إعادة تدوير المخلفات الصناعية ،من البلاستيك على الأقل، يساهم في خفض إستيراد، كمية كبيرة من السوائل الهيدروكاربونية، خاصة بالنسبة للدول، التي تحتاج للنفط و الغاز الطبيعي، و غيره من المواد الأولية الهيدروكاربونية، و هذا الأمر ،يحد من التبذير و الإسراف ،الناجمين عن التصدير العشوائي الفاضح لها ،بغية جني الأموال ،دون أي تعب يذكر، من الدول الغنية بالنفط.و ليس هذا فقط، بل يجب إنشاء، المنشأت الخاصة بتحويل الغاز الطبيعي المسال، حتى تقوم الدول المصدرة له، بتصدير ما تحتاجه الدول، التي تستورده ،على حسب الحاجة ،دون التفكير في إعادة تصنيع، المواد الأولية مثل النفط والغاز الخام ،و من تم إعادة تصديرها، للدول الغنية بها ،على أن تقوم هذه الدول الفاشلة اقتصاديا، بتهيئة الظروف، لتحقيق الاكتفاء الذاتي لشعبها، حتى لا يعود هذا التبذير و الإسراف، الناجمين عن نمط حياتنا الهمجي، بكوارث طبيعية، تساهم في تلوث المناخ والتغيرات البيئية ،التي نعيشها الأن. هذا و الله أعلم ،والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته، وفي رعاية الله وحفظه.
لا تطبق قوانين اعادة التدوير في الولايات المتحدة والحكومات المحلية حتى لا تطبقها ويرمي الامريكيون ملايين الاطنان من علب الكرتون والبلاستيك وكذلك عبوات المشروبات الغازية من الالومنيوم وحتى الزجاج مثل قناني المشروبات وهذا ليس فقط في الولايات المتحدة فأمريكا الشمالية بشكل عام اعادة التدوير فيها تكلف اكثر بكثير من رميها في القمامة ولمن يتذكر فإن الفيليبين التي كانت تستقبل من كندا مثلا النفايات لتدويرها رفضتها لأن النفايات المرسلة لم تكن تفرز بشكل منظم ولم يتغير هذا الامر وشركات المشروبات الغازية في البلدان التي تعيد تدوير الالومنيوم فإن هذه الشركات الكبيرة تستفيد من مزايا وتخفيضات ضريبية كبيرة والا لما قبلت اعادة التدوير ولذا فإن الشعوب ايضا لا تهتم عندما حكوماتها لا تهتم مثل الولايات المتحدة التي تعد من اكثر البلدان معارضة لكل ما يتعلق بالبيئة واعادة التدوير وخلافه
بس رمي النفايات البلاستيكيه يسبب ضرر للبيئة بسبب عدم تحلل مركبات البولي ايثيلين بسرعه حيث تبقى لمده لا تقل عن ١٠٠ سنه لتتحلل فلا بد من وضع اسلوب اعادة التدوير حيث يعمل على معالجة تلك المخلفات وتصبح من ضاره للبيئة الي صديقه للبيئه والان بعض الدول مثل بريطانيا التي تنتج مايقل عن ٣ ملايين طن من البلاستيك سنويا بدمج مكونات البولي ايثيلين ببعض المواد الكيميائيه التي تتحلل ضوئي وحيوي بسرعه مثل اكياس البلاستيك حيث دمجتها مع النشاء لتتحلل بسرعه
المهم الشوارع تتنضف و لي تفادي إنسداد البالوعات
الموضوع لم تتم تغطيته بحيادية لا حل للسكان الكوكب الى بتدوير جميع ما خلق الله فيه من موارد لأن موارد الأرض ستستنزف يوما ما وأولها النفط.
إعادة تدوير المخلفات الصناعية ،من البلاستيك على الأقل، يساهم في خفض إستيراد، كمية كبيرة من السوائل الهيدروكاربونية، خاصة بالنسبة للدول، التي تحتاج للنفط و الغاز الطبيعي، و غيره من المواد الأولية الهيدروكاربونية، و هذا الأمر ،يحد من التبذير و الإسراف ،الناجمين عن التصدير العشوائي الفاضح لها ،بغية جني الأموال ،دون أي تعب يذكر، من الدول الغنية بالنفط.و ليس هذا فقط، بل يجب إنشاء، المنشأت الخاصة بتحويل الغاز الطبيعي المسال، حتى تقوم الدول المصدرة له، بتصدير ما تحتاجه الدول، التي تستورده ،على حسب الحاجة ،دون التفكير في إعادة تصنيع، المواد الأولية مثل النفط والغاز الخام ،و من تم إعادة تصديرها، للدول الغنية بها ،على أن تقوم هذه الدول الفاشلة اقتصاديا، بتهيئة الظروف، لتحقيق الاكتفاء الذاتي لشعبها، حتى لا يعود هذا التبذير و الإسراف، الناجمين عن نمط حياتنا الهمجي، بكوارث طبيعية، تساهم في تلوث المناخ والتغيرات البيئية ،التي نعيشها الأن. هذا و الله أعلم ،والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته، وفي رعاية الله وحفظه.
لا تطبق قوانين اعادة التدوير في الولايات المتحدة والحكومات المحلية حتى لا تطبقها ويرمي الامريكيون ملايين الاطنان من علب الكرتون والبلاستيك وكذلك عبوات المشروبات الغازية من الالومنيوم وحتى الزجاج مثل قناني المشروبات وهذا ليس فقط في الولايات المتحدة فأمريكا الشمالية بشكل عام اعادة التدوير فيها تكلف اكثر بكثير من رميها في القمامة ولمن يتذكر فإن الفيليبين التي كانت تستقبل من كندا مثلا النفايات لتدويرها رفضتها لأن النفايات المرسلة لم تكن تفرز بشكل منظم ولم يتغير هذا الامر وشركات المشروبات الغازية في البلدان التي تعيد تدوير الالومنيوم فإن هذه الشركات الكبيرة تستفيد من مزايا وتخفيضات ضريبية كبيرة والا لما قبلت اعادة التدوير ولذا فإن الشعوب ايضا لا تهتم عندما حكوماتها لا تهتم مثل الولايات المتحدة التي تعد من اكثر البلدان معارضة لكل ما يتعلق بالبيئة واعادة التدوير وخلافه
بس رمي النفايات البلاستيكيه يسبب ضرر للبيئة بسبب عدم تحلل مركبات البولي ايثيلين بسرعه حيث تبقى لمده لا تقل عن ١٠٠ سنه لتتحلل فلا بد من وضع اسلوب اعادة التدوير حيث يعمل على معالجة تلك المخلفات وتصبح من ضاره للبيئة الي صديقه للبيئه والان بعض الدول مثل بريطانيا التي تنتج مايقل عن ٣ ملايين طن من البلاستيك سنويا بدمج مكونات البولي ايثيلين ببعض المواد الكيميائيه التي تتحلل ضوئي وحيوي بسرعه مثل اكياس البلاستيك حيث دمجتها مع النشاء لتتحلل بسرعه
اختراع سميه السيابي في برنامج نجوم العلوم يشكل الحل الواعد لتخلص من المايكروبلاستك
🎁♻️💱