حوار ممتع .. معاناة الإنسان بسبب التسميات .. سواء معاناة اليهود أو الفلسطينين أو معاناة المسلمين في بورما والصين والهند ..الخ أومعاناة الكُرد وبعض الاقليات، أو معاناة الشيعة في بلاد يسيطر عليه السنّة أو معاناة السنّة في بلاد يسيطر عليه الشيعة .. الخ. .. واليوم اتسعت المساحة لتشمل معاناة المواطن العربي المسلم في أوطان العرب والمسلمين، أقصد اليمن، سوريا، ليبيا ، العراق ..الخ. .. البشرية بحاجة إلى "عقد اجتماعي" أكثر إنسانية وعدالة ورحمة.. تحية لكما معا على هذا الحوار التاريخي المفيد.
لم نكن نعامل اليهود العرب كغرباء بل كانو بل كانو جزء لا يتجزء من المجمتع العربي و منهم ساسة الذين اجمع العراق بأكمله عليهم أمثال ساسون حسقيل ابو دينار العراقي و حاميه الذي رفض فرض بريطانية للتعامل بالجنيه الاستيرليني و الاستغناء عن الدينار العراقي حاولت الحركة صهيونية اكتسابه كخبرة لدولة ناشئة لكنه أبى الا ان يكون امين على خزينة العراق و كان كفأ لذلك
ليس هناك يهودي عربي فالعرب من قبائل معروفه كل العرب اما اليهود فهم مجتمع منغلق غير منفتح فلم ينتسبوا لاي عشيره عربيه لانغلاقهم ولم يتصاهروا معهم يعني اليهود كذابين حتى في اصلهم وعليه وجب التنويه يا اخوتي يعني ممكن ان يتزوج عربي من عشيره عربيه اخرى فلاولاد يكونون كلهم عرب فليس هناك يهودي عربي
I keep saying the same thing that Zionism more of a description of the European atheist Ashkenazim who are neither Jewish by race or religion and had no ties whatsoever to the land of Palestine or even the Arab world. Still this limitation wouldn’t stop anyone from being a Jew if they want to be one as long as no political claims of entitlement are made to some geography or history particular to some ethnicity. Indeed, you could be an Arab Jew just like you could be an Arab Iranian or a Muslim Indonesian. Religion, race and nationality are three different categories even more so than ethnicity or political identity. One could be a Jew only by political persuasion or ethnicity as what happened with Israelis who are not religious followers of Judaism or culturally Semitic eastern people. In any case, there is no problem of being a Jew. The problem starts when colonial claims are made at the expense of other indigenous people.
أخي الدكتور شلايم له كتابات دامغة ضد السرديات الصهيونية وضد إسرائيل. بنهاية المطاف هو يهودي ضد الصهيونية حاله حال إيلان بابيه. تصور أن كتاباتهم تمثل كنز للعمل الأكاديمي والثقافي ضد الصهيونية. وأقول هذا القول من دون ذرة تقليل تجاه المقاومة الباسلة والتي هي مصدر فخر لكل شريف في هذه الدنيا، فمقاومة الاحتلال على الأرض يجب أن تصحب بعمل حثيث على الصعيد الأكاديمي والأعلامي والثقافي لتفكيك هذا الكيان الكولونيالي الإحلالي الغاصب
جزاكم الله خيرا على هذا الحوار الراقي والذي يثبت ان المسلمين مسالمين مع كل الأديان كما أمرنا الله سبحانه وتعالى
الشكر الجزيل لك أستاذ عزام على هذا الحوار الممتع، و الشكر موصول للبروفسور أبي على قوله الحقيقة التي غيبت عن العالم 🙂
Thank you very much professor Avi for this very interesting interview, we hope to see you again and again 🙂
حوار ممتع .. معاناة الإنسان بسبب التسميات .. سواء معاناة اليهود أو الفلسطينين أو معاناة المسلمين في بورما والصين والهند ..الخ أومعاناة الكُرد وبعض الاقليات، أو معاناة الشيعة في بلاد يسيطر عليه السنّة أو معاناة السنّة في بلاد يسيطر عليه الشيعة .. الخ. .. واليوم اتسعت المساحة لتشمل معاناة المواطن العربي المسلم في أوطان العرب والمسلمين، أقصد اليمن، سوريا، ليبيا ، العراق ..الخ. .. البشرية بحاجة إلى "عقد اجتماعي" أكثر إنسانية وعدالة ورحمة.. تحية لكما معا على هذا الحوار التاريخي المفيد.
لقاء راقي ورائع❤
مقابلةً رائعة
حوار رائع !
التفجيرات التي تمت ببغداد مماثلة جدا لما تم في القاهرة و الاسكندرية بمصر تحت مسمى فضيحة لافون و كان ايضا تحت قيادة ماكس بينت
هو الآن فين من حرب الإبادة ضد الشعب الفلسطيني و اللبناني ؟؟
لم نكن نعامل اليهود العرب كغرباء بل كانو بل كانو جزء لا يتجزء من المجمتع العربي و منهم ساسة الذين اجمع العراق بأكمله عليهم أمثال ساسون حسقيل ابو دينار العراقي و حاميه الذي رفض فرض بريطانية للتعامل بالجنيه الاستيرليني و الاستغناء عن الدينار العراقي حاولت الحركة صهيونية اكتسابه كخبرة لدولة ناشئة لكنه أبى الا ان يكون امين على خزينة العراق و كان كفأ لذلك
الصهيونية لعبت بمصائر البشر ولازالت تفعل !
نعم كل هدا الكلام هحاء في القايد ولكن الناس تريد الادلة وتفنيد اقاويله بالحجج وليس بالكلام ككلام المتخاصمات في الحمام
Fascinating insight to Zionist machinations
الهوية ،
ليس هناك يهودي عربي فالعرب من قبائل معروفه كل العرب اما اليهود فهم مجتمع منغلق غير منفتح فلم ينتسبوا لاي عشيره عربيه لانغلاقهم ولم يتصاهروا معهم يعني اليهود كذابين حتى في اصلهم وعليه وجب التنويه يا اخوتي يعني ممكن ان يتزوج عربي من عشيره عربيه اخرى فلاولاد يكونون كلهم عرب فليس هناك يهودي عربي
I keep saying the same thing that Zionism more of a description of the European atheist Ashkenazim who are neither Jewish by race or religion and had no ties whatsoever to the land of Palestine or even the Arab world. Still this limitation wouldn’t stop anyone from being a Jew if they want to be one as long as no political claims of entitlement are made to some geography or history particular to some ethnicity. Indeed, you could be an Arab Jew just like you could be an Arab Iranian or a Muslim Indonesian. Religion, race and nationality are three different categories even more so than ethnicity or political identity. One could be a Jew only by political persuasion or ethnicity as what happened with Israelis who are not religious followers of Judaism or culturally Semitic eastern people. In any case, there is no problem of being a Jew. The problem starts when colonial claims are made at the expense of other indigenous people.
Враг России
Александр Израиль
Исраэль Лазаревич Гельванд, родился 8 сентября в еврейской семье. кто он ?
انتم اخطر من المطبعين العلنيين يا محترفي الميوعة والمراوغة
أخي الدكتور شلايم له كتابات دامغة ضد السرديات الصهيونية وضد إسرائيل. بنهاية المطاف هو يهودي ضد الصهيونية حاله حال إيلان بابيه. تصور أن كتاباتهم تمثل كنز للعمل الأكاديمي والثقافي ضد الصهيونية. وأقول هذا القول من دون ذرة تقليل تجاه المقاومة الباسلة والتي هي مصدر فخر لكل شريف في هذه الدنيا، فمقاومة الاحتلال على الأرض يجب أن تصحب بعمل حثيث على الصعيد الأكاديمي والأعلامي والثقافي لتفكيك هذا الكيان الكولونيالي الإحلالي الغاصب