أثر القرآن في الحضارة (1)

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 29 ธ.ค. 2024

ความคิดเห็น • 5

  • @سيدليثالعنكوشي
    @سيدليثالعنكوشي 9 วันที่ผ่านมา +1

    اي دين لا يثبت في المجتمع الا بطريقتين وهما
    القرار السياسي للملك او الحاكم و الامر الاخر بقوة السيف
    مع الوقت تظهر الاستجابة الاجتماعية بما يحقق الحاجة و الاهمية

    • @riyadh_sajet
      @riyadh_sajet  9 วันที่ผ่านมา +1

      @@سيدليثالعنكوشي لكن ذلك لا يضمن بقاءه بعد زوال السبب كما حصل في الأندلس ، وبخلاف ذلك كان في اندونيسيا

    • @سيدليثالعنكوشي
      @سيدليثالعنكوشي 9 วันที่ผ่านมา +1

      @riyadh_sajet
      لكن نرى الان المسيحية و البوذية و الاسلام اديان باقية لحد الان يوم ثبتها قرار الملك و السيف
      تغيير الجبال الشامخات اسهل بكثير من تغيير عقائد الناس
      مودتي

  • @farouksaed9160
    @farouksaed9160 9 วันที่ผ่านมา +2

    يادكتور رياض ياأخي الكريم العرب في الجزيرة العربية كانت عندهم حضارة والدليل من القرآن الكريم عن العرب البائدة عاد وثمود أليسوا عربا ولكنهم بعد أن كفروا وتحدوا الله في أنبيائه تعرضوا للإبادة ولكن نقول عن عرب الجاهلية أو قريش ومايحيط بهم في زمانهم من العرب الأخرى كانوا يعيشوا بالخيام وهناك من تمدن بعد إحتكاكهم بالحضارات الأخرى كالفرس والروم مثلما كان باليمن والحبشة ( السودان) ألم يبني إبرهة القليس والتي أراد أن تكون هي البديل عن الكعبة لزيارتها بدلا زيارة مكة وغير ذلك

    • @riyadh_sajet
      @riyadh_sajet  9 วันที่ผ่านมา +1

      الحضارة بمعنى العمران كانت منحصرة بأماكن قليلة في جزيرة العرب عزيزي منها اليمن وحصون اليهود في يثرب ، أما الأقوام البائدة فلم يكن لهم امتداد في ورثتهم كما يظهر ولكن الحضارة لا تنحصر بالعمران .