معرفة الحق 8 هل ذهب إبراهيم وإسماعيل إلى مكه الجزء الثاني4

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 1 ก.พ. 2025

ความคิดเห็น • 12

  • @evangassan9315
    @evangassan9315 4 ปีที่แล้ว +3

    تحية طيبة وشكرا على المعلومات القيمة

  • @فاتحصباغ-ق8ع
    @فاتحصباغ-ق8ع 4 ปีที่แล้ว +4

    السلام ورحمة

  • @essaubeid721
    @essaubeid721 3 ปีที่แล้ว +3

    السعوديه لا تسمح لعلماء الآثار البحث فيها لمعرفة تاريخ مكه والمدينه وبالامكان معرف ادق التفاصيل لماذا تمنع؟

  • @Gameplay4Gaming
    @Gameplay4Gaming 4 ปีที่แล้ว +3

    يـــــاريــــــت كــــــل الــــمـــــشـــــاهــــــديــــــن تـــــدعــــمــــــوا الـــــفــــــديــــــوا بالـــــضـــــغـــــط عـــــلـــــى الــــــزر الــــــلـــــــيـــــــك

  • @AbdelaazizAbdelhny-ed6ym
    @AbdelaazizAbdelhny-ed6ym 7 หลายเดือนก่อน

    العرب الموجودين في مكة على مر الزمن و العرب فى الجزيرة العربية هم من أكدوا وجود مكة و الكعبة منذ وجود مضاد إبن عمرو و قبيلته عندما إستاذن هاجر أم إسماعيل أن يجوارها هو و قبيلته

  • @AbdelaazizAbdelhny-ed6ym
    @AbdelaazizAbdelhny-ed6ym 6 หลายเดือนก่อน

    ذكرت مكة بالأناحيل باللغات الأجنبية و لكنكم حذفتم إسم مكة أما الأجانب لم يحذفوها مثلكم

  • @AbdelaazizAbdelhny-ed6ym
    @AbdelaazizAbdelhny-ed6ym 7 หลายเดือนก่อน

    قال الله تعالى فى سورة آل عمران الآية 55 .. إذ قال الله يا عيسى إنى متوفيك و رافعك إلى و مطهرك ... فقد جعل الله عيسى ينام ليرفعه إلى السماء ليعود قبل يوم القيامة ليكمل رسالته لم يعانى عيسى إبن مريم الموت مثل أى إنسان يموت و تخرج روحه من جسده فالنوم درجة من درجات الموت فقد قال الله .. و هو الذي يتوفاكم بالليل ..قال الله فى آية آخرى ... الله يتوفى الأنفس حين موتها و التى لم تمت فى منامها .. و قد كان يقول سيدنا محمد عندما يقوم من النوم .. الحمد لله الذى أحيانا بعد إذ أماتنا .... فهى وفاة المنام و ليست الموت و خروج الروح عن جسد عيسى إبن مريم . أما فى الآية 117من سورة المائدة قال الله... فلما توفيتنى كنت أنت الرقيب عليهم .. فى هذه الآية يوم القيامة يوم الحساب فسيكون جميع البشر قد ماتوا و توفاهم الله و يومها يشهد عيسى على من كفر به و أدعى أنه إبن الله بدليل الآيتين التى بعدها 118 قال الله.. إن تعذبهم فإنهم عبادك و إن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم..118..قال الله هذا يوم ينفع الصادقين صدقهم لهم جنات تجرى من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا رضى الله عنهم و رضوا عنه ذالك الفوز العظيم 119.. هذه شهادة عيسى إبن مريم على من كفر به و أدعى أنه إبن الله يقول لله عذبهم أو إغفر لهم فهم عبادك و انت القدير عليهم فرد الله عليه أن عيسى إبن مريم صادق فلم يطلب من الناس أن يؤمنوا به على أنه إبن الله و أنه إله . و أن الله سيدخل الصادقين المؤمنين مثل نبى الله عيسى إبن مريم الجنة

  • @AbdelaazizAbdelhny-ed6ym
    @AbdelaazizAbdelhny-ed6ym 7 หลายเดือนก่อน

    قال الله تعالى فى سورة النساء آية 157... و ما قتلوه و ما صلبوه و لكن شبه لهم.. و فى آخر الآية.. و ما قتلوه يقينا... فعندما أراد جنود الرومان اليهود قتل عيسى إبن مريم فجعل الله يهوذا الإسقربوتى بشكل يشبه عيسى إبن مريم فقبضوا علي يهوذا الإسقربوتى و صلبوه وعبد النصارى صورة و تمثال يهوذا الإسقربوتى على أنه إله و إبن الله. المسيحيين وثنيون عباد أصنام. فكيف يعبد النصارى إله صلب و قتل من أجل ماذا ليفتدى البشر الذين خلقهم الله بيده سبحانه وتعالى. الله يغفر لمن يستحق من البشر الذين يتوبون و يصلحون ما أفسدوا و الله يعذب من يستحق من البشر لظلمه الغير لكن أن يفتدى عيسى إبن مريم البشر كلهم سواء الظالمين أو الطيبيين هذا ليس عدل أن يترك الظالم دون عقاب يوم القيامة هذا ليس عدلا و سيجعل الحياة الدنيا غابة على ما يعتقد النصارى أن يسوع سيفتدى الظالم و المظلوم يوم القيامة من العذاب و سيدخلهم جميعا الجنة كيف هذا و الناس يبنون المحاكم لتحقيق العدالة بين الناس فى الدنيا ليعاقب الظالم على ما فعل و كيف يترك الله إبنه يصلب و يقتل ليفتدى البشر الذين خلقهم الله بيده سبحانه وتعالى و كل هذا غير مطلوب سيحقق الله العدالة فى الدنيا و يوم القيامة

  • @AbdelaazizAbdelhny-ed6ym
    @AbdelaazizAbdelhny-ed6ym 7 หลายเดือนก่อน

    لا يوجد تناقض زكريا بطرس لم يعد عنده أى رد فعقيدة النصارى هشة و هجص و خرافات الآية 157 سورة النساء تقول أن عيسى إبن مريم لم يصلب و لم يقتل و الآية 55سورة آل عمران إنى متوفيك و رافعك إلى حيث توفى الله عيسى بالنوم و ليس بخروج الروح و ليس هناك فرق عند المسلمين سواء رفع عيسى ميتا أو نائما الأهم عند المسلمين أن عيسى لم يصلب و لم يقتل و من صلب و قتل فهو يهوذا الإسقربوتى الحقير الذى وشى عيسى و دل الرومان على مكان عيسى إبن مريم فجعل الله يهوذا الإسقربوتى الحقير يشبه عيسى إبن مريم فقبض جنود الرومان عليه و صلبوه و قتلوه بطعنه بالحربة فى جانبه . أما الآيات 117 إلى 119 سورة المائدة هذه تتكلم عن يوم القيامة و الحساب و قم مات جميع البشر بما فيهم عيسى إبن مريم و أمه مريم و سؤال الله لعيسى هل قلت للناس أن يتخذوه و أمه مريم إلهين من دون الله الآية 116 قال الله تعالى .. ... و إذ قال الله يا عيسى إبن مريم أأنت قلت للناس إتخذونى و إمى إلاهين من دون الله قال سبحانك ما يكون لى أن أقول ما ليس لى بحق إن كنت قلته فقد علمته تعلم ما فى نفسى و لا أعلم ما فى نفسك إنك أنت علام الغيوب