خطبة ملفتة للنظر ولكن عندي بعض الملاحظات: مالذي عناه الشيخ حينما قاس انتظار الشباب بالزي والهيئة غاض النظر عن الزي الديني او امور شبابية مهدمة للدين؟ وايضاً هل كان يقصد الشيخ بـ عَلِّمه على الصلاة والصيام هو التربية الروحية ؟ لان الصلاة والصيام لاتكفي ما لم تكن هناك تربية روحية وهذا مايحصل في مجتمعنا صلاة وصوم ثم كفران !! مالذي قصده الشيخ حينما قال جامعاتنا ليست على مايرام الى اي نقطة سلبية جامعية يشير ؟ لم يحدد! ومن هم اهل الحل والعقل من بيدهم مقاليد الامور الذي يدعوهم الى ادراك الشباب الى انتظار الإمام ؟ومنذ متى سلمناهم مقاليد امورنا بكل سهولة اولسنا نحن الشيعة شجعان واهل كرامة ؟؟ ان كان يقصد الحكومة ! ثم يدّعون انها صهيونية اذاً نستنتج ان الصهاينة يمكنهم ادراك الشباب الى الصراط السوي لانتظار المهدي وبذلك فان اليهود هم منتظرون ولايحق لنا التكلم عنهم بسوء...... اما ان كان يقصد المراجع فإذاً الخلل منهم والتقصير برقابهم فلم تسمحوا لنا من قبل بمحاسبتهم واصبحوا يضعون لحياتنا حدوداً ويتحكمون باقتصادنا وعملتنا واعمالنا بينما عملهم الحقيقي هو فقط توجيهنا للاحكام الشرعية الصحيحة واذا ارادوا التدخل في السياسة لجعلوها ناجحة وليست فاشلة كما في العراق وماذا كان يقصد بالحرب المخملية وما ربط اعداد الشباب في العراق باعدادهم في الغرب وهل كون العراق مكتظاً بهم يجعل الإعلام يسرقهم؟ وكيف ندركهم وفي ابسط الامور لم نستطع توفير العمل الجيد لهم او الفرصة المناسبة لافراغ طاقاتهم النشاطية ومواهبهم العقلية اوالخدمة اللازمة التي توسع من نطاق نفسياتهم المعيشية او منحة دراسية تمكنهم من عبور قارات على صعيد الشهادة ! ومن ماذا نستنقذهم ؟ من المواكب الاربعينية التي لافائدة منها سوى الرياء والشهرة باسم الحسين ع ؟ ام من الاعجاب بالافكار الاقتصادية الغربية والتي يسمونها بصورة عامة (بوق الغرب)؟! وماذا عنى الشيخ حينما وصف الاطفال بان براءتهم ذهبت ؟ مالذي فهموه مالم نفهمه في اعمارهم ومن الذي فهّمهم ؟ الم يكن اختلاطهم مع المتبرجات في المجمعات التجارية ونظرهم الى مفاتنهن بهذا العمر كافياً ليخرب عقولهم ام ان هناك ما اراد ان يضيفه الشيخ ؟ -لماذا لاتُحاسَب العوائل على الاهمال؟ -لماذا اللوم يقع على عاتق الشاب؟ -لماذا العراقية دائماً تنجو من الحساب مع انها هي الفاسدة خُلُقياً والمُضلة وبالتالي يُشارُ اليها زوراً بالمُعنَّفة المظلومة؟ -لماذا لااحد ينظر بعين الاعتبار الى الاهانات التي توَجَّه نحو الدين والضربات النازلة عليه كشتم الذات الإلهية والتفاخر بالمعصية وتدليل المتبرجات و التكلم باسم الدين بامور ضد الدين؟ -هل الدين يرضى ان حصيلة كحصيلة الشباب العراقي يكون عاطلاً عن العمل بينما العراقيات يسرحن بالهدايا والاهازيج والعلاقات والمديح والمال المترف مقابل لا شيء؟ -لماذا يتم إهمال الشاب بسهولة وحينما يُخرج طاقته السلبية المكبوته تتم محاسبته بشكل قاسٍ وكأن البلد ليس فيه اي مشاكل؟ من كان في عقله من الرجاحة مايكفي و في قلبه علم ينفعه وفي فمه كلام يملأ جعبته فليشاركني الرد لِأَستفيد وتستفيدون .
اللهم صل على محمد وال محمد
يا صاحب الزمان 🤍
الله يحفظك ياشيخ حبيب الكاظمي وجزاك الله خير
كل وانتم بالف خير وكل عام وانتم من النتظرين والموالين لالي البيت عليهم السلام
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرج قائم ال محمد
ازاد الله توفيقم شيخنا الفاضل
نسألكم الدعاء شيخنا لحواىج ماسه
الهم صلي على محمد وآل محمد كل عام وانتو بالف خير شيعة امير المومنين
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وآللهم ارزقنا زيارة
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم ياكريم يارب العالمين بحق محمد وال محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليك ياسيدي ياباعبد الله اللهم ارزقنا زيارة مولاي في الدنيا والآخرة اسال الله العافيه والستر يفرج عن كل مهموم امين رب العالمين
اللهم صل علي محمد وعلي آل محمد وعجل فرجهم
اللهمَّ صلِّ على محمد وال محمد
موفق شيخ حبيب ارجو منك الدعاء
هل بالأمكان انزال صلاة العيد بأمامة سماحته
خطبة ملفتة للنظر ولكن عندي بعض الملاحظات:
مالذي عناه الشيخ حينما قاس انتظار الشباب بالزي والهيئة غاض النظر عن الزي الديني او امور شبابية مهدمة للدين؟
وايضاً هل كان يقصد الشيخ بـ عَلِّمه على الصلاة والصيام هو التربية الروحية ؟ لان الصلاة والصيام لاتكفي ما لم تكن هناك تربية روحية وهذا مايحصل في مجتمعنا صلاة وصوم ثم كفران !!
مالذي قصده الشيخ حينما قال جامعاتنا ليست على مايرام الى اي نقطة سلبية جامعية يشير ؟ لم يحدد!
ومن هم اهل الحل والعقل من بيدهم مقاليد الامور الذي يدعوهم الى ادراك الشباب الى انتظار الإمام ؟ومنذ متى سلمناهم مقاليد امورنا بكل سهولة اولسنا نحن الشيعة شجعان واهل كرامة ؟؟
ان كان يقصد الحكومة ! ثم يدّعون انها صهيونية اذاً نستنتج ان الصهاينة يمكنهم ادراك الشباب الى الصراط السوي لانتظار المهدي وبذلك فان اليهود هم منتظرون ولايحق لنا التكلم عنهم بسوء......
اما ان كان يقصد المراجع فإذاً الخلل منهم والتقصير برقابهم فلم تسمحوا لنا من قبل بمحاسبتهم واصبحوا يضعون لحياتنا حدوداً ويتحكمون باقتصادنا وعملتنا واعمالنا بينما عملهم الحقيقي هو فقط توجيهنا للاحكام الشرعية الصحيحة واذا ارادوا التدخل في السياسة لجعلوها ناجحة وليست فاشلة كما في العراق
وماذا كان يقصد بالحرب المخملية وما ربط اعداد الشباب في العراق باعدادهم في الغرب وهل كون العراق مكتظاً بهم يجعل الإعلام يسرقهم؟ وكيف ندركهم وفي ابسط الامور لم نستطع توفير العمل الجيد لهم او الفرصة المناسبة لافراغ طاقاتهم النشاطية ومواهبهم العقلية اوالخدمة اللازمة التي توسع من نطاق نفسياتهم المعيشية او منحة دراسية تمكنهم من عبور قارات على صعيد الشهادة !
ومن ماذا نستنقذهم ؟ من المواكب الاربعينية التي لافائدة منها سوى الرياء والشهرة باسم الحسين ع ؟ ام من الاعجاب بالافكار الاقتصادية الغربية والتي يسمونها بصورة عامة (بوق الغرب)؟!
وماذا عنى الشيخ حينما وصف الاطفال بان براءتهم ذهبت ؟ مالذي فهموه مالم نفهمه في اعمارهم ومن الذي فهّمهم ؟ الم يكن اختلاطهم مع المتبرجات في المجمعات التجارية ونظرهم الى مفاتنهن بهذا العمر كافياً ليخرب عقولهم ام ان هناك ما اراد ان يضيفه الشيخ ؟
-لماذا لاتُحاسَب العوائل على الاهمال؟
-لماذا اللوم يقع على عاتق الشاب؟
-لماذا العراقية دائماً تنجو من الحساب مع انها هي الفاسدة خُلُقياً والمُضلة وبالتالي يُشارُ اليها زوراً بالمُعنَّفة المظلومة؟
-لماذا لااحد ينظر بعين الاعتبار الى الاهانات التي توَجَّه نحو الدين والضربات النازلة عليه كشتم الذات الإلهية والتفاخر بالمعصية وتدليل المتبرجات و التكلم باسم الدين بامور ضد الدين؟
-هل الدين يرضى ان حصيلة كحصيلة الشباب العراقي يكون عاطلاً عن العمل بينما العراقيات يسرحن بالهدايا والاهازيج والعلاقات والمديح والمال المترف مقابل لا شيء؟
-لماذا يتم إهمال الشاب بسهولة وحينما يُخرج طاقته السلبية المكبوته تتم محاسبته بشكل قاسٍ وكأن البلد ليس فيه اي مشاكل؟
من كان في عقله من الرجاحة مايكفي و في قلبه علم ينفعه وفي فمه كلام يملأ جعبته فليشاركني الرد لِأَستفيد وتستفيدون .
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف