الخلاصه:- مشكلة السلفيين والاخوان المسلمين ماترويديه حنفيه سنه شيعه ااسماعيليه ابايضه زيديه وكل المذاهب الأربعة وعلاقتها بالسلطه الحاكمه من الأوزاعي وأبو هريرة في عهد بني اميه. والي مالك عهد بني عباس ومن اتي بعدهم اتراك والي الاستعمار الاوربي وبقيه المذاهب والي المودودي وحسن البنا وكل الهرطقه بشعارات وليست أصول فكريه وجوهر ما يريدة الانسان والوصول الى السعادة ومن يحب ان يعيش في التاريخ يريدون منا إن نحيا ونطبق تجربة القرن الهجري الأول علي حياتنا هذة اعني القرن الحالي بتاعنا هذا السؤال هل هذا معقول الاجابه ببساطه لا . واي شخص يريد أن يحاكم تجربة القرن الهجري الأول الرسول والصحابه بعقلية القرن هذا .هذا اعطال للعقل. وقصه العصر الذهبي للحضارة الإسلاميه هذا ما في ما وجدتها اصلا في كل كتب التراث الاسلامي والتراجم. القصه ما فيها ●مادام نحن احياء ننتج واقعنا وبينا وبين القرآن مستوي معرفتنا به هو ما كل يجب أن نعيشه.نقطه علي السطر● ■■ في كمان تجارب الانسانيه لا تهمل لاننا نعيش واقع وعندنا وعي ولسنا ملائكة و robot ■ .ولا ملزمين أن نعيش بعقليه القرن الأول والمجتمع الصحراوي الذي نشأ فيه الرسول واصحابه وغيرهم وليس rationally أن نخطئهم!!!! كمان. ● والا لن ينتهي الغلاط في الأشياء البديهية من جماعه الاخوان المسلمين ولصوص الدين والتكفيرين ومحبي البقلاوة و الكنافه(أنصار السنه) وغيرهم من شيعه ومعممين وصوفيه.وكل الاسلام التقليدي الذي هو تاريخ مافعله المسلمين بتطبيق القرآن حسب فهمهم لعصرهم وهو الذي ورثناهه عبر القرون منذ 1430 سنه والي اليوم.
والله ي شيخنا كلامك دا ما اظن يفهمهوا العلمانية كلامك دا ما يفهموهوا الا أولى الالباب الموحدين لكن العلمانيين ينطبق فيهم قول الله تعالى أولئك كالأنعام بل هم أضل سبيلا
معقول الإنسان يترك الشريعة الإسلامية التى مصدرها الكتاب والسنة (الوحى ) ليحكم نفسة بالقوانين التى وضعها الإنسان (العلمانية) التى كلها تناقضات يجب على المسلم التمسك بالشريعة الإسلامية وعدم التفريط فيها إذا فرطت فى الشريعة الإسلامية فرطت فى الإخرة وهذا غير مقبول
الإسلام في لغة القرآن الكريم ليس اسماً لدين خاص ، وإنما هو اسم للدّين المشترك الذي جاءت به الرسل من لدن نوح إلى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ، فنوح يقول لقومه : ( وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ ) يونس/72، و إبراهيم ( إِذْ قَالَ لَهُ رَبُّهُ أَسْلِمْ قَالَ أَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ ) البقرة/ 131، ويوصي كل من إبراهيم ويعقوب أبناءه قائلاً : ( فَلاَ تَمُوتُنَّ إَلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ ) البقرة/132، وأبناء يعقوب يجيبون أباهم : ( نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ إِلَهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ ) البقرة/133، وموسى يقول لقومه : ( يَا قَوْمِ إِن كُنتُمْ آمَنتُم بِاللهِ فَعَلَيْهِ تَوَكَّلُواْ إِن كُنتُم مُّسْلِمِينَ ) يونس/84، والحواريون يقولون لعيسى : ( آمَنَّا بِاللهِ وَاشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ ) آل عمران/52 . فجميع أتباع الأنبياء عليهم السلام مسلمون لكن الله سمى أتباع موسى ( الذين هادوا ) و أتباع عيسى ( النصارى ) و أتباع سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ( الذين آمنوا ) لأن إيمانهم بمحمد يقتضي إيمانهم بجميع الرسل السابقين فاستحقوا هذا الإسم . ( قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَىٰ وَعِيسَىٰ وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ ) 136 البقرة . و الإسلام الذي جاءت به الرسل جميعا تضمنته هذه الآية : ( وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ ۖ فَمِنْهُم مَّنْ هَدَى اللَّهُ وَمِنْهُم مَّنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلَالَةُ ۚ فَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ ) 36 النحل ، و هذه الآية : ( إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَىٰ وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ) 62 البقرة . إذاً فالإسلام الذي جاءت به جميع الرسل هو الإيمان بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات. فمن يخترع دينا غير الإسلام الذي جاءت به الرسل فلن يقبل منه ، و هو في الآخرة من الخاسرين . و جميع المسلمين من أتباع الرسل الذين أدركوا دعوة محمد صلى الله عليه وسلم يجب عليهم اتباعه لأن الله تعالى أكمل به شرائع الدين وصحح الأخطاء التي وقعت فيها عبر الزمن وأتم به نعمته على عباده. (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا) المائدة٣. ولأنهم قد أخذ عليهم الميثاق بذلك (وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُم مِّن كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُّصَدِّقٌ لِّمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنصُرُنَّهُ ۚ قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَىٰ ذَٰلِكُمْ إِصْرِي ۖ قَالُوا أَقْرَرْنَا ۚ قَالَ فَاشْهَدُوا وَأَنَا مَعَكُم مِّنَ الشَّاهِدِينَ (81) آل عمران. فمن لم يتبعه واختار البقاء على ملّته فالله يتولى محاسبته يوم القيامة و يقرر ما يستحقه، وليس لأحدٍ أن يحكم عليه بجنّة أو نار. ( إِن كُلُّ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمَٰنِ عَبْدًا (93) لَّقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدًّا (94) وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا (95) سورة مريم . و قد قبل العقلاء من اليهود و النصارى دعوة رسول الله صلى الله عليه وسلم من أمثال عبد الله بن سلام و سلمان الفارسي و عدي بن حاتم عليهم رضوان الله و آمنوا به و تخلف آخرون مثل يهود المدينة و نصارى نجران فلم يحاربهم رسول الله ولم يكرههم على الدخول فيما جاء به بل بين لهم الحق و وكل أمرهم إلى الله تعالى و تعامل معهم على أنهم أهل كتاب و أتْباع لرسل سابقين مع علمه بانحرافهم عما كانت عليه رسلهم و لم يجادلهم إلا بالتي هي أحسن و قال لهم ما أمره الله به : ( قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَىٰ كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلَّا نَعْبُدَ إِلَّا اللَّهَ وَلَا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا وَلَا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضًا أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللَّهِ ۚ فَإِن تَوَلَّوْا فَقُولُوا اشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ (64) قال تعالى : ( إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئِينَ وَالنَّصَارَىٰ وَالْمَجُوسَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا إِنَّ اللَّهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ (17) الحج . ثم لِيُعلم أن ملة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم التي ينبغي اتباعها ليست هي الملّة التي يعيشُ في ظلها المسلمون اليوم - سنة و شيعة وغيرهم - والتي أصابها ما أصاب الملل السابقة من النقص والزيادة والتزوير، وإنما هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من الصدق، والعدل، والرحمة، والهداية للعالمين . والله أعلم و صلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم و الحمد لله رب العالمين .
الحاجة الما قادرين يفهموها السلفيين عموماً والسلفيين السودانيين خصوصاً أن العلمانية هي رد فعل وليست فعل العلمانية ظهرت في أوروبا في القرن ال١٦ من خلال كتابات بعض المفكرين والفلاسفة وبالأخص الفرنسيين وكانت بتنتقد الواقع السياسي القائم في الممالك الأوروبية في وقتها. الملوك في وقتها كانوا بيتمتعوا بسلطات واسعة حداً بتفويض من الكنيسة، والكنيسة كانت بتصدر فتاوى تعرف ب(فتاوى الحق الإلهي) مفادها أن الملك هو ظل الإله في الأرض ولا يحوز مخالفته أو معصيته، وبالطبع الكنيسة وطبقة وحال الدين كانت مقرّبة جداً جداً من الملوك كرد جميل. فبالتالي الظلم والطغيان اتحول لي مؤسسة برعاية ربانية إلهية مخالفتها بتوديك النار. هذا الواقع أدّى إلي تراكم الغبن تجاه الملوك وحماتهم (الكنيسة) والذي أدّى بالتالي إلي قيام الثورات في مناخي القارة الأوروبية. وعند انقلاب الأوضاع السياسية ولضمان عدم تسلط أى حاكم باسم الدين، طبقت العلمانية. ربالتالي فهي رد فعل لتسلط الملوك باسم الدين. تعال قيس السياق التاريخي على وضعنا في السودان: طغيان ٣٠ سنة باسم الدين، رحال دين لا هم لهم سوى جمع فتاوى حرمة الخروج على الحاكم، رجال دين صاروا من أغنى أغنياء السودان، قامت الثورة ورحال الدين لسه بيقولوا الخروج على الحاكم حرام، الناس بتموت في الشوارع ورجال الدين لسه بيقولوا الخروج حرام. بالتالي اذا في علمانية اتطبقت في السودان فرجال الدين مسئولين مسئولية كاملة عنها. ولمقاربة بسيطة ممكن نتذكر الثورات السابقة في السودان ١٩٦٤ و١٩٨٥ هل بعديهم كان في مطالب بالعلمانية؟؟؟ قطعاً لا، والسبب انو داك كان محرد تسلط عسكري لمشاريع قومية أو عروبية، أما الانقاذ فكانت تسلط عسكري باسم الدين. أما بالنسبة لموضوع ما هو شكل الدولة العلمانية، فالإجابة ببساطة هي لا يوجد شكل محدد للدولة العلمانية، فالعلمانية هي فلسفة تحييد الدين عن الدولة وليست شكلاً للحكم. وممكن بالمقابل طرح السؤال: ما هو شكل الدولة الدينية؟؟ هل في حديث بيأمر باستخداث وزارة للري منفصلة عن وزارة الزراعة مثلاً؟؟ طبعاً لا، انما هي فلسفة سياسية تقوم على تمييز المواطن المسلم على المواطن غير المسلم والباقي كلو بيدخل في (أمور دنياكم) وزي ما كان في حكام مسلمين عادلين باسم الدين (الخلفاء الأربعة) برضو كان في حكام مسلمين طغوا وتحبروا باسم الدين (معاوية بن ابي سفيان الذي أخذ بيعة ابنه يزيد وهو حي! ووأد الخلافة الإسلامية والشورى)
كما قلت أن العلمانيه رد فعل وليس فعل وزعمت أن الانقاذ 30 سنه باسم الدين وهم اصلا لا دين لهم يصلح البلاد والعباد وأصولهم خوارج وعلماء الاخونجيه لا مانع لديهم من الخروج على الحكام فهات لنا نظريه تعيد لنا ما سلب منا كمسلمين ولا تأت بشيء من الغرب كرده الفعل تلك التي هي العلمانيه فانتبه اما ذلك السياق الذي سقته عن أوربا فلاااا يشبه الواقع بالسودان وذلك قياس مع الفارق فعلماء الانقاذ لم يحلو حراما ولا حرموا حلالا ولن بستطيعوا وأما مسأله حكم الخروج فهذا حكم شرعي ابحث انت عن شريعيته اذا كان لك مرجعيه صحيحه ترجع لها ولا أظنك وأما شكل الدوله الدينية فهو نموذج تم تطبيقه علي مر الأزمان منذ عهد النبي صلى الله عليه وسلم وحتي سقوط الخلافه ولا نموذج لك! وأما حكمك على الصحابي الجليل معاويه بأنه طغيان فهذا حكم جاااائر وطعن صريييح به وعند الله تجتمع الخصوم وأخيرا أقول لك التزم ما ذكره الشيخ المختار حفظه الله وحدد موقفك ولاا تنخدع بالعلمانيه فهم قوم لا يدرون ما يريدون سوي رفض الدين والسلام
Salah Suliman هل يستطيع المناظرة اونلاين نسبة لاننا في الخارج ؟ اذا نعم اتمنى لو بتعرف لشيخك طريق توصلنا له عشان نقدر نوقف المهزلة اللي بقولها دي مع احترامي له
احمد حسين ضد هؤلاء السفلنجية السفلييين من يلعبون بالمصطلحات لخدمة أجنداتهم ليست لدي مشكلة مع الاسلام كدين مشكلتي مع الايدولوجية او الاسلام السياسي ككل ولذلك اريد خوض المعركة مع هؤلاء ومناظرتهم
إعلم أيها العلماني( مدعي الإسلام) أيا كنت وأيا كان إسمك ومكانك ومكانتك ، الأقليات غير المسلمة لهم أحكامهم في دين الإسلام يتم الحكم على المسلمين وغير المسلمين بما أنزل الله لأن ما أنزل الله هو ( العدل المطلق) ، لأنه تعالي خالق الكل ، خالق الكفار وخالق المسلمين وأحكامه هي ( العدل المطلق) ، فمن إدعي أن العدل المطلق يمكن أن يصدر من المخلوق أفرادا أو مجتمعين فقد أشرك شركا أكبر بالله أي كفر كفرا أكبر وخرج من ملة الإسلام ، : {وخلق الإنسان ضعيفا} (النساء:28) ، قولك نضع قوانين محايدة علمانية فيها ( العدل المطلق) بين جميع الناس وجميع الأديان الموجودة فهذا (كذب) و(كفر) و(كبر) ، كذب لأن العدل المطلق مصدره الخالق فقط ولا يستطيعه المخلوقين أفرادا أومجتمعين ، وكفر أكبر وكبر لأن إعتقاد أن العدل المطلق يمكن أن يصدر من الخلق أفرادا أو مجتمعين هو شرك أكبر أي كفر مخرج من الملة في دين الاسلام وكبر لأنه تطاول على خالق الكل وخالق كل شيء كما ذكرنا ، وثانيا لأن جذور هذه القوانين التي ترى ( أنت) أنها محايدة ستكون جذورها إلحادية مصدرها المخلوق ليس الخالق "ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون" [المائدة 44] ، هذا الحكم الإلهي يشمل الحاكم الذي يحكم على غير أساس الدين الاسلامي والمحكوم الراضي أو المتخذ موقفا محايدا ، أما المسلمين فلن يرضو بالإلحاد ، وإذا كان البشر يستطيعون أن يحكموا بالعدل بين كل الناس وكل الأديان فيكون ما أنزله الله عبث تعالي الله سبحانه عن العبث ، والعدل المطلق بين الخلق لا يستطيعه الا الله تعالي بوصفه الوحيد الذي خلقهم لم يشاركه أحد في خلقهم (ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير) [14الملك] قال تعالي : ( ~ ۗ أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ ۗ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ)[اﻷعراف 54] فهو الخالق مطلقا بلا شريك في الخلق مطلقا ، فالأمر مطلقا له أيضا بنفس المستوي بلا شريك في الأمر ، قال تعالي :(قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا ~)[اﻷعراف 158] ، فهل يكون رسول الله إلى (( الناس جميعا)) الا بمنهج جهز للعدل من كل جوانبه ؟ وإذا حصل النزاع بين الأديان في أي دين يحكم فالفيصل إما الحرب " وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين لله" البقرة 193 ، أو الانتخابات غير المزورة والمنتصر هو الذي يحكم سواء انتصر في الانتخابات أو إنتصر في الحرب . ##### طيب فشل الكيزان في تطبيق الشريعة وتاجروا بالدين أين تطبيقك انت؟؟؟!!! أين مطالبتك أنت بتطبيق الشريعة؟؟؟!!! أين موقعك أنت من الدين؟؟؟!!! ، أين صدقك أنت؟؟؟!!! ، هل الشريعة الإسلامية مادة إختيارية للمسلم يطبقها متى شاء ويتركها متى شاء؟؟؟!!! هل لوجود حالات تسمم نتيجة (تناول الطعام) يؤدي بك إلى الكفر بمبدأ (تناول الطعام) أم تستمر في تناول طعامك مع التمسك بالأسس الصحيحة لتناول الطعام ؟؟؟!!! الفرق أنك تؤمن يقينا أن كفرك بمبدأ (تناول الطعام) يؤدي حتما يقينا إلى هلاك وإنهاء حياتك الدنيوية ، ولكن ليس لديك اليقين بما أخبرك خالقك به نتيجة فصل الدين الاسلامي (وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَىٰ)[سورة طه 124] وهذا الحظر الإلهي بكل تأكيد أبشع بما لا يقارن بالهلاك الدنيوي وإنهاء حياتك الدنيوية فقط ، حظر المخلوق لا يقارن بحظر الخالق ، أين صدقك أنت؟؟؟!!! ، أين يقينك أنت ؟؟؟!!!. أو الاحتمال الثاني الذي لا ثالث له ، أنت (( تنافق)) الناس وتظهر اسلامك وإيمانك بالنظام الإسلامي أو بالشريعة وأنت في حقيقة أمرك كافر رافض جاحد غير مصدق بما ( أنزل الله) ، غير مصدق بالكنز الكبير ( نظام الإسلام ) أي الشريعة الإسلامية مؤيد أو محايد أن تكون السيادة والطاعة المطلقة لغير خالقك ، رافض غير مبالي بأن تكون السيادة المطلقة على وضع وتعديل كافة قوانين السودان لمن خلق السودان و خلق السودانيين ، ولو كنت مصدق لرأينا بعضا أوأثرا لتصديقك فلا تخدع الناس ، وتظهر خلاف ما تبطن ، أنت تظهر للناس الآن أن المشكلة ليست ضنك في المعيشة فقط وأن هناك مثل عليا أنت تقف مدافعا عنها أين هذه المثل العليا أعطنا ولو مثال واحد وأثبت أنه ليس موجودا في النظام الإسلامي ؟؟؟!!! قال تعالي : (يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ)[سورة البقرة 9] . لكل معترض بالتطبيق السيئ للشريعة الاسلامية : هل إذا دخلت معمل حديث كأحدث مايكون في إحدي الدول التي أنت مبهور بها ، ووجدت كتيب متكامل فيه تعليمات المعمل والتي وضعت من قبل خبراء أنت مبهور بهم أيضا لإتباعها حتي تصل للنتائج التي تستهدفها وتسعد وتضمن سلامتك داخل المعمل ، ولكنك أهملت إتباعه أي إتباع كتاب تعليمات المعمل وحدث حريق أو ما لاترغب فيه هل يقع اللوم علي كتاب التعليمات فتمزقه أو تلقى به وتهمله أم اللوم يقع علي قصورك أنت ، إهمالك أنت في إتباع التعليمات ؟ ، قس علي كتاب الله الذي أمرنا بإتباعه وأنت تفهم ، أثق في ذكائك وإذا كنت تنبهر بعلم المخلوق فكيف بعلم الخالق؟ (أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ)[الملك 14] ، ففصل الدين بأي حجم من أحجام الفصل وأي نوع من أنواع الفصل وأي لون من ألوان الفصل ينسف الطاعة المطلقة للوحي ( كتاب وسنة ) ، فيصير الحلال غير ما أحله الله والحرام غير ما حرمه الله مثل الدياثة من الكبائر البشعة الخطيرة في الإسلام هي مباحة عند فصلة الدين الاسلامي ، ويظهر ذلك أيضا أي التحليل والتحريم في وضع أي قانون مخالف مهما كان فرعي وجزئي وبسيط لابد أن يكون فيه تحليل الحرام والعكس ، إذن كل من تنتهي أيام حياته هذه الأيام وهو ساكت مؤيد أو محايد ل ( فصلة الدين الاسلامي ) أي لمن هم ضد الشريعة الاسلامية بحجة أن الكيزان كانو مفسدين أو مستحمرين أو تجار دين أو لأنها فترة إنتقالية أو غيرها من المبررات الخائبة ، فمصيره جهنم خالدا فيها وبئس المصير وإن صلي وصام وزعم أنه مسلم ، إلا بعذر شرعي ، أي عذر مقبول عند الله . قال تعالي :(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ ۖ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۚ ذَٰلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا)[سورة النساء 59]. الطاعة المطلقة للوحي كتاب الله وسنة الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام طاعة لا يحدها حد ولا يعترضها معترض مهما كان لأنه ليس أكبر من الله ، واضح لكل من يفهم أبسط العربي .
السياسة المفصولة عن الدين الإسلامي قذرة بكل ما تحمل كلمة قذرة من معاني القذارة ، هذا الكلام لمن كان في قلبه مثقال ذرة من الإيمان ، حيث لا يمكن لمن كان في قلبه مثقال ذرة من الإيمان أن يفصل حرف من الوحي عن واقع الحياة ثابتا أو متغيرا ، و (( التطرف)) ليس حصرا علي دين من الأديان ، ولا يمكن لبشر له بصيص عقل أن يعيش بلا دين أبدا ، وبالتالي لا يمكن أن يعيش بلا عبودية أبدا ، فهو إما عبد لهواه أو لما تعلق قلبه به من دون الله أو يكون عبدا لهوي غيره عليه وإما عبد للواحد القهار الإله الحقيقي ، فأي تصور للحياة وعلاقة الموجودات بعضها ببعض ونشأة الكون وكيف نشأ ومصدر الحكم ( القوانين ) ومصير البشر الخ هو (( دين )) سواء أقر هذا التصور بوجود خالق أو عدم وجوده ، وجود غيب أو مادية بحتة فالتصور الكلي ينتج عنه تناول التفاصيل وفهمها والانصباغ بصبغة التصور الكلي لفهم التفاصيل أي بالمنطق أو المنطلق الذي إنطلقت منه التفاصيل والأسس الذي تأسست عليها . فإعتقاد أديان العلمانية أو الشيوعية أو الالحادية أو الديمقراطية أو الجمهورية أو غيرهم من (( فصلة الدين الاسلامي )) الذين يعتقدون أنهم بفصلهم للدين الإسلامي أنهم صاروا ليسو علي دين أي (( لا دينيين )) يدل علي غباء وبلادة عقلية ، فإن فالانتقال من الدين يعني الدخول في دين آخر حتما لابد منه ، وليس فراغا ، ولو صح الفراغ لسميناهم عبدة الفراغ والفراغ أيضا طاغوت . إذن فصل الدين الإسلامي ووضع المواطنة مثلا مصدر للقوانين هو دين في حد ذاته ، دين آخر غير الإسلام وإله آخر غير الله ( المواطنة) ، قال تعالي : ( قل يا أيها الكافرون * لا أعبد ما تعبدون * ولا أنتم عابدون ما أعبد * ولا أنا عابد ما عبدتم *ولا أنتم عابدون * لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ)[سورة الكافرون 1 - 6] ، قال تعالي : (وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَىٰ)[سورة طه 124] ، وتمكين الشريعة من الذكر حتما وأهم الذكر لمن يهدف لسعادة الدارين ، فلا يمكن لكافر ناكر مهما وجد من أسباب ومظاهر النعيم والترف والسعادة أن يعيش في أمن وطمأنينة وبركة قط ، فذلك غير ممكن لفساد داخله ، بل هو في شقاء نفسي وقلق واضطراب يظهر أثره عندما يتجه ذلك الشخص إلى الجريمة مثل الجرائم البشعة المتكررة التي يرتكبها الملحدين بالقتل الجماعي المتكرر للمسلمين - بشعة بالنسبة لمن هم ليسو علي دينه والجرائم الآن تقاس بالثانية فيما يسمي بالدول المتقدمة ماديا - أو يتجه للانتحار أو المصحات النفسية والعقلية ، فالكافر في كل الأحوال ومع ضنك الدنيا الذي يعيشه في قلبه (علي الأقل) هو في جنة بالنسبة لما سوف يلاقيه من العذاب المستمر الأليم ، هذا هو ضنك الكافر ينبع أساسا من إحساس باطني قلبي لا شعوري وبلا إرادة منه بأنه مقبل علي أمر بشع جدا (عذاب الله) ، والمؤمن في كل الأحوال ومع السعادة التي يشعر بها في قلبه (علي الأقل) هو في سجن بالنسبة لما ينتظره من النعيم المقيم وهذا هو سر وأساس نعيمه العاجل والآجل وإحساس داخلي لا إرادي أيضا ، وكلما إقترب الإنسان من الكفر (فساد القلب) كلما إقترب من ضنك المعيشة دنيويا لأن القلب هو أداة السعادة الأولي والأساسية والمصادر الأخري تساهم فى زيادة الأساس ، فإذا فقد الأساس لم تفد الفروع الا ظاهريا فقط ، وإن لم يعلم مصدر احساسه بالضيق . قال ابن القيم رحمه الله : " لا تظن أن قوله تعالى: {إن الأبرار لفي نعيم . وإن الفجار لفي جحيم} يختص بيوم المعاد فقط ، بل هؤلاء في نعيم في دورهم الثلاثة: الدنيا ، والبرزخ ، والآخرة ، وأولئك في جحيم في دورهم الثلاثة ! وأي لذة ونعيم في الدنيا أطيب من بر القلب ، وسلامة الصدر ، ومعرفة الرب تعالى ، ومحبته ، والعمل على موافقته؟ ". th-cam.com/video/U8_8JBEOz_8/w-d-xo.html الإعصار أحد جنود الله .
تعريف العلمانية من قاموس كامبرج عشان ما تخشو في الناس يا تجار الدين و شيوخ السلطان. Secularism: the belief that religion should not be involved with the ordinary social and political activities of a country معناها بالبسيط كدا فصل الدين عن الموسسسات السياسية و ليس المؤسسات المجتمعية. انا شخصيا عشت في اكتر من دول علمانية في افريقيا و امريكا الشمالية و أروبا و اسيا و ما شفت اي نظام سياسي علماني انو هو ضد الدين الإسلامي او اي دين. يعني العلمانية بدّيكم حقكم انتو و أنصار السنة والسلفين و الصوفيين و المسيحين سوا، عشان ما تضللوا في الناس ساي
Don’t worry about where did I learn English, you should be worried about you not understanding the definition. "Social” in the above definition means that the religion shouldn’t be involved in society’s activities in a broader context. For example, the country’s social policies shouldn’t be based on a religion especially in a diverse state like Sudan. Even though, Sudan is Muslim majority country, they are not all Sunni Muslims or Sufis nor Shia. Therefore, you can’t have a constitution or a policy based on a religion because all of the above mentioned groups, each of them has a different way of understanding and practicing Islam. As a result, Secularism is important in a diverse countries like Sudan not only because it’s not against religion, but because it’s about freedom of religion, maximizing freedom within the rights of others, for all people. it protects people of different religious beliefs( e.g. Christians in Nuba mountains) from any discrimination and it ensures that all people are treated equally as citizens of a pluralistic society. In the end, secularism is not against religion, it won’t stop people from practicing their religion or force them to do so. just look at Turkey.
Moaaz Mahdi اول حاجة بتعزر انو انا شرحت او كتب كتييير. تاني حاجة بحترم رأيك، بس الاتنين ما لغتي ام ف اكييد انا ما بروفيشنال فيهم بس احسن في الانجليزي عشان دا لغة الدراسة ما اكتر. لكن انا ما بتفق معك و لِسه في موقفي من التعريفة انو هي فصل الدين من المؤسسات السياسية ليست المجتمعية لانه قصدها هنا السياسات او القوانين الاجتماعية الناتجة علي مستوي الدولة. كن بخير و جمعة مباركة عليك!
ي شيخنا العلمانية ترفض الدين في دستور الدولة و حرية الاديان. و ان تكون الانسان حرا ولا يجبر في اعتقاده. . للعلم العلمانية لن تبدأ من بريطانيا . بدات من فرنسا في عهد لويس الرابع عشر عندما أجبر البابا من التنازل عن البابوية و تعين بابا و طلب منه ان لا يتدخل في شئون الدول و يبقي في كنيسته و كلمة العلمانية بالفرنسي Laïcité دولة علمانية pays Laïc. و الانجليز اخذوها من الفرنسية اءن الترجمة ابدا ما تعطي المعني ١٠٠% و اءا كانت العلمانية ضد الدين . كيف سمحت هذه الدول لكل الناس تعبد ما تشاء و المسلمون يشترون الاراضي و يبنون المساجد و يشترون الكنائس و يحولونها لمساجد. الهندوس و السيخ البوذيين ......
عندك مغالطات منطقية العلمانية تمثل مبدأ واحد، و ليست نظام متكامل لكي تحدد الشكل النهائي للدولة. العلمانية ضد "السلطة" الدينية، يعني ضد "طغيان" الدين السائد على باقي الأديان، يعني كل الأديان لها نفس الحقوق تحت ظل الدولة. يعني هي بمثابة الحكم في المباراة. و هل تعلم يا شيخنا أن العلمانية هي المبدأ الأساسي الذي يضمن للمسلم المعاصر حقه في الغرب ذو الخلفية غير الإسلامية؟ لو ما العلمانية كان أوروبا لي يومنا ده بتقطع في رؤوس البشر و بتوزع في صكووك الغفران. رفض الدين هو اللادينية (Non theism) و بيكون على مستوى الأفراد. أما الدولة المدنية فهي دولة المواطنة و القانون المدني (و طبعاً القانون المدني وضعي و ليس ديني).
@@ahmedazhary6105 الخيابة دي حقتكم و ياها دي أخلاقكم دايرين تسمعوا الكلام البيعجبكم بس لكن الحقيقة بتعمل ليكم مغص. و أعرف حاجة ليك و لي زمانك كونه الواحد طلع في نص الناس و مسك مكرفون ما معناه كلامه صاح أو حقيقة بس معناه أنه واحد بتاع مكرفونات. خليكم كده أصلا ده مستواكم.
الحاجة الما قادرين يفهموها السلفيين عموماً والسلفيين السودانيين خصوصاً أن العلمانية هي رد فعل وليست فعل العلمانية ظهرت في أوروبا في القرن ال١٦ من خلال كتابات بعض المفكرين والفلاسفة وبالأخص الفرنسيين وكانت بتنتقد الواقع السياسي القائم في الممالك الأوروبية في وقتها. الملوك في وقتها كانوا بيتمتعوا بسلطات واسعة حداً بتفويض من الكنيسة، والكنيسة كانت بتصدر فتاوى تعرف ب(فتاوى الحق الإلهي) مفادها أن الملك هو ظل الإله في الأرض ولا يحوز مخالفته أو معصيته، وبالطبع الكنيسة وطبقة وحال الدين كانت مقرّبة جداً جداً من الملوك كرد جميل. فبالتالي الظلم والطغيان اتحول لي مؤسسة برعاية ربانية إلهية مخالفتها بتوديك النار. هذا الواقع أدّى إلي تراكم الغبن تجاه الملوك وحماتهم (الكنيسة) والذي أدّى بالتالي إلي قيام الثورات في مناخي القارة الأوروبية. وعند انقلاب الأوضاع السياسية ولضمان عدم تسلط أى حاكم باسم الدين، طبقت العلمانية. ربالتالي فهي رد فعل لتسلط الملوك باسم الدين. تعال قيس السياق التاريخي على وضعنا في السودان: طغيان ٣٠ سنة باسم الدين، رحال دين لا هم لهم سوى جمع فتاوى حرمة الخروج على الحاكم، رجال دين صاروا من أغنى أغنياء السودان، قامت الثورة ورحال الدين لسه بيقولوا الخروج على الحاكم حرام، الناس بتموت في الشوارع ورجال الدين لسه بيقولوا الخروج حرام. بالتالي اذا في علمانية اتطبقت في السودان فرجال الدين مسئولين مسئولية كاملة عنها. ولمقاربة بسيطة ممكن نتذكر الثورات السابقة في السودان ١٩٦٤ و١٩٨٥ هل بعديهم كان في مطالب بالعلمانية؟؟؟ قطعاً لا، والسبب انو داك كان محرد تسلط عسكري لمشاريع قومية أو عروبية، أما الانقاذ فكانت تسلط عسكري باسم الدين. أما بالنسبة لموضوع ما هو شكل الدولة العلمانية، فالإجابة ببساطة هي لا يوجد شكل محدد للدولة العلمانية، فالعلمانية هي فلسفة تحييد الدين عن الدولة وليست شكلاً للحكم. وممكن بالمقابل طرح السؤال: ما هو شكل الدولة الدينية؟؟ هل في حديث بيأمر باستخداث وزارة للري منفصلة عن وزارة الزراعة مثلاً؟؟ طبعاً لا، انما هي فلسفة سياسية تقوم على تمييز المواطن المسلم على المواطن غير المسلم والباقي كلو بيدخل في (أمور دنياكم) وزي ما كان في حكام مسلمين عادلين باسم الدين (الخلفاء الأربعة) برضو كان في حكام مسلمين طغوا وتحبروا باسم الدين (معاوية بن ابي سفيان الذي أخذ بيعة ابنه يزيد وهو حي! ووأد الخلافة الإسلامية والشورى)
ahmed azhary هل يستطيع المناظرة اونلاين نسبة لاننا في الخارج ؟ اذا نعم اتمنى لو بتعرف لشيخك طريق توصلنا له عشان نقدر نوقف المهزلة اللي بقولها دي مع احترامي له
كون الغرب رفضوا دينهم المحرف ونظريات الأساقفة ، ليس مبرر لنا لنسير علي نهجهم ونرفض تحكيم شرعنا إلا إذا انسلخنا من الإسلام ونعوذ بالله من ذلك. . ثم أحب أن أذكرك أن العلمانية ليست هي الحل والبديل الامثل حتي للنصارى أنفسهم لو أنهم حكموا بالتوراة ،فالنجاشي كان نصرانيا ولم يكن علمانيا مع ذلك وجد المسلمون المهاجرون الي الحبشة في حكمه من العدل والرحمة ما وجدوه،،، خلاصة القول قال تعالى (العليم بخلقه، الخبير بما يصلح حالهم ) (وَمَن لَّمۡ یَحۡكُم بِمَاۤ أَنزَلَ ٱللَّهُ فَأُو۟لَـٰۤىِٕكَ هُمُ ٱلۡكَـٰفِرُونَ) [سورة المائدة 44] (ۚ وَمَن لَّمۡ یَحۡكُم بِمَاۤ أَنزَلَ ٱللَّهُ فَأُو۟لَـٰۤىِٕكَ هُمُ ٱلظَّـٰلِمُونَ) [سورة المائدة 45] (ِۚ وَمَن لَّمۡ یَحۡكُم بِمَاۤ أَنزَلَ ٱللَّهُ فَأُو۟لَـٰۤىِٕكَ هُمُ ٱلۡفَـٰسِقُونَ) [سورة المائدة 47
المشكلة الكبيرة في المطاوعة انهم حافظين مافاهمين ، يا مطاوعة العلمانية نظام حكم للمرة الالف ، مش تجيني حافظ ليك ٣ معاجم وشابكنا عرف وما تعرف زي كأنك بتقرا في كتاب فقه او عقيدة . يا مطاوعة سؤال موجه لكم وروني دولة طبقت الاسلام في القرن العشرين او الواحد وعشرين .
الشيخ مختار السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا احب كل محضارتك بس بصراحة انا عندي سوال اين كنت في فترة الإخوان انا تعرفتي عليك و سمعت في اليوتيوب كل محضارتك محضارتك وانا اعيش في القرب و في شمال أمريكا حوالي ٣٥ سنه كل كل الأشياء الا تحدثه بها هي من صميم الواقعي القرب و ربنا يحفظك و يكثر من امثالك شكرا اخوك ادروب
انت انسان بسیط لا تفقه الدین ولا الدنیا تفکیرک کلها قتل ودماء والعلمانیه فکر او مذهب انسانی تعنی اعطاء کل ذا حقا حقها ما تحصروها فی فصل الدین ان الدوله ولکی نعش مع بعض مسالمون نفصل اسلام من محمد زاتو
جزاك الله كل خير
يا سلااام يا الشيخ الشعب محتاج توعيه ومناظرات من النوع دا عشان ما يتغشي بالعلمانية والجمهوريين واليسار عموما
بارك الله فيك
مهم بعض الشيوخ يكونوا ملمين بالغة الانجليزية و الحياة في بلاد الغرب. ليفحم مدعي العلمانية و يحدثهم بمنطقهم.
الخلاصه:- مشكلة السلفيين والاخوان المسلمين ماترويديه حنفيه سنه شيعه ااسماعيليه ابايضه زيديه وكل المذاهب الأربعة وعلاقتها بالسلطه الحاكمه من الأوزاعي وأبو هريرة في عهد بني اميه. والي مالك عهد بني عباس ومن اتي بعدهم اتراك والي الاستعمار الاوربي وبقيه المذاهب والي المودودي وحسن البنا وكل الهرطقه بشعارات وليست أصول فكريه وجوهر ما يريدة الانسان والوصول الى السعادة
ومن يحب ان يعيش في التاريخ يريدون منا إن نحيا ونطبق تجربة القرن الهجري الأول علي حياتنا هذة اعني القرن الحالي بتاعنا هذا السؤال هل هذا معقول الاجابه ببساطه لا
. واي شخص يريد أن يحاكم تجربة القرن الهجري الأول الرسول والصحابه بعقلية القرن هذا .هذا اعطال للعقل.
وقصه العصر الذهبي للحضارة الإسلاميه هذا ما في ما وجدتها اصلا في كل كتب التراث الاسلامي والتراجم.
القصه ما فيها ●مادام نحن احياء ننتج واقعنا وبينا وبين القرآن مستوي معرفتنا به هو ما كل يجب أن نعيشه.نقطه علي السطر●
■■ في كمان تجارب
الانسانيه لا تهمل لاننا نعيش واقع وعندنا وعي ولسنا ملائكة و robot ■
.ولا ملزمين أن نعيش بعقليه القرن الأول والمجتمع الصحراوي الذي نشأ فيه الرسول واصحابه وغيرهم وليس rationally أن نخطئهم!!!! كمان.
● والا لن ينتهي الغلاط في الأشياء البديهية من جماعه الاخوان المسلمين ولصوص الدين والتكفيرين ومحبي البقلاوة و الكنافه(أنصار السنه) وغيرهم من شيعه ومعممين وصوفيه.وكل الاسلام التقليدي الذي هو تاريخ مافعله المسلمين بتطبيق القرآن حسب فهمهم لعصرهم وهو الذي ورثناهه عبر القرون منذ 1430 سنه والي اليوم.
شيخ البدري موسوعه متحركه، تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال
إقناع إقناع ياشيخ مختار حفظك الله *الله يقنع الافين صينيه ياشيخنا *سلمت ياشيخ مصطفى ساكن فديوهاتك جميله جدا جدا جدا جدا نسأل الله تعالى القبول
جزاك الله خيرا شيخ مختار جعلك الله غصة في حلوق العلمانيين أعداء الدين
اللهم صل وسلم وبارك وانعم وزد على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين
ماشاء الله الشيخ الموسوعه
بارك الله فيك ؛ و الله أتمنى أن يتحلى عالماني ببعض الشجاعه و يأتي لمناظرة شيخنا و لكن هم يعلمون المصير الذي سيلحق بهم .....
ياخ شيخ واعي و ظريف ومثقف 💘
الله أكبر
أدب والله علم مليان ربي يبارك 👌👍
جزاك الله خيرا
جزاك الله الف خير وعظم الله اجرك يا شيخنا
جزاكم الله خيرا ياشيخ
التحيه لك أيها الشيخ البطل عليك بأعداء الدين وربنا أطيل في عمرك لمحاربة هولاء العلمانيين الفاشليين الله لابارك فيهم ولا وفقهم
الشيخ مختار
جزاك الله خيرا
أحسن الله اجرك ي الشيخ
هو دا العلم حفظك الله شيخنا مختار البدري
الزول الفاهم دا جيتو من وين ماء شاء الله عليه
من امدرمان حي العرضه مختار البدري كان في لندن
@@nasermargni9675 اها ماء شاء الله انا كان من لندن بس م كنت بعرفه
@@nasermargni9675 اشترك في القناه وشوف المحتوي قناه جديده .. جزاكم الله خيرا
من جماعة انصار السنة المحمديه
دا كلام اسيادك الانجليزي..... والله صدقت جزاك الله خير شيخنا الفاضل مختار بدري
ما شاء اللّه تبارك اللّه
جزاك اللّه خير
جزاك الله خير ووفقك الله وسدد خطاك
جزاك الله خير ماقصرتي في توضيح التعريف
بارك الله فيك
بارك الله فيك يا شيخنا مختار
عللم اللهم بارك 👍👍👍👍
والله ي شيخنا كلامك دا ما اظن يفهمهوا العلمانية
كلامك دا ما يفهموهوا الا أولى الالباب الموحدين
لكن العلمانيين ينطبق فيهم قول الله تعالى
أولئك كالأنعام بل هم أضل سبيلا
نعم القول والكلام ،،، بورك فيك ،، استمر في جلد العلمانيين
تسلم صح لسانك نورتنا ويليت البراليين والعلمانيين يعملو عقولهم حتى يتنورو بنور الاسلام (بعد هذا لاعذر لهم اليوم)لقد بلغت ياشيخ وابريت ذمتك
بالتوفيق ان شاءالله
الله يجزاك خير لو سمحت بالراحه وهم يشرحون علشان ما يفوتنا شيء ، استمروا لو سمحتوا
معقول الإنسان يترك الشريعة الإسلامية التى مصدرها الكتاب والسنة (الوحى ) ليحكم نفسة بالقوانين التى وضعها الإنسان (العلمانية) التى كلها تناقضات يجب على المسلم التمسك بالشريعة الإسلامية وعدم التفريط فيها إذا فرطت فى الشريعة الإسلامية فرطت فى الإخرة وهذا غير مقبول
شيخ مختار
علامه
Thanks a lot
والله الشيح مشا الله عديل كده
الإسلام في لغة القرآن الكريم ليس اسماً لدين خاص ، وإنما هو اسم للدّين المشترك الذي جاءت به الرسل من لدن نوح إلى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ، فنوح يقول لقومه : ( وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ ) يونس/72، و إبراهيم ( إِذْ قَالَ لَهُ رَبُّهُ أَسْلِمْ قَالَ أَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ ) البقرة/ 131، ويوصي كل من إبراهيم ويعقوب أبناءه قائلاً : ( فَلاَ تَمُوتُنَّ إَلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ ) البقرة/132، وأبناء يعقوب يجيبون أباهم : ( نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ إِلَهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ ) البقرة/133، وموسى يقول لقومه : ( يَا قَوْمِ إِن كُنتُمْ آمَنتُم بِاللهِ فَعَلَيْهِ تَوَكَّلُواْ إِن كُنتُم مُّسْلِمِينَ ) يونس/84، والحواريون يقولون لعيسى : ( آمَنَّا بِاللهِ وَاشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ ) آل عمران/52 .
فجميع أتباع الأنبياء عليهم السلام مسلمون لكن الله سمى أتباع موسى ( الذين هادوا ) و أتباع عيسى ( النصارى ) و أتباع سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ( الذين آمنوا ) لأن إيمانهم بمحمد يقتضي إيمانهم بجميع الرسل السابقين فاستحقوا هذا الإسم .
( قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَىٰ وَعِيسَىٰ وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ ) 136 البقرة .
و الإسلام الذي جاءت به الرسل جميعا تضمنته هذه الآية :
( وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ ۖ فَمِنْهُم مَّنْ هَدَى اللَّهُ وَمِنْهُم مَّنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلَالَةُ ۚ فَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ ) 36 النحل ، و هذه الآية :
( إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَىٰ وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ) 62 البقرة .
إذاً فالإسلام الذي جاءت به جميع الرسل هو الإيمان بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات.
فمن يخترع دينا غير الإسلام الذي جاءت به الرسل فلن يقبل منه ، و هو في الآخرة من الخاسرين .
و جميع المسلمين من أتباع الرسل الذين أدركوا دعوة محمد صلى الله عليه وسلم يجب عليهم اتباعه لأن الله تعالى أكمل به شرائع الدين وصحح الأخطاء التي وقعت فيها عبر الزمن وأتم به نعمته على عباده.
(الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا) المائدة٣. ولأنهم قد أخذ عليهم الميثاق بذلك (وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُم مِّن كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُّصَدِّقٌ لِّمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنصُرُنَّهُ ۚ قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَىٰ ذَٰلِكُمْ إِصْرِي ۖ قَالُوا أَقْرَرْنَا ۚ قَالَ فَاشْهَدُوا وَأَنَا مَعَكُم مِّنَ الشَّاهِدِينَ (81) آل عمران.
فمن لم يتبعه واختار البقاء على ملّته فالله يتولى محاسبته يوم القيامة و يقرر ما يستحقه، وليس لأحدٍ أن يحكم عليه بجنّة أو نار.
( إِن كُلُّ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمَٰنِ عَبْدًا (93) لَّقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدًّا (94) وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا (95) سورة مريم .
و قد قبل العقلاء من اليهود و النصارى دعوة رسول الله صلى الله عليه وسلم من أمثال عبد الله بن سلام و سلمان الفارسي و عدي بن حاتم عليهم رضوان الله و آمنوا به و تخلف آخرون مثل يهود المدينة و نصارى نجران فلم يحاربهم رسول الله ولم يكرههم على الدخول فيما جاء به بل بين لهم الحق و وكل أمرهم إلى الله تعالى و تعامل معهم على أنهم أهل كتاب و أتْباع لرسل سابقين مع علمه بانحرافهم عما كانت عليه رسلهم و لم يجادلهم إلا بالتي هي أحسن و قال لهم ما أمره الله به :
( قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَىٰ كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلَّا نَعْبُدَ إِلَّا اللَّهَ وَلَا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا وَلَا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضًا أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللَّهِ ۚ فَإِن تَوَلَّوْا فَقُولُوا اشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ (64)
قال تعالى :
( إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئِينَ وَالنَّصَارَىٰ وَالْمَجُوسَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا إِنَّ اللَّهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ (17) الحج .
ثم لِيُعلم أن ملة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم التي ينبغي اتباعها ليست هي الملّة التي يعيشُ في ظلها المسلمون اليوم - سنة و شيعة وغيرهم - والتي أصابها ما أصاب الملل السابقة من النقص والزيادة والتزوير، وإنما هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من الصدق، والعدل، والرحمة، والهداية للعالمين .
والله أعلم و صلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم و الحمد لله رب العالمين .
لايمكن للمسلم ان يكون علمانيا
لا يمكن ان تكون مسلم وفى نفس والوقت ضد الاسلام اذا علمانى انت ضد للدين
الحاجة الما قادرين يفهموها السلفيين عموماً والسلفيين السودانيين خصوصاً أن العلمانية هي رد فعل وليست فعل
العلمانية ظهرت في أوروبا في القرن ال١٦ من خلال كتابات بعض المفكرين والفلاسفة وبالأخص الفرنسيين وكانت بتنتقد الواقع السياسي القائم في الممالك الأوروبية في وقتها. الملوك في وقتها كانوا بيتمتعوا بسلطات واسعة حداً بتفويض من الكنيسة، والكنيسة كانت بتصدر فتاوى تعرف ب(فتاوى الحق الإلهي) مفادها أن الملك هو ظل الإله في الأرض ولا يحوز مخالفته أو معصيته، وبالطبع الكنيسة وطبقة وحال الدين كانت مقرّبة جداً جداً من الملوك كرد جميل. فبالتالي الظلم والطغيان اتحول لي مؤسسة برعاية ربانية إلهية مخالفتها بتوديك النار. هذا الواقع أدّى إلي تراكم الغبن تجاه الملوك وحماتهم (الكنيسة) والذي أدّى بالتالي إلي قيام الثورات في مناخي القارة الأوروبية. وعند انقلاب الأوضاع السياسية ولضمان عدم تسلط أى حاكم باسم الدين، طبقت العلمانية. ربالتالي فهي رد فعل لتسلط الملوك باسم الدين.
تعال قيس السياق التاريخي على وضعنا في السودان: طغيان ٣٠ سنة باسم الدين، رحال دين لا هم لهم سوى جمع فتاوى حرمة الخروج على الحاكم، رجال دين صاروا من أغنى أغنياء السودان، قامت الثورة ورحال الدين لسه بيقولوا الخروج على الحاكم حرام، الناس بتموت في الشوارع ورجال الدين لسه بيقولوا الخروج حرام. بالتالي اذا في علمانية اتطبقت في السودان فرجال الدين مسئولين مسئولية كاملة عنها.
ولمقاربة بسيطة ممكن نتذكر الثورات السابقة في السودان ١٩٦٤ و١٩٨٥ هل بعديهم كان في مطالب بالعلمانية؟؟؟ قطعاً لا، والسبب انو داك كان محرد تسلط عسكري لمشاريع قومية أو عروبية، أما الانقاذ فكانت تسلط عسكري باسم الدين.
أما بالنسبة لموضوع ما هو شكل الدولة العلمانية، فالإجابة ببساطة هي لا يوجد شكل محدد للدولة العلمانية، فالعلمانية هي فلسفة تحييد الدين عن الدولة وليست شكلاً للحكم. وممكن بالمقابل طرح السؤال: ما هو شكل الدولة الدينية؟؟ هل في حديث بيأمر باستخداث وزارة للري منفصلة عن وزارة الزراعة مثلاً؟؟ طبعاً لا، انما هي فلسفة سياسية تقوم على تمييز المواطن المسلم على المواطن غير المسلم والباقي كلو بيدخل في (أمور دنياكم) وزي ما كان في حكام مسلمين عادلين باسم الدين (الخلفاء الأربعة) برضو كان في حكام مسلمين طغوا وتحبروا باسم الدين (معاوية بن ابي سفيان الذي أخذ بيعة ابنه يزيد وهو حي! ووأد الخلافة الإسلامية والشورى)
العلماني السوداني يؤمن بحرية اللبس الا النقاب
ويؤمن بحرية الراي الا الفتوي
ويحترم كل الاديان الا الاسلام
ويؤمن بحرية التعلم إلا العلوم الشرعية
بدل ما تكرروا حججكم الميتة دي ردوا على كلامي القلتو.
أحييك اخي واحيي فهمك العالي. لكن من يفهم هؤلاء البقر.. اذا كانت لا توجد دولة عالما نية فايضا لا توجد دولة دينية
كما قلت أن العلمانيه رد فعل وليس فعل
وزعمت أن الانقاذ 30 سنه باسم الدين
وهم اصلا لا دين لهم يصلح البلاد والعباد وأصولهم خوارج وعلماء الاخونجيه لا مانع لديهم من الخروج على الحكام
فهات لنا نظريه تعيد لنا ما سلب منا كمسلمين ولا تأت بشيء من الغرب كرده الفعل تلك التي هي العلمانيه
فانتبه
اما ذلك السياق الذي سقته عن أوربا فلاااا يشبه الواقع بالسودان وذلك قياس مع الفارق
فعلماء الانقاذ لم يحلو حراما ولا حرموا حلالا ولن بستطيعوا
وأما مسأله حكم الخروج فهذا حكم شرعي ابحث انت عن شريعيته اذا كان لك مرجعيه صحيحه ترجع لها ولا أظنك
وأما شكل الدوله الدينية فهو نموذج تم تطبيقه علي مر الأزمان منذ عهد النبي صلى الله عليه وسلم وحتي سقوط الخلافه ولا نموذج لك!
وأما حكمك على الصحابي الجليل معاويه بأنه طغيان فهذا حكم جاااائر وطعن صريييح به
وعند الله تجتمع الخصوم
وأخيرا أقول لك التزم ما ذكره الشيخ المختار حفظه الله وحدد موقفك ولاا تنخدع بالعلمانيه
فهم قوم لا يدرون ما يريدون سوي رفض الدين
والسلام
كلام متين من شيخ متين لا اظن ان احد من طواغيت العلمانيين يستطيع مجابهته او مناظرته.
Salah Suliman هل يستطيع المناظرة اونلاين نسبة لاننا في الخارج ؟ اذا نعم اتمنى لو بتعرف لشيخك طريق توصلنا له عشان نقدر نوقف المهزلة اللي بقولها دي مع احترامي له
@@mohmedhussein2337 المهزلة عندك كلام الشيخ كلام علم وبالدليل
احمد حسين ما دام انو علمي اتمنى تشوف لينا طريقة نوصل له ونمسح بفكره الهزيل الارض
@@mohmedhussein2337 كن شجاعا وقل انك انك ضد الاسلام بدل اللف والدوران
😂😂😂😂😂😂
احمد حسين ضد هؤلاء السفلنجية السفلييين من يلعبون بالمصطلحات لخدمة أجنداتهم ليست لدي مشكلة مع الاسلام كدين مشكلتي مع الايدولوجية او الاسلام السياسي ككل ولذلك اريد خوض المعركة مع هؤلاء ومناظرتهم
إعلم أيها العلماني( مدعي الإسلام) أيا كنت وأيا كان إسمك ومكانك ومكانتك ، الأقليات غير المسلمة لهم أحكامهم في دين الإسلام يتم الحكم على المسلمين وغير المسلمين بما أنزل الله لأن ما أنزل الله هو ( العدل المطلق) ، لأنه تعالي خالق الكل ، خالق الكفار وخالق المسلمين وأحكامه هي ( العدل المطلق) ، فمن إدعي أن العدل المطلق يمكن أن يصدر من المخلوق أفرادا أو مجتمعين فقد أشرك شركا أكبر بالله أي كفر كفرا أكبر وخرج من ملة الإسلام ، : {وخلق الإنسان ضعيفا} (النساء:28) ، قولك نضع قوانين محايدة علمانية فيها ( العدل المطلق) بين جميع الناس وجميع الأديان الموجودة فهذا (كذب) و(كفر) و(كبر) ، كذب لأن العدل المطلق مصدره الخالق فقط ولا يستطيعه المخلوقين أفرادا أومجتمعين ، وكفر أكبر وكبر لأن إعتقاد أن العدل المطلق يمكن أن يصدر من الخلق أفرادا أو مجتمعين هو شرك أكبر أي كفر مخرج من الملة في دين الاسلام وكبر لأنه تطاول على خالق الكل وخالق كل شيء كما ذكرنا ، وثانيا لأن جذور هذه القوانين التي ترى ( أنت) أنها محايدة ستكون جذورها إلحادية مصدرها المخلوق ليس الخالق "ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون" [المائدة 44] ، هذا الحكم الإلهي يشمل الحاكم الذي يحكم على غير أساس الدين الاسلامي والمحكوم الراضي أو المتخذ موقفا محايدا ، أما المسلمين فلن يرضو بالإلحاد ، وإذا كان البشر يستطيعون أن يحكموا بالعدل بين كل الناس وكل الأديان فيكون ما أنزله الله عبث تعالي الله سبحانه عن العبث ، والعدل المطلق بين الخلق لا يستطيعه الا الله تعالي بوصفه الوحيد الذي خلقهم لم يشاركه أحد في خلقهم (ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير) [14الملك] قال تعالي : ( ~ ۗ أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ ۗ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ)[اﻷعراف 54] فهو الخالق مطلقا بلا شريك في الخلق مطلقا ، فالأمر مطلقا له أيضا بنفس المستوي بلا شريك في الأمر ، قال تعالي :(قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا ~)[اﻷعراف 158] ، فهل يكون رسول الله إلى (( الناس جميعا)) الا بمنهج جهز للعدل من كل جوانبه ؟
وإذا حصل النزاع بين الأديان في أي دين يحكم فالفيصل إما الحرب " وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين لله" البقرة 193 ، أو الانتخابات غير المزورة والمنتصر هو الذي يحكم سواء انتصر في الانتخابات أو إنتصر في الحرب .
#####
طيب فشل الكيزان في تطبيق الشريعة وتاجروا بالدين أين تطبيقك انت؟؟؟!!! أين مطالبتك أنت بتطبيق الشريعة؟؟؟!!! أين موقعك أنت من الدين؟؟؟!!! ، أين صدقك أنت؟؟؟!!! ، هل الشريعة الإسلامية مادة إختيارية للمسلم يطبقها متى شاء ويتركها متى شاء؟؟؟!!! هل لوجود حالات تسمم نتيجة (تناول الطعام) يؤدي بك إلى الكفر بمبدأ (تناول الطعام) أم تستمر في تناول طعامك مع التمسك بالأسس الصحيحة لتناول الطعام ؟؟؟!!! الفرق أنك تؤمن يقينا أن كفرك بمبدأ (تناول الطعام) يؤدي حتما يقينا إلى هلاك وإنهاء حياتك الدنيوية ، ولكن ليس لديك اليقين بما أخبرك خالقك به نتيجة فصل الدين الاسلامي (وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَىٰ)[سورة طه 124] وهذا الحظر الإلهي بكل تأكيد أبشع بما لا يقارن بالهلاك الدنيوي وإنهاء حياتك الدنيوية فقط ، حظر المخلوق لا يقارن بحظر الخالق ، أين صدقك أنت؟؟؟!!! ، أين يقينك أنت ؟؟؟!!!. أو الاحتمال الثاني الذي لا ثالث له ، أنت (( تنافق)) الناس وتظهر اسلامك وإيمانك بالنظام الإسلامي أو بالشريعة وأنت في حقيقة أمرك كافر رافض جاحد غير مصدق بما ( أنزل الله) ، غير مصدق بالكنز الكبير ( نظام الإسلام ) أي الشريعة الإسلامية مؤيد أو محايد أن تكون السيادة والطاعة المطلقة لغير خالقك ، رافض غير مبالي بأن تكون السيادة المطلقة على وضع وتعديل كافة قوانين السودان لمن خلق السودان و خلق السودانيين ، ولو كنت مصدق لرأينا بعضا أوأثرا لتصديقك فلا تخدع الناس ، وتظهر خلاف ما تبطن ، أنت تظهر للناس الآن أن المشكلة ليست ضنك في المعيشة فقط وأن هناك مثل عليا أنت تقف مدافعا عنها أين هذه المثل العليا أعطنا ولو مثال واحد وأثبت أنه ليس موجودا في النظام الإسلامي ؟؟؟!!! قال تعالي : (يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ)[سورة البقرة 9] .
لكل معترض بالتطبيق السيئ للشريعة الاسلامية : هل إذا دخلت معمل حديث كأحدث مايكون في إحدي الدول التي أنت مبهور بها ، ووجدت كتيب متكامل فيه تعليمات المعمل والتي وضعت من قبل خبراء أنت مبهور بهم أيضا لإتباعها حتي تصل للنتائج التي تستهدفها وتسعد وتضمن سلامتك داخل المعمل ، ولكنك أهملت إتباعه أي إتباع كتاب تعليمات المعمل وحدث حريق أو ما لاترغب فيه هل يقع اللوم علي كتاب التعليمات فتمزقه أو تلقى به وتهمله أم اللوم يقع علي قصورك أنت ، إهمالك أنت في إتباع التعليمات ؟ ، قس علي كتاب الله الذي أمرنا بإتباعه وأنت تفهم ، أثق في ذكائك وإذا كنت تنبهر بعلم المخلوق فكيف بعلم الخالق؟ (أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ)[الملك 14] ، ففصل الدين بأي حجم من أحجام الفصل وأي نوع من أنواع الفصل وأي لون من ألوان الفصل ينسف الطاعة المطلقة للوحي ( كتاب وسنة ) ، فيصير الحلال غير ما أحله الله والحرام غير ما حرمه الله مثل الدياثة من الكبائر البشعة الخطيرة في الإسلام هي مباحة عند فصلة الدين الاسلامي ، ويظهر ذلك أيضا أي التحليل والتحريم في وضع أي قانون مخالف مهما كان فرعي وجزئي وبسيط لابد أن يكون فيه تحليل الحرام والعكس ، إذن كل من تنتهي أيام حياته هذه الأيام وهو ساكت مؤيد أو محايد ل ( فصلة الدين الاسلامي ) أي لمن هم ضد الشريعة الاسلامية بحجة أن الكيزان كانو مفسدين أو مستحمرين أو تجار دين أو لأنها فترة إنتقالية أو غيرها من المبررات الخائبة ، فمصيره جهنم خالدا فيها وبئس المصير وإن صلي وصام وزعم أنه مسلم ، إلا بعذر شرعي ، أي عذر مقبول عند الله . قال تعالي :(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ ۖ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۚ ذَٰلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا)[سورة النساء 59]. الطاعة المطلقة للوحي كتاب الله وسنة الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام طاعة لا يحدها حد ولا يعترضها معترض مهما كان لأنه ليس أكبر من الله ، واضح لكل من يفهم أبسط العربي .
ياشيخ خلى الشطارة عايزين مناظرة مع اسود التوحيد مزمل فقيري أو شهاب عوض لو صحي رجااااااااااااااااال !!!!!
عشان شنو....؟
@@om_obai كلام ساي هههههه
ههههههه الدين كان وين يعني
زمن الكيزان
اصلآ مافي دين
هلا في دول مسلمه
صاح في مسلمين
لكن مافي دولة اسلامية
السياسة المفصولة عن الدين الإسلامي قذرة بكل ما تحمل كلمة قذرة من معاني القذارة ، هذا الكلام لمن كان في قلبه مثقال ذرة من الإيمان ، حيث لا يمكن لمن كان في قلبه مثقال ذرة من الإيمان أن يفصل حرف من الوحي عن واقع الحياة ثابتا أو متغيرا ، و (( التطرف)) ليس حصرا علي دين من الأديان ، ولا يمكن لبشر له بصيص عقل أن يعيش بلا دين أبدا ، وبالتالي لا يمكن أن يعيش بلا عبودية أبدا ، فهو إما عبد لهواه أو لما تعلق قلبه به من دون الله أو يكون عبدا لهوي غيره عليه وإما عبد للواحد القهار الإله الحقيقي ، فأي تصور للحياة وعلاقة الموجودات بعضها ببعض ونشأة الكون وكيف نشأ ومصدر الحكم ( القوانين ) ومصير البشر الخ هو (( دين )) سواء أقر هذا التصور بوجود خالق أو عدم وجوده ، وجود غيب أو مادية بحتة فالتصور الكلي ينتج عنه تناول التفاصيل وفهمها والانصباغ بصبغة التصور الكلي لفهم التفاصيل أي بالمنطق أو المنطلق الذي إنطلقت منه التفاصيل والأسس الذي تأسست عليها . فإعتقاد أديان العلمانية أو الشيوعية أو الالحادية أو الديمقراطية أو الجمهورية أو غيرهم من (( فصلة الدين الاسلامي )) الذين يعتقدون أنهم بفصلهم للدين الإسلامي أنهم صاروا ليسو علي دين أي (( لا دينيين )) يدل علي غباء وبلادة عقلية ، فإن فالانتقال من الدين يعني الدخول في دين آخر حتما لابد منه ، وليس فراغا ، ولو صح الفراغ لسميناهم عبدة الفراغ والفراغ أيضا طاغوت . إذن فصل الدين الإسلامي ووضع المواطنة مثلا مصدر للقوانين هو دين في حد ذاته ، دين آخر غير الإسلام وإله آخر غير الله ( المواطنة) ، قال تعالي : ( قل يا أيها الكافرون * لا أعبد ما تعبدون * ولا أنتم عابدون ما أعبد * ولا أنا عابد ما عبدتم *ولا أنتم عابدون * لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ)[سورة الكافرون 1 - 6] ، قال تعالي : (وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَىٰ)[سورة طه 124] ، وتمكين الشريعة من الذكر حتما وأهم الذكر لمن يهدف لسعادة الدارين ، فلا يمكن لكافر ناكر مهما وجد من أسباب ومظاهر النعيم والترف والسعادة أن يعيش في أمن وطمأنينة وبركة قط ، فذلك غير ممكن لفساد داخله ، بل هو في شقاء نفسي وقلق واضطراب يظهر أثره عندما يتجه ذلك الشخص إلى الجريمة مثل الجرائم البشعة المتكررة التي يرتكبها الملحدين بالقتل الجماعي المتكرر للمسلمين - بشعة بالنسبة لمن هم ليسو علي دينه والجرائم الآن تقاس بالثانية فيما يسمي بالدول المتقدمة ماديا - أو يتجه للانتحار أو المصحات النفسية والعقلية ، فالكافر في كل الأحوال ومع ضنك الدنيا الذي يعيشه في قلبه (علي الأقل) هو في جنة بالنسبة لما سوف يلاقيه من العذاب المستمر الأليم ، هذا هو ضنك الكافر ينبع أساسا من إحساس باطني قلبي لا شعوري وبلا إرادة منه بأنه مقبل علي أمر بشع جدا (عذاب الله) ، والمؤمن في كل الأحوال ومع السعادة التي يشعر بها في قلبه (علي الأقل) هو في سجن بالنسبة لما ينتظره من النعيم المقيم وهذا هو سر وأساس نعيمه العاجل والآجل وإحساس داخلي لا إرادي أيضا ، وكلما إقترب الإنسان من الكفر (فساد القلب) كلما إقترب من ضنك المعيشة دنيويا لأن القلب هو أداة السعادة الأولي والأساسية والمصادر الأخري تساهم فى زيادة الأساس ، فإذا فقد الأساس لم تفد الفروع الا ظاهريا فقط ، وإن لم يعلم مصدر احساسه بالضيق . قال ابن القيم رحمه الله : " لا تظن أن قوله تعالى: {إن الأبرار لفي نعيم . وإن الفجار لفي جحيم} يختص بيوم المعاد فقط ، بل هؤلاء في نعيم في دورهم الثلاثة: الدنيا ، والبرزخ ، والآخرة ، وأولئك في جحيم في دورهم الثلاثة ! وأي لذة ونعيم في الدنيا أطيب من بر القلب ، وسلامة الصدر ، ومعرفة الرب تعالى ، ومحبته ، والعمل على موافقته؟ ".
th-cam.com/video/U8_8JBEOz_8/w-d-xo.html
الإعصار أحد جنود الله .
تعريف العلمانية من قاموس كامبرج عشان ما تخشو في الناس يا تجار الدين و شيوخ السلطان.
Secularism: the belief that religion should not be involved with the ordinary social and political activities of a country معناها بالبسيط كدا فصل الدين عن الموسسسات السياسية و ليس المؤسسات المجتمعية. انا شخصيا عشت في اكتر من دول علمانية في افريقيا و امريكا الشمالية و أروبا و اسيا و ما شفت اي نظام سياسي علماني انو هو ضد الدين الإسلامي او اي دين. يعني العلمانية بدّيكم حقكم انتو و أنصار السنة والسلفين و الصوفيين و المسيحين سوا، عشان ما تضللوا في الناس ساي
Don’t worry about where did I learn English, you should be worried about you not understanding the definition.
"Social” in the above definition means that the religion shouldn’t be involved in society’s activities in a broader context. For example, the country’s social policies shouldn’t be based on a religion especially in a diverse state like Sudan. Even though, Sudan is Muslim majority country, they are not all Sunni Muslims or Sufis nor Shia. Therefore, you can’t have a constitution or a policy based on a religion because all of the above mentioned groups, each of them has a different way of understanding and practicing Islam. As a result, Secularism is important in a diverse countries like Sudan not only because it’s not against religion, but because it’s about freedom of religion, maximizing freedom within the rights of others, for all people. it protects people of different religious beliefs( e.g. Christians in Nuba mountains) from any discrimination and it ensures that all people are treated equally as citizens of a pluralistic society. In the end, secularism is not against religion, it won’t stop people from practicing their religion or force them to do so. just look at Turkey.
Moaaz Mahdi اول حاجة بتعزر انو انا شرحت او كتب كتييير. تاني حاجة بحترم رأيك، بس الاتنين ما لغتي ام ف اكييد انا ما بروفيشنال فيهم بس احسن في الانجليزي عشان دا لغة الدراسة ما اكتر. لكن انا ما بتفق معك و لِسه في موقفي من التعريفة انو هي فصل الدين من المؤسسات السياسية ليست المجتمعية لانه قصدها هنا السياسات او القوانين الاجتماعية الناتجة علي مستوي الدولة. كن بخير و جمعة مباركة عليك!
@@khateridriss489
مشكلتك قاعد في الفرقة لا لامي في الإنجليزي ولا لامي في العربي ولا لامي في فهم المصطلحات العلمية .
negative Term !!!! Anti reg Lion
ي شيخنا العلمانية ترفض الدين في دستور الدولة و حرية الاديان. و ان تكون الانسان حرا ولا يجبر في اعتقاده. .
للعلم العلمانية لن تبدأ من بريطانيا . بدات من فرنسا في عهد لويس الرابع عشر عندما أجبر البابا من التنازل عن البابوية و تعين بابا و طلب منه ان لا يتدخل في شئون الدول و يبقي في كنيسته
و كلمة العلمانية بالفرنسي Laïcité دولة علمانية pays Laïc. و الانجليز اخذوها من الفرنسية اءن الترجمة ابدا ما تعطي المعني ١٠٠%
و اءا كانت العلمانية ضد الدين . كيف سمحت هذه الدول لكل الناس تعبد ما تشاء و المسلمون يشترون الاراضي و يبنون المساجد و يشترون الكنائس و يحولونها لمساجد. الهندوس و السيخ البوذيين ......
🤮🤮
عندك مغالطات منطقية
العلمانية تمثل مبدأ واحد، و ليست نظام متكامل لكي تحدد الشكل النهائي للدولة.
العلمانية ضد "السلطة" الدينية، يعني ضد "طغيان" الدين السائد على باقي الأديان، يعني كل الأديان لها نفس الحقوق تحت ظل الدولة. يعني هي بمثابة الحكم في المباراة.
و هل تعلم يا شيخنا أن العلمانية هي المبدأ الأساسي الذي يضمن للمسلم المعاصر حقه في الغرب ذو الخلفية غير الإسلامية؟
لو ما العلمانية كان أوروبا لي يومنا ده بتقطع في رؤوس البشر و بتوزع في صكووك الغفران.
رفض الدين هو اللادينية (Non theism) و بيكون على مستوى الأفراد.
أما الدولة المدنية فهي دولة المواطنة و القانون المدني (و طبعاً القانون المدني وضعي و ليس ديني).
ياخي انت اطلع للرجال ديل اقنعهم بالحجة في مكانهم هناك ،، خلي تدسدسو خلف الكيبورتات و تنظرو ،،، اطلع ليهم في حلقاتهم دي يا علماني يا خايب
@@ahmedazhary6105
الخيابة دي حقتكم و ياها دي أخلاقكم
دايرين تسمعوا الكلام البيعجبكم بس لكن الحقيقة بتعمل ليكم مغص.
و أعرف حاجة ليك و لي زمانك كونه الواحد طلع في نص الناس و مسك مكرفون ما معناه كلامه صاح أو حقيقة بس معناه أنه واحد بتاع مكرفونات.
خليكم كده أصلا ده مستواكم.
الحاجة الما قادرين يفهموها السلفيين عموماً والسلفيين السودانيين خصوصاً أن العلمانية هي رد فعل وليست فعل
العلمانية ظهرت في أوروبا في القرن ال١٦ من خلال كتابات بعض المفكرين والفلاسفة وبالأخص الفرنسيين وكانت بتنتقد الواقع السياسي القائم في الممالك الأوروبية في وقتها. الملوك في وقتها كانوا بيتمتعوا بسلطات واسعة حداً بتفويض من الكنيسة، والكنيسة كانت بتصدر فتاوى تعرف ب(فتاوى الحق الإلهي) مفادها أن الملك هو ظل الإله في الأرض ولا يحوز مخالفته أو معصيته، وبالطبع الكنيسة وطبقة وحال الدين كانت مقرّبة جداً جداً من الملوك كرد جميل. فبالتالي الظلم والطغيان اتحول لي مؤسسة برعاية ربانية إلهية مخالفتها بتوديك النار. هذا الواقع أدّى إلي تراكم الغبن تجاه الملوك وحماتهم (الكنيسة) والذي أدّى بالتالي إلي قيام الثورات في مناخي القارة الأوروبية. وعند انقلاب الأوضاع السياسية ولضمان عدم تسلط أى حاكم باسم الدين، طبقت العلمانية. ربالتالي فهي رد فعل لتسلط الملوك باسم الدين.
تعال قيس السياق التاريخي على وضعنا في السودان: طغيان ٣٠ سنة باسم الدين، رحال دين لا هم لهم سوى جمع فتاوى حرمة الخروج على الحاكم، رجال دين صاروا من أغنى أغنياء السودان، قامت الثورة ورحال الدين لسه بيقولوا الخروج على الحاكم حرام، الناس بتموت في الشوارع ورجال الدين لسه بيقولوا الخروج حرام. بالتالي اذا في علمانية اتطبقت في السودان فرجال الدين مسئولين مسئولية كاملة عنها.
ولمقاربة بسيطة ممكن نتذكر الثورات السابقة في السودان ١٩٦٤ و١٩٨٥ هل بعديهم كان في مطالب بالعلمانية؟؟؟ قطعاً لا، والسبب انو داك كان محرد تسلط عسكري لمشاريع قومية أو عروبية، أما الانقاذ فكانت تسلط عسكري باسم الدين.
أما بالنسبة لموضوع ما هو شكل الدولة العلمانية، فالإجابة ببساطة هي لا يوجد شكل محدد للدولة العلمانية، فالعلمانية هي فلسفة تحييد الدين عن الدولة وليست شكلاً للحكم. وممكن بالمقابل طرح السؤال: ما هو شكل الدولة الدينية؟؟ هل في حديث بيأمر باستخداث وزارة للري منفصلة عن وزارة الزراعة مثلاً؟؟ طبعاً لا، انما هي فلسفة سياسية تقوم على تمييز المواطن المسلم على المواطن غير المسلم والباقي كلو بيدخل في (أمور دنياكم) وزي ما كان في حكام مسلمين عادلين باسم الدين (الخلفاء الأربعة) برضو كان في حكام مسلمين طغوا وتحبروا باسم الدين (معاوية بن ابي سفيان الذي أخذ بيعة ابنه يزيد وهو حي! ووأد الخلافة الإسلامية والشورى)
ahmed azhary هل يستطيع المناظرة اونلاين نسبة لاننا في الخارج ؟ اذا نعم اتمنى لو بتعرف لشيخك طريق توصلنا له عشان نقدر نوقف المهزلة اللي بقولها دي مع احترامي له
كون الغرب رفضوا دينهم المحرف ونظريات الأساقفة ، ليس مبرر لنا لنسير علي نهجهم ونرفض تحكيم شرعنا إلا إذا انسلخنا من الإسلام ونعوذ بالله من ذلك. .
ثم أحب أن أذكرك أن العلمانية ليست هي الحل والبديل الامثل حتي للنصارى أنفسهم لو أنهم حكموا بالتوراة ،فالنجاشي كان نصرانيا ولم يكن علمانيا مع ذلك وجد المسلمون المهاجرون الي الحبشة في حكمه من العدل والرحمة ما وجدوه،،،
خلاصة القول قال تعالى (العليم بخلقه، الخبير بما يصلح حالهم )
(وَمَن لَّمۡ یَحۡكُم بِمَاۤ أَنزَلَ ٱللَّهُ فَأُو۟لَـٰۤىِٕكَ هُمُ ٱلۡكَـٰفِرُونَ)
[سورة المائدة 44]
(ۚ وَمَن لَّمۡ یَحۡكُم بِمَاۤ أَنزَلَ ٱللَّهُ فَأُو۟لَـٰۤىِٕكَ هُمُ ٱلظَّـٰلِمُونَ)
[سورة المائدة 45]
(ِۚ وَمَن لَّمۡ یَحۡكُم بِمَاۤ أَنزَلَ ٱللَّهُ فَأُو۟لَـٰۤىِٕكَ هُمُ ٱلۡفَـٰسِقُونَ)
[سورة المائدة 47
المشكلة الكبيرة في المطاوعة انهم حافظين مافاهمين ، يا مطاوعة العلمانية نظام حكم للمرة الالف ، مش تجيني حافظ ليك ٣ معاجم وشابكنا عرف وما تعرف زي كأنك بتقرا في كتاب فقه او عقيدة .
يا مطاوعة سؤال موجه لكم وروني دولة طبقت الاسلام في القرن العشرين او الواحد وعشرين .
يا حاج الألمانية هى النظام العالم والألمانية نجحت في تقدم بلدنهما لاكن انت فى عصر الحجرى
اتعلم الكتابة أول ي بتاع العصر الذهبي
الألمانية معناه دولة العدالة الاجتماعية وحرية الأديان والمعتقدات دولة لجميع
الشيخ مختار السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا احب كل محضارتك بس بصراحة انا عندي سوال اين كنت في فترة الإخوان انا تعرفتي عليك و سمعت في اليوتيوب كل محضارتك محضارتك وانا اعيش في القرب و في شمال أمريكا حوالي ٣٥ سنه كل كل الأشياء الا تحدثه بها هي من صميم الواقعي القرب و ربنا يحفظك و يكثر من امثالك شكرا اخوك ادروب
انت انسان بسیط لا تفقه الدین ولا الدنیا تفکیرک کلها قتل ودماء والعلمانیه فکر او مذهب انسانی تعنی اعطاء کل ذا حقا حقها ما تحصروها فی فصل الدین ان الدوله ولکی نعش مع بعض مسالمون نفصل اسلام من محمد زاتو
جزاك الله خير
جزاك الله خير
جزاك الله خير
جزاك الله خير
جزاك الله خيرا