وكان بشار والجيش السوري كانوا يقاتلون في اسراءيل اكبر حامي للحدود الاسراءلية هو الجيش السوري والجيش المصري . وهل يرضيك ياسيد العميد ان يبقى حوالي عشرة ملاييين من المهجرين السورين يعانون من عريشهم في المخيمات وقد قتل بشار مليون سوري من الشعب .مالكم كيف تحكمون الم ترى كيف تبدو الفرحة والابتهاج على العاءدين من المهجرين من سوريا الى ديارهم الم ترى تلك الوجوه التي كانت محبوسة ومسجونة باطلا وهي تغادر السجن لتعانق الحرية .
Bravo. Bonne initiative en direction de Sfax. Multiplier les sorties car le terrain c est la réalité. Vous êtes entrain de faire du bon travail. Hard luck.
لا أتفق تمامًا مع العميد في تحليله لهذه الحلقة، خاصة عندما نُدقّق في التاريخ نجد أن أبا محمد الجولاني قد بدأ في الابتعاد عن تنظيم القاعدة منذ عام 2016، عندما أعلن فك ارتباط جبهة النصرة بالتنظيم، وأعاد تسميتها إلى "جبهة فتح الشام". وفي عام 2017، أسس هيئة تحرير الشام، وهي تحالف من فصائل المعارضة السورية المسلحة، بهدف مواجهة النظام الظالم لبشار الأسد. وإذا كانت بعض فصائل المعارضة مدعومة من تركيا، فإن النظام السوري يتلقى دعمًا مباشرًا وقويًا من روسيا وإيران. الدعم الإيراني للنظام ليس مجرد تحالف سياسي، بل يمتد إلى رغبة طهران في تعزيز نفوذها الإقليمي وإعادة إحياء طموحاتها الإمبراطورية الفارسية التي أسقطها الإسلام في بداياته. الخطأ الأكبر الذي ارتكبه حزب الله في هذه المعادلة كان دعمه لبشار الأسد ضد الثورة السورية، وهو ما أدى إلى تأجيج فتنة طائفية خطيرة بين المسلمين السنة والشيعة. هذا الخطأ الاستراتيجي سمح بضعف الحزب داخليًا وفتح الباب أمام اختراقه من قِبل الكيان الصهيوني، الذي يستغل أي فرصة لإضعاف المقاومة وضرب استقرار المنطقة. وفي سياق الأزمة السورية، من حق ملايين اللاجئين السوريين الذين شُرّدوا من ديارهم بسبب الحرب، العودة إلى وطنهم، خاصة بعد سنوات من المعاناة والتحديات في العديد من البلدان التي لجأوا إليها. تحقيق هذا الحق ليس فقط مسؤولية المجتمع الدولي، بل هو التزام أخلاقي تجاه شعب أنهكته الحرب. الخلاصة: الصراع في سوريا تجاوز كونه نزاعًا داخليًا وأصبح ساحة لصراعات إقليمية ودولية، حيث لعبت التدخلات الخارجية دورًا كبيرًا في تعقيده. في هذا السياق، ينبغي أن تعي القوى الإسلامية خطر الانقسامات الطائفية، لأنها تسهّل على الأعداء تحقيق أهدافهم في تفتيت الأمة الإسلامية وإضعاف مقاومتها، كما يجب أن تكون عودة اللاجئين السوريين أولوية لتحقيق العدالة والسلام في سوريا
ياخي موش قلتو باش تعملو ساااااعة كاااااااملة من غزة بدون تعليق معاكم بصراحة بدلتو البرمجة كلها حتى لين وصلتو تجيبو من غزة 5دقائق أكهو ربي معاكم
أين غزه يا شرفاء،انحبوكم برش و املنا فيكم لتوضيح و فضح ما يصير للمسلمين 🇵🇸🇵🇸🇵🇸
وكان بشار والجيش السوري كانوا يقاتلون في اسراءيل
اكبر حامي للحدود الاسراءلية هو الجيش السوري والجيش المصري . وهل يرضيك ياسيد العميد ان يبقى حوالي عشرة ملاييين من المهجرين السورين يعانون من عريشهم في المخيمات وقد قتل بشار مليون سوري من الشعب .مالكم كيف تحكمون
الم ترى كيف تبدو الفرحة والابتهاج على العاءدين من المهجرين من سوريا الى ديارهم
الم ترى تلك الوجوه التي كانت محبوسة ومسجونة باطلا وهي تغادر السجن لتعانق الحرية .
Bravo.
Bonne initiative en direction de Sfax.
Multiplier les sorties car le terrain c est la réalité.
Vous êtes entrain de faire du bon travail.
Hard luck.
بالتوفيق🍀🤝🌹
المصداقية ثم المصداقية ثم المصداقية، للاسف قاعدين تخسرو في متابعينكم
لا أتفق تمامًا مع العميد في تحليله لهذه الحلقة، خاصة عندما نُدقّق في التاريخ نجد أن أبا محمد الجولاني قد بدأ في الابتعاد عن تنظيم القاعدة منذ عام 2016، عندما أعلن فك ارتباط جبهة النصرة بالتنظيم، وأعاد تسميتها إلى "جبهة فتح الشام". وفي عام 2017، أسس هيئة تحرير الشام، وهي تحالف من فصائل المعارضة السورية المسلحة، بهدف مواجهة النظام الظالم لبشار الأسد.
وإذا كانت بعض فصائل المعارضة مدعومة من تركيا، فإن النظام السوري يتلقى دعمًا مباشرًا وقويًا من روسيا وإيران. الدعم الإيراني للنظام ليس مجرد تحالف سياسي، بل يمتد إلى رغبة طهران في تعزيز نفوذها الإقليمي وإعادة إحياء طموحاتها الإمبراطورية الفارسية التي أسقطها الإسلام في بداياته.
الخطأ الأكبر الذي ارتكبه حزب الله في هذه المعادلة كان دعمه لبشار الأسد ضد الثورة السورية، وهو ما أدى إلى تأجيج فتنة طائفية خطيرة بين المسلمين السنة والشيعة. هذا الخطأ الاستراتيجي سمح بضعف الحزب داخليًا وفتح الباب أمام اختراقه من قِبل الكيان الصهيوني، الذي يستغل أي فرصة لإضعاف المقاومة وضرب استقرار المنطقة.
وفي سياق الأزمة السورية، من حق ملايين اللاجئين السوريين الذين شُرّدوا من ديارهم بسبب الحرب، العودة إلى وطنهم، خاصة بعد سنوات من المعاناة والتحديات في العديد من البلدان التي لجأوا إليها. تحقيق هذا الحق ليس فقط مسؤولية المجتمع الدولي، بل هو التزام أخلاقي تجاه شعب أنهكته الحرب.
الخلاصة: الصراع في سوريا تجاوز كونه نزاعًا داخليًا وأصبح ساحة لصراعات إقليمية ودولية، حيث لعبت التدخلات الخارجية دورًا كبيرًا في تعقيده. في هذا السياق، ينبغي أن تعي القوى الإسلامية خطر الانقسامات الطائفية، لأنها تسهّل على الأعداء تحقيق أهدافهم في تفتيت الأمة الإسلامية وإضعاف مقاومتها، كما يجب أن تكون عودة اللاجئين السوريين أولوية لتحقيق العدالة والسلام في سوريا
هههه 5 دقائق لمن غزّة..