السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة. شاكر ومقدر اهتمامك وحرصك على طلب العلم. لعلك ترجع الي قول العلماء في مخرج الضاد، وتسهيلا لك ، هناك مخطوط بسيط فيه اقوال العلماء على المذاهب الأربعة وأهل النحو والمفسرين وأهل الأداء. تجده في موقع الالوكة، بعنوان الفرق بين الضاد والظاء مخرجا وصفة. بأسمى. لطفا لا أمرا ارجع إليه. اسأل الله للجميع التوفيق والسداد.
@@user-ly9ss4lm4c وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته جزاكم الله خيرا شيخنا الفاضل، وقد درست الباب دراسة وافية ولله الحمد، ولكن هل تلقيتم هذه الضاد الظائية عن شيوخكم بالسند المتصل أم هو تفقه محض في النصوص بغير رواية؟!!!
الحمد لله الذي ضعّف حجتكم حتى اضطررتم إلى إبطال كتب التجويد وتريدوننا ألا نعمل بها بدلا من إيضاح مرادها وكأن في الإسلام تناقضا بين سلفه وخلفه! أو نقطع الصلة بيننا وبينهم وتلزمونا بإلزام توهمتموه لقلة تحقيقكم غيرِ لازم ووالله لو تبين أن هذا أقرب إلى الحق لاتبعناه لأن الحق هو مرادنا لا تقليدا أعمى لا يلزم ذلك إلا الجاهل، الطاء اليوم يجري عليه وصف أهل اللغة والتجويد بالجهر وهذا حدهم أما الضاد فلا يجري إلا بالتأويل البعيد الذي وصل إلى حد الكذب على النص، ولا ينفعك أن تحد الجهر بحد علماء الأصوات فالمعول عليه حد السلف وهو قوة الاعتماد فلا يجري النفس وهو جار على الطاء أما قولهم لولا الإطباق لكانت دالا فهذا صحيح لأن فيها جهر والتاء مهموسة فأقرب حرف إليها بعده هو الدال ولا يلزم أن تكون زناء مثلها أي يزتن معها المزنان، وتدل عليه القرائن إذ يجري الصوت في اللغات الأخرى تاء وهو في البرديات في عهد الأموي تاء باليونانية وفي الصرف الطاء أصلها تاء الافتعال
بارك الله فيك شيخنا ونفع الله بك وجزاك الله خيراً🌹
أحسن الله إليك ياشيخ هل الرخاوة هي جريان النفس أو جريان الصوت لأن الهس هو جريان النفس نخرجو ممكن التوضيح
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
كل من الهمس والرخاوة فيهما جريان النفس، وهما صفتا ضعف كما ذكره اهل النحو وأهل الأداء.
طيب، ويلزمكم أيضا أن تغيروا حينئذ صوت الطاء وتقرؤوه كالضاد المصرية أيضا، ونغير التلقي، ونغير أصوات كتاب الله على ما أجمعت عليه الأمة‼️
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة. شاكر ومقدر اهتمامك وحرصك على طلب العلم.
لعلك ترجع الي قول العلماء في مخرج الضاد، وتسهيلا لك ، هناك مخطوط بسيط فيه اقوال العلماء على المذاهب الأربعة وأهل النحو والمفسرين وأهل الأداء. تجده في موقع الالوكة، بعنوان الفرق بين الضاد والظاء مخرجا وصفة. بأسمى. لطفا لا أمرا ارجع إليه. اسأل الله للجميع التوفيق والسداد.
@@user-ly9ss4lm4c وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا شيخنا الفاضل، وقد درست الباب دراسة وافية ولله الحمد، ولكن هل تلقيتم هذه الضاد الظائية عن شيوخكم بالسند المتصل أم هو تفقه محض في النصوص بغير رواية؟!!!
الحمد لله الذي ضعّف حجتكم حتى اضطررتم إلى إبطال كتب التجويد وتريدوننا ألا نعمل بها بدلا من إيضاح مرادها وكأن في الإسلام تناقضا بين سلفه وخلفه! أو نقطع الصلة بيننا وبينهم وتلزمونا بإلزام توهمتموه لقلة تحقيقكم غيرِ لازم ووالله لو تبين أن هذا أقرب إلى الحق لاتبعناه لأن الحق هو مرادنا لا تقليدا أعمى
لا يلزم ذلك إلا الجاهل، الطاء اليوم يجري عليه وصف أهل اللغة والتجويد بالجهر وهذا حدهم أما الضاد فلا يجري إلا بالتأويل البعيد الذي وصل إلى حد الكذب على النص، ولا ينفعك أن تحد الجهر بحد علماء الأصوات فالمعول عليه حد السلف وهو قوة الاعتماد فلا يجري النفس وهو جار على الطاء أما قولهم لولا الإطباق لكانت دالا فهذا صحيح لأن فيها جهر والتاء مهموسة فأقرب حرف إليها بعده هو الدال ولا يلزم أن تكون زناء مثلها أي يزتن معها المزنان، وتدل عليه القرائن إذ يجري الصوت في اللغات الأخرى تاء وهو في البرديات في عهد الأموي تاء باليونانية وفي الصرف الطاء أصلها تاء الافتعال
أما زعمك الإجماع تحت رجل يخالف الإجماع فهذا من أنقض الأقوال سبحان الله!
فالرد ينقض نفسه فلا إجماع انعقد ولا شي