حامد عبد الصمد الحواجز التي تحول دون إصلاح الإسلام

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 14 ม.ค. 2023
  • Abdel-Samad was born as the third of five children, the son of a Sunni Muslim imam.[1] Abdel-Samad came to Germany in 1995 at the age of 23. He soon married a "rebellious, left-wing teacher with a penchant for mysticism" who was 18-years-older than himself. Abdel-Samad studied Japanese, English and French in Cairo[2] as well as political science in Augsburg. He worked as a scholar in Erfurt and Braunschweig. In Japan, where he was involved with eastern spirituality, he met his second wife. He taught and conducted research until the end of 2009 at the Institute for Jewish History and Culture at the University of Munich; his dissertation topic was: Bild der Juden in ägyptischen Schulbüchern ("Image of the Jews in Egyptian textbooks”). Subsequently, he decided to become a full-time professional writer.
    A member of the Muslim Brotherhood in his university days, a stay in a summer camp run by them triggered doubts, causing him to become skeptical, and finally become an atheist.[3]
    On 24 November 2013, Egyptian news websites (citing his brother Mahmoud) reported that Hamed Abdel-Samad had been kidnapped.[4][5] It was then reported that he resurfaced on Wednesday 27 November 2013.[6] His mother denied that he had been kidnapped.
  • บันเทิง

ความคิดเห็น • 21

  • @maruan131
    @maruan131 ปีที่แล้ว +2

    قال الرب يسوع المسيح لايمكن أن تصلح ثوب مهتري بقماش جديد سيمذق الثوب وتزداد الرقعة كبرا وسيصبح اسواء من الاول
    والرب يباركك استاذ حامد
    اليوم لا يلزمنا كتب مقدسة صرنا بعصر النعمة والتطور وحقوق الإنسان والإنسانية هي الأهم وأفضل إصلاح هو بالعلم
    والف شكر لحضرتك استاذ حامد

  • @mahasalioh9934
    @mahasalioh9934 ปีที่แล้ว +2

    كارثة لا نهاية لها

  • @AA-zr7pw
    @AA-zr7pw ปีที่แล้ว

    ياهلا بنجمك الساطع يااستاذ حامد لاتحاول اصلاح الاسلام من الصعب اصلاح الشياطين خليهم يتوحلون بوحلة الاسلام اريح لنا ازف لك رهيق الزهور والمحبة الصادقة ياعزيزي حامد

  • @user-ow9jo5ou5i
    @user-ow9jo5ou5i ปีที่แล้ว +2

    👍👏

  • @zatara1982
    @zatara1982 ปีที่แล้ว +2

    👍

  • @mozaryesmoktar9149
    @mozaryesmoktar9149 ปีที่แล้ว

    الإسلام يمكن إصلاحه بالقوانين الحديثة بصرامة من خلال حكام لهم نفس وعيكم مع حبهم الحقيقي للوطن والناس المغيبة بالتلقين والقوة والابتزاز والذي تحول إلى تعشيق الذي يادي من دون شك إلى تطور ذهني بطيء واليم جدا ودموي...

  • @hananjhaddadeen3504
    @hananjhaddadeen3504 ปีที่แล้ว +1

    🤗🤗👍👍🤩🤩

  • @pelielpeli6080
    @pelielpeli6080 ปีที่แล้ว

    لا يمكن اصلاح الإظلام ، قولاً واحداً

  • @user-yi3ls8pn4s
    @user-yi3ls8pn4s ปีที่แล้ว

    اكبر حاجز يحول دون إصلاح الإسلام هو أنه كامل تام وصالح لا يحتاج إلى إصلاح،، الإصلاح يتم في الأمة وليس في الاسلام،،

  • @PremjitTalwar
    @PremjitTalwar ปีที่แล้ว +1

    Even if Azhar and Saudi Arabia move to fix Islam (this is the perfect oxymoron), there will always be those who will resist and wage a guerrilla war. And as we see in Africa and other places, this is impossible to fix. Start with educating the kids, and hope for the best.

  • @amanuoelshabo6804
    @amanuoelshabo6804 ปีที่แล้ว +2

    يااستاذ صمد رجاء رجاء رجاء لاتشبه المسيحيّة بالاسلام خلفياتهم مختلفه تعاليمهم مختلفه المسيحيه لاتدخل بالسياسه والاثبات في الكتاب المقدس الإنجيل
    "فَأَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُمْ: «أَعْطُوا مَا لِقَيْصَرَ لِقَيْصَرَ وَمَا للهِ للهِ». فَتَعَجَّبُوا مِنْهُ." (مرقص 12: 17).
    اما في الإسلام دين ودوله محمد كان يقاتل الناس حتئ يشهدون بالمسيحيه لايوجد قتل ولاسيف ارجو ان تطلع على المسيحيّة افضل ولاتقارن مقارنة عمياء لان الموضوع عندما يفقد المصداقية بكون تدليس ولك احترامي

  • @user-xw9rn8lb9w
    @user-xw9rn8lb9w ปีที่แล้ว +1

    هكذا المسيحية ليست دين هي نهج حياة السيد المسيح وصدقت الإنسان على الفطرة كالله مخلوق عقل وجسد وروح
    يعني الإنسان ثلاثي الابعاد حر في عقله ناطق بكلمته روح تسكن ضميره كإنسان ولا علاقة لي بالحيوان الناطق .......
    انا إيماني ليس منغلقا اقول لو وجد الله فانا اسعد الناس وإن لم يوجد لن اخسر إنسانيتي ..

  • @raedraed6886
    @raedraed6886 ปีที่แล้ว +4

    مستحيل يتصلح الإسلام

  • @gamalelmansouri9060
    @gamalelmansouri9060 ปีที่แล้ว

    يا استاذ حامد
    انتو كمثقفين ليش بتتجاهلوا افكار الاسناذ/ محمود محمد طه. الاسلام رسالتين وان الرسالة الاولى التي طبقت في القرن السابع لا تصلح لانسانية القرن العشرين
    وان القران المكي هو الذي تحكم اياته في هذا الزمن

  • @user-hk1hp8wx5n
    @user-hk1hp8wx5n ปีที่แล้ว

    استاذ حامد المسلمين الذين يريدون فعلا اصلا اسلامهم. وتحسين صورته أخذوا فرصة ثمينة جدا أثناء حكم داعش في سوريا والعراق. لأنها فضحت الشريعة أمام الملاء فضحت تصرفات وكلام محمد امام الملاء. وكان لزاما عليهم ان يرفضوا ماقالته وعملته داعش اي رفض كل مافعلته حتى ولو كان محمد فعله والقرآن علمه. حينها كانوا سينجحون. لكنهم عملواوالعكس وقالوا مع المتطرفين ان داعش لاتمثل الإسلام بينما هي فعلا تمثله. ففقدوا الفرصة في إصلاح هذا الدين الذي اساء إلى اتباعه قبل ان يسيء إلى الآخرين.
    النتيجة بنظري لايمكن إصلاح الإسلام ولا حتى بالكتب والكلام . مشروع إصلاح الإسلام يحتاج إلى حاكم قوي متسلط يؤمن بهذا ويفرضه فرضا مثل أمير السعودية. لأن المسلمين متعودين على هذا دينهم يفرض عليهم طاعة الحاكم حتى ولو كان ظالم. أما الكلام والفلسفة والكتب لاينفع لأنك ستواجه شيوخ شاطرين بالكذب والتدجيل على الناس وسيستعملون القرآن ضدك . فالافضل هو حاكم متسلط. امير السعودية بشطبة قلم إلى آلاف الأحاديث وابقى على ١٠٠ حديث او اقل .طيف استطاع فعلها . لأن الدين يسمح له بالطاعة .

  • @user-ow9jo5ou5i
    @user-ow9jo5ou5i ปีที่แล้ว

    غير صالح يجب تلفه

  • @user-hk1hp8wx5n
    @user-hk1hp8wx5n ปีที่แล้ว

    لايمكن اصلا الإسلام. صحيح ان تعطيل أحكام القتل والإرهاب وكره الاخر. مهمة ويمكن يبداوا بها. لكن هذا سيليه تعطيل القرآن كله لانه لالزمة له بعد ذلك الإنجيل يتفوق عليه. اذا النتيجة سينتهي الإسلام. وطبعا لن يقبلوا.

  • @kaylakayla6133
    @kaylakayla6133 ปีที่แล้ว +2

    الاسلام لا يمكن اصلاحه لان هناك مصالح كثيرة ستمس وخاصة لاءمة كذلك المسلمين يؤمنون بان هذ الدين كلام الله ولا يمكن للبشر ان يغيره وانه صالح في كل مكان وزمان