تفسير السعدى : الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلَاقُو رَبِّهِمْ وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ والخشوع هو: خضوع القلب وطمأنينته, وسكونه لله تعالى, وانكساره بين يديه, ذلا وافتقارا, وإيمانا به وبلقائه. ولهذا قال: { الَّذِينَ يَظُنُّونَ } أي: يستيقنون { أَنَّهُمْ مُلَاقُو رَبِّهِمْ } فيجازيهم بأعمالهم { وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ } فهذا الذي خفف عليهم العبادات وأوجب لهم التسلي في المصيبات, ونفس عنهم الكربات, وزجرهم عن فعل السيئات، فهؤلاء لهم النعيم المقيم في الغرفات العاليات، وأما من لم يؤمن بلقاء ربه, كانت الصلاة وغيرها من العبادات من أشق شيء عليه. ........... ........................................ الظن : يرد في أكثر الكلام بعنى الاعتقاد الراجح ، وهو ما يتجاوز مرتبة الشك ، وقد يقوي حتى يصل إلى مرتبة اليقين والقطع ، وهو المراد هنا؛ ومثل ذلك قوله - تعالى - ( أَلا يَظُنُّ أولئك أَنَّهُمْ مَّبْعُوثُونَ . لِيَوْمٍ عَظِيمٍ ) أي ألا يعتقد أولئك أنهم مبعوثون ليوم عظيم . وقوله تعالى : ( إِنِّي ظَنَنتُ أَنِّي مُلاَقٍ حِسَابِيَهْ ) أي علمت أني ملاق حسابيه .
الظن من الالفاظ المتضادة فتارة يراد به اليقين كما في الاية التي ذكرت وتارة يراد به ماذكره الشيخ من رجحان طرف على اخر وهذا يكون في الفروع والفقه وليس في العقيدة
ماشاء الله لا قوة الا بالله حفظ الله شيخنا الجليل و حفظ علمه و نفع به
جزاكم الله خيرا ❤️❤️❤️
حفظ الله فضيلة الإمام الأكبر ومتعه بالصحة والعافية
لا اله الا الله وحده لا شريك له الملك وله الحمدوهو على كل شىء قدير اللهم لك الحمد
بارك الله فيك يا شخي وحفظك الله
الله الله
أيدكم الله بنصره ونفعنا بكم سيدنا الشيخ
بارك الله بكم سيدي ❤❤❤
اللهم انصر اخواننا في فلسطين ❤❤❤
و اللهى بنحبك فى الله يا مولانا .
رب زدني علما وارزقني الحكمة
جزاك لله خير يا رب العالمين ربنا يكرمك يارب ويحفظك ديمنا علمنا
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين ❤
سبحان الله العظيم سبحان الله الخالق
اللهم انفعنا بالعلم
امين
بحبك والله يامولانا❤
الله اكبر
عزيزي المذيع المحترم شيخ الجامع الازهر تعني اماموخطيب والصحيح شيخ الازهر
❤❤❤❤
وماذا عن " الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلَاقُو رَبِّهِمْ وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ (البقرة 46)
اليست هذه عقيدة ؟
الإيمان يزيد وينقص يافضيلة الشيخ .
تفسير السعدى : الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلَاقُو رَبِّهِمْ وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ
والخشوع هو: خضوع القلب وطمأنينته, وسكونه لله تعالى, وانكساره بين يديه, ذلا وافتقارا, وإيمانا به وبلقائه. ولهذا قال: { الَّذِينَ يَظُنُّونَ } أي: يستيقنون { أَنَّهُمْ مُلَاقُو رَبِّهِمْ } فيجازيهم بأعمالهم { وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ } فهذا الذي خفف عليهم العبادات وأوجب لهم التسلي في المصيبات, ونفس عنهم الكربات, وزجرهم عن فعل السيئات، فهؤلاء لهم النعيم المقيم في الغرفات العاليات، وأما من لم يؤمن بلقاء ربه, كانت الصلاة وغيرها من العبادات من أشق شيء عليه.
........... ........................................
الظن : يرد في أكثر الكلام بعنى الاعتقاد الراجح ، وهو ما يتجاوز مرتبة الشك ، وقد يقوي حتى يصل إلى مرتبة اليقين والقطع ، وهو المراد هنا؛ ومثل ذلك قوله - تعالى -
( أَلا يَظُنُّ أولئك أَنَّهُمْ مَّبْعُوثُونَ . لِيَوْمٍ عَظِيمٍ ) أي ألا يعتقد أولئك أنهم مبعوثون ليوم عظيم . وقوله تعالى : ( إِنِّي ظَنَنتُ أَنِّي مُلاَقٍ حِسَابِيَهْ ) أي علمت أني ملاق حسابيه .
@@samial-atami3924 التعريف الوارد للظن صحيح ولكن أعلاه لا يجب أن يتساوى بكلمة اليقين . والا اختلطت المفاهيم .
مع خالص محبتي
الظن من الالفاظ المتضادة فتارة يراد به اليقين كما في الاية التي ذكرت وتارة يراد به ماذكره الشيخ من رجحان طرف على اخر وهذا يكون في الفروع والفقه وليس في العقيدة
@@abdullahalganmi2304 باي منطق يراد به اليقين !!؟.
ليه مش بتكتبو عنوان للحلقه
شيوخ منافقين وكذابين
Ahmad Mohamed لا تظلم نفسك