سقوط نفقة الرجل بعد وظيفة الزوجة

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 26 ส.ค. 2021
  • تواصل
    برنامج إخباري يقدم ملخص أحداث اليوم عبر وسائل التواصل الإجتماعية، يتابع الحدث وردود الأفعال ويحاول تقديم مادة صحفية متجددة في كل حلقة.
    يوميا​​​​​ 05:30مساءً
    تقديم: معاذ آل صالح +أحمد السويري

ความคิดเห็น • 6

  • @agdisalem7611
    @agdisalem7611 ปีที่แล้ว +1

    الأصل ان الزوجة تخدم الزوج في البيت والرجل يخدم الزوجة (توفير بيت .نفقة .امان) فإذا قضت الزوجةة 8 ساعات كل يوم خارج البيت لابد من حدوث تقصير في حق الزوج والأبناء والبيت. فمن الأزواج من يسمح وهناك من يريد مقابل ومن حقه

  • @Emaa142
    @Emaa142 2 ปีที่แล้ว +1

    شوف بعض الأزواج انصدم من هذه الحقيقة كنا في جهل لانعرف النفقة وحدودها لكن الحمدلله تحدث العلماء الافاضل في هذا الشأن ومنهم بن باز وبن عثيمين رحمهما الله واعلم انهم ماجاوا بشيء من روسهم جميعها عليها ادلة شرعية
    والنفقة بحسب الزمان والمكان والشخص
    وان اعطاها مال فهي تريده لتلبية احتياجاتهم التي تعد ضرورية في زمننا من ادوات صحية وكريمات وادوات تجميل او قد تجتمع مع صديقاتها اهلها ويشتروا وجبات فمن حقها ان تتمتع بذلك خاصة اذا كانت تعيش هذا الحالة قبل الزواج بعض الازواج طماع صدقني لو احبها وابتعد عن الحقد والضعينة لما فكر اصلا مجرد التفكير في مثل هذا الكلام
    قريبي راتب زوجته فوق ٨ الاف وهو راتبه فوق ١٣ الف اقسم عليها ان لاتنفق على البيت او الابناء قال احفظي فلوسك واصبح يعطيها اذا سافرت لاهلها او نزلت للتسوق مبلغ مالي خاص بها لانها من النفقة الواجبة ... والان هو يبحث لها عن منزل للإستثمار..
    طبعا الشباب لاتعجبهم هذه الحقيقة لانهم غذوا افكارهم بتقاليد وأعراف ليست من الدين في شيء .

  • @user-ev1ns3rm3h
    @user-ev1ns3rm3h 2 ปีที่แล้ว

    نحن كمسلمين يزعمون أنهم يطبقون علينا مايسمونه قانون أحوال نفس مسلمين،هل عندهم دليل شرعي من القرآن الكريم أو السنة النبوية في مدة حضانة الأم للطفل أم أنها مجرد آراء شخصية وقياس واجتهادات شخصية من غير دليل شرعي واتباع للقانون الوضعي الذي ألّفه وكتبه ووضعه أناس غير مسلمين أو جهلاء بقانون الله عز وجل؟ فهناك من يزعم من مشايخ الضلال ووعاظ السلطان أن حضانة الأم للطفل تمتد إلى أن يبلغ الطفل السابعة من العمر وهناك من يزعم إلى سن العاشرة والحادية عشر والخامسة عشر والثامنة عشر ومنهم من يزعم إلى الزواج.هل هذا من ديننا الإسلامي أم هذا لعب ومسخرة وكذب على المسلمين ودجل ينسبونه إلى الإمام الفلاني لإقناع المسلمين به وذلك الإمام بريء مما ينسبونه له لأن الدليل الشرعي لايموت ولايختفي بموت من استدل به على فتوى مدة حضانة الأم للطفل ؟! من عنده هذا الدليل الشرعي من القرآن والسنّة لمدة حضانة الأم للطفل فليعلمنا به مشكورا

  • @le_chat4911
    @le_chat4911 2 ปีที่แล้ว

    إذا احتاج الزوج إلى مساعدة مالية لأسرته، فعليه أن يسأل والده ، وجده ، وإخوته ، وأعمامه ، وأبناء عمومته ، وإخوته وأخواته وأبناء عمومته. هذا هو الشراع الله. هذا من سيره رحيم و علقه العصبه.
    عندما يواجه الزوج صعوبات مالية ، فلا يحق له إبلاغ زوجته بذلك.
    اليوم ، يتصرف بعض الأزواج وكأنهم أيتام.
    إذا كانت للزوجة أصول مالية, يجيب عليها مساعدة والديها, و إخوته وأخواته...
    فيما يتعلق برسول الله صلى الله عليه وسلم وعلي رضي الله عنه و فاطمه رضي الله عنها , كانوا أبناء عمومة, لذلك كان عليهم مساعدة بعضهم البعض

  • @user-ev1ns3rm3h
    @user-ev1ns3rm3h 2 ปีที่แล้ว +2

    النفقة الواجبة على الزوج هي توفير الطعام والملبس والمسكن والعلاج والتعليم للأبناء ومستلزمات الحياة الضرورية،أما النقود التي يحكم بها قضاة المحاكم الوضعية للنساء وتغصب بالقوة من الأزواج فهي أموال مغصوبة وحرام ويجب إعادتها فورا للرجل ويكون عدم ارجاعها في ذمة الزوجة أو الطليقة وفي ذمة قاضي المحكمة والمحامي،ولم يثبت إطلاقا أن الرسول والصحابة والتابعين كانوا يعطون زوجاتهم أو طليقاتهم أو أبنائهم نقودا كنفقة بل إن هذه البدعة جاءت عن طريق القانون الوضعي الذي نشره العلمانيين من السودانيين والمصريين في البلدان العربية بعد ترجمته من الفرنسية.والنساء يعتبرن أن هذا المال المحكوم لها به هو رزق وراتب شهري أتاها بسهولة ولاتعلم أنه مال مغصوب.ومن يؤيد أن النفقة هي نقودا فهو يزعم أنه أعلم من الرسول والصحابة وإن كان قاضيا أو محاميا أو واضعا للقوانين الوضعية الباطلة في قانون الله.