فإن الذكر بالرقص والتصفيق، وهو مايسمى بالحضرة مما اتفق علماء المذاهب الأربعة: الحنفية، والمالكية، والشافعية، والحنابلة، وغيرهم على إنكاره وتحريمه، وهذه نصوصهم في ذلك، قال القاضي عياض المالكي رحمه الله: “قال التنيسى: كنا عند مالك، وأصحابه حوله، فقال رجل من أهل نصيبين: عندنا قوم يقال لهم الصوفية، يأخذون في القصائد، ثم يقومون فيرقصون، فقال مالك: أصبيان هم؟ قال: لا، قال: أمجانين هم؟ قال: لا، هم قوم مشايخ، وغير ذلك، عقلاء، فقال مالك: ما سمعت أن أحداً من أهل الإسلام يفعل هذا.”[ترتيب المدارك:28/2]، وقال أبو عبد الله القرطبي رحمه الله بعد أن ذكره: “هذا حرام عند جماعة العلماء”[الجامع لأحكام القرآن:366/10]، وأنكره كذلك أبو إسحاق الشاطبي المالكي رحمه الله في [الاعتصام:ص355]، وابن الحاج المالكي رحمه الله في [المدخل:7،6،5/2]، ونقل الونشريسي رحمه الله عن عدد من علماء المالكية ـ غير من تقدم النقل عنهم ـ إنكار ذلك وتحريمه [المعيار المعرب30/11، وما بعدها]، وقال الطحطاوي الحنفي رحمه الله: “وأما الرقص، والتصفيق، والصريخ، وضرب الأوتار، والصنج، والبوق، الذي يفعله بعض من يدعي التصوف، فإنه حرام بالإجماع؛ لأنها زيُّ الكفار”[حاشية الطحطاوي 311/2]، وقال الشربيني الشافعي رحمه الله: “قال السبكي، وهو من كبار الأئمّة الشافعية: السماعُ على الصورة المعهودة منكرٌ وضلالة، وهو من أفعال الجهلة والشياطين، ومَنْ زعم أن ذلك قُربة، فقد كذب وافترى على الله، ومن قال: إنه يزيد في الذوق، فهو جاهل أو شيطان، ومن نسبَ السماع إلى رسول الله يُؤدَّب أدباً شديداً، ويدخل في زمرة الكاذبين عليه صلى الله عليه وسلم، ومن كذب عليه متعمداً، فليتبوأ مقعده من النار، وليس هذا طريقة أولياء الله تعالى وحزبه، وأتباع رسول الله صلى الله عليه وسلم، بل طريقة أهل اللهو واللعب والباطل، وينكر على هذا باللسان، واليد، والقلب”[ مغني المحتاج:426/4]، وقال ابن قدامـة الحنبلي رحمه الله: “إن فاعل هذا مخطئ ساقط المروءة، والدائم على هذا الفعل مردود الشهادة في الشرع، غير مقبول القول”[فتيا في ذم الشبابة، والرقص، والسماع، لوح:2].
صوت ولا ارووووووووع الله يبارك عليك بسم الله ومشالله تبارك الرحمن ربي يحفظك ويخليك لوالديك انشالله ويصلحك ويسعدك ويجزيك ويرزقك الفردوس الأعلى من الجنة
روعة الله ايبارك صوت وصورة وديكور وتنظيم الله يحفظكم
مر من هنا مسعودي حسان
الله يبارك روعة جاري شيخ عبد الجليل
الله يبارك ناس ورقلة وحدهم ❤👏👏👏👏👏
الله يبارك صوت مشاء الله والبنادير وطبلة مشاء الله 😍
قصيدة يامن نداك ربي يبارك شيخ عبد الجليل
تحيا الرويسات و عبدالجليل رويسات وريسات
و نعمة الحنجرة الله يبارك ربي يحفظك ان شاء الله
تحيا رويسات من لقماطة للكازة وخاااااصة حود ميسة وقريشي و بن ساسي .....الخ 😍❤🙊💪💖💔😎🐸🙈🙉🙊
Hichem Hm تحية موصولة لك من حاسي بن عبد الله ✋
الشيخ عبد الجليل ربي يحفظك
رووووووووووووووووووووووووووووووعة ربي يبارك
الله الله روعة سيرتو في الدقيقه 1.16 هاذي الضربة عجبتني يااااااسر
مشاء الله ربي يبارك فيكم
عبد الجليل شنين رووووعة
تحيا حبيبي عبد الجليل وتحيا شعانبة الرويسات وتحيا بن حود وبلكحل
bellakehal abdou مهاااذالجمال
شكرا على الفيديو قصيدة روعة
ربي يحفظك شيخ جليل
صوت ماشاء الله روعة حت من نحية الكلمات
ما شاء الله
الله تحيا عبد جليل
الله يبارك فيك الشيخ عبد الجليل
الانسان المتواضع الشيخ عبد الجليل
تحيا ولد خالتي
الله يبراك عليك وعليه
زعما صح عبد جليل ولد خالتك
جدب معلوم شيخ عبدو وا فارس رويسات
Malk Annab جبتها ههههه
الكلمات الله يحفظكم
مهذه الروعة
فديو ررررررراااااااااا
ررررروعةةةةةةةةةةة
❤❤❤❤
قصيد ادا كاينا كاملا
هذاك طفل لي يسربي لتاي كان نصيب نعضو ههههههههه السيد جابها لاقحة هو ڨصها بكاس اتاي هههههه
ياك شفت هردنا ههههههه
بردو بردو شيخنا
علي طرمون تحيا بني ثور
واش اسمها هذه القصيدة
فإن الذكر بالرقص والتصفيق، وهو مايسمى بالحضرة مما اتفق علماء المذاهب الأربعة: الحنفية، والمالكية، والشافعية، والحنابلة، وغيرهم على إنكاره وتحريمه، وهذه نصوصهم في ذلك، قال القاضي عياض المالكي رحمه الله: “قال التنيسى: كنا عند مالك، وأصحابه حوله، فقال رجل من أهل نصيبين: عندنا قوم يقال لهم الصوفية، يأخذون في القصائد، ثم يقومون فيرقصون، فقال مالك: أصبيان هم؟ قال: لا، قال: أمجانين هم؟ قال: لا، هم قوم مشايخ، وغير ذلك، عقلاء، فقال مالك: ما سمعت أن أحداً من أهل الإسلام يفعل هذا.”[ترتيب المدارك:28/2]، وقال أبو عبد الله القرطبي رحمه الله بعد أن ذكره: “هذا حرام عند جماعة العلماء”[الجامع لأحكام القرآن:366/10]، وأنكره كذلك أبو إسحاق الشاطبي المالكي رحمه الله في [الاعتصام:ص355]، وابن الحاج المالكي رحمه الله في [المدخل:7،6،5/2]، ونقل الونشريسي رحمه الله عن عدد من علماء المالكية ـ غير من تقدم النقل عنهم ـ إنكار ذلك وتحريمه [المعيار المعرب30/11، وما بعدها]، وقال الطحطاوي الحنفي رحمه الله: “وأما الرقص، والتصفيق، والصريخ، وضرب الأوتار، والصنج، والبوق، الذي يفعله بعض من يدعي التصوف، فإنه حرام بالإجماع؛ لأنها زيُّ الكفار”[حاشية الطحطاوي 311/2]، وقال الشربيني الشافعي رحمه الله: “قال السبكي، وهو من كبار الأئمّة الشافعية: السماعُ على الصورة المعهودة منكرٌ وضلالة، وهو من أفعال الجهلة والشياطين، ومَنْ زعم أن ذلك قُربة، فقد كذب وافترى على الله، ومن قال: إنه يزيد في الذوق، فهو جاهل أو شيطان، ومن نسبَ السماع إلى رسول الله يُؤدَّب أدباً شديداً، ويدخل في زمرة الكاذبين عليه صلى الله عليه وسلم، ومن كذب عليه متعمداً، فليتبوأ مقعده من النار، وليس هذا طريقة أولياء الله تعالى وحزبه، وأتباع رسول الله صلى الله عليه وسلم، بل طريقة أهل اللهو واللعب والباطل، وينكر على هذا باللسان، واليد، والقلب”[ مغني المحتاج:426/4]، وقال ابن قدامـة الحنبلي رحمه الله: “إن فاعل هذا مخطئ ساقط المروءة، والدائم على هذا الفعل مردود الشهادة في الشرع، غير مقبول القول”[فتيا في ذم الشبابة، والرقص، والسماع، لوح:2].
جهااااال
نجبولك العالم الشيخ فيصل الصغير
واش كلاك امدود