سفر التكوين 2: 2 "وَفَرَغَ اللهُ فِي الْيَوْمِ السَّابعِ مِنْ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ. فَاسْتَرَاحَ فِي الْيَوْمِ السَّابعِ مِنْ جَمِيعِ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ." سفر التكوين 2: 3 "وَبَارَكَ اللهُ الْيَوْمَ السَّابعَ وَقَدَّسَهُ، لأَنَّهُ فِيهِ اسْتَرَاحَ مِنْ جَمِيعِ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ اللهُ خَالِقًا." سفر الخروج 20: 11 "لأَنْ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ صَنَعَ الرَّبُّ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ وَالْبَحْرَ وَكُلَّ مَا فِيهَا، وَاسْتَرَاحَ فِي الْيَوْمِ السَّابعِ. لِذلِكَ بَارَكَ الرَّبُّ يَوْمَ السَّبْتِ وَقَدَّسَهُ." سفر الخروج 31: 17 "هُوَ بَيْنِي وَبَيْنَ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلاَمَةٌ إِلَى الأَبَدِ. لأَنَّهُ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ صَنَعَ الرَّبُّ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ، وَفِي الْيَوْمِ السَّابعِ اسْتَرَاحَ وَتَنَفَّسَ»." ---- لا يختلف الحشوي عن اليهودي اينما حل وارتحل اليهودي يعتقد ان الله يعمل ويتعب والا لماذا استراح والله رد عليهم بقوله : وَلَقَدْ خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَمَا مَسَّنَا مِن لُّغُوبٍ (38) ، وللتأكيد على ان هذه الاية هي رد على اليهود والحشوية انها ارتبطت بخلق السماوات والارض . ما الفرق بين الجلوس والنزول عند الحشوي لا يوجد فرق فهو يقول بالجلوس ويبدع من يخالفه ويجهمه والجلوس له عدة معاني حسب سياق الجملة فقولنا جلس القاضي او جلس الامير لا تعني انه ارتاح بل تعني انه باشر عمله او هذه بداية الدوام فجلوس القاضي في ملسه يعني انه سمح للخصوم بالدخول اليه للنظر في خصومتهم ، اي انه باشر عمله ، وجلوس الرب يوم القيامة مما يقوله به الحشوي ويستدل به اي ان الله الله يوم القيامة يباشر عملا جديدا ، والنزول ايضا له نفس المعنى عند الحشوي فهو يقول ان نزول الرب نزول حقيقي او نزول انتقال من مكان لمكان ، فنزول الرب للسماء الدنيا تعني ان الله يباشر استقبال طلبات عباده او استقبال الدعوات لكونه انتقل من مكان لمكان . باختصار الرب هنا انتقل لمكان العمل او باشر الدوام
سفر التكوين 2: 2
"وَفَرَغَ اللهُ فِي الْيَوْمِ السَّابعِ مِنْ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ. فَاسْتَرَاحَ فِي الْيَوْمِ السَّابعِ مِنْ جَمِيعِ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ."
سفر التكوين 2: 3
"وَبَارَكَ اللهُ الْيَوْمَ السَّابعَ وَقَدَّسَهُ، لأَنَّهُ فِيهِ اسْتَرَاحَ مِنْ جَمِيعِ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ اللهُ خَالِقًا."
سفر الخروج 20: 11
"لأَنْ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ صَنَعَ الرَّبُّ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ وَالْبَحْرَ وَكُلَّ مَا فِيهَا، وَاسْتَرَاحَ فِي الْيَوْمِ السَّابعِ. لِذلِكَ بَارَكَ الرَّبُّ يَوْمَ السَّبْتِ وَقَدَّسَهُ."
سفر الخروج 31: 17
"هُوَ بَيْنِي وَبَيْنَ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلاَمَةٌ إِلَى الأَبَدِ. لأَنَّهُ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ صَنَعَ الرَّبُّ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ، وَفِي الْيَوْمِ السَّابعِ اسْتَرَاحَ وَتَنَفَّسَ»."
----
لا يختلف الحشوي عن اليهودي اينما حل وارتحل
اليهودي يعتقد ان الله يعمل ويتعب والا لماذا استراح والله رد عليهم بقوله : وَلَقَدْ خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَمَا مَسَّنَا مِن لُّغُوبٍ (38) ، وللتأكيد على ان هذه الاية هي رد على اليهود والحشوية انها ارتبطت بخلق السماوات والارض .
ما الفرق بين الجلوس والنزول عند الحشوي
لا يوجد فرق فهو يقول بالجلوس ويبدع من يخالفه ويجهمه والجلوس له عدة معاني حسب سياق الجملة فقولنا جلس القاضي او جلس الامير لا تعني انه ارتاح بل تعني انه باشر عمله او هذه بداية الدوام فجلوس القاضي في ملسه يعني انه سمح للخصوم بالدخول اليه للنظر في خصومتهم ، اي انه باشر عمله ، وجلوس الرب يوم القيامة مما يقوله به الحشوي ويستدل به اي ان الله الله يوم القيامة يباشر عملا جديدا ، والنزول ايضا له نفس المعنى عند الحشوي فهو يقول ان نزول الرب نزول حقيقي او نزول انتقال من مكان لمكان ، فنزول الرب للسماء الدنيا تعني ان الله يباشر استقبال طلبات عباده او استقبال الدعوات لكونه انتقل من مكان لمكان .
باختصار الرب هنا انتقل لمكان العمل او باشر الدوام
يا شيخ ما هو حكم المضاربة في الكريبتو
انت المدلس ، حفظ الله الشيخ صالح السحيمي