علي الموسى:

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 20 ต.ค. 2024
  • د. علي الموسى: العواجي يعيش كمثقف مركزي وسطي، وبالتالي فصوته أكثر نفاذ ووصول مني، لكن هذا لا يعفينا من الاختلاف معه.
    د. علي الموسى: أأخذ على العواجي ومدرسته أفعال "الإقصاء" و"التصنيف" و"تقسيم المجتمع إلى فسطاطين".
    د. علي الموسى: العواجي ورفاقه شاركوا في إعدام حياتنا الأكاديمية، لأنهم حولوا الجامعات لمراكز للصراع الفكري المؤدلج.
    د. علي الموسى: كثير من المناهج في الجامعات "سُيّست"، حتى لم نعرف من هو الأكاديمي ومن هو فضيلة الشيخ!.
    د. علي الموسى: كثير من المناهج في الجامعات "سُيّست"، حتى لم يعد طالب الفيزياء يعرف هل من يدرس له دكتور أم شيخ!.
    محسن العواجي: علقت على مقال الموسى سابقا بتغريدة أجزم أنه قرأها، قلت فيها "أطمئن الأخ أنني لست بصاحب فضيلة ولا صاحب سعادة"!!.
    محسن العواجي: الموسى يعلم أنني مفصول من الجامعة ومبعد عن التدريس منذ 1413، بينما لازال هو هناك ممكنا.
    محسن العواجي: أنا مبعد تماما عن مناصب الدولة، ولا علاقة لي بميزانيتها، فليس لي فيها مرتب ولا منحة ولا عطاء.
    محسن العواجي: أعاني الإقصاء السياسي الكامل الذي لا يعانيه الموسى، والتأثير يجب أن يكون أكبر منه وليس من شخص مبعد مثلي.
    محسن العواجي: أتمنى من الموسى أن يتسع صدره للاختلاف، ولا يمارس الإقصاء الفكري، ولو اختلفت معه 180 درجة فلن أعتبره خصما لي.
    محسن العواجي: أقول للموسى: اختلف معي كما شئت، فلستُ نسخة منك ولا أنت نسخة مني، ومرجعي وإياك هو الحق الذي هو ضالة المؤمن.
    د. علي الموسى: أتعاطف مع إبعاد العواجي عن الجامعة وهضم حقه، لكنه يتهمني بأني أحظى بمحاباة سياسية وإعلامية وأتحداه أن يثبت ذلك.
    د. علي الموسى: العواجي يريد أن يظهر بمظهر الضحية، ويتهمني بما لا أقبله، فأنا كنت وما زلت أحيا على الهامش مهملا ومستقلا.
    د. علي الموسى: كما يظن العواجي أنه مقصى بقرار رسمي، فأنا مقصى بقرار غير رسمي! والعواجي يرد: welcome to the club يا دكتور.

ความคิดเห็น • 216