أفكار للمستقبل | إشكاليّات التراث (أصول الفقه) | الحلقة 18 د. جاسم السلطان
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 18 ต.ค. 2024
- المنصات الرقمية للدكتور جاسم السلطان:
إكس "تويتر": x.com/drjassim...
انستقرام: www.instagram....
فيس بوك: www.facebook.c...
تيك توك: www.tiktok.com...
جاسم قادم برسائل للتشكيك في كل ثوابت الاسلام ويتحول في أمثلتها بين المتغيرات الفقية والثوابت الإيمانية وهذا لعب بالمفاهيم والأفكار
يطرح إشكالات أجاب عليها علم أصول الفقه بدقة، ثم هو مع ذلك يزعم أنه ينقد علم أصول الفقه، عجيب!!
ما الفرق بين مايطرح الدكتور وبين العلمانيين الذين يدعون لإعادة قراءة النص!!
كلام خطير جداً
هذا جاهل يخوض فيما لا يعلم وتفسيره لمسألة تحقيق المناط بالمقاصد يدل على جهل تام بعلم أصول الفقه ومصطلحاته ، وطيلة الحلقة كنت أنتظر مثالا واحدا على عدم استجابة القواعد الأصولية التي وضعها العلماء لمقتضيات العصر وظروفه فلم يأت بشيء مفيد
أنا بصراحة ندمت على الوقت الذي أنفقته في الاستماع إلى هذه الثرثرة .
هأن فينأ نيسأ موسايمين هههه صيفط لعقل واحد صر في كأيف ❤
كل ما نطقت به أجاب عنه علماء الأصول والفقه
حبذا لو كان هناك لقاء مع عالم تناظره بما تقول
منزلق لتعطيل الفرائض والحدود، اذا تحققت التقوى فلا داع لفريضة الصوم، وإذا لم تتحقق التقوى فلا فائدة من الصوم،
هكذا فهمت!! أرجو أن أكون مخطئا،من يصحح لي؟
بارك الله فيك محشش من طراز عالي
يظنون أن علوم الشريعة التي أسسها واشتغل بها فحول العلماء، وعظماء المعرفة، ونخبة الأئمة، وأعلام الفكر عبر العصور، بهذه الليونة والسهولة، فيتعاملون معها وكأنها نصوص أدبية، أو فرضيات جدلية، أو أفكار مبعثرة، يُناقش حولها بهذا البرود ودون أدنى التزام بخطوات البحث العلمي.
حلقة جدا رائعة دكتورتنا سواء بالوصف لما هو قائم أو نقد ورؤية ثاقبة لإطار الشريعة و جمال الإسلام أطال الله عمرك و حفظك الله وبارك بكم
عمق الدين هو التكليف.
النص ظرف يحتاج ان نفتحه لنعرف بما نحن مكلفين به. نستعير مصطلحان من استاذ يحيى :
النص في ذاته + النص في ذواتنا.
الأول: مراد الله المختزن داخل النص
الثاني : فهمنا للنص ولهذا المضمون
في عهد الرسول الدائر تين متطابقتين. اللغة لم تتغير. الأشكال يحل مباشرة من قبل الرسول .
الحوادث التي تنزل فيها النصوص حاضرة في واقع الناس.
مع الزمن. تتباعد الدائرتان. كل ملابسات النص أصبحت غامضة. ردم الفجوة. استدعى إيجاد مناهج اقتراب من النصوص مثال التفسير والفقه وغيره. لم يكن لها وجود في عصر الرسول.
........
ما الداعي من تجديد اصول الفقه؟ .
الواقع يفرض نفسه. مناهج الاقتراب من النص هي نحت بشري. يعتريها قصور الإنسان + تغير العصر وقضاياه.
ما شاء الله..جزاكم الله خيرا دكتورنا العزيز..كلام دقيق ومهم لفهم الواقع وضرورة التفكير في مستقبل أمتنا والبشرية بفكر شمولي بعيد عن التعصب لرأي فقهي محدد….💐
مضحك .. حبذا لو يحجر عليه بلا قسوة ..
توصيف دقيق الواقع
التجديد الأصيل في علم أصول الفقه ليس جديدا ولا اكتشافا بل هو دعوة إحيائية مباركة قديمة وحديثة، ولكن مايتحدث عنه د.جاسم سلطان هنا ليس هو ذاك التجديد الذي يعرفه الدارسون والمهتمون بأصول الفقه.
بصراحة تأكد المرة بعد الأخرى أن مايقدمه الدكتور -على عكس ماكنا نظن قبل حين- لايخرج عن قراءة حداثوية للفكر الإسلامي وأصول الفقه في مقدمته، وهو بذلك يتماهى ومن يسوق لأطاريحه - من حيث يدركون أو لايدركون- مع مدرسة القراءات المعاصرة التي رموزها مشهورون بالعداء الشديد للمنهجية الإسلامية في كليتها، قديمها ومعاصرها.
من المؤسف حقيقة أن يغدو الاكتشاف الجديد هنا أن المنهج الباطني يوضع مقابلا للمنهجية الإسلامية المعتبرة من لدن الشافعي إلى اليوم، ويساوى بينهما، لأن لكل منهما منهجيته وطريقته!!!
وإذا كان الأمر كذلك فلاغرابة أن نجد من يحشر نفسه في مواجهة المدرسة الأصولية بكل أدواتها المتنوعة ويضع رأسه برأس أكبر رؤوسها مع أنه لايحسن حتى وهو يقدم فكرته -إن صح التعبير- معرفة أوليات اللغة وعلى رأسها النحو فتراه لايعرف ضبط المبتدأ والخبر والفعل والفاعل وحروف الجر، في جل حديثه، ويقع في،إساءات نحوية فاحشة متكررة، ومن ثم يصرح بلا حرج أن اللغة العربية ذاتها لاتستطيع أن تكون ضمن المناهج الحاسمة للنزاع!!
معذرة إذ أقول: هزلت والله.
الطرح في جهةٍ و الأمثلة في جهة ، هل هو أصولي ليتكلم في أصول الفقه و تجديد قواعده و لا كلمة التجديد لها بريقها و زخمها لتدفعنا للخوض فيما لا نعلم و لا نفقه .
المعالجة المختصرة للموضوع جعلها تبدو سطحية
الحلال حلال والحرام حرام
❤
حنأ لمخنوقت ضعيفأ
تمطيط للموضوع
تسطيح ودجل وتدليس، وأمثلة باهتة!!!
جاسم سلطان هو هو: لعب بالألفاظ وتلطي وراء المنطق والفلسفة، والغاية:
دعوة للتبديد والتفلت من مقتضيات النص، وإباحة اقتحامه من كل مأفون!!
الأمام الشافعي عندما وضع اول لبنات الأصول أراد منها ان تكون سورا يحمي النص الشريف من الاستباحة، فلا يكون الا من اهله في محله!
الرد على ترهات الدجال تحتاج إلى كتاب، وكل نقطة دلس فيها لدينا الرد عليها وتفنيدها بشكل علمي ومنهج رصين،، ولكن!!!!