اسمع اتباع بعض الطرق الصوفية قولهم مدد يا رسول الله أو مدد يا سيدنا الحسين ونحو ذلك أو يقولون اغثنا
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 10 ก.พ. 2025
- اسمع اتباع بعض الطرق الصوفية قولهم "مدد يا رسول الله" أو "مدد يا سيدنا الحسين" ونحو ذلك أو يقولون "اغثنا يا رسول الله" فهل هذا جائز شرعا ؟
۞ اشترك الآن في قناة ا.د. علي جمعة على يوتيوب: goo.gl/0uMia7
شاركونا بأسئلتكم وآرائكم بالتعليق على الفيديو
۞ تابعوا الحسابات الرسمية لـ ا.د. علي جمعة:
Website: www.DrAliGomaa.com
Twitter / draligomaa
Telegram telegram.me/DrA...
Pinterest: www.pinterest.com/DrAliGomaa
Google+ plus.google.co...
Soundcloud: / draligomaa
Facebook: / draligomaa
Instagram: / draligomaa
۞ للإشتراك في خدمة الرسائل القصيرة ارسل رسالة إلى 9999 وأكتب فيها 881
ابغضونا فيك هؤلاء المتسلفة والان انت احب الينا من اى احد بارك الله فى عمرك ونفعنا بعلمك ومدد يا رسول الله
6:36
سبحان من أوجد فيك الحس
رضي الله عنك شيخنا الفاضل ورزقنا وإياك حسن المحبة والاتباع
أخوي أسعد كيف أضع الدقيقة و الثانية نفس طريقتك .
اللهم إنا نسألك التقى والهدى والعفاف والغنى اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين 🌸❤️
بارك الله لنا فيك وزادنا من فيض علمك
اللهم صل على سيدنا محمد
صلاة تملأ خزائن الله نورا
وتكون لنا فرجا وفرحا وسرورا.
فتح الله عليكم ياسيدنا فتوح العارفين العلامه الدكتور علي جمعة
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله عدد كمال الله وكما يليق بكماله ❤️
(( اللهم يا علي ياوود
صل على سيدنا محمد
صاحب المقام المحمود والحوض المورود واللواء المعقود
سعد السعود وعلم الشهود وزين الوجود
صلاة تتوالى عليه بلا عد ولاحصر ولاحدود
وعلى آله وسلم ))
اللهم صل على سيدنا محمد وآله صلاة تسوقنا بها إليك بحنانك ..لا بامتحانك
جزاك الله خيرا مولانا فضيلة العلامة نور الدين علي جمعه حفظه الله ونفعنا بعلمه امين
بوركت يا والدي بان بينت لنا حقائق دينية كثيرة كنا نجهلها ، ةنورت قلوبنا بعلمك وفهمك الغزير لكتاب الله ومضامينة التي لم نتمكن كعامة من فهمها ، وأطلب منك تن تسامحني لانني كنت اكرهك اثناء الاحداث الاخيرة في مصر ، ولكني وبعد سماع حلثاتك المتعددة احببت دموعك التي خرجت من قلبك المشتاق الى حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم والتي تنتهي الى حضرة رب العالمين ، شكرا ... وسلام يصلك حتى لو في منامك من ابنك يوسف الاردني ....... اشها ان لا اله الا الله وأشهد أن محمدا رسول الله
جبل من العلم رفع شبه التكفير وسد الباب على التكفيريين الخوارج الدواعش ان ينالوا من تراث اهل السنة والجماعة والذين هم جمهور المسلمين فاللهم احفظ العلامة الذكي الفطن الشبخ علي جمعه
اللهم صَلِّ على سيدنا ومولانا محمد طب القلوب ودوائها وعافية الأبدان وشفائها ونور الأبصار وضيائها وقوت الارواح وغذائها وعلى آله وصحبه وسلم.
#صلوا_عليه
بارك الله بعلمكم
اللهم صل على سيدنا محمد في الاولين و صل على سيدنا محمد في الاخرين و صل على سيدنا محمد في الملأ الاعلى الى يوم الدين و على آله و صحبه و سلم تسليما كثيرا
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه بقدر عظمة ذاتك يا احد
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا يا شيخ علي جمعه
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا طيبا مباركا وبارك الله بكم واحسن الله اليكم واسعد الله اوقاتكم بكل خير يا حبيبي يا رسول الله اللهم امدنا بمدد الحبيب المحبوب وطب القلوب فداه الأرواح سيدنا ونبينا محمد عليه الصلاة والسلام
حكم طلب المدد من الرسول
سؤال: نسمع أقوامًا ينادون مدد يا رسول الله، أو مدد يا نبي، فما الحكم في ذلك؟
جواب: هذا الكلام من الشرك الأكبر، ومعناه طلب الغوث من النبي ﷺ وقد أجمع العلماء من أصحاب النبي ﷺ، وأتباعهم من علماء السنة على أن الاستغاثة بالأموات من الأنبياء وغيرهم، أو الغائبين من الملائكة أو الجن وغيرهم، أو بالأصنام والأحجار والأشجار أو بالكواكب ونحوها من الشرك الأكبر، لقول الله : وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا [الجن:18]، وقوله سبحانه: ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ إِنْ تَدْعُوهُمْ لا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ وَلا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ [فاطر:13-14].
وقول الله : وَمَنْ يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِنْدَ رَبِّهِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ [المؤمنون:117] والآيات في هذا المعنى كثيرة، وهذا العمل هو دين المشركين الأولين من كفار قريش وغيرهم، وقد بعث الله الرسل جميعا عليهم الصلاة والسلام وأنزل الكتب بإنكاره والتحذير منه، كما قال الله سبحانه: وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اُعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ [النحل:36] وقال سبحانه: وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا أَنَا فَاعْبُدُونِ [الأنبياء:25] وقال : الر كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ أَلا تَعْبُدُوا إِلا اللَّهَ إِنَّنِي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ [هود:1-2] وقال سبحانه: تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ إِنَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ فَاعْبُدِ اللَّهَ مُخْلِصًا لَهُ الدِّينَ أَلا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ [الزمر:1-3].
فأوضح سبحانه في هذه الآيات أنه أرسل الرسل وأنزل الكتب؛ ليعبد وحده لا شريك له بأنواع العبادة من: الدعاء والاستغاثة والخوف والرجاء والصلاة والصوم والذبح والنذر وغير ذلك من أنواع العبادة، وأخبر أن المشركين من قريش وغيرهم يقولون للرسل ولغيرهم من دعاة الحق: ما نعبدهم - يعنون الأولياء- إلا ليقربونا إلى الله زلفى، والمعنى: أنهم عبدوهم ليقربوهم إلى الله زلفى ويشفعوا لهم، لا لأنهم يخلقون ويرزقون ويتصرفون في الكون، فأكذبهم الله وكفرهم بذلك.
فقال سبحانه: إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ فبين سبحانه أنهم كذبة في قولهم: إن الأولياء المعبودين من دون الله يقربونهم إلى الله زلفى، وحكم عليهم أنهم كفار بذلك.
فقال سبحانه: إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ وبين سبحانه في آية أخرى من سورة يونس أنهم يقولون في معبوديهم من دون الله: إنهم شفعاء عند الله، وذلك في قوله سبحانه: وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لا يَضُرُّهُمْ وَلا يَنْفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَؤُلاءِ شُفَعَاؤُنَا عِنْدَ اللَّهِ [يونس:18] فأكذبهم سبحانه فقال: قُلْ أَتُنَبِّئُونَ اللَّهَ بِمَا لا يَعْلَمُ فِي السَّمَاوَاتِ وَلا فِي الْأَرْضِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ [يونس:18].
وبين في سورة الذاريات أنه خلق الثقلين الجن والإنس ليعبدوه وحده دون كل ما سواه، فقال وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلا لِيَعْبُدُونِ [الذاريات:56].
فالواجب على جميع الجن والإنس أن يعبدوا الله وحده وأن يخلصوا له العبادة، وأن يحذروا عبادة ما سواه من الأنبياء وغيرهم، لا بطلب المدد ولا بغير ذلك من أنواع العبادة، عملا بالآيات المذكورات وما جاء في معناها، وعملا بما ثبت عنه ﷺ وعن غيره من الرسل عليهم الصلاة والسلام أنهم دعوا الناس إلى توحيد الله وتخصيصه بالعبادة دون كل ما سواه، ونهوهم عن الشرك به وعبادة غيره، وهذا هو أصل دين الإسلام الذي بعث الله به الرسل وأنزل به الكتب وخلق من أجله الثقلين، فمن استغاث بالأنبياء أو غيرهم، أو طلب منهم المدد أو تقرب إليهم بشيء من العبادة، فقد أشرك بالله وعبد معه سواه، ودخل في قوله تعالى: وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ [الأنعام:88] وفي قوله : وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ [الزمر:65] وقوله : إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ [النساء:48]، وقوله سبحانه: إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ [المائدة:72].
ولا يستثنى من هذه الأدلة إلا من لم تبلغه الدعوة ممن كان بعيدًا عن بلاد المسلمين، فلم يبلغه القرآن ولا السنة، فهذا أمره إلى الله سبحانه، والصحيح من أقوال أهل العلم في شأنه أنه يمتحن يوم القيامة، فإن أطاع الأمر دخل الجنة، وإن عصى دخل النار، وهكذا أولاد المشركين الذين ماتوا قبل البلوغ، فإن الصحيح فيهم قولان:
أحدهما: أنهم يمتحنون يوم القيامة، فإن أجابوا دخلوا الجنة، وإن عصوا دخلوا النار، لقول النبي ﷺ لما سئل عنهم: الله أعلم بما كانوا عاملين متفق على صحته. فإذا امتحنوا يوم القيامة ظهر علم الله فيهم.
والقول الثاني: أنهم من أهل الجنة؛ لأنهم ماتوا على الفطرة قبل التكليف، وقد صح عن رسول الله ﷺ أنه قال: كل مولود يولد على الفطرة وفي رواية: على هذه الملة فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه، وثبت عنه ﷺ أنه رأى إبراهيم الخليل عليه الصلاة والسلام في روضة من رياض الجنة وعنده أطفال المسلمين وأطفال المشركين.
وهذا القول هو أصح الأقوال في أطفال المشركين للأدلة المذكورة، ولقوله سبحانه: وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولًا [الإسراء:15] ونقل الحافظ ابن حجر رحمه الله، في [الفتح] جـ 3 ص 347 في شرح باب: ما قيل في أولاد المشركين من كتاب الجنائز: إن هذا القول هو المذهب الصحيح المختار الذي صار إليه المحققون،
هل كفار قريش لما اتهم رسول الله صلى الله عليه وسلم.. وقال لهم إذا استعنت فاستعينو بالله وإذا استغثتم استغيث بالله.... هل ردو عليه وقالو ماقلت يا محمد العربيه فيها الحقيقه وفيها المجاز... واقنعو رسول الله بكلامهم ام رد عليهم رسول الله إن ما يفعلون ويقولون شرك بالله...
فين المكان ؟