دنى فتدلى سرى وجعي الى وجلي وأسرى نشيدا للدموع فكان نهرا وألقتني بواد دون زرع وكل الساكنين هناك اسرى يخاطبني هدوء الليل سرا الست بهذه الافراح احرى وتقمعها بحار من دموع ٍ وقلبٌ بالذي يرجوه ادرى ويسألني الذي اضحى سؤالا لمن قلمي ليفهم ما سيقرا انا يا سائلي لست انكسارا ولست محاربا في جيش كسرى فمي وملامحي وتجلياتي تنازعني عليها كل عذراء تعاتبني التي قدت قميصي وتقبع عند بابي الف اخرى فؤادي لم يمت أملا بموتي ولا زالت به الخيبات تترى لقد مكثت به الآلام عمرا فكيف تحمل الالام عمرا وتجري فيه انهار الأماني فسبحان الذي احيا واجرى وقد حملت لنا العميا خضابا لترسم بالجنون غنىٌ وفقرا فلا حرض تلوذ بحضن ميدي ولا صنعاء أمّاً يا سقطرى ولم يرمي علينا الموج موسى ولم يتسلق الظلمات بدرا سريرا بت اغسله بدمعي واشربه دمي ليفوح عطرا فاصبح لي وللاحلام قبرا وامسي والسيادة فيه قصرا لقد داخت وما شاخت ولو لم يروها غير باغية وسكرى سينطق كي يبرأها شجاعٌ وتعبق اجمل الساحات طهرا وتلعن كل فاكهة اباها وتزداد اخضرارا وهي خضراء ارى ذاك الشعاع بأم عيني وينبؤ ان شمس النصر كبرى تعدُ الارض أما يابن أمي اترضى ان تراها وهي تعرى برأسي الف عفريت وراسي يفيض الشوق من رئتيه شعرا تعي الكلمات ما يسري بقلبي وتبقى معظم الكلمات اسرى وحرفي تاه بين فمي وقلبي فعن اي المواجع سوف تقرا
آاوى الى سيف الغياب وسلّهُ ما اكثر الدنيا به ...واقلّهُ يتفقد الأغصان دون توغل ان التوغل في الظنون اظلّهُ ويسائل الأيام عن ايامه وعلى الليال الحالكات تدلّهُ ويقلب الكلمات ما من جمله لتحل دون الاخريات محلّهُ ويعاند البحر العظيم بريشة ان العنيد من الغرام اجلّهُ ويضل صلبا كي يكون لعالمٍ كتفا ولكن قد تحطم كلّهُ حاولت فيه ولا ازال محاورا من حبه لذوي المحبة ذلّهُ ويضل ملتفا على احزانه وجثى بباب الصمت حتى ملّهُ قد قال لي مذ قال ما سيقوله اذهب الى ذاك البعيد وقل لَهُ ليت الذي شرع المحبه صانها ما اجتاح نهر مدامعي واحلّهُ ليت الذين نحب ان نحيا بهم تركوا أمان العاشقين محلّهُ دعني لتلتئم الجروح وربما تحيا معي ..ولعلني ...ولعلّهُ ولعل ما سأقوله سيقول لي ساند فؤادك في الحياة وكن لهُ سيضل هذا الصمت يحجب قصتي ولربما تجد الحقائق حلّهُ
ما أجملك وأسعدني بك
صح لسانك وطيب الله جميع اوقاتك
ياليلة سميتها ليلتي
لأنها با الناس مامرة
تلك قصيدة شوقي ووهذه لك واي فرق بينكما
دنى فتدلى
سرى وجعي الى وجلي وأسرى
نشيدا للدموع فكان نهرا
وألقتني بواد دون زرع
وكل الساكنين هناك اسرى
يخاطبني هدوء الليل سرا
الست بهذه الافراح احرى
وتقمعها بحار من دموع ٍ
وقلبٌ بالذي يرجوه ادرى
ويسألني الذي اضحى سؤالا
لمن قلمي ليفهم ما سيقرا
انا يا سائلي لست انكسارا
ولست محاربا في جيش كسرى
فمي وملامحي وتجلياتي
تنازعني عليها كل عذراء
تعاتبني التي قدت قميصي
وتقبع عند بابي الف اخرى
فؤادي لم يمت أملا بموتي
ولا زالت به الخيبات تترى
لقد مكثت به الآلام عمرا
فكيف تحمل الالام عمرا
وتجري فيه انهار الأماني
فسبحان الذي احيا واجرى
وقد حملت لنا العميا خضابا
لترسم بالجنون غنىٌ وفقرا
فلا حرض تلوذ بحضن ميدي
ولا صنعاء أمّاً يا سقطرى
ولم يرمي علينا الموج موسى
ولم يتسلق الظلمات بدرا
سريرا بت اغسله بدمعي
واشربه دمي ليفوح عطرا
فاصبح لي وللاحلام قبرا
وامسي والسيادة فيه قصرا
لقد داخت وما شاخت ولو لم
يروها غير باغية وسكرى
سينطق كي يبرأها شجاعٌ
وتعبق اجمل الساحات طهرا
وتلعن كل فاكهة اباها
وتزداد اخضرارا وهي خضراء
ارى ذاك الشعاع بأم عيني
وينبؤ ان شمس النصر كبرى
تعدُ الارض أما يابن أمي
اترضى ان تراها وهي تعرى
برأسي الف عفريت وراسي
يفيض الشوق من رئتيه شعرا
تعي الكلمات ما يسري بقلبي
وتبقى معظم الكلمات اسرى
وحرفي تاه بين فمي وقلبي
فعن اي المواجع سوف تقرا
عزالدين زيلع
هل لي ان اسمعها بصوتك ...لطفا
انتظر الرد
آاوى الى سيف الغياب وسلّهُ
ما اكثر الدنيا به ...واقلّهُ
يتفقد الأغصان دون توغل
ان التوغل في الظنون اظلّهُ
ويسائل الأيام عن ايامه
وعلى الليال الحالكات تدلّهُ
ويقلب الكلمات ما من جمله
لتحل دون الاخريات محلّهُ
ويعاند البحر العظيم بريشة
ان العنيد من الغرام اجلّهُ
ويضل صلبا كي يكون لعالمٍ
كتفا ولكن قد تحطم كلّهُ
حاولت فيه ولا ازال محاورا
من حبه لذوي المحبة ذلّهُ
ويضل ملتفا على احزانه
وجثى بباب الصمت حتى ملّهُ
قد قال لي مذ قال ما سيقوله
اذهب الى ذاك البعيد وقل لَهُ
ليت الذي شرع المحبه صانها
ما اجتاح نهر مدامعي واحلّهُ
ليت الذين نحب ان نحيا بهم
تركوا أمان العاشقين محلّهُ
دعني لتلتئم الجروح وربما
تحيا معي ..ولعلني ...ولعلّهُ
ولعل ما سأقوله سيقول لي
ساند فؤادك في الحياة وكن لهُ
سيضل هذا الصمت يحجب قصتي
ولربما تجد الحقائق حلّهُ
عزالدين زيلع
اتمنى لك التوفيق ..
لا اشعر بقيمة للشعر الا عندما اسمعه بنبرتك الجميله