الذكاء الاصطناعي: عدو جديد للمرأة ؟ • فرانس 24 / FRANCE 24

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 7 ก.พ. 2025
  • نسلط الضوء في "هي الحدث" على موضوع التحيز ضد المرأة في الذكاء الاصطناعي، فما أسباب غياب النساء عن هذا المجال؟ وما العوائق التي تحدّ من مشاركتهن فيه؟
    تحدثنا سالي حمود، أستاذة في الذكاء الاصطناعي والاعلام من بيروت عن التحديات التي تواجهها النساء بسبب السيطرة الذكورية على مجالات التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي. كما تشير الى أن هذه المجالات غالباً ما تفتقر إلى التنوع في فرق العمل، مما يؤدي إلى غياب تمثيل النساء في اتخاذ القرارات التقنية ويعزز التحيزات في الخوارزميات والصور النمطية ضد النساء.
    من بين الحلول التي تقترحها سالي حمود نذكر دعم المبادرات التي توفر للنساء فرص تدريبية ومهنية أكثر في مجال الذكاء الاصطناعي.
    في هذا السياق، تحدثنا مروة السعودي، الحائزة على جائزة الابتكار للنساء 2024 في برلين، عن مشروعها "Ideas Gym» . المشروع عبارة عن منصة تعليمية رقمية تهدف إلى تطوير قدرات الأطفال في العلوم والتكنولوجيا مع التركيز على تعزيز دور الفتيات ومراعاة الفرق في أساليب التعلم بين الجنسين، ليكون هذا التنوع جزءًا أساسيًا في العملية التعليمية.
    ##الذكاء_الاصطناعي ##تمكين_المرأة ##مساواة
    🔔 انضموا إلى قناتنا الخاصة على اليوتيوب:
    f24.my/YTar
    🔴 تابعونا مباشرة:
    f24.my/YTliveAR
    🌍 زوروا موقعنا:
    www.france24.c...
    انضموا إلى صفحتنا على فيس بوك:
    f24.my/FBar
    تابعوا حسابنا الرسمي على X (تويتر):
    f24.my/Xar
    اطلعوا على الأخبار بالصور على انستغرام:
    f24.my/IGar

ความคิดเห็น • 4

  • @ysossey
    @ysossey 14 ชั่วโมงที่ผ่านมา +1

    هدا لان المرأه غير كفئ بهاته المجالات التي يهتم بها الرجل اكتر مجالات اخرى نجد المرأه اكتر من الرجل كالتعليم او الرعايه الصحيه متلا لما لا تكون مساواة ادن مع الرجل ؟؟ المرأه لا يمكنها ان تكون رجلا والرجل لا يمكن أن يكون امرأه هناك اختلافات كبيره لهدا هاته الحركه النسويه جد غبيه كل ما يتحدثون عنه هو الانحيازات ولماذا هنالك رجال اكتر من المراه ويضنون انها مؤامرة ضدهم

  • @chichbich2693
    @chichbich2693 8 ชั่วโมงที่ผ่านมา

    اصبح الذكاء الاصطناعي عدوا للمراة و البشرية كاملة بعدما اصبحت الصين رائدة في هذا المجال ....خرانس 24 اغبى قناة لدرجة انها تحاول استغباء المشاهد بطريقة اقل ما يقال عنها انها طريقة كامت تستعمل في القرون الوسطى