ขนาดวิดีโอ: 1280 X 720853 X 480640 X 360
แสดงแผงควบคุมโปรแกรมเล่น
เล่นอัตโนมัติ
เล่นใหม่
جزاكم الله خيرا
بارك الله فيكم
🤎🤎🤎🤎
اعتقاد ابن تيمية و ليس اعتقاد مالك .فاعتقاد مالك رحمه الله نقله أصحابه في المذهب.اثبات الكيفية 😂😂.الامام مالك قال ( والكيف مرفوع ) ( والكيف غير معقول ).51:14.#عَقِيدَة_الْإِمَام_مَالِك قَالَ مُفْتِي الْـمَالِكِيَّة فِي الْـمَدِينَةِ الْـمُنَوَّرَةِ الْعَلَّامَة الْـمُحَدِّث مُحَمَّد الْـخَضِر الْجَكنِي الْشَّنْقِيطِي (ت:1935م): ((أَمَّا مَا نُقِلَ عَنِ الْسَّلَفِ: فَفِي كِتَابِ الْسُّنَّةِ لِأَبِي الْقَاسِمِ اللَّالَكَائِي عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْهَا أَنَّهَا قَالَت:ْ "الِاسْتِوَاءُ غَيْرُ مَجْهُولٍ، وَالْكَيْفُ غَيْرُ مَعْقُولٍ، وَالْإِقْرَارُ بِهِ إِيمَانٌ، وَالْجُحُودُ بِهِ كُفْرٌ"، وَعَنْ رَبِيعَةَ بْنِ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ أَنَّهُ سُئِلَ: كَيْفَ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ؟ فَقَالَ: "الِاسْتِوَاءُ غَيْرُ مَجْهُولٍ، #وَالْكَيْفُ_غَيْرُ_مَعْقُولٍ، وَعَلَى اللَّهِ الرِّسَالَةُ، وَعَلَى رَسُولِهِ الْبَلَاغُ، وَعَلَيْنَا التَّسْلِيمُ".وَأَخْرَجَ الْبَيْهَقِيُّ بِسَنَدٍ جَيِّدٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ وَهْبٍ قَالَ: كُنَّا عِنْدَ مَالِكٍ فَدَخَلَ رَجُلٌ فَقَال:َ يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ {الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى}[طه:5] كَيْفَ اسْتَوَى؟ فَأَطْرَقَ مَالِكٌ فَأَخَذَتْهُ الرُّحَضَاءُ ثُمَّ رَفَعَ رَأْسَهُ فَقَالَ: "الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى وَصَفَ بِهِ نَفْسَهُ، وَلَا يُقَالُ: كَيْفَ، #وَكَيْفَ_عَنْهُ_مَرْفُوعٌ، وَلَا أَرَاكَ إِلَّا صَاحِبَ بِدْعَةٍ أَخْرِجُوهُ"اهـ.وَمِنْ طَرِيقِ يَحْيَى بْنِ يَحْيَى عَنْ مَالِكٍ نَحْو الْمَنْقُولِ عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ لَكِنْ قَالَ فِيهِ: "وَالْإِقْرَارُ بِهِ وَاجِبٌ، وَالسُّؤَالُ عَنْهُ بِدْعَةٌ"اهـ. وَمَا رُوِيَ عَنْ مَالِكٍ وَأُمِّ سَلَمَة وَرَبِيْعَة الْرَّأْي مَعْنَاهُ أَنَّ "الاِسْتِوَاءَ مَعْلُومٌ": مِنْ لُغَةِ الْعَرَبِ مَحَامِلهُ الَّتِي تَصِحُّ فِي حَقِّ اللهِ تَعَالَى، وَالْـمُرَاد فِي الْآيَةِ مِنْهَا مَجْهُولٌ لَنَا لَا نَعْلَمُهُ، وَمَعْنَى "جَهْل الْكَيْفِ" هُوَ أَنَّ: كَيْفِيَّةَ فَهْمِ الْآيَةِ بِحَمْلِهَا عَلَى مُعَيَّنٍ مَجْهُولَة، هَذَا هُوَ الْـمُرَادُ مِنَ الْكَلَامِ وَلَيْسَ الْـمُرَاد مِنْهُ مَا يَظُنُّهُ #جَهْلَة_الْـمُجَسِّمَةِ مِنْ أَنَّ الاِسْتِوَاءَ مَعْلُومَةٌ حَقِيقَتهُ #وَكَيْفِيَّتهُ_مَجْهُولَةٌ، فَهَذَا هُوَ #عَيْنُ_الْكَيْفِ الَّذِي قَالَ مَالِكٌ: #إِنَّهُ_مَرْفُوعٌ_عَنِ_اللهِ_تَعَالَى_لَا_يُوصَفُ_بِهِ فَكَيْفِيَّةُ الاِسْتِوَاء مُخْتَلِفَةٌ فِي الْحَوَادِثِ فِي حَالِ اسْتِوَائِهِم عَلَى مَا هُمْ مُسْتَوُونَ عَلَيْهِ مَجْهُولَةٌ لِـمَنْ لَـمْ يَكُنْ حَاضِرًا لِلْوَاحِدِ مِنْهُم: بَعْضُهم مُتَرَبِّع وَبَعْضهُم مُضْطَجِع وَبَعْضهُم مُقْع إِلَى غَيْر ذَلِك، فَلَوْ كَانَ الْـمُرَاد بِجَهْلِ الْكَيْفِ مَا وصفَ مَعَ الاِسْتِوَاءِ الْحَقِيقِي #لَـمْ_يَكُنْ_اللهُ_تَعَالَى_مُـمْتَازًا_عَنِ_الْبَشَرِ_فِي_جَهْلِ_كَيْفِيَّة_الاِسْتِوَاء_بِشَيْءٍ -تَعَالَى اللهُ عَمَّا يَقُولُونَ عُلُوًّا كَبِيْرًا- وَمَعْنَى قَوْل مَالِك أَنَّ "الْسَّؤَال عَنْ هَذَا بِدْعَةٌ" هُوَ أَنَّ: الْسُّؤَال عَنْ تَعْيِينِ مَا لَـمْ يَرِدْ فِيْهِ نَصٌّ مِنَ الْشَّارِعِ بِتَعْيِينِهِ بِدْعَة، وَصَاحِب الْبِدْعَة رَجُل سُوءٍ تَجِبُ مُجَانَبَته وَإِخْرَاجه مِنْ مَجَالِسِ الْعِلْمِ لِئَلَّا يُدْخِل عَلَى الْمُسْلِمِينَ فِتْنَة بِسَبَب إِظْهَارِ بِدْعَته كَمَا مَرَّ مِنْ فِعْلِ عُمَر بِصُبَيْغ))(1)__________________(1) اسْتِحَالَةُ الْـمَعِيَّةِ بِالْذَّاتِ وَمَا يُضَاهِيهَا مِنْ مُتَشَابِهِ الْصِّفَات (ص:395-394)، تَأْلِيْف: الْعَلَّامَة الْـمُحَدِّث مُحَمَّد الْخضرِ الْشَّنْقِيطِي.
جزاكم الله خيرا
بارك الله فيكم
🤎🤎🤎🤎
اعتقاد ابن تيمية و ليس اعتقاد مالك .
فاعتقاد مالك رحمه الله نقله أصحابه في المذهب.
اثبات الكيفية 😂😂.
الامام مالك قال ( والكيف مرفوع ) ( والكيف غير معقول ).
51:14.
#عَقِيدَة_الْإِمَام_مَالِك
قَالَ مُفْتِي الْـمَالِكِيَّة فِي الْـمَدِينَةِ الْـمُنَوَّرَةِ الْعَلَّامَة الْـمُحَدِّث مُحَمَّد الْـخَضِر الْجَكنِي الْشَّنْقِيطِي (ت:1935م): ((أَمَّا مَا نُقِلَ عَنِ الْسَّلَفِ: فَفِي كِتَابِ الْسُّنَّةِ لِأَبِي الْقَاسِمِ اللَّالَكَائِي عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْهَا أَنَّهَا قَالَت:ْ "الِاسْتِوَاءُ غَيْرُ مَجْهُولٍ، وَالْكَيْفُ غَيْرُ مَعْقُولٍ، وَالْإِقْرَارُ بِهِ إِيمَانٌ، وَالْجُحُودُ بِهِ كُفْرٌ"، وَعَنْ رَبِيعَةَ بْنِ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ أَنَّهُ سُئِلَ: كَيْفَ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ؟ فَقَالَ: "الِاسْتِوَاءُ غَيْرُ مَجْهُولٍ، #وَالْكَيْفُ_غَيْرُ_مَعْقُولٍ، وَعَلَى اللَّهِ الرِّسَالَةُ، وَعَلَى رَسُولِهِ الْبَلَاغُ، وَعَلَيْنَا التَّسْلِيمُ".
وَأَخْرَجَ الْبَيْهَقِيُّ بِسَنَدٍ جَيِّدٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ وَهْبٍ قَالَ: كُنَّا عِنْدَ مَالِكٍ فَدَخَلَ رَجُلٌ فَقَال:َ يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ {الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى}[طه:5] كَيْفَ اسْتَوَى؟ فَأَطْرَقَ مَالِكٌ فَأَخَذَتْهُ الرُّحَضَاءُ ثُمَّ رَفَعَ رَأْسَهُ فَقَالَ: "الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى وَصَفَ بِهِ نَفْسَهُ، وَلَا يُقَالُ: كَيْفَ، #وَكَيْفَ_عَنْهُ_مَرْفُوعٌ، وَلَا أَرَاكَ إِلَّا صَاحِبَ بِدْعَةٍ أَخْرِجُوهُ"اهـ.
وَمِنْ طَرِيقِ يَحْيَى بْنِ يَحْيَى عَنْ مَالِكٍ نَحْو الْمَنْقُولِ عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ لَكِنْ قَالَ فِيهِ: "وَالْإِقْرَارُ بِهِ وَاجِبٌ، وَالسُّؤَالُ عَنْهُ بِدْعَةٌ"اهـ.
وَمَا رُوِيَ عَنْ مَالِكٍ وَأُمِّ سَلَمَة وَرَبِيْعَة الْرَّأْي مَعْنَاهُ أَنَّ "الاِسْتِوَاءَ مَعْلُومٌ": مِنْ لُغَةِ الْعَرَبِ مَحَامِلهُ الَّتِي تَصِحُّ فِي حَقِّ اللهِ تَعَالَى، وَالْـمُرَاد فِي الْآيَةِ مِنْهَا مَجْهُولٌ لَنَا لَا نَعْلَمُهُ، وَمَعْنَى "جَهْل الْكَيْفِ" هُوَ أَنَّ: كَيْفِيَّةَ فَهْمِ الْآيَةِ بِحَمْلِهَا عَلَى مُعَيَّنٍ مَجْهُولَة، هَذَا هُوَ الْـمُرَادُ مِنَ الْكَلَامِ وَلَيْسَ الْـمُرَاد مِنْهُ مَا يَظُنُّهُ #جَهْلَة_الْـمُجَسِّمَةِ مِنْ أَنَّ الاِسْتِوَاءَ مَعْلُومَةٌ حَقِيقَتهُ #وَكَيْفِيَّتهُ_مَجْهُولَةٌ، فَهَذَا هُوَ #عَيْنُ_الْكَيْفِ الَّذِي قَالَ مَالِكٌ: #إِنَّهُ_مَرْفُوعٌ_عَنِ_اللهِ_تَعَالَى_لَا_يُوصَفُ_بِهِ فَكَيْفِيَّةُ الاِسْتِوَاء مُخْتَلِفَةٌ فِي الْحَوَادِثِ فِي حَالِ اسْتِوَائِهِم عَلَى مَا هُمْ مُسْتَوُونَ عَلَيْهِ مَجْهُولَةٌ لِـمَنْ لَـمْ يَكُنْ حَاضِرًا لِلْوَاحِدِ مِنْهُم: بَعْضُهم مُتَرَبِّع وَبَعْضهُم مُضْطَجِع وَبَعْضهُم مُقْع إِلَى غَيْر ذَلِك، فَلَوْ كَانَ الْـمُرَاد بِجَهْلِ الْكَيْفِ مَا وصفَ مَعَ الاِسْتِوَاءِ الْحَقِيقِي #لَـمْ_يَكُنْ_اللهُ_تَعَالَى_مُـمْتَازًا_عَنِ_الْبَشَرِ_فِي_جَهْلِ_كَيْفِيَّة_الاِسْتِوَاء_بِشَيْءٍ -تَعَالَى اللهُ عَمَّا يَقُولُونَ عُلُوًّا كَبِيْرًا- وَمَعْنَى قَوْل مَالِك أَنَّ "الْسَّؤَال عَنْ هَذَا بِدْعَةٌ" هُوَ أَنَّ: الْسُّؤَال عَنْ تَعْيِينِ مَا لَـمْ يَرِدْ فِيْهِ نَصٌّ مِنَ الْشَّارِعِ بِتَعْيِينِهِ بِدْعَة، وَصَاحِب الْبِدْعَة رَجُل سُوءٍ تَجِبُ مُجَانَبَته وَإِخْرَاجه مِنْ مَجَالِسِ الْعِلْمِ لِئَلَّا يُدْخِل عَلَى الْمُسْلِمِينَ فِتْنَة بِسَبَب إِظْهَارِ بِدْعَته كَمَا مَرَّ مِنْ فِعْلِ عُمَر بِصُبَيْغ))(1)
__________________
(1) اسْتِحَالَةُ الْـمَعِيَّةِ بِالْذَّاتِ وَمَا يُضَاهِيهَا مِنْ مُتَشَابِهِ الْصِّفَات (ص:395-394)، تَأْلِيْف: الْعَلَّامَة الْـمُحَدِّث مُحَمَّد الْخضرِ الْشَّنْقِيطِي.
جزاكم الله خيرا