المؤسسة العسكرية في العراق

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 23 ก.ค. 2016
  • المؤسسة العسكرية في العراق :
    عندما يقحم الجيش في السياسة، أو يتم قيادته بناء على أهواء ورغبات شخصية، هذا سيقود الجيش إلى الدمار والتهلكة، فالمؤسسة العسكرية وما تشمله من اقسام، لكل منهم مهامه، هم حماة الوطن والديار، ومنهم من هو مسؤول عن حماية الحدود ومنهم من من إختصاصه الأمور الداخلية.
    في العراق، المؤسسة العسكرية فيه كانت التبعية فيها لأشخاص وليس الدولة، شكلت وبنيت بناء على الشخوص والحزبية، أقحمت في عدة حروب متتالية، أهلك على ضوءها الجيش وتفكك. الآن، يمر العراق في مراحل إنتقالية، والمؤسسة العسكرية فيه من ركائز الدولة الجديدة، أعيد تشكيلها، لتكون مؤسسة مستقلة بذاتها، مرجعيتها الإنتماء للوطن، بالإضافة لما حصل عليه عناصرها من تدريب ودعم وإسناد، عدا عن التزود بأحدث المعدات والأسلحة.
    في نهاية عام 2011، موعد الإنسحاب الكامل للقوات الأمريكية وقوات التحالف من الأراضي العراقية، ويتم تسليم المهام بشكل كامل للدولة.
    هي مرحلة حاسمة سيمر بها العراق بمؤسساته وحكوماته، هل ستنجح في بسط سيطرتها ومسك زمام الأمور فيها؟ هو ما يحدثنا عنه قيادات عسكرية قائمة على رأس عملها أو شهادات متقاعدين عسكريين أثناء خدمتهم.
  • ภาพยนตร์และแอนิเมชัน

ความคิดเห็น •