كرسي المتنبي (شرح ديوان المتنبي) - حلقة (419) - فَلَوْ كَانَ صُلْحًا لَمْ يَكُنْ بِشَفَاعَةٍ

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 18 ธ.ค. 2024

ความคิดเห็น • 13

  • @frkahi_16
    @frkahi_16 ปีที่แล้ว

    بارك الله فيك يا دكتورنا الغالي ❤❤

  • @أبوفارسالمرواني-ش7ق
    @أبوفارسالمرواني-ش7ق 6 หลายเดือนก่อน

    الاستاذ الكريم يستحق مليون مشاهدة على الأقل .للمحتوى العظيم الذي يقدمه .تحياتي

  • @عمادالمعموري-ك5ق
    @عمادالمعموري-ك5ق ปีที่แล้ว

    جزاك الله خيرا

  • @MuhammadUsman-of4hb
    @MuhammadUsman-of4hb ปีที่แล้ว

    بارك الله فيكم استاذنا
    وكثر الله امثالكم
    استفدنا كثيرا جدا

  • @نورابالوش
    @نورابالوش ปีที่แล้ว

    مساء الخير من سوريا ادلب

  • @numanaboualchmat7783
    @numanaboualchmat7783 ปีที่แล้ว

    كما تكونوا يولى عليكم .. ليس حديثا شريفا ..

  • @abbasfahdil4264
    @abbasfahdil4264 ปีที่แล้ว +1

    بارك الله فيك وجزاك على كل حرفٍ شرحته/ استاذ لمذا ابيات المتنبي تُكتب بكل الحركات و بيوت غيره بعض الحركات كما تفعل انت حين تستشهد ببيت

    • @AymanAl-Otoom
      @AymanAl-Otoom  ปีที่แล้ว +2

      الله يكرمكم
      هذا الضبط من أجل القراءة الصحيحة، لأن المتنبي يُقدّم ويؤخّر في شِعره كثيرًا...

  • @abdalmalkalqaisi5080
    @abdalmalkalqaisi5080 ปีที่แล้ว

    للأمانة سيخلدك التاريخ بشرح شعر المتنبي .... بوركت

    • @AymanAl-Otoom
      @AymanAl-Otoom  ปีที่แล้ว

      سلمت
      أسأل الله أن يكون ما قدّمتُ علمًا نافِعًا تنتفع به الأجيال

  • @الشنفري-ل2ع
    @الشنفري-ل2ع ปีที่แล้ว

    هو أحمد بن الحسين بن الحسن بن عبد الصمد الكوفي المدحجي
    ينتهي نسبه إلى قبيلة مدحج اليمنية
    ولد في الكوفة عام 303 هجري
    ومات على مشارف العراق في بلد تسمى بالنعمانية مكان يسمى دير العاقول ودفن هناك عام 354 هجري
    قتله فاتك الاسدي لأنه هجا إبن أخته ضبة بقصيدة مطلعها
    ما أنصف القوم ضبة
    وأمه الطرطبة
    إلخ
    مع ان هذه القصيدة ليست للمتنبي بل لشويعر إسمه إبن سكرة نظمها بأمر من المهلبي ونسبها للمتنبي كي يستعدي عليه قاطع طريق وهذا ما حصل

  • @الشنفري-ل2ع
    @الشنفري-ل2ع ปีที่แล้ว

    يقال أن شاعران أتىا إلى سيف الدولة الحمداني وقالا له
    إنك لتغالي في شعر المتنبي فأتنا بقصيدة نعمل لك مثلها
    فدفعهما زمانا وبعد أن ضاق صدره بهما أعطاهما قصيدة للمتنبي كي يعملا له مثلها
    وبعد أن تفحصا القصيدة كاملة قال أحدهما للآخر
    إنها ليست من روائع ابي الطيب المتنبي
    وبعد تفحصها جيدآ وجدا بيت من الشعر يقول فيه
    وإذا أراد أن يلهوا بلحية أحمق
    أراه غباري ثم فال له الحق
    فقال أحدهما للآخر
    والله ما أشار سيف الدولة الا إلى هذا البيت