انتشر هالفيديو بالكويت وكان عندنا بالبيت وشايفه كامل سنة 1984 وكان افتتاح المهرجان وبنفس الوقت افتتاح فندق الهوليدي ان وكلام صحيح بعض الفنانات من كثر السكر قاموا يرقصون عالطاولات
لا يابة رموز الفن الراقي الاصيل !! غير ما جان اكو انفتاح مثل هسه وجان النظام خانگهم ومخلي حدود وماكو مواقع تواصل والمجتمع محافظ نوعا ما ..لو موجودين هسه جان لعبوا جولة بالفساد والعهر .. عالعموم شكرا الك استاذ علي صادق الكبير حقيقة انت مؤرشف التلفزيون العراقي
كان السفير العراقي في الكويت ذااك الوقت ...يعمل كثير من الحفلات خصوصا للاعلامين الكويتتين والعرب ...لغرض كسبهم للدعايه للنظام السابق ...كان توزع قناني الكحول (الممنوع في الكويت) كهدايا للاعلاميين الكويتيين ...
سبحان الله أحس إن الفنانين العراقيين كالدمي يتحركون بلا إراده وكارهين حياتهم ووجودهم بهذا الحفل وأحس إن الفنانين المصريين فعلا يرقصون ويغنون من دون نفس وكأنهم مغصوبين علي الحضور وكأنهم يعدون الدقايق والثواني لإنتهاء الحفل للهروب من المكان وهذا من ملامح وجوههم المتصنعه لحال غير حالهم
منو عنده تسجيل برنامج العلم والشباب من اعداد وتقديم ماجد عبد الحميد وكنا نساعده بالابراج مع المخرجة سميرة . لكن الاشرطة ضاعت بالفرهود الذي اطلقه الغزاة العلوج .
عام ١٩٨٤ كانت هناك اربعة هجمات ايرانية في ٢٤ شباط ١٩٨٤ في قاطع الحويزة وفي ٤ اذار ١٩٨٤ في شرق دجلة وفي نيسان في شرق البصرة وكذلك معركة شرق البصرة الثالثة في تموز كنت في ل ق خ ٦٥ بقيادة عقيد ركن سعدي جامل وقد نجحت قواتنا في صد جميع الهجمات الإيرانية وتكبدهم خسائر كبيرة
الله يبارك باعماركم يا ابطال لو ما انتوا بوكتها جنود القوات الخاصة ومن ثم جنود الحرس الجمهوري قوات خاصة لما تمكن العراق من صد الهجمات الفارسية في حينها ولاصبح العراق ولاية ايرانية كما هو الحال الان منذ بداية الثمانينات لكن ارادة الله فوق كل شي وغدا لناظره قريب
حفلة جميلة جدا ولا يوجد شيء سلبي ابدا خيرة الفنانين العراقيين والمصريين والكويتيين عندما كان يجمعنا مودة وحب بين الاشقاء بجانب الفني وتفرقنا السياسات الحكومية المقيتة
عندما يكون الحضور إجباري لهذا الحفل فإن النفاق هو سيد الموقف
انتشر هالفيديو بالكويت وكان عندنا بالبيت وشايفه كامل سنة 1984 وكان افتتاح المهرجان وبنفس الوقت افتتاح فندق الهوليدي ان وكلام صحيح بعض الفنانات من كثر السكر قاموا يرقصون عالطاولات
لا يابة رموز الفن الراقي الاصيل !! غير ما جان اكو انفتاح مثل هسه وجان النظام خانگهم ومخلي حدود وماكو مواقع تواصل والمجتمع محافظ نوعا ما ..لو موجودين هسه جان لعبوا جولة بالفساد والعهر .. عالعموم شكرا الك استاذ علي صادق الكبير حقيقة انت مؤرشف التلفزيون العراقي
شكرًا لجهودك وشكرًا لانك حاولت قدر الامكان تقديم صورة الحفل ب حاله مقبوله نوعًا ما وعسى الله ان يغفرويتوب ويتجاوز عنا وعنهم والجميع برجوعنا اليه
كان السفير العراقي في الكويت ذااك الوقت ...يعمل كثير من الحفلات خصوصا للاعلامين الكويتتين والعرب ...لغرض كسبهم للدعايه للنظام السابق ...كان توزع قناني الكحول (الممنوع في الكويت) كهدايا للاعلاميين الكويتيين ...
شكرا جزيلا لجهودك عاشت ايدك يا غالي عاشت مصر وتحيا
المهرجان كان (مهرجان الخليج للإذاعة والتلفزيون ) وليس مهرجان سينما.
شكرا ع التوضيح 👍
نورت 🌹
وحيد سيف ايضا كان من الموجودين وكان يقلد على كريم عواد بسبب نكته (بتاع كاظم)
سببت بلبلة بالكويت كبيرة جدا في وقتها
لماذا؟ أين الغرابة؟؟
اني شايف هذا الكاسيت في وقتها بالثمانينيات وبعد بي أكثر واطول من هذا الكاسيت
اي حبيبي اني نشرت الفيديو للتوضيح مو اكثر
شكرا على التوضيح الصراحة اني حكمت على فنانينا العراقيين بشكل سلبي خاصة استاذ خليل شوقي و سعدية الزيدي
والله اني هم نفس الشي لكن بعدني ماخذ منهم موقف سلبي للغاية 😂
سبحان الله أحس إن الفنانين العراقيين كالدمي يتحركون بلا إراده وكارهين حياتهم ووجودهم بهذا الحفل
وأحس إن الفنانين المصريين فعلا يرقصون ويغنون من دون نفس وكأنهم مغصوبين علي الحضور وكأنهم
يعدون الدقايق والثواني لإنتهاء الحفل للهروب من المكان وهذا من ملامح وجوههم المتصنعه لحال غير حالهم
طبعا بعض تصرفات الحكومة العراقية (هنا اقصد اللفن) في ظروف خاصة كما هي كانت تعفو بعد الظروف
تشبه الممثل المصري يوسف الشريف 😊
🌹🌹🌹
منو عنده تسجيل برنامج العلم والشباب من اعداد وتقديم ماجد عبد الحميد وكنا نساعده بالابراج مع المخرجة سميرة . لكن الاشرطة ضاعت بالفرهود الذي اطلقه الغزاة العلوج .
علواه اذا احد عنده ويبيعها النا
خليل. شوفي 😎
عام ١٩٨٤ كانت هناك اربعة هجمات ايرانية في ٢٤ شباط ١٩٨٤ في قاطع الحويزة وفي ٤ اذار ١٩٨٤ في شرق دجلة وفي نيسان في شرق البصرة وكذلك معركة شرق البصرة الثالثة في تموز كنت في ل ق خ ٦٥ بقيادة عقيد ركن سعدي جامل وقد نجحت قواتنا في صد جميع الهجمات الإيرانية وتكبدهم خسائر كبيرة
الله يبارك باعماركم يا ابطال لو ما انتوا بوكتها جنود القوات الخاصة ومن ثم جنود الحرس الجمهوري قوات خاصة لما تمكن العراق من صد الهجمات الفارسية في حينها ولاصبح العراق ولاية ايرانية كما هو الحال الان منذ بداية الثمانينات لكن ارادة الله فوق كل شي وغدا لناظره قريب
حفلة جميلة جدا ولا يوجد شيء سلبي ابدا خيرة الفنانين العراقيين والمصريين والكويتيين عندما كان يجمعنا مودة وحب بين الاشقاء بجانب الفني وتفرقنا السياسات الحكومية المقيتة
اخوي الـلّٰــهہ ينطيك العافيه
ﭑڪُٰو اعلان قديم ملبوسات المريوش
ممكن تحصلياه واكون ممنون
ان شاء الله نحاول الحصول عليه
اعتقد عازف الساكسفون الي ظهر خلف صلاح السعدني هو الفنان جاسم شرف؟
حفلة طبيعية جدا ولا شيء مخزي فيها . وان شابتها بعض التصرفات . في كل الحفلات والاعراس يحصل اكثر من ذلك