يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام ادور بالمجالس مثل المضيعة بلكت صوت ناعي حسين أسمعه وارش باب الحسينيات بالدمعة واصيحن آه ياابني إلي ماسلم ضلعه إلي كسر ضلعي كسر لحسين ضلعه من عادة الزهراء من تحضر قراية وينعى الناعي على العباس تبكي بكلب امايه واصيح آه ياالجودآه ياالراية آه ياابني إلي انذبح يم الشاطي وماشرب مايه لبيك يا زهراء
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام بعد استشهاد الزهراء عليها السلام أقسمت فضة خادمة الزهراء قسماغليظا أن لاتبقى بالمدينة خرجت إلى الصحراء فقتلهاالجوع والعطش فرفعت رأسها آلى السماء وقالت آلى الله انافضة خادمة الزهراء فنزل لها دلومن الماء من السماء فشربت وارتوت وظلت سبع سنوات لم تشعر بالجوع والعطش وكذلك الذي يمشي وراءها لم يشعر بالجوع والعطش لبيك يا زهراء
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام ثدياك درن ياعبدالله ثدياك وذكرت من حرمله شوافاك وبحضن ابوك تلوج خلاك كل ظني اصدللمهدوالكاك نايم ياعقلي وتنشغ اهواك لأن المهد مفجوع ينعاك لبيك يا أمامي عبدالله الرضيع لبيك يا رباب
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام لمامروابالسباياعلى جثث القتلى وكانت جثث ال البيت هذا مقلوب على يمينه وهذا مقلوب على شماله وهذا مقلوب على قفاه رأت أم القاسم ابنها صاحت ياجمال بالله عليك وني اناكلمة اريد احاجي جاسم إبني انارباه المدلل اتعبني سل وسكم يومه نشبني ردته عليه بيت يبني انا الوالدة وهجي يذبني ولماراته صاحت يمه ردتك نعشي على متونك تشيله وتراب اللحد بيدك تهيله ردتك تهيل عليه التراب وردتك ترد وحشة الغياب ياماي وتبدى طولك وغاب حاتفني عليك الدهرالاكشر ياجاسم أمك من عفتها فركه العقل ماحسبتها ياابني الطفى عيني ضواهاويومك ياالوحيد عماها وحيدواعز عندي من العذيبي ردتك ذخر لاايام شيبي ماحسبت بيك يشح نصيبي واظل اسحن صبرفركاك والهم لبيك يا أمامي القاسم لبيك يا رمله
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام اناالوالدة والكلب لهفان وادور عزى إبني وين ماكان وراسه فوق السنان اويلاه على إبني إلي مات عطشان ولعبت عليه الخيل ميدان اويلاه على إبني إلي ماحضرته ولاغسلت جسمه ولادفنته وظلت ثلاث ايام بالشمس جثته ولانايحه إلي ناحت ويااخته اناالوالدة المذبوح ابنها وطول الدهرمافل حزنها مصيبة ويشيب الطفل منها سبعين جثة بدورجنهاوظلت على الثرى ومحد دفنها اناالوالدة الاسروابتهاوطول الدرب مافاركتها من الكوفة للشام اتبعتها يضربونها وتصرخ شفتها وتعاتب حسين اسمعتها تكله ياحسين زينب من عفتها للشام دولبهاوكتها واليوم اجتك يل دللتها وكعدت على كبرك ودمعتها تكتها تكلك يا خويه العيال حفظتها وكل اليتامى تكلفتها ولوعن رقيه ناشدتها اليتمة ماشفتها على راسك صارت منيتهابالشام ادفنتها اناالوالدة ياحسين ياابني يمن ريت ذباحك ذبحني اسعدني على إبني يلي تحبني لبيك يا زهراء
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام مايردن مشن للشام كوة مايردن ليالي العزيازينب مايردن رقيه بيوم كالت مايردن رخص عباس روحه الها هديه لبيك يا رقيه كانت مولاتي رقيه في واقعه الطف عمرها اربع سنوات وهي يتيمه الام متعلقه بالحسين تنام على يديه وتفرش له سجادة الصلاة وبعد مقتل الحسين وآل البيت والصحابة هجمواعلى الخيام واحرقوهاوروعواالنساء والأطفال وكانوا بني امية يضربون الاطفال ويلوذون بامهاتهم ورقيه تلوذبعمتها زينب وقدجراللعين التراجي من آذان رقيه وهو يبكي قالت له لماتبكي قال لها لانك ابنة رسول الله قالت له إذن اتركني قال لها سيأتي غيري وياخذهن منكي وقدجراللعين من آذانها وادمى آذانها وربطو النساء والأطفال واخذوهم اسارى آلى الشام وفي الطريق وقف الرمح الذي يحمل رأس الحسين الحسين يتحرك حاولوا معه أربعين رجلا ولم يتحرك سألوا الإمام السجاد قال لهم تفقدوا العيال ولم يجدوا رقيه سألوا الإمام السجاد قال لهم ابحثوا باتجاه الرأس ووجدوارقية وسارالركب وفي خربة الشام جمعت مولاتي زينب العيال وكانت رقيه تسأل عمتها أين والدي الحسين قالت لها زينب عمه أبيك في سفر قالت لها رقيه عمه متى يأتي والدي الحسين قالت لها زينب عمه نامي ونامت رقيه وجلست مرعوبه من نومها عمه رأيت والدي الحسين عمه الآن أتاني والدي الحسين وضجت النساء والأطفال بالبكاء سمع عمرابن سعد وسأل عن السبب قالوا له طفله الحسين تريد والدها قال لهم خذوا لها رأس ابيها جابوا وشافتهم من بعيد صاحت هلا براسك ياالعميد ياهلال عزنابليلة العيد بويه ليش اكطعت بيناياصنديد وعفتنا وياناس إلي موش اجاويد ساعه ولأن نفسها نوب ترديد قال السجاد ماتت ياعمه اختي على الوريد واحضروا المغسلة لتغسلها قالت إن تغسيل المؤمن واجب ولما خلعت ملابسها رأت جسدها كله اثارتعذيب قالت لها أخيه لااغسلها أن الطفلة مريضة قالت لها زينب ليست بمريضة انماهذه الملائكة تتبرك بتراب اقدامها من قلت الوالي علينايضربونا ونشكف بدينا يخسى الكال لأن غايب ولينا رأسه على الرمح يبرى الضعينة لبيك يا رقيه
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام أخبر الإمام الكاظم بعالم الذرمن قبل رب العالمين ان يأتي زمان على شيعته ذنوبهم لاتغتفر الابسجن الإمام الكاظم وسجن اثنين وعشرون عامامن أجل الشيعه وسجن في البصرة ونقل آلى سجن بغداد من البصرة لسجن بغداد جابه بالقيد ويدور عذابه حطه بسجن أظلم غلق بابه ياسجان فك بابه اجت مواجهة للكاظم احبابه كان السجان السندي إبن شاهك فظاغليظ القلب شدد على الإمام وسجنه في طامورة لايعرف منها الليل من النهاركان يصلي على أصوات السجانين ووضع القيودالثقيلة على ساقي الإمام حتى رضا وكان الإمام يدعو بالفرج وفيه موته وسمي بالكاظم لأنه يكظم الغيظ ويصبر على المحن الى أن دس السم إلى الإمام بالعنب حتى لقي حتفه وحملوجنازة الإمام اربع حمالين ووضعوه على جسرالرصافة ويقولون هذا امام الرافضة مات حتف أنفه وراءه طبيب نصراني قسم بالمسيح وأمه العذراء أن الإمام مسموم وقال امالهذا الغريب من أهل يطالبون بحقه وراءه رجل وجهه مكشوفاوقال الله اكبر هذا امام الرافضة وجهه مكشوفاوصاح ومات وشيع الإمام ودفن بالمدينة وسميت باسمه الكاظمية لبيك يا أمامي موسى بن جعفر ياصاحب الساق المرضوضة ياصاحب الدمعة الساكبة ياصاحب السجده الطويلة
أهدي إمام الزمان ختمه قرآن بقرأه سورة الإخلاص٣ مرات ❤❤❤❤❤
موفقين انشاء الله.
عظم الله لكم الأجر والثواب استشهاد ياسيدتي ومولاتي فاطمه الزهراء عليها السلام.
حفظكم الله شيخنا الفاضل.
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام ادور بالمجالس مثل المضيعة بلكت صوت ناعي حسين أسمعه وارش باب الحسينيات بالدمعة واصيحن آه ياابني إلي ماسلم ضلعه إلي كسر ضلعي كسر لحسين ضلعه من عادة الزهراء من تحضر قراية وينعى الناعي على العباس تبكي بكلب امايه واصيح آه ياالجودآه ياالراية آه ياابني إلي انذبح يم الشاطي وماشرب مايه لبيك يا زهراء
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام بعد استشهاد الزهراء عليها السلام أقسمت فضة خادمة الزهراء قسماغليظا أن لاتبقى بالمدينة خرجت إلى الصحراء فقتلهاالجوع والعطش فرفعت رأسها آلى السماء وقالت آلى الله انافضة خادمة الزهراء فنزل لها دلومن الماء من السماء فشربت وارتوت وظلت سبع سنوات لم تشعر بالجوع والعطش وكذلك الذي يمشي وراءها لم يشعر بالجوع والعطش لبيك يا زهراء
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام ثدياك درن ياعبدالله ثدياك وذكرت من حرمله شوافاك وبحضن ابوك تلوج خلاك كل ظني اصدللمهدوالكاك نايم ياعقلي وتنشغ اهواك لأن المهد مفجوع ينعاك لبيك يا أمامي عبدالله الرضيع لبيك يا رباب
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام مايه سكينة ادكول عمي العباس راح مايه بطى علينابعيدالنهرمايه صارت بالخيم للحرم موجه مايه يخافن وكع صقر الغاضرية لبيك يا سكينة عندمااعطواالماء لعيالات الحسين واعطواالماءلمولاتي سكينة لم تشرب وقالت انااشرب لذيذ الماي حاشاواهلي كظوا كلهم عطاشى أبوي الرمل صايرفراشه ياوالدي والله هضيمة انااصيرمن زغيري يتيمه والنوح من بعدك لجيمه اثاري الابوياناس خيمة يفيي على بناته وحريمه لبيك يا سكينة
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام طلعت لوليناودوريته مذبوح بالحومة لكيته كعدت يمه وعاتبيته المثلك اشلون يعوف بيته لبيك يازينب
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام لمامروابالسباياعلى جثث القتلى وكانت جثث ال البيت هذا مقلوب على يمينه وهذا مقلوب على شماله وهذا مقلوب على قفاه رأت أم القاسم ابنها صاحت ياجمال بالله عليك وني اناكلمة اريد احاجي جاسم إبني انارباه المدلل اتعبني سل وسكم يومه نشبني ردته عليه بيت يبني انا الوالدة وهجي يذبني ولماراته صاحت يمه ردتك نعشي على متونك تشيله وتراب اللحد بيدك تهيله ردتك تهيل عليه التراب وردتك ترد وحشة الغياب ياماي وتبدى طولك وغاب حاتفني عليك الدهرالاكشر ياجاسم أمك من عفتها فركه العقل ماحسبتها ياابني الطفى عيني ضواهاويومك ياالوحيد عماها وحيدواعز عندي من العذيبي ردتك ذخر لاايام شيبي ماحسبت بيك يشح نصيبي واظل اسحن صبرفركاك والهم لبيك يا أمامي القاسم لبيك يا رمله
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام اناالوالدة والكلب لهفان وادور عزى إبني وين ماكان وراسه فوق السنان اويلاه على إبني إلي مات عطشان ولعبت عليه الخيل ميدان اويلاه على إبني إلي ماحضرته ولاغسلت جسمه ولادفنته وظلت ثلاث ايام بالشمس جثته ولانايحه إلي ناحت ويااخته اناالوالدة المذبوح ابنها وطول الدهرمافل حزنها مصيبة ويشيب الطفل منها سبعين جثة بدورجنهاوظلت على الثرى ومحد دفنها اناالوالدة الاسروابتهاوطول الدرب مافاركتها من الكوفة للشام اتبعتها يضربونها وتصرخ شفتها وتعاتب حسين اسمعتها تكله ياحسين زينب من عفتها للشام دولبهاوكتها واليوم اجتك يل دللتها وكعدت على كبرك ودمعتها تكتها تكلك يا خويه العيال حفظتها وكل اليتامى تكلفتها ولوعن رقيه ناشدتها اليتمة ماشفتها على راسك صارت منيتهابالشام ادفنتها اناالوالدة ياحسين ياابني يمن ريت ذباحك ذبحني اسعدني على إبني يلي تحبني لبيك يا زهراء
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام مايردن مشن للشام كوة مايردن ليالي العزيازينب مايردن رقيه بيوم كالت مايردن رخص عباس روحه الها هديه لبيك يا رقيه كانت مولاتي رقيه في واقعه الطف عمرها اربع سنوات وهي يتيمه الام متعلقه بالحسين تنام على يديه وتفرش له سجادة الصلاة وبعد مقتل الحسين وآل البيت والصحابة هجمواعلى الخيام واحرقوهاوروعواالنساء والأطفال وكانوا بني امية يضربون الاطفال ويلوذون بامهاتهم ورقيه تلوذبعمتها زينب وقدجراللعين التراجي من آذان رقيه وهو يبكي قالت له لماتبكي قال لها لانك ابنة رسول الله قالت له إذن اتركني قال لها سيأتي غيري وياخذهن منكي وقدجراللعين من آذانها وادمى آذانها وربطو النساء والأطفال واخذوهم اسارى آلى الشام وفي الطريق وقف الرمح الذي يحمل رأس الحسين الحسين يتحرك حاولوا معه أربعين رجلا ولم يتحرك سألوا الإمام السجاد قال لهم تفقدوا العيال ولم يجدوا رقيه سألوا الإمام السجاد قال لهم ابحثوا باتجاه الرأس ووجدوارقية وسارالركب وفي خربة الشام جمعت مولاتي زينب العيال وكانت رقيه تسأل عمتها أين والدي الحسين قالت لها زينب عمه أبيك في سفر قالت لها رقيه عمه متى يأتي والدي الحسين قالت لها زينب عمه نامي ونامت رقيه وجلست مرعوبه من نومها عمه رأيت والدي الحسين عمه الآن أتاني والدي الحسين وضجت النساء والأطفال بالبكاء سمع عمرابن سعد وسأل عن السبب قالوا له طفله الحسين تريد والدها قال لهم خذوا لها رأس ابيها جابوا وشافتهم من بعيد صاحت هلا براسك ياالعميد ياهلال عزنابليلة العيد بويه ليش اكطعت بيناياصنديد وعفتنا وياناس إلي موش اجاويد ساعه ولأن نفسها نوب ترديد قال السجاد ماتت ياعمه اختي على الوريد واحضروا المغسلة لتغسلها قالت إن تغسيل المؤمن واجب ولما خلعت ملابسها رأت جسدها كله اثارتعذيب قالت لها أخيه لااغسلها أن الطفلة مريضة قالت لها زينب ليست بمريضة انماهذه الملائكة تتبرك بتراب اقدامها من قلت الوالي علينايضربونا ونشكف بدينا يخسى الكال لأن غايب ولينا رأسه على الرمح يبرى الضعينة لبيك يا رقيه
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام أخبر الإمام الكاظم بعالم الذرمن قبل رب العالمين ان يأتي زمان على شيعته ذنوبهم لاتغتفر الابسجن الإمام الكاظم وسجن اثنين وعشرون عامامن أجل الشيعه وسجن في البصرة ونقل آلى سجن بغداد من البصرة لسجن بغداد جابه بالقيد ويدور عذابه حطه بسجن أظلم غلق بابه ياسجان فك بابه اجت مواجهة للكاظم احبابه كان السجان السندي إبن شاهك فظاغليظ القلب شدد على الإمام وسجنه في طامورة لايعرف منها الليل من النهاركان يصلي على أصوات السجانين ووضع القيودالثقيلة على ساقي الإمام حتى رضا وكان الإمام يدعو بالفرج وفيه موته وسمي بالكاظم لأنه يكظم الغيظ ويصبر على المحن الى أن دس السم إلى الإمام بالعنب حتى لقي حتفه وحملوجنازة الإمام اربع حمالين ووضعوه على جسرالرصافة ويقولون هذا امام الرافضة مات حتف أنفه وراءه طبيب نصراني قسم بالمسيح وأمه العذراء أن الإمام مسموم وقال امالهذا الغريب من أهل يطالبون بحقه وراءه رجل وجهه مكشوفاوقال الله اكبر هذا امام الرافضة وجهه مكشوفاوصاح ومات وشيع الإمام ودفن بالمدينة وسميت باسمه الكاظمية لبيك يا أمامي موسى بن جعفر ياصاحب الساق المرضوضة ياصاحب الدمعة الساكبة ياصاحب السجده الطويلة