262 : سمعت هذه القصة من رجل احسبه من الصادقين ان رجل كبير السن يدعى الحاج فلان روى اهله انه كان لا يصدق بكل ما قيل عن الجن من قصص ويستهزا ايضا وذات مرة عندما عاد من سقي زرعه ليلا مر من امام خربة تقع على طريق بيته وكان يسمع عنها من الناس كثيرا انها مسكونة مما اضطر ساكني البيوت المجاورة لها لغلقها وفتح ابوابهم على الزقاق الخلفي اما البقية الأبعد من الساكنين ومنهم اهله كانوا لا يمرون من امامها ليلا بل نهارا فقط ويفضلون سلك الطريق الطويل المؤدي لبيوتهم اي الذي لا يمر بها على الطريق المختصر الذي يمر امامها خوفا منها ولكنه رغم هذا كله كان لا يصدق اطلاقا بما قيل عنها وكان الوحيد يخالف الناس ولا يبالي ويسخر منهم ويضحك عليهم وهو في الطريق اليها سمع صوت ضوضاء لعرس قد اقيم فيها فقال في نفسه : لربما رممت هذه الخربة وسكنها اناس وانا لا ادري وعندما وصل امام بابها راى شاب يتوسل بامه الجالسة على العتبة فلما راه ذلك الشاب ناداه باسمه : ياشيخ ياحاج فلان هلا تعمل معي معروفا هذه امي زعلت على زوجتي وخرجت وتركت الضيوف وانا لن ادخل لحفل الزفاف حتى ترضى عنها فتعجب منه كيف عرف اسمه وهو لم يراه بحياته قط فاوجس منه خيفة وقال في نفسه ثانية : لا يهم سوف اصالحهما مع بعض اكراما له لانه عريس جديد وبمقام ابني فطلب منها ان تتجاوز وتصفح عنه لانه يوم فرح ابنها لتكتمل الفرحة فوافقت وقالت له : لن ادخل الا بشرط ان تدخل انت معنا لانك مدعوا للعرس ياحاج وذكرت اسمه فصعق لما سمعها تذكر اسمه ايضا واعتذر ولكنها اصرت فتردد كثيرا بالدخول فوضعا الاثنان ايديهم بظهره وادخلاه للعرس معهما ولكن ما ان وضع قدمه ودخل حدثت المفاجئة التي لم تكن في الحسبان اذ قال الضيوف الحاضرين كلهم : اهلا بالحجي فلان باعلى اصواتهم واذا بالنور يطفئ واصبح المكان حندس وتكالبوا عليه جميعا يضربونه ضربا مبرحا باليدين والرجلين والاحذية ولما تفقدوه اهله في اليوم الثاني ابلغوا الشرطة واستمروا بالبحث ولكن لم يعثروا عليه ولكن احد ابناءه راوده شك بالخربة ولما دخلوها وجدوه فعلا ملقى على وجهه وفاقد الوعي وفي حالة يرثى لها فلما ذهبوا به للمستشفى وضعوه بالانعاش وعندما صحى قص لهم قصتة وبعدها مات من هول الموقف الذي تعرض له ومن اثر الكدمات البليغة التي تعرض لها وللعلم بعض ابناءه الى الان احياء ويذكرون قصة ابيهم لمن يريد ان يسمعها من الناس وللقاصي والداني وكذلك جيرانهم الذين شاهدوا ابيهم معهم سوية وهو ملقى على التراب ومغطى به جسده بتلك الخربة المشؤومة
الجاثوم: جن ام مرض؟
th-cam.com/video/C31xBG1dtHE/w-d-xo.html&feature=sharec
❤ حبيت القصه
اشكرك تحياتي ❤
قصه مرعبه ولاكنها جميله
استمر والله قصصك حلوه وممتازه
اشكرك محمد
جمييييييل❤❤
❤❤❤❤❤❤
جميييل جدا ❤❤❤
فديو راءع
فعلا قصة مرعبة
😢جميل جدا ❤
اشكرك جدا
الله ينور ❤❤❤❤
تسلم ياغالي
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
هذه القصة حقيقية أنا من الكويت
اهلا بحضرتك وبكل اهل الكويت اتشرفت بمتابعتك تحياتي❤
❤❤❤
انكرو القصه اهلها
🫣❤️🔥
262 : سمعت هذه القصة من رجل احسبه من الصادقين
ان رجل كبير السن يدعى الحاج فلان روى اهله انه كان لا يصدق بكل ما قيل عن الجن من قصص ويستهزا ايضا
وذات مرة عندما عاد من سقي زرعه ليلا مر من امام خربة تقع على طريق بيته
وكان يسمع عنها من الناس كثيرا انها مسكونة مما اضطر ساكني البيوت المجاورة لها لغلقها وفتح ابوابهم على الزقاق الخلفي
اما البقية الأبعد من الساكنين ومنهم اهله كانوا لا يمرون من امامها ليلا بل نهارا فقط ويفضلون سلك الطريق الطويل المؤدي لبيوتهم
اي الذي لا يمر بها على الطريق المختصر الذي يمر امامها خوفا منها ولكنه رغم هذا كله كان لا يصدق اطلاقا بما قيل عنها
وكان الوحيد يخالف الناس ولا يبالي ويسخر منهم ويضحك عليهم
وهو في الطريق اليها سمع صوت ضوضاء لعرس قد اقيم فيها فقال في نفسه : لربما رممت هذه الخربة وسكنها اناس وانا لا ادري
وعندما وصل امام بابها راى شاب يتوسل بامه الجالسة على العتبة فلما راه ذلك الشاب ناداه باسمه : ياشيخ ياحاج فلان
هلا تعمل معي معروفا هذه امي زعلت على زوجتي وخرجت وتركت الضيوف وانا لن ادخل لحفل الزفاف حتى ترضى عنها
فتعجب منه كيف عرف اسمه وهو لم يراه بحياته قط فاوجس منه خيفة
وقال في نفسه ثانية : لا يهم سوف اصالحهما مع بعض اكراما له لانه عريس جديد وبمقام ابني
فطلب منها ان تتجاوز وتصفح عنه لانه يوم فرح ابنها لتكتمل الفرحة فوافقت وقالت له : لن ادخل الا بشرط ان تدخل انت معنا
لانك مدعوا للعرس ياحاج وذكرت اسمه فصعق لما سمعها تذكر اسمه ايضا واعتذر ولكنها اصرت فتردد كثيرا بالدخول
فوضعا الاثنان ايديهم بظهره وادخلاه للعرس معهما ولكن ما ان وضع قدمه ودخل حدثت المفاجئة التي لم تكن في الحسبان
اذ قال الضيوف الحاضرين كلهم :
اهلا بالحجي فلان باعلى اصواتهم واذا بالنور يطفئ واصبح المكان حندس وتكالبوا عليه جميعا يضربونه ضربا مبرحا باليدين والرجلين والاحذية
ولما تفقدوه اهله في اليوم الثاني ابلغوا الشرطة واستمروا بالبحث ولكن لم يعثروا عليه ولكن احد ابناءه راوده شك بالخربة
ولما دخلوها وجدوه فعلا ملقى على وجهه وفاقد الوعي وفي حالة يرثى لها فلما ذهبوا به للمستشفى وضعوه بالانعاش
وعندما صحى قص لهم قصتة وبعدها مات من هول الموقف الذي تعرض له ومن اثر الكدمات البليغة التي تعرض لها
وللعلم بعض ابناءه الى الان احياء ويذكرون قصة ابيهم لمن يريد ان يسمعها من الناس وللقاصي والداني
وكذلك جيرانهم الذين شاهدوا ابيهم معهم سوية وهو ملقى على التراب ومغطى به جسده بتلك الخربة المشؤومة
❤❤❤❤❤❤❤
❤❤❤❤❤
❤❤❤❤❤❤
❤❤❤❤❤