@@mohamedabdelrahman9208 هم أقرب إلى النفاق فهم لا يظهرون الكفر وفي المقابل أفعالهم تتنافى مع تعاليم الدين الإسلامي وهم أيضا يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض بإختصار هم ومن يدعمهم يريدون دينا على حسب اهواءهم. يعني دين الحجاب فيه ليس فرض. العري واللباس المثير ليس حرام. الغناء والرقص والحفلات الماجنة والأفلام الإغراء تسمى فن ومن يقول بتحريم كل ما سبق فهو متطرف وإخواني وارهابي.!!!!! وللأسف تحس ان أغلب شيوخ الأزهر يخشون المخلوق اكثر من خشيتهم من الخالق
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف...
بالله عليكم ده مسجون لي مننزلش ونبقى أيد واحدة ونبقا وراء ذلك الشيخ محمود ونقلب القضية رأي عام وانشاء الله يجزاك الله خيرا ياشيخ محمود ألهم فق ضيق الوقت الذي تشهد أن الناس لسه بصا وسكتت على الظلم ربنا يفرج هم كل مهموم ربنا يوفقك ياشيخ محمود الحسنات ❤
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.
@@thebegesttree عندك أمريكا علمانية لكنها ترفض تعيين حاكم مسلم كرئيس للبلاد ليه ؟؟؟ مش العلمانية لا تفرق بين الأديان ؟؟؟ ودول أوروبا نفس الكلام ممنوع حاكم مسلم يحكم بلادهم
@@shawqi3788 يعنى ايه حكم إسلامي. ( ومنهم اميون لا يعلمون الكتاب الا اماني ) الكتاب = العلمانية والديمقراطية. في الدول العلمانية لا يؤثر دين الرئيس على الدولة لأنها قائمة على مؤسسات وقواعد لا يمكن لشخص كسرها. فحتى يصل مسلم إلى منصب الرئاسة لابد أن تدعمه مؤسسة تسمى حزب. أما الدول الدينية أو شبه الدينية مثل مصر. فإن دين الرئيس يؤثر على كيان الدولة نفسها. لأنها دولة قائمة على غير القواعد الصحيحية والعادلة. فاي رئيس من دولة شبه دينية . سوف يؤدي إلى سيطرة المجموعة التى ينتمي إليها على مفاصل الدولة كلها. رئيس عسكري سوف يسيطر بواسطته العسكريين على مفاصل الدولة. رئيس اخواني سوف يسيطر الإخوان بواسطته على مفاصل الدولة رئيس مسيحي سوف يسيطر المسيحيين بواسطته على مفاصل الدولة. رئيس شيعى سوف يسيطر الشيعة بواسطته على مفاصل الدولة. رئيس علوى سوف يسيطر العلويين بواسطته على مفاصل الدولة كما في سوريا. رئيس أسود سوف يسيطر السود على مفاصل الدولة رئيس حححمممااار سوف يسيطر بواستطة الحمير على مفاصل الدولة. لأنها دول شبه دينية. وليست علمانية ولأنها دول. استبدادية ( القوة فوق الحق ) وليست ديمقراطية. أما المقارنة بين دول الغرب وهى دول علمانية وديمقراطية مع دولة شبه دينية واستبدادية. هى مقارنة غير صحيحة. ( في اعتقادك ان لو مسلم حكم امريكا هيطبق الحكم الإسلامي.) قياسا على دولتك. هههههههههههه هههههه
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.....
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.
انت مدلس وادلتك كلها غلط ليست ادله بل تدليس على الناس كل تعليق داخل تعلق عامل نسخ لصق ي جاهل انتم لا تريدون شيء يسمى الاسلام لانه دين حق وليس محرف مثل باقي الاديان لكن لن تضيع أمه قائدها النبي محمد صل الله عليه وسلم خسئت ي هذا خسئت حسبي الله ونعم الوكيل بك @@thebegesttree
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.
@@mohamedahmed-of9mu لما شيخ في السعودية. يفتى بأن لا قطع في سرقة المال العام. قياسا على السرقة من بيت المال. اليس هذا دين؟!!! لما شيخ يفتى بأنه إذا اقترض شخص مبلغ من المال واراد رده إليه بعد عشر سنوات كما هو . اليس دين عدم توريث أبناء الابن المتوفى قبل أبيه من جدهم. اليس دين. لما تغبن المشتري وتبيع له السلعة بأضعاف قيمتها اليس من الدين.
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين اللهم اهدهم واهد الجميع يارب العالمين اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين ❤
اللهم فك اسره يا رب ياريت يا جماعه كلنا ندعيلوا والله هو في كرب عظيم وبيتغرض للعتداء و السب والشتم ومن كتر تعذيبه اصيب بالشلل يا ريت نفتكره في صلاتنا وندعيلوا كلنا 😢😢😢
دين الإسلام هو الدين الصحيح ادخلو الإسلام قبل فوات الأوان اقسم بالله العظيم إن توفيتم وانتم مشركون بالله فسوف تهلكون في جهنم خالدين فيها ليست سنه ولا ١٠ اعوام ولكن هذا العذاب الذي سوف تكونون فيه الى الابد ابحثوا عن الدين الإسلامي ابحثوا عن سيدنا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم وادخلو الاسلام قبل فوات الاوان لا تقرأ وتضحك اقسم بالله العظيم إن توفيت وانت غير مسلم سوف تندم ابحث بنفسك وهتلاقي الحقيقه والله العظيم اللهم اني بلغت اللهم فاشهد
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف....
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.
ادعوا لأخواننا المستضعفين في السودان و فلسطين و سوريا و كامل بقاع العالم في السودان يدفنون أحياء و في غزة يموتون جوعا و في بورما يمنعون من دينهم و يقتلون و في سوريا يرما عليهم الصواريخ و يعذبون في سجو
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف......
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف........
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين اللهم اهد الجميع يارب العالمين اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين ❤
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف....
@@thebegesttree العلمانية من الجانب العقدي: تعني التنكُّرَ للدين، وعدمَ الإيمان به، وترك العمل بأحكامه، وحدوده، وهذا كفر صريح، وشرك قبيح. والعلمانية في الجانب التشريعي تعني: فصلَ الدين عن الدولة، أو فصل الدين عن الحياة كلها، وهذا يعني الحكم بغير ما أنزل الله. والعلمانية في الجانب الأخلاقي تعني: الانفلات والفوضى في إشاعة الفاحشة والرذيلة والشذوذ، والاستهانة بالدين والفضيلة، وسنن الهدى، وهذا ضلال مبين وفساد في الأرض. ومن العلمانيين من يرى أن السنن والآداب الشرعية والأخلاق الإسلامية إنما هي تقاليد موروثة. وهذا تصور جاهلي منحرف[1]. يقول ابن كثير رحمه الله عند قوله تعالى: ﴿ وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ ﴾ [المائدة: 49]؛ أي: فاحكم يا محمد بين الناس: عربِهم، وعجِمهم، أميِّهم وكتابيهم، بما أنزل الله إليك هذا الكتاب العظيم، وبما قرَّره لك من حكم من كان قبلك من الأنبياء، ولم ينسخه في شرعك"[2]. وإليك تفصيل القضية: العلمانية شرك في التوحيد في جانبي الربوبية والألوهية: فالخلق والأمر من أخص خصائص الربوبية، وأجمع صفاتها؛ كما قال تعالى: ﴿ أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ ﴾ [الأعراف: 54]. والأمر في لغة الشارع يأتي بمعنيين: الأول: الأمر الكوني، وهو الذي به يدبر شؤون المخلوقات، وبه يقول للشيء كن فيكون، ومنه قوله تعالى: ﴿ إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ﴾ [يس: 82]. الثاني: الأمر الشرعي، وهو الذي به يُفصل الحلال والحرام، الأمر والنهي وسائر الشرائع، ومنه قوله تعالى: ﴿ وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ ﴾ [السجدة: 24]. وإذا كانت البشرية لم تعرف في تاريخها مَن نازع الله في عموم الخلق أو الأمر بمفهومه الكوني - فقد حفل تاريخها بمن نازع الله في جانب الأمر الشرعي، وادَّعى مشاركته فيه؛ فقد حكى لنا القرآن الكريم عمن قال: ﴿ سَأُنْزِلُ مِثْلَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ ﴾ [الأنعام: 93]. ورأينا في واقعنا المعاصر دعاة العلمانية وهم يقولون: لا سياسة في الدين، ولا دين في السياسة! بل مَن اجترأ على ربه وقال: إن القوانين الوضعية خير من الشريعة الإسلامية؛ لأن الأولى تمثل الحضارة والمدنية، والثانية تمثل البداوة والرجعية! ولا يتحقق توحيد الربوبية إلا بإفراد الله بالخلق والأمر بقسميه: الكوني والشرعي، وإفراده بالأمر الشرعي يقتضي الإقرار له وحده بالسيادة العليا والتشريع المطلق؛ فلا حلال إلا ما أحَلَّه، ولا حرام إلا ما حرَّمه، ولا دين إلا ما شرعه، ومن سوَّغ للناس اتباع شريعة غير شريعته منكرًا لها فهو كافر مشرك. العلمانية ثورة على النبوة: يقول ابن قيم الجوزية رحمه الله: "وأما الرضا بنبيِّه رسولاً: فيتضمن كمال الانقياد له، والتسليم المطلق إليه، بحيث يكون أولى به من نفسه، فلا يتلقَّى الهدى إلا من مواقع كلماته، ولا يحاكم إلا إليه، ولا يحكم عليه غيره، ولا يرضى بحكم غيره البتة، لا في شيء من أسماء الرب وصفاته وأفعاله، ولا في شيء من أذواق حقائق الإيمان ومقاماته، ولا في شيء من أحكامه ظاهره باطنه، لا يرضى في ذلك بحكم غيره، ولا يرضى إلا بحكمه"[3]. قال تعالى: ﴿ فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [النساء: 65]. قال الجصاص رحمه الله: "وفي هذه الآية دلالة على أن من ردَّ شيئًا من أوامر الله تعالى أو أوامر رسوله، فهو خارج من الإسلام، سواءٌ رده من جهة الشك فيه، أو من جهة ترك القبول، والامتناع من التسليم، وذلك يوجب صحة ما ذهب إليه الصحابة في حُكمهم بارتداد من امتنع من أداء الزكاة، وقتلهم، وسَبْيِ ذراريهم؛ لأن الله تعالى حكم بأن من لم يسلِّم للنبي قضاءَه وحكمه، فليس من أهل الإيمان"[4]. فأين هذا من تركِ التَّحاكم إلى شريعته ابتداءً واتهامها بالبداوة والرجعية، أو الجمود وعدم الصلاحية للتطبيق؟ العلمانية استحلال للحكم بغير ما أنزل الله: فقد اتفقت الأمة على أن استحلال المحرمات القطعية كفر بالإجماع، لم ينازع في ذلك - فيما نعلم- أحد؛ يقول شيخ الإسلام ابن تيمية: "والإنسان متى حلَّل الحرام المجمع عليه، أو حرَّم الحلال المجمع عليه، أو بدلَّ الشرع المجمع عليه، كان كافرًا ومرتدًّا باتفاق الفقهاء، وفي مثل هذا نزل قول الله تعالى: ﴿ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ ﴾ [المائدة: 44]؛ أي: هو المستحِلُّ للحكم بغير ما أنزل الله"[5]. فللاستحلال صورتان: الأولى: عدم اعتقاد الحرمة، ومردُّه حينئذ إلى خلل في الإيمان بالربوبية والرسالة، يؤدي إلى كفر التكذيب. الثانية: اعتقاد الحرمة، والامتناع عن التزام هذا التحريم، ومردُّه في هذه الحالة إما: إلى خلل في التصديق بصفة من صفات الشارع؛ كالحكمة والقدرة، وإما: لمجرد التمرد واتباع هوى النفس
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية: "وبيان هذا أن من فعل المحارم مستحلاًّ لها، فهو كافر بالاتفاق، فإنه ما آمن بالقرآن من استحلَّ محارمَه، وكذلك لو استحلَّها من غير فعل، والاستحلال: اعتقاد أن الله لم يحرمها، وتارة بعدم اعتقاد أن الله حرمها، وهذا يكون لخلل في الإيمان بالربوبية، ولخلل في الإيمان بالرسالة، ويكون جحدًا محضًا غير مبني على مقدمة، وتارة يعلمُ أن الله حرَّمها، ويعلم أن الرسول إنما حرم ما حرَّمه الله، ثم يمتنع عن التزام التحريم ويعاند المحرِّم، فهذا أشد كفرًا ممن قبله، وقد يكون هذا مع علمه أن من لم يلتزم هذا التحريم عاقبه الله وعذَّبه، ثم إن هذا الامتناع والإباء إما لخلل في اعتقاد حكمة الآمر وقدرته، فيعود هذا إلى عدم التصديق بصفة من صفاته، وقد يكون مع العلم بجميع ما يصدق به تمرُّدًا أو اتباعًا لغرض النفس، وحقيقته كفر هذا؛ لأنه يعترف لله ورسوله بكل ما أخبر به، ويصدق بكل ما يصدق به المؤمنون، لكنه يكره ذلك ويُبغِضه ويسخَطُه؛ لعدم موافقته لمراده ومشتهاه، ويقول: أنا لا أقرُّ بذلك ولا ألتزمه، وأُبغِض هذا الحق وأنفِرُ عنه، فهذا نوع غير النوع الأول، وتكفير هذا معلوم بالاضطرار من دين الإسلام"[6]. العلمانية حكم الجاهلية وعبودية للهوى: لقد جعل الله طريقين للحكم لا ثالث لهما: حكم الله أو حكم الجاهلية؛ قال تعالى: ﴿ أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ ﴾ [المائدة: 50]. يقول ابن كثير رحمه الله عند تفسير هذه الآية: "ينكر الله تعالى على مَن خرج عن حكم الله المحكم، المشتمل على كل خير، الناهي عن كل شر، وعدل إلى ما سواه من الآراء والأهواء التي وضعها الرجال بلا مستند من شريعة الله، كما كان أهل الجاهلية يحكمون به من الضلالات والجاهلات مما يضعونها بآرائهم وأهوائهم، وكما يحكم به التتار من السياسات الملكية المأخوذة عن ملكهم جنكيز خان الذي وضع لهم "الياسق"، وهو عبارة عن كتاب مجموع من أحكام قد اقتبسها من شرائعَ شتى، من اليهودية والنصرانية والملة الإسلامية، وفيها كثير من الأحكام أخَذَها من مجرد نظره وهواه، فصارت في بنِيه شرعًا متبعًا يقدمونها على الحُكم بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، ومن فعل ذلك منهم فهو كافر يجب قتالُه حتى يرجع إلى حكم الله ورسوله، فلا يُحكِّم سواه في قليل ولا كثير). والعلمانية بما تقوم عليه من رفض الشريعة، تعبيد البشر إلى غير ما أنزل الله، فهي ترجع بهم إلى الجاهلية، وتُدخلهم في عبادة الهوى من دون الله. العلمانية كفرٌ بَوَاح: العلمانية هي قيام الحياة على غير الدين، أو فصل الدين عن الدولة، وهذا يعني بداهةً: الحكمَ بغير ما أنزل الله، وتحكيمَ غير شريعته سبحانه، وقبول الحكم والتشريع من غير الله... لذلك، فالعلمانية هجر لأحكام الله عامة بلا استثناء، وتعطيلٌ لكل ما في الشريعة، وإذا تبين هذا فإننا نقول بما قاله الشيخ محمد بن إبراهيم رحمه الله: "إن من الكفر الأكبر المستبين تنزيلَ القانون اللعين منزلةَ ما نزل به الروح الأمين على قلب محمد صلى الله عليه وسلم ليكون من المنذرين، بلسان عربي مبين، في الحكم به بين العالمين، والردِّ إليه عند تنازع المتنازعين، مناقضةً ومعاندةً لقول الله عز وجل: ﴿ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا ﴾ [النساء: 59]...، فإنه لا يجتمع التَّحاكُمُ إلى غير ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم مع الإيمان في قلب عبد أصلاً، بل أحدهما ينافي الآخر... إن ما جد في حياة المسلمين من تنحية شريعة الله، واستبدالها بالقوانين الوضعية البشرية القاصرة، بل رمي شريعة الله بالرجعية والتخلف وعدم مواكبة التقدم الحضاري والعصر المتطور - إن هذا في حقيقته رِدَّةٌ جديدة على حياة المسلمين"[7]. وهذا هو ما قاله الشيخ عبدالعزيز بن باز في مَعرِضِ رده على القوميين؛ حيث قال: "الوجه الرابع من الوجوه الدالة على بطلان الدعوة إلى القومية العربية أن يقال: إن الدعوة إليها والتكتُّلَ حول رايتها يفضي بالمجتمع ولا بد إلى رفض حكم القرآن؛ لأن القوميين غير المسلمين لن يرضَوْا تحكيم القرآن، فيوجب ذلك لزعماء القومية أن يتخذوا أحكامًا وضعية تخالف حكم القرآن حتى يستوي مجتمع القومية في تلك الأحكام، وقد صرح الكثير منهم بذلك - كما سلف، وهذا هو الفساد العظيم، والكفر المستبين، والرِّدَّة السافرة
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين اللهم اجعل القرآن الكريم ربيع قلوبنا ونور صدورنا وجلاء همومنا واحزاننا اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين ❤
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف...
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف. ...........
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين اللهم انصر فلسطين 🇵🇸 و السودان 🇸🇩 وجميع المسلمين يارب العالمين اللهم لم شمل العرب والمسلمين اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين ❤
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.........
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف....
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.....
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.....
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف....
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.....
ملخص الكلام: حين يضيق على مثل هؤلاء الشيوخ ويتم اضطهادهم وتلفق لهم تهم باطلة ويسجنون فهذه حرب على الإسلام وإسكات للحق. حسبنا الله ونعم الوكيل
هل الذين يحكمون الدوله كافرين ام منافقين؟ لا أعلم
@@mohamedabdelrahman9208 هم أقرب إلى النفاق فهم لا يظهرون الكفر وفي المقابل أفعالهم تتنافى مع تعاليم الدين الإسلامي وهم أيضا يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض بإختصار هم ومن يدعمهم يريدون دينا على حسب اهواءهم. يعني دين الحجاب فيه ليس فرض. العري واللباس المثير ليس حرام. الغناء والرقص والحفلات الماجنة والأفلام الإغراء تسمى فن ومن يقول بتحريم كل ما سبق فهو متطرف وإخواني وارهابي.!!!!! وللأسف تحس ان أغلب شيوخ الأزهر يخشون المخلوق اكثر من خشيتهم من الخالق
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية.
لماذا؟
لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة.
حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية.
وبما
أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه.
إذا
حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة.
تم اعتماد العقل.
لذلك
تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل.
وهو
ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين.
مثال
دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة.
بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند
تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب.
أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل
يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها.
ومثال آخر
الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية.
فعند
المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى.
فإن
الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى.
وهو
ما جعلها متفوقة عليها لقرون.
بينما
عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل.
تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية.
وهو ما يحدث الآن
من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام.
مثال:
في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور.
بل تطلب دليل مادي للحكم.
بينما
في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك.
مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس.
كمثال.
ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة.
بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود.
وهذا
هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا.
سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية.
فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها.
لمنع الغبن وغش المشتري.
تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين.
فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار .
فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا
لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه.
وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة.
وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها.
ملاحظة:
العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.
@@thebegesttree إذا جاوبني علي هذه الأسئله:
من صنعنا؟
ما الهدف من صنعنا؟
هل لنتعارك ونشوف مين الدوله الأقوي أقتصاديا أو سياسيا....إلخ؟
@@thebegesttree روبوت ناسخ لاصق 😒😒
اللهم فك كربة ويسر أمرة
اللهم امين يارب العالمين
آمين
اللهم آمين
الله لا يفك كرب كل من يقلل من المرأة شيخ غبي
لم يبيع دينه بعرض من الدنيا قليل انا بحبك اوي ياشيخ محمود والله ربنا يفك اسره ياحبيبي ولكن مثلك لا يخاف عليه لقد باع نفسه لله فربح البيع ❤❤
جعلك الله يا شيخنا محمود من أهل الفردوس.
فارس الدين الإسلامي فى العصر الحديث الشيخ محمود شعبان
بارك الله فيك يا شيخ محمود
موضوع قديم منذ سنوات .. صانع المحتوي يستعبط من أجل اللايك والشير خيبكم الله
@@nasrmostafa577
لماذا أنت حاقد ؟
نعرف إنه فيديو قديم وممكن فيه ناس لسى مشافتهش @@nasrmostafa577
يعلم الله كم أحبك يا شيخ محمود ❤❤
وأسأل االله العلي القدير ان يفك كربك ويفرج همك ويزيح غمك 🤲
وان ينتقم من من ظلمك 😢
فك الله اسره ياشيخ
انت واخوانك
حسبنا الله ونعم الوكيل
فك الله أسر شيخنا محمود شعبان ،،،،،،،،،،، ونصره على من ظلمه :::::::::::: وأخزى من ظلمه في الدنيا والآخرة ،،،،،،،،،،،
اللهم إني أحب الشيخ محمود شعبان فيك
اللهم جازه خيرا واشدد على قلبه وصبره وزده إيمانا
كلامه يدخل القلب ربنا يعجل بنصره
ربنا يفك اسره ويشفيه شفاء لا يغادر سقما يارب ❤❤
الله يفك أسرة شيخ محمود شعبان ❤
بارك الله فيك ياشيخ محمود وفك كربك ويسر امرك وتولا امرك امين امين امين يارب العالمين
اللهم فك أسره وأجبر خاطره وزلزل أعداءه وأعداء الإسلام
اراد المذيع ان يحرج شيخنا فجاءه الرد القاسي ❤❤❤❤❤❤❤
فك الله أسرك يا شيخ
هكا لازم يكون المسلم صريح قوي غير مداهن،،الحق واحد
أقسم بالله كلام هذا الشيخ جواهر
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية.
لماذا؟
لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة.
حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية.
وبما
أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه.
إذا
حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة.
تم اعتماد العقل.
لذلك
تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل.
وهو
ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين.
مثال
دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة.
بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند
تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب.
أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل
يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها.
ومثال آخر
الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية.
فعند
المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى.
فإن
الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى.
وهو
ما جعلها متفوقة عليها لقرون.
بينما
عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل.
تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية.
وهو ما يحدث الآن
من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام.
مثال:
في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور.
بل تطلب دليل مادي للحكم.
بينما
في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك.
مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس.
كمثال.
ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة.
بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود.
وهذا
هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا.
سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية.
فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها.
لمنع الغبن وغش المشتري.
تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين.
فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار .
فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا
لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه.
وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة.
وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها.
ملاحظة:
العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.
@@thebegesttreeأين هي الدولة البعيدة عن الدين التي نجحت و تقدمت إذا كان مفهومك للتقدم صحيحا
حقيقة انه عالم وحطيب ومفوه اللهم فك اسره ومن معه۔اللهم ءامين
الله اكبر..اسال الله ان يوفقه ويكتب اجره ويحميه وينفع به وبعلمه امه الاسلام
اللهم انصر اخواننا في فلسطين اللهم انصر الإسلام والمسلمين اجمعين يارب العالمين
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية.
لماذا؟
لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة.
حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية.
وبما
أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه.
إذا
حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة.
تم اعتماد العقل.
لذلك
تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل.
وهو
ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين.
مثال
دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة.
بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند
تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب.
أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل
يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها.
ومثال آخر
الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية.
فعند
المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى.
فإن
الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى.
وهو
ما جعلها متفوقة عليها لقرون.
بينما
عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل.
تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية.
وهو ما يحدث الآن
من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام.
مثال:
في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور.
بل تطلب دليل مادي للحكم.
بينما
في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك.
مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس.
كمثال.
ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة.
بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود.
وهذا
هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا.
سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية.
فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها.
لمنع الغبن وغش المشتري.
تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين.
فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار .
فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا
لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه.
وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة.
وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها.
ملاحظة:
العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف...
بالله عليكم ده مسجون لي مننزلش ونبقى أيد واحدة ونبقا وراء ذلك الشيخ محمود ونقلب القضية رأي عام وانشاء الله يجزاك الله خيرا ياشيخ محمود ألهم فق ضيق الوقت الذي تشهد أن الناس لسه بصا وسكتت على الظلم ربنا يفرج هم كل مهموم ربنا يوفقك ياشيخ محمود الحسنات ❤
إن شاء الله هكذا تكتب اخي الكريم جزاك الله خيرا
فك الله أسره وحفظه بحفظه ويعوضه خيرا
لا يداهن ولا يخاف ..... لله درك
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية.
لماذا؟
لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة.
حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية.
وبما
أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه.
إذا
حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة.
تم اعتماد العقل.
لذلك
تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل.
وهو
ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين.
مثال
دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة.
بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند
تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب.
أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل
يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها.
ومثال آخر
الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية.
فعند
المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى.
فإن
الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى.
وهو
ما جعلها متفوقة عليها لقرون.
بينما
عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل.
تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية.
وهو ما يحدث الآن
من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام.
مثال:
في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور.
بل تطلب دليل مادي للحكم.
بينما
في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك.
مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس.
كمثال.
ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة.
بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود.
وهذا
هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا.
سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية.
فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها.
لمنع الغبن وغش المشتري.
تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين.
فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار .
فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا
لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه.
وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة.
وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها.
ملاحظة:
العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.
@@thebegesttree
عندك أمريكا علمانية لكنها ترفض تعيين حاكم مسلم كرئيس للبلاد ليه ؟؟؟ مش العلمانية لا تفرق بين الأديان ؟؟؟ ودول أوروبا نفس الكلام ممنوع حاكم مسلم يحكم بلادهم
@@shawqi3788 مين اللى بيرقض في امريكا.
العلمانية ام الديمقراطية.
@@thebegesttree
الاثنين ضد الحكم الإسلامي
@@shawqi3788
يعنى ايه حكم إسلامي.
( ومنهم اميون لا يعلمون الكتاب الا اماني ) الكتاب = العلمانية والديمقراطية.
في الدول العلمانية لا يؤثر دين الرئيس على الدولة لأنها قائمة على مؤسسات وقواعد لا يمكن لشخص كسرها.
فحتى يصل مسلم إلى منصب الرئاسة لابد أن تدعمه مؤسسة تسمى حزب.
أما الدول الدينية أو شبه الدينية مثل مصر. فإن دين الرئيس يؤثر على كيان الدولة نفسها. لأنها دولة قائمة على غير القواعد الصحيحية والعادلة.
فاي رئيس من دولة شبه دينية . سوف يؤدي إلى سيطرة المجموعة التى ينتمي إليها على مفاصل الدولة كلها.
رئيس عسكري سوف يسيطر بواسطته العسكريين على مفاصل الدولة.
رئيس اخواني سوف يسيطر الإخوان بواسطته على مفاصل الدولة
رئيس مسيحي سوف يسيطر المسيحيين بواسطته على مفاصل الدولة.
رئيس شيعى سوف يسيطر الشيعة بواسطته على مفاصل الدولة.
رئيس علوى سوف يسيطر العلويين بواسطته على مفاصل الدولة كما في سوريا.
رئيس أسود سوف يسيطر السود على مفاصل الدولة
رئيس حححمممااار سوف يسيطر بواستطة الحمير على مفاصل الدولة.
لأنها دول شبه دينية. وليست علمانية ولأنها دول. استبدادية ( القوة فوق الحق ) وليست ديمقراطية.
أما المقارنة بين دول الغرب وهى دول علمانية وديمقراطية مع دولة شبه دينية واستبدادية.
هى مقارنة غير صحيحة.
( في اعتقادك ان لو مسلم حكم امريكا هيطبق الحكم الإسلامي.)
قياسا على دولتك.
هههههههههههه هههههه
لله در الشيخ الفارس الأسد محمود شعبان
عجل الله فرجك يا شيخنا
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية.
لماذا؟
لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة.
حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية.
وبما
أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه.
إذا
حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة.
تم اعتماد العقل.
لذلك
تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل.
وهو
ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين.
مثال
دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة.
بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند
تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب.
أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل
يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها.
ومثال آخر
الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية.
فعند
المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى.
فإن
الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى.
وهو
ما جعلها متفوقة عليها لقرون.
بينما
عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل.
تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية.
وهو ما يحدث الآن
من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام.
مثال:
في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور.
بل تطلب دليل مادي للحكم.
بينما
في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك.
مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس.
كمثال.
ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة.
بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود.
وهذا
هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا.
سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية.
فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها.
لمنع الغبن وغش المشتري.
تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين.
فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار .
فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا
لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه.
وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة.
وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها.
ملاحظة:
العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.....
اللهم فك اسره
اللهم فك اسره واجعله نصرًا للإسلام
فك الله اسرك يا شيخ محمود ومتعنا الله بخطاباتك الجياشه التى تزأر فى وجه تكوين
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا وحبيبنا وسيدنا محمد النبى الكريم وعلى ال بيته وأصحابه أجمعين
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية.
لماذا؟
لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة.
حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية.
وبما
أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه.
إذا
حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة.
تم اعتماد العقل.
لذلك
تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل.
وهو
ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين.
مثال
دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة.
بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند
تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب.
أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل
يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها.
ومثال آخر
الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية.
فعند
المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى.
فإن
الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى.
وهو
ما جعلها متفوقة عليها لقرون.
بينما
عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل.
تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية.
وهو ما يحدث الآن
من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام.
مثال:
في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور.
بل تطلب دليل مادي للحكم.
بينما
في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك.
مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس.
كمثال.
ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة.
بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود.
وهذا
هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا.
سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية.
فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها.
لمنع الغبن وغش المشتري.
تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين.
فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار .
فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا
لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه.
وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة.
وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها.
ملاحظة:
العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.
قال الحق وسجن لقوله الحق أسأل الله أن يفك كربه ويفرج عنه ويزيل همه
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية.
لماذا؟
لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة.
حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية.
وبما
أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه.
إذا
حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة.
تم اعتماد العقل.
لذلك
تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل.
وهو
ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين.
مثال
دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة.
بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند
تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب.
أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل
يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها.
ومثال آخر
الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية.
فعند
المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى.
فإن
الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى.
وهو
ما جعلها متفوقة عليها لقرون.
بينما
عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل.
تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية.
وهو ما يحدث الآن
من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام.
مثال:
في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور.
بل تطلب دليل مادي للحكم.
بينما
في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك.
مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس.
كمثال.
ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة.
بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود.
وهذا
هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا.
سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية.
فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها.
لمنع الغبن وغش المشتري.
تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين.
فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار .
فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا
لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه.
وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة.
وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها.
ملاحظة:
العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.
انت مدلس وادلتك كلها غلط ليست ادله بل تدليس على الناس كل تعليق داخل تعلق عامل نسخ لصق ي جاهل انتم لا تريدون شيء يسمى الاسلام لانه دين حق وليس محرف مثل باقي الاديان لكن لن تضيع أمه قائدها النبي محمد صل الله عليه وسلم خسئت ي هذا خسئت حسبي الله ونعم الوكيل بك @@thebegesttree
ربنا يفرج كربك يا شيخ محمود وينتقم من كل شخص ظلمك
يا أسفاه اين نحن من هذه العقليه الاسلاميه
ما ضرّ المُؤمن إذا لمْ يعرفهُ أحد.. يعيشُ وحيدًا ويموتُ وحيدًا واللّٰه يعرفهُ ويُحبه..
اسأل الله أن يفرج همك ويخرجك من سجون الطواغيت يااسد
الله يفك اسرك والله مصر تحتاج امثالك ياشيخ
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية.
لماذا؟
لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة.
حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية.
وبما
أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه.
إذا
حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة.
تم اعتماد العقل.
لذلك
تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل.
وهو
ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين.
مثال
دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة.
بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند
تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب.
أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل
يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها.
ومثال آخر
الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية.
فعند
المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى.
فإن
الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى.
وهو
ما جعلها متفوقة عليها لقرون.
بينما
عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل.
تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية.
وهو ما يحدث الآن
من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام.
مثال:
في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور.
بل تطلب دليل مادي للحكم.
بينما
في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك.
مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس.
كمثال.
ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة.
بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود.
وهذا
هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا.
سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية.
فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها.
لمنع الغبن وغش المشتري.
تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين.
فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار .
فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا
لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه.
وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة.
وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها.
ملاحظة:
العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.
لقد افحمته ياشيخ محمود فهذا الرجل مدسوس علي الإسلام
شفاه الله وعافاه وفك اسره فارس المنابر الإسلامية وأسد من أسود أهل التوحيد و الجهاد في هذا الزمان ❤
ربنا يفك كربك اللهم امين
الاسلام الحقيقي هنا
فرج الله عنه
نعم صحيح فقد نبه نبينا من مجتمعات النساء السافرات
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا يا شيخ محمود
بارك الله فيك يا شيخنا الفاضل ولا فض الله فاك ودائما صداح بالحق لاتخش في الله لومة لائم
أسد والله العظيم أسد
فك الله أسرك 🤲🏻🌼
ربنا يفك اسره والله العظيم بدمع كل مشوفه بيتكلم طول عمره أسد لا يخشي من احد.الا الله ويقول كلمة الحق دائما ولهذا هوا في السجن الان
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية.
لماذا؟
لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة.
حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية.
وبما
أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه.
إذا
حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة.
تم اعتماد العقل.
لذلك
تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل.
وهو
ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين.
مثال
دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة.
بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند
تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب.
أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل
يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها.
ومثال آخر
الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية.
فعند
المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى.
فإن
الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى.
وهو
ما جعلها متفوقة عليها لقرون.
بينما
عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل.
تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية.
وهو ما يحدث الآن
من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام.
مثال:
في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور.
بل تطلب دليل مادي للحكم.
بينما
في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك.
مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس.
كمثال.
ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة.
بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود.
وهذا
هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا.
سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية.
فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها.
لمنع الغبن وغش المشتري.
تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين.
فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار .
فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا
لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه.
وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة.
وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها.
ملاحظة:
العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.
اني شيعي بس احب هاذه الشيخ مثقف ويحجي عن اقول النبي ص
الحمدلله على نعمه الاسلام
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية.
لماذا؟
لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة.
حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية.
وبما
أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه.
إذا
حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة.
تم اعتماد العقل.
لذلك
تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل.
وهو
ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين.
مثال
دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة.
بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند
تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب.
أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل
يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها.
ومثال آخر
الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية.
فعند
المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى.
فإن
الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى.
وهو
ما جعلها متفوقة عليها لقرون.
بينما
عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل.
تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية.
وهو ما يحدث الآن
من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام.
مثال:
في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور.
بل تطلب دليل مادي للحكم.
بينما
في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك.
مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس.
كمثال.
ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة.
بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود.
وهذا
هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا.
سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية.
فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها.
لمنع الغبن وغش المشتري.
تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين.
فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار .
فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا
لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه.
وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة.
وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها.
ملاحظة:
العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.
@@thebegesttreeلو الشعوب طبقت الدين الإسلام كما يجيب إن يكون من عدل وزكاة ومراعاة الله عز وجل في كل شىء اتقدمت الأمة الإسلامية كما في السابق
@@mohamedahmed-of9mu
امال الناس مطبقة ايه؟
@@thebegesttree مطبقين أهوائهم هو في دين بيقولك أسرق أو اذني أو اعتدي علي الضعيف ؟ يبقا الي بيطبق هو للشهوات وحب الدنيا
@@mohamedahmed-of9mu
لما شيخ في السعودية. يفتى بأن لا قطع في سرقة المال العام. قياسا على السرقة من بيت المال.
اليس هذا دين؟!!!
لما شيخ يفتى بأنه إذا اقترض شخص مبلغ من المال واراد رده إليه بعد عشر سنوات كما هو . اليس دين
عدم توريث أبناء الابن المتوفى قبل أبيه من جدهم. اليس دين.
لما تغبن المشتري وتبيع له السلعة بأضعاف قيمتها اليس من الدين.
فك الله أسرك يا شيخ 😢😢🤲🤲
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين
اللهم اهدهم واهد الجميع يارب العالمين
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين ❤
لن تركع امة قائدها النبي محمد
هو ملك الملوك هو الحي القيوم هو الحي الذي لا يموت 😭😭
صدقت ورب الكعبه 👍🏻
الله هو ملك الملوك هو الحي القيوم هو الذي لا يموت وليس النبي صلى الله عليه وسلم، لاتكن كالشيعة
يعم هو ميقصدش كدة متبقاش بهيم وتاخد الكلام زى م هو كل جملة من اللى هو قالها لوحدها متجمعهمش انت@@إلغاء-ص9ل
اللهم فك اسره يا رب ياريت يا جماعه كلنا ندعيلوا والله هو في كرب عظيم وبيتغرض للعتداء و السب والشتم ومن كتر تعذيبه اصيب بالشلل يا ريت نفتكره في صلاتنا وندعيلوا كلنا 😢😢😢
دين الإسلام هو الدين الصحيح ادخلو الإسلام قبل فوات الأوان اقسم بالله العظيم إن توفيتم وانتم مشركون بالله فسوف تهلكون في جهنم خالدين فيها ليست سنه ولا ١٠ اعوام ولكن هذا العذاب الذي سوف تكونون فيه الى الابد ابحثوا عن الدين الإسلامي ابحثوا عن سيدنا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم وادخلو الاسلام قبل فوات الاوان
لا تقرأ وتضحك
اقسم بالله العظيم إن توفيت وانت غير مسلم سوف تندم
ابحث بنفسك وهتلاقي الحقيقه والله العظيم
اللهم اني بلغت اللهم فاشهد
فك الله اسرك
فك الله أسرك يا شيخ محمود
دكتور محمود شعبان له اسلوب جذاب وجميل في الحوار
لا يداهن...بارك الله فيه و فك أسره
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية.
لماذا؟
لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة.
حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية.
وبما
أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه.
إذا
حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة.
تم اعتماد العقل.
لذلك
تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل.
وهو
ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين.
مثال
دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة.
بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند
تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب.
أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل
يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها.
ومثال آخر
الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية.
فعند
المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى.
فإن
الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى.
وهو
ما جعلها متفوقة عليها لقرون.
بينما
عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل.
تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية.
وهو ما يحدث الآن
من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام.
مثال:
في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور.
بل تطلب دليل مادي للحكم.
بينما
في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك.
مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس.
كمثال.
ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة.
بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود.
وهذا
هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا.
سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية.
فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها.
لمنع الغبن وغش المشتري.
تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين.
فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار .
فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا
لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه.
وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة.
وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها.
ملاحظة:
العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف....
اركض بقلبك هذا الدرب منفرد ، السبق فيه لصادق الإيمان ..
من قرأ آية الكرسي بعد كل صلاة لم يمنعه من دخول الجنة إلا الموت ❤️ وصلوا على النبي
و ابذداال
صلى الله عليه وسلم
فك الله اسره
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية.
لماذا؟
لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة.
حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية.
وبما
أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه.
إذا
حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة.
تم اعتماد العقل.
لذلك
تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل.
وهو
ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين.
مثال
دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة.
بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند
تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب.
أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل
يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها.
ومثال آخر
الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية.
فعند
المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى.
فإن
الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى.
وهو
ما جعلها متفوقة عليها لقرون.
بينما
عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل.
تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية.
وهو ما يحدث الآن
من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام.
مثال:
في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور.
بل تطلب دليل مادي للحكم.
بينما
في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك.
مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس.
كمثال.
ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة.
بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود.
وهذا
هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا.
سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية.
فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها.
لمنع الغبن وغش المشتري.
تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين.
فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار .
فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا
لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه.
وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة.
وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها.
ملاحظة:
العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.
اللهم كن عوناً له يآرب
بارك الله فيك وفك الله آسرك
اللهم فك اسر الشيخ محمود شعبان
رجل بكل معنى الكلمة
ادعوا لأخواننا المستضعفين في السودان و فلسطين و سوريا و كامل بقاع العالم في السودان يدفنون أحياء و في غزة يموتون جوعا و في بورما يمنعون من دينهم و يقتلون و في سوريا يرما عليهم الصواريخ و يعذبون في سجو
الله يفك اسر شيخنا محمود شعبان
فك الله اسرك شيخنا الجليل
اللهم فرج عنه عاجلا غير آجل يارب العالمين 🤲🤲🤲🤲🤲🤍🇦🇪💚
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية.
لماذا؟
لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة.
حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية.
وبما
أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه.
إذا
حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة.
تم اعتماد العقل.
لذلك
تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل.
وهو
ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين.
مثال
دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة.
بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند
تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب.
أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل
يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها.
ومثال آخر
الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية.
فعند
المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى.
فإن
الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى.
وهو
ما جعلها متفوقة عليها لقرون.
بينما
عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل.
تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية.
وهو ما يحدث الآن
من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام.
مثال:
في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور.
بل تطلب دليل مادي للحكم.
بينما
في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك.
مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس.
كمثال.
ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة.
بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود.
وهذا
هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا.
سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية.
فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها.
لمنع الغبن وغش المشتري.
تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين.
فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار .
فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا
لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه.
وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة.
وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها.
ملاحظة:
العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف......
@@thebegesttree كلامك دليل الحادك...لولا الدين لعشنا..مثل الحيوانات..الدين هو الذى اكرمنا وطهرنا... والحمد لله رب العالمين 💚🤍💚💚🤍🤍💚💚🇸🇦🇦🇪
@@thebegesttree يختااااااي مش بقولكم الحمار اهو😂😂
هو الله جل جلاله اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا وحبيبنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
بارك الله فيك وجزاك الله خير الجزاء يا شيخنا الفاضل ❤❤❤❤❤
الحمد لله والشكر لله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية.
لماذا؟
لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة.
حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية.
وبما
أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه.
إذا
حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة.
تم اعتماد العقل.
لذلك
تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل.
وهو
ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين.
مثال
دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة.
بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند
تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب.
أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل
يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها.
ومثال آخر
الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية.
فعند
المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى.
فإن
الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى.
وهو
ما جعلها متفوقة عليها لقرون.
بينما
عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل.
تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية.
وهو ما يحدث الآن
من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام.
مثال:
في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور.
بل تطلب دليل مادي للحكم.
بينما
في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك.
مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس.
كمثال.
ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة.
بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود.
وهذا
هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا.
سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية.
فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها.
لمنع الغبن وغش المشتري.
تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين.
فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار .
فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا
لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه.
وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة.
وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها.
ملاحظة:
العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف........
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين
اللهم اهد الجميع يارب العالمين
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين ❤
اللهم فك أسره وفرج كربه
آللهم أرحمه في الدنيا والآخرة حيا وميتاً
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية.
لماذا؟
لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة.
حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية.
وبما
أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه.
إذا
حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة.
تم اعتماد العقل.
لذلك
تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل.
وهو
ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين.
مثال
دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة.
بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند
تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب.
أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل
يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها.
ومثال آخر
الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية.
فعند
المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى.
فإن
الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى.
وهو
ما جعلها متفوقة عليها لقرون.
بينما
عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل.
تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية.
وهو ما يحدث الآن
من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام.
مثال:
في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور.
بل تطلب دليل مادي للحكم.
بينما
في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك.
مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس.
كمثال.
ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة.
بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود.
وهذا
هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا.
سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية.
فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها.
لمنع الغبن وغش المشتري.
تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين.
فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار .
فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا
لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه.
وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة.
وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها.
ملاحظة:
العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف....
@@thebegesttree العلمانية من الجانب العقدي:
تعني التنكُّرَ للدين، وعدمَ الإيمان به، وترك العمل بأحكامه، وحدوده، وهذا كفر صريح، وشرك قبيح.
والعلمانية في الجانب التشريعي تعني:
فصلَ الدين عن الدولة، أو فصل الدين عن الحياة كلها، وهذا يعني الحكم بغير ما أنزل الله.
والعلمانية في الجانب الأخلاقي تعني:
الانفلات والفوضى في إشاعة الفاحشة والرذيلة والشذوذ، والاستهانة بالدين والفضيلة، وسنن الهدى، وهذا ضلال مبين وفساد في الأرض.
ومن العلمانيين من يرى أن السنن والآداب الشرعية والأخلاق الإسلامية إنما هي تقاليد موروثة. وهذا تصور جاهلي منحرف[1].
يقول ابن كثير رحمه الله عند قوله تعالى: ﴿ وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ ﴾ [المائدة: 49]؛ أي: فاحكم يا محمد بين الناس: عربِهم، وعجِمهم، أميِّهم وكتابيهم، بما أنزل الله إليك هذا الكتاب العظيم، وبما قرَّره لك من حكم من كان قبلك من الأنبياء، ولم ينسخه في شرعك"[2].
وإليك تفصيل القضية:
العلمانية شرك في التوحيد في جانبي الربوبية والألوهية:
فالخلق والأمر من أخص خصائص الربوبية، وأجمع صفاتها؛ كما قال تعالى: ﴿ أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ ﴾ [الأعراف: 54].
والأمر في لغة الشارع يأتي بمعنيين:
الأول: الأمر الكوني، وهو الذي به يدبر شؤون المخلوقات، وبه يقول للشيء كن فيكون، ومنه قوله تعالى: ﴿ إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ﴾ [يس: 82].
الثاني: الأمر الشرعي، وهو الذي به يُفصل الحلال والحرام، الأمر والنهي وسائر الشرائع، ومنه قوله تعالى: ﴿ وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ ﴾ [السجدة: 24].
وإذا كانت البشرية لم تعرف في تاريخها مَن نازع الله في عموم الخلق أو الأمر بمفهومه الكوني - فقد حفل تاريخها بمن نازع الله في جانب الأمر الشرعي، وادَّعى مشاركته فيه؛ فقد حكى لنا القرآن الكريم عمن قال: ﴿ سَأُنْزِلُ مِثْلَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ ﴾ [الأنعام: 93].
ورأينا في واقعنا المعاصر دعاة العلمانية وهم يقولون: لا سياسة في الدين، ولا دين في السياسة! بل مَن اجترأ على ربه وقال: إن القوانين الوضعية خير من الشريعة الإسلامية؛ لأن الأولى تمثل الحضارة والمدنية، والثانية تمثل البداوة والرجعية!
ولا يتحقق توحيد الربوبية إلا بإفراد الله بالخلق والأمر بقسميه: الكوني والشرعي، وإفراده بالأمر الشرعي يقتضي الإقرار له وحده بالسيادة العليا والتشريع المطلق؛ فلا حلال إلا ما أحَلَّه، ولا حرام إلا ما حرَّمه، ولا دين إلا ما شرعه، ومن سوَّغ للناس اتباع شريعة غير شريعته منكرًا لها فهو كافر مشرك.
العلمانية ثورة على النبوة:
يقول ابن قيم الجوزية رحمه الله: "وأما الرضا بنبيِّه رسولاً: فيتضمن كمال الانقياد له، والتسليم المطلق إليه، بحيث يكون أولى به من نفسه، فلا يتلقَّى الهدى إلا من مواقع كلماته، ولا يحاكم إلا إليه، ولا يحكم عليه غيره، ولا يرضى بحكم غيره البتة، لا في شيء من أسماء الرب وصفاته وأفعاله، ولا في شيء من أذواق حقائق الإيمان ومقاماته، ولا في شيء من أحكامه ظاهره باطنه، لا يرضى في ذلك بحكم غيره، ولا يرضى إلا بحكمه"[3].
قال تعالى: ﴿ فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [النساء: 65].
قال الجصاص رحمه الله: "وفي هذه الآية دلالة على أن من ردَّ شيئًا من أوامر الله تعالى أو أوامر رسوله، فهو خارج من الإسلام، سواءٌ رده من جهة الشك فيه، أو من جهة ترك القبول، والامتناع من التسليم، وذلك يوجب صحة ما ذهب إليه الصحابة في حُكمهم بارتداد من امتنع من أداء الزكاة، وقتلهم، وسَبْيِ ذراريهم؛ لأن الله تعالى حكم بأن من لم يسلِّم للنبي قضاءَه وحكمه، فليس من أهل الإيمان"[4].
فأين هذا من تركِ التَّحاكم إلى شريعته ابتداءً واتهامها بالبداوة والرجعية، أو الجمود وعدم الصلاحية للتطبيق؟
العلمانية استحلال للحكم بغير ما أنزل الله:
فقد اتفقت الأمة على أن استحلال المحرمات القطعية كفر بالإجماع، لم ينازع في ذلك - فيما نعلم- أحد؛ يقول شيخ الإسلام ابن تيمية: "والإنسان متى حلَّل الحرام المجمع عليه، أو حرَّم الحلال المجمع عليه، أو بدلَّ الشرع المجمع عليه، كان كافرًا ومرتدًّا باتفاق الفقهاء، وفي مثل هذا نزل قول الله تعالى: ﴿ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ ﴾ [المائدة: 44]؛ أي: هو المستحِلُّ للحكم بغير ما أنزل الله"[5].
فللاستحلال صورتان:
الأولى: عدم اعتقاد الحرمة، ومردُّه حينئذ إلى خلل في الإيمان بالربوبية والرسالة، يؤدي إلى كفر التكذيب.
الثانية: اعتقاد الحرمة، والامتناع عن التزام هذا التحريم، ومردُّه في هذه الحالة إما: إلى خلل في التصديق بصفة من صفات الشارع؛ كالحكمة والقدرة، وإما: لمجرد التمرد واتباع هوى النفس
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية: "وبيان هذا أن من فعل المحارم مستحلاًّ لها، فهو كافر بالاتفاق، فإنه ما آمن بالقرآن من استحلَّ محارمَه، وكذلك لو استحلَّها من غير فعل، والاستحلال: اعتقاد أن الله لم يحرمها، وتارة بعدم اعتقاد أن الله حرمها، وهذا يكون لخلل في الإيمان بالربوبية، ولخلل في الإيمان بالرسالة، ويكون جحدًا محضًا غير مبني على مقدمة، وتارة يعلمُ أن الله حرَّمها، ويعلم أن الرسول إنما حرم ما حرَّمه الله، ثم يمتنع عن التزام التحريم ويعاند المحرِّم، فهذا أشد كفرًا ممن قبله، وقد يكون هذا مع علمه أن من لم يلتزم هذا التحريم عاقبه الله وعذَّبه، ثم إن هذا الامتناع والإباء إما لخلل في اعتقاد حكمة الآمر وقدرته، فيعود هذا إلى عدم التصديق بصفة من صفاته، وقد يكون مع العلم بجميع ما يصدق به تمرُّدًا أو اتباعًا لغرض النفس، وحقيقته كفر هذا؛ لأنه يعترف لله ورسوله بكل ما أخبر به، ويصدق بكل ما يصدق به المؤمنون، لكنه يكره ذلك ويُبغِضه ويسخَطُه؛ لعدم موافقته لمراده ومشتهاه، ويقول: أنا لا أقرُّ بذلك ولا ألتزمه، وأُبغِض هذا الحق وأنفِرُ عنه، فهذا نوع غير النوع الأول، وتكفير هذا معلوم بالاضطرار من دين الإسلام"[6].
العلمانية حكم الجاهلية وعبودية للهوى:
لقد جعل الله طريقين للحكم لا ثالث لهما: حكم الله أو حكم الجاهلية؛ قال تعالى: ﴿ أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ ﴾ [المائدة: 50].
يقول ابن كثير رحمه الله عند تفسير هذه الآية: "ينكر الله تعالى على مَن خرج عن حكم الله المحكم، المشتمل على كل خير، الناهي عن كل شر، وعدل إلى ما سواه من الآراء والأهواء التي وضعها الرجال بلا مستند من شريعة الله، كما كان أهل الجاهلية يحكمون به من الضلالات والجاهلات مما يضعونها بآرائهم وأهوائهم، وكما يحكم به التتار من السياسات الملكية المأخوذة عن ملكهم جنكيز خان الذي وضع لهم "الياسق"، وهو عبارة عن كتاب مجموع من أحكام قد اقتبسها من شرائعَ شتى، من اليهودية والنصرانية والملة الإسلامية، وفيها كثير من الأحكام أخَذَها من مجرد نظره وهواه، فصارت في بنِيه شرعًا متبعًا يقدمونها على الحُكم بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، ومن فعل ذلك منهم فهو كافر يجب قتالُه حتى يرجع إلى حكم الله ورسوله، فلا يُحكِّم سواه في قليل ولا كثير).
والعلمانية بما تقوم عليه من رفض الشريعة، تعبيد البشر إلى غير ما أنزل الله، فهي ترجع بهم إلى الجاهلية، وتُدخلهم في عبادة الهوى من دون الله.
العلمانية كفرٌ بَوَاح:
العلمانية هي قيام الحياة على غير الدين، أو فصل الدين عن الدولة، وهذا يعني بداهةً: الحكمَ بغير ما أنزل الله، وتحكيمَ غير شريعته سبحانه، وقبول الحكم والتشريع من غير الله...
لذلك، فالعلمانية هجر لأحكام الله عامة بلا استثناء، وتعطيلٌ لكل ما في الشريعة، وإذا تبين هذا فإننا نقول بما قاله الشيخ محمد بن إبراهيم رحمه الله: "إن من الكفر الأكبر المستبين تنزيلَ القانون اللعين منزلةَ ما نزل به الروح الأمين على قلب محمد صلى الله عليه وسلم ليكون من المنذرين، بلسان عربي مبين، في الحكم به بين العالمين، والردِّ إليه عند تنازع المتنازعين، مناقضةً ومعاندةً لقول الله عز وجل: ﴿ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا ﴾ [النساء: 59]...، فإنه لا يجتمع التَّحاكُمُ إلى غير ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم مع الإيمان في قلب عبد أصلاً، بل أحدهما ينافي الآخر...
إن ما جد في حياة المسلمين من تنحية شريعة الله، واستبدالها بالقوانين الوضعية البشرية القاصرة، بل رمي شريعة الله بالرجعية والتخلف وعدم مواكبة التقدم الحضاري والعصر المتطور - إن هذا في حقيقته رِدَّةٌ جديدة على حياة المسلمين"[7].
وهذا هو ما قاله الشيخ عبدالعزيز بن باز في مَعرِضِ رده على القوميين؛ حيث قال: "الوجه الرابع من الوجوه الدالة على بطلان الدعوة إلى القومية العربية أن يقال: إن الدعوة إليها والتكتُّلَ حول رايتها يفضي بالمجتمع ولا بد إلى رفض حكم القرآن؛ لأن القوميين غير المسلمين لن يرضَوْا تحكيم القرآن، فيوجب ذلك لزعماء القومية أن يتخذوا أحكامًا وضعية تخالف حكم القرآن حتى يستوي مجتمع القومية في تلك الأحكام، وقد صرح الكثير منهم بذلك - كما سلف، وهذا هو الفساد العظيم، والكفر المستبين، والرِّدَّة السافرة
@@thebegesttree قال الله تعالى
أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ ۚ فَمَا جَزَاءُ مَن يَفْعَلُ ذَٰلِكَ مِنكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَىٰ أَشَدِّ الْعَذَابِ ۗ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ
سورة البقرة الآية ٨٥
قال الله تعالى
وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ ۖ فَاحْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ ۖ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ عَمَّا جَاءَكَ مِنَ الْحَقِّ ۚ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا ۚ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَٰكِن لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ ۖ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ ۚ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ (48) وَأَنِ احْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَن يَفْتِنُوكَ عَن بَعْضِ مَا أَنزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ ۖ فَإِن تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَن يُصِيبَهُم بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ ۗ وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ (49) أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ ۚ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ (50)
سورة المائدة الآيات من ٤٨ إلى ٥٠
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين
اللهم اجعل القرآن الكريم ربيع قلوبنا ونور صدورنا وجلاء همومنا واحزاننا
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين ❤
بارك الله بعمرك يا شيخ وفك أسرك
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية.
لماذا؟
لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة.
حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية.
وبما
أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه.
إذا
حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة.
تم اعتماد العقل.
لذلك
تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل.
وهو
ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين.
مثال
دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة.
بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند
تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب.
أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل
يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها.
ومثال آخر
الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية.
فعند
المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى.
فإن
الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى.
وهو
ما جعلها متفوقة عليها لقرون.
بينما
عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل.
تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية.
وهو ما يحدث الآن
من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام.
مثال:
في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور.
بل تطلب دليل مادي للحكم.
بينما
في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك.
مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس.
كمثال.
ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة.
بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود.
وهذا
هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا.
سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية.
فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها.
لمنع الغبن وغش المشتري.
تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين.
فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار .
فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا
لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه.
وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة.
وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها.
ملاحظة:
العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف...
الحمدالله على نعمة الإسلام
فرج الله عنك يا شيخ
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية.
لماذا؟
لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة.
حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية.
وبما
أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه.
إذا
حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة.
تم اعتماد العقل.
لذلك
تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل.
وهو
ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين.
مثال
دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة.
بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند
تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب.
أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل
يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها.
ومثال آخر
الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية.
فعند
المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى.
فإن
الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى.
وهو
ما جعلها متفوقة عليها لقرون.
بينما
عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل.
تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية.
وهو ما يحدث الآن
من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام.
مثال:
في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور.
بل تطلب دليل مادي للحكم.
بينما
في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك.
مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس.
كمثال.
ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة.
بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود.
وهذا
هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا.
سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية.
فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها.
لمنع الغبن وغش المشتري.
تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين.
فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار .
فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا
لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه.
وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة.
وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها.
ملاحظة:
العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف. ...........
سبحان الله الذي لا يخاف في الله لومة لائم تجد في كلامه العزه والقوة
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين
اللهم انصر فلسطين 🇵🇸 و السودان 🇸🇩 وجميع المسلمين يارب العالمين
اللهم لم شمل العرب والمسلمين
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين ❤
اللهم فك اسره و كل مظلوم يا رب العالمين.
بارك ألله في صحتك و عملك و فرج عنك و أعزك
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية.
لماذا؟
لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة.
حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية.
وبما
أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه.
إذا
حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة.
تم اعتماد العقل.
لذلك
تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل.
وهو
ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين.
مثال
دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة.
بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند
تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب.
أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل
يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها.
ومثال آخر
الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية.
فعند
المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى.
فإن
الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى.
وهو
ما جعلها متفوقة عليها لقرون.
بينما
عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل.
تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية.
وهو ما يحدث الآن
من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام.
مثال:
في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور.
بل تطلب دليل مادي للحكم.
بينما
في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك.
مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس.
كمثال.
ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة.
بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود.
وهذا
هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا.
سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية.
فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها.
لمنع الغبن وغش المشتري.
تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين.
فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار .
فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا
لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه.
وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة.
وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها.
ملاحظة:
العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.........
@@thebegesttree العلمانية بوابة الشيطان و أنت و أمثالك شياطين الإنس دعاتها . أعطيك مثال بسيط جدا ألأندلس .
اللهم ما فك اسره
جزاكم الله خيرا ونفع بكم
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية.
لماذا؟
لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة.
حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية.
وبما
أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه.
إذا
حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة.
تم اعتماد العقل.
لذلك
تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل.
وهو
ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين.
مثال
دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة.
بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند
تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب.
أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل
يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها.
ومثال آخر
الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية.
فعند
المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى.
فإن
الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى.
وهو
ما جعلها متفوقة عليها لقرون.
بينما
عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل.
تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية.
وهو ما يحدث الآن
من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام.
مثال:
في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور.
بل تطلب دليل مادي للحكم.
بينما
في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك.
مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس.
كمثال.
ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة.
بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود.
وهذا
هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا.
سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية.
فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها.
لمنع الغبن وغش المشتري.
تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين.
فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار .
فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا
لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه.
وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة.
وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها.
ملاحظة:
العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف....
@@thebegesttreeكل ما ادخل على تعليق الاقيك نسخ لصق حمار مدلس كاره للإسلام
ربنا يفك كربه ويفرج همه
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية.
لماذا؟
لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة.
حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية.
وبما
أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه.
إذا
حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة.
تم اعتماد العقل.
لذلك
تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل.
وهو
ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين.
مثال
دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة.
بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند
تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب.
أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل
يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها.
ومثال آخر
الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية.
فعند
المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى.
فإن
الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى.
وهو
ما جعلها متفوقة عليها لقرون.
بينما
عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل.
تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية.
وهو ما يحدث الآن
من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام.
مثال:
في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور.
بل تطلب دليل مادي للحكم.
بينما
في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك.
مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس.
كمثال.
ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة.
بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود.
وهذا
هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا.
سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية.
فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها.
لمنع الغبن وغش المشتري.
تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين.
فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار .
فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا
لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه.
وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة.
وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها.
ملاحظة:
العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.....
ربنا يفك اسره يارب
ربنا يفك كربك ويزيل همك يارب العالمين
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية.
لماذا؟
لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة.
حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية.
وبما
أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه.
إذا
حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة.
تم اعتماد العقل.
لذلك
تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل.
وهو
ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين.
مثال
دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة.
بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند
تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب.
أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل
يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها.
ومثال آخر
الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية.
فعند
المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى.
فإن
الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى.
وهو
ما جعلها متفوقة عليها لقرون.
بينما
عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل.
تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية.
وهو ما يحدث الآن
من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام.
مثال:
في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور.
بل تطلب دليل مادي للحكم.
بينما
في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك.
مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس.
كمثال.
ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة.
بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود.
وهذا
هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا.
سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية.
فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها.
لمنع الغبن وغش المشتري.
تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين.
فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار .
فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا
لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه.
وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة.
وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها.
ملاحظة:
العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.....
@@thebegesttreeالحمار ينسخ و يلصق😂
بارك الله فيك
فك الله اسرك يا شيخ محمود
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية.
لماذا؟
لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة.
حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية.
وبما
أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه.
إذا
حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة.
تم اعتماد العقل.
لذلك
تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل.
وهو
ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين.
مثال
دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة.
بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند
تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب.
أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل
يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها.
ومثال آخر
الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية.
فعند
المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى.
فإن
الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى.
وهو
ما جعلها متفوقة عليها لقرون.
بينما
عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل.
تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية.
وهو ما يحدث الآن
من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام.
مثال:
في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور.
بل تطلب دليل مادي للحكم.
بينما
في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك.
مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس.
كمثال.
ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة.
بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود.
وهذا
هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا.
سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية.
فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها.
لمنع الغبن وغش المشتري.
تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين.
فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار .
فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا
لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه.
وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة.
وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها.
ملاحظة:
العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف....
@@thebegesttreeوراك وراك والزمن طويل ي حمار ي مدلس😂
لا يخاف في الله لومة لائم ،اللهم فك كربه
الله يفك اسرك
#الحرية_لمحمود_شعبان
اللهم فك أسره
بحبه ع أخلاقه بس مشكلته صوته عالي فبينفر اللي قدامه منه ربنا يفك اسره يارب
الله ينصر دينك يا شعبان
لا يخاف فى الله لومة لائم فك الله بالعز اسرك شيخنا الجليل❤
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية.
لماذا؟
لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة.
حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية.
وبما
أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه.
إذا
حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة.
تم اعتماد العقل.
لذلك
تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل.
وهو
ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين.
مثال
دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة.
بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند
تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب.
أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل
يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها.
ومثال آخر
الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية.
فعند
المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى.
فإن
الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى.
وهو
ما جعلها متفوقة عليها لقرون.
بينما
عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل.
تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية.
وهو ما يحدث الآن
من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام.
مثال:
في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور.
بل تطلب دليل مادي للحكم.
بينما
في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك.
مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس.
كمثال.
ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة.
بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود.
وهذا
هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا.
سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية.
فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها.
لمنع الغبن وغش المشتري.
تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين.
فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار .
فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا
لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه.
وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة.
وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها.
ملاحظة:
العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.....
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه
الله أكبر ولله الحمد
احببتك في الله ياشيخ محمود