دعاء زمن الغيبة الحاج ميثم كاظم
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 17 พ.ย. 2024
- دعاء زمن الغيبة بصوت الحاج ميثم كاظم
فضلا وليس أمرا اشترك في القناة لتساهم في رفع صوت أهل البيت عاليا ولك الأجر والثواب
( أَللّهمَّ عرِّفْنِي نَفْسَكَ ، فَإِنَّكَ إِنْ لَمْ تُعَرِّفْنِي نَفْسَكَ لَمْ أَعْرِفْ رَسُولَكَ ، أَللّهمَّ عَرِّفْنِي رَسُولَكَ فَإِنَّكَ إِنْ لَمْ تُعَرِّفْنِي رَسُولَكَ لَمْ أَعْرِفْ حُجَّتَكَ ، أَللّهمَّ عَرِّفْنِي حُجَّتَكَ فَإِنَّكَ إِنْ لَمْ تُعَرِّفْنِي حُجَّتَكَ ضَلَلْتُ عَنْ دِينِي ، أَللّهمَّ لاَ تُمِتْنِي مِيتَةً جَاهِلِيَّةً ، وَلاَ تُزِغْ قَلْبِي بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنِي ، أَللّهمَّ فَكَمَا هَدَيْتَنِي لِوَلاَيَةِ مَنْ فَرَضْتَ عَلَيَّ طَاعَتَهُ مِنْ وُلاَةَ أَمْرِكَ بَعْدَ رَسُولِكَ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَآلِهِ حَتَّىٰ وَالَيْتُ وُلاَةَ أَمْرِكَ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيَّ ٱبْنَ أَبِي طَالِبٍ وَالْحَسَنَ وَالْحُسَيْنَ وَعَلِيّاً وَمُحَمَّداً وَجَعْفَراً وَمُوسَىٰ وَعَلِيّاً وَمُحَمَّداً وَعَلِيّاً وَالْحَسَنَ وَالْحُجَّةَ الْقَائِمَ الْمَهْدِيَّ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ .
أَللّهمَّ فَثَبَّتْنِي عَلَىٰ دِينِكَ وَٱسْتَعْمِلْنِي بِطَاعَتِكَ ، وَلَيِّنْ قَلْبِي لِوَلِيِّ أَمْرِكَ ، وَعَافِنِي مِمَّا ٱمْتَحَنْتَ بِهِ خَلْقَكَ ، وَثَبِّتْنِي عَلَىٰ طَاعَةِ وَلِيِّ أَمْرِكَ ٱلَّذِي سَتَرْتَهُ عَنْ خَلْقِكَ ، وَبِإِذْنِكَ غَابَ عَنْ بَرِيَّتِكَ ، وَأَمْرَكَ يَنْتَظِرُ وَأَنْتَ الْعَالِمُ غَيْرُ الْمُعَلَّمِ بِالْوَقْتِ ٱلَّذِي فِيهِ صَلاَحُ أَمْرِ وَلِيِّكَ فِي ٱلإِذْنِ لَهُ بِإِظْهَارِ أَمْرِهِ وَكَشْفِ سِتْرِهِ ، فَصَبِّرْنِي عَلَىٰ ذَلِكَ حَتَّىٰ لاَ أُحِبَّ تَعْجِيلَ مَا أَخَّرْتَ وَلاَ تَأْخِيرَ مَا عَجَّلْتَ ، وَلاَ كَشْفَ مَا سَتَرْتَ ، وَلاَ الْبَحْثَ عَمَا كَتَمْتَ ، وَلاَ أُنَازِعَكَ فِي تَدْبِيرِكَ وَلاَ أَقُولُ لِمَ وَكَيْفَ ؟ وَمَا بَالُ وَلِيِّ ٱلأَمْرِ لاَ يَظْهَرُ ؟ وَقَدِ ٱمْتَلأَتِ ٱلأَرْضُ مِنَ الْجَوْرِ ؟ وَأُفَوِّضُ أُمُورِي كُلِّهَا إِلَيْكَ .
أَللّهمَّ إِنِي أَسْأَلُكَ أَنْ تُرِيَنِي وَلِيَّ أَمْرَكَ ظَاهِراً نَافِذ ٱلأَمْرِ، مَعَ عِلْمِي بَأَنَّ لَكَ ٱلسُّلْطَانَ وَالْقُدْرَةَ وَالْبُرْهَانَ وَالْحُجَّةَ وَالْمَشِيئَةَ وَالْحَوْلَ وَالْقُوَّةَ ، فَٱفْعَلْ ذَلِكَ بِي وَبِجَمِيعِ الْمُؤْمِنِينَ ، حَتَّىٰ نَنْظُرَ إِلَىٰ وَلِيِّ أَمْرِكَ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ ظَاهِرَ الْمَقَالَةِ ، وَاضِحِ ٱلدَّلاَلَةِ ، هَادِياً مِنَ ٱلضَّلاَلَةِ ، شَافِياً مِنَ الْجَهَالَةِ ، أَبْرِزْ يَا رَبِّ مُشَاهَدَتَهُ ، وَثَبِّتْ قَوَاعِدَهُ ، وَٱجْعَلْنَا مِمَّنْ تَقِرُّ عَيْنُهُ بِرُؤْيَتِهِ ، وَأَقِمْنَا بِخِدْمَتِهِ، وَتَوَفَّنَا عَلَىٰ مِلَّتِهِ ، وَٱحْشُرْنَا فِي زُمْرَتِهِ .
أَللّهمَّ أَعِذْهُ مِنْ شَرِّ جَمِيعِ مَا خَلَقْتَ وَبَرَأْتَ وَأَنْشَأْتَ وَصَوَّرْتَ ، وَٱحْفَظْهُ مِنْ بِيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ ، وَعَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ شِمَالِهِ ، وَمِنْ فَوْقِهِ وَمِنْ تَحْتِهِ، بِحِفْظِكَ ٱلَّذِي لاَ يَضِيعُ مَنْ حَفِظْتَهُ بِهِ، وَٱحْفَظْ فِيهِ رَسُولَكَ وَوَصِيَّ رَسُولِكَ عَلَيْهِ وَآلِهِ ٱلسَّلاَمُ .
أَللّهمَّ وَمُدَّ فِي عُمْرِهِ ، وَزِدْ فِي أَجَلِهِ ، وَأَعِنْهُ عَلَىٰ مَا وَلَّيْتَهُ وَٱسْتَرْعَيْتَهُ ، وَزِدْ فِي كَرَامَتِكَ لَهُ فَإِنَّهُ الْهَادِيُ الْمَهْدِيُّ ، وَالْقَائِمُ الْمُهْتَدِي ، وَٱلطَّاهِرُ ٱلتَّقِيُّ ٱلزَّكِيُّ ٱلنَّقِيُّ ٱلرَّضِيُّ الْمَرْضِيِّ ، ٱلصَّابِرُ ٱلشَّكُورُ الْمُجْتَهِدُ .
أَللّهمَّ وَلاَ تَسْلُبْنَا الْيَقِينَ لِطُولِ ٱلأَمَدِ فِي غَيْبَتِهِ وَٱنْقِطَاعِ خَبَرِهِ عَنَّا ، وَلاَ تُنْسِنَا ذِكْرَهُ وَٱنْتِظَارَهُ وَٱلإِيمَانَ بِهِ وَقُوَّةَ الْيَقِينِ فِي ظُهُورِهِ وَٱلدُّعَاءَ لَهُ وَٱلصَّلاَةَ عَلَيْهِ حَتَّىٰ لاَ يُقَنِّطُنَا طُولُ غَيْبَتِهِ مِنْ قِيَامِهِ، وَيَكُونَ يَقِينُنَا فِي ذَلِكَ كَيَقِينَنَا فِي قِيَامِ رَسُولِكَ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَآلِهِ ، وَمَا جَاءَ بِهِ مِنْ وَحْيِكَ وَتَنْزِيلِكَ، فَقَوِّ قُلُوبَنَا عَلَىٰ ٱلإِيمَانِ بِهِ حَتَّىٰ تَسْلُكَ بَنَا عَلَىٰ يَدَيْهِ مِنْهَاجَ الْهُدَىٰ وَالْمَحَجَّةَ الْعُظْمَىٰ وَٱلطَّرِيقَةَ الْوُسْطَىٰ ، وَقَوِّنَا عَلَىٰ طَاعَتِهِ وَثَبِّتْنَا عَلَىٰ مُتَابَعَتِهِ (مُشَايَعَتِهِ)، وَٱجْعَلْنَا فِي حِزْبِهِ وَأَعْوَانِهِ وَأَنْصَارِهِ ، وَٱلرَّاضِينَ بِفِعْلِهِ ، وَلاَ تَسْلُبَنَا ذَلِكِ فِي حَيَاتِنَا وَلاَ عَنْدَ وَفَاتِنَا حَتَّىٰ تَتَوَفَّانَا وَنَحْنُ عَلَىٰ ذَلِكَ غَيْرَ شَاكِّينَ وَلاَ نَاكِثِينَ وَلاَ مُرْتَابِينَ وَلاَ مُكَذِّبِينَ .
أَللّهمَّ عَجِّلْ فَرَجَهُ وَأَيِّدْهُ بِٱلنَّصْرِ ، وَٱنْصُرْ نَاصِرِيهِ وَٱخْذُلْ خَاذِلِيهِ ، وَدَمْدِمْ عَلَىٰ مَنْ نَصَبَ لَهُ وَكَذَّبَ بِهِ وَأَظْهِرْ بِهِ الْحَقَّ ، وَأَمِتْ بِهِ الْجَوْرَ وِٱسْتَنْقِذَ بِهِ عِبَادَكَ الْمُؤْمِنِينَ مِنَ ٱلذُّلِّ ، وَٱنْعِشَ بِهِ الْبِلاَدَ وَٱقْتُلْ بِهِ جَبَابِرَةَ الْكُفْرِ ( الْجَبَابِرَةِ وَالْكَفَرَةِ ) ، وَٱقْصِمْ بِهِ رُؤُوسَ ٱلضَّلاَلَةِ وَذَلِّلْ بِهِ الْجَبَّارِينَ وَالْكَافِرِينَ ، وَأَبِرْ بِهِ الْمُنَافِقِينَ وَٱلنَّاكِثِينَ وَجَمِيعَ الْمُخَالِفِينَ وَالْمُلْحِدِينَ فِي مَشَارِقِ ٱلأَرْضِ وَمَغَارِبِهَا، وَبَرِّهَا وَبَحْرِهَا وَسَهْلِهَا وَجَبَلِهَا، حَتَّىٰ لاَ تَدَعَ مِنْهُمْ دَيَّاراً وَلاَ تُبْقِيَ لَهُمْ آثَاراً ، طَهِّرْ مِنْهُمْ بِلاَدَكَ ، وَٱشْفِ مِنْهُمْ صُدُورَ عَبَادِكَ، وَجَدِّدْ بِهِ مَا ٱمْتَحَىٰ مِنْ دِينِكَ ، وَأَصْلِحْ بِهِ مَا بُدِّل مِنْ حُكْمِكَ ، وَغُيِّرَ مِنْ سُنَّتِكَ حَتَّىٰ يَعُودَ دِينُكَ بِهِ وَعَلَىٰ يَدَيْهِ غَضّاً جَدِيداً صَحِيحاً لاَ عِوَجَ فِيهِ وَلاَ بِدْعَةَ ... إلى آخر الدعاء ) .
صوتك راحة نفسية طيب الله انفاسك
اللهم قر عيوننا بطلعة القائم البهيه ❤اللهم صلى على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم من الجنة والناس اجمعين❤
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد و عجل فرجهم و العن عدوهم
اللهم صل على محمد وآل محمد ❤️
اللهم صلي على محمد وآل محمد
طيب الله أنفاسك
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف وإلعن عدوهم لا تنسونا وصاحب الزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف من صالح دعائكم وأعمالكم
نسأ لكم الدعاء
"اللهم ولا تسلُبنا اليقين لطول الأمد في غَيبته وانقطاع خبره عنا ولا تنسنا ذِكره وانتظاره والإيمان به وقوة اليقين في ظهوره والدعاء له والصلاة عليه..."
من دعاء زمن الغيبة
اللهم صل على محمد وآل محمد