ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون صريحين: هذا الأمر هو إهانة صارخة لحقوق الشعب الصحراوي. كيف يُعقل أن يُعطى الاحتلال المغربي الضوء الأخضر من قبل المجتمع الدولي لتنظيم حدث عالمي بينما لا يزال يمارس القمع والتمييز ضد الصحراويين؟ إن تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي الغير هو بمثابة تواطؤ مع الاحتلال، وهو دعوة مفتوحة لمزيد من القمع والظلم. هذا التوجه يكشف عن نفاق المجتمع الدولي، الذي يتجاهل معاناة شعب كامل في سبيل تحقيق أهداف رياضية. لا يمكن أن نسمح بتبييض صورة نظام يمارس الاحتلال ويُنكر حقوق الناس. يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتعزيز صوت الشعب الصحراوي، الذي يرفض الاستسلام ويصر على حقوقه المشروعة. لن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتغطية الجرائم والانتهاكات. إذا كان هناك من يجب أن يُحتفى به، فهم أولئك الذين يناضلون من أجل حريتهم وكرامتهم. لننسى كأس العالم إذا كان يعني تجاهل معاناة الشعب الصحراوي. حقوق الإنسان لا تُفاوض، ويجب أن تُسمع أصواتهم في كل المحافل.
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون صريحين: هذا الأمر هو إهانة صارخة لحقوق الشعب الصحراوي. كيف يُعقل أن يُعطى الاحتلال المغربي الضوء الأخضر من قبل المجتمع الدولي لتنظيم حدث عالمي بينما لا يزال يمارس القمع والتمييز ضد الصحراويين؟ إن تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي الغير هو بمثابة تواطؤ مع الاحتلال، وهو دعوة مفتوحة لمزيد من القمع والظلم. هذا التوجه يكشف عن نفاق المجتمع الدولي، الذي يتجاهل معاناة شعب كامل في سبيل تحقيق أهداف رياضية. لا يمكن أن نسمح بتبييض صورة نظام يمارس الاحتلال ويُنكر حقوق الناس. يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتعزيز صوت الشعب الصحراوي، الذي يرفض الاستسلام ويصر على حقوقه المشروعة. لن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتغطية الجرائم والانتهاكات. إذا كان هناك من يجب أن يُحتفى به، فهم أولئك الذين يناضلون من أجل حريتهم وكرامتهم. لننسى كأس العالم إذا كان يعني تجاهل معاناة الشعب الصحراوي. حقوق الإنسان لا تُفاوض، ويجب أن تُسمع أصواتهم في كل المحافل.
@@Tito-dx8xv هل لديكم 7 كؤوس مثل مصر لكي تتكلم ههههههه إقرأ عن الدول التي نظمت كأس العالم و ماهي إيجابياته البطولة تعتبر فرصة لتعزيز الاستثمار للشركات المحلية والأجنبية في قطاع الإقتصاد و السياحة والرياضة والترفيه و البنية التحتية و تكوين فرص الشغل و الكثير مما سيؤدي إلى تحسينات دائمة في جودة الحياة و أنت إبق تنبح الحراء الخربية التطبيع الفرولة هههههههه الطوابير
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون صريحين: هذا الأمر هو إهانة صارخة لحقوق الشعب الصحراوي. كيف يُعقل أن يُعطى الاحتلال المغربي الضوء الأخضر من قبل المجتمع الدولي لتنظيم حدث عالمي بينما لا يزال يمارس القمع والتمييز ضد الصحراويين؟ إن تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي الغير هو بمثابة تواطؤ مع الاحتلال، وهو دعوة مفتوحة لمزيد من القمع والظلم. هذا التوجه يكشف عن نفاق المجتمع الدولي، الذي يتجاهل معاناة شعب كامل في سبيل تحقيق أهداف رياضية. لا يمكن أن نسمح بتبييض صورة نظام يمارس الاحتلال ويُنكر حقوق الناس. يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتعزيز صوت الشعب الصحراوي، الذي يرفض الاستسلام ويصر على حقوقه المشروعة. لن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتغطية الجرائم والانتهاكات. إذا كان هناك من يجب أن يُحتفى به، فهم أولئك الذين يناضلون من أجل حريتهم وكرامتهم. لننسى كأس العالم إذا كان يعني تجاهل معاناة الشعب الصحراوي. حقوق الإنسان لا تُفاوض، ويجب أن تُسمع أصواتهم في كل المحافل.
هنيئا للمملكة المغربية الشريفة تحت القيادة السديدة والمتبصرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس وبالمناسبة نتمنى له الشفاء العاجل يارب 🤲🤲 ،بشرف تنظيم كأس العالم بجانب اسبانيا والبرتغال وبإذن الله ستكون دورة مميزة وبكل المقاييس اللهم بارك ستجمع القارتين الافريقية والاوروبية معا .
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون صريحين: هذا الأمر هو إهانة صارخة لحقوق الشعب الصحراوي. كيف يُعقل أن يُعطى الاحتلال المغربي الضوء الأخضر من قبل المجتمع الدولي لتنظيم حدث عالمي بينما لا يزال يمارس القمع والتمييز ضد الصحراويين؟ إن تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي الغير هو بمثابة تواطؤ مع الاحتلال، وهو دعوة مفتوحة لمزيد من القمع والظلم. هذا التوجه يكشف عن نفاق المجتمع الدولي، الذي يتجاهل معاناة شعب كامل في سبيل تحقيق أهداف رياضية. لا يمكن أن نسمح بتبييض صورة نظام يمارس الاحتلال ويُنكر حقوق الناس. يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتعزيز صوت الشعب الصحراوي، الذي يرفض الاستسلام ويصر على حقوقه المشروعة. لن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتغطية الجرائم والانتهاكات. إذا كان هناك من يجب أن يُحتفى به، فهم أولئك الذين يناضلون من أجل حريتهم وكرامتهم. لننسى كأس العالم إذا كان يعني تجاهل معاناة الشعب الصحراوي. حقوق الإنسان لا تُفاوض، ويجب أن تُسمع أصواتهم في كل المحافل.
🛑🛑النقطة السوداء الوحيدة في هذا اليوم هي تكلم كل من فوزي لقجع ومعاذ حجي في مداخلتهما باللغة الفرنسية عوض اللغة العربية والتي تمثل الهوية المغربية إلى جانب اللغة الأمازيغية
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون صريحين: هذا الأمر هو إهانة صارخة لحقوق الشعب الصحراوي. كيف يُعقل أن يُعطى الاحتلال المغربي الضوء الأخضر من قبل المجتمع الدولي لتنظيم حدث عالمي بينما لا يزال يمارس القمع والتمييز ضد الصحراويين؟ إن تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي الغير هو بمثابة تواطؤ مع الاحتلال، وهو دعوة مفتوحة لمزيد من القمع والظلم. هذا التوجه يكشف عن نفاق المجتمع الدولي، الذي يتجاهل معاناة شعب كامل في سبيل تحقيق أهداف رياضية. لا يمكن أن نسمح بتبييض صورة نظام يمارس الاحتلال ويُنكر حقوق الناس. يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتعزيز صوت الشعب الصحراوي، الذي يرفض الاستسلام ويصر على حقوقه المشروعة. لن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتغطية الجرائم والانتهاكات. إذا كان هناك من يجب أن يُحتفى به، فهم أولئك الذين يناضلون من أجل حريتهم وكرامتهم. لننسى كأس العالم إذا كان يعني تجاهل معاناة الشعب الصحراوي. حقوق الإنسان لا تُفاوض، ويجب أن تُسمع أصواتهم في كل المحافل.
@@Hayam_349 ردًا على تعليقك الذي يتضمن السخرية مع الإيموجي الضاحك، أقول لك: ضحكاتك لن تُخفي الحقيقة المرة التي يعيشها الشعب الصحراوي. السخرية من معاناتهم لن تغير من واقعهم الأليم، بل تعكس عدم الوعي بما يجري. إذا كنتي تجدين المتعة في السخرية، فأنتي تساهمين في استمرار الظلم. المعاناة ليست مزحة، والحقوق ليست موضوعًا للتسلية. نحن هنا لنرفع الأصوات ونطالب بالعدالة، ولن نسمح لأحد بأن يستخف بقضية مشروعة. الأفضل أن تستمعي وتفهمي، لأن الحقائق لا تتغير حتى لو ضحكتي عليها و اللھ اعلم اذا كنتي تضحكين اصلا فكم من ھھھھھ تقال و وخلفھا البكاء.
الكرغولي الشيعي وعلاش معطاوكم ولو كأس افريقيا 🤣🤣🤣 يا صهاينة العرب بقات فالملاعب ههههه نتوما تعرفو أنظمة الطوابير ليلا نهار على العدس والحليب أما التظاهرات العالمية خليوهم لسيادكم المغاربة 🤣🤣🤣 يا خو حكرونا المراركة وحكرنا القجع 🤭🤭🤭 الهماج بغا إنظم كأس العالم حتى تكونو بشر بعدا وقفتو مع بشار الأسد في كل جرائمه على شعبو وبغيتو رباح فين غيجيكم يا حثالة فرنسا
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون صريحين: هذا الأمر هو إهانة صارخة لحقوق الشعب الصحراوي. كيف يُعقل أن يُعطى الاحتلال المغربي الضوء الأخضر من قبل المجتمع الدولي لتنظيم حدث عالمي بينما لا يزال يمارس القمع والتمييز ضد الصحراويين؟ إن تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي الغير هو بمثابة تواطؤ مع الاحتلال، وهو دعوة مفتوحة لمزيد من القمع والظلم. هذا التوجه يكشف عن نفاق المجتمع الدولي، الذي يتجاهل معاناة شعب كامل في سبيل تحقيق أهداف رياضية. لا يمكن أن نسمح بتبييض صورة نظام يمارس الاحتلال ويُنكر حقوق الناس. يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتعزيز صوت الشعب الصحراوي، الذي يرفض الاستسلام ويصر على حقوقه المشروعة. لن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتغطية الجرائم والانتهاكات. إذا كان هناك من يجب أن يُحتفى به، فهم أولئك الذين يناضلون من أجل حريتهم وكرامتهم. لننسى كأس العالم إذا كان يعني تجاهل معاناة الشعب الصحراوي. حقوق الإنسان لا تُفاوض، ويجب أن تُسمع أصواتهم في كل المحافل.
المغاربه يصرون على ذكر كلمة مونديال المغرب 2030 .. ويتجاهلون انه ملف ثلاثي مشترك .. + 3 مباريات سوف تقام في امريكا الجنوبيه .. يعني بالمختصر المفيد المغرب راح تستضيف 31% فقط من المونديال
روح روح يا كرغولي ترقد باش تنوض فالفجر ودير الصف على الحليب والعدس والما والضو .... بقاو مقابلين المغرب المغرب حتى وليتو دولة معزولة دوليا ومكرهة من كل الشعوب @@salehalmansoori2260
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون واضحين: لا يمكن فصل هذا الحدث الرياضي عن السياق السياسي والحقوقي المحيط بالقضية الصحراوية. إن إدراج المغرب في تنظيم حدث عالمي بهذا الحجم بينما لا تزال أراضي الصحراء الغربية تحت الاحتلال هو أمر غير مقبول. كيف يمكن للمجتمع الدولي أن يحتفل بالرياضة في بلد يُنكر حقوق شعبه ويضطهد مطالبه المشروعة؟ إن هذا التناقض يكشف زيف الادعاءات حول التقدم والديمقراطية. نحن هنا أمام صورة واضحة: تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي غيره هو بمثابة تبييض للاحتلال وتجاهل لمعاناة الشعب الصحراوي. لا يمكننا أن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتخفيف الضغط على نظام يمارس القمع. يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتسليط الضوء على القضية الصحراوية، فليس من المقبول أن نحتفل بينما يُنكر حقوق الشعب الصحراوي. حان الوقت للمجتمع الدولي أن يوضح موقفه ويدعو إلى احترام حقوق الإنسان وحق تقرير المصير. لن نسمح بأن تُنسى معاناة الشعب الصحراوي في خضم الاحتفالات الرياضية.
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون صريحين: هذا الأمر هو إهانة صارخة لحقوق الشعب الصحراوي. كيف يُعقل أن يُعطى الاحتلال المغربي الضوء الأخضر من قبل المجتمع الدولي لتنظيم حدث عالمي بينما لا يزال يمارس القمع والتمييز ضد الصحراويين؟ إن تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي الغير هو بمثابة تواطؤ مع الاحتلال، وهو دعوة مفتوحة لمزيد من القمع والظلم. هذا التوجه يكشف عن نفاق المجتمع الدولي، الذي يتجاهل معاناة شعب كامل في سبيل تحقيق أهداف رياضية. لا يمكن أن نسمح بتبييض صورة نظام يمارس الاحتلال ويُنكر حقوق الناس. يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتعزيز صوت الشعب الصحراوي، الذي يرفض الاستسلام ويصر على حقوقه المشروعة. لن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتغطية الجرائم والانتهاكات. إذا كان هناك من يجب أن يُحتفى به، فهم أولئك الذين يناضلون من أجل حريتهم وكرامتهم. لننسى كأس العالم إذا كان يعني تجاهل معاناة الشعب الصحراوي. حقوق الإنسان لا تُفاوض، ويجب أن تُسمع أصواتهم في كل المحافل.
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون واضحين: لا يمكن فصل هذا الحدث الرياضي عن السياق السياسي والحقوقي المحيط بالقضية الصحراوية. إن إدراج المغرب في تنظيم حدث عالمي بهذا الحجم بينما لا تزال أراضي الصحراء الغربية تحت الاحتلال هو أمر غير مقبول. كيف يمكن للمجتمع الدولي أن يحتفل بالرياضة في بلد يُنكر حقوق شعبه ويضطهد مطالبه المشروعة؟ إن هذا التناقض يكشف زيف الادعاءات حول التقدم والديمقراطية. نحن هنا أمام صورة واضحة: تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي غيره هو بمثابة تبييض للاحتلال وتجاهل لمعاناة الشعب الصحراوي. لا يمكننا أن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتخفيف الضغط على نظام يمارس القمع. يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتسليط الضوء على القضية الصحراوية، فليس من المقبول أن نحتفل بينما يُنكر حقوق الشعب الصحراوي. حان الوقت للمجتمع الدولي أن يوضح موقفه ويدعو إلى احترام حقوق الإنسان وحق تقرير المصير. لن نسمح بأن تُنسى معاناة الشعب الصحراوي في خضم الاحتفالات الرياضية.
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون صريحين: هذا الأمر هو إهانة صارخة لحقوق الشعب الصحراوي. كيف يُعقل أن يُعطى الاحتلال المغربي الضوء الأخضر من قبل المجتمع الدولي لتنظيم حدث عالمي بينما لا يزال يمارس القمع والتمييز ضد الصحراويين؟ إن تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي الغير هو بمثابة تواطؤ مع الاحتلال، وهو دعوة مفتوحة لمزيد من القمع والظلم. هذا التوجه يكشف عن نفاق المجتمع الدولي، الذي يتجاهل معاناة شعب كامل في سبيل تحقيق أهداف رياضية. لا يمكن أن نسمح بتبييض صورة نظام يمارس الاحتلال ويُنكر حقوق الناس. يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتعزيز صوت الشعب الصحراوي، الذي يرفض الاستسلام ويصر على حقوقه المشروعة. لن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتغطية الجرائم والانتهاكات. إذا كان هناك من يجب أن يُحتفى به، فهم أولئك الذين يناضلون من أجل حريتهم وكرامتهم. لننسى كأس العالم إذا كان يعني تجاهل معاناة الشعب الصحراوي. حقوق الإنسان لا تُفاوض، ويجب أن تُسمع أصواتهم في كل المحافل.
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون واضحين: لا يمكن فصل هذا الحدث الرياضي عن السياق السياسي والحقوقي المحيط بالقضية الصحراوية. إن إدراج المغرب في تنظيم حدث عالمي بهذا الحجم بينما لا تزال أراضي الصحراء الغربية تحت الاحتلال هو أمر غير مقبول. كيف يمكن للمجتمع الدولي أن يحتفل بالرياضة في بلد يُنكر حقوق شعبه ويضطهد مطالبه المشروعة؟ إن هذا التناقض يكشف زيف الادعاءات حول التقدم والديمقراطية. نحن هنا أمام صورة واضحة: تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي غيره هو بمثابة تبييض للاحتلال وتجاهل لمعاناة الشعب الصحراوي. لا يمكننا أن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتخفيف الضغط على نظام يمارس القمع. يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتسليط الضوء على القضية الصحراوية، فليس من المقبول أن نحتفل بينما يُنكر حقوق الشعب الصحراوي. حان الوقت للمجتمع الدولي أن يوضح موقفه ويدعو إلى احترام حقوق الإنسان وحق تقرير المصير. لن نسمح بأن تُنسى معاناة الشعب الصحراوي في خضم الاحتفالات الرياضية.
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون واضحين: لا يمكن فصل هذا الحدث الرياضي عن السياق السياسي والحقوقي المحيط بالقضية الصحراوية. إن إدراج المغرب في تنظيم حدث عالمي بهذا الحجم بينما لا تزال أراضي الصحراء الغربية تحت الاحتلال هو أمر غير مقبول. كيف يمكن للمجتمع الدولي أن يحتفل بالرياضة في بلد يُنكر حقوق شعبه ويضطهد مطالبه المشروعة؟ إن هذا التناقض يكشف زيف الادعاءات حول التقدم والديمقراطية. نحن هنا أمام صورة واضحة: تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي غيره هو بمثابة تبييض للاحتلال وتجاهل لمعاناة الشعب الصحراوي. لا يمكننا أن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتخفيف الضغط على نظام يمارس القمع. يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتسليط الضوء على القضية الصحراوية، فليس من المقبول أن نحتفل بينما يُنكر حقوق الشعب الصحراوي. حان الوقت للمجتمع الدولي أن يوضح موقفه ويدعو إلى احترام حقوق الإنسان وحق تقرير المصير. لن نسمح بأن تُنسى معاناة الشعب الصحراوي في خضم الاحتفالات الرياضية.
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون صريحين: هذا الأمر هو إهانة صارخة لحقوق الشعب الصحراوي. كيف يُعقل أن يُعطى الاحتلال المغربي الضوء الأخضر من قبل المجتمع الدولي لتنظيم حدث عالمي بينما لا يزال يمارس القمع والتمييز ضد الصحراويين؟ إن تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي الغير هو بمثابة تواطؤ مع الاحتلال، وهو دعوة مفتوحة لمزيد من القمع والظلم. هذا التوجه يكشف عن نفاق المجتمع الدولي، الذي يتجاهل معاناة شعب كامل في سبيل تحقيق أهداف رياضية. لا يمكن أن نسمح بتبييض صورة نظام يمارس الاحتلال ويُنكر حقوق الناس. يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتعزيز صوت الشعب الصحراوي، الذي يرفض الاستسلام ويصر على حقوقه المشروعة. لن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتغطية الجرائم والانتهاكات. إذا كان هناك من يجب أن يُحتفى به، فهم أولئك الذين يناضلون من أجل حريتهم وكرامتهم. لننسى كأس العالم إذا كان يعني تجاهل معاناة الشعب الصحراوي. حقوق الإنسان لا تُفاوض، ويجب أن تُسمع أصواتهم في كل المحافل.
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون واضحين: لا يمكن فصل هذا الحدث الرياضي عن السياق السياسي والحقوقي المحيط بالقضية الصحراوية. إن إدراج المغرب في تنظيم حدث عالمي بهذا الحجم بينما لا تزال أراضي الصحراء الغربية تحت الاحتلال هو أمر غير مقبول. كيف يمكن للمجتمع الدولي أن يحتفل بالرياضة في بلد يُنكر حقوق شعبه ويضطهد مطالبه المشروعة؟ إن هذا التناقض يكشف زيف الادعاءات حول التقدم والديمقراطية. نحن هنا أمام صورة واضحة: تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي غيره هو بمثابة تبييض للاحتلال وتجاهل لمعاناة الشعب الصحراوي. لا يمكننا أن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتخفيف الضغط على نظام يمارس القمع. يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتسليط الضوء على القضية الصحراوية، فليس من المقبول أن نحتفل بينما يُنكر حقوق الشعب الصحراوي. حان الوقت للمجتمع الدولي أن يوضح موقفه ويدعو إلى احترام حقوق الإنسان وحق تقرير المصير. لن نسمح بأن تُنسى معاناة الشعب الصحراوي في خضم الاحتفالات الرياضية.
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون صريحين: هذا الأمر هو إهانة صارخة لحقوق الشعب الصحراوي. كيف يُعقل أن يُعطى الاحتلال المغربي الضوء الأخضر من قبل المجتمع الدولي لتنظيم حدث عالمي بينما لا يزال يمارس القمع والتمييز ضد الصحراويين؟ إن تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي الغير هو بمثابة تواطؤ مع الاحتلال، وهو دعوة مفتوحة لمزيد من القمع والظلم. هذا التوجه يكشف عن نفاق المجتمع الدولي، الذي يتجاهل معاناة شعب كامل في سبيل تحقيق أهداف رياضية. لا يمكن أن نسمح بتبييض صورة نظام يمارس الاحتلال ويُنكر حقوق الناس. يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتعزيز صوت الشعب الصحراوي، الذي يرفض الاستسلام ويصر على حقوقه المشروعة. لن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتغطية الجرائم والانتهاكات. إذا كان هناك من يجب أن يُحتفى به، فهم أولئك الذين يناضلون من أجل حريتهم وكرامتهم. لننسى كأس العالم إذا كان يعني تجاهل معاناة الشعب الصحراوي. حقوق الإنسان لا تُفاوض، ويجب أن تُسمع أصواتهم في كل المحافل.
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون صريحين: هذا الأمر هو إهانة صارخة لحقوق الشعب الصحراوي. كيف يُعقل أن يُعطى الاحتلال المغربي الضوء الأخضر من قبل المجتمع الدولي لتنظيم حدث عالمي بينما لا يزال يمارس القمع والتمييز ضد الصحراويين؟ إن تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي الغير هو بمثابة تواطؤ مع الاحتلال، وهو دعوة مفتوحة لمزيد من القمع والظلم. هذا التوجه يكشف عن نفاق المجتمع الدولي، الذي يتجاهل معاناة شعب كامل في سبيل تحقيق أهداف رياضية. لا يمكن أن نسمح بتبييض صورة نظام يمارس الاحتلال ويُنكر حقوق الناس. يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتعزيز صوت الشعب الصحراوي، الذي يرفض الاستسلام ويصر على حقوقه المشروعة. لن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتغطية الجرائم والانتهاكات. إذا كان هناك من يجب أن يُحتفى به، فهم أولئك الذين يناضلون من أجل حريتهم وكرامتهم. لننسى كأس العالم إذا كان يعني تجاهل معاناة الشعب الصحراوي. حقوق الإنسان لا تُفاوض، ويجب أن تُسمع أصواتهم في كل المحافل.
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون واضحين: لا يمكن فصل هذا الحدث الرياضي عن السياق السياسي والحقوقي المحيط بالقضية الصحراوية. إن إدراج المغرب في تنظيم حدث عالمي بهذا الحجم بينما لا تزال أراضي الصحراء الغربية تحت الاحتلال هو أمر غير مقبول. كيف يمكن للمجتمع الدولي أن يحتفل بالرياضة في بلد يُنكر حقوق شعبه ويضطهد مطالبه المشروعة؟ إن هذا التناقض يكشف زيف الادعاءات حول التقدم والديمقراطية. نحن هنا أمام صورة واضحة: تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي غيره هو بمثابة تبييض للاحتلال وتجاهل لمعاناة الشعب الصحراوي. لا يمكننا أن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتخفيف الضغط على نظام يمارس القمع. يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتسليط الضوء على القضية الصحراوية، فليس من المقبول أن نحتفل بينما يُنكر حقوق الشعب الصحراوي. حان الوقت للمجتمع الدولي أن يوضح موقفه ويدعو إلى احترام حقوق الإنسان وحق تقرير المصير. لن نسمح بأن تُنسى معاناة الشعب الصحراوي في خضم الاحتفالات الرياضية.
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون واضحين: لا يمكن فصل هذا الحدث الرياضي عن السياق السياسي والحقوقي المحيط بالقضية الصحراوية. إن إدراج المغرب في تنظيم حدث عالمي بهذا الحجم بينما لا تزال أراضي الصحراء الغربية تحت الاحتلال هو أمر غير مقبول. كيف يمكن للمجتمع الدولي أن يحتفل بالرياضة في بلد يُنكر حقوق شعبه ويضطهد مطالبه المشروعة؟ إن هذا التناقض يكشف زيف الادعاءات حول التقدم والديمقراطية. نحن هنا أمام صورة واضحة: تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي غيره هو بمثابة تبييض للاحتلال وتجاهل لمعاناة الشعب الصحراوي. لا يمكننا أن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتخفيف الضغط على نظام يمارس القمع. يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتسليط الضوء على القضية الصحراوية، فليس من المقبول أن نحتفل بينما يُنكر حقوق الشعب الصحراوي. حان الوقت للمجتمع الدولي أن يوضح موقفه ويدعو إلى احترام حقوق الإنسان وحق تقرير المصير. لن نسمح بأن تُنسى معاناة الشعب الصحراوي في خضم الاحتفالات الرياضية.
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون صريحين: هذا الأمر هو إهانة صارخة لحقوق الشعب الصحراوي. كيف يُعقل أن يُعطى الاحتلال المغربي الضوء الأخضر من قبل المجتمع الدولي لتنظيم حدث عالمي بينما لا يزال يمارس القمع والتمييز ضد الصحراويين؟ إن تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي الغير هو بمثابة تواطؤ مع الاحتلال، وهو دعوة مفتوحة لمزيد من القمع والظلم. هذا التوجه يكشف عن نفاق المجتمع الدولي، الذي يتجاهل معاناة شعب كامل في سبيل تحقيق أهداف رياضية. لا يمكن أن نسمح بتبييض صورة نظام يمارس الاحتلال ويُنكر حقوق الناس. يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتعزيز صوت الشعب الصحراوي، الذي يرفض الاستسلام ويصر على حقوقه المشروعة. لن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتغطية الجرائم والانتهاكات. إذا كان هناك من يجب أن يُحتفى به، فهم أولئك الذين يناضلون من أجل حريتهم وكرامتهم. لننسى كأس العالم إذا كان يعني تجاهل معاناة الشعب الصحراوي. حقوق الإنسان لا تُفاوض، ويجب أن تُسمع أصواتهم في كل المحافل.
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون واضحين: لا يمكن فصل هذا الحدث الرياضي عن السياق السياسي والحقوقي المحيط بالقضية الصحراوية. إن إدراج المغرب في تنظيم حدث عالمي بهذا الحجم بينما لا تزال أراضي الصحراء الغربية تحت الاحتلال هو أمر غير مقبول. كيف يمكن للمجتمع الدولي أن يحتفل بالرياضة في بلد يُنكر حقوق شعبه ويضطهد مطالبه المشروعة؟ إن هذا التناقض يكشف زيف الادعاءات حول التقدم والديمقراطية. نحن هنا أمام صورة واضحة: تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي غيره هو بمثابة تبييض للاحتلال وتجاهل لمعاناة الشعب الصحراوي. لا يمكننا أن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتخفيف الضغط على نظام يمارس القمع. يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتسليط الضوء على القضية الصحراوية، فليس من المقبول أن نحتفل بينما يُنكر حقوق الشعب الصحراوي. حان الوقت للمجتمع الدولي أن يوضح موقفه ويدعو إلى احترام حقوق الإنسان وحق تقرير المصير. لن نسمح بأن تُنسى معاناة الشعب الصحراوي في خضم الاحتفالات الرياضية.
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون صريحين: هذا الأمر هو إهانة صارخة لحقوق الشعب الصحراوي. كيف يُعقل أن يُعطى الاحتلال المغربي الضوء الأخضر من قبل المجتمع الدولي لتنظيم حدث عالمي بينما لا يزال يمارس القمع والتمييز ضد الصحراويين؟ إن تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي الغير هو بمثابة تواطؤ مع الاحتلال، وهو دعوة مفتوحة لمزيد من القمع والظلم. هذا التوجه يكشف عن نفاق المجتمع الدولي، الذي يتجاهل معاناة شعب كامل في سبيل تحقيق أهداف رياضية. لا يمكن أن نسمح بتبييض صورة نظام يمارس الاحتلال ويُنكر حقوق الناس. يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتعزيز صوت الشعب الصحراوي، الذي يرفض الاستسلام ويصر على حقوقه المشروعة. لن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتغطية الجرائم والانتهاكات. إذا كان هناك من يجب أن يُحتفى به، فهم أولئك الذين يناضلون من أجل حريتهم وكرامتهم. لننسى كأس العالم إذا كان يعني تجاهل معاناة الشعب الصحراوي. حقوق الإنسان لا تُفاوض، ويجب أن تُسمع أصواتهم في كل المحافل.
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون واضحين: لا يمكن فصل هذا الحدث الرياضي عن السياق السياسي والحقوقي المحيط بالقضية الصحراوية. إن إدراج المغرب في تنظيم حدث عالمي بهذا الحجم بينما لا تزال أراضي الصحراء الغربية تحت الاحتلال هو أمر غير مقبول. كيف يمكن للمجتمع الدولي أن يحتفل بالرياضة في بلد يُنكر حقوق شعبه ويضطهد مطالبه المشروعة؟ إن هذا التناقض يكشف زيف الادعاءات حول التقدم والديمقراطية. نحن هنا أمام صورة واضحة: تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي غيره هو بمثابة تبييض للاحتلال وتجاهل لمعاناة الشعب الصحراوي. لا يمكننا أن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتخفيف الضغط على نظام يمارس القمع. يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتسليط الضوء على القضية الصحراوية، فليس من المقبول أن نحتفل بينما يُنكر حقوق الشعب الصحراوي. حان الوقت للمجتمع الدولي أن يوضح موقفه ويدعو إلى احترام حقوق الإنسان وحق تقرير المصير. لن نسمح بأن تُنسى معاناة الشعب الصحراوي في خضم الاحتفالات الرياضية.
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون صريحين: هذا الأمر هو إهانة صارخة لحقوق الشعب الصحراوي. كيف يُعقل أن يُعطى الاحتلال المغربي الضوء الأخضر من قبل المجتمع الدولي لتنظيم حدث عالمي بينما لا يزال يمارس القمع والتمييز ضد الصحراويين؟ إن تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي الغير هو بمثابة تواطؤ مع الاحتلال، وهو دعوة مفتوحة لمزيد من القمع والظلم. هذا التوجه يكشف عن نفاق المجتمع الدولي، الذي يتجاهل معاناة شعب كامل في سبيل تحقيق أهداف رياضية. لا يمكن أن نسمح بتبييض صورة نظام يمارس الاحتلال ويُنكر حقوق الناس. يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتعزيز صوت الشعب الصحراوي، الذي يرفض الاستسلام ويصر على حقوقه المشروعة. لن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتغطية الجرائم والانتهاكات. إذا كان هناك من يجب أن يُحتفى به، فهم أولئك الذين يناضلون من أجل حريتهم وكرامتهم. لننسى كأس العالم إذا كان يعني تجاهل معاناة الشعب الصحراوي. حقوق الإنسان لا تُفاوض، ويجب أن تُسمع أصواتهم في كل المحافل.
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون واضحين: لا يمكن فصل هذا الحدث الرياضي عن السياق السياسي والحقوقي المحيط بالقضية الصحراوية. إن إدراج المغرب في تنظيم حدث عالمي بهذا الحجم بينما لا تزال أراضي الصحراء الغربية تحت الاحتلال هو أمر غير مقبول. كيف يمكن للمجتمع الدولي أن يحتفل بالرياضة في بلد يُنكر حقوق شعبه ويضطهد مطالبه المشروعة؟ إن هذا التناقض يكشف زيف الادعاءات حول التقدم والديمقراطية. نحن هنا أمام صورة واضحة: تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي غيره هو بمثابة تبييض للاحتلال وتجاهل لمعاناة الشعب الصحراوي. لا يمكننا أن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتخفيف الضغط على نظام يمارس القمع. يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتسليط الضوء على القضية الصحراوية، فليس من المقبول أن نحتفل بينما يُنكر حقوق الشعب الصحراوي. حان الوقت للمجتمع الدولي أن يوضح موقفه ويدعو إلى احترام حقوق الإنسان وحق تقرير المصير. لن نسمح بأن تُنسى معاناة الشعب الصحراوي في خضم الاحتفالات الرياضية.
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون صريحين: هذا الأمر هو إهانة صارخة لحقوق الشعب الصحراوي. كيف يُعقل أن يُعطى الاحتلال المغربي الضوء الأخضر من قبل المجتمع الدولي لتنظيم حدث عالمي بينما لا يزال يمارس القمع والتمييز ضد الصحراويين؟ إن تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي الغير هو بمثابة تواطؤ مع الاحتلال، وهو دعوة مفتوحة لمزيد من القمع والظلم. هذا التوجه يكشف عن نفاق المجتمع الدولي، الذي يتجاهل معاناة شعب كامل في سبيل تحقيق أهداف رياضية. لا يمكن أن نسمح بتبييض صورة نظام يمارس الاحتلال ويُنكر حقوق الناس. يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتعزيز صوت الشعب الصحراوي، الذي يرفض الاستسلام ويصر على حقوقه المشروعة. لن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتغطية الجرائم والانتهاكات. إذا كان هناك من يجب أن يُحتفى به، فهم أولئك الذين يناضلون من أجل حريتهم وكرامتهم. لننسى كأس العالم إذا كان يعني تجاهل معاناة الشعب الصحراوي. حقوق الإنسان لا تُفاوض، ويجب أن تُسمع أصواتهم في كل المحافل.
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون واضحين: لا يمكن فصل هذا الحدث الرياضي عن السياق السياسي والحقوقي المحيط بالقضية الصحراوية. إن إدراج المغرب في تنظيم حدث عالمي بهذا الحجم بينما لا تزال أراضي الصحراء الغربية تحت الاحتلال هو أمر غير مقبول. كيف يمكن للمجتمع الدولي أن يحتفل بالرياضة في بلد يُنكر حقوق شعبه ويضطهد مطالبه المشروعة؟ إن هذا التناقض يكشف زيف الادعاءات حول التقدم والديمقراطية. نحن هنا أمام صورة واضحة: تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي غيره هو بمثابة تبييض للاحتلال وتجاهل لمعاناة الشعب الصحراوي. لا يمكننا أن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتخفيف الضغط على نظام يمارس القمع. يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتسليط الضوء على القضية الصحراوية، فليس من المقبول أن نحتفل بينما يُنكر حقوق الشعب الصحراوي. حان الوقت للمجتمع الدولي أن يوضح موقفه ويدعو إلى احترام حقوق الإنسان وحق تقرير المصير. لن نسمح بأن تُنسى معاناة الشعب الصحراوي في خضم الاحتفالات الرياضية.
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون واضحين: لا يمكن فصل هذا الحدث الرياضي عن السياق السياسي والحقوقي المحيط بالقضية الصحراوية. إن إدراج المغرب في تنظيم حدث عالمي بهذا الحجم بينما لا تزال أراضي الصحراء الغربية تحت الاحتلال هو أمر غير مقبول. كيف يمكن للمجتمع الدولي أن يحتفل بالرياضة في بلد يُنكر حقوق شعبه ويضطهد مطالبه المشروعة؟ إن هذا التناقض يكشف زيف الادعاءات حول التقدم والديمقراطية. نحن هنا أمام صورة واضحة: تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي غيره هو بمثابة تبييض للاحتلال وتجاهل لمعاناة الشعب الصحراوي. لا يمكننا أن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتخفيف الضغط على نظام يمارس القمع. يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتسليط الضوء على القضية الصحراوية، فليس من المقبول أن نحتفل بينما يُنكر حقوق الشعب الصحراوي. حان الوقت للمجتمع الدولي أن يوضح موقفه ويدعو إلى احترام حقوق الإنسان وحق تقرير المصير. لن نسمح بأن تُنسى معاناة الشعب الصحراوي في خضم الاحتفالات الرياضية.
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون واضحين: لا يمكن فصل هذا الحدث الرياضي عن السياق السياسي والحقوقي المحيط بالقضية الصحراوية. إن إدراج المغرب في تنظيم حدث عالمي بهذا الحجم بينما لا تزال أراضي الصحراء الغربية تحت الاحتلال هو أمر غير مقبول. كيف يمكن للمجتمع الدولي أن يحتفل بالرياضة في بلد يُنكر حقوق شعبه ويضطهد مطالبه المشروعة؟ إن هذا التناقض يكشف زيف الادعاءات حول التقدم والديمقراطية. نحن هنا أمام صورة واضحة: تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي غيره هو بمثابة تبييض للاحتلال وتجاهل لمعاناة الشعب الصحراوي. لا يمكننا أن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتخفيف الضغط على نظام يمارس القمع. يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتسليط الضوء على القضية الصحراوية، فليس من المقبول أن نحتفل بينما يُنكر حقوق الشعب الصحراوي. حان الوقت للمجتمع الدولي أن يوضح موقفه ويدعو إلى احترام حقوق الإنسان وحق تقرير المصير. لن نسمح بأن تُنسى معاناة الشعب الصحراوي في خضم الاحتفالات الرياضية.
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون واضحين: لا يمكن فصل هذا الحدث الرياضي عن السياق السياسي والحقوقي المحيط بالقضية الصحراوية. إن إدراج المغرب في تنظيم حدث عالمي بهذا الحجم بينما لا تزال أراضي الصحراء الغربية تحت الاحتلال هو أمر غير مقبول. كيف يمكن للمجتمع الدولي أن يحتفل بالرياضة في بلد يُنكر حقوق شعبه ويضطهد مطالبه المشروعة؟ إن هذا التناقض يكشف زيف الادعاءات حول التقدم والديمقراطية. نحن هنا أمام صورة واضحة: تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي غيره هو بمثابة تبييض للاحتلال وتجاهل لمعاناة الشعب الصحراوي. لا يمكننا أن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتخفيف الضغط على نظام يمارس القمع. يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتسليط الضوء على القضية الصحراوية، فليس من المقبول أن نحتفل بينما يُنكر حقوق الشعب الصحراوي. حان الوقت للمجتمع الدولي أن يوضح موقفه ويدعو إلى احترام حقوق الإنسان وحق تقرير المصير. لن نسمح بأن تُنسى معاناة الشعب الصحراوي في خضم الاحتفالات الرياضية.
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون واضحين: لا يمكن فصل هذا الحدث الرياضي عن السياق السياسي والحقوقي المحيط بالقضية الصحراوية. إن إدراج المغرب في تنظيم حدث عالمي بهذا الحجم بينما لا تزال أراضي الصحراء الغربية تحت الاحتلال هو أمر غير مقبول. كيف يمكن للمجتمع الدولي أن يحتفل بالرياضة في بلد يُنكر حقوق شعبه ويضطهد مطالبه المشروعة؟ إن هذا التناقض يكشف زيف الادعاءات حول التقدم والديمقراطية. نحن هنا أمام صورة واضحة: تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي غيره هو بمثابة تبييض للاحتلال وتجاهل لمعاناة الشعب الصحراوي. لا يمكننا أن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتخفيف الضغط على نظام يمارس القمع. يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتسليط الضوء على القضية الصحراوية، فليس من المقبول أن نحتفل بينما يُنكر حقوق الشعب الصحراوي. حان الوقت للمجتمع الدولي أن يوضح موقفه ويدعو إلى احترام حقوق الإنسان وحق تقرير المصير. لن نسمح بأن تُنسى معاناة الشعب الصحراوي في خضم الاحتفالات الرياضية.
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون واضحين: لا يمكن فصل هذا الحدث الرياضي عن السياق السياسي والحقوقي المحيط بالقضية الصحراوية. إن إدراج المغرب في تنظيم حدث عالمي بهذا الحجم بينما لا تزال أراضي الصحراء الغربية تحت الاحتلال هو أمر غير مقبول. كيف يمكن للمجتمع الدولي أن يحتفل بالرياضة في بلد يُنكر حقوق شعبه ويضطهد مطالبه المشروعة؟ إن هذا التناقض يكشف زيف الادعاءات حول التقدم والديمقراطية. نحن هنا أمام صورة واضحة: تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي غيره هو بمثابة تبييض للاحتلال وتجاهل لمعاناة الشعب الصحراوي. لا يمكننا أن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتخفيف الضغط على نظام يمارس القمع. يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتسليط الضوء على القضية الصحراوية، فليس من المقبول أن نحتفل بينما يُنكر حقوق الشعب الصحراوي. حان الوقت للمجتمع الدولي أن يوضح موقفه ويدعو إلى احترام حقوق الإنسان وحق تقرير المصير. لن نسمح بأن تُنسى معاناة الشعب الصحراوي في خضم الاحتفالات الرياضية.
الشعب الزمر تا هذاك الشعب لي هادر عليه جزائريين و الله ما تكون ليكم و الصحراء مغربية شئت أم أبيتم يا كرغلي البوال إبن العاهرات بو تقبة كبيرة العهر و الطوابير و المثليين أم حسن العاهرة حمار بانتا
نبارك لاهلنا في المغرب وراح نكون اول الحاضرين ونرحب بكم في السعوديه في كاس العالم 2034
كفووو وان شاء الله اذا الله عزوجل طول اعمارنا نحون عندكم 🇲🇦❤️🇸🇦 ونبارك لإخواننا في السعودية
@ حياكم الله اللهم امين
مبروك للمغرب ❤❤
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون صريحين: هذا الأمر هو إهانة صارخة لحقوق الشعب الصحراوي. كيف يُعقل أن يُعطى الاحتلال المغربي الضوء الأخضر من قبل المجتمع الدولي لتنظيم حدث عالمي بينما لا يزال يمارس القمع والتمييز ضد الصحراويين؟
إن تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي الغير هو بمثابة تواطؤ مع الاحتلال، وهو دعوة مفتوحة لمزيد من القمع والظلم. هذا التوجه يكشف عن نفاق المجتمع الدولي، الذي يتجاهل معاناة شعب كامل في سبيل تحقيق أهداف رياضية.
لا يمكن أن نسمح بتبييض صورة نظام يمارس الاحتلال ويُنكر حقوق الناس. يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتعزيز صوت الشعب الصحراوي، الذي يرفض الاستسلام ويصر على حقوقه المشروعة. لن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتغطية الجرائم والانتهاكات.
إذا كان هناك من يجب أن يُحتفى به، فهم أولئك الذين يناضلون من أجل حريتهم وكرامتهم. لننسى كأس العالم إذا كان يعني تجاهل معاناة الشعب الصحراوي. حقوق الإنسان لا تُفاوض، ويجب أن تُسمع أصواتهم في كل المحافل.
يبدو أن الافراح تتوالى على المملكة المغربية 🎉🎉 الحمد لله
مبروك إنجاز مهم
الفرحة في داري... والقنطة عند جاري...💪🇲🇦
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون صريحين: هذا الأمر هو إهانة صارخة لحقوق الشعب الصحراوي. كيف يُعقل أن يُعطى الاحتلال المغربي الضوء الأخضر من قبل المجتمع الدولي لتنظيم حدث عالمي بينما لا يزال يمارس القمع والتمييز ضد الصحراويين؟
إن تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي الغير هو بمثابة تواطؤ مع الاحتلال، وهو دعوة مفتوحة لمزيد من القمع والظلم. هذا التوجه يكشف عن نفاق المجتمع الدولي، الذي يتجاهل معاناة شعب كامل في سبيل تحقيق أهداف رياضية.
لا يمكن أن نسمح بتبييض صورة نظام يمارس الاحتلال ويُنكر حقوق الناس. يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتعزيز صوت الشعب الصحراوي، الذي يرفض الاستسلام ويصر على حقوقه المشروعة. لن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتغطية الجرائم والانتهاكات.
إذا كان هناك من يجب أن يُحتفى به، فهم أولئك الذين يناضلون من أجل حريتهم وكرامتهم. لننسى كأس العالم إذا كان يعني تجاهل معاناة الشعب الصحراوي. حقوق الإنسان لا تُفاوض، ويجب أن تُسمع أصواتهم في كل المحافل.
بالله و يعلم الافراح تتوالى عند القايد و الباشا 😂
@@Badiaa_____Sarlyجارك ما سامع بيك جارك عارف في الفين و تلاتين تكونو كيما ليبيا و سوريا مخلطة عندكم 😅
عاش الملك الله يحفضو ويشافيه وينصرو 👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻
نتمنى من الله عزوجل أن تأخذ مدينة فاس العاصمة العلمية والروحية والتاريخية للمملكة المغربية الشريفة نصيبها من التنمية وحافلات النقل في المستوى
تستاهل فاس مهد الامبراطوريه المغربية الإسلامية و مكانتها لا يمحيها التاريخ
مبروك المغرب 🇲🇦❤️
المرجو اخبار إعلام النظام الجزائري العسكري والذي يتسابق لبث اخبار المملكة المغربية بأن الفيفا صادقت على تنظيم كأس العالم 2030😜
نتوم تنظمو وحنا نرحبو الكؤوس 😊😂😂
@@Tito-dx8xv هل لديكم 7 كؤوس مثل مصر لكي تتكلم ههههههه
إقرأ عن الدول التي نظمت كأس العالم و ماهي إيجابياته
البطولة تعتبر فرصة لتعزيز الاستثمار للشركات المحلية والأجنبية في قطاع الإقتصاد و السياحة والرياضة والترفيه
و البنية التحتية و تكوين فرص الشغل و الكثير
مما سيؤدي إلى تحسينات دائمة في جودة الحياة
و أنت إبق تنبح الحراء الخربية التطبيع الفرولة هههههههه الطوابير
ما شاء الله
ألف مبروك
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون صريحين: هذا الأمر هو إهانة صارخة لحقوق الشعب الصحراوي. كيف يُعقل أن يُعطى الاحتلال المغربي الضوء الأخضر من قبل المجتمع الدولي لتنظيم حدث عالمي بينما لا يزال يمارس القمع والتمييز ضد الصحراويين؟
إن تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي الغير هو بمثابة تواطؤ مع الاحتلال، وهو دعوة مفتوحة لمزيد من القمع والظلم. هذا التوجه يكشف عن نفاق المجتمع الدولي، الذي يتجاهل معاناة شعب كامل في سبيل تحقيق أهداف رياضية.
لا يمكن أن نسمح بتبييض صورة نظام يمارس الاحتلال ويُنكر حقوق الناس. يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتعزيز صوت الشعب الصحراوي، الذي يرفض الاستسلام ويصر على حقوقه المشروعة. لن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتغطية الجرائم والانتهاكات.
إذا كان هناك من يجب أن يُحتفى به، فهم أولئك الذين يناضلون من أجل حريتهم وكرامتهم. لننسى كأس العالم إذا كان يعني تجاهل معاناة الشعب الصحراوي. حقوق الإنسان لا تُفاوض، ويجب أن تُسمع أصواتهم في كل المحافل.
الف مبروك 🇲🇦🇲🇦🇲🇦🇲🇦
هنيئا للمملكة المغربية الشريفة تحت القيادة السديدة والمتبصرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس وبالمناسبة نتمنى له الشفاء العاجل يارب 🤲🤲 ،بشرف تنظيم كأس العالم بجانب اسبانيا والبرتغال وبإذن الله ستكون دورة مميزة وبكل المقاييس اللهم بارك ستجمع القارتين الافريقية والاوروبية معا .
ونتمنى من الله عزوجل أن تأخذ مدينة فاس العاصمة العلمية والروحية والتاريخية للمملكة المغربية الشريفة نصيبها من التنمية وحافلات النقل في المستوى
FIFA World Cup Morocco Portugal Spain 2030
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون صريحين: هذا الأمر هو إهانة صارخة لحقوق الشعب الصحراوي. كيف يُعقل أن يُعطى الاحتلال المغربي الضوء الأخضر من قبل المجتمع الدولي لتنظيم حدث عالمي بينما لا يزال يمارس القمع والتمييز ضد الصحراويين؟
إن تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي الغير هو بمثابة تواطؤ مع الاحتلال، وهو دعوة مفتوحة لمزيد من القمع والظلم. هذا التوجه يكشف عن نفاق المجتمع الدولي، الذي يتجاهل معاناة شعب كامل في سبيل تحقيق أهداف رياضية.
لا يمكن أن نسمح بتبييض صورة نظام يمارس الاحتلال ويُنكر حقوق الناس. يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتعزيز صوت الشعب الصحراوي، الذي يرفض الاستسلام ويصر على حقوقه المشروعة. لن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتغطية الجرائم والانتهاكات.
إذا كان هناك من يجب أن يُحتفى به، فهم أولئك الذين يناضلون من أجل حريتهم وكرامتهم. لننسى كأس العالم إذا كان يعني تجاهل معاناة الشعب الصحراوي. حقوق الإنسان لا تُفاوض، ويجب أن تُسمع أصواتهم في كل المحافل.
انه المغرب ياسادة 🎉🎉🎉🎉🎉🎉
شكام العالم واش من مغرب😂
كرغولي بوسبيري نبح بفزريبتك @@KaderChoupot
@othmaneothmane4386 أكيد صبر روحك
🛑🛑النقطة السوداء الوحيدة في هذا اليوم هي تكلم كل من فوزي لقجع ومعاذ حجي في مداخلتهما باللغة الفرنسية عوض اللغة العربية والتي تمثل الهوية المغربية إلى جانب اللغة الأمازيغية
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون صريحين: هذا الأمر هو إهانة صارخة لحقوق الشعب الصحراوي. كيف يُعقل أن يُعطى الاحتلال المغربي الضوء الأخضر من قبل المجتمع الدولي لتنظيم حدث عالمي بينما لا يزال يمارس القمع والتمييز ضد الصحراويين؟
إن تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي الغير هو بمثابة تواطؤ مع الاحتلال، وهو دعوة مفتوحة لمزيد من القمع والظلم. هذا التوجه يكشف عن نفاق المجتمع الدولي، الذي يتجاهل معاناة شعب كامل في سبيل تحقيق أهداف رياضية.
لا يمكن أن نسمح بتبييض صورة نظام يمارس الاحتلال ويُنكر حقوق الناس. يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتعزيز صوت الشعب الصحراوي، الذي يرفض الاستسلام ويصر على حقوقه المشروعة. لن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتغطية الجرائم والانتهاكات.
إذا كان هناك من يجب أن يُحتفى به، فهم أولئك الذين يناضلون من أجل حريتهم وكرامتهم. لننسى كأس العالم إذا كان يعني تجاهل معاناة الشعب الصحراوي. حقوق الإنسان لا تُفاوض، ويجب أن تُسمع أصواتهم في كل المحافل.
@@Ban-b9o😂😂😂 سير بكي لهيه
@@Ban-b9o ابكي في زاوية كاتب مقالة 😂
@@Hayam_349 ردًا على تعليقك الذي يتضمن السخرية مع الإيموجي الضاحك، أقول لك: ضحكاتك لن تُخفي الحقيقة المرة التي يعيشها الشعب الصحراوي. السخرية من معاناتهم لن تغير من واقعهم الأليم، بل تعكس عدم الوعي بما يجري.
إذا كنتي تجدين المتعة في السخرية، فأنتي تساهمين في استمرار الظلم. المعاناة ليست مزحة، والحقوق ليست موضوعًا للتسلية. نحن هنا لنرفع الأصوات ونطالب بالعدالة، ولن نسمح لأحد بأن يستخف بقضية مشروعة. الأفضل أن تستمعي وتفهمي، لأن الحقائق لا تتغير حتى لو ضحكتي عليها و اللھ اعلم اذا كنتي تضحكين اصلا فكم من ھھھھھ تقال و وخلفھا البكاء.
Ser t9wd @@Ban-b9o
المغرب 2030
بدا باسم الامراطورية المغربية
😂😂😂
بسم الله الرحمن الرحيم الله إعميها للكراغلة وولايتهم طونسية الله يحفظ بلادنا وملكنا من عين الاعداء إلى العلا يا بلادي
هههه مطبع لا خلعتك كأس العالم حنا تاني قادرين تستظيف ها ب9ملاعب عالمية أشششش مطبع😎🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿
الكرغولي الشيعي وعلاش معطاوكم ولو كأس افريقيا 🤣🤣🤣 يا صهاينة العرب بقات فالملاعب ههههه نتوما تعرفو أنظمة الطوابير ليلا نهار على العدس والحليب أما التظاهرات العالمية خليوهم لسيادكم المغاربة 🤣🤣🤣 يا خو حكرونا المراركة وحكرنا القجع 🤭🤭🤭 الهماج بغا إنظم كأس العالم حتى تكونو بشر بعدا وقفتو مع بشار الأسد في كل جرائمه على شعبو وبغيتو رباح فين غيجيكم يا حثالة فرنسا
اوا قادو طرقان وحيدو بناء عشوائي
قبل ماتشوهو .😅
غير بحالك لي غيشوهنا إلا بقيتو بهذ الفكر
@@Hayam_349 الخرياشية .العام زين تهناي
كولشي غادي يتحيد باقي الوقت
للتاريخ . اتدكر نهار خسرنا ضد جنوب افريقيا التنظيم بكيت بزاااف . و لكن اليوم نجحنا . و على الجميع تحمل مسؤوليته .
ذكر المغرب اولا . تصوروا لو ذكر المغرب اخيرا ماذا كان سيحدث؟ راكم عارفين 😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون صريحين: هذا الأمر هو إهانة صارخة لحقوق الشعب الصحراوي. كيف يُعقل أن يُعطى الاحتلال المغربي الضوء الأخضر من قبل المجتمع الدولي لتنظيم حدث عالمي بينما لا يزال يمارس القمع والتمييز ضد الصحراويين؟
إن تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي الغير هو بمثابة تواطؤ مع الاحتلال، وهو دعوة مفتوحة لمزيد من القمع والظلم. هذا التوجه يكشف عن نفاق المجتمع الدولي، الذي يتجاهل معاناة شعب كامل في سبيل تحقيق أهداف رياضية.
لا يمكن أن نسمح بتبييض صورة نظام يمارس الاحتلال ويُنكر حقوق الناس. يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتعزيز صوت الشعب الصحراوي، الذي يرفض الاستسلام ويصر على حقوقه المشروعة. لن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتغطية الجرائم والانتهاكات.
إذا كان هناك من يجب أن يُحتفى به، فهم أولئك الذين يناضلون من أجل حريتهم وكرامتهم. لننسى كأس العالم إذا كان يعني تجاهل معاناة الشعب الصحراوي. حقوق الإنسان لا تُفاوض، ويجب أن تُسمع أصواتهم في كل المحافل.
@Ban-b9o
قل والله هههههههه هههههههه.
كتهضر من نيتك
سير لهيه وابكي@@Ban-b9o
العالم الاخر 😂😂😂@@Ban-b9o
جوج احتمالات ، يا ايما ندوه فميريكان ، او ندوه هنايا ، لا غير
مبروك هاد الانجاز التاريخ
❤❤❤❤
كم مباراة ستقام في المغرب
المغاربه يصرون على ذكر كلمة مونديال المغرب 2030 ..
ويتجاهلون انه ملف ثلاثي مشترك .. + 3 مباريات سوف تقام في امريكا الجنوبيه ..
يعني بالمختصر المفيد
المغرب راح تستضيف 31% فقط من المونديال
وانت مالك حسدتيهم ٣ قارات والمغرب اولهم وانت مادخلك في المغرب 🇲🇦 حسد الاكل عظامكم المغرب في القمم وانتم نباح
@Patricknab
للتذكير ..
المغرب ليس اولهم .. المغرب انظم لاحقا للملف
روح روح يا كرغولي ترقد باش تنوض فالفجر ودير الصف على الحليب والعدس والما والضو .... بقاو مقابلين المغرب المغرب حتى وليتو دولة معزولة دوليا ومكرهة من كل الشعوب @@salehalmansoori2260
@@salehalmansoori2260 للتذكير المغرب اولهم نظم كأس العالم والسعودية صوتت لامريكا لتنظيمعه 2026 والان نتمناه قبلهم يا نطفة عثمانية
ثلاثة من أصل أربعة كؤوس تنظم في بلدان عربية
اليوم مساءا تبون سيطير الى جنوب افريقيا وشنقريحة سيعود منها كي يكتب الخبر
كيفاش يالا. نحن المغاربة نعرف فقط '' يالاه''
تخلطات مع أولا ديال اسبانيا مع البرتغال.
؟؟؟ حنا المغاربة كنقولو يالا ماشي يالاه إلى كان قصدك يا الله هادي حاجة اخرا
بالعكس الشارقة لي يقولو يالا. حنا تانقولو يالاه نمشيو
@TheMerbout yalla هيا يلا جنا كنقولوها إلى لو انت معوق وتكدب
@@TheMerbout الشارقة؟؟؟
❤❤
من هي صاحبة الخمار و من هو الذي عانقها
الاعلام المغربي كاءن شيء لم يحدث.هههه
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون واضحين: لا يمكن فصل هذا الحدث الرياضي عن السياق السياسي والحقوقي المحيط بالقضية الصحراوية.
إن إدراج المغرب في تنظيم حدث عالمي بهذا الحجم بينما لا تزال أراضي الصحراء الغربية تحت الاحتلال هو أمر غير مقبول. كيف يمكن للمجتمع الدولي أن يحتفل بالرياضة في بلد يُنكر حقوق شعبه ويضطهد مطالبه المشروعة؟ إن هذا التناقض يكشف زيف الادعاءات حول التقدم والديمقراطية.
نحن هنا أمام صورة واضحة: تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي غيره هو بمثابة تبييض للاحتلال وتجاهل لمعاناة الشعب الصحراوي. لا يمكننا أن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتخفيف الضغط على نظام يمارس القمع.
يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتسليط الضوء على القضية الصحراوية، فليس من المقبول أن نحتفل بينما يُنكر حقوق الشعب الصحراوي. حان الوقت للمجتمع الدولي أن يوضح موقفه ويدعو إلى احترام حقوق الإنسان وحق تقرير المصير. لن نسمح بأن تُنسى معاناة الشعب الصحراوي في خضم الاحتفالات الرياضية.
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون صريحين: هذا الأمر هو إهانة صارخة لحقوق الشعب الصحراوي. كيف يُعقل أن يُعطى الاحتلال المغربي الضوء الأخضر من قبل المجتمع الدولي لتنظيم حدث عالمي بينما لا يزال يمارس القمع والتمييز ضد الصحراويين؟
إن تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي الغير هو بمثابة تواطؤ مع الاحتلال، وهو دعوة مفتوحة لمزيد من القمع والظلم. هذا التوجه يكشف عن نفاق المجتمع الدولي، الذي يتجاهل معاناة شعب كامل في سبيل تحقيق أهداف رياضية.
لا يمكن أن نسمح بتبييض صورة نظام يمارس الاحتلال ويُنكر حقوق الناس. يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتعزيز صوت الشعب الصحراوي، الذي يرفض الاستسلام ويصر على حقوقه المشروعة. لن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتغطية الجرائم والانتهاكات.
إذا كان هناك من يجب أن يُحتفى به، فهم أولئك الذين يناضلون من أجل حريتهم وكرامتهم. لننسى كأس العالم إذا كان يعني تجاهل معاناة الشعب الصحراوي. حقوق الإنسان لا تُفاوض، ويجب أن تُسمع أصواتهم في كل المحافل.
تاسير ياه تألم بصمت كرغلي بوال جزائري 🇩🇿🏳️🌈
تالم بصمت يا جازائري يا منال منبوووذ بين شعووب😂😂😂😂
البولؤخاريو راهم عايشين في تندوف يا المكلخين حاطين ليكم تما الأولاد والأوتاد و وزارة الدفاع ههههههه من حفر حفرة لأخيه وقع فيها .. تندوف باي باي
تا شكون حنا 😅
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون واضحين: لا يمكن فصل هذا الحدث الرياضي عن السياق السياسي والحقوقي المحيط بالقضية الصحراوية.
إن إدراج المغرب في تنظيم حدث عالمي بهذا الحجم بينما لا تزال أراضي الصحراء الغربية تحت الاحتلال هو أمر غير مقبول. كيف يمكن للمجتمع الدولي أن يحتفل بالرياضة في بلد يُنكر حقوق شعبه ويضطهد مطالبه المشروعة؟ إن هذا التناقض يكشف زيف الادعاءات حول التقدم والديمقراطية.
نحن هنا أمام صورة واضحة: تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي غيره هو بمثابة تبييض للاحتلال وتجاهل لمعاناة الشعب الصحراوي. لا يمكننا أن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتخفيف الضغط على نظام يمارس القمع.
يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتسليط الضوء على القضية الصحراوية، فليس من المقبول أن نحتفل بينما يُنكر حقوق الشعب الصحراوي. حان الوقت للمجتمع الدولي أن يوضح موقفه ويدعو إلى احترام حقوق الإنسان وحق تقرير المصير. لن نسمح بأن تُنسى معاناة الشعب الصحراوي في خضم الاحتفالات الرياضية.
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون صريحين: هذا الأمر هو إهانة صارخة لحقوق الشعب الصحراوي. كيف يُعقل أن يُعطى الاحتلال المغربي الضوء الأخضر من قبل المجتمع الدولي لتنظيم حدث عالمي بينما لا يزال يمارس القمع والتمييز ضد الصحراويين؟
إن تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي الغير هو بمثابة تواطؤ مع الاحتلال، وهو دعوة مفتوحة لمزيد من القمع والظلم. هذا التوجه يكشف عن نفاق المجتمع الدولي، الذي يتجاهل معاناة شعب كامل في سبيل تحقيق أهداف رياضية.
لا يمكن أن نسمح بتبييض صورة نظام يمارس الاحتلال ويُنكر حقوق الناس. يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتعزيز صوت الشعب الصحراوي، الذي يرفض الاستسلام ويصر على حقوقه المشروعة. لن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتغطية الجرائم والانتهاكات.
إذا كان هناك من يجب أن يُحتفى به، فهم أولئك الذين يناضلون من أجل حريتهم وكرامتهم. لننسى كأس العالم إذا كان يعني تجاهل معاناة الشعب الصحراوي. حقوق الإنسان لا تُفاوض، ويجب أن تُسمع أصواتهم في كل المحافل.
خخ صافي دبا نحيدوه على ود براهيم زبي و وليداتو 😅
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون واضحين: لا يمكن فصل هذا الحدث الرياضي عن السياق السياسي والحقوقي المحيط بالقضية الصحراوية.
إن إدراج المغرب في تنظيم حدث عالمي بهذا الحجم بينما لا تزال أراضي الصحراء الغربية تحت الاحتلال هو أمر غير مقبول. كيف يمكن للمجتمع الدولي أن يحتفل بالرياضة في بلد يُنكر حقوق شعبه ويضطهد مطالبه المشروعة؟ إن هذا التناقض يكشف زيف الادعاءات حول التقدم والديمقراطية.
نحن هنا أمام صورة واضحة: تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي غيره هو بمثابة تبييض للاحتلال وتجاهل لمعاناة الشعب الصحراوي. لا يمكننا أن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتخفيف الضغط على نظام يمارس القمع.
يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتسليط الضوء على القضية الصحراوية، فليس من المقبول أن نحتفل بينما يُنكر حقوق الشعب الصحراوي. حان الوقت للمجتمع الدولي أن يوضح موقفه ويدعو إلى احترام حقوق الإنسان وحق تقرير المصير. لن نسمح بأن تُنسى معاناة الشعب الصحراوي في خضم الاحتفالات الرياضية.
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون واضحين: لا يمكن فصل هذا الحدث الرياضي عن السياق السياسي والحقوقي المحيط بالقضية الصحراوية.
إن إدراج المغرب في تنظيم حدث عالمي بهذا الحجم بينما لا تزال أراضي الصحراء الغربية تحت الاحتلال هو أمر غير مقبول. كيف يمكن للمجتمع الدولي أن يحتفل بالرياضة في بلد يُنكر حقوق شعبه ويضطهد مطالبه المشروعة؟ إن هذا التناقض يكشف زيف الادعاءات حول التقدم والديمقراطية.
نحن هنا أمام صورة واضحة: تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي غيره هو بمثابة تبييض للاحتلال وتجاهل لمعاناة الشعب الصحراوي. لا يمكننا أن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتخفيف الضغط على نظام يمارس القمع.
يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتسليط الضوء على القضية الصحراوية، فليس من المقبول أن نحتفل بينما يُنكر حقوق الشعب الصحراوي. حان الوقت للمجتمع الدولي أن يوضح موقفه ويدعو إلى احترام حقوق الإنسان وحق تقرير المصير. لن نسمح بأن تُنسى معاناة الشعب الصحراوي في خضم الاحتفالات الرياضية.
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون صريحين: هذا الأمر هو إهانة صارخة لحقوق الشعب الصحراوي. كيف يُعقل أن يُعطى الاحتلال المغربي الضوء الأخضر من قبل المجتمع الدولي لتنظيم حدث عالمي بينما لا يزال يمارس القمع والتمييز ضد الصحراويين؟
إن تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي الغير هو بمثابة تواطؤ مع الاحتلال، وهو دعوة مفتوحة لمزيد من القمع والظلم. هذا التوجه يكشف عن نفاق المجتمع الدولي، الذي يتجاهل معاناة شعب كامل في سبيل تحقيق أهداف رياضية.
لا يمكن أن نسمح بتبييض صورة نظام يمارس الاحتلال ويُنكر حقوق الناس. يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتعزيز صوت الشعب الصحراوي، الذي يرفض الاستسلام ويصر على حقوقه المشروعة. لن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتغطية الجرائم والانتهاكات.
إذا كان هناك من يجب أن يُحتفى به، فهم أولئك الذين يناضلون من أجل حريتهم وكرامتهم. لننسى كأس العالم إذا كان يعني تجاهل معاناة الشعب الصحراوي. حقوق الإنسان لا تُفاوض، ويجب أن تُسمع أصواتهم في كل المحافل.
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون واضحين: لا يمكن فصل هذا الحدث الرياضي عن السياق السياسي والحقوقي المحيط بالقضية الصحراوية.
إن إدراج المغرب في تنظيم حدث عالمي بهذا الحجم بينما لا تزال أراضي الصحراء الغربية تحت الاحتلال هو أمر غير مقبول. كيف يمكن للمجتمع الدولي أن يحتفل بالرياضة في بلد يُنكر حقوق شعبه ويضطهد مطالبه المشروعة؟ إن هذا التناقض يكشف زيف الادعاءات حول التقدم والديمقراطية.
نحن هنا أمام صورة واضحة: تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي غيره هو بمثابة تبييض للاحتلال وتجاهل لمعاناة الشعب الصحراوي. لا يمكننا أن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتخفيف الضغط على نظام يمارس القمع.
يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتسليط الضوء على القضية الصحراوية، فليس من المقبول أن نحتفل بينما يُنكر حقوق الشعب الصحراوي. حان الوقت للمجتمع الدولي أن يوضح موقفه ويدعو إلى احترام حقوق الإنسان وحق تقرير المصير. لن نسمح بأن تُنسى معاناة الشعب الصحراوي في خضم الاحتفالات الرياضية.
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون صريحين: هذا الأمر هو إهانة صارخة لحقوق الشعب الصحراوي. كيف يُعقل أن يُعطى الاحتلال المغربي الضوء الأخضر من قبل المجتمع الدولي لتنظيم حدث عالمي بينما لا يزال يمارس القمع والتمييز ضد الصحراويين؟
إن تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي الغير هو بمثابة تواطؤ مع الاحتلال، وهو دعوة مفتوحة لمزيد من القمع والظلم. هذا التوجه يكشف عن نفاق المجتمع الدولي، الذي يتجاهل معاناة شعب كامل في سبيل تحقيق أهداف رياضية.
لا يمكن أن نسمح بتبييض صورة نظام يمارس الاحتلال ويُنكر حقوق الناس. يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتعزيز صوت الشعب الصحراوي، الذي يرفض الاستسلام ويصر على حقوقه المشروعة. لن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتغطية الجرائم والانتهاكات.
إذا كان هناك من يجب أن يُحتفى به، فهم أولئك الذين يناضلون من أجل حريتهم وكرامتهم. لننسى كأس العالم إذا كان يعني تجاهل معاناة الشعب الصحراوي. حقوق الإنسان لا تُفاوض، ويجب أن تُسمع أصواتهم في كل المحافل.
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون صريحين: هذا الأمر هو إهانة صارخة لحقوق الشعب الصحراوي. كيف يُعقل أن يُعطى الاحتلال المغربي الضوء الأخضر من قبل المجتمع الدولي لتنظيم حدث عالمي بينما لا يزال يمارس القمع والتمييز ضد الصحراويين؟
إن تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي الغير هو بمثابة تواطؤ مع الاحتلال، وهو دعوة مفتوحة لمزيد من القمع والظلم. هذا التوجه يكشف عن نفاق المجتمع الدولي، الذي يتجاهل معاناة شعب كامل في سبيل تحقيق أهداف رياضية.
لا يمكن أن نسمح بتبييض صورة نظام يمارس الاحتلال ويُنكر حقوق الناس. يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتعزيز صوت الشعب الصحراوي، الذي يرفض الاستسلام ويصر على حقوقه المشروعة. لن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتغطية الجرائم والانتهاكات.
إذا كان هناك من يجب أن يُحتفى به، فهم أولئك الذين يناضلون من أجل حريتهم وكرامتهم. لننسى كأس العالم إذا كان يعني تجاهل معاناة الشعب الصحراوي. حقوق الإنسان لا تُفاوض، ويجب أن تُسمع أصواتهم في كل المحافل.
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون واضحين: لا يمكن فصل هذا الحدث الرياضي عن السياق السياسي والحقوقي المحيط بالقضية الصحراوية.
إن إدراج المغرب في تنظيم حدث عالمي بهذا الحجم بينما لا تزال أراضي الصحراء الغربية تحت الاحتلال هو أمر غير مقبول. كيف يمكن للمجتمع الدولي أن يحتفل بالرياضة في بلد يُنكر حقوق شعبه ويضطهد مطالبه المشروعة؟ إن هذا التناقض يكشف زيف الادعاءات حول التقدم والديمقراطية.
نحن هنا أمام صورة واضحة: تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي غيره هو بمثابة تبييض للاحتلال وتجاهل لمعاناة الشعب الصحراوي. لا يمكننا أن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتخفيف الضغط على نظام يمارس القمع.
يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتسليط الضوء على القضية الصحراوية، فليس من المقبول أن نحتفل بينما يُنكر حقوق الشعب الصحراوي. حان الوقت للمجتمع الدولي أن يوضح موقفه ويدعو إلى احترام حقوق الإنسان وحق تقرير المصير. لن نسمح بأن تُنسى معاناة الشعب الصحراوي في خضم الاحتفالات الرياضية.
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون واضحين: لا يمكن فصل هذا الحدث الرياضي عن السياق السياسي والحقوقي المحيط بالقضية الصحراوية.
إن إدراج المغرب في تنظيم حدث عالمي بهذا الحجم بينما لا تزال أراضي الصحراء الغربية تحت الاحتلال هو أمر غير مقبول. كيف يمكن للمجتمع الدولي أن يحتفل بالرياضة في بلد يُنكر حقوق شعبه ويضطهد مطالبه المشروعة؟ إن هذا التناقض يكشف زيف الادعاءات حول التقدم والديمقراطية.
نحن هنا أمام صورة واضحة: تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي غيره هو بمثابة تبييض للاحتلال وتجاهل لمعاناة الشعب الصحراوي. لا يمكننا أن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتخفيف الضغط على نظام يمارس القمع.
يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتسليط الضوء على القضية الصحراوية، فليس من المقبول أن نحتفل بينما يُنكر حقوق الشعب الصحراوي. حان الوقت للمجتمع الدولي أن يوضح موقفه ويدعو إلى احترام حقوق الإنسان وحق تقرير المصير. لن نسمح بأن تُنسى معاناة الشعب الصحراوي في خضم الاحتفالات الرياضية.
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون صريحين: هذا الأمر هو إهانة صارخة لحقوق الشعب الصحراوي. كيف يُعقل أن يُعطى الاحتلال المغربي الضوء الأخضر من قبل المجتمع الدولي لتنظيم حدث عالمي بينما لا يزال يمارس القمع والتمييز ضد الصحراويين؟
إن تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي الغير هو بمثابة تواطؤ مع الاحتلال، وهو دعوة مفتوحة لمزيد من القمع والظلم. هذا التوجه يكشف عن نفاق المجتمع الدولي، الذي يتجاهل معاناة شعب كامل في سبيل تحقيق أهداف رياضية.
لا يمكن أن نسمح بتبييض صورة نظام يمارس الاحتلال ويُنكر حقوق الناس. يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتعزيز صوت الشعب الصحراوي، الذي يرفض الاستسلام ويصر على حقوقه المشروعة. لن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتغطية الجرائم والانتهاكات.
إذا كان هناك من يجب أن يُحتفى به، فهم أولئك الذين يناضلون من أجل حريتهم وكرامتهم. لننسى كأس العالم إذا كان يعني تجاهل معاناة الشعب الصحراوي. حقوق الإنسان لا تُفاوض، ويجب أن تُسمع أصواتهم في كل المحافل.
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون واضحين: لا يمكن فصل هذا الحدث الرياضي عن السياق السياسي والحقوقي المحيط بالقضية الصحراوية.
إن إدراج المغرب في تنظيم حدث عالمي بهذا الحجم بينما لا تزال أراضي الصحراء الغربية تحت الاحتلال هو أمر غير مقبول. كيف يمكن للمجتمع الدولي أن يحتفل بالرياضة في بلد يُنكر حقوق شعبه ويضطهد مطالبه المشروعة؟ إن هذا التناقض يكشف زيف الادعاءات حول التقدم والديمقراطية.
نحن هنا أمام صورة واضحة: تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي غيره هو بمثابة تبييض للاحتلال وتجاهل لمعاناة الشعب الصحراوي. لا يمكننا أن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتخفيف الضغط على نظام يمارس القمع.
يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتسليط الضوء على القضية الصحراوية، فليس من المقبول أن نحتفل بينما يُنكر حقوق الشعب الصحراوي. حان الوقت للمجتمع الدولي أن يوضح موقفه ويدعو إلى احترام حقوق الإنسان وحق تقرير المصير. لن نسمح بأن تُنسى معاناة الشعب الصحراوي في خضم الاحتفالات الرياضية.
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون صريحين: هذا الأمر هو إهانة صارخة لحقوق الشعب الصحراوي. كيف يُعقل أن يُعطى الاحتلال المغربي الضوء الأخضر من قبل المجتمع الدولي لتنظيم حدث عالمي بينما لا يزال يمارس القمع والتمييز ضد الصحراويين؟
إن تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي الغير هو بمثابة تواطؤ مع الاحتلال، وهو دعوة مفتوحة لمزيد من القمع والظلم. هذا التوجه يكشف عن نفاق المجتمع الدولي، الذي يتجاهل معاناة شعب كامل في سبيل تحقيق أهداف رياضية.
لا يمكن أن نسمح بتبييض صورة نظام يمارس الاحتلال ويُنكر حقوق الناس. يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتعزيز صوت الشعب الصحراوي، الذي يرفض الاستسلام ويصر على حقوقه المشروعة. لن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتغطية الجرائم والانتهاكات.
إذا كان هناك من يجب أن يُحتفى به، فهم أولئك الذين يناضلون من أجل حريتهم وكرامتهم. لننسى كأس العالم إذا كان يعني تجاهل معاناة الشعب الصحراوي. حقوق الإنسان لا تُفاوض، ويجب أن تُسمع أصواتهم في كل المحافل.
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون واضحين: لا يمكن فصل هذا الحدث الرياضي عن السياق السياسي والحقوقي المحيط بالقضية الصحراوية.
إن إدراج المغرب في تنظيم حدث عالمي بهذا الحجم بينما لا تزال أراضي الصحراء الغربية تحت الاحتلال هو أمر غير مقبول. كيف يمكن للمجتمع الدولي أن يحتفل بالرياضة في بلد يُنكر حقوق شعبه ويضطهد مطالبه المشروعة؟ إن هذا التناقض يكشف زيف الادعاءات حول التقدم والديمقراطية.
نحن هنا أمام صورة واضحة: تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي غيره هو بمثابة تبييض للاحتلال وتجاهل لمعاناة الشعب الصحراوي. لا يمكننا أن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتخفيف الضغط على نظام يمارس القمع.
يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتسليط الضوء على القضية الصحراوية، فليس من المقبول أن نحتفل بينما يُنكر حقوق الشعب الصحراوي. حان الوقت للمجتمع الدولي أن يوضح موقفه ويدعو إلى احترام حقوق الإنسان وحق تقرير المصير. لن نسمح بأن تُنسى معاناة الشعب الصحراوي في خضم الاحتفالات الرياضية.
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون صريحين: هذا الأمر هو إهانة صارخة لحقوق الشعب الصحراوي. كيف يُعقل أن يُعطى الاحتلال المغربي الضوء الأخضر من قبل المجتمع الدولي لتنظيم حدث عالمي بينما لا يزال يمارس القمع والتمييز ضد الصحراويين؟
إن تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي الغير هو بمثابة تواطؤ مع الاحتلال، وهو دعوة مفتوحة لمزيد من القمع والظلم. هذا التوجه يكشف عن نفاق المجتمع الدولي، الذي يتجاهل معاناة شعب كامل في سبيل تحقيق أهداف رياضية.
لا يمكن أن نسمح بتبييض صورة نظام يمارس الاحتلال ويُنكر حقوق الناس. يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتعزيز صوت الشعب الصحراوي، الذي يرفض الاستسلام ويصر على حقوقه المشروعة. لن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتغطية الجرائم والانتهاكات.
إذا كان هناك من يجب أن يُحتفى به، فهم أولئك الذين يناضلون من أجل حريتهم وكرامتهم. لننسى كأس العالم إذا كان يعني تجاهل معاناة الشعب الصحراوي. حقوق الإنسان لا تُفاوض، ويجب أن تُسمع أصواتهم في كل المحافل.
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون واضحين: لا يمكن فصل هذا الحدث الرياضي عن السياق السياسي والحقوقي المحيط بالقضية الصحراوية.
إن إدراج المغرب في تنظيم حدث عالمي بهذا الحجم بينما لا تزال أراضي الصحراء الغربية تحت الاحتلال هو أمر غير مقبول. كيف يمكن للمجتمع الدولي أن يحتفل بالرياضة في بلد يُنكر حقوق شعبه ويضطهد مطالبه المشروعة؟ إن هذا التناقض يكشف زيف الادعاءات حول التقدم والديمقراطية.
نحن هنا أمام صورة واضحة: تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي غيره هو بمثابة تبييض للاحتلال وتجاهل لمعاناة الشعب الصحراوي. لا يمكننا أن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتخفيف الضغط على نظام يمارس القمع.
يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتسليط الضوء على القضية الصحراوية، فليس من المقبول أن نحتفل بينما يُنكر حقوق الشعب الصحراوي. حان الوقت للمجتمع الدولي أن يوضح موقفه ويدعو إلى احترام حقوق الإنسان وحق تقرير المصير. لن نسمح بأن تُنسى معاناة الشعب الصحراوي في خضم الاحتفالات الرياضية.
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون صريحين: هذا الأمر هو إهانة صارخة لحقوق الشعب الصحراوي. كيف يُعقل أن يُعطى الاحتلال المغربي الضوء الأخضر من قبل المجتمع الدولي لتنظيم حدث عالمي بينما لا يزال يمارس القمع والتمييز ضد الصحراويين؟
إن تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي الغير هو بمثابة تواطؤ مع الاحتلال، وهو دعوة مفتوحة لمزيد من القمع والظلم. هذا التوجه يكشف عن نفاق المجتمع الدولي، الذي يتجاهل معاناة شعب كامل في سبيل تحقيق أهداف رياضية.
لا يمكن أن نسمح بتبييض صورة نظام يمارس الاحتلال ويُنكر حقوق الناس. يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتعزيز صوت الشعب الصحراوي، الذي يرفض الاستسلام ويصر على حقوقه المشروعة. لن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتغطية الجرائم والانتهاكات.
إذا كان هناك من يجب أن يُحتفى به، فهم أولئك الذين يناضلون من أجل حريتهم وكرامتهم. لننسى كأس العالم إذا كان يعني تجاهل معاناة الشعب الصحراوي. حقوق الإنسان لا تُفاوض، ويجب أن تُسمع أصواتهم في كل المحافل.
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون واضحين: لا يمكن فصل هذا الحدث الرياضي عن السياق السياسي والحقوقي المحيط بالقضية الصحراوية.
إن إدراج المغرب في تنظيم حدث عالمي بهذا الحجم بينما لا تزال أراضي الصحراء الغربية تحت الاحتلال هو أمر غير مقبول. كيف يمكن للمجتمع الدولي أن يحتفل بالرياضة في بلد يُنكر حقوق شعبه ويضطهد مطالبه المشروعة؟ إن هذا التناقض يكشف زيف الادعاءات حول التقدم والديمقراطية.
نحن هنا أمام صورة واضحة: تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي غيره هو بمثابة تبييض للاحتلال وتجاهل لمعاناة الشعب الصحراوي. لا يمكننا أن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتخفيف الضغط على نظام يمارس القمع.
يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتسليط الضوء على القضية الصحراوية، فليس من المقبول أن نحتفل بينما يُنكر حقوق الشعب الصحراوي. حان الوقت للمجتمع الدولي أن يوضح موقفه ويدعو إلى احترام حقوق الإنسان وحق تقرير المصير. لن نسمح بأن تُنسى معاناة الشعب الصحراوي في خضم الاحتفالات الرياضية.
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون واضحين: لا يمكن فصل هذا الحدث الرياضي عن السياق السياسي والحقوقي المحيط بالقضية الصحراوية.
إن إدراج المغرب في تنظيم حدث عالمي بهذا الحجم بينما لا تزال أراضي الصحراء الغربية تحت الاحتلال هو أمر غير مقبول. كيف يمكن للمجتمع الدولي أن يحتفل بالرياضة في بلد يُنكر حقوق شعبه ويضطهد مطالبه المشروعة؟ إن هذا التناقض يكشف زيف الادعاءات حول التقدم والديمقراطية.
نحن هنا أمام صورة واضحة: تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي غيره هو بمثابة تبييض للاحتلال وتجاهل لمعاناة الشعب الصحراوي. لا يمكننا أن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتخفيف الضغط على نظام يمارس القمع.
يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتسليط الضوء على القضية الصحراوية، فليس من المقبول أن نحتفل بينما يُنكر حقوق الشعب الصحراوي. حان الوقت للمجتمع الدولي أن يوضح موقفه ويدعو إلى احترام حقوق الإنسان وحق تقرير المصير. لن نسمح بأن تُنسى معاناة الشعب الصحراوي في خضم الاحتفالات الرياضية.
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون واضحين: لا يمكن فصل هذا الحدث الرياضي عن السياق السياسي والحقوقي المحيط بالقضية الصحراوية.
إن إدراج المغرب في تنظيم حدث عالمي بهذا الحجم بينما لا تزال أراضي الصحراء الغربية تحت الاحتلال هو أمر غير مقبول. كيف يمكن للمجتمع الدولي أن يحتفل بالرياضة في بلد يُنكر حقوق شعبه ويضطهد مطالبه المشروعة؟ إن هذا التناقض يكشف زيف الادعاءات حول التقدم والديمقراطية.
نحن هنا أمام صورة واضحة: تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي غيره هو بمثابة تبييض للاحتلال وتجاهل لمعاناة الشعب الصحراوي. لا يمكننا أن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتخفيف الضغط على نظام يمارس القمع.
يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتسليط الضوء على القضية الصحراوية، فليس من المقبول أن نحتفل بينما يُنكر حقوق الشعب الصحراوي. حان الوقت للمجتمع الدولي أن يوضح موقفه ويدعو إلى احترام حقوق الإنسان وحق تقرير المصير. لن نسمح بأن تُنسى معاناة الشعب الصحراوي في خضم الاحتفالات الرياضية.
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون واضحين: لا يمكن فصل هذا الحدث الرياضي عن السياق السياسي والحقوقي المحيط بالقضية الصحراوية.
إن إدراج المغرب في تنظيم حدث عالمي بهذا الحجم بينما لا تزال أراضي الصحراء الغربية تحت الاحتلال هو أمر غير مقبول. كيف يمكن للمجتمع الدولي أن يحتفل بالرياضة في بلد يُنكر حقوق شعبه ويضطهد مطالبه المشروعة؟ إن هذا التناقض يكشف زيف الادعاءات حول التقدم والديمقراطية.
نحن هنا أمام صورة واضحة: تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي غيره هو بمثابة تبييض للاحتلال وتجاهل لمعاناة الشعب الصحراوي. لا يمكننا أن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتخفيف الضغط على نظام يمارس القمع.
يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتسليط الضوء على القضية الصحراوية، فليس من المقبول أن نحتفل بينما يُنكر حقوق الشعب الصحراوي. حان الوقت للمجتمع الدولي أن يوضح موقفه ويدعو إلى احترام حقوق الإنسان وحق تقرير المصير. لن نسمح بأن تُنسى معاناة الشعب الصحراوي في خضم الاحتفالات الرياضية.
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون واضحين: لا يمكن فصل هذا الحدث الرياضي عن السياق السياسي والحقوقي المحيط بالقضية الصحراوية.
إن إدراج المغرب في تنظيم حدث عالمي بهذا الحجم بينما لا تزال أراضي الصحراء الغربية تحت الاحتلال هو أمر غير مقبول. كيف يمكن للمجتمع الدولي أن يحتفل بالرياضة في بلد يُنكر حقوق شعبه ويضطهد مطالبه المشروعة؟ إن هذا التناقض يكشف زيف الادعاءات حول التقدم والديمقراطية.
نحن هنا أمام صورة واضحة: تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي غيره هو بمثابة تبييض للاحتلال وتجاهل لمعاناة الشعب الصحراوي. لا يمكننا أن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتخفيف الضغط على نظام يمارس القمع.
يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتسليط الضوء على القضية الصحراوية، فليس من المقبول أن نحتفل بينما يُنكر حقوق الشعب الصحراوي. حان الوقت للمجتمع الدولي أن يوضح موقفه ويدعو إلى احترام حقوق الإنسان وحق تقرير المصير. لن نسمح بأن تُنسى معاناة الشعب الصحراوي في خضم الاحتفالات الرياضية.
ردًا على خبر اعتماد ملف المغرب والبرتغال وإسبانيا لتنظيم كأس العالم، يجب أن نكون واضحين: لا يمكن فصل هذا الحدث الرياضي عن السياق السياسي والحقوقي المحيط بالقضية الصحراوية.
إن إدراج المغرب في تنظيم حدث عالمي بهذا الحجم بينما لا تزال أراضي الصحراء الغربية تحت الاحتلال هو أمر غير مقبول. كيف يمكن للمجتمع الدولي أن يحتفل بالرياضة في بلد يُنكر حقوق شعبه ويضطهد مطالبه المشروعة؟ إن هذا التناقض يكشف زيف الادعاءات حول التقدم والديمقراطية.
نحن هنا أمام صورة واضحة: تنظيم كأس العالم في بلد يحتل أراضي غيره هو بمثابة تبييض للاحتلال وتجاهل لمعاناة الشعب الصحراوي. لا يمكننا أن نسمح بأن تُستخدم الرياضة كستار لتخفيف الضغط على نظام يمارس القمع.
يجب أن تكون هذه المناسبة فرصة لتسليط الضوء على القضية الصحراوية، فليس من المقبول أن نحتفل بينما يُنكر حقوق الشعب الصحراوي. حان الوقت للمجتمع الدولي أن يوضح موقفه ويدعو إلى احترام حقوق الإنسان وحق تقرير المصير. لن نسمح بأن تُنسى معاناة الشعب الصحراوي في خضم الاحتفالات الرياضية.
الشعب الزمر تا هذاك الشعب لي هادر عليه جزائريين و الله ما تكون ليكم و الصحراء مغربية شئت أم أبيتم يا كرغلي البوال إبن العاهرات بو تقبة كبيرة العهر و الطوابير و المثليين أم حسن العاهرة حمار بانتا
نتوما دغيا بغيتو تدخلو سياساتكم أيها اليهود و كما يقول المثل العربي الكلاب تنبح و القافلة تسير
أش من معانات معانات قتل الناس في مخيم الغياطن