مجهود مشكور ممتع ونافع جدا جعلت مشاوير التنقل في السياره او العمل في البيت و الحديقه او الرياضه اصبحت مفيده اكثر .حذف الموسيقى محبذ لعدم حاجتها أبدا بل مزعجه.
العالم كما أراه ( راسل ) راسل يصدر عن آراء شخصية ، حول مواضيع شتى ، لا يربطها رابط و احيانا تعوزها الدقة ، مثلا ينتقد ماركس لأنه يريد تغيير العالم بينما الفلسفة مهمتها فهم العالم ، و لكن فهم العالم يتضمن تغيره ، فكوبرنيكس فهم النظام الشمسي و قال ان الارض ليست مركز الكون و تدور حول الشمس التي هي مركز الكون ، كوبرنبكس غير العالم عندما فهمه ، زال بطليموس و زال مذهبه الذي سيطر و جمد العلم الفي سنة و زالت معه فيزياء ارسطو الذي استبد بالفكر الفي عام هو الآخر ، فهم العالم و تفسيره يؤدي إلى التغيير و هذا ما عناه ماركس و هنا ماركس يصف الواقع المتغير ، الأمر ذاته ينطبق على بيكون عندما تبنى التجربة و الاستقراء هو الآخر غير العالم و انتعشت التجربة على حساب المنطق الصوري الذي بات عاجزا عن التقدم إلى الإمام و هذا الأمر دفع ديكارت إلى تخطي منطق القياس الأرسطي إلى الاستنباط الديكارت. راسل لم يفهم ماركس ! لماذا ؟ لأن ماركس لا يريد قلب النظام ، ماركس أراد إزالة استغلال الإنسان للإنسان و أراد تعميم المساواة بين البشر لذلك قال الشيوعية هي أن يصبح كل طفل يملك موهبة الموسيقي موتسارت هو الآخر موتسارت ، ، مقولة راسل ان أفلاطون و أرسطو ارادا فهم العالم و هذه مهمة الفلسفة الحقيقة !! جمود و قصر نظر و محدودية في التفكير ، أفلاطون على عظمته لم يفهم العالم ، بل شوه العالم و حوله إلى كهف من ألاشباح ! أما أرسطو رغم إنجازاته فقد كان ضيق الأفق هو الآخر تماما مثل راسل ، كان ارسطو مع نظام العبودية و أن هناك أناس للتفكير و بحاجة للفراغ للتفرغ للفكر ! و هناك عبيد لخدمته ! لم يفهم أرسطو العالم ، استغل عمل العبيد ليتفرغ للتفكير على حساب عذابات الاخريين ، اما مذهب راسل الفلسفي في الذرية المنطقية فلا يختلف عن المثل الذي ضربه عن الطريق إلى مانشستر ؟ فهو يسير كما تسير أمامه الطريق على غير هدى و لا بيان ، يذهب إلى حيث لا يعرف و إلى حيث تقوده قدماه ! تحليل القضية المنطقية الذرية توقف دون تقدم ، فهو ينتهي إلى فكرة نهائية مشلولة لا تتقدم ، تبقى تنتظر دون وظيفة تماما كما هو ينتظر ان يصل إلى مدينة مانشستير على غير يقين ، نصيحة راسل للباحث عن الحقيقة ، عدم اليقين دون التردد ! و لكن أليست الفكرة النهائية من مذهبه في التحليل هي الوقوف دائما حائرا في الفكرة التي أوصله إليها التحليل ! يقول راسل من على يقين مخطئ و يجب أن يترك للشك دائما مجالا و على المرء ان يتصرف تبعا إلى مبدأ الاحتمالات ، لكن الاحتمالات ليست عدم يقين ، أنها منهج او طريقة في بحث النتائج، الاحتمالات لا تعني البلبلة كما يقول راسل ، يدخل هنا في منطق المغالطات و يمزج أمرا بامر دون تمييز ، التساؤل الدائم هو ضروري للعقل و ليس البلبلة ضرورية للعقل ، ثم ان العلم لا يحدث التوازن ، اليقين هو الذي يحدث التوازن ...تابع 28/05/2020
مجهود مشكور ممتع ونافع جدا جعلت مشاوير التنقل في السياره او العمل في البيت و الحديقه او الرياضه اصبحت مفيده اكثر .حذف الموسيقى محبذ لعدم حاجتها أبدا بل مزعجه.
شكرا لكم الشكر موصول لصاحبه الصوت العذب ... مزامير السيده ميم
البداية:
ما هي الفلسفــة؟ 5:55
الحرب و السلام. 21:19
عند القارئة مشكلة في حرف السين
وعندي سؤال عن المترجم د نضمي لوقا هل هو مصري ؟
شكراً لكِ يا صاحبة الصوت العذب .
ولجميع من هم فالقناة .
زنخ
عبدالله التميمي حاضرين واجبنا طال عمرك
الصوت يرتفع وينخفض ليش والا سماعاتي خربانات؟
مجهود يستحق الاشادة والشكر
العالم كما أراه ( راسل )
راسل يصدر عن آراء شخصية ، حول مواضيع شتى ، لا يربطها رابط و احيانا تعوزها الدقة ، مثلا ينتقد ماركس لأنه يريد تغيير العالم بينما الفلسفة مهمتها فهم العالم ، و لكن فهم العالم يتضمن تغيره ، فكوبرنيكس فهم النظام الشمسي و قال ان الارض ليست مركز الكون و تدور حول الشمس التي هي مركز الكون ، كوبرنبكس غير العالم عندما فهمه ، زال بطليموس و زال مذهبه الذي سيطر و جمد العلم الفي سنة و زالت معه فيزياء ارسطو الذي استبد بالفكر الفي عام هو الآخر ، فهم العالم و تفسيره يؤدي إلى التغيير و هذا ما عناه ماركس و هنا ماركس يصف الواقع المتغير ، الأمر ذاته ينطبق على بيكون عندما تبنى التجربة و الاستقراء هو الآخر غير العالم و انتعشت التجربة على حساب المنطق الصوري الذي بات عاجزا عن التقدم إلى الإمام و هذا الأمر دفع ديكارت إلى تخطي منطق القياس الأرسطي إلى الاستنباط الديكارت.
راسل لم يفهم ماركس !
لماذا ؟
لأن ماركس لا يريد قلب النظام ، ماركس أراد إزالة استغلال الإنسان للإنسان و أراد تعميم المساواة بين البشر لذلك قال الشيوعية هي أن يصبح كل طفل يملك موهبة الموسيقي موتسارت هو الآخر موتسارت ، ، مقولة راسل ان أفلاطون و أرسطو ارادا فهم العالم و هذه مهمة الفلسفة الحقيقة !! جمود و قصر نظر و محدودية في التفكير ، أفلاطون على عظمته لم يفهم العالم ، بل شوه العالم و حوله إلى كهف من ألاشباح ! أما أرسطو رغم إنجازاته فقد كان ضيق الأفق هو الآخر تماما مثل راسل ، كان ارسطو مع نظام العبودية و أن هناك أناس للتفكير و بحاجة للفراغ للتفرغ للفكر ! و هناك عبيد لخدمته ! لم يفهم أرسطو العالم ، استغل عمل العبيد ليتفرغ للتفكير على حساب عذابات الاخريين ، اما مذهب راسل الفلسفي في الذرية المنطقية فلا يختلف عن المثل الذي ضربه عن الطريق إلى مانشستر ؟ فهو يسير كما تسير أمامه الطريق على غير هدى و لا بيان ، يذهب إلى حيث لا يعرف و إلى حيث تقوده قدماه !
تحليل القضية المنطقية الذرية توقف دون تقدم ، فهو ينتهي إلى فكرة نهائية مشلولة لا تتقدم ، تبقى تنتظر دون وظيفة تماما كما هو ينتظر ان يصل إلى مدينة مانشستير على غير يقين ، نصيحة راسل للباحث عن الحقيقة ، عدم اليقين دون التردد ! و لكن أليست الفكرة النهائية من مذهبه في التحليل هي الوقوف دائما حائرا في الفكرة التي أوصله إليها التحليل ! يقول راسل من على يقين مخطئ و يجب أن يترك للشك دائما مجالا و على المرء ان يتصرف تبعا إلى مبدأ الاحتمالات ، لكن الاحتمالات ليست عدم يقين ، أنها منهج او طريقة في بحث النتائج، الاحتمالات لا تعني البلبلة كما يقول راسل ، يدخل هنا في منطق المغالطات و يمزج أمرا بامر دون تمييز ، التساؤل الدائم هو ضروري للعقل و ليس البلبلة ضرورية للعقل ، ثم ان العلم لا يحدث التوازن ، اليقين هو الذي يحدث التوازن ...تابع
28/05/2020
محتوى مفيد
شكرا لكم جزيلا على مجهودكم
٢١ض
البقاء شصضض ض
@@افكاري-ي5ه ماذا تريد
هذه هي القناة لصاحبة الصوت
th-cam.com/channels/gQi4HC25DiKboOZe3wVvLg.html
مسروقة هذا الجهد من قناة مزامير السيدة ميم
هذا العمل مسروق من قناة مزامير السيدة ميم
th-cam.com/channels/gQi4HC25DiKboOZe3wVvLg.html
يبدو لي أن القارءة تريد اظهار انوثتها بقراءتها المصطنعة المقرفة هذه
ليس لهذه الدرجة
هذه القارئة صوتها روعة.