بجهلهم يكذبون ربهم وهم غافلون عن أمانته في الوعد والوعيد . لا بديل عن مصداقية الخالق في التوراة والإنجيل ولو توهم المشككون . الكون كله متغير وخاضع تحت قوانين الطبيعة فليس ذاتي الوجود فليس إلها بل يحتاج إلى خالق يكون أقوى وأسبق وأسمى من الخليقة كلها وعنده تنتهي سلسلة السبب والنتيجة. حتمية وجود الإله مثل حتمية الفاعل قبل الفعل وحتمية لا شيء يأتي من لا شيء وحتمية الكمال لواحد فقط لا أكثر وهو الخالق الصادق في كلامه ووعوده بلا تراجع ولا تكذيب ولا تصحيح. ينفرد الكتاب المقدس بنبوءات عند اليهود وتحققت بعد قرون في شخص واحد هو يسوع المسيح رغم حرية اليهود والرومان في فهم حقيقة يسوع المسيح. نعمة الخلاص تجعل المجرم مسالما لمجد ربه حبا لا خوفا من العقاب. نعمة الخلاص تمت لفكر وسلوك المؤمن وبقي خلاص الجسد سيتم بعد الموت بقيامة بجسد نوراني مؤهل لدخول ملكوت الآب كما مات وقام يسوع بجسد مجيد بلا فساد وصار باكورة القيامة والملكوت. سرمدية الكمال الإلهي تفسر ازلية الكلام والسمع والمحبة قبل خلقه أي شيء بين اقانيم جوهره الإلهي الآب والإبن والروح القدس : إسمه الآب لأن الله هو أصل كل شيء أي خالق كل شيء . إسمه الإبن لأن الله الحكيم هو كليم ازلا وابدا وبكلمته خلق كل شيء . بنوة المسيح للآب بنوة تساوية كبنوة الكلمة للعقل بذات الجوهر الإلهي . إسمه الروح القدس لأن الله القدوس من ذاته واهب الحياة غير مرئي . عقلنة الإيمان س/ ما حجة الكتاب المقدس ضد الإلحاد وضد كل مشكك ؟ ج/ ١- حتمية وجود الإله مثل حتمية الفاعل قبل الفعل وحتمية الكمال لواحد فقط لا أكثر ، وفاقد الشيء لا يعطيه، وهذا الكون كله متغير وخاضع تحت قوانين الطبيعة فليس ذاتي الوجود فليس إلها بل يحتاج إلى خالق يكون أقوى وأسبق وأسمى من الخليقة كلها وعنده تنتهي سلسلة السبب والنتيجة . ٢- هيمنة الخالق على كل مخلوق رغم حرية البشر والملائكة في الفكر والسلوك ، بهذا نفهم حدوث المعجزات وتحقق النبوءات بعد قرون . ٣- الكمال نقيض النقص والإهمال ، فالخالق بفضل محبته خلق كل شيء ويحفظ رسالته ، وبفضل كرمه عمل وتمم خطة الخلاص بالفداء البديل عن عجز البشر ، فصار الدين كله والفضل كله للخالق الصادق في الوعد والوعيد بلا عذر من أي إنسان عاقل حر في القراءة والقرار . ٤- الخالق اصدق من قصص الأولين في سرد حقائق البشر وبني إسرائيل كما هي بلا تلميع ولا غش ، فهو استخدم ألسنة كتبة الوحي الإلهي لتكون حجته تامة إلى يوم الدين . ٥- التشريع الإلهي يسمو عبر تدابير هي : تدبير البراءة في زمن آدم وحواء وتدبير الضمير في زمن اولاد آدم وحواء ثم تدبير الحكومات بعد الطوفان وتدبير سلطة آباء الشعوب أيوب وابراهيم واسحاق ويعقوب ، ثم تدبير الناموس المكتوب في التوراة ، وهو يكشف إحتياج المؤمن إلى تدخل الخالق لعمل كفارة تامة عوضا عن عجز البشر ، فكانت رموز العهد القديم تشير إلى التدبير السادس بدم الفادي البريء الذبح الأعظم من دم الذبائح الحيوانية ، وهو الذي تمم نبوءات العهد القديم وأبقى على بر الناموس الوصايا العشر ولم يكرر نواميس الحرب والسبي والجزية والغنائم والطعام الحلال والحرام ، لأن المحبة تغنيك عن لائحة قوانين لضبط سلوك البشر ، فصار مسك الختام بنعمة الخلاص بالمسيح يسوع الفادي ربنا كونه الإله الحقيقي والحياة الابدية . ٦- ينفرد الكتاب المقدس بإله واحد بينما الديانات الوثنية فيها تعدد آلهة ، وايضا الواحد كامل وكلي الصفات وعامل بصفاته الذاتية قبل خلقه أي شيء بين اقانيم جوهره الإلهي الآب والإبن والروح القدس ، فلا يحتاج إلى سواه قبل وبعد خلقه أي شيء ، ((بكل من دعي بإسمي ولمجدي خلقته وجبلته وصنعته )) سفر اشعياء ٤٣ : ٧ . القراءة الحره تكشف لك حجة الديان العادل على البشر .
الحمد لله على نعمه الاسلام
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
بسم الله الرحمان الرحيم قل هو الله احد الله الصمد لم ياد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد صدق الله العظيم
اشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له وأن محمد رسول الله
بجهلهم يكذبون ربهم وهم غافلون عن أمانته في الوعد والوعيد .
لا بديل عن مصداقية الخالق في التوراة والإنجيل ولو توهم المشككون .
الكون كله متغير وخاضع تحت قوانين الطبيعة فليس ذاتي الوجود فليس إلها بل يحتاج إلى خالق يكون أقوى وأسبق وأسمى من الخليقة كلها وعنده تنتهي سلسلة السبب والنتيجة.
حتمية وجود الإله مثل حتمية الفاعل قبل الفعل وحتمية لا شيء يأتي من لا شيء وحتمية الكمال لواحد فقط لا أكثر وهو الخالق الصادق في كلامه ووعوده بلا تراجع ولا تكذيب ولا تصحيح.
ينفرد الكتاب المقدس بنبوءات عند اليهود وتحققت بعد قرون في شخص واحد هو يسوع المسيح رغم حرية اليهود والرومان في فهم حقيقة يسوع المسيح.
نعمة الخلاص تجعل المجرم مسالما لمجد ربه حبا لا خوفا من العقاب.
نعمة الخلاص تمت لفكر وسلوك المؤمن وبقي خلاص الجسد سيتم بعد الموت بقيامة بجسد نوراني مؤهل لدخول ملكوت الآب كما مات وقام يسوع بجسد مجيد بلا فساد وصار باكورة القيامة والملكوت.
سرمدية الكمال الإلهي تفسر ازلية الكلام والسمع والمحبة قبل خلقه أي شيء بين اقانيم جوهره الإلهي الآب والإبن والروح القدس :
إسمه الآب لأن الله هو أصل كل شيء أي خالق كل شيء .
إسمه الإبن لأن الله الحكيم هو كليم ازلا وابدا وبكلمته خلق كل شيء . بنوة المسيح للآب بنوة تساوية كبنوة الكلمة للعقل بذات الجوهر الإلهي .
إسمه الروح القدس لأن الله القدوس من ذاته واهب الحياة غير مرئي .
عقلنة الإيمان
س/ ما حجة الكتاب المقدس ضد الإلحاد وضد كل مشكك ؟
ج/ ١- حتمية وجود الإله مثل حتمية الفاعل قبل الفعل وحتمية الكمال لواحد فقط لا أكثر ، وفاقد الشيء لا يعطيه، وهذا الكون كله متغير وخاضع تحت قوانين الطبيعة فليس ذاتي الوجود فليس إلها بل يحتاج إلى خالق يكون أقوى وأسبق وأسمى من الخليقة كلها وعنده تنتهي سلسلة السبب والنتيجة .
٢- هيمنة الخالق على كل مخلوق رغم حرية البشر والملائكة في الفكر والسلوك ، بهذا نفهم حدوث المعجزات وتحقق النبوءات بعد قرون .
٣- الكمال نقيض النقص والإهمال ، فالخالق بفضل محبته خلق كل شيء ويحفظ رسالته ، وبفضل كرمه عمل وتمم خطة الخلاص بالفداء البديل عن عجز البشر ، فصار الدين كله والفضل كله للخالق الصادق في الوعد والوعيد بلا عذر من أي إنسان عاقل حر في القراءة والقرار .
٤- الخالق اصدق من قصص الأولين في سرد حقائق البشر وبني إسرائيل كما هي بلا تلميع ولا غش ، فهو استخدم ألسنة كتبة الوحي الإلهي لتكون حجته تامة إلى يوم الدين .
٥- التشريع الإلهي يسمو عبر تدابير هي :
تدبير البراءة في زمن آدم وحواء وتدبير الضمير في زمن اولاد آدم وحواء ثم تدبير الحكومات بعد الطوفان وتدبير سلطة آباء الشعوب أيوب وابراهيم واسحاق ويعقوب ، ثم تدبير الناموس المكتوب في التوراة ، وهو يكشف إحتياج المؤمن إلى تدخل الخالق لعمل كفارة تامة عوضا عن عجز البشر ، فكانت رموز العهد القديم تشير إلى التدبير السادس بدم الفادي البريء الذبح الأعظم من دم الذبائح الحيوانية ، وهو الذي تمم نبوءات العهد القديم وأبقى على بر الناموس الوصايا العشر ولم يكرر نواميس الحرب والسبي والجزية والغنائم والطعام الحلال والحرام ، لأن المحبة تغنيك عن لائحة قوانين لضبط سلوك البشر ، فصار مسك الختام بنعمة الخلاص بالمسيح يسوع الفادي ربنا كونه الإله الحقيقي والحياة الابدية .
٦- ينفرد الكتاب المقدس بإله واحد بينما الديانات الوثنية فيها تعدد آلهة ، وايضا الواحد كامل وكلي الصفات وعامل بصفاته الذاتية قبل خلقه أي شيء بين اقانيم جوهره الإلهي الآب والإبن والروح القدس ، فلا يحتاج إلى سواه قبل وبعد خلقه أي شيء ، ((بكل من دعي بإسمي ولمجدي خلقته وجبلته وصنعته )) سفر اشعياء ٤٣ : ٧ .
القراءة الحره تكشف لك حجة الديان العادل على البشر .
لا اله الا الله
لا اله الا الله محمد رسول الله
اميييين❤❤❤❤❤
لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد يحيي و يميت بيده الخير وهو على كل شيء قدير
اتقوا الله ربنا ينور بصيرتكم اخواتنا المسلمين
العنوان غلط أبونا مكاري يكرم ويبشر عن الرب يسوع وقال أنا خدام يسوع
لا اله الا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم
قال تعالى: بسم الله الرحمن الرحيم (وَلَن تَرْضَىٰ عَنكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ ۗ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَىٰ ۗ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ۙ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ(صدق الله العلي العظيم)
استغفر الله العظيم
الجن لاتعرف به المسيحية لماذا
مات من الكورونا ولم يشفي نفسه
الرسل والأنبياء هم اءهل المعجزة
ةانتهو من التحاريف و بدؤو في التخاويير
حافظ مش فاهم
بعد كل المعجزات والعابرين علي مدي الايام
برضوا مش عايزين تفهموا ولا تقتنعوا
يارب ينور بصيرتكم
ياطائر ..
هذا ا
لقس غير صادق ولا يعرف شي عن الجن والشياطين
كانت هذه هوايتي اخراج الجن واخراج السحر من جوف المريض وغيرها كثير
هذا يضحك على المسيحيين
و مع ذلك مات بكورونا و لم يعمل معجزة
@@maitrelebeast5397 عقليتكوا حقيقي مضحكة و مثيرة للشفقة 😂😂😂😂😂
@@maitrelebeast5397لا ربنا عوزه في السما مش مع الشرار الي في الأرض ولا انت عاوز تعيش حيات نجسه وشر في الارض
@@dodz8083اكيد مش نفس العقلية الي بتاكل الله وبتشرب دمه 🤣
ربنا يفوق المسلمين من الغيبوبه الي فيها😊
هههههههه
انت اللي ف غيبوبه
يخربيت الهبد
ده تخريف وهبل
لا إله إلا الله
لا اله الا الله