شكرا كثيرا استاذ الزعروروي والله يجعلك لينا بركة وخير خلف لخير سلف. ماذا عساي أن أقول وانا اشاهد المرحوم الخياطي... هيييه أيام مضت ، آخرها بغابة المعمورة بسلا 1993 و 1994، كانت لدينا بسلا جمعية هواة الموسيقى الاندلسية للعدوتين تنظم كل سنة مهرجانا في التراث ( اندلسي و ملحون) يحضره مختلف الفرق والفنانون من المغرب كافة، 3 ليالي متتالية 24/24 جمعة -سبت واحد. أتذكره في أحد الليالي وبينما يطرب حوالي الساعة الخامسة صباحا والجمهور من شدة التعب تسلل الى الغرف قصد النوم، فأصبحت القاعة شبه فارغة ، الا هو والجوق وقلة من الجمهور وأنا واحد منهم، فخرج من على نص القصيدة وهو يطرب قائلا: لمن نغني؟ للأشجار، لمن نغني؟؟ للطيور .... (في تلك اللحظة كان الفجر، والطيور بدأت في الزقزقة والطيران) هههه فتجاوبنا معه أننا في أتم النشاط والاستمتاع بإلقائه الرائع. هيييي ... يازمان !!! رحمه الله تعالى واسكنه فسيح جنانه
Merci pour la vidéo Monsieur Zaarouri, pouvez-vous me dire qui est l'auteur de la chanson et qui l'a interprétée avant. Vient-elle du sud puisqu'à ma connaissance on utilisait des outils un peu spéciaux et ordinaires comme instruments de "percussion" et le chanteur est-il de Meknès? Une très belle ambiance ! Merci .
الشاعر المرحوم باذن الله تعالى الكندوز عاش بالرباط واصله من تافيلالت منبع الملحون واهل شعر الموهوب ومنبع الثرات الراقي رحمهم الله تعالى حيث نشروه بعد سفرهم وجولاتهم إلى مراكش وضواحيها ازمور والصويرة ثم إلى فاس ومكناس ثم سلا والرباط ولما كان أهل تافيلالت يحكمون على بشار وتندوف وتوات والقنادسة والصحراء الشرقية وكان الاعراس تحتفل هناك بالاغاني والأشعار الملحونية إلى يومنا هذا
شكرا أخي إدريس حفضك الله والله يرحم سيدي محمد بوتابت الخياطي
الله يحفضك لينا سيدي عبد الكريم الزغودي الاب الروحي 🙏🇲🇦
عراقي واعشق الملحون
يا سلام
شكرا كثيرا استاذ الزعروروي والله يجعلك لينا بركة وخير خلف لخير سلف.
ماذا عساي أن أقول وانا اشاهد المرحوم الخياطي... هيييه أيام مضت ، آخرها بغابة المعمورة بسلا 1993 و 1994، كانت لدينا بسلا جمعية هواة الموسيقى الاندلسية للعدوتين تنظم كل سنة مهرجانا في التراث ( اندلسي و ملحون) يحضره مختلف الفرق والفنانون من المغرب كافة، 3 ليالي متتالية 24/24 جمعة -سبت واحد.
أتذكره في أحد الليالي وبينما يطرب حوالي الساعة الخامسة صباحا والجمهور من شدة التعب تسلل الى الغرف قصد النوم، فأصبحت القاعة شبه فارغة ، الا هو والجوق وقلة من الجمهور وأنا واحد منهم، فخرج من على نص القصيدة وهو يطرب قائلا: لمن نغني؟ للأشجار، لمن نغني؟؟ للطيور .... (في تلك اللحظة كان الفجر، والطيور بدأت في الزقزقة والطيران) هههه فتجاوبنا معه أننا في أتم النشاط والاستمتاع بإلقائه الرائع. هيييي ... يازمان !!!
رحمه الله تعالى واسكنه فسيح جنانه
الله ارحمو
الله يرحمه
Merci pour la vidéo Monsieur Zaarouri, pouvez-vous me dire qui est l'auteur de la chanson et qui l'a interprétée avant. Vient-elle du sud puisqu'à ma connaissance on utilisait des outils un peu spéciaux et ordinaires comme instruments de "percussion" et le chanteur est-il de Meknès? Une très belle ambiance ! Merci .
الشاعر هو الحاج احمد الكندوز الرباطي المغربي رحمه الله
@@DrissZaarouri Merci Monsieur Zaarouri.
الشاعر المرحوم باذن الله تعالى الكندوز عاش بالرباط واصله من تافيلالت منبع الملحون واهل شعر الموهوب ومنبع الثرات الراقي رحمهم الله تعالى حيث نشروه بعد سفرهم وجولاتهم إلى مراكش وضواحيها ازمور والصويرة ثم إلى فاس ومكناس ثم سلا والرباط ولما كان أهل تافيلالت يحكمون على بشار وتندوف وتوات والقنادسة والصحراء الشرقية وكان الاعراس تحتفل هناك بالاغاني والأشعار الملحونية إلى يومنا هذا