الله يشافيك ويعافيك ويشافي جميع مرضى المسلمين والمسلمات اللهم رب الناس ملك الناس إلاه الناس اللهم اشف انت الشافي لا شفاء إلا شفاءك شفاءا لايغادر سقما ولا يبقي ألما آمين يارب العالمين وصلى الله على سيدنا وحبيبنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا طيبا مباركا فيه والحمد لله رب العالمين ❤
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته أولا قد أخطأ الكاتب في حساب الكلمات حيث إنه غفل أو تغافل عن حساب واو العطف في موضعين ( و - ما ) و ( و - الروح ) فالحروف تُعَدّ كلمات لأن الكلمة تنقسم إلى الاسم و الفعل و الحرف ، و بهذا الاعتبار يكون رقم الضمير العائد إلى ليلة القدر ( هي ) ٢٩ و ليس ٢٧ ، هذا مع غض النظر عن الضمائر المتصلة كالهاء في ( أنزلناه ) و الكاف في ( أدراك ) و الها في ( فيها ) و هم في ( ربهم ) و لو احتسبنا هذه الضمائر لكان رقم الضمير ( هي ) ٣٣ و ليس ٢٩ .. و النتيجة إن كلا الحسابين خطأ و لا يُبنى الحق و الصواب على ما هو خاطئ من الأساس .. هذا كله أولاً .. و أما ثانيا - على افتراض صحة الحساب المذكور - فهذه استحسانات وهمية ( و لا اتمكن من أن أقول أنها استحسانات عقلية و لو كانت عقلية أيضا لم تكن مفيدة في إثبات أحكام الله تعالى و موضوعاتها المستنبطة و كل ما لا مدخلية للعقل فيه ) فهي إذن استحسانات لا دليل على اعتبارها و حجيتها شرعا ، و نحن نأخذ الشرع و ما يتعلق به من القرآن الكريم و المعصومين عليهم السلام و ليس من حسابات لا أساس لها و لا دليل على حجيتها حتى و لو كانت صحيحة بحسب الظاهر فكيف بما إذا لم تكن كذلك .. و الروايات الواردة عندنا تؤكد أن ليلة القدر إحدى الليالي الثلاث و أن الأقوى بينها ليلة ٢١ و ٢٣ كما أن الأقوى بينهما ليلة ٢٣ فما دام الدليل اللفظي الصريح موجود فلا معنى للأخذ بما لا دليل على اعتباره و حجيته بل - و بالبيان الذي ذكرناه - هو مقطوع عدم الاعتبار و الحجية لأنه حساب خاطئ في حد ذاته كما أن هذه الحسابات لا يمكن أن تكون أساسا لإثبات الأمور الشرعية حتى و لو كانت صحيحة في حد ذاتها .. و ثالثا : لا إصرار لدينا على ما نقول، و ليس ذلك من الأمور العقدية التي يلزم الاعتقاد بها بحيث يؤثم الانسان على عدم الاعتقاد بها فلا يؤثم الانسان بعدم الاعتقاد بان ليلة القدر هي ليلة ٢٣ مثلا بل اللازم هو معرفة أن هناك ليلة تسمى ليلة القدر و معرفة فضائلها و ان القرآن قد نزل فيها و معرفة من نزل عليه القرآن و من يكون محل نزول الملائكة بعد رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم في هذه الليلة ليكون أو يكونوا أئمة نقتدي بهم و أما أن تلك الليلة هل هي ليلة ١٩ أو ٢١ أو .. فهذا أمر راجع إلى العلم أو الظن بأحد الليالي العظيمة التي يحسن بالإنسان أن يحييها و يكتسب الفيض و الثواب الإلهي بإحيائها و بالأنس بالقرآن و الارتباط بمن هو عِدل القرآن ، و ما نقطع أو نظن به ظنا معتبرا شرعا في هذا المجال هو أن ليلة القدر في شهر رمضان و قد أُنزل القرآن في هذه الليلة - حيث أن القرآن قد أخبرنا بان القرآن قد أنزل بنزوله الإجمالي في شهر رمضان و ذلك في قوله تعالى في سورة البقرة : ” شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن .. ” و أخبر في سورة القدر أنه قد أنزل في ليلة القدر : ” إنا أنزلناه في ليلة القدر ” فإذا كان القرآن قد انزل في ليلة القدر و في شهر رمضان لزم أن تكون ليلة القدر في شهر رمضان و أما تحديد تلك الليلة فنرجع فيه إلى الروايات المعتبرة لا الحسابات الوهمية الخاطئة .. هذا و قد أخبر القرآن بأن الملائكة تنزل في هذه الليلة، و الفعل المستعمل فيه هو فعل مضارع و هو قوله تعالى : ” تَنَزَّلُ ” و أصله تتنزلُ و لو كان فعلا ماضيا لقال تنزلت الملائكة ، فيدل ذلك على نزول الملائكة في الحال و المستقبل .. و قد ورد في روايات أهل السنة أن النبي الأكرم صلى الله عليه و آله و سلم قال أن ليلة القدر هي مستمرة الى يوم القيامة و لا تختص بعصر النبي أو الأنبياء ، فهنا يأتي السؤال التالي ألا و هو : على من تتنزل الملائكة ؟ ألا يدل ذلك على أنه يلزم وجود إمام معصوم يمكن أن تتنزل عليه الملائكة ( جميع الملائكة و ليس بعضهم لأنه قال الملائكة و هو جمع محلى باللام و هو مفيد للاستغراق و الشمولية بحيث قد ذكر بعده الروح بمعنى أنه لو قلنا أن الروح هو أعظم الملائكة فهو أيضا ينزل في هذه الليلة بمعنى أنه لم يُسْتَثْنَ أحدٌ من الملائكة فلا يوجد ملك يمكن نزوله إلى الارض إلا و نزل و ينزل في ليلة القدر حتى الروح الأعظم - و إن أبيتم عن ذلك فلا اقل أن كثيرا من الملائكة و من جملتها الروح الاعظم ينزلون الى الارض في هذه الليلة و طبعا لسنا هنا بصدد بيان معنى النزول و ماذا يعني نزول الملائكة و الموجودات المجردة التي لا تتحيز بالزمان و المكان -) فيلزم أن يكون هناك انسان معصوم و كامل يمكن أن تنزل الملائكة جميعهم أو جلهم أو كثير منهم عليه و تأتي له بمقدرات العالم حيث لا يمكن القول أنها تنزل على التراب أو الصخور أو أي جزء مادي جسماني من كوكب الأرض لأن ذلك لغو لا فائدة فيه و الله تعالى حكيم و حاشاه أن يصدر منه اللغو مضافا إلى أن من جملة حِكِم نزولها - و كما اشرنا - هو المجيء بمقدرات العالم لعام كامل فيلزم أن يكون هناك من يأتونه بالمقدرات .. فإذن يلزم التسليم لما تعتقده الشيعة من أن هناك إنساناً كاملا في كل عصر و هو إمام معصوم منصوب من قبل الله تعالى كي تنزل الملائكة عليه بمقدرات العالم لعام كامل سواء كانت ليلة القدر هي الليلة الأولى من الشهر الفضيل أو ليلة ١٩ أو ٢١ أو ٢٣ أو ٢٧ أو ٣٠ أو .. فالاحتمالات متعددة .. و نحن بحسب الروايات نحتمل قويا أن تكون في إحدى الليالي الثلاث المشار إليها أعلاه و لكن لا إصرار لنا في ذلك فالمهم هو معرفة أن ليلة القدر ليلة نزول القرآن و ليلة تنزُّلِ الملائكة و الروح و معرفة من تتنزل عليه الملائكة و الروح و لا يوجد أحد يتمكن من أن يدعي أن الملائكة تتنزل عليه إلا من يقول الشيعة بأنهم معصومون و منصوبون للإمامة من قِبل الله تعالى و الذين هم شجرة النبوة و موضع الرسالة و مختلف الملائكة و معدن العلم و أهل بيت الوحي سلام الله عليهم أجمعين .. وفقنا و إياكم لمعرفة الحق و الإيمان به و الالتزام بلوازمه عقيدة و اخلاقاً و علما و عملا بجاه النبي الخاتم و اهل بيته الطاهرين صلوات الله عليهم أجمعين .. ايوب الجعفري
ليله القدر ذكرت ثلاث مرات +كلمه (هي) دلاله الليله 29حرف عند عد الكلمات من بدايه السوره الى كلمه (هي) تاتي في الترتيب رقم 29 لان واو العطف تعتبر كلمه في القران واما حرفيا لو عددنا الاحرف من اخر كلمه( لليله القدر) المذكوره في المره الثالثه في السوره والتي يشرح الله بها ماهيه هذه الليله خير من الف شهر........ الى كلمه تنزل الملائكه والروح( فيها) والفا في كلمه( فيها) حرف تحقيق وتعقيب وهو الليله سنجد انها 29حرف تتكلم عن ماهيه الليله والرسول حصرها في احد الاحاديث 27او 29 فحسب السوره والعدد اضنها في 29 والشهر العربي 29يوما او 30وعلى العموم ياتي 29واحيانا ياتي 30 يوم فالشهر بعمومه 29يوم والجائزه في الدنيا تاتي بعد الانتهاء من اي فعل وجائزه ليله القدر من الله اخر يوم من الشهر بعمومه وهو 29 فاضن ليله القدر انها ال29 والله اعلى واعلم
تأملوا الإعجاز العددي في سورة (القدر) : إنا. ١ أنزلناه ٢ في. ٣ ليلة. ٤ القدر. ٥ وما. ٦ ادراك ٧ ما. ٨ ليلة. ٩ القدر. ١٠ ليلة ١١ القدر ١٢ خير ١٣ من ١٤ ألف ١٥ شهر ١٦ تنزل ١٧ الملائڪة ١٨ والروح ١٩ فيها ٢٠ بإذن ٢١ ربهم ٢٢ من ٢٣ ڪل ٢٤ أمر ٢٥ سلام ٢٦ هي ٢٧ حتى ٢٨ مطلع ٢٩ الفجر ٣٠ تأملو عدد ڪلمات سورة القدر ٣٠ ڪلمة بعدد أجزاء القرآن وعدد حروفها ١١٤ حرف بعدد سور القرآن الڪريم ڪلمة( هي) في السور رقمها ٢٧ إشارة إلى أن ليلة القدر هي ليلة ٢٧ من شهر رمضان ڪلمة (القدر) تڪررت في السورة في الأرقام ٥-١٠-١٢ لوجمعت. ٥+١٠+١٢ = ٢٧ دليل أيضا على أن (ليلةالقدر) هي ليلة ٢٧ من رمضان .. سبحان الله العظيم اللهم من قراء المنشور اجعل له أول رمضان رحمة واوسطه مغفره واخره عتق من النار ربي وفقنا لقيام ليله القدر...🤲🏻💜
"وما":حرف، و"ما": وحدها حرف، يعني الواو حرف، وكذلك في "و الروح"! لماذا أسقطتها!؟ حساب عقيم لا يسمن ولا يغني من جوع، ربنا قال ليدبروا اياته وليس احرفه وحسابها، وهذا من حساب الجمل( بتشديد الميم). وهو علم تخريفي اسرائيلي😠
اللهم صل على محمد وال محمد أحسنت للنشر ستمر بارك الله فيك 👍
الله يشافيك ويعافيك ويشافي جميع مرضى المسلمين والمسلمات اللهم رب الناس ملك الناس إلاه الناس اللهم اشف انت الشافي لا شفاء إلا شفاءك شفاءا لايغادر سقما ولا يبقي ألما آمين يارب العالمين وصلى الله على سيدنا وحبيبنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا طيبا مباركا فيه والحمد لله رب العالمين ❤
سبحان الله العظيم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف
امانه عليكم ادعولي بالشفاء العاجل
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
أولا قد أخطأ الكاتب في حساب الكلمات حيث إنه غفل أو تغافل عن حساب واو العطف في موضعين ( و - ما ) و ( و - الروح ) فالحروف تُعَدّ كلمات لأن الكلمة تنقسم إلى الاسم و الفعل و الحرف ، و بهذا الاعتبار يكون رقم الضمير العائد إلى ليلة القدر ( هي ) ٢٩ و ليس ٢٧ ، هذا مع غض النظر عن الضمائر المتصلة كالهاء في ( أنزلناه ) و الكاف في ( أدراك ) و الها في ( فيها ) و هم في ( ربهم ) و لو احتسبنا هذه الضمائر لكان رقم الضمير ( هي ) ٣٣ و ليس ٢٩ .. و النتيجة إن كلا الحسابين خطأ و لا يُبنى الحق و الصواب على ما هو خاطئ من الأساس .. هذا كله أولاً ..
و أما ثانيا - على افتراض صحة الحساب المذكور - فهذه استحسانات وهمية ( و لا اتمكن من أن أقول أنها استحسانات عقلية و لو كانت عقلية أيضا لم تكن مفيدة في إثبات أحكام الله تعالى و موضوعاتها المستنبطة و كل ما لا مدخلية للعقل فيه ) فهي إذن استحسانات لا دليل على اعتبارها و حجيتها شرعا ، و نحن نأخذ الشرع و ما يتعلق به من القرآن الكريم و المعصومين عليهم السلام و ليس من حسابات لا أساس لها و لا دليل على حجيتها حتى و لو كانت صحيحة بحسب الظاهر فكيف بما إذا لم تكن كذلك ..
و الروايات الواردة عندنا تؤكد أن ليلة القدر إحدى الليالي الثلاث و أن الأقوى بينها ليلة ٢١ و ٢٣ كما أن الأقوى بينهما ليلة ٢٣ فما دام الدليل اللفظي الصريح موجود فلا معنى للأخذ بما لا دليل على اعتباره و حجيته بل - و بالبيان الذي ذكرناه - هو مقطوع عدم الاعتبار و الحجية لأنه حساب خاطئ في حد ذاته كما أن هذه الحسابات لا يمكن أن تكون أساسا لإثبات الأمور الشرعية حتى و لو كانت صحيحة في حد ذاتها ..
و ثالثا : لا إصرار لدينا على ما نقول، و ليس ذلك من الأمور العقدية التي يلزم الاعتقاد بها بحيث يؤثم الانسان على عدم الاعتقاد بها فلا يؤثم الانسان بعدم الاعتقاد بان ليلة القدر هي ليلة ٢٣ مثلا بل اللازم هو معرفة أن هناك ليلة تسمى ليلة القدر و معرفة فضائلها و ان القرآن قد نزل فيها و معرفة من نزل عليه القرآن و من يكون محل نزول الملائكة بعد رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم في هذه الليلة ليكون أو يكونوا أئمة نقتدي بهم و أما أن تلك الليلة هل هي ليلة ١٩ أو ٢١ أو .. فهذا أمر راجع إلى العلم أو الظن بأحد الليالي العظيمة التي يحسن بالإنسان أن يحييها و يكتسب الفيض و الثواب الإلهي بإحيائها و بالأنس بالقرآن و الارتباط بمن هو عِدل القرآن ، و ما نقطع أو نظن به ظنا معتبرا شرعا في هذا المجال هو أن ليلة القدر في شهر رمضان و قد أُنزل القرآن في هذه الليلة - حيث أن القرآن قد أخبرنا بان القرآن قد أنزل بنزوله الإجمالي في شهر رمضان و ذلك في قوله تعالى في سورة البقرة : ” شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن .. ” و أخبر في سورة القدر أنه قد أنزل في ليلة القدر : ” إنا أنزلناه في ليلة القدر ” فإذا كان القرآن قد انزل في ليلة القدر و في شهر رمضان لزم أن تكون ليلة القدر في شهر رمضان و أما تحديد تلك الليلة فنرجع فيه إلى الروايات المعتبرة لا الحسابات الوهمية الخاطئة ..
هذا و قد أخبر القرآن بأن الملائكة تنزل في هذه الليلة، و الفعل المستعمل فيه هو فعل مضارع و هو قوله تعالى : ” تَنَزَّلُ ” و أصله تتنزلُ و لو كان فعلا ماضيا لقال تنزلت الملائكة ، فيدل ذلك على نزول الملائكة في الحال و المستقبل ..
و قد ورد في روايات أهل السنة أن النبي الأكرم صلى الله عليه و آله و سلم قال أن ليلة القدر هي مستمرة الى يوم القيامة و لا تختص بعصر النبي أو الأنبياء ، فهنا يأتي السؤال التالي ألا و هو : على من تتنزل الملائكة ؟ ألا يدل ذلك على أنه يلزم وجود إمام معصوم يمكن أن تتنزل عليه الملائكة ( جميع الملائكة و ليس بعضهم لأنه قال الملائكة و هو جمع محلى باللام و هو مفيد للاستغراق و الشمولية بحيث قد ذكر بعده الروح بمعنى أنه لو قلنا أن الروح هو أعظم الملائكة فهو أيضا ينزل في هذه الليلة بمعنى أنه لم يُسْتَثْنَ أحدٌ من الملائكة فلا يوجد ملك يمكن نزوله إلى الارض إلا و نزل و ينزل في ليلة القدر حتى الروح الأعظم - و إن أبيتم عن ذلك فلا اقل أن كثيرا من الملائكة و من جملتها الروح الاعظم ينزلون الى الارض في هذه الليلة و طبعا لسنا هنا بصدد بيان معنى النزول و ماذا يعني نزول الملائكة و الموجودات المجردة التي لا تتحيز بالزمان و المكان -) فيلزم أن يكون هناك انسان معصوم و كامل يمكن أن تنزل الملائكة جميعهم أو جلهم أو كثير منهم عليه و تأتي له بمقدرات العالم حيث لا يمكن القول أنها تنزل على التراب أو الصخور أو أي جزء مادي جسماني من كوكب الأرض لأن ذلك لغو لا فائدة فيه و الله تعالى حكيم و حاشاه أن يصدر منه اللغو مضافا إلى أن من جملة حِكِم نزولها - و كما اشرنا - هو المجيء بمقدرات العالم لعام كامل فيلزم أن يكون هناك من يأتونه بالمقدرات .. فإذن يلزم التسليم لما تعتقده الشيعة من أن هناك إنساناً كاملا في كل عصر و هو إمام معصوم منصوب من قبل الله تعالى كي تنزل الملائكة عليه بمقدرات العالم لعام كامل سواء كانت ليلة القدر هي الليلة الأولى من الشهر الفضيل أو ليلة ١٩ أو ٢١ أو ٢٣ أو ٢٧ أو ٣٠ أو .. فالاحتمالات متعددة .. و نحن بحسب الروايات نحتمل قويا أن تكون في إحدى الليالي الثلاث المشار إليها أعلاه و لكن لا إصرار لنا في ذلك فالمهم هو معرفة أن ليلة القدر ليلة نزول القرآن و ليلة تنزُّلِ الملائكة و الروح و معرفة من تتنزل عليه الملائكة و الروح و لا يوجد أحد يتمكن من أن يدعي أن الملائكة تتنزل عليه إلا من يقول الشيعة بأنهم معصومون و منصوبون للإمامة من قِبل الله تعالى و الذين هم شجرة النبوة و موضع الرسالة و مختلف الملائكة و معدن العلم و أهل بيت الوحي سلام الله عليهم أجمعين ..
وفقنا و إياكم لمعرفة الحق و الإيمان به و الالتزام بلوازمه عقيدة و اخلاقاً و علما و عملا بجاه النبي الخاتم و اهل بيته الطاهرين صلوات الله عليهم أجمعين ..
ايوب الجعفري
ليله القدر
ذكرت ثلاث مرات +كلمه (هي) دلاله الليله
29حرف
عند عد الكلمات من بدايه السوره الى كلمه (هي) تاتي في الترتيب
رقم 29 لان واو العطف تعتبر كلمه في القران
واما حرفيا
لو عددنا الاحرف
من اخر كلمه( لليله القدر) المذكوره في المره الثالثه في السوره
والتي يشرح الله بها ماهيه هذه الليله
خير من الف شهر........
الى كلمه تنزل الملائكه والروح( فيها)
والفا في كلمه( فيها) حرف تحقيق وتعقيب وهو الليله
سنجد انها 29حرف تتكلم عن ماهيه الليله
والرسول حصرها في احد الاحاديث 27او 29
فحسب السوره والعدد اضنها في 29
والشهر العربي 29يوما او 30وعلى العموم ياتي 29واحيانا ياتي 30 يوم
فالشهر بعمومه 29يوم
والجائزه في الدنيا تاتي بعد الانتهاء من اي فعل
وجائزه ليله القدر من الله اخر يوم من الشهر بعمومه
وهو 29 فاضن ليله القدر انها ال29
والله اعلى واعلم
تأملوا الإعجاز العددي في سورة (القدر) :
إنا. ١
أنزلناه ٢
في. ٣
ليلة. ٤
القدر. ٥
وما. ٦
ادراك ٧
ما. ٨
ليلة. ٩
القدر. ١٠
ليلة ١١
القدر ١٢
خير ١٣
من ١٤
ألف ١٥
شهر ١٦
تنزل ١٧
الملائڪة ١٨
والروح ١٩
فيها ٢٠
بإذن ٢١
ربهم ٢٢
من ٢٣
ڪل ٢٤
أمر ٢٥
سلام ٢٦
هي ٢٧
حتى ٢٨
مطلع ٢٩
الفجر ٣٠
تأملو عدد ڪلمات سورة القدر ٣٠ ڪلمة بعدد أجزاء القرآن
وعدد حروفها ١١٤ حرف بعدد سور القرآن الڪريم
ڪلمة( هي) في السور رقمها ٢٧ إشارة إلى أن ليلة القدر هي ليلة ٢٧ من شهر رمضان
ڪلمة (القدر) تڪررت في السورة في الأرقام ٥-١٠-١٢
لوجمعت. ٥+١٠+١٢ = ٢٧
دليل أيضا على أن (ليلةالقدر) هي ليلة ٢٧ من رمضان .. سبحان الله العظيم اللهم من قراء المنشور اجعل له أول رمضان رحمة واوسطه مغفره واخره عتق من النار ربي وفقنا لقيام ليله القدر...🤲🏻💜
"وما":حرف، و"ما": وحدها حرف، يعني الواو حرف، وكذلك في "و الروح"! لماذا أسقطتها!؟ حساب عقيم لا يسمن ولا يغني من جوع، ربنا قال ليدبروا اياته وليس احرفه وحسابها، وهذا من حساب الجمل( بتشديد الميم). وهو علم تخريفي اسرائيلي😠
هى متغيرة.. فى ايام الوتر
قالوها قبل منك
وبعدين ليلة القدر كل رمضان تأتي في يوم وتري مختلف
عن ما تحكي زابوك يا داوود خرفات المقدسة لا اعجاز العددي و لا هم يحزنون كفانا من الهراء لا فائدة مما تحكي