الشهيد/معاوية (سكران الجنة)

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 29 พ.ย. 2024

ความคิดเห็น • 12

  • @مثنى.الحاج
    @مثنى.الحاج 2 หลายเดือนก่อน

    اللهم الحقنا بهم لامبدلين ولا مغيرين

  • @ahmedkhalil832
    @ahmedkhalil832 4 หลายเดือนก่อน

    نسأل ان يغفر له ويرحمه

  • @محمدمنتصرر
    @محمدمنتصرر 5 หลายเดือนก่อน +3

    قد رأيته في رؤيا منامية قبل عامين و نصف هو و علي عبدالفتاح و كنت شديد الدفاع عنهم ( سكران الجنة و علي عبدالفتاح ) بالإسم و قد بحثت عن سكران الجنة حتى اراه لم اراه إلا اليوم فنسأل الله ان يتقبل منهم و بلحقني بهم على الصدق و التوحيد اللهم استجب ❤

    • @waleedahmed9856
      @waleedahmed9856 5 หลายเดือนก่อน

      السلام عليكم ممكن رقم تواصل معك

    • @siliciao3814
      @siliciao3814 5 หลายเดือนก่อน

      شي عجيب سبحان الله

  • @مانقصدينارمنصدقة
    @مانقصدينارمنصدقة 4 หลายเดือนก่อน

    الله بفضله يجعل الشهيد معاوية في الجنة

  • @البدريالعبدعليالعوضالمحينه
    @البدريالعبدعليالعوضالمحينه 6 หลายเดือนก่อน +2

    اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد
    اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد
    اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد
    اللهم أغفر له وارحمه واسكنه فسيح جناتك جنات الخلد يا رب العالمين

  • @مانقصدينارمنصدقة
    @مانقصدينارمنصدقة 4 หลายเดือนก่อน

    الله بفضله يجعل الشهيد معاوية في الجنة سكران بخمر الجنة

  • @alrayahmajzoub8393
    @alrayahmajzoub8393 6 หลายเดือนก่อน +7

    تقبل الله ابن الخال معاويه الطيب إبراهيم من الله و ولد الاستاذة الفاضلة نفيسة الرشيد ، و هم من اهل الجريف غرب اهل الخرطوم ، وينك يا سكران الجنة تجي تشوف الجنجويد بعملو في شنو في ارض اجدادك ، بس كلنا ثقه منصورين باذن الله

    • @kharoum19
      @kharoum19 6 หลายเดือนก่อน

      هم السابقون ونحن إن شاء الله به لاحقون

    • @عادل-ه2ز
      @عادل-ه2ز 3 หลายเดือนก่อน

      من الذي أتى بالجنجويد وسلحهم وامرهم بقتل الأبرياء.. قبل الانقلاب عليه

    • @Abdullah_7744
      @Abdullah_7744 หลายเดือนก่อน

      ​@@عادل-ه2ز
      زادت قوة الجنجويد بعد سقوط الحكومة السودانية عام ٢٠١٩ وبعد ذلك خربت البلاد وتم تسليم الحكم للعملاء ونفس الشخص الذي سلم الحكم للعملاء قام بالتطبيع مع ... وهو نفس الشخص الذي سمح بتضخم الدعم السريع، رحم الله زمن الإنقاذ حيث كان السودان عزيز وآمن ومستقر، بعد أن سقطت الإنقاذ ضاع السودان