لماذا نذهب بعيداً, الآن, في أوج ضعف المسلمين وفي عز الحرب العالمية على الإسلام والمسلمين, وفي اوج الحرب الإعلامية وتشويه سمعة الإسلام والمسلمين, نحن نرى ملايين الناس, بالأخص من الأوربيين والأمريكان يدخلون الإسلام طواعيةً! وحسب جميع الإحصائيات العالمية, الإسلام هو الدين الأكثر والاسرع إنتشاراً في العالم! إذاً, هل هناك من يستطيع ان يقول بأن الإسلام ينتشر بالقوة؟
@@user-mohmed2-q9y كلام صحيح 100%, مع ذلك مثقفي الغرب يقولون بأن المستقبل للإسلام وأن الغرب يسير في طريق الهاوية والإنقراض, بسبب الشيخوخة وعدم الزواج وعدم الإنجاب, وبسبب ضع الدين وإنتشار الزناوالشذوذ! وأفضل كتاب, حسب ظني, يتناول هذا الموضوع هو كتاب ,, موت الغرب ,, للكاتب والمفكر والسياسي الأمريكي باتريك بوكانان, النصراني المتعصب لدينه يقول في كتابه بحسرة, في حين الغرب ينقرض المسلمون يزدادون! نعم المستقبل لهذا الدين بإذن الله تعالى سنرى ذلك قريباً بأم أعيناا!؟
@@am-hz1el طيب ألم يأتي الأستاذ زين خير الله وفقه الله بإستبيان أُجريَ في عام 2010 من أنجلترا بأنه أكثر من مليون شخص دخل الإسلام !!! ، إذا هو لم يذهب بعيدا !!
@@aameraamer6208 كلامي موجه للذين يقولون بأن الإسلام إنتشر سابقاً بالسيف, وهم طبعاً يتكلمون من دون دليل, مجرد كلام فارغ يريدون ان يطعنون في الإسلام به! طبعاً أليوم هم لا يستطيعون ان يزعموا أن ألذين اليوم يعتنقون الإسلام, إنما دخلوا بالقوة, وما يحصل اليوم هو أيضاً دليل على فيما سبق!؟
أيضًا الحرب لا تنشأ في الإسلام من الأساس إلا دفعا للإعتداء و صدا لكيد الأقوام و الإمبراطوريات التي تكيد بالإسلام و تخطط لإستئصال شأفته و تعتدي على المسلمين .. فقد جاءت أوامر الله لرسوله صلى الله عليه وسلم بالقتال في هذا السياق 👈 ..... 1- قال تعالى {وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تـعـتدوا إن الله لا يـحــب المعتدين} 2- قال جل شأنه {وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله إنه هو السميع العليم} 3- {لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين ، إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون} 4- {ستجدون آخرين يريدون أن يأمنوكم ويأمنوا قومهم 👈 كل ما ردوا إلى الفتنة أركسوا فيها 👈 *فإن* *لم* *يعتزلوكم* *ويلقوا* *إليكم* *السلم* *ويكفوا* *أيديهم* فخذوهم واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأولئكم جعلنا لكم عليهم سلطانا مبينا } 5- { *ولا* *يزالون* *يقاتلونكم* حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا } 6- { ألا تقاتلون قوما *نكثوا* *أيمانهم* وهموا بإخراج الرسول وهُـــم *بــدءوكـــم* *أول* مرة } 7- { وَإِن جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ } و عندما تبين بالدليل القاطع أن قادة المشركين (الفرس و القبائل العربية) و أهل الكتاب (الرومان و اليهود) منخرطون في محاربة الإسلام بإستثناء حالات فردية كثيرة جدا لا تملك من الأمر شيئا على الأرض و لا تستطيع منع ملوكها و ساداتها من الكيد بالإسلام و المسلمين ، أمرنا الله تعالى بمحاربة المشركين كافة و بمحاربة أهل الكتاب كما يفعلون معنا حتى يعطوا الجزية عن يد و هم صاغرون ، و الجزية هي مؤشر على إستسلامهم و توقفهم عن الكيد المستمر بالإسلام و المسلمين و هي مقابل للحماية بعد الإستسلام و تقل كثيرا عن مقدار الزكاة التي يدفعها كل مسلم .. و تسقط عن المشاركين في جيش المسلمين ( بينما يظل الجندي المسلم يدفع الزكاة) .. و تسقط عن الذين يتولون حماية أنفسهم عندما يعجز المسلمون عن الدفاع عنهم لأي سبب ...... و يعفى منها في جميع الأحوال الشيوخ و الأطفال و النساء و المعاقين و العاجزين عن الكسب و الرهبان المتفرغين لشعائرهم ..... بينما لا يعفى أي مسلم من دفع الزكاة (على الأموال التي حال عليه الحول) حتى لو كان شيخا أو إمرأة أو معاقا لذلك لم يفتح أحد من الخلفاء الراشدين الهند لعدم وجود أعمال عدائية أو مؤشرات غدر .. فلم تفتح الهند إلا في عهد الدولة الأموية عندما اعتدى قراصنة تابعون لملك الهند على سفينة للمسلمين (تابعة لمسلمي شرق آسيا الذين أسلموا عن طريق التجار المسلمين) و أسروا نسائها و رجالها ثم رفض ملك الهند إطلاق سراحهم و إعادتهم للمسلمين ، فتم حينها فقط فتح الهند
أيضًا الحرب لا تنشأ في الإسلام من الأساس إلا دفعا للإعتداء و صدا لكيد الأقوام و الإمبراطوريات التي تكيد بالإسلام و تخطط لإستئصال شأفته و تعتدي على المسلمين .. فقد جاءت أوامر الله لرسوله صلى الله عليه وسلم بالقتال في هذا السياق 👈 ..... 1- قال تعالى {وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تـعـتدوا إن الله لا يـحــب المعتدين} 2- قال جل شأنه {وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله إنه هو السميع العليم} 3- {لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين ، إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون} 4- {ستجدون آخرين يريدون أن يأمنوكم ويأمنوا قومهم 👈 كل ما ردوا إلى الفتنة أركسوا فيها 👈 *فإن* *لم* *يعتزلوكم* *ويلقوا* *إليكم* *السلم* *ويكفوا* *أيديهم* فخذوهم واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأولئكم جعلنا لكم عليهم سلطانا مبينا } 5- { *ولا* *يزالون* *يقاتلونكم* حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا } 6- { ألا تقاتلون قوما *نكثوا* *أيمانهم* وهموا بإخراج الرسول وهُـــم *بــدءوكـــم* *أول* مرة } 7- { وَإِن جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ } و عندما تبين بالدليل القاطع أن قادة المشركين (الفرس و القبائل العربية) و أهل الكتاب (الرومان و اليهود) منخرطون في محاربة الإسلام بإستثناء حالات فردية كثيرة جدا لا تملك من الأمر شيئا على الأرض و لا تستطيع منع ملوكها و ساداتها من الكيد بالإسلام و المسلمين ، أمرنا الله تعالى بمحاربة المشركين كافة و بمحاربة أهل الكتاب كما يفعلون معنا حتى يعطوا الجزية عن يد و هم صاغرون ، و الجزية هي مؤشر على إستسلامهم و توقفهم عن الكيد المستمر بالإسلام و المسلمين و هي مقابل للحماية بعد الإستسلام و تقل كثيرا عن مقدار الزكاة التي يدفعها كل مسلم .. و تسقط عن المشاركين في جيش المسلمين ( بينما يظل الجندي المسلم يدفع الزكاة) .. و تسقط عن الذين يتولون حماية أنفسهم عندما يعجز المسلمون عن الدفاع عنهم لأي سبب ...... و يعفى منها في جميع الأحوال الشيوخ و الأطفال و النساء و المعاقين و العاجزين عن الكسب و الرهبان المتفرغين لشعائرهم ..... بينما لا يعفى أي مسلم من دفع الزكاة (على الأموال التي حال عليه الحول) حتى لو كان شيخا أو إمرأة أو معاقا لذلك لم يفتح أحد من الخلفاء الراشدين الهند لعدم وجود أعمال عدائية أو مؤشرات غدر .. فلم تفتح الهند إلا في عهد الدولة الأموية عندما اعتدى قراصنة تابعون لملك الهند على سفينة للمسلمين (تابعة لمسلمي شرق آسيا الذين أسلموا عن طريق التجار المسلمين) و أسروا نسائها و رجالها ثم رفض ملك الهند إطلاق سراحهم و إعادتهم للمسلمين ، فتم حينها فقط فتح الهند
أيضًا الحرب لا تنشأ في الإسلام من الأساس إلا دفعا للإعتداء و صدا لكيد الأقوام و الإمبراطوريات التي تكيد بالإسلام و تخطط لإستئصال شأفته و تعتدي على المسلمين .. فقد جاءت أوامر الله لرسوله صلى الله عليه وسلم بالقتال في هذا السياق 👈 ..... 1- قال تعالى {وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تـعـتدوا إن الله لا يـحــب المعتدين} 2- قال جل شأنه {وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله إنه هو السميع العليم} 3- {لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين ، إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون} 4- {ستجدون آخرين يريدون أن يأمنوكم ويأمنوا قومهم 👈 كل ما ردوا إلى الفتنة أركسوا فيها 👈 *فإن* *لم* *يعتزلوكم* *ويلقوا* *إليكم* *السلم* *ويكفوا* *أيديهم* فخذوهم واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأولئكم جعلنا لكم عليهم سلطانا مبينا } 5- { *ولا* *يزالون* *يقاتلونكم* حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا } 6- { ألا تقاتلون قوما *نكثوا* *أيمانهم* وهموا بإخراج الرسول وهُـــم *بــدءوكـــم* *أول* مرة } 7- { وَإِن جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ } و عندما تبين بالدليل القاطع أن قادة المشركين (الفرس و القبائل العربية) و أهل الكتاب (الرومان و اليهود) منخرطون في محاربة الإسلام بإستثناء حالات فردية كثيرة جدا لا تملك من الأمر شيئا على الأرض و لا تستطيع منع ملوكها و ساداتها من الكيد بالإسلام و المسلمين ، أمرنا الله تعالى بمحاربة المشركين كافة و بمحاربة أهل الكتاب كما يفعلون معنا حتى يعطوا الجزية عن يد و هم صاغرون ، و الجزية هي مؤشر على إستسلامهم و توقفهم عن الكيد المستمر بالإسلام و المسلمين و هي مقابل للحماية بعد الإستسلام و تقل كثيرا عن مقدار الزكاة التي يدفعها كل مسلم .. و تسقط عن المشاركين في جيش المسلمين ( بينما يظل الجندي المسلم يدفع الزكاة) .. و تسقط عن الذين يتولون حماية أنفسهم عندما يعجز المسلمون عن الدفاع عنهم لأي سبب ...... و يعفى منها في جميع الأحوال الشيوخ و الأطفال و النساء و المعاقين و العاجزين عن الكسب و الرهبان المتفرغين لشعائرهم ..... بينما لا يعفى أي مسلم من دفع الزكاة (على الأموال التي حال عليه الحول) حتى لو كان شيخا أو إمرأة أو معاقا لذلك لم يفتح أحد من الخلفاء الراشدين الهند لعدم وجود أعمال عدائية أو مؤشرات غدر .. فلم تفتح الهند إلا في عهد الدولة الأموية عندما اعتدى قراصنة تابعون لملك الهند على سفينة للمسلمين (تابعة لمسلمي شرق آسيا الذين أسلموا عن طريق التجار المسلمين) و أسروا نسائها و رجالها ثم رفض ملك الهند إطلاق سراحهم و إعادتهم للمسلمين ، فتم حينها فقط فتح الهند
من موقع الأنبا تكلا .. [[ وعندما فتح العرب أرض مصر بقيادة عمر بن العاص 644 م أصدر أمره بعودة البابا بنيامين بعد اختفائه من وجه الروم مدة 13 عاماً كما سمح للأقبـط باسترجاع كنائسهم الـتي سلبها منهم الأروام ]] .... و من نفس الموقع أيضا .. [[ كنيسة مارمرقس المعلقة .... وهي التي كـلف عمرو بن العاص البابا بنيامين ببنائها لحفظ رأس مار مرقس ]] .. و أصل هذا الكلام هو في كتب المؤرخين المسلمين و المسيحيين من أهل مصر .. و الشاهد هو أن الكنيسة المصرية تعترف بصحته لأنه مرتبط بكنائسها التاريخية و تاريخ بنائها
أيضًا الحرب لا تنشأ في الإسلام من الأساس إلا دفعا للإعتداء و صدا لكيد الأقوام و الإمبراطوريات التي تكيد بالإسلام و تخطط لإستئصال شأفته و تعتدي على المسلمين .. فقد جاءت أوامر الله لرسوله صلى الله عليه وسلم بالقتال في هذا السياق 👈 ..... 1- قال تعالى {وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تـعـتدوا إن الله لا يـحــب المعتدين} 2- قال جل شأنه {وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله إنه هو السميع العليم} 3- {لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين ، إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون} 4- {ستجدون آخرين يريدون أن يأمنوكم ويأمنوا قومهم 👈 كل ما ردوا إلى الفتنة أركسوا فيها 👈 *فإن* *لم* *يعتزلوكم* *ويلقوا* *إليكم* *السلم* *ويكفوا* *أيديهم* فخذوهم واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأولئكم جعلنا لكم عليهم سلطانا مبينا } 5- { *ولا* *يزالون* *يقاتلونكم* حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا } 6- { ألا تقاتلون قوما *نكثوا* *أيمانهم* وهموا بإخراج الرسول وهُـــم *بــدءوكـــم* *أول* مرة } 7- { وَإِن جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ } و عندما تبين بالدليل القاطع أن قادة المشركين (الفرس و القبائل العربية) و أهل الكتاب (الرومان و اليهود) منخرطون في محاربة الإسلام بإستثناء حالات فردية كثيرة جدا لا تملك من الأمر شيئا على الأرض و لا تستطيع منع ملوكها و ساداتها من الكيد بالإسلام و المسلمين ، أمرنا الله تعالى بمحاربة المشركين كافة و بمحاربة أهل الكتاب كما يفعلون معنا حتى يعطوا الجزية عن يد و هم صاغرون ، و الجزية هي مؤشر على إستسلامهم و توقفهم عن الكيد المستمر بالإسلام و المسلمين و هي مقابل للحماية بعد الإستسلام و تقل كثيرا عن مقدار الزكاة التي يدفعها كل مسلم .. و تسقط عن المشاركين في جيش المسلمين ( بينما يظل الجندي المسلم يدفع الزكاة) .. و تسقط عن الذين يتولون حماية أنفسهم عندما يعجز المسلمون عن الدفاع عنهم لأي سبب ...... و يعفى منها في جميع الأحوال الشيوخ و الأطفال و النساء و المعاقين و العاجزين عن الكسب و الرهبان المتفرغين لشعائرهم ..... بينما لا يعفى أي مسلم من دفع الزكاة (على الأموال التي حال عليه الحول) حتى لو كان شيخا أو إمرأة أو معاقا لذلك لم يفتح أحد من الخلفاء الراشدين الهند لعدم وجود أعمال عدائية أو مؤشرات غدر .. فلم تفتح الهند إلا في عهد الدولة الأموية عندما اعتدى قراصنة تابعون لملك الهند على سفينة للمسلمين (تابعة لمسلمي شرق آسيا الذين أسلموا عن طريق التجار المسلمين) و أسروا نسائها و رجالها ثم رفض ملك الهند إطلاق سراحهم و إعادتهم للمسلمين ، فتم حينها فقط فتح الهند
أيضًا الحرب لا تنشأ في الإسلام من الأساس إلا دفعا للإعتداء و صدا لكيد الأقوام و الإمبراطوريات التي تكيد بالإسلام و تخطط لإستئصال شأفته و تعتدي على المسلمين .. فقد جاءت أوامر الله لرسوله صلى الله عليه وسلم بالقتال في هذا السياق 👈 ..... 1- قال تعالى {وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تـعـتدوا إن الله لا يـحــب المعتدين} 2- قال جل شأنه {وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله إنه هو السميع العليم} 3- {لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين ، إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون} 4- {ستجدون آخرين يريدون أن يأمنوكم ويأمنوا قومهم 👈 كل ما ردوا إلى الفتنة أركسوا فيها 👈 *فإن* *لم* *يعتزلوكم* *ويلقوا* *إليكم* *السلم* *ويكفوا* *أيديهم* فخذوهم واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأولئكم جعلنا لكم عليهم سلطانا مبينا } 5- { *ولا* *يزالون* *يقاتلونكم* حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا } 6- { ألا تقاتلون قوما *نكثوا* *أيمانهم* وهموا بإخراج الرسول وهُـــم *بــدءوكـــم* *أول* مرة } 7- { وَإِن جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ } و عندما تبين بالدليل القاطع أن قادة المشركين (الفرس و القبائل العربية) و أهل الكتاب (الرومان و اليهود) منخرطون في محاربة الإسلام بإستثناء حالات فردية كثيرة جدا لا تملك من الأمر شيئا على الأرض و لا تستطيع منع ملوكها و ساداتها من الكيد بالإسلام و المسلمين ، أمرنا الله تعالى بمحاربة المشركين كافة و بمحاربة أهل الكتاب كما يفعلون معنا حتى يعطوا الجزية عن يد و هم صاغرون ، و الجزية هي مؤشر على إستسلامهم و توقفهم عن الكيد المستمر بالإسلام و المسلمين و هي مقابل للحماية بعد الإستسلام و تقل كثيرا عن مقدار الزكاة التي يدفعها كل مسلم .. و تسقط عن المشاركين في جيش المسلمين ( بينما يظل الجندي المسلم يدفع الزكاة) .. و تسقط عن الذين يتولون حماية أنفسهم عندما يعجز المسلمون عن الدفاع عنهم لأي سبب ...... و يعفى منها في جميع الأحوال الشيوخ و الأطفال و النساء و المعاقين و العاجزين عن الكسب و الرهبان المتفرغين لشعائرهم ..... بينما لا يعفى أي مسلم من دفع الزكاة (على الأموال التي حال عليه الحول) حتى لو كان شيخا أو إمرأة أو معاقا لذلك لم يفتح أحد من الخلفاء الراشدين الهند لعدم وجود أعمال عدائية أو مؤشرات غدر .. فلم تفتح الهند إلا في عهد الدولة الأموية عندما اعتدى قراصنة تابعون لملك الهند على سفينة للمسلمين (تابعة لمسلمي شرق آسيا الذين أسلموا عن طريق التجار المسلمين) و أسروا نسائها و رجالها ثم رفض ملك الهند إطلاق سراحهم و إعادتهم للمسلمين ، فتم حينها فقط فتح الهند
أيضًا الحرب لا تنشأ في الإسلام من الأساس إلا دفعا للإعتداء و صدا لكيد الأقوام و الإمبراطوريات التي تكيد بالإسلام و تخطط لإستئصال شأفته و تعتدي على المسلمين .. فقد جاءت أوامر الله لرسوله صلى الله عليه وسلم بالقتال في هذا السياق 👈 ..... 1- قال تعالى {وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تـعـتدوا إن الله لا يـحــب المعتدين} 2- قال جل شأنه {وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله إنه هو السميع العليم} 3- {لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين ، إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون} 4- {ستجدون آخرين يريدون أن يأمنوكم ويأمنوا قومهم 👈 كل ما ردوا إلى الفتنة أركسوا فيها 👈 *فإن* *لم* *يعتزلوكم* *ويلقوا* *إليكم* *السلم* *ويكفوا* *أيديهم* فخذوهم واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأولئكم جعلنا لكم عليهم سلطانا مبينا } 5- { *ولا* *يزالون* *يقاتلونكم* حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا } 6- { ألا تقاتلون قوما *نكثوا* *أيمانهم* وهموا بإخراج الرسول وهُـــم *بــدءوكـــم* *أول* مرة } 7- { وَإِن جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ } و عندما تبين بالدليل القاطع أن قادة المشركين (الفرس و القبائل العربية) و أهل الكتاب (الرومان و اليهود) منخرطون في محاربة الإسلام بإستثناء حالات فردية كثيرة جدا لا تملك من الأمر شيئا على الأرض و لا تستطيع منع ملوكها و ساداتها من الكيد بالإسلام و المسلمين ، أمرنا الله تعالى بمحاربة المشركين كافة و بمحاربة أهل الكتاب كما يفعلون معنا حتى يعطوا الجزية عن يد و هم صاغرون ، و الجزية هي مؤشر على إستسلامهم و توقفهم عن الكيد المستمر بالإسلام و المسلمين و هي مقابل للحماية بعد الإستسلام و تقل كثيرا عن مقدار الزكاة التي يدفعها كل مسلم .. و تسقط عن المشاركين في جيش المسلمين ( بينما يظل الجندي المسلم يدفع الزكاة) .. و تسقط عن الذين يتولون حماية أنفسهم عندما يعجز المسلمون عن الدفاع عنهم لأي سبب ...... و يعفى منها في جميع الأحوال الشيوخ و الأطفال و النساء و المعاقين و العاجزين عن الكسب و الرهبان المتفرغين لشعائرهم ..... بينما لا يعفى أي مسلم من دفع الزكاة (على الأموال التي حال عليه الحول) حتى لو كان شيخا أو إمرأة أو معاقا لذلك لم يفتح أحد من الخلفاء الراشدين الهند لعدم وجود أعمال عدائية أو مؤشرات غدر .. فلم تفتح الهند إلا في عهد الدولة الأموية عندما اعتدى قراصنة تابعون لملك الهند على سفينة للمسلمين (تابعة لمسلمي شرق آسيا الذين أسلموا عن طريق التجار المسلمين) و أسروا نسائها و رجالها ثم رفض ملك الهند إطلاق سراحهم و إعادتهم للمسلمين ، فتم حينها فقط فتح الهند
من موقع الأنبا تكلا .. [[ وعندما فتح العرب أرض مصر بقيادة عمر بن العاص 644 م أصدر أمره بعودة البابا بنيامين بعد اختفائه من وجه الروم مدة 13 عاماً كما سمح للأقبـط باسترجاع كنائسهم الـتي سلبها منهم الأروام ]] .... و من نفس الموقع أيضا .. [[ كنيسة مارمرقس المعلقة .... وهي التي كـلف عمرو بن العاص البابا بنيامين ببنائها لحفظ رأس مار مرقس ]] .. و أصل هذا الكلام هو في كتب المؤرخين المسلمين و المسيحيين من أهل مصر .. و الشاهد هو أن الكنيسة المصرية تعترف بصحته لأنه مرتبط بكنائسها التاريخية و تاريخ بنائها
أيضًا الحرب لا تنشأ في الإسلام من الأساس إلا دفعا للإعتداء و صدا لكيد الأقوام و الإمبراطوريات التي تكيد بالإسلام و تخطط لإستئصال شأفته و تعتدي على المسلمين .. فقد جاءت أوامر الله لرسوله صلى الله عليه وسلم بالقتال في هذا السياق 👈 ..... 1- قال تعالى {وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تـعـتدوا إن الله لا يـحــب المعتدين} 2- قال جل شأنه {وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله إنه هو السميع العليم} 3- {لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين ، إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون} 4- {ستجدون آخرين يريدون أن يأمنوكم ويأمنوا قومهم 👈 كل ما ردوا إلى الفتنة أركسوا فيها 👈 *فإن* *لم* *يعتزلوكم* *ويلقوا* *إليكم* *السلم* *ويكفوا* *أيديهم* فخذوهم واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأولئكم جعلنا لكم عليهم سلطانا مبينا } 5- { *ولا* *يزالون* *يقاتلونكم* حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا } 6- { ألا تقاتلون قوما *نكثوا* *أيمانهم* وهموا بإخراج الرسول وهُـــم *بــدءوكـــم* *أول* مرة } 7- { وَإِن جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ } و عندما تبين بالدليل القاطع أن قادة المشركين (الفرس و القبائل العربية) و أهل الكتاب (الرومان و اليهود) منخرطون في محاربة الإسلام بإستثناء حالات فردية كثيرة جدا لا تملك من الأمر شيئا على الأرض و لا تستطيع منع ملوكها و ساداتها من الكيد بالإسلام و المسلمين ، أمرنا الله تعالى بمحاربة المشركين كافة و بمحاربة أهل الكتاب كما يفعلون معنا حتى يعطوا الجزية عن يد و هم صاغرون ، و الجزية هي مؤشر على إستسلامهم و توقفهم عن الكيد المستمر بالإسلام و المسلمين و هي مقابل للحماية بعد الإستسلام و تقل كثيرا عن مقدار الزكاة التي يدفعها كل مسلم .. و تسقط عن المشاركين في جيش المسلمين ( بينما يظل الجندي المسلم يدفع الزكاة) .. و تسقط عن الذين يتولون حماية أنفسهم عندما يعجز المسلمون عن الدفاع عنهم لأي سبب ...... و يعفى منها في جميع الأحوال الشيوخ و الأطفال و النساء و المعاقين و العاجزين عن الكسب و الرهبان المتفرغين لشعائرهم ..... بينما لا يعفى أي مسلم من دفع الزكاة (على الأموال التي حال عليه الحول) حتى لو كان شيخا أو إمرأة أو معاقا لذلك لم يفتح أحد من الخلفاء الراشدين الهند لعدم وجود أعمال عدائية أو مؤشرات غدر .. فلم تفتح الهند إلا في عهد الدولة الأموية عندما اعتدى قراصنة تابعون لملك الهند على سفينة للمسلمين (تابعة لمسلمي شرق آسيا الذين أسلموا عن طريق التجار المسلمين) و أسروا نسائها و رجالها ثم رفض ملك الهند إطلاق سراحهم و إعادتهم للمسلمين ، فتم حينها فقط فتح الهند
أيضًا الحرب لا تنشأ في الإسلام من الأساس إلا دفعا للإعتداء و صدا لكيد الأقوام و الإمبراطوريات التي تكيد بالإسلام و تخطط لإستئصال شأفته و تعتدي على المسلمين .. فقد جاءت أوامر الله لرسوله صلى الله عليه وسلم بالقتال في هذا السياق 👈 ..... 1- قال تعالى {وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تـعـتدوا إن الله لا يـحــب المعتدين} 2- قال جل شأنه {وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله إنه هو السميع العليم} 3- {لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين ، إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون} 4- {ستجدون آخرين يريدون أن يأمنوكم ويأمنوا قومهم 👈 كل ما ردوا إلى الفتنة أركسوا فيها 👈 *فإن* *لم* *يعتزلوكم* *ويلقوا* *إليكم* *السلم* *ويكفوا* *أيديهم* فخذوهم واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأولئكم جعلنا لكم عليهم سلطانا مبينا } 5- { *ولا* *يزالون* *يقاتلونكم* حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا } 6- { ألا تقاتلون قوما *نكثوا* *أيمانهم* وهموا بإخراج الرسول وهُـــم *بــدءوكـــم* *أول* مرة } 7- { وَإِن جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ } و عندما تبين بالدليل القاطع أن قادة المشركين (الفرس و القبائل العربية) و أهل الكتاب (الرومان و اليهود) منخرطون في محاربة الإسلام بإستثناء حالات فردية كثيرة جدا لا تملك من الأمر شيئا على الأرض و لا تستطيع منع ملوكها و ساداتها من الكيد بالإسلام و المسلمين ، أمرنا الله تعالى بمحاربة المشركين كافة و بمحاربة أهل الكتاب كما يفعلون معنا حتى يعطوا الجزية عن يد و هم صاغرون ، و الجزية هي مؤشر على إستسلامهم و توقفهم عن الكيد المستمر بالإسلام و المسلمين و هي مقابل للحماية بعد الإستسلام و تقل كثيرا عن مقدار الزكاة التي يدفعها كل مسلم .. و تسقط عن المشاركين في جيش المسلمين ( بينما يظل الجندي المسلم يدفع الزكاة) .. و تسقط عن الذين يتولون حماية أنفسهم عندما يعجز المسلمون عن الدفاع عنهم لأي سبب ...... و يعفى منها في جميع الأحوال الشيوخ و الأطفال و النساء و المعاقين و العاجزين عن الكسب و الرهبان المتفرغين لشعائرهم ..... بينما لا يعفى أي مسلم من دفع الزكاة (على الأموال التي حال عليه الحول) حتى لو كان شيخا أو إمرأة أو معاقا لذلك لم يفتح أحد من الخلفاء الراشدين الهند لعدم وجود أعمال عدائية أو مؤشرات غدر .. فلم تفتح الهند إلا في عهد الدولة الأموية عندما اعتدى قراصنة تابعون لملك الهند على سفينة للمسلمين (تابعة لمسلمي شرق آسيا الذين أسلموا عن طريق التجار المسلمين) و أسروا نسائها و رجالها ثم رفض ملك الهند إطلاق سراحهم و إعادتهم للمسلمين ، فتم حينها فقط فتح الهند
أجمل بيت قالته العرب... من شعر "حسان بن ثابت" وما فقد الماضون مثلَ محمدٍ ولا مثلُه حتى القيامةِ يُفقدُ صلى عليك الله يا بدر الدُجى ما قال عبدٌ في التّشهدِ أشهدُ فخري من الدنيا بأني مسلمٌ والوحيُ شرعي والنبي مُحمدُ صلّوا عليه وسلموا تسليماً ﷺ
أيضًا الحرب لا تنشأ في الإسلام من الأساس إلا دفعا للإعتداء و صدا لكيد الأقوام و الإمبراطوريات التي تكيد بالإسلام و تخطط لإستئصال شأفته و تعتدي على المسلمين .. فقد جاءت أوامر الله لرسوله صلى الله عليه وسلم بالقتال في هذا السياق 👈 ..... 1- قال تعالى {وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تـعـتدوا إن الله لا يـحــب المعتدين} 2- قال جل شأنه {وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله إنه هو السميع العليم} 3- {لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين ، إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون} 4- {ستجدون آخرين يريدون أن يأمنوكم ويأمنوا قومهم 👈 كل ما ردوا إلى الفتنة أركسوا فيها 👈 *فإن* *لم* *يعتزلوكم* *ويلقوا* *إليكم* *السلم* *ويكفوا* *أيديهم* فخذوهم واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأولئكم جعلنا لكم عليهم سلطانا مبينا } 5- { *ولا* *يزالون* *يقاتلونكم* حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا } 6- { ألا تقاتلون قوما *نكثوا* *أيمانهم* وهموا بإخراج الرسول وهُـــم *بــدءوكـــم* *أول* مرة } 7- { وَإِن جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ } و عندما تبين بالدليل القاطع أن قادة المشركين (الفرس و القبائل العربية) و أهل الكتاب (الرومان و اليهود) منخرطون في محاربة الإسلام بإستثناء حالات فردية كثيرة جدا لا تملك من الأمر شيئا على الأرض و لا تستطيع منع ملوكها و ساداتها من الكيد بالإسلام و المسلمين ، أمرنا الله تعالى بمحاربة المشركين كافة و بمحاربة أهل الكتاب كما يفعلون معنا حتى يعطوا الجزية عن يد و هم صاغرون ، و الجزية هي مؤشر على إستسلامهم و توقفهم عن الكيد المستمر بالإسلام و المسلمين و هي مقابل للحماية بعد الإستسلام و تقل كثيرا عن مقدار الزكاة التي يدفعها كل مسلم .. و تسقط عن المشاركين في جيش المسلمين ( بينما يظل الجندي المسلم يدفع الزكاة) .. و تسقط عن الذين يتولون حماية أنفسهم عندما يعجز المسلمون عن الدفاع عنهم لأي سبب ...... و يعفى منها في جميع الأحوال الشيوخ و الأطفال و النساء و المعاقين و العاجزين عن الكسب و الرهبان المتفرغين لشعائرهم ..... بينما لا يعفى أي مسلم من دفع الزكاة (على الأموال التي حال عليه الحول) حتى لو كان شيخا أو إمرأة أو معاقا لذلك لم يفتح أحد من الخلفاء الراشدين الهند لعدم وجود أعمال عدائية أو مؤشرات غدر .. فلم تفتح الهند إلا في عهد الدولة الأموية عندما اعتدى قراصنة تابعون لملك الهند على سفينة للمسلمين (تابعة لمسلمي شرق آسيا الذين أسلموا عن طريق التجار المسلمين) و أسروا نسائها و رجالها ثم رفض ملك الهند إطلاق سراحهم و إعادتهم للمسلمين ، فتم حينها فقط فتح الهند
أيضًا الحرب لا تنشأ في الإسلام من الأساس إلا دفعا للإعتداء و صدا لكيد الأقوام و الإمبراطوريات التي تكيد بالإسلام و تخطط لإستئصال شأفته و تعتدي على المسلمين .. فقد جاءت أوامر الله لرسوله صلى الله عليه وسلم بالقتال في هذا السياق 👈 ..... 1- قال تعالى {وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تـعـتدوا إن الله لا يـحــب المعتدين} 2- قال جل شأنه {وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله إنه هو السميع العليم} 3- {لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين ، إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون} 4- {ستجدون آخرين يريدون أن يأمنوكم ويأمنوا قومهم 👈 كل ما ردوا إلى الفتنة أركسوا فيها 👈 *فإن* *لم* *يعتزلوكم* *ويلقوا* *إليكم* *السلم* *ويكفوا* *أيديهم* فخذوهم واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأولئكم جعلنا لكم عليهم سلطانا مبينا } 5- { *ولا* *يزالون* *يقاتلونكم* حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا } 6- { ألا تقاتلون قوما *نكثوا* *أيمانهم* وهموا بإخراج الرسول وهُـــم *بــدءوكـــم* *أول* مرة } 7- { وَإِن جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ } و عندما تبين بالدليل القاطع أن قادة المشركين (الفرس و القبائل العربية) و أهل الكتاب (الرومان و اليهود) منخرطون في محاربة الإسلام بإستثناء حالات فردية كثيرة جدا لا تملك من الأمر شيئا على الأرض و لا تستطيع منع ملوكها و ساداتها من الكيد بالإسلام و المسلمين ، أمرنا الله تعالى بمحاربة المشركين كافة و بمحاربة أهل الكتاب كما يفعلون معنا حتى يعطوا الجزية عن يد و هم صاغرون ، و الجزية هي مؤشر على إستسلامهم و توقفهم عن الكيد المستمر بالإسلام و المسلمين و هي مقابل للحماية بعد الإستسلام و تقل كثيرا عن مقدار الزكاة التي يدفعها كل مسلم .. و تسقط عن المشاركين في جيش المسلمين ( بينما يظل الجندي المسلم يدفع الزكاة) .. و تسقط عن الذين يتولون حماية أنفسهم عندما يعجز المسلمون عن الدفاع عنهم لأي سبب ...... و يعفى منها في جميع الأحوال الشيوخ و الأطفال و النساء و المعاقين و العاجزين عن الكسب و الرهبان المتفرغين لشعائرهم ..... بينما لا يعفى أي مسلم من دفع الزكاة (على الأموال التي حال عليه الحول) حتى لو كان شيخا أو إمرأة أو معاقا لذلك لم يفتح أحد من الخلفاء الراشدين الهند لعدم وجود أعمال عدائية أو مؤشرات غدر .. فلم تفتح الهند إلا في عهد الدولة الأموية عندما اعتدى قراصنة تابعون لملك الهند على سفينة للمسلمين (تابعة لمسلمي شرق آسيا الذين أسلموا عن طريق التجار المسلمين) و أسروا نسائها و رجالها ثم رفض ملك الهند إطلاق سراحهم و إعادتهم للمسلمين ، فتم حينها فقط فتح الهند
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد
أصلا من دخل في الإسلام كرها وظل على ذلك ، فلا يصح إسلامه ولا يقبل الله إيمانه حتى يدخل في الإسلام بقلب مطمإن . مشكلة النصارى أنهم أدخلوا شعوب الأرض إلى دينهم بالسيف والرشوة فظنوا أن المسلمين مثلهم
بارك الله فيكم... اللهم اغفر لأبي و ارحمه و اجمعنا معه في الفردوس الأعلى مع الأنبياء و الشهداء و الصالحين و جميع موتى المسلمين.. اللهم احقن دماء المسلمين و انصرهم على من عاداهم.. رب أني مسني الضر و أنت أرحم الراحمين... لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين.......
سلام اخ زين جزاك الله كل خير اعملنا حلقة عن عدد كلمة السيف المذكورة بالانجيل وابرز النصوص في كتابهم المدعو مقدس والذي انتشر بالسيف لكن كعادتهم يتهموننا بماهو موجود في كتبهم اصلا
أيضًا الحرب لا تنشأ في الإسلام من الأساس إلا دفعا للإعتداء و صدا لكيد الأقوام و الإمبراطوريات التي تكيد بالإسلام و تخطط لإستئصال شأفته و تعتدي على المسلمين .. فقد جاءت أوامر الله لرسوله صلى الله عليه وسلم بالقتال في هذا السياق 👈 ..... 1- قال تعالى {وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تـعـتدوا إن الله لا يـحــب المعتدين} 2- قال جل شأنه {وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله إنه هو السميع العليم} 3- {لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين ، إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون} 4- {ستجدون آخرين يريدون أن يأمنوكم ويأمنوا قومهم 👈 كل ما ردوا إلى الفتنة أركسوا فيها 👈 *فإن* *لم* *يعتزلوكم* *ويلقوا* *إليكم* *السلم* *ويكفوا* *أيديهم* فخذوهم واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأولئكم جعلنا لكم عليهم سلطانا مبينا } 5- { *ولا* *يزالون* *يقاتلونكم* حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا } 6- { ألا تقاتلون قوما *نكثوا* *أيمانهم* وهموا بإخراج الرسول وهُـــم *بــدءوكـــم* *أول* مرة } 7- { وَإِن جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ } و عندما تبين بالدليل القاطع أن قادة المشركين (الفرس و القبائل العربية) و أهل الكتاب (الرومان و اليهود) منخرطون في محاربة الإسلام بإستثناء حالات فردية كثيرة جدا لا تملك من الأمر شيئا على الأرض و لا تستطيع منع ملوكها و ساداتها من الكيد بالإسلام و المسلمين ، أمرنا الله تعالى بمحاربة المشركين كافة و بمحاربة أهل الكتاب كما يفعلون معنا حتى يعطوا الجزية عن يد و هم صاغرون ، و الجزية هي مؤشر على إستسلامهم و توقفهم عن الكيد المستمر بالإسلام و المسلمين و هي مقابل للحماية بعد الإستسلام و تقل كثيرا عن مقدار الزكاة التي يدفعها كل مسلم .. و تسقط عن المشاركين في جيش المسلمين ( بينما يظل الجندي المسلم يدفع الزكاة) .. و تسقط عن الذين يتولون حماية أنفسهم عندما يعجز المسلمون عن الدفاع عنهم لأي سبب ...... و يعفى منها في جميع الأحوال الشيوخ و الأطفال و النساء و المعاقين و العاجزين عن الكسب و الرهبان المتفرغين لشعائرهم ..... بينما لا يعفى أي مسلم من دفع الزكاة (على الأموال التي حال عليه الحول) حتى لو كان شيخا أو إمرأة أو معاقا لذلك لم يفتح أحد من الخلفاء الراشدين الهند لعدم وجود أعمال عدائية أو مؤشرات غدر .. فلم تفتح الهند إلا في عهد الدولة الأموية عندما اعتدى قراصنة تابعون لملك الهند على سفينة للمسلمين (تابعة لمسلمي شرق آسيا الذين أسلموا عن طريق التجار المسلمين) و أسروا نسائها و رجالها ثم رفض ملك الهند إطلاق سراحهم و إعادتهم للمسلمين ، فتم حينها فقط فتح الهند
أيضًا الحرب لا تنشأ في الإسلام من الأساس إلا دفعا للإعتداء و صدا لكيد الأقوام و الإمبراطوريات التي تكيد بالإسلام و تخطط لإستئصال شأفته و تعتدي على المسلمين .. فقد جاءت أوامر الله لرسوله صلى الله عليه وسلم بالقتال في هذا السياق 👈 ..... 1- قال تعالى {وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تـعـتدوا إن الله لا يـحــب المعتدين} 2- قال جل شأنه {وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله إنه هو السميع العليم} 3- {لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين ، إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون} 4- {ستجدون آخرين يريدون أن يأمنوكم ويأمنوا قومهم 👈 كل ما ردوا إلى الفتنة أركسوا فيها 👈 *فإن* *لم* *يعتزلوكم* *ويلقوا* *إليكم* *السلم* *ويكفوا* *أيديهم* فخذوهم واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأولئكم جعلنا لكم عليهم سلطانا مبينا } 5- { *ولا* *يزالون* *يقاتلونكم* حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا } 6- { ألا تقاتلون قوما *نكثوا* *أيمانهم* وهموا بإخراج الرسول وهُـــم *بــدءوكـــم* *أول* مرة } 7- { وَإِن جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ } و عندما تبين بالدليل القاطع أن قادة المشركين (الفرس و القبائل العربية) و أهل الكتاب (الرومان و اليهود) منخرطون في محاربة الإسلام بإستثناء حالات فردية كثيرة جدا لا تملك من الأمر شيئا على الأرض و لا تستطيع منع ملوكها و ساداتها من الكيد بالإسلام و المسلمين ، أمرنا الله تعالى بمحاربة المشركين كافة و بمحاربة أهل الكتاب كما يفعلون معنا حتى يعطوا الجزية عن يد و هم صاغرون ، و الجزية هي مؤشر على إستسلامهم و توقفهم عن الكيد المستمر بالإسلام و المسلمين و هي مقابل للحماية بعد الإستسلام و تقل كثيرا عن مقدار الزكاة التي يدفعها كل مسلم .. و تسقط عن المشاركين في جيش المسلمين ( بينما يظل الجندي المسلم يدفع الزكاة) .. و تسقط عن الذين يتولون حماية أنفسهم عندما يعجز المسلمون عن الدفاع عنهم لأي سبب ...... و يعفى منها في جميع الأحوال الشيوخ و الأطفال و النساء و المعاقين و العاجزين عن الكسب و الرهبان المتفرغين لشعائرهم ..... بينما لا يعفى أي مسلم من دفع الزكاة (على الأموال التي حال عليه الحول) حتى لو كان شيخا أو إمرأة أو معاقا لذلك لم يفتح أحد من الخلفاء الراشدين الهند لعدم وجود أعمال عدائية أو مؤشرات غدر .. فلم تفتح الهند إلا في عهد الدولة الأموية عندما اعتدى قراصنة تابعون لملك الهند على سفينة للمسلمين (تابعة لمسلمي شرق آسيا الذين أسلموا عن طريق التجار المسلمين) و أسروا نسائها و رجالها ثم رفض ملك الهند إطلاق سراحهم و إعادتهم للمسلمين ، فتم حينها فقط فتح الهند
جزاكم الله خيرا اخى الكريم زين جزاكم الله خيرا لردك على هذا السؤال بصوره جيده جعلها الله فى ميزان حسناتك و جزاكم عنا و عن المسلمين خيرا ربنا يزيدك من العلم و يثبتك و ايانا على دين الله العظيم الاسلام ❤❤❤❤❤❤❤
بسم الله الرحمن الرحيم قاتلوا ألذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله و رسوله ولا يدينو دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون ...
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تَحاسَدُوا، ولا تَناجَشُوا، ولا تَباغَضُوا، ولا يَبِعْ بعضُكم على بَيْعِ بعض، وكونوا عبادَ الله إخوانًا، المسلم أخو المسلم، لا يَظلِمْه ولا يَخذُلْه، ولا يَحقِرْه، التقوى هاهنا - ويُشِير إلى صدره ثلاث مرات - بحسب امرئٍ من الشر أن يَحقِر أخاه المسلم، كلُّ المسلم على المسلم حرام: دمُه، ومالُه، وعِرضُه، إنَّ الله لا ينظر إلى صُوَرِكم وأموالكم، ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم»
موتوووو قهر موتوووو وو قهر لو تجلسون الي يوم القيامه مارح تقدرون تطلعون او تخرجون نقص في الإسلام لانو الإسلام دين الحق والكمال الحمدالله اني مسلمه ويارب أحيا واموت وانا مسلمه اؤمن بالله الواحد الأحد ورسول الرحمه محمد صلى الله عليه وسلم رسولي والقرآن الكريم كتابي اللهم ثبتني وتبت امه محمد صلى الله عليه وسلم عل دينك
لماذا نذهب بعيداً, الآن, في أوج ضعف المسلمين وفي عز الحرب العالمية على الإسلام والمسلمين, وفي اوج الحرب الإعلامية وتشويه سمعة الإسلام والمسلمين, نحن نرى ملايين الناس, بالأخص من الأوربيين والأمريكان يدخلون الإسلام طواعيةً! وحسب جميع الإحصائيات العالمية, الإسلام هو الدين الأكثر والاسرع إنتشاراً في العالم! إذاً, هل هناك من يستطيع ان يقول بأن الإسلام ينتشر بالقوة؟
@@user-mohmed2-q9y كلام صحيح 100%, مع ذلك مثقفي الغرب يقولون بأن المستقبل للإسلام وأن الغرب يسير في طريق الهاوية والإنقراض, بسبب الشيخوخة وعدم الزواج وعدم الإنجاب, وبسبب ضع الدين وإنتشار الزناوالشذوذ! وأفضل كتاب, حسب ظني, يتناول هذا الموضوع هو كتاب ,, موت الغرب ,, للكاتب والمفكر والسياسي الأمريكي باتريك بوكانان, النصراني المتعصب لدينه يقول في كتابه بحسرة, في حين الغرب ينقرض المسلمون يزدادون! نعم المستقبل لهذا الدين بإذن الله تعالى سنرى ذلك قريباً بأم أعيناا!؟
@@user-mohmed2-q9y آمين
@@am-hz1el
طيب ألم يأتي الأستاذ زين خير الله وفقه الله بإستبيان أُجريَ في عام 2010 من أنجلترا بأنه أكثر من مليون شخص دخل الإسلام !!! ، إذا هو لم يذهب بعيدا !!
@@aameraamer6208 كلامي موجه للذين يقولون بأن الإسلام إنتشر سابقاً بالسيف, وهم طبعاً يتكلمون من دون دليل, مجرد كلام فارغ يريدون ان يطعنون في الإسلام به! طبعاً أليوم هم لا يستطيعون ان يزعموا أن ألذين اليوم يعتنقون الإسلام, إنما دخلوا بالقوة, وما يحصل اليوم هو أيضاً دليل على فيما سبق!؟
@@am-hz1el
صدقت بارك الله فيك ، و أعتذر على تعجلي في الرد دون تأكد
الحمد لله على نعمة الإسلام ❤
أيضًا الحرب لا تنشأ في الإسلام من الأساس إلا دفعا للإعتداء و صدا لكيد الأقوام و الإمبراطوريات التي تكيد بالإسلام و تخطط لإستئصال شأفته و تعتدي على المسلمين .. فقد جاءت أوامر الله لرسوله صلى الله عليه وسلم بالقتال في هذا السياق 👈 ..... 1- قال تعالى {وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تـعـتدوا إن الله لا يـحــب المعتدين}
2- قال جل شأنه {وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله إنه هو السميع العليم}
3- {لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين ، إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون}
4- {ستجدون آخرين يريدون أن يأمنوكم ويأمنوا قومهم 👈 كل ما ردوا إلى الفتنة أركسوا فيها 👈 *فإن* *لم* *يعتزلوكم* *ويلقوا* *إليكم* *السلم* *ويكفوا* *أيديهم* فخذوهم واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأولئكم جعلنا لكم عليهم سلطانا مبينا }
5- { *ولا* *يزالون* *يقاتلونكم* حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا }
6- { ألا تقاتلون قوما *نكثوا* *أيمانهم* وهموا بإخراج الرسول وهُـــم *بــدءوكـــم* *أول* مرة }
7- { وَإِن جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ }
و عندما تبين بالدليل القاطع أن قادة المشركين (الفرس و القبائل العربية) و أهل الكتاب (الرومان و اليهود) منخرطون في محاربة الإسلام بإستثناء حالات فردية كثيرة جدا لا تملك من الأمر شيئا على الأرض و لا تستطيع منع ملوكها و ساداتها من الكيد بالإسلام و المسلمين ، أمرنا الله تعالى بمحاربة المشركين كافة و بمحاربة أهل الكتاب كما يفعلون معنا حتى يعطوا الجزية عن يد و هم صاغرون ، و الجزية هي مؤشر على إستسلامهم و توقفهم عن الكيد المستمر بالإسلام و المسلمين
و هي مقابل للحماية بعد الإستسلام و تقل كثيرا عن مقدار الزكاة التي يدفعها كل مسلم .. و تسقط عن المشاركين في جيش المسلمين ( بينما يظل الجندي المسلم يدفع الزكاة) .. و تسقط عن الذين يتولون حماية أنفسهم عندما يعجز المسلمون عن الدفاع عنهم لأي سبب ......
و يعفى منها في جميع الأحوال الشيوخ و الأطفال و النساء و المعاقين و العاجزين عن الكسب و الرهبان المتفرغين لشعائرهم ..... بينما لا يعفى أي مسلم من دفع الزكاة (على الأموال التي حال عليه الحول) حتى لو كان شيخا أو إمرأة أو معاقا
لذلك لم يفتح أحد من الخلفاء الراشدين الهند لعدم وجود أعمال عدائية أو مؤشرات غدر .. فلم تفتح الهند إلا في عهد الدولة الأموية عندما اعتدى قراصنة تابعون لملك الهند على سفينة للمسلمين (تابعة لمسلمي شرق آسيا الذين أسلموا عن طريق التجار المسلمين) و أسروا نسائها و رجالها ثم رفض ملك الهند إطلاق سراحهم و إعادتهم للمسلمين ، فتم حينها فقط فتح الهند
الحمدلله
ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا و هب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب
بارك الله فيك🤍
والله انت سبب تغير في حياتي جزاك الله خير🤍
أيضًا الحرب لا تنشأ في الإسلام من الأساس إلا دفعا للإعتداء و صدا لكيد الأقوام و الإمبراطوريات التي تكيد بالإسلام و تخطط لإستئصال شأفته و تعتدي على المسلمين .. فقد جاءت أوامر الله لرسوله صلى الله عليه وسلم بالقتال في هذا السياق 👈 ..... 1- قال تعالى {وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تـعـتدوا إن الله لا يـحــب المعتدين}
2- قال جل شأنه {وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله إنه هو السميع العليم}
3- {لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين ، إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون}
4- {ستجدون آخرين يريدون أن يأمنوكم ويأمنوا قومهم 👈 كل ما ردوا إلى الفتنة أركسوا فيها 👈 *فإن* *لم* *يعتزلوكم* *ويلقوا* *إليكم* *السلم* *ويكفوا* *أيديهم* فخذوهم واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأولئكم جعلنا لكم عليهم سلطانا مبينا }
5- { *ولا* *يزالون* *يقاتلونكم* حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا }
6- { ألا تقاتلون قوما *نكثوا* *أيمانهم* وهموا بإخراج الرسول وهُـــم *بــدءوكـــم* *أول* مرة }
7- { وَإِن جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ }
و عندما تبين بالدليل القاطع أن قادة المشركين (الفرس و القبائل العربية) و أهل الكتاب (الرومان و اليهود) منخرطون في محاربة الإسلام بإستثناء حالات فردية كثيرة جدا لا تملك من الأمر شيئا على الأرض و لا تستطيع منع ملوكها و ساداتها من الكيد بالإسلام و المسلمين ، أمرنا الله تعالى بمحاربة المشركين كافة و بمحاربة أهل الكتاب كما يفعلون معنا حتى يعطوا الجزية عن يد و هم صاغرون ، و الجزية هي مؤشر على إستسلامهم و توقفهم عن الكيد المستمر بالإسلام و المسلمين
و هي مقابل للحماية بعد الإستسلام و تقل كثيرا عن مقدار الزكاة التي يدفعها كل مسلم .. و تسقط عن المشاركين في جيش المسلمين ( بينما يظل الجندي المسلم يدفع الزكاة) .. و تسقط عن الذين يتولون حماية أنفسهم عندما يعجز المسلمون عن الدفاع عنهم لأي سبب ......
و يعفى منها في جميع الأحوال الشيوخ و الأطفال و النساء و المعاقين و العاجزين عن الكسب و الرهبان المتفرغين لشعائرهم ..... بينما لا يعفى أي مسلم من دفع الزكاة (على الأموال التي حال عليه الحول) حتى لو كان شيخا أو إمرأة أو معاقا
لذلك لم يفتح أحد من الخلفاء الراشدين الهند لعدم وجود أعمال عدائية أو مؤشرات غدر .. فلم تفتح الهند إلا في عهد الدولة الأموية عندما اعتدى قراصنة تابعون لملك الهند على سفينة للمسلمين (تابعة لمسلمي شرق آسيا الذين أسلموا عن طريق التجار المسلمين) و أسروا نسائها و رجالها ثم رفض ملك الهند إطلاق سراحهم و إعادتهم للمسلمين ، فتم حينها فقط فتح الهند
الحمد لله قوة الإسلام تكمن في ذاته ولسنا نحن من نمنحه الإنتشار ..الإسلام لا يقبل المقبل عليه إلا إقتناع
بارك الله فيك ياشيخ جلاد النصارى ❤️⚔️
أيضًا الحرب لا تنشأ في الإسلام من الأساس إلا دفعا للإعتداء و صدا لكيد الأقوام و الإمبراطوريات التي تكيد بالإسلام و تخطط لإستئصال شأفته و تعتدي على المسلمين .. فقد جاءت أوامر الله لرسوله صلى الله عليه وسلم بالقتال في هذا السياق 👈 ..... 1- قال تعالى {وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تـعـتدوا إن الله لا يـحــب المعتدين}
2- قال جل شأنه {وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله إنه هو السميع العليم}
3- {لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين ، إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون}
4- {ستجدون آخرين يريدون أن يأمنوكم ويأمنوا قومهم 👈 كل ما ردوا إلى الفتنة أركسوا فيها 👈 *فإن* *لم* *يعتزلوكم* *ويلقوا* *إليكم* *السلم* *ويكفوا* *أيديهم* فخذوهم واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأولئكم جعلنا لكم عليهم سلطانا مبينا }
5- { *ولا* *يزالون* *يقاتلونكم* حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا }
6- { ألا تقاتلون قوما *نكثوا* *أيمانهم* وهموا بإخراج الرسول وهُـــم *بــدءوكـــم* *أول* مرة }
7- { وَإِن جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ }
و عندما تبين بالدليل القاطع أن قادة المشركين (الفرس و القبائل العربية) و أهل الكتاب (الرومان و اليهود) منخرطون في محاربة الإسلام بإستثناء حالات فردية كثيرة جدا لا تملك من الأمر شيئا على الأرض و لا تستطيع منع ملوكها و ساداتها من الكيد بالإسلام و المسلمين ، أمرنا الله تعالى بمحاربة المشركين كافة و بمحاربة أهل الكتاب كما يفعلون معنا حتى يعطوا الجزية عن يد و هم صاغرون ، و الجزية هي مؤشر على إستسلامهم و توقفهم عن الكيد المستمر بالإسلام و المسلمين
و هي مقابل للحماية بعد الإستسلام و تقل كثيرا عن مقدار الزكاة التي يدفعها كل مسلم .. و تسقط عن المشاركين في جيش المسلمين ( بينما يظل الجندي المسلم يدفع الزكاة) .. و تسقط عن الذين يتولون حماية أنفسهم عندما يعجز المسلمون عن الدفاع عنهم لأي سبب ......
و يعفى منها في جميع الأحوال الشيوخ و الأطفال و النساء و المعاقين و العاجزين عن الكسب و الرهبان المتفرغين لشعائرهم ..... بينما لا يعفى أي مسلم من دفع الزكاة (على الأموال التي حال عليه الحول) حتى لو كان شيخا أو إمرأة أو معاقا
لذلك لم يفتح أحد من الخلفاء الراشدين الهند لعدم وجود أعمال عدائية أو مؤشرات غدر .. فلم تفتح الهند إلا في عهد الدولة الأموية عندما اعتدى قراصنة تابعون لملك الهند على سفينة للمسلمين (تابعة لمسلمي شرق آسيا الذين أسلموا عن طريق التجار المسلمين) و أسروا نسائها و رجالها ثم رفض ملك الهند إطلاق سراحهم و إعادتهم للمسلمين ، فتم حينها فقط فتح الهند
من موقع الأنبا تكلا .. [[ وعندما فتح العرب أرض مصر بقيادة عمر بن العاص 644 م أصدر أمره بعودة البابا بنيامين بعد اختفائه من وجه الروم مدة 13 عاماً كما سمح للأقبـط باسترجاع كنائسهم الـتي سلبها منهم الأروام ]] .... و من نفس الموقع أيضا .. [[ كنيسة مارمرقس المعلقة .... وهي التي كـلف عمرو بن العاص البابا بنيامين ببنائها لحفظ رأس مار مرقس ]] .. و أصل هذا الكلام هو في كتب المؤرخين المسلمين و المسيحيين من أهل مصر .. و الشاهد هو أن الكنيسة المصرية تعترف بصحته لأنه مرتبط بكنائسها التاريخية و تاريخ بنائها
اللهم انصر الاسلام واعز المسلمين ورفع باسمك رأيه الحق والدين
جزاك الله خيرا الجزاء يا فضيلة الشيخ زين وبارك الله فيك ونفع بك الإسلام والمسلمين 🇸🇦
ربنا اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين يوم يقوم الحساب
الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه يليق بجلال وجهه وعظيم سلطانه على أعظم نعمة في الدنيا و هي نعمة الإسلام. 👑👑
اللهم لك الحمد على نعمة الاسلام 🌿❤️
والله افحام ما بعده افحام من الاحسن ان يذهب ويدرس من جديد
جزاك الله خيرا على هذا المجهود
أيضًا الحرب لا تنشأ في الإسلام من الأساس إلا دفعا للإعتداء و صدا لكيد الأقوام و الإمبراطوريات التي تكيد بالإسلام و تخطط لإستئصال شأفته و تعتدي على المسلمين .. فقد جاءت أوامر الله لرسوله صلى الله عليه وسلم بالقتال في هذا السياق 👈 ..... 1- قال تعالى {وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تـعـتدوا إن الله لا يـحــب المعتدين}
2- قال جل شأنه {وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله إنه هو السميع العليم}
3- {لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين ، إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون}
4- {ستجدون آخرين يريدون أن يأمنوكم ويأمنوا قومهم 👈 كل ما ردوا إلى الفتنة أركسوا فيها 👈 *فإن* *لم* *يعتزلوكم* *ويلقوا* *إليكم* *السلم* *ويكفوا* *أيديهم* فخذوهم واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأولئكم جعلنا لكم عليهم سلطانا مبينا }
5- { *ولا* *يزالون* *يقاتلونكم* حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا }
6- { ألا تقاتلون قوما *نكثوا* *أيمانهم* وهموا بإخراج الرسول وهُـــم *بــدءوكـــم* *أول* مرة }
7- { وَإِن جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ }
و عندما تبين بالدليل القاطع أن قادة المشركين (الفرس و القبائل العربية) و أهل الكتاب (الرومان و اليهود) منخرطون في محاربة الإسلام بإستثناء حالات فردية كثيرة جدا لا تملك من الأمر شيئا على الأرض و لا تستطيع منع ملوكها و ساداتها من الكيد بالإسلام و المسلمين ، أمرنا الله تعالى بمحاربة المشركين كافة و بمحاربة أهل الكتاب كما يفعلون معنا حتى يعطوا الجزية عن يد و هم صاغرون ، و الجزية هي مؤشر على إستسلامهم و توقفهم عن الكيد المستمر بالإسلام و المسلمين
و هي مقابل للحماية بعد الإستسلام و تقل كثيرا عن مقدار الزكاة التي يدفعها كل مسلم .. و تسقط عن المشاركين في جيش المسلمين ( بينما يظل الجندي المسلم يدفع الزكاة) .. و تسقط عن الذين يتولون حماية أنفسهم عندما يعجز المسلمون عن الدفاع عنهم لأي سبب ......
و يعفى منها في جميع الأحوال الشيوخ و الأطفال و النساء و المعاقين و العاجزين عن الكسب و الرهبان المتفرغين لشعائرهم ..... بينما لا يعفى أي مسلم من دفع الزكاة (على الأموال التي حال عليه الحول) حتى لو كان شيخا أو إمرأة أو معاقا
لذلك لم يفتح أحد من الخلفاء الراشدين الهند لعدم وجود أعمال عدائية أو مؤشرات غدر .. فلم تفتح الهند إلا في عهد الدولة الأموية عندما اعتدى قراصنة تابعون لملك الهند على سفينة للمسلمين (تابعة لمسلمي شرق آسيا الذين أسلموا عن طريق التجار المسلمين) و أسروا نسائها و رجالها ثم رفض ملك الهند إطلاق سراحهم و إعادتهم للمسلمين ، فتم حينها فقط فتح الهند
جزاكم الله خيرا
اللهم أعنا على ذكرك و شكرك وحسن عبادتك وجميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم 🌸🕋🌸🕌🌸🇱🇾
أيضًا الحرب لا تنشأ في الإسلام من الأساس إلا دفعا للإعتداء و صدا لكيد الأقوام و الإمبراطوريات التي تكيد بالإسلام و تخطط لإستئصال شأفته و تعتدي على المسلمين .. فقد جاءت أوامر الله لرسوله صلى الله عليه وسلم بالقتال في هذا السياق 👈 ..... 1- قال تعالى {وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تـعـتدوا إن الله لا يـحــب المعتدين}
2- قال جل شأنه {وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله إنه هو السميع العليم}
3- {لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين ، إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون}
4- {ستجدون آخرين يريدون أن يأمنوكم ويأمنوا قومهم 👈 كل ما ردوا إلى الفتنة أركسوا فيها 👈 *فإن* *لم* *يعتزلوكم* *ويلقوا* *إليكم* *السلم* *ويكفوا* *أيديهم* فخذوهم واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأولئكم جعلنا لكم عليهم سلطانا مبينا }
5- { *ولا* *يزالون* *يقاتلونكم* حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا }
6- { ألا تقاتلون قوما *نكثوا* *أيمانهم* وهموا بإخراج الرسول وهُـــم *بــدءوكـــم* *أول* مرة }
7- { وَإِن جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ }
و عندما تبين بالدليل القاطع أن قادة المشركين (الفرس و القبائل العربية) و أهل الكتاب (الرومان و اليهود) منخرطون في محاربة الإسلام بإستثناء حالات فردية كثيرة جدا لا تملك من الأمر شيئا على الأرض و لا تستطيع منع ملوكها و ساداتها من الكيد بالإسلام و المسلمين ، أمرنا الله تعالى بمحاربة المشركين كافة و بمحاربة أهل الكتاب كما يفعلون معنا حتى يعطوا الجزية عن يد و هم صاغرون ، و الجزية هي مؤشر على إستسلامهم و توقفهم عن الكيد المستمر بالإسلام و المسلمين
و هي مقابل للحماية بعد الإستسلام و تقل كثيرا عن مقدار الزكاة التي يدفعها كل مسلم .. و تسقط عن المشاركين في جيش المسلمين ( بينما يظل الجندي المسلم يدفع الزكاة) .. و تسقط عن الذين يتولون حماية أنفسهم عندما يعجز المسلمون عن الدفاع عنهم لأي سبب ......
و يعفى منها في جميع الأحوال الشيوخ و الأطفال و النساء و المعاقين و العاجزين عن الكسب و الرهبان المتفرغين لشعائرهم ..... بينما لا يعفى أي مسلم من دفع الزكاة (على الأموال التي حال عليه الحول) حتى لو كان شيخا أو إمرأة أو معاقا
لذلك لم يفتح أحد من الخلفاء الراشدين الهند لعدم وجود أعمال عدائية أو مؤشرات غدر .. فلم تفتح الهند إلا في عهد الدولة الأموية عندما اعتدى قراصنة تابعون لملك الهند على سفينة للمسلمين (تابعة لمسلمي شرق آسيا الذين أسلموا عن طريق التجار المسلمين) و أسروا نسائها و رجالها ثم رفض ملك الهند إطلاق سراحهم و إعادتهم للمسلمين ، فتم حينها فقط فتح الهند
سبحان الله وبحمده عدد خلقه وٌرضآ نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد يحيي و يميت و هو على كل شيء قدير
أيضًا الحرب لا تنشأ في الإسلام من الأساس إلا دفعا للإعتداء و صدا لكيد الأقوام و الإمبراطوريات التي تكيد بالإسلام و تخطط لإستئصال شأفته و تعتدي على المسلمين .. فقد جاءت أوامر الله لرسوله صلى الله عليه وسلم بالقتال في هذا السياق 👈 ..... 1- قال تعالى {وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تـعـتدوا إن الله لا يـحــب المعتدين}
2- قال جل شأنه {وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله إنه هو السميع العليم}
3- {لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين ، إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون}
4- {ستجدون آخرين يريدون أن يأمنوكم ويأمنوا قومهم 👈 كل ما ردوا إلى الفتنة أركسوا فيها 👈 *فإن* *لم* *يعتزلوكم* *ويلقوا* *إليكم* *السلم* *ويكفوا* *أيديهم* فخذوهم واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأولئكم جعلنا لكم عليهم سلطانا مبينا }
5- { *ولا* *يزالون* *يقاتلونكم* حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا }
6- { ألا تقاتلون قوما *نكثوا* *أيمانهم* وهموا بإخراج الرسول وهُـــم *بــدءوكـــم* *أول* مرة }
7- { وَإِن جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ }
و عندما تبين بالدليل القاطع أن قادة المشركين (الفرس و القبائل العربية) و أهل الكتاب (الرومان و اليهود) منخرطون في محاربة الإسلام بإستثناء حالات فردية كثيرة جدا لا تملك من الأمر شيئا على الأرض و لا تستطيع منع ملوكها و ساداتها من الكيد بالإسلام و المسلمين ، أمرنا الله تعالى بمحاربة المشركين كافة و بمحاربة أهل الكتاب كما يفعلون معنا حتى يعطوا الجزية عن يد و هم صاغرون ، و الجزية هي مؤشر على إستسلامهم و توقفهم عن الكيد المستمر بالإسلام و المسلمين
و هي مقابل للحماية بعد الإستسلام و تقل كثيرا عن مقدار الزكاة التي يدفعها كل مسلم .. و تسقط عن المشاركين في جيش المسلمين ( بينما يظل الجندي المسلم يدفع الزكاة) .. و تسقط عن الذين يتولون حماية أنفسهم عندما يعجز المسلمون عن الدفاع عنهم لأي سبب ......
و يعفى منها في جميع الأحوال الشيوخ و الأطفال و النساء و المعاقين و العاجزين عن الكسب و الرهبان المتفرغين لشعائرهم ..... بينما لا يعفى أي مسلم من دفع الزكاة (على الأموال التي حال عليه الحول) حتى لو كان شيخا أو إمرأة أو معاقا
لذلك لم يفتح أحد من الخلفاء الراشدين الهند لعدم وجود أعمال عدائية أو مؤشرات غدر .. فلم تفتح الهند إلا في عهد الدولة الأموية عندما اعتدى قراصنة تابعون لملك الهند على سفينة للمسلمين (تابعة لمسلمي شرق آسيا الذين أسلموا عن طريق التجار المسلمين) و أسروا نسائها و رجالها ثم رفض ملك الهند إطلاق سراحهم و إعادتهم للمسلمين ، فتم حينها فقط فتح الهند
من موقع الأنبا تكلا .. [[ وعندما فتح العرب أرض مصر بقيادة عمر بن العاص 644 م أصدر أمره بعودة البابا بنيامين بعد اختفائه من وجه الروم مدة 13 عاماً كما سمح للأقبـط باسترجاع كنائسهم الـتي سلبها منهم الأروام ]] .... و من نفس الموقع أيضا .. [[ كنيسة مارمرقس المعلقة .... وهي التي كـلف عمرو بن العاص البابا بنيامين ببنائها لحفظ رأس مار مرقس ]] .. و أصل هذا الكلام هو في كتب المؤرخين المسلمين و المسيحيين من أهل مصر .. و الشاهد هو أن الكنيسة المصرية تعترف بصحته لأنه مرتبط بكنائسها التاريخية و تاريخ بنائها
@@Ahlawy-Masry
ومن يعمل المعروف في غير أهله ... ينله ذما و من لا يتق الشتم يشتم
بارك الله فيك ياشيخ زين خير الله
أيضًا الحرب لا تنشأ في الإسلام من الأساس إلا دفعا للإعتداء و صدا لكيد الأقوام و الإمبراطوريات التي تكيد بالإسلام و تخطط لإستئصال شأفته و تعتدي على المسلمين .. فقد جاءت أوامر الله لرسوله صلى الله عليه وسلم بالقتال في هذا السياق 👈 ..... 1- قال تعالى {وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تـعـتدوا إن الله لا يـحــب المعتدين}
2- قال جل شأنه {وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله إنه هو السميع العليم}
3- {لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين ، إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون}
4- {ستجدون آخرين يريدون أن يأمنوكم ويأمنوا قومهم 👈 كل ما ردوا إلى الفتنة أركسوا فيها 👈 *فإن* *لم* *يعتزلوكم* *ويلقوا* *إليكم* *السلم* *ويكفوا* *أيديهم* فخذوهم واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأولئكم جعلنا لكم عليهم سلطانا مبينا }
5- { *ولا* *يزالون* *يقاتلونكم* حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا }
6- { ألا تقاتلون قوما *نكثوا* *أيمانهم* وهموا بإخراج الرسول وهُـــم *بــدءوكـــم* *أول* مرة }
7- { وَإِن جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ }
و عندما تبين بالدليل القاطع أن قادة المشركين (الفرس و القبائل العربية) و أهل الكتاب (الرومان و اليهود) منخرطون في محاربة الإسلام بإستثناء حالات فردية كثيرة جدا لا تملك من الأمر شيئا على الأرض و لا تستطيع منع ملوكها و ساداتها من الكيد بالإسلام و المسلمين ، أمرنا الله تعالى بمحاربة المشركين كافة و بمحاربة أهل الكتاب كما يفعلون معنا حتى يعطوا الجزية عن يد و هم صاغرون ، و الجزية هي مؤشر على إستسلامهم و توقفهم عن الكيد المستمر بالإسلام و المسلمين
و هي مقابل للحماية بعد الإستسلام و تقل كثيرا عن مقدار الزكاة التي يدفعها كل مسلم .. و تسقط عن المشاركين في جيش المسلمين ( بينما يظل الجندي المسلم يدفع الزكاة) .. و تسقط عن الذين يتولون حماية أنفسهم عندما يعجز المسلمون عن الدفاع عنهم لأي سبب ......
و يعفى منها في جميع الأحوال الشيوخ و الأطفال و النساء و المعاقين و العاجزين عن الكسب و الرهبان المتفرغين لشعائرهم ..... بينما لا يعفى أي مسلم من دفع الزكاة (على الأموال التي حال عليه الحول) حتى لو كان شيخا أو إمرأة أو معاقا
لذلك لم يفتح أحد من الخلفاء الراشدين الهند لعدم وجود أعمال عدائية أو مؤشرات غدر .. فلم تفتح الهند إلا في عهد الدولة الأموية عندما اعتدى قراصنة تابعون لملك الهند على سفينة للمسلمين (تابعة لمسلمي شرق آسيا الذين أسلموا عن طريق التجار المسلمين) و أسروا نسائها و رجالها ثم رفض ملك الهند إطلاق سراحهم و إعادتهم للمسلمين ، فتم حينها فقط فتح الهند
مَن أَحَبَّ أن تَسُرَّه صحيفتُه ، فَلْيُكْثِرْ فيها من الاستغفارِ
الراوي : الزبير بن العوام | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع
أيضًا الحرب لا تنشأ في الإسلام من الأساس إلا دفعا للإعتداء و صدا لكيد الأقوام و الإمبراطوريات التي تكيد بالإسلام و تخطط لإستئصال شأفته و تعتدي على المسلمين .. فقد جاءت أوامر الله لرسوله صلى الله عليه وسلم بالقتال في هذا السياق 👈 ..... 1- قال تعالى {وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تـعـتدوا إن الله لا يـحــب المعتدين}
2- قال جل شأنه {وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله إنه هو السميع العليم}
3- {لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين ، إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون}
4- {ستجدون آخرين يريدون أن يأمنوكم ويأمنوا قومهم 👈 كل ما ردوا إلى الفتنة أركسوا فيها 👈 *فإن* *لم* *يعتزلوكم* *ويلقوا* *إليكم* *السلم* *ويكفوا* *أيديهم* فخذوهم واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأولئكم جعلنا لكم عليهم سلطانا مبينا }
5- { *ولا* *يزالون* *يقاتلونكم* حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا }
6- { ألا تقاتلون قوما *نكثوا* *أيمانهم* وهموا بإخراج الرسول وهُـــم *بــدءوكـــم* *أول* مرة }
7- { وَإِن جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ }
و عندما تبين بالدليل القاطع أن قادة المشركين (الفرس و القبائل العربية) و أهل الكتاب (الرومان و اليهود) منخرطون في محاربة الإسلام بإستثناء حالات فردية كثيرة جدا لا تملك من الأمر شيئا على الأرض و لا تستطيع منع ملوكها و ساداتها من الكيد بالإسلام و المسلمين ، أمرنا الله تعالى بمحاربة المشركين كافة و بمحاربة أهل الكتاب كما يفعلون معنا حتى يعطوا الجزية عن يد و هم صاغرون ، و الجزية هي مؤشر على إستسلامهم و توقفهم عن الكيد المستمر بالإسلام و المسلمين
و هي مقابل للحماية بعد الإستسلام و تقل كثيرا عن مقدار الزكاة التي يدفعها كل مسلم .. و تسقط عن المشاركين في جيش المسلمين ( بينما يظل الجندي المسلم يدفع الزكاة) .. و تسقط عن الذين يتولون حماية أنفسهم عندما يعجز المسلمون عن الدفاع عنهم لأي سبب ......
و يعفى منها في جميع الأحوال الشيوخ و الأطفال و النساء و المعاقين و العاجزين عن الكسب و الرهبان المتفرغين لشعائرهم ..... بينما لا يعفى أي مسلم من دفع الزكاة (على الأموال التي حال عليه الحول) حتى لو كان شيخا أو إمرأة أو معاقا
لذلك لم يفتح أحد من الخلفاء الراشدين الهند لعدم وجود أعمال عدائية أو مؤشرات غدر .. فلم تفتح الهند إلا في عهد الدولة الأموية عندما اعتدى قراصنة تابعون لملك الهند على سفينة للمسلمين (تابعة لمسلمي شرق آسيا الذين أسلموا عن طريق التجار المسلمين) و أسروا نسائها و رجالها ثم رفض ملك الهند إطلاق سراحهم و إعادتهم للمسلمين ، فتم حينها فقط فتح الهند
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
💖💚 💜الصلاة والسلام عليك💜💚 ياسيدى يا رسول الله💕🍃🕋ﷺםבםבﷺ🕌
⚘اللهمَّ صل 💖وسَلِّمْ وزد 💚وباركْ 💜وأنعم على سَيِّدِنَا مُحَمد ⚘وعلى آله 💚وأصحابه 💜وسلم تسليما كثيرا💖
🕌ﷺםבםבﷺ🕋💖💚💜
❤️اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين❤️
محمد بن كعب:
*(من قرأ القرآن مُتّع بعقله، وإن بلَغ مائتي سنة)*
📚صفة الصفوة(٢ / ٤٧٣)
انتشر عبر التجاره إلى جنوب شرق آسيا 🌸🕌🌸🕋🌸🇱🇾
جزاكم الله خير الجزاء
الله يرحم والديك
من لبنان. الله يبارك غيرتك للدين
بارك الله فيك يا شيخ زين
الله يمرمك مجهود اكثر من رائه جعله فى ميزان حسناتك
أجمل بيت قالته العرب...
من شعر "حسان بن ثابت"
وما فقد الماضون مثلَ محمدٍ
ولا مثلُه حتى القيامةِ يُفقدُ
صلى عليك الله يا بدر الدُجى
ما قال عبدٌ في التّشهدِ أشهدُ
فخري من الدنيا بأني مسلمٌ
والوحيُ شرعي والنبي مُحمدُ
صلّوا عليه وسلموا تسليماً ﷺ
جزاكم الله خيرا على هذه الدورة المُثمرة
الحمد لله على نعمة الاسلام
الحمد لله على نعمة الاسلام
"ارفع رأسك لتعانق رأسك كواكب الجوزاء لأنك من أتباع سيد الأنبياء"♥️
بارك الله بيك شيخ
أيضًا الحرب لا تنشأ في الإسلام من الأساس إلا دفعا للإعتداء و صدا لكيد الأقوام و الإمبراطوريات التي تكيد بالإسلام و تخطط لإستئصال شأفته و تعتدي على المسلمين .. فقد جاءت أوامر الله لرسوله صلى الله عليه وسلم بالقتال في هذا السياق 👈 ..... 1- قال تعالى {وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تـعـتدوا إن الله لا يـحــب المعتدين}
2- قال جل شأنه {وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله إنه هو السميع العليم}
3- {لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين ، إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون}
4- {ستجدون آخرين يريدون أن يأمنوكم ويأمنوا قومهم 👈 كل ما ردوا إلى الفتنة أركسوا فيها 👈 *فإن* *لم* *يعتزلوكم* *ويلقوا* *إليكم* *السلم* *ويكفوا* *أيديهم* فخذوهم واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأولئكم جعلنا لكم عليهم سلطانا مبينا }
5- { *ولا* *يزالون* *يقاتلونكم* حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا }
6- { ألا تقاتلون قوما *نكثوا* *أيمانهم* وهموا بإخراج الرسول وهُـــم *بــدءوكـــم* *أول* مرة }
7- { وَإِن جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ }
و عندما تبين بالدليل القاطع أن قادة المشركين (الفرس و القبائل العربية) و أهل الكتاب (الرومان و اليهود) منخرطون في محاربة الإسلام بإستثناء حالات فردية كثيرة جدا لا تملك من الأمر شيئا على الأرض و لا تستطيع منع ملوكها و ساداتها من الكيد بالإسلام و المسلمين ، أمرنا الله تعالى بمحاربة المشركين كافة و بمحاربة أهل الكتاب كما يفعلون معنا حتى يعطوا الجزية عن يد و هم صاغرون ، و الجزية هي مؤشر على إستسلامهم و توقفهم عن الكيد المستمر بالإسلام و المسلمين
و هي مقابل للحماية بعد الإستسلام و تقل كثيرا عن مقدار الزكاة التي يدفعها كل مسلم .. و تسقط عن المشاركين في جيش المسلمين ( بينما يظل الجندي المسلم يدفع الزكاة) .. و تسقط عن الذين يتولون حماية أنفسهم عندما يعجز المسلمون عن الدفاع عنهم لأي سبب ......
و يعفى منها في جميع الأحوال الشيوخ و الأطفال و النساء و المعاقين و العاجزين عن الكسب و الرهبان المتفرغين لشعائرهم ..... بينما لا يعفى أي مسلم من دفع الزكاة (على الأموال التي حال عليه الحول) حتى لو كان شيخا أو إمرأة أو معاقا
لذلك لم يفتح أحد من الخلفاء الراشدين الهند لعدم وجود أعمال عدائية أو مؤشرات غدر .. فلم تفتح الهند إلا في عهد الدولة الأموية عندما اعتدى قراصنة تابعون لملك الهند على سفينة للمسلمين (تابعة لمسلمي شرق آسيا الذين أسلموا عن طريق التجار المسلمين) و أسروا نسائها و رجالها ثم رفض ملك الهند إطلاق سراحهم و إعادتهم للمسلمين ، فتم حينها فقط فتح الهند
حفظك الله
الصلاة والسلام على من ينادى يوم القيامة أمتي أمتي
فداك أبي و أمي و نفسي يا قرة عيني يا رسول الله
احسنت ...جزاك الله كل خير
أيضًا الحرب لا تنشأ في الإسلام من الأساس إلا دفعا للإعتداء و صدا لكيد الأقوام و الإمبراطوريات التي تكيد بالإسلام و تخطط لإستئصال شأفته و تعتدي على المسلمين .. فقد جاءت أوامر الله لرسوله صلى الله عليه وسلم بالقتال في هذا السياق 👈 ..... 1- قال تعالى {وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تـعـتدوا إن الله لا يـحــب المعتدين}
2- قال جل شأنه {وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله إنه هو السميع العليم}
3- {لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين ، إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون}
4- {ستجدون آخرين يريدون أن يأمنوكم ويأمنوا قومهم 👈 كل ما ردوا إلى الفتنة أركسوا فيها 👈 *فإن* *لم* *يعتزلوكم* *ويلقوا* *إليكم* *السلم* *ويكفوا* *أيديهم* فخذوهم واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأولئكم جعلنا لكم عليهم سلطانا مبينا }
5- { *ولا* *يزالون* *يقاتلونكم* حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا }
6- { ألا تقاتلون قوما *نكثوا* *أيمانهم* وهموا بإخراج الرسول وهُـــم *بــدءوكـــم* *أول* مرة }
7- { وَإِن جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ }
و عندما تبين بالدليل القاطع أن قادة المشركين (الفرس و القبائل العربية) و أهل الكتاب (الرومان و اليهود) منخرطون في محاربة الإسلام بإستثناء حالات فردية كثيرة جدا لا تملك من الأمر شيئا على الأرض و لا تستطيع منع ملوكها و ساداتها من الكيد بالإسلام و المسلمين ، أمرنا الله تعالى بمحاربة المشركين كافة و بمحاربة أهل الكتاب كما يفعلون معنا حتى يعطوا الجزية عن يد و هم صاغرون ، و الجزية هي مؤشر على إستسلامهم و توقفهم عن الكيد المستمر بالإسلام و المسلمين
و هي مقابل للحماية بعد الإستسلام و تقل كثيرا عن مقدار الزكاة التي يدفعها كل مسلم .. و تسقط عن المشاركين في جيش المسلمين ( بينما يظل الجندي المسلم يدفع الزكاة) .. و تسقط عن الذين يتولون حماية أنفسهم عندما يعجز المسلمون عن الدفاع عنهم لأي سبب ......
و يعفى منها في جميع الأحوال الشيوخ و الأطفال و النساء و المعاقين و العاجزين عن الكسب و الرهبان المتفرغين لشعائرهم ..... بينما لا يعفى أي مسلم من دفع الزكاة (على الأموال التي حال عليه الحول) حتى لو كان شيخا أو إمرأة أو معاقا
لذلك لم يفتح أحد من الخلفاء الراشدين الهند لعدم وجود أعمال عدائية أو مؤشرات غدر .. فلم تفتح الهند إلا في عهد الدولة الأموية عندما اعتدى قراصنة تابعون لملك الهند على سفينة للمسلمين (تابعة لمسلمي شرق آسيا الذين أسلموا عن طريق التجار المسلمين) و أسروا نسائها و رجالها ثم رفض ملك الهند إطلاق سراحهم و إعادتهم للمسلمين ، فتم حينها فقط فتح الهند
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد
@@الشهيدةبإذناللهأمةالرحمن-ن1م
حيا الله الاخت الشهيدة 🌹❤️🌹
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم وجعل هذا الجهد في ميزان حسناتكم
جُزيت خيرًا عن الإسلام يا شيخ
وفقك الله يا أخ زين وسدد خطاك ونصرك وايدك الله دائما على أعداء الإسلام والقرآن والسنة
جزاكم الله خيرا 🌸🕌🌸🕋🌸
مشاءالله
اجمل رد رأيته بحياتي جزاك الله خيرا❤
ما شاء الله تبارك الرحمن عليك يا شيخ الله يرحم والديك و يجعلهما و إياك في الفردوس الأعلى و نصرك الله و الله انت فخر للمسلمين
لاإله الا الله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو حي لايموت بيده الخير وهو على كل شئ قدير 🌳
أصلا من دخل في الإسلام كرها وظل على ذلك ، فلا يصح إسلامه ولا يقبل الله إيمانه حتى يدخل في الإسلام بقلب مطمإن .
مشكلة النصارى أنهم أدخلوا شعوب الأرض إلى دينهم بالسيف والرشوة فظنوا أن المسلمين مثلهم
@@user-mohmed2-q9y
الفلبين كانت مسلمة ؟؟ ممكن توضح هالمعلومة
@@user-mohmed2-q9y ليس فقط الحضارمة بل ذهب الى هناك من عوائل ال البيت
الله يعطيك العافيه
بارك الله فيكم...
اللهم اغفر لأبي و ارحمه و اجمعنا معه في الفردوس الأعلى مع الأنبياء و الشهداء و الصالحين و جميع موتى المسلمين..
اللهم احقن دماء المسلمين و انصرهم على من عاداهم..
رب أني مسني الضر و أنت أرحم الراحمين...
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين.......
صلي الله علي الحبيب المصطفى
اسلمنا بالرساله الحمد لله على نعمة الاسلام
كيف نقنع من يستمع لكبار الشيوخ وهم يطالبون بقتل تارك الصلاه بأن الإسلام لم ينتشر بحد السيف
بالعقل مش بالحنجره
لو انت نصراني خذ اتفرج على دينك
1(مَلْعُونٌ مَنْ يَعْمَلُ عَمَلَ الرَّبِّ بِرِخَاءِ، وَمَلْعُونَ مَنْ يَمْنَعُ سَيْفَهُ عَنِ الدَّمِ.")
2(" الشَّيْخَ وَالشَّابَّ وَالْعَذْرَاءَ وَالطَّفْلَ وَالنِّسَاءَ، اقْتُلُوا لِلْهَلَاكِ. وَلَا تَقْرُبُوا مِنْ إِنْسَانِ عَلَيْهِ السَّمَةُ، وَابْتَدِنُوا مِنْ مَقْدِسِي». فَابْتَدَأُوا بِالرِّجَالِ السُّيُوحُ
الَّذِينَ أَمَامَ الْبَيْتِ.")
3( "أَمَّا أَعْدَائِي، أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أَنْ أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ، فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَاذْبَحُوهُمْ قُدَّامِي».")
4(" طُوبَى لِمَنْ يُمْسِكُ أَطْفَالَكِ وَيَضْرِبُ بِهِمُ الصَّخْرَةَ !")
5(تم ذكر كلمة السيف في الكتاب المقدس 390 مرة ولم يذكر في القرآن ولا مرة بمشتقاته الستين)
6(" وَقَالَ لأُولَئِكَ فِي سَمْعِي: «اعْبُرُوا فِي الْمَدِينَةِ وَرَاءَهُ وَاضْرِبُوا لَا تُشْفُقْ أَعْيُنُكُمْ وَلَا تَعْفُوا .")
7( " فَالْآنَ اذْهَبْ وَاضْرِبْ عَمَالِيقَ، وَحَرِّمُوا كُلَّ مَا لَهُ وَلَا تَعْفُ عَنْهُمْ بَلِ اقْتُلْ رَجُلًا وَامْرَأَةً، طِفْلًا وَرَضِيعًا، بَقَرًا وَغَنَمًا، جَمَلًا وَحِمَارًا»." )
هذا دينك النصراني الصليبي......
بارك الله فيك على هذا التوضيح قال الله سبحانه وتعالى وما ارسناك إلا رحمه للعا لمين
لا أزال اتذكر هذه المناظرة التي دعست فيها يا شيخ زين على رأس العبوري دعساً
حفظك الله ورعاك وسدد خطاك
سلام اخ زين جزاك الله كل خير اعملنا حلقة عن عدد كلمة السيف المذكورة بالانجيل وابرز النصوص في كتابهم المدعو مقدس والذي انتشر بالسيف لكن كعادتهم يتهموننا بماهو موجود في كتبهم اصلا
حديث واحد يجعلك تصمت للأبد أمرت ان أقاتل الناس حتى .......الخ و هناك المزيد إن أحببت تصالح مع ذاتك فقط
Allah yardi alik Zine
🤲 🤲 🤲
بارك الله فيك يا شيخ زين وزاد الله من امثلك ويثبتك على الحق وجميع المسلمين يارب
الحمدلله على نعمة الإسلام
الحمد لله و صلاة و السلام على رسول الله ☝️
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ابوس راسك اخي الغالي زين خيرلله عطيته دواء مشاء الله عليك اخي الغالي جزاك الله خيرا وبارك الله فيك
نعم الاسلام انتشر بالقوة و بالسيف.
وليس بالتوسل بهم
جزاك الله خير ونفع بك الاسلام والمسلمين
ما شاءلله بارك الله فيك
اللهم انصر المسلمين والمسلمات جميعا يارب العالمين
أيضًا الحرب لا تنشأ في الإسلام من الأساس إلا دفعا للإعتداء و صدا لكيد الأقوام و الإمبراطوريات التي تكيد بالإسلام و تخطط لإستئصال شأفته و تعتدي على المسلمين .. فقد جاءت أوامر الله لرسوله صلى الله عليه وسلم بالقتال في هذا السياق 👈 ..... 1- قال تعالى {وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تـعـتدوا إن الله لا يـحــب المعتدين}
2- قال جل شأنه {وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله إنه هو السميع العليم}
3- {لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين ، إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون}
4- {ستجدون آخرين يريدون أن يأمنوكم ويأمنوا قومهم 👈 كل ما ردوا إلى الفتنة أركسوا فيها 👈 *فإن* *لم* *يعتزلوكم* *ويلقوا* *إليكم* *السلم* *ويكفوا* *أيديهم* فخذوهم واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأولئكم جعلنا لكم عليهم سلطانا مبينا }
5- { *ولا* *يزالون* *يقاتلونكم* حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا }
6- { ألا تقاتلون قوما *نكثوا* *أيمانهم* وهموا بإخراج الرسول وهُـــم *بــدءوكـــم* *أول* مرة }
7- { وَإِن جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ }
و عندما تبين بالدليل القاطع أن قادة المشركين (الفرس و القبائل العربية) و أهل الكتاب (الرومان و اليهود) منخرطون في محاربة الإسلام بإستثناء حالات فردية كثيرة جدا لا تملك من الأمر شيئا على الأرض و لا تستطيع منع ملوكها و ساداتها من الكيد بالإسلام و المسلمين ، أمرنا الله تعالى بمحاربة المشركين كافة و بمحاربة أهل الكتاب كما يفعلون معنا حتى يعطوا الجزية عن يد و هم صاغرون ، و الجزية هي مؤشر على إستسلامهم و توقفهم عن الكيد المستمر بالإسلام و المسلمين
و هي مقابل للحماية بعد الإستسلام و تقل كثيرا عن مقدار الزكاة التي يدفعها كل مسلم .. و تسقط عن المشاركين في جيش المسلمين ( بينما يظل الجندي المسلم يدفع الزكاة) .. و تسقط عن الذين يتولون حماية أنفسهم عندما يعجز المسلمون عن الدفاع عنهم لأي سبب ......
و يعفى منها في جميع الأحوال الشيوخ و الأطفال و النساء و المعاقين و العاجزين عن الكسب و الرهبان المتفرغين لشعائرهم ..... بينما لا يعفى أي مسلم من دفع الزكاة (على الأموال التي حال عليه الحول) حتى لو كان شيخا أو إمرأة أو معاقا
لذلك لم يفتح أحد من الخلفاء الراشدين الهند لعدم وجود أعمال عدائية أو مؤشرات غدر .. فلم تفتح الهند إلا في عهد الدولة الأموية عندما اعتدى قراصنة تابعون لملك الهند على سفينة للمسلمين (تابعة لمسلمي شرق آسيا الذين أسلموا عن طريق التجار المسلمين) و أسروا نسائها و رجالها ثم رفض ملك الهند إطلاق سراحهم و إعادتهم للمسلمين ، فتم حينها فقط فتح الهند
الله أكبر
قناة الدكتور هيثم طلعت متخصصة بالرد على الملاحدة ومنكري السنة والعالمانيين وتعطي حصن وتطعيم ضد كل شبهاتهم 💜
أيضًا الحرب لا تنشأ في الإسلام من الأساس إلا دفعا للإعتداء و صدا لكيد الأقوام و الإمبراطوريات التي تكيد بالإسلام و تخطط لإستئصال شأفته و تعتدي على المسلمين .. فقد جاءت أوامر الله لرسوله صلى الله عليه وسلم بالقتال في هذا السياق 👈 ..... 1- قال تعالى {وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تـعـتدوا إن الله لا يـحــب المعتدين}
2- قال جل شأنه {وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله إنه هو السميع العليم}
3- {لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين ، إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون}
4- {ستجدون آخرين يريدون أن يأمنوكم ويأمنوا قومهم 👈 كل ما ردوا إلى الفتنة أركسوا فيها 👈 *فإن* *لم* *يعتزلوكم* *ويلقوا* *إليكم* *السلم* *ويكفوا* *أيديهم* فخذوهم واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأولئكم جعلنا لكم عليهم سلطانا مبينا }
5- { *ولا* *يزالون* *يقاتلونكم* حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا }
6- { ألا تقاتلون قوما *نكثوا* *أيمانهم* وهموا بإخراج الرسول وهُـــم *بــدءوكـــم* *أول* مرة }
7- { وَإِن جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ }
و عندما تبين بالدليل القاطع أن قادة المشركين (الفرس و القبائل العربية) و أهل الكتاب (الرومان و اليهود) منخرطون في محاربة الإسلام بإستثناء حالات فردية كثيرة جدا لا تملك من الأمر شيئا على الأرض و لا تستطيع منع ملوكها و ساداتها من الكيد بالإسلام و المسلمين ، أمرنا الله تعالى بمحاربة المشركين كافة و بمحاربة أهل الكتاب كما يفعلون معنا حتى يعطوا الجزية عن يد و هم صاغرون ، و الجزية هي مؤشر على إستسلامهم و توقفهم عن الكيد المستمر بالإسلام و المسلمين
و هي مقابل للحماية بعد الإستسلام و تقل كثيرا عن مقدار الزكاة التي يدفعها كل مسلم .. و تسقط عن المشاركين في جيش المسلمين ( بينما يظل الجندي المسلم يدفع الزكاة) .. و تسقط عن الذين يتولون حماية أنفسهم عندما يعجز المسلمون عن الدفاع عنهم لأي سبب ......
و يعفى منها في جميع الأحوال الشيوخ و الأطفال و النساء و المعاقين و العاجزين عن الكسب و الرهبان المتفرغين لشعائرهم ..... بينما لا يعفى أي مسلم من دفع الزكاة (على الأموال التي حال عليه الحول) حتى لو كان شيخا أو إمرأة أو معاقا
لذلك لم يفتح أحد من الخلفاء الراشدين الهند لعدم وجود أعمال عدائية أو مؤشرات غدر .. فلم تفتح الهند إلا في عهد الدولة الأموية عندما اعتدى قراصنة تابعون لملك الهند على سفينة للمسلمين (تابعة لمسلمي شرق آسيا الذين أسلموا عن طريق التجار المسلمين) و أسروا نسائها و رجالها ثم رفض ملك الهند إطلاق سراحهم و إعادتهم للمسلمين ، فتم حينها فقط فتح الهند
صحيح
وقناة الدكتور اياد قنيبي والنور الطارق ومكافح الشبهات
@@Ahlawy-Masry بوركت
@@muslimah8795 والله اكبر واحد بسببه الحد كثيرون.
بارك الله فيك و جزاك كل خير لانها صفعة قوية لهوءلاء المضلين
بارك الله فيك اخي الكريم
جزاك الله خيرا
سبحان الله
بارك الله فيك وزادك علما وفي ميزان حسناتك
جزاكم الله خيرا اخى الكريم زين جزاكم الله خيرا لردك على هذا السؤال بصوره جيده جعلها الله فى ميزان حسناتك و جزاكم عنا و عن المسلمين خيرا ربنا يزيدك من العلم و يثبتك و ايانا على دين الله العظيم الاسلام ❤❤❤❤❤❤❤
بارك الله فيك نسال الله ان يحفظك
جزاك الله خير يا شيخ
صلوا على نبينا محمد
حياك الله وبياك وجعل الجنة مثواك
الحمد لله
بارك الله بيك ماشاء الله على هذه المعلومات للعلهم يهتدون لان الاسلام هو افضل دين في الدنيا كلها
أحسنت بارك الله بكم
1:24 والله اننا نضيع وقتنا على الاجابة على ترهات لا تستحق حتى الاستماع لها عساك الاجابة عليها الله يعينكم ياشيخ مع هؤلاء المغسولة اذمغتهم وأرجلهم 😂
بارك الله فيك شيخ زين
لا إله إلا الله
جزاك الله خير الشيخ زين خير الله كفيت و وفيت
بسم الله الرحمن الرحيم قاتلوا ألذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله و رسوله ولا يدينو دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون ...
سلام عليكم
اللهم اعز الاسلام والمسلمين واذل الشرك والمشركين
حياك الله
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تَحاسَدُوا، ولا تَناجَشُوا، ولا تَباغَضُوا، ولا يَبِعْ بعضُكم على بَيْعِ بعض، وكونوا عبادَ الله إخوانًا، المسلم أخو المسلم، لا يَظلِمْه ولا يَخذُلْه، ولا يَحقِرْه، التقوى هاهنا - ويُشِير إلى صدره ثلاث مرات - بحسب امرئٍ من الشر أن يَحقِر أخاه المسلم، كلُّ المسلم على المسلم حرام: دمُه، ومالُه، وعِرضُه، إنَّ الله لا ينظر إلى صُوَرِكم وأموالكم، ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم»
سدد الله خطاك
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا وحبيبنا محمد أشرف الخلق وسيد المرسلين
اللهم صل وسلم وبارك علي سيدنا ونبينا محمد اشرف الخلق وسيد الخلق اجمعين عدد ماذكره الذاكرون وعدد ماغفل عن ذكره الغافلون 🌴
الله يعطيك العافيه اخوي الله يعطيك العافيه
لماذا الظلمات جمع والنور مفردة في القرآن الكريم ؟
يقول ابن القيمـ : هذا من إعجاز القرآن
لأن طريق الحق واحد ، وطرق الباطل متعددة
موتوووو قهر موتوووو وو قهر لو تجلسون
الي يوم القيامه مارح تقدرون تطلعون او تخرجون نقص في الإسلام
لانو الإسلام دين الحق والكمال
الحمدالله اني مسلمه ويارب أحيا واموت وانا مسلمه اؤمن بالله الواحد الأحد
ورسول الرحمه محمد صلى الله عليه وسلم
رسولي
والقرآن الكريم كتابي
اللهم ثبتني وتبت امه محمد صلى الله عليه وسلم عل دينك
"ابدأ مشروعك في خدمة الدين "
جزاك الله خيرا 🌷
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
الله يعطيك العافيه اخوي