🤔🤔🤔🤔 لماذا جعلتم الرجل يكفر بإتباعه لدين السنة الذي هو من الديانات الأرضية كالبوذية؟؟؟؟ ......السنة البخاريين لا يؤمنون بالكتب الإلهية السابقة....الإيمان بأن الكتب السابقة على أنها محرفة هو (كفر بهذه الكتب).. مثلاً المسيحيين و اليهود يؤمنون بأن القرآن محرف..فهل هذا يعني أنهم يؤمنون بالقرآن؟؟؟؟.. إيمانهم شبيه بإيمان السنة و لكن الفرق أن الله لم يأمر المسيحيين و اليهود بإتباع القرآن بل قال لهم أن يتبعوا كتبهم.. كذلك لو كان التوراة والإنجيل قد لحقهما التحريف، ما كان يأمرالله قائلًا: "وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ، وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ". الإسلام جاء قبل محمد والأدلة كثيرة و موجودة في القرآن و لكنكم حرفتم الإسلام...الله لم يأمر المسيحي في القرآن بإتباع الإسلام لأنه مسلم.. و لكن الله أمر المسيحي والمسلم واليهودي بإتباع الإنجيل و الكتب السابقة.. ((وَمَن يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالًا بَعِيدًا")) (سورة النساء 136). ونلاحظ في هذا النص أنه قال "كتبه" ولم يقل "كتابه". فيجب الإيمان بجميع الكتب الإلهية التي أرسلها هدى ونورًا وموعظة للمتقين.. 🤔🤔🤔🤔لا يوجد كتب سماوية محرفة...ليست محرفة والأدلة من القرآن كثيرة..وهذه الأدلة تنفي بأسلوب قاطع الفكرة الخاطئة التي ظنها البعض وهي أن القران نسخ التوراة والإنجيل!! من المحال أن يكون ناسخًا لهما وفي نفس الوقت يدعو إلى الإيمان بهما ويحذر من إهمال ذلك. السنة هم الكفار و المشركين كما يقول الله في العديد من الآيات.. لا تؤنون يا سنة بالكتب السماوية السابقة على أنها من الله و أنها ليست محرفة كما يؤمن إخواننا اليهود و المسيحيين.... و كتبتم دينكم بعد موت الرسول... كيف أتى دينكم بعد موت الرسول في أحاديث لم يكتب الرسول منها حرف واحد وتفاسير تقول عكس ما تعنيه آيات القرآن.. كون القرآن مصدقًا لما بين يديه من الكتاب، فهذا يعني صحة الإنجيل والتوراة وسلامتهما من التحريف. وإلا فإنه يستحيل على المسلم أن يؤمن بأن القرآن نزل مصدقًا لكتاب محرَّف. كذلك لو كان التوراة والإنجيل قد لحقهما التحريف، ما كان يأمر قائلًا: "وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ، وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ". التمييز والفصل بين النصارى والمشركين أمر واضح جدًا في القرآن، ولا يقتصر على النص السابق، وإنما سنورد هنا أمثلة أخرى. منها قوله: "إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئِينَ وَالنَّصَارَى وَالْمَجُوسَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا إِنَّ اللَّهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ" (سورة الحج 17). . نفس هذا التمييز نجده في الآية 186 من سورة آل عمران، ونجده واضحًا (قوانين التزوج المشترك) وفي قوانين الجزية، ولا يتسع المجال في هذه العُجَالَة لبحث مثل هذا الموضوع الواسع. على أنني سأعود إلى التكلم فيه في نهاية هذا المقال. أما الآن فيكفي في نظرة القرآن إلى إيمان النصارى أن نورد قوله "إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ" (سوره البقرة 62؛ سورة المائدة 69). نظرة القرآن إلى الإنجيل والتوراة: يرى القرآن أن الإنجيل كتاب مقدس سماوي منزل من الله يجب قراءته على المسيحي والمسلم وكل من آمن بالله. فيقول: "نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ، وَأَنزَلَ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ مِن قَبْلُ هُدًى لِّلنَّاسِ" (سورة أل عمران 3، 4). ويقول أيضًا "وَقَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآتَيْنَاهُ الإِنجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ، وَمُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ. وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ، وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ. وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ" (سورة المائدة 46-48). وكون القرآن مصدقًا لما بين يديه من الكتاب، فهذا يعني صحة الإنجيل والتوراة وسلامتهما من التحريف. وإلا فإنه يستحيل على المسلم أن يؤمن بأن القرآن نزل مصدقًا لكتاب محرَّف. كذلك لو كان التوراة والإنجيل قد لحقهما التحريف، ما كان يأمر قائلًا: "وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ، وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ". بل ما كان يصدر أيضًا ذلك الأمر: "قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَسْتُمْ عَلَى شَيْءٍ حَتَّىَ تُقِيمُواْ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ" (سورة المائدة 68). وما أكثر الآيات القرآنية التي تدعو إلى الإيمان بالإنجيل والتوراة، نذكر منها غير سبق "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ آمِنُواْ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِيَ أَنزَلَ مِن قَبْلُ وَمَن يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالًا بَعِيدًا" (سورة النساء 136). ونلاحظ في هذا النص أنه قال "كتبه" ولم يقل "كتابه". فيجب الإيمان بجميع الكتب الإلهية التي أرسلها هدى ونورًا وموعظة للمتقين.. وقد ورد في سورة البقرة عن أهمة هذا الإيمان "وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ. أُوْلَئِكَ عَلَى هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ" (سورة البقرة 4، 5). "قُولُواْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ" (سورة البقرة 136؛ سورة آل عمران 84). "لَسْتُمْ عَلَى شَيْءٍ حَتَّىَ تُقِيمُواْ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ" (سورة المائدة 68).
🤔🤔🤔🤔 لماذا جعلتم الرجل يكفر بإتباعه لدين السنة الذي هو من الديانات الأرضية كالbb بوذية؟؟؟؟ ......السنة البخاريين لا يؤمنون بالكتب الإلهية السابقة....الإيمان بأن الكتب السابقة على أنها محرفة هو (كفر بهذه الكتب).. مثلاً المسيحيين و اليهوdd د يؤمنون بأن القرآن محرف..فهل هذا يعني أنهم يؤمنون بالقرآن؟؟؟؟.. إيمانهم شبيه بإيمان السنة و لكن الفرق أن الله لم يأمر المسيحيين و اليهوdd د بإتباع القرآن بل قال لهم أن يتبعوا كتبهم.. كذلك لو كان التوراة والإنجيل قد لحقهما التحريف، ما كان يأمرالله قائلًا: "وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ، وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ". الإسلام جاء قبل محمد والأدلة كثيرة و موجودة في القرآن و لكنكم حرفتم الإسلام...الله لم يأمر المسيحي في القرآن بإتباع الإسلام لأنه مسلم.. و لكن الله أمر المسيحي والمسلم واليهودي بإتباع الإنجيل و الكتب السابقة.. ((وَمَن يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالًا بَعِيدًا")) (سورة النساء 136). ونلاحظ في هذا النص أنه قال "كتبه" ولم يقل "كتابه". فيجب الإيمان بجميع الكتب الإلهية التي أرسلها هدى ونورًا وموعظة للمتقين.. 🤔🤔🤔🤔لا يوجد كتب سماوية محرفة...ليست محرفة والأدلة من القرآن كثيرة..وهذه الأدلة تنفي بأسلوب قاطع الفكرة الخاطئة التي ظنها البعض وهي أن القران نسخ التوراة والإنجيل!! من المحال أن يكون ناسخًا لهما وفي نفس الوقت يدعو إلى الإيمان بهما ويحذر من إهمال ذلك. السنة هم الكفار و المشركين كما يقول الله في العديد من الآيات.. لا تؤنون يا سنة بالكتب السماوية السابقة على أنها من الله و أنها ليست محرفة كما يؤمن إخواننا اليهود و المسيحيين.... و كتبتم دينكم بعد موت الرسول... كيف أتى دينكم بعد موت الرسول في أحاديث لم يكتب الرسول منها حرف واحد وتفاسير تقول عكس ما تعنيه آيات القرآن.. كون القرآن مصدقًا لما بين يديه من الكتاب، فهذا يعني صحة الإنجيل والتوراة وسلامتهما من التحريف. وإلا فإنه يستحيل على المسلم أن يؤمن بأن القرآن نزل مصدقًا لكتاب محرَّف. كذلك لو كان التوراة والإنجيل قد لحقهما التحريف، ما كان يأمر قائلًا: "وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ، وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ". التمييز والفصل بين النصارى والمشركين أمر واضح جدًا في القرآن، ولا يقتصر على النص السابق، وإنما سنورد هنا أمثلة أخرى. منها قوله: "إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئِينَ وَالنَّصَارَى وَالْمَجُوسَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا إِنَّ اللَّهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ" (سورة الحج 17). . نفس هذا التمييز نجده في الآية 186 من سورة آل عمران، ونجده واضحًا (قوانين التزوج المشترك) وفي قوانين الجزية، ولا يتسع المجال في هذه العُجَالَة لبحث مثل هذا الموضوع الواسع. على أنني سأعود إلى التكلم فيه في نهاية هذا المقال. أما الآن فيكفي في نظرة القرآن إلى إيمان النصارى أن نورد قوله "إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ" (سوره البقرة 62؛ سورة المائدة 69). نظرة القرآن إلى الإنجيل والتوراة: يرى القرآن أن الإنجيل كتاب مقدس سماوي منزل من الله يجب قراءته على المسيحي والمسلم وكل من آمن بالله. فيقول: "نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ، وَأَنزَلَ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ مِن قَبْلُ هُدًى لِّلنَّاسِ" (سورة أل عمران 3، 4). ويقول أيضًا "وَقَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآتَيْنَاهُ الإِنجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ، وَمُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ. وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ، وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ. وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ" (سورة المائدة 46-48). وكون القرآن مصدقًا لما بين يديه من الكتاب، فهذا يعني صحة الإنجيل والتوراة وسلامتهما من التحريف. وإلا فإنه يستحيل على المسلم أن يؤمن بأن القرآن نزل مصدقًا لكتاب محرَّف. كذلك لو كان التوراة والإنجيل قد لحقهما التحريف، ما كان يأمر قائلًا: "وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ، وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ". بل ما كان يصدر أيضًا ذلك الأمر: "قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَسْتُمْ عَلَى شَيْءٍ حَتَّىَ تُقِيمُواْ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ" (سورة المائدة 68). وما أكثر الآيات القرآنية التي تدعو إلى الإيمان بالإنجيل والتوراة، نذكر منها غير سبق "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ آمِنُواْ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِيَ أَنزَلَ مِن قَبْلُ وَمَن يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالًا بَعِيدًا" (سورة النساء 136). ونلاحظ في هذا النص أنه قال "كتبه" ولم يقل "كتابه". فيجب الإيمان بجميع الكتب الإلهية التي أرسلها هدى ونورًا وموعظة للمتقين.. وقد ورد في سورة البقرة عن أهمة هذا الإيمان "وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ. أُوْلَئِكَ عَلَى هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ" (سورة البقرة 4، 5). "قُولُواْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ" (سورة البقرة 136؛ سورة آل عمران 84). "لَسْتُمْ عَلَى شَيْءٍ حَتَّىَ تُقِيمُواْ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ" (سورة المائدة 68).
🤔🤔🤔🤔 لماذا جعلتم الرجل يكفر بإتباعه لدين السنة الذي هو من الديانات الأرضية كالbb بوذية؟؟؟؟ ......السنة البخاريين لا يؤمنون بالكتب الإلهية السابقة....الإيمان بأن الكتب السابقة على أنها محرفة هو (كفر بهذه الكتب).. مثلاً المسيحيين و اليهوdd د يؤمنون بأن القرآن محرف..فهل هذا يعني أنهم يؤمنون بالقرآن؟؟؟؟.. إيمانهم شبيه بإيمان السنة و لكن الفرق أن الله لم يأمر المسيحيين و اليهوdd د بإتباع القرآن بل قال لهم أن يتبعوا كتبهم.. كذلك لو كان التوراة والإنجيل قد لحقهما التحريف، ما كان يأمرالله قائلًا: "وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ، وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ". الإسلام جاء قبل محمد والأدلة كثيرة و موجودة في القرآن و لكنكم حرفتم الإسلام...الله لم يأمر المسيحي في القرآن بإتباع الإسلام لأنه مسلم.. و لكن الله أمر المسيحي والمسلم واليهودي بإتباع الإنجيل و الكتب السابقة.. ((وَمَن يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالًا بَعِيدًا")) (سورة النساء 136). ونلاحظ في هذا النص أنه قال "كتبه" ولم يقل "كتابه". فيجب الإيمان بجميع الكتب الإلهية التي أرسلها هدى ونورًا وموعظة للمتقين.. لا يوجد كتب سماوية محرفة...ليست محرفة والأدلة من القرآن كثيرة..وهذه الأدلة تنفي بأسلوب قاطع الفكرة الخاطئة التي ظنها البعض وهي أن القران نسخ التوراة والإنجيل!! من المحال أن يكون ناسخًا لهما وفي نفس الوقت يدعو إلى الإيمان بهما ويحذر من إهمال ذلك. السنة هم الكفار و المشركين كما يقول الله في العديد من الآيات.. لا تؤنون يا سنة بالكتب السماوية السابقة على أنها من الله و أنها ليست محرفة كما يؤمن إخواننا اليهود و المسيحيين.... و كتبتم دينكم بعد موت الرسول... كيف أتى دينكم بعد موت الرسول في أحاديث لم يكتب الرسول منها حرف واحد وتفاسير تقول عكس ما تعنيه آيات القرآن.. كون القرآن مصدقًا لما بين يديه من الكتاب، فهذا يعني صحة الإنجيل والتوراة وسلامتهما من التحريف. وإلا فإنه يستحيل على المسلم أن يؤمن بأن القرآن نزل مصدقًا لكتاب محرَّف. كذلك لو كان التوراة والإنجيل قد لحقهما التحريف، ما كان يأمر قائلًا: "وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ، وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ". التمييز والفصل بين النصارى والمشركين أمر واضح جدًا في القرآن، ولا يقتصر على النص السابق، وإنما سنورد هنا أمثلة أخرى. منها قوله: "إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئِينَ وَالنَّصَارَى وَالْمَجُوسَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا إِنَّ اللَّهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ" (سورة الحج 17). . نفس هذا التمييز نجده في الآية 186 من سورة آل عمران، ونجده واضحًا (قوانين التزوج المشترك) وفي قوانين الجزية، ولا يتسع المجال في هذه العُجَالَة لبحث مثل هذا الموضوع الواسع. على أنني سأعود إلى التكلم فيه في نهاية هذا المقال. أما الآن فيكفي في نظرة القرآن إلى إيمان النصارى أن نورد قوله "إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ" (سوره البقرة 62؛ سورة المائدة 69). نظرة القرآن إلى الإنجيل والتوراة: يرى القرآن أن الإنجيل كتاب مقدس سماوي منزل من الله يجب قراءته على المسيحي والمسلم وكل من آمن بالله. فيقول: "نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ، وَأَنزَلَ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ مِن قَبْلُ هُدًى لِّلنَّاسِ" (سورة أل عمران 3، 4). ويقول أيضًا "وَقَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآتَيْنَاهُ الإِنجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ، وَمُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ. وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ، وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ. وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ" (سورة المائدة 46-48). وكون القرآن مصدقًا لما بين يديه من الكتاب، فهذا يعني صحة الإنجيل والتوراة وسلامتهما من التحريف. وإلا فإنه يستحيل على المسلم أن يؤمن بأن القرآن نزل مصدقًا لكتاب محرَّف. كذلك لو كان التوراة والإنجيل قد لحقهما التحريف، ما كان يأمر قائلًا: "وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ، وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ". بل ما كان يصدر أيضًا ذلك الأمر: "قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَسْتُمْ عَلَى شَيْءٍ حَتَّىَ تُقِيمُواْ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ" (سورة المائدة 68). وما أكثر الآيات القرآنية التي تدعو إلى الإيمان بالإنجيل والتوراة، نذكر منها غير سبق "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ آمِنُواْ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِيَ أَنزَلَ مِن قَبْلُ وَمَن يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالًا بَعِيدًا" (سورة النساء 136). ونلاحظ في هذا النص أنه قال "كتبه" ولم يقل "كتابه". فيجب الإيمان بجميع الكتب الإلهية التي أرسلها هدى ونورًا وموعظة للمتقين.. وقد ورد في سورة البقرة عن أهمة هذا الإيمان "وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ. أُوْلَئِكَ عَلَى هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ" (سورة البقرة 4، 5). "قُولُواْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ" (سورة البقرة 136؛ سورة آل عمران 84). "لَسْتُمْ عَلَى شَيْءٍ حَتَّىَ تُقِيمُواْ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ" (سورة المائدة 68)
🤔🤔🤔🤔 لماذا جعلتم الرجل يكفر بإتباعه لدين السنة الذي هو من الديانات الأرضية كالبوذية؟؟؟؟ ......السنة البخاريين لا يؤمنون بالكتب الإلهية السابقة....الإيمان بأن الكتب السابقة على أنها محرفة هو (كفر بهذه الكتب).. الإسلام جاء قبل محمد والأدلة كثيرة و موجودة في القرآن و لكنكم حرفتم الإسلام...الله لم يأمر المسيحي في القرآن بإتباع الإسلام لأنه مسلم.. و لكن الله أمر المسيحي والمسلم واليهودي بإتباع الإنجيل و الكتب السابقة.. ((وَمَن يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالًا بَعِيدًا")) (سورة النساء 136). ونلاحظ في هذا النص أنه قال "كتبه" ولم يقل "كتابه". فيجب الإيمان بجميع الكتب الإلهية التي أرسلها هدى ونورًا وموعظة للمتقين.. 🤔🤔🤔🤔لا يوجد كتب سماوية محرفة...ليست محرفة والأدلة من القرآن كثيرة..وهذه الأدلة تنفي بأسلوب قاطع الفكرة الخاطئة التي ظنها البعض وهي أن القران نسخ التوراة والإنجيل!! من المحال أن يكون ناسخًا لهما وفي نفس الوقت يدعو إلى الإيمان بهما ويحذر من إهمال ذلك. السنة هم الكفار و المشركين كما يقول الله في العديد من الآيات.. لا تؤنون يا سنة بالكتب السماوية السابقة على أنها من الله و أنها ليست محرفة كما يؤمن إخواننا اليهود و المسيحيين.... و كتبتم دينكم بعد موت الرسول... كيف أتى دينكم بعد موت الرسول في أحاديث لم يكتب الرسول منها حرف واحد وتفاسير تقول عكس ما تعنيه آيات القرآن.. كون القرآن مصدقًا لما بين يديه من الكتاب، فهذا يعني صحة الإنجيل والتوراة وسلامتهما من التحريف. وإلا فإنه يستحيل على المسلم أن يؤمن بأن القرآن نزل مصدقًا لكتاب محرَّف. كذلك لو كان التوراة والإنجيل قد لحقهما التحريف، ما كان يأمر قائلًا: "وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ، وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ". التمييز والفصل بين النصارى والمشركين أمر واضح جدًا في القرآن، ولا يقتصر على النص السابق، وإنما سنورد هنا أمثلة أخرى. منها قوله: "إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئِينَ وَالنَّصَارَى وَالْمَجُوسَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا إِنَّ اللَّهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ" (سورة الحج 17). . نفس هذا التمييز نجده في الآية 186 من سورة آل عمران، ونجده واضحًا (قوانين التزوج المشترك) وفي قوانين الجزية، ولا يتسع المجال في هذه العُجَالَة لبحث مثل هذا الموضوع الواسع. على أنني سأعود إلى التكلم فيه في نهاية هذا المقال. أما الآن فيكفي في نظرة القرآن إلى إيمان النصارى أن نورد قوله "إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ" (سوره البقرة 62؛ سورة المائدة 69). نظرة القرآن إلى الإنجيل والتوراة: يرى القرآن أن الإنجيل كتاب مقدس سماوي منزل من الله يجب قراءته على المسيحي والمسلم وكل من آمن بالله. فيقول: "نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ، وَأَنزَلَ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ مِن قَبْلُ هُدًى لِّلنَّاسِ" (سورة أل عمران 3، 4). ويقول أيضًا "وَقَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآتَيْنَاهُ الإِنجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ، وَمُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ. وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ، وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ. وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ" (سورة المائدة 46-48). وكون القرآن مصدقًا لما بين يديه من الكتاب، فهذا يعني صحة الإنجيل والتوراة وسلامتهما من التحريف. وإلا فإنه يستحيل على المسلم أن يؤمن بأن القرآن نزل مصدقًا لكتاب محرَّف. كذلك لو كان التوراة والإنجيل قد لحقهما التحريف، ما كان يأمر قائلًا: "وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ، وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ". بل ما كان يصدر أيضًا ذلك الأمر: "قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَسْتُمْ عَلَى شَيْءٍ حَتَّىَ تُقِيمُواْ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ" (سورة المائدة 68). وما أكثر الآيات القرآنية التي تدعو إلى الإيمان بالإنجيل والتوراة، نذكر منها غير سبق "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ آمِنُواْ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِيَ أَنزَلَ مِن قَبْلُ وَمَن يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالًا بَعِيدًا" (سورة النساء 136). ونلاحظ في هذا النص أنه قال "كتبه" ولم يقل "كتابه". فيجب الإيمان بجميع الكتب الإلهية التي أرسلها هدى ونورًا وموعظة للمتقين.. وقد ورد في سورة البقرة عن أهمة هذا الإيمان "وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ. أُوْلَئِكَ عَلَى هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ" (سورة البقرة 4، 5). "قُولُواْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ" (سورة البقرة 136؛ سورة آل عمران 84). "لَسْتُمْ عَلَى شَيْءٍ حَتَّىَ تُقِيمُواْ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ" (سورة المائدة 68).
الإجابة: أولًا، لا يوجد في المسيحية اسم "عيسى" بل اسمه يسوع.. وأصول الاسم هي "إيسوس" ومنها Jesus أو يسوع، وتم تحريف اسم "إيسوس" إلى "عيسى" في القرآن.. نعود للإجابة على السؤال، فالإجابة هي: لا. لا يوجد أي شيء له علاقة بمحمد نبي الإسلام في كتاب الله المقدس، سواء في العهد القديم ولا في العهد الجديد.. الرسول محمد لا علاقة له بالكتاب المقدس من قريب ولا من بعيد، وقد كانت النبوءات في العهد القديم تتحدث عن شخص المسيا، الذي هو المسيح في العهد الجديد، وبه تمت الأقوال والنبوءات.. أما القرآن فقد بدأ بعد ذلك بكثير في القرن السابع الميلادي، عندما بدأ الرسول محمد في كتابته بداية من سنة 610 ميلادية! لا تفهمون ما تقرأون... الآية تقول كلمة (قال) وهذا ممكن أنه حدث بالكلام و ليس كتابتاً في الإنجيل كما تدعون.. القرآن يوجد في نفس الآية أنه أيضاً جاء مصدقاً للكتب السابقة و مع هذا لاتريدون أن تؤمنوا بالكتب السماوية السابقة وهي جزء من الإسلام.. ﴿ وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُم مُّصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِن بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ ... ﴾ فيقول: "نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ، وَأَنزَلَ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ مِن قَبْلُ هُدًى لِّلنَّاسِ" (سورة أل عمران 3، 4). 🤔🤔🤔🤔لا يوجد كتب سماوية محرفة...ليست محرفة والأدلة من القرآن كثيرة..وهذه الأدلة تنفي بأسلوب قاطع الفكرة الخاطئة التي ظنها البعض وهي أن القران نسخ التوراة والإنجيل!! من المحال أن يكون ناسخًا لهما وفي نفس الوقت يدعو إلى الإيمان بهما ويحذر من إهمال ذلك.
اللهم ثبته على التقوة و اجعله في جنة الفردوس الأعلى اللهم انصر اخواننا في فلسطين و في اليمن و العراق و سورية اللهم انصر الاسلام و المسلمين في جميع أنحاء العالم امين امين امين يارب العالمين
صدق رسول الله حين قال اكثر أمتي دخولا للجنة من دخلو الاسلام ولم يقل المسلمين لأن من يدخلون الاسلام يعرفون حق المعرفة معنا الاسلام اما نحن المسلمون اكثرنا كفرو بالله .. اللهم ردنا اليك ردا جميلا واحسن خاتمتنا يارب .. وانصر الاسلام والمسلمين ..
إن الله يهدي من يشاء وهذا ان دل يدل على ان الله يحبك ويريد لك الجنه فهنيئا لك قول كلمة ان الله يحبك هي كلمه معجزه تخترق السماء فتمعن في حروفهااااااااا❤
لا الاه الا الله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير الحمد لله على نعمة الإسلام اللهم احينا مسلمين و أمتنا مسلمين و الحقنا بعبادك الصالحين
🤔🤔🤔🤔 لماذا جعلتم الرجل يكفر بإتباعه لدين السنة الذي هو من الديانات الأرضية كالbb بوذية؟؟؟؟ ......السنة البخاريين لا يؤمنون بالكتب الإلهية السابقة....الإيمان بأن الكتب السابقة على أنها محرفة هو (كفر بهذه الكتب).. مثلاً المسيحيين و اليهوdd د يؤمنون بأن القرآن محرف..فهل هذا يعني أنهم يؤمنون بالقرآن؟؟؟؟.. إيمانهم شبيه بإيمان السنة و لكن الفرق أن الله لم يأمر المسيحيين و اليهوdd د بإتباع القرآن بل قال لهم أن يتبعوا كتبهم.. كذلك لو كان التوراة والإنجيل قد لحقهما التحريف، ما كان يأمرالله قائلًا: "وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ، وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ". الإسلام جاء قبل محمد والأدلة كثيرة و موجودة في القرآن و لكنكم حرفتم الإسلام...الله لم يأمر المسيحي في القرآن بإتباع الإسلام لأنه مسلم.. و لكن الله أمر المسيحي والمسلم واليهودي بإتباع الإنجيل و الكتب السابقة.. ((وَمَن يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالًا بَعِيدًا")) (سورة النساء 136). ونلاحظ في هذا النص أنه قال "كتبه" ولم يقل "كتابه". فيجب الإيمان بجميع الكتب الإلهية التي أرسلها هدى ونورًا وموعظة للمتقين.. 🤔🤔🤔🤔لا يوجد كتب سماوية محرفة...ليست محرفة والأدلة من القرآن كثيرة..وهذه الأدلة تنفي بأسلوب قاطع الفكرة الخاطئة التي ظنها البعض وهي أن القران نسخ التوراة والإنجيل!! من المحال أن يكون ناسخًا لهما وفي نفس الوقت يدعو إلى الإيمان بهما ويحذر من إهمال ذلك. السنة هم الكفار و المشركين كما يقول الله في العديد من الآيات.. لا تؤنون يا سنة بالكتب السماوية السابقة على أنها من الله و أنها ليست محرفة كما يؤمن إخواننا اليهود و المسيحيين.... و كتبتم دينكم بعد موت الرسول... كيف أتى دينكم بعد موت الرسول في أحاديث لم يكتب الرسول منها حرف واحد وتفاسير تقول عكس ما تعنيه آيات القرآن.. كون القرآن مصدقًا لما بين يديه من الكتاب، فهذا يعني صحة الإنجيل والتوراة وسلامتهما من التحريف. وإلا فإنه يستحيل على المسلم أن يؤمن بأن القرآن نزل مصدقًا لكتاب محرَّف. كذلك لو كان التوراة والإنجيل قد لحقهما التحريف، ما كان يأمر قائلًا: "وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ، وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ". التمييز والفصل بين النصارى والمشركين أمر واضح جدًا في القرآن، ولا يقتصر على النص السابق، وإنما سنورد هنا أمثلة أخرى. منها قوله: "إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئِينَ وَالنَّصَارَى وَالْمَجُوسَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا إِنَّ اللَّهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ" (سورة الحج 17). . نفس هذا التمييز نجده في الآية 186 من سورة آل عمران، ونجده واضحًا (قوانين التزوج المشترك) وفي قوانين الجزية، ولا يتسع المجال في هذه العُجَالَة لبحث مثل هذا الموضوع الواسع. على أنني سأعود إلى التكلم فيه في نهاية هذا المقال. أما الآن فيكفي في نظرة القرآن إلى إيمان النصارى أن نورد قوله "إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ" (سوره البقرة 62؛ سورة المائدة 69). نظرة القرآن إلى الإنجيل والتوراة: يرى القرآن أن الإنجيل كتاب مقدس سماوي منزل من الله يجب قراءته على المسيحي والمسلم وكل من آمن بالله. فيقول: "نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ، وَأَنزَلَ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ مِن قَبْلُ هُدًى لِّلنَّاسِ" (سورة أل عمران 3، 4). ويقول أيضًا "وَقَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآتَيْنَاهُ الإِنجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ، وَمُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ. وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ، وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ. وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ" (سورة المائدة 46-48). وكون القرآن مصدقًا لما بين يديه من الكتاب، فهذا يعني صحة الإنجيل والتوراة وسلامتهما من التحريف. وإلا فإنه يستحيل على المسلم أن يؤمن بأن القرآن نزل مصدقًا لكتاب محرَّف. كذلك لو كان التوراة والإنجيل قد لحقهما التحريف، ما كان يأمر قائلًا: "وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ، وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ". بل ما كان يصدر أيضًا ذلك الأمر: "قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَسْتُمْ عَلَى شَيْءٍ حَتَّىَ تُقِيمُواْ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ" (سورة المائدة 68). وما أكثر الآيات القرآنية التي تدعو إلى الإيمان بالإنجيل والتوراة، نذكر منها غير سبق "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ آمِنُواْ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِيَ أَنزَلَ مِن قَبْلُ وَمَن يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالًا بَعِيدًا" (سورة النساء 136). ونلاحظ في هذا النص أنه قال "كتبه" ولم يقل "كتابه". فيجب الإيمان بجميع الكتب الإلهية التي أرسلها هدى ونورًا وموعظة للمتقين.. وقد ورد في سورة البقرة عن أهمة هذا الإيمان "وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ. أُوْلَئِكَ عَلَى هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ" (سورة البقرة 4، 5). "قُولُواْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ" (سورة البقرة 136؛ سورة آل عمران 84). "لَسْتُمْ عَلَى شَيْءٍ حَتَّىَ تُقِيمُواْ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ" (سورة المائدة 68).
🤔🤔🤔🤔 لماذا جعلتم الرجل يكفر بإتباعه لدين السنة الذي هو من الديانات الأرضية كالبوذية؟؟؟؟ ......السنة البخاريين لا يؤمنون بالكتب الإلهية السابقة.. الإسلام جاء قبل محمد والأدلة كثيرة و موجودة في القرآن و لكنكم حرفتم الإسلام...الله لم يأمر المسيحي في القرآن بإتباع الإسلام لأنه مسلم.. و لكن الله أمر المسيحي والمسلم واليهودي بإتباع الإنجيل و الكتب السابقة.. ((وَمَن يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالًا بَعِيدًا")) (سورة النساء 136). ونلاحظ في هذا النص أنه قال "كتبه" ولم يقل "كتابه". فيجب الإيمان بجميع الكتب الإلهية التي أرسلها هدى ونورًا وموعظة للمتقين.. 🤔🤔🤔🤔لا يوجد كتب سماوية محرفة...ليست محرفة والأدلة من القرآن كثيرة..وهذه الأدلة تنفي بأسلوب قاطع الفكرة الخاطئة التي ظنها البعض وهي أن القران نسخ التوراة والإنجيل!! من المحال أن يكون ناسخًا لهما وفي نفس الوقت يدعو إلى الإيمان بهما ويحذر من إهمال ذلك. السنة هم الكفار و المشركين كما يقول الله في العديد من الآيات.. لا تؤنون يا سنة بالكتب السماوية السابقة على أنها من الله و أنها ليست محرفة كما يؤمن إخواننا اليهود و المسيحيين.... و كتبتم دينكم بعد موت الرسول... كيف أتى دينكم بعد موت الرسول في أحاديث لم يكتب الرسول منها حرف واحد وتفاسير تقول عكس ما تعنيه آيات القرآن.. كون القرآن مصدقًا لما بين يديه من الكتاب، فهذا يعني صحة الإنجيل والتوراة وسلامتهما من التحريف. وإلا فإنه يستحيل على المسلم أن يؤمن بأن القرآن نزل مصدقًا لكتاب محرَّف. كذلك لو كان التوراة والإنجيل قد لحقهما التحريف، ما كان يأمر قائلًا: "وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ، وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ". التمييز والفصل بين النصارى والمشركين أمر واضح جدًا في القرآن، ولا يقتصر على النص السابق، وإنما سنورد هنا أمثلة أخرى. منها قوله: "إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئِينَ وَالنَّصَارَى وَالْمَجُوسَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا إِنَّ اللَّهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ" (سورة الحج 17). . نفس هذا التمييز نجده في الآية 186 من سورة آل عمران، ونجده واضحًا (قوانين التزوج المشترك) وفي قوانين الجزية، ولا يتسع المجال في هذه العُجَالَة لبحث مثل هذا الموضوع الواسع. على أنني سأعود إلى التكلم فيه في نهاية هذا المقال. أما الآن فيكفي في نظرة القرآن إلى إيمان النصارى أن نورد قوله "إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ" (سوره البقرة 62؛ سورة المائدة 69). نظرة القرآن إلى الإنجيل والتوراة: يرى القرآن أن الإنجيل كتاب مقدس سماوي منزل من الله يجب قراءته على المسيحي والمسلم وكل من آمن بالله. فيقول: "نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ، وَأَنزَلَ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ مِن قَبْلُ هُدًى لِّلنَّاسِ" (سورة أل عمران 3، 4). ويقول أيضًا "وَقَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآتَيْنَاهُ الإِنجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ، وَمُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ. وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ، وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ. وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ" (سورة المائدة 46-48). وكون القرآن مصدقًا لما بين يديه من الكتاب، فهذا يعني صحة الإنجيل والتوراة وسلامتهما من التحريف. وإلا فإنه يستحيل على المسلم أن يؤمن بأن القرآن نزل مصدقًا لكتاب محرَّف. كذلك لو كان التوراة والإنجيل قد لحقهما التحريف، ما كان يأمر قائلًا: "وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ، وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ". بل ما كان يصدر أيضًا ذلك الأمر: "قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَسْتُمْ عَلَى شَيْءٍ حَتَّىَ تُقِيمُواْ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ" (سورة المائدة 68). وما أكثر الآيات القرآنية التي تدعو إلى الإيمان بالإنجيل والتوراة، نذكر منها غير سبق "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ آمِنُواْ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِيَ أَنزَلَ مِن قَبْلُ وَمَن يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالًا بَعِيدًا" (سورة النساء 136). ونلاحظ في هذا النص أنه قال "كتبه" ولم يقل "كتابه". فيجب الإيمان بجميع الكتب الإلهية التي أرسلها هدى ونورًا وموعظة للمتقين.. وقد ورد في سورة البقرة عن أهمة هذا الإيمان "وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ. أُوْلَئِكَ عَلَى هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ" (سورة البقرة 4، 5). "قُولُواْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ" (سورة البقرة 136؛ سورة آل عمران 84). "لَسْتُمْ عَلَى شَيْءٍ حَتَّىَ تُقِيمُواْ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ" (سورة المائدة 68).
ما رأيكم أن تطلبوا من المسلمين في الدول الغير مسلمة أن يفتتحوا قناة إسلامية على التلفاز تضم قرآن و احاديث و سيرة الحبيب محمد صلى الله عليه و آله وصحبه وسلم تسليما و برامج إسلامية مثلا تطلبوا من المسلمين في ألمانيا أن يفعلوا ذلك وشكرا
ما رأيكم أن تطلبوا من المسلمين في الدول الغير مسلمة أن يفتتحوا قناة إسلامية على اليوتيوب تضم قرآن و احاديث و سيرة الحبيب محمد صلى الله عليه و آله وصحبه وسلم تسليما و برامج إسلامية مثلا تطلبوا من المسلمين في اليابان ان يفعلوا ذلك وشكرا
شكراً وبارك الله فيكم علي المحتوى لاحظت انك تتكلم مع ضيوف أجانب وانا اعرف انهم يتكلمون العربية فلم لا تتركهم يتكلمون باصواتهم تحياتي من الولايات المتحدة 👍
اللهم انصر إخواننا المستضعفين في فلسطين والسودان وسوريا ولبنان والعراق واليمن وبورما والشيشان والإيجور ومالي وكل بقعة يُستضعف فيها المسلمين في الأرض اللهم اهلك الظالمين الذين يظلمون المسلمين في كل بقع العالم
هنيئا لك أخي في الله ، هكذا هو الإنسان يعني الإنسان خلق عظيم فيه النفخة الروحية الإلهية لذلك يجب المجاهدة والكد لوضعه في الطريق الصحيح الذي يليق به ليصل إلى ربه تعالى بقلب سليم كما أراد ربنا سبحانه، اللهم اعف واغفر وارحم وأنت خير الراحمين
يا رب انصر فلسطين ونبارك. للمقاومة. الفلسطينية المسلحة
🤔🤔🤔🤔 لماذا جعلتم الرجل يكفر بإتباعه لدين السنة الذي هو من الديانات الأرضية كالبوذية؟؟؟؟ ......السنة البخاريين لا يؤمنون بالكتب الإلهية السابقة....الإيمان بأن الكتب السابقة على أنها محرفة هو (كفر بهذه الكتب).. مثلاً المسيحيين و اليهود يؤمنون بأن القرآن محرف..فهل هذا يعني أنهم يؤمنون بالقرآن؟؟؟؟.. إيمانهم شبيه بإيمان السنة و لكن الفرق أن الله لم يأمر المسيحيين و اليهود بإتباع القرآن بل قال لهم أن يتبعوا كتبهم.. كذلك لو كان التوراة والإنجيل قد لحقهما التحريف، ما كان يأمرالله قائلًا: "وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ، وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ".
الإسلام جاء قبل محمد والأدلة كثيرة و موجودة في القرآن و لكنكم حرفتم الإسلام...الله لم يأمر المسيحي في القرآن بإتباع الإسلام لأنه مسلم.. و لكن الله أمر المسيحي والمسلم واليهودي بإتباع الإنجيل و الكتب السابقة.. ((وَمَن يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالًا بَعِيدًا")) (سورة النساء 136).
ونلاحظ في هذا النص أنه قال "كتبه" ولم يقل "كتابه". فيجب الإيمان بجميع الكتب الإلهية التي أرسلها هدى ونورًا وموعظة للمتقين..
🤔🤔🤔🤔لا يوجد كتب سماوية محرفة...ليست محرفة والأدلة من القرآن كثيرة..وهذه الأدلة تنفي بأسلوب قاطع الفكرة الخاطئة التي ظنها البعض وهي أن القران نسخ التوراة والإنجيل!! من المحال أن يكون ناسخًا لهما وفي نفس الوقت يدعو إلى الإيمان بهما ويحذر من إهمال ذلك.
السنة هم الكفار و المشركين كما يقول الله في العديد من الآيات.. لا تؤنون يا سنة بالكتب السماوية السابقة على أنها من الله و أنها ليست محرفة كما يؤمن إخواننا اليهود و المسيحيين.... و كتبتم دينكم بعد موت الرسول... كيف أتى دينكم بعد موت الرسول في أحاديث لم يكتب الرسول منها حرف واحد وتفاسير تقول عكس ما تعنيه آيات القرآن..
كون القرآن مصدقًا لما بين يديه من الكتاب، فهذا يعني صحة الإنجيل والتوراة وسلامتهما من التحريف. وإلا فإنه يستحيل على المسلم أن يؤمن بأن القرآن نزل مصدقًا لكتاب محرَّف. كذلك لو كان التوراة والإنجيل قد لحقهما التحريف، ما كان يأمر قائلًا: "وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ، وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ".
التمييز والفصل بين النصارى والمشركين أمر واضح جدًا في القرآن، ولا يقتصر على النص السابق، وإنما سنورد هنا أمثلة أخرى. منها قوله: "إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئِينَ وَالنَّصَارَى وَالْمَجُوسَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا إِنَّ اللَّهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ" (سورة الحج 17). . نفس هذا التمييز نجده في الآية 186 من سورة آل عمران، ونجده واضحًا (قوانين التزوج المشترك) وفي قوانين الجزية، ولا يتسع المجال في هذه العُجَالَة لبحث مثل هذا الموضوع الواسع. على أنني سأعود إلى التكلم فيه في نهاية هذا المقال. أما الآن فيكفي في نظرة القرآن إلى إيمان النصارى أن نورد قوله "إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ" (سوره البقرة 62؛ سورة المائدة 69).
نظرة القرآن إلى الإنجيل والتوراة:
يرى القرآن أن الإنجيل كتاب مقدس سماوي منزل من الله يجب قراءته على المسيحي والمسلم وكل من آمن بالله.
فيقول: "نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ، وَأَنزَلَ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ مِن قَبْلُ هُدًى لِّلنَّاسِ" (سورة أل عمران 3، 4).
ويقول أيضًا "وَقَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآتَيْنَاهُ الإِنجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ، وَمُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ. وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ، وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ. وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ" (سورة المائدة 46-48).
وكون القرآن مصدقًا لما بين يديه من الكتاب، فهذا يعني صحة الإنجيل والتوراة وسلامتهما من التحريف. وإلا فإنه يستحيل على المسلم أن يؤمن بأن القرآن نزل مصدقًا لكتاب محرَّف. كذلك لو كان التوراة والإنجيل قد لحقهما التحريف، ما كان يأمر قائلًا: "وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ، وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ". بل ما كان يصدر أيضًا ذلك الأمر: "قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَسْتُمْ عَلَى شَيْءٍ حَتَّىَ تُقِيمُواْ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ" (سورة المائدة 68).
وما أكثر الآيات القرآنية التي تدعو إلى الإيمان بالإنجيل والتوراة، نذكر منها غير سبق "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ آمِنُواْ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِيَ أَنزَلَ مِن قَبْلُ وَمَن يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالًا بَعِيدًا" (سورة النساء 136).
ونلاحظ في هذا النص أنه قال "كتبه" ولم يقل "كتابه". فيجب الإيمان بجميع الكتب الإلهية التي أرسلها هدى ونورًا وموعظة للمتقين..
وقد ورد في سورة البقرة عن أهمة هذا الإيمان "وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ. أُوْلَئِكَ عَلَى هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ" (سورة البقرة 4، 5). "قُولُواْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ" (سورة البقرة 136؛ سورة آل عمران 84). "لَسْتُمْ عَلَى شَيْءٍ حَتَّىَ تُقِيمُواْ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ" (سورة المائدة 68).
🤔🤔🤔🤔 لماذا جعلتم الرجل يكفر بإتباعه لدين السنة الذي هو من الديانات الأرضية كالbb بوذية؟؟؟؟ ......السنة البخاريين لا يؤمنون بالكتب الإلهية السابقة....الإيمان بأن الكتب السابقة على أنها محرفة هو (كفر بهذه الكتب).. مثلاً المسيحيين و اليهوdd د يؤمنون بأن القرآن محرف..فهل هذا يعني أنهم يؤمنون بالقرآن؟؟؟؟.. إيمانهم شبيه بإيمان السنة و لكن الفرق أن الله لم يأمر المسيحيين و اليهوdd د بإتباع القرآن بل قال لهم أن يتبعوا كتبهم.. كذلك لو كان التوراة والإنجيل قد لحقهما التحريف، ما كان يأمرالله قائلًا: "وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ، وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ".
الإسلام جاء قبل محمد والأدلة كثيرة و موجودة في القرآن و لكنكم حرفتم الإسلام...الله لم يأمر المسيحي في القرآن بإتباع الإسلام لأنه مسلم.. و لكن الله أمر المسيحي والمسلم واليهودي بإتباع الإنجيل و الكتب السابقة.. ((وَمَن يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالًا بَعِيدًا")) (سورة النساء 136).
ونلاحظ في هذا النص أنه قال "كتبه" ولم يقل "كتابه". فيجب الإيمان بجميع الكتب الإلهية التي أرسلها هدى ونورًا وموعظة للمتقين..
🤔🤔🤔🤔لا يوجد كتب سماوية محرفة...ليست محرفة والأدلة من القرآن كثيرة..وهذه الأدلة تنفي بأسلوب قاطع الفكرة الخاطئة التي ظنها البعض وهي أن القران نسخ التوراة والإنجيل!! من المحال أن يكون ناسخًا لهما وفي نفس الوقت يدعو إلى الإيمان بهما ويحذر من إهمال ذلك.
السنة هم الكفار و المشركين كما يقول الله في العديد من الآيات.. لا تؤنون يا سنة بالكتب السماوية السابقة على أنها من الله و أنها ليست محرفة كما يؤمن إخواننا اليهود و المسيحيين.... و كتبتم دينكم بعد موت الرسول... كيف أتى دينكم بعد موت الرسول في أحاديث لم يكتب الرسول منها حرف واحد وتفاسير تقول عكس ما تعنيه آيات القرآن..
كون القرآن مصدقًا لما بين يديه من الكتاب، فهذا يعني صحة الإنجيل والتوراة وسلامتهما من التحريف. وإلا فإنه يستحيل على المسلم أن يؤمن بأن القرآن نزل مصدقًا لكتاب محرَّف. كذلك لو كان التوراة والإنجيل قد لحقهما التحريف، ما كان يأمر قائلًا: "وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ، وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ".
التمييز والفصل بين النصارى والمشركين أمر واضح جدًا في القرآن، ولا يقتصر على النص السابق، وإنما سنورد هنا أمثلة أخرى. منها قوله: "إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئِينَ وَالنَّصَارَى وَالْمَجُوسَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا إِنَّ اللَّهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ" (سورة الحج 17). . نفس هذا التمييز نجده في الآية 186 من سورة آل عمران، ونجده واضحًا (قوانين التزوج المشترك) وفي قوانين الجزية، ولا يتسع المجال في هذه العُجَالَة لبحث مثل هذا الموضوع الواسع. على أنني سأعود إلى التكلم فيه في نهاية هذا المقال. أما الآن فيكفي في نظرة القرآن إلى إيمان النصارى أن نورد قوله "إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ" (سوره البقرة 62؛ سورة المائدة 69).
نظرة القرآن إلى الإنجيل والتوراة:
يرى القرآن أن الإنجيل كتاب مقدس سماوي منزل من الله يجب قراءته على المسيحي والمسلم وكل من آمن بالله.
فيقول: "نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ، وَأَنزَلَ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ مِن قَبْلُ هُدًى لِّلنَّاسِ" (سورة أل عمران 3، 4).
ويقول أيضًا "وَقَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآتَيْنَاهُ الإِنجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ، وَمُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ. وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ، وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ. وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ" (سورة المائدة 46-48).
وكون القرآن مصدقًا لما بين يديه من الكتاب، فهذا يعني صحة الإنجيل والتوراة وسلامتهما من التحريف. وإلا فإنه يستحيل على المسلم أن يؤمن بأن القرآن نزل مصدقًا لكتاب محرَّف. كذلك لو كان التوراة والإنجيل قد لحقهما التحريف، ما كان يأمر قائلًا: "وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ، وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ". بل ما كان يصدر أيضًا ذلك الأمر: "قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَسْتُمْ عَلَى شَيْءٍ حَتَّىَ تُقِيمُواْ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ" (سورة المائدة 68).
وما أكثر الآيات القرآنية التي تدعو إلى الإيمان بالإنجيل والتوراة، نذكر منها غير سبق "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ آمِنُواْ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِيَ أَنزَلَ مِن قَبْلُ وَمَن يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالًا بَعِيدًا" (سورة النساء 136).
ونلاحظ في هذا النص أنه قال "كتبه" ولم يقل "كتابه". فيجب الإيمان بجميع الكتب الإلهية التي أرسلها هدى ونورًا وموعظة للمتقين..
وقد ورد في سورة البقرة عن أهمة هذا الإيمان "وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ. أُوْلَئِكَ عَلَى هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ" (سورة البقرة 4، 5). "قُولُواْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ" (سورة البقرة 136؛ سورة آل عمران 84). "لَسْتُمْ عَلَى شَيْءٍ حَتَّىَ تُقِيمُواْ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ" (سورة المائدة 68).
🤔🤔🤔🤔 لماذا جعلتم الرجل يكفر بإتباعه لدين السنة الذي هو من الديانات الأرضية كالbb بوذية؟؟؟؟ ......السنة البخاريين لا يؤمنون بالكتب الإلهية السابقة....الإيمان بأن الكتب السابقة على أنها محرفة هو (كفر بهذه الكتب).. مثلاً المسيحيين و اليهوdd د يؤمنون بأن القرآن محرف..فهل هذا يعني أنهم يؤمنون بالقرآن؟؟؟؟.. إيمانهم شبيه بإيمان السنة و لكن الفرق أن الله لم يأمر المسيحيين و اليهوdd د بإتباع القرآن بل قال لهم أن يتبعوا كتبهم.. كذلك لو كان التوراة والإنجيل قد لحقهما التحريف، ما كان يأمرالله قائلًا: "وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ، وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ".
الإسلام جاء قبل محمد والأدلة كثيرة و موجودة في القرآن و لكنكم حرفتم الإسلام...الله لم يأمر المسيحي في القرآن بإتباع الإسلام لأنه مسلم.. و لكن الله أمر المسيحي والمسلم واليهودي بإتباع الإنجيل و الكتب السابقة.. ((وَمَن يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالًا بَعِيدًا")) (سورة النساء 136).
ونلاحظ في هذا النص أنه قال "كتبه" ولم يقل "كتابه". فيجب الإيمان بجميع الكتب الإلهية التي أرسلها هدى ونورًا وموعظة للمتقين..
لا يوجد كتب سماوية محرفة...ليست محرفة والأدلة من القرآن كثيرة..وهذه الأدلة تنفي بأسلوب قاطع الفكرة الخاطئة التي ظنها البعض وهي أن القران نسخ التوراة والإنجيل!! من المحال أن يكون ناسخًا لهما وفي نفس الوقت يدعو إلى الإيمان بهما ويحذر من إهمال ذلك.
السنة هم الكفار و المشركين كما يقول الله في العديد من الآيات.. لا تؤنون يا سنة بالكتب السماوية السابقة على أنها من الله و أنها ليست محرفة كما يؤمن إخواننا اليهود و المسيحيين.... و كتبتم دينكم بعد موت الرسول... كيف أتى دينكم بعد موت الرسول في أحاديث لم يكتب الرسول منها حرف واحد وتفاسير تقول عكس ما تعنيه آيات القرآن..
كون القرآن مصدقًا لما بين يديه من الكتاب، فهذا يعني صحة الإنجيل والتوراة وسلامتهما من التحريف. وإلا فإنه يستحيل على المسلم أن يؤمن بأن القرآن نزل مصدقًا لكتاب محرَّف. كذلك لو كان التوراة والإنجيل قد لحقهما التحريف، ما كان يأمر قائلًا: "وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ، وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ".
التمييز والفصل بين النصارى والمشركين أمر واضح جدًا في القرآن، ولا يقتصر على النص السابق، وإنما سنورد هنا أمثلة أخرى. منها قوله: "إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئِينَ وَالنَّصَارَى وَالْمَجُوسَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا إِنَّ اللَّهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ" (سورة الحج 17). . نفس هذا التمييز نجده في الآية 186 من سورة آل عمران، ونجده واضحًا (قوانين التزوج المشترك) وفي قوانين الجزية، ولا يتسع المجال في هذه العُجَالَة لبحث مثل هذا الموضوع الواسع. على أنني سأعود إلى التكلم فيه في نهاية هذا المقال. أما الآن فيكفي في نظرة القرآن إلى إيمان النصارى أن نورد قوله "إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ" (سوره البقرة 62؛ سورة المائدة 69).
نظرة القرآن إلى الإنجيل والتوراة:
يرى القرآن أن الإنجيل كتاب مقدس سماوي منزل من الله يجب قراءته على المسيحي والمسلم وكل من آمن بالله.
فيقول: "نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ، وَأَنزَلَ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ مِن قَبْلُ هُدًى لِّلنَّاسِ" (سورة أل عمران 3، 4).
ويقول أيضًا "وَقَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآتَيْنَاهُ الإِنجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ، وَمُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ. وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ، وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ. وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ" (سورة المائدة 46-48).
وكون القرآن مصدقًا لما بين يديه من الكتاب، فهذا يعني صحة الإنجيل والتوراة وسلامتهما من التحريف. وإلا فإنه يستحيل على المسلم أن يؤمن بأن القرآن نزل مصدقًا لكتاب محرَّف. كذلك لو كان التوراة والإنجيل قد لحقهما التحريف، ما كان يأمر قائلًا: "وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ، وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ". بل ما كان يصدر أيضًا ذلك الأمر: "قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَسْتُمْ عَلَى شَيْءٍ حَتَّىَ تُقِيمُواْ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ" (سورة المائدة 68).
وما أكثر الآيات القرآنية التي تدعو إلى الإيمان بالإنجيل والتوراة، نذكر منها غير سبق "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ آمِنُواْ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِيَ أَنزَلَ مِن قَبْلُ وَمَن يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالًا بَعِيدًا" (سورة النساء 136).
ونلاحظ في هذا النص أنه قال "كتبه" ولم يقل "كتابه". فيجب الإيمان بجميع الكتب الإلهية التي أرسلها هدى ونورًا وموعظة للمتقين..
وقد ورد في سورة البقرة عن أهمة هذا الإيمان "وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ. أُوْلَئِكَ عَلَى هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ" (سورة البقرة 4، 5). "قُولُواْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ" (سورة البقرة 136؛ سورة آل عمران 84). "لَسْتُمْ عَلَى شَيْءٍ حَتَّىَ تُقِيمُواْ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ" (سورة المائدة 68)
🤔🤔🤔🤔 لماذا جعلتم الرجل يكفر بإتباعه لدين السنة الذي هو من الديانات الأرضية كالبوذية؟؟؟؟ ......السنة البخاريين لا يؤمنون بالكتب الإلهية السابقة....الإيمان بأن الكتب السابقة على أنها محرفة هو (كفر بهذه الكتب)..
الإسلام جاء قبل محمد والأدلة كثيرة و موجودة في القرآن و لكنكم حرفتم الإسلام...الله لم يأمر المسيحي في القرآن بإتباع الإسلام لأنه مسلم.. و لكن الله أمر المسيحي والمسلم واليهودي بإتباع الإنجيل و الكتب السابقة.. ((وَمَن يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالًا بَعِيدًا")) (سورة النساء 136).
ونلاحظ في هذا النص أنه قال "كتبه" ولم يقل "كتابه". فيجب الإيمان بجميع الكتب الإلهية التي أرسلها هدى ونورًا وموعظة للمتقين..
🤔🤔🤔🤔لا يوجد كتب سماوية محرفة...ليست محرفة والأدلة من القرآن كثيرة..وهذه الأدلة تنفي بأسلوب قاطع الفكرة الخاطئة التي ظنها البعض وهي أن القران نسخ التوراة والإنجيل!! من المحال أن يكون ناسخًا لهما وفي نفس الوقت يدعو إلى الإيمان بهما ويحذر من إهمال ذلك.
السنة هم الكفار و المشركين كما يقول الله في العديد من الآيات.. لا تؤنون يا سنة بالكتب السماوية السابقة على أنها من الله و أنها ليست محرفة كما يؤمن إخواننا اليهود و المسيحيين.... و كتبتم دينكم بعد موت الرسول... كيف أتى دينكم بعد موت الرسول في أحاديث لم يكتب الرسول منها حرف واحد وتفاسير تقول عكس ما تعنيه آيات القرآن..
كون القرآن مصدقًا لما بين يديه من الكتاب، فهذا يعني صحة الإنجيل والتوراة وسلامتهما من التحريف. وإلا فإنه يستحيل على المسلم أن يؤمن بأن القرآن نزل مصدقًا لكتاب محرَّف. كذلك لو كان التوراة والإنجيل قد لحقهما التحريف، ما كان يأمر قائلًا: "وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ، وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ".
التمييز والفصل بين النصارى والمشركين أمر واضح جدًا في القرآن، ولا يقتصر على النص السابق، وإنما سنورد هنا أمثلة أخرى. منها قوله: "إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئِينَ وَالنَّصَارَى وَالْمَجُوسَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا إِنَّ اللَّهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ" (سورة الحج 17). . نفس هذا التمييز نجده في الآية 186 من سورة آل عمران، ونجده واضحًا (قوانين التزوج المشترك) وفي قوانين الجزية، ولا يتسع المجال في هذه العُجَالَة لبحث مثل هذا الموضوع الواسع. على أنني سأعود إلى التكلم فيه في نهاية هذا المقال. أما الآن فيكفي في نظرة القرآن إلى إيمان النصارى أن نورد قوله "إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ" (سوره البقرة 62؛ سورة المائدة 69).
نظرة القرآن إلى الإنجيل والتوراة:
يرى القرآن أن الإنجيل كتاب مقدس سماوي منزل من الله يجب قراءته على المسيحي والمسلم وكل من آمن بالله.
فيقول: "نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ، وَأَنزَلَ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ مِن قَبْلُ هُدًى لِّلنَّاسِ" (سورة أل عمران 3، 4).
ويقول أيضًا "وَقَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآتَيْنَاهُ الإِنجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ، وَمُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ. وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ، وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ. وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ" (سورة المائدة 46-48).
وكون القرآن مصدقًا لما بين يديه من الكتاب، فهذا يعني صحة الإنجيل والتوراة وسلامتهما من التحريف. وإلا فإنه يستحيل على المسلم أن يؤمن بأن القرآن نزل مصدقًا لكتاب محرَّف. كذلك لو كان التوراة والإنجيل قد لحقهما التحريف، ما كان يأمر قائلًا: "وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ، وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ". بل ما كان يصدر أيضًا ذلك الأمر: "قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَسْتُمْ عَلَى شَيْءٍ حَتَّىَ تُقِيمُواْ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ" (سورة المائدة 68).
وما أكثر الآيات القرآنية التي تدعو إلى الإيمان بالإنجيل والتوراة، نذكر منها غير سبق "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ آمِنُواْ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِيَ أَنزَلَ مِن قَبْلُ وَمَن يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالًا بَعِيدًا" (سورة النساء 136).
ونلاحظ في هذا النص أنه قال "كتبه" ولم يقل "كتابه". فيجب الإيمان بجميع الكتب الإلهية التي أرسلها هدى ونورًا وموعظة للمتقين..
وقد ورد في سورة البقرة عن أهمة هذا الإيمان "وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ. أُوْلَئِكَ عَلَى هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ" (سورة البقرة 4، 5). "قُولُواْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ" (سورة البقرة 136؛ سورة آل عمران 84). "لَسْتُمْ عَلَى شَيْءٍ حَتَّىَ تُقِيمُواْ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ" (سورة المائدة 68).
الإجابة:
أولًا، لا يوجد في المسيحية اسم "عيسى" بل اسمه يسوع.. وأصول الاسم هي "إيسوس" ومنها Jesus أو يسوع، وتم تحريف اسم "إيسوس" إلى "عيسى" في القرآن..
نعود للإجابة على السؤال، فالإجابة هي:
لا.
لا يوجد أي شيء له علاقة بمحمد نبي الإسلام في كتاب الله المقدس، سواء في العهد القديم ولا في العهد الجديد.. الرسول محمد لا علاقة له بالكتاب المقدس من قريب ولا من بعيد، وقد كانت النبوءات في العهد القديم تتحدث عن شخص المسيا، الذي هو المسيح في العهد الجديد، وبه تمت الأقوال والنبوءات.. أما القرآن فقد بدأ بعد ذلك بكثير في القرن السابع الميلادي، عندما بدأ الرسول محمد في كتابته بداية من سنة 610 ميلادية!
لا تفهمون ما تقرأون... الآية تقول كلمة (قال) وهذا ممكن أنه حدث بالكلام و ليس كتابتاً في الإنجيل كما تدعون.. القرآن يوجد في نفس الآية أنه أيضاً جاء مصدقاً للكتب السابقة و مع هذا لاتريدون أن تؤمنوا بالكتب السماوية السابقة وهي جزء من الإسلام..
﴿ وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُم مُّصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِن بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ ... ﴾
فيقول: "نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ، وَأَنزَلَ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ مِن قَبْلُ هُدًى لِّلنَّاسِ" (سورة أل عمران 3، 4).
🤔🤔🤔🤔لا يوجد كتب سماوية محرفة...ليست محرفة والأدلة من القرآن كثيرة..وهذه الأدلة تنفي بأسلوب قاطع الفكرة الخاطئة التي ظنها البعض وهي أن القران نسخ التوراة والإنجيل!! من المحال أن يكون ناسخًا لهما وفي نفس الوقت يدعو إلى الإيمان بهما ويحذر من إهمال ذلك.
اللهم ثبته على دين الاسلام ربي يحفظك
اللهم ثبته و ثبتنا على طاعتك و حسن عبادتك و احسن خاتمتنا.
اللهم انصر غزة فلسطين و لبنان و سورية و اليمن و مصر و السودان
اللهم آمين يارب العالمين 🤲🤲
جزاكم الله خير
الحمد على نعمة الاسلام
اللهم ثبته على التقوة و اجعله في جنة الفردوس الأعلى اللهم انصر اخواننا في فلسطين و في اليمن و العراق و سورية اللهم انصر الاسلام و المسلمين في جميع أنحاء العالم امين امين امين يارب العالمين
لم تعد الإعلانات تزعج فجزاكم الله والداعمين خيرا وبارك فيكم جميعا
الحمد لله على نعمة الإسلام ❤
يارب انصرنا وانصر كل المستضعفين من الشعوب والدول المقاومين على حقوقهم وأرضهم في كل مكان يااارب
صدق رسول الله حين قال اكثر أمتي دخولا للجنة من دخلو الاسلام ولم يقل المسلمين لأن من يدخلون الاسلام يعرفون حق المعرفة معنا الاسلام اما نحن المسلمون اكثرنا كفرو بالله .. اللهم ردنا اليك ردا جميلا واحسن خاتمتنا يارب .. وانصر الاسلام والمسلمين ..
الحمد للّه على نعمة الإسلام
نصيحة من أخوكم لكل من يرى تعليقي لا تترك صلاتك قد يوجد الملايين في القبور يتمنون أن يرجعوا ليسجدو و يصلوا⚘️
ثبتك الله وثبتنا على دين الإسلام الحنيف
اللهم انصر وأحفظ اهلنا في فلسطين الحبيبة وأفرغ عليهم صبرا وبدل أحزاننا فرحا ❤️❤️❤️
سبحان الهادي الله يثبتك ويثبتنا علي صراطه المستقيم
اللهم كن لأهلنا بغزة عونا ونصيرًا يارب الفرج العاجل لنا بفلسطين
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم عدد خلقه وزنة عرشه ومداد كلماته ورضى نفسه..... استغفر الله العظيم عدد خلقه وزنة عرشه ومداد كلماته ورضى نفسه
اللهم ثبته وثبتنا على طاعتك وحسن عبادتك واحسن خاتمتنا يارب
سبحان الله......الحمد لله......لاإله إلا الله......الله أكبر
الله اكبر الله اكبر و لله الحمد. الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة. اللهم نسألك الثبات و التوفيق و حسن الخاتمة.
سبحان الله وبحمده.....سبحان الله العظيم......سبحان الله العظيم وبحمده
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا وحبيبنا ونبينا محمد
ما شاء الله تبارك الرحمان الرحيم ألحمد لي الله على نعمة الاسلام ❤
إن الله يهدي من يشاء
وهذا ان دل يدل على ان الله يحبك ويريد لك الجنه فهنيئا لك
قول كلمة ان الله يحبك هي كلمه معجزه تخترق السماء فتمعن في حروفهااااااااا❤
اللهم ثبته على دينك وانصر أهلنا في غزة واملا العالم بالإسلام والسلام
سبحان الله ربي يهدي من يشاء
ثبتنا الله وإياكم على الحق المبين
اللهم إهد قلبه وأصلح باله وثبت إيمانه وزده علما وفضلا يا أرحم الراحمين 🎉🎉
الحمد لله على هدايته وثبت الله كل المهتدين
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
إلا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين عدد ما كان وعدد ما سيكون وعدد الحركات والسكون
جزاكم الله خيراً و نفع الله بكم
اللهم احفظ اخواننا في فلسطين و انصرهم نصرا مؤزرا يا رب العالمين
الحمد لله على نعمة الاسلام و كفى بها نعمة.
اللهم ألف بين قلوبنا وأصلح ذات بيننا واهدنا سبل السلام. اللهم ارحم أمة سيدنا محمد عليه افضل الصلاة والسلام
اللهم اهدى جميع خلقك لطريقك المستقيم
لاإله إلا الله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير
لا الاه الا الله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير الحمد لله على نعمة الإسلام اللهم احينا مسلمين و أمتنا مسلمين و الحقنا بعبادك الصالحين
الصلاة الصلاة اخوتي واخواتي فهي اخر وصية لرسولنا الكريم عليه صلوات ربي وسلامه
بارك الله ☝️في الإمام عدنان، اللهم ☝️ اكثر من امثاله.
الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمه. اللهم ثبته وثبتنا على الإسلام آميييين يارب العالمين
ثبتك الله وإيانا❤
بارك الله فيكم اللهم فرج قريب ونصر عظيم ياارحم الراحمين 🇵🇸
اللهم بارك في كل من ينشر الخير ويعلم الناس دينهم
جزاكم الله خير الجزاء
سبحان الله انك لتهدى من احببت ولكن الله يهدي من يشاء
ما شاء الله اللهم تبثه و تبثنا و احفظه من كل شر
جزاكم الله خيرا...
وشكراً لكم على مجهودكم الرائع...
في ميزان حسناتكم إن شاء الله...
الحمدلله الذي هداه للحق اللهم اهدي عبادك أجمعين
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
اللهم اعز الإسلام والمسلمين اللهم انصر اهلنا في فلسطين اللهم عليك باليهود ومن ولاهم
🎉❤😊من تونس. From Tunisia 🇹🇳 ❤
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله
Thanks!
🤔🤔🤔🤔 لماذا جعلتم الرجل يكفر بإتباعه لدين السنة الذي هو من الديانات الأرضية كالbb بوذية؟؟؟؟ ......السنة البخاريين لا يؤمنون بالكتب الإلهية السابقة....الإيمان بأن الكتب السابقة على أنها محرفة هو (كفر بهذه الكتب).. مثلاً المسيحيين و اليهوdd د يؤمنون بأن القرآن محرف..فهل هذا يعني أنهم يؤمنون بالقرآن؟؟؟؟.. إيمانهم شبيه بإيمان السنة و لكن الفرق أن الله لم يأمر المسيحيين و اليهوdd د بإتباع القرآن بل قال لهم أن يتبعوا كتبهم.. كذلك لو كان التوراة والإنجيل قد لحقهما التحريف، ما كان يأمرالله قائلًا: "وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ، وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ".
الإسلام جاء قبل محمد والأدلة كثيرة و موجودة في القرآن و لكنكم حرفتم الإسلام...الله لم يأمر المسيحي في القرآن بإتباع الإسلام لأنه مسلم.. و لكن الله أمر المسيحي والمسلم واليهودي بإتباع الإنجيل و الكتب السابقة.. ((وَمَن يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالًا بَعِيدًا")) (سورة النساء 136).
ونلاحظ في هذا النص أنه قال "كتبه" ولم يقل "كتابه". فيجب الإيمان بجميع الكتب الإلهية التي أرسلها هدى ونورًا وموعظة للمتقين..
🤔🤔🤔🤔لا يوجد كتب سماوية محرفة...ليست محرفة والأدلة من القرآن كثيرة..وهذه الأدلة تنفي بأسلوب قاطع الفكرة الخاطئة التي ظنها البعض وهي أن القران نسخ التوراة والإنجيل!! من المحال أن يكون ناسخًا لهما وفي نفس الوقت يدعو إلى الإيمان بهما ويحذر من إهمال ذلك.
السنة هم الكفار و المشركين كما يقول الله في العديد من الآيات.. لا تؤنون يا سنة بالكتب السماوية السابقة على أنها من الله و أنها ليست محرفة كما يؤمن إخواننا اليهود و المسيحيين.... و كتبتم دينكم بعد موت الرسول... كيف أتى دينكم بعد موت الرسول في أحاديث لم يكتب الرسول منها حرف واحد وتفاسير تقول عكس ما تعنيه آيات القرآن..
كون القرآن مصدقًا لما بين يديه من الكتاب، فهذا يعني صحة الإنجيل والتوراة وسلامتهما من التحريف. وإلا فإنه يستحيل على المسلم أن يؤمن بأن القرآن نزل مصدقًا لكتاب محرَّف. كذلك لو كان التوراة والإنجيل قد لحقهما التحريف، ما كان يأمر قائلًا: "وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ، وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ".
التمييز والفصل بين النصارى والمشركين أمر واضح جدًا في القرآن، ولا يقتصر على النص السابق، وإنما سنورد هنا أمثلة أخرى. منها قوله: "إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئِينَ وَالنَّصَارَى وَالْمَجُوسَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا إِنَّ اللَّهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ" (سورة الحج 17). . نفس هذا التمييز نجده في الآية 186 من سورة آل عمران، ونجده واضحًا (قوانين التزوج المشترك) وفي قوانين الجزية، ولا يتسع المجال في هذه العُجَالَة لبحث مثل هذا الموضوع الواسع. على أنني سأعود إلى التكلم فيه في نهاية هذا المقال. أما الآن فيكفي في نظرة القرآن إلى إيمان النصارى أن نورد قوله "إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ" (سوره البقرة 62؛ سورة المائدة 69).
نظرة القرآن إلى الإنجيل والتوراة:
يرى القرآن أن الإنجيل كتاب مقدس سماوي منزل من الله يجب قراءته على المسيحي والمسلم وكل من آمن بالله.
فيقول: "نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ، وَأَنزَلَ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ مِن قَبْلُ هُدًى لِّلنَّاسِ" (سورة أل عمران 3، 4).
ويقول أيضًا "وَقَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآتَيْنَاهُ الإِنجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ، وَمُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ. وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ، وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ. وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ" (سورة المائدة 46-48).
وكون القرآن مصدقًا لما بين يديه من الكتاب، فهذا يعني صحة الإنجيل والتوراة وسلامتهما من التحريف. وإلا فإنه يستحيل على المسلم أن يؤمن بأن القرآن نزل مصدقًا لكتاب محرَّف. كذلك لو كان التوراة والإنجيل قد لحقهما التحريف، ما كان يأمر قائلًا: "وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ، وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ". بل ما كان يصدر أيضًا ذلك الأمر: "قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَسْتُمْ عَلَى شَيْءٍ حَتَّىَ تُقِيمُواْ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ" (سورة المائدة 68).
وما أكثر الآيات القرآنية التي تدعو إلى الإيمان بالإنجيل والتوراة، نذكر منها غير سبق "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ آمِنُواْ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِيَ أَنزَلَ مِن قَبْلُ وَمَن يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالًا بَعِيدًا" (سورة النساء 136).
ونلاحظ في هذا النص أنه قال "كتبه" ولم يقل "كتابه". فيجب الإيمان بجميع الكتب الإلهية التي أرسلها هدى ونورًا وموعظة للمتقين..
وقد ورد في سورة البقرة عن أهمة هذا الإيمان "وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ. أُوْلَئِكَ عَلَى هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ" (سورة البقرة 4، 5). "قُولُواْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ" (سورة البقرة 136؛ سورة آل عمران 84). "لَسْتُمْ عَلَى شَيْءٍ حَتَّىَ تُقِيمُواْ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ" (سورة المائدة 68).
🤔🤔🤔🤔 لماذا جعلتم الرجل يكفر بإتباعه لدين السنة الذي هو من الديانات الأرضية كالبوذية؟؟؟؟ ......السنة البخاريين لا يؤمنون بالكتب الإلهية السابقة..
الإسلام جاء قبل محمد والأدلة كثيرة و موجودة في القرآن و لكنكم حرفتم الإسلام...الله لم يأمر المسيحي في القرآن بإتباع الإسلام لأنه مسلم.. و لكن الله أمر المسيحي والمسلم واليهودي بإتباع الإنجيل و الكتب السابقة.. ((وَمَن يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالًا بَعِيدًا")) (سورة النساء 136).
ونلاحظ في هذا النص أنه قال "كتبه" ولم يقل "كتابه". فيجب الإيمان بجميع الكتب الإلهية التي أرسلها هدى ونورًا وموعظة للمتقين..
🤔🤔🤔🤔لا يوجد كتب سماوية محرفة...ليست محرفة والأدلة من القرآن كثيرة..وهذه الأدلة تنفي بأسلوب قاطع الفكرة الخاطئة التي ظنها البعض وهي أن القران نسخ التوراة والإنجيل!! من المحال أن يكون ناسخًا لهما وفي نفس الوقت يدعو إلى الإيمان بهما ويحذر من إهمال ذلك.
السنة هم الكفار و المشركين كما يقول الله في العديد من الآيات.. لا تؤنون يا سنة بالكتب السماوية السابقة على أنها من الله و أنها ليست محرفة كما يؤمن إخواننا اليهود و المسيحيين.... و كتبتم دينكم بعد موت الرسول... كيف أتى دينكم بعد موت الرسول في أحاديث لم يكتب الرسول منها حرف واحد وتفاسير تقول عكس ما تعنيه آيات القرآن..
كون القرآن مصدقًا لما بين يديه من الكتاب، فهذا يعني صحة الإنجيل والتوراة وسلامتهما من التحريف. وإلا فإنه يستحيل على المسلم أن يؤمن بأن القرآن نزل مصدقًا لكتاب محرَّف. كذلك لو كان التوراة والإنجيل قد لحقهما التحريف، ما كان يأمر قائلًا: "وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ، وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ".
التمييز والفصل بين النصارى والمشركين أمر واضح جدًا في القرآن، ولا يقتصر على النص السابق، وإنما سنورد هنا أمثلة أخرى. منها قوله: "إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئِينَ وَالنَّصَارَى وَالْمَجُوسَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا إِنَّ اللَّهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ" (سورة الحج 17). . نفس هذا التمييز نجده في الآية 186 من سورة آل عمران، ونجده واضحًا (قوانين التزوج المشترك) وفي قوانين الجزية، ولا يتسع المجال في هذه العُجَالَة لبحث مثل هذا الموضوع الواسع. على أنني سأعود إلى التكلم فيه في نهاية هذا المقال. أما الآن فيكفي في نظرة القرآن إلى إيمان النصارى أن نورد قوله "إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ" (سوره البقرة 62؛ سورة المائدة 69).
نظرة القرآن إلى الإنجيل والتوراة:
يرى القرآن أن الإنجيل كتاب مقدس سماوي منزل من الله يجب قراءته على المسيحي والمسلم وكل من آمن بالله.
فيقول: "نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ، وَأَنزَلَ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ مِن قَبْلُ هُدًى لِّلنَّاسِ" (سورة أل عمران 3، 4).
ويقول أيضًا "وَقَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآتَيْنَاهُ الإِنجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ، وَمُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ. وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ، وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ. وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ" (سورة المائدة 46-48).
وكون القرآن مصدقًا لما بين يديه من الكتاب، فهذا يعني صحة الإنجيل والتوراة وسلامتهما من التحريف. وإلا فإنه يستحيل على المسلم أن يؤمن بأن القرآن نزل مصدقًا لكتاب محرَّف. كذلك لو كان التوراة والإنجيل قد لحقهما التحريف، ما كان يأمر قائلًا: "وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ، وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ". بل ما كان يصدر أيضًا ذلك الأمر: "قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَسْتُمْ عَلَى شَيْءٍ حَتَّىَ تُقِيمُواْ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ" (سورة المائدة 68).
وما أكثر الآيات القرآنية التي تدعو إلى الإيمان بالإنجيل والتوراة، نذكر منها غير سبق "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ آمِنُواْ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِيَ أَنزَلَ مِن قَبْلُ وَمَن يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالًا بَعِيدًا" (سورة النساء 136).
ونلاحظ في هذا النص أنه قال "كتبه" ولم يقل "كتابه". فيجب الإيمان بجميع الكتب الإلهية التي أرسلها هدى ونورًا وموعظة للمتقين..
وقد ورد في سورة البقرة عن أهمة هذا الإيمان "وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ. أُوْلَئِكَ عَلَى هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ" (سورة البقرة 4، 5). "قُولُواْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ" (سورة البقرة 136؛ سورة آل عمران 84). "لَسْتُمْ عَلَى شَيْءٍ حَتَّىَ تُقِيمُواْ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ" (سورة المائدة 68).
صلاتك ربي والسلام على النبي صلاة يشفى بيها قليبي من الضر
اللهم ثبته و ثبتنا على دين الحق
يارب ارزق ذريات المسلمين من خيري الدنيا والاخرة
لا فض فوك يا ابني
ما شاء الله اللهم اعز الاسلام والمسلمين❤
ماشاءالله تبارك الرحمن ♥️ 💖 💖 💖
مرحب بك أخي في الإسلام والايمان الله يحفظك ويثبتك
جزاكم الله كل خير عنا وحفظكم الله ينصر اخواننا المجاهدين في فلسطين الحبيبه
❤اذا احبك الله شرح صدرك للاسلام سبحان الخالق ❤
أللهم ثبته وا حسن خاتمته❤
لا إله إلا الله الواحد الأحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد والحمدلله على ذلك
يارب ياعظيم رب العرش العظيم أن توسع لي بمثل.......................وووورباه إلى من تكلني إلى .....❤🤲🏻☝🏻🤞🏻🙏🤲🏼☝🏽🙏😞
ماتفعلوه اغلي عند الله من تدريس القران!! جزاءكم من الله كبير جدا
نهايتكم الخلود في الجنة
بارك الله فيك أخي الحبيب
وفقكم الله
احسنتم واحسن ضيفكم .بارك الله فيكم جميعآ .
بارك الله فيه وفي الجميع
اللهم اهدنا إلى الصراط المستقيم
با ك الله فيك أستاذ عدنان
ولا يعلم جنود ربك إلا هو👌
الله يجزيك الخير. ويسعدك. ويجعلك من عباده الصالحين والحمدلله رب العالمين والصلات على نبيه الأمين وآله. واصحابه اجمعين
بارك الله فيكم علي عرض الحقيقة
ثبتك الله
ما رأيكم أن تطلبوا من المسلمين في الدول الغير مسلمة أن يفتتحوا قناة إسلامية على التلفاز تضم قرآن و احاديث و سيرة الحبيب محمد صلى الله عليه و آله وصحبه وسلم تسليما و برامج إسلامية مثلا تطلبوا من المسلمين في ألمانيا أن يفعلوا ذلك وشكرا
جزاك الله خير الجزاء
ما رأيكم أن تطلبوا من المسلمين في الدول الغير مسلمة أن يفتتحوا قناة إسلامية على اليوتيوب تضم قرآن و احاديث و سيرة الحبيب محمد صلى الله عليه و آله وصحبه وسلم تسليما و برامج إسلامية مثلا تطلبوا من المسلمين في اليابان ان يفعلوا ذلك وشكرا
أحسنت
اوافقك الرأي
ماتكون تتبع حزب الاخوان الشيعي
@بوسعود-ط8ت انا سني الحمد لله
@@ahmadahmad619 انت سنه ولكن انت من حزب الاخوان مع ايران
الاسلام يصفح ويجب ما قبله الحمد الله الذي اخرجك من الكفر للاسلام وانقذك من النار نسال الله لنا ولكم الثبات على الاسلام
ماشاءالله عليك احسنت انت افضل مني لانك درسة اشياءا لم أستطع الوصل اليها في زحمة الحياة ومشاكلها حقا انني مقصر بارك الله فيك
الحمدلله ❤
ما شاء الله تبارك الرحمن اللهم صل وسلم وبارك على نبينا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
اللٌه يبارك فيك ويثبتك عالحق
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته...ثلاث مرات
الله يوفقنا جميعا لدين الله
ماشاءالله الله هذا فوز عظيم
ماشاء الله
إن الله وملائكته يصلون على النبي يايها الذين امنوا صلوا عليه وسلموا تسليما اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا
شكراً وبارك الله فيكم علي المحتوى
لاحظت انك تتكلم مع ضيوف أجانب وانا اعرف انهم يتكلمون العربية
فلم لا تتركهم يتكلمون باصواتهم
تحياتي من الولايات المتحدة 👍
اللهم انصر إخواننا المستضعفين في فلسطين والسودان وسوريا ولبنان والعراق واليمن وبورما والشيشان والإيجور ومالي وكل بقعة يُستضعف فيها المسلمين في الأرض
اللهم اهلك الظالمين الذين يظلمون المسلمين في كل بقع العالم
هو في جامعة هارفارد وابنتي دانيا بروفيسور في هارفارد تخرجت منها وعملت بها والحمدلله على نعمة الإسلام
جزاكم الله خير الجزاء
الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب
بارك الله فيك وانشاءالله يجزيك كلّ الخير والتوفيق
الحمد لله على الاسلام
لا حول ولا قوه الا بالله ،ربنا يثبته على دين الحق
هنيئا لك أخي في الله ، هكذا هو الإنسان يعني الإنسان خلق عظيم فيه النفخة الروحية الإلهية لذلك يجب المجاهدة والكد لوضعه في الطريق الصحيح الذي يليق به ليصل إلى ربه تعالى بقلب سليم كما أراد ربنا سبحانه، اللهم اعف واغفر وارحم وأنت خير الراحمين
حسبنا الله ونعم الوكيل
آللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
اللهم ثباتا
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين.
بارك فيك ونفع بك الامة