أتوا برهانكم أن كنتم صادقين من القرآن وليس من الأحاديث الاسراءليات الموضوعة من أهل السقيفة وكعب الأحبار فليس في القرآن ما يثبت نزوله أما الآتي فهو المسيح المهدي المنتظر فهو المسيح الأحق بصفة المسيح من غيره وهو الرجل الطواف الذي سيسيح في الأرض طولا وعرضا ليتم نور الله وليس هناك منتظر غيره انظر الآية 55 من ال عمران
إلى الأخ mohammedalmahdi-e5hdi أن الآية 61 من سورة الزخرف ليست من المحكمات فهي من المتشابهات الاءي يعتبرن ملاذا لأهل الزيغ فيحملون الآية ما ليس فيها (وأنه لعلم للساعة) تشير إلى أنه من أعلام الساعة وليس معناه انه سيرجع أو أنه سينزل فهذا تأويل سخيف وسفيه يراد به تضليل الناس عن الحق وصناعة الفتنة وإن المسيح المنتظر عند اليهود والنصارى أو المنقذ أو المخلص هو نفسه المنتظر عندنا تحت لقب المهدي وهو مبشر به عند جميع الأنبياء فانظر إلى أسفار أنبياء بني إسرائيل وكيف نعت فيها باوصاف مختلفة ومتعددة وفي موضوع واحد مشترك في نبوءاتهم ورؤاهم وهو كذلك منتظر عند الشعوب الأخرى التي ضاعت كتبهم المنزلة عليهم من السماء فلا تخلو أمة من حجة(فما كنا معذبين حتى نبعث رسولا ) وكذلك الحال عند البوذيين والكونفوشيوسيين وغيرهم من الأمم كتير فلا ينسى الله أحدا وإنما نحن الناسون المتناسون والاية 55 من سورة آل عمران اية محكمة تشير إلى وفاته ورفعه ولا تشير إلى نزوله أو رجوعه والرفع معناه علو منزلته عند الله جل وعلا وليس كل من رفع يراد به الرجوع أو النزول كذب من يزعم أنه حي في السماء وأنه علم للساعة وإنما ذاك الرسول احمد المذكور في سورة الصف الذي بشر به عيسى قومه وهو الذي سيكلم النصارى واليهود وغيرهم من الأمم وهو من أخذ الله من النبيين ميثاقهم لينصروه فهل سيحضرون لنصرته في التبليغ والحروب التي سيخوضها مع المكذبين إنما نصرته بتبليغهم وتوصيتهم بالإيمان به و اتباعهم له وليس المراد به محمد صلى الله عليه وآله كما زعمت اءمة الضلال والتزييف فمحمد (ص) بعث إلى أم القرى ومن حولها ولم يبعث إلى الناس كافة كما يزعمون في تفاسيرهم التضليلية ليصنعوا العراقيل ويصدوا الناس عن الإيمان والتصديق به وتبشير عيسى قومه به لأنه هو الرسول المبعوث للعالمين فرسالة عيسى إلى قومه وكذلك رسالة محمد إلى قومه ورسالة احمد الى العالمين فلينظر ناظر بعقله هل خاطب محمد اليهود والنصارى على أنه نبي مرسل إليهم هل خاطب ملوك عصره في كتبه ا التي أرسلها إليهم وقال لهم اني رسول الله إليكم الجواب لا ثم لا لعلمه صلى الله عليه وآله أن العالمية لأحمد وهو المشار إليه بالمواطءة في حديثه وليس كل من رفع المراد به أنه سينزل ويرجع فلقد رفع ادريس مكانا عليا إشارة إلى الدرجة والمنزلة فهل يراد بذلك الرفع الرجوع والنزول كلا والف لا
@@safiaSafia-tv7id فإن تولّوا فقولوا اشهدوا بأنا مسلمون لينزلن ابن مريم حكماً عدلاً يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك فإن توفيتنا فتوفنا مسلمين وإن مددت في أعمارنا فلقينا بن مريم اللهم فاجعلنا من أنصاره و حوارييه
قال الله ((وانه لعلم للساعة)) بنصب العين وفي قراءة جر العين وفي القراءتان معناه من ا شرط الساعة وعلامات الساعة وعلمها وقال تعالى ((وان من اهل الكتاب الا ليؤمنن به قبل موته)) اي بنزل ثم يموت ويدفن واهل الكتاب سيؤمنون به نبيا ورسولا وليس اله وربا. هاهي الادلة من القران
اللهم لا تحرمنا من هدا اليوم يارب العالمين وكل من قال آمين
Amin yarabi ❤❤❤❤
الحمدلله الذي عافانا مما ابتلاهم به وفضلنا على كثير ممن خلق تفضيلا
ءامين
الله اكبر و لله الحمد و لله العزة و لرسوله و المؤمنين
و خاب و خسر من خان الله و رسوله و خذل المؤمنين
بارك الله فيك يا ابن ابراهيم
وهل علماء الامه رحمهم الله يتكلمون الابالكتاب والسنه فقال الله وقال الرسول
لن تخلو الارض من علماء يتكلمون بالكتاب و السنة ولكن ثمة مشيخات يزعمون انهم علماء و كذا يزعم اتباعهم يتكلمون بالقياس و الرأى فهل هؤلاء علماء ؟
جزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا أخي الحبيب
امين
سبوح قدوس رب الملائكة والروح
ان هادا واحد من المهديين رجل قال تبعو المرسلين
تحياتنا للشيخ وبعد نصيحه لك يا شيخنا ان تعيد قراءاتك جيدا ولتعلم ان السيد المسيح عليه السلام سيصلي مؤتما وخلف المهدي المنتظر صلوات الله وسلامه عليه
سمعنا وشهدنا
من انت حتى تقول بل قل يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم
أتوا برهانكم أن كنتم صادقين من القرآن وليس من الأحاديث الاسراءليات الموضوعة من أهل السقيفة وكعب الأحبار فليس في القرآن ما يثبت نزوله أما الآتي فهو المسيح المهدي المنتظر فهو المسيح الأحق بصفة المسيح من غيره وهو الرجل الطواف الذي سيسيح في الأرض طولا وعرضا ليتم نور الله وليس هناك منتظر غيره انظر الآية 55 من ال عمران
و إنه لعلم الساعة فلا تمترن بها
إلى الأخ mohammedalmahdi-e5hdi أن الآية 61 من سورة الزخرف ليست من المحكمات فهي من المتشابهات الاءي يعتبرن ملاذا لأهل الزيغ فيحملون الآية ما ليس فيها (وأنه لعلم للساعة) تشير إلى أنه من أعلام الساعة وليس معناه انه سيرجع أو أنه سينزل فهذا تأويل سخيف وسفيه يراد به تضليل الناس عن الحق وصناعة الفتنة وإن المسيح المنتظر عند اليهود والنصارى أو المنقذ أو المخلص هو نفسه المنتظر عندنا تحت لقب المهدي وهو مبشر به عند جميع الأنبياء فانظر إلى أسفار أنبياء بني إسرائيل وكيف نعت فيها باوصاف مختلفة ومتعددة وفي موضوع واحد مشترك في نبوءاتهم ورؤاهم وهو كذلك منتظر عند الشعوب الأخرى التي ضاعت كتبهم المنزلة عليهم من السماء فلا تخلو أمة من حجة(فما كنا معذبين حتى نبعث رسولا ) وكذلك الحال عند البوذيين والكونفوشيوسيين وغيرهم من الأمم كتير فلا ينسى الله أحدا وإنما نحن الناسون المتناسون والاية 55 من سورة آل عمران اية محكمة تشير إلى وفاته ورفعه ولا تشير إلى نزوله أو رجوعه والرفع معناه علو منزلته عند الله جل وعلا وليس كل من رفع يراد به الرجوع أو النزول كذب من يزعم أنه حي في السماء وأنه علم للساعة وإنما ذاك الرسول احمد المذكور في سورة الصف الذي بشر به عيسى قومه وهو الذي سيكلم النصارى واليهود وغيرهم من الأمم وهو من أخذ الله من النبيين ميثاقهم لينصروه فهل سيحضرون لنصرته في التبليغ والحروب التي سيخوضها مع المكذبين إنما نصرته بتبليغهم وتوصيتهم بالإيمان به و اتباعهم له وليس المراد به محمد صلى الله عليه وآله كما زعمت اءمة الضلال والتزييف فمحمد (ص) بعث إلى أم القرى ومن حولها ولم يبعث إلى الناس كافة كما يزعمون في تفاسيرهم التضليلية ليصنعوا العراقيل ويصدوا الناس عن الإيمان والتصديق به وتبشير عيسى قومه به لأنه هو الرسول المبعوث للعالمين فرسالة عيسى إلى قومه وكذلك رسالة محمد إلى قومه ورسالة احمد الى العالمين فلينظر ناظر بعقله هل خاطب محمد اليهود والنصارى على أنه نبي مرسل إليهم هل خاطب ملوك عصره في كتبه ا التي أرسلها إليهم وقال لهم اني رسول الله إليكم الجواب لا ثم لا لعلمه صلى الله عليه وآله أن العالمية لأحمد وهو المشار إليه بالمواطءة في حديثه وليس كل من رفع المراد به أنه سينزل ويرجع فلقد رفع ادريس مكانا عليا إشارة إلى الدرجة والمنزلة فهل يراد بذلك الرفع الرجوع والنزول كلا والف لا
@@safiaSafia-tv7id فإن تولّوا فقولوا اشهدوا بأنا مسلمون
لينزلن ابن مريم حكماً عدلاً
يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك فإن توفيتنا فتوفنا مسلمين وإن مددت في أعمارنا فلقينا بن مريم اللهم فاجعلنا من أنصاره و حوارييه
@@mohammedalmahdi-eh5di لقد تولينا عما انتم عليه من اتباع ما الفيتم عليه اباءكم واتبعنا ما انزل الله وسنشهد انكم على ما هم عليه مقتفون
قال الله ((وانه لعلم للساعة)) بنصب العين وفي قراءة جر العين وفي القراءتان معناه من ا شرط الساعة وعلامات الساعة وعلمها وقال تعالى ((وان من اهل الكتاب الا ليؤمنن به قبل موته)) اي بنزل ثم يموت ويدفن واهل الكتاب سيؤمنون به نبيا ورسولا وليس اله وربا. هاهي الادلة من القران