ياشيخنا، الآن لاتستطيع حتّى أن تأمر بالمعروف و تنهى عن المنكر، لايسمحون لك بأن تكون إيجابيًّا حتّى...، نحن في سجون كبيرة جدًّا تسمّى بسجون الدول المسلمة ( بالاسم فقط)، إلّا من رحم الله، و هم قليل في هذا الوقت. ضاقت علينا الأرض بما رحُبت، حسبنا الله و نعم الوكيل، و النّاس في غيّهم يعمهون، و في دنياهم لاهين، و عن أخراهم معرضين، و من الدّين منصرفين، و إذا قلت لهم اتّقوا الله أخذتهم العزّة بالإثم متكبّرين!! أين أنتم؟!، أين إخواني و أخواتي المؤمنين الطاهرين؟!!، أين من يريد الموت على أن يفتن في دينه؟!!، أين من يتجرّع كأس الأسى و الحزن على حال المسلمين؟!، أين من يقول تبًّا للحياة إذا عشنى غير مسلمين؟! و الله أقسم به و بملكوته و سلطانه و عظمته سبحانه، سينصر دينه، على أيدينا أو أيدي أناس قد اختارهم علينا و استبدلنا بهم، و سينصرونه و يموتون لأجله و نحن نتفرّج عليهم، خائفين على حياتنا البائسة الدنيئة، و المقابر كل يوم تأخذ منّا الآلاف و نحن قاعدين في برج مشيّدة، معتقدين أنّ حياتنا طويلة فيها، و لا نعلم أنّ الموت يأتينا و نحن بين أكنافها و دروعها و أسلحتها. لا...لا...لا...، و الله لن نموت بين ظهراني الوهن و الضعف، و نفضّل الموت في سبيل الله على ذلك.
بارك الله فيك يا شيخنا وانفعنا بعلمك دائما يا عظيم انا بحبك في الله تعالى ولهي
تحية من الجزائر
الخمد لله لانك معنا
ارجو تعديل كلمة الحمد
انت كاتب (الخمد)
والصحيح هكذا (الحمد)
ياشيخنا، الآن لاتستطيع حتّى أن تأمر بالمعروف و تنهى عن المنكر، لايسمحون لك بأن تكون إيجابيًّا حتّى...، نحن في سجون كبيرة جدًّا تسمّى بسجون الدول المسلمة ( بالاسم فقط)، إلّا من رحم الله، و هم قليل في هذا الوقت.
ضاقت علينا الأرض بما رحُبت، حسبنا الله و نعم الوكيل، و النّاس في غيّهم يعمهون، و في دنياهم لاهين، و عن أخراهم معرضين، و من الدّين منصرفين، و إذا قلت لهم اتّقوا الله أخذتهم العزّة بالإثم متكبّرين!!
أين أنتم؟!، أين إخواني و أخواتي المؤمنين الطاهرين؟!!، أين من يريد الموت على أن يفتن في دينه؟!!، أين من يتجرّع كأس الأسى و الحزن على حال المسلمين؟!، أين من يقول تبًّا للحياة إذا عشنى غير مسلمين؟!
و الله أقسم به و بملكوته و سلطانه و عظمته سبحانه، سينصر دينه، على أيدينا أو أيدي أناس قد اختارهم علينا و استبدلنا بهم، و سينصرونه و يموتون لأجله و نحن نتفرّج عليهم، خائفين على حياتنا البائسة الدنيئة، و المقابر كل يوم تأخذ منّا الآلاف و نحن قاعدين في برج مشيّدة، معتقدين أنّ حياتنا طويلة فيها، و لا نعلم أنّ الموت يأتينا و نحن بين أكنافها و دروعها و أسلحتها.
لا...لا...لا...، و الله لن نموت بين ظهراني الوهن و الضعف، و نفضّل الموت في سبيل الله على ذلك.
انا بتوافق بنسبة 95 في الميه مع فكرك ماعدا الخمسة في الميه وهي اختلافنا في السياسة في من يحكم مصر
أنا مش عارف ليه يا شيخنا انت تركت قطر مش كان احسن لك من تركيا العلمانية
قالك فيه تغيير
دا في بعابيص
تحية من الجزائر
تحية من الجزائر