@@hafidkermali7821 حين تقدمنا على الغرب في القرون الوسطى كان الغرب يعيش في ماضي روما وتحت نير رجال الجهل في الكنيسة واما الان فهم يعيشون في القرن الواحد والعشرين ونحن مازلنا في القرون الوسطى بفضل الجهل والجهالة
كان العرب قديما قبل الاسلام أهل نخوة ورجولة وكان لايتفقون مع الغريب على بني جلدتهم أما هؤلاء الانذال هذا الشخص والقمني يشتكون إلى الغرب من بني جلدتهم ب
أخي الكريم الظاهر انك بعد إلحادك انت وجماعة الملحدين بدأتم بتسجيل براءات الاختراع وأكيد انك حتى ملابسك الداخلية بعد إلحادك لا زلت تعتمد على غيرك فيها🤭🙃
سفخس عليك يا مسلم متحجر اسلامك ذين الذل والهوان دينك دين الجريمة والاضطهاد انتم مغيبون يا تباع التقية والكذب والبهتان عليكم الاستفاقة ايها المتحجرون دينكم دين الاغتصاب دين العبودية دين الكذب ودين الاساطير انا على فكرة مسلم لكن الفرق بيني وبين امثالك اني اخدم عقلي واجعله يشتغل عكسكم يا مغيبون يا خير امة اخرجت للناس في الاغتصاب والارهاب والقتل
هم ليس مسلمون إنما هم عملاء لمن يدفع لهم وليس لهم دين بصرف النظر علي أن الدين عند الله الإسلام هم من نوعية سيد القمني الذي لم أكن اعرفه إلا بعد ما مات واسلام بحيري المذيع كلهم وغيرهم عاوزين يلعبون بعقول الناس ربنا ينتقم منهم جميعا
(( و سيق الذين كفروا إلى جهنم زمرا حتى إذا جاءوها فتحت أبوابها و قال لهم خزنتها ألم يأتكم رسل منكم يتلون عليكم آيات ربكم و ينذرونكم لقاء يومكم هذا قالوا بلى ولكن حقت كلمة العذاب على الكافرين ))...
القلوب لا تعمى كما يعتقد مؤلف القرآن لأن القلب ليس سوى مضخة تضخ الدم إلى ساءر أعضاء الجسم و لا علاقة له بالعقل والمشاعر و المعتقد. لكن مؤلف القرآن مثل كل الناس انذاك كان يجهل دور الدماغ المركزي و الوحيد في كل الأنشطة الفكرية. في الآية ٤٦ من سورة الحج نرى ان كاتب القرآن كان يعتقد ان العقل في القلب: ''أ فلم يسيروا في الأرض فتكون لهم قلوب يعقلون بها...''
@@ابوعلىالمرينابى-د5ث و اذا تم استبدال قلب مريض بقلب اصطناعي من البلاستيك فهل يفقد الشخص مشاعره؟ كان الناس يعتقدون ان القلب مركز المشاعر لانه عند الانفعالات الشديدة تتسارع دقات القلب مما جعل الناس يعتقدون خطأ ان القلب هو مركز المشاعر.
الثورة السورية ولدت من رحم المعاناة ولدت لتزيل كل أشكال الظلم الط ائفي والتفرقة الطب قية التي يمارسها البعث السوري وهي حركة واسعة متعددة الطبقات وانا ممن شاركوا بهذه الثورة واعتبر نفسي يساري ماركسي وأعارض كل شكل من أشكال صبغ هذه الثورة بلون ديني أو طبقي أو مناطقي الثورة ثورة شعب كامل ثورة المقهورين الأحرار
Je viens de visionner cette conférence qui mérite d’être vue par toute la jeunesse du monde arabe. Adonis a été comme d’habitude excellentissime. Ce qu’il nous dit doit être entendu par tous ceux qui ont l’amour du monde arabe, dan s sa diversité,musulman, chrétien, non croyant, païen, etc... chevillé au corps. Je demande spécialement à nos frères croyants quelle que soit leur religion que notre salut ne peut se réaliser que si nous sortions de cette civilisation tribale et sectaire. Ou alors nous disparaîtrons comme les civilisations anciennes.
L'islam intransigeant et sectaire risque de précipiter l'humanité entière dans un suicide apocalyptique. Si les responsables politiques occidentaux vont continuer à flirter avec les confréries islamiques et, notamment, celles qui prônent l'islam politique, ils s'en mordront les doigts si ce n'est pas déjà fait.
يجب عليكم دراسه التاريخ منذ بدئ الخلق لا الإسلامي فقط وفقا لمنطق العقل لا عن هوي وبغض قلبي . وان اكتفيتم بالتاريخ الإسلامي فقط فقد بين كل شئ ولله الحمد علي نعمه الاسلام و نعمه الإيمان بغيبيات الله سبحانه وتعالي
الثورة السورية كانت ثورة شعبية وعارمة وكانت نتيجة وضع ثوري مأزوم وبالتالي كانت اعظم ثورة وما اعتبره تلكؤا وتقصيرا من المثقفين والمفكرين العرب والسوريين خصوصاً وكانوا بموقف لا يمكن ان تبريره لهم... لقد شوهوا الثورة السورية !
كل مفكر دائما هو أسير واقعه المعاش مهما أدعي غير ذلك.. وكل فكره المركزي يقوم وينشأ تحت تأثير الظرف الإجتماعي الثقافي المعاصر.. مشكلتنا الكبري الآن ان التخلف والتطاحن الذي تعيشه الشعوب العربية المسلمة في عصرنا الحالي قد أنشأ لنا مفهوما زائفا من أن المشكلة هي الإسلام نفسه ك نص وكدين وك وحي.!!! لا يستطيع أدونيس ان يحاكم النص نفسه.. ولكنه يستطيع محاكمة ونقد التأويل.. كما يستطيع تجريم الفعل علي الأرض.. ولكن السؤال المنهجي هنا.. هل التفسير الخاطئ للنصوص عبر التاريخ يبرر لنا تجريم الدين نفسه كرسالة سماوية ؟؟ وتساؤلي الثاني.. الفرد العربي بمجرد ان يلحد يضع نفسه في خانة المستنيرين أصحاب الحضارات وهناك أمثلة لذلك من داخل هذه المحاضرة.. وإذا سألته ما هي مساهمتك أنت في هذا الحراك الحضاري.؟؟. تجدها صفرا كبيرا.. وقدرة فقط علي شتم المؤمن ورميه بالجهل والتخلف... و المضحك ان كل معاني ومفاهيم الحرية والاستقلالية التي ينادون بها.. تجدهم يحرمونها علي المؤمن بشكل أو بآخر.. ..
عرفت رجلا ممن عرفت ، تابعت بعض لقاءاته وافكاره في جل المجالات التي خاضها وتعرض لها او وجه له سؤل فيها ، ووصلت الى النتيحة التالية او هذا رايي على الاقل مستنبطه او متوصلا اليه من خلال كلامه هو وليس من كلام الاخر عنه ، بل لم استمع اطلاقا لاي اخر يتحدث عنه. فتحليلي هذا مبني على ما صدر عنه شخصيا وبالاخص فيما يتعلق بالعرب وعلاقتهم بالاسلام ، ففي هذا الاطار وبناء على ما صدر عنه فقد رايت وعرفت رجلا : - ينبذ التقوقع وهو متقوقع دون ان يدري. - جل تركيزه على الاخر وافكاره ونقدها ، جازما بخطأ جلها محاولا تغييره من خلال افكاره ومعتقداته هو ، وفاته ان يذهب الى الاصل ليدرس ويعرف وينهل وينشر المفيد منه لتكون له مكنة الحوار والمناظرة ، ولكنه لم يستطع او لم يفعل ذلك ، فصار متقوقعا بين افكاره وبين نقد ذلك الاخر ، فلا ادري وهو كما يبدو بهذه القدرة على التفكير والاستنباط والفهم ، لا ادري لما لم يرجع الى الاصل وينهل منه ويقدم شي يُقبل " رغم ان غيره من ابناء المسلمين والعرب في عصره فعل واثر " ، كما يتضح من خلال حواراته انه لا يستمع الا لما تجذر عنده من قناعات ( الكثير منها اصلها خاطئ) خزنت في عقله الباطن وصارت الدافع وراء توجهاته ومقالاته وآراءه دون ان يدري. من جهة اخرى ومن خلال كلامه ، اما ان يكون مُنكرا للاصل او انه يخاف ويخشى الرجوع اليه خشية التاثر به او عدم فهمه ، وهذا ايضا امر سلبي ويدل على هشاشته وعدم ثقته فيما يوجد في عقله ومعتقداته . فان سلمنا وبحسب آراءه بان هذا الاخر شوه الاصل وجيره لصالحه فعليه بالاصل واستخدامه لما يعتقد ان فيه الصلاح للعرب والمسلمين ولا يعتمد فقد على ما جاء من بنات افكاره ذات المرجعية المشوهة دون مرجعية الاصل ، فذلك امر هش لن يتاتى له التاثير به حتى في البعض القلة لا في الاغلبية. - رايته رجلا غير مدرك للكثير ويعتقد انه مدرك ومقتنع انه مدرك فهو تائه في ذلك بكل ما تعني الكلمة من معنى. - هو وكما البعض مصاب بمرض قطعية خطا الاخر وصوابه هو ، فوقع بذلك في ذات خطا الاخر الذي ينتقده وهو مبدا فرعون (لا اريكم الا ما ارى). - حواراته في هذا الاطار تنم عن ضعف القدرة على التواصل وقلة اجادة فن خطاب الاخر وهذا امر يطول الكلام فيه. الخلاصة عندما تُكرر وتؤكد بلسانك انك غير مؤمن وغير متدين ، وهذا يعني انك غير مسلم وهو الاصل في علاقة الانسان بالخالق اي التسليم له تسليما مطلقا ، فعندما لا تكون مسلما موحدا مؤمنا بالله وملائكته وكتبه ورسله وبالغيب وبقدرة الله المطلقة وحكمته والغاية من خلقه والرسالة الخاتمة ، فاعتقد انه من الجراة غير المطلوبة والتهور ان يخوض الانسان في الاسلام والتنظير حتى مع من اخطا من ابناءه ، لانك حينها وببساطة لا تملك حجتهم وان كانوا مخطئين ، وانا هنا اتسائل مستغربا ومستنكرا ، كيف لمن هو مثله ان يسمح لنفسه من الاساس للجدال بدون ايمان؟! وهذا ما جعله منغلق تائه يدور في ذات الحلقة يائس ولن يصل الى نتيجة. النصيحة عليه بالرجوع الى الاصل ، والجلوس مع ذاته ، ليعيد تقييم مرجعياته ويجددها او يجدها ان لم تكن موجودة في اعماقه وعقله ، وعليه ان يطلب العون من الله بان يوفقه للوصول الى الحقيقة ولا يعتمد في ذلك على عقله البشري القزمي ، فالاعتماد على العقل البشري القزمي في امور عظام تُعنى ببناء امة مترابطة وفق اسس وقيم تجسد الترابط وتحقق المصلحة للدولة والناس فيها امر لا يجدي نفعا ، فذلك العقل القزمي لا يقارن بالقدرة الالهية التي منحتنا المنهج السليم السوي الذي يدعي المعني انه يبحث عنه وهو بين يديه ، ولكن يبدوا انه اكبر من قدراته ليفهمه بالرغم من سهولته بالنص القراني ، فقد قال تعالى سبحانه بعد اعوذ بالله من الشيطان الرجيم باسم الله الرحمن الرحيم ( ولقد يسرنا القران للذكر فهل من مدكر) ، انه ميسر ولكن ليس للمتعالي المتكبر المتجرئ على الله ، بل للخاضع المتواضع المتذلل المظهر لفقره الى الله الباحث بقلب وبعقل وايمان فانه والله ميسر . اما الغريب قعلا ، فان المعني في الوقت الذي ينتقد فيه من شوهوا الدين والاسلام واساؤوا استخدامه في بناء الاوطان بحسب رايه ، فانه في ذات الوقت يحيد عن المنهج الرباني السوي باحثا فيما سواه عن ما هو فيه ويحقق له ما يتطلع اليه !!! فلك ان تتصور كم هو يعاني من كم التيه الذي هو فيه ، ولذلك اي انسان مهما بلغ من العلم والمعرفة والفهم والتطبيق او محاولة التطبيق ، ان كانت مرجعيته في ذلك فقط عقله فالله تاركه لعقله ليخوض مع الخائضين ، حينها النهاية مرة وقاسية ، فليتدارك ويخرج من علمه وقدراته الى علم الله وقدرته ، وليستعن به ويتوكل عليه وسيرى كيف تتغير الامور ويحصد النتائج على مستوى الفرد والدولة والانسانية. هل عرفتم عن من اتحدث ؟ انه السيد أدونيس نسال الله ان يهدي قلبه وينور عقله فيهتدي الى السراط المستقيم ليحقق النتائج التي يصبوا اليها والتي لن يصل اليها او يجدها الا في الاسلام والمنهج الرباني ، اما بالعقل وحده فلن يستطيع الوصول الى شي ما دام حاد هو والقلب عن جادة الصواب وهو الفر الى الله وطلب عونه وتوفيقه.
الحمد لله على نعمة الاسلام.....ان الدين كله لله ...وهؤلاء شرذمة لايفقهوز من الاسلام شيء....علماء يدخلون في الاسلام زمرا زمرا وآخرون أبوا الادخول النار وساءت مصير ا
مضت فترة طويلة لم أستمع فيها إلى الشاعر أدونيس، قبل قليل وأنا أتصفح عناوين التسجيلات المطروحة في موقع اليوتيوب ، وجدت صورة لأدونيس أخيراً أمامي بالصدفة. فتحت الملف، تاريخ يعود إلى خمس سنوات خلت، لمؤتمر منظمة آدهوك، في بروكسل، والحق، لم أسمع باسم هذه المنظمة من قبل، فوراً وجدتني أمام الشاعر الفقيه أدونيس، يعطي محاضرة عن الإسلام، وقدم له في البداية تعريفاً، وأخذ اللبس والتشويه يجري على لسانه بلا هوادة، في المصطلحات والمعاني، كنت قد علمت أن أدونيس ألف مجلداً ضخماً في دراسة القرآن، والآن في هذا البرنامج عنوان يعبر عن جوهر الرسالة، رسالة المجلد الضخم هذا، لحسن الحظ لم أطلع عليه، لأن لي شغلاً أكثر أهمية من هدر الوقت في التفاهات، الآن أعيب عليه هذا اللبس في المقدمة، ما وجدته متلبساً به مباشرة، إذ لا يعقل أن كاتباً محترماً وناقداً للإسلام ودارساً حصيفاً وشاعراً، لكتاب إلهي، في مجلد ضخم، ولا يعرف حدود معنى كلمة الإسلام، كلمة وردت في القرآن مراراً وتكراراً، وتجاهل أدونيس التطرق لمعناها عمداً، بل بحث عن حديث منسوب للنبي محمد عليه السلام، هو ذاته كما قال إنه ليس واثقاً أن النبي قائله، إذاً لماذا ذكره إن لم يكن واثقاً فيه ؟، هذه نقطة، النقطة الثانية، لماذا تجاهل معناه في القرآن، لم يتطرق لكلمة الإسلام التي جاء ذكرها مقترناً بذكر أنبياء الله جميعاً، فهي ليست بدعة اختلقها الرسول محمد. بدا أدونيس كأنه تجاهل ذلك كي يلبس على مشاهديه معناه الحقيقي، وعزز في النفس يقيناً بذلك حين استعار حديثاً شريفاً ليس على ثقة تامة فيه شخصياً، ثم بما فسره تفسيراً على هواه، بقوله، إن النبي، قد عرّف لنا الإسلام في عبارة جامعة، وقال، الإسلام يجبُّ ما قبله وما بعده. يعني، على حد قوله، يلغى كلّ ما جاء قبله وما يأتي بعده، لكن ثمة تفسيراً مختلفاً قدمه بحاثة كثر، منهم د: محمد شحرور، بقوله، للإسلام في القرآن معنى موجز وواضح، الإيمان بالله وباليوم الآخر، وأن القرآن الذي بعضه يفسر بعضه، له مواضع عديدة في إضاءة هذا المعنى، حين عارض الله به قول مسلمين جدد دخلوا الإسلام، قالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا. ﻷن الإيمان مرحلة لاحقة على الإسلام أرفع شأناً ومنزلة، هي الإيمان بالرسالة وصاحب الرسالة، ما أنزل على محمد. فلماذا تجاهل ذلك أدونيس ؟، لأنه قالها صراحة وبنيّة مشبوهة وصف بها الإسلام كدين خاص مستقل منغلق على نفسه ومتطرف لا يعترف بما جاء قبله ولا بما يأتي بعده. بنية مبيتة كان يهدف إلى تشويه المعنى. ولم يفطن إلى ذكر كلمة الإسلام الواردة في القرآن، كدين واحد لا يقبل الله سواه، ولو فطن لهذا، لربما كانت فطنته عوناً له على التشويه والتحريف أكثر، يقول النص القرآني: إن الدين عند الله الإسلام ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه. لكن جوهر المسألة، أي أسلام أراده الله تعالى ديناً واحداً لا يقبل سواه ؟، إنه الدين الذي حمل رسالته الأنبياء والرسل جميعاً، دين أدم ونوح ولوط وإبراهيم وإسحق ويعقوب ويوسف وموسى وعيسى ومحمد وبقية الأنبياء الصالحين. الإيمان بالله الواحد واليوم الآخر كحد أدنى، بالتالي، كان الأحرى بدارس القرآن في مجلده الضخم أن يبين هذا للناس. أعود إلى الحديث المنسوب إلى النبي، ولو صدق هذا الانتساب لما كان عيباً على الإسلام، بالمعنى الذي أراده الله ورسوله، وليس المعنى الذي أراده أدونيس. بل هو عيب حين يتم تحريف معناه حتى هذا الحدّ، وهذا بالضبط ما أراده أدونيس. لقد اعترف النبي بالأنبياء والرسل جميعاً، ودعا المسلمين إلى الإيمان بهم، ومن لم يؤمن بهم فإيمانه ناقص. دعاهم إلى عدم التفريق بينهم، وذكر لهم مكانة واحتراماً وحباً خالصاً من الله وجزاء حسناً، فهم عباد الله الصالحون، ووعد المؤمنين بهم من أهل الكتاب من يهود ونصارى، إن هم أخلصوا في إيمانهم، بمغفرة وأجر وثواب، وأن لا خوف عليهم ولا هم يحزنون. (إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون). بعد ذلك يذكر أدونيس تشويهاً آخر، حين تبنى قول فقيه متشدد، هو ابن تيمية، الذي يرفض رأيه معظم علماء الدين المسلمين المعاصرين، ولا يقول برأيه إلا متشددون متطرفون مثله، القول بقتل المرتد، بل عقب على ذلك برأي أكثر تشدّداً من رأي ابن تيمية، واصفاً الإسلام بالسجن أو المعتقل، لا يملك الداخل إليه حرية الخروج دون أن يكون له حكم بالإعدام. ولم يثبت إلا عكس هذا المعنى في القرآن، لا إكراه في الدين، من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر، كذلك ما ورد، أن جماعة من المسلمين ارتدوا عن إسلامهم في عهد النبوة ولم يمنعهم النبي بل تركهم وشأنهم، كما أمر الله. المهم، عند هذه النقطة، لم أستطع استكمال سماع المحاضرة، وطويت صفحاً عليها ربما للأبد. ويا للأسف، كثيراً ما سمعت عبارة تتكرر على لسان من عرف الإسلام حديثاً أو اعتنقه، كيف كانوا يسمعون الأضاليل والتشويه والتحريف في وسائل الإعلام، وهذا صحيح، لكنهم لم يعرفوا أن لدى المسلمين أيضاً ألسنة جارحة قاطعة تعمل فيهم وفي دينهم تشويهاً وتحريفاً، ويتخذ منها الإعلام العربي أو الأجنبي غطاء حين يريد تشويه الإسلام كدين أمام العالم، ومن هؤلاء الزعامة يأتي للأسف أدونيس. وآه لو كان بقي ضمن دائرة الشعر الذي أحبه له كثيرون، لظل محترماً، لكنه بوثبه وثبةً صاعقة من الشعر إلى الدين والعقيدة فقيهاً متحاملاً يحمل معه السوء، فقد فَقَدَ احترامه عند هؤلاء، وهذا شيء مؤسف حقاً.
عندما ذكرت اليهود والنصارى هنا نفيت باقي الاديان والمذاهب لان من هم النصارى ؟ حضرتك لحد الان بالعصر الهجري تستخدم كلمه نصارى كانه تستحرم قول مسيحي لان حسب قرانك هم كفار .... وليس لك علم بها عالما حضرتك جاي تشرح الاسلام وثق مفهوميتك الخاصه ولكن لم تتطرق عن باقي المذاهب لان ايضا لهم الحق بايمانهم وعدم فرض اي دين عن الاخر هذا هو المفهوميه بحريه الفكر والاتخاذ ما تفضله لنفسك دون تدخل قريبك او جارك او دينك او سلطتك الانسان او الانسانية اعلى من جميع الاديان واولهم الاسلام
عمل أكثر من رائع ومجهود مقدر ..... علينا أن نتسلح بحرية التفكير ....التفكير ، الفكر الحر المستقل هو الطريق لإمتلاك إرادتنا وعندها نستطيع أن نعبر عن إنسانيتنا
@@عمربنيس-ف8ش انه ان يستطيع الفرد ان يقول بكل ما يفكر به دون الشتم والسب ودون اي شخص ان ينتقده لانه بشر ويجب ان تكون له حقوق بهذا الفعل هذا هو معنى النقد الحر والحرية الفكريه دون التعرض للقتل لانها مجرد فكرة ولكل منا ان يختار ما يحب ... الله خلقنا حرين مستقلين وليس بسجن كبير يسمى الدوله وادنى راي يدخل بسجن ثاني منفرد عن باقي اهله .....
@@عمربنيس-ف8ش انتم تدينون العالم اجمع لانهم ليسو مسلمين كيف تريدنا ان ندعكم تسرحون بالعالم يمين وشمال قرانكم يكفر العالم اجمع وهو صالح بكل زمان ومكان اتفهم هذه الخاصية ؟؟؟
@@anaantwan1410 الاسلام اليوم في اكبر عواصم العالم والمساجد في اكبر عواصم العالم والادان يرفع في اكبر عواصم العالم...وفي امريكا وحدها الفين مسجد وفي اسرائيل اكثر من أربعمائة مسجد وفي ألمانيا اكبر مسجد في أوروبا...وفي موسم الحج اكثر من مليار مسلم من كل الاجناس ياتون لتأدية المناسك....اظن ان هدا الواقع ...لا احد يستطيع مقاومته...فالكلام شيء والواقع شيء اخر ...
سيتغافل ادونيس هنا عن دور الاجهزة الغربية الاساسي في تجميد المجتمعات العربية وتاخيرها وبيعها للانظمة الوهابية وغير الوهابية . يتكلم كما لو كانت المجتمعات العربية جزيرة مفصولة عن القوات الغربية
كفاكم! اين كانت الأجهزة الغربية فعهد الخلفاء الراشدين وحرب الجمل وعديمو الكعبة واغتصاب أهل مكة وجراءم الأمويين والعباسيين والعثمانيين. كفاكم استغباء عقول الناس. كفاكم.
نتسائل ما هي نعمة الإسلام التي وهبها الله للمسلمين عن طريق الإسلام ؟ هل نعمة الإسلام في : - تحليل نكاح الصغيرة والطفلة القاصر وتحليل مفاخذة الطفلة ولو كانت رضيعة كما افتى الإمام الخميني بكتابه (تحليل الوسيلة) ؟ - أم في تحليل السلب والنهب في الغزوات وسبي النساء للاغتصاب الجنسي والبيع في سوق النخاسة بحجة نشر الإسلام، وقد جسدتها داعش بأوضح صورة ؟ - في فرض الجزية في القرآن على أهل الكتاب الذين يعبدون الله ويؤمنون باليوم الآخر ولهم كتابهم المقدس وعقائدهم السماوية وانبيائهم قبل الإسلام بستمائة عام للمسيحيين وأكثر من 3500 سنة عند اليهود ؟ - هل نعمة الإسلام في قتل المرتد عن دينه والمفارق لجماعته لأنه اختار الدين الذي يناسب عقله وفكره وليس الانصياع للدين المفروض عليه عن طريق الوراثة من ابويه دون علم ولا تفكير ولا إختيار؟ - هل النعمة في تحريم التبني وحرمان الأيتام من الرعاية الأسرية بأحضان من تحنن قلبه علي اليتيم وتربيته وضمان مستقبله . - هل نعمة الإسلام في الفقر والجهل والأمية الذي يعم بلاد المسلمين في أنحاء العالم؟ - ام في هروب مئات آلاف الشباب المسلمين من بلدانهم الإسلامية مجازفين بحياتهم بقوارب مطاطية يصارعون امواج البحار تاركين اهاليهم ليحصلوا على الحرية والأمان والكرامة وحقوق الإنسان في بلاد (الكفر والكفار) ؟ - ام نعمة الإسلام في أحكام قطع الرؤوس والأيدي وجلد ورجم النساء ؟ - ام في لباس المرأة المسلمة الذي يشبه كيس اسود يغطيها من شعر رأسها الى اخمص قدميها وتحرم حتى من نور الشمس . - ام في خلق مشاكل عائلية مستمرة بسبب تعدد الزوجات لمجرد استمتاع الرجل بالجنس واشباع رغباته مع عدة نساء دون التفكير بما يحصل بين الزوجات من حقد وحسد ومشاكل . - هل نعمة الإسلام في سهولة تطليق الزوجة بمجرد لفظ كلمة طالق ورميها في الشارع لأنها أغضبته في شئ ما ولا تعود له إلا بعد أن ينكحها رجل غريب بدون ذنب اقترفته ؟ - هل نعمة الإسلام في إنتشار الأمية بين ملايين النساء والأطفال والشباب في الكثير من البلدان الإسلامية مثل بنغلادش والهند وباكستان وبلدان افريقية و العراق وسوريا وليبيا واليمن . - اي نعمة تحمدون الله عليها من كل تلك المصائب التي جاءت مع الإسلام بسبب التعاليم التي ينشرها علماء الجهل والفتنة بين الناس الذين تسمونهم شيوخ وفقهاء؟ - الإسلام سيفترق على 72 فرقة، فأي فرقة منهم أنعم الله عليها بالإسلام وبركاته وكم فرقة حرمت من هذه النعمة ؟ - هل من نِعم الإسلام ضمان المسلم للنهاية السعيدة التي يحلم بها بجنة الأحلام بعد الموت والانتقال الى عالم الروح، أم صراعه النفسي و رعبه من عذاب القبر والثعبان الأقرع الذي يخوفون به المسلمين ؟ ان كان في الإسلام نِعم أخرى لا نعلم بها فمبروك عليكم تلك النعم . لكن عليكم التخلص اولا من تلك النقم الكثيرة التي تم ربطكم بها.
يعني ثورتك الفرنسية قامت على الورود، والعالم الحديث لم يقم على جثة ٥٠ مليون قتيل في الحرب العالمية الثانية. لماذا لا تقول آن تاريخ الانسان مشين. الانسان يبحث عن الحرية الفردية والجماعية ولا يستطيع الوصول اليها ابدا. انما هي محاولات ومقاربات وارتدادات في كل مكان وزمان عبر التاريخ، وصراع دايم بين الخير والشر لا يتوقف.
المشروع الادونيسي اقدم المشاريع الحديثة. اقدم من مشروع الجابري وأركون. أغلب المصطلحات الرائجة من ابتكارات أدونيس كـ(صدمة الحداثة) مثلًا. أدونيس أقرب لأركون من الجابري. الجابري لم يكن شجاعًا فهو لم يقترب من النص الديني وإنما اقتصرت قراءته على نصوص الدرجة الثانية. محمود محمد طه و الجابري ونصر حامد يفكرون من داخل أنظمة الحقيقة. أما أدونيس وأركون فهم يحلقون بعيدًا. أدونيس أكبرهم سنًا وفكرًا. وانا أراهن انك لم تقرأه، ولم تقرأ الجابري ولا أركون حتى تقول ما قلت.
المشروع الادونيسي اقدم المشاريع الحديثة. اقدم من مشروع الجابري وأركون. أغلب المصطلحات الرائجة من ابتكارات أدونيس كـ(صدمة الحداثة) مثلًا. أدونيس أقرب لأركون من الجابري. الجابري لم يكن شجاعًا فهو لم يقترب من النص الديني وإنما اقتصرت قراءته على نصوص الدرجة الثانية. محمود محمد طه و الجابري ونصر حامد يفكرون من داخل أنظمة الحقيقة. أما أدونيس وأركون فهم يحلقون بعيدًا. أدونيس أكبرهم سنًا وفكرًا. وانا أراهن انك لم تقرأه، ولم تقرأ الجابري ولا أركون. والا ما قلت ذلك.
على الأقل الأستاذ أدونيس ألطف فكرياً، ومازال عربياً أصيلاً (فيما يخص معاناته) على الأقل، مقارنة بالمسكين (أ.د) القمني مع احترامنا، والله الواحد ماعرف شن بيقول بخصوصه، إلا أنه وبكل صراحة لا يمتلك أدوات حتى نناقشه، أسأل الله تعالى أن يتلطف بقلبه، هنا عند أدونيس، سواء اختلفنا معه أو اتفقنا عنده أدوات.. طيب، سؤالي، لماذا نشيد بكل الزلل ونعيده ونلصقه بالاسلام، الإسلام دين والدين منهج والمنهج حرية شخصية، ولم نجد فيه حين نتأمله جهنمية ما تحكي عنه سيد أدونيس، فهو يلزمنا بالخير والطهارة والأناقة وحب العمل، والانتاج، والتحضر، والطريق القويم، وقول الحق والابتعاد عن الفواحش وقول الزور، نحن ابتعدنا عن كل هذا، فما ذنب الاسلام؟ لماذا لا تناقش هذا وتتجه إلى باقي الافكار المظللة والبعيدة عن الإسلام.... ؟
ادونيس كان في هذه المحاضرة تجريديا وغامضا ويتهرب من طرح الحقائق المباشرة والاساسية خاصة في تجاهل دور الغرب واموال البترودولار وتواطؤ الطبقات الحاكمة في الغرب من جراء المال والرشوة مع انتشار ونشر هذا السيناريو سيناريو التعصب والجهل والتخلف والارهاب.
الغريب أن هؤلاء العلمانيين يهاجمون الاسلام وينتقدون الاسلام ويقفون بجانب الأنظمة الاستبدادية مع أن المجتمعات العربيه بعيده عن الاسلام منذ أكثر من مائة عام
هؤلاء مأجورين من قبل الغرب الذي يكن حقداً كبيراً على ديننا الحنيف . وتأكد أيها الملحد العميل لاسيادك في أوروبا انك لم تغير من الإسلام قيد قطرة ماء فا الاسلام باقي ما بقية السموات والأرض
ياعزيزي أدونيس للإنصاف اقول: أولآ لم يرد في النص القرآني أن المرأة خلقت من ضلع الرجل. ثانيآ النص القرآني كان واضحآ في قول الله على لسان رسوله: اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينآ. أما إشارتك الى العلاقة الجنسية بين الرسول وَأَزْوَاجِهِ فمسألة لا تخص الشأن العام والنبي كسائر البشر في أمور الدنيا "إنما أنا بشر مثلكم إنما يوحى إليّ" وهو غير معصوم كبشر لكنه معصوم في كل ما يتعلق بتبليغ الرسالة الربانية " يا أيها الرسول بُلّغ ما أُنزِل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلّغت رسالته والله يعصمك من الناس". ومهما يكن من أمر فالقضية في النهاية قضية إيمانية تتعلق بالخطاب الرباني الى الإنسان " لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغَِيّ فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر" غير أن المأساة بدأت ولم عندما خرج الدين من نطاق الفرد الى الفضاء العام وتحول الدين الى ايديولوجيا سياسية مؤسسية للحكم وبسط النفوذ السلطوي على الناس. الماساة بدأت ولم تنته حتى الآن وسيبقى الوضع الماساوي كما هو بل ربما أسوأ طالما ظل الفكر الديني وسيلة للوصول الى السلطة وظل رجال السلطة في زواجهم غير المعلن مع ما يسمون رجال الدين وفقهاءه وهم ليسوا كذلك ولا يخفى على أحد كم هو حجم هذا التعاون والتنسيق الأزلي بين الالطرفين
المشروع التنويري يقوم على نظرية خاصة لانعاش المشروع الحضاري لامة العرب من خلال انتهاج النظام العلماني (فصل الدين عن الدولة) وتحقيق العدالة والمساواة والديمقراطية السياسية، لكون الدين الاسلامي لم يعد قادرا على مواكبة تطورات العالم، وبالتالي هو غير قادر على تحفيز المجتمعات العربية على اللحاق بركب الحضارة العالمية..... ولكن هناك اشكاليات منهجية حول هذه النظرية منها ان الدولة العباسية كانت في قيادة الحضارة العالمية ومع ذلك لم تكن تعتمد على نظام علماني بل نظام خلافة اسلامي، ومنها ايضا ان العديد من الدول الافريقية والامريكية اللاتينية اعتمدت النظام العلماني منذ سنين طويلة ومع ذلك لا زالت هذه الدول خارج الركب الحضاري للعالم. .... وبالتالي لا يمكن تعميم نتائج النظرية التنويرية بشكل عام..... فرغم العلمانية الموجودة في الصين الا انها تصنف اليوم كدولة استبدادية في قيمها السياسية والكونفوشيوسية ومع ذلك فهي في صلب الحضارة الانسانية والابداع العالمي اليوم......ان اي مشروع حضاري انساني يجب ان ينطلق من الوعي الفكري للشعوب الذي يشتق عادة من عدة موروثات اجتماعية وعناصر ثقافية فضلا عن المعاناة والحاجة لمنافسة الاخرين خاصة اذا كان للدولة دور حضاري في التاريخ، وهذا لا يمنع من خطاب ديني متجدد يحاكي تطورات العصر وينبذ كل التراكمات السلبية التي تحملها الدين من جراء تفسيرات خاطئة او ممارسات مغلوطة او سلوكيات مسيسة.
Adhok أو Addiable الامان عقيدة بالقلب و الفكر و الحجة أما انتم ناقلين لأفكار غيركم لا تضيف شيء في الفكر العالمي انتم معاول هدم للحضارة الشرقية التي تتلمذ مؤسسي الحضارة الغربية فهذا الخطاب سمعناه من مفكري الغرب لا تتعبوا أنفسكم نحن.نعي و نعرف الخطة و الاهداف
اُنظروا إلى ذاك الشاب المسكين صاحب النظارتين كيف تهلل وجهه وصفق بحرقة وابتهاج بعد دعوة أدونيس إلى الإلحاد، لا حول ولا قوة إلا بالله.. أؤمن دائما أن المشكلة ليستْ في ديني الحنيف ولا في هاته الشعوب المطحونة، بل المصيبة في مَن يحكمنا من دُمى تُسير مِن الخارج..
يجب أن تكون سعيدا بخصم كالعرب، على الأقل العرب جعلوك مفكرا وناقدا فذا. ولكن نقدك نقدك نقد هدام وليس بناء. لا أنصح بتغيير العرب تغيرا جذريا. ثم دعنا نفترض انه تم تغيير العرب كما تشاء، ماالذي سنحصل نسخة من مجتمع غربي تزداد توحش الشركات بوجود مزيد من المستهلكين المسالمين. ثم هل هناك فائدة من مجتمع مسالم بشكل تام. بالتأكيد لا. وكما قلت فترات الحرب او العنف او الصدام هي ما تولد الاختراعات خاصة اذا ما تلتها فترات سلام، فالحاجة أم الاختراع وعكل حال مباركة جهودك استمر بالنقد خاصة تلك الافكار المتطرفة الموجودة لدى العرب.
بمعنى كن بودي او إسرائيلي او لاديني لا يهم المهم ان تكون اخلاقك عالية....ولا يهم المعتقد هده هي الافكار الجديدة لمفهوم الحرية المزعومة....والتقدم والفكر...
قلت اعطي هذه المحاظرة القليل من وقتي فوجدت ان فكرة أدونيس ومن معه متحيزون للغرب جدا و يستطيع اي مسلم مثقفاً بثقافة محدودة ان يرد عليه.. مثلا بدلا من يتكلم عن ثقافة الغرب المبهرة بوصفه، لماذا لم يقل كيف بنيت هذه الحضارة ؟
مع احترامي لادونيس, لكنه لم يوفق لقول الحقيقة فيما يتعلق بأن الايات القرآنية تحصر العقل بخدمة النص دون التفكير بالواقع الخارجي!!! كيف والقرآن يصرّح باالقول(ويتفكرون في خلق السموات والأرض)...ويقول:(قل سيروا في الارض فانظروا كيف بدأ الخلق)...الخ مما يفوق الحصر......هذا الفهم الادونيسي يقدح في موسوعية فكره حتماً.
انا ادعو السيد أدونيس أن يأتي بجولة إلى بعض الأحياء الفرنسية ذات الغالبية المهاجرة المسلمة...سوف يفهم عندئذٍ عدم الحماس لاستقبال مهاجرين جدد من ذات تلك الثقافة التي ينتقدها.
هذه تصرفاتهم لا علاقة لها بالدين الإسلام بل بالعكس هم بعيدين عنه وسيحاسبون .لأنهم فبدي بلدانهم المتخلفة تخلوا عن الأخلاق الإسلامية التي من طبعها الحضارة والرقي حتى اقول لك الحضارة الاوروبية والقوانين الدولية مأخوذة من الإسلام وتركوا لنا الخراب وسوء الأخلاق. انا اعيش مع الفرنسيين واذا أردت أن احكي لك مجتمعاتهم التي تظهر من الخارج جميلة لكن من الداخل اذا اردت ان أحدثك ست....
أدونيس متقلب الفكر من خلفيه علويه ثم مسيحي. وراحت نفسه في مفهومه للحداثة تتلخص في نسف التراث الإسلامي. بينما الغرب نقح تراثه وبنى عليه اما ان تنسف بيتك وتقف في العراء لن تحصل الا على الانجماد. الإيمان حقق حراك فكري متنوع أفاد كل المجتمعات. لكن الان اختلط الان السياسي بتسلط على الديني، واخضاعه للسلاطات والقصور. العلمانيون العرب التحقوا بمصالحهم الخاصه على أبواب السلاطين. وتركوا هموم شعوبهم. بماذا تواجه تلهث لضعف الحجه. انتم عراه من كل شي
ادونيس عبقري للاسف الرعاع ليس لكم الحق في الانتقاد لانكم حتى في فكركم إرهابيون ومتخلفون ،وقال كلمة حق ادونيس (الاسلام ليس له مكان في المستقبل ) ( الغرب يحتقر المسلمين والعرب) ادونيس فخر للسوريين عبقري
أشعر أننا في عصر النهضة
جتها خيبة اللي عايزة خلف ... ادهوك... ادعك... افشك... احبك...سمك.لبن..تمر هندي... باختصار يجب الاستحمام بعد مشاهدة هذا الفيديو بنية الطهارة
غريب أمرنا نتهم الغرب بمشاكلنا ونتهم الغرب بعدم الوقوف معنا ..
كل المشاكل تأتين من الغرب
غريب امرك انت ايها العميل للهم امثالك من جعل للهم قيمة
@@hafidkermali7821 حين تقدمنا على الغرب في القرون الوسطى كان الغرب يعيش في ماضي روما وتحت نير رجال الجهل في الكنيسة واما الان فهم يعيشون في القرن الواحد والعشرين ونحن مازلنا في القرون الوسطى بفضل الجهل والجهالة
يسبون الإسلام لإرضاء أسيادهم
كان العرب قديما قبل الاسلام أهل نخوة ورجولة وكان لايتفقون مع الغريب على بني جلدتهم أما هؤلاء الانذال هذا الشخص والقمني يشتكون إلى الغرب من بني جلدتهم
ب
كلمات فعلا واقعية و مؤثرة:
"نحن خارج العالم المبدع الذي يبني البشرية" و " نحن ما نزال تحت السقيفة"
أخي الكريم الظاهر انك بعد إلحادك انت وجماعة الملحدين بدأتم بتسجيل براءات الاختراع وأكيد انك حتى ملابسك الداخلية بعد إلحادك لا زلت تعتمد على غيرك فيها🤭🙃
ماأخطر الاسلام على البشرية
اللهم عليك بالكافرين والملحدين الذين يبثون سمومهم كالأفاعي بين الشباب.....اللهم آمين يارب العالمين
الاسلام العظيم هو عزنا وهو فخرنا وهو دين الإنسانية والراحة النفسية والعقلية المستنيرة والحياة الكريمة والسعادة الحقيقية
ماذا يعني كلامك ؟ هل له تفسير ؟
سفخس عليك يا مسلم متحجر اسلامك ذين الذل والهوان دينك دين الجريمة والاضطهاد انتم مغيبون يا تباع التقية والكذب والبهتان عليكم الاستفاقة ايها المتحجرون دينكم دين الاغتصاب دين العبودية دين الكذب ودين الاساطير انا على فكرة مسلم لكن الفرق بيني وبين امثالك اني اخدم عقلي واجعله يشتغل عكسكم يا مغيبون يا خير امة اخرجت للناس في الاغتصاب والارهاب والقتل
😂😂
نعم لحرية الفكر
اللهم اني أسألك العفو و حسن العاقبة....
ربنا لا تخرجنا من هذه الدنيا إلا و أنت راض عنا يا أرحم الراحمين....
يا من هو الإله ولا إله سواه ....
حياك الله يا ادونيس 💗🌷
قل سيروا في الأرض فانظروا كيف بدأ الخلق ؟
لا أدري ماذا فعل بهم الإسلام ليكرهوه كل الكره!!
لا حول ولا قوة إلا بالله
إنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور
هم ليس مسلمون إنما هم عملاء لمن يدفع لهم وليس لهم دين بصرف النظر علي أن الدين عند الله الإسلام هم من نوعية سيد القمني الذي لم أكن اعرفه إلا بعد ما مات واسلام بحيري المذيع كلهم وغيرهم عاوزين يلعبون بعقول الناس ربنا ينتقم منهم جميعا
ويظهر كمان إن المكان ده تبع إسرائيل كمان
ادهوك"؛ يجب ان يكون هناك فرع لكم داخل العراق ،ضروري جدا !
سيف احمد Saif Ahmed احسنت ، اتفق وبشدة
أنا اقترح مدينة دهوك لتشابه اسمها مع اسم المنظمة آدهوك اولا وثانيا لأن مستوى الحريات في كردستان اعلى من بغداد .
(( و سيق الذين كفروا إلى جهنم زمرا حتى إذا جاءوها فتحت أبوابها و قال لهم خزنتها ألم يأتكم رسل منكم يتلون عليكم آيات ربكم و ينذرونكم لقاء يومكم هذا قالوا بلى ولكن حقت كلمة العذاب على الكافرين ))...
إنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور..
القلب عبارة عن مضخة فقط
@@moumenbouchaib7874 كلامك غير صحيح لان القلب محط للمشاعر والانفعالات أيضا
@@ابوعلىالمرينابى-د5ث 🤣 شوووو
القلوب لا تعمى كما يعتقد مؤلف القرآن لأن القلب ليس سوى مضخة تضخ الدم إلى ساءر أعضاء الجسم و لا علاقة له بالعقل والمشاعر و المعتقد. لكن مؤلف القرآن مثل كل الناس انذاك كان يجهل دور الدماغ المركزي و الوحيد في كل الأنشطة الفكرية. في الآية ٤٦ من سورة الحج نرى ان كاتب القرآن كان يعتقد ان العقل في القلب:
''أ فلم يسيروا في الأرض فتكون لهم قلوب يعقلون بها...''
@@ابوعلىالمرينابى-د5ث و اذا تم استبدال قلب مريض بقلب اصطناعي من البلاستيك فهل يفقد الشخص مشاعره؟ كان الناس يعتقدون ان القلب مركز المشاعر لانه عند الانفعالات الشديدة تتسارع دقات القلب مما جعل الناس يعتقدون خطأ ان القلب هو مركز المشاعر.
Skip 12 minutes for adonis
الحمد لله انه تغير اسمك من أحمد الي ادونيس
لأنك لاتستحق هذا الاسم الطاهر
المقدمة طويلة
الحوار يبدأ بعد الدقيقة 11
الثورة السورية ولدت من رحم المعاناة ولدت لتزيل كل أشكال الظلم الط ائفي والتفرقة الطب قية التي يمارسها البعث السوري وهي حركة واسعة متعددة الطبقات وانا ممن شاركوا بهذه الثورة واعتبر نفسي يساري ماركسي وأعارض كل شكل من أشكال صبغ هذه الثورة بلون ديني أو طبقي أو مناطقي الثورة ثورة شعب كامل ثورة المقهورين الأحرار
Je viens de visionner cette conférence qui mérite d’être vue par toute la jeunesse du monde arabe. Adonis a été comme d’habitude excellentissime. Ce qu’il nous dit doit être entendu par tous ceux qui ont l’amour du monde arabe, dan s sa diversité,musulman, chrétien, non croyant, païen, etc... chevillé au corps. Je demande spécialement à nos frères croyants quelle que soit leur religion que notre salut ne peut se réaliser que si nous sortions de cette civilisation tribale et sectaire.
Ou alors nous disparaîtrons comme les civilisations anciennes.
abcde123456415 g
ما رأيك أن تحتفظ بنصائحك للشعب الألماني المتحضر وتترك هذه الشعوب القبلية الطائفية المتخلفة وشأنها ؟
ترجمها إلى الألمانية .
L'islam intransigeant et sectaire risque de précipiter l'humanité entière dans un suicide apocalyptique. Si les responsables politiques occidentaux vont continuer à flirter avec les confréries islamiques et, notamment, celles qui prônent l'islam politique, ils s'en mordront les doigts si ce n'est pas déjà fait.
يللي إنتظر 14 قرن فيه ينتظر 50 سنة !!
A greeat one ;)
سبحان الله سوريا غنية بالادباء والشعراء
والفقهاء
والكتاب
مؤسف كل هذه التكنولوجيا لماذا على المحاضر ان يحمل الميكروفون حيث يختفي الصوت بعض الأحيان .محاضرة مهمة تحرك العقول النائمة!؟
تطغى عليك يا أدونيس المغالطات..
⁹.
عظيم هذا الرجل
محاضرة قيمة للمفكر ادونيس شكرا له وللقيمين على الندوى
محاضرة زي الزفت محلضرة لعينة لان فيها خائن للامة هو ادونيس
شياطين
دا يهودي
يجب عليكم دراسه التاريخ منذ بدئ الخلق لا الإسلامي فقط وفقا لمنطق العقل لا عن هوي وبغض قلبي .
وان اكتفيتم بالتاريخ الإسلامي فقط فقد بين كل شئ
ولله الحمد علي نعمه الاسلام و نعمه الإيمان بغيبيات الله سبحانه وتعالي
الثورة السورية كانت ثورة شعبية وعارمة وكانت نتيجة وضع ثوري مأزوم وبالتالي كانت اعظم ثورة وما اعتبره تلكؤا وتقصيرا من المثقفين والمفكرين العرب والسوريين خصوصاً وكانوا بموقف لا يمكن ان تبريره لهم... لقد شوهوا الثورة السورية !
رندة نطقت افضل كلمة حينما شتمت الثورة للاسلامية في قم
شاهت هذه الوجوه ، لايرغم الله إلا هذه المعاطس
الغريب ان سيد القمني لم يأت ليستمتع لهذا العملاق أدونيس بينما أدونيس جلس واستمع له بعد أن انتهى من الكلام
يعرفون بعضهم ..والناس تعرفهم ...نسخة متكررة من الجهل والملل...
ادونيس اكبر خائن عربي
اتمنى لكم التوفيق وارجو ان تعملو كل مابوسعكم لانقاذنا من هذا الجهل والتخلف وسلب الحريات
بوركت ايتها المراة السورية الحرة كلامك جد موضوعي،وعندما وضعت اصبعك على الجرح احرجت ذلك المغربي الذي ابتعد عن سياق المناقشة.
لماذا الخطأ في لفظ اللغة العربية من الست مقدمة البرنامج..
زائد الضحك المستفز
الله يدافع عن الذين امنوا.وليس العكس .للاسف مااكثر البلداء الذين يريدون الدفاع عن الله.
كل مفكر دائما هو أسير واقعه المعاش مهما أدعي غير ذلك.. وكل فكره المركزي يقوم وينشأ تحت تأثير الظرف الإجتماعي الثقافي المعاصر.. مشكلتنا الكبري الآن ان التخلف والتطاحن الذي تعيشه الشعوب العربية المسلمة في عصرنا الحالي قد أنشأ لنا مفهوما زائفا من أن المشكلة هي الإسلام نفسه ك نص وكدين وك وحي.!!! لا يستطيع أدونيس ان يحاكم النص نفسه.. ولكنه يستطيع محاكمة ونقد التأويل.. كما يستطيع تجريم الفعل علي الأرض.. ولكن السؤال المنهجي هنا.. هل التفسير الخاطئ للنصوص عبر التاريخ يبرر لنا تجريم الدين نفسه كرسالة سماوية ؟؟ وتساؤلي الثاني.. الفرد العربي بمجرد ان يلحد يضع نفسه في خانة المستنيرين أصحاب الحضارات وهناك أمثلة لذلك من داخل هذه المحاضرة.. وإذا سألته ما هي مساهمتك أنت في هذا الحراك الحضاري.؟؟. تجدها صفرا كبيرا.. وقدرة فقط علي شتم المؤمن ورميه بالجهل والتخلف... و المضحك ان كل معاني ومفاهيم الحرية والاستقلالية التي ينادون بها.. تجدهم يحرمونها علي المؤمن بشكل أو بآخر.. ..
انار الله عقلك وقلبك ...شكرا جزيلا..
عرفت رجلا ممن عرفت ، تابعت بعض لقاءاته وافكاره في جل المجالات التي خاضها وتعرض لها او وجه له سؤل فيها ، ووصلت الى النتيحة التالية او هذا رايي على الاقل مستنبطه او متوصلا اليه من خلال كلامه هو وليس من كلام الاخر عنه ، بل لم استمع اطلاقا لاي اخر يتحدث عنه.
فتحليلي هذا مبني على ما صدر عنه شخصيا وبالاخص فيما يتعلق بالعرب وعلاقتهم بالاسلام ، ففي هذا الاطار وبناء على ما صدر عنه فقد رايت وعرفت رجلا :
- ينبذ التقوقع وهو متقوقع دون ان يدري.
- جل تركيزه على الاخر وافكاره ونقدها ، جازما بخطأ جلها محاولا تغييره من خلال افكاره ومعتقداته هو ، وفاته ان يذهب الى الاصل ليدرس ويعرف وينهل وينشر المفيد منه لتكون له مكنة الحوار والمناظرة ، ولكنه لم يستطع او لم يفعل ذلك ، فصار متقوقعا بين افكاره وبين نقد ذلك الاخر ، فلا ادري وهو كما يبدو بهذه القدرة على التفكير والاستنباط والفهم ، لا ادري لما لم يرجع الى الاصل وينهل منه ويقدم شي يُقبل " رغم ان غيره من ابناء المسلمين والعرب في عصره فعل واثر " ، كما يتضح من خلال حواراته انه لا يستمع الا لما تجذر عنده من قناعات ( الكثير منها اصلها خاطئ) خزنت في عقله الباطن وصارت الدافع وراء توجهاته ومقالاته وآراءه دون ان يدري.
من جهة اخرى ومن خلال كلامه ، اما ان يكون مُنكرا للاصل او انه يخاف ويخشى الرجوع اليه خشية التاثر به او عدم فهمه ، وهذا ايضا امر سلبي ويدل على هشاشته وعدم ثقته فيما يوجد في عقله ومعتقداته .
فان سلمنا وبحسب آراءه بان هذا الاخر شوه الاصل وجيره لصالحه فعليه بالاصل واستخدامه لما يعتقد ان فيه الصلاح للعرب والمسلمين ولا يعتمد فقد على ما جاء من بنات افكاره ذات المرجعية المشوهة دون مرجعية الاصل ، فذلك امر هش لن يتاتى له التاثير به حتى في البعض القلة لا في الاغلبية.
- رايته رجلا غير مدرك للكثير ويعتقد انه مدرك ومقتنع انه مدرك فهو تائه في ذلك بكل ما تعني الكلمة من معنى.
- هو وكما البعض مصاب بمرض قطعية خطا الاخر وصوابه هو ، فوقع بذلك في ذات خطا الاخر الذي ينتقده وهو مبدا فرعون (لا اريكم الا ما ارى).
- حواراته في هذا الاطار تنم عن ضعف القدرة على التواصل وقلة اجادة فن خطاب الاخر وهذا امر يطول الكلام فيه.
الخلاصة
عندما تُكرر وتؤكد بلسانك انك غير مؤمن وغير متدين ، وهذا يعني انك غير مسلم وهو الاصل في علاقة الانسان بالخالق اي التسليم له تسليما مطلقا ، فعندما لا تكون مسلما موحدا مؤمنا بالله وملائكته وكتبه ورسله وبالغيب وبقدرة الله المطلقة وحكمته والغاية من خلقه والرسالة الخاتمة ، فاعتقد انه من الجراة غير المطلوبة والتهور ان يخوض الانسان في الاسلام والتنظير حتى مع من اخطا من ابناءه ، لانك حينها وببساطة لا تملك حجتهم وان كانوا مخطئين ، وانا هنا اتسائل مستغربا ومستنكرا ، كيف لمن هو مثله ان يسمح لنفسه من الاساس للجدال بدون ايمان؟! وهذا ما جعله منغلق تائه يدور في ذات الحلقة يائس ولن يصل الى نتيجة.
النصيحة
عليه بالرجوع الى الاصل ، والجلوس مع ذاته ، ليعيد تقييم مرجعياته ويجددها او يجدها ان لم تكن موجودة في اعماقه وعقله ، وعليه ان يطلب العون من الله بان يوفقه للوصول الى الحقيقة ولا يعتمد في ذلك على عقله البشري القزمي ، فالاعتماد على العقل البشري القزمي في امور عظام تُعنى ببناء امة مترابطة وفق اسس وقيم تجسد الترابط وتحقق المصلحة للدولة والناس فيها امر لا يجدي نفعا ، فذلك العقل القزمي لا يقارن بالقدرة الالهية التي منحتنا المنهج السليم السوي الذي يدعي المعني انه يبحث عنه وهو بين يديه ، ولكن يبدوا انه اكبر من قدراته ليفهمه بالرغم من سهولته بالنص القراني ، فقد قال تعالى سبحانه بعد اعوذ بالله من الشيطان الرجيم باسم الله الرحمن الرحيم ( ولقد يسرنا القران للذكر فهل من مدكر) ، انه ميسر ولكن ليس للمتعالي المتكبر المتجرئ على الله ، بل للخاضع المتواضع المتذلل المظهر لفقره الى الله الباحث بقلب وبعقل وايمان فانه والله ميسر .
اما الغريب قعلا ، فان المعني في الوقت الذي ينتقد فيه من شوهوا الدين والاسلام واساؤوا استخدامه في بناء الاوطان بحسب رايه ، فانه في ذات الوقت يحيد عن المنهج الرباني السوي باحثا فيما سواه عن ما هو فيه ويحقق له ما يتطلع اليه !!! فلك ان تتصور كم هو يعاني من كم التيه الذي هو فيه ، ولذلك اي انسان مهما بلغ من العلم والمعرفة والفهم والتطبيق او محاولة التطبيق ، ان كانت مرجعيته في ذلك فقط عقله فالله تاركه لعقله ليخوض مع الخائضين ، حينها النهاية مرة وقاسية ، فليتدارك ويخرج من علمه وقدراته الى علم الله وقدرته ، وليستعن به ويتوكل عليه وسيرى كيف تتغير الامور ويحصد النتائج على مستوى الفرد والدولة والانسانية.
هل عرفتم عن من اتحدث ؟ انه السيد أدونيس
نسال الله ان يهدي قلبه وينور عقله فيهتدي الى السراط المستقيم ليحقق النتائج التي يصبوا اليها والتي لن يصل اليها او يجدها الا في الاسلام والمنهج الرباني ، اما بالعقل وحده فلن يستطيع الوصول الى شي ما دام حاد هو والقلب عن جادة الصواب وهو الفر الى الله وطلب عونه وتوفيقه.
الحمد لله على نعمة الإسلام والتوحيد
الحمدلله علي نعمه الاسلام واشهد ان لا اله الله وان سيدنا ونبينا محمد رسول الله
الحمد لله على نعمة الاسلام.....ان الدين كله لله ...وهؤلاء شرذمة لايفقهوز من الاسلام شيء....علماء يدخلون في الاسلام زمرا زمرا وآخرون أبوا الادخول النار وساءت مصير ا
🤣🤣🤣🤣🤣🤣
حين يتواجد في امة رجال كهذا الرجل ولا تضعه في قيادتها لبر الامان ...
حتما هي امة منحطة وساقطة
كل الحب لك ايها الرائع ❤
انت قدوتي بفكرك يا عظيم
مضت فترة طويلة لم أستمع فيها إلى الشاعر أدونيس، قبل قليل وأنا أتصفح عناوين التسجيلات المطروحة في موقع اليوتيوب ، وجدت صورة لأدونيس أخيراً أمامي بالصدفة. فتحت الملف، تاريخ يعود إلى خمس سنوات خلت، لمؤتمر منظمة آدهوك، في بروكسل، والحق، لم أسمع باسم هذه المنظمة من قبل، فوراً وجدتني أمام الشاعر الفقيه أدونيس، يعطي محاضرة عن الإسلام، وقدم له في البداية تعريفاً، وأخذ اللبس والتشويه يجري على لسانه بلا هوادة، في المصطلحات والمعاني، كنت قد علمت أن أدونيس ألف مجلداً ضخماً في دراسة القرآن، والآن في هذا البرنامج عنوان يعبر عن جوهر الرسالة، رسالة المجلد الضخم هذا، لحسن الحظ لم أطلع عليه، لأن لي شغلاً أكثر أهمية من هدر الوقت في التفاهات، الآن أعيب عليه هذا اللبس في المقدمة، ما وجدته متلبساً به مباشرة، إذ لا يعقل أن كاتباً محترماً وناقداً للإسلام ودارساً حصيفاً وشاعراً، لكتاب إلهي، في مجلد ضخم، ولا يعرف حدود معنى كلمة الإسلام، كلمة وردت في القرآن مراراً وتكراراً، وتجاهل أدونيس التطرق لمعناها عمداً، بل بحث عن حديث منسوب للنبي محمد عليه السلام، هو ذاته كما قال إنه ليس واثقاً أن النبي قائله، إذاً لماذا ذكره إن لم يكن واثقاً فيه ؟، هذه نقطة، النقطة الثانية، لماذا تجاهل معناه في القرآن، لم يتطرق لكلمة الإسلام التي جاء ذكرها مقترناً بذكر أنبياء الله جميعاً، فهي ليست بدعة اختلقها الرسول محمد. بدا أدونيس كأنه تجاهل ذلك كي يلبس على مشاهديه معناه الحقيقي، وعزز في النفس يقيناً بذلك حين استعار حديثاً شريفاً ليس على ثقة تامة فيه شخصياً، ثم بما فسره تفسيراً على هواه، بقوله، إن النبي، قد عرّف لنا الإسلام في عبارة جامعة، وقال، الإسلام يجبُّ ما قبله وما بعده. يعني، على حد قوله، يلغى كلّ ما جاء قبله وما يأتي بعده، لكن ثمة تفسيراً مختلفاً قدمه بحاثة كثر، منهم د: محمد شحرور، بقوله، للإسلام في القرآن معنى موجز وواضح، الإيمان بالله وباليوم الآخر، وأن القرآن الذي بعضه يفسر بعضه، له مواضع عديدة في إضاءة هذا المعنى، حين عارض الله به قول مسلمين جدد دخلوا الإسلام، قالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا. ﻷن الإيمان مرحلة لاحقة على الإسلام أرفع شأناً ومنزلة، هي الإيمان بالرسالة وصاحب الرسالة، ما أنزل على محمد. فلماذا تجاهل ذلك أدونيس ؟، لأنه قالها صراحة وبنيّة مشبوهة وصف بها الإسلام كدين خاص مستقل منغلق على نفسه ومتطرف لا يعترف بما جاء قبله ولا بما يأتي بعده. بنية مبيتة كان يهدف إلى تشويه المعنى. ولم يفطن إلى ذكر كلمة الإسلام الواردة في القرآن، كدين واحد لا يقبل الله سواه، ولو فطن لهذا، لربما كانت فطنته عوناً له على التشويه والتحريف أكثر، يقول النص القرآني: إن الدين عند الله الإسلام ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه. لكن جوهر المسألة، أي أسلام أراده الله تعالى ديناً واحداً لا يقبل سواه ؟، إنه الدين الذي حمل رسالته الأنبياء والرسل جميعاً، دين أدم ونوح ولوط وإبراهيم وإسحق ويعقوب ويوسف وموسى وعيسى ومحمد وبقية الأنبياء الصالحين. الإيمان بالله الواحد واليوم الآخر كحد أدنى، بالتالي، كان الأحرى بدارس القرآن في مجلده الضخم أن يبين هذا للناس. أعود إلى الحديث المنسوب إلى النبي، ولو صدق هذا الانتساب لما كان عيباً على الإسلام، بالمعنى الذي أراده الله ورسوله، وليس المعنى الذي أراده أدونيس. بل هو عيب حين يتم تحريف معناه حتى هذا الحدّ، وهذا بالضبط ما أراده أدونيس.
لقد اعترف النبي بالأنبياء والرسل جميعاً، ودعا المسلمين إلى الإيمان بهم، ومن لم يؤمن بهم فإيمانه ناقص. دعاهم إلى عدم التفريق بينهم، وذكر لهم مكانة واحتراماً وحباً خالصاً من الله وجزاء حسناً، فهم عباد الله الصالحون، ووعد المؤمنين بهم من أهل الكتاب من يهود ونصارى، إن هم أخلصوا في إيمانهم، بمغفرة وأجر وثواب، وأن لا خوف عليهم ولا هم يحزنون. (إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون).
بعد ذلك يذكر أدونيس تشويهاً آخر، حين تبنى قول فقيه متشدد، هو ابن تيمية، الذي يرفض رأيه معظم علماء الدين المسلمين المعاصرين، ولا يقول برأيه إلا متشددون متطرفون مثله، القول بقتل المرتد، بل عقب على ذلك برأي أكثر تشدّداً من رأي ابن تيمية، واصفاً الإسلام بالسجن أو المعتقل، لا يملك الداخل إليه حرية الخروج دون أن يكون له حكم بالإعدام. ولم يثبت إلا عكس هذا المعنى في القرآن، لا إكراه في الدين، من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر، كذلك ما ورد، أن جماعة من المسلمين ارتدوا عن إسلامهم في عهد النبوة ولم يمنعهم النبي بل تركهم وشأنهم، كما أمر الله. المهم، عند هذه النقطة، لم أستطع استكمال سماع المحاضرة، وطويت صفحاً عليها ربما للأبد. ويا للأسف، كثيراً ما سمعت عبارة تتكرر على لسان من عرف الإسلام حديثاً أو اعتنقه، كيف كانوا يسمعون الأضاليل والتشويه والتحريف في وسائل الإعلام، وهذا صحيح، لكنهم لم يعرفوا أن لدى المسلمين أيضاً ألسنة جارحة قاطعة تعمل فيهم وفي دينهم تشويهاً وتحريفاً، ويتخذ منها الإعلام العربي أو الأجنبي غطاء حين يريد تشويه الإسلام كدين أمام العالم، ومن هؤلاء الزعامة يأتي للأسف أدونيس.
وآه لو كان بقي ضمن دائرة الشعر الذي أحبه له كثيرون، لظل محترماً، لكنه بوثبه وثبةً صاعقة من الشعر إلى الدين والعقيدة فقيهاً متحاملاً يحمل معه السوء، فقد فَقَدَ احترامه عند هؤلاء، وهذا شيء مؤسف حقاً.
عندما ذكرت اليهود والنصارى هنا نفيت باقي الاديان والمذاهب لان من هم النصارى ؟ حضرتك لحد الان بالعصر الهجري تستخدم كلمه نصارى كانه تستحرم قول مسيحي لان حسب قرانك هم كفار .... وليس لك علم بها عالما حضرتك جاي تشرح الاسلام وثق مفهوميتك الخاصه ولكن لم تتطرق عن باقي المذاهب لان ايضا لهم الحق بايمانهم وعدم فرض اي دين عن الاخر هذا هو المفهوميه بحريه الفكر والاتخاذ ما تفضله لنفسك دون تدخل قريبك او جارك او دينك او سلطتك الانسان او الانسانية اعلى من جميع الاديان واولهم الاسلام
6ع6611111111111111118888888888811ض111111111111111111111111ذ2ضضضض
عمل أكثر من رائع ومجهود مقدر ..... علينا أن نتسلح بحرية التفكير ....التفكير ، الفكر الحر المستقل هو الطريق لإمتلاك إرادتنا وعندها نستطيع أن نعبر عن إنسانيتنا
ما معنى الفكر الحر ..والاستقلال الفكري...
@@عمربنيس-ف8ش انه ان يستطيع الفرد ان يقول بكل ما يفكر به دون الشتم والسب ودون اي شخص ان ينتقده لانه بشر ويجب ان تكون له حقوق بهذا الفعل هذا هو معنى النقد الحر والحرية الفكريه دون التعرض للقتل لانها مجرد فكرة ولكل منا ان يختار ما يحب ... الله خلقنا حرين مستقلين وليس بسجن كبير يسمى الدوله وادنى راي يدخل بسجن ثاني منفرد عن باقي اهله .....
@@anaantwan1410 بما انك تؤمن باستقلالية المرجع...وحرية الرأي...والمعتقد...فاتركونا ندين بما نعتقد كفى تحريض ونقد ديننا الاسلامي...وتوجيه كل النعوتات...الإجرامية ..الى هدا الدين ..
@@عمربنيس-ف8ش انتم تدينون العالم اجمع لانهم ليسو مسلمين كيف تريدنا ان ندعكم تسرحون بالعالم يمين وشمال قرانكم يكفر العالم اجمع وهو صالح بكل زمان ومكان اتفهم هذه الخاصية ؟؟؟
@@anaantwan1410 الاسلام اليوم في اكبر عواصم العالم والمساجد في اكبر عواصم العالم والادان يرفع في اكبر عواصم العالم...وفي امريكا وحدها الفين مسجد وفي اسرائيل اكثر من أربعمائة مسجد وفي ألمانيا اكبر مسجد في أوروبا...وفي موسم الحج اكثر من مليار مسلم من كل الاجناس ياتون لتأدية المناسك....اظن ان هدا الواقع ...لا احد يستطيع مقاومته...فالكلام شيء والواقع شيء اخر ...
المسلم الحق يحب بصدق .ويعشق مخلوقات الخالق ..هو رحيم وطيب . .ويجاهذ في الحق .........اما الاسلام فهو مرجعية ..لانها اكبر من عقل الإنسان ...
سيتغافل ادونيس هنا عن دور الاجهزة الغربية الاساسي في تجميد المجتمعات العربية وتاخيرها وبيعها للانظمة الوهابية وغير الوهابية . يتكلم كما لو كانت المجتمعات العربية جزيرة مفصولة عن القوات الغربية
كفاكم! اين كانت الأجهزة الغربية فعهد الخلفاء الراشدين وحرب الجمل وعديمو الكعبة واغتصاب أهل مكة وجراءم الأمويين والعباسيين والعثمانيين. كفاكم استغباء عقول الناس. كفاكم.
نزل دموعي
ملحد يسأل مسلم .... ماهو شعورك عندما تموت ولا تجد جنه ولا نار رد عليه المؤمن ان شعوري سيكون اجمل من شعورك لو انت مت ووجدت الجنه والنار
اه مهي الشغلة إكشط واربح
@@AaAa-ow2ln نحن نؤمن حق يقينا و تصديقا
و مع ذلك شعور المؤمن يكون أجمل من شعور الملحد عند الموت
ثقافتها لازالت بعثيه رغم نقدها للبعث الصبيه السوريه
نكون مع الانفتاح عندما الآخر يقدم لنا، وضده عندما يجب ان نقدم للآخر! أمة منفصمة مغيبة وتتهم الآخرين بالجهل والكفر والسرقة.. دون أن تنظر لنفسها..
في حالة سوريا خاصة، لم يكن مسموحاً للشعب بالاجتماع الا في المساجد، فمن اين كانوا الشباب يمكنهم الخروج ؟
من الحانات والكباريهات؟
الحبس خلف القضبان لايمنع الاحرف عن سطورها لتظهر
لكن انحباسها داخل الفكر
يولد تكاثرها وبومضاتها تظهر
سيدنا محمد صل الله عليه وسلم أعظم شخصية في التاريخ الإنساني هو صاحب الخلق العظيم حرر البشريه والمراه وجعل حياة الإنسان لها معني وأهداف سامية
هل قراءت القرآن و الأحاديث ب تمعن بدون تقديس
نتسائل ما هي نعمة الإسلام التي وهبها الله للمسلمين عن طريق الإسلام ؟
هل نعمة الإسلام في :
- تحليل نكاح الصغيرة والطفلة القاصر وتحليل مفاخذة الطفلة ولو كانت رضيعة كما افتى الإمام الخميني بكتابه (تحليل الوسيلة) ؟
- أم في تحليل السلب والنهب في الغزوات وسبي النساء للاغتصاب الجنسي والبيع في سوق النخاسة بحجة نشر الإسلام، وقد جسدتها داعش بأوضح صورة ؟
- في فرض الجزية في القرآن على أهل الكتاب الذين يعبدون الله ويؤمنون باليوم الآخر ولهم كتابهم المقدس وعقائدهم السماوية وانبيائهم قبل الإسلام بستمائة عام للمسيحيين وأكثر من 3500 سنة عند اليهود ؟
- هل نعمة الإسلام في قتل المرتد عن دينه والمفارق لجماعته لأنه اختار الدين الذي يناسب عقله وفكره وليس الانصياع للدين المفروض عليه عن طريق الوراثة من ابويه دون علم ولا تفكير ولا إختيار؟
- هل النعمة في تحريم التبني وحرمان الأيتام من الرعاية الأسرية بأحضان من تحنن قلبه علي اليتيم وتربيته وضمان مستقبله .
- هل نعمة الإسلام في الفقر والجهل والأمية الذي يعم بلاد المسلمين في أنحاء العالم؟
- ام في هروب مئات آلاف الشباب المسلمين من بلدانهم الإسلامية مجازفين بحياتهم بقوارب مطاطية يصارعون امواج البحار تاركين اهاليهم ليحصلوا على الحرية والأمان والكرامة وحقوق الإنسان في بلاد (الكفر والكفار) ؟
- ام نعمة الإسلام في أحكام قطع الرؤوس والأيدي وجلد ورجم النساء ؟
- ام في لباس المرأة المسلمة الذي يشبه كيس اسود يغطيها من شعر رأسها الى اخمص قدميها وتحرم حتى من نور الشمس .
- ام في خلق مشاكل عائلية مستمرة بسبب تعدد الزوجات لمجرد استمتاع الرجل بالجنس واشباع رغباته مع عدة نساء دون التفكير بما يحصل بين الزوجات من حقد وحسد ومشاكل .
- هل نعمة الإسلام في سهولة تطليق الزوجة بمجرد لفظ كلمة طالق ورميها في الشارع لأنها أغضبته في شئ ما ولا تعود له إلا بعد أن ينكحها رجل غريب بدون ذنب اقترفته ؟
- هل نعمة الإسلام في إنتشار الأمية بين ملايين النساء والأطفال والشباب في الكثير من البلدان الإسلامية مثل بنغلادش والهند وباكستان وبلدان افريقية و العراق وسوريا وليبيا واليمن .
- اي نعمة تحمدون الله عليها من كل تلك المصائب التي جاءت مع الإسلام بسبب التعاليم التي ينشرها علماء الجهل والفتنة بين الناس الذين تسمونهم شيوخ وفقهاء؟
- الإسلام سيفترق على 72 فرقة، فأي فرقة منهم أنعم الله عليها بالإسلام وبركاته وكم فرقة حرمت من هذه النعمة ؟
- هل من نِعم الإسلام ضمان المسلم للنهاية السعيدة التي يحلم بها بجنة الأحلام بعد الموت والانتقال الى عالم الروح، أم صراعه النفسي و رعبه من عذاب القبر والثعبان الأقرع الذي يخوفون به المسلمين ؟
ان كان في الإسلام نِعم أخرى لا نعلم بها فمبروك عليكم تلك النعم . لكن عليكم التخلص اولا من تلك النقم الكثيرة التي تم ربطكم بها.
اخي هدول ملحدين كافره ملعونين ف الدنيا والآخرة
يعني ثورتك الفرنسية قامت على الورود، والعالم الحديث لم يقم على جثة ٥٠ مليون قتيل في الحرب العالمية الثانية. لماذا لا تقول آن تاريخ الانسان مشين. الانسان يبحث عن الحرية الفردية والجماعية ولا يستطيع الوصول اليها ابدا. انما هي محاولات ومقاربات وارتدادات في كل مكان وزمان عبر التاريخ، وصراع دايم بين الخير والشر لا يتوقف.
وما دخل الحرب العالمية الثانية بالدِّين؟؟؟؟؟؟
المفكرون العرب من طينة أدونيس يطرحون دائما الأسئلة من زوايا غير مألوفة.ويكون شرحهم لبعض الظواهر الاجتماعية كذلك غير مألوف.
كل ما يتحدث عنه ادونيس في هذه الندوة سبقه اليها مفكرون عظام اليوم امثال محمد اركون ومحمد عابد الجابري ومحمد محمود طه
المشروع الادونيسي اقدم المشاريع الحديثة. اقدم من مشروع الجابري وأركون. أغلب المصطلحات الرائجة من ابتكارات أدونيس كـ(صدمة الحداثة) مثلًا.
أدونيس أقرب لأركون من الجابري. الجابري لم يكن شجاعًا فهو لم يقترب من النص الديني وإنما اقتصرت قراءته على نصوص الدرجة الثانية.
محمود محمد طه و الجابري ونصر حامد يفكرون من داخل أنظمة الحقيقة. أما أدونيس وأركون فهم يحلقون بعيدًا.
أدونيس أكبرهم سنًا وفكرًا. وانا أراهن انك لم تقرأه، ولم تقرأ الجابري ولا أركون حتى تقول ما قلت.
المشروع الادونيسي اقدم المشاريع الحديثة. اقدم من مشروع الجابري وأركون. أغلب المصطلحات الرائجة من ابتكارات أدونيس كـ(صدمة الحداثة) مثلًا.
أدونيس أقرب لأركون من الجابري. الجابري لم يكن شجاعًا فهو لم يقترب من النص الديني وإنما اقتصرت قراءته على نصوص الدرجة الثانية.
محمود محمد طه و الجابري ونصر حامد يفكرون من داخل أنظمة الحقيقة. أما أدونيس وأركون فهم يحلقون بعيدًا.
أدونيس أكبرهم سنًا وفكرًا. وانا أراهن انك لم تقرأه، ولم تقرأ الجابري ولا أركون. والا ما قلت ذلك.
رنده جميلة جداً 😍
نورتونا ..الواحد كان عايش في حبس
عن جد
🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣
على الأقل الأستاذ أدونيس ألطف فكرياً، ومازال عربياً أصيلاً (فيما يخص معاناته) على الأقل، مقارنة بالمسكين (أ.د) القمني مع احترامنا، والله الواحد ماعرف شن بيقول بخصوصه، إلا أنه وبكل صراحة لا يمتلك أدوات حتى نناقشه، أسأل الله تعالى أن يتلطف بقلبه، هنا عند أدونيس، سواء اختلفنا معه أو اتفقنا عنده أدوات.. طيب، سؤالي، لماذا نشيد بكل الزلل ونعيده ونلصقه بالاسلام، الإسلام دين والدين منهج والمنهج حرية شخصية، ولم نجد فيه حين نتأمله جهنمية ما تحكي عنه سيد أدونيس، فهو يلزمنا بالخير والطهارة والأناقة وحب العمل، والانتاج، والتحضر، والطريق القويم، وقول الحق والابتعاد عن الفواحش وقول الزور، نحن ابتعدنا عن كل هذا، فما ذنب الاسلام؟ لماذا لا تناقش هذا وتتجه إلى باقي الافكار المظللة والبعيدة عن الإسلام.... ؟
كلام واضح وموزون....شكرا جزيلا...
اغنيتني عن التعليق بتعليقك الرائع والهادف والصادق
ادونيس كان في هذه المحاضرة تجريديا وغامضا ويتهرب من طرح الحقائق المباشرة والاساسية خاصة في تجاهل دور الغرب واموال البترودولار وتواطؤ الطبقات الحاكمة في الغرب من جراء المال والرشوة مع انتشار ونشر هذا السيناريو سيناريو التعصب والجهل والتخلف والارهاب.
bravo 👍
الغريب أن هؤلاء العلمانيين يهاجمون الاسلام وينتقدون الاسلام ويقفون بجانب الأنظمة
الاستبدادية مع أن المجتمعات العربيه بعيده عن الاسلام منذ أكثر من مائة عام
صدقت واحسنت واوجزت
لك مني كل التحية
وضعت يدك علي العلة
انا عايش بأوروبا من زمن طويل. ما شفت الملحدين الكثيرين باوروبا بعملوا محاضرات... معاملة الإنسان وتأثيره فر المجتمع هو الاساس..
هؤلاء مأجورين من قبل الغرب الذي يكن حقداً كبيراً على ديننا الحنيف . وتأكد أيها الملحد العميل لاسيادك في أوروبا انك لم تغير من الإسلام قيد قطرة ماء فا الاسلام باقي ما بقية السموات والأرض
لو اجتمعت الجن و الانس على أن يقضوا على هذا الدين ماستطاعو لانه محمي من قبل خالق الكون وخالق الجن و الانس
اخواني في ادهوك
كيف لي التواصل معكم وانا في العراق
ياعزيزي أدونيس للإنصاف اقول: أولآ لم يرد في النص القرآني أن المرأة خلقت من ضلع الرجل. ثانيآ النص القرآني كان واضحآ في قول الله على لسان رسوله: اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينآ. أما إشارتك الى العلاقة الجنسية بين الرسول وَأَزْوَاجِهِ فمسألة لا تخص الشأن العام والنبي كسائر البشر في أمور الدنيا "إنما أنا بشر مثلكم إنما يوحى إليّ" وهو غير معصوم كبشر لكنه معصوم في كل ما يتعلق بتبليغ الرسالة الربانية " يا أيها الرسول بُلّغ ما أُنزِل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلّغت رسالته والله يعصمك من الناس". ومهما يكن من أمر فالقضية في النهاية قضية إيمانية تتعلق بالخطاب الرباني الى الإنسان " لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغَِيّ فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر" غير أن المأساة بدأت ولم عندما خرج الدين من نطاق الفرد الى الفضاء العام وتحول الدين الى ايديولوجيا سياسية مؤسسية للحكم وبسط النفوذ السلطوي على الناس. الماساة بدأت ولم تنته حتى الآن وسيبقى الوضع الماساوي كما هو بل ربما أسوأ طالما ظل الفكر الديني وسيلة للوصول الى السلطة وظل رجال السلطة في زواجهم غير المعلن مع ما يسمون رجال الدين وفقهاءه وهم ليسوا كذلك ولا يخفى على أحد كم هو حجم هذا التعاون والتنسيق الأزلي بين الالطرفين
تونس و المغرب ليست شعوب عربية في الأساس بل شعوب أمازيغية معربة !!!
Merci à tous
لماذا لايوجد ستاند لوضع الميكرفون ؟؟؟ معقولة الرجل شايل المكرفون بإيده ؟؟؟
المشروع التنويري يقوم على نظرية خاصة لانعاش المشروع الحضاري لامة العرب من خلال انتهاج النظام العلماني (فصل الدين عن الدولة) وتحقيق العدالة والمساواة والديمقراطية السياسية، لكون الدين الاسلامي لم يعد قادرا على مواكبة تطورات العالم، وبالتالي هو غير قادر على تحفيز المجتمعات العربية على اللحاق بركب الحضارة العالمية..... ولكن هناك اشكاليات منهجية حول هذه النظرية منها ان الدولة العباسية كانت في قيادة الحضارة العالمية ومع ذلك لم تكن تعتمد على نظام علماني بل نظام خلافة اسلامي، ومنها ايضا ان العديد من الدول الافريقية والامريكية اللاتينية اعتمدت النظام العلماني منذ سنين طويلة ومع ذلك لا زالت هذه الدول خارج الركب الحضاري للعالم. .... وبالتالي لا يمكن تعميم نتائج النظرية التنويرية بشكل عام..... فرغم العلمانية الموجودة في الصين الا انها تصنف اليوم كدولة استبدادية في قيمها السياسية والكونفوشيوسية ومع ذلك فهي في صلب الحضارة الانسانية والابداع العالمي اليوم......ان اي مشروع حضاري انساني يجب ان ينطلق من الوعي الفكري للشعوب الذي يشتق عادة من عدة موروثات اجتماعية وعناصر ثقافية فضلا عن المعاناة والحاجة لمنافسة الاخرين خاصة اذا كان للدولة دور حضاري في التاريخ، وهذا لا يمنع من خطاب ديني متجدد يحاكي تطورات العصر وينبذ كل التراكمات السلبية التي تحملها الدين من جراء تفسيرات خاطئة او ممارسات مغلوطة او سلوكيات مسيسة.
Adhok أو Addiable
الامان عقيدة بالقلب و الفكر و الحجة أما انتم ناقلين لأفكار غيركم لا تضيف شيء في الفكر العالمي انتم معاول هدم للحضارة الشرقية التي تتلمذ مؤسسي الحضارة الغربية فهذا الخطاب سمعناه من مفكري الغرب لا تتعبوا أنفسكم نحن.نعي و نعرف الخطة و الاهداف
في الدقيقة 1:28:00
تحية كبيرة لهذه البنت
عبرت عن ضمير الناس و حقيقة الثورة
اُنظروا إلى ذاك الشاب المسكين صاحب النظارتين كيف تهلل وجهه وصفق بحرقة وابتهاج بعد دعوة أدونيس إلى الإلحاد، لا حول ولا قوة إلا بالله.. أؤمن دائما أن المشكلة ليستْ في ديني الحنيف ولا في هاته الشعوب المطحونة، بل المصيبة في مَن يحكمنا من دُمى تُسير مِن الخارج..
لو سمحت من هذا الشباب
حدد الدقيقة كي نشاهد لاني لم اتابع كل المحاضرة
فليس لدي وقت لمتابعتها كاملة
@@شيئمنكلشيئ-ه8ي مِن 1:03:10
لبنان حتى كمؤسسات كان يتجاوز كل الدول العربيه
يايها الانسان ماغرك بربك الكريم
سؤال واحد و بسيط للملاحدة المعلقين لماذا تتوقف المرأة عن الولادة عند عمر معين و لا تبقى تلد و هي في الستين او السبعين ؟ لا تبخلو بالجواب من فضلكم
رجل عظيم
خيب الله مشروعكم جمع من النكرات يتفاخر بالحاده ….مثير للشفقة والاشمئزاز في آن واحد …. والمشكلة يقولون تنويريون هزلت هههههههههههه
يجب أن تكون سعيدا بخصم كالعرب، على الأقل العرب جعلوك مفكرا وناقدا فذا. ولكن نقدك نقدك نقد هدام وليس بناء. لا أنصح بتغيير العرب تغيرا جذريا. ثم دعنا نفترض انه تم تغيير العرب كما تشاء، ماالذي سنحصل نسخة من مجتمع غربي تزداد توحش الشركات بوجود مزيد من المستهلكين المسالمين. ثم هل هناك فائدة من مجتمع مسالم بشكل تام. بالتأكيد لا. وكما قلت فترات الحرب او العنف او الصدام هي ما تولد الاختراعات خاصة اذا ما تلتها فترات سلام، فالحاجة أم الاختراع وعكل حال مباركة جهودك استمر بالنقد خاصة تلك الافكار المتطرفة الموجودة لدى العرب.
اينما حل الفكر الاسلامي حل الخراب
العرب لسانهم طويل وكلامهم كتير ليه كل هاد المقدمات الفارغة .... دقيقة او دقيقتين معقولة.. محاضرة جميلة
فعلا صرعنا بالمقدمة
ذكرتني بحسني البورظان وقت قال اذا اردنا ان نعرف مافي الصين فيجب ان نعرف مافي البرازيل
ماعندهم غير الاسلام كل الهجوم مركز على الاسلام
هوه سبب تدمير شرق الاوسط ورده😘
الهجوم على الاسلام ...لانه قوي ...متى كان الناس يهاجمون الضعيف...او حتى يهتمون به ...القوة داءما لها اعداء ...
@@عمربنيس-ف8ش القوى ماذا تعني لك كمثال حد الردة؟؟؟
بكل بساطة ادونيس مفكر يستحق الاحترام وكل ماقاله لايخرج عن التحليل المنطقي والواقعي لتاريخ الإسلام والفكر الإسلامي . متى سيستيقظ المسلمون ?
بكل بساطة زنديق سافل لن يعرفه التاريخ ، التاريخ الذي طأطأ وانحنى للإسلام منذ 1400 عام . انتهى
يستيقظ المسلمون ...حين يسمحون لانفسهم للاستماع الى الحق المطلق....
حين يتركون دين الوهابية
Sorry but you have not monitored the microphone well. Adonis can hardly be heard!
الاختلاف لايعني خلاف ...اخلاقك تهمني ليس معتقدك
هونصيري
من شلة قرود الجبل في سوريا
بمعنى كن بودي او إسرائيلي او لاديني لا يهم المهم ان تكون اخلاقك عالية....ولا يهم المعتقد هده هي الافكار الجديدة لمفهوم الحرية المزعومة....والتقدم والفكر...
@@user-pp2ir7in6k ياعيب الشوم انت عم تحكي بوادي تاني للأسف...انت مهمتك واضحة فقط للتحريض...ع كل حال الله يسامحك
غريب. حتى المثقف المسلم يعتقد أن الغرب هو ضد دينه. الغرب لايهمه الدين والله نفسه هم تركوا مسيحهم فلايهتمون بنبيك وبدينك.
يتملق لدوائر الصهيونية الغربية والماسونية لعل في ذلك يرشحونه لنوبل ...
ولكن اين هو من نوبل وماذا قدم من فكر كي ينال نوبل ؟؟
الحرية الفردية المطلقة جنون لا يرضى بها عقلاني و لا إنساني و لا أخلاقي و لا أتباع الأديان
قلت اعطي هذه المحاظرة القليل من وقتي فوجدت ان فكرة أدونيس ومن معه متحيزون للغرب جدا و يستطيع اي مسلم مثقفاً بثقافة محدودة ان يرد عليه.. مثلا بدلا من يتكلم عن ثقافة الغرب المبهرة بوصفه، لماذا لم يقل كيف بنيت هذه الحضارة ؟
شكرا من القلب ادونيس 🙏🙏🙏❤️🌹نحبك برشا برشا
مع احترامي لادونيس, لكنه لم يوفق لقول الحقيقة فيما يتعلق بأن الايات القرآنية تحصر العقل بخدمة النص دون التفكير بالواقع الخارجي!!! كيف والقرآن يصرّح باالقول(ويتفكرون في خلق السموات والأرض)...ويقول:(قل سيروا في الارض فانظروا كيف بدأ الخلق)...الخ مما يفوق الحصر......هذا الفهم الادونيسي يقدح في موسوعية فكره حتماً.
يا استاذ القران امرنا بالتامل في العالم الخارجي قبل التامل في النص
سؤال للأستاذ أدونيس
من خرب من
هل العرب هم من خرب الإسلام
أم الإسلام هو المسؤول عن تخلف العرب .؟؟؟؟
لاأسف اراقب بعض التعليقات....كأنها لسان منظمات إسلامية متعصبة متخلفة ....للأسف...تحية لهذه اللقيا...تحية لكل معاصر ومناهض للتخلف ومعا الاجتماع والتلاقي وللصوت للحر❤❤
سبحان الذي زين الرجال باللحى في الأول حسبته امرأة عجوز
برافو استاذة لويز كلامك رائع
مين لويز؟
العلويين يحكمون سوريا من 50 سنه وهما الي دمروا سوريا ويقولك مهمشين ؟!! لا اقول الي الحمد لله على نعمه الاسلام
الإسلام يجب ما قبله وهو تبنى العديد مما قبله
انا ادعو السيد أدونيس أن يأتي بجولة إلى بعض الأحياء الفرنسية ذات الغالبية المهاجرة المسلمة...سوف يفهم عندئذٍ عدم الحماس لاستقبال مهاجرين جدد من ذات تلك الثقافة التي ينتقدها.
هذه تصرفاتهم لا علاقة لها بالدين الإسلام بل بالعكس هم بعيدين عنه وسيحاسبون .لأنهم فبدي بلدانهم المتخلفة تخلوا عن الأخلاق الإسلامية التي من طبعها الحضارة والرقي حتى اقول لك الحضارة الاوروبية والقوانين الدولية مأخوذة من الإسلام وتركوا لنا الخراب وسوء الأخلاق. انا اعيش مع الفرنسيين واذا أردت أن احكي لك مجتمعاتهم التي تظهر من الخارج جميلة لكن من الداخل اذا اردت ان أحدثك ست....
سكان شمال افريقيا امازيغ و ليس عرب و لغتنا تمازيغت و ليست العربية فلا داعي للخلط
هل نحن مسلوبي الإرادة لهذا الحد ليتلاعب بنا الغرب لقتل أنفسنا واخوتنا ف الوطن ولما ذلك وباسم الدين الإسلامي
أدونيس متقلب الفكر من خلفيه علويه ثم مسيحي. وراحت نفسه في مفهومه للحداثة تتلخص في نسف التراث الإسلامي. بينما الغرب نقح تراثه وبنى عليه اما ان تنسف بيتك وتقف في العراء لن تحصل الا على الانجماد. الإيمان حقق حراك فكري متنوع أفاد كل المجتمعات. لكن الان اختلط الان السياسي بتسلط على الديني، واخضاعه للسلاطات والقصور. العلمانيون العرب التحقوا بمصالحهم الخاصه على أبواب السلاطين. وتركوا هموم شعوبهم. بماذا تواجه تلهث لضعف الحجه. انتم عراه من كل شي
ادونيس عبقري للاسف الرعاع ليس لكم الحق في الانتقاد لانكم حتى في فكركم إرهابيون ومتخلفون ،وقال كلمة حق ادونيس (الاسلام ليس له مكان في المستقبل ) ( الغرب يحتقر المسلمين والعرب) ادونيس فخر للسوريين عبقري
simplement: genial 'merci
شو الجينيال بالموضوع هذا مجرد طائفي حقير، هو وأفكاره لا تساوى ثمن ورقة التواليت