مكائد الشيطان في الحج والعمرة - الدكتور خالد عبد العليم متولي

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 27 ส.ค. 2024
  • مكائد الشيطان في الحج والعمرة
    - فساد النية بالرياء والسمعة
    - الرفث والفسوق والجدال
    - المغالاة في أداء النسك
    - التساهل والتفريط في الطاعات
    - الغفلة وضياع الأوقات بالأسواق
    الدكتور خالد عبد العليم متولي - من دروس المساجد
    4 ذو الحجة 1445 هـ - 10 يونيو 2024 م

ความคิดเห็น • 21

  • @user-rz1lp7ol7x
    @user-rz1lp7ol7x 2 หลายเดือนก่อน +1

    ربنا يعطيك الصحه والعافيه كل اللي تعلمناه من شيخنا الجليل في ميزان حسناته هو من احب الناس الي قلبي واشهد الله اني احبه فالله فهو والدنا ومعلمنا اطال الله في عمرك ومتعنا بك

    • @kametwally
      @kametwally  2 หลายเดือนก่อน

      آمين وإياك والمسلمين وجزاك الله خيرا على دعائك الطيب بارك الله فيك . وأحبك الله الذي أحببتني له.

  • @ibrahemhassan6414
    @ibrahemhassan6414 2 หลายเดือนก่อน +1

    اللهم صل وسلم وبارك علي نبينا محمد وعلي اله وصحبه اجمعين

  • @ibrahemhassan6414
    @ibrahemhassan6414 2 หลายเดือนก่อน

    ربنا اتنا في الدنيا حسنه وفي الاخره حسنه وقنا عذاب النار

    • @kametwally
      @kametwally  2 หลายเดือนก่อน

      آمين

  • @user-bm8wq3mr7p
    @user-bm8wq3mr7p 2 หลายเดือนก่อน

    الله يبارك فيك فضيلة الدكتور و يرزقك الصحة والعافية ويجزيك عنا خير الجزاء

    • @kametwally
      @kametwally  2 หลายเดือนก่อน

      آمين وإياك والمسلمين وجزاك الله خيرا على دعائك الطيب بارك الله فيك

  • @yarabella7238
    @yarabella7238 2 หลายเดือนก่อน

    ربنا آتنا قي الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار

    • @kametwally
      @kametwally  2 หลายเดือนก่อน

      آمين

  • @atefkhalifa7544
    @atefkhalifa7544 2 หลายเดือนก่อน

    جزاك الله خيرا

    • @kametwally
      @kametwally  2 หลายเดือนก่อน

      آمين وإياك والمسلمين

  • @mostafadiab4966
    @mostafadiab4966 2 หลายเดือนก่อน

    جزاك الله كل خير . الله يبارك فعمرك ياشيخنا

    • @kametwally
      @kametwally  2 หลายเดือนก่อน

      آمين وإياك والمسلمين وجزاك الله خيرا على دعائك الطيب بارك الله فيك

  • @user-un3ss1el2p
    @user-un3ss1el2p 2 หลายเดือนก่อน

    اللهم بارك فيك وفي عمرك... متعك الله بصحه وعافيه يارب... اسمع حضرتك كلام خالص لوجه الله تعالى... لذلك يصل الى العقل والقلب... دعواتك.. بالله عليك ان يرزقنى الله.. بحجه.. دعوتك مستجابه بأذن الله.. الامام العادل.. ام محمد 🌺

    • @kametwally
      @kametwally  2 หลายเดือนก่อน +1

      آمين وإياك والمسلمين وجزاك الله خيرا على دعائك الطيب وحسن ظنك بالعبد الفقير بارك الله فيك. وأسأل الله أن يرزقنا جميعاً حجا مبرورا وذنبا مغفورا وعملاً صالحاً مقبولاً .

  • @user-fm6ti8xo3g
    @user-fm6ti8xo3g 2 หลายเดือนก่อน

    بارك الله فيكم ونفع بكم.

    • @kametwally
      @kametwally  2 หลายเดือนก่อน

      آمين وإياك والمسلمين

  • @bzkrALLAH
    @bzkrALLAH 2 หลายเดือนก่อน

    اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وآل محمد❤ رب إغفر لى ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء والأموات❤ اللهم بلغنا عرفة وتقبل منا

    • @kametwally
      @kametwally  2 หลายเดือนก่อน

      آمين

  • @sidahmed2133
    @sidahmed2133 2 หลายเดือนก่อน

    شيخي من فضلك سوؤال يوأرقني اذا تعطيني الإجابة.هل عقوبة الله على العبد تعتبر غضب من الله و عدم رضاه عنوا و انه لا نجاة له مع أنه من المؤمنين ولكن ارتكب ذنوب كتيرة

    • @kametwally
      @kametwally  2 หลายเดือนก่อน

      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
      حال الإنسان لا تخلو من طاعة أو معصية ، فالمؤمن ليست حياته كلها طاعة مستمرة مثل حياة الملائكة ، ولا معصية دائمة مثل حياة الشياطين ، ولكنه بشر يخطئ ويصيب ، وكل بني آدم خطاء وخير الخطائين التوابون ، فنحن لسنا ملائكة معصومين ولكننا نخطئ ونصيب ، وحياتنا تتقلب ما بين الطاعة والمعصية ، فكيف نعرف الفرق بين ما نزل بنا من مصيبة أو محنة هل هو عقوبة أم ابتلاء إذا كان المسلم مخلطا في أعماله ما بين الطاعات والمعاصي ؟
      أولا : إذا نزلت المصيبة والعبد متلبس بكفر أو معصية فهي عقوبة معجلة ، ويدل على ذلك قول الله تعالى : " وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير " [الشورى: 30] ، وقوله تعالى : " ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون " [الروم: 41] .
      ثانيا : إذا نزلت المصيبة وهو متلبس بطاعة فهي رفع درجة وزيادة حسنة وتكفير خطيئة ، روى أبو داود عن اللجلاج بن حكيم السلمي رضي الله عنه أن رسول الله ﷺ قال : " إن العبد إذا سبقتْ له من اللهِ منزلةٌ لم يبلغهَا بعملهِ ابتلاهُ اللهٌ في جسدِهِ أو في مالهِ أو في ولدِهِ ثم صبَّرهُ على ذلكَ حتى يبلغهُ المنزلة التي سبقتْ لهُ من اللهِ تعالى " صححه الألباني في "صحيح أبي داود" (3090) ، وروى الترمذي عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن رسول الله ﷺ قال : " إذا أراد الله بعبدٍ الخيرَ عجَّلَ له العقوبةَ في الدُّنيا، وإذا أراد الله بعَبدِه الشَّرَّ أمسك عنه بذَنبِه حتى يوافيَه يومَ القيامةِ " صححه الألباني في "صحيح أبي داود" (2396) وقال : حسن صحيح .
      *** لذلك هل من علامة نعرف بها أن هذا البلاء رحمة وليس عقوبة وعذاب ؟ نعم :
      1) إذا نزل البلاء والمؤمن في صبر وسكينة وطمأنينة وثقة بالله يحتسب الأجر عند الله ويلجأ إلى الدعاء والاستغفار ويجدد التوبة ولا يشكو الله إلى خلقه ولا يجزع ولا يقنط من رحمة الله ، فاليطمئن فالبلاء له رحمة ورفع درجة وزيادة حسنة .
      2) أما إذا نزل البلاء فضاق الصدر وزادت المعاصي وكثرت الشكوى والاستعانة بغير الله والتفريط في الطاعات وترك الاستغفار والإصرار على المعاصي والذنوب فإن هذه عقوبة معجلة ، ويدل لذلك قوله تعالى : " فلولا إذ جاءهم بأسنا تضرعوا ولكن قست قلوبهم وزين لهم الشيطان ما كانوا يعملون " [الأنعام: 43] .
      والله تعالى أعلم .