قد يبدو، أوّل وهلة، أن العبارة «أنا لا أقدر أن أفعل من نفسي شيئًا» تعني أن الرب يسوع لم يكن يملك أية قدرة لعمل أي شيء من نفسه. إلاّ أن هذا غير صحيح. فالفكرة هي أنه كان متحدًا بالله الآب بشكل حميم جدًّا، حتى إنه لم يعد ممكنًا عمل أي شيء من نفسه. لم يكن يقدر أن يقوم بأي شيء بإيحاءٍ من سلطانه الشخصي؛ فكل أثر للعناد كان غائبًا عن شخصية المخلّص. بل كان يتصرف دائمًا طائعًا أباه السماوي طاعة كاملة، وعلى أساس علاقة مستمرة به مبنية على الشركة العميقة والانسجام. غالبًا ما استعان المعلمون الكذبة بهذا العدد لدعم زعمهم أن يسوع المسيح لم يكن الله. فقد زعموا أنَّه مجرّد إنسان، وذلك بسبب عجزه عن عمل أي شيء من ذاته. إلاّ أن هذا العدد يبرهن نقيض ذلك تمامًا. فباستطاعة الناس القيام بكل ما يريدون، سواء أكان ذلك في انسجام مع إرادة الله أم لا. أمّا الرب يسوع، فما كان باستطاعته السلوك بهذا الشكل، وذلك بسبب طبيعته المميزة. كان ذلك مستحيلاً عليه من الناحية الأدبية، وليس من الناحية المادية. لقد كان يملك القدرة المادية على فعل كل شيء، لكن ما كان باستطاعته القيام بأي شيء خطإٍ أو سيّئ. بل كان غيرَ مُمكنٍ أن يفعل أي شيء لا ينسجم مع إرادة الله الآب له. لذا، فإن هذا التصريح يميّز الرب يسوع ويفصله عن أي شخص آخر عاش، أو قد يعيش، على وجه هذه الأرض. كان الرب يسوع يفكّر، ويعلّم، ويتصرَّف على أساس الإرشادات اليومية التي كان يحصل عليها من أبيه السماوي. كما أن الفعل أدين لم يرد هنا بمعنى البتّ في مسائل شرعية، بل بالحري تقرير ما كان يناسبه من أفعال وأقوال (كالفعل أحكم). وبما أن المخلّص لم يكن ليراعي أية دوافع ذاتية، كان باستطاعته البتّ في الأمور بشكل عادل وخالٍ من أية محاباة في الوجوه. فطموحه الأوحد كان إرضاء أبيه، وفعل إرادته. ولم يكن ليسمح لأي شيء بأن يعيقه عن تتميم قصده هذا. لذا، لم يتأثر حكمه في الأمور بما يخدم مصالحه الشخصية. أمّا نحن فإن آراءنا وتعاليمنا تتأثر، على العموم، بما ننوي فعله، وبما نريد أن نصدَّقه. لكن هذا كله ما كان ليصح على ابن الله. ذلك لأن آراءه وأحكامه لم تكن منحازة لصالحة الشخصي. لقد كان خاليًا من أي شكل من أشكال الانحياز.
@@kiobio2315 الكتاب المقدس والإيمان المسيحي يؤكد على وحدانية الله (الله واحد) وإليك بعض الآيات تثنية ٦ :٤ «اِسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ: الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ. مرقس ١٢: ٢٩ فَأَجَابَهُ يَسُوعُ:«إِنَّ أَوَّلَ كُلِّ الْوَصَايَا هِيَ: اسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ. الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ. يعقوب ٢: ١٩ أَنْتَ تُؤْمِنُ أَنَّ اللهَ وَاحِدٌ. حَسَنًا تَفْعَلُ. وَالشَّيَاطِينُ يُؤْمِنُونَ وَيَقْشَعِرُّونَ! لكن المشكلة في نوع الوحدانية : فهناك من يقول ان الله واحد وحدانية مجردة واحد فرد صمد، وهنا تظهر مشكلة هي : الثابت ان الله لا يتغير ، والله كليم وسميع السؤال : مع من كان يتكلم ومن كان يسمع قبل خلق الكون و الملائكة والبشر، هل كان صامت ثم تكلم بعد الخلق وهنا يكون قد حدث تغيير لله وهذا مستحيل، أم أنه كان يكلم نفسه ويسمع نفسه وهذا غير مقبول؟ الإيمان المسيحي والكتاب المقدس يعلن ان الله واحد وحدانية جامعة لكل ما يلزم لها ومانعة لكل ما عاداها فالله واحد في جوهره ثالوث في أقانيمه ، وكلمة اقنوم ليست عربية بل كلمة سريانية تعبر عن ما له تميز عن غيره بغير انفصال عنه ،فالله واحد في جوهره ثالوث في أقانيمه - كائن بذاته - ناطق بكلمته - حي بروحه فالله واحد أقانيمه هي ( الأب ×الأبن ×الروح القدس ) ليس ثلاثة أشخاص بل ثلاثة أقانيم ولماذا لا فنحن نقبل كل شئ من خليقة الله ثلاثيا مثل : - الزمن = ماضي - حاضر - مستقبل - المادة = صلبة - سائلة - غازية - جدول الضرب ١×١×١=١ و الخليقة تعبر عن خالقها، وخالقها هو الله الذي هو واحد في جوهره ثالوث في أقانيمه
لا نحتاج كلامك و استناجك نريد كلام واضح، فالاية في الانجيل ان المسيح لم يفعل ذلك يارادته بل بارادة الاب او الرب كما تقولون. الم يشق موسى عليه السلام من عير ذكر اسم الله و تتحول العصا الى ثعبان بارادة لكن هل نقول هو الرب ايضا والا كل رسول له معجزات ظاهرة فهل نقول ان كل نبي اله،تناقض واضح و اجابة غامضة و ملفقة من المسيحيين
هل قال المسيح انا الله ؟؟ هذا ما قاله المسيح «فقال لهم يسوع: أنا من البدء ما أكلمكم أيضًا به» (يوحنا8: 25). 1- قال المسيح: إنه الأزلي، والواجب الوجود: فلقد قال المسيح لليهود: «الحق الحق أقول لكم قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن». (يوحنا8: 58و59). 2- قال المسيح إن له ذات الكرامة الإلهية فلقد قال لليهود: «لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الآب» (يوحنا5: 23) 3- قال المسيح إنه ابن الله الوحيد: فلقد قال لنيقوديموس أيضًا: «لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية. لأن لم يرسل الله ابنه إلى العالم ليدين العالم، بل ليخلص به العالم. الذي يؤمن به لا يدان، والذي لا يؤمن قد دين لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد» (يوحنا3: 16). 4- قال المسيح: ”أنا والآب واحد“: فلقد قال المسيح لليهود: «قلت لكم ولستم تؤمنون, لأنكم لستم من خرافي, خرافي تسمع صوتي وأنا أعرفها فتتبعني، وأنا أعطيها حياة أبدية، ولن تهلك إلى الأبد, أبي الذي أعطاني إياها هو أعظم من الكل، ولا يقدر أحد أن يخطف من يد أبي. أنا والآب واحد» (يوحنا10: 25-30). 5- قال المسيح إن من رآه رأى الآب قال الرب يسوع لتلميذه فيلبس: «أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب، فكيف تقول أنت أرنا الآب. أ لست تؤمن أني أنا في الآب والآب في؟» (يوحنا14: 8-10).
نعم لا إله إلاّ الله لكن تري ما هي نوع الوحدانية التي تليق بالله، اقرأ باقي رسالتي: اننا نؤمن بالله الواحد الذي لا شريك ولا نظير له، فالكتاب المقدس والإيمان المسيحي يؤكد على وحدانية الله (الله واحد) وهذه بعض الآيات:- - تثنية ٦ :٤ «اِسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ: الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ. - مرقس ١٢: ٢٩ فَأَجَابَهُ يَسُوعُ:«إِنَّ أَوَّلَ كُلِّ الْوَصَايَا هِيَ: اسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ. الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ. - يعقوب ٢: ١٩ أَنْتَ تُؤْمِنُ أَنَّ اللهَ وَاحِدٌ. حَسَنًا تَفْعَلُ. وَالشَّيَاطِينُ يُؤْمِنُونَ وَيَقْشَعِرُّونَ! لكننا نطرح سؤالا: ما هي نوع وحدانية الله؟ وقبل الاجابة علي هذا السؤال نطرح سؤالا اخر، قبل خلق السماء والارض والملائكة والبشر ماذا كان يفعل الله؟ هل كان يمارس صفاته، بمعني هل كان يسمع ويتكلم، محب ومحبوب؟ ام كان في حالة السكون؟ فان قلنا انه لم يكن يسمع ويتكلم؟ وابتدا يتكلم ويسمع فيما بعد، فقد طرا تغييرا علي الله، وهذا حاشا لانه لا يتغير، وهو منزه عن التغيير والتطور. وان قلنا انه كان يسمع ويتكلم ومحب ومحبوب في الازل. فمع من كان يتكلم والي من كان يسمع؟ انها معضلة كيف تجيب عليها الوحدانية المطلقة او الوحدانية المجردة؟؟
مع احترامنا الشديد لمن تؤمن به، لكننا لا نؤمن الا بمن جاء في الكتاب المقدس. فما قدمه المسيح للبشريه يجعلنا لسنا في حاجة لتكرار رساله التوحيد التي نؤمن بها نحن فاذا كان هناك ملك عظيم ارسل رسل كثيرين لرعاياه فقتلوا بعضهم ورفضوا بعضهم ثم اتي بنفسه هذا الملك في زي احد رعاياه وصار كواحد من شعبه وقدم لهم رسالته كامله تفتكر في ظنك ،،، هل هذا الملك في حاجة بعد ان اتم عمله بالكامل الاستعانه برسول اخر؟؟؟؟ ارجوا ان تتقبل ايماننا وفكرنا المغاير لك في هذا الرابط شرح ما هى شروط الرسول وما هى مؤهلاته من برنامج "حقك تسأل" th-cam.com/video/N8-XCfatNtI/w-d-xo.html
اله الكون كله الله سبحانه وتعالى والمسيح نبي من عند الله ليس اله انتم عندكم ثلاث اله تقولون المسيح هو الإله وغيرك يقول المسيح بن الإله وغيرك يقول السيده العزراء الإله هل يعقل الإله يتجسد وينضرب وينصلب ويموت هو الإله ضعيف وغير قادر عن تحرير نفسه من الصلب والموت ان الدين عند الله هو دين الإسلام دين الحق
المسيح نبي من عند الله سبحانه وتعالى ليس اله انتم اتخذتو المسيح اله من غير الله هل يعقل الإله يتجسد وينضرب وينصلب ويموت هل يعقل الإله له ام الحمد لله على نعمة الإسلام وكفي بها نعمه
@@KolElKetab قراته وعبارة عن خرافات معلومات خاطئة و طعن واتهام الانبياء وقلة ادب في الكلام مع الله وتشبيهات لا تليق بالله عز وجل غير انه مالوش اي مصداقية تاريخية اذا لا يعرف من كتبه ولا توجد مخطوطة اصلية وحدة وكل مخطوطة مختلفة عن الثانية ويقول النقاد ان عدد الاختلافات يصل ٤٠٠ الف الى ٧٠٠ الف اختلاف فعن اي قداسة تتحدث في كتابا كهذا ؟
@@mohnadnoor7576 يكفي المسيحيين فخراَ ان تلاميذ السيد المسيح والرسل الاخرين لم يتكالبوا على المال والسلطة ، ولم يقتل احدهم الاخر الانجيل المقدس كتاب متكامل تشهد عليه آلاف المخطوطات وكتاب القران … انت تعلم جيداً محتواه ومن يريد ان يتبع المسيح الحي … اهلاّ به ومن يري ان يظل تابعاً للشيطان … فهذه مشكلته الرب ينوْر بصرك وبصيرتك لما يحب ويرضى
@@KolElKetab لا عليك اخي هؤلاء دخلاء علينا وعلى كتابنا وإلهنا الحي داخلين علينا ليعملوا التشويش ولم يدخلوا القناة للفهم والاستفادة الروحية ول في رؤوسهم ذرة عقل لتركوا نبي الاسلام الذي كل صفاته واضحة جداً انه احد جنود ابليس اللعين ( ابليس الذي كان قتالاً للناس منذ البدء ) نطلب لهم ونصلي من اجل هدايتهم … آمين الرب يبارك حياتك وخدمتك على روعة ما تقدم 👍🏻🙏🏻🌷
ونجد ان إرادته كانت مخضوعة لله فهو يقول: ((أنا لا اقدر ان افعل من نفسي شيئا. كما اسمع أدين ودينونتي عادلة لأني لا اطلب مشيئتي بل مشيئة الأب الذي أرسلني)) [انجيل يوحنا 30: 5].
يوحنا ٥: ٣٠ قد يبدو، أوّل وهلة، أن العبارة «أنا لا أقدر أن أفعل من نفسي شيئًا» تعني أن الرب يسوع لم يكن يملك أية قدرة لعمل أي شيء من نفسه. إلاّ أن هذا غير صحيح. فالفكرة هي أنه كان متحدًا بالله الآب بشكل حميم جدًّا، حتى إنه لم يعد ممكنًا عمل أي شيء من نفسه. لم يكن يقدر أن يقوم بأي شيء بإيحاءٍ من سلطانه الشخصي؛ فكل أثر للعناد كان غائبًا عن شخصية المخلّص. بل كان يتصرف دائمًا طائعًا أباه السماوي طاعة كاملة، وعلى أساس علاقة مستمرة به مبنية على الشركة العميقة والانسجام. غالبًا ما استعان المعلمون الكذبة بهذا العدد لدعم زعمهم أن يسوع المسيح لم يكن الله. فقد زعموا أنَّه مجرّد إنسان، وذلك بسبب عجزه عن عمل أي شيء من ذاته. إلاّ أن هذا العدد يبرهن نقيض ذلك تمامًا. فباستطاعة الناس القيام بكل ما يريدون، سواء أكان ذلك في انسجام مع إرادة الله أم لا. أمّا الرب يسوع، فما كان باستطاعته السلوك بهذا الشكل، وذلك بسبب طبيعته المميزة. كان ذلك مستحيلاً عليه من الناحية الأدبية، وليس من الناحية المادية. لقد كان يملك القدرة المادية على فعل كل شيء، لكن ما كان باستطاعته القيام بأي شيء خطإٍ أو سيّئ. بل كان غيرَ مُمكنٍ أن يفعل أي شيء لا ينسجم مع إرادة الله الآب له. لذا، فإن هذا التصريح يميّز الرب يسوع ويفصله عن أي شخص آخر عاش، أو قد يعيش، على وجه هذه الأرض. كان الرب يسوع يفكّر، ويعلّم، ويتصرَّف على أساس الإرشادات اليومية التي كان يحصل عليها من أبيه السماوي. كما أن الفعل أدين لم يرد هنا بمعنى البتّ في مسائل شرعية، بل بالحري تقرير ما كان يناسبه من أفعال وأقوال (كالفعل أحكم). وبما أن المخلّص لم يكن ليراعي أية دوافع ذاتية، كان باستطاعته البتّ في الأمور بشكل عادل وخالٍ من أية محاباة في الوجوه. فطموحه الأوحد كان إرضاء أبيه، وفعل إرادته. ولم يكن ليسمح لأي شيء بأن يعيقه عن تتميم قصده هذا. لذا، لم يتأثر حكمه في الأمور بما يخدم مصالحه الشخصية. أمّا نحن فإن آراءنا وتعاليمنا تتأثر، على العموم، بما ننوي فعله، وبما نريد أن نصدَّقه. لكن هذا كله ما كان ليصح على ابن الله. ذلك لأن آراءه وأحكامه لم تكن منحازة لصالحة الشخصي. لقد كان خاليًا من أي شكل من أشكال الانحياز.
@@KolElKetab طيب لقد تنبأ اشعياء انه سيأتي قوم من بعد عيسى عليه السلام انهم سيعبدونه وهذا باطل وَبَاطِلًا يَعْبُدُونَني وَهُمْ يُعَلِّمُونَ تَعَالِيمَ هِيَ وَصَايَا النَّاسِ»." اقرأ متى 15 كامل والان من قال هذا الكلام اذا كان عن عيسى فلا يجب ان تعبده اتباعا لوصاياه وان لم يكن عيسى فقل انه لم يكن عيسى وتثبت تحريف الكتاب المقدس
@قناة اللاهوت الدفاعي قال الله تعالى: (وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ)،[٨] والغسق هو ظلمة الليل، ومنه قوله: (أقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ)،[٩] و قوله: وقب؛ بمعنى دخل،[٥] وقد أشار الرّسول -صلّى الله عليه وسلّم- مرّةً إلى القمر، ومعه السيدة عائشة فقال لها: (استعيذي باللهِ من شرِّ هذا فإنَّ هذا هو الغاسقُ إذا وقبَ)،[١٠] وذلك أنّ ظهور القمر دليل على دخول الليل، وذكر الغاسق نكرة في الآية للتبعيض، فهو ليس شرّاً في كلّ أوقاته بل بعضها، وإلّا فإنّ الأصل في الليل وفي القمر أنّهما نعمة ينعمها الله -عزّ وجلّ- على عباده.
الله بنفسه وزاته ظهر في الجسد عظيم هو سر التقوى الله ظهر في الجسد في انسان بلا خطيه ابرع من جمال البشر وهو الرب يسوع المسيح له كل المجد والعزه والجسود هو الله لا شريك له
كونك تؤمن انه واحد وحدانية مطلقة مجردة فهذا يثير تسائل فكر فيه بموضوعية ، طبعاً الله لا يتغير بتغير الازمان وبما ان الله كليم وسميع أى يتكلم ويسمع ، فمع من كان يتكلم ومن كان يسمع قبل خلق الملائكة والبشر اجمعين ؟؟ انه سؤال يفرض نفسه ، لكن الايمان المسيحى يؤمن بان الله واحد وهذا الحق يملاء الكتاب المقدس ، لكن نوع الوحدانية بحسب الايمان المسيحى هو وحدانية جامعه " أى جامعة للاقانيم الثلاثة " الاب والابن والروح القدس دون اندماج ودون انفصال وهذا لا يؤثر على وحدانية الله ، فالايمان المسيحى لا يقول ثلاثة اله بل اله واحد ذات ثلاثة اقانيم ، لاحظ لا نقول ثلاثة اشخاص بل ثلاثة اقانيم ، فكلمة اقنوم كلمة سريانية ليس لها ترجمة عربية حرفية تعنى ما له تميز عن غيره بغير انفصال عنه فعندما نقول الله الاب = اللاهوت الذى لا يرى وعندما نقول الله الابن = كلمة الله " الله المتكلم " وعندما نقول الله الروح القدس = روحه وعن كون المسيح هو الله بكل معنى الكلمة ادعوك لقرأة تلك الكلمات بموضوعية وبعين الباحث لا بعين الناقد فحسب : هل قال المسيح أنه الله ام آخرون قالوا عنه؟ حين نراجع كلام المسيح في الأناجيل نفهم أنه أعلن صراحةً أنه الله ؟ كيف ؟ قال المسيح كلام ، الناس اللذين سمعوه وفهموه وأدركوا يقيناً ألوهيته ، أنه يعلن أنه الله . نأخذ متلاً من إنجيل يوحنا (إصحاح 5: 17 ) قال المسيح : "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل "، اليهود الذين سمعوه من خلال خلفيتهم اللغوية والدينية والثقافية فهموا أنه يعلن لاهوته وتصّرفوا على هذا الأساس ، ليس أنهم قبلوا هذه الحقيقة بل إنهم رفضوها ، لكنهم فهموها . حين نرجع إلى يوحنا إصحاح 5 نرى أن المسيح شفى يوم السبت المريض من بيت حسدا الذي كان على البركة ، كان له 38 سنة ، كان اليهود يريدون أن يقتلوا المسيح لأنه كسر السبت ، لكن حين قال لهم "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل " كان لديهم سبب إضافي أن يقتلوا المسيح ، لماذا؟ لانه قال أن الله أبوه معادلاً نفسه بالله . مرة أخرى في يوحنا ( 8: 58 ) قال المسيح : " قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن " فتناول اليهود حجارة ليرجموه ، لماذا؟ لأنهم فهموا أنه كون المسيح يقول عن نفسه "أنا كائن " أي يقول "أنا يهوة " لأن معنى إسم الله "يهوة " أي الكائن الذي يكون ، فاعتبروه يجدّف ورفعوا حجارة ليرجموه ، فاليهود فهموا أن المسيح يعلن لاهوته ومرة أيضاً قال لهم صراحةً في يوحنا ( 10: 30 ) " أنا والآب واحد" فرفعوا حجارة وأردوا أن يرجموه . فالمسيح قال كلام فهمه الناس المعاصرين وأدركوا أنه يعلن لاهوته .
هل تصلح حقيقة إقامة المسيح للموتى كمستند لإثبات حقيقة لاهوته ؟ الحقيقة الناس تقول أنه هناك آخرون أقاموا موتى ، مثلاً ، إيليا في العهد القديم أقام إبن أرملة صرفة صيدا وأليشع أقام إبن المرأة الشونمية وبطرس تلميذ المسيح أقام طابيثا في سفر أعمال الرسل ، فما الفرق بين هؤلاء الأشخاص الذين أقاموا موتى وبين إقامة المسيح للموتى؟ الحقيقة هي أن لا احد من هؤلاء أقام ميت لا إيليا ولا أليشع ولا بطرس لكن الله هو الذي أقام الموتى. كيف ذلك ؟ إيليا صرخ الى الرب وقال : أيها الرب إلهي لترجع نفس الولد الى جوفه ، من الذي أقام الولد ؟ الرب ، وهكذا يصلي أليشع ، وهكذا يجثو بطرس على ركبتيه في العلية ويصلي والله هو الذي يقيم طابيثا . لكن المسيح يإقامته للموتى ذهب الى إبنة يايرس وقال لها : يا صبية قومي ، فقامت . قابل النعش لإبن أرملة نايين ، لمس النعش فوقف الحاملون وقال للشاب : أيها الشاب لك أقول قم ، ليس أنه طلب الى الله أن يقيمه إنما قال : لك أقول أنا قم ، وبسلطان كلمته قام الشاب . وقف أمام قبر لعازر وقال : لعازر هلم خارجا ، وقال أحدهم أنه لو قال المسيح ببساطة "هلم خارجا " لقام كل الأموات الذين في القبور لذلك نادى لعازر بإسمه . المسيح ليس فقط أقام الموتى لكنه أشار إلى نفسه وقال أنا هو القيامة والحياة ، لكن أيضاً لأن المسيح هو القيامة وهو الحياة وهو الله ، عندما مات أقام نفسه ، قال لليهود أنقضوا هذا الهيكل وأنا في ثلاثة أيام أقيمه وقد أقام نفسه ، وقال المسيح عن حياته ، ليس أحد يأخذها مني بل أنا أضعها من ذاتي لي سلطان ان أضعها ولي سلطان أن آخذها أيضاً فالمسيح أقام نفسه .
هل قال المسيح أنه الله ام آخرون قالوا عنه؟ حين نراجع كلام المسيح في الأناجيل نفهم أنه أعلن صراحةً أنه الله ؟ كيف ؟ قال المسيح كلام ، الناس اللذين سمعوه وفهموه وأدركوا يقيناً ألوهيته ، أنه يعلن أنه الله . نأخذ متلاً من إنجيل يوحنا (إصحاح 5: 17 ) قال المسيح : "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل "، اليهود الذين سمعوه من خلال خلفيتهم اللغوية والدينية والثقافية فهموا أنه يعلن لاهوته وتصّرفوا على هذا الأساس ، ليس أنهم قبلوا هذه الحقيقة بل إنهم رفضوها ، لكنهم فهموها . حين نرجع إلى يوحنا إصحاح 5 نرى أن المسيح شفى يوم السبت المريض من بيت حسدا الذي كان على البركة ، كان له 38 سنة ، كان اليهود يريدون أن يقتلوا المسيح لأنه كسر السبت ، لكن حين قال لهم "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل " كان لديهم سبب إضافي أن يقتلوا المسيح ، لماذا؟ لانه قال أن الله أبوه معادلاً نفسه بالله . مرة أخرى في يوحنا ( 8: 58 ) قال المسيح : " قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن " فتناول اليهود حجارة ليرجموه ، لماذا؟ لأنهم فهموا أنه كون المسيح يقول عن نفسه "أنا كائن " أي يقول "أنا يهوة " لأن معنى إسم الله "يهوة " أي الكائن الذي يكون ، فاعتبروه يجدّف ورفعوا حجارة ليرجموه ، فاليهود فهموا أن المسيح يعلن لاهوته ومرة أيضاً قال لهم صراحةً في يوحنا ( 10: 30 ) " أنا والآب واحد" فرفعوا حجارة وأردوا أن يرجموه . فالمسيح قال كلام فهمه الناس المعاصرين وأدركوا أنه يعلن لاهوته .
الله لا يموت ابدا كيف يموت سيدنا عيسى عليه السلام ويكون الله وعندما مات سيدنا عيسى وانتم تقولون انه الله من كان يمسك السماوات سيدنا عيسى رسول من عند الله ورفعه الله الى السماء ولم يصلب ولم يمت حاشا لله ان يكون له ولد هو الله الواحد الاحد الفرد الصمد الذى لم يلد ولم يولد ولم يكن لهو كفوا احد
الي كل من ينكر حقيقة صلب المسيح هناك عدة حقائق تؤكد موت المسيح على الصليب نذكر بعضا منها كما يلي 1ـ حقائق كتابية: هناك 332 نبوة وردت عن المسيح بين صفحات العهد القديم منها 29 نبوة فقط تمت في الصليب وهى تتحدث عن حقيقة صلب المسيح نذكر منها على سبيل المثل لا الحصر ب ـ في عطشه يسقوه خلا مز 69: 21 ج ـ عن جلداته يقول على ظهري حرث الحراث ( مز 129: 3 ) ء د ـ عن الطعن بالحربة فينظرون إلى الذين طعنوه وينوحون عليه ( زك 12: 10 ) هـ ـ في سفر إشعياء إصحاح 53 يحكى بالتفصيل عن واقع صلب المسيح رغم أن هذه النبوات كتبت قبل المسيح من 800 إلى سنة وـ نبوات قالها المسيح عن نفسه في( مت 21:16 ) أن ابن الإنسان يسلم إلى الكهنة ويحكمون عليه بالموت ويجلدونه ويصلبونه وفى اليوم الثالث يقوم وذكرت أيضا (مت18:20، 19 ) زـ شهادة التلاميذ والرسل عن حقيقة صلبه وموته وعددهم 12 تلميذ + 70 رسول كلهم شهدوا بحقيقة صلبه وموته على الصليب وقيامته من بين الأموات وظهوره لهم بعدما قام في اليوم الثالث وبعضهم سجل لنا بالوحي 27 سفر هو محتوى العهد الجديد وقد ماتوا بابشع الميتات بسبب هذه الشهادة ومن بعدهم الكثير والكثير. 2ـ حقائق تاريخية: ا ـ شهادة المؤرخ الروماني كرنيليوس تاسيتوس وقد ولد مابين 52، 55 ميلادية وهو يتحدث عن حريق روما ويدين فيها نيرون الذي قام بحرق روما والصق التهمة بالمسيحيين الذين انتسبوا إلى المسيح وهومصدرهذا الاسم وكان قد قتل بالصلب في عهد بيلاطس البنطى الحاكم اليهودي. ب ـ شهادة لوسيان ولد سنة 100ميلادية وهو مؤرخ وكاتب يوناني قال أن المسيحيين لا يزالون يعبدون ذلك الرجل العظيم الذي صلب في فلسطين لأنه ادخل إلى العالم ديانة جديدة ج ـ شهادة التلمود اليهودي ذكر عن حادثة الصلب أن يسوع الذي صلب نودي أمامه مدة 40 يوم انه سيقتل لأنه ساحر وبما انه لم يتقدم احد للدفاع عنه صلب يسوع في مساء عيد الفصح د ـ شهادة يوسيفوس فلافيوس وهو مؤرخ يهودي ولد سنة 37 ميلادية ذكر قائلا في زمن هيرودس أنتيباس ظهر إنسان حكيم لو صح انه لقبه بإنسان اسمه يسوع كان يصنع المعجزات الباهرة العديدة وقد اجتذب وراءه عددا كبيرا من الناس وأيضا من الأمم وهذا كان المسيح وقد وشى به زعماءنا وأسلموه إلى بيلاطس فآماته على الصليب ولكن الذين اتبعوه لم يكفوا عن حبه لهم وقد ظهر لهم حيا في اليوم الثالث لموته كما سبق وتنبأ عنه الأنبياء 3 - حقائق علم الآثار: ا ـ هناك مخطوطة تاريخية تحوى التقرير الذي رفعه بيلاطس البنطى إلى الإمبراطور طيباريوس قيصر لكونهم ادعوا أن المسيح محرض سيأسى يفسد الأمة يمنع أن تعطى الجزية لقيصر قائلا انه مسيح ملك ومزال هذا التقرير محفوظ إلى ألان في مكتبة الفاتيكان بروما وهو يسجل وصفا كاملا عن قصة القبض على المسيح ومحاكمته وصلبه وموته ب ـ كفن المسيح وهو موجود ألان في تورينو بايطاليا وبعد دراسات وأبحاث علمية مضنية اثبت العلماء أن هذا الكفن هو كفن المسيح الذي علق على الصيب ومات وقام مما جعل صورة الكفن لها إبعاد ثلاثية ج ـ صورة الحكم بصلب المسيح - لقد اكتشف لوح من النحاس الأصفر مكتوبا عليه بالغة العبرية الحكم الذي نطق به بيلاطس البنطى الوالي الروماني على يسوع الناصري بالموت صلبا وقد تم اكتشاف هذه اللوحة سنة 1280 ميلادية ويرجع تاريخا إلى القرن الأول الميلادي ومازالت موجودة بايطاليا هل لازلت لاتؤمن بموت المسيح على الصليب انه مات لينقذك من الموت الابدى اقبله تُقبل فى السما
كيف يموت الاله ؟؟ ومن كان يدير الكون ؟ طبيعة الله الإلهية غير قابلة للموت لذلك كان لابد من التجسد الإلهى وهذا يعني لاهوت متحد مع ناسوت وهذه الطبيعة البشرية الناسوت هى التى ماتت على الصليب كيف؟ لقد انفصلت فيها الروح الإنسانية عن الجسد ولكن اللاهوت ظل متحداً ومتحداً بالجسد أيضا واللاهوت حى لايموت . ولأننا لا نفصل بين الطبيعتين نسب الموت إلى المسيح. فالإنسان مثلاً يأكل ويشرب . الجسد هو الذى يأكل وليس الروح والجسد هو الذى يشرب وليس الروح ومع ذلك نقول إن الإنسان هو الذى أكل وشرب ولا نقول بالتحديد أن جسد الإنسان هو الذى يأكل . كذلك فى الموت , روح الإنسان لا تموت بل تبقى حية بعد الموت ولكن الجسد هو الذى يموت بإنفصال روحه عن جسده. إذن الطبيعة البشرية المتحدة بالإلهية هى التى ماتت . ولكن طبيعة الله لا تموت . لأن اللاهوت حى بطبيعته لا يموت . كما أنه شاء لناسوته أن يموت كذبيحة محرقة سرور للأب , وأيضاً لفداء العالم. لم يكن موته ضعفاً وإنما حباً وبذلاً كما يقول الكتاب : " ليس حب أعظم من هذا أن يضع أحد نفسه لأجل أحبائه " (يو 15 : 13). السيد المسيح تقدم الى الموت بإختياره فهو الذى بذل ذاته لكى يفدى البشرية من حكم الموت وما أعظم قوله على هذا " أنا أضع ذاتى لآخذها أيضاً ليس أحد يأخذها منى بل أضعها أنا من ذاتى . لى سلطان أن أضعها ولى سلطان أن أخذها أيضاً " (يو 10 : 17 : 18). أما عن ضعف الإنسان العادى فهو : 1- أنه يموت على الرغم منه وليس له سلطان أن يهرب من الموت . أما المسيح فقد بذل ذاته دون أن يأخذها أحد منه. 2 - الإنسان العادى اذا مات ليس فى إمكانه أن يقوم إلا إذا أقامه الله أما المسيح فقام من ذاته وقال عن روحه : " ولى سلطان أن أخذها أيضاً " (يو 10 : 18). وهذا كلام يقال من مركز القوة , وليس من مركز الضعف . ومن دلائل قوة المسيح فى موته : فى صلبه وموته " إذا حجاب الهيكل قد انشق الى إثنين من فوق إلى أسفل والأرض تزلزلت والصخور تشققت والقبور تفتحت وقام كثير من أجساد القديسين " . حتى أن قائد المئة الذى كان يحرسه خاف بسبب هذه المعجزة هو وجنوده وقال : " حقاً كان هذا ابن الله " (مت 27 : 51). فى موته كان يعمل ليفتح الفردوس , وأدخل فيه آدم وباقى الأبرار واللص . " الذى أبطل الموت " (2تى 1 : 10). وأصبح الموت : هو مجرد قنطرة يصل بها الناس الى السماء. أما السؤال : من كان يدير الكون أذن أثناء موته ؟ فالجواب : كان لاهوته يدير الكون فاللاهوت الذى لا يموت والذى لم يتأثر اطلاقاً بموت الجسد . الموجود فى كل مكان وزمان هو الذى كان يدير الكون . لهذا قال السيد المسيح عن نفسه : " ليس أحد نزل من السماء إلا الذى صعد إلى السماء , ابن الإنسان الذى هو فى السماء " ( يو 3 : 13). نزل الى الأرض وسوف يصعد الى السماء , وهو كائن فى السماء فى نفس الوقت لسبب بسيط أن اللاهوت قادر على كل شئ ولا يخلو منه مكان لا فى السماء ولا على الأرض . هو بناسوته على الأرض ولكن بلاهوته فى كل مكان فى السماء وعلى الأرض. بالمختصر موت المسيح معناه انفصال روحه عن جسده. وليس معناه انفصال لاهوته عن ناسوته.
هذا ما قاله المسيح «فقال لهم يسوع: أنا من البدء ما أكلمكم أيضًا به» (يوحنا8: 25). 1- قال المسيح: إنه الأزلي، والواجب الوجود: فلقد قال المسيح لليهود: «الحق الحق أقول لكم قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن». (يوحنا8: 58و59). 2- قال المسيح إن له ذات الكرامة الإلهية فلقد قال لليهود: «لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الآب» (يوحنا5: 23) 3- قال المسيح إنه ابن الله الوحيد: فلقد قال لنيقوديموس أيضًا: «لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية. لأن لم يرسل الله ابنه إلى العالم ليدين العالم، بل ليخلص به العالم. الذي يؤمن به لا يدان، والذي لا يؤمن قد دين لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد» (يوحنا3: 16). 4- قال المسيح: ”أنا والآب واحد“: فلقد قال المسيح لليهود: «قلت لكم ولستم تؤمنون, لأنكم لستم من خرافي, خرافي تسمع صوتي وأنا أعرفها فتتبعني، وأنا أعطيها حياة أبدية، ولن تهلك إلى الأبد, أبي الذي أعطاني إياها هو أعظم من الكل، ولا يقدر أحد أن يخطف من يد أبي. أنا والآب واحد» (يوحنا10: 25-30). 5- قال المسيح إن من رآه رأى الآب قال الرب يسوع لتلميذه فيلبس: «أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب، فكيف تقول أنت أرنا الآب. أ لست تؤمن أني أنا في الآب والآب في؟» (يوحنا14: 8-10).
@@KolElKetab ههههههه فحسب عقيدة النصارى فهؤلاء الذين ذكرهم الكتاب المقدس آلهة لأنهم أيضا أحيوا الموتى وشفوا الناس من الامراض لكن لم يكن يسوع وحده وفق نصوص الكتاب المقدس من قام بمثل تلك المعجزات والعجائب ، بل غيره كثر من الأنبياء وبل أحدهم فاقه في عمل المعجزات ففي سفر يشوع اصحاح 10 وعدد 13 : أمر يشوع الشمس والقمر بالتوقف على مناطق معينة ، سفر الملوك الثاني اصحاح 17 وعدد 14 : النبي إليشع جعل الزيت والطحين لا ينفذ إلى وقت نزول المطر ، وذات السفر والاصحاح لكن العدد 22 : النبي إليشع أحيا ميتا ، وفي سفر الملوك الثاني اصحاح 4 وعدد 35 : النبي إليشع أحيا ميتا ، وفي اصحاح 5 من ذات السفر وعدد 14 : النبي إليشع أشفى الملك نعمان من البرص ، وفي اصحاح 13 وعدد 21 من ذات سفر الملوك الثاني : إحياء ميت لدى مسه عظام النبي إليشع وهو ميت ، طبعا النبي إشعياء والنبي حزقيال وغيرهما لهم معجزات وعجائب كثيرة ، لكن اللافت للنظر عظم معجزة من معجزات النبي حزقيال ، سفر حزقيال اصحاح 37 وعدد 9 و 10 : فقال لي تنبأ للروح تنبأ يا ابن آدم وقل للروح هكذا قال السيد الرب هلم يا روح من الرياح الأربع وهب على هؤلاء القتلى ليحيوا ، فتنبأت كما أمرني فدخل فيهم الروح فحيوا وقاموا على أقدامهم جيش عظيم جدا جدا ، إذن نبي الله الكريم حزقيال بمعجزة واحدة أحيا جيشا كاملا ،
انجيل((مرقس)) /13:31/ [[أّلََّسأّعٌةّ لَأّ يِّعٌلَمَهِأّ أّحٌدِ حٌتّى أّلَمَلَأّئګةّ أّلَذّيِّنِ فِّيِّ أّلََّسمَأّء وِلَأّ حٌتّى أّلَأّبِنِ أّلَى أّلَأّبِ]] س1/لماذا لم يذكر روح القدس؟؟ س2/لماذا الابن لا يعلم الغيب وهو رب ؟؟ س3/لماذا فرق بينهما وهم اصلا واحد ؟؟
هل قال المسيح انا الله ؟؟ هذا ما قاله المسيح «فقال لهم يسوع: أنا من البدء ما أكلمكم أيضًا به» (يوحنا8: 25). 1- قال المسيح: إنه الأزلي، والواجب الوجود: فلقد قال المسيح لليهود: «الحق الحق أقول لكم قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن». (يوحنا8: 58و59). 2- قال المسيح إن له ذات الكرامة الإلهية فلقد قال لليهود: «لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الآب» (يوحنا5: 23) 3- قال المسيح إنه ابن الله الوحيد: فلقد قال لنيقوديموس أيضًا: «لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية. لأن لم يرسل الله ابنه إلى العالم ليدين العالم، بل ليخلص به العالم. الذي يؤمن به لا يدان، والذي لا يؤمن قد دين لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد» (يوحنا3: 16). 4- قال المسيح: ”أنا والآب واحد“: فلقد قال المسيح لليهود: «قلت لكم ولستم تؤمنون, لأنكم لستم من خرافي, خرافي تسمع صوتي وأنا أعرفها فتتبعني، وأنا أعطيها حياة أبدية، ولن تهلك إلى الأبد, أبي الذي أعطاني إياها هو أعظم من الكل، ولا يقدر أحد أن يخطف من يد أبي. أنا والآب واحد» (يوحنا10: 25-30). 5- قال المسيح إن من رآه رأى الآب قال الرب يسوع لتلميذه فيلبس: «أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب، فكيف تقول أنت أرنا الآب. أ لست تؤمن أني أنا في الآب والآب في؟» (يوحنا14: 8-10).
برضو فين الله يعم احنا هنلف وندور فينها صريحه طيب انت لو مش مدلس مبتجبش الايات ال قال فيها انا انسان ليه يخي دي حتى اية الثالوث المقدس حطيتها بين اقواس عشان ضعيفه وروح دور اساها الروح والدم والماء خلتوها الاب والابن وروح القدس اي هبد وخلاص 😂😂😂😂😂😂😂😂
الرّب يسوع لم يأتِ لكي يقدم لنا دين أو يقيّدنا أو يربطنا بأي شيء أو أي طقس أو عادة أو روتين. بل على العكس، فقد جاء الرّب يسوع ليحرّرنا من عبوديّة الشّر والخطيّة، ولكي نعيش إنسانيّتنا بكل معنى الكلمة، ولكي يستطيع الله أن يعمل من خلالنا لإعلان مجده القدّوس. قال الرّب يسوع في يوحنّا 32:8: "وَتَعْرِفُونَ الْحَقَّ وَالْحَقُّ يُحَرِّرُكُمْ". ثم أضاف قائلاً: "فَإِنْ حَرَّرَكُمْ الاِبْنُ فَبِالْحَقِيقَةِ تَكُونُونَ أَحْرَاراً" (يوحنّا 36:8). وقال بولس الرسول بوحي من الله "فَاثْبُتُوا إِذاً فِي الْحُرِّيَّةِ الَّتِي قَدْ حَرَّرَنَا الْمَسِيحُ بِهَا، وَلاَ تَرْتَبِكُوا أَيْضاً بِنِيرِ عُبُودِيَّةٍ" (غلاطية 1:5). وهذه الكلمات جاءت في سياق الحديث عن قيود الدين اليهودي، وقد أكّد الرّسول على هذه الحقيقة في غلاطية 13:5: "فَإِنَّكُمْ إِنَّمَا دُعِيتُمْ لِلْحُرِّيَّةِ أَيُّهَا الإِخْوَةُ"، فالله دعانا للحريّة وليس للقيود والطقوس، لذلك علينا أن نتذكّر أن "الرّب فَهُوَ الرُّوحُ، وَحَيْثُ رُوحُ الرّب هُنَاكَ حُرِّيَّةٌ" (كورنثوس الثانية 17:3). وهكذا، لم يقل الرّب يسوع نهائيّاً بأنّه جاء ليكون لنا دين، أو أن علينا أن نتمسّك بهذا الدّين ونتقيّد بقواعده ومتطلباته وأن ندافع عنه بالسّيف والقوّة والقتل وسفك دماء المعارضين لهذا الدّين. قال الرّب يسوع في الإنجيل بحسب البشير يوحنّا 10:10: "فَقَدْ أَتَيْتُ لِتَكُونَ لَهُمْ حَيَاةٌ وَلِيَكُونَ لَهُمْ أَفْضَلُ". والحياة الّتي جاء الرّب يسوع ليعطينا إياها والّتي يريد لها أن تظهر فينا ومن خلالنا هي حياته، لأنّه هو "الطَّرِيقُ وَالْحَقُّ وَالْحَيَاةُ" (يوحنّا 6:14). وقد كتب الرّسول يوحنّا عن تلك الحقيقة قائلاً: "مَنْ لَهُ الاِبْنُ فَلَهُ الْحَيَاةُ، وَمَنْ لَيْسَ لَهُ ابْنُ اللهِ فَلَيْسَتْ لَهُ الْحَيَاةُ" (يوحنّا الأولى 12:5). وقد استخدم بولس الرّسول عبارة "الْمَسِيحُ حَيَاتُنَا" (كولوسي 4:3) ليبين لنا أن المسيحيّة ليست دين، بل هي حياة الرّب يسوع المسيح الظاهرة في كلمات وأقوال وأعمال كل من يقبله ربّاً ومخلِّصاً لحياته.
عليك بقرأة الاتي بعناية هل قال المسيح انا الله ؟؟ هذا ما قاله المسيح «فقال لهم يسوع: أنا من البدء ما أكلمكم أيضًا به» (يوحنا8: 25). 1- قال المسيح: إنه الأزلي، والواجب الوجود: فلقد قال المسيح لليهود: «الحق الحق أقول لكم قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن». (يوحنا8: 58و59). 2- قال المسيح إن له ذات الكرامة الإلهية فلقد قال لليهود: «لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الآب» (يوحنا5: 23) 3- قال المسيح إنه ابن الله الوحيد: فلقد قال لنيقوديموس أيضًا: «لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية. لأن لم يرسل الله ابنه إلى العالم ليدين العالم، بل ليخلص به العالم. الذي يؤمن به لا يدان، والذي لا يؤمن قد دين لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد» (يوحنا3: 16). 4- قال المسيح: ”أنا والآب واحد“: فلقد قال المسيح لليهود: «قلت لكم ولستم تؤمنون, لأنكم لستم من خرافي, خرافي تسمع صوتي وأنا أعرفها فتتبعني، وأنا أعطيها حياة أبدية، ولن تهلك إلى الأبد, أبي الذي أعطاني إياها هو أعظم من الكل، ولا يقدر أحد أن يخطف من يد أبي. أنا والآب واحد» (يوحنا10: 25-30). 5- قال المسيح إن من رآه رأى الآب قال الرب يسوع لتلميذه فيلبس: «أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب، فكيف تقول أنت أرنا الآب. أ لست تؤمن أني أنا في الآب والآب في؟» (يوحنا14: 8-10).
المسيحية لا تقول ان الله ثالث ثلاثة ( الله واحد ) تقول الله وكلمتة وروحة والثلاثة هم واحد حتي حضرتك قانون الإيمان المسيحي يبدأ ب( بالحقيقة نؤمن بإله واحد)
يا سبحان الله يا سبحان الله كيف بكذبو حالهم المسيحيين !!!!!! نشيد الانشاد الاصحاح الخامس رقم الآية 16 باللغة العبرية مذكور فيها سيدنا محمد صل الله عليه وسلم ( حكو ممتكم فخلو محمديم زا دودي فيزا ريعي بنوت يورشالام ) وكلمة محمد موجوده بنشيد الانشاد واضيف عليها الياء والميم لاحترام الشخص يعني الله سبحانه وتعالى ( اللهيم) بس المسيحيين حرفوه وعملوه حلقه حلاوه وكله مشتهيات !!!!! واليهود بقولو انو وصف لسيدنا سليمان عليه الصلاة والسلام والمسيحيين بقولو وصف لسيدنا ونبينا عيسى عليه السلام فيفضل تنزلوا نسخة وسطية بينكم انتو الاتنين ويكفيكم كذب ونفاق ودجل سيدنا عيسى نبي مرسل من عند الله وكل معجزاته بقدره الله سبحانه وتعالى ليش التحريف بقا!!!!!!!!!!!!!!!!!!! طيب سيدنا موسى عليه الصلاة والسلام شق البحر بعصاية !!!!!!!!!!! وكلم رب العالمين !!!!!!! ليش ما عملوه إله بس بحب احكيلكم يا مسيحيين انو سيدنا عيسى ارتفع للسماء بعمر 33 سنه ورح يرجع مو عشان يغفر خطاياكم منل ما بتتدعو !!!! هو نازل عشان يكسر الصليب ويقتل الخنزير ولما يشوفكم يحكيلكم انا ما بعرفكم ومتبري منكم لانكم ضليتو الطريق وعملتوني اله وابن الله ورح يصلي مع المهدي المنتظر يكون بعلمكم يعني معانا ويكفينا فخرا نحن المسلمون عندنا سورة كاملة بالقرآن باسم سيدتنا مريم رضي الله عنها وارضاها اطهر انسانه عوجه الارض بس يلي بدو يدخل ويسب نبينا رح استلمو عشرة بلدي ☺
Dodo Momo أكيد المسيح عليه السلام لم يعلمكم السب فهو معصوم ونبينا أمرنا بالخلق وقال الرسول صلى الله عليه وسلم (انما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق) وأيضًا قال ( انا زعيم ببيت في اعلى الجنة لمن حسن خلقه ) وقال ايضًا ( ان لم تستحي فاصنع ما شئت ) وهذا ذم لعديمي الحياء وقال ( اماطة الأذى عن الطريق صدقة) وحث على الصدقة والجار والكرم والنظافة فالمسلم يتوضأ يوميًا خمس مرات
moh moh هذا يكفي لإثبات ان يسوع هو الله "يا سيد أرنا الآب وكفانا. قال له يسوع أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب فكيف تقول أنت أرنا الآب؟! ألست تؤمن إني أنا في الآب والآب فيَّ" (يو14: 8-10). وهنا احد تلاميذ يسوع سئله ان يريه الاب لكنه قال له كيف تريد ان ترا الاب وانا امامك انت مش مؤمن اني انا الاب والاب انا واليشافني شاف الاب
أحد الأمور التي لا يستطيع ان ن يفهمها الاخوه المسلمون هي ألوهية المسيح. والسؤال دائما اين قال المسيح انا الله. فلو قال المسيح أنا الله. لقالوا هو يجدف .فهو لا يجب ان يشهد على نفسه. بل يجب علينا ان نشهد عليه .وهذا ما انتظره من الرسل والعامه بعد كل ما قدمه والا لا زلنا نصلبه كل يوم
كونك تؤمن انه واحد وحدانية مطلقة مجردة فهذا يثير تسائل فكر فيه بموضوعية ، طبعاً الله لا يتغير بتغير الازمان وبما ان الله كليم وسميع أى يتكلم ويسمع ، فمع من كان يتكلم ومن كان يسمع قبل خلق الملائكة والبشر اجمعين ؟؟ انه سؤال يفرض نفسه ، لكن الايمان المسيحى يؤمن بان الله واحد وهذا الحق يملاء الكتاب المقدس ، لكن نوع الوحدانية بحسب الايمان المسيحى هو وحدانية جامعه " أى جامعة للاقانيم الثلاثة " الاب والابن والروح القدس دون اندماج ودون انفصال وهذا لا يؤثر على وحدانية الله ، فالايمان المسيحى لا يقول ثلاثة اله بل اله واحد ذات ثلاثة اقانيم ، لاحظ لا نقول ثلاثة اشخاص بل ثلاثة اقانيم ، فكلمة اقنوم كلمة سريانية ليس لها ترجمة عربية حرفية تعنى ما له تميز عن غيره بغير انفصال عنه فعندما نقول الله الاب = اللاهوت الذى لا يرى وعندما نقول الله الابن = كلمة الله " الله المتكلم " وعندما نقول الله الروح القدس = روحه وعن كون المسيح هو الله بكل معنى الكلمة ادعوك لقرأة تلك الكلمات بموضوعية وبعين الباحث لا بعين الناقد فحسب : هل قال المسيح أنه الله ام آخرون قالوا عنه؟ حين نراجع كلام المسيح في الأناجيل نفهم أنه أعلن صراحةً أنه الله ؟ كيف ؟ قال المسيح كلام ، الناس اللذين سمعوه وفهموه وأدركوا يقيناً ألوهيته ، أنه يعلن أنه الله . نأخذ متلاً من إنجيل يوحنا (إصحاح 5: 17 ) قال المسيح : "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل "، اليهود الذين سمعوه من خلال خلفيتهم اللغوية والدينية والثقافية فهموا أنه يعلن لاهوته وتصّرفوا على هذا الأساس ، ليس أنهم قبلوا هذه الحقيقة بل إنهم رفضوها ، لكنهم فهموها . حين نرجع إلى يوحنا إصحاح 5 نرى أن المسيح شفى يوم السبت المريض من بيت حسدا الذي كان على البركة ، كان له 38 سنة ، كان اليهود يريدون أن يقتلوا المسيح لأنه كسر السبت ، لكن حين قال لهم "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل " كان لديهم سبب إضافي أن يقتلوا المسيح ، لماذا؟ لانه قال أن الله أبوه معادلاً نفسه بالله . مرة أخرى في يوحنا ( 8: 58 ) قال المسيح : " قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن " فتناول اليهود حجارة ليرجموه ، لماذا؟ لأنهم فهموا أنه كون المسيح يقول عن نفسه "أنا كائن " أي يقول "أنا يهوة " لأن معنى إسم الله "يهوة " أي الكائن الذي يكون ، فاعتبروه يجدّف ورفعوا حجارة ليرجموه ، فاليهود فهموا أن المسيح يعلن لاهوته ومرة أيضاً قال لهم صراحةً في يوحنا ( 10: 30 ) " أنا والآب واحد" فرفعوا حجارة وأردوا أن يرجموه . فالمسيح قال كلام فهمه الناس المعاصرين وأدركوا أنه يعلن لاهوته .
@@KolElKetab طيب ع نفس مبدأك الله خالق فمن خلق قبل الخلق والله متعالي فعلى من كان يتعالى قبل الخلق ؟؟ و فكرة ان الله لا يتغير ديه فكرة مسيحية بحتة ومش موجودة في الاسلام وايه تعريف التغير هو الانتقال من حالة لحالة فتجسد الاله تغير وموت الاله تغير و ندم الاله تغير و تعب واستراحة الاله تغير طيب هل امن الناس اللي شافت معجزاته بيه كإله او التلاميذ او امه اللي حملت بيه بطرس صخرة الكنيسة يقول عن المسيح "«أَيُّهَا الرِّجَالُ الإِسْرَائِيلِيُّونَ اسْمَعُوا هذِهِ الأَقْوَالَ: يَسُوعُ النَّاصِرِيُّ رَجُلٌ قَدْ تَبَرْهَنَ لَكُمْ مِنْ قِبَلِ اللهِ بِقُوَّاتٍ وَعَجَائِبَ وَآيَاتٍ صَنَعَهَا اللهُ بِيَدِهِ فِي وَسْطِكُمْ، كَمَا أَنْتُمْ أَيْضًا تَعْلَمُونَ." (أع 2: 22). امه كانت تبحث عنه لما ضاع زي اي ام تبحث عن ابنها والا لو تعقتد انه اله ما كانت بحثت عنه "فَلَمَّا أَبْصَرَاهُ انْدَهَشَا. وَقَالَتْ لَهُ أُمُّهُ: «يَا بُنَيَّ، لِمَاذَا فَعَلْتَ بِنَا هكَذَا؟ هُوَذَا أَبُوكَ وَأَنَا كُنَّا نَطْلُبُكَ مُعَذَّبَيْنِ!»" (لو 2: 48). طيب الناس اللي جرت عليهم المعجزات المفروض يكون مؤمنين بيه كاله نشوف الاعمى لما ساله الفريسيون "قَالُوا أَيْضًا لِلأَعْمَى: «مَاذَا تَقُولُ أَنْتَ عَنْهُ مِنْ حَيْثُ إِنَّهُ فَتَحَ عَيْنَيْكَ؟» فَقَالَ: «إِنَّهُ نَبِيٌّ!»." (يو 9: 17). سبحن الله حتى الاعمى طيب اخت عازر مارثا "لكِنِّي الآنَ أَيْضًا أَعْلَمُ أَنَّ كُلَّ مَا تَطْلُبُ مِنَ اللهِ يُعْطِيكَ اللهُ إِيَّاهُ»." (يو 11: 22). يسوع طول حياته وحتى بعد قيامته من الاموات لم يقل انه الاله وانت مصرين ع ذلك اختم بقول المسيح "وَهذِهِ هِيَ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ: أَنْ يَعْرِفُوكَ أَنْتَ الإِلهَ الْحَقِيقِيَّ وَحْدَكَ وَيَسُوعَ الْمَسِيحَ الَّذِي أَرْسَلْتَهُ." (يو 17: 3). لا اله الا الله والمسيح رسول الله
@@mohnadnoor7576 انت : الله خالق فماذا كان يخلق قبل الخلق؟ انا اطرح نفس سؤالك عليك : الله خالق فماذا كان يخلق قبل الخلق؟ هل تريد ان تقول انه خلق اقانيمه؟ هذه كارثة انت تنقض دينك بالكامل فلو قلنا ان الله خلق اقنيمه فمن هو الذي خَلق ومن هو المخلوق؟ الاب خلق الابن والروح القدس؟ ام الابن خلق الاب والروح؟ ام الروح خلق الاب والابن؟ ام هم خلقوا انفسهم؟ وفي كل الحالات تبطل الوهيتهم فيكونون مخلوقين غير ازليين؟؟؟
أوليس الله يستطيع أن يفوض اي كان من عباده ومن ثم ينزع التفويض حين يشاء الجواب نعم! .هذا فقط للرد على ما تقدم به المحاور الذي قال لا ينفع ان يفوض أحدا ليخلق البشر أو يشفي البشر أو أو أو . ان الله على كل شيئ قدير
الكلام الذي اسرده حقيقي 100% ولو كنت بشك مما حصلت لي من تجربة لما دونت حرف واحد نعم.حادثة لايمكن ان تصدق بهذا الزمن بالقرن 21 وانا منهم لم اكن اؤمن بهذا لكن بعد الذي حصل تغيرت الاعتقادات والمفاهيم و ان الحياة بها اسرار لايمكن ان يستوعبها العقل البشري شيء اكثر من معجزة برأيي نعم تجربة لا تصدق لا اعرف التفسير لكن حصلت . اليكم هذه الحادثة . السيد المسيح . هنا اورد مشاهدتي لتثبت هذه الحقيقة . أقول الحق واليكم ما مررت في رؤيتي الواقعية وانا بكامل حواسي ومستيقظ وصاحي اعرف ما اقول هنا بنية صادقة لا تشوبها ذرة من الشك وكلمتي شرف وصدق في النصف الثاني لشهر ابريل 2016م وانا نائم -فجاة نهضت من نومي لسبب نادر مايحصل لي والله رأيت شيء لن تصدقوا وانا كوني . مسلم . حسب الولادة ومواطن قطري لكن اقول كلمة الحق ماذا شاهدت رأيت على جدار غرفتي بصورة واضحة ولمده لا اعرف لكنها قصيرة ممكن ثواني لكني متأكد 100%صورة المسيح عيسى لان الزمن كان سريعا.وجهه واضح وكأني لمحت ان يديه الى الخلف ومظهرة طبيعي جدا بدون وجود اي اشياء خارجه عن المألوف ووجهه بلحية خفيفة ووجهه شكله طويل وعيونه بها جمال لايوصف نظرات وعيون رائعة وشعررأسه يتدلى على كتفيه تقريبا بعض الشيء وملامح رائعة وابيض الشكل وقريب شكله كالعرب او من شعوب الشرق الاوسط وهذا ونور الغرفه بها اضاءة وقد اعتقدت بداية انه يشبه احد الاصدقاء بدرجة بسيطة لكن بسرعة احسست او ألهام روادني لا هذا هو المسيح والذي ابهرني الوضوح التام للصورة-هذه شهادة واوصل كلمتي لأرضاء ضميري ووهي امانة احس لابد من قولها ولا اريد الأموال او الشهرة لان الدنيا فانية لايهمني من يعارض لكن المهم انها الحقيقة النهائيةبعد هذا الذي حصل لماذا انا شفت ومررت بالتجربة لا اعرف-لكنها حدثت وهذا ليس اسمي لأسباب خاصة --والاكثر ان هذه الظواهر معي من 2001م والى الان اشوف رسومات او صور مخلوقات تشبه الانسان وكذلك لأحداث بعضها حدثت وغيرها لم تحدث لكني لا اعرف متى فقط ادرك ان هناك شيء سيحدث بسببه وهذه الرسومات تظهر على حائط او جدار غرفتي خصوصا احيانا بالنهار لكن اغلبها بالليل المهم انها واضحة لي
Adel Kamal "آية (مت 21: 13): «مَكْتُوبٌ: بَيْتِي بَيْتَ الصَّلاَةِ يُدْعَى. وَأَنْتُمْ جَعَلْتُمُوهُ مَغَارَةَ لُصُوصٍ!» " اذا لم يكن المسيح هو الله لكان قال (بيت الله بيت الصلاه يدعي وانتم جعلتموه مغارة لصوص ) "آية (لو 21: 33): اَلسَّمَاءُ وَالأَرْضُ تَزُولاَنِ، وَلكِنَّ كَلاَمِي لاَ يَزُولُ. " واذا كان يسوع ليس الله لكان (قال السماء والارض تزولان ولكن كلام الله لا يزول ) آية (مت 16: 18): َعَلَى هذِهِ الصَّخْرَةِ أَبْني كَنِيسَتِي، وَأَبْوَابُ الْجَحِيمِ لَنْ تَقْوَى عَلَيْهَا. " واذا كان المسيح ليس الله لكان قال (علي هذه الصخره ابني كنيسة الله وابواب الجحيم لن تقوي عليها)
Adel Kamal هذا يكفي لإثبات ان يسوع هو الله "يا سيد أرنا الآب وكفانا. قال له يسوع أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب فكيف تقول أنت أرنا الآب؟! ألست تؤمن إني أنا في الآب والآب فيَّ" (يو14: 8-10). وهنا احد تلاميذ يسوع سئله ان يريه الاب لكنه قال له كيف تريد ان ترا الاب وانا امامك انت مش مؤمن اني انا الاب والاب انا واليشافني شاف الاب
غباء.في.غباء للاسف الله يعطى معجزاته للانبياء مكث يونس في بطن الحوت احيا عزير من الموت بعد مائه عام احيا اهل الكهف اعطى لسليمان ملك .وعلمه منطقة الطير اليس الله بقادر ع اعطاء نبيه عيسى معجزات مثلها اين.عقولكم الله واحد احد
اتفق معكي بشدة، انا مش جي اقول ان العقيدة المسحية غلط، لكن اقول اني مسلم لله الواحد، المالك، المدبر لهذا الكون. سيدنا عيسى عليه السلام في الإسلام كان رسولاً و نبياً. معجزاته بأذن الله الواحد الأحد.عندما نزل ادم عليه السلام الأرض و ادم استغفر لذنبه و غفر الله له ذنبه، كبشر انت ولدت بهذا الذنب و لم يكن دخل. ببساطه اهلك اذنبوا و انت ولدت، انت تشيل او تحمل هذا الذنب ليه؟! في العقيدة الإسلامية (الاستسلام الى الله الواحد الأحد)، كان يبعث الرسل و الأنبياء لتعريف و تذكرتهم و إنذارهم من الله عز و جل. الله أعلم.
المسيح له الأعمال الإلهية: الخالق: فقيل عن الله انه "إله الدهر خالق أطراف الأرض» (اش 40 :28)، وكذلك قيل عن المسيح "الكل به وله قد خلق" (كو1 :16 ،17؛ عب 1 :2؛ يو 3:1). فلقد خلق المسيح للمولود من بطن أمه عينين (يوحنا 9: 6، 7). وأقامه لعازر بعد أربعة أيام من موته، وقيل عنه "قد أنتن" (يوحنا 11: 39). و خالق الملائكة: قيل عن الله «سبحوه يا جميع ملائكته...لأنه أمر فخُلقت» (مز148 :2-5)، وقد قيل عن المسيح: "فيه خلق الكل ما في السموات وما على الأرض.. سواء كان عروشاً " (كو16:1). المحيي وبيده الآجال والأرواح: قيل عن الله في العهد القديم "الرب يميت ويحيى"(1صم 2 :6)، وكذا قيل عن المسيح "كما أن الآب يقيم الأموات ويحيى كذلك الابن أيضا يحيى من يشاء" (يو21:5). وقال المسيح لمرثا "قَالَ لَهَا يَسُوعُ: «أَنَا هُوَ الْقِيَامَةُ وَالْحَيَاةُ. مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا" (يوحنا 11: 25). الديان: جاء في كلمة الله " وَكَنِيسَةِ أَبْكَارٍ مَكْتُوبِينَ فِي السَّمَاوَاتِ، وَإِلَى اللهِ دَيَّانِ الْجَمِيعِ، وَإِلَى أَرْوَاحِ أَبْرَارٍ مُكَمَّلِينَ" (عب 12: 23). وقيل أيضاً عن الله في العهد القديم "لأني هناك اجلس لأحاكم جميع الأمم" (يوئيل 3 :12)، وقد جاء القول عن المسيح " لأَنَّ الآبَ لاَ يَدِينُ أَحَداً بَلْ قَدْ أَعْطَى كُلَّ الدَّيْنُونَةِ لِلاِبْنِ" (يوحنا 5: 22). "وأعطاه سلطانا أن يدين لأنه ابن الإنسان" (يوحنا5 :27).. المخلص:قال الله في العهد القديم "التفتوا إلى وأخلصوا" (إش 45 :22)"ليس غيري مخلص" (إش 43 :11)، وقد قيل عن المسيح» هذا هو بالحقيقة المسيح مخلص العالم» (يوحنا42:4). غافر الخطايا: يقول الرب "لأني اصفح عن إثمهم ولا اذكر خطيتهم" (أر31 :34)، وقال المسيح: "يا بنى مغفورة لك خطاياك"(مرقس2 :5،7،10). الفادي: قيل عن الله " من يد الهاوية أفديهم" (هوشع 13 :14)، وهذا عين ما قيل عن المسيح " الفداء الذي بيسوع المسيح" (روميه24:3). الراعي: " الرب راعىّ» (مز23 :1)، وقال المسيح " أنا هو الراعي الصالح" (يو10 :11)، (1بط 5 :4)، (عب 20:13).
@@KolElKetab الايات كلها بتتكلم عن ربنا وعظمته وانا بحثت بنفسي ف النصوص كلها بتتكلم عن عظمه ربنا بقول الرب مباشرتا وليس المسيح انت بتقول الله يخلق والمسيح يعمل كما يعمل الله حضرتك مختلفناش هو يخلق ولاكن بازن الله ويهب الروح ولاكن بامر من الله وفي ايات كتير بيتكلم فيها المسيح مخاطبا للرب ويقول انما انا اعمل بيد الرب ما بيقولش ان الرب واعمل بيدى حضرتكم ما بتبصوش بطريقه النص لى الرب راعى وانا راعى حضرتك انا كمان راعيه في بيت زوجى ولاكن تختلف طريقه الرعي بين الخالق والمخلوق قال المسيح انا نور العالم هل معنا ذلك انه الرب هو قال ايضا لتلاميذه انتم نور العالم هل معناها انهم الهه يا سيدى لا يوجد ولا يمكن ان يوجد نص واحد يقول فيه المسيح انه الرب اتقي الله الله واحد ولا اخر سواه لا يوجد بار غير واحد وهو الرب اذهب ايها الشيطان لانهومكتوب للرب الهك اياه تعبد وتسجد كلها ايات عندكم توحد الله سبحانه وتعالى
سندس السعد هم كبار علي ان يردو علي اسئلتك واذا كانو سيردون عليك سوف يخبروكي ان تسئلي طفل مسيحي عمره 6 سنوات وسوف يجاوبك علي اسئلتك التافه مثلك بكل بساطه
Laziz Benhacine هذا يكفي لإثبات ان يسوع هو الله "يا سيد أرنا الآب وكفانا. قال له يسوع أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب فكيف تقول أنت أرنا الآب؟! ألست تؤمن إني أنا في الآب والآب فيَّ" (يو14: 8-10). وهنا احد تلاميذ يسوع سئله ان يريه الاب لكنه قال له كيف تريد ان ترا الاب وانا امامك انت مش مؤمن اني انا الاب والاب انا واليشافني شاف الاب
Laziz Benhacine أَنَا هُوَ الأَلِفُ وَالْيَاءُ. الأَوَّلُ وَالآخِرُ." (رؤ1/11). " أَنَا هُوَ الأَلِفُ وَالْيَاءُ، الْبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ. أَنَا أُعْطِي الْعَطْشَانَ مِنْ يَنْبُوعِ مَاءِ الْحَيَاةِ مَجَّانًا" (رؤ21/6) " أَنَا الأَلِفُ وَالْيَاءُ، الْبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ، الأَوَّلُ وَالآخِرُ" (رؤ22/13). " لاَ تَخَفْ، أَنَا هُوَ الأَوَّلُ وَالآخِرُ" (رؤ1/17). ..................... آﻳﺎت (يو 1: 1-13): فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ، وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللهِ، وَكَانَ الْكَلِمَةُ اللهَ." "آية (يو 1: 14): وَالْكَلِمَةُ صَارَ جَسَدًا وَحَلَّ بَيْنَنَا، وَرَأَيْنَا مَجْدَهُ، مَجْدًا كَمَا لِوَحِيدٍ مِنَ الآبِ، مَمْلُوءًا نِعْمَةً وَحَقًّا." وهذان الايتان المتتاليتان تقول ان يسوع هو الله وانه موجود قبل خلق الكون ومنذ الازل وانه تجسد بجسد انسان ودخل الزمان و اصبح بين البشر "آية (يو 8: 58): قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: قَبْلَ أَنْ يَكُونَ إِبْرَاهِيمُ أَنَا كَائِنٌ». " وهنا المسيح يقول قبل ان يكون ابراهيم هو كائن وكلمة كائن هي كينونه ازليه لا تعني ان المسيح موجود قبل ابراهيم فقط بل قبل خلق الكون وكل شئ وامه كان متواجد دائما منذ الازل (إنجيل يوحنا 1: 15) يُوحَنَّا شَهِدَ لَهُ وَنَادَى قِائِلاً: «هذَا هُوَ الَّذِي قُلْتُ عَنْهُ: إِنَّ الَّذِي يَأْتِي بَعْدِي صَارَ قُدَّامِي، لأَنَّهُ كَانَ قَبْلِي». وهنا يوحنا المعمدان يشهد ان المسيح اولي لأن يوحنا المعمدان اكبر من المسيح بستة اشهر وقال انه موجود قبله وهذا لأنه ازلي آية (مت 18: 20): لأَنَّهُ حَيْثُمَا اجْتَمَعَ اثْنَانِ أَوْ ثَلاَثَةٌ بِاسْمِي فَهُنَاكَ أَكُونُ فِي وَسْطِهِمْ»." وهنا يسوع يقول انه الوحيد الذي يسمع صلوات الناس ويستجيب لها بكل زمان ومكان "آية (مت 28: 20): وَعَلِّمُوهُمْ أَنْ يَحْفَظُوا جَمِيعَ مَا أَوْصَيْتُكُمْ بِهِ. وَهَا أَنَا مَعَكُمْ كُلَّ الأَيَّامِ إِلَى انْقِضَاءِ الدَّهْرِ». آمِينَ." وهنا يقول انه موجود بكل مكان وزمان "آية (يو 14: 11): صَدِّقُونِي أَنِّي فِي الآبِ وَالآبَ فِيَّ، وَإِلاَّ فَصَدِّقُونِي لِسَبَبِ الأَعْمَالِ نَفْسِهَا. " وهنا المسيح. قال انه في الاب والاب فيه اي انهم واحد وانكم يجب ان تصدقون هذا بسبب الاعمال نفسها حيث انه قال انه يعمل نفس اعمال الاب والاب يعمل نفس اعماله اي ان كل ما يستطيع فعله الاب يستطيع فعله الابن والعكس صحيح "آية (يو 10: 30): أَنَا وَالآبُ وَاحِدٌ»." "آية (يو 8: 25): فَقَالُوا لَهُ: «مَنْ أَنْتَ؟» فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «أَنَا مِنَ الْبَدْءِ مَا أُكَلِّمُكُمْ أَيْضًا بِهِ. " وكلمة من البدء هي كينونه ازليه دائما اي انه دائما موجود منذ الازل "آية (مت 21: 13): «مَكْتُوبٌ: بَيْتِي بَيْتَ الصَّلاَةِ يُدْعَى. وَأَنْتُمْ جَعَلْتُمُوهُ مَغَارَةَ لُصُوصٍ!» " اذا لم يكن المسيح هو الله لكان قال (بيت الله بيت الصلاه يدعي وانتم جعلتموه مغارة لصوص ) "آية (لو 21: 33): اَلسَّمَاءُ وَالأَرْضُ تَزُولاَنِ، وَلكِنَّ كَلاَمِي لاَ يَزُولُ. " واذا كان يسوع ليس الله لكان (قال السماء والارض تزولان ولكن كلام الله لا يزول ) آية (مت 16: 18): َعَلَى هذِهِ الصَّخْرَةِ أَبْني كَنِيسَتِي، وَأَبْوَابُ الْجَحِيمِ لَنْ تَقْوَى عَلَيْهَا. " واذا كان المسيح ليس الله لكان قال (علي هذه الصخره ابني كنيسة الله وابواب الجحيم لن تقوي عليها)
المسيح نور الله من الازل مولود من الله كما يولد النور من النار ثم هذا النور الالهي نزل واخذ صورة انسان بلا خطية لكي يفدي البشر ( كلنا كغنم ضللنا ملنا كل واحد الي طريقة والرب وضع علية اثم جميعنا وكل من يؤمن بة لة حياة ابدية ما رأيك اخذ الله خطاياي وخطاياك ووضعها علي المسيح فحمل المسيح العذاب والموت عن كل واحد يؤمن لكي ينال الحياة الابدية وهذة هي نعمة الله ورحمتة للبشر وتحياتي لك
(إنجيل يوحنا 5: 30)( أنا لا أقدر أن أفعل من نفسي شيئا. كما أسمع أدين، ودينونتي عادلة، لأني لا أطلب مشيئتي بل مشيئة الآب الذي أرسلني.) وهنا تسقط الوهيه المسيح ولا يفعل شيئا إلا بمشيئة الله اليشع واليا وموسي وابراهيم احييو الموتي
هل قال المسيح أنه الله ام آخرون قالوا عنه؟ حين نراجع كلام المسيح في الأناجيل نفهم أنه أعلن صراحةً أنه الله ؟ كيف ؟ قال المسيح كلام ، الناس اللذين سمعوه وفهموه وأدركوا يقيناً ألوهيته ، أنه يعلن أنه الله . نأخذ متلاً من إنجيل يوحنا (إصحاح 5: 17 ) قال المسيح : "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل "، اليهود الذين سمعوه من خلال خلفيتهم اللغوية والدينية والثقافية فهموا أنه يعلن لاهوته وتصّرفوا على هذا الأساس ، ليس أنهم قبلوا هذه الحقيقة بل إنهم رفضوها ، لكنهم فهموها . حين نرجع إلى يوحنا إصحاح 5 نرى أن المسيح شفى يوم السبت المريض من بيت حسدا الذي كان على البركة ، كان له 38 سنة ، كان اليهود يريدون أن يقتلوا المسيح لأنه كسر السبت ، لكن حين قال لهم "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل " كان لديهم سبب إضافي أن يقتلوا المسيح ، لماذا؟ لانه قال أن الله أبوه معادلاً نفسه بالله . مرة أخرى في يوحنا ( 8: 58 ) قال المسيح : " قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن " فتناول اليهود حجارة ليرجموه ، لماذا؟ لأنهم فهموا أنه كون المسيح يقول عن نفسه "أنا كائن " أي يقول "أنا يهوة " لأن معنى إسم الله "يهوة " أي الكائن الذي يكون ، فاعتبروه يجدّف ورفعوا حجارة ليرجموه ، فاليهود فهموا أن المسيح يعلن لاهوته . ومرة أيضاً قال لهم صراحةً في يوحنا ( 10: 30 ) " أنا والآب واحد" فرفعوا حجارة وأردوا أن يرجموه . فالمسيح قال كلام فهمه الناس المعاصرين وأدركوا أنه يعلن لاهوته . هل المسيح قدّم أدّلة عملية أنه هو الله بالإضافة لقوله عن نفسه أنه هو الله؟ في الحقيقة كان يكقي أن المسيح يتكلم لأن المسيح له من المصداقية الأخلاقية ما بجعلنا نصدق كل ما قاله عن نفسه ، وحين نفحص كلام المسيح الذي تكلم به عن نفسه نراه متحقق في حياته ، قال مثلاً : أنا هو نور العالم ، وبالفعل كان هو النور الذي يكشف الظلام . قال مرة للكتبة اليهود : " لماذا تفكرون هذا بقلوبكم ؟" ، وأيضاً فتح أعين العميان وأثبت أنه نور العالم ، أخلاقه وسلوكه ، تعليمه كان هو بالفعل النور الحقيقي الآتي الى العالم . قال المسيح عن نفسه أنا هو خبز الله الذي نزل من السماء وأشبع الجموع بخمس خبزات وسمكتان ، لكن أيضاً أشبع جوع الملايين ، الجوع الروحي الوجداني الداخلي . قال المسيح أنا هو الراعي الصالح وأعطانا المقياس أن الراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف , وحين أتت ساعة القبض على المسيح قال لليهود الآتين : "إن كنتم تطلبونني أنا دعوا هؤلاء "، مشيراً الى تللاميذه ، ووضع نفسه عن الخراف . لم يتكلم المسيح فقط إنما قدّم من خلال الآيات العظيمة التي عملها الدليل على أنه الله ، المسيح عمل أعمال إلهية ، الله له أعمال خاصة به لا يوكّل بها أي كائن لا ملاك ولا إنسان لكن المسيح عمل الأعمال الإلهية ، مثلا : الخلق ، هل المسيح خلق وهو على الأرض؟ نعم هو أخذ من تراب الأرض وعمل عينين للأعمى (يوحنا 9) . الله هو الذي يحيي ويقيم من الأموات ، إقامة المسيح للعازر بعد أن كان له أربعة أيام في القبر وقد أنتن ...وقف المسيح أمام القبر وصرخ بصوتٍ عظيم : "لعازر هلّم خارجاً "، فخرج الميت ويداه ورجلاه مربوطتان بأقمطة ووجهه ملفوف بمنديل . المسيح عمل أعمال الله واثبت أنه الله الظاهر في الجسد . هل تصلح حقيقة إقامة المسيح للموتى كمستند لإثبات حقيقة لاهوته ؟ الحقيقة الناس تقول أنه هناك آخرون أقاموا موتى ، مثلاً ، إيليا في العهد القديم أقام إبن أرملة صرفة صيدا وأليشع أقام إبن المرأة الشونمية وبطرس تلميذ المسيح أقام طابيثا في سفر أعمال الرسل ، فما الفرق بين هؤلاء الأشخاص الذين أقاموا موتى وبين إقامة المسيح للموتى؟ الحقيقة هي أن لا احد من هؤلاء أقام ميت لا إيليا ولا أليشع ولا بطرس لكن الله هو الذي أقام الموتى. كيف ذلك ؟ إيليا صرخ الى الرب وقال : أيها الرب إلهي لترجع نفس الولد الى جوفه ، من الذي أقام الولد ؟ الرب ، وهكذا يصلي أليشع ، وهكذا يجثو بطرس على ركبتيه في العلية ويصلي والله هو الذي يقيم طابيثا . لكن المسيح يإقامته للموتى ذهب الى إبنة يايرس وقال لها : يا صبية قومي ، فقامت . قابل النعش لإبن أرملة نايين ، لمس النعش فوقف الحاملون وقال للشاب : أيها الشاب لك أقول قم ، ليس أنه طلب الى الله أن يقيمه إنما قال : لك أقول أنا قم ، وبسلطان كلمته قام الشاب . وقف أمام قبر لعازر وقال : لعازر هلم خارجا ، وقال أحدهم أنه لو قال المسيح ببساطة "هلم خارجا " لقام كل الأموات الذين في القبور لذلك نادى لعازر بإسمه . المسيح ليس فقط أقام الموتى لكنه أشار إلى نفسه وقال أنا هو القيامة والحياة ، لكن أيضاً لأن المسيح هو القيامة وهو الحياة وهو الله ، عندما مات أقام نفسه ، قال لليهود أنقضوا هذا الهيكل وأنا في ثلاثة أيام أقيمه وقد أقام نفسه ، وقال المسيح عن حياته ، ليس أحد يأخذها مني بل أنا أضعها من ذاتي لي سلطان ان أضعها ولي سلطان أن آخذها أيضاً فالمسيح أقام نفسه .
هادم الصليبية المقاتل هذا يكفي لإثبات ان يسوع هو الله "يا سيد أرنا الآب وكفانا. قال له يسوع أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب فكيف تقول أنت أرنا الآب؟! ألست تؤمن إني أنا في الآب والآب فيَّ" (يو14: 8-10). وهنا احد تلاميذ يسوع سئله ان يريه الاب لكنه قال له كيف تريد ان ترا الاب وانا امامك انت مش مؤمن اني انا الاب والاب انا واليشافني شاف الاب
@jbvnm nnbbbm ايوه هلا فهمت شلون انو كل روح ما بتعترف بيسوع انو اجا من روح الله وقت رب العالمين نفخ من روحه لمريم عليها السلام فهو من الله وكل روح بتقول عن مريم انو ما اجا عيسى من روح الله لا اجا من الزنا أو الفحشاء فهو ليس من الله ونيك معنا هادا بس
بسم الله الرحمن الرحيم قل هو الله احد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد صدق الله العظيم لم يكن له ولد و لا شريك في الملكلا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير
بكل تاكيد الله لا يموت الله روح والروح لا تموت اللاهوت لا يموت لكن الايمان المسيحي الكتاب المقدس يعلن ان يسوع المسيح هو الله بنسبه مئه في المئه وهذا هو الله الذي لا يموت كذلك المسيح انسان بالتجسد مئه في المئه والذي مات على الصليب هو الانسان يسوع المسيح مع وضع في الاعتبار ان اللاهوت لا يفارق الناسوت دون انفصال بينهما كذلك لا امتزاج بينهما.
هل قال المسيح أنه الله ام آخرون قالوا عنه؟ حين نراجع كلام المسيح في الأناجيل نفهم أنه أعلن صراحةً أنه الله ؟ كيف ؟ قال المسيح كلام ، الناس اللذين سمعوه وفهموه وأدركوا يقيناً ألوهيته ، أنه يعلن أنه الله. نأخذ متلاً من إنجيل يوحنا (إصحاح 5: 17 ) قال المسيح: "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل"، اليهود الذين سمعوه من خلال خلفيتهم اللغوية والدينية والثقافية فهموا أنه يعلن لاهوته وتصّرفوا على هذا الأساس، ليس أنهم قبلوا هذه الحقيقة بل إنهم رفضوها ، لكنهم فهموها . فحين نرجع إلى يوحنا إصحاح 5 نرى أن المسيح شفى يوم السبت المريض من بيت حسدا الذي كان على البركة ، كان له 38 سنة، كان اليهود يريدون أن يقتلوا المسيح لأنه كسر السبت، لكن حين قال لهم "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل" كان لديهم سبب إضافي أن يقتلوا المسيح، لماذا؟ لانه قال أن الله أبوه معادلاً نفسه بالله. مرة أخرى في (يوحنا 8: 58 ) قال المسيح: "قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن" فتناول اليهود حجارة ليرجموه، لماذا؟ لأنهم فهموا أنه كون المسيح يقول عن نفسه "أنا كائن" أي يقول "أنا يهوة " لأن معنى إسم الله "يهوة " أي الكائن الذي يكون، فاعتبروه يجدّف ورفعوا حجارة ليرجموه، فاليهود فهموا أن المسيح يعلن لاهوته. ومرة أيضاً قال لهم صراحةً في (يوحنا 10: 30 ) "أنا والآب واحد" فرفعوا حجارة وأردوا أن يرجموه . فالمسيح قال كلام فهمه الناس المعاصرين وأدركوا أنه يعلن لاهوته .
عندما يقول سيدنا ( يسوع المسيح. ). أنا لا أقدر أن أفعل من نفسي شيئا. ( انجيل يوحنا 5 : 30 ). هذا معناه. ،انا لا افعل شيئاً. بمعزل عن ارادة وطاعة. الآب ، ،،،فالمسيح في الوهيته. وانسانيته. في اتفاق كامل مع ارادة. الآب السماوي ،،،كلمة لا اقدر. ليست دائما. سلبية ،، ، فالله. لا. يقدر ان لا يكون صالحاً. . والله لا يقدر ان. يكذب ،. ولا يقدر. ان. لا يكون اميناً. ،،، فهل تتهم الله بانه لا يقدر ، وهو القادر القدير ولا يعسر عليه امر ،،،
انا احب انسان الخالي الذي يدعي بانه مسيحي في اوربا ودول الشرق الأوسط ..انا رايت في إحدى الكنائس القس يرفع صورة تمثال من جص .ويدير بيده بين اخوتي الخاضرين٦ في الكنيسه ويقول لهم هذا هو روح القدس الابن والأب والروح .اي الله ....لا داعي نكذب على انفسنا .يوجد روح عظيم خلقنا وكلنا كم٨لوقات من نفس روح لم نراه ولايجوز ان نقول انه لها خاصيه في عبادته مثل بعض المسلمين المتدشددين يقولون لنا الجنه ولغيرنا النار وهم قتلة النفس .
طيب خلونا كده نقف وقفات مع هذا الكلام الوارد فى الحلقة وهى وقفات هادئة وبكل اجترام اولا وبالراحة كده السؤال كان متى قال المسيح انا الله فاعبدونى ؟؟ تمام كده !!! يبقى الاجابة الصريحة تكون بان المسيح قال كذا فى انجيل كذا اصحاح كذا مش كده ولا ايه ؟؟؟ لكن لما انه لا يوجد اجابة نصية على السؤال انحرف الاستاذ المتكلم الى الاستنتاج فهذا يسمونه فى العقل والمنطق الحيدة او العدول عن الجواب الصريح المطلوب وهو لما لم يجد عنده نص صريح يفى بالاجابة على السؤال نصا وتصريحا ذهب الى الاستنتاج من اعمال السيد المسيح فاخر ما يقال فى اجابته انها استنباط واستنتاج وليس نصية ولا هى صريحة . ثانيا السيد المسيح عليه السلام كان يقوم بكل هذه المعجزات باذن الله فالله هو الفاعل لها على الحقيقة على سبيل المعجزة وكونه فى الانجيل كان ينسب الافعال بضمير المتكلم فلا يعنى هذا انه هو من قام بها لان نسبة الفعل الى نفسة لانه هو المباشر لها والقائم بها فى المشهود بالعيان وهذا ايضا فى القران الكريم ( انى اخلق لكم من الطين كهيئة الطير ) فنسب الفعل الى نفسه هنا مع اقراره بان الله هو من ايده وهو من وفقه ... ثالثا كلام المذيع بان هناك افعال مينفعش حد يعملها غير الله مثل مخاطبة الريح واحياء الموتى الخ الخ الخ فنقول نعم هذه افعال لا يقوم بها الا الله وحده وقيام المسيح بها كان بتوفيق من الله كما بينا ولا يعكر صفو ذلك انها اتت منسوبة اليه فهذه النسبة اليه فى هذه الافعال لا تعدو عن كونها تقرير لما هو حاصل والفاعل هو الله سبحانه وتعالى ويبقى السؤال قائما متى قال المسيح انا الله صراحة ؟؟ ومتى طلب من الناس عبادته ؟؟؟؟؟؟ لاحظ ان الكلام فى العقيدة لا يصلح فيه الاستنتاج ولا الاستنباط انما يصلح معه الكلام الصريح الواضح والسلام عليكم
كل شخصية جاءت في العهد القديم تشير الي شخصية المسيح فقبل ان يقيل المسيح انا اللة او ابن اللة او انا نبي فقد اشير عنة في التوراه ولكن اذا كنت تريد ان تفهم ايه هو تكوين المسيح التي يومن بيها كل مسيحي ،اننا نومن ان المسيح انسان كامل جسد وروح وعقل ولكننا عندما نقول المسيح هو لا هذا لا يعني اننا حددنا اللة في المسيح فاللة لا يحدة مكان ولا انسان فاذا سالتك السفينة في البحر هل هذا يعني ان السفينة اصبحت جزء من البحر فهل عقلك يفكر كيف دخل البحر في السفينة ام انك ستستنتج ان السفينة هي التي دخلت جوة البحر وليس البحر دخل جوة السفينه وعندما نقول ان المسيح هو اللة فهذا لا يعني ان الله تزوج مريم وانجب منها المسيح فهذا لا يعقله اي انسان ولكن نحن ننسب المسيح شخص المسيح اللي اللة لانة ليس له اب ولانه كانسان لابد ان ينسب الي من انجبة ( التي احصت فرجها فنفخنا فيها من روحنا وجعلناها وابنة اية للعالميين ) ( ولقد اتينا عيسي بن مريم البينات وايدناه بروح القدس ) فاذا كان يفسر الاسلام الروح القدس انها الملاك فكيف تكون روح الملاك الاقدس فما هو روح اللة ، واذا كان اللة اطلق علي الملاءكة باسماء ذي جبراءيل فلماذا يمنحة اسم اخر ولماذا تكون ولادة المسيح بمعجزة ويكون ولادة محمد بدون معجزة بل جاء من عاءله كافره لا دين لها وعاش اربعين سنة بدون دين في وقت كان فيه ديانتين فانة افض لرسول الاسلام ان يكون له رب يعبده او ان يعيش طول هذه المده بدون دين واذ فجاتنا يصبح رسول ؟ فاذا سالتك هل رايت انسان يلبسة شيطان فهل ستسالني كيف روح شيطان تلبس انسان وهل نسيطيع ان نلغي شخص الانسان الذي لبسه الشيطان او نسال من منهم هو الاخر فاذا عقلنا استطاع ان يستوعب فكرة تحكم روح الشيطان جوة الانسان مع احتفاظ كلا منهم بتكوينة فلماذا لا تستطيعون ان تستوعبوا ان روح الله الي تسكن في كل مكان ان تزال ساكنة في عرشه ومع وجوده الغير منفصل عن شخص المسيح كما ان هناك سوال اخر اذا كان الله وملاءكتة يصلون علي الرسول فكيف هذا فكلمة صلاة يعني عبادة فكيف اللة وملاكتة يعبدون الرسول فهل هذا يعقل
Safyouuu Radmouuu انت عارف ربنا خلق ادم اذاي اخد تراب من الارض ونفخة نسمة من روحة وده معناه ان اي خلقة لازم يكون مصرها روح اللة الحي فلماذا لم يامر الله ملاك يصنع ادم ؟ فلماذا انتم تقلون ان الروح القدس هي روح ملاك وليس روح اللة فاذا كانت روح الملاك مقدسه فكيف تقولون عندكم الله القدوس و كيف تكلون ان اللة فتح فرج مريم ونفخ فيها يبقي اذن الاسلام يشهد ان روح اللة حلت علي مريم فنفخة روح ادم كما نفخة فرجها ايه الاختلاف كما نحن لا نقول ان المسيح هو اللة لاننا نومن ان المسيح انسان كامل جسد وروح وعقل ولكن نومن ان روح اللة لم تفارق ناسوته وهو جسده لحظه واحده ولا غمضه عين وهذا لا يعني ان الله ترك الكون وحددناه في جسد المسيح لان الله لا يحده مكان ولا زمان ولكن الله تجلي كما تجلي لموسي في الجبل كما انه موجود في كل بلد ومع كل شخص فاذا كنت تستطيع ان تستوعب الروح التي تلبس انسان وتسيطر عليه دون ان تندمج بل تتحد فلماذا يصعب عليك ان تستوعب ان اللة ظهر في الجسد واذا سالتك ما معني كلمة صلاه في عباده فكيف تستوعب ان الله وملاكتة يصلون ويتعبدون لمحمد عندما تقول صلي الله عليه ولا تستوعب ان الله ظهر في الجسد انتم شعب يحفظ ولا يفهم يسوقكمالشيطان ويعمي بصيرتكم
الحمد لله على نعمة الاسلام وكفى بها نعمه @ أنت تقول المسيح ديان الآب لا يدين أحد ،،، يعني الله ليس هو المسيح الآب ليس هو الإبن @ وتقول أن المسيح هو الشفيع ،،،، يعني انه يشفع للعالمين عند الله @ مره تانيه تثبت أن المسيح ليس هو الله @ أنت تقول أنه فعل المعجزات ليس بقدرة الله ولكن بقدرته هو @ نقول لك إنها معجزات بقدرة الله الواحد @ ونقول لك أين كانت قدرة المسيح حين جاع وعطش عري وركل وبصق عليه وصلب وعذب ومات وقبر كما تقولون أنتم ؟! أجب لو سمحت
هل قال المسيح أنه الله ام آخرون قالوا عنه؟ حين نراجع كلام المسيح في الأناجيل نفهم أنه أعلن صراحةً أنه الله ؟ كيف ؟ قال المسيح كلام ، الناس اللذين سمعوه وفهموه وأدركوا يقيناً ألوهيته ، أنه يعلن أنه الله. نأخذ متلاً من إنجيل يوحنا (إصحاح 5: 17 ) قال المسيح: "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل"، اليهود الذين سمعوه من خلال خلفيتهم اللغوية والدينية والثقافية فهموا أنه يعلن لاهوته وتصّرفوا على هذا الأساس، ليس أنهم قبلوا هذه الحقيقة بل إنهم رفضوها ، لكنهم فهموها . فحين نرجع إلى يوحنا إصحاح 5 نرى أن المسيح شفى يوم السبت المريض من بيت حسدا الذي كان على البركة ، كان له 38 سنة، كان اليهود يريدون أن يقتلوا المسيح لأنه كسر السبت، لكن حين قال لهم "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل" كان لديهم سبب إضافي أن يقتلوا المسيح، لماذا؟ لانه قال أن الله أبوه معادلاً نفسه بالله. مرة أخرى في (يوحنا 8: 58 ) قال المسيح: "قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن" فتناول اليهود حجارة ليرجموه، لماذا؟ لأنهم فهموا أنه كون المسيح يقول عن نفسه "أنا كائن" أي يقول "أنا يهوة " لأن معنى إسم الله "يهوة " أي الكائن الذي يكون، فاعتبروه يجدّف ورفعوا حجارة ليرجموه، فاليهود فهموا أن المسيح يعلن لاهوته. ومرة أيضاً قال لهم صراحةً في (يوحنا 10: 30 ) "أنا والآب واحد" فرفعوا حجارة وأردوا أن يرجموه . فالمسيح قال كلام فهمه الناس المعاصرين وأدركوا أنه يعلن لاهوته .
Bob ليه اخى دة حتى كلمة الاسلام جاية من السلام وقد قال الله لقد كفروا الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة وقد قال الله قل هو الله احد الله الصمد لم يلد ولم يولد أليس الله قادرا على تحقيق الاعجازات فهو يقول كن فيكون وان سيدنا عيسى ولد بمعجزة لا تقول إنه ابن الله لان الله واحد لا شريك له وليس بإنسان حتى يتزوج وينجب (يوم القيامة سوف تندمون على هذا وتتمنون أن يرجع بكم الزمن لكى تتوبو
mostafa gamers هيدا حلم ابليس نموت اسلام ، نحن قوم نموت و لا يموت صليبنا. رح نموت و راسنا مرفوع. الدين عند الله الاسلام هيدا الهك الاسلامي انا ما دخلني في ، ما بعترف فيه. بعرف اله واحد محب ، اسمع السيد المسيح ، المسيح هو الله الظاهر في الجسد ، نحن ما منعرف شكل الله الحقيقي ، بس منشوفو من خلال يسوع المسيح. كل ركبة سوف تركع للسيد المسيح طالبة منه المغفرة. كل ركبة !!
هذه نبوه كتبت عنه في التوراة قالها لكى يذكر اليهود أنها قيلت عنه الهى الهى لماذا تركتني مزمور 1:22 وهذا يدل علي كثر الآلام التى تألم بها الرب يسوع من أجلنا لانه هكذا احب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكى لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية
الرجاء للمسيحيين البسطاء والمتواضعين. إقرأوا القرآن بهدوء وتمعن ستصلون إلى الحقيقه. دون إختزال فكرة التجني أو لكم دينكم ولي دين. فقط إقرأوا أي سوره فالقرآن الكريم (سورة الكهف الملك الفجر الطارق) ولوكانت صغيره.ويا حبذا لو كنت لوحدك بعيدا عن الصخب.أو من يمنعك عن قرأته فقط جرب.
السيد سندس السعد نحن نعلم يقيناً إن الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد انه كتاب الله ولدينا من الادلة الكثير جداً اذكر لك مثلاً بعضها : الدليل الأول : قوة تأثيره لا يوجد كتاب أثٌر ففي تاريخ البشرية بعمق مثل ما فعل الكتاب المقدس. ولا يوجد شيء ففي الوجود كُتبت عنه المؤلفات التالي يستحيل حصرها مثل ما حدث مع الكتاب المقدس. ولا عجب، فهو بخلاف الكتب البشرية ، يناسب كل شعوب العالم ، متخطياً حدود القومية، مما يبرهن أن مصدره سماوي. وهو كتاب كل العصور إذ لا يوجد كتاب قديم مثله لازال البشر يقرأونه بشغف ولذة وخشوع، مما يدل على أن صاحبه هو الله الأزلي ألهى. وهو كتاب الأجيال كلها ، إذ لا توجد قصص ملذة للصغار مثل قصص الكتاب المقدس ، ولا نصائح أكثر نفعاً للشباب من نصائح الكتاب المقدس، ولا رفيق للرجال أو أنيس للشيوخ أعظم أو ألذ من الكتاب المقدس. قال هيجل فيلسوف الألمان إن الكتاب المقدس كان لي وقت مرضى خير معز وقال المخترع الأصلي جورج سلدن وهو على حافة الموت ليس هناك كتاب ففي الوجود ترتاح إليه نفوسنا عند الموت إلا الكتاب المقدس إن من يقرأ الكتاب المقدس فإنه سينحني بخشوع أمام سلطانه غير المحدود، وإلا فإنه سيقاومه. لماذا يحبه المؤمنون ؟ لأنه أحلى من العسل وقطر الشهاد مزمور 19 : 10 . ولماذا يكرهه الناس ؟ لأنه الحق الذي يصل إلى الضمائر فيبكتها. ولماذا يقاومونه؟ لأنه سيف الروح أفسس 6 : 17 . والناس لا يتسلحون في مواجهة القش، بل في مواجهة السيف الذي يرتعبون من مضاء حديه!! مرة وقف أحد المبشرين يعظ، فقاطعه فيلسوف كان حاضراً الاجتماع بالقول : من قال إن الكتاب الذي تعظ منه هو كتاب الله؟ فرد المبشر عليه بهدوء طالباً منه إن كان بوسعه أن يحضر إلى الاجتماع في اليوم التالي ومعه شخص واحد كان معروفاً في المدينة بفساده وشره، ولما قرأ فلسفاته أو أية فلسفة أخرى تغيرت حياته إلى حياة جديدة فاضلة. وفي المقابل لذلك فإنه أي المبشر مستعد أن يحضر معه عشرات ممن كانوا أشراراً وسكيرين وتعساء، لكن الكتاب المقدس بدّل حياتهم إلى حياة التقوى والسعادة! عندما كان الشاعر والقصصي الإنجليزي الشهير والتر سكوت على فراش الموت، قال لصديقه وصهره لوكهارت أن يقرأ له في الكتاب. ولما نظر ذاك إلى المكتبة الضخمة، وما فيها من آلاف الكتب، سأله أي كتاب تقصد؟ أجاب السير والتر: لا يوجد سوى كتاب واحد يجب أن ندعوه الكتاب، وهو الكتاب المقدس! نعم، صدقت يا والتر ، فإن كتاب الكتب هذا هو وحده الكتاب لأنه هو كتاب الله. الدليل التالي : وحدة موضوعه إنك إذا قرأت الكتاب المقدس بإخلاص سوف تُقِر بالوحدة العجيبة التي تجمعه. وكم يبدو هذا غريباً إذا عرفت أنه كتب بواسطة كُتّاب مختلفين، عاشوا في أزمنة متباعدة، وظروف اجتماعية متباينة؛ مبتدأ بموسى الذي تهذب بكل حكمة المصريين، منتهياً بيوحنا صياد السمك الذي هو عديم العلم وعامي. الأول كتب أسفاراً خمسة في أولى أسفار الكتاب، والأخير كتب أيضاً أسفاراً خمسة في آخر أسفار الكتاب. موسى كتب أسفاره الخمسة في التيه في سيناء، وهو محاط برمال البرية، والأخير كتب آخر أسفاره الخمسة سفر الرؤيا في النفي في جزيرة بطمس، وهو محاط بمياه البحر. وبين أول وآخر من كتب مرت 1600 سنة، أي نحو أربعين جيلاً فيها قام نحو أربعين كاتباً مختلفاً بكتابة أسفار الكتاب المقدس. كان بين من استخدمهم الروح القدس لكتابة أسفار الكتاب المتعلم كلوقا الطبيب والأمي كعاموس جاني الجميز، الفيلسوف كبولس والشاعر كداود، القائد العسكري كيشوع والكاتب الذي كعزرا ، كان فيهم العظماء : ملك ورئيس وزراء، كسليمان ودانيال، وكان فيهم البسطاء : عشار ونجار، كمتى ويعقوب. لكن على الرغم من ذلك التنوع والتباين في الكُتَّاب خرج في النهاية كتاب واحد ، فكر متجانس يربط صفحاته معاً من الأول إلى الآخر. مما يؤكد أن الكُتّاب البشريين كتبوا واحداً تلو الآخر وماتوا، لكن الكاتب الحقيقي، استمر من الأول للآخر، وهو الروح القدس. ثم إنك لتلحظ تقدماً في الإعلان. فالقضاة عرفوا أكثر من الآباء، والأنبياء أكثر من القضاة، والرسل أكثر من الأنبياء، دون أن يكون هناك أدنى تعارض بين ما أعلنوه جميعاً بالوحي. أليس هذا عجيباً؟! ثم ما أروع تكامله التاريخي ! فالكتاب المقدس يغطى تاريخ البشرية من البداية إلى النهاية دون فجوات تاريخية. فسفر ينتهي ليبدأ سفر آخر من حيث انتهى سابقه تماماً، كأن الكاتب الأول سلم الراية لمن تلاه. مع أنهما قد لا يكونان التقيا على الأرض إطلاقاً! هذا التكامل التاريخي لم يكن من عمل إنسان ، لكنه نما شيئاً فشيئاً عبر الأجيال حتى برز إلى الوجود بهذا الكمال المعجزي. والواقع أنه بدون الكتاب المقدس لظلت صفحات كثيرة في التاريخ لا نعلم شيئاً عنها. الكتاب المقدس هو أعظم كتاب تاريخي على الإطلاق!! ثم تأمل معي موضوع الكتاب المقدس. إن موضوعه من الأول للآخر هو المسيح. ومن لا يفهم هذه الحقيقة سيتعذر عليه فهم الكتاب المقدس، وتختلط الأمور في ذهنه كما حدث مع تلميذي عمواس انظر لوقا 24 : 27 . وبالإجمال نقول إن العهد القديم كله يشير متقدماً إلى الشخص الذي سيأتي، والعهد الجديد يشير راجعاً إلى الشخص الذي أتى: في أسفار موسى نرى صوراً ورموزاً عن المسيح. وفي كتاب الأنبياء نجد النبوات عن المسيح. وفي المزامير نستمع إلى مشاعر المسيح وهو على الأرض. ثم في الأناجيل إذ نلتقي بشخصه فعلاً فان لنا الحقائق الخاصة بالمسيح. وفي الرسائل نجد ثمار المسيح التي ينبغي أن تظهر في تابعيه. لكأننا في العهد القديم نرى المسيح مُظلَلاً، وفي العهد الجديد نراه مُعلَناً. وكما أن المساء والصباح يوم واحد، هكذا العهد القديم والعهد الجديد كتاب واحد. أليس هذا كله عجيباً!! انتظرنى فى رسالة قادمة ودليل جديد
الدليل الثالث : صدق نبواته إن نبوات الكتاب المقدس هي واحد من أقوى الأدلة على وحيه. لأن من يستطيع أن يخبرنا عما سيحدث بعد مئات وآلاف السنين سوى الله؟انظر إشعياء 41 : 23 فإذا كان هذا الكتاب يحتوى على نبوات قيلت قبل حدوثها بأجيال وقرون وتمت بكل دقة، فهذا دليل لا يُنقَض على أنه فعلاً كلمة الله. لقد حسب أحد الدارسين عدد نبوات الكتاب المقدس فوجدها 10385 نبوة. ولهذا فقد أطلق الرسول بطرس على هذا الكتاب الكلمة النبوية وقال إننا نفعل حسناً إن انتبهنا إليها 2بطرس 1 : 19 . وسنذكر بعضاً من أبرز هذه النبوات التي تمت. 1 نبوات عن المسيح لقد وردت في العهد القديم نحو 333 نبوة عن المسيح مثل : إنه سيولد من عذراء إشعياء 7 : 14 انظر متى 1 : 22, 23 وإنه سيولد في بيت لحم ميخا 5 : 2 انظر متى 2 : 5, 6 وعن إلتجائه إلى مصر هوشع 11 : 1 انظر متى 2 : 15 وعن حياته الكاملة الفريدة إشعياء42: 1ـ4 انظر متى 12 : 14ـ 21 وعن دخوله إلى أورشليم فإننا موكب راكباً على جحش زكريا 9 : 9 انظر متى 21 : 4,5 وأن أحد تلاميذه سيخونه مزمور41 : 9 انظر يوحنا 13 : 18 وعن موته على الصليب مزمور22: 6 انظر متى 27 : 35 وعن دفنه في قبر رجل غنى إشعياء53: 9 انظر متى 27 : 57ـ60 وعن قيامته مزمور16: 10 انظر أعمال 2 : 31 هذه النبوات وكثير غيرها يتضمنها الكتاب العظيم، كتاب الله وهي موجودة في توراة اليهود الذين يكرهون يسوع وينكرون أنه المسيح. فهل تمت هذه النبوات كلها في الرب يسوع مصادفة أم أن وجودها في التوراة يؤكد أن هذه التوراة في جزء من كتاب الله العظيم، الكتاب المقدس؟! للإجابة على هذا الاستفسار اختار أحد علماء الرياضيات بأمريكا، واسمه بيتر ستونر، أوضح 48 نبوة من هذه النبوات التي تزيد على الثلاثمائة. ثم طبق نظرية الاحتمالات في أن تتحقق تلك النبوات عن طريق المصادفة في شخص واحد. فماذا كانت النتيجة؟ لو كان الأمر مجرد صدفة ولم تكن هذه النبوات جزءاً من كلمة الله الذي يعرف النهاية من البداية فإن احتمال حدوث هذه النبوات الثماني والأربعين فقط في شخص واحد هو فرصة واحدة أمام رقم هائل يكتب هكذا : واحد وأمامه 181 صفراً !!! 10,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000, 000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,00 0,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000 ملاحظة بسيطة لتصوير مقدار عظمة هذا الرقم فإننا سوف نأخذ الرقم 100,000,000,000,000,000 أي واحد وأمامه 17 صفر فلو أحضرنا عدد من الريالات الفضية تساوي هذا الرقم وفرشناها على أرضية مصر لغطيناها بعمق 60 سنتيمتر , والآن خذ أحد الريالات وضع عليه علامة واخلطه مع بقية الريالات وانثرها على ارض مصر , ثم غطّ عيني شخص واطلب منه أن يسافر حيثما يشاء ليستخرج هذا الريال .أي فرصة تكون أمامه ليجد هذا الريال ؟؟؟؟ فكيف إذا أتينا إلى الرقم واحد وأمامه 181 صفراً إن عدد الالكترونات في كل الكون قد لا تساويه؟؟ ألا يكون رفض الكتاب المقدس والحال هكذا هو كمن يرفض الاعتراف بنور الشمس؟! 2 شعوب الأرض والقارات وردت هذه النبوة في تكوين 9 على فم نوح، أي يرجع تاريخها إلى ما قبل الميلاد بنحو 2500 سنة. فهل تمت؟ نعم إنها تمت بكل دقة ! فحام، ومنه عمرت قارة أفريقيا ـ القارة السوداء ـ لم يذكره نوح في بركته لأولاده، فظلت معظم القارة الأفريقية أجزاء منسية. وعن سام، الذي منه عمرت قارة آسيا قال مبارك الرب إله سام ، فجاء كل الأنبياء وكتبة الوحي من نسله. وعن يافث، الذي منه عمرت قارة أوروبا قال ليفتح الله ليافث ، ففتح له الله، واكتشفوا الأمريكتين ثم أستراليا. وقال أيضاً ليسكن في مساكن سام فكانوا هم أشهر غزاة وفاتحين في كل تاريخ العالم !! 3 أعجب النبوات اليهود لما سأل فريدريك الكبير ملك بروسيا، واعظ قصره : هل تقدر أن تبرهن على صدق الكتاب المقدس بكلمتين. أجابه : اليهود يا مولاي! فمجيء المسيح إليهم، ورفضهم إياه، وبالتالي خراب هيكلهم، وتشتتهم في كل العالمعقاباً لهم على شرهم، كل هذا تفيض به نبوات الكتاب المقدس. وما تجمعهم الآن في أرض فلسطين وقد ذكرته النبوات أيضاً ، إلا لكي يجتازوا أولاً في الضيقة العظيمة التي لم يكن مثلها، ولن يكون. وإني أترك القارئ العزيز ليعرف ذلك بنفسه، إن أراد، مستعيناً ببعض الفصول الهامة مثل تثنية 28، دانيال 9، حزقيال 36 ,37 متى 23 الجزء الأخير مع 24 . هذا بالإضافة إلى النبوات الدقيقة جداً التي تعطى لنا وصفاً لإمبراطوريات العالم المتعاقبة دانيال 2, 7 والنبوات عن زوال بعض المدن من الوجود وعدم بنائها من جديد إشعياء 13، حزقيال 26 . وطابع الأيام الأخيرة التي نحن فيها الآن : سواء حالة الناس السياسية والاجتماعية لوقا 21 أو الروحية 2بطرس 2, 3 وغيرها الكثير جداً.انتظرنى ورسالة اخرى
4 دقته العلمية مع أن الكتاب المقدس ليس كتاباً علمياً بل هو كتاب روحي، يكلمنا عن الخالق لا الخليقة، وعن الخلاص ألهي لا نظريات العلم المرتبطة بالعالم الذي يزول. ومع أنه لم يُصغ في أسلوب علمي وإلا استحال على البشر البسطاء أن يفهموه، ومع أنه لم يركز على الحقائق العلمية وإلا لتعارض مع أفكار البشر في فترات كثيرة كانت العلوم فيها لازالت في بدايتها، لكنه مع كل هذا كتاب دقيق جداً من الناحية العلمية إذا أشار عرضاً لأي من حقائق العلم. في سنة 1861 أعلنت الأكاديمية الفرنسية للعلوم عن اكتشافها 51 غلطة في الكتاب المقدس. لكن مع تقدم العلم صحح العلم نفسه، وقلٌت هذه الغلطات المنسوبة للكتاب. ثم مع مرور الأعوام، إتضح أن الأخطاء الواحد والخمسين كانت كلها أخطاء الأكاديمية لا أخطاء الكتاب المقدس !! وسنذكر القليل جداً من الحقائق العلمية المذهلة التي في الكتاب المقدس : 1 كروية الأرض : التي كان أول من اكتشفها كولومبس عام 1492. لكن إشعياء، قبل الميلاد بنحو سبعمائة عام، قال عن الله الجالس على كرة الأرض وسكانها كالجندب إشعياء 40 : 22 . 2 الفضاء السابح فيه الكون : قبل كتابات اسحق نيوتن عام 1687 لم يكن الناس يعرفون ذلك. لكن أقدم سفر في الكتاب المقدس ـ سفر أيوب ـ سجل هذه الحقيقة بكل وضوح يمد الشمال على الخلاء ويُعلٌق الأرض على لا شيء أيوب 26 : 7 . 3 إستهلاك كتلة الأجرام السماوية : أوضح العلم الحديث أنه نتيجة ما تشعه الأجرام السماوية من طاقة حرارية وضوء فإنها تفقد مقداراً معيناً من كتلتها باستمرار. ولقد أشار الكتاب المقدس من نحو ثلاثة آلاف سنة لهذه الحقيقة في أسلوب رائع لما قال عن هذه الأجسام هي تبيد.. وكلها كثوب تبلى مزمور 102 : 26، عبرانيين 1 : 11 . ونحن نعرف أن الثوب لا يبلى دفعة واحدة، بل تتناقص جدته شيئاً فشيئاً، ويأخذ في القدم يوماً بعد يوم. هكذا الأجرام السماوية !! 4 تحلل العناصر : لم يكن أحد يتحدث عن تحلل العناصر قبل القرن العشرين عندما جاء البرت إينشتين بتفجيره النووي، التفجير الذي يصاحبه ضجيج رهيب وحرارة هائلة. لكن الرسول بطرس، صياد السمك، كان قد سبق وتحدث عن هذا الأمر إذ قال: يوم الرب الذي فيه تزول السموات بضجيج وتنحل العناصر محترقة... ... تنحل السموات ملتهبة والعناصر محترقة تذوب 2بطرس 3 : 10 ـ 12 . وهناك قصتان طريفتان عن الدقة العلمية للكتاب. القصة الأولى : عن العالم متى موري ، الذين يسمونه أبا المسالك البحرية، إذ كان أول من رسم الخرائط لطرق البحار وأسٌس علم جغرافية المحيطات. فلقد حدث أثناء مرض ذلك العالم أن دعا ابنه ليقرأ له في الكتاب المقدس فقرأ له في سفر المزامير، ولفت نظره قول داود في مزمور 8 : 8 إن الرب مسيطر على سمك البحر السالك في سبل المياه أستوقف الأب ابنه وطلب منه إعادة قراءة الآية مرة ثانية. ولما سمعها ثانية قال هذا يكفى، طالما أن كلمة الله قالت إن هناك سبلاً في المياه ، فلابد أنها هناك، وسأكتشفها. وبعد سنوات قليلة كانت أول خريطة عن هذا العلم الكبير قد رسمها ذلك العالم! القصة الثانية : حدثت إذ كان أحد ضباط الجيش الأبدي يلقى على زملائه محاضرة عن الكهرباء، وأخذ يوضح الإكتشاف العظيم للورد كلفن، الذي كان من شأنه أن يلمع اسمه، وهو أن المطر يحدث دائماً بسبب تفريغ شحنة كهربائية. وكان هذا الضابط مؤمناً ، فاشار إلى كتاب قديم كان معه وقال: لكن أيها السادة أنا أملك كتاباً أقدم من جون كلفن، سبق اللورد في هذا الإكتشاف .. هذه المفاجأة أثارت شغف الضباط، مما جعلهم بعد المحاضرة يلتفون حول الضابط ليسألوه عن هذا الكتاب القديم الذي أشار إلى اكتشاف كلفن. فأخرج لهم كتابه المقدس وقرأ لهم مزمور 135 : 7، إرميا 10 : 13. الدليل الخامس : الكتاب يتحدى الكفر! واجه الكتاب المقدس تحديات ثلاثية رهيبة، في حقب متعاقبة ثلاث: أولاً : من السلطة السياسية الحاكمة، تمثلت ذروتها في اضطهاد الإمبراطورية الرومانية الوثنية له ، في القرون الثلاثة الأولى للمسيحية. ثانياً : من السلطة الدينية ذاتها في العصور الوسطى المظلمة، إذ حجبته الكنيسة عن الناس ومنعت تداوله، بل واضطهدت ـ حتى الموت ـ من تجاسروا على ترجمته أو نشره. ثالثاً : من الهيئات الفكرية، عن طريق الملحدين من الفلاسفة ابتداء من عصر النهضة وحتى اليوم. ولضيق المقام، أكتفي بالإشارة إلى التحدي الثالث المستمر حتى اليوم، وأذكر هنا حادثة لها مدلولها البليغ عن الملحد الفرنسي الشهير فولتير ، الذي قال متهكماً على الكتاب المقدس إنه في خلال مائة عام سيختفي الكتاب المقدس من الأرض ويدخل التاريخ ومرت المائة عام فيها دخل فولتير التاريخ، وأما الكتاب المقدس فلازال حياً، ويهب الحياة لكل من يقرأه ويطيعه. ومن سخريات التاريخ أن مطبعة فولتير القديمة، وبيته نفسه، عرضا للبيع بعد موته، واشترتهما جمعية الكتاب المقدس واستخدمتهما في طبع وتخزين الكتاب المقدس !! وحدث عندما أرادت الحكومة الشيوعية في روسيا التخلص من كل ما هو مسيحي لديها أن عرضت للبيع النسخة السينائية للكتاب المقدس التي أشرنا إليها فيما سبق فاشترتها الحكومة البريطانية منها نظير مبلغ نصف مليون دولار. وفي نفس ذلك اليوم بيعت الطبعة الأولى لأعمال فولتير من مكتبات باريس بمبلغ 11 سنتاً!!! أجل إنه كتاب الله؛ لأنه الكتاب الذي صمد رغم كل المقاومات والتحديات، كما برهن على ألوهية مصدره بكل المعايير وأمام كل الامتحانات. إنه الكتاب الذي كتبه بالوحي العشرات، واشترك في ترجمته الآلاف، ويقوم بطبعه وتوزيعه الربوات، ويحبه ويقرأه الملايين. والآن ماذا؟ والآن بعد أن عرفت أن هذا الكتاب الفريد الذي ليس له نظير هو كلمة الله، فماذا أنت فاعل بهذه الكلمة؟ عندما يتكلم الله أليس من الواجب أن نسمع؟
من اول قراءه لي بكتابك اكتشفت انه مضروب. أيضا معظم تنبؤات المسبح فيه لم تحدث. ايضا اليهود لا يؤمنوا الا بالتوراه لا يؤمنوا لكتبكم لأنها عباره عن سيره ذاتيه. ايضا عن نجاه المسبح من الصلب اقرء مزمور91 وعن صلب يهوذا مكان المسيح مز7(13؛14 ) 9(15-16 ) ايضا في كتبك هناك 7 فقرات وردت علي لسانه انه لن يستطع أحد اذيته وانه ذاهب الي الله ولن يروه. خلاصه القول انكم مبرمجين علي موضوع الصلب.من أختار تلك الكتب هم آباء الكنيسة وهم ايضا أضافوا فيها. مرقس مثلا انتهي عند إصحاح 8 لم يكن به موضوع الصلب والقيامه من أضاف به 8 اصحاحات كاملين لينتهي عند إصحاح 16..لو لم تحرف التوراه لم يكن تبعها الذابور وكان اكتفي بها ولكن انزل ثلاثه كتب علي بني اسراءيل. لانهم ببساطه حرفوا الكتب والتعاليم.
إلله لا يقبل آن نكون عبيد بل احباء آلله ” كما أحَبَّني الآبُ كذلكَ أحبَبتُكُمْ أنا. اُثبُتوا في مَحَبَّتي. إنْ حَفِظتُمْ وصايايَ تثبُتونَ في مَحَبَّتي، كما أنِّي أنا قد حَفِظتُ وصايا أبي وأثبُتُ في مَحَبَّتِهِ. كلَّمتُكُمْ بهذا لكَيْ يَثبُتَ فرَحي فيكُم ويُكمَلَ فرَحُكُمْ.”هذِهِ هي وصيَّتي أنْ تُحِبّوا بَعضُكُمْ بَعضًا كما أحبَبتُكُمْ. ليس لأحَدٍ حُبٌّ أعظَمُ مِنْ هذا: أنْ يَضَعَ أحَدٌ نَفسَهُ لأجلِ أحِبّائهِ. أنتُمْ أحِبّائي إنْ فعَلتُمْ ما أوصيكُمْ بهِ. لا أعودُ أُسَمِّيكُمْ عَبيدًا، لأنَّ العَبدَ لا يَعلَمُ ما يَعمَلُ سيِّدُهُ، لكني قد سمَّيتُكُمْ أحِبّاءَ لأنِّي أعلَمتُكُمْ بكُلِّ ما سمِعتُهُ مِنْ أبي”. (يوحنا 15: 9-15).
سابدأ معك بسؤال : إذا أراد الله أن يصير إنساناً، فهل يستطيع؟ الجواب : بكل تأكيد يستطيع ،فهو القادر على كل شيء، يصنع ما يريد وقتما يريد وبالكيفية التي يريدها، أعلم أنك ستكمل وتقول، لكن الله قدوس عالٍ وعظيم ساكن السماوات، ونحن بشر من الطين، فلا يليق بجلاله الوجود وسطنا كإنسان، ورأيك هذا يجعلني اطرح عليك مثلا للتوضيح : تخيل ان رئيس البلاد جاء إلى أحد حقول المزارعين، ووجد الناس يعملون في الزراعة، وطلب منهم أن يعمل معهم، بالطبع سيرفضون قائلين : كيف تمسك الفأس وتتسخ ملابسك... لا.. انت تأمر ونحن ننفذ لكن إذا صمم الرئيس على طلبه فهل يستطيع أحد أن يرفض؟؟؟ الجميع سيقول أمرك يا ريس، نحن رفضنا تقديراً واحتراما، لا نريد لك النزول إلى هذا المستوى، نريدك دائماً عاليا... هو صمم لأنه يريد أن يشاركنا افراحنا واحزاننا، يضع يده في ايدينا.... فحين نفهم ذلك سيزداد تقديرنا واحتراما ومحبتنا لشخصه، نثق في رياسته، وتكون اوامره مطاعة أكثر لأننا عرفنا أنه يسعى لخيرنا، فهو يعرف مشاكلنا عن قرب، صار قريباً منا، لا يحكمنا من برج عاجي بل يعلم واقعنا عن خبرة وليس مجرد معلومات. من خلال هذا المثل البسيط - مع الفارق في أمر تجسد الله - فإن ظهور الله في الجسد ليعلن لنا ذاته بهيئة نستطيع إدراكه بها ويقربنا إليه بوسيلة نستطيع من خلالها الاقتراب بها منه... هو أعظم إحسان تنازل به الله لنا نحن البشر، والحق ان إحسانا عظيماً مثل هذا، كان من الواجب ان نتقبله بل ان نتلقفه بكل شكر وحمد، لأنه فضلاً عن توافقه مع كمال الله كل التوافق، فهو يتناسب مع احتياجنا إليه كل التناسب فلقد تجسد الله في صورة الإنسان يسوع المسيح لكل يصنع فداء لكل العالم مخلال موت الصليب ويكون هو طريق الخلاص الإلهي، الذي رسمه وحدده الله لا البشر، فمن يؤمن به ينال غفران لخطاياه والنهاية في السماء مع المسيح إلى أبد الأبدي ومن يرفض لن ينبقي له إلا جهنم النار إذا : لماذا التجسد عب ٢: ليموت لاجل العالم يسود على العالم لياتي بابناء كثيرين ليعطي ذات صنف حياته لكل اللذين قبلوه ليكون رأساً لجسد صارت الكنيسة جسده وهو الرأس للجسد لكي يبيد بالموت ذاك الذي له سلطان الموت يكون ورئيس كهنة رحيماً امينا لوصايا الله ليكفر عن خطايا الشعب
@@KolElKetab على مبدأك اذا ارادا الله ان يموت فسيموت او يصنع اله اقوى ليقتله او اذا اراد الاستمناء فسيفعل ذلك هل ذا منطق وعقل ؟ وكون الله يستطيع فعل كل شيء لماذا لم يغفر ببساطة بدون تجسد ولا اي حاجة وموضوع ان الناس لازم تؤمن بالصلب عشان تنال الخلاص ليه ؟! مش انا ورثت الخطية بدون ما ارتكبها او اؤمن فمن باب اولى ان مغفرة ورحمة الرب تصل لكل الخلق المؤمن وغير المؤمن
يسوع قال (انا والاب واحد ) بعدما قال يسوع هذه كلام اليهود رافعوا حجاره ليراجموا سوال هنا لماذا ضرب اليهود المسيح بحجاره الجواب : لأن عادل نفسه بالله واحد من هو شخص يعدل نفسه بالاب الله ؟؟؟؟؟ إذ ما يسوع هو الله كافكم سوال يسوع المسيح هو الله وفي آيات كثيره بل كتاب مقدس يثبت بأن المسيح هو الله فمثل / قال يسوع على اليهود (الحق الحق اقوال لكم قبل ان يكون ابراهيم انا كائن ) هنا أيضا اليهود رافعوا الحجاره ليراجموا لأن جعل نفسه قبل ابراهيم هو موجود فمن موجود قبل ابراهيم إذا هو مو الله # المسيح هو الله
المسيح عيسى ابن مريم نبي الله ورسوله وليس اله بل الله الواحد الاحد الفرد الصمد . المعجزات التي كانت للمسيح هي من الله . فنبينا محمد عليه الصلاة والسلام كانت له كدلك عدة معجزات من الله طبعا انكم لاتعلمون شيءا الله يهديكم.
وحدانية اللـــــــه وحدانية الله في العهد القديم (تثنية 6: 4) «إِسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ: الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ. (اشعياء 44: 6) هَكَذَا يَقُولُ الرَّبُّ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ وَفَادِيهِ رَبُّ الْجُنُودِ: «أَنَا الأَوَّلُ وَأَنَا الآخِرُ وَلاَ إِلَهَ غَيْرِي. (اشعياء 45: 5) أَنَا الرَّبُّ وَلَيْسَ آخَرُ. لاَ إِلَهَ سِوَايَ. نَطَّقْتُكَ وَأَنْتَ لَمْ تَعْرِفْنِي. وحدانية الله في العهد الجديد(مرقس 12: 29) فَأَجَابَهُ يَسُوعُ: «إِنَّ أَوَّلَ كُلِّ الْوَصَايَا هِيَ: اسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ. الرَّبُّ إِلَهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ.(رومية 3: 30) لأَنَّ اللهَ وَاحِدٌ هُوَ الَّذِي سَيُبَرِّرُ الْخِتَانَ بِالإِيمَانِ وَالْغُرْلَةَ بِالإِيمَانِ.(أفسس 4: 5-6) رَبٌّ وَاحِدٌ، إِيمَانٌ وَاحِدٌ، مَعْمُودِيَّةٌ وَاحِدَةٌ، إِلَهٌ وَآبٌ وَاحِدٌ لِلْكُلِّ(1تيموثاوس2: 5) لأَنَّهُ يُوجَدُ إِلَهٌ وَاحِدٌ وَوَسِيطٌ وَاحِدٌ بَيْنَ اللهِ وَالنَّاسِ: الإِنْسَانُ يَسُوعُ الْمَسِيحُ،(يعقوب2: 19) أَنْتَ تُؤْمِنُ أَنَّ اللَّهَ وَاحِدٌ. حَسَناً تَفْعَلُ. وَالشَّيَاطِينُ يُؤْمِنُونَ وَيَقْشَعِرُّونَ! نوع وحدانية الله لكن أي نوع من الوحدانية هي وحدانية الله؟ هل هي وحدانية مجردة أو مطلقة؟ لو كان كذلك فثمه سؤال يفرض نفسه: ما الذي كان يفعله الله الواحد الأزلي قبل خلق السماء والأرض والملائكة والبشر؟ نعم في الأزلية، إذ لم يكن أحد سواه، ماذا كان يفعل؟ هل كان يتكلم ويسمع ويحب؟ أم كان صامتاً وفي حالة سكون؟نوع وحدانية اللهإن قلنا إنه لم يكن يتكلم ويسمع ويحب، إذاً فقد طرأ تغيير على الله - لأنه قد تكلم إلى الآباء بالأنبياء، وهو اليوم سامع الصلاة إذ هو السميع المجيب، كما أنه يحب إذ أنه الودود. نعم إن قلنا إنه كان ساكناً لا يتكلم ولا يسمع ولا يحب ثم تكلم وسمع وأحب فقد تغيّر؛ والله جل جلاله منزه عن التغيير والتطور. إنها حقاً معضلة حيرت الفلاسفة، وجعلتهم يفضلون عدم الخوض في غمارها. فهيهات لعقولهم المحدودة أن تحل تلك المعضلة أو أن تعرف جوهر الله. أما الكتاب المقدس، فلأنه كتاب الله، الذي فيه أعلن الله لنا ذاته، فلقد عرفنا منه ما خفي على كل فلاسفة البشر وحكمائهم، وهو أن وحدانية الله ليست وحدانية مجردة أو مطلقة. بل نلتقي وحدانية جامعة مانعة - جامعة لكل ما هو لازم لها، ومانعة لكل ما عداه. وبناء على ذلك فإن الله منذ الأزل وإلى الأبد هو كليم وسميع، محب ومحبوب، ناظر ومنظور ... دون أن يكون هناك شريك معه، ودون احتياجه، جلت عظمته إلى شئ أو شخص في الوجود لإظهار تلك الصفات وللجواب بقية
هذا يكفي لإثبات ان يسوع هو الله "يا سيد أرنا الآب وكفانا. قال له يسوع أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب فكيف تقول أنت أرنا الآب؟! ألست تؤمن إني أنا في الآب والآب فيَّ" (يو14: 8-10). وهنا احد تلاميذ يسوع سئله ان يريه الاب لكنه قال له كيف تريد ان ترا الاب وانا امامك انت مش مؤمن اني انا الاب والاب انا واليشافني شاف الاب
هذا ما قاله المسيح «فقال لهم يسوع: أنا من البدء ما أكلمكم أيضًا به» (يوحنا8: 25). 1- قال المسيح: إنه الأزلي، والواجب الوجود: فلقد قال المسيح لليهود: «الحق الحق أقول لكم قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن». (يوحنا8: 58و59). 2- قال المسيح إن له ذات الكرامة الإلهية فلقد قال لليهود: «لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الآب» (يوحنا5: 23) 3- قال المسيح إنه ابن الله الوحيد: فلقد قال لنيقوديموس أيضًا: «لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية. لأن لم يرسل الله ابنه إلى العالم ليدين العالم، بل ليخلص به العالم. الذي يؤمن به لا يدان، والذي لا يؤمن قد دين لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد» (يوحنا3: 16). 4- قال المسيح: ”أنا والآب واحد“: فلقد قال المسيح لليهود: «قلت لكم ولستم تؤمنون, لأنكم لستم من خرافي, خرافي تسمع صوتي وأنا أعرفها فتتبعني، وأنا أعطيها حياة أبدية، ولن تهلك إلى الأبد, أبي الذي أعطاني إياها هو أعظم من الكل، ولا يقدر أحد أن يخطف من يد أبي. أنا والآب واحد» (يوحنا10: 25-30). 5- قال المسيح إن من رآه رأى الآب قال الرب يسوع لتلميذه فيلبس: «أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب، فكيف تقول أنت أرنا الآب. أ لست تؤمن أني أنا في الآب والآب في؟» (يوحنا14: 8-10).
الأدلة على لاهوت المسيح المسيح له الصفات الإلهية وأول هذه الصفات هي أنه: كلى القدرة لقد أظهر المسيح في حياته على الأرض أنه القادر على كل شيء بلا استثناء، وغنى عن البيان أن شخصاً قد امتلك السلطان والقدرة على كل شيء في الوجود لا يمكن أن يكون غير الله ذاته. فلقد أظهر المسيح سلطانه على: المرض: فقد شفى أصعب الأمراض بلمسة (متى8: 14 ،15؛ 20: 34)، وبمجرد كلمة (يوحنا5: 8)، ومن على بعد (متى8: 5 -12). على قوى الطبيعة: مثلما هدأ العاصفة إذ «قام وانتهر الريح وقال للبحر اسكت. ابكم. فسكنت الريح وصار هدوء عظيم»، حينئذ تساءل التلاميذ فيما بينهم قائلين «من هو هذا؟ فإن الريح أيضاً والبحر يطيعانه» (مرقس4: 39 ،41). على المخلوقات: فلقد اظهر سلطانه حتى على سمك البحر، فأمره أن يدخل شباك تلاميذه بعد أن جافاها بأمره، أيضاً، طوال الليل (يوحنا21). على الموت: فهو الذى أقام الموتى بقوته الذاتية، بغضّ النظر عن الفترة التي قضوها في الموت، فلقد أمر لعازر الذى أنتن «هلم خارجاً فخرج الميت» (يوحنا11: 43 -44). على الأرواح الشريرة: فهو الذى أمر الأرواح الشريرة أن تخرج من الناس، فكانت تخرج معترفة بأنها تعرفه أنه قدوس الله، ولو أنه لم يقبل شهادة من الشياطين، بل أمرها أن تخرس. (مرقس1: 23 -27، لوقا 8: 26-36؛11: 14-22). على غفران الخطايا: فقبل أن يشفى المفلوج غفر خطاياه، وكبرهان أن له سلطان على غفران الخطايا قال للمفلوج «قم احمل فراشك واذهب إلى بيتك. فقام ومضى إلى بيته» (متى9: 2 -7). والصفة الثانية أنه: كلى العلم قال بطرس للمسيح «يا رب أنت تعلم كل شيء» (يوحنا 12: 16)، حينما بُهر من خلال صحبته للمسيح بمعرفته الفاحصة لكل شيء فلم يكن شيء مخفياً عنه، فلقد عرف: أسماء الناس: فقد عرف بطرس بدون أن يخبره أحد (يوحنا 1: 42)، ونادى زكا باسمه في أول مقابلة له (لوقا 19: 5). مكان الأشخاص: مثلما قال لنثنائيل «قبل أن دعاك فيلبس وأنت تحت التينة رأيتك» (يوحنا 1: 48 ). التاريخ الماضي للأشخاص: مثلما فعل مع المرأة السامرية التي شهدت عنه «قال لي كل ما فعلت» (يو 4: 29). تاريخ المرض للأشخاص: حتى أولئك الذين كان مرضهم سابقاً لتجسده مثل مريض بركة بيت حسدا الذى علم يسوع أن له زماناً كثيراً وكان مريضاً منذ 38 سنة (يوحنا5: 6). عرف ما بداخل قلوب الناس وأفكارهم: فهو الذى كشف أفكار التلاميذ وقوّمها (لوقا 9: 46-47). وواجه الفريسيين بما كانوا يفكرون به في قلوبهم (لوقا5: 22). عرف ما لا بد أن يحدث في المستقبل وأعلنه: فقد حذر بطرس مسبقاً من إنكاره له (لوقا22: 34). وأخبر التلاميذ بما سوف يصادفهم (متى21: 2 ، يوحنا16: 32). ولقد تنبأ بخراب هيكل أورشليم (متى23: 38 ؛24: 2). ونحن نقول أن شخصاً عالماً بكل شيء لا يمكن أن يكون غير الله. والصفة الثالثة هي: موجود في كل مكان وهو الذى قال «لأنه حيثما (أي في أي مكان) اجتمع اثنان أو ثلاثة باسمى فهناك أكون فى وسطهم» (متى18: 20). والصفة الرابعة أنه: أزلي - لا بدء له فمكتوب عن المسيح باعتباره الكلمة «فى البدء كان الكلمة» (يوحنا1: 1)، وهذا يشير إلى وجوده الأزلي، كما في نبوة ميخا «ومخارجه منذ القديم منذ أيام الأزل» (ميخا5: 2). وكما قال هو لليهود «قبل أن يكون إبراهيم أنا كائنٌ» (يوحنا8: 58 ). والصفة الخامسة أنه: أبدي- لا نهاية له فقد قال لتلاميذه «وها أنا معكم كل الأيام وإلى إنقضاء الدهر» (متى28: 20). وهو القائل في سفر الرؤيا «أنا هو الألف والياء البداية والنهاية يقول الرب الكائن والذى كان والذى يأتى القادر على كل شىء» (رؤيا1: 8). والصفة السادسة أنه: عديم التغير فهو الذى يُكتب عنه في الرسالة إلى العبرانيين «وأما عن الابن كرسيك يا الله إلى دهر الدهور... وأنت يا رب في البدء أسست الأرض والسماوات هي عمل يديك، هي تبيد ولكن أنت تبقى، وكلها كثوب تبلى وكرداء تطويها فتتغير، ولكن أنت أنت وسنوك لن تفنى» (عبرانيين1: 8 ،12). وأيضاً «يسوع المسيح هو هو أمساً واليوم وإلى الأبد» (عبرانيين31: 8). وأخيراً نقول أن شخصاً بهذه الصفات الإلهية من يكون سوى الله متجسداً، أو كما يقول الكتاب «الله (الذى) ظهر في الجسد» (1تيموثاوس 3: 16)
هل قال المسيح أنه الله ام آخرون قالوا عنه؟ حين نراجع كلام المسيح في الأناجيل نفهم أنه أعلن صراحةً أنه الله ؟ كيف ؟ قال المسيح كلام ، الناس اللذين سمعوه وفهموه وأدركوا يقيناً ألوهيته ، أنه يعلن أنه الله . نأخذ متلاً من إنجيل يوحنا (إصحاح 5: 17 ) قال المسيح : "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل "، اليهود الذين سمعوه من خلال خلفيتهم اللغوية والدينية والثقافية فهموا أنه يعلن لاهوته وتصّرفوا على هذا الأساس ، ليس أنهم قبلوا هذه الحقيقة بل إنهم رفضوها ، لكنهم فهموها . حين نرجع إلى يوحنا إصحاح 5 نرى أن المسيح شفى يوم السبت المريض من بيت حسدا الذي كان على البركة ، كان له 38 سنة ، كان اليهود يريدون أن يقتلوا المسيح لأنه كسر السبت ، لكن حين قال لهم "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل "كان لديهم سبب إضافي أن يقتلوا المسيح ، لماذا؟ لانه قال أن الله أبوه معادلاً نفسه بالله . مرة أخرى في يوحنا ( 8: 58 ) قال المسيح : " قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن " فتناول اليهود حجارة ليرجموه ، لماذا؟ لأنهم فهموا أنه كون المسيح يقول عن نفسه "أنا كائن " أي يقول "أنا يهوة " لأن معنى إسم الله "يهوة " أي الكائن الذي يكون ، فاعتبروه يجدّف ورفعوا حجارة ليرجموه، فاليهود فهموا أن المسيح يعلن لاهوته . ومرة أيضاً قال لهم صراحةً في يوحنا ( 10: 30 ) " أنا والآب واحد" فرفعوا حجارة وأردوا أن يرجموه .فالمسيح قال كلام فهمه الناس المعاصرين وأدركوا أنه يعلن لاهوته . هل المسيح قدّم أدّلة عملية أنه هو الله بالإضافة لقوله عن نفسه أنه هو الله؟ في الحقيقة كان يكقي أن المسيح يتكلم لأن المسيح له من المصداقية الأخلاقية ما بجعلنا نصدق كل ما قاله عن نفسه ، وحين نفحص كلام المسيح الذي تكلم به عن نفسه نراه متحقق في حياته ، قال مثلاً : أنا هو نور العالم ، وبالفعل كان هو النور الذي يكشف الظلام . قال مرة للكتبة اليهود : " لماذا تفكرون هذا بقلوبكم ؟" ، وأيضاً فتح أعين العميان وأثبت أنه نور العالم ، أخلاقه وسلوكه ، تعليمه كان هو بالفعل النور الحقيقي الآتي الى العالم .قال المسيح عن نفسه أنا هو خبز الله الذي نزل من السماء وأشبع الجموع بخمس خبزات وسمكتان ، لكن أيضاً أشبع جوع الملايين ، الجوع الروحي الوجداني الداخلي . قال المسيح أنا هو الراعي الصالح وأعطانا المقياس أن الراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف , وحين أتت ساعة القبض على المسيح قال لليهود الآتين : "إن كنتم تطلبونني أنا دعوا هؤلاء "، مشيراً الى تللاميذه ، ووضع نفسه عن الخراف لم يتكلم المسيح فقط إنما قدّم من خلال الآيات العظيمة التي عملها الدليل على أنه الله ، المسيح عمل أعمال إلهية ، الله له أعمال خاصة به لا يوكّل بها أي كائن لا ملاك ولا إنسان لكن المسيح عمل الأعمال الإلهية ، مثلا : الخلق، هل المسيح خلق وهو على الأرض؟ نعم هو أخذ من تراب الأرض وعمل عينين للأعمى (يوحنا 9) . الله هو الذي يحيي ويقيم من الأموات ، إقامة المسيح للعازر بعد أن كان له أربعة أيام في القبر وقد أنتن ...وقف المسيح أمام القبر وصرخ بصوتٍ عظيم : "لعازر هلّم خارجاً "، فخرج الميت ويداه ورجلاه مربوطتان بأقمطة ووجهه ملفوف بمنديل . المسيح عمل أعمال الله واثبت أنه الله الظاهر في الجسد .
وهل لفظ ربي والهي في الكتاب المقدس تعني بالضرورة الألوهية و الربوبية و الم يقال ربك لموسى انظر انا جعلتك الها لفرعون .وايضا لفظ رب .فالتفت يسوع ونظرهما يتبعانه فقال لهما: ماذا تطلبان ، فقالا: ربي الذي تفسيره يا معلم
لقد قال المسيح نفسه كثيرا انه الله كما يلي: هذا ما قاله المسيح عن نفسه: "فقال لهم يسوع: أنا من البدء ما أكلمكم أيضًا به» (يوحنا8: 25) : 1- قال المسيح: إنه الأزلي، والواجب الوجود: فلقد قال المسيح لليهود: «الحق الحق أقول لكم قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن». (يوحنا8: 58و59). وهنا قال الرب يسوع عن نفسه بوضوح أنه الله. فهو لم يقل: ”قبل أن يكون إبراهيم، أنا كنت“ كان ذلك سيعني ببساطة أنه جاء للوجود قبل إبراهيم. لكنه استخدم بالحري اسم الجلالة: أنا كائن. فالرب يسوع كان مقيمًا مع الله الآب منذ الأزل. فما من وقت لم يكن فيه الربّ يسوع موجودًا. لذا، صرّح بالقول: «قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن». 2- قال المسيح إن له ذات الكرامة الإلهية فلقد قال لليهود: «لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الآب» (يوحنا5: 23). إن لهذا التصريح أهمية بالغة، كما أنه يشكِّل أحد أوضح البراهين في الكتاب المقدس على لاهوت الرب يسوع المسيح. فالكتاب المقدس يركّز، في كل مكان فيه، على ضرورة عبادة الله وحده. كما أنه كان محظورًا على الشعب، بموجب الوصايا العشر، أن يكون لديهم أي إله آخر غير الله الحقيقي. والآن، نتعلم أنه ينبغي للجميع أن يكرموا الابن كما يكرمون الآب. إذًا، تبقى الخلاصة الوحيدة التي باستطاعتنا استنتاجها من هذا العدد، ألا وهي أن يسوع المسيح هو الله. 3- قال المسيح إنه ابن الله الوحيد: فلقد قال لنيقوديموس أيضًا: «لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية. لأن لم يرسل الله ابنه إلى العالم ليدين العالم، بل ليخلص به العالم. الذي يؤمن به لا يدان، والذي لا يؤمن قد دين لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد» (يوحنا3: 16). والتعبير "ابنه الوحيد" يشير إلى بنوته الأزلية ويحمل نسبة فريدة بينه وبين الآب لا يشاركه فيها أحد والابن الوحيد بنسبته الفريدة هذه للآب هو لذته وموضوع سروره، وعزيز عليه بدرجة تقصر عقولنا المحدودة عن إدراكها، لكن الآب في محبته للخطاة بذله لأجلهم وعمل المسيح على الصليب عمل غير محدود القيمة- فيه الكفاية لكل العالم. 4- قال المسيح: ”أنا والآب واحد“: فلقد قال المسيح لليهود: «قلت لكم ولستم تؤمنون, لأنكم لستم من خرافي, خرافي تسمع صوتي وأنا أعرفها فتتبعني، وأنا أعطيها حياة أبدية، ولن تهلك إلى الأبد, أبي الذي أعطاني إياها هو أعظم من الكل، ولا يقدر أحد أن يخطف من يد أبي. أنا والآبواحد» (يوحنا10: 25-30). فالمسيح يقدم تصريحًا آخر يؤكد فيه مساواته لله: «أنا والآب واحد». فإن قدرته تساوي قدرة الله الآب. وبالطبع، هذا يصحّ أيضًا على جميع خصائص الألوهية الأخرى. ذلك لأن الرب يسوع المسيح هو الله، بكل ما في الكلمة من معنى؛ وهو مساوٍ له من جميع الوجوه. 5- قال المسيح إن من رآه فقد رأى الآب، قال الرب يسوع لتلميذه فيلبس: «أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب، فكيف تقول أنت أرنا الآب. أ لست تؤمن أني أنا في الآب والآب في؟» (يوحنا14: 8-10). إن العبارة «أنا في الآب والآب فيّ» تصف مدى عمق الوحدة بين الآب والابن. إنهما واحد في السجايا والإرادة، على الرغم من كونهما أقنومين متميّزين. إنّما علينا ألاّ نفشل إن فاتنا استيعاب هذا. فما من ذهن بشري سيتمكن أبدًا من استيعاب اللاهوت. من هنا ضرورة التسليم بحقيقة كون الله يعرف أمورًا لا نستطيع نحن أبدًا معرفتها. فلو أدركنا الله تمامًا، لأصبحت عظمتنا على مستوى عظمته. لقد كان الربّ يسوع يملك السلطان للتكلم بالتعاليم ولصنع المعجزات؛ إلاّ أنه جاء إلى العالم بصفته عبد يهوه، وليتكلم ويتصرف من منطلق طاعته الكاملة للآب. كان على التلاميذ أن يؤمنوا بوحدانيته مع الآب، وذلك بالاستناد إلى شهادته لهذه الحقيقة. وإلاّ، كان عليهم أن يؤمنوا، بكل تأكيد، بسبب الأعمال التي صنعها.
فلماذا كان يبقى صديقه عازر بعد ما مات ..ونظر للاعلى وقال اشكرك لانك تسمعنى ...!!!.....وللعلم ...النبى ايليا احيا الميت ..وحزقيال احيا جيشا مكون من عظام ...واليشع احيا الميت ...بل واحيا الميت ..واليشع نفسه ميت ..عندما قام البعض بدفن جثة شخص فى قبر اليشع ..فقام الشخص وعاد للحياة ...كلها قصص ف العهد القديم ...ولا اله الا الله ...لا شريك له ...
من رانى فقد رأى الآب أنا والأب واحد قد اعطى كل الدينونة للابن السجود لله هو عبادة بطرس قال انت إبن الله أقام ذاته من الموت خلقة عيون الأعمى إقامة الموتى الشفاء لجميع المرضى وأنواع الأمراض
فحسب عقيدة النصارى فهؤلاء الذين ذكرهم الكتاب المقدس آلهة لأنهم أيضا أحيوا الموتى وشفوا الناس من الامراض لكن لم يكن يسوع وحده وفق نصوص الكتاب المقدس من قام بمثل تلك المعجزات والعجائب ، بل غيره كثر من الأنبياء وبل أحدهم فاقه في عمل المعجزات ففي سفر يشوع اصحاح 10 وعدد 13 : أمر يشوع الشمس والقمر بالتوقف على مناطق معينة ، سفر الملوك الثاني اصحاح 17 وعدد 14 : النبي إليشع جعل الزيت والطحين لا ينفذ إلى وقت نزول المطر ، وذات السفر والاصحاح لكن العدد 22 : النبي إليشع أحيا ميتا ، وفي سفر الملوك الثاني اصحاح 4 وعدد 35 : النبي إليشع أحيا ميتا ، وفي اصحاح 5 من ذات السفر وعدد 14 : النبي إليشع أشفى الملك نعمان من البرص ، وفي اصحاح 13 وعدد 21 من ذات سفر الملوك الثاني : إحياء ميت لدى مسه عظام النبي إليشع وهو ميت ، طبعا النبي إشعياء والنبي حزقيال وغيرهما لهم معجزات وعجائب كثيرة ، لكن اللافت للنظر عظم معجزة من معجزات النبي حزقيال ، سفر حزقيال اصحاح 37 وعدد 9 و 10 : فقال لي تنبأ للروح تنبأ يا ابن آدم وقل للروح هكذا قال السيد الرب هلم يا روح من الرياح الأربع وهب على هؤلاء القتلى ليحيوا ، فتنبأت كما أمرني فدخل فيهم الروح فحيوا وقاموا على أقدامهم جيش عظيم جدا جدا ، إذن نبي الله الكريم حزقيال بمعجزة واحدة أحيا جيشا كاملا ،
أين قال السيد المسيح بوضوح انه اله ( الذي رآني فقد رأى الآب ) وقال له أيضاً ( أنا في الآب ، والآب في ) . فهل السيد المسيح هو الآب ؟ الجواب : كلا ، فهذه هي طريقة سابليوس ، الذي اعتقد أن الآب هو الابن هو الروح القدس أقنوم واحد !! فحرمته الكنيسة. إن كان الآب هو الإبن ، لا يكون هناك تثليث - انتهى
جميع من عملوا معجزات من الانبياء والرسل قاموا بها باذن الله على العكس من الرب يسوع المسيح فقد صنع كل المعجزات بسلطانه الشخصي لانه هو الله ويمكنك قرأة كل معجزات المسيح لتتأكد بنفسك
الي كل شخص يعتنق المسيحية لكم كل الاحترام، اسالوهم ان كانوا صادقين اين قال المسيح انا اله فاعبدوني؟! عندما تقرأ الكتاب المقدس سوف تجد عشرات الادلة على بشرية المسيح بادله صريحه وعندما نطلبكم العكس لاتستطيعون ان تاتوا بادلة صريحة على الوهية المسيح ، واليكم بعض الادلة من كتابكم المقدس على بشرية المسيح، ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلوني ، وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذي سمعه من الله . هذا لم يعمله إبراهيم ( يوحنا 8 : 40 ). فنادى يسوع وقال : الذي يؤمن بي ، ليس يؤمن بي بل بالذي أرسلني ( يوحنا 12 : 44 ).وهذه هي الحياة الأبدية : أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته ( يوحنا 17 : 3 ).فخررت أمام رجليه لأسجد له ، فقال لي : انظر لا تفعل أنا عبد معك ومع إخوتك الذين عندهم شهادة يسوع . اسجد لله فإن شهادة يسوع هي روح النبوة ( الرؤيا 19 : 10 ) فقال له يسوع : لماذا تدعوني صالحا ؟ ليس أحد صالحا إلا واحد وهو الله ( لوقا 18 : 19 ). فقال له يسوع : لماذا تدعوني صالحا ؟ ليس أحد صالحا إلا واحد وهو الله ( مرقس 10 : 18 ).لأنك عظيم أنت وصانع عجائب . أنت الله وحدك ( المزامير 86 : 100 ). فقال له : لماذا تدعوني صالحا ؟ ليس أحد صالحا إلا واحد وهو الله . ولكن إن أردت أن تدخل الحياة فاحفظ الوصايا ( متّى 19 : 17 ).
هذا ما قاله المسيح عن نفسه: «فقال لهم يسوع: أنا من البدء ما أكلمكم أيضًا به» (يوحنا8: 25) : 1- قال المسيح: إنه الأزلي، والواجب الوجود: فلقد قال المسيح لليهود: «الحق الحق أقول لكم قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن». (يوحنا8: 58و59). وهنا قال الرب يسوع عن نفسه بوضوح أنه الله. فهو لم يقل: ”قبل أن يكون إبراهيم، أنا كنت“ كان ذلك سيعني ببساطة أنه جاء للوجود قبل إبراهيم. لكنه استخدم بالحري اسم الجلالة: أنا كائن. فالرب يسوع كان مقيمًا مع الله الآب منذ الأزل. فما من وقت لم يكن فيه الربّ يسوع موجودًا. لذا، صرّح بالقول: «قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن». 2- قال المسيح إن له ذات الكرامة الإلهية فلقد قال لليهود: «لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الآب» (يوحنا5: 23). إن لهذا التصريح أهمية بالغة، كما أنه يشكِّل أحد أوضح البراهين في الكتاب المقدس على لاهوت الرب يسوع المسيح. فالكتاب المقدس يركّز، في كل مكان فيه، على ضرورة عبادة الله وحده. كما أنه كان محظورًا على الشعب، بموجب الوصايا العشر، أن يكون لديهم أي إله آخر غير الله الحقيقي. والآن، نتعلم أنه ينبغي للجميع أن يكرموا الابن كما يكرمون الآب. إذًا، تبقى الخلاصة الوحيدة التي باستطاعتنا استنتاجها من هذا العدد، ألا وهي أن يسوع المسيح هو الله. 3- قال المسيح إنه ابن الله الوحيد: فلقد قال لنيقوديموس أيضًا: «لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية. لأن لم يرسل الله ابنه إلى العالم ليدين العالم، بل ليخلص به العالم. الذي يؤمن به لا يدان، والذي لا يؤمن قد دين لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد» (يوحنا3: 16). والتعبير "ابنه الوحيد" يشير إلى بنوته الأزلية ويحمل نسبة فريدة بينه وبين الآب لا يشاركه فيها أحد والابن الوحيد بنسبته الفريدة هذه للآب هو لذته وموضوع سروره، وعزيز عليه بدرجة تقصر عقولنا المحدودة عن إدراكها، لكن الآب في محبته للخطاة بذله لأجلهم وعمل المسيح على الصليب عمل غير محدود القيمة- فيه الكفاية لكل العالم. 4- قال المسيح: ”أنا والآب واحد“: فلقد قال المسيح لليهود: «قلت لكم ولستم تؤمنون, لأنكم لستم من خرافي, خرافي تسمع صوتي وأنا أعرفها فتتبعني، وأنا أعطيها حياة أبدية، ولن تهلك إلى الأبد, أبي الذي أعطاني إياها هو أعظم من الكل، ولا يقدر أحد أن يخطف من يد أبي. أنا والآبواحد» (يوحنا10: 25-30). فالمسيح يقدم تصريحًا آخر يؤكد فيه مساواته لله: «أنا والآب واحد». فإن قدرته تساوي قدرة الله الآب. وبالطبع، هذا يصحّ أيضًا على جميع خصائص الألوهية الأخرى. ذلك لأن الرب يسوع المسيح هو الله، بكل ما في الكلمة من معنى؛ وهو مساوٍ له من جميع الوجوه. 5- قال المسيح إن من رآه فقد رأى الآب، قال الرب يسوع لتلميذه فيلبس: «أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب، فكيف تقول أنت أرنا الآب. أ لست تؤمن أني أنا في الآب والآب في؟» (يوحنا14: 8-10). إن العبارة «أنا في الآب والآب فيّ» تصف مدى عمق الوحدة بين الآب والابن. إنهما واحد في السجايا والإرادة، على الرغم من كونهما أقنومين متميّزين. إنّما علينا ألاّ نفشل إن فاتنا استيعاب هذا. فما من ذهن بشري سيتمكن أبدًا من استيعاب اللاهوت. من هنا ضرورة التسليم بحقيقة كون الله يعرف أمورًا لا نستطيع نحن أبدًا معرفتها. فلو أدركنا الله تمامًا، لأصبحت عظمتنا على مستوى عظمته. لقد كان الربّ يسوع يملك السلطان للتكلم بالتعاليم ولصنع المعجزات؛ إلاّ أنه جاء إلى العالم بصفته عبد يهوه، وليتكلم ويتصرف من منطلق طاعته الكاملة للآب. كان على التلاميذ أن يؤمنوا بوحدانيته مع الآب، وذلك بالاستناد إلى شهادته لهذه الحقيقة. وإلاّ، كان عليهم أن يؤمنوا، بكل تأكيد، بسبب الأعمال التي صنعها.
الأدلة على لاهوت المسيح المسيح له الصفات الإلهية وأول هذه الصفات هي أنه: كلى القدرة لقد أظهر المسيح في حياته على الأرض أنه القادر على كل شيء بلا استثناء، وغنى عن البيان أن شخصاً قد امتلك السلطان والقدرة على كل شيء في الوجود لا يمكن أن يكون غير الله ذاته. فلقد أظهر المسيح سلطانه على: المرض: فقد شفى أصعب الأمراض بلمسة (متى8: 14 ،15؛ 20: 34)، وبمجرد كلمة (يوحنا5: 8)، ومن على بعد (متى8: 5 -12). على قوى الطبيعة: مثلما هدأ العاصفة إذ «قام وانتهر الريح وقال للبحر اسكت. ابكم. فسكنت الريح وصار هدوء عظيم»، حينئذ تساءل التلاميذ فيما بينهم قائلين «من هو هذا؟ فإن الريح أيضاً والبحر يطيعانه» (مرقس4: 39 ،41). على المخلوقات: فلقد اظهر سلطانه حتى على سمك البحر، فأمره أن يدخل شباك تلاميذه بعد أن جافاها بأمره، أيضاً، طوال الليل (يوحنا21). على الموت: فهو الذى أقام الموتى بقوته الذاتية، بغضّ النظر عن الفترة التي قضوها في الموت، فلقد أمر لعازر الذى أنتن «هلم خارجاً فخرج الميت» (يوحنا11: 43 -44). على الأرواح الشريرة: فهو الذى أمر الأرواح الشريرة أن تخرج من الناس، فكانت تخرج معترفة بأنها تعرفه أنه قدوس الله، ولو أنه لم يقبل شهادة من الشياطين، بل أمرها أن تخرس. (مرقس1: 23 -27، لوقا 8: 26-36؛11: 14-22). على غفران الخطايا: فقبل أن يشفى المفلوج غفر خطاياه، وكبرهان أن له سلطان على غفران الخطايا قال للمفلوج «قم احمل فراشك واذهب إلى بيتك. فقام ومضى إلى بيته» (متى9: 2 -7). والصفة الثانية أنه: كلى العلم قال بطرس للمسيح «يا رب أنت تعلم كل شيء» (يوحنا 12: 16)، حينما بُهر من خلال صحبته للمسيح بمعرفته الفاحصة لكل شيء فلم يكن شيء مخفياً عنه، فلقد عرف: أسماء الناس: فقد عرف بطرس بدون أن يخبره أحد (يوحنا 1: 42)، ونادى زكا باسمه في أول مقابلة له (لوقا 19: 5). مكان الأشخاص: مثلما قال لنثنائيل «قبل أن دعاك فيلبس وأنت تحت التينة رأيتك» (يوحنا 1: 48 ). التاريخ الماضي للأشخاص: مثلما فعل مع المرأة السامرية التي شهدت عنه «قال لي كل ما فعلت» (يو 4: 29). تاريخ المرض للأشخاص: حتى أولئك الذين كان مرضهم سابقاً لتجسده مثل مريض بركة بيت حسدا الذى علم يسوع أن له زماناً كثيراً وكان مريضاً منذ 38 سنة (يوحنا5: 6). عرف ما بداخل قلوب الناس وأفكارهم: فهو الذى كشف أفكار التلاميذ وقوّمها (لوقا 9: 46-47). وواجه الفريسيين بما كانوا يفكرون به في قلوبهم (لوقا5: 22). عرف ما لا بد أن يحدث في المستقبل وأعلنه: فقد حذر بطرس مسبقاً من إنكاره له (لوقا22: 34). وأخبر التلاميذ بما سوف يصادفهم (متى21: 2 ، يوحنا16: 32). ولقد تنبأ بخراب هيكل أورشليم (متى23: 38 ؛24: 2). ونحن نقول أن شخصاً عالماً بكل شيء لا يمكن أن يكون غير الله. والصفة الثالثة هي: موجود في كل مكان وهو الذى قال «لأنه حيثما (أي في أي مكان) اجتمع اثنان أو ثلاثة باسمى فهناك أكون فى وسطهم» (متى18: 20). والصفة الرابعة أنه: أزلي - لا بدء له فمكتوب عن المسيح باعتباره الكلمة «فى البدء كان الكلمة» (يوحنا1: 1)، وهذا يشير إلى وجوده الأزلي، كما في نبوة ميخا «ومخارجه منذ القديم منذ أيام الأزل» (ميخا5: 2). وكما قال هو لليهود «قبل أن يكون إبراهيم أنا كائنٌ» (يوحنا8: 58 ). والصفة الخامسة أنه: أبدي- لا نهاية له فقد قال لتلاميذه «وها أنا معكم كل الأيام وإلى إنقضاء الدهر» (متى28: 20). وهو القائل في سفر الرؤيا «أنا هو الألف والياء البداية والنهاية يقول الرب الكائن والذى كان والذى يأتى القادر على كل شىء» (رؤيا1: 8). والصفة السادسة أنه: عديم التغير فهو الذى يُكتب عنه في الرسالة إلى العبرانيين «وأما عن الابن كرسيك يا الله إلى دهر الدهور... وأنت يا رب في البدء أسست الأرض والسماوات هي عمل يديك، هي تبيد ولكن أنت تبقى، وكلها كثوب تبلى وكرداء تطويها فتتغير، ولكن أنت أنت وسنوك لن تفنى» (عبرانيين1: 8 ،12). وأيضاً «يسوع المسيح هو هو أمساً واليوم وإلى الأبد» (عبرانيين31: 8). وأخيراً نقول أن شخصاً بهذه الصفات الإلهية من يكون سوى الله متجسداً، أو كما يقول الكتاب «الله (الذى) ظهر في الجسد» (1تيموثاوس 3: 16)
نقرأ في الأناجيل عن مناسبات كثيرة فيها قَبِل المسيح - لما كان هنا على الأرض - سجود البشر. من يهود وأمم، من رجال ونساء، من فرادى وجماعات، قبل الصليب وبعد القيامة. -عند مولده سجد له المجوس (مت 2: 1- 11)، ولم يكن ما فعله المجوس هنا زلة منهم، باعتيار أنه لم يكن عندهم شريعة ولا ناموس، فيلفت النظر أن المجوس، حين رأوا هيرودس الملك مع كل مظاهر السلطان والجاه التي كانت محيطة به، لم يسجدوا له. لكنهم حين رأوا المسيح، أمكنهم من خلال حجاب الاتضاع وستار الفقر، أن يروا مجده. وفي آخر حياة المسيح على الأرض، وبالتحديد حين كان معلقًا فوق الصليب، حين قال اللص التائب للمسيح: «اذكرني يا رب متى جئت في ملكوتك» (لوقا23: 42). لقد صلى إليه اللص التائب باعتباره الرب! فالمجوس رأوا في الطفل الصغير رب الكون، فيسجد له، ويرى في المصلوب ملك الوجود ومخلص البشرية، فيصلي له. - الأبرص الذي طهره المسيح وشفاه قدم السجود للمسيح (مت 8: 2). لقد وثق هذا الأبرص في قدرة المسيح على شفائه، ولا يوجد من يشفي من البرص غير الله. ولهذا فإن هذا الرجل أول ما جاء للمسيح سجد له قبل أن يطلب منه أي شيء. -رئيس مجمع اليهود في (مت 9: 18)، كيف أتى ليسوع وسجد له، وطلب منه أن يأتي معه ليقيم ابنته من الموت، وهو ما حدث فعلاً. ومن ذا الذي يقيم الموتى إلا الله وحده؟ فلا عجب أن يسجد رئيس المجمع له. -التلاميذ في السفينة (متى 14: 32و33) «الذين في السفينة جاءوا وسجدوا له قائلين بالحقيقة أنت ابن الله». -قبل المسيح السجود من المرأة الكنعانية في (متى 15: 25) ولقد أمكن للرب له المجد أن يخرج الشيطان من ابنة هذه المرأة بكلمة واحدة قالها، رغم أنه كان بعيدًا عن الفتاة المسكونة بالشيطان، وذلك لأنه هو الله الذي لا يتحيز بحدود المكان أو الزمان. -مرة سادسة قبل المسيح السجود من أم ابني زبدي، إذ أتت وسجدت له قبل أن تقدم طلبها له في (متى 20: 20). -نقرأ بعد قيامة المسيح من الأموات عن مناسبتين فيهما قدم التلاميذ سجودهم للمسيح. فيقول متى البشير عن المرأتين اللتين ذهبتا إلى القبر في صباح يوم القيامة: «فتقدمتا وأمسكتا بقدميه، وسجدتا له» (مت 28: 9). فالمرأتان لم تقولا كلمة واحدة، لأن سجودهما له أعفاهما عن الكلام. لقد أمسكتا بقدمي يسوع وبهذا أظهرتا له الاعتبار العظيم مع المحبة الشديدة له. وفي مقابل ذلك نالتا برهانًا جديدًا على أن ما رأتاه لم يكن وهمًا ولا خيالاً، بل كان جسد يسوع المقام فعلاً. -والتلاميذ إن كان قد سبق لهم السجود للمسيح قبل الصليب، أما الآن، فبعد قيامته من الأموات، صار لسجودهم مذاق جديد (مت 28: 17)، وعند صعوده سجدوا له (لو24: 52). -الرجل الأعمى سجد للمسيح، بحسب إنجيل (يو9: 35- 38). والحقيقة إن ما عمله المسيح مع هذا الرجل، يعتبر أحد الأدلة على لاهوت المسيح، وهو موضوع إنجيل يوحنا الرئيس. فالله خلق الإنسان في البداية من الطين (انظر أيوب33: 6)، وها المسيح، بوضعه الطين على عيني الأعمى، كأنه يكمل ما نقص من خلقة ذلك الرجل! -ذكرنا أن التلاميذ ليس فقط قبل الصليب، بل أيضًا بعد القيامة من الأموات سجدوا للمسيح. ونلاحظ أن المسيح بحسب مرقس 16: 14 وبخ عدم إيمان تلاميذه، لكننا لا نقرأ في أي مكان أنه وبخهم على سجودهم له. كما أنه وبخ توما على عدم إيمانه بقيامته (بحسب يوحنا 20: 27)، ولكن لما قال له توما: ”ربي وإلهي“ وهي الألقاب التي لا ينبغي أن تقال سوى لله، فإن المسيح لم يوبخه على تجديف قاله، بل قبل منه اللقبين، فهو فعلا ربه وإلهه، بل هو ربنا وإلهنا، كما يشهد عنه ”كل الكتاب“. ثم بعد الصعود تأتي الرسائل وسفر الرؤيا لتواصل الحديث عن ذلك المجد الذي يخص الله دون سواه، فتحدثنا إنه لا بد أن يأتي اليوم الذي فيه كل الخلائق، بشرية كانت أم ملائكية، أم جهنمية، ستسجد له. -فكاتب العبرانيين يقول سيأتي اليوم الذي فيه ستجثو للمسيح كل الملائكة. فهذا هو كلام الوحي الصريح في افتتاحية الرسالة: «عند دخول البكر إلى العالم (مرة ثانية) يقول ولتسجد له كل ملائكة الله» (عبرانيين 1: 6). وهذه الآية مقتبسة من (مزمور 97: 1و7)، حيث ترد هناك عن الرب (يهوه) الملك، فيقول: «الرب قد ملك.. اسجدوا له يا جميع الآلهة». فيقتبسها كاتب العبرانيين مطبقًا إياها على المسيح ابن الله. -كما يقول الرسول بولس إنه سوف: «تجثو باسم يسوع كل ركبة من في السماء، ومن على الأرض، ومن تحت الأرض، ويعترف كل لسان أن يسوع المسيح هو رب لمجد الله الآب» (فيلبي2: 10، 11). هذه الآية اقتبسها الرسول بولس من نبوة إشعياء حيث يقول الرب: «أنا الله وليس آخر. بذاتي أقسمت، خرج من فمي الصدق، كلمة لا ترجع، إنه لي تجثو كل ركبة، يحلف كل لسان (إشعياء 45: 22و23). المتكلم بحسب إشعياء هو الله، ويؤكد أنه له ستجثو كل ركبة، فيقتبسها الرسول بولس مطبقًا إياها على الرب يسوع المسيح، مما يبرهن على أمرين: أولهما أن المسيح هو الله، وثانيهما أنه لن يفلت أحد من السجود لابن الله! والآن ما المدلول الذي نخرج به من أن المسيح قبل السجود مرات عديدة، وأنه سيأتي الوقت عن قريب وسيجثو له الجميع. الإجابة الوحيدة المنطقية على ذلك، باعتبار أن السجود هو مجد خاص بالله وحده، ولا ينبغي إطلاقًا أن نقدمه للمخلوق مهما كان، أن المسيح هو الله. في العهد القديم قال الله: «مجدي لا أعطيه لآخر». ولذلك فإن كل الأمناء رفضوا مطلقًا أن يقدم السجود لهم، فالرسول بطرس رفض سجود كرنيليوس له، قائلا:” أنا أيضًا إنسان“ (أعمال10: 25و26)، والرسولان بولس وبرنابا رفضا تقديم الذبائح لهما، لأنهما بشر تحت الآلام نظير من كانوا يريدون أن يذبحوا لهما (أعمال14: 13-15)، والملاك رفض سجود يوحنا في جزيرة بطمس لأنه أيضًا عبد (رؤيا19: 9و10؛ 22: 8و9). وفي مفارقة مع كل هؤلاء قبل المسيح السجود، لأنه هو الرب، وهو الله.
موسى عليه السلام عمل اعمال و معجزات اعظم مما عمل عيسى و فعل الاعاجيب في مصر و أرسل الجراد و الضفادع و جعل أنهار مصر كلها دم أحمر و شق البحر الأحمر نصفين بإذن الله لماذا لم تجعلوه إلها أليست معجزاته اعظم من معجزات عيسى ؟؟ سبحان ربك رب العزة عما يصفون
صحيح موسى شخصية عظيمة بشهادة الكتاب المقدس لكن أقدم لك بعض الفروق الواضحة بين موسى والسيد المسيح - موسى ولد من أب وأم مما يعنى غنه ولد بالخطية مثله مثل كل البشر اجمع دون استثناء لكن المسيح ولد من العذراء فقط أي غير مولود بالخطية . - موسى عمل كل معجزاته بأمر الله وبسلطان معطى من الله ، لكن المسيح صنع كل معجزاته بسلطانه هو وبامره هو فله المعجزات الإلهية مثل سلطانه على الرياح وعلى البحر راجع انجيل مرقس 4 : 39 سلطانه على إقامة الموتى فلقد نادى لعازر الميت منذ أربعة أيام باسمه قائلاً " لهازر هلم خارجاً انجيل يوحنا 11 : 43 " قام المسيح بخلق عيون للمولود أعمى راجع انجيل يوحنا 9 - موسى شخصية عظيمة لكن عظمته لم تتعدى كونه واحد من الأنبياء لكن المسيح هو الله الظاهر في الجسد وليس مجرد رسول أو واحد من الأنبياء - موسى شخصية عظيمة لكن المسيح هو موضوع الايمان فالايمان بالمسيح الابن وليس بموسى راجع انجيل يوحنا 3 : 18 ، 36 ؛ يوحنا 6 : 40 ؛ ورسالة يوحنا الأولى 5 : 5 - موسى شخصية عظيمة لكن المسيح هو موضوع نبوات الكتاب المقدس كله فقد وردت نبوات عن مولده وعن حياته وعن موته وقيامته قبل ميلاده بالاف السنين بالاجمال موسى مجرد انسان مهما سما في العظمة لكن المسيح هو الله
Kol ElKetab أستغفر الله هل لو أخطأت انت و قتلت أو سرقت مثلا هل ابنك سيرث خطيئتك و ينادى بالسارق و القاتل و ينادى بذنب لم يفعله هو ؟ هل هذا منطقي ؟ أليس في هذا ظلم للابن البريء ؟ كذلك نحن لم نرث معصية ادم و أيضا ادم تاب من الخطيئة ثم لماذا يصلب المسيح ؟ كان من الأولى أن يصلب ادم و ليس المسيح و لماذا لا يغفر الله لنا الخطيئة المزعومة مباشرة بدون كل هذه القصة العجيبة ؟!
@@KolElKetab انت تكذب على المسيح ، هو لم يفعل اى معجزه بأمره هو أو من نفسه ، و الدليل كلام المسيح فى يوحنا ،،: أَنَا لاَ أَقْدِرُ أَنْ أَفْعَلَ مِنْ نَفْسِي شَيْئًا. كَمَا أَسْمَعُ أَدِينُ، وَدَيْنُونَتِي عَادِلَةٌ، لأَنِّي لاَ أَطْلُبُ مَشِيئَتِي بَلْ مَشِيئَةَ الآبِ .و ادم خلقه الله من دون اب او ام ، فهل يعجزه خلق المسيح بدون اب ؟
خزاكم الله جعلتم المخلوق يخلق الخالق سليمان تكلم مع اموات كان يأمر الجن كان يتكلم مع الحيوانات سيدنا ابراهيم مكث في النار ولم يحترق موسى شق البحر وكان يقلب عصاه لافعى كل هذا بامر من الله يكفي ضحكا على الناس تحت كلمة مخلص ربي يخلص الناس من دجلكم وكذبكم
المسيح مولود غير مخلوق " قبل ان يكون ابراهيم انا كائن " يوحنا 8 : 58 لم يأت المسيح الى الوجود عند ولادته من العذراء المطوبة مريم، بل كان منذ الأزل وما يزال موجودا. كان عند الآب بلاهوته وأتى الى العالم بالتجسد والولادة من إمرأة ليحقق الوعد عن نسل المرأة ليسحق رأس الحية. ابراهيم ابو المؤمنين اتى للوجود في العام 1948 بعد خلق العالم، اي قبل ميلاد المسيح ب 1813 سنة بحسب الموسوعة اليهودية، وها هو المسيح يعلن امام اليهود امرين يستحق بسببهم عقوبه الموت... اولهما انه موجود قبل ابراهيم وثانيهما ان وجوده غير مرتبط بالزمن، اذ لم يقل "قبل ان يكون ابراهيم انا كنت " بل قال " قبل ان يكون ابراهيم انا كائن " واستخدم تعبير يوناني معروف في الترجمة السبعينية للعهد القديم ومتعلق بالرب " يهوه " ولا يصح في مناسبته ان يكون جزء من الحديث بل يصح فقط ان يكون اسما ولقبا للرب يعرفه اليهود وهو " انا كائن " وهو ذاته " انا هو ego eimi ἐγώ εἰμί وهو فعل الكينونه " اكون ". وقد استخدم يوحنا كاتب هذه الكلمات بالروح القدس هذا التعبير 24 مرة، من هذه ال 24 مرة استخدم التعبير بصورة مطلقة " انا هو " كتصريح للاشارة الى شخصية المسيح كمن هو معروف سابقا في الترجمة السبعينية بهذا اللقب (يوحنا 8 : 24 و 13 : 19 , 18 : 5-6 ). وهنا في يوحنا 8 : 58 قارن الكاتب في اللغه اليونانية بين وجود ابراهيم وبين وجود المسيح، فقد اتى بكلمة genesthai التي تعني " الدخول للوجود " لوصف وجود ابراهيم لتقابل الكلمة الاخرى eimi والتي تعني " كينونة بلا زمن ". ابراهيم صار موجودا بولادته وقبلها لم يكن... اما المسيح فدخل الى الزمن قادما من الازل وهو غير مرتبط بلاهوته بالزمن. لا تحاول صديقي الالتفاف حول وضوح التصريح وقوته فالمناسبة واضحة. اليهود يقولون له: "ليس لك خمسون سنة بعد افرايت ابراهيم"؟ فاجابهم: "الحق الحق اقول لكم، انه قبل ان ياتى ابراهيم الى الوجود انا كائن". لم يقل " انا كنت " بل صرّح بكونه الشخص الازلي الوجود واستخدم التعبير اليهودي المعروف الذي اعطاه الرب " يهوه " لموسى قديما " اهيه الذي اهيه " خروج 3 : 14 وما صرح به الرب في اشعياء 52 : 6 " لذلك يعرف شعبي اسمي، لذلك في ذلك اليوم يعرفون اني انا هو ego eimi المتكلم . هئنذا " عزيزي، قوه هذا الاعلا ن يفهمها اليهود جيدا فالمسيح استدعى ما في ذاكرتهم بشأن يهوه... ولهذا رفعوا حجاره فورا ليرجموه؛ فالرجم عقوبة التجديف في اي امر متعلق باسم " يهوه " وها هو المسيح بحسب ما تحققوا يجدّف لانه استعار لقب الرب العظيم " يهوه ". ربما قال احد انهم رفعوا حجاره ليرجموه لامر اخر ولكن الحقيقة الامر متعلق تماما بعبارة " ايجو ايمي " I AM فالتوراة اليهودية تحمل ذات المقارنات بين كون الرب " يهوه " خارج الزمن و بين اي شيء اخر خلقه يهوه... له بداءة ايام ومتعلق بالزمن "مزمر 90 : 2 ". عزيزي... قول المسيح وتعليمه وكل ما صنعه وما نسبه الى ذاته يكون واحد من هذه الامور التالية: 1- ليس انسانا عاديا من لحم ودم، بل شخص خارق، والحقيقة ان الكتاب المقدس لا يقول هذا بل يقول ان المسيح من لحم ودم وموت الصلب لا يحقق هذا الادعاء. 2- ان يكون نبيا ذو مكانة لا يضاهيها احد من الانبياء ولا تستلزم نبي بعده... فهو لم يفعل فقط كل اعمال الله كالخلق والاقامة من الموت والدينونة في اليوم الاخير، بل قال ان الملائكة " ملائكته " والبشر المؤمنين " قمحه " والعالم " بيدره " والاشرار هم " التبن " الذي سيحرقه، ومذراه للتنقية " بيده " وان على من يصلي ان يصلي " باسمه ". وان كل صلوات الانسان "هو " يسمع، فهو "مع " المؤمنين به الى انقضاء الدهر وانه " سياتي " بنفسه وياخذهم " اليه " ..... من يكون هذا النبي الذي بادعاءاته هذه الا الله نفسه. 3- ان يكون المسيح كاذبا ومدعيا... ولكن الحقيقة انه مات لاجل هذا الادعاء، الامر الذي لا يستمر به اي كذاب بل وقد برهن هو ادعاءاته بالمعجزات وبرهنت السماء بشهود انه " الابن الحبيب الذي فيه المسرة " . 4- ان يكون المسيح هو الله وقد اتخذ جسدا وحل بيننا ليعلن عن محبته الى الان... لا يريد الانسان قبولها او تصديقها... تستطيع عزيزي القارئ ان تصدق ان الله يستطيع ان يأتي الى ارضه، فمقبول جدا للملك ان يتخفى ويأتي الى مدينته ورعاياه... مقبول جدا ويمكن ان تصدق... فانت تصدق ان الله ينزل من السماء في كل يوم في ميعاد معين ليبحث هل من داع ليجيبه، فلماذا لا تصدق انه اتى في الزمن اليك واتخذ جسدا بشريا مثلك ولانه قدوس فهو بلا خطيه واتى لاجلك، ليخلصك بجملتك... انت تعاند وفي الحقيقه لا تصدق ان الله الجبار المنتقم يمكن ان يحب خليقته الى هذا القدر والتضحية... الكتاب المقدس يقول " لانه هكذا احب الله العالم "... هو يحبك " هكذا " بصرف النظر عنك، فالامر يخصه في محبته التي ليس لها حدود. المسيح الابن هو الكلمة المتجسد، هو مولود في الزمن غير مخلوق، لا بداءه ايام له ولا نهايه حياة... تعرف عليه في وقت يحتفل العالم بميلاده فلا تفوت الفرصة.
@@user-nq2hh5kn6x انت تتهم الإنجيل بالتحريف دون أن تقدم الدليل، فكر بعقلانية وبعين الباحث عن الحق بدون تعصب في أربعة أمور هامة : ١- متى تم التحريف ؟؟ فالكتاب المقدس ترجم الي لغات عديدة من بداية العصر المسيحي، وانتشر في ربوع الأرض كلها، بخلاف ترجمة العهد القديم الي اليونانية فيما يعرف بالترجمة السبعينية التي تمت قبل الميلاد بنحو ٢٨٠ سنه، تلك النسخة الموجودة حالياً، فهل كان مَن يستطيع أن يصل إلى كل النسخ الموجودة في كل العالم وبكل اللغات ليُحرفها ثم يصل إلى كل المؤلفات والكتابات العديدة التي اقتبست من الإنجيل ليُحرفها أيضا، أليس هذا مستحيل!!! ٢- مَن الذي قام بعملية التحريف؟ بالنسبة إلى العهد القديم لا يُعقل أن يكون اليهود هم الذين حرفوه لأنهم على الاقل لو هم الذين حرفوه لكانوا حزفوا من التوراة الويلات الموجه لهم باعتبارهم شعب صلب الرقبة، وكانوا قد بدلوا الأحداث التي تسئ إلى انبيائهم، وكانوا حزفوا النبوات التي تتكلم صليب المسيح وموته وقيامه. كما لا يُعقل أن يكون المسيحيين هم مَن حرفوه لأنهم كانوا سيصطدمون مع أعدائهم التقليديين اليهود، فالتوراة التي عندهم هي نفسها التي عندنا، وكذلك بالنسبة للعهد الجديد فإن الخلافات العقائدية والمذهبية بين الكنائس من أول عهدها كانت تقف مانعا كبيرا لو حاول فريق منهم القيام بعملية التحريف. وبالنسبة للمسلمين ارى ان فكرة التحريف والتذوير المزعومة هي فكرة مرسله دون دليل فقط لينصرف جموع المسلمين عن قرأته رغم علمهم انه من عند الله ٣- أين الكتاب الصحيح؟؟ أليس أجدر بك لإقامة الدليل على التحريف و برهنة كلامك انك تقدم الإنجيل الصحيح، أليس تشعر ان اتهامك هذا يكون ذا معنى وقيمة لو قدمت الإنجيل الصحيح، يا عزيزي لقد اكتُشفت الآلاف من المخطوطات القديمة للكتاب المقدس والتي تصل إلى ٢٤ الف مخطوطة، موجودة في أغلب متاحف العالم الي اليوم، ويمكنك الاطلاع عليها ، لا توجد نسخة واحدة مخالفة لما بين أيدينا اليوم، أليس هذا يدحض عملية التحريف المزعومة تماما ٤- لماذا التحريف ؟؟ فإنه أمر معقول ان يزور الإنسان ليجني مغنما، أو لينجو من خطر، اما انه يزور ولن يجني الا صليبا واضطهادا، فهذا لا يقبله العقل، فالتاريخ يشهد ان القرون الثلاثة الأولى للمسيحية لم يكن نصيب إتباع المسيح الا الاضطهاد والموت، وهذا يبعد شبهة التحريف عنهم أخيراً : المخطوطات القديمة والكثير والتي تصل إلى ( ٢٤٠٠٠) مخطوطة وأيضا يوجد المخطوطة اليونانية السكندرية والتي عثر عليها بالإسكندرية عام ١٦٢٤ م وهي موجودة في المتحف البريطاني والنسخة الفاتيكانية الموجودة بالفاتيكان والنسخة السينائية التي اكتشفت في دير سانت كاترين نحو عام ١٨٥٠ م وموجودة في المتحف البريطاني أعظم الاكتشافات؛ اكتشاف قمران شمال غرب البحر الميت بفلسطين وكان عام ١٩٤٨ بمعرفة احد الرعاة، ثم توجهت بعثة للبحث فاكتشفوا المزيد والمزيد عام ١٩٥٧ م، اي ان هذا من بضعة سنوات قليلة أدعوك لقرأة الكتاب المقدس بنفسك ، فالله منحك نعمة العقل لتفكر واعطاك إرادة لتقرر، فأنت مسئول عن قرارك.
ابو محمد الاختلافات في المصاحف وتعددها كانت سببا لجمع عثمان بن عفان للمصاحف المختلفة من اصحابها بعد ان خدع اصحابها انه يريد الاستدلال بها لكتابة المصحف الجديد ويردها اليهم ، وقام بحرقها. وقد كان هذا الحدث سببا مهما مع اسباب اخرى لقتل عثمان بن عفان خليفة المسلمين نفسه بايدي المسلمين . - الناسخ والمنسوخ هو لوحده فضيحة كبرى لتحريف القرآن والغاء الكثير من آياته ، فبينما يقول القرآن ان لا مبدل لكلمات الله ، يعود وينسخ ما قاله سابقا فيأتي بأية النسخ التي تلغي الاية الاولى و تنقضها لتؤكد: " ما ننسخ من اية او ننسها نات بخير منها او مثلها "
ابو محمد اية الاسراء والمعراج قالت " سبحان الذي اسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام الى المسجد الاقصى " هذه الاية جاءت بالقرآن قبل بناء المسجد الاقصى في القدس بأكثر من مائة سنة . - فاي مسجد اقصى اسرى اليه محمد وهو لم يبنَ الا بزمن عبد الملك بن مروان ولم يكن موجودا بزمن محمد ؟ ماذا يدل هذا الكلام ؟ للعلم كان في منطقة الجعرانة في جزيرة العرب مسجد ادنى ومسجد اقصى ، وليس في القدس!! القران كله خربطة وخبيصة في خبيصة
لماذا لم يؤمنون قوم أسرأئيل بعيسى لماذا صلبوه كان يحي الموت لماذا لم يحي نفسه بنفسه ماذا خلق عيسي في الأنجيل وماذا خاقة روح القدس من خلق الشمس والقمر والنجوم والماء والسماء والارض ومن خلق أبونا من تراب وتقول على انفسكم ابناء الله أي ألاله الله او ابن الله او روح القدس منير المغربي
Anas Jazzar "آية (مت 21: 13): «مَكْتُوبٌ: بَيْتِي بَيْتَ الصَّلاَةِ يُدْعَى. وَأَنْتُمْ جَعَلْتُمُوهُ مَغَارَةَ لُصُوصٍ!» " اذا لم يكن المسيح هو الله لكان قال (بيت الله بيت الصلاه يدعي وانتم جعلتموه مغارة لصوص ) "آية (لو 21: 33): اَلسَّمَاءُ وَالأَرْضُ تَزُولاَنِ، وَلكِنَّ كَلاَمِي لاَ يَزُولُ. " واذا كان يسوع ليس الله لكان (قال السماء والارض تزولان ولكن كلام الله لا يزول ) آية (مت 16: 18): َعَلَى هذِهِ الصَّخْرَةِ أَبْني كَنِيسَتِي، وَأَبْوَابُ الْجَحِيمِ لَنْ تَقْوَى عَلَيْهَا. " واذا كان المسيح ليس الله لكان قال علي هذه الصخره ابني كنيسة الله وابواب الجحيم لن تقوي عليها
حتى سيدنا سليمان عليه السلام كان له حكم الرياح فكان يتحم بالرياح الاربعة و تمكن من التحكم بالجن فهل هذا يثبت بانه اله ايضا ! هذا ليس الا بقدرة من الله سبحانه و تعالى لكل نبي معجزته ف موسى شق البحر و كانت تتحول عصاه لافعى فهل نقول انه اله و النبي صالح عليه السلام اخرج دعى الله فاخرج له ناقة من الصخر وكل هته المعجزات باذن الله و الاعجب ان سيدنا ابراهيم لما رموه في نار جعلها الله عليه بردا و سلاما فلم يمت لم تعتبروه اله و لكن تقولون ان عيسى عليه السلام اله رغم ان دينكم يقول انه صلب و كيف يصلب الاله على ايدي البشر الذي هو يحييهم و يميتهم ? و ديننا يقول ان نبي الله عيسى عليه السلام رفع ب قوله تعالى وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِيناً* بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْه وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزاً حَكِيماً صدق الله العضيم
صحيح سليمان و موسى شخصية عظيمة بشهادة الكتاب المقدس لكن أقدم لك بعض الفروق الواضحة بين موسى وسليمان مع السيد المسيح - موسى وسائر الأنبياء ولدوا من أب وأم مما يعنى غنه ولد بالخطية مثله مثل كل البشر اجمع دون استثناء لكن المسيح ولد من العذراء فقط أي غير مولود بالخطية . - موسى وسائر الانبياء عمل كل معجزاته بأمر الله وبسلطان معطى من الله ، لكن المسيح صنع كل معجزاته بسلطانه هو وبامره هو فله المعجزات الإلهية مثل سلطانه على الرياح وعلى البحر راجع انجيل مرقس 4 : 39 سلطانه على إقامة الموتى فلقد نادى لعازر الميت منذ أربعة أيام باسمه قائلاً " لهازر هلم خارجاً انجيل يوحنا 11 : 43 " قام المسيح بخلق عيون للمولود أعمى راجع انجيل يوحنا 9 - موسى شخصية عظيمة لكن عظمته لم تتعدى كونه واحد من الأنبياء لكن المسيح هو الله الظاهر في الجسد وليس مجرد رسول أو واحد من الأنبياء - موسى شخصية عظيمة لكن المسيح هو موضوع الايمان فالايمان بالمسيح الابن وليس بموسى راجع انجيل يوحنا 3 : 18 ، 36 ؛ يوحنا 6 : 40 ؛ ورسالة يوحنا الأولى 5 : 5 - موسى شخصية عظيمة لكن المسيح هو موضوع نبوات الكتاب المقدس كله فقد وردت نبوات عن مولده وعن حياته وعن موته وقيامته قبل ميلاده بالاف السنين بالاجمال موسى وسائر الأنبياء بل كل بنى ادم مجرد انسان عادى ولدوا ومسهم الشيطان مهما سما في العظمة لكن المسيح هو الله صحيح موسى شخصية عظيمة بشهادة الكتاب المقدس لكن أقدم لك بعض الفروق الواضحة بين موسى والسيد المسيح - موسى ولد من أب وأم مما يعنى غنه ولد بالخطية مثله مثل كل البشر اجمع دون استثناء لكن المسيح ولد من العذراء فقط أي غير مولود بالخطية . - موسى عمل كل معجزاته بأمر الله وبسلطان معطى من الله ، لكن المسيح صنع كل معجزاته بسلطانه هو وبامره هو فله المعجزات الإلهية مثل سلطانه على الرياح وعلى البحر راجع انجيل مرقس 4 : 39 سلطانه على إقامة الموتى فلقد نادى لعازر الميت منذ أربعة أيام باسمه قائلاً " لهازر هلم خارجاً انجيل يوحنا 11 : 43 " قام المسيح بخلق عيون للمولود أعمى راجع انجيل يوحنا 9 - موسى شخصية عظيمة لكن عظمته لم تتعدى كونه واحد من الأنبياء لكن المسيح هو الله الظاهر في الجسد وليس مجرد رسول أو واحد من الأنبياء - موسى شخصية عظيمة لكن المسيح هو موضوع الايمان فالايمان بالمسيح الابن وليس بموسى راجع انجيل يوحنا 3 : 18 ، 36 ؛ يوحنا 6 : 40 ؛ ورسالة يوحنا الأولى 5 : 5 - موسى شخصية عظيمة لكن المسيح هو موضوع نبوات الكتاب المقدس كله فقد وردت نبوات عن مولده وعن حياته وعن موته وقيامته قبل ميلاده بالاف السنين بالاجمال موسى مجرد انسان مهما سما في العظمة لكن المسيح هو الله Read more
@@KolElKetab ،،المسيح لم يقل انا الله ،،،بعدين سليمان ايضا كان يامر الريح ان تتحرك ،،، كما المسيح كان يامر ،،،لماذا جعلتم من هذا اله والاخر تقولون لا يفعل ذلك باذن الله ،، بعدين ادم ولد دون اب ودون ام
الغباء أن لما ربنا يدي شخص معجزه نعبده ده قمة الغباء يعني أحنا كده ممكن نعبد أينشتنين عشان عرف علوم غيرت شكل الكون أو نعبد أحمد زويل ربنا أنعم علي الأنبياء كلهم و الصالحين بنعم نحن نعبد المنعم و ليس من أنعم عليه الله
هل قال المسيح انا الله ؟ هذا ما قاله المسيح فعلا «فقال لهم يسوع: أنا من البدء ما أكلمكم أيضًا به» (يوحنا8: 25). 1- قال المسيح: إنه الأزلي، والواجب الوجود: فلقد قال المسيح لليهود: «الحق الحق أقول لكم قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن». (يوحنا8: 58و59). 2- قال المسيح إن له ذات الكرامة الإلهية فلقد قال لليهود: «لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الآب» (يوحنا5: 23) 3- قال المسيح إنه ابن الله الوحيد: فلقد قال لنيقوديموس أيضًا: «لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية. لأن لم يرسل الله ابنه إلى العالم ليدين العالم، بل ليخلص به العالم. الذي يؤمن به لا يدان، والذي لا يؤمن قد دين لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد» (يوحنا3: 16). 4- قال المسيح: ”أنا والآب واحد“: فلقد قال المسيح لليهود: «قلت لكم ولستم تؤمنون, لأنكم لستم من خرافي, خرافي تسمع صوتي وأنا أعرفها فتتبعني، وأنا أعطيها حياة أبدية، ولن تهلك إلى الأبد, أبي الذي أعطاني إياها هو أعظم من الكل، ولا يقدر أحد أن يخطف من يد أبي. أنا والآب واحد» (يوحنا10: 25-30). 5- قال المسيح إن من رآه رأى الآب قال الرب يسوع لتلميذه فيلبس: «أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب، فكيف تقول أنت أرنا الآب. أ لست تؤمن أني أنا في الآب والآب في؟» (يوحنا14: 8-10).
أنتا مردتش علي كلامي أنتا طالع ترد من غير منطق طالع تقلي لقد قال المسيح كذا منا ممكن أقلك أن ديننا الأسلام بيقول كذا او رسولنا عليه الصلاة و السلام بيقول كذا أو ذكر عندنا أن سيدنا عيسي قال كذا أنا بحورك بالمنطق الديني علي الكلام اللي أنتوا نشرينوا في الفديو فيرات تكلمني بالمنطق مش بأنك تقلي عيسي قال كذا و بعدين متقليش هذا ما قاله المسيح فعلا و متتحمقش أوي عشان أنتا زي ما بتكذب أديان غيرك ممكن أي حد بيكدبك أو بيقول أنك حرفت دينك فمش دليل أنك تتطلع تقول فعلا أنتا بتحاور عقول مش بقر
محمد محمد "آية (مت 21: 13): «مَكْتُوبٌ: بَيْتِي بَيْتَ الصَّلاَةِ يُدْعَى. وَأَنْتُمْ جَعَلْتُمُوهُ مَغَارَةَ لُصُوصٍ!» " اذا لم يكن المسيح هو الله لكان قال (بيت الله بيت الصلاه يدعي وانتم جعلتموه مغارة لصوص ) "آية (لو 21: 33): اَلسَّمَاءُ وَالأَرْضُ تَزُولاَنِ، وَلكِنَّ كَلاَمِي لاَ يَزُولُ. " واذا كان يسوع ليس الله لكان (قال السماء والارض تزولان ولكن كلام الله لا يزول ) آية (مت 16: 18): َعَلَى هذِهِ الصَّخْرَةِ أَبْني كَنِيسَتِي، وَأَبْوَابُ الْجَحِيمِ لَنْ تَقْوَى عَلَيْهَا. " واذا كان المسيح ليس الله لكان قال علي هذه الصخره ابني كنيسة الله وابواب الجحيم لن تقوي عليها
محمد محمد هذا يكفي لإثبات ان يسوع هو الله "يا سيد أرنا الآب وكفانا. قال له يسوع أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب فكيف تقول أنت أرنا الآب؟! ألست تؤمن إني أنا في الآب والآب فيَّ" (يو14: 8-10). وهنا احد تلاميذ يسوع سئله ان يريه الاب لكنه قال له كيف تريد ان ترا الاب وانا امامك انت مش مؤمن اني انا الاب والاب انا واليشافني شاف الاب
سؤال بسيط .. متى كتب كتابكم المقدس ..؟ بعد وفاه المسيح عليه السلام بكم سنه ..؟ وكيف تثق ي لوك تقدر تعطيني من هو لوك .. و الحواريين ابدا لم يعبدو المسيح عليه السلام ..لماذا ..؟ هل أنت أفضل من الحواريين الذين كانو مع المسيح عليه السلام
كل اعمال المسيح عيسى عليه السلام من إحياء الموتى و إنزال مائدة من السماء هي معجزات مثل معجزات الأنبياء و الرسل من قبله لكن أتحداك و أتحدى كل القساوسة أن يأتوا بكلمة واحدة من كتابكم إن وجدتموها يقول فيها المسيح عيسى عليه السلام بصريح العبارة أعبدوني أنا هو الله ربكم سؤالي الثاني هو لماذا يرتد أكبر القساوسة المسيحيين و الحاخامات اليهوديين و يدخلون الإسلام و لا نجد أي عالم مسلم أو داعية أو حتى إمام مسجد يرتد عن دينه و يدخل في الدين اليهودي أو المسيحي سؤالي الثالث إذا كان الله إله و المسيح عيسى عليه السلام إله و الروح القدس إله فماذا تكون سيدتنا مريم عليها السلام أرجوا من كل مسيحي و ألح عليه أن يأتيني بالجواب إن وجده
بالنسبة لاجابة السؤال الثالث اله واحد أم ثلاثة اجيبك علية بايجاز شديد بالتأكيد هو اله واحد ، ولكن وضح فيما يلى اللـه واحد أم ثلاثة كثيرة نلتقي الآيات المقدسة في كلا العهدين القديم والجديد عن وحدانية الله. فمثلاً يرد في العهد القديم :الرب إلهنا رب واحد (تثنية 6 : 4). أنا الأول وأنا الآخر. ولا إله آخر غيري (إشعياء 44: 6). ويرد في العهد الجديد :بالحق قلت (إن) الله واحد وليس آخر سواه (مرقس12 : 32) وأيضاً أنت تؤمن أن الله واحد. حسناً تفعل (يعقوب 2 : 19) وغيرها الكثير جداً . نوع الوحدانية هل نلتقي وحدانية مجردة أو مطلقة؟ لو كان كذلك فثمة سؤال يفرض نفسه: ما الذي كان يفعله الله الواحد الأزلي قبل خلق السماء والأرض والملائكة والبشر؟ هل كان يتكلم ويسمع ويحب؟ أم كان صامتاً وفي حالة سكون؟ إن قلنا إنه لم يكن يتكلم ويسمع ويحب، إذاً فقد طرأ تغيير على الله إذ هو السميع المجيب، كما أنه يحب إذ أنه الودود. نعم إن قلنا إنه كان ساكناً لا يتكلم ولا يسمع ولا يحب ثم تكلم وسمع وأحب فقد تغيّر؛ والله جل جلاله منزه عن التغيير والتطور.وإن قلنا إنه كان يتكلم ويسمع ويحب في الأزل، قبل خلق الملائكة أو البشر. فمع من كان يتكلم، وإلى من كان يستمع، ومن كان يحب؟؟؟إنها حقاً معضلة فوحدانية الله ليست وحدانية مجردة أو مطلقة. بل نلتقي وحدانية جامعة مانعة - جامعة لكل ما هو لازم لها، ومانعة لكل ما عداه. وبناء على ذلك فإن الله منذ الأزل وإلى الأبد هو كليم وسميع، محب ومحبوب، ناظر ومنظور ... دون أن يكون هناك شريك معه، هذا يقودنا إلى النقطة أخرى وهي : - أقانيم اللاهوت كلمة أقنوم، وهي ليست كلمة عربية، بل سريانية، تدل على من له تمييز (distinction) عن سواه بغير انفصال عنه. وهكذا أقانيم اللاهوت؛ فكل أقنوم، مع أن له تميز عن الأقنومين الآخرين، لكنه غير منفصل عنهما. وبذلك يمارس الله أزلاً وأبداً كل الصفات والأعمال الإلهية بين أقانيم اللاهوت. وبذلك كان يمارس الله صفاته في الأزل قبل وجود المخلوقات، وبغض النظر عن وجودها، إذ أنه - نظراً لكماله - مكتفٍ في ذاته بذاته. فإن العقل والمنطق يرفض الفرض بأن صفات الله كانت عاطلة في الأزل ثم صارت عاملةً عندما خلق، لأنه لو كان الأمر كذلك يكون الله قد تعرض للتغيير والتطور، وهو له كل المجد منزه عن كليهما تنزيهاً مطلقاً! وللجواب بقية
ـ الثالوث الأقدس في إش48: 16 نجد ما يمكن أن نعتبره أوضح إشارة إلى أقانيم اللاهوت الثلاثة في العهد القديم حيث نستمع إلى صوت الابن المتجسد قائلاً (بروح النبوة) منذ وجوده أنا هناك. والآن السيد الرب أرسلني وروحه فالابن كان هناك عند الأب منذ الأزل وفي ملء الزمان أرسله الأب والروح القدس أيضا ! وف العهد الجديد في نجد هذا الحق مُعلَناً بكل وضوح. فى مشهد معمودية المسيح هو أول إعلان صريح للثالوث. فعندما خرج المسيح (الابن) من مياه المعمودية نزل الروح القدس عليه بهيئة جسمية مثل حمامة، وصوت الأب سُمع مخاطباً الابن أنت أبني الحبيب .... (مرقس 1 : 11). ثم جاء رسم المعمودية المسيحية، بعد قيامة المسيح، هكذا عمدوهم باسم الأب والابن والروح القدس (متى 28 : 19). ونلاحظ أنه لم يقل عمدوهم بأسماء الأب والابن والروح القدس، بل باسم، لأن الأقانيم الثلاثة هم إله واحد. وهناك بعض الشواهد الأخرى عن هذه الحقيقة بعينها ليرجع إليها إذا أراد المزيد من الفائدة: لوقا 1 : 35، يوحنا 14 : 16، 17، أعمال 4 : 29 ـ 31، 1كورنثوس 12 : 4 ـ 6، أفسس 4 : 4 ـ 6، عبرانيين 10 : 9 ـ 15، يهوذا 20، 21، رؤيا 1 : 4، 5 ... الخ. كيف ثلاثة يساوى واحد؟ أليس أبسط قواعد الحساب أن 1 + 1 + 1 = 3. نقول لهم نعم، لكن أيضاً 1 × 1 × 1 = 1 وهذا هو الحال بالنسبة للأقانيم. لقد ورد فيء الكتاب قول المسيح ألست تؤمن أنى أنا في الأب والأب فىٌ (يوحنا 14 : 10)، وعن الروح القدس ورد في الكتاب أنه روح الأب (متى10 : 29) وأنه روح الابن (غلاطية4 : 6) وهذا معناه أنه في الأب وفي الابن واليك المزيد الرقم ثلاثة: هل سبق لك أن فكرت فيما للرقم (3) من وضع خاص في الكون؟ إن لم يكن قد سبق لك التفكير في هذا الأمر فسأقدم لك بعض الأمثلة تساعدك في ذلك. · وجوهر الأشياء على ثلاث صور: جماد ـ نبات ـ حيوان. · والمادة لها ثلاثة أحوال: صلبة ـ سائلة ـ غازية. · وفي قواعد اللغة لا يخرج الكلام عن أحد الضمائر الثلاثة: المتكلم والمخاطب والغائب. · ثم الزمن كله هو واحد من ثلاثة: ماضي وحاضر ومستقبل · والإنسان كائن تلميذي: جسد ونفس وروح. · ويلزم لكل جسم أن يكون له أبعاد ثلاثة : (الطول والعرض والارتفاع).
من الذى ألبس المسيح الحى الكفن ؟ بعد قليل لا يراني العالم , أما أنتم فسوف ترونني . ولأني أنا حي فأنتم أيضا ستحيون " يوحنا (14 :18 -20 ) فماذا يمكن أن يقال إذن؟ إنه قال عن نفسه : إنه حي , ولم يقل سوف أحيا فهو لم يمت أصلا . وقال : إنه سوف يختفي أثناء صلب يهوذا ( بعد قليل لا يراني العالم ) لقد أعلن أنه لم يمت , فهل نصدقهم ؟ أم نصدق المسيح عليه السلام ؟
يتفق المسلمون والمسيحيون على حادثة الصلب أنها وقعت، وأن هناك شخصا علق على الصليب وأنه مات، وأن أحداث الصلب حقيقية؛ ولكن يختلف الاثنان في شخصية المصلوب من يكون، إذ إن المسيحيين يقولون إن المصلوب هو يسوع المسيح الناصري ابن مريم، بينما المسلمون يقولون إنه شخص يشبهه ولكن ليس هو. ومرد هذا الاختلاف يعود إلى الآيات القرآنية التي تقول: "وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِن شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُواْ فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا بَل رَّفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا. (سورة النساء الآيات 157 و 158). إذن، السؤال العادل بين الاثنين هو: كيف يثبت المسيحيون أن المصلوب كان هو المسيح؟ وكيف يثبت المسلمون أن المصلوب كان شخصا آخر غير المسيح؟ أدلة المسيحية: المسيحيون يقولون إن الأناجيل تشكل شهادة حية على ما حصل؛ لأنها كتبت من لدن أربعة أشخاص كانوا شهود عيان أو كتبوا تحت إرشاد من كانوا شهود عيان؛ فيوحنا تلميذ للمسيح وكان شاهد عيان، وكذلك متى، أما مرقس فقد كتب تحت إشراف تلميذ المسيح بطرس، ولوقا المؤرخ كتب بناء على شهادة القديسة مريم التي أعطته حتى تفاصيل الأحداث التي رافقت الحمل والولادة. الأناجيل كتبت في القرن الأول للميلاد فهي قريبة زمنيا من حدث الصلب، وكتبت من لدن أناس عاشوا في فلسطين القريبة جغرافيا من حدث الصلب. أدلة الإسلام: المسلمون يعتمدون على القرآن وهو وثيقة وحيدة وليس أربع وثائق مثل الأربعة أناجيل، والقرآن لم يكتب من لدن شاهد عيان ولا من لدن شخص كتب تحت إشراف من كان شاهد عيان، سيقول شخص معترض: "لقد أوحاه الله". هذا ليس جوابا هذا مجرد إيمان، نحن نتحدث بعيدا عن الإيمان، نتحدث عن وثائق مكتوبة، وكأنها مُقدَّمة إلى محكمة لا تؤمن بالوحي بل تفحص الوثائق ومن كتبها وفي أي وقت كتبت وفي أي مكان كتبت فقط؛ فالقرآن ليس وثيقة صادرة عن شهود، لأن محمدا لم يكن من ضمن الشهود، والوثيقة بعيدة زمنيا عن الحدث، حيث تفصلها عنه على الأقل ستة قرون. كما أنها بعيدة جغرافيا عن مكان الحدث، حيث إنها كتبت من لدن شخص عاش كل حياته في شبه الجزيرة العربية، بعيدا عن فلسطين على الأقل 1200 كلم؛ وهي مسافة ليست بالهينة، خصوصا في ذلك الوقت. السؤال هنا: هل نصدق أربع وثائق أم وثيقة واحدة؟ هل نصدق وثائق كتبت من لدن شهود عيان أم وثيقة لم تكتب من لدن شهود عيان؟ هل نصدق وثائق قريبة زمنيا وجغرافيا من الحدث أم وثائق بعيدة زمنيا وجغرافيا من الحدث؟ خمسة أسئلة تحدد التفاصيل الأناجيل الأربعة تجيب عن الخمسة أسئلة التي هي العمود الفقري لأي خبر وإلا لا يعد خبرا على الإطلاق، هذه الأسئلة هي: من؟ ماذا؟ متى؟ أين؟ لماذا؟ من؟ يسوع الناصري الذي يلقب بالمسيح، ماذا؟ تم القبض عليه ومحاكمته ثم جلده وصلبه ودفنه. متى؟ تم ذلك يوم الجمعة والسبت كان عيد فصح عند اليهود ودفن قبل مغرب الشمس يوم الجمعة. أين؟ تم القبض عليه في بستان عند جبل الزيتون، وتمت المحاكمات في بيت رئيس الكهنة قيافا، وأمام المجمع وتم اقتياده إلى قصر بيلاطس الذي أصدر الحكم، واقتيد أيضا إلى هيرودس الذي أرجعه إلى بيلاطس، وبعد ذلك تم صلبه في مكان يسمى الجلجثة بين لصين ودفن في بستان قريب، وكل هذا حصل في مدينة القدس. لماذا؟ لأن اليهود اعتبروه مجدفا، والرومان أحبوا إرضاء اليهود وإخماد الفتنة. كل هذه التفاصيل مذكورة بتدقيق أكثر في الأناجيل الأربعة وبعضها يؤكد البعض أو يفسره أكثر. القرآن بالمقابل نطرح عليه الخمسة أسئلة نفسها إذا كان قد قال بأن المصلوب هو شبيه المسيح: من؟ ماذا؟ متى؟ أين؟ لماذا؟ نبدأ بمن؟ من الشبيه؟ لا يعطينا القرآن أي جواب، لا نعرف من يكون هذا الشبيه، فهو يشبه المسيح في وجهه وفي ملامحه ولكنه ليس المسيح، ولذلك حار المفسرون المسلمون وأعطوا روايات كثيرة في الموضوع وفي الأخير قالوا: الله أعلم؛ لأنهم في الحقيقة لا يعلمون من هو الشبيه، وكل تكهناتهم هي تخمينات فقط. ماذا حصل؟ لا ندري بالتفصيل ماذا حصل، كل ما نعلمه أن عملية إلقاء الشبه قد حصلت ولا يخبرنا القرآن أي تفاصيل، ولذلك يعتبر الجواب مبهما. متى؟ متى حصل إلقاء الشبه؟ هل حين تم القبض على المسيح أم أثناء المحاكمة؟ أم حين علق على الصليب؟ أم حين حصلت الظلمة؟ أم حين أنزلوه من على الصليب؟ أم قبل كل هذا بأيام؟ لا ندري، القرآن أيضا لا يعطي أي جواب ويترك المفسرين للتكهنات. أين؟ أين حصلت عملية إلقاء الشبه؟ هل في البستان؟ هل في القدس؟ في مدينة أخرى؟ في قصر بيلاطس؟ أثناء المحاكمة في بيت قيافا؟ لا يعطينا القرآن أي تفاصيل عن هذا الأمر. لماذا؟ لماذا حصلت عملية إلقاء الشبه؟ لا ندري السبب، لأن القرآن لا يقول، فإذا قال البعض تخمينا أن ذلك حصل لينقذ الله المسيح، فقد كان بإمكانه إنقاذه دون اللجوء إلى ذلك، كان بإمكانه رفعه أمامهم وهم ينظرون، وبالتالي لا يوجد سبب مقنع لإلقاء الشبه على شخص آخر، وقد يكون هذا الشخص مظلوما في الأمر. إذن نحن أمام عجز تام عن تقديم إجابات على الأسئلة الخمسة. السؤال المهم هنا: هل ستقبل المحكمة شهادة أشخاص يذكرون كل التفاصيل أم شهادة شخص يقدم شهادة مبهمة لا تجيب عن أي سؤال من الأسئلة الخمسة؟ هل علينا أن نصدق القرآن، بالرغم من أنه لا يقدم تفاصيل القصة؟ ما هي القصة البديلة لما حصل في الأناجيل؟ لا توجد قصة بديلة؛ لأن عناصرها الأساسية غير موجودة. هذا خبر لا تنشره أية جريدة محترمة ولا يدرجه أي صحافي مبتدئ، فكيف يكتبه الله نفسه؟ الأدلة الإضافية: المسيحيون ليسوا وحدهم من تحدث عن صلب المسيح بل توجد وثائق تاريخية أخرى خارج الأناجيل تؤكد عملية الصلب، بينما لا توجد وثائق تاريخية تثبت عملية إلقاء الشبه. من بين هذه الوثائق على سبيل المثال: شهادة فلافيوس يوسيفوس (37-100م)، وهو مؤرخ يهودي ذكر في كتبه السيد المسيح ووصفه بأنه (رجل حكيم) وأنه حكم عليه بالصلب. شهادة لوسيان الساموساطي (150-200م) ذكر عن المسيحيين بأنهم يعبدون رجلاً حكيماً مصلوباً. كرنيليوس تاسيتوس (عاش حوالي 55-120م) تحدث في كتاباته عن أشخاص يدعون مسيحيين، ويذكر أيضا أن المسيح قتل في عهد بيلاطس البنطي. السؤال الأخير من نصدق إذن من ادعى أن المسيح شبّه لهم دون أيّ شهود أو تفاصيل أو أدلة خارجية، أم من أثبت أن المسيح صلب بالشهود والتفاصيل والأدلة الخارجية؟
الايمان المسيحى يؤمن بان الله واحد وهذا الحق يملاء الكتاب المقدس ، لكن نوع الوحدانية بحسب الايمان المسيحى هو وحدانية جامعه " أى جامعة للاقانيم الثلاثة " الاب والابن والروح القدس دون اندماج ودون انفصال وهذا لا يؤثر على وحدانية الله ، فالايمان المسيحى لا يقول ثلاثة اله بل اله واحد ذات ثلاثة اقانيم ، لاحظ لا نقول ثلاثة اشخاص بل ثلاثة اقانيم ، فكلمة اقنوم كلمة سريانية ليس لها ترجمة عربية حرفية تعنى ما له تميز عن غيره بغير انفصال عنه فعندما نقول الله الاب = اللاهوت الذى لا يرى وعندما نقول الله الابن = كلمة الله " الله المتكلم " وعندما نقول الله الروح القدس = روحه وعن كون المسيح هو الله بكل معنى الكلمة ادعوك لقرأة تلك الكلمات بموضوعية وبعين الباحث لا بعين الناقد فحسب : هل قال المسيح أنه الله ام آخرون قالوا عنه؟ حين نراجع كلام المسيح في الأناجيل نفهم أنه أعلن صراحةً أنه الله ؟ كيف ؟ قال المسيح كلام ، الناس اللذين سمعوه وفهموه وأدركوا يقيناً ألوهيته ، أنه يعلن أنه الله . نأخذ متلاً من إنجيل يوحنا (إصحاح 5: 17 ) قال المسيح : "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل "، اليهود الذين سمعوه من خلال خلفيتهم اللغوية والدينية والثقافية فهموا أنه يعلن لاهوته وتصّرفوا على هذا الأساس ، ليس أنهم قبلوا هذه الحقيقة بل إنهم رفضوها ، لكنهم فهموها . حين نرجع إلى يوحنا إصحاح 5 نرى أن المسيح شفى يوم السبت المريض من بيت حسدا الذي كان على البركة ، كان له 38 سنة ، كان اليهود يريدون أن يقتلوا المسيح لأنه كسر السبت ، لكن حين قال لهم "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل " كان لديهم سبب إضافي أن يقتلوا المسيح ، لماذا؟ لانه قال أن الله أبوه معادلاً نفسه بالله . مرة أخرى في يوحنا ( 8: 58 ) قال المسيح : " قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن " فتناول اليهود حجارة ليرجموه ، لماذا؟ لأنهم فهموا أنه كون المسيح يقول عن نفسه "أنا كائن " أي يقول "أنا يهوة " لأن معنى إسم الله "يهوة " أي الكائن الذي يكون ، فاعتبروه يجدّف ورفعوا حجارة ليرجموه ، فاليهود فهموا أن المسيح يعلن لاهوته ومرة أيضاً قال لهم صراحةً في يوحنا ( 10: 30 ) " أنا والآب واحد" فرفعوا حجارة وأردوا أن يرجموه . فالمسيح قال كلام فهمه الناس المعاصرين وأدركوا أنه يعلن لاهوته . هل المسيح قدّم أدّلة عملية أنه هو الله بالإضافة لقوله عن نفسه أنه هو الله؟ في الحقيقة كان يكفي أن المسيح يتكلم لأن المسيح له من المصداقية الأخلاقية ما بجعلنا نصدق كل ما قاله عن نفسه لم يتكلم المسيح فقط إنما قدّم من خلال الآيات العظيمة التي عملها الدليل على أنه الله ، المسيح عمل أعمال إلهية ، الله له أعمال خاصة به لا يوكّل بها أي كائن لا ملاك ولا إنسان لكن المسيح عمل الأعمال الإلهية ، مثلا : الخلق ، هل المسيح خلق وهو على الأرض؟ نعم هو أخذ من تراب الأرض وعمل عينين للأعمى (يوحنا 9) . الله هو الذي يحيي ويقيم من الأموات ، إقامة المسيح للعازر بعد أن كان له أربعة أيام في القبر وقد أنتن ...وقف المسيح أمام القبر وصرخ بصوتٍ عظيم : "لعازر هلّم خارجاً "، فخرج الميت ويداه ورجلاه مربوطتان بأقمطة ووجهه ملفوف بمنديل . المسيح عمل أعمال الله واثبت أنه الله الظاهر في الجسد . هل تصلح حقيقة إقامة المسيح للموتى كمستند لإثبات حقيقة لاهوته ؟ الحقيقة الناس تقول أنه هناك آخرون أقاموا موتى ، مثلاً ، إيليا في العهد القديم أقام إبن أرملة صرفة صيدا وأليشع أقام إبن المرأة الشونمية وبطرس تلميذ المسيح أقام طابيثا في سفر أعمال الرسل ، فما الفرق بين هؤلاء الأشخاص الذين أقاموا موتى وبين إقامة المسيح للموتى؟ الحقيقة هي أن لا احد من هؤلاء أقام ميت لا إيليا ولا أليشع ولا بطرس لكن الله هو الذي أقام الموتى. كيف ذلك ؟ إيليا صرخ الى الرب وقال : أيها الرب إلهي لترجع نفس الولد الى جوفه ، من الذي أقام الولد ؟ الرب ، وهكذا يصلي أليشع ، وهكذا يجثو بطرس على ركبتيه في العلية ويصلي والله هو الذي يقيم طابيثا . لكن المسيح يإقامته للموتى ذهب الى إبنة يايرس وقال لها : يا صبية قومي ، فقامت (لو ٨). قابل النعش لإبن أرملة نايين، لمس النعش فوقف الحاملون وقال للشاب : أيها الشاب لك أقول قم (لو ٧) ، ليس أنه طلب الى الله أن يقيمه إنما قال : لك أقول قم ، وبسلطان كلمته قام الشاب . وقف أمام قبر لعازر وقال : لعازر هلم خارجا (يو ١١)، وقال أحدهم أنه لو قال المسيح ببساطة "هلم خارجا " لقام كل الأموات الذين في القبور لذلك نادى لعازر بإسمه . المسيح ليس فقط أقام الموتى لكنه أشار إلى نفسه وقال أنا هو القيامة والحياة ، لكن أيضاً لأن المسيح هو القيامة وهو الحياة وهو الله ، عندما مات أقام نفسه ، قال لليهود أنقضوا هذا الهيكل وأنا في ثلاثة أيام أقيمه وقد أقام نفسه ، وقال المسيح عن حياته ، ليس أحد يأخذها مني بل أنا أضعها من ذاتي لي سلطان ان أضعها ولي سلطان أن آخذها أيضاً فالمسيح أقام نفسه . المسيح قال أنه الله وهذا ما فهمه سامعيه. المسيح عمل أعمال الله مما يثبت إنه الله المسيح هو الله اقبله ربا ومخلصا تقبل في السماء.
@@KolElKetabالمسيح بيرد عليك و بيقولك "أَنَا لاَ أَقْدِرُ أَنْ أَفْعَلَ مِنْ نَفْسِي شَيْئًا. كَمَا أَسْمَعُ أَدِينُ، وَدَيْنُونَتِي عَادِلَةٌ، لأَنِّي لاَ أَطْلُبُ مَشِيئَتِي بَلْ مَشِيئَةَ الآبِ الَّذِي أَرْسَلَنِي." (يو 5: 30). فالله اعطى المسيح المعجزات كنا انتهيها من كل النقاشات ديه لو المسيح قال ان الله زي ما قال ان انسان نبي ٨٠ مرة او حتى قال ان الروح القدس اله
@@mohnadnoor7576 هو قال جءت لافعل مشيئة الاب وليس الله باعتباره الابن المتجسد في صورة بشر لذلك يأكل ويشرب ويصلي كإنسان ولكن في جوهرة هو نور الله المحتجب في الصورة الانسانية لكي يفدي البشر علي الصليب حاملًا خطايا البشر وحمل الامنا وعقوبة معاصينا لكي لا يهلك كل من يؤمن بة بل تكون لة الحياة الابدية وهذة هي نعمة الله ومحبتة للأنسان وتحياتي لك
@@joejoe6070 فين قال دا المسيح ؟ المسيح في انجيل يوحنا لما ساله رئيس الكهنة عن تعاليمه قال انا كلمت العالم علانية و بالخفاء لم اتحدث فاين قال يسوع انا الله واين قال انا الاقنوم الثاني واين تكلم عن الثالوث والخ كل عقائد المسيحية خارج كلام المسيح وانت كدا بتتهموه بالكذب حاشاه هو بيقول انا تكلمت علانية وما اخفيت شيء
الأدلة على لاهوت المسيح: المسيح له الصفات الإلهية وأول هذه الصفات هي أنه: كلى القدرة لقد أظهر المسيح في حياته على الأرض أنه القادر على كل شيء بلا استثناء، وغنى عن البيان أن شخصاً قد امتلك السلطان والقدرة على كل شيء في الوجود لا يمكن أن يكون غير الله ذاته. فلقد أظهر المسيح سلطانه على: المرض: فقد شفى أصعب الأمراض بلمسة (متى8: 14 ،15؛ 20: 34)، وبمجرد كلمة (يوحنا5: 8)، ومن على بعد (متى8: 5 -12). على قوى الطبيعة: مثلما هدأ العاصفة إذ «قام وانتهر الريح وقال للبحر اسكت. ابكم. فسكنت الريح وصار هدوء عظيم»، حينئذ تساءل التلاميذ فيما بينهم قائلين «من هو هذا؟ فإن الريح أيضاً والبحر يطيعانه» (مرقس4: 39 ،41). على المخلوقات: فلقد اظهر سلطانه حتى على سمك البحر، فأمره أن يدخل شباك تلاميذه بعد أن جافاها بأمره، أيضاً، طوال الليل (يوحنا21). على الموت: فهو الذى أقام الموتى بقوته الذاتية، بغضّ النظر عن الفترة التي قضوها في الموت، فلقد أمر لعازر الذى أنتن «هلم خارجاً فخرج الميت» (يوحنا11: 43 -44). على الأرواح الشريرة: فهو الذى أمر الأرواح الشريرة أن تخرج من الناس، فكانت تخرج معترفة بأنها تعرفه أنه قدوس الله، ولو أنه لم يقبل شهادة من الشياطين، بل أمرها أن تخرس. (مرقس1: 23 -27، لوقا 8: 26-36؛11: 14-22). على غفران الخطايا: فقبل أن يشفى المفلوج غفر خطاياه، وكبرهان أن له سلطان على غفران الخطايا قال للمفلوج «قم احمل فراشك واذهب إلى بيتك. فقام ومضى إلى بيته» (متى9: 2 -7). والصفة الثانية أنه: كلى العلم قال بطرس للمسيح «يا رب أنت تعلم كل شيء» (يوحنا 12: 16)، حينما بُهر من خلال صحبته للمسيح بمعرفته الفاحصة لكل شيء فلم يكن شيء مخفياً عنه، فلقد عرف: أسماء الناس: فقد عرف بطرس بدون أن يخبره أحد (يوحنا 1: 42)، ونادى زكا باسمه في أول مقابلة له (لوقا 19: 5). مكان الأشخاص: مثلما قال لنثنائيل «قبل أن دعاك فيلبس وأنت تحت التينة رأيتك» (يوحنا 1: 48 ). التاريخ الماضي للأشخاص: مثلما فعل مع المرأة السامرية التي شهدت عنه «قال لي كل ما فعلت» (يو 4: 29). تاريخ المرض للأشخاص: حتى أولئك الذين كان مرضهم سابقاً لتجسده مثل مريض بركة بيت حسدا الذى علم يسوع أن له زماناً كثيراً وكان مريضاً منذ 38 سنة (يوحنا5: 6). عرف ما بداخل قلوب الناس وأفكارهم: فهو الذى كشف أفكار التلاميذ وقوّمها (لوقا 9: 46-47). وواجه الفريسيين بما كانوا يفكرون به في قلوبهم (لوقا5: 22). عرف ما لا بد أن يحدث في المستقبل وأعلنه: فقد حذر بطرس مسبقاً من إنكاره له (لوقا22: 34). وأخبر التلاميذ بما سوف يصادفهم (متى21: 2 ، يوحنا16: 32). ولقد تنبأ بخراب هيكل أورشليم (متى23: 38 ؛24: 2). ونحن نقول أن شخصاً عالماً بكل شيء لا يمكن أن يكون غير الله. والصفة الثالثة هي: موجود في كل مكان وهو الذى قال «لأنه حيثما (أي في أي مكان) اجتمع اثنان أو ثلاثة باسمى فهناك أكون فى وسطهم» (متى18: 20). والصفة الرابعة أنه: أزلي - لا بدء له فمكتوب عن المسيح باعتباره الكلمة «فى البدء كان الكلمة» (يوحنا1: 1)، وهذا يشير إلى وجوده الأزلي، كما في نبوة ميخا «ومخارجه منذ القديم منذ أيام الأزل» (ميخا5: 2). وكما قال هو لليهود «قبل أن يكون إبراهيم أنا كائنٌ» (يوحنا8: 58 ). والصفة الخامسة أنه: أبدي- لا نهاية له فقد قال لتلاميذه «وها أنا معكم كل الأيام وإلى إنقضاء الدهر» (متى28: 20). وهو القائل في سفر الرؤيا «أنا هو الألف والياء البداية والنهاية يقول الرب الكائن والذى كان والذى يأتى القادر على كل شىء» (رؤيا1: 8). والصفة السادسة أنه: عديم التغير فهو الذى يُكتب عنه في الرسالة إلى العبرانيين «وأما عن الابن كرسيك يا الله إلى دهر الدهور... وأنت يا رب في البدء أسست الأرض والسماوات هي عمل يديك، هي تبيد ولكن أنت تبقى، وكلها كثوب تبلى وكرداء تطويها فتتغير، ولكن أنت أنت وسنوك لن تفنى» (عبرانيين1: 8 ،12). وأيضاً «يسوع المسيح هو هو أمساً واليوم وإلى الأبد» (عبرانيين31: 8). وأخيراً نقول أن شخصاً بهذه الصفات الإلهية من يكون سوى الله متجسداً، أو كما يقول الكتاب «الله (الذى) ظهر في الجسد» (1تيموثاوس 3: 16)
هذا ما قاله المسيح عن نفسه: «فقال لهم يسوع: أنا من البدء ما أكلمكم أيضًا به» (يوحنا8: 25) : 1- قال المسيح: إنه الأزلي، والواجب الوجود: فلقد قال المسيح لليهود: «الحق الحق أقول لكم قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن». (يوحنا8: 58و59). وهنا قال الرب يسوع عن نفسه بوضوح أنه الله. فهو لم يقل: ”قبل أن يكون إبراهيم، أنا كنت“ كان ذلك سيعني ببساطة أنه جاء للوجود قبل إبراهيم. لكنه استخدم بالحري اسم الجلالة: أنا كائن. فالرب يسوع كان مقيمًا مع الله الآب منذ الأزل. فما من وقت لم يكن فيه الربّ يسوع موجودًا. لذا، صرّح بالقول: «قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن». 2- قال المسيح إن له ذات الكرامة الإلهية فلقد قال لليهود: «لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الآب» (يوحنا5: 23). إن لهذا التصريح أهمية بالغة، كما أنه يشكِّل أحد أوضح البراهين في الكتاب المقدس على لاهوت الرب يسوع المسيح. فالكتاب المقدس يركّز، في كل مكان فيه، على ضرورة عبادة الله وحده. كما أنه كان محظورًا على الشعب، بموجب الوصايا العشر، أن يكون لديهم أي إله آخر غير الله الحقيقي. والآن، نتعلم أنه ينبغي للجميع أن يكرموا الابن كما يكرمون الآب. إذًا، تبقى الخلاصة الوحيدة التي باستطاعتنا استنتاجها من هذا العدد، ألا وهي أن يسوع المسيح هو الله. 3- قال المسيح إنه ابن الله الوحيد: فلقد قال لنيقوديموس أيضًا: «لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية. لأن لم يرسل الله ابنه إلى العالم ليدين العالم، بل ليخلص به العالم. الذي يؤمن به لا يدان، والذي لا يؤمن قد دين لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد» (يوحنا3: 16). والتعبير "ابنه الوحيد" يشير إلى بنوته الأزلية ويحمل نسبة فريدة بينه وبين الآب لا يشاركه فيها أحد والابن الوحيد بنسبته الفريدة هذه للآب هو لذته وموضوع سروره، وعزيز عليه بدرجة تقصر عقولنا المحدودة عن إدراكها، لكن الآب في محبته للخطاة بذله لأجلهم وعمل المسيح على الصليب عمل غير محدود القيمة- فيه الكفاية لكل العالم. 4- قال المسيح: ”أنا والآب واحد“: فلقد قال المسيح لليهود: «قلت لكم ولستم تؤمنون, لأنكم لستم من خرافي, خرافي تسمع صوتي وأنا أعرفها فتتبعني، وأنا أعطيها حياة أبدية، ولن تهلك إلى الأبد, أبي الذي أعطاني إياها هو أعظم من الكل، ولا يقدر أحد أن يخطف من يد أبي. أنا والآبواحد» (يوحنا10: 25-30). فالمسيح يقدم تصريحًا آخر يؤكد فيه مساواته لله: «أنا والآب واحد». فإن قدرته تساوي قدرة الله الآب. وبالطبع، هذا يصحّ أيضًا على جميع خصائص الألوهية الأخرى. ذلك لأن الرب يسوع المسيح هو الله، بكل ما في الكلمة من معنى؛ وهو مساوٍ له من جميع الوجوه. 5- قال المسيح إن من رآه فقد رأى الآب، قال الرب يسوع لتلميذه فيلبس: «أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب، فكيف تقول أنت أرنا الآب. أ لست تؤمن أني أنا في الآب والآب في؟» (يوحنا14: 8-10). إن العبارة «أنا في الآب والآب فيّ» تصف مدى عمق الوحدة بين الآب والابن. إنهما واحد في السجايا والإرادة، على الرغم من كونهما أقنومين متميّزين. إنّما علينا ألاّ نفشل إن فاتنا استيعاب هذا. فما من ذهن بشري سيتمكن أبدًا من استيعاب اللاهوت. من هنا ضرورة التسليم بحقيقة كون الله يعرف أمورًا لا نستطيع نحن أبدًا معرفتها. فلو أدركنا الله تمامًا، لأصبحت عظمتنا على مستوى عظمته. لقد كان الربّ يسوع يملك السلطان للتكلم بالتعاليم ولصنع المعجزات؛ إلاّ أنه جاء إلى العالم بصفته عبد يهوه، وليتكلم ويتصرف من منطلق طاعته الكاملة للآب. كان على التلاميذ أن يؤمنوا بوحدانيته مع الآب، وذلك بالاستناد إلى شهادته لهذه الحقيقة. وإلاّ، كان عليهم أن يؤمنوا، بكل تأكيد، بسبب الأعمال التي صنعها.
الكتاب المقدس والإيمان المسيحي يؤكد على وحدانية الله (الله واحد) وإليك بعض الآيات تثنية ٦ :٤ «اِسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ: الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ. مرقس ١٢: ٢٩ فَأَجَابَهُ يَسُوعُ:«إِنَّ أَوَّلَ كُلِّ الْوَصَايَا هِيَ: اسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ. الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ. يعقوب ٢: ١٩ أَنْتَ تُؤْمِنُ أَنَّ اللهَ وَاحِدٌ. حَسَنًا تَفْعَلُ. وَالشَّيَاطِينُ يُؤْمِنُونَ وَيَقْشَعِرُّونَ! لكن المشكلة في نوع الوحدانية : فهناك من يقول ان الله واحد وحدانية مجردة واحد فرد صمد، وهنا تظهر مشكلة هي : الثابت ان الله لا يتغير ، والله كليم وسميع السؤال : مع من كان يتكلم ومن كان يسمع قبل خلق الكون و الملائكة والبشر، هل كان صامت ثم تكلم بعد الخلق وهنا يكون قد حدث تغيير لله وهذا مستحيل، أم أنه كان يكلم نفسه ويسمع نفسه وهذا غير مقبول؟ الإيمان المسيحي والكتاب المقدس يعلن ان الله واحد وحدانية جامعة لكل ما يلزم لها ومانعة لكل ما عاداها فالله واحد في جوهره ثالوث في أقانيمه ، وكلمة اقنوم ليست عربية بل كلمة سريانية تعبر عن ما له تميز عن غيره بغير انفصال عنه ،فالله واحد في جوهره ثالوث في أقانيمه - كائن بذاته - ناطق بكلمته - حي بروحه فالله واحد أقانيمه هي ( الأب ×الأبن ×الروح القدس ) ليس ثلاثة أشخاص بل ثلاثة أقانيم ولماذا لا فنحن نقبل كل شئ من خليقة الله ثلاثيا مثل : - الزمن = ماضي - حاضر - مستقبل - المادة = صلبة - سائلة - غازية - جدول الضرب ١×١×١=١ و الخليقة تعبر عن خالقها، وخالقها هو الله الذي هو واحد في جوهره ثالوث في أقانيمه
يا سيد ما جاء في الانجيل يوحنا رقم خمسة_تلاتين ويوحنا احداعشر_واحد و اربعين واتنان و اربعين يكشف لنا انك تكذب !!!!!لان المسيح عليه السلام لم يفعل شيءا لوحده بل بارادة الله سبحانه وتعالى .الىيكم اقراو الايات التي ذكرتها لكم في انجيل يوحنا واحكموا بانفسكم.لا تقبلوا الكذب والتدليس من احد!!!!وشكرا
اين قال المسيح انا الله ؟؟ هل قال المسيح انا الله ؟؟ اليك الشواهد والدلائل من الكتاب المقدس :- (1) هذا ما قاله المسيح «فقال لهم يسوع: أنا من البدء ما أكلمكم أيضًا به» (يوحنا8: 25). 1- قال المسيح: إنه الأزلي، والواجب الوجود: فلقد قال المسيح لليهود: «الحق الحق أقول لكم قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن». (يوحنا8: 58و59). 2- قال المسيح إن له ذات الكرامة الإلهية فلقد قال لليهود: «لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الآب» (يوحنا5: 23) 3- قال المسيح إنه ابن الله الوحيد: فلقد قال لنيقوديموس أيضًا: «لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية. لأن لم يرسل الله ابنه إلى العالم ليدين العالم، بل ليخلص به العالم. الذي يؤمن به لا يدان، والذي لا يؤمن قد دين لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد» (يوحنا3: 16). 4- قال المسيح: ”أنا والآب واحد“: فلقد قال المسيح لليهود: «قلت لكم ولستم تؤمنون, لأنكم لستم من خرافي, خرافي تسمع صوتي وأنا أعرفها فتتبعني، وأنا أعطيها حياة أبدية، ولن تهلك إلى الأبد, أبي الذي أعطاني إياها هو أعظم من الكل، ولا يقدر أحد أن يخطف من يد أبي. أنا والآب واحد» (يوحنا10: 25-30). 5- قال المسيح إن من رآه رأى الآب قال الرب يسوع لتلميذه فيلبس: «أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب، فكيف تقول أنت أرنا الآب. أ لست تؤمن أني أنا في الآب والآب في؟» (يوحنا14: 8-10).
يا اخت Nadia انا عايز تفسير للايه دى بعد اذنك اقرا سوره النساء 4 : 171 (ولا تقولوا على الله الا الحق انما المسيح عيسى ابن مريم رسول الله وكلمته القيناها الى مريم وروح منه فامنوا بالله ورسوله ولا تقولوا ثلاثه انتهوا خيرا لكم انما الله اله واحد سبحانه ان يكون له ولد له ما فى السموات وما فى الارض وكفى بالله وكيلا ) عايز ايه دليل تانى كفياك ضلال عشان تعرف ان الله وروحه وكلمته فالمسيح انما انتم كالبغبغاء ترددون ما لا تعلمون لكم اذان ولا تسمعون لكم اعين ولا تبصروون وان سالتوا احد شيوخكم يقولن لكم لا تسالو عن اشياء ان تبدى لكم تسيئكم وانتم تصدقونهم وهم يضلونكم عن الحق
@@user-vg1sj8ms1q طيب الله قال عن ادم فنخنا فيه من روحنا ، و كل شىء خلقه الله بكلمه من الله ، يقول للشىء كن فيكون ، فلا تفسرى الايه على مزاجك ، ثانيا اتحداكى أن يسأل المسلم شيخا أو عالم و يقوله لا تسال ، اى فتوى و اى سؤال يجاوب عليه الشيخ فلا يوجد مبدأ لا تسال فى الإسلام ، و تفسير الايه اللى كتبتيها هسيبك انت تيحث عن تفسيرها ، أن كنتى حقا باحث عن الحق ،
إنما المسيح ابن مريم رسول الله وكلمته ألقاها الي مريم وروح منه تفسير الايه ان المسيح هو رسول الله إنشاءه في مريم بكلمه كن. . فيكون بإذن الله أما روح منه تعني ان الله هو وحده من يخلق الأرواح وليس آخر واي إنسان روحه من نفخه الله. ايضا هناك نص يقول. إنما أمره اذا أراد شيئا ان يقول له كن فيكون.
هذا يكفي لإثبات ان يسوع هو الله "يا سيد أرنا الآب وكفانا. قال له يسوع أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب فكيف تقول أنت أرنا الآب؟! ألست تؤمن إني أنا في الآب والآب فيَّ" (يو14: 8-10). وهنا احد تلاميذ يسوع سئله ان يريه الاب لكنه قال له كيف تريد ان ترا الاب وانا امامك انت مش مؤمن اني انا الاب والاب انا واليشافني شاف الاب
Laziz Benhacine "آية (مت 21: 13): «مَكْتُوبٌ: بَيْتِي بَيْتَ الصَّلاَةِ يُدْعَى. وَأَنْتُمْ جَعَلْتُمُوهُ مَغَارَةَ لُصُوصٍ!» " اذا لم يكن المسيح هو الله لكان قال (بيت الله بيت الصلاه يدعي وانتم جعلتموه مغارة لصوص ) "آية (لو 21: 33): اَلسَّمَاءُ وَالأَرْضُ تَزُولاَنِ، وَلكِنَّ كَلاَمِي لاَ يَزُولُ. " واذا كان يسوع ليس الله لكان (قال السماء والارض تزولان ولكن كلام الله لا يزول ) آية (مت 16: 18): َعَلَى هذِهِ الصَّخْرَةِ أَبْني كَنِيسَتِي، وَأَبْوَابُ الْجَحِيمِ لَنْ تَقْوَى عَلَيْهَا. " واذا كان المسيح ليس الله لكان قال علي هذه الصخره ابني كنيسة الله وابواب الجحيم لن تقوي عليها
Laziz Benhacine هذا يكفي لإثبات ان يسوع هو الله "يا سيد أرنا الآب وكفانا. قال له يسوع أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب فكيف تقول أنت أرنا الآب؟! ألست تؤمن إني أنا في الآب والآب فيَّ" (يو14: 8-10). وهنا احد تلاميذ يسوع سئله ان يريه الاب لكنه قال له كيف تريد ان ترا الاب وانا امامك انت مش مؤمن اني انا الاب والاب انا واليشافني شاف الاب
Laziz Benhacine أَنَا هُوَ الأَلِفُ وَالْيَاءُ. الأَوَّلُ وَالآخِرُ." (رؤ1/11). " أَنَا هُوَ الأَلِفُ وَالْيَاءُ، الْبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ. أَنَا أُعْطِي الْعَطْشَانَ مِنْ يَنْبُوعِ مَاءِ الْحَيَاةِ مَجَّانًا" (رؤ21/6) " أَنَا الأَلِفُ وَالْيَاءُ، الْبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ، الأَوَّلُ وَالآخِرُ" (رؤ22/13). " لاَ تَخَفْ، أَنَا هُوَ الأَوَّلُ وَالآخِرُ" (رؤ1/17). ..................... آﻳﺎت (يو 1: 1-13): فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ، وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللهِ، وَكَانَ الْكَلِمَةُ اللهَ." "آية (يو 1: 14): وَالْكَلِمَةُ صَارَ جَسَدًا وَحَلَّ بَيْنَنَا، وَرَأَيْنَا مَجْدَهُ، مَجْدًا كَمَا لِوَحِيدٍ مِنَ الآبِ، مَمْلُوءًا نِعْمَةً وَحَقًّا." وهذان الايتان المتتاليتان تقول ان يسوع هو الله وانه موجود قبل خلق الكون ومنذ الازل وانه تجسد بجسد انسان ودخل الزمان و اصبح بين البشر "آية (يو 8: 58): قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: قَبْلَ أَنْ يَكُونَ إِبْرَاهِيمُ أَنَا كَائِنٌ». " وهنا المسيح يقول قبل ان يكون ابراهيم هو كائن وكلمة كائن هي كينونه ازليه لا تعني ان المسيح موجود قبل ابراهيم فقط بل قبل خلق الكون وكل شئ وامه كان متواجد دائما منذ الازل (إنجيل يوحنا 1: 15) يُوحَنَّا شَهِدَ لَهُ وَنَادَى قِائِلاً: «هذَا هُوَ الَّذِي قُلْتُ عَنْهُ: إِنَّ الَّذِي يَأْتِي بَعْدِي صَارَ قُدَّامِي، لأَنَّهُ كَانَ قَبْلِي». وهنا يوحنا المعمدان يشهد ان المسيح اولي لأن يوحنا المعمدان اكبر من المسيح بستة اشهر وقال انه موجود قبله وهذا لأنه ازلي آية (مت 18: 20): لأَنَّهُ حَيْثُمَا اجْتَمَعَ اثْنَانِ أَوْ ثَلاَثَةٌ بِاسْمِي فَهُنَاكَ أَكُونُ فِي وَسْطِهِمْ»." وهنا يسوع يقول انه الوحيد الذي يسمع صلوات الناس ويستجيب لها بكل زمان ومكان "آية (مت 28: 20): وَعَلِّمُوهُمْ أَنْ يَحْفَظُوا جَمِيعَ مَا أَوْصَيْتُكُمْ بِهِ. وَهَا أَنَا مَعَكُمْ كُلَّ الأَيَّامِ إِلَى انْقِضَاءِ الدَّهْرِ». آمِينَ." وهنا يقول انه موجود بكل مكان وزمان "آية (يو 14: 11): صَدِّقُونِي أَنِّي فِي الآبِ وَالآبَ فِيَّ، وَإِلاَّ فَصَدِّقُونِي لِسَبَبِ الأَعْمَالِ نَفْسِهَا. " وهنا المسيح. قال انه في الاب والاب فيه اي انهم واحد وانكم يجب ان تصدقون هذا بسبب الاعمال نفسها حيث انه قال انه يعمل نفس اعمال الاب والاب يعمل نفس اعماله اي ان كل ما يستطيع فعله الاب يستطيع فعله الابن والعكس صحيح "آية (يو 10: 30): أَنَا وَالآبُ وَاحِدٌ»." "آية (يو 8: 25): فَقَالُوا لَهُ: «مَنْ أَنْتَ؟» فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «أَنَا مِنَ الْبَدْءِ مَا أُكَلِّمُكُمْ أَيْضًا بِهِ. " وكلمة من البدء هي كينونه ازليه دائما اي انه دائما موجود منذ الازل "آية (مت 21: 13): «مَكْتُوبٌ: بَيْتِي بَيْتَ الصَّلاَةِ يُدْعَى. وَأَنْتُمْ جَعَلْتُمُوهُ مَغَارَةَ لُصُوصٍ!» " اذا لم يكن المسيح هو الله لكان قال (بيت الله بيت الصلاه يدعي وانتم جعلتموه مغارة لصوص ) "آية (لو 21: 33): اَلسَّمَاءُ وَالأَرْضُ تَزُولاَنِ، وَلكِنَّ كَلاَمِي لاَ يَزُولُ. " واذا كان يسوع ليس الله لكان (قال السماء والارض تزولان ولكن كلام الله لا يزول ) آية (مت 16: 18): َعَلَى هذِهِ الصَّخْرَةِ أَبْني كَنِيسَتِي، وَأَبْوَابُ الْجَحِيمِ لَنْ تَقْوَى عَلَيْهَا. " واذا كان المسيح ليس الله لكان قال (علي هذه الصخره ابني كنيسة الله وابواب الجحيم لن تقوي عليها)
قال المتكلم ردن عن سؤال أين قال المسيح أنا هو الله ورد عليه أي من كل اعمل تثبت بئنا ليس الله كلام حلو ورائع بل نسبة للمعجزات سيدنا عيسى تكلم في المهد و الطفل الذي أثبت برائة يوسف أيضا تكلم بل مهد سيدنا عيسى أحيا الميت وسيدنا موسى أيضا أحيا الميت وسيدنا إبراهيم أيضا سيدنا عيسى كان يشفي المرضى وسيدنا سليمان سليمان كان بيده ملك وأنس وجن وحيوانات وريح وكل شيئ أي رب هذا يقتل ويصلب يعني انتو امفكرين الناس جحيش ويلا فتحت قصة بدها الله و 3 انشتاين منشان تظلط يا رجل احكي في المنطق
Magnom Speer دة كلام القرآن ونحن لا نؤمن به!! لكن موسي وإبراهيم وعيسي علي حد تعبيرك عملوا كل ده ! محمد عمل ايه؟ غير القتل والنهب والسبي وزواج أكثر من11 منهم بنت 6 سنين؟
أنا قرأت الكتاب المقدس و الإنجيل و هناك تحريف لا يمكن نكرانه و لكن الإسلام يقول لك في القرآن الكريم في سورة النساء آية رقم 163: ﴿إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِن بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإْسْحَقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَعِيسَى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا﴾ [4:163]، ويجب على كل مسلم ومسلمة أن يؤمنوا بالكتب السماوية من توراة وزبور وإنجيل وقرآن.
اي أن أي شخص يقول لك شئ عن الإسلام تأكد من صحته و نحن نؤمن بإنجيل سيدنا عيسى عليه السلام و ليس ما كتب بولس و غيره و كل الإحترام لهم و الله هو العليم الحكيم
امال الايات دي ايهجاء في يوحنا الاصحاح الخامس قول المسيح : (( الحق اقول لكم ، لا يقدر الابن أن يعمل من نفسه شيئاً إلا ما ينظر الآب يعمل .لا يعلم علم الساعه لا الابن الا الاب .
Abderrahmen Fessi هذا يكفي لإثبات ان يسوع هو الله "يا سيد أرنا الآب وكفانا. قال له يسوع أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب فكيف تقول أنت أرنا الآب؟! ألست تؤمن إني أنا في الآب والآب فيَّ" (يو14: 8-10). وهنا احد تلاميذ يسوع سئله ان يريه الاب لكنه قال له كيف تريد ان ترا الاب وانا امامك انت مش مؤمن اني انا الاب والاب انا واليشافني شاف الاب
الفضائي الحائر اولا احسن الفاظك عندما تحوار الناس تريد أين قال انا الله أو اعبدوني في القرآن الكريم واليك دليل : إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي (14) سورة طه ولكن أين دليلك من انجيل التي يقول فيها مسيح انا الله أو اعبدوني أين ؟؟؟؟؟
Luul Daahir وَلكِنْ مِنْكُمْ قَوْمٌ لاَ يُؤْمِنُونَ». لأَنَّ يَسُوعَ مِنَ الْبَدْءِ عَلِمَ مَنْ هُمُ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ، وَمَنْ هُوَ الَّذِي يُسَلِّمُهُ. فَقَالَ:«لِهذَا قُلْتُ لَكُمْ: إِنَّهُ لاَ يَقْدِرُ أَحَدٌ أَنْ يَأْتِيَ إِلَيَّ إِنْ لَمْ يُعْطَ مِنْ أَبِي». هنا المسيح قال انه يعرف من قبل خلق الكون من الذين سيئمنون به ومن الذين لن يؤمنو به
Luul Daahir أَبُوكُمْ إِبْرَاهِيمُ تَهَلَّلَ بِأَنْ يَرَى يَوْمِي فَرَأَى وَفَرِحَ». فَقَالَ لَهُ الْيَهُودُ:«لَيْسَ لَكَ خَمْسُونَ سَنَةً بَعْدُ، أَفَرَأَيْتَ إِبْرَاهِيمَ؟» قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ:«الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: قَبْلَ أَنْ يَكُونَ إِبْرَاهِيمُ أَنَا كَائِنٌ». فَرَفَعُوا حِجَارَةً لِيَرْجُمُوهُ. أَمَّا يَسُوعُ فَاخْتَفَى وَخَرَجَ مِنَ الْهَيْكَلِ مُجْتَازًا فِي وَسْطِهِمْ وَمَضَى هكَذَا. وهنا يقول المسيح انه ابراهيم ابو الانبياء كان يتمني ان يراه ورئاه وفرح واليهود اجابوه انه لم يكمل خمسين سنه فكيف رئا ابراهيم فئجابهم "آية (يو 8: 58): قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: قَبْلَ أَنْ يَكُونَ إِبْرَاهِيمُ أَنَا كَائِنٌ». " وهنا المسيح يقول قبل ان يكون ابراهيم هو كائن وكلمة كائن هي كينونه ازليه لا تعني ان المسيح موجود قبل ابراهيم فقط بل قبل خلق الكون وكل شئ وانه كان متواجد دائما منذ الازل وقبل كل شئ
الأدلة على لاهوت المسيح: المسيح له الصفات الإلهية وأول هذه الصفات هي أنه: كلى القدرة لقد أظهر المسيح في حياته على الأرض أنه القادر على كل شيء بلا استثناء، وغنى عن البيان أن شخصاً قد امتلك السلطان والقدرة على كل شيء في الوجود لا يمكن أن يكون غير الله ذاته. فلقد أظهر المسيح سلطانه على: المرض: فقد شفى أصعب الأمراض بلمسة (متى8: 14 ،15؛ 20: 34)، وبمجرد كلمة (يوحنا5: 8)، ومن على بعد (متى8: 5 -12). على قوى الطبيعة: مثلما هدأ العاصفة إذ «قام وانتهر الريح وقال للبحر اسكت. ابكم. فسكنت الريح وصار هدوء عظيم»، حينئذ تساءل التلاميذ فيما بينهم قائلين «من هو هذا؟ فإن الريح أيضاً والبحر يطيعانه» (مرقس4: 39 ،41). على المخلوقات: فلقد اظهر سلطانه حتى على سمك البحر، فأمره أن يدخل شباك تلاميذه بعد أن جافاها بأمره، أيضاً، طوال الليل (يوحنا21). على الموت: فهو الذى أقام الموتى بقوته الذاتية، بغضّ النظر عن الفترة التي قضوها في الموت، فلقد أمر لعازر الذى أنتن «هلم خارجاً فخرج الميت» (يوحنا11: 43 -44). على الأرواح الشريرة: فهو الذى أمر الأرواح الشريرة أن تخرج من الناس، فكانت تخرج معترفة بأنها تعرفه أنه قدوس الله، ولو أنه لم يقبل شهادة من الشياطين، بل أمرها أن تخرس. (مرقس1: 23 -27، لوقا 8: 26-36؛11: 14-22). على غفران الخطايا: فقبل أن يشفى المفلوج غفر خطاياه، وكبرهان أن له سلطان على غفران الخطايا قال للمفلوج «قم احمل فراشك واذهب إلى بيتك. فقام ومضى إلى بيته» (متى9: 2 -7). والصفة الثانية أنه: كلى العلم قال بطرس للمسيح «يا رب أنت تعلم كل شيء» (يوحنا 12: 16)، حينما بُهر من خلال صحبته للمسيح بمعرفته الفاحصة لكل شيء فلم يكن شيء مخفياً عنه، فلقد عرف: أسماء الناس: فقد عرف بطرس بدون أن يخبره أحد (يوحنا 1: 42)، ونادى زكا باسمه في أول مقابلة له (لوقا 19: 5). مكان الأشخاص: مثلما قال لنثنائيل «قبل أن دعاك فيلبس وأنت تحت التينة رأيتك» (يوحنا 1: 48 ). التاريخ الماضي للأشخاص: مثلما فعل مع المرأة السامرية التي شهدت عنه «قال لي كل ما فعلت» (يو 4: 29). تاريخ المرض للأشخاص: حتى أولئك الذين كان مرضهم سابقاً لتجسده مثل مريض بركة بيت حسدا الذى علم يسوع أن له زماناً كثيراً وكان مريضاً منذ 38 سنة (يوحنا5: 6). عرف ما بداخل قلوب الناس وأفكارهم: فهو الذى كشف أفكار التلاميذ وقوّمها (لوقا 9: 46-47). وواجه الفريسيين بما كانوا يفكرون به في قلوبهم (لوقا5: 22). عرف ما لا بد أن يحدث في المستقبل وأعلنه: فقد حذر بطرس مسبقاً من إنكاره له (لوقا22: 34). وأخبر التلاميذ بما سوف يصادفهم (متى21: 2 ، يوحنا16: 32). ولقد تنبأ بخراب هيكل أورشليم (متى23: 38 ؛24: 2). ونحن نقول أن شخصاً عالماً بكل شيء لا يمكن أن يكون غير الله. والصفة الثالثة هي: موجود في كل مكان وهو الذى قال «لأنه حيثما (أي في أي مكان) اجتمع اثنان أو ثلاثة باسمى فهناك أكون فى وسطهم» (متى18: 20). والصفة الرابعة أنه: أزلي - لا بدء له فمكتوب عن المسيح باعتباره الكلمة «فى البدء كان الكلمة» (يوحنا1: 1)، وهذا يشير إلى وجوده الأزلي، كما في نبوة ميخا «ومخارجه منذ القديم منذ أيام الأزل» (ميخا5: 2). وكما قال هو لليهود «قبل أن يكون إبراهيم أنا كائنٌ» (يوحنا8: 58 ). والصفة الخامسة أنه: أبدي- لا نهاية له فقد قال لتلاميذه «وها أنا معكم كل الأيام وإلى إنقضاء الدهر» (متى28: 20). وهو القائل في سفر الرؤيا «أنا هو الألف والياء البداية والنهاية يقول الرب الكائن والذى كان والذى يأتى القادر على كل شىء» (رؤيا1: 8). والصفة السادسة أنه: عديم التغير فهو الذى يُكتب عنه في الرسالة إلى العبرانيين «وأما عن الابن كرسيك يا الله إلى دهر الدهور... وأنت يا رب في البدء أسست الأرض والسماوات هي عمل يديك، هي تبيد ولكن أنت تبقى، وكلها كثوب تبلى وكرداء تطويها فتتغير، ولكن أنت أنت وسنوك لن تفنى» (عبرانيين1: 8 ،12). وأيضاً «يسوع المسيح هو هو أمساً واليوم وإلى الأبد» (عبرانيين31: 8). وأخيراً نقول أن شخصاً بهذه الصفات الإلهية من يكون سوى الله متجسداً، أو كما يقول الكتاب «الله (الذى) ظهر في الجسد» (1تيموثاوس 3: 16)
هل قال المسيح انا الله ؟؟ هذا ما قاله المسيح عن نفسه: «فقال لهم يسوع: أنا من البدء ما أكلمكم أيضًا به» (يوحنا8: 25) : 1- قال المسيح: إنه الأزلي، والواجب الوجود: فلقد قال المسيح لليهود: «الحق الحق أقول لكم قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن». (يوحنا8: 58و59). وهنا قال الرب يسوع عن نفسه بوضوح أنه الله. فهو لم يقل: ”قبل أن يكون إبراهيم، أنا كنت“ كان ذلك سيعني ببساطة أنه جاء للوجود قبل إبراهيم. لكنه استخدم بالحري اسم الجلالة: أنا كائن. فالرب يسوع كان مقيمًا مع الله الآب منذ الأزل. فما من وقت لم يكن فيه الربّ يسوع موجودًا. لذا، صرّح بالقول: «قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن». 2- قال المسيح إن له ذات الكرامة الإلهية فلقد قال لليهود: «لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الآب» (يوحنا5: 23). إن لهذا التصريح أهمية بالغة، كما أنه يشكِّل أحد أوضح البراهين في الكتاب المقدس على لاهوت الرب يسوع المسيح. فالكتاب المقدس يركّز، في كل مكان فيه، على ضرورة عبادة الله وحده. كما أنه كان محظورًا على الشعب، بموجب الوصايا العشر، أن يكون لديهم أي إله آخر غير الله الحقيقي. والآن، نتعلم أنه ينبغي للجميع أن يكرموا الابن كما يكرمون الآب. إذًا، تبقى الخلاصة الوحيدة التي باستطاعتنا استنتاجها من هذا العدد، ألا وهي أن يسوع المسيح هو الله. 3- قال المسيح إنه ابن الله الوحيد: فلقد قال لنيقوديموس أيضًا: «لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية. لأن لم يرسل الله ابنه إلى العالم ليدين العالم، بل ليخلص به العالم. الذي يؤمن به لا يدان، والذي لا يؤمن قد دين لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد» (يوحنا3: 16). والتعبير "ابنه الوحيد" يشير إلى بنوته الأزلية ويحمل نسبة فريدة بينه وبين الآب لا يشاركه فيها أحد والابن الوحيد بنسبته الفريدة هذه للآب هو لذته وموضوع سروره، وعزيز عليه بدرجة تقصر عقولنا المحدودة عن إدراكها، لكن الآب في محبته للخطاة بذله لأجلهم وعمل المسيح على الصليب عمل غير محدود القيمة- فيه الكفاية لكل العالم. 4- قال المسيح: ”أنا والآب واحد“: فلقد قال المسيح لليهود: «قلت لكم ولستم تؤمنون, لأنكم لستم من خرافي, خرافي تسمع صوتي وأنا أعرفها فتتبعني، وأنا أعطيها حياة أبدية، ولن تهلك إلى الأبد, أبي الذي أعطاني إياها هو أعظم من الكل، ولا يقدر أحد أن يخطف من يد أبي. أنا والآبواحد» (يوحنا10: 25-30). فالمسيح يقدم تصريحًا آخر يؤكد فيه مساواته لله: «أنا والآب واحد». فإن قدرته تساوي قدرة الله الآب. وبالطبع، هذا يصحّ أيضًا على جميع خصائص الألوهية الأخرى. ذلك لأن الرب يسوع المسيح هو الله، بكل ما في الكلمة من معنى؛ وهو مساوٍ له من جميع الوجوه. 5- قال المسيح إن من رآه فقد رأى الآب، قال الرب يسوع لتلميذه فيلبس: «أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب، فكيف تقول أنت أرنا الآب. أ لست تؤمن أني أنا في الآب والآب في؟» (يوحنا14: 8-10). إن العبارة «أنا في الآب والآب فيّ» تصف مدى عمق الوحدة بين الآب والابن. إنهما واحد في السجايا والإرادة، على الرغم من كونهما أقنومين متميّزين. إنّما علينا ألاّ نفشل إن فاتنا استيعاب هذا. فما من ذهن بشري سيتمكن أبدًا من استيعاب اللاهوت. من هنا ضرورة التسليم بحقيقة كون الله يعرف أمورًا لا نستطيع نحن أبدًا معرفتها. فلو أدركنا الله تمامًا، لأصبحت عظمتنا على مستوى عظمته. لقد كان الربّ يسوع يملك السلطان للتكلم بالتعاليم ولصنع المعجزات؛ إلاّ أنه جاء إلى العالم بصفته عبد يهوه، وليتكلم ويتصرف من منطلق طاعته الكاملة للآب. كان على التلاميذ أن يؤمنوا بوحدانيته مع الآب، وذلك بالاستناد إلى شهادته لهذه الحقيقة. وإلاّ، كان عليهم أن يؤمنوا، بكل تأكيد، بسبب الأعمال التي صنعها.
@@KolElKetab للأسف كلامك كله عبارة عن تأويلات هل بما أنه كان قبل إبراهيم هل هذا يعني أنه موجود أزلا كيف قفزت لهذا الإستنتاج ثانيا المسيح قال أنا والأب واحد يعني أنه إله هو أيضا قال أنا والتلاميذ واحد إذا التلاميذ أيضا ألهة بمنطقك أنت ثالثا نحن أيضا نؤمن بمعجزات عيسى عليه السلام لكن معجزاته كانت بفضل الله وذلك في يوحنا الجزء 28 والمسيح عليه السلام قال ذلك في الكتاب المقدس قال أن معجزاتي كلها بفضل الله فلماذا تخفون نصوصا تظهر نبوة المسيح وتأتون بنصوص لا معنى لها بألوهية المسيح فقط لتثبتوا أنه إله؟؟ مع كل إحترامي لكن أنصحك أن تبحث عن الحق بعقل وليس بعاطفة لأن المصير ليس سهلا
هل قال المسيح أنه الله ام آخرون قالوا عنه؟ حين نراجع كلام المسيح في الأناجيل نفهم أنه أعلن صراحةً أنه الله ؟ كيف ؟ قال المسيح كلام ، الناس اللذين سمعوه وفهموه وأدركوا يقيناً ألوهيته ، أنه يعلن أنه الله . نأخذ متلاً من إنجيل يوحنا (إصحاح 5: 17 ) قال المسيح : "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل "، اليهود الذين سمعوه من خلال خلفيتهم اللغوية والدينية والثقافية فهموا أنه يعلن لاهوته وتصّرفوا على هذا الأساس ، ليس أنهم قبلوا هذه الحقيقة بل إنهم رفضوها ، لكنهم فهموها . حين نرجع إلى يوحنا إصحاح 5 نرى أن المسيح شفى يوم السبت المريض من بيت حسدا الذي كان على البركة ، كان له 38 سنة ، كان اليهود يريدون أن يقتلوا المسيح لأنه كسر السبت ، لكن حين قال لهم "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل " كان لديهم سبب إضافي أن يقتلوا المسيح ، لماذا؟ لانه قال أن الله أبوه معادلاً نفسه بالله . مرة أخرى في يوحنا ( 8: 58 ) قال المسيح : " قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن " فتناول اليهود حجارة ليرجموه ، لماذا؟ لأنهم فهموا أنه كون المسيح يقول عن نفسه "أنا كائن " أي يقول "أنا يهوة " لأن معنى إسم الله "يهوة " أي الكائن الذي يكون ، فاعتبروه يجدّف ورفعوا حجارة ليرجموه ، فاليهود فهموا أن المسيح يعلن لاهوته. ومرة أيضاً قال لهم صراحةً في يوحنا ( 10: 30 ) " أنا والآب واحد" فرفعوا حجارة وأردوا أن يرجموه . فالمسيح قال كلام فهمه الناس المعاصرين وأدركوا أنه يعلن لاهوته .
سؤال : لماذا لم يقل السيد المسيح أنا الله فاعبدونى ؟ الإجابة : حقا قال الله لشعبه فى العهد الأول أنا الله و لا يكن لك إله أخرى امامى 7 لاَ يَكُنْ لَكَ آلِهَةٌ أُخْرَى أَمَامِي. سفر التثنية7:5 و طلب الرب إن تتقى إلهك و بامرهم بأن يعبده 13 الرَّبَّ إِلهَكَ تَتَّقِي، وَإِيَّاهُ تَعْبُدُ، وَبِاسْمِهِ تَحْلِفُ. سفر التثنية13:6 +++ لماذا إذا فى التجسد لم يقل فاعبدونى و اتقونى ؟ تخيل لو السيد المسيح قال أنا الله فاعبدونى. لكان اليهود عبدوه و لم يصلبوه. و بالتالى لم يخلص أدم و ذريته. و لم يتم خلاصنا. و لذلك لم يعلن الرب عن إنه الله حتى يتمم خلاصنا +++ و لذلك كتب بولس سبب إن الرب يسوع لم يقل أنا الله فاعبدونى. وقال... ((( لأَنْ لَوْ عَرَفُوا لَمَا صَلَبُوا رَبَّ الْمَجْدِ.))) الرسالة الأولى إلى كورنثوس8:2 21 لأَنَّهُ إِذْ كَانَ الْعَالَمُ فِي حِكْمَةِ اللهِ لَمْ يَعْرِفِ اللهَ بِالْحِكْمَةِ، اسْتَحْسَنَ اللهُ أَنْ يُخَلِّصَ الْمُؤْمِنِينَ بِجَهَالَةِ الْكِرَازَةِ. 25 لأَنَّ جَهَالَةَ اللهِ أَحْكَمُ مِنَ النَّاسِ وَضَعْفَ اللهِ أَقْوَى مِنَ النَّاسِ الرسالة الأولى إلى كورنثوس25,21:1 +++ و لذلك بعد أن تم الفداء على الصليب و أكمل خلاصنا. شرح للتلاميذ مفسرا لهم النبوات و عرفهم علانية إنه هو الله ألذى تمت فيه كل النبوات. وَلكِنْ أُمْسِكَتْ أَعْيُنُهُمَا عَنْ مَعْرِفَتِهِ. 25 فَقَالَ لَهُمَا:«أَيُّهَا الْغَبِيَّانِ وَالْبَطِيئَا الْقُلُوبِ فِي الإِيمَانِ بِجَمِيعِ مَا تَكَلَّمَ بِهِ الأَنْبِيَاءُ 26 أَمَا كَانَ يَنْبَغِي أَنَّ الْمَسِيحَ يَتَأَلَّمُ بِهذَا وَيَدْخُلُ إِلَى مَجْدِهِ؟» 27 ثُمَّ ابْتَدَأَ مِنْ مُوسَى وَمِنْ جَمِيعِ الأَنْبِيَاءِ يُفَسِّرُ لَهُمَا الأُمُورَ الْمُخْتَصَّةَ بِهِ فِي جَمِيعِ الْكُتُبِ. إنجيل لوقا27,26,25,16:24 مجدا لك يارب مدبر لنا حياتنا الأبدية بحكمتك
جميع الانبياء الذين عملوا معجزات كانوا يعملونها بالاستناد والاتكال على الله لكن المسيح صنع المعجزات بسلطانه الشخصي واقدم لك نموذج واحدا في اقامه الموتى تصلح حقيقة إقامة المسيح للموتى كمستند لإثبات حقيقة لاهوته ؟ الحقيقة الناس تقول أنه هناك آخرون أقاموا موتى ، مثلاً ، إيليا في العهد القديم أقام إبن أرملة صرفة صيدا وأليشع أقام إبن المرأة الشونمية وبطرس تلميذ المسيح أقام طابيثا في سفر أعمال الرسل ، فما الفرق بين هؤلاء الأشخاص الذين أقاموا موتى وبين إقامة المسيح للموتى؟ الحقيقة هي أن لا احد من هؤلاء أقام ميت لا إيليا ولا أليشع ولا بطرس لكن الله هو الذي أقام الموتى. كيف ذلك ؟ إيليا صرخ الى الرب وقال : أيها الرب إلهي لترجع نفس الولد الى جوفه ، من الذي أقام الولد ؟ الرب ، وهكذا يصلي أليشع ، وهكذا يجثو بطرس على ركبتيه في العلية ويصلي والله هو الذي يقيم طابيثا . لكن المسيح يإقامته للموتى ذهب الى إبنة يايرس وقال لها : يا صبية قومي ، فقامت . قابل النعش لإبن أرملة نايين ، لمس النعش فوقف الحاملون وقال للشاب : أيها الشاب لك أقول قم ، ليس أنه طلب الى الله أن يقيمه إنما قال : لك أقول أنا قم ، وبسلطان كلمته قام الشاب . وقف أمام قبر لعازر وقال : لعازر هلم خارجا ، وقال أحدهم أنه لو قال المسيح ببساطة "هلم خارجا " لقام كل الأموات الذين في القبور لذلك نادى لعازر بإسمه . المسيح ليس فقط أقام الموتى لكنه أشار إلى نفسه وقال أنا هو القيامة والحياة ، لكن أيضاً لأن المسيح هو القيامة وهو الحياة وهو الله ، عندما مات أقام نفسه ، قال لليهود أنقضوا هذا الهيكل وأنا في ثلاثة أيام أقيمه وقد أقام نفسه ، وقال المسيح عن حياته ، ليس أحد يأخذها مني بل أنا أضعها من ذاتي لي سلطان ان أضعها ولي سلطان أن آخذها أيضاً فالمسيح أقام نفسه .
@@KolElKetab ازاى والسيد المسيح قال أنا لا اقدر أن أفعل من نفسي شياه لأنها ليست مشاتى بل مشية الأب الذي ارسلنى. بنفس بيقول أنا لأ أقدر أن أفعل من نفسي شياه لأنها مشياة الأب الذي ارسلنى. عاوزنى تاني يا نصارى مذكور بوضوح في سفر اعمال الرسل يا ايهاء الرجال الإسرائيلن أسمع هذه الأقوال يسوع الناصري رجل قد تبرهن لك من عند الله بقوات وعجائب صنعاء الله بيده... معجزات صنعاء الله بيده.. أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يهديك وتبطل تدليس وضلال في الناس
هل قال المسيح انا الله ؟؟ حين نراجع كلام المسيح في الأناجيل نفهم أنه أعلن صراحةً أنه الله كيف؟ لقد قال المسيح كلام، الناس اللذين سمعوه وفهموه وأدركوا يقيناً ألوهيته، وأنه يعلن أنه الله، وهذا ما قاله المسيح عن نفسه: «فقال لهم يسوع: أنا من البدء ما أكلمكم أيضًا به» (يوحنا8: 25). حين نراجع كلام المسيح في الأناجيل نفهم أنه أعلن صراحةً أنه الله، فلقد قال المسيح كلام، الناس اللذين سمعوه وفهموه وأدركوا يقيناً ألوهيته ، أنه يعلن أنه الله. واذكر علي سبيل المثال لا الحصر: 1- قال المسيح: إنه الأزلي، والواجب الوجود: فلقد قال المسيح لليهود: «الحق الحق أقول لكم قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن». (يوحنا8: 58و59). وهنا قال الرب يسوع عن نفسه بوضوح أنه الله. فهو لم يقل: ”قبل أن يكون إبراهيم، أنا كنت“ كان ذلك سيعني ببساطة أنه جاء للوجود قبل إبراهيم. لكنه استخدم بالحري اسم الجلالة: أنا كائن. فالرب يسوع كان مقيمًا مع الله الآب منذ الأزل. فما من وقت لم يكن فيه الربّ يسوع موجودًا. لذا، صرّح بالقول: «قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن». 2- قال المسيح إن له ذات الكرامة الإلهية فلقد قال لليهود: «لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الآب» (يوحنا5: 23). إن لهذا التصريح أهمية بالغة، كما أنه يشكِّل أحد أوضح البراهين في الكتاب المقدس على لاهوت الرب يسوع المسيح. فالكتاب المقدس يركّز، في كل مكان فيه، على ضرورة عبادة الله وحده. كما أنه كان محظورًا على الشعب، بموجب الوصايا العشر، أن يكون لديهم أي إله آخر غير الله الحقيقي. والآن، نتعلم أنه ينبغي للجميع أن يكرموا الابن كما يكرمون الآب. إذًا، تبقى الخلاصة الوحيدة التي باستطاعتنا استنتاجها من هذا العدد، ألا وهي أن يسوع المسيح هو الله. 3- قال المسيح إنه ابن الله الوحيد: فلقد قال لنيقوديموس أيضًا: «لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية. لأن لم يرسل الله ابنه إلى العالم ليدين العالم، بل ليخلص به العالم. الذي يؤمن به لا يدان، والذي لا يؤمن قد دين لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد» (يوحنا3: 16). والتعبير "ابنه الوحيد" يشير إلى بنوته الأزلية ويحمل نسبة فريدة بينه وبين الآب لا يشاركه فيها أحد والابن الوحيد بنسبته الفريدة هذه للآب هو لذته وموضوع سروره، وعزيز عليه بدرجة تقصر عقولنا المحدودة عن إدراكها، لكن الآب في محبته للخطاة بذله لأجلهم وعمل المسيح على الصليب عمل غير محدود القيمة- فيه الكفاية لكل العالم. 4- قال المسيح: ”أنا والآب واحد“: فلقد قال المسيح لليهود: «قلت لكم ولستم تؤمنون, لأنكم لستم من خرافي, خرافي تسمع صوتي وأنا أعرفها فتتبعني، وأنا أعطيها حياة أبدية، ولن تهلك إلى الأبد, أبي الذي أعطاني إياها هو أعظم من الكل، ولا يقدر أحد أن يخطف من يد أبي. أنا والآب واحد» (يوحنا10: 25-30). فالمسيح يقدم تصريحًا آخر يؤكد فيه مساواته لله: «أنا والآب واحد». فإن قدرته تساوي قدرة الله الآب. وبالطبع، هذا يصحّ أيضًا على جميع خصائص الألوهية الأخرى. ذلك لأن الرب يسوع المسيح هو الله، بكل ما في الكلمة من معنى؛ وهو مساوٍ له من جميع الوجوه. 5- قال المسيح إن من رآه فقد رأى الآب، قال الرب يسوع لتلميذه فيلبس: «أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب، فكيف تقول أنت أرنا الآب. أ لست تؤمن أني أنا في الآب والآب في؟» (يوحنا14: 8-10). إن العبارة «أنا في الآب والآب فيّ» تصف مدى عمق الوحدة بين الآب والابن. إنهما واحد في السجايا والإرادة، على الرغم من كونهما أقنومين متميّزين. إنّما علينا ألاّ نفشل إن فاتنا استيعاب هذا. فما من ذهن بشري سيتمكن أبدًا من استيعاب اللاهوت. من هنا ضرورة التسليم بحقيقة كون الله يعرف أمورًا لا نستطيع نحن أبدًا معرفتها. فلو أدركنا الله تمامًا، لأصبحت عظمتنا على مستوى عظمته. لقد كان الربّ يسوع يملك السلطان للتكلم بالتعاليم ولصنع المعجزات؛ إلاّ أنه جاء إلى العالم بصفته عبد يهوه، وليتكلم ويتصرف من منطلق طاعته الكاملة للآب. كان على التلاميذ أن يؤمنوا بوحدانيته مع الآب، وذلك بالاستناد إلى شهادته لهذه الحقيقة. وإلاّ، كان عليهم أن يؤمنوا، بكل تأكيد، بسبب الأعمال التي صنعها.
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير كذب هذاالرجل وأعطى معلومة غير صحيحة في الكتاب المقدس يقول عيسى عليه السلام أنه رسول الله إليكم وأعطي هذه القدرات بإذن الله
نعم لا اله غير الله فالله واحد فعلاً ، لكن نوع وحدانيته هى وحدانية جامعة للأقانيم الثلاثة (الاب - الابن - الروح القدس ) دون اندماج ودون انفصال أماعن معجزات المسيح فعليك لا تقول كلام مرسل بلا دليل لكن يمكنك قرأة الكتاب المقدس لتعرف ان المسيح هو الله الظاهر فى الجسد ، وقد فعل كل المعجزات بسلطانه الالهى حين نراجع كلام المسيح في الأناجيل نفهم أنه أعلن صراحةً أنه الله ؟ كيف ؟ قال المسيح كلام ، الناس اللذين سمعوه وفهموه وأدركوا يقيناً ألوهيته ، أنه يعلن أنه الله . نأخذ متلاً من إنجيل يوحنا (إصحاح 5: 17 ) قال المسيح : "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل "، اليهود الذين سمعوه من خلال خلفيتهم اللغوية والدينية والثقافية فهموا أنه يعلن لاهوته وتصّرفوا على هذا الأساس ، ليس أنهم قبلوا هذه الحقيقة بل إنهم رفضوها ، لكنهم فهموها . حين نرجع إلى يوحنا إصحاح 5 نرى أن المسيح شفى يوم السبت المريض من بيت حسدا الذي كان على البركة ، كان له 38 سنة ، كان اليهود يريدون أن يقتلوا المسيح لأنه كسر السبت ، لكن حين قال لهم "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل " كان لديهم سبب إضافي أن يقتلوا المسيح ، لماذا؟ لانه قال أن الله أبوه معادلاً نفسه بالله . مرة أخرى في يوحنا ( 8: 58 ) قال المسيح : " قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن " فتناول اليهود حجارة ليرجموه ، لماذا؟ لأنهم فهموا أنه كون المسيح يقول عن نفسه "أنا كائن " أي يقول "أنا يهوة " لأن معنى إسم الله "يهوة " أي الكائن الذي يكون ، فاعتبروه يجدّف ورفعوا حجارة ليرجموه ، فاليهود فهموا أن المسيح يعلن لاهوته . ومرة أيضاً قال لهم صراحةً في يوحنا ( 10: 30 ) " أنا والآب واحد" فرفعوا حجارة وأردوا أن يرجموه . فالمسيح قال كلام فهمه الناس المعاصرين وأدركوا أنه يعلن لاهوته . هل المسيح قدّم أدّلة عملية أنه هو الله بالإضافة لقوله عن نفسه أنه هو الله؟ في الحقيقة كان يكقي أن المسيح يتكلم لأن المسيح له من المصداقية الأخلاقية ما بجعلنا نصدق كل ما قاله عن نفسه ، وحين نفحص كلام المسيح الذي تكلم به عن نفسه نراه متحقق في حياته ، قال مثلاً : أنا هو نور العالم ، وبالفعل كان هو النور الذي يكشف الظلام . قال مرة للكتبة اليهود : " لماذا تفكرون هذا بقلوبكم ؟" ، وأيضاً فتح أعين العميان وأثبت أنه نور العالم ، أخلاقه وسلوكه ، تعليمه كان هو بالفعل النور الحقيقي الآتي الى العالم . قال المسيح عن نفسه أنا هو خبز الله الذي نزل من السماء وأشبع الجموع بخمس خبزات وسمكتان ، لكن أيضاً أشبع جوع الملايين ، الجوع الروحي الوجداني الداخلي . قال المسيح أنا هو الراعي الصالح وأعطانا المقياس أن الراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف , وحين أتت ساعة القبض على المسيح قال لليهود الآتين : "إن كنتم تطلبونني أنا دعوا هؤلاء "، مشيراً الى تللاميذه ، ووضع نفسه عن الخراف . لم يتكلم المسيح فقط إنما قدّم من خلال الآيات العظيمة التي عملها الدليل على أنه الله ، المسيح عمل أعمال إلهية ، الله له أعمال خاصة به لا يوكّل بها أي كائن لا ملاك ولا إنسان لكن المسيح عمل الأعمال الإلهية ، مثلا : الخلق ، هل المسيح خلق وهو على الأرض؟ نعم هو أخذ من تراب الأرض وعمل عينين للأعمى (يوحنا 9) . الله هو الذي يحيي ويقيم من الأموات ، إقامة المسيح للعازر بعد أن كان له أربعة أيام في القبر وقد أنتن ...وقف المسيح أمام القبر وصرخ بصوتٍ عظيم : "لعازر هلّم خارجاً "، فخرج الميت ويداه ورجلاه مربوطتان بأقمطة ووجهه ملفوف بمنديل . المسيح عمل أعمال الله واثبت أنه الله الظاهر في الجسد . هل تصلح حقيقة إقامة المسيح للموتى كمستند لإثبات حقيقة لاهوته ؟ الحقيقة الناس تقول أنه هناك آخرون أقاموا موتى ، مثلاً ، إيليا في العهد القديم أقام إبن أرملة صرفة صيدا وأليشع أقام إبن المرأة الشونمية وبطرس تلميذ المسيح أقام طابيثا في سفر أعمال الرسل ، فما الفرق بين هؤلاء الأشخاص الذين أقاموا موتى وبين إقامة المسيح للموتى؟ الحقيقة هي أن لا احد من هؤلاء أقام ميت لا إيليا ولا أليشع ولا بطرس لكن الله هو الذي أقام الموتى. كيف ذلك ؟ إيليا صرخ الى الرب وقال : أيها الرب إلهي لترجع نفس الولد الى جوفه ، من الذي أقام الولد ؟ الرب ، وهكذا يصلي أليشع ، وهكذا يجثو بطرس على ركبتيه في العلية ويصلي والله هو الذي يقيم طابيثا . لكن المسيح يإقامته للموتى ذهب الى إبنة يايرس وقال لها : يا صبية قومي ، فقامت . قابل النعش لإبن أرملة نايين ، لمس النعش فوقف الحاملون وقال للشاب : أيها الشاب لك أقول قم ، ليس أنه طلب الى الله أن يقيمه إنما قال : لك أقول أنا قم ، وبسلطان كلمته قام الشاب . وقف أمام قبر لعازر وقال : لعازر هلم خارجا ، وقال أحدهم أنه لو قال المسيح ببساطة "هلم خارجا " لقام كل الأموات الذين في القبور لذلك نادى لعازر بإسمه . المسيح ليس فقط أقام الموتى لكنه أشار إلى نفسه وقال أنا هو القيامة والحياة ، لكن أيضاً لأن المسيح هو القيامة وهو الحياة وهو الله ، عندما مات أقام نفسه ، قال لليهود أنقضوا هذا الهيكل وأنا في ثلاثة أيام أقيمه وقد أقام نفسه ، وقال المسيح عن حياته ، ليس أحد يأخذها مني بل أنا أضعها من ذاتي لي سلطان ان أضعها ولي سلطان أن آخذها أيضاً فالمسيح أقام نفسه .
نريد دليل صريح يقول يسوع انا اله فاعبدوني لانريد استنتاج , وأي عقيدة تكون مبنية على الاستنتاج فاهي باطله باطله باطله, بل يوجد ادلة بالكتاب المقدس تدل انه يسوع رسول ساذكر واحد منها اسمعوا ماذا يقول يسوع وهو ينظر للسماء .يوحنا 3 17وهذي هي الحياة الابدية ان يعرفوك انت الاله الحقيقي وحدك ويسوع الذي ارسلته .
هذا ما قاله المسيح عن نفسه: «فقال لهم يسوع: أنا من البدء ما أكلمكم أيضًا به» (يوحنا8: 25) : 1- قال المسيح: إنه الأزلي، والواجب الوجود: فلقد قال المسيح لليهود: «الحق الحق أقول لكم قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن». (يوحنا8: 58و59). وهنا قال الرب يسوع عن نفسه بوضوح أنه الله. فهو لم يقل: ”قبل أن يكون إبراهيم، أنا كنت“ كان ذلك سيعني ببساطة أنه جاء للوجود قبل إبراهيم. لكنه استخدم بالحري اسم الجلالة: أنا كائن. فالرب يسوع كان مقيمًا مع الله الآب منذ الأزل. فما من وقت لم يكن فيه الربّ يسوع موجودًا. لذا، صرّح بالقول: «قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن». 2- قال المسيح إن له ذات الكرامة الإلهية فلقد قال لليهود: «لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الآب» (يوحنا5: 23). إن لهذا التصريح أهمية بالغة، كما أنه يشكِّل أحد أوضح البراهين في الكتاب المقدس على لاهوت الرب يسوع المسيح. فالكتاب المقدس يركّز، في كل مكان فيه، على ضرورة عبادة الله وحده. كما أنه كان محظورًا على الشعب، بموجب الوصايا العشر، أن يكون لديهم أي إله آخر غير الله الحقيقي. والآن، نتعلم أنه ينبغي للجميع أن يكرموا الابن كما يكرمون الآب. إذًا، تبقى الخلاصة الوحيدة التي باستطاعتنا استنتاجها من هذا العدد، ألا وهي أن يسوع المسيح هو الله. 3- قال المسيح إنه ابن الله الوحيد: فلقد قال لنيقوديموس أيضًا: «لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية. لأن لم يرسل الله ابنه إلى العالم ليدين العالم، بل ليخلص به العالم. الذي يؤمن به لا يدان، والذي لا يؤمن قد دين لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد» (يوحنا3: 16). والتعبير "ابنه الوحيد" يشير إلى بنوته الأزلية ويحمل نسبة فريدة بينه وبين الآب لا يشاركه فيها أحد والابن الوحيد بنسبته الفريدة هذه للآب هو لذته وموضوع سروره، وعزيز عليه بدرجة تقصر عقولنا المحدودة عن إدراكها، لكن الآب في محبته للخطاة بذله لأجلهم وعمل المسيح على الصليب عمل غير محدود القيمة- فيه الكفاية لكل العالم. 4- قال المسيح: ”أنا والآب واحد“: فلقد قال المسيح لليهود: «قلت لكم ولستم تؤمنون, لأنكم لستم من خرافي, خرافي تسمع صوتي وأنا أعرفها فتتبعني، وأنا أعطيها حياة أبدية، ولن تهلك إلى الأبد, أبي الذي أعطاني إياها هو أعظم من الكل، ولا يقدر أحد أن يخطف من يد أبي. أنا والآبواحد» (يوحنا10: 25-30). فالمسيح يقدم تصريحًا آخر يؤكد فيه مساواته لله: «أنا والآب واحد». فإن قدرته تساوي قدرة الله الآب. وبالطبع، هذا يصحّ أيضًا على جميع خصائص الألوهية الأخرى. ذلك لأن الرب يسوع المسيح هو الله، بكل ما في الكلمة من معنى؛ وهو مساوٍ له من جميع الوجوه. 5- قال المسيح إن من رآه فقد رأى الآب، قال الرب يسوع لتلميذه فيلبس: «أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب، فكيف تقول أنت أرنا الآب. أ لست تؤمن أني أنا في الآب والآب في؟» (يوحنا14: 8-10). إن العبارة «أنا في الآب والآب فيّ» تصف مدى عمق الوحدة بين الآب والابن. إنهما واحد في السجايا والإرادة، على الرغم من كونهما أقنومين متميّزين. إنّما علينا ألاّ نفشل إن فاتنا استيعاب هذا. فما من ذهن بشري سيتمكن أبدًا من استيعاب اللاهوت. من هنا ضرورة التسليم بحقيقة كون الله يعرف أمورًا لا نستطيع نحن أبدًا معرفتها. فلو أدركنا الله تمامًا، لأصبحت عظمتنا على مستوى عظمته. لقد كان الربّ يسوع يملك السلطان للتكلم بالتعاليم ولصنع المعجزات؛ إلاّ أنه جاء إلى العالم بصفته عبد يهوه، وليتكلم ويتصرف من منطلق طاعته الكاملة للآب. كان على التلاميذ أن يؤمنوا بوحدانيته مع الآب، وذلك بالاستناد إلى شهادته لهذه الحقيقة. وإلاّ، كان عليهم أن يؤمنوا، بكل تأكيد، بسبب الأعمال التي صنعها.
🍀 من صفات و أسماء الله في القرآن 🍀 اللهم لك الحمد والشكر نستغفرك و نتوبوا إليك لا نحصي ثناء عليك كما اثنيث أنت على نفسك جل جلالك و تقدست اسماؤك تبارك إسم ربنا ذي الجلال والإكرام ❁ بسم الله الرحمان الرحيم : قل هو الله الأحد الله الصمد لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفوا أحد ❁ الله أكبر مالك الملك لا شريك لك خالق كل شيء رب كل شيء خالق السماوات و الأرض و ما بينهما في ستة أيام ثم استوى على العرش عالم الغيب والشهادة نور السماوات والأرض رفيع الدرجات ذي المعارج رب العزة كل له قانت لا إله إلا الله وحده لا شريك له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير اللهم لك الحمد حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه ملئ السموات والأرض و ملئ ما بينهما و ملئ ما شئت من شيء بعد أهل الثناء و المجد لك النعمة و لك الفضل و لك الثناء الحسن سبحان الله رب السماوات والأرض رب العرش سبحان الله العلي الأعلى سبحانه وتعالى سبحان الله و بحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته سبحان الله و بحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته سبحان الله و بحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته 🔹 سبحان الله رب العرش الكريم سبحان الله العظيم و بحمده له الأسماء الحسنى تبارك الله رب العالمين سبوح قدوس رب الملائكة و الروح علام الغيوب وسع كل شيء رحمة و علما بيده الملك بيده الخير ذي الطول سميع الدعاء أرحم الراحمين الله أكبر ذو الفضل العظيم نعم المولى ونعم النصير الأول و الآخر و الظاهر و الباطن الحميد المجيد الأكرم الولي الوكيل الخبير الشكور القوي القادر الواسع الفتاح الوهاب الغني الكريم خير الرازقين خير الفاتحين خير الوارثين سبحانك اللهم وبحمدك لك الحمد على حلمك بعد علمك سبحانك اللهم وبحمدك لك الحمد على عفوك بعد قدرتك سبحان ربي الأعلى سبحان ربي العظيم سبحان الله رب العالمين سبحان الله الحي القيوم سبحان الله و بحمده اللهم لك الحمد لا إله إلا أنت سبحانك 🔹سبحان الله رب العرش العظيم تباركت ربنا و تعاليت لك ملك السموات و الأرض لا إله إلا الله الملك الحق المبين له العزة جميعا كل يوم هو في شأن يدبر الأمر يفصل الآيات يحكم ما يريد يفعل ما يريد سبحان الله العظيم فالق الاصباح فالق الحب و النوى بديع السماوات و الأرض رب الفلق رب المشارق و المغارب ما شاء الله لا قوة إلا بالله له الأمر جميعا إذا قضى أمرا فإنما يقول له كن فيكون وسع كرسيه السماوات والأرض أحكم الحاكمين خير الحاكمين بكل شيء عليم تبارك الله أحسن الخالقين الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر الخالق البارئ المصور الخلاق العليم الكبير المتعال خير المنزلين خير الفاصلين خير الناصرين لا إله إلا الله قبل كل شيء لا إله إلا الله بعد كل شيء لا إله إلا الله يبقى ربنا و يفنى كل شيء لا إله إلا الله ليس كمثله شيء و هو السميع البصير الله أكبر كبيرا و الحمد لله كثيرا و سبحان الله بكرة و أصيلا سبحان الله رب العزة سبحان الله عز وجل سبحان ذي الجبروت و الملكوت و الكبرياء و العظمة 🔹 سبحان الله ذو العرش المجيد سبحان الحي الذي لا يموت سبحانه يفعل ما يشاء فعال لما يريد لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم بيده ملكوت كل شي مليك مقتدر لا حول ولا قوة الا بالله العزيز الحكيم الواحد القهار كل شيء هالك إلا وجه ذو الجلال والإكرام اللهم لك الحمد رب السماوات و رب الأرض رب العالمين لا إله إلا الله الرحمان الرحيم لا إله إلا الله الحي القيوم لا إله إلا الله رب العرش الكريم لا إله إلا الله رب العرش العظيم قريب مجيب غفور رحيم له الحمد في الأولى و الآخرة و له الحكم التواب الحليم البر الودود اللطيف الرؤوف العفو الغفار الغفور خير الغافرين خير الراحمين أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه .
يسوع نبي من الله كما قال كتاب المقدس إنجيل متي إصحاح 21 عدد 11 ( وَلَمَّا دَخَلَ أُورُشَلِيمَ ارْتَجَّتِ الْمَدِينَةُ كُلُّهَا قَائِلَةً:«مَنْ هذَا؟» فَقَالَتِ الْجُمُوعُ:«هذَا يَسُوعُ النَّبِيُّ الَّذِي مِنْ نَاصِرَةِ الْجَلِيلِ».) فقالوا النبي لم يقولون بأن يسوع الله هذه أكبر دليل من كتاب المقدس أين هم مسيحين يفسرو هذه ايه
لاحظ مَن المتكلم «فقالت الجموع، هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل» (عدد 11). فلم يكن في نظرهم سوى نبي. فإنهم مع كل تهليلهم لم يروا انه «عمانوئيل» إشعياء 7 : 14 الذي تفسيره «الله معنا» متى 1 : 23 .لكن ستعود أورشليم بل وكل العالم ترتج بمجيء المسيح إليها وتتهيأ للخضوع له كَمَلِك المجد قائلة «ارفعنَ، أيتها الأرتاج رؤوسكن وارتفعن، أيتها الأبواب الدهريات، فيدخل مَلِك المجد. مَنْ هو هذا مَلِك المجد؟ رب الجنود هو مَلِك المجد» (مزمور 7:24-10).
Kol ElKetab ما معنى هذه ايه في كتاب المقدس (هذه هي الحياه ابديه ان يعرفوك أنت إله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته ) شوف يقول وحدك لم يقول ثلاثه ولا اتنين وحدك بل رقم (1) يسوع المسيح الذي أرسلته أرسلته بمعنى مرسل يعني رسول من الله
"آية (مت 21: 13): «مَكْتُوبٌ: بَيْتِي بَيْتَ الصَّلاَةِ يُدْعَى. وَأَنْتُمْ جَعَلْتُمُوهُ مَغَارَةَ لُصُوصٍ!» " اذا ام يكن المسيح هو الله لكان قال (بيت الله بيت الصلاه يدعي وانتم جعلتموه مغارة لصوص ) "آية (لو 21: 33): اَلسَّمَاءُ وَالأَرْضُ تَزُولاَنِ، وَلكِنَّ كَلاَمِي لاَ يَزُولُ. " واذا كان يسوع ليس الله لكان (قال السماء والارض تزولان ولكن كلام الله لا يزول ) آية (مت 16: 18): َعَلَى هذِهِ الصَّخْرَةِ أَبْني كَنِيسَتِي، وَأَبْوَابُ الْجَحِيمِ لَنْ تَقْوَى عَلَيْهَا. " واذا كان المسيح ليسا الله لكان قال علي هذه الصخره ابني كنيسة الله وابواب الجحيم لن تقوي عليها
(إنجيل يوحنا 14: 10) أَلَسْتَ تُؤْمِنُ أَنِّي أَنَا فِي الآبِ وَالآبَ فِيَّ الْكَلاَمُ الَّذِي أُكَلِّمُكُمْ بِهِ لَسْتُ أَتَكَلَّمُ بِهِ مِنْ نَفْسِي، لكِنَّ الآبَ الْحَالَّ فِيَّ هُوَ يَعْمَلُ الأَعْمَالَ. أنا هو الطريق والحق والحياة، ليس أحد يأتي إلى الآب إلا بي" . [6 يا سيد أرنا الآب وكفانا أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس " لم يقل له: "ولم تراني" بل قال: "ولم تعرفني "في عتابه لفيلبس بل ولكل التلاميذ يقول السيد: "أنا معكم"، ولم يقل: "أنتم معي". فقد نزل إلينا وحلَّ بيننا، فمن جانبه جاء إلينا خلال مبادرة حبه. بقي لنا أن تستنير أعيننا الداخلية ونتقدم نحوه، لنصير نحن معه كما هو معنا. هو نزل إلينا لكي بروحه نصعد إلي
@@youramlaza3627 فى لوقا 18: 18-19 ) وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله وفي يوحنا 14: 28 لأني قلت أمضي إلى الآب لأن أبي أعظم مني ) كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد وهل يكون الواحد أعظم من نفسه في لوقا 6: 12 وفي تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلي وقضى الليل كله في الصلاة لله فهل الإله يصلى لنفسه فى يوحنا 8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله فى هذا النَّص يقول إنه إنسان وفي نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفي الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول في عدد 23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب أو ابن إنسان فيندم فى يوحنا 5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسي شيئاً كما أسمع أدين ودينونتي عادلة لأني لا أطلب مشيئتي بل مشيئة الآب الذي أرسلني وفى يوحنا 5: 37 والآب نفسه الذي أرسلني يشهد لي لم تسمعوا صوته قط ولم تبصروا هيئته فكيف يكون هو الله ثم يقول لم تسمعوا صوته قط ولم تبصروا هيئته في متى 24: 36 وأما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بهما أحد ولا ملائكة السموات إلّا أبي وحده فكيف يكون إلهاً وهو لا يعلم متى يوم القيامة بل ولا يعلم حتى من ضربه
ففي لوقا 22: 63-64 كانوا يستهزئون به وهم يجلدونه وغطوه وكانوا يضربون وجهه ويسألونه قائلين تنبَّأ من هو الذى يضربك ولا تظنوا أن قوله على الله إنه أبوه تعنى الأبوَّة الحقيقية فقد قالها على تلاميذه ففي متى 23: 9 ولا تدعوا لكم أباً على الأرض لأن أباكم واحد الذى فى السموات وفي يوحنا 20: 17 إني أصعد إلى أبي وأبيكم وإلهي وإلهكم وكذلك فإن كلمة ابن الله فى الكتاب المقدس تعني المؤمن بالله بدليل أنها قيلت على غيره ففي يوحنا 1: 12 وأما الذين قبِلوه فأعطاهم سلطاناً أن يصيروا أولاد الله أي المؤمنون باسمه وفي خروج4: 22 فتقول لفرعون هكذا يقول الرب. إسرائيل ابني البكر كما أن كلمة الرب لا تعني الربوبية الحقيقية ولكنها بمعنى المعلم ففى يوحنا 1: 38 فالتفت يسوع ونظرهما يتبعان فقال لهما ماذا تطلبان فقالا ربي الذي تفسيره يا معلم أين تمكث إن السيد المسيح عليه السلام بشر رسول من عند الله والدليل على ذلك في أقواله السابقة وفي غيرها من أقواله وأقوال مُعاصِرِيه ففي لوقا 24: 19 فقال لهما وما هي فقالا المختصة بيسوع الناصري الذي كان إنساناً نبياً مقتدراً في الفعل والقول أمام الله وجميع الشعب وفي متى 21: 11 فقالت الجموع هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل وفي أعمال الرسل 2: 22 أيها الرجال الإسرائليون اسمعوا هذه الأقوال يسوع الناصري قد تبرهن من قِبَل الله بقوّات وعجائب وآيات صنعها الله بيده في وسطكم إن الكتاب المقدس يُطلِق لفظ الإله على البشر ففي خروج 7: 1 فقال الرب لموسى انظر أنا جعلتك إلهاً لفرعون وهارون أخوك يكون نبيّك وفي مزمور 82: 6 أنا قلت إنكم آلهة وبنو العَليُّ كلكم وفي يوحنا 10: 34 أجابهم يسوع أليس مكتوباً فى ناموسكم أنا قلتُ إنكم آلهة حتى لفظ الجلالة ( الله) يُطلِقهُ الكتاب المقدس على القاضي بمعنى أنه يقضي بحكم الله ففي مزمور 82: 1 الله قائم في مجمع الله في وسط الآلهة يقضي (في وسط الآلهة أي في وسط عِلْيَة القوم ) أما قول المسيح عن نفسه أنا والآب واحد فهى بمعنى أنهما واحد فى الغاية والهدف وقد قالها السيد المسيح على تلاميذه أيضاً ففي يوحنا 17: 21-23 ليكون الجميع واحداً كما أنك أنت أيها الآب فيَّ وأنا فيك ليكونوا هم أيضاً واحداً فينا ليؤمن العالم أنك أرسلتني وأنا قد أعطيتهم المجد الذي أعطيتنى ليكونوا واحداً كما أننا نحن واحد أنا فيهم وأنت فيَّ ليكونوا مُكمّلين إلى واحد وأمّا قول المسيح إنه ليس من هذا العالم فليس مقصوراً عليه ففي يوحنا 17: 14 أنا قد أعطيتهم كلامك والعالم أبغضهم لأنهم ليسوا من العالم كما أني لستُ من العالم ولننتقل الآن إلى قضية الفداء التي تتمسكون بها ونسألكم هل المعاصي الشنيعة التي نسبتموها لأنبيائكم من قتل وزِنا وشرب خمر لا تساوي خطيئة أكْل آدم من الشجرة وهل يحتاجون لنزول الإله مرة أخرى ليكفرها عنهم إن المسيح لم يقل إنه جاء لتقديم نفسه فداءً لهذه الخطيئة ولم يذكر آدم ولا خطيئته قط بل كان يهرب من اليهود الذين أرادوا قتله وكان يتضرّع إلى الله أن يُنجيّه منهم ويأمر تلاميذه أن يتضرّعوا لله لينقذه فهل الإله يدعو نفسه لينقذ نفسه مِما كتبه على نفسه وهل يُعقَل أن تكون هذه مهمته التي جاء من أجلها ولا يذكرها بل ويهرب منها ففي يوحنا 11: 53-54 فمن ذلك اليوم تشاوروا ليقتلوه فلم يكن يسوع أيضاً يمشي بين اليهود علانية بل مضى من هناك إلى الكورة القريبة من البرية إلى مدينة يُقال لها أفرايم وفي يوحنا 7: 1 وكان يسوع يتردد بعد هذا في الجليل لأنه لم يُرِد أن يتردد في اليهودية لأن اليهود كانوا يطلبون أن يقتلوه فلو كان المسيح إلهاً فلماذا كل هذا الخوف والحذر من اليهود الذين أرادوا قتله أليس المفروض أنه يعلم الغيب ويعلم أنه لن ينجو منهم في يوحنا 17: 4 يقول : أنا مجَّدتُك على الأرض العمل الذي أعطيتني لأعمل قد أكملتُه إن هذا معناه أنه أكمل مهمته التي كلّفه الله بها فأين هي الفدية المزعومة
في مرقس 14: 32-38 وجاءوا إلى ضيعة اسمها جثسيماني فقال لتلاميذه اجلسوا هاهنا حتى أصلي ثم أخذ معه بطرس ويعقوب ويوحنا وابتدأ يدهش ويكتئب فقال لهم نفسي حزينة جداً حتى الموت امكثوا هنا واسهروا ثم تقدم قليلاً وخرَّ على الأرض وكان يُصلي لكي تعبُرَ عنه الساعة إن أمكن وقال يا أيُّها الآب كل شيء مُستطاع لك فأجِز عني هذه الكأس ولكن ليكُن لا ما أريد أنا بل ما تريد أنت ثم جاء ووجدهم نياماً فقال لبطرس يا سمعان أنت نائم أما قدرتَ أن تسهر ساعة واحدة اسهروا وصلّوا لئلا تدخلوا في تجربة وحين صُلِبَ ( بزعمكم ) سأل الله لماذا تركه ولم يُنجيّه ففي مرقس 15: 34 وفى الساعة التاسعة صرخ يسوع بصوت عظيم قائلاً الوى الوى لِما شبقتنى. الذى تفسيره إلهي إلهي لماذا تركتنى فلو كان هو الله أكان يعاتب نفسه أنه لم ينقذ نفسه وأخيراً إذا كنتم تعتقدون أن السيد المسيح هو الله لأنه كان يُحيي الموتى فقد نسب الكتاب المقدس إحياء الموتى لإيليّا واليشع وحزقيال في الملوك الأول 17: 17-24 والملوك الثاني 4: 32-35 وحزقيال37: 1-10 ونص قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن الذين تستشهدون بهِ وإذا كان المسيح إلهاً لأنه قال عن نفسه : قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن فماذا يكون سليمان بن داود عندما يقول في سفر الأمثال 8 : 22 _ 30 أنا كنت مع الله من الأزل قبل خلق العالم وكنت ألعب بين يديه في كل حين وكنت عنده خالقاً والذي يقرأ بداية الاصحاح الأول من سفر الأمثال سيعرف أن الكلام لسليمان فيكون سليمان أولى بالألوهية من المسيح وماذا يكون إرميا الذي قال عنه الرب : قبل أن أصورك في البطن عرفتك وقبل أن تخرج من الرحم قدستك [ 1 : 4 ، 5 ] وماذا يكون ملكي صادق الذي له صفات وخصائص تفوق صفات وخصائص المسيح إذ يقول عنه الكتاب : لأن ملكي صادق هذا كاهن الله العلي ملك السلام بلا أب وبلا أم وبلا نسب لابداءة أيام له ولا نهاية حياة وهو مشبه بابن الله [ الرسالة الى العبرانيين 7 : 1_ 3 ] فإذاً ملكي صادق أحق بالألوهية من يسوع إذا يسوع بلا أب فملك صادق بلا أب ولا أم أيضاً وليس له بداية ولا نهاية ونص : أنا هو نور العالم من يتبعني فلا يمشي في الظلمة بل يكون له نور الحياة فإن كون يسوع نور العالم ليس ميّزة خاصة به فقط مِما يجعله الهاً فقد وصف تلاميذه أيضاً بنور العالم ورد في متى 14 أنتم نور العالم لا يمكن أن تُخفى مدينةٌ موضوعة على جبل إذاً معنى نور هذا العالم أي الهادي الذي يُرشِد الناس إلى الفهم الصحيح عن الله و العبادة الحق التي يرضى عنها الله كما أرشد تلميذه وتلاميذه يرشِدون الناس من بعدهِ أيضاً فبوصفه المرشد إلى طريق الله قال في يوحنا 12 46 أنا قد جئت نوراً إلى العالم حتى كل من يؤمن بي لا يمكث في الظلمة 👍
بلا باذن الله اذا من اعطاه هذه القوة يا جاهلين من وضع روحه برحم امه هو روح اي مخلوق للفعل فاعل وليس للفاعل فاعل يعني للمخلوق خالق وليس للخالق خالق المسيح مخلوق
متى:13 عدد75: فكانوا يعثرون به.وأما يسوع فقال لهم ليس نبي بلا كرامة الا في وطنه وفي بيته. لوقا 4 عدد24: وقال الحق اقول لكم انه ليس نبي مقبولا في وطنه. (SVD) لوقا 7 عدد26: بل ماذا خرجتم لتنظروا.أنبيا.نعم اقول لكم وافضل من نبي. (SVD) يوحنا 17 عدد3 : وهذه هي الحياة الابدية ان يعرفوك انت الاله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي ارسلته. (SVD) يوحنا 17 عدد25: ايها الآب البار ان العالم لم يعرفك.اما انا فعرفتك وهؤلاء عرفوا انك انت ارسلتني. (SVD) يوحنا:20 عدد17: قال لها يسوع لا تلمسيني لاني لم اصعد بعد الى ابي.ولكن اذهبي الى اخوتي وقولي لهم اني اصعد الى ابي وابيكم والهي والهكم. (SVD) هل بعد هذه الشهادات ممن عاصروا يسوع وأعلنوا أنه ليس إله ولكنه نبي وشهادة يسوع نفسه على كونه نبي وليس إله وإنه مرسل من الله Iمن يقول أن يسوع إله ؟؟ متى وكيف وأين ولماذا نعبد إله لم يقل أنه إله ولم يقل من شاهدوه وعاصروه أنه إله ولم يعبده تلاميذه أي أقرب الناس إليه ولم يعبده ولا واحد في زمانه , لماذا نعبد إله ضعيف علق على الصليب فمات ؟ لأن أكون مجنوناً خير عندي من أن أكون نصرانياً ولو أن النصرانية جنون فلأن أموت عاقلاً خيراً من أن أعيش مجنون وأنا نصراني , إنه حقاً لأمر يدعوا إلى الجنون , ويكفي أن نأتي بأي عاقل فقط ونحكمه على النصوص الواردة في الكتاب المقدس ليحكم حكم فوري ساري النفاذ لا إستئناف فيه ببطلان ألوهية يسوع
المسيح لم يقل انا الله انما تحدت عن الله الدي ارسله هده الايات لا تدل على انه الله كيف هو الله و هو يصلي لله هل الله يصلي لاله اتق الله و فتق عقلك و لا تستعمل اسلوب الانحياز التأكيدي
لوقا 24 عدد18: فاجاب احدهما الذي اسمه كليوباس وقال له هل انت متغرب وحدك في اورشليم ولم تعلم الامور التي حدثت فيها في هذه الايام. 19: فقال لهما وما هي.فقالا المختصة بيسوع الناصري الذي كان انسانا نبيا مقتدرا في الفعل والقول امام الله وجميع الشعب. وبما أن الإعتراف هو سيد الأدلة وإن كان عندنا الكثير من الشهود والإثباتات ممن عاصروا يسوع ولكن لماذا نستمر في سرد شهادات الشهود لماذا لا نسمع صاحب الأمر فالاعتراف هو سيد الأدلة كما يقولون ونجد أن يسوع يعترف صراحة أنه ليس إله إنما هو نبي فاقرأ إعترافه بنفسك في متى 13 عدد 57 وفي لوقا 4 عدد24وفي لوقا 7 عدد26 وفي يوحنا 17 عدد3 وفي يوحنا 17 عدد25 وفي يوحنا 20 عدد17 وفي أماكن أخر كثيرة في الأناجيل ولكني أكتفي بنقل هذه الفقرات هكذا
اولا : ألا تلاحظ ان الكلام على لسان كليوباس وليس على لسان المسيح وان الرب يسوع المسيح قد شرح له فى باقى الفصل من يكون المسيح ادعوك لقرأة لو24 ثانيا : هل قال المسيح أنه الله ام آخرون قالوا عنه؟ حين نراجع كلام المسيح في الأناجيل نفهم أنه أعلن صراحةً أنه الله ؟ كيف ؟ قال المسيح كلام ، الناس اللذين سمعوه وفهموه وأدركوا يقيناً ألوهيته ، أنه يعلن أنه الله . نأخذ متلاً من إنجيل يوحنا (إصحاح 5: 17 ) قال المسيح : "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل "، اليهود الذين سمعوه من خلال خلفيتهم اللغوية والدينية والثقافية فهموا أنه يعلن لاهوته وتصّرفوا على هذا الأساس ، ليس أنهم قبلوا هذه الحقيقة بل إنهم رفضوها ، لكنهم فهموها . حين نرجع إلى يوحنا إصحاح 5 نرى أن المسيح شفى يوم السبت المريض من بيت حسدا الذي كان على البركة ، كان له 38 سنة ، كان اليهود يريدون أن يقتلوا المسيح لأنه كسر السبت ، لكن حين قال لهم "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل " كان لديهم سبب إضافي أن يقتلوا المسيح ، لماذا؟ لانه قال أن الله أبوه معادلاً نفسه بالله . مرة أخرى في يوحنا ( 8: 58 ) قال المسيح : " قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن " فتناول اليهود حجارة ليرجموه ، لماذا؟ لأنهم فهموا أنه كون المسيح يقول عن نفسه "أنا كائن " أي يقول "أنا يهوة " لأن معنى إسم الله "يهوة " أي الكائن الذي يكون ، فاعتبروه يجدّف ورفعوا حجارة ليرجموه ، فاليهود فهموا أن المسيح يعلن لاهوته . ومرة أيضاً قال لهم صراحةً في يوحنا ( 10: 30 ) " أنا والآب واحد" فرفعوا حجارة وأردوا أن يرجموه . فالمسيح قال كلام فهمه الناس المعاصرين وأدركوا أنه يعلن لاهوته . هل المسيح قدّم أدّلة عملية أنه هو الله بالإضافة لقوله عن نفسه أنه هو الله؟ في الحقيقة كان يكقي أن المسيح يتكلم لأن المسيح له من المصداقية الأخلاقية ما بجعلنا نصدق كل ما قاله عن نفسه ، وحين نفحص كلام المسيح الذي تكلم به عن نفسه نراه متحقق في حياته ، قال مثلاً : أنا هو نور العالم ، وبالفعل كان هو النور الذي يكشف الظلام . قال مرة للكتبة اليهود : " لماذا تفكرون هذا بقلوبكم ؟" ، وأيضاً فتح أعين العميان وأثبت أنه نور العالم ، أخلاقه وسلوكه ، تعليمه كان هو بالفعل النور الحقيقي الآتي الى العالم . قال المسيح عن نفسه أنا هو خبز الله الذي نزل من السماء وأشبع الجموع بخمس خبزات وسمكتان ، لكن أيضاً أشبع جوع الملايين ، الجوع الروحي الوجداني الداخلي . قال المسيح أنا هو الراعي الصالح وأعطانا المقياس أن الراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف , وحين أتت ساعة القبض على المسيح قال لليهود الآتين : "إن كنتم تطلبونني أنا دعوا هؤلاء "، مشيراً الى تللاميذه ، ووضع نفسه عن الخراف . لم يتكلم المسيح فقط إنما قدّم من خلال الآيات العظيمة التي عملها الدليل على أنه الله ، المسيح عمل أعمال إلهية ، الله له أعمال خاصة به لا يوكّل بها أي كائن لا ملاك ولا إنسان لكن المسيح عمل الأعمال الإلهية ، مثلا : الخلق ، هل المسيح خلق وهو على الأرض؟ نعم هو أخذ من تراب الأرض وعمل عينين للأعمى (يوحنا 9) . الله هو الذي يحيي ويقيم من الأموات ، إقامة المسيح للعازر بعد أن كان له أربعة أيام في القبر وقد أنتن ...وقف المسيح أمام القبر وصرخ بصوتٍ عظيم : "لعازر هلّم خارجاً "، فخرج الميت ويداه ورجلاه مربوطتان بأقمطة ووجهه ملفوف بمنديل . المسيح عمل أعمال الله واثبت أنه الله الظاهر في الجسد . هل تصلح حقيقة إقامة المسيح للموتى كمستند لإثبات حقيقة لاهوته ؟ الحقيقة الناس تقول أنه هناك آخرون أقاموا موتى ، مثلاً ، إيليا في العهد القديم أقام إبن أرملة صرفة صيدا وأليشع أقام إبن المرأة الشونمية وبطرس تلميذ المسيح أقام طابيثا في سفر أعمال الرسل ، فما الفرق بين هؤلاء الأشخاص الذين أقاموا موتى وبين إقامة المسيح للموتى؟ الحقيقة هي أن لا احد من هؤلاء أقام ميت لا إيليا ولا أليشع ولا بطرس لكن الله هو الذي أقام الموتى. كيف ذلك ؟ إيليا صرخ الى الرب وقال : أيها الرب إلهي لترجع نفس الولد الى جوفه ، من الذي أقام الولد ؟ الرب ، وهكذا يصلي أليشع ، وهكذا يجثو بطرس على ركبتيه في العلية ويصلي والله هو الذي يقيم طابيثا . لكن المسيح يإقامته للموتى ذهب الى إبنة يايرس وقال لها : يا صبية قومي ، فقامت . قابل النعش لإبن أرملة نايين ، لمس النعش فوقف الحاملون وقال للشاب : أيها الشاب لك أقول قم ، ليس أنه طلب الى الله أن يقيمه إنما قال : لك أقول أنا قم ، وبسلطان كلمته قام الشاب . وقف أمام قبر لعازر وقال : لعازر هلم خارجا ، وقال أحدهم أنه لو قال المسيح ببساطة "هلم خارجا " لقام كل الأموات الذين في القبور لذلك نادى لعازر بإسمه . المسيح ليس فقط أقام الموتى لكنه أشار إلى نفسه وقال أنا هو القيامة والحياة ، لكن أيضاً لأن المسيح هو القيامة وهو الحياة وهو الله ، عندما مات أقام نفسه ، قال لليهود أنقضوا هذا الهيكل وأنا في ثلاثة أيام أقيمه وقد أقام نفسه ، وقال المسيح عن حياته ، ليس أحد يأخذها مني بل أنا أضعها من ذاتي لي سلطان ان أضعها ولي سلطان أن آخذها أيضاً فالمسيح أقام نفسه .
و مطلق السلطان كان فين لما تفوا ف وشه و ضربوه و هزقوه ؟!!!! ابي اعظم مني ابي و ابيكم الهي و الهكم انا انسان انا لا اقدر ان افعل لنفسي شئ دي كلمات يسوع الانجيل و مع ذلك بتقول انه عبد الله بكل وضوح و سبحان الله و الله اكبر
هل قال المسيح أنه الله ام آخرون قالوا عنه؟ حين نراجع كلام المسيح في الأناجيل نفهم أنه أعلن صراحةً أنه الله ؟ كيف ؟ قال المسيح كلام ، الناس اللذين سمعوه وفهموه وأدركوا يقيناً ألوهيته ، أنه يعلن أنه الله . نأخذ متلاً من إنجيل يوحنا (إصحاح 5: 17 ) قال المسيح : "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل "، اليهود الذين سمعوه من خلال خلفيتهم اللغوية والدينية والثقافية فهموا أنه يعلن لاهوته وتصّرفوا على هذا الأساس ، ليس أنهم قبلوا هذه الحقيقة بل إنهم رفضوها ، لكنهم فهموها . حين نرجع إلى يوحنا إصحاح 5 نرى أن المسيح شفى يوم السبت المريض من بيت حسدا الذي كان على البركة ، كان له 38 سنة ، كان اليهود يريدون أن يقتلوا المسيح لأنه كسر السبت ، لكن حين قال لهم "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل " كان لديهم سبب إضافي أن يقتلوا المسيح ، لماذا؟ لانه قال أن الله أبوه معادلاً نفسه بالله . مرة أخرى في يوحنا ( 8: 58 ) قال المسيح : " قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن " فتناول اليهود حجارة ليرجموه ، لماذا؟ لأنهم فهموا أنه كون المسيح يقول عن نفسه "أنا كائن " أي يقول "أنا يهوة " لأن معنى إسم الله "يهوة " أي الكائن الذي يكون ، فاعتبروه يجدّف ورفعوا حجارة ليرجموه ، فاليهود فهموا أن المسيح يعلن لاهوته . ومرة أيضاً قال لهم صراحةً في يوحنا ( 10: 30 ) " أنا والآب واحد" فرفعوا حجارة وأردوا أن يرجموه . فالمسيح قال كلام فهمه الناس المعاصرين وأدركوا أنه يعلن لاهوته . هل المسيح قدّم أدّلة عملية أنه هو الله بالإضافة لقوله عن نفسه أنه هو الله؟ في الحقيقة كان يكقي أن المسيح يتكلم لأن المسيح له من المصداقية الأخلاقية ما بجعلنا نصدق كل ما قاله عن نفسه ، وحين نفحص كلام المسيح الذي تكلم به عن نفسه نراه متحقق في حياته ، قال مثلاً : أنا هو نور العالم ، وبالفعل كان هو النور الذي يكشف الظلام . قال مرة للكتبة اليهود : " لماذا تفكرون هذا بقلوبكم ؟" ، وأيضاً فتح أعين العميان وأثبت أنه نور العالم ، أخلاقه وسلوكه ، تعليمه كان هو بالفعل النور الحقيقي الآتي الى العالم . قال المسيح عن نفسه أنا هو خبز الله الذي نزل من السماء وأشبع الجموع بخمس خبزات وسمكتان ، لكن أيضاً أشبع جوع الملايين ، الجوع الروحي الوجداني الداخلي . قال المسيح أنا هو الراعي الصالح وأعطانا المقياس أن الراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف , وحين أتت ساعة القبض على المسيح قال لليهود الآتين : "إن كنتم تطلبونني أنا دعوا هؤلاء "، مشيراً الى تللاميذه ، ووضع نفسه عن الخراف . لم يتكلم المسيح فقط إنما قدّم من خلال الآيات العظيمة التي عملها الدليل على أنه الله ، المسيح عمل أعمال إلهية ، الله له أعمال خاصة به لا يوكّل بها أي كائن لا ملاك ولا إنسان لكن المسيح عمل الأعمال الإلهية ، مثلا : الخلق ، هل المسيح خلق وهو على الأرض؟ نعم هو أخذ من تراب الأرض وعمل عينين للأعمى (يوحنا 9) . الله هو الذي يحيي ويقيم من الأموات ، إقامة المسيح للعازر بعد أن كان له أربعة أيام في القبر وقد أنتن ...وقف المسيح أمام القبر وصرخ بصوتٍ عظيم : "لعازر هلّم خارجاً "، فخرج الميت ويداه ورجلاه مربوطتان بأقمطة ووجهه ملفوف بمنديل . المسيح عمل أعمال الله واثبت أنه الله الظاهر في الجسد .
هل قال المسيح انا الله ؟؟ هذا ما قاله المسيح «فقال لهم يسوع: أنا من البدء ما أكلمكم أيضًا به» (يوحنا8: 25). 1- قال المسيح: إنه الأزلي، والواجب الوجود: فلقد قال المسيح لليهود: «الحق الحق أقول لكم قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن». (يوحنا8: 58و59). 2- قال المسيح إن له ذات الكرامة الإلهية فلقد قال لليهود: «لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الآب» (يوحنا5: 23) 3- قال المسيح إنه ابن الله الوحيد: فلقد قال لنيقوديموس أيضًا: «لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية. لأن لم يرسل الله ابنه إلى العالم ليدين العالم، بل ليخلص به العالم. الذي يؤمن به لا يدان، والذي لا يؤمن قد دين لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد» (يوحنا3: 16). 4- قال المسيح: ”أنا والآب واحد“: فلقد قال المسيح لليهود: «قلت لكم ولستم تؤمنون, لأنكم لستم من خرافي, خرافي تسمع صوتي وأنا أعرفها فتتبعني، وأنا أعطيها حياة أبدية، ولن تهلك إلى الأبد, أبي الذي أعطاني إياها هو أعظم من الكل، ولا يقدر أحد أن يخطف من يد أبي. أنا والآب واحد» (يوحنا10: 25-30). 5- قال المسيح إن من رآه رأى الآب قال الرب يسوع لتلميذه فيلبس: «أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب، فكيف تقول أنت أرنا الآب. أ لست تؤمن أني أنا في الآب والآب في؟» (يوحنا14: 8-10).
حين نراجع كلام المسيح في الأناجيل نفهم أنه أعلن صراحةً أنه الله ؟ كيف ؟ قال المسيح كلام ، الناس اللذين سمعوه وفهموه وأدركوا يقيناً ألوهيته ، أنه يعلن أنه الله . نأخذ متلاً من إنجيل يوحنا (إصحاح 5: 17 ) قال المسيح : "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل "، اليهود الذين سمعوه من خلال خلفيتهم اللغوية والدينية والثقافية فهموا أنه يعلن لاهوته وتصّرفوا على هذا الأساس ، ليس أنهم قبلوا هذه الحقيقة بل إنهم رفضوها ، لكنهم فهموها . حين نرجع إلى يوحنا إصحاح 5 نرى أن المسيح شفى يوم السبت المريض من بيت حسدا الذي كان على البركة ، كان له 38 سنة ، كان اليهود يريدون أن يقتلوا المسيح لأنه كسر السبت ، لكن حين قال لهم "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل " كان لديهم سبب إضافي أن يقتلوا المسيح ، لماذا؟ لانه قال أن الله أبوه معادلاً نفسه بالله . مرة أخرى في يوحنا ( 8: 58 ) قال المسيح : " قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن " فتناول اليهود حجارة ليرجموه ، لماذا؟ لأنهم فهموا أنه كون المسيح يقول عن نفسه "أنا كائن " أي يقول "أنا يهوة " لأن معنى إسم الله "يهوة " أي الكائن الذي يكون ، فاعتبروه يجدّف ورفعوا حجارة ليرجموه ، فاليهود فهموا أن المسيح يعلن لاهوته . ومرة أيضاً قال لهم صراحةً في يوحنا ( 10: 30 ) " أنا والآب واحد" فرفعوا حجارة وأردوا أن يرجموه . فالمسيح قال كلام فهمه الناس المعاصرين وأدركوا أنه يعلن لاهوته . في الحقيقة كان يكقي أن المسيح يتكلم لأن المسيح له من المصداقية الأخلاقية ما بجعلنا نصدق كل ما قاله عن نفسه ، وحين نفحص كلام المسيح الذي تكلم به عن نفسه نراه متحقق في حياته ، قال مثلاً : أنا هو نور العالم ، وبالفعل كان هو النور الذي يكشف الظلام . قال مرة للكتبة اليهود : " لماذا تفكرون هذا بقلوبكم ؟" ، وأيضاً فتح أعين العميان وأثبت أنه نور العالم ، أخلاقه وسلوكه ، تعليمه كان هو بالفعل النور الحقيقي الآتي الى العالم . قال المسيح عن نفسه أنا هو خبز الله الذي نزل من السماء وأشبع الجموع بخمس خبزات وسمكتان ، لكن أيضاً أشبع جوع الملايين ، الجوع الروحي الوجداني الداخلي . قال المسيح أنا هو الراعي الصالح وأعطانا المقياس أن الراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف , وحين أتت ساعة القبض على المسيح قال لليهود الآتين : "إن كنتم تطلبونني أنا دعوا هؤلاء "، مشيراً الى تللاميذه ، ووضع نفسه عن الخراف . لم يتكلم المسيح فقط إنما قدّم من خلال الآيات العظيمة التي عملها الدليل على أنه الله ، المسيح عمل أعمال إلهية ، الله له أعمال خاصة به لا يوكّل بها أي كائن لا ملاك ولا إنسان لكن المسيح عمل الأعمال الإلهية ، مثلا : الخلق ، هل المسيح خلق وهو على الأرض؟ نعم هو أخذ من تراب الأرض وعمل عينين للأعمى (يوحنا 9) . الله هو الذي يحيي ويقيم من الأموات ، إقامة المسيح للعازر بعد أن كان له أربعة أيام في القبر وقد أنتن ...وقف المسيح أمام القبر وصرخ بصوتٍ عظيم : "لعازر هلّم خارجاً "، فخرج الميت ويداه ورجلاه مربوطتان بأقمطة ووجهه ملفوف بمنديل . المسيح عمل أعمال الله واثبت أنه الله الظاهر في الجسد .
المسيح اسمى من ان يقول انا الله فاعبدوني. المسيح لم يأتي ليُعبد ويُخدم بل ليَخدم ويبذل نفسه فدية عن كثيرين. مع انه قال هذا علانية مرات عديدة، وهذه كانت تهمة صلبه. كثيرين يقولون والكلام ليس عليه جمرك، لكن لا يوجد ما يثبت كلامهم الفارغ. وهذا حال كثيرين ممن ادعوا النبوة وحتى الالوهة. يكفي ما عمله المسيح من اعمال الله لنؤمن انه الاله. ١٠ أَلَسْتَ تُؤْمِنُ أَنِّي أَنَا فِي الآبِ وَالآبَ فِيَّ؟ الْكَلاَمُ الَّذِي أُكَلِّمُكُمْ بِهِ لَسْتُ أَتَكَلَّمُ بِهِ مِنْ نَفْسِي، لكِنَّ الآبَ الْحَالَّ فِيَّ هُوَ يَعْمَلُ الأَعْمَالَ. ١١ صَدِّقُونِي أَنِّي فِي الآبِ وَالآبَ فِيَّ، وَإِلاَّ فَصَدِّقُونِي لِسَبَبِ الأَعْمَالِ نَفْسِهَا. (يوحنا ١٤: ١٠، ١١)
![🎤 ไปกันต่อออ! จับฉลากร้องเพลง x P’ #XXSIVK [EP.2] (1/2) เพลงของใครจึ้งสุดน้าา 💓🎤 #MXFRUIT](http://i.ytimg.com/vi/mLI_K0sAS4o/mqdefault.jpg)
كلام غلط ومخالف للكتاب المقدس ،هو بيقول إن المسيح عليه السلام أحيا الموتى وشفا المرضى بكامل إرادته ولم يطلبها من الله فبماذا تفسر ماجاء بإنجيل يوحنا
5: 30
أَنَا لاَ أَقْدِرُ أَنْ أَفْعَلَ مِنْ نَفْسِي شَيْئًا. كَمَا أَسْمَعُ أَدِينُ، وَدَيْنُونَتِي عَادِلَةٌ، لأَنِّي لاَ أَطْلُبُ مَشِيئَتِي بَلْ مَشِيئَةَ الآبِ الَّذِي أَرْسَلَنِي."
ينصر دينك ...
الاسلام يعلو ولا يعلى عليه
طيب انا بسألك سؤال الاب والابن اية
قد يبدو، أوّل وهلة، أن العبارة «أنا لا أقدر أن أفعل من نفسي شيئًا» تعني أن الرب يسوع لم يكن يملك أية قدرة لعمل أي شيء من نفسه. إلاّ أن هذا غير صحيح. فالفكرة هي أنه كان متحدًا بالله الآب بشكل حميم جدًّا، حتى إنه لم يعد ممكنًا عمل أي شيء من نفسه. لم يكن يقدر أن يقوم بأي شيء بإيحاءٍ من سلطانه الشخصي؛ فكل أثر للعناد كان غائبًا عن شخصية المخلّص. بل كان يتصرف دائمًا طائعًا أباه السماوي طاعة كاملة، وعلى أساس علاقة مستمرة به مبنية على الشركة العميقة والانسجام. غالبًا ما استعان المعلمون الكذبة بهذا العدد لدعم زعمهم أن يسوع المسيح لم يكن الله. فقد زعموا أنَّه مجرّد إنسان، وذلك بسبب عجزه عن عمل أي شيء من ذاته. إلاّ أن هذا العدد يبرهن نقيض ذلك تمامًا. فباستطاعة الناس القيام بكل ما يريدون، سواء أكان ذلك في انسجام مع إرادة الله أم لا. أمّا الرب يسوع، فما كان باستطاعته السلوك بهذا الشكل، وذلك بسبب طبيعته المميزة. كان ذلك مستحيلاً عليه من الناحية الأدبية، وليس من الناحية المادية. لقد كان يملك القدرة المادية على فعل كل شيء، لكن ما كان باستطاعته القيام بأي شيء خطإٍ أو سيّئ. بل كان غيرَ مُمكنٍ أن يفعل أي شيء لا ينسجم مع إرادة الله الآب له. لذا، فإن هذا التصريح يميّز الرب يسوع ويفصله عن أي شخص آخر عاش، أو قد يعيش، على وجه هذه الأرض. كان الرب يسوع يفكّر، ويعلّم، ويتصرَّف على أساس الإرشادات اليومية التي كان يحصل عليها من أبيه السماوي. كما أن الفعل أدين لم يرد هنا بمعنى البتّ في مسائل شرعية، بل بالحري تقرير ما كان يناسبه من أفعال وأقوال (كالفعل أحكم). وبما أن المخلّص لم يكن ليراعي أية دوافع ذاتية، كان باستطاعته البتّ في الأمور بشكل عادل وخالٍ من أية محاباة في الوجوه. فطموحه الأوحد كان إرضاء أبيه، وفعل إرادته. ولم يكن ليسمح لأي شيء بأن يعيقه عن تتميم قصده هذا. لذا، لم يتأثر حكمه في الأمور بما يخدم مصالحه الشخصية. أمّا نحن فإن آراءنا وتعاليمنا تتأثر، على العموم، بما ننوي فعله، وبما نريد أن نصدَّقه. لكن هذا كله ما كان ليصح على ابن الله. ذلك لأن آراءه وأحكامه لم تكن منحازة لصالحة الشخصي. لقد كان خاليًا من أي شكل من أشكال الانحياز.
@@kiobio2315
الكتاب المقدس والإيمان المسيحي يؤكد على وحدانية الله (الله واحد) وإليك بعض الآيات تثنية ٦ :٤
«اِسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ: الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ.
مرقس ١٢: ٢٩
فَأَجَابَهُ يَسُوعُ:«إِنَّ أَوَّلَ كُلِّ الْوَصَايَا هِيَ: اسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ. الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ.
يعقوب ٢: ١٩
أَنْتَ تُؤْمِنُ أَنَّ اللهَ وَاحِدٌ. حَسَنًا تَفْعَلُ. وَالشَّيَاطِينُ يُؤْمِنُونَ وَيَقْشَعِرُّونَ!
لكن المشكلة في نوع الوحدانية : فهناك من يقول ان الله واحد وحدانية مجردة واحد فرد صمد، وهنا تظهر مشكلة هي :
الثابت ان الله لا يتغير ، والله كليم وسميع
السؤال : مع من كان يتكلم ومن كان يسمع قبل خلق الكون و الملائكة والبشر، هل كان صامت ثم تكلم بعد الخلق وهنا يكون قد حدث تغيير لله وهذا مستحيل، أم أنه كان يكلم نفسه ويسمع نفسه وهذا غير مقبول؟
الإيمان المسيحي والكتاب المقدس يعلن ان الله واحد وحدانية جامعة لكل ما يلزم لها ومانعة لكل ما عاداها
فالله واحد في جوهره ثالوث في أقانيمه ، وكلمة اقنوم ليست عربية بل كلمة سريانية تعبر عن ما له تميز عن غيره بغير انفصال عنه ،فالله واحد في جوهره ثالوث في أقانيمه
- كائن بذاته
- ناطق بكلمته
- حي بروحه
فالله واحد أقانيمه هي ( الأب ×الأبن ×الروح القدس ) ليس ثلاثة أشخاص بل ثلاثة أقانيم
ولماذا لا فنحن نقبل كل شئ من خليقة الله ثلاثيا مثل :
- الزمن = ماضي - حاضر - مستقبل
- المادة = صلبة - سائلة - غازية
- جدول الضرب ١×١×١=١
و الخليقة تعبر عن خالقها، وخالقها هو الله الذي هو واحد في جوهره ثالوث في أقانيمه
لا نحتاج كلامك و استناجك نريد كلام واضح، فالاية في الانجيل ان المسيح لم يفعل ذلك يارادته بل بارادة الاب او الرب كما تقولون. الم يشق موسى عليه السلام من عير ذكر اسم الله و تتحول العصا الى ثعبان بارادة لكن هل نقول هو الرب ايضا والا كل رسول له معجزات ظاهرة فهل نقول ان كل نبي اله،تناقض واضح و اجابة غامضة و ملفقة من المسيحيين
لا استطيع ان افعل من نفسي شيئا .....
لما اخرج عازر
قال اشكرك يارب لانك تسمعني قبل ما يقوله اخرج ...
فَرَفَعُوا الْحَجَرَ حَيْثُ كَانَ الْمَيْتُ مَوْضُوعًا، وَرَفَعَ يَسُوعُ عَيْنَيْهِ إِلَى فَوْقُ، وَقَالَ: «أَيُّهَا الآبُ، أَشْكُرُكَ لأَنَّكَ سَمِعْتَ لِي،
وَأَنَا عَلِمْتُ أَنَّكَ فِي كُلِّ حِينٍ تَسْمَعُ لِي. وَلكِنْ لأَجْلِ هذَا الْجَمْعِ الْوَاقِفِ قُلْتُ، لِيُؤْمِنُوا أَنَّكَ أَرْسَلْتَنِي».
وَلَمَّا قَالَ هذَا صَرَخَ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ: «لِعَازَرُ، هَلُمَّ خَارِجًا!»
فَخَرَجَ الْمَيْتُ وَيَدَاهُ وَرِجْلاَهُ مَرْبُوطَاتٌ بِأَقْمِطَةٍ، وَوَجْهُهُ مَلْفُوفٌ بِمِنْدِيل. فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «حُلُّوهُ وَدَعُوهُ يَذْهَبْ».
اذا المسيح قبل اخراج لعزر طلب من الله ان يساعده ...
اقرا النص جلدا من انجيل يوحنا اصحاح 11 تجد ان صلاه المسيح في المواجهه الي الاب لم يطلب فيها مساعدته لاقامه لعازر لكنها صلاه تعبر عن شركه ما بين الابن والاب
لكنه عندما نادي لعازر هلم خارجا كان ذلك بسلطانه الشخصي.
وجميع معجزات المسيح لاقامه الموتى كانت بسلطانه الشخصي، اقرا الايات التاليه:
١٤ ثُمَّ تَقَدَّمَ وَلَمَسَ النَّعْشَ، فَوَقَفَ الْحَامِلُونَ. فَقَالَ: «أَيُّهَا الشَّابُّ، لَكَ أَقُولُ: قُمْ!». ١٥ فَجَلَسَ الْمَيْتُ وَابْتَدَأَ يَتَكَلَّمُ، فَدَفَعَهُ إِلَى أُمِّهِ. (لوقا ٧: ١٤، ١٥).
٤٩ وَبَيْنَمَا هُوَ يَتَكَلَّمُ، جَاءَ وَاحِدٌ مِنْ دَارِ رَئِيسِ الْمَجْمَعِ قَائِلاً لَهُ:«قَدْ مَاتَتِ ابْنَتُكَ. لاَ تُتْعِبِ الْمُعَلِّمَ». ٥٠ فَسَمِعَ يَسُوعُ، وَأَجَابَهُ قِائِلاً: «لاَتَخَفْ! آمِنْ فَقَطْ، فَهِيَ تُشْفَى». ٥١ فَلَمَّا جَاءَ إِلَى الْبَيْتِ لَمْ يَدَعْ أَحَدًا يَدْخُلُ إِلاَّ بُطْرُسَ وَيَعْقُوبَ وَيُوحَنَّا، وَأَبَا الصَّبِيَّةِ وَأُمَّهَا. ٥٢ وَكَانَ الْجَمِيعُ يَبْكُونَ عَلَيْهَا وَيَلْطِمُونَ. فَقَالَ:«لاَ تَبْكُوا. لَمْ تَمُتْ لكِنَّهَا نَائِمَةٌ». ٥٣ فَضَحِكُوا عَلَيْهِ، عَارِفِينَ أَنَّهَا مَاتَتْ. ٥٤ فَأَخْرَجَ الْجَمِيعَ خَارِجًا، وَأَمْسَكَ بِيَدِهَا وَنَادَى قَائِلاً:«يَا صَبِيَّةُ، قُومِي!». ٥٥ فَرَجَعَتْ رُوحُهَا وَقَامَتْ فِي الْحَالِ. فَأَمَرَ أَنْ تُعْطَى لِتَأْكُلَ. ٥٦ فَبُهِتَ وَالِدَاهَا. فَأَوْصَاهُمَا أَنْ لاَ يَقُولاَ لأَحَدٍ عَمَّا كَانَ. (لوقا ٨: ٤٩-٥٦).
وهذا ينطبق ايضا على اقامه لعازر من بين الاموات.
ملحوظه اقامه الموتى واحده من عشرات الدلائل علي لاهوت المسيح الذي هو الله الظاهر في الجسد.
لا اله الا الله محمد رسول الله..وعيسى رسول الله
هل قال المسيح انا الله ؟؟
هذا ما قاله المسيح
«فقال لهم يسوع: أنا من البدء ما أكلمكم أيضًا به» (يوحنا8: 25).
1- قال المسيح: إنه الأزلي، والواجب الوجود:
فلقد قال المسيح لليهود:
«الحق الحق أقول لكم قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن». (يوحنا8: 58و59).
2- قال المسيح إن له ذات الكرامة الإلهية
فلقد قال لليهود:
«لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الآب» (يوحنا5: 23)
3- قال المسيح إنه ابن الله الوحيد:
فلقد قال لنيقوديموس أيضًا:
«لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية. لأن لم يرسل الله ابنه إلى العالم ليدين العالم، بل ليخلص به العالم. الذي يؤمن به لا يدان، والذي لا يؤمن قد دين لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد» (يوحنا3: 16).
4- قال المسيح: ”أنا والآب واحد“:
فلقد قال المسيح لليهود:
«قلت لكم ولستم تؤمنون, لأنكم لستم من خرافي, خرافي تسمع صوتي وأنا أعرفها فتتبعني، وأنا أعطيها حياة أبدية، ولن تهلك إلى الأبد, أبي الذي أعطاني إياها هو أعظم من الكل، ولا يقدر أحد أن يخطف من يد أبي. أنا والآب واحد» (يوحنا10: 25-30).
5- قال المسيح إن من رآه رأى الآب
قال الرب يسوع لتلميذه فيلبس:
«أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب، فكيف تقول أنت أرنا الآب. أ لست تؤمن أني أنا في الآب والآب في؟» (يوحنا14: 8-10).
@@KolElKetab قال المسيح إن له ذات الكرامة الإلهية يعني يسوع مش الله
لوكان المسيح هوالله كانت العذراء اول من قالت له يااللهى اوسجدت له او حتى فى مرة رسمت الصليب ...!!!
لا اله الا الله محمد رسول الله الحمد لله على نعمة الإسلام وكفي بها نعمه
نعم لا إله إلاّ الله
لكن تري ما هي نوع الوحدانية التي تليق بالله، اقرأ باقي رسالتي:
اننا نؤمن بالله الواحد الذي لا شريك ولا نظير له، فالكتاب المقدس والإيمان المسيحي يؤكد على وحدانية الله (الله واحد) وهذه بعض الآيات:-
- تثنية ٦ :٤ «اِسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ: الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ.
- مرقس ١٢: ٢٩ فَأَجَابَهُ يَسُوعُ:«إِنَّ أَوَّلَ كُلِّ الْوَصَايَا هِيَ: اسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ. الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ.
- يعقوب ٢: ١٩ أَنْتَ تُؤْمِنُ أَنَّ اللهَ وَاحِدٌ. حَسَنًا تَفْعَلُ. وَالشَّيَاطِينُ يُؤْمِنُونَ وَيَقْشَعِرُّونَ!
لكننا نطرح سؤالا: ما هي نوع وحدانية الله؟ وقبل الاجابة علي هذا السؤال نطرح سؤالا اخر، قبل خلق السماء والارض والملائكة والبشر ماذا كان يفعل الله؟
هل كان يمارس صفاته، بمعني هل كان يسمع ويتكلم، محب ومحبوب؟ ام كان في حالة السكون؟
فان قلنا انه لم يكن يسمع ويتكلم؟ وابتدا يتكلم ويسمع فيما بعد، فقد طرا تغييرا علي الله، وهذا حاشا لانه لا يتغير، وهو منزه عن التغيير والتطور.
وان قلنا انه كان يسمع ويتكلم ومحب ومحبوب في الازل. فمع من كان يتكلم والي من كان يسمع؟
انها معضلة كيف تجيب عليها الوحدانية المطلقة او الوحدانية المجردة؟؟
مع احترامنا الشديد لمن تؤمن به، لكننا لا نؤمن الا بمن جاء في الكتاب المقدس.
فما قدمه المسيح للبشريه يجعلنا لسنا في حاجة لتكرار رساله التوحيد التي نؤمن بها نحن
فاذا كان هناك ملك عظيم ارسل رسل كثيرين لرعاياه فقتلوا بعضهم ورفضوا بعضهم ثم اتي بنفسه هذا الملك في زي احد رعاياه وصار كواحد من شعبه وقدم لهم رسالته كامله
تفتكر في ظنك ،،، هل هذا الملك في حاجة بعد ان اتم عمله بالكامل الاستعانه برسول اخر؟؟؟؟
ارجوا ان تتقبل ايماننا وفكرنا المغاير لك
في هذا الرابط شرح ما هى شروط الرسول وما هى مؤهلاته من برنامج "حقك تسأل"
th-cam.com/video/N8-XCfatNtI/w-d-xo.html
اله الكون كله الله سبحانه وتعالى والمسيح نبي من عند الله ليس اله انتم عندكم ثلاث اله تقولون المسيح هو الإله وغيرك يقول المسيح بن الإله وغيرك يقول السيده العزراء الإله هل يعقل الإله يتجسد وينضرب وينصلب ويموت هو الإله ضعيف وغير قادر عن تحرير نفسه من الصلب والموت ان الدين عند الله هو دين الإسلام دين الحق
لا اله الا الله محمد رسول الله الحمد لله على نعمة الإسلام وكفي بها نعمه اللهم صل وسلم على نبينا محمد عليه افضل الصلاة والسلام
المسيح نبي من عند الله سبحانه وتعالى ليس اله انتم اتخذتو المسيح اله من غير الله هل يعقل الإله يتجسد وينضرب وينصلب ويموت هل يعقل الإله له ام الحمد لله على نعمة الإسلام وكفي بها نعمه
يوم يفر المرء من اخيه وامه وابيه وصاحبته وبنيه لكل امرئ منهم يومئذ شان يغنيه وما متاع الدنيا الا حياه الغرور
هل قرأت الكتاب المقدس من قبل؟
@@KolElKetab السؤال مو موجه الي بس اجاوب 😂 لا
@@KolElKetab قراته وعبارة عن خرافات معلومات خاطئة و طعن واتهام الانبياء وقلة ادب في الكلام مع الله وتشبيهات لا تليق بالله عز وجل غير انه مالوش اي مصداقية تاريخية اذا لا يعرف من كتبه ولا توجد مخطوطة اصلية وحدة وكل مخطوطة مختلفة عن الثانية ويقول النقاد ان عدد الاختلافات يصل ٤٠٠ الف الى ٧٠٠ الف اختلاف فعن اي قداسة تتحدث في كتابا كهذا ؟
@@mohnadnoor7576
يكفي المسيحيين فخراَ ان تلاميذ السيد المسيح والرسل الاخرين
لم يتكالبوا على المال والسلطة ، ولم يقتل احدهم الاخر
الانجيل المقدس كتاب متكامل تشهد عليه آلاف المخطوطات
وكتاب القران … انت تعلم جيداً محتواه
ومن يريد ان يتبع المسيح الحي … اهلاّ به
ومن يري ان يظل تابعاً للشيطان … فهذه مشكلته
الرب ينوْر بصرك وبصيرتك لما يحب ويرضى
@@KolElKetab
لا عليك اخي
هؤلاء دخلاء علينا وعلى كتابنا وإلهنا الحي
داخلين علينا ليعملوا التشويش
ولم يدخلوا القناة للفهم والاستفادة الروحية
ول في رؤوسهم ذرة عقل
لتركوا نبي الاسلام الذي كل صفاته واضحة جداً
انه احد جنود ابليس اللعين ( ابليس الذي كان قتالاً للناس منذ البدء )
نطلب لهم ونصلي من اجل هدايتهم … آمين
الرب يبارك حياتك وخدمتك على روعة ما تقدم 👍🏻🙏🏻🌷
ونجد ان إرادته كانت مخضوعة لله فهو يقول: ((أنا لا اقدر ان افعل من نفسي شيئا. كما اسمع أدين ودينونتي عادلة لأني لا اطلب مشيئتي بل مشيئة الأب الذي أرسلني)) [انجيل يوحنا 30: 5].
يوحنا ٥: ٣٠
قد يبدو، أوّل وهلة، أن العبارة «أنا لا أقدر أن أفعل من نفسي شيئًا» تعني أن الرب يسوع لم يكن يملك أية قدرة لعمل أي شيء من نفسه. إلاّ أن هذا غير صحيح. فالفكرة هي أنه كان متحدًا بالله الآب بشكل حميم جدًّا، حتى إنه لم يعد ممكنًا عمل أي شيء من نفسه. لم يكن يقدر أن يقوم بأي شيء بإيحاءٍ من سلطانه الشخصي؛ فكل أثر للعناد كان غائبًا عن شخصية المخلّص. بل كان يتصرف دائمًا طائعًا أباه السماوي طاعة كاملة، وعلى أساس علاقة مستمرة به مبنية على الشركة العميقة والانسجام.
غالبًا ما استعان المعلمون الكذبة بهذا العدد لدعم زعمهم أن يسوع المسيح لم يكن الله. فقد زعموا أنَّه مجرّد إنسان، وذلك بسبب عجزه عن عمل أي شيء من ذاته. إلاّ أن هذا العدد يبرهن نقيض ذلك تمامًا. فباستطاعة الناس القيام بكل ما يريدون، سواء أكان ذلك في انسجام مع إرادة الله أم لا. أمّا الرب يسوع، فما كان باستطاعته السلوك بهذا الشكل، وذلك بسبب طبيعته المميزة. كان ذلك مستحيلاً عليه من الناحية الأدبية، وليس من الناحية المادية. لقد كان يملك القدرة المادية على فعل كل شيء، لكن ما كان باستطاعته القيام بأي شيء خطإٍ أو سيّئ. بل كان غيرَ مُمكنٍ أن يفعل أي شيء لا ينسجم مع إرادة الله الآب له. لذا، فإن هذا التصريح يميّز الرب يسوع ويفصله عن أي شخص آخر عاش، أو قد يعيش، على وجه هذه الأرض.
كان الرب يسوع يفكّر، ويعلّم، ويتصرَّف على أساس الإرشادات اليومية التي كان يحصل عليها من أبيه السماوي. كما أن الفعل أدين لم يرد هنا بمعنى البتّ في مسائل شرعية، بل بالحري تقرير ما كان يناسبه من أفعال وأقوال (كالفعل أحكم).
وبما أن المخلّص لم يكن ليراعي أية دوافع ذاتية، كان باستطاعته البتّ في الأمور بشكل عادل وخالٍ من أية محاباة في الوجوه. فطموحه الأوحد كان إرضاء أبيه، وفعل إرادته. ولم يكن ليسمح لأي شيء بأن يعيقه عن تتميم قصده هذا. لذا، لم يتأثر حكمه في الأمور بما يخدم مصالحه الشخصية. أمّا نحن فإن آراءنا وتعاليمنا تتأثر، على العموم، بما ننوي فعله، وبما نريد أن نصدَّقه. لكن هذا كله ما كان ليصح على ابن الله. ذلك لأن آراءه وأحكامه لم تكن منحازة لصالحة الشخصي. لقد كان خاليًا من أي شكل من أشكال الانحياز.
الحمد لله على نعمه الله
هل قرأت الكتاب المقدس من قبل ؟
@@KolElKetab th-cam.com/video/vF916Rvko1I/w-d-xo.html
للباحثين عن طريق الحق
@@KolElKetab طيب لقد تنبأ اشعياء انه سيأتي قوم من بعد عيسى عليه السلام
انهم سيعبدونه وهذا باطل
وَبَاطِلًا يَعْبُدُونَني وَهُمْ يُعَلِّمُونَ تَعَالِيمَ هِيَ وَصَايَا النَّاسِ»." اقرأ متى 15 كامل
والان من قال هذا الكلام اذا كان عن عيسى فلا يجب ان تعبده اتباعا لوصاياه
وان لم يكن عيسى فقل انه لم يكن عيسى وتثبت تحريف الكتاب المقدس
نقمة قصدك
@قناة اللاهوت الدفاعي قال الله تعالى: (وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ)،[٨] والغسق هو ظلمة الليل، ومنه قوله: (أقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ)،[٩] و قوله: وقب؛ بمعنى دخل،[٥] وقد أشار الرّسول -صلّى الله عليه وسلّم- مرّةً إلى القمر، ومعه السيدة عائشة فقال لها: (استعيذي باللهِ من شرِّ هذا فإنَّ هذا هو الغاسقُ إذا وقبَ)،[١٠] وذلك أنّ ظهور القمر دليل على دخول الليل، وذكر الغاسق نكرة في الآية للتبعيض، فهو ليس شرّاً في كلّ أوقاته بل بعضها، وإلّا فإنّ الأصل في الليل وفي القمر أنّهما نعمة ينعمها الله -عزّ وجلّ- على عباده.
الله بنفسه وزاته ظهر في الجسد عظيم هو سر التقوى الله ظهر في الجسد في انسان بلا خطيه ابرع من جمال البشر وهو الرب يسوع المسيح له كل المجد والعزه والجسود هو الله لا شريك له
لا اله الا الله
محمد رسول الله
كونك تؤمن انه واحد وحدانية مطلقة مجردة فهذا يثير تسائل فكر فيه بموضوعية ، طبعاً الله لا يتغير بتغير الازمان وبما ان الله كليم وسميع أى يتكلم ويسمع ، فمع من كان يتكلم ومن كان يسمع قبل خلق الملائكة والبشر اجمعين ؟؟
انه سؤال يفرض نفسه ، لكن الايمان المسيحى يؤمن بان الله واحد وهذا الحق يملاء الكتاب المقدس ، لكن نوع الوحدانية بحسب الايمان المسيحى هو وحدانية جامعه " أى جامعة للاقانيم الثلاثة " الاب والابن والروح القدس دون اندماج ودون انفصال وهذا لا يؤثر على وحدانية الله ، فالايمان المسيحى لا يقول ثلاثة اله بل اله واحد ذات ثلاثة اقانيم ، لاحظ لا نقول ثلاثة اشخاص بل ثلاثة اقانيم ، فكلمة اقنوم كلمة سريانية ليس لها ترجمة عربية حرفية تعنى ما له تميز عن غيره بغير انفصال عنه
فعندما نقول الله الاب = اللاهوت الذى لا يرى
وعندما نقول الله الابن = كلمة الله " الله المتكلم "
وعندما نقول الله الروح القدس = روحه
وعن كون المسيح هو الله بكل معنى الكلمة ادعوك لقرأة تلك الكلمات بموضوعية وبعين الباحث لا بعين الناقد فحسب :
هل قال المسيح أنه الله ام آخرون قالوا عنه؟
حين نراجع كلام المسيح في الأناجيل نفهم أنه أعلن صراحةً أنه الله ؟ كيف ؟
قال المسيح كلام ، الناس اللذين سمعوه وفهموه وأدركوا يقيناً ألوهيته ، أنه يعلن أنه الله .
نأخذ متلاً من إنجيل يوحنا (إصحاح 5: 17 ) قال المسيح : "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل "، اليهود الذين سمعوه من
خلال خلفيتهم اللغوية والدينية والثقافية فهموا أنه يعلن لاهوته وتصّرفوا على هذا الأساس ، ليس أنهم قبلوا هذه الحقيقة
بل إنهم رفضوها ، لكنهم فهموها .
حين نرجع إلى يوحنا إصحاح 5 نرى أن المسيح شفى يوم السبت المريض من بيت حسدا الذي كان على البركة ، كان
له 38 سنة ، كان اليهود يريدون أن يقتلوا المسيح لأنه كسر السبت ، لكن حين قال لهم "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل "
كان لديهم سبب إضافي أن يقتلوا المسيح ، لماذا؟ لانه قال أن الله أبوه معادلاً نفسه بالله .
مرة أخرى في يوحنا ( 8: 58 ) قال المسيح : " قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن " فتناول اليهود حجارة ليرجموه ، لماذا؟
لأنهم فهموا أنه كون المسيح يقول عن نفسه "أنا كائن " أي يقول "أنا يهوة " لأن معنى إسم الله "يهوة " أي الكائن الذي
يكون ، فاعتبروه يجدّف ورفعوا حجارة ليرجموه ، فاليهود فهموا أن المسيح يعلن لاهوته
ومرة أيضاً قال لهم صراحةً في يوحنا ( 10: 30 ) " أنا والآب واحد" فرفعوا حجارة وأردوا أن يرجموه .
فالمسيح قال كلام فهمه الناس المعاصرين وأدركوا أنه يعلن لاهوته .
@@KolElKetab والله ايضا منتقم وذلك موجود فى الكتاب المقدس...كان ينتقم من مين قبل خلق السموات والارض والجن والملاءكة والناس اجمعين....؟!
معنى كلامكم ان كل نبى ورسول قام بمعجزه يبقى الله وكل انبياء الله قاموا بمعجزات استغفروا الله حاشا لله ان يكون له ولادا
هل تصلح حقيقة إقامة المسيح للموتى كمستند لإثبات حقيقة لاهوته ؟
الحقيقة الناس تقول أنه هناك آخرون أقاموا موتى ، مثلاً ، إيليا في العهد القديم أقام إبن أرملة صرفة صيدا وأليشع أقام
إبن المرأة الشونمية وبطرس تلميذ المسيح أقام طابيثا في سفر أعمال الرسل ، فما الفرق بين هؤلاء الأشخاص الذين أقاموا
موتى وبين إقامة المسيح للموتى؟
الحقيقة هي أن لا احد من هؤلاء أقام ميت لا إيليا ولا أليشع ولا بطرس لكن الله هو الذي أقام الموتى.
كيف ذلك ؟ إيليا صرخ الى الرب وقال : أيها الرب إلهي لترجع نفس الولد الى جوفه ، من الذي أقام الولد ؟ الرب ،
وهكذا يصلي أليشع ، وهكذا يجثو بطرس على ركبتيه في العلية ويصلي والله هو الذي يقيم طابيثا .
لكن المسيح يإقامته للموتى ذهب الى إبنة يايرس وقال لها : يا صبية قومي ، فقامت . قابل النعش لإبن أرملة نايين ،
لمس النعش فوقف الحاملون وقال للشاب : أيها الشاب لك أقول قم ، ليس أنه طلب الى الله أن يقيمه إنما قال : لك أقول أنا
قم ، وبسلطان كلمته قام الشاب . وقف أمام قبر لعازر وقال : لعازر هلم خارجا ، وقال أحدهم أنه لو قال المسيح ببساطة
"هلم خارجا " لقام كل الأموات الذين في القبور لذلك نادى لعازر بإسمه .
المسيح ليس فقط أقام الموتى لكنه أشار إلى نفسه وقال أنا هو القيامة والحياة ، لكن أيضاً لأن المسيح هو القيامة وهو
الحياة وهو الله ، عندما مات أقام نفسه ، قال لليهود أنقضوا هذا الهيكل وأنا في ثلاثة أيام أقيمه وقد أقام نفسه ، وقال
المسيح عن حياته ، ليس أحد يأخذها مني بل أنا أضعها من ذاتي لي سلطان ان أضعها ولي سلطان أن آخذها أيضاً
فالمسيح أقام نفسه .
هل قال المسيح أنه الله ام آخرون قالوا عنه؟
حين نراجع كلام المسيح في الأناجيل نفهم أنه أعلن صراحةً أنه الله ؟ كيف ؟
قال المسيح كلام ، الناس اللذين سمعوه وفهموه وأدركوا يقيناً ألوهيته ، أنه يعلن أنه الله .
نأخذ متلاً من إنجيل يوحنا (إصحاح 5: 17 ) قال المسيح : "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل "، اليهود الذين سمعوه من
خلال خلفيتهم اللغوية والدينية والثقافية فهموا أنه يعلن لاهوته وتصّرفوا على هذا الأساس ، ليس أنهم قبلوا هذه الحقيقة
بل إنهم رفضوها ، لكنهم فهموها .
حين نرجع إلى يوحنا إصحاح 5 نرى أن المسيح شفى يوم السبت المريض من بيت حسدا الذي كان على البركة ، كان
له 38 سنة ، كان اليهود يريدون أن يقتلوا المسيح لأنه كسر السبت ، لكن حين قال لهم "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل "
كان لديهم سبب إضافي أن يقتلوا المسيح ، لماذا؟ لانه قال أن الله أبوه معادلاً نفسه بالله .
مرة أخرى في يوحنا ( 8: 58 ) قال المسيح : " قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن " فتناول اليهود حجارة ليرجموه ، لماذا؟
لأنهم فهموا أنه كون المسيح يقول عن نفسه "أنا كائن " أي يقول "أنا يهوة " لأن معنى إسم الله "يهوة " أي الكائن الذي
يكون ، فاعتبروه يجدّف ورفعوا حجارة ليرجموه ، فاليهود فهموا أن المسيح يعلن لاهوته
ومرة أيضاً قال لهم صراحةً في يوحنا ( 10: 30 ) " أنا والآب واحد" فرفعوا حجارة وأردوا أن يرجموه .
فالمسيح قال كلام فهمه الناس المعاصرين وأدركوا أنه يعلن لاهوته .
الله لا يموت ابدا كيف يموت سيدنا عيسى عليه السلام ويكون الله وعندما مات سيدنا عيسى وانتم تقولون انه الله من كان يمسك السماوات سيدنا عيسى رسول من عند الله ورفعه الله الى السماء ولم يصلب ولم يمت حاشا لله ان يكون له ولد هو الله الواحد الاحد الفرد الصمد الذى لم يلد ولم يولد ولم يكن لهو كفوا احد
الي كل من ينكر حقيقة صلب المسيح هناك عدة حقائق تؤكد موت المسيح على الصليب نذكر بعضا منها كما يلي
1ـ حقائق كتابية:
هناك 332 نبوة وردت عن المسيح بين صفحات العهد القديم منها 29 نبوة فقط تمت في الصليب وهى تتحدث عن حقيقة صلب المسيح نذكر منها على سبيل المثل لا الحصر
ب ـ في عطشه يسقوه خلا مز 69: 21
ج ـ عن جلداته يقول على ظهري حرث الحراث ( مز 129: 3 ) ء
د ـ عن الطعن بالحربة فينظرون إلى الذين طعنوه وينوحون عليه ( زك 12: 10 )
هـ ـ في سفر إشعياء إصحاح 53 يحكى بالتفصيل عن واقع صلب المسيح رغم أن هذه النبوات كتبت قبل المسيح من 800 إلى سنة وـ نبوات قالها المسيح عن نفسه في( مت 21:16 ) أن ابن الإنسان يسلم إلى الكهنة ويحكمون عليه بالموت ويجلدونه ويصلبونه وفى اليوم الثالث يقوم وذكرت أيضا (مت18:20، 19 )
زـ شهادة التلاميذ والرسل عن حقيقة صلبه وموته وعددهم 12 تلميذ + 70 رسول كلهم شهدوا بحقيقة صلبه وموته على الصليب وقيامته من بين الأموات وظهوره لهم بعدما قام في اليوم الثالث وبعضهم سجل لنا بالوحي 27 سفر هو محتوى العهد الجديد وقد ماتوا بابشع الميتات بسبب هذه الشهادة ومن بعدهم الكثير والكثير.
2ـ حقائق تاريخية:
ا ـ شهادة المؤرخ الروماني كرنيليوس تاسيتوس وقد ولد مابين 52، 55 ميلادية وهو يتحدث عن حريق روما ويدين فيها نيرون الذي قام بحرق روما والصق التهمة بالمسيحيين الذين انتسبوا إلى المسيح وهومصدرهذا الاسم وكان قد قتل بالصلب في عهد بيلاطس البنطى الحاكم اليهودي.
ب ـ شهادة لوسيان ولد سنة 100ميلادية وهو مؤرخ وكاتب يوناني قال أن المسيحيين لا يزالون يعبدون ذلك الرجل العظيم الذي صلب في فلسطين لأنه ادخل إلى العالم ديانة جديدة
ج ـ شهادة التلمود اليهودي ذكر عن حادثة الصلب أن يسوع الذي صلب نودي أمامه مدة 40 يوم انه سيقتل لأنه ساحر وبما انه لم يتقدم احد للدفاع عنه صلب يسوع في مساء عيد الفصح
د ـ شهادة يوسيفوس فلافيوس وهو مؤرخ يهودي ولد سنة 37 ميلادية ذكر قائلا في زمن هيرودس أنتيباس ظهر إنسان حكيم لو صح انه لقبه بإنسان اسمه يسوع كان يصنع المعجزات الباهرة العديدة وقد اجتذب وراءه عددا كبيرا من الناس وأيضا من الأمم وهذا كان المسيح وقد وشى به زعماءنا وأسلموه إلى بيلاطس فآماته على الصليب ولكن الذين اتبعوه لم يكفوا عن حبه لهم وقد ظهر لهم حيا في اليوم الثالث لموته كما سبق وتنبأ عنه الأنبياء
3 - حقائق علم الآثار:
ا ـ هناك مخطوطة تاريخية تحوى التقرير الذي رفعه بيلاطس البنطى إلى الإمبراطور طيباريوس قيصر لكونهم ادعوا أن المسيح محرض سيأسى يفسد الأمة يمنع أن تعطى الجزية لقيصر قائلا انه مسيح ملك ومزال هذا التقرير محفوظ إلى ألان في مكتبة الفاتيكان بروما وهو يسجل وصفا كاملا عن قصة القبض على المسيح ومحاكمته وصلبه وموته
ب ـ كفن المسيح وهو موجود ألان في تورينو بايطاليا وبعد دراسات وأبحاث علمية مضنية اثبت العلماء أن هذا الكفن هو كفن المسيح الذي علق على الصيب ومات وقام مما جعل صورة الكفن لها إبعاد ثلاثية
ج ـ صورة الحكم بصلب المسيح - لقد اكتشف لوح من النحاس الأصفر مكتوبا عليه بالغة العبرية الحكم الذي نطق به بيلاطس البنطى الوالي الروماني على يسوع الناصري بالموت صلبا وقد تم اكتشاف هذه اللوحة سنة 1280 ميلادية ويرجع تاريخا إلى القرن الأول الميلادي ومازالت موجودة بايطاليا
هل لازلت لاتؤمن بموت المسيح على الصليب
انه مات لينقذك من الموت الابدى
اقبله تُقبل فى السما
كيف يموت الاله ؟؟ ومن كان يدير الكون ؟
طبيعة الله الإلهية غير قابلة للموت لذلك كان لابد من التجسد الإلهى وهذا يعني لاهوت متحد مع ناسوت وهذه الطبيعة البشرية الناسوت هى التى ماتت على الصليب
كيف؟
لقد انفصلت فيها الروح الإنسانية عن الجسد ولكن اللاهوت ظل متحداً ومتحداً بالجسد أيضا واللاهوت حى لايموت . ولأننا لا نفصل بين الطبيعتين نسب الموت إلى المسيح.
فالإنسان مثلاً يأكل ويشرب . الجسد هو الذى يأكل وليس الروح والجسد هو الذى يشرب وليس الروح ومع ذلك نقول إن الإنسان هو الذى أكل وشرب ولا نقول بالتحديد أن جسد الإنسان هو الذى يأكل .
كذلك فى الموت , روح الإنسان لا تموت بل تبقى حية بعد الموت ولكن الجسد هو الذى يموت بإنفصال روحه عن جسده.
إذن الطبيعة البشرية المتحدة بالإلهية هى التى ماتت . ولكن طبيعة الله لا تموت . لأن اللاهوت حى بطبيعته لا يموت . كما أنه شاء لناسوته أن يموت كذبيحة محرقة سرور للأب , وأيضاً لفداء العالم.
لم يكن موته ضعفاً وإنما حباً وبذلاً كما يقول الكتاب :
" ليس حب أعظم من هذا أن يضع أحد نفسه لأجل أحبائه " (يو 15 : 13).
السيد المسيح تقدم الى الموت بإختياره فهو الذى بذل ذاته لكى يفدى البشرية من حكم الموت وما أعظم قوله على هذا " أنا أضع ذاتى لآخذها أيضاً ليس أحد يأخذها منى بل أضعها أنا من ذاتى . لى سلطان أن أضعها ولى سلطان أن أخذها أيضاً " (يو 10 : 17 : 18).
أما عن ضعف الإنسان العادى فهو :
1- أنه يموت على الرغم منه وليس له سلطان أن يهرب من الموت . أما المسيح فقد بذل ذاته دون أن يأخذها أحد منه.
2 - الإنسان العادى اذا مات ليس فى إمكانه أن يقوم إلا إذا أقامه الله أما المسيح فقام من ذاته وقال عن روحه : " ولى سلطان أن أخذها أيضاً " (يو 10 : 18).
وهذا كلام يقال من مركز القوة , وليس من مركز الضعف . ومن دلائل قوة المسيح فى موته :
فى صلبه وموته " إذا حجاب الهيكل قد انشق الى إثنين من فوق إلى أسفل والأرض تزلزلت والصخور تشققت والقبور تفتحت وقام كثير من أجساد القديسين " .
حتى أن قائد المئة الذى كان يحرسه خاف بسبب هذه المعجزة هو وجنوده وقال : " حقاً كان هذا ابن الله " (مت 27 : 51).
فى موته كان يعمل ليفتح الفردوس , وأدخل فيه آدم وباقى الأبرار واللص . " الذى أبطل الموت " (2تى 1 : 10).
وأصبح الموت : هو مجرد قنطرة يصل بها الناس الى السماء.
أما السؤال : من كان يدير الكون أذن أثناء موته ؟
فالجواب : كان لاهوته يدير الكون فاللاهوت الذى لا يموت والذى لم يتأثر اطلاقاً بموت الجسد . الموجود فى كل مكان وزمان هو الذى كان يدير الكون . لهذا قال السيد المسيح عن نفسه : " ليس أحد نزل من السماء إلا الذى صعد إلى السماء , ابن الإنسان الذى هو فى السماء " ( يو 3 : 13).
نزل الى الأرض وسوف يصعد الى السماء , وهو كائن فى السماء فى نفس الوقت لسبب بسيط أن اللاهوت قادر على كل شئ ولا يخلو منه مكان لا فى السماء ولا على الأرض . هو بناسوته على الأرض ولكن بلاهوته فى كل مكان فى السماء وعلى الأرض.
بالمختصر موت المسيح معناه انفصال روحه عن جسده. وليس معناه انفصال لاهوته عن ناسوته.
ولله لا جواب ,اين قل انا الله فعبدوني,الحمد لله علي نعمة الاسلام
هذا ما قاله المسيح
«فقال لهم يسوع: أنا من البدء ما أكلمكم أيضًا به» (يوحنا8: 25).
1- قال المسيح: إنه الأزلي، والواجب الوجود:
فلقد قال المسيح لليهود:
«الحق الحق أقول لكم قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن». (يوحنا8: 58و59).
2- قال المسيح إن له ذات الكرامة الإلهية
فلقد قال لليهود:
«لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الآب» (يوحنا5: 23)
3- قال المسيح إنه ابن الله الوحيد:
فلقد قال لنيقوديموس أيضًا:
«لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية. لأن لم يرسل الله ابنه إلى العالم ليدين العالم، بل ليخلص به العالم. الذي يؤمن به لا يدان، والذي لا يؤمن قد دين لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد» (يوحنا3: 16).
4- قال المسيح: ”أنا والآب واحد“:
فلقد قال المسيح لليهود:
«قلت لكم ولستم تؤمنون, لأنكم لستم من خرافي, خرافي تسمع صوتي وأنا أعرفها فتتبعني، وأنا أعطيها حياة أبدية، ولن تهلك إلى الأبد, أبي الذي أعطاني إياها هو أعظم من الكل، ولا يقدر أحد أن يخطف من يد أبي. أنا والآب واحد» (يوحنا10: 25-30).
5- قال المسيح إن من رآه رأى الآب
قال الرب يسوع لتلميذه فيلبس:
«أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب، فكيف تقول أنت أرنا الآب. أ لست تؤمن أني أنا في الآب والآب في؟» (يوحنا14: 8-10).
@@KolElKetab ههههههه فحسب عقيدة النصارى فهؤلاء الذين ذكرهم الكتاب المقدس آلهة لأنهم أيضا أحيوا الموتى وشفوا الناس من الامراض
لكن لم يكن يسوع وحده وفق نصوص الكتاب المقدس من قام بمثل تلك المعجزات والعجائب ، بل غيره كثر من الأنبياء وبل أحدهم فاقه في عمل المعجزات
ففي سفر يشوع اصحاح 10 وعدد 13 : أمر يشوع الشمس والقمر بالتوقف على مناطق معينة ، سفر الملوك الثاني اصحاح 17 وعدد 14 : النبي إليشع جعل الزيت والطحين لا ينفذ إلى وقت نزول المطر ، وذات السفر والاصحاح لكن العدد 22 : النبي إليشع أحيا ميتا ، وفي سفر الملوك الثاني اصحاح 4 وعدد 35 : النبي إليشع أحيا ميتا ، وفي اصحاح 5 من ذات السفر وعدد 14 : النبي إليشع أشفى الملك نعمان من البرص ، وفي اصحاح 13 وعدد 21 من ذات سفر الملوك الثاني : إحياء ميت لدى مسه عظام النبي إليشع وهو ميت ، طبعا النبي إشعياء والنبي حزقيال وغيرهما لهم معجزات وعجائب كثيرة ، لكن اللافت للنظر عظم معجزة من معجزات النبي حزقيال ، سفر حزقيال اصحاح 37 وعدد 9 و 10 : فقال لي تنبأ للروح تنبأ يا ابن آدم وقل للروح هكذا قال السيد الرب هلم يا روح من الرياح الأربع وهب على هؤلاء القتلى ليحيوا ، فتنبأت كما أمرني فدخل فيهم الروح فحيوا وقاموا على أقدامهم جيش عظيم جدا جدا ، إذن نبي الله الكريم حزقيال بمعجزة واحدة أحيا جيشا كاملا ،
انجيل((مرقس)) /13:31/ [[أّلََّسأّعٌةّ لَأّ يِّعٌلَمَهِأّ أّحٌدِ حٌتّى أّلَمَلَأّئګةّ أّلَذّيِّنِ فِّيِّ أّلََّسمَأّء وِلَأّ حٌتّى أّلَأّبِنِ أّلَى أّلَأّبِ]] س1/لماذا لم يذكر روح القدس؟؟ س2/لماذا الابن لا يعلم الغيب وهو رب ؟؟ س3/لماذا فرق بينهما وهم اصلا واحد ؟؟
انا دورت ف انجيل مرقس لم اجد هذا
@@user-uo2bx2gi2l انا مسيحي ومعايا الكتاب وقرأت الانجيل ده مخصوص للتعليق ولم اجد هذا
@@markwael7582 (إنجيل مرقس 13: 32)
والله الدي لا اله الا هو....اتعجب كيف يفكر هؤلاء البشر
هل قال المسيح انا الله ؟؟
هذا ما قاله المسيح
«فقال لهم يسوع: أنا من البدء ما أكلمكم أيضًا به» (يوحنا8: 25).
1- قال المسيح: إنه الأزلي، والواجب الوجود:
فلقد قال المسيح لليهود:
«الحق الحق أقول لكم قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن». (يوحنا8: 58و59).
2- قال المسيح إن له ذات الكرامة الإلهية
فلقد قال لليهود:
«لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الآب» (يوحنا5: 23)
3- قال المسيح إنه ابن الله الوحيد:
فلقد قال لنيقوديموس أيضًا:
«لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية. لأن لم يرسل الله ابنه إلى العالم ليدين العالم، بل ليخلص به العالم. الذي يؤمن به لا يدان، والذي لا يؤمن قد دين لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد» (يوحنا3: 16).
4- قال المسيح: ”أنا والآب واحد“:
فلقد قال المسيح لليهود:
«قلت لكم ولستم تؤمنون, لأنكم لستم من خرافي, خرافي تسمع صوتي وأنا أعرفها فتتبعني، وأنا أعطيها حياة أبدية، ولن تهلك إلى الأبد, أبي الذي أعطاني إياها هو أعظم من الكل، ولا يقدر أحد أن يخطف من يد أبي. أنا والآب واحد» (يوحنا10: 25-30).
5- قال المسيح إن من رآه رأى الآب
قال الرب يسوع لتلميذه فيلبس:
«أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب، فكيف تقول أنت أرنا الآب. أ لست تؤمن أني أنا في الآب والآب في؟» (يوحنا14: 8-10).
@@KolElKetab هههههههههه
برضو فين الله يعم احنا هنلف وندور فينها صريحه طيب انت لو مش مدلس مبتجبش الايات ال قال فيها انا انسان ليه يخي دي حتى اية الثالوث المقدس حطيتها بين اقواس عشان ضعيفه وروح دور اساها الروح والدم والماء خلتوها الاب والابن وروح القدس اي هبد وخلاص 😂😂😂😂😂😂😂😂
1- ( لوقا 18 : 19) فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: (لِمَاذَا تَدْعُونِي صَالِحاً؟ لَيْسَ أَحَدٌ صَالِحاً إِلاَّ وَاحِدٌ وَهُوَ اللهُ) .
2- (مرقس 12 : 29) فَأَجَابَهُ يَسُوعُ: (إِنَّ أَوَّلَ كُلِّ الْوَصَايَا هِيَ: اسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ. الرَّبُّ إِلَهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ) .
3- ( يوحنا 7 : 16) أَجَابَهُمْ يَسُوعُ: (تَعْلِيمِي لَيْسَ لِي بَلْ لِلَّذِي أَرْسَلَنِي) .
4-( يوحنا 5 : 30) : (أَنَا لاَ أَقْدِرُ أَنْ أَفْعَلَ مِنْ نَفْسِي شَيْئاً. كَمَا أَسْمَعُ أَدِينُ وَدَيْنُونَتِي عَادِلَةٌ لأَنِّي لاَ أَطْلُبُ مَشِيئَتِي بَلْ مَشِيئَةَ الآبِ الَّذِي أَرْسَلَنِي) .
5-( يوحنا 5 : 37) : (وَالآبُ نَفْسُهُ الَّذِي أَرْسَلَنِي يَشْهَدُ لِي ......).
6- ( يوحنا 13 : 16) : (اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ لَيْسَ عَبْدٌ أَعْظَمَ مِنْ سَيِّدِهِ وَلاَ رَسُولٌ أَعْظَمَ مِنْ مُرْسِلِهِ) .
7- ( لوقا 4 : 43) فَقَالَ لَهُمْ: «إِنَّهُ يَنْبَغِي لِي أَنْ أُبَشِّرَ الْمُدُنَ الأُخَرَ أَيْضاً بِمَلَكُوتِ اللهِ لأَنِّي لِهَذَا قَدْ أُرْسِلْتُ».)
8- ( يوحنا 14 : 28) : (لَوْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي لَكُنْتُمْ تَفْرَحُونَ لأَنِّي قُلْتُ أَمْضِي إِلَى الآبِ لأَنَّ أَبِي أَعْظَمُ مِنِّي) .
9-( يوحنا 8 : 40) : (وَلَكِنَّكُمُ الآنَ تَطْلُبُونَ أَنْ تَقْتُلُونِي وَأَنَا إِنْسَانٌ قَدْ كَلَّمَكُمْ بِالْحَقِّ الَّذِي سَمِعَهُ مِنَ اللَّهِ) .
10- ( مرقس 7 : 7) : (وَبَاطِلاً يَعْبُدُونَنِي وَهُمْ يُعَلِّمُونَ تَعَالِيمَ هِيَ وَصَايَا النَّاسِ) .
11- ( يوحنا 20 : 17) : قَالَ لَهَا يَسُوعُ: (لاَ تَلْمِسِينِي لأَنِّي لَمْ أَصْعَدْ بَعْدُ إِلَى أَبِي. وَلَكِنِ اذْهَبِي إِلَى إِخْوَتِي وَقُولِي لَهُمْ: إِنِّي أَصْعَدُ إِلَى أَبِي وَأَبِيكُمْ وَإِلَهِي وَإِلَهِكُمْ) .
12-( متى 7 : 21) : (لَيْسَ كُلُّ مَنْ يَقُولُ لِي: يَا رَبُّ يَا رَبُّ يَدْخُلُ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ. بَلِ الَّذِي يَفْعَلُ إِرَادَةَ أَبِي الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ) .
13-( مرقس 13 : 32) : (وَأَمَّا ذَلِكَ الْيَوْمُ وَتِلْكَ السَّاعَةُ فَلاَ يَعْلَمُ بِهِمَا أَحَدٌ وَلاَ الْمَلاَئِكَةُ الَّذِينَ فِي السَّمَاءِ وَلاَ الاِبْنُ إلاَّ الآبُ) .
14-وقال لله وهو يناجيه: ( يوحنا 17 : 3) : (وَهَذِهِ هِيَ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ: أَنْ يَعْرِفُوكَ أَنْتَ الإِلَهَ الْحَقِيقِيَّ وَحْدَكَ وَيَسُوعَ الْمَسِيحَ الَّذِي أَرْسَلْتَهُ) .
15- وقال لله (يوحنا 17 : 4) : (الْعَمَلَ الَّذِي أَعْطَيْتَنِي لأَعْمَلَ قَدْ أَكْمَلْتُهُ) .
16- وقال لله (يوحنا 17 : 8) : (لأَنَّ الْكلاَمَ الَّذِي أَعْطَيْتَنِي قَدْ أَعْطَيْتُهُمْ وَهُمْ قَبِلُوا وَعَلِمُوا يَقِيناً أَنِّي خَرَجْتُ مِنْ عِنْدِكَ وَآمَنُوا أَنَّكَ أَنْتَ أَرْسَلْتَنِي) .
17-وقال لله وهو يناجيه: (يوحنا 11 : 41-42) : (وَرَفَعَ يَسُوعُ عَيْنَيْهِ إِلَى فَوْقُ وَقَالَ: «أَيُّهَا الآبُ أَشْكُرُكَ لأَنَّكَ سَمِعْتَ لِي , وَأَنَا عَلِمْتُ أَنَّكَ فِي كُلِّ حِينٍ تَسْمَعُ لِي. وَلَكِنْ لأَجْلِ هَذَا الْجَمْعِ الْوَاقِفِ قُلْتُ لِيُؤْمِنُوا أَنَّكَ أَرْسَلْتَنِي) .
18-وقال لله وهو يناجيه وهو يصلي ( لمن يصلي؟) , (متى 26 : 39) : (ثُمَّ تَقَدَّمَ قَلِيلاً وَخَرَّ عَلَى وَجْهِهِ وَكَانَ يُصَلِّي قَائِلاً: «يَا أَبَتَاهُ إِنْ أَمْكَنَ فَلْتَعْبُرْ عَنِّي هَذِهِ الْكَأْسُ وَلَكِنْ لَيْسَ كَمَا أُرِيدُ أَنَا بَلْ كَمَا تُرِيدُ أَنْتَ»....42 وَصَلَّى قَائِلاً: «يَا أَبَتَاهُ إِنْ لَمْ يُمْكِنْ أَنْ تَعْبُرَ عَنِّي هَذِهِ الْكَأْسُ إِلاَّ أَنْ أَشْرَبَهَا فَلْتَكُنْ مَشِيئَتُكَ) .
19-وقال لله وهو على الصليب (حسب العهد الجديد ), (مرقس 15 : 34) : (وَفِي السَّاعَةِ التَّاسِعَةِ صَرَخَ يَسُوعُ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ قَائِلاً: «إِلُوِي إِلُوِي لَمَا شَبَقْتَنِي؟» (اَلَّذِي تَفْسِيرُهُ: إِلَهِي إِلَهِي لِمَاذَا تَرَكْتَنِي؟) .
اقراء يحبيبي الايات الصريحه متقعدش تلف ودور وتجبلي ناس مش فاهمه ده بيقوله اين قال انا الله يقولو اعمال
@@ahmdooh4812 الصراحه انتا اللي محتاج تقرأ احنا قاريين بدل المره الف ف اقرأ انتا وبلاش تاخد كلام من الشيوخ وتيجي ترددوا زي الاهبل 😍
يا اخي ضحكتني والله ههههههههههههههههههه الحمد لله على نعمة الإسلام
الرّب يسوع لم يأتِ لكي يقدم لنا دين أو يقيّدنا أو يربطنا بأي شيء أو أي طقس أو عادة أو روتين. بل على العكس، فقد جاء الرّب يسوع ليحرّرنا من عبوديّة الشّر والخطيّة، ولكي نعيش إنسانيّتنا بكل معنى الكلمة، ولكي يستطيع الله أن يعمل من خلالنا لإعلان مجده القدّوس. قال الرّب يسوع في يوحنّا 32:8: "وَتَعْرِفُونَ الْحَقَّ وَالْحَقُّ يُحَرِّرُكُمْ". ثم أضاف قائلاً: "فَإِنْ حَرَّرَكُمْ الاِبْنُ فَبِالْحَقِيقَةِ تَكُونُونَ أَحْرَاراً" (يوحنّا 36:8). وقال بولس الرسول بوحي من الله "فَاثْبُتُوا إِذاً فِي الْحُرِّيَّةِ الَّتِي قَدْ حَرَّرَنَا الْمَسِيحُ بِهَا، وَلاَ تَرْتَبِكُوا أَيْضاً بِنِيرِ عُبُودِيَّةٍ" (غلاطية 1:5). وهذه الكلمات جاءت في سياق الحديث عن قيود الدين اليهودي، وقد أكّد الرّسول على هذه الحقيقة في غلاطية 13:5: "فَإِنَّكُمْ إِنَّمَا دُعِيتُمْ لِلْحُرِّيَّةِ أَيُّهَا الإِخْوَةُ"، فالله دعانا للحريّة وليس للقيود والطقوس، لذلك علينا أن نتذكّر أن "الرّب فَهُوَ الرُّوحُ، وَحَيْثُ رُوحُ الرّب هُنَاكَ حُرِّيَّةٌ" (كورنثوس الثانية 17:3).
وهكذا، لم يقل الرّب يسوع نهائيّاً بأنّه جاء ليكون لنا دين، أو أن علينا أن نتمسّك بهذا الدّين ونتقيّد بقواعده ومتطلباته وأن ندافع عنه بالسّيف والقوّة والقتل وسفك دماء المعارضين لهذا الدّين. قال الرّب يسوع في الإنجيل بحسب البشير يوحنّا 10:10: "فَقَدْ أَتَيْتُ لِتَكُونَ لَهُمْ حَيَاةٌ وَلِيَكُونَ لَهُمْ أَفْضَلُ". والحياة الّتي جاء الرّب يسوع ليعطينا إياها والّتي يريد لها أن تظهر فينا ومن خلالنا هي حياته، لأنّه هو "الطَّرِيقُ وَالْحَقُّ وَالْحَيَاةُ" (يوحنّا 6:14). وقد كتب الرّسول يوحنّا عن تلك الحقيقة قائلاً: "مَنْ لَهُ الاِبْنُ فَلَهُ الْحَيَاةُ، وَمَنْ لَيْسَ لَهُ ابْنُ اللهِ فَلَيْسَتْ لَهُ الْحَيَاةُ" (يوحنّا الأولى 12:5). وقد استخدم بولس الرّسول عبارة "الْمَسِيحُ حَيَاتُنَا" (كولوسي 4:3) ليبين لنا أن المسيحيّة ليست دين، بل هي حياة الرّب يسوع المسيح الظاهرة في كلمات وأقوال وأعمال كل من يقبله ربّاً ومخلِّصاً لحياته.
هههههه ممكن تعددلي نعم الاسلام حتر أسلم واطلع بالتلفزيون هههههههههههههههههه
@@KolElKetab خطيئة لم ارتكبها واذا كانت الخطيئة طالت كل البشر المؤمن وغير المؤمن فمن باب اولى ان رحمة وتطهير الاله تصل لكل شخص سواءا امن بالمسيح ام لا
@@jameelal-jameel7912 كفاية ان ديني واضح يقبله العقل بعيدا عن الفلسفة واذا سئلت استطيع الجواب بصراحة
اتقصد كفر و شرك الاسلام
اجابات ملتوية وليست صريحة ودا دليل على عدم وجود أية صريحة قال انا الله فاعبدونى
عليك بقرأة الاتي بعناية
هل قال المسيح انا الله ؟؟
هذا ما قاله المسيح
«فقال لهم يسوع: أنا من البدء ما أكلمكم أيضًا به» (يوحنا8: 25).
1- قال المسيح: إنه الأزلي، والواجب الوجود:
فلقد قال المسيح لليهود:
«الحق الحق أقول لكم قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن». (يوحنا8: 58و59).
2- قال المسيح إن له ذات الكرامة الإلهية
فلقد قال لليهود:
«لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الآب» (يوحنا5: 23)
3- قال المسيح إنه ابن الله الوحيد:
فلقد قال لنيقوديموس أيضًا:
«لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية. لأن لم يرسل الله ابنه إلى العالم ليدين العالم، بل ليخلص به العالم. الذي يؤمن به لا يدان، والذي لا يؤمن قد دين لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد» (يوحنا3: 16).
4- قال المسيح: ”أنا والآب واحد“:
فلقد قال المسيح لليهود:
«قلت لكم ولستم تؤمنون, لأنكم لستم من خرافي, خرافي تسمع صوتي وأنا أعرفها فتتبعني، وأنا أعطيها حياة أبدية، ولن تهلك إلى الأبد, أبي الذي أعطاني إياها هو أعظم من الكل، ولا يقدر أحد أن يخطف من يد أبي. أنا والآب واحد» (يوحنا10: 25-30).
5- قال المسيح إن من رآه رأى الآب
قال الرب يسوع لتلميذه فيلبس:
«أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب، فكيف تقول أنت أرنا الآب. أ لست تؤمن أني أنا في الآب والآب في؟» (يوحنا14: 8-10).
@@KolElKetab لا يوجد دليل صريح أدلة غير مقنعة
@@KolElKetab ممكن تشرح كيف يوجد مثل هذا الكلام فى الكتاب المقدس وكيف يتعبد الشخص ويعلمه لبناته الصغار
سفر حزقيال [16: 35]:
\" لِذَلِكَ اسمَعِي أَيَّتُهَا الزَّانِيَةُ قَضَاءَ الرَّبِّ: مِن حَيثُ أَنَّكِ أَنفَقتِ مَالَكِ وَكَشَفتِ عَن عُريِكِ فِي فَوَاحِشِكِ لِعُشَّاقِكِ... هَا أَنَا أَحشِدُ جَمِيعَ عُشَّاقِكِ الَّذِينَ تَلَذَّذتِ بِهِم، وَجَمِيعَ محبيك مَعَ كُلِّ الَّذِينَ أَبغَضتِهِم فَأَجمَعُهُم عَلَيكِ مِن كُلِّ نَاحِيَةٍ,، وَأَكشِفُ عورتك لهم لينظروا كل عورتك... وَأُسَلِّمُكِ لأَيدِيهِم فَيَهدِمُونَ قبتك وَمُرتَفَعَةَ نُصُبِكِ، وَينزعون عنك ثيابك وَيَستَولُونَ عَلَى جَوَاهِرِ زِينَتِكِ وَيَترُكُونَكِ عريانة وعارية
Amen ☺🙏🌈❤
بسم الله الرحمان الرحيم لقدكفر الذين قالو ان الله ثالث ثلاثة وهل الله تلده امراة من فرجها
المسيحية لا تقول ان الله ثالث ثلاثة ( الله واحد ) تقول الله وكلمتة وروحة والثلاثة هم واحد حتي حضرتك قانون الإيمان المسيحي يبدأ ب( بالحقيقة نؤمن بإله واحد)
تم تشوية الافكار علي الإيمان المسيحي في الإعلام ومنعنا من التوضيح وإظهار الحقيقة .
ربنا يثبت علينا العقل
يا سبحان الله يا سبحان الله كيف بكذبو حالهم المسيحيين !!!!!! نشيد الانشاد الاصحاح الخامس رقم الآية 16 باللغة العبرية مذكور فيها سيدنا محمد صل الله عليه وسلم ( حكو ممتكم فخلو محمديم زا دودي فيزا ريعي بنوت يورشالام ) وكلمة محمد موجوده بنشيد الانشاد واضيف عليها الياء والميم لاحترام الشخص يعني الله سبحانه وتعالى ( اللهيم) بس المسيحيين حرفوه وعملوه حلقه حلاوه وكله مشتهيات !!!!! واليهود بقولو انو وصف لسيدنا سليمان عليه الصلاة والسلام والمسيحيين بقولو وصف لسيدنا ونبينا عيسى عليه السلام فيفضل تنزلوا نسخة وسطية بينكم انتو الاتنين ويكفيكم كذب ونفاق ودجل سيدنا عيسى نبي مرسل من عند الله وكل معجزاته بقدره الله سبحانه وتعالى ليش التحريف بقا!!!!!!!!!!!!!!!!!!! طيب سيدنا موسى عليه الصلاة والسلام شق البحر بعصاية !!!!!!!!!!! وكلم رب العالمين !!!!!!! ليش ما عملوه إله بس بحب احكيلكم يا مسيحيين انو سيدنا عيسى ارتفع للسماء بعمر 33 سنه ورح يرجع مو عشان يغفر خطاياكم منل ما بتتدعو !!!! هو نازل عشان يكسر الصليب ويقتل الخنزير ولما يشوفكم يحكيلكم انا ما بعرفكم ومتبري منكم لانكم ضليتو الطريق وعملتوني اله وابن الله ورح يصلي مع المهدي المنتظر يكون بعلمكم يعني معانا ويكفينا فخرا نحن المسلمون عندنا سورة كاملة بالقرآن باسم سيدتنا مريم رضي الله عنها وارضاها اطهر انسانه عوجه الارض بس يلي بدو يدخل ويسب نبينا رح استلمو عشرة بلدي ☺
الحربي الحربي اطمن ما في مسيحي بيسب .. مو هيك المسيح علمنا ... مابعرف اذا نبيك معلمك شي تاني هههه
@@dodomomo7369 وليش عم تضحك يعني
Adnan Adnan اخي ماعم وجهلك الحديث .. الحديث للاخ التاني
@@dodomomo7369 احنا محنا إخوان للأسف جرب مره اخرى....
Dodo Momo
أكيد المسيح عليه السلام لم يعلمكم السب فهو معصوم
ونبينا أمرنا بالخلق وقال الرسول صلى الله عليه وسلم (انما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق)
وأيضًا قال ( انا زعيم ببيت في اعلى الجنة لمن حسن خلقه )
وقال ايضًا ( ان لم تستحي فاصنع ما شئت )
وهذا ذم لعديمي الحياء
وقال ( اماطة الأذى عن الطريق صدقة)
وحث على الصدقة والجار والكرم والنظافة
فالمسلم يتوضأ يوميًا خمس مرات
Mina Nagibe
لماذا لم يقول المسيح للناس بشكل مباشر انا الله..؟.. بل قال "أَنَا لاَ أَقْدِرُ أَنْ أَفْعَلَ مِنْ نَفْسِي شَيْئًا. كَمَا أَسْمَعُ أَدِينُ، وَدَيْنُونَتِي عَادِلَةٌ، لأَنِّي لاَ أَطْلُبُ مَشِيئَتِي بَلْ مَشِيئَةَ الآبِ الَّذِي أَرْسَلَنِي." (يو 5: 30)
اذا كان المسيح هو الله اذن لمن كان يصلي
moh moh
هذا يكفي لإثبات ان يسوع هو الله
"يا سيد أرنا الآب وكفانا. قال له يسوع أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب فكيف تقول أنت أرنا الآب؟! ألست تؤمن إني أنا في الآب والآب فيَّ" (يو14: 8-10).
وهنا احد تلاميذ يسوع
سئله ان يريه الاب لكنه قال له كيف تريد ان ترا الاب وانا امامك انت مش مؤمن اني انا الاب والاب انا واليشافني شاف الاب
هم كفره اذا كان كتابهم محرف كيف يكون كلامهم صح
Reyam Aliedani لا يوجد كتاب محرف الا القرآن
ينبغي أن ندعوك قاصف الجبهات 🌹
أحد الأمور التي لا يستطيع ان ن يفهمها الاخوه المسلمون هي ألوهية المسيح. والسؤال دائما اين قال المسيح انا الله. فلو قال المسيح أنا الله. لقالوا هو يجدف .فهو لا يجب ان يشهد على نفسه. بل يجب علينا ان نشهد عليه .وهذا ما انتظره من الرسل والعامه بعد كل ما قدمه والا لا زلنا نصلبه كل يوم
ربنا يبارككم
مكتوب لا تجرب الرب الاهك عندما حاول يجربه الشيطان
الرد علي هذه الحلقة؟.. شاهد للنهاية th-cam.com/video/0JkwOixvsZU/w-d-xo.html
امين له كل المجد لتتسجد له كل ملوك وسلاطين الارض وكل اعدائه .لانه قيل في الانجيل كل الذين قبلوه اعطاهم سلطان ان يصيروا اولاد الله
j.h.k imanuel
"آية (يو 14: 11): صَدِّقُونِي أَنِّي فِي الآبِ وَالآبَ فِيَّ، وَإِلاَّ فَصَدِّقُونِي لِسَبَبِ الأَعْمَالِ نَفْسِهَا. "
"آية (يو 10: 30): أَنَا وَالآبُ وَاحِدٌ»."
"يا سيد أرنا الآب وكفانا. قال له يسوع أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب فكيف تقول أنت أرنا الآب؟! ألست تؤمن إني أنا في الآب والآب فيَّ" (يو14: 8-10).
"آﻳﺎت (يو 1: 1-13): فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ، وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللهِ، وَكَانَ الْكَلِمَةُ اللهَ."
اوف لكم وما تعبدون من دون الله
كونك تؤمن انه واحد وحدانية مطلقة مجردة فهذا يثير تسائل فكر فيه بموضوعية ، طبعاً الله لا يتغير بتغير الازمان وبما ان الله كليم وسميع أى يتكلم ويسمع ، فمع من كان يتكلم ومن كان يسمع قبل خلق الملائكة والبشر اجمعين ؟؟
انه سؤال يفرض نفسه ، لكن الايمان المسيحى يؤمن بان الله واحد وهذا الحق يملاء الكتاب المقدس ، لكن نوع الوحدانية بحسب الايمان المسيحى هو وحدانية جامعه " أى جامعة للاقانيم الثلاثة " الاب والابن والروح القدس دون اندماج ودون انفصال وهذا لا يؤثر على وحدانية الله ، فالايمان المسيحى لا يقول ثلاثة اله بل اله واحد ذات ثلاثة اقانيم ، لاحظ لا نقول ثلاثة اشخاص بل ثلاثة اقانيم ، فكلمة اقنوم كلمة سريانية ليس لها ترجمة عربية حرفية تعنى ما له تميز عن غيره بغير انفصال عنه
فعندما نقول الله الاب = اللاهوت الذى لا يرى
وعندما نقول الله الابن = كلمة الله " الله المتكلم "
وعندما نقول الله الروح القدس = روحه
وعن كون المسيح هو الله بكل معنى الكلمة ادعوك لقرأة تلك الكلمات بموضوعية وبعين الباحث لا بعين الناقد فحسب :
هل قال المسيح أنه الله ام آخرون قالوا عنه؟
حين نراجع كلام المسيح في الأناجيل نفهم أنه أعلن صراحةً أنه الله ؟ كيف ؟
قال المسيح كلام ، الناس اللذين سمعوه وفهموه وأدركوا يقيناً ألوهيته ، أنه يعلن أنه الله .
نأخذ متلاً من إنجيل يوحنا (إصحاح 5: 17 ) قال المسيح : "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل "، اليهود الذين سمعوه من
خلال خلفيتهم اللغوية والدينية والثقافية فهموا أنه يعلن لاهوته وتصّرفوا على هذا الأساس ، ليس أنهم قبلوا هذه الحقيقة
بل إنهم رفضوها ، لكنهم فهموها .
حين نرجع إلى يوحنا إصحاح 5 نرى أن المسيح شفى يوم السبت المريض من بيت حسدا الذي كان على البركة ، كان
له 38 سنة ، كان اليهود يريدون أن يقتلوا المسيح لأنه كسر السبت ، لكن حين قال لهم "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل "
كان لديهم سبب إضافي أن يقتلوا المسيح ، لماذا؟ لانه قال أن الله أبوه معادلاً نفسه بالله .
مرة أخرى في يوحنا ( 8: 58 ) قال المسيح : " قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن " فتناول اليهود حجارة ليرجموه ، لماذا؟
لأنهم فهموا أنه كون المسيح يقول عن نفسه "أنا كائن " أي يقول "أنا يهوة " لأن معنى إسم الله "يهوة " أي الكائن الذي
يكون ، فاعتبروه يجدّف ورفعوا حجارة ليرجموه ، فاليهود فهموا أن المسيح يعلن لاهوته
ومرة أيضاً قال لهم صراحةً في يوحنا ( 10: 30 ) " أنا والآب واحد" فرفعوا حجارة وأردوا أن يرجموه .
فالمسيح قال كلام فهمه الناس المعاصرين وأدركوا أنه يعلن لاهوته .
@@KolElKetab خرف
@@KolElKetab طيب ع نفس مبدأك الله خالق فمن خلق قبل الخلق والله متعالي فعلى من كان يتعالى قبل الخلق ؟؟ و فكرة ان الله لا يتغير ديه فكرة مسيحية بحتة ومش موجودة في الاسلام وايه تعريف التغير هو الانتقال من حالة لحالة فتجسد الاله تغير وموت الاله تغير و ندم الاله تغير و تعب واستراحة الاله تغير طيب هل امن الناس اللي شافت معجزاته بيه كإله او التلاميذ او امه اللي حملت بيه
بطرس صخرة الكنيسة يقول عن المسيح
"«أَيُّهَا الرِّجَالُ الإِسْرَائِيلِيُّونَ اسْمَعُوا هذِهِ الأَقْوَالَ: يَسُوعُ النَّاصِرِيُّ رَجُلٌ قَدْ تَبَرْهَنَ لَكُمْ مِنْ قِبَلِ اللهِ بِقُوَّاتٍ وَعَجَائِبَ وَآيَاتٍ صَنَعَهَا اللهُ بِيَدِهِ فِي وَسْطِكُمْ، كَمَا أَنْتُمْ أَيْضًا تَعْلَمُونَ." (أع 2: 22).
امه كانت تبحث عنه لما ضاع زي اي ام تبحث عن ابنها والا لو تعقتد انه اله ما كانت بحثت عنه
"فَلَمَّا أَبْصَرَاهُ انْدَهَشَا. وَقَالَتْ لَهُ أُمُّهُ: «يَا بُنَيَّ، لِمَاذَا فَعَلْتَ بِنَا هكَذَا؟ هُوَذَا أَبُوكَ وَأَنَا كُنَّا نَطْلُبُكَ مُعَذَّبَيْنِ!»" (لو 2: 48).
طيب الناس اللي جرت عليهم المعجزات المفروض يكون مؤمنين بيه كاله نشوف الاعمى لما ساله الفريسيون
"قَالُوا أَيْضًا لِلأَعْمَى: «مَاذَا تَقُولُ أَنْتَ عَنْهُ مِنْ حَيْثُ إِنَّهُ فَتَحَ عَيْنَيْكَ؟» فَقَالَ: «إِنَّهُ نَبِيٌّ!»." (يو 9: 17).
سبحن الله حتى الاعمى طيب اخت عازر مارثا
"لكِنِّي الآنَ أَيْضًا أَعْلَمُ أَنَّ كُلَّ مَا تَطْلُبُ مِنَ اللهِ يُعْطِيكَ اللهُ إِيَّاهُ»." (يو 11: 22).
يسوع طول حياته وحتى بعد قيامته من الاموات لم يقل انه الاله وانت مصرين ع ذلك اختم بقول المسيح
"وَهذِهِ هِيَ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ: أَنْ يَعْرِفُوكَ أَنْتَ الإِلهَ الْحَقِيقِيَّ وَحْدَكَ وَيَسُوعَ الْمَسِيحَ الَّذِي أَرْسَلْتَهُ." (يو 17: 3).
لا اله الا الله والمسيح رسول الله
@@mohnadnoor7576 انت : الله خالق فماذا كان يخلق قبل الخلق؟
انا اطرح نفس سؤالك عليك : الله خالق فماذا كان يخلق قبل الخلق؟
هل تريد ان تقول انه خلق اقانيمه؟ هذه كارثة انت تنقض دينك بالكامل فلو قلنا ان الله خلق اقنيمه فمن هو الذي خَلق ومن هو المخلوق؟ الاب خلق الابن والروح القدس؟ ام الابن خلق الاب والروح؟ ام الروح خلق الاب والابن؟ ام هم خلقوا انفسهم؟ وفي كل الحالات تبطل الوهيتهم فيكونون مخلوقين غير ازليين؟؟؟
@@A.RR24115 بص سا استاذ احمد عايزة اقول لحضرتك حاجة من مسيحية لمسلم تقدر تقولى ازاى اللة خلق الكواكب والشمس والكون كله مستنية ردك
أوليس الله يستطيع أن يفوض اي كان من عباده ومن ثم ينزع التفويض حين يشاء الجواب نعم! .هذا فقط للرد على ما تقدم به المحاور الذي قال لا ينفع ان يفوض أحدا ليخلق البشر أو يشفي البشر أو أو أو . ان الله على كل شيئ قدير
الكلام الذي اسرده حقيقي 100% ولو كنت بشك مما حصلت لي من تجربة لما دونت حرف واحد نعم.حادثة لايمكن ان تصدق بهذا الزمن بالقرن 21 وانا منهم لم اكن اؤمن بهذا لكن بعد الذي حصل تغيرت الاعتقادات والمفاهيم و ان الحياة بها اسرار لايمكن ان يستوعبها العقل البشري شيء اكثر من معجزة برأيي نعم تجربة لا تصدق لا اعرف التفسير لكن حصلت . اليكم هذه الحادثة . السيد المسيح . هنا اورد مشاهدتي لتثبت هذه الحقيقة . أقول الحق واليكم ما مررت في رؤيتي الواقعية وانا بكامل حواسي ومستيقظ وصاحي اعرف ما اقول هنا بنية صادقة لا تشوبها ذرة من الشك وكلمتي شرف وصدق في النصف الثاني لشهر ابريل 2016م وانا نائم -فجاة نهضت من نومي لسبب نادر مايحصل لي والله رأيت شيء لن تصدقوا وانا كوني . مسلم . حسب الولادة ومواطن قطري لكن اقول كلمة الحق ماذا شاهدت رأيت على جدار غرفتي بصورة واضحة ولمده لا اعرف لكنها قصيرة ممكن ثواني لكني متأكد 100%صورة المسيح عيسى لان الزمن كان سريعا.وجهه واضح وكأني لمحت ان يديه الى الخلف ومظهرة طبيعي جدا بدون وجود اي اشياء خارجه عن المألوف ووجهه بلحية خفيفة ووجهه شكله طويل وعيونه بها جمال لايوصف نظرات وعيون رائعة وشعررأسه يتدلى على كتفيه تقريبا بعض الشيء وملامح رائعة وابيض الشكل وقريب شكله كالعرب او من شعوب الشرق الاوسط وهذا ونور الغرفه بها اضاءة وقد اعتقدت بداية انه يشبه احد الاصدقاء بدرجة بسيطة لكن بسرعة احسست او ألهام روادني لا هذا هو المسيح والذي ابهرني الوضوح التام للصورة-هذه شهادة واوصل كلمتي لأرضاء ضميري ووهي امانة احس لابد من قولها ولا اريد الأموال او الشهرة لان الدنيا فانية لايهمني من يعارض لكن المهم انها الحقيقة النهائيةبعد هذا الذي حصل لماذا انا شفت ومررت بالتجربة لا اعرف-لكنها حدثت وهذا ليس اسمي لأسباب خاصة --والاكثر ان هذه الظواهر معي من 2001م والى الان اشوف رسومات او صور مخلوقات تشبه الانسان وكذلك لأحداث بعضها حدثت وغيرها لم تحدث لكني لا اعرف متى فقط ادرك ان هناك شيء سيحدث بسببه وهذه الرسومات تظهر على حائط او جدار غرفتي خصوصا احيانا بالنهار لكن اغلبها بالليل المهم انها واضحة لي
Adel Kamal
"آية (مت 21: 13):
«مَكْتُوبٌ: بَيْتِي بَيْتَ الصَّلاَةِ يُدْعَى. وَأَنْتُمْ جَعَلْتُمُوهُ مَغَارَةَ لُصُوصٍ!» "
اذا لم يكن المسيح هو الله لكان قال
(بيت الله بيت الصلاه يدعي وانتم جعلتموه مغارة لصوص )
"آية (لو 21: 33): اَلسَّمَاءُ وَالأَرْضُ تَزُولاَنِ، وَلكِنَّ كَلاَمِي لاَ يَزُولُ. "
واذا كان يسوع ليس الله لكان (قال
السماء والارض تزولان ولكن كلام الله لا يزول )
آية (مت 16: 18): َعَلَى هذِهِ الصَّخْرَةِ أَبْني كَنِيسَتِي، وَأَبْوَابُ الْجَحِيمِ لَنْ تَقْوَى عَلَيْهَا. "
واذا كان المسيح ليس الله لكان قال (علي هذه الصخره ابني كنيسة الله
وابواب الجحيم لن تقوي عليها)
Adel Kamal
هذا يكفي لإثبات ان يسوع هو الله
"يا سيد أرنا الآب وكفانا. قال له يسوع أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب فكيف تقول أنت أرنا الآب؟! ألست تؤمن إني أنا في الآب والآب فيَّ" (يو14: 8-10).
وهنا احد تلاميذ يسوع
سئله ان يريه الاب لكنه قال له كيف تريد ان ترا الاب وانا امامك انت مش مؤمن اني انا الاب والاب انا واليشافني شاف الاب
انت بتحشش
لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ ۚ قُلْ فَمَن يَمْلِكُ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا إِنْ أَرَادَ أَن يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ وَمَن فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ۗ وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا ۚ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (17)
غباء.في.غباء للاسف الله يعطى معجزاته للانبياء مكث يونس في بطن الحوت احيا عزير من الموت بعد مائه عام احيا اهل الكهف اعطى لسليمان ملك .وعلمه منطقة الطير اليس الله بقادر ع اعطاء نبيه عيسى معجزات مثلها اين.عقولكم الله واحد احد
اتفق معكي بشدة، انا مش جي اقول ان العقيدة المسحية غلط، لكن اقول اني مسلم لله الواحد، المالك، المدبر لهذا الكون.
سيدنا عيسى عليه السلام في الإسلام كان رسولاً و نبياً. معجزاته بأذن الله الواحد الأحد.عندما نزل ادم عليه السلام الأرض و ادم استغفر لذنبه و غفر الله له ذنبه، كبشر انت ولدت بهذا الذنب و لم يكن دخل. ببساطه اهلك اذنبوا و انت ولدت، انت تشيل او تحمل هذا الذنب ليه؟!
في العقيدة الإسلامية (الاستسلام الى الله الواحد الأحد)، كان يبعث الرسل و الأنبياء لتعريف و تذكرتهم و إنذارهم
من الله عز و جل.
الله أعلم.
المسيح له الأعمال الإلهية:
الخالق: فقيل عن الله انه "إله الدهر خالق أطراف الأرض» (اش 40 :28)، وكذلك قيل عن المسيح "الكل به وله قد خلق" (كو1 :16 ،17؛ عب 1 :2؛ يو 3:1). فلقد خلق المسيح للمولود من بطن أمه عينين (يوحنا 9: 6، 7). وأقامه لعازر بعد أربعة أيام من موته، وقيل عنه "قد أنتن" (يوحنا 11: 39). و خالق الملائكة: قيل عن الله «سبحوه يا جميع ملائكته...لأنه أمر فخُلقت» (مز148 :2-5)، وقد قيل عن المسيح: "فيه خلق الكل ما في السموات وما على الأرض.. سواء كان عروشاً " (كو16:1).
المحيي وبيده الآجال والأرواح: قيل عن الله في العهد القديم "الرب يميت ويحيى"(1صم 2 :6)، وكذا قيل عن المسيح "كما أن الآب يقيم الأموات ويحيى كذلك الابن أيضا يحيى من يشاء" (يو21:5). وقال المسيح لمرثا "قَالَ لَهَا يَسُوعُ: «أَنَا هُوَ الْقِيَامَةُ وَالْحَيَاةُ. مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا" (يوحنا 11: 25).
الديان: جاء في كلمة الله " وَكَنِيسَةِ أَبْكَارٍ مَكْتُوبِينَ فِي السَّمَاوَاتِ، وَإِلَى اللهِ دَيَّانِ الْجَمِيعِ، وَإِلَى أَرْوَاحِ أَبْرَارٍ مُكَمَّلِينَ" (عب 12: 23). وقيل أيضاً عن الله في العهد القديم "لأني هناك اجلس لأحاكم جميع الأمم" (يوئيل 3 :12)، وقد جاء القول عن المسيح " لأَنَّ الآبَ لاَ يَدِينُ أَحَداً بَلْ قَدْ أَعْطَى كُلَّ الدَّيْنُونَةِ لِلاِبْنِ" (يوحنا 5: 22). "وأعطاه سلطانا أن يدين لأنه ابن الإنسان" (يوحنا5 :27)..
المخلص:قال الله في العهد القديم "التفتوا إلى وأخلصوا" (إش 45 :22)"ليس غيري مخلص" (إش 43 :11)، وقد قيل عن المسيح» هذا هو بالحقيقة المسيح مخلص العالم» (يوحنا42:4).
غافر الخطايا: يقول الرب "لأني اصفح عن إثمهم ولا اذكر خطيتهم" (أر31 :34)، وقال المسيح: "يا بنى مغفورة لك خطاياك"(مرقس2 :5،7،10).
الفادي: قيل عن الله " من يد الهاوية أفديهم" (هوشع 13 :14)، وهذا عين ما قيل عن المسيح " الفداء الذي بيسوع المسيح" (روميه24:3).
الراعي: " الرب راعىّ» (مز23 :1)، وقال المسيح " أنا هو الراعي الصالح" (يو10 :11)، (1بط 5 :4)، (عب 20:13).
@@KolElKetab الايات كلها بتتكلم عن ربنا وعظمته وانا بحثت بنفسي ف النصوص كلها بتتكلم عن عظمه ربنا بقول الرب مباشرتا وليس المسيح انت بتقول الله يخلق والمسيح يعمل كما يعمل الله حضرتك مختلفناش هو يخلق ولاكن بازن الله ويهب الروح ولاكن بامر من الله وفي ايات كتير بيتكلم فيها المسيح مخاطبا للرب ويقول انما انا اعمل بيد الرب ما بيقولش ان الرب واعمل بيدى حضرتكم ما بتبصوش بطريقه النص لى الرب راعى وانا راعى حضرتك انا كمان راعيه في بيت زوجى ولاكن تختلف طريقه الرعي بين الخالق والمخلوق قال المسيح انا نور العالم هل معنا ذلك انه الرب هو قال ايضا لتلاميذه انتم نور العالم هل معناها انهم الهه يا سيدى لا يوجد ولا يمكن ان يوجد نص واحد يقول فيه المسيح انه الرب اتقي الله الله واحد ولا اخر سواه لا يوجد بار غير واحد وهو الرب اذهب ايها الشيطان لانهومكتوب للرب الهك اياه تعبد وتسجد كلها ايات عندكم توحد الله سبحانه وتعالى
Mina Nagibe
هل يعقل ان الله يقول ..انا لا اقدر ان افعل من نفسي شيئا ..الويل لكم اين عقولكم بل قالها المسيح الذي هو عبد لله ورسوله ..
مبارك اسم الرب يسوع المسيح
لا توجد لديكم الشجاعه على الرد.
إذن لا تجابهوا المسلمين..
سندس السعد هم كبار علي ان يردو علي اسئلتك واذا كانو سيردون عليك سوف يخبروكي ان تسئلي طفل مسيحي عمره 6 سنوات وسوف يجاوبك علي اسئلتك التافه مثلك
بكل بساطه
الوحش 5516 انت عمرك٦ سنوات يلا جاوب
كلام لا يقنع حتىصبي والله أتساءل كيف لعاقل ان يؤمن بأن إنسان ضعيف هو الله أستغفر الله و لآ حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم
Laziz Benhacine
هذا يكفي لإثبات ان يسوع هو الله
"يا سيد أرنا الآب وكفانا. قال له يسوع أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب فكيف تقول أنت أرنا الآب؟! ألست تؤمن إني أنا في الآب والآب فيَّ" (يو14: 8-10).
وهنا احد تلاميذ يسوع
سئله ان يريه الاب لكنه قال له كيف تريد ان ترا الاب وانا امامك انت مش مؤمن اني انا الاب والاب انا واليشافني شاف الاب
Laziz Benhacine
أَنَا هُوَ الأَلِفُ وَالْيَاءُ. الأَوَّلُ وَالآخِرُ." (رؤ1/11).
" أَنَا هُوَ الأَلِفُ وَالْيَاءُ، الْبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ. أَنَا أُعْطِي الْعَطْشَانَ مِنْ يَنْبُوعِ مَاءِ الْحَيَاةِ مَجَّانًا" (رؤ21/6)
" أَنَا الأَلِفُ وَالْيَاءُ، الْبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ، الأَوَّلُ وَالآخِرُ" (رؤ22/13).
" لاَ تَخَفْ، أَنَا هُوَ الأَوَّلُ وَالآخِرُ" (رؤ1/17).
.....................
آﻳﺎت (يو 1: 1-13): فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ، وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللهِ، وَكَانَ الْكَلِمَةُ اللهَ."
"آية (يو 1: 14): وَالْكَلِمَةُ صَارَ جَسَدًا وَحَلَّ بَيْنَنَا، وَرَأَيْنَا مَجْدَهُ، مَجْدًا كَمَا لِوَحِيدٍ مِنَ الآبِ، مَمْلُوءًا نِعْمَةً وَحَقًّا."
وهذان الايتان المتتاليتان تقول ان يسوع هو الله وانه موجود قبل خلق الكون ومنذ الازل وانه تجسد بجسد انسان ودخل الزمان و اصبح بين البشر
"آية (يو 8: 58): قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: قَبْلَ أَنْ يَكُونَ إِبْرَاهِيمُ أَنَا كَائِنٌ». "
وهنا المسيح يقول قبل ان يكون ابراهيم هو كائن وكلمة كائن هي كينونه ازليه لا تعني ان المسيح موجود قبل ابراهيم فقط بل قبل خلق الكون وكل شئ وامه كان متواجد دائما منذ الازل
(إنجيل يوحنا 1: 15) يُوحَنَّا شَهِدَ لَهُ وَنَادَى قِائِلاً: «هذَا هُوَ الَّذِي قُلْتُ عَنْهُ: إِنَّ الَّذِي يَأْتِي بَعْدِي صَارَ قُدَّامِي، لأَنَّهُ كَانَ قَبْلِي».
وهنا يوحنا المعمدان يشهد ان المسيح اولي لأن يوحنا المعمدان اكبر من المسيح بستة اشهر وقال انه موجود قبله وهذا لأنه ازلي
آية (مت 18: 20): لأَنَّهُ حَيْثُمَا اجْتَمَعَ اثْنَانِ أَوْ ثَلاَثَةٌ بِاسْمِي فَهُنَاكَ أَكُونُ فِي وَسْطِهِمْ»."
وهنا يسوع يقول انه الوحيد الذي يسمع صلوات الناس ويستجيب لها بكل زمان ومكان
"آية (مت 28: 20): وَعَلِّمُوهُمْ أَنْ يَحْفَظُوا جَمِيعَ مَا أَوْصَيْتُكُمْ بِهِ. وَهَا أَنَا مَعَكُمْ كُلَّ الأَيَّامِ إِلَى انْقِضَاءِ الدَّهْرِ». آمِينَ."
وهنا يقول انه موجود بكل مكان وزمان
"آية (يو 14: 11): صَدِّقُونِي أَنِّي فِي الآبِ وَالآبَ فِيَّ، وَإِلاَّ فَصَدِّقُونِي لِسَبَبِ الأَعْمَالِ نَفْسِهَا. "
وهنا المسيح. قال انه في الاب والاب فيه اي انهم واحد وانكم يجب ان تصدقون هذا بسبب الاعمال نفسها حيث انه
قال انه يعمل نفس اعمال الاب والاب يعمل نفس اعماله اي ان كل ما يستطيع فعله الاب يستطيع فعله الابن والعكس صحيح
"آية (يو 10: 30): أَنَا وَالآبُ وَاحِدٌ»."
"آية (يو 8: 25): فَقَالُوا لَهُ: «مَنْ أَنْتَ؟» فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «أَنَا مِنَ الْبَدْءِ مَا أُكَلِّمُكُمْ أَيْضًا بِهِ. "
وكلمة من البدء هي كينونه ازليه دائما اي انه دائما موجود منذ الازل
"آية (مت 21: 13):
«مَكْتُوبٌ: بَيْتِي بَيْتَ الصَّلاَةِ يُدْعَى. وَأَنْتُمْ جَعَلْتُمُوهُ مَغَارَةَ لُصُوصٍ!» "
اذا لم يكن المسيح هو الله لكان قال
(بيت الله بيت الصلاه يدعي وانتم جعلتموه مغارة لصوص )
"آية (لو 21: 33): اَلسَّمَاءُ وَالأَرْضُ تَزُولاَنِ، وَلكِنَّ كَلاَمِي لاَ يَزُولُ. "
واذا كان يسوع ليس الله لكان (قال
السماء والارض تزولان ولكن كلام الله لا يزول )
آية (مت 16: 18): َعَلَى هذِهِ الصَّخْرَةِ أَبْني كَنِيسَتِي، وَأَبْوَابُ الْجَحِيمِ لَنْ تَقْوَى عَلَيْهَا. "
واذا كان المسيح ليس الله لكان قال
(علي هذه الصخره ابني كنيسة الله
وابواب الجحيم لن تقوي عليها)
@@user-ny2dn7hq9e "أَنَا لاَ أَقْدِرُ أَنْ أَفْعَلَ مِنْ نَفْسِي شَيْئًا. كَمَا أَسْمَعُ أَدِينُ، وَدَيْنُونَتِي عَادِلَةٌ، لأَنِّي لاَ أَطْلُبُ مَشِيئَتِي بَلْ مَشِيئَةَ الآبِ الَّذِي أَرْسَلَنِي."
يعني هذا دليل انو ربك يناقض نفسه🙂✋
المسيح نور الله من الازل مولود من الله كما يولد النور من النار ثم هذا النور الالهي نزل واخذ صورة انسان بلا خطية لكي يفدي البشر ( كلنا كغنم ضللنا ملنا كل واحد الي طريقة والرب وضع علية اثم جميعنا وكل من يؤمن بة لة حياة ابدية ما رأيك اخذ الله خطاياي وخطاياك ووضعها علي المسيح فحمل المسيح العذاب والموت عن كل واحد يؤمن لكي ينال الحياة الابدية وهذة هي نعمة الله ورحمتة للبشر وتحياتي لك
(إنجيل يوحنا 5: 30)( أنا لا أقدر أن أفعل من نفسي شيئا. كما أسمع أدين، ودينونتي عادلة، لأني لا أطلب مشيئتي بل مشيئة الآب الذي أرسلني.)
وهنا تسقط الوهيه المسيح ولا يفعل شيئا إلا بمشيئة الله
اليشع واليا وموسي وابراهيم احييو الموتي
@jbvnm nnbbbm
هل قال يسوع انا الله أو الروح القدس الله
صريحه في الكتاب المقدس
هل قال المسيح أنه الله ام آخرون قالوا عنه؟
حين نراجع كلام المسيح في الأناجيل نفهم أنه أعلن صراحةً أنه الله ؟ كيف ؟
قال المسيح كلام ، الناس اللذين سمعوه وفهموه وأدركوا يقيناً ألوهيته ، أنه يعلن أنه الله .
نأخذ متلاً من إنجيل يوحنا (إصحاح 5: 17 ) قال المسيح : "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل "، اليهود الذين سمعوه من
خلال خلفيتهم اللغوية والدينية والثقافية فهموا أنه يعلن لاهوته وتصّرفوا على هذا الأساس ، ليس أنهم قبلوا هذه الحقيقة
بل إنهم رفضوها ، لكنهم فهموها .
حين نرجع إلى يوحنا إصحاح 5 نرى أن المسيح شفى يوم السبت المريض من بيت حسدا الذي كان على البركة ، كان
له 38 سنة ، كان اليهود يريدون أن يقتلوا المسيح لأنه كسر السبت ، لكن حين قال لهم "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل "
كان لديهم سبب إضافي أن يقتلوا المسيح ، لماذا؟ لانه قال أن الله أبوه معادلاً نفسه بالله .
مرة أخرى في يوحنا ( 8: 58 ) قال المسيح : " قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن " فتناول اليهود حجارة ليرجموه ، لماذا؟
لأنهم فهموا أنه كون المسيح يقول عن نفسه "أنا كائن " أي يقول "أنا يهوة " لأن معنى إسم الله "يهوة " أي الكائن الذي
يكون ، فاعتبروه يجدّف ورفعوا حجارة ليرجموه ، فاليهود فهموا أن المسيح يعلن لاهوته .
ومرة أيضاً قال لهم صراحةً في يوحنا ( 10: 30 ) " أنا والآب واحد" فرفعوا حجارة وأردوا أن يرجموه .
فالمسيح قال كلام فهمه الناس المعاصرين وأدركوا أنه يعلن لاهوته .
هل المسيح قدّم أدّلة عملية أنه هو الله بالإضافة لقوله عن نفسه أنه هو الله؟
في الحقيقة كان يكقي أن المسيح يتكلم لأن المسيح له من المصداقية الأخلاقية ما بجعلنا نصدق كل ما قاله عن نفسه ،
وحين نفحص كلام المسيح الذي تكلم به عن نفسه نراه متحقق في حياته ، قال مثلاً : أنا هو نور العالم ، وبالفعل كان هو
النور الذي يكشف الظلام . قال مرة للكتبة اليهود : " لماذا تفكرون هذا بقلوبكم ؟" ، وأيضاً فتح أعين العميان وأثبت أنه
نور العالم ، أخلاقه وسلوكه ، تعليمه كان هو بالفعل النور الحقيقي الآتي الى العالم .
قال المسيح عن نفسه أنا هو خبز الله الذي نزل من السماء وأشبع الجموع بخمس خبزات وسمكتان ، لكن أيضاً أشبع جوع
الملايين ، الجوع الروحي الوجداني الداخلي .
قال المسيح أنا هو الراعي الصالح وأعطانا المقياس أن الراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف , وحين أتت ساعة القبض
على المسيح قال لليهود الآتين : "إن كنتم تطلبونني أنا دعوا هؤلاء "، مشيراً الى تللاميذه ، ووضع نفسه عن الخراف .
لم يتكلم المسيح فقط إنما قدّم من خلال الآيات العظيمة التي عملها الدليل على أنه الله ، المسيح عمل أعمال إلهية ، الله له
أعمال خاصة به لا يوكّل بها أي كائن لا ملاك ولا إنسان لكن المسيح عمل الأعمال الإلهية ، مثلا :
الخلق ، هل المسيح خلق وهو على الأرض؟ نعم هو أخذ من تراب الأرض وعمل عينين للأعمى (يوحنا 9) .
الله هو الذي يحيي ويقيم من الأموات ، إقامة المسيح للعازر بعد أن كان له أربعة أيام في القبر وقد أنتن ...وقف المسيح
أمام القبر وصرخ بصوتٍ عظيم : "لعازر هلّم خارجاً "، فخرج الميت ويداه ورجلاه مربوطتان بأقمطة ووجهه ملفوف
بمنديل .
المسيح عمل أعمال الله واثبت أنه الله الظاهر في الجسد .
هل تصلح حقيقة إقامة المسيح للموتى كمستند لإثبات حقيقة لاهوته ؟
الحقيقة الناس تقول أنه هناك آخرون أقاموا موتى ، مثلاً ، إيليا في العهد القديم أقام إبن أرملة صرفة صيدا وأليشع أقام
إبن المرأة الشونمية وبطرس تلميذ المسيح أقام طابيثا في سفر أعمال الرسل ، فما الفرق بين هؤلاء الأشخاص الذين أقاموا
موتى وبين إقامة المسيح للموتى؟
الحقيقة هي أن لا احد من هؤلاء أقام ميت لا إيليا ولا أليشع ولا بطرس لكن الله هو الذي أقام الموتى.
كيف ذلك ؟ إيليا صرخ الى الرب وقال : أيها الرب إلهي لترجع نفس الولد الى جوفه ، من الذي أقام الولد ؟ الرب ،
وهكذا يصلي أليشع ، وهكذا يجثو بطرس على ركبتيه في العلية ويصلي والله هو الذي يقيم طابيثا .
لكن المسيح يإقامته للموتى ذهب الى إبنة يايرس وقال لها : يا صبية قومي ، فقامت . قابل النعش لإبن أرملة نايين ،
لمس النعش فوقف الحاملون وقال للشاب : أيها الشاب لك أقول قم ، ليس أنه طلب الى الله أن يقيمه إنما قال : لك أقول أنا
قم ، وبسلطان كلمته قام الشاب . وقف أمام قبر لعازر وقال : لعازر هلم خارجا ، وقال أحدهم أنه لو قال المسيح ببساطة
"هلم خارجا " لقام كل الأموات الذين في القبور لذلك نادى لعازر بإسمه .
المسيح ليس فقط أقام الموتى لكنه أشار إلى نفسه وقال أنا هو القيامة والحياة ، لكن أيضاً لأن المسيح هو القيامة وهو
الحياة وهو الله ، عندما مات أقام نفسه ، قال لليهود أنقضوا هذا الهيكل وأنا في ثلاثة أيام أقيمه وقد أقام نفسه ، وقال
المسيح عن حياته ، ليس أحد يأخذها مني بل أنا أضعها من ذاتي لي سلطان ان أضعها ولي سلطان أن آخذها أيضاً
فالمسيح أقام نفسه .
كفاكم تدليس وتهرب أعجز يسوعكم أن يقول انا الله😂😂عقيدة فاشله ومفضوحه
هادم الصليبية المقاتل
هذا يكفي لإثبات ان يسوع هو الله
"يا سيد أرنا الآب وكفانا. قال له يسوع أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب فكيف تقول أنت أرنا الآب؟! ألست تؤمن إني أنا في الآب والآب فيَّ" (يو14: 8-10).
وهنا احد تلاميذ يسوع
سئله ان يريه الاب لكنه قال له كيف تريد ان ترا الاب وانا امامك انت مش مؤمن اني انا الاب والاب انا واليشافني شاف الاب
هادم الصليبية المقاتل معني هذا انه لا اله الا يسوع
"أَنَا هُوَ الأَلِفُ وَالْيَاءُ، الْبَدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ، يَقُولُ الرَّبُّ الْكَائِنُ وَالَّذِي كَانَ وَالَّذِي يَأْتِي، الْقَادِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ. "(رؤ1/8).
@@user-fu6pi8ju7h هاي معناها انو الله ونبي عيسى نفس الهدى مو معناها انو هوي الله
@jbvnm nnbbbm بصراحة ما فهمت اامعنا
@jbvnm nnbbbm ايوه هلا فهمت شلون انو كل روح ما بتعترف بيسوع انو اجا من روح الله وقت رب العالمين نفخ من روحه لمريم عليها السلام فهو من الله وكل روح بتقول عن مريم انو ما اجا عيسى من روح الله لا اجا من الزنا أو الفحشاء فهو ليس من الله ونيك معنا هادا بس
بسم الله الرحمن الرحيم قل هو الله احد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد صدق الله العظيم لم يكن له ولد و لا شريك في الملكلا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير
هل الله يموت أي منطق عندكم هذا
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بكل تاكيد الله لا يموت
الله روح والروح لا تموت
اللاهوت لا يموت
لكن الايمان المسيحي الكتاب المقدس يعلن ان يسوع المسيح هو الله بنسبه مئه في المئه وهذا هو الله الذي لا يموت
كذلك المسيح انسان بالتجسد مئه في المئه والذي مات على الصليب هو الانسان يسوع المسيح
مع وضع في الاعتبار ان اللاهوت لا يفارق الناسوت دون انفصال بينهما كذلك لا امتزاج بينهما.
@@KolElKetab حتى انتم غير مقتنعون بما تقولون
يحرفون الكلم عن موضعه و يلوون ألسنتهم بالكذب
وَإِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَٰهَيْنِ مِن دُونِ اللَّهِ ۖ قَالَ سُبْحَانَكَ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ مَا لَيْسَ لِي بِحَقٍّ ۚ إِن كُنتُ قُلْتُهُ فَقَدْ عَلِمْتَهُ ۚ تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلَا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ ۚ إِنَّكَ أَنتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ (116
هل قال المسيح أنه الله ام آخرون قالوا عنه؟
حين نراجع كلام المسيح في الأناجيل نفهم أنه أعلن صراحةً أنه الله ؟ كيف ؟
قال المسيح كلام ، الناس اللذين سمعوه وفهموه وأدركوا يقيناً ألوهيته ، أنه يعلن أنه الله.
نأخذ متلاً من إنجيل يوحنا (إصحاح 5: 17 ) قال المسيح: "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل"، اليهود الذين سمعوه من خلال خلفيتهم اللغوية والدينية والثقافية فهموا أنه يعلن لاهوته وتصّرفوا على هذا الأساس، ليس أنهم قبلوا هذه الحقيقة بل إنهم رفضوها ، لكنهم فهموها .
فحين نرجع إلى يوحنا إصحاح 5 نرى أن المسيح شفى يوم السبت المريض من بيت حسدا الذي كان على البركة ، كان له 38 سنة، كان اليهود يريدون أن يقتلوا المسيح لأنه كسر السبت، لكن حين قال لهم "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل" كان لديهم سبب إضافي أن يقتلوا المسيح، لماذا؟ لانه قال أن الله أبوه معادلاً نفسه بالله.
مرة أخرى في (يوحنا 8: 58 ) قال المسيح: "قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن" فتناول اليهود حجارة ليرجموه، لماذا؟ لأنهم فهموا أنه كون المسيح يقول عن نفسه "أنا كائن" أي يقول "أنا يهوة " لأن معنى إسم الله "يهوة " أي الكائن الذي يكون، فاعتبروه يجدّف ورفعوا حجارة ليرجموه، فاليهود فهموا أن المسيح يعلن لاهوته.
ومرة أيضاً قال لهم صراحةً في (يوحنا 10: 30 ) "أنا والآب واحد" فرفعوا حجارة وأردوا أن يرجموه .
فالمسيح قال كلام فهمه الناس المعاصرين وأدركوا أنه يعلن لاهوته .
@@KolElKetab
قال المسيح عليه السلام : وهذه الحياة الأبدية أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته.
انتهي الكلام و ربنا يهديك
المسيح يقول لا افعل شي من نفسي .... وبخصوص الخلق موسى خلق افعى...وحزقيال احيا الموتى .. وادم بدون اب وام اذن اتخذو هولاء الهة ايضاً
عندما يقول سيدنا ( يسوع المسيح. ). أنا لا أقدر أن أفعل من نفسي شيئا. ( انجيل يوحنا 5 : 30 ). هذا معناه. ،انا لا افعل شيئاً. بمعزل عن ارادة وطاعة. الآب ، ،،،فالمسيح في الوهيته. وانسانيته. في اتفاق كامل مع ارادة. الآب السماوي ،،،كلمة لا اقدر. ليست دائما. سلبية ،، ، فالله. لا. يقدر ان لا يكون صالحاً. . والله لا يقدر ان. يكذب ،. ولا يقدر. ان. لا يكون اميناً. ،،، فهل تتهم الله بانه لا يقدر ، وهو القادر القدير ولا يعسر عليه امر ،،،
@@Damris7777 كول خرا مو هيك معناها معقول الاه ما بيقدر يعمل شيئ لحالو
انا احب انسان الخالي الذي يدعي بانه مسيحي في اوربا ودول الشرق الأوسط ..انا رايت في إحدى الكنائس القس يرفع صورة تمثال من جص .ويدير بيده بين اخوتي الخاضرين٦ في الكنيسه ويقول لهم هذا هو روح القدس الابن والأب والروح .اي الله ....لا داعي نكذب على انفسنا .يوجد روح عظيم خلقنا وكلنا كم٨لوقات من نفس روح لم نراه ولايجوز ان نقول انه لها خاصيه في عبادته مثل بعض المسلمين المتدشددين يقولون لنا الجنه ولغيرنا النار وهم قتلة النفس .
طيب خلونا كده نقف وقفات مع هذا الكلام الوارد فى الحلقة وهى وقفات هادئة وبكل اجترام اولا وبالراحة كده السؤال كان متى قال المسيح انا الله فاعبدونى ؟؟ تمام كده !!! يبقى الاجابة الصريحة تكون بان المسيح قال كذا فى انجيل كذا اصحاح كذا مش كده ولا ايه ؟؟؟ لكن لما انه لا يوجد اجابة نصية على السؤال انحرف الاستاذ المتكلم الى الاستنتاج فهذا يسمونه فى العقل والمنطق الحيدة او العدول عن الجواب الصريح المطلوب وهو لما لم يجد عنده نص صريح يفى بالاجابة على السؤال نصا وتصريحا ذهب الى الاستنتاج من اعمال السيد المسيح فاخر ما يقال فى اجابته انها استنباط واستنتاج وليس نصية ولا هى صريحة . ثانيا السيد المسيح عليه السلام كان يقوم بكل هذه المعجزات باذن الله فالله هو الفاعل لها على الحقيقة على سبيل المعجزة وكونه فى الانجيل كان ينسب الافعال بضمير المتكلم فلا يعنى هذا انه هو من قام بها لان نسبة الفعل الى نفسة لانه هو المباشر لها والقائم بها فى المشهود بالعيان وهذا ايضا فى القران الكريم ( انى اخلق لكم من الطين كهيئة الطير ) فنسب الفعل الى نفسه هنا مع اقراره بان الله هو من ايده وهو من وفقه ... ثالثا كلام المذيع بان هناك افعال مينفعش حد يعملها غير الله مثل مخاطبة الريح واحياء الموتى الخ الخ الخ فنقول نعم هذه افعال لا يقوم بها الا الله وحده وقيام المسيح بها كان بتوفيق من الله كما بينا ولا يعكر صفو ذلك انها اتت منسوبة اليه فهذه النسبة اليه فى هذه الافعال لا تعدو عن كونها تقرير لما هو حاصل والفاعل هو الله سبحانه وتعالى ويبقى السؤال قائما متى قال المسيح انا الله صراحة ؟؟ ومتى طلب من الناس عبادته ؟؟؟؟؟؟ لاحظ ان الكلام فى العقيدة لا يصلح فيه الاستنتاج ولا الاستنباط انما يصلح معه الكلام الصريح الواضح
والسلام عليكم
موسى شق البحر وجعل العصا حيه بأذن الله هل نعتبره اله
كل شخصية جاءت في العهد القديم تشير الي شخصية المسيح فقبل ان يقيل المسيح انا اللة او ابن اللة او انا نبي فقد اشير عنة في التوراه ولكن اذا كنت تريد ان تفهم ايه هو تكوين المسيح التي يومن بيها كل مسيحي ،اننا نومن ان المسيح انسان كامل جسد وروح وعقل ولكننا عندما نقول المسيح هو لا هذا لا يعني اننا حددنا اللة في المسيح فاللة لا يحدة مكان ولا انسان فاذا سالتك السفينة في البحر هل هذا يعني ان السفينة اصبحت جزء من البحر فهل عقلك يفكر كيف دخل البحر في السفينة ام انك ستستنتج ان السفينة هي التي دخلت جوة البحر وليس البحر دخل جوة السفينه وعندما نقول ان المسيح هو اللة فهذا لا يعني ان الله تزوج مريم وانجب منها المسيح فهذا لا يعقله اي انسان ولكن نحن ننسب المسيح شخص المسيح اللي اللة لانة ليس له اب ولانه كانسان لابد ان ينسب الي من انجبة ( التي احصت فرجها فنفخنا فيها من روحنا وجعلناها وابنة اية للعالميين ) ( ولقد اتينا عيسي بن مريم البينات وايدناه بروح القدس ) فاذا كان يفسر الاسلام الروح القدس انها الملاك فكيف تكون روح الملاك الاقدس فما هو روح اللة ، واذا كان اللة اطلق علي الملاءكة باسماء ذي جبراءيل فلماذا يمنحة اسم اخر ولماذا تكون ولادة المسيح بمعجزة ويكون ولادة محمد بدون معجزة بل جاء من عاءله كافره لا دين لها وعاش اربعين سنة بدون دين في وقت كان فيه ديانتين فانة افض لرسول الاسلام ان يكون له رب يعبده او ان يعيش طول هذه المده بدون دين واذ فجاتنا يصبح رسول ؟ فاذا سالتك هل رايت انسان يلبسة شيطان فهل ستسالني كيف روح شيطان تلبس انسان وهل نسيطيع ان نلغي شخص الانسان الذي لبسه الشيطان او نسال من منهم هو الاخر فاذا عقلنا استطاع ان يستوعب فكرة تحكم روح الشيطان جوة الانسان مع احتفاظ كلا منهم بتكوينة فلماذا لا تستطيعون ان تستوعبوا ان روح الله الي تسكن في كل مكان ان تزال ساكنة في عرشه ومع وجوده الغير منفصل عن شخص المسيح كما ان هناك سوال اخر اذا كان الله وملاءكتة يصلون علي الرسول فكيف هذا فكلمة صلاة يعني عبادة فكيف اللة وملاكتة يعبدون الرسول فهل هذا يعقل
قال. المسيح. لليهود. قبل. ان. يكون. ابراهيم. انا. كائن. اا. ابراهيم. جاء. قبل. المسيح. بحوالي. الفي. سنة. وانا. كائن. باليونانية. هي. ايغو. ايمي. تعني. انا. هو. الله. هن. السؤال. المؤمن. ماذا. يفعل. هل. يشتمه. او. يعبده. اا. قال. يسوع. للرب. الهك. تسجد. واياه. وحده. تعبد. وهو. قبل. السجود. من. كثيرين. ولم. يعترض. وسجد. له. توما. وقال. ربي. والهي. هنا. السجود. هو. عبادة. وقبوله. السجوقد. وكلام. توما. يؤكد. انه. الله. بذاته. قال. يسوع. لليهود. ابن. الانسان. الذي. يكلمكم. الذي. هو. في. السماء. هنا. ابن. الانسان. تعني. ناسوت. وصفة. الوجود. في. كل. مكان. تعني. للاهوت. حتى. لو. عرفت. انه. الله. لن. تفعل. شيئ. وستظل. كما. انت. متصب. لدين. وشخص. لن. يفيدوك. شيئ. غير. الضرر. اكتب. على. اليوتيوب. اا. اين. قال. المسيح. انا. هو. الله. فاعبدوني. اا. يوسف. رياض
N S ههههه سيدنا آدم عليه السلام خلق بلا اب وأم يعني هو ايداً رب؟؟ والعياد بالله
Safyouuu Radmouuu انت عارف ربنا خلق ادم اذاي اخد تراب من الارض ونفخة نسمة من روحة وده معناه ان اي خلقة لازم يكون مصرها روح اللة الحي فلماذا لم يامر الله ملاك يصنع ادم ؟ فلماذا انتم تقلون ان الروح القدس هي روح ملاك وليس روح اللة فاذا كانت روح الملاك مقدسه فكيف تقولون عندكم الله القدوس و كيف تكلون ان اللة فتح فرج مريم ونفخ فيها يبقي اذن الاسلام يشهد ان روح اللة حلت علي مريم فنفخة روح ادم كما نفخة فرجها ايه الاختلاف كما نحن لا نقول ان المسيح هو اللة لاننا نومن ان المسيح انسان كامل جسد وروح وعقل ولكن نومن ان روح اللة لم تفارق ناسوته وهو جسده لحظه واحده ولا غمضه عين وهذا لا يعني ان الله ترك الكون وحددناه في جسد المسيح لان الله لا يحده مكان ولا زمان ولكن الله تجلي كما تجلي لموسي في الجبل كما انه موجود في كل بلد ومع كل شخص فاذا كنت تستطيع ان تستوعب الروح التي تلبس انسان وتسيطر عليه دون ان تندمج بل تتحد فلماذا يصعب عليك ان تستوعب ان اللة ظهر في الجسد واذا سالتك ما معني كلمة صلاه في عباده فكيف تستوعب ان الله وملاكتة يصلون ويتعبدون لمحمد عندما تقول صلي الله عليه ولا تستوعب ان الله ظهر في الجسد انتم شعب يحفظ ولا يفهم يسوقكمالشيطان ويعمي بصيرتكم
الحمد لله على نعمة الاسلام وكفى بها نعمه @ أنت تقول المسيح ديان الآب لا يدين أحد ،،، يعني الله ليس هو المسيح الآب ليس هو الإبن @ وتقول أن المسيح هو الشفيع ،،،، يعني انه يشفع للعالمين عند الله @ مره تانيه تثبت أن المسيح ليس هو الله @ أنت تقول أنه فعل المعجزات ليس بقدرة الله ولكن بقدرته هو @ نقول لك إنها معجزات بقدرة الله الواحد @ ونقول لك أين كانت قدرة المسيح حين جاع وعطش عري وركل وبصق عليه وصلب وعذب ومات وقبر كما تقولون أنتم ؟! أجب لو سمحت
هل قال المسيح أنه الله ام آخرون قالوا عنه؟
حين نراجع كلام المسيح في الأناجيل نفهم أنه أعلن صراحةً أنه الله ؟ كيف ؟
قال المسيح كلام ، الناس اللذين سمعوه وفهموه وأدركوا يقيناً ألوهيته ، أنه يعلن أنه الله.
نأخذ متلاً من إنجيل يوحنا (إصحاح 5: 17 ) قال المسيح: "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل"، اليهود الذين سمعوه من خلال خلفيتهم اللغوية والدينية والثقافية فهموا أنه يعلن لاهوته وتصّرفوا على هذا الأساس، ليس أنهم قبلوا هذه الحقيقة بل إنهم رفضوها ، لكنهم فهموها .
فحين نرجع إلى يوحنا إصحاح 5 نرى أن المسيح شفى يوم السبت المريض من بيت حسدا الذي كان على البركة ، كان له 38 سنة، كان اليهود يريدون أن يقتلوا المسيح لأنه كسر السبت، لكن حين قال لهم "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل" كان لديهم سبب إضافي أن يقتلوا المسيح، لماذا؟ لانه قال أن الله أبوه معادلاً نفسه بالله.
مرة أخرى في (يوحنا 8: 58 ) قال المسيح: "قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن" فتناول اليهود حجارة ليرجموه، لماذا؟ لأنهم فهموا أنه كون المسيح يقول عن نفسه "أنا كائن" أي يقول "أنا يهوة " لأن معنى إسم الله "يهوة " أي الكائن الذي يكون، فاعتبروه يجدّف ورفعوا حجارة ليرجموه، فاليهود فهموا أن المسيح يعلن لاهوته.
ومرة أيضاً قال لهم صراحةً في (يوحنا 10: 30 ) "أنا والآب واحد" فرفعوا حجارة وأردوا أن يرجموه .
فالمسيح قال كلام فهمه الناس المعاصرين وأدركوا أنه يعلن لاهوته .
المسيح إبن مريم سيتبرئ منكم يوم القيامة
Fouad Eddahbi هؤلاء الكفار يخرب بيتهم
Bob ليه اخى دة حتى كلمة الاسلام جاية من السلام وقد قال الله لقد كفروا الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة وقد قال الله قل هو الله احد الله الصمد لم يلد ولم يولد أليس الله قادرا على تحقيق الاعجازات فهو يقول كن فيكون وان سيدنا عيسى ولد بمعجزة لا تقول إنه ابن الله لان الله واحد لا شريك له وليس بإنسان حتى يتزوج وينجب (يوم القيامة سوف تندمون على هذا وتتمنون أن يرجع بكم الزمن لكى تتوبو
Bob معلش مش المسيح .ة هو سيدنا عيسى والأنبياء والرسل بشر فكيف لبشر أن يخلقنا (أن الدين عند الله الاسلام ) ( ولا تموتن الا وانتم مسلمون )
mostafa gamers
هيدا حلم ابليس نموت اسلام ، نحن قوم نموت و لا يموت صليبنا.
رح نموت و راسنا مرفوع.
الدين عند الله الاسلام هيدا الهك الاسلامي انا ما دخلني في ، ما بعترف فيه.
بعرف اله واحد محب ، اسمع السيد المسيح ، المسيح هو الله الظاهر في الجسد ، نحن ما منعرف شكل الله الحقيقي ، بس منشوفو من خلال يسوع المسيح.
كل ركبة سوف تركع للسيد المسيح طالبة منه المغفرة. كل ركبة !!
Bob
والله سوف يتبرأ منكم المسيح يوم القيامه .... و سيقول لله انه قال لكم ما امر الله به انه عبد الله و رسوله .
اذا المسيح اله اذا هو على كل شيئ قدير اذا لماذا طلب المساعدة من الله الهي الهي ساعدني بمعناه انه ليس قدير على كل شيئ وليس اله
هذه نبوه كتبت عنه في التوراة قالها لكى يذكر اليهود أنها قيلت عنه
الهى الهى لماذا تركتني مزمور 1:22
وهذا يدل علي كثر الآلام التى تألم بها الرب يسوع من أجلنا
لانه هكذا احب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكى لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية
الرجاء للمسيحيين البسطاء والمتواضعين.
إقرأوا القرآن بهدوء وتمعن ستصلون إلى الحقيقه. دون إختزال فكرة التجني أو لكم دينكم ولي دين. فقط إقرأوا أي سوره فالقرآن الكريم (سورة الكهف الملك الفجر الطارق) ولوكانت صغيره.ويا حبذا لو كنت لوحدك بعيدا عن الصخب.أو من يمنعك عن قرأته فقط جرب.
السيد سندس السعد
نحن نعلم يقيناً إن الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد انه كتاب الله ولدينا من الادلة الكثير جداً اذكر لك مثلاً بعضها :
الدليل الأول : قوة
تأثيره
لا يوجد كتاب أثٌر ففي تاريخ البشرية بعمق
مثل ما فعل الكتاب المقدس. ولا يوجد شيء ففي الوجود كُتبت عنه المؤلفات التالي
يستحيل حصرها مثل ما حدث مع الكتاب المقدس.
ولا عجب، فهو بخلاف الكتب البشرية ، يناسب كل
شعوب العالم ، متخطياً حدود القومية، مما يبرهن أن مصدره سماوي. وهو كتاب كل
العصور إذ لا يوجد كتاب قديم مثله لازال البشر يقرأونه بشغف ولذة وخشوع، مما يدل
على أن صاحبه هو الله الأزلي ألهى. وهو كتاب الأجيال كلها ، إذ لا توجد قصص ملذة
للصغار مثل قصص الكتاب المقدس ، ولا نصائح أكثر نفعاً للشباب من نصائح الكتاب
المقدس، ولا رفيق للرجال أو أنيس للشيوخ أعظم أو ألذ من الكتاب المقدس.
قال هيجل فيلسوف الألمان إن الكتاب المقدس
كان لي وقت مرضى خير معز
وقال المخترع الأصلي جورج سلدن وهو على حافة
الموت
ليس هناك كتاب ففي الوجود ترتاح إليه نفوسنا
عند الموت إلا الكتاب المقدس
إن من يقرأ الكتاب المقدس فإنه سينحني بخشوع
أمام سلطانه غير المحدود، وإلا فإنه سيقاومه. لماذا يحبه المؤمنون ؟ لأنه
أحلى من العسل وقطر الشهاد مزمور 19 : 10 .
ولماذا يكرهه الناس ؟ لأنه الحق الذي يصل إلى
الضمائر فيبكتها.
ولماذا يقاومونه؟ لأنه سيف الروح أفسس 6 : 17 .
والناس لا
يتسلحون في مواجهة القش، بل في مواجهة السيف
الذي
يرتعبون من مضاء حديه!!
مرة وقف أحد المبشرين يعظ، فقاطعه فيلسوف كان
حاضراً الاجتماع بالقول : من قال إن الكتاب الذي تعظ منه هو كتاب الله؟
فرد المبشر عليه بهدوء طالباً منه إن كان بوسعه أن يحضر إلى الاجتماع في اليوم
التالي ومعه شخص واحد كان معروفاً في المدينة بفساده وشره، ولما قرأ فلسفاته أو
أية فلسفة أخرى تغيرت حياته إلى حياة جديدة فاضلة. وفي المقابل لذلك فإنه أي
المبشر مستعد أن يحضر معه عشرات ممن كانوا أشراراً وسكيرين وتعساء، لكن الكتاب
المقدس بدّل حياتهم إلى حياة التقوى والسعادة!
عندما كان الشاعر والقصصي الإنجليزي الشهير
والتر سكوت على فراش الموت، قال لصديقه وصهره لوكهارت أن يقرأ له في الكتاب. ولما
نظر ذاك إلى المكتبة الضخمة، وما فيها من آلاف الكتب، سأله أي كتاب تقصد؟ أجاب
السير والتر: لا يوجد سوى كتاب واحد يجب أن ندعوه الكتاب، وهو الكتاب المقدس!
نعم، صدقت يا والتر ، فإن كتاب الكتب هذا هو
وحده الكتاب لأنه هو كتاب الله.
الدليل التالي : وحدة
موضوعه
إنك إذا قرأت الكتاب المقدس بإخلاص سوف تُقِر
بالوحدة العجيبة التي تجمعه. وكم يبدو هذا غريباً إذا عرفت أنه كتب بواسطة كُتّاب
مختلفين، عاشوا في أزمنة متباعدة، وظروف اجتماعية متباينة؛ مبتدأ بموسى الذي تهذب
بكل حكمة المصريين، منتهياً بيوحنا صياد السمك الذي هو عديم العلم وعامي. الأول
كتب أسفاراً خمسة في أولى أسفار الكتاب، والأخير كتب أيضاً أسفاراً خمسة في آخر
أسفار الكتاب. موسى كتب أسفاره الخمسة في التيه في سيناء، وهو محاط برمال البرية،
والأخير كتب آخر أسفاره الخمسة سفر الرؤيا في النفي في جزيرة بطمس، وهو محاط بمياه
البحر. وبين أول وآخر من كتب مرت 1600 سنة، أي نحو أربعين جيلاً فيها قام نحو
أربعين كاتباً مختلفاً بكتابة أسفار الكتاب المقدس.
كان بين من استخدمهم الروح القدس لكتابة
أسفار الكتاب المتعلم كلوقا الطبيب والأمي كعاموس جاني الجميز، الفيلسوف كبولس
والشاعر كداود، القائد العسكري كيشوع والكاتب الذي كعزرا ، كان فيهم
العظماء : ملك ورئيس وزراء، كسليمان ودانيال، وكان فيهم
البسطاء : عشار ونجار، كمتى ويعقوب. لكن على الرغم من ذلك التنوع
والتباين في الكُتَّاب خرج في النهاية كتاب واحد ، فكر متجانس يربط صفحاته معاً من
الأول إلى الآخر. مما يؤكد أن الكُتّاب البشريين كتبوا واحداً تلو الآخر وماتوا،
لكن الكاتب الحقيقي، استمر من الأول للآخر، وهو الروح القدس.
ثم إنك لتلحظ تقدماً في الإعلان. فالقضاة
عرفوا أكثر من الآباء، والأنبياء أكثر من القضاة، والرسل أكثر من الأنبياء، دون أن
يكون هناك أدنى تعارض بين ما أعلنوه جميعاً بالوحي. أليس هذا عجيباً؟!
ثم ما أروع تكامله التاريخي ! فالكتاب المقدس
يغطى تاريخ البشرية من البداية إلى النهاية دون فجوات تاريخية. فسفر ينتهي ليبدأ
سفر آخر من حيث انتهى سابقه تماماً، كأن الكاتب الأول سلم الراية لمن تلاه. مع
أنهما قد لا يكونان التقيا على الأرض إطلاقاً!
هذا التكامل التاريخي لم يكن من عمل إنسان ،
لكنه نما شيئاً فشيئاً عبر الأجيال حتى برز إلى الوجود بهذا الكمال المعجزي.
والواقع أنه بدون الكتاب المقدس لظلت صفحات كثيرة في التاريخ لا نعلم شيئاً عنها.
الكتاب المقدس هو أعظم كتاب تاريخي على الإطلاق!!
ثم تأمل معي موضوع الكتاب المقدس. إن موضوعه
من الأول للآخر هو المسيح. ومن لا يفهم هذه
الحقيقة سيتعذر عليه فهم الكتاب المقدس، وتختلط الأمور في ذهنه كما حدث مع تلميذي
عمواس انظر لوقا 24 : 27 . وبالإجمال نقول إن العهد القديم كله يشير
متقدماً إلى الشخص الذي سيأتي، والعهد الجديد يشير راجعاً إلى الشخص الذي أتى:
في أسفار موسى نرى صوراً
ورموزاً عن المسيح.
وفي كتاب الأنبياء نجد النبوات عن المسيح.
وفي المزامير نستمع إلى مشاعر المسيح
وهو على الأرض.
ثم في الأناجيل إذ نلتقي بشخصه فعلاً
فان لنا الحقائق الخاصة بالمسيح.
وفي الرسائل نجد ثمار المسيح التي
ينبغي أن تظهر في تابعيه.
لكأننا في العهد القديم نرى المسيح مُظلَلاً،
وفي العهد الجديد نراه مُعلَناً. وكما أن المساء والصباح يوم واحد، هكذا
العهد القديم والعهد الجديد كتاب واحد. أليس هذا كله عجيباً!!
انتظرنى فى رسالة قادمة ودليل جديد
الدليل
الثالث : صدق نبواته
إن نبوات الكتاب المقدس هي واحد من أقوى
الأدلة على وحيه. لأن من يستطيع أن يخبرنا عما سيحدث بعد مئات وآلاف السنين سوى
الله؟انظر إشعياء 41 : 23 فإذا كان هذا الكتاب يحتوى على نبوات قيلت قبل
حدوثها بأجيال وقرون وتمت بكل دقة، فهذا دليل لا يُنقَض على أنه فعلاً كلمة الله.
لقد حسب أحد الدارسين عدد نبوات الكتاب
المقدس فوجدها 10385 نبوة. ولهذا فقد
أطلق الرسول بطرس على هذا الكتاب الكلمة النبوية وقال
إننا نفعل حسناً إن انتبهنا إليها 2بطرس 1 : 19 .
وسنذكر بعضاً من أبرز هذه النبوات التي تمت.
1 نبوات عن المسيح
لقد وردت في العهد القديم نحو 333 نبوة عن
المسيح مثل :
إنه سيولد من عذراء إشعياء 7 : 14
انظر متى 1 : 22, 23
وإنه سيولد في بيت لحم ميخا 5 : 2
انظر متى 2 : 5, 6
وعن إلتجائه إلى مصر هوشع 11 : 1
انظر متى 2 : 15
وعن حياته الكاملة الفريدة
إشعياء42: 1ـ4 انظر متى 12 : 14ـ 21
وعن دخوله إلى أورشليم فإننا
موكب راكباً على جحش زكريا 9 : 9
انظر متى 21 : 4,5
وأن أحد تلاميذه سيخونه
مزمور41 : 9 انظر يوحنا 13 : 18
وعن موته على الصليب مزمور22: 6 انظر
متى 27 : 35
وعن دفنه في قبر رجل غنى إشعياء53: 9
انظر متى 27 : 57ـ60
وعن قيامته مزمور16: 10 انظر أعمال
2 : 31
هذه النبوات وكثير غيرها يتضمنها الكتاب
العظيم، كتاب الله وهي موجودة في توراة اليهود الذين
يكرهون يسوع وينكرون أنه المسيح.
فهل تمت هذه النبوات كلها في الرب يسوع
مصادفة أم أن وجودها في التوراة يؤكد أن هذه التوراة في جزء من كتاب الله العظيم،
الكتاب المقدس؟!
للإجابة على هذا الاستفسار اختار أحد علماء
الرياضيات بأمريكا، واسمه بيتر ستونر، أوضح 48 نبوة من هذه النبوات التي تزيد على
الثلاثمائة. ثم طبق نظرية الاحتمالات في أن تتحقق تلك النبوات عن طريق المصادفة في
شخص واحد. فماذا كانت النتيجة؟
لو كان الأمر مجرد صدفة ولم تكن هذه النبوات
جزءاً من كلمة الله الذي يعرف النهاية من البداية فإن احتمال حدوث هذه النبوات الثماني والأربعين فقط في شخص واحد هو فرصة واحدة
أمام رقم هائل يكتب هكذا :
واحد وأمامه 181 صفراً !!!
10,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,
000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,00
0,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000,000
ملاحظة بسيطة لتصوير مقدار عظمة هذا الرقم
فإننا سوف نأخذ الرقم 100,000,000,000,000,000
أي واحد وأمامه 17 صفر
فلو أحضرنا عدد من الريالات الفضية تساوي هذا
الرقم وفرشناها على أرضية مصر لغطيناها بعمق 60 سنتيمتر , والآن خذ أحد الريالات
وضع عليه علامة واخلطه مع بقية الريالات وانثرها على ارض مصر , ثم غطّ عيني شخص
واطلب منه أن يسافر حيثما يشاء ليستخرج هذا الريال .أي فرصة تكون أمامه ليجد هذا
الريال ؟؟؟؟
فكيف إذا أتينا إلى الرقم واحد وأمامه 181
صفراً
إن عدد الالكترونات في كل الكون قد لا
تساويه؟؟
ألا يكون
رفض الكتاب المقدس والحال هكذا هو كمن يرفض الاعتراف بنور الشمس؟!
2 شعوب الأرض والقارات
وردت هذه النبوة في تكوين 9 على فم نوح، أي
يرجع تاريخها إلى ما قبل الميلاد بنحو 2500 سنة. فهل تمت؟ نعم إنها تمت بكل دقة !
فحام، ومنه عمرت قارة أفريقيا ـ القارة
السوداء ـ لم يذكره نوح في بركته لأولاده، فظلت معظم القارة الأفريقية أجزاء
منسية.
وعن سام، الذي منه عمرت قارة آسيا قال مبارك الرب إله سام ، فجاء كل الأنبياء وكتبة الوحي من
نسله.
وعن يافث، الذي منه عمرت قارة أوروبا قال ليفتح الله ليافث ، ففتح له الله، واكتشفوا الأمريكتين
ثم أستراليا. وقال أيضاً
ليسكن في مساكن سام فكانوا هم أشهر غزاة وفاتحين في كل تاريخ العالم
!!
3 أعجب النبوات اليهود
لما سأل فريدريك الكبير ملك بروسيا، واعظ
قصره : هل تقدر أن تبرهن على صدق الكتاب المقدس بكلمتين.
أجابه : اليهود يا مولاي!
فمجيء المسيح إليهم، ورفضهم إياه، وبالتالي
خراب هيكلهم، وتشتتهم في كل العالمعقاباً لهم على شرهم، كل هذا تفيض به نبوات
الكتاب المقدس. وما تجمعهم الآن في أرض فلسطين وقد ذكرته النبوات أيضاً ، إلا لكي
يجتازوا أولاً في الضيقة العظيمة التي لم يكن مثلها، ولن
يكون. وإني أترك القارئ العزيز ليعرف ذلك بنفسه، إن أراد، مستعيناً ببعض
الفصول الهامة مثل تثنية 28، دانيال 9، حزقيال 36 ,37 متى 23 الجزء الأخير مع 24 .
هذا بالإضافة إلى النبوات الدقيقة جداً التي
تعطى لنا وصفاً لإمبراطوريات العالم المتعاقبة دانيال 2, 7 والنبوات عن زوال بعض
المدن من الوجود وعدم بنائها من جديد إشعياء 13، حزقيال 26 . وطابع الأيام الأخيرة
التي نحن فيها الآن : سواء حالة الناس السياسية والاجتماعية لوقا 21 أو
الروحية 2بطرس 2, 3 وغيرها الكثير جداً.انتظرنى ورسالة اخرى
4 دقته العلمية
مع أن الكتاب المقدس ليس كتاباً علمياً بل هو
كتاب روحي، يكلمنا عن الخالق لا الخليقة، وعن الخلاص ألهي لا نظريات العلم
المرتبطة بالعالم الذي يزول. ومع أنه لم يُصغ في أسلوب علمي وإلا استحال على البشر
البسطاء أن يفهموه، ومع أنه لم يركز على الحقائق العلمية وإلا لتعارض مع أفكار
البشر في فترات كثيرة كانت العلوم فيها لازالت في بدايتها، لكنه مع كل هذا كتاب
دقيق جداً من الناحية العلمية إذا أشار عرضاً لأي من حقائق العلم.
في سنة 1861 أعلنت الأكاديمية الفرنسية
للعلوم عن اكتشافها 51 غلطة في الكتاب المقدس. لكن مع تقدم العلم صحح العلم نفسه،
وقلٌت هذه الغلطات المنسوبة للكتاب. ثم مع مرور الأعوام، إتضح أن الأخطاء الواحد
والخمسين كانت كلها أخطاء الأكاديمية لا أخطاء الكتاب المقدس !!
وسنذكر القليل جداً من الحقائق
العلمية المذهلة التي في الكتاب المقدس :
1 كروية الأرض :
التي كان أول من اكتشفها كولومبس عام 1492.
لكن إشعياء، قبل الميلاد بنحو سبعمائة عام، قال عن الله
الجالس على كرة الأرض
وسكانها كالجندب إشعياء
40 : 22 .
2 الفضاء السابح فيه الكون :
قبل كتابات اسحق نيوتن عام 1687 لم يكن الناس
يعرفون ذلك. لكن أقدم سفر في الكتاب المقدس ـ سفر أيوب ـ سجل هذه الحقيقة بكل وضوح
يمد الشمال على الخلاء ويُعلٌق
الأرض على لا شيء أيوب
26 : 7 .
3 إستهلاك كتلة الأجرام السماوية :
أوضح العلم الحديث أنه نتيجة ما تشعه الأجرام
السماوية من طاقة حرارية وضوء فإنها تفقد مقداراً معيناً من كتلتها باستمرار. ولقد
أشار الكتاب المقدس من نحو ثلاثة آلاف سنة لهذه الحقيقة في أسلوب رائع لما قال عن
هذه الأجسام
هي تبيد.. وكلها كثوب تبلى مزمور 102 : 26، عبرانيين
1 : 11 .
ونحن نعرف أن الثوب لا يبلى دفعة واحدة، بل
تتناقص جدته شيئاً فشيئاً، ويأخذ في القدم يوماً بعد يوم. هكذا الأجرام السماوية
!!
4 تحلل العناصر :
لم يكن أحد يتحدث عن تحلل العناصر قبل القرن
العشرين عندما جاء البرت إينشتين بتفجيره النووي، التفجير الذي يصاحبه ضجيج رهيب
وحرارة هائلة. لكن الرسول بطرس، صياد السمك، كان قد سبق وتحدث عن هذا الأمر إذ
قال:
يوم الرب الذي فيه
تزول السموات بضجيج وتنحل العناصر محترقة...
... تنحل السموات
ملتهبة والعناصر محترقة تذوب
2بطرس 3 : 10 ـ 12 .
وهناك قصتان طريفتان عن الدقة العلمية للكتاب.
القصة الأولى : عن العالم متى موري ، الذين يسمونه أبا
المسالك البحرية، إذ كان أول من رسم الخرائط لطرق البحار وأسٌس علم جغرافية
المحيطات. فلقد حدث أثناء مرض ذلك العالم أن دعا ابنه ليقرأ له في الكتاب المقدس
فقرأ له في سفر المزامير، ولفت نظره قول داود في مزمور 8 : 8 إن الرب
مسيطر على سمك البحر السالك في سبل المياه
أستوقف الأب ابنه وطلب منه إعادة قراءة الآية
مرة ثانية. ولما سمعها ثانية قال هذا يكفى، طالما أن كلمة الله قالت إن هناك سبلاً
في المياه ، فلابد أنها هناك، وسأكتشفها. وبعد سنوات قليلة كانت أول خريطة عن هذا
العلم الكبير قد رسمها ذلك العالم!
القصة الثانية : حدثت إذ كان أحد ضباط الجيش الأبدي يلقى
على زملائه محاضرة عن الكهرباء، وأخذ يوضح الإكتشاف العظيم للورد كلفن، الذي كان
من شأنه أن يلمع اسمه، وهو أن المطر يحدث دائماً بسبب تفريغ شحنة كهربائية. وكان
هذا الضابط مؤمناً ، فاشار إلى كتاب قديم كان معه وقال: لكن أيها السادة أنا أملك
كتاباً أقدم من جون كلفن، سبق اللورد في هذا الإكتشاف .. هذه المفاجأة أثارت شغف
الضباط، مما جعلهم بعد المحاضرة يلتفون حول الضابط ليسألوه عن هذا الكتاب القديم
الذي أشار إلى اكتشاف كلفن. فأخرج لهم كتابه المقدس وقرأ لهم مزمور
135 : 7، إرميا 10 : 13.
الدليل الخامس : الكتاب
يتحدى الكفر!
واجه الكتاب المقدس تحديات ثلاثية رهيبة، في
حقب متعاقبة ثلاث:
أولاً : من السلطة السياسية الحاكمة، تمثلت
ذروتها في اضطهاد الإمبراطورية الرومانية الوثنية له ، في القرون الثلاثة الأولى
للمسيحية.
ثانياً : من
السلطة الدينية ذاتها في العصور الوسطى المظلمة، إذ حجبته الكنيسة عن الناس ومنعت
تداوله، بل واضطهدت ـ حتى الموت ـ من تجاسروا على ترجمته أو نشره.
ثالثاً : من الهيئات الفكرية، عن طريق
الملحدين من الفلاسفة ابتداء من عصر النهضة وحتى اليوم.
ولضيق المقام، أكتفي بالإشارة إلى التحدي
الثالث المستمر حتى اليوم، وأذكر هنا حادثة لها مدلولها البليغ عن الملحد الفرنسي
الشهير فولتير ، الذي قال متهكماً على الكتاب المقدس إنه في خلال مائة عام سيختفي
الكتاب المقدس من الأرض ويدخل التاريخ ومرت المائة عام فيها دخل فولتير التاريخ،
وأما الكتاب المقدس فلازال حياً، ويهب الحياة لكل من يقرأه ويطيعه. ومن سخريات
التاريخ أن مطبعة فولتير القديمة، وبيته نفسه، عرضا للبيع بعد موته، واشترتهما
جمعية الكتاب المقدس واستخدمتهما في طبع وتخزين الكتاب المقدس !!
وحدث عندما أرادت الحكومة الشيوعية في روسيا
التخلص من كل ما هو مسيحي لديها أن عرضت للبيع النسخة السينائية للكتاب المقدس
التي أشرنا إليها فيما سبق فاشترتها الحكومة البريطانية منها نظير مبلغ نصف مليون دولار. وفي نفس ذلك اليوم بيعت
الطبعة الأولى لأعمال فولتير من مكتبات باريس بمبلغ
11 سنتاً!!!
أجل إنه كتاب الله؛ لأنه الكتاب الذي صمد رغم
كل المقاومات والتحديات، كما برهن على ألوهية مصدره بكل المعايير وأمام كل
الامتحانات. إنه الكتاب الذي كتبه بالوحي العشرات، واشترك في ترجمته الآلاف، ويقوم
بطبعه وتوزيعه الربوات، ويحبه ويقرأه الملايين.
والآن ماذا؟
والآن بعد أن عرفت أن هذا الكتاب الفريد الذي
ليس له نظير هو كلمة الله، فماذا أنت فاعل بهذه الكلمة؟
عندما يتكلم الله أليس من الواجب أن نسمع؟
من اول قراءه لي بكتابك اكتشفت انه مضروب. أيضا معظم تنبؤات المسبح فيه لم تحدث.
ايضا اليهود لا يؤمنوا الا بالتوراه لا يؤمنوا لكتبكم لأنها عباره عن سيره ذاتيه. ايضا عن نجاه المسبح من الصلب اقرء مزمور91 وعن صلب يهوذا مكان المسيح مز7(13؛14 ) 9(15-16 ) ايضا في كتبك هناك 7 فقرات وردت علي لسانه انه لن يستطع أحد اذيته وانه ذاهب الي الله ولن يروه. خلاصه القول انكم مبرمجين علي موضوع الصلب.من أختار تلك الكتب هم آباء الكنيسة وهم ايضا أضافوا فيها. مرقس مثلا انتهي عند إصحاح 8 لم يكن به موضوع الصلب
والقيامه من أضاف به 8 اصحاحات كاملين لينتهي عند إصحاح 16..لو لم تحرف التوراه لم يكن تبعها الذابور وكان اكتفي بها ولكن انزل ثلاثه كتب علي بني اسراءيل. لانهم ببساطه حرفوا الكتب والتعاليم.
nbvvb bvbbnbc
بل هذا تعليم الكنيسه.
إلله لا يقبل آن نكون عبيد بل احباء آلله
” كما أحَبَّني الآبُ كذلكَ أحبَبتُكُمْ أنا. اُثبُتوا في مَحَبَّتي. إنْ حَفِظتُمْ وصايايَ تثبُتونَ في مَحَبَّتي، كما أنِّي أنا قد حَفِظتُ وصايا أبي وأثبُتُ في مَحَبَّتِهِ. كلَّمتُكُمْ بهذا لكَيْ يَثبُتَ فرَحي فيكُم ويُكمَلَ فرَحُكُمْ.”هذِهِ هي وصيَّتي أنْ تُحِبّوا بَعضُكُمْ بَعضًا كما أحبَبتُكُمْ. ليس لأحَدٍ حُبٌّ أعظَمُ مِنْ هذا: أنْ يَضَعَ أحَدٌ نَفسَهُ لأجلِ أحِبّائهِ. أنتُمْ أحِبّائي إنْ فعَلتُمْ ما أوصيكُمْ بهِ. لا أعودُ أُسَمِّيكُمْ عَبيدًا، لأنَّ العَبدَ لا يَعلَمُ ما يَعمَلُ سيِّدُهُ، لكني قد سمَّيتُكُمْ أحِبّاءَ لأنِّي أعلَمتُكُمْ بكُلِّ ما سمِعتُهُ مِنْ أبي”. (يوحنا 15: 9-15).
سفر صموئيل الثاني 7: 28
وَالآنَ يَا سَيِّدِي الرَّبَّ أَنْتَ هُوَ اللهُ وَكَلاَمُكَ هُوَ حَقٌّ، وَقَدْ كَلَّمْتَ عَبْدَكَ بِهذَا الْخَيْرِ.
سفر الملوك الأول 18: 36
وَكَانَ عِنْدَ إِصْعَادِ التَّقْدِمَةِ أَنَّ إِيلِيَّا النَّبِيَّ تَقَدَّمَ وَقَالَ: «أَيُّهَا الرَّبُّ إِلهُ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَإِسْرَائِيلَ، لِيُعْلَمِ الْيَوْمَ أَنَّكَ أَنْتَ اللهُ فِي إِسْرَائِيلَ، وَأَنِّي أَنَا عَبْدُكَ، وَبِأَمْرِكَ قَدْ فَعَلْتُ كُلَّ هذِهِ الأُمُورِ.
سفر أخبار الأيام الأول 6: 49
وَأَمَّا هَارُونُ وَبَنُوهُ فَكَانُوا يُوقِدُونَ عَلَى مَذْبَحِ الْمُحْرَقَةِ وَعَلَى مَذْبَحِ الْبَخُورِ مَعَ كُلِّ عَمَلِ قُدْسِ الأَقْدَاسِ، وَلِلتَّكْفِيرِ عَنْ إِسْرَائِيلَ حَسَبَ كُلِّ مَا أَمَرَ بِهِ مُوسَى عَبْدُ اللهِ.
سفر أخبار الأيام الأول 17: 17
وَقَلَّ هذَا فِي عَيْنَيْكَ يَا اَللهُ فَتَكَلَّمْتَ عَنْ بَيْتِ عَبْدِكَ إِلَى زَمَانٍ طَوِيل، وَنَظَرْتَ إِلَيَّ مِنَ الْعَلاَءِ كَعَادَةِ الإِنْسَانِ أَيُّهَا الرَّبُّ الإِلهُ.
سفر أخبار الأيام الأول 17: 24
وَلْيَثْبُتْ وَيَتَعَظَّمِ اسْمُكَ إِلَى الأَبَدِ، فَيُقَالَ: رَبُّ الْجُنُودِ إِلهُ إِسْرَائِيلَ. هُوَ اللهُ لإِسْرَائِيلَ وَلْيَثْبُتْ بَيْتُ دَاوُدَ عَبْدِكَ أَمَامَكَ.
سفر أخبار الأيام الأول 17: 26
وَالآنَ أَيُّهَا الرَّبُّ، أَنْتَ هُوَ اللهُ، وَقَدْ وَعَدْتَ عَبْدَكَ بِهذَا الْخَيْرِ.
سفر أخبار الأيام الثاني 1: 3
فَذَهَبَ سُلَيْمَانُ وَكُلُّ الْجَمَاعَةِ مَعَهُ إِلَى الْمُرْتَفَعَةِ الَّتِي فِي جِبْعُونَ، لأَنَّهُ هُنَاكَ كَانَتْ خَيْمَةُ الاجْتِمَاعِ، خَيْمَةُ اللهِ الَّتِي عَمِلَهَا مُوسَى عَبْدُ الرَّبِّ فِي الْبَرِّيَّةِ.
سفر أيوب 1: 8
فَقَالَ الرَّبُّ لِلشَّيْطَانِ: «هَلْ جَعَلْتَ قَلْبَكَ عَلَى عَبْدِي أَيُّوبَ؟ لأَنَّهُ لَيْسَ مِثْلُهُ فِي الأَرْضِ. رَجُلٌ كَامِلٌ وَمُسْتَقِيمٌ، يَتَّقِي اللهَ وَيَحِيدُ عَنِ الشَّرِّ».
) رسالة يهوذا 1: 1
يَهُوذَا، عَبْدُ يَسُوعَ الْمَسِيحِ، وَأَخُو يَعْقُوبَ، إِلَى الْمَدْعُوِّينَ الْمُقَدَّسِينَ فِي اللهِ الآبِ، وَالْمَحْفُوظِينَ لِيَسُوعَ الْمَسِيحِ:
سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي 1: 1
إِعْلاَنُ يَسُوعَ الْمَسِيحِ، الَّذِي أَعْطَاهُ إِيَّاهُ اللهُ، لِيُرِيَ عَبِيدَهُ مَا لاَ بُدَّ أَنْ يَكُونَ عَنْ قَرِيبٍ، وَبَيَّنَهُ مُرْسِلًا بِيَدِ مَلاَكِهِ لِعَبْدِهِ يُوحَنَّا،
سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي 15: 3
وَهُمْ يُرَتِّلُونَ تَرْنِيمَةَ مُوسَى عَبْدِ اللهِ، وَتَرْنِيمَةَ الْخَرُوفِ قَائِلِينَ: «عَظِيمَةٌ وَعَجِيبَةٌ هِيَ أَعْمَالُكَ أَيُّهَا الرَّبُّ الإِلهُ الْقَادِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ! عَادِلَةٌ وَحَقٌ هِيَ طُرُقُكَ يَا مَلِكَ الْقِدِّيسِينَ!
هل تتوقعون ان الله اللذي له ملك السماوات والارض يسكن بجسد انسان...
انسان يخرا ويبول هذه قمة الغباء وقمة الجهل ......!!
سابدأ معك بسؤال : إذا أراد الله أن يصير إنساناً، فهل يستطيع؟
الجواب : بكل تأكيد يستطيع ،فهو القادر على كل شيء، يصنع ما يريد وقتما يريد وبالكيفية التي يريدها، أعلم أنك ستكمل وتقول، لكن الله قدوس عالٍ وعظيم ساكن السماوات، ونحن بشر من الطين، فلا يليق بجلاله الوجود وسطنا كإنسان، ورأيك هذا يجعلني اطرح عليك مثلا للتوضيح :
تخيل ان رئيس البلاد جاء إلى أحد حقول المزارعين، ووجد الناس يعملون في الزراعة، وطلب منهم أن يعمل معهم، بالطبع سيرفضون قائلين : كيف تمسك الفأس وتتسخ ملابسك... لا.. انت تأمر ونحن ننفذ
لكن إذا صمم الرئيس على طلبه فهل يستطيع أحد أن يرفض؟؟؟ الجميع سيقول أمرك يا ريس، نحن رفضنا تقديراً واحتراما، لا نريد لك النزول إلى هذا المستوى، نريدك دائماً عاليا... هو صمم لأنه يريد أن يشاركنا افراحنا واحزاننا، يضع يده في ايدينا....
فحين نفهم ذلك سيزداد تقديرنا واحتراما ومحبتنا لشخصه، نثق في رياسته، وتكون اوامره مطاعة أكثر لأننا عرفنا أنه يسعى لخيرنا، فهو يعرف مشاكلنا عن قرب، صار قريباً منا، لا يحكمنا من برج عاجي بل يعلم واقعنا عن خبرة وليس مجرد معلومات.
من خلال هذا المثل البسيط - مع الفارق في أمر تجسد الله - فإن ظهور الله في الجسد ليعلن لنا ذاته بهيئة نستطيع إدراكه بها ويقربنا إليه بوسيلة نستطيع من خلالها الاقتراب بها منه...
هو أعظم إحسان تنازل به الله لنا نحن البشر، والحق ان إحسانا عظيماً مثل هذا، كان من الواجب ان نتقبله بل ان نتلقفه بكل شكر وحمد، لأنه فضلاً عن توافقه مع كمال الله كل التوافق، فهو يتناسب مع احتياجنا إليه كل التناسب
فلقد تجسد الله في صورة الإنسان يسوع المسيح لكل يصنع فداء لكل العالم مخلال موت الصليب ويكون هو طريق الخلاص الإلهي، الذي رسمه وحدده الله لا البشر، فمن يؤمن به ينال غفران لخطاياه والنهاية في السماء مع المسيح إلى أبد الأبدي ومن يرفض لن ينبقي له إلا جهنم النار إذا :
لماذا التجسد عب ٢:
ليموت لاجل العالم
يسود على العالم
لياتي بابناء كثيرين
ليعطي ذات صنف حياته لكل اللذين قبلوه
ليكون رأساً لجسد صارت الكنيسة جسده وهو الرأس للجسد
لكي يبيد بالموت ذاك الذي له سلطان الموت
يكون ورئيس كهنة رحيماً امينا لوصايا الله ليكفر عن خطايا الشعب
@@KolElKetab على مبدأك اذا ارادا الله ان يموت فسيموت او يصنع اله اقوى ليقتله او اذا اراد الاستمناء فسيفعل ذلك هل ذا منطق وعقل ؟ وكون الله يستطيع فعل كل شيء لماذا لم يغفر ببساطة بدون تجسد ولا اي حاجة وموضوع ان الناس لازم تؤمن بالصلب عشان تنال الخلاص ليه ؟! مش انا ورثت الخطية بدون ما ارتكبها او اؤمن فمن باب اولى ان مغفرة ورحمة الرب تصل لكل الخلق المؤمن وغير المؤمن
@@znd_0 ولهى اللى مش بيفهم حاجة ترجعلة ومن له اذنان للسمع فليسمع
باذن الله
يسوع قال (انا والاب واحد )
بعدما قال يسوع هذه كلام اليهود رافعوا حجاره ليراجموا
سوال هنا لماذا ضرب اليهود المسيح بحجاره
الجواب : لأن عادل نفسه بالله واحد
من هو شخص يعدل نفسه بالاب الله ؟؟؟؟؟
إذ ما يسوع هو الله
كافكم سوال يسوع المسيح هو الله
وفي آيات كثيره بل كتاب مقدس يثبت بأن المسيح هو الله
فمثل / قال يسوع على اليهود (الحق الحق اقوال لكم قبل ان يكون ابراهيم انا كائن )
هنا أيضا اليهود رافعوا الحجاره ليراجموا لأن جعل نفسه قبل ابراهيم هو موجود فمن موجود قبل ابراهيم إذا هو مو الله
# المسيح هو الله
الله وحده لا شريك له و عيسى عليه السلام نبي الله
كفالكم كفر اعقلو اصحاب العقول المتحجره
لا المسيح نبي مرسل من عند الله افضل الصلاة والسلام على المسيح وعلى موسى ومحمد ....
👍👍👍👍👍👍👍 المسيح هو الله المتجسد ➕➕➕➕
All prophets came to tell people to tell people that there's no God except lord Jesus Christ and worship him only
المسيح عيسى ابن مريم نبي الله ورسوله وليس اله بل الله الواحد الاحد الفرد الصمد . المعجزات التي كانت للمسيح هي من الله . فنبينا محمد عليه الصلاة والسلام كانت له كدلك عدة معجزات من الله طبعا انكم لاتعلمون شيءا الله يهديكم.
وحدانية اللـــــــه
وحدانية الله في العهد القديم
(تثنية 6: 4) «إِسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ: الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ. (اشعياء 44: 6) هَكَذَا يَقُولُ الرَّبُّ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ وَفَادِيهِ رَبُّ الْجُنُودِ: «أَنَا الأَوَّلُ وَأَنَا الآخِرُ وَلاَ إِلَهَ غَيْرِي. (اشعياء 45: 5) أَنَا الرَّبُّ وَلَيْسَ آخَرُ. لاَ إِلَهَ سِوَايَ. نَطَّقْتُكَ وَأَنْتَ لَمْ تَعْرِفْنِي. وحدانية الله في العهد الجديد(مرقس 12: 29) فَأَجَابَهُ يَسُوعُ: «إِنَّ أَوَّلَ كُلِّ الْوَصَايَا هِيَ: اسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ. الرَّبُّ إِلَهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ.(رومية 3: 30) لأَنَّ اللهَ وَاحِدٌ هُوَ الَّذِي سَيُبَرِّرُ الْخِتَانَ بِالإِيمَانِ وَالْغُرْلَةَ بِالإِيمَانِ.(أفسس 4: 5-6) رَبٌّ وَاحِدٌ، إِيمَانٌ وَاحِدٌ، مَعْمُودِيَّةٌ وَاحِدَةٌ، إِلَهٌ وَآبٌ وَاحِدٌ لِلْكُلِّ(1تيموثاوس2: 5) لأَنَّهُ يُوجَدُ إِلَهٌ وَاحِدٌ وَوَسِيطٌ وَاحِدٌ بَيْنَ اللهِ وَالنَّاسِ: الإِنْسَانُ يَسُوعُ الْمَسِيحُ،(يعقوب2: 19) أَنْتَ تُؤْمِنُ أَنَّ اللَّهَ وَاحِدٌ. حَسَناً تَفْعَلُ. وَالشَّيَاطِينُ يُؤْمِنُونَ وَيَقْشَعِرُّونَ! نوع وحدانية الله لكن أي نوع من الوحدانية هي وحدانية الله؟ هل هي وحدانية مجردة أو مطلقة؟ لو كان كذلك فثمه سؤال
يفرض نفسه: ما الذي كان يفعله الله الواحد الأزلي قبل خلق السماء والأرض والملائكة والبشر؟
نعم في الأزلية، إذ لم يكن أحد سواه، ماذا كان يفعل؟ هل كان يتكلم ويسمع ويحب؟ أم كان صامتاً وفي حالة سكون؟نوع وحدانية اللهإن قلنا إنه لم يكن يتكلم ويسمع ويحب، إذاً فقد طرأ تغيير على الله - لأنه قد تكلم إلى الآباء بالأنبياء، وهو اليوم سامع الصلاة إذ هو السميع المجيب، كما أنه يحب إذ أنه الودود. نعم إن قلنا إنه كان ساكناً
لا يتكلم ولا يسمع ولا يحب ثم تكلم وسمع وأحب فقد تغيّر؛ والله جل جلاله منزه عن التغيير والتطور. إنها حقاً معضلة حيرت الفلاسفة، وجعلتهم يفضلون عدم الخوض في غمارها. فهيهات لعقولهم المحدودة أن تحل تلك المعضلة أو أن تعرف جوهر الله. أما الكتاب المقدس، فلأنه كتاب الله، الذي فيه أعلن الله لنا ذاته، فلقد عرفنا منه ما خفي على كل فلاسفة البشر وحكمائهم، وهو أن وحدانية الله ليست وحدانية مجردة أو مطلقة. بل نلتقي وحدانية جامعة مانعة - جامعة لكل ما هو لازم لها، ومانعة لكل ما عداه. وبناء على ذلك فإن الله منذ الأزل وإلى الأبد هو كليم وسميع، محب ومحبوب، ناظر ومنظور ... دون أن يكون هناك شريك معه، ودون احتياجه، جلت عظمته إلى شئ أو شخص في الوجود لإظهار تلك الصفات وللجواب بقية
وحدانية الله الجامعة في العهد القديم: (تكوين1: 26) وَقَالَ اللهُ: «نَعْمَلُ الانْسَانَ عَلَى صُورَتِنَا كَشَبَهِنَا»(تكوين3: 22) وَقَالَ الرَّبُّ الالَهُ: «هُوَذَا الانْسَانُ قَدْ صَارَ كَوَاحِدٍ مِنَّا عَارِفا الْخَيْرَ وَالشَّرَّ.».(تكوين11: 7) هَلُمَّ نَنْزِلْ وَنُبَلْبِلْ هُنَاكَ لِسَانَهُمْ حَتَّى لا يَسْمَعَ بَعْضُهُمْ لِسَانَ بَعْضٍ».(أشعياء6: 8) ثُمَّ سَمِعْتُ صَوْتَ السَّيِّدِ: «مَنْ أُرْسِلُ وَمَنْ يَذْهَبُ مِنْ أَجْلِنَا؟» فَأَجَبْتُ: «هَئَنَذَا أَرْسِلْنِي». وحدانية الله الجامعة في العهد الجديد (يوحنا3: 11) اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكَ: إِنَّنَا إِنَّمَا نَتَكَلَّمُ بِمَا نَعْلَمُ وَنَشْهَدُ بِمَا رَأَيْنَا وَلَسْتُمْ تَقْبَلُونَ شَهَادَتَنَا. (متى 28: 19) (Mat 28:19) فَاذْهَبُوا وَتَلْمِذُوا جَمِيعَ الأُمَمِ وَعَمِّدُوهُمْ بِاسْمِ الآبِ وَالاِبْنِ وَالرُّوحِ الْقُدُسِ. أقانيم اللاهوت كلمة أقنوم، وهي ليست كلمة عربية، بل سريانية، تدل على من له تمييز (distinction) عن سواه بغير انفصال عنه وهكذا أقانيم اللاهوت؛ فكل أقنوم، مع أن له تميز عن الأقنومين الآخرين، لكنه غير منفصل عنهما. وبذلك يمارس الله أزلاً وأبداً كل الصفات والأعمال الإهية بين أقانيم اللاهوت. وبذلك كان يمارس الله صفاته في الأزل قبل وجود المخلوقات، وبغض النظر عن وجودها، إذ أنه - نظراً لكماله - مكتفٍ في ذاته بذاته. هل هناك ذكر للأقانيم في العهد القديم؟
الآب والابن:
(مزمور 2: 7- 12) إِنِّي أُخْبِرُ مِنْ جِهَةِ قَضَاءِ الرَّبِّ. قَالَ لِي: [أَنْتَ ابْنِي. أَنَا الْيَوْمَ وَلَدْتُك اِسْأَلْنِي فَأُعْطِيَكَ الأُمَمَ مِيرَاثاً لَكَ وَأَقَاصِيَ الأَرْضِ مُلْكاً لَكَتُحَطِّمُهُمْ بِقَضِيبٍ مِنْ حَدِيدٍ. مِثْلَ إِنَاءِ خَزَّافٍ تُكَسِّرُهُمْ]فَالآنَ يَا أَيُّهَا الْمُلُوكُ تَعَقَّلُوا. تَأَدَّبُوا يَا قُضَاةَ الأَرْضِ.اعْبُدُوا الرَّبَّ بِخَوْفٍ وَاهْتِفُوا بِرَعْدَةٍ. قَبِّلُوا الاِبْنَ لِئَلاَّ يَغْضَبَ فَتَبِيدُوا مِنَ الطَّرِيقِ. لأَنَّهُ عَنْ قَلِيلٍ يَتَّقِدُ غَضَبُهُ. طُوبَى لِجَمِيعِ الْمُتَّكِلِينَ عَلَيْهِ. الأقانيم في العهد القديم
الروح القدس (ايوب 33: 4) رُوحُ اللهِ صَنَعَنِي وَنَسَمَةُ الْقَدِيرِ أَحْيَتْنِي.الأقانيم في العهد القديم
الآب والابن: (أمثال 30: 4مَن صَعِدَ إِلَى السَّمَاوَاتِ وَنَزَلَ؟ مَن جَمَعَ الرِّيحَ في حُفْنَتَيْهِ؟ مَن صَرَّ الْمِيَاهَ في ثَوْبٍ؟ مَن ثَبَّتَ جَمِيعَ أَطْرَافِ الأَرْضِ؟ مَا اسْمُهُ وَمَا اسْمُ ابْنِهِ إِنْ عَرَفْتَ؟ هل ذكر الثلاث أقانيم معاً في العهد القديم؟(أشعياء 48: 16)تَقَدَّمُوا إِلَيَّ. اسْمَعُوا هَذَا. لَمْ أَتَكَلَّمْ مِنَ الْبَدْءِ فِي الْخَفَاءِ. مُنْذُ وُجُودِهِ أَنَا هُنَاكَ وَالآنَ السَّيِّدُ الرَّبُّ أَرْسَلَنِي وَرُوحُهُ. الثلاث أقانيم معاً في العهد الجديد؟(لوقا 1: 35) فَأَجَابَ الْمَلاَكُ: «اَلرُّوحُ الْقُدُسُ يَحِلُّ عَلَيْكِ وَقُوَّةُ الْعَلِيِّ تُظَلِّلُكِ فَلِذَلِكَ أَيْضاً الْقُدُّوسُ الْمَوْلُودُ مِنْكِ يُدْعَى ابْنَ اللهِ.(لوقا 3: 22-23) وَلَمَّا اعْتَمَدَ جَمِيعُ الشَّعْبِ اعْتَمَدَ يَسُوعُ أَيْضاً. وَإِذْ كَانَ يُصَلِّي انْفَتَحَتِ السَّمَاءُوَنَزَلَ عَلَيْهِ الرُّوحُ الْقُدُسُ بِهَيْئَةٍ جِسْمِيَّةٍ مِثْلِ
حَمَامَةٍ. وَكَانَ صَوْتٌ مِنَ السَّمَاءِ قَائِلاً: «أَنْتَ ابْنِي الْحَبِيبُ بِكَ سُرِرْتُ!».(متى28: 19) فَاذْهَبُوا وَتَلْمِذُوا جَمِيعَ الأُمَمِ وَعَمِّدُوهُمْ بِاسْمِ الآبِ وَالاِبْنِ وَالرُّوحِ الْقُدُسِ.(1كورنثوس 13: 14) (2Co 13:14) نِعْمَةُ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، وَمَحَبَّةُ اللهِ، وَشَرِكَةُ الرُّوحِ الْقُدُسِ مَعَ جَمِيعِكُمْ. آمِينَ. هل قال الكتاب عن كل أقنوم أنه الله؟الآب هو الله(1بطرس 1: 2) بِمُقْتَضَى عِلْمِ اللهِ الآبِ السَّابِقِ، فِي تَقْدِيسِ الرُّوحِ لِلطَّاعَةِ، وَرَشِّ دَمِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ. لِتُكْثَرْ لَكُمُ النِّعْمَةُ وَالسَّلاَمُ.الابن هو الله(عبرانيين 1: 8، 10) وَأَمَّا عَنْ الاِبْنِ: «كُرْسِيُّكَ يَا أَللهُ إِلَى دَهْرِ الدُّهُورِ. قَضِيبُ اسْتِقَامَةٍ قَضِيبُ مُلْكِكَ.وَ«أَنْتَ يَا رَبُّ فِي الْبَدْءِ أَسَّسْتَ الأَرْضَ، وَالسَّمَاوَاتُ هِيَ عَمَلُ يَدَيْكَ. الروح القدس هو الله( أعمال 5: 3 ، 4) فَقَالَ بُطْرُسُ: «يَا حَنَانِيَّا لِمَاذَا مَلأَ الشَّيْطَانُ قَلْبَكَ لِتَكْذِبَ عَلَى الرُّوحِ الْقُدُسِ وَتَخْتَلِسَ مِنْ ثَمَنِ الْحَقْلِ؟أَلَيْسَ وَهُوَ بَاقٍ كَانَ يَبْقَى لَكَ؟ وَلَمَّا بِيعَ أَلَمْ يَكُنْ فِي سُلْطَانِكَ؟ فَمَا بَالُكَ وَضَعْتَ فِي قَلْبِكَ هَذَا الأَمْرَ؟ أَنْتَ لَمْ تَكْذِبْ عَلَى النَّاسِ بَلْ عَلَى اللهِ»
هذا يكفي لإثبات ان يسوع هو الله
"يا سيد أرنا الآب وكفانا. قال له يسوع أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب فكيف تقول أنت أرنا الآب؟! ألست تؤمن إني أنا في الآب والآب فيَّ" (يو14: 8-10).
وهنا احد تلاميذ يسوع
سئله ان يريه الاب لكنه قال له كيف تريد ان ترا الاب وانا امامك انت مش مؤمن اني انا الاب والاب انا واليشافني شاف الاب
@@user-ny2dn7hq9e كول خرا لانو كل المعلوماة لبتقولوها غلط غلط غلط
Adnan Adnan لا يوجد حرف واحد غلط لا اله الا يسوع
دائما المسيحي يهرب من سؤال متى قال عيسى عليه السلام انا الرب فعبدوني
هذا ما قاله المسيح
«فقال لهم يسوع: أنا من البدء ما أكلمكم أيضًا به» (يوحنا8: 25).
1- قال المسيح: إنه الأزلي، والواجب الوجود:
فلقد قال المسيح لليهود:
«الحق الحق أقول لكم قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن». (يوحنا8: 58و59).
2- قال المسيح إن له ذات الكرامة الإلهية
فلقد قال لليهود:
«لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الآب» (يوحنا5: 23)
3- قال المسيح إنه ابن الله الوحيد:
فلقد قال لنيقوديموس أيضًا:
«لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية. لأن لم يرسل الله ابنه إلى العالم ليدين العالم، بل ليخلص به العالم. الذي يؤمن به لا يدان، والذي لا يؤمن قد دين لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد» (يوحنا3: 16).
4- قال المسيح: ”أنا والآب واحد“:
فلقد قال المسيح لليهود:
«قلت لكم ولستم تؤمنون, لأنكم لستم من خرافي, خرافي تسمع صوتي وأنا أعرفها فتتبعني، وأنا أعطيها حياة أبدية، ولن تهلك إلى الأبد, أبي الذي أعطاني إياها هو أعظم من الكل، ولا يقدر أحد أن يخطف من يد أبي. أنا والآب واحد» (يوحنا10: 25-30).
5- قال المسيح إن من رآه رأى الآب
قال الرب يسوع لتلميذه فيلبس:
«أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب، فكيف تقول أنت أرنا الآب. أ لست تؤمن أني أنا في الآب والآب في؟» (يوحنا14: 8-10).
الأدلة على لاهوت المسيح
المسيح له الصفات الإلهية
وأول هذه الصفات هي أنه:
كلى القدرة
لقد أظهر المسيح في حياته على الأرض أنه القادر على كل شيء بلا استثناء، وغنى عن البيان أن شخصاً قد امتلك السلطان والقدرة على كل شيء في الوجود لا يمكن أن يكون غير الله ذاته.
فلقد أظهر المسيح سلطانه على:
المرض: فقد شفى أصعب الأمراض بلمسة (متى8: 14 ،15؛ 20: 34)، وبمجرد كلمة (يوحنا5: 8)، ومن على بعد (متى8: 5 -12).
على قوى الطبيعة:
مثلما هدأ العاصفة إذ «قام وانتهر الريح وقال للبحر اسكت. ابكم. فسكنت الريح وصار هدوء عظيم»،
حينئذ تساءل التلاميذ فيما بينهم قائلين
«من هو هذا؟ فإن الريح أيضاً والبحر يطيعانه» (مرقس4: 39 ،41).
على المخلوقات:
فلقد اظهر سلطانه حتى على سمك البحر، فأمره أن يدخل شباك تلاميذه بعد أن جافاها بأمره، أيضاً، طوال الليل (يوحنا21).
على الموت:
فهو الذى أقام الموتى بقوته الذاتية، بغضّ النظر عن الفترة التي قضوها في الموت، فلقد أمر لعازر الذى أنتن «هلم خارجاً فخرج الميت»
(يوحنا11: 43 -44).
على الأرواح الشريرة:
فهو الذى أمر الأرواح الشريرة أن تخرج من الناس، فكانت تخرج معترفة بأنها تعرفه أنه قدوس الله، ولو أنه لم يقبل شهادة من الشياطين، بل أمرها أن تخرس. (مرقس1: 23 -27، لوقا 8: 26-36؛11: 14-22).
على غفران الخطايا:
فقبل أن يشفى المفلوج غفر خطاياه، وكبرهان أن له سلطان على غفران الخطايا قال للمفلوج
«قم احمل فراشك واذهب إلى بيتك. فقام ومضى إلى بيته» (متى9: 2 -7).
والصفة الثانية أنه: كلى العلم
قال بطرس للمسيح «يا رب أنت تعلم كل شيء» (يوحنا 12: 16)، حينما بُهر من خلال صحبته للمسيح بمعرفته الفاحصة لكل شيء فلم يكن شيء مخفياً عنه،
فلقد عرف:
أسماء الناس:
فقد عرف بطرس بدون أن يخبره أحد (يوحنا 1: 42)، ونادى زكا باسمه في أول مقابلة له (لوقا 19: 5).
مكان الأشخاص:
مثلما قال لنثنائيل
«قبل أن دعاك فيلبس وأنت تحت التينة رأيتك» (يوحنا 1: 48 ).
التاريخ الماضي للأشخاص:
مثلما فعل مع المرأة السامرية التي شهدت عنه «قال لي كل ما فعلت» (يو 4: 29).
تاريخ المرض للأشخاص:
حتى أولئك الذين كان مرضهم سابقاً لتجسده مثل مريض بركة بيت حسدا الذى علم يسوع أن له زماناً كثيراً وكان مريضاً منذ 38 سنة (يوحنا5: 6).
عرف ما بداخل قلوب الناس وأفكارهم:
فهو الذى كشف أفكار التلاميذ وقوّمها (لوقا 9: 46-47).
وواجه الفريسيين بما كانوا يفكرون به في قلوبهم (لوقا5: 22).
عرف ما لا بد أن يحدث في المستقبل وأعلنه:
فقد حذر بطرس مسبقاً من إنكاره له (لوقا22: 34).
وأخبر التلاميذ بما سوف يصادفهم (متى21: 2 ، يوحنا16: 32).
ولقد تنبأ بخراب هيكل أورشليم (متى23: 38 ؛24: 2).
ونحن نقول أن شخصاً عالماً بكل شيء لا يمكن أن يكون غير الله.
والصفة الثالثة هي: موجود في كل مكان
وهو الذى قال «لأنه حيثما (أي في أي مكان) اجتمع اثنان أو ثلاثة باسمى فهناك أكون فى وسطهم» (متى18: 20).
والصفة الرابعة أنه: أزلي - لا بدء له
فمكتوب عن المسيح باعتباره الكلمة «فى البدء كان الكلمة» (يوحنا1: 1)، وهذا يشير إلى وجوده الأزلي، كما في نبوة ميخا «ومخارجه منذ القديم منذ أيام الأزل» (ميخا5: 2). وكما قال هو لليهود «قبل أن يكون إبراهيم أنا كائنٌ» (يوحنا8: 58 ).
والصفة الخامسة أنه: أبدي- لا نهاية له
فقد قال لتلاميذه
«وها أنا معكم كل الأيام وإلى إنقضاء الدهر» (متى28: 20).
وهو القائل في سفر الرؤيا
«أنا هو الألف والياء البداية والنهاية يقول الرب الكائن والذى كان والذى يأتى القادر على كل شىء» (رؤيا1: 8).
والصفة السادسة أنه: عديم التغير
فهو الذى يُكتب عنه في الرسالة إلى العبرانيين
«وأما عن الابن كرسيك يا الله إلى دهر الدهور... وأنت يا رب في البدء أسست الأرض والسماوات هي عمل يديك، هي تبيد ولكن أنت تبقى، وكلها كثوب تبلى وكرداء تطويها فتتغير، ولكن أنت أنت وسنوك لن تفنى» (عبرانيين1: 8 ،12).
وأيضاً «يسوع المسيح هو هو أمساً واليوم وإلى الأبد» (عبرانيين31: 8).
وأخيراً نقول أن شخصاً بهذه الصفات الإلهية من يكون سوى الله متجسداً، أو كما يقول الكتاب «الله (الذى) ظهر في الجسد» (1تيموثاوس 3: 16)
ربنا يحافظ عليكم ويبارك خدمتكم دائما لمجد اسمه القدوس لنفس الاخير 🙂✝️💠🙂
اذا كنتم تحبون المسيح قولو لا إله إلا الله وحده لا شريك له إلها واحدا ومحمد عبد ه ورسوله وعيس رسول الله
هل قال المسيح أنه الله ام آخرون قالوا عنه؟ حين نراجع كلام المسيح في
الأناجيل نفهم أنه أعلن صراحةً أنه الله ؟ كيف ؟
قال المسيح كلام ، الناس اللذين سمعوه وفهموه وأدركوا يقيناً ألوهيته ، أنه
يعلن أنه الله .
نأخذ متلاً من إنجيل يوحنا (إصحاح 5: 17 )
قال المسيح : "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل "، اليهود الذين سمعوه من
خلال خلفيتهم اللغوية والدينية والثقافية فهموا أنه يعلن لاهوته وتصّرفوا
على هذا الأساس ، ليس أنهم قبلوا هذه الحقيقة بل إنهم رفضوها ، لكنهم
فهموها .
حين نرجع إلى يوحنا إصحاح 5 نرى أن المسيح شفى
يوم السبت المريض من بيت حسدا الذي كان على البركة ، كان له 38 سنة ، كان
اليهود يريدون أن يقتلوا المسيح لأنه كسر السبت ، لكن حين قال لهم "أبي
يعمل حتى الآن وأنا أعمل "كان لديهم سبب إضافي أن يقتلوا المسيح ، لماذا؟
لانه قال أن الله أبوه معادلاً نفسه بالله . مرة أخرى في يوحنا ( 8: 58 )
قال المسيح : " قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن " فتناول اليهود حجارة
ليرجموه ، لماذا؟ لأنهم فهموا أنه كون المسيح يقول عن نفسه "أنا كائن " أي
يقول "أنا يهوة " لأن معنى إسم الله "يهوة " أي الكائن الذي يكون ،
فاعتبروه يجدّف ورفعوا حجارة ليرجموه، فاليهود فهموا أن المسيح يعلن لاهوته
. ومرة أيضاً قال لهم صراحةً في يوحنا ( 10: 30 ) " أنا والآب واحد"
فرفعوا حجارة وأردوا أن يرجموه .فالمسيح قال كلام فهمه الناس المعاصرين
وأدركوا أنه يعلن لاهوته .
هل المسيح قدّم أدّلة عملية أنه هو الله
بالإضافة لقوله عن نفسه أنه هو الله؟ في الحقيقة كان يكقي أن المسيح يتكلم
لأن
المسيح له من المصداقية الأخلاقية ما بجعلنا نصدق كل ما قاله عن نفسه ،
وحين نفحص كلام المسيح الذي تكلم به عن نفسه نراه متحقق في حياته ، قال
مثلاً : أنا هو نور العالم ، وبالفعل كان هو
النور الذي يكشف الظلام . قال مرة للكتبة اليهود : " لماذا تفكرون
هذا بقلوبكم ؟" ، وأيضاً فتح أعين العميان وأثبت أنه نور العالم ، أخلاقه
وسلوكه ، تعليمه كان هو بالفعل النور الحقيقي الآتي الى العالم .قال المسيح
عن نفسه أنا هو خبز الله الذي نزل من السماء وأشبع الجموع بخمس خبزات
وسمكتان ، لكن أيضاً أشبع جوع الملايين ، الجوع الروحي الوجداني الداخلي .
قال المسيح أنا هو الراعي الصالح وأعطانا المقياس أن الراعي الصالح يبذل
نفسه عن الخراف , وحين أتت ساعة القبض على المسيح قال لليهود الآتين : "إن
كنتم تطلبونني أنا دعوا هؤلاء "، مشيراً الى تللاميذه ، ووضع نفسه عن
الخراف لم يتكلم المسيح فقط إنما قدّم من خلال الآيات العظيمة التي عملها
الدليل على أنه الله ، المسيح عمل أعمال إلهية ، الله له أعمال خاصة به لا
يوكّل بها أي كائن لا ملاك ولا إنسان لكن المسيح عمل الأعمال الإلهية ،
مثلا : الخلق، هل المسيح خلق وهو على الأرض؟ نعم هو أخذ من تراب الأرض وعمل
عينين للأعمى
(يوحنا 9) . الله هو الذي يحيي ويقيم من الأموات ، إقامة المسيح للعازر بعد
أن كان له أربعة أيام في القبر وقد أنتن ...وقف المسيح أمام القبر وصرخ
بصوتٍ عظيم : "لعازر هلّم
خارجاً "، فخرج الميت ويداه ورجلاه مربوطتان بأقمطة ووجهه ملفوف بمنديل .
المسيح عمل أعمال الله واثبت أنه الله الظاهر في الجسد .
قال رسول توما على السيد المسيح ربي والهي قال له يسوع لانك رايتني امنت يا توما طوبي الذين آمنوا ولم يروا امين
الرد علي هذه الحلقة؟.. شاهد للنهاية th-cam.com/video/0JkwOixvsZU/w-d-xo.html
وهل لفظ ربي والهي في الكتاب المقدس تعني بالضرورة الألوهية و الربوبية و الم يقال ربك لموسى انظر انا جعلتك الها لفرعون .وايضا لفظ رب .فالتفت يسوع ونظرهما يتبعانه فقال لهما: ماذا تطلبان ، فقالا: ربي الذي تفسيره يا معلم
@@user-jk1iq3rl2c
أحسنت أخي 👍
@@cowboystyle3501 احسن الله اليك اخي الكريم
لقد قال المسيح نفسه كثيرا انه الله كما يلي:
هذا ما قاله المسيح عن نفسه:
"فقال لهم يسوع: أنا من البدء ما أكلمكم أيضًا به» (يوحنا8: 25) :
1- قال المسيح: إنه الأزلي، والواجب الوجود:
فلقد قال المسيح لليهود: «الحق الحق أقول لكم قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن». (يوحنا8: 58و59). وهنا قال الرب يسوع عن نفسه بوضوح أنه الله. فهو لم يقل: ”قبل أن يكون إبراهيم، أنا كنت“ كان ذلك سيعني ببساطة أنه جاء للوجود قبل إبراهيم. لكنه استخدم بالحري اسم الجلالة: أنا كائن. فالرب يسوع كان مقيمًا مع الله الآب منذ الأزل. فما من وقت لم يكن فيه الربّ يسوع موجودًا. لذا، صرّح بالقول: «قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن».
2- قال المسيح إن له ذات الكرامة الإلهية
فلقد قال لليهود: «لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الآب» (يوحنا5: 23). إن لهذا التصريح أهمية بالغة، كما أنه يشكِّل أحد أوضح البراهين في الكتاب المقدس على لاهوت الرب يسوع المسيح. فالكتاب المقدس يركّز، في كل مكان فيه، على ضرورة عبادة الله وحده. كما أنه كان محظورًا على الشعب، بموجب الوصايا العشر، أن يكون لديهم أي إله آخر غير الله الحقيقي. والآن، نتعلم أنه ينبغي للجميع أن يكرموا الابن كما يكرمون الآب. إذًا، تبقى الخلاصة الوحيدة التي باستطاعتنا استنتاجها من هذا العدد، ألا وهي أن يسوع المسيح هو الله.
3- قال المسيح إنه ابن الله الوحيد: فلقد قال لنيقوديموس أيضًا: «لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية. لأن لم يرسل الله ابنه إلى العالم ليدين العالم، بل ليخلص به العالم. الذي يؤمن به لا يدان، والذي لا يؤمن قد دين لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد» (يوحنا3: 16). والتعبير "ابنه الوحيد" يشير إلى بنوته الأزلية ويحمل نسبة فريدة بينه وبين الآب لا يشاركه فيها أحد والابن الوحيد بنسبته الفريدة هذه للآب هو لذته وموضوع سروره، وعزيز عليه بدرجة تقصر عقولنا المحدودة عن إدراكها، لكن الآب في محبته للخطاة بذله لأجلهم وعمل المسيح على الصليب عمل غير محدود القيمة- فيه الكفاية لكل العالم.
4- قال المسيح: ”أنا والآب واحد“: فلقد قال المسيح لليهود: «قلت لكم ولستم تؤمنون, لأنكم لستم من خرافي, خرافي تسمع صوتي وأنا أعرفها فتتبعني، وأنا أعطيها حياة أبدية، ولن تهلك إلى الأبد, أبي الذي أعطاني إياها هو أعظم من الكل، ولا يقدر أحد أن يخطف من يد أبي. أنا والآبواحد» (يوحنا10: 25-30). فالمسيح يقدم تصريحًا آخر يؤكد فيه مساواته لله: «أنا والآب واحد». فإن قدرته تساوي قدرة الله الآب. وبالطبع، هذا يصحّ أيضًا على جميع خصائص الألوهية الأخرى. ذلك لأن الرب يسوع المسيح هو الله، بكل ما في الكلمة من معنى؛ وهو مساوٍ له من جميع الوجوه.
5- قال المسيح إن من رآه فقد رأى الآب، قال الرب يسوع لتلميذه فيلبس: «أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب، فكيف تقول أنت أرنا الآب. أ لست تؤمن أني أنا في الآب والآب في؟» (يوحنا14: 8-10). إن العبارة «أنا في الآب والآب فيّ» تصف مدى عمق الوحدة بين الآب والابن. إنهما واحد في السجايا والإرادة، على الرغم من كونهما أقنومين متميّزين. إنّما علينا ألاّ نفشل إن فاتنا استيعاب هذا. فما من ذهن بشري سيتمكن أبدًا من استيعاب اللاهوت. من هنا ضرورة التسليم بحقيقة كون الله يعرف أمورًا لا نستطيع نحن أبدًا معرفتها. فلو أدركنا الله تمامًا، لأصبحت عظمتنا على مستوى عظمته. لقد كان الربّ يسوع يملك السلطان للتكلم بالتعاليم ولصنع المعجزات؛ إلاّ أنه جاء إلى العالم بصفته عبد يهوه، وليتكلم ويتصرف من منطلق طاعته الكاملة للآب. كان على التلاميذ أن يؤمنوا بوحدانيته مع الآب، وذلك بالاستناد إلى شهادته لهذه الحقيقة. وإلاّ، كان عليهم أن يؤمنوا، بكل تأكيد، بسبب الأعمال التي صنعها.
فلماذا كان يبقى صديقه عازر بعد ما مات ..ونظر للاعلى وقال اشكرك لانك تسمعنى ...!!!.....وللعلم ...النبى ايليا احيا الميت ..وحزقيال احيا جيشا مكون من عظام ...واليشع احيا الميت ...بل واحيا الميت ..واليشع نفسه ميت ..عندما قام البعض بدفن جثة شخص فى قبر اليشع ..فقام الشخص وعاد للحياة ...كلها قصص ف العهد القديم ...ولا اله الا الله ...لا شريك له ...
من رانى فقد رأى الآب
أنا والأب واحد
قد اعطى كل الدينونة للابن
السجود لله هو عبادة
بطرس قال انت إبن الله
أقام ذاته من الموت
خلقة عيون الأعمى
إقامة الموتى
الشفاء لجميع المرضى وأنواع الأمراض
الرد علي هذه الحلقة؟.. شاهد للنهاية th-cam.com/video/0JkwOixvsZU/w-d-xo.html
فحسب عقيدة النصارى فهؤلاء الذين ذكرهم الكتاب المقدس آلهة لأنهم أيضا أحيوا الموتى وشفوا الناس من الامراض
لكن لم يكن يسوع وحده وفق نصوص الكتاب المقدس من قام بمثل تلك المعجزات والعجائب ، بل غيره كثر من الأنبياء وبل أحدهم فاقه في عمل المعجزات
ففي سفر يشوع اصحاح 10 وعدد 13 : أمر يشوع الشمس والقمر بالتوقف على مناطق معينة ، سفر الملوك الثاني اصحاح 17 وعدد 14 : النبي إليشع جعل الزيت والطحين لا ينفذ إلى وقت نزول المطر ، وذات السفر والاصحاح لكن العدد 22 : النبي إليشع أحيا ميتا ، وفي سفر الملوك الثاني اصحاح 4 وعدد 35 : النبي إليشع أحيا ميتا ، وفي اصحاح 5 من ذات السفر وعدد 14 : النبي إليشع أشفى الملك نعمان من البرص ، وفي اصحاح 13 وعدد 21 من ذات سفر الملوك الثاني : إحياء ميت لدى مسه عظام النبي إليشع وهو ميت ، طبعا النبي إشعياء والنبي حزقيال وغيرهما لهم معجزات وعجائب كثيرة ، لكن اللافت للنظر عظم معجزة من معجزات النبي حزقيال ، سفر حزقيال اصحاح 37 وعدد 9 و 10 : فقال لي تنبأ للروح تنبأ يا ابن آدم وقل للروح هكذا قال السيد الرب هلم يا روح من الرياح الأربع وهب على هؤلاء القتلى ليحيوا ، فتنبأت كما أمرني فدخل فيهم الروح فحيوا وقاموا على أقدامهم جيش عظيم جدا جدا ، إذن نبي الله الكريم حزقيال بمعجزة واحدة أحيا جيشا كاملا ،
أين قال السيد المسيح بوضوح انه اله
( الذي رآني فقد رأى الآب ) وقال له أيضاً ( أنا في الآب ، والآب في ) . فهل السيد المسيح هو الآب ؟
الجواب :
كلا ، فهذه هي طريقة سابليوس ، الذي اعتقد أن الآب هو الابن هو الروح القدس أقنوم واحد !! فحرمته الكنيسة.
إن كان الآب هو الإبن ، لا يكون هناك تثليث - انتهى
جميع من عملوا معجزات من الانبياء والرسل قاموا بها باذن الله
على العكس من الرب يسوع المسيح فقد صنع كل المعجزات بسلطانه الشخصي لانه هو الله ويمكنك قرأة كل معجزات المسيح لتتأكد بنفسك
@@KolElKetab فهل المسيح يعلم متى تقوم الساعة أو يوم القيامة
الي كل شخص يعتنق المسيحية لكم كل الاحترام، اسالوهم ان كانوا صادقين اين قال المسيح انا اله فاعبدوني؟! عندما تقرأ الكتاب المقدس سوف تجد عشرات الادلة على بشرية المسيح بادله صريحه وعندما نطلبكم العكس لاتستطيعون ان تاتوا بادلة صريحة على الوهية المسيح ، واليكم بعض الادلة من كتابكم المقدس على بشرية المسيح، ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلوني ، وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذي سمعه من الله . هذا لم يعمله إبراهيم ( يوحنا 8 : 40 ). فنادى يسوع وقال : الذي يؤمن بي ، ليس يؤمن بي بل بالذي أرسلني ( يوحنا 12 : 44 ).وهذه هي الحياة الأبدية : أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته ( يوحنا 17 : 3 ).فخررت أمام رجليه لأسجد له ، فقال لي : انظر لا تفعل أنا عبد معك ومع إخوتك الذين عندهم شهادة يسوع . اسجد لله فإن شهادة يسوع هي روح النبوة ( الرؤيا 19 : 10 )
فقال له يسوع : لماذا تدعوني صالحا ؟ ليس أحد صالحا إلا واحد وهو الله ( لوقا 18 : 19 ).
فقال له يسوع : لماذا تدعوني صالحا ؟ ليس أحد صالحا إلا واحد وهو الله ( مرقس 10 : 18 ).لأنك عظيم أنت وصانع عجائب . أنت الله وحدك ( المزامير 86 : 100 ). فقال له : لماذا تدعوني صالحا ؟ ليس أحد صالحا إلا واحد وهو الله . ولكن إن أردت أن تدخل الحياة فاحفظ الوصايا ( متّى 19 : 17 ).
هذا ما قاله المسيح عن نفسه:
«فقال لهم يسوع: أنا من البدء ما أكلمكم أيضًا به» (يوحنا8: 25) :
1- قال المسيح: إنه الأزلي، والواجب الوجود:
فلقد قال المسيح لليهود: «الحق الحق أقول لكم قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن». (يوحنا8: 58و59). وهنا قال الرب يسوع عن نفسه بوضوح أنه الله. فهو لم يقل: ”قبل أن يكون إبراهيم، أنا كنت“ كان ذلك سيعني ببساطة أنه جاء للوجود قبل إبراهيم. لكنه استخدم بالحري اسم الجلالة: أنا كائن. فالرب يسوع كان مقيمًا مع الله الآب منذ الأزل. فما من وقت لم يكن فيه الربّ يسوع موجودًا. لذا، صرّح بالقول: «قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن».
2- قال المسيح إن له ذات الكرامة الإلهية
فلقد قال لليهود: «لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الآب» (يوحنا5: 23). إن لهذا التصريح أهمية بالغة، كما أنه يشكِّل أحد أوضح البراهين في الكتاب المقدس على لاهوت الرب يسوع المسيح. فالكتاب المقدس يركّز، في كل مكان فيه، على ضرورة عبادة الله وحده. كما أنه كان محظورًا على الشعب، بموجب الوصايا العشر، أن يكون لديهم أي إله آخر غير الله الحقيقي. والآن، نتعلم أنه ينبغي للجميع أن يكرموا الابن كما يكرمون الآب. إذًا، تبقى الخلاصة الوحيدة التي باستطاعتنا استنتاجها من هذا العدد، ألا وهي أن يسوع المسيح هو الله.
3- قال المسيح إنه ابن الله الوحيد: فلقد قال لنيقوديموس أيضًا: «لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية. لأن لم يرسل الله ابنه إلى العالم ليدين العالم، بل ليخلص به العالم. الذي يؤمن به لا يدان، والذي لا يؤمن قد دين لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد» (يوحنا3: 16). والتعبير "ابنه الوحيد" يشير إلى بنوته الأزلية ويحمل نسبة فريدة بينه وبين الآب لا يشاركه فيها أحد والابن الوحيد بنسبته الفريدة هذه للآب هو لذته وموضوع سروره، وعزيز عليه بدرجة تقصر عقولنا المحدودة عن إدراكها، لكن الآب في محبته للخطاة بذله لأجلهم وعمل المسيح على الصليب عمل غير محدود القيمة- فيه الكفاية لكل العالم.
4- قال المسيح: ”أنا والآب واحد“: فلقد قال المسيح لليهود: «قلت لكم ولستم تؤمنون, لأنكم لستم من خرافي, خرافي تسمع صوتي وأنا أعرفها فتتبعني، وأنا أعطيها حياة أبدية، ولن تهلك إلى الأبد, أبي الذي أعطاني إياها هو أعظم من الكل، ولا يقدر أحد أن يخطف من يد أبي. أنا والآبواحد» (يوحنا10: 25-30). فالمسيح يقدم تصريحًا آخر يؤكد فيه مساواته لله: «أنا والآب واحد». فإن قدرته تساوي قدرة الله الآب. وبالطبع، هذا يصحّ أيضًا على جميع خصائص الألوهية الأخرى. ذلك لأن الرب يسوع المسيح هو الله، بكل ما في الكلمة من معنى؛ وهو مساوٍ له من جميع الوجوه.
5- قال المسيح إن من رآه فقد رأى الآب، قال الرب يسوع لتلميذه فيلبس: «أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب، فكيف تقول أنت أرنا الآب. أ لست تؤمن أني أنا في الآب والآب في؟» (يوحنا14: 8-10). إن العبارة «أنا في الآب والآب فيّ» تصف مدى عمق الوحدة بين الآب والابن. إنهما واحد في السجايا والإرادة، على الرغم من كونهما أقنومين متميّزين. إنّما علينا ألاّ نفشل إن فاتنا استيعاب هذا. فما من ذهن بشري سيتمكن أبدًا من استيعاب اللاهوت. من هنا ضرورة التسليم بحقيقة كون الله يعرف أمورًا لا نستطيع نحن أبدًا معرفتها. فلو أدركنا الله تمامًا، لأصبحت عظمتنا على مستوى عظمته. لقد كان الربّ يسوع يملك السلطان للتكلم بالتعاليم ولصنع المعجزات؛ إلاّ أنه جاء إلى العالم بصفته عبد يهوه، وليتكلم ويتصرف من منطلق طاعته الكاملة للآب. كان على التلاميذ أن يؤمنوا بوحدانيته مع الآب، وذلك بالاستناد إلى شهادته لهذه الحقيقة. وإلاّ، كان عليهم أن يؤمنوا، بكل تأكيد، بسبب الأعمال التي صنعها.
الأدلة على لاهوت المسيح
المسيح له الصفات الإلهية
وأول هذه الصفات هي أنه:
كلى القدرة
لقد أظهر المسيح في حياته على الأرض أنه القادر على كل شيء بلا استثناء، وغنى عن البيان أن شخصاً قد امتلك السلطان والقدرة على كل شيء في الوجود لا يمكن أن يكون غير الله ذاته.
فلقد أظهر المسيح سلطانه على:
المرض: فقد شفى أصعب الأمراض بلمسة (متى8: 14 ،15؛ 20: 34)، وبمجرد كلمة (يوحنا5: 8)، ومن على بعد (متى8: 5 -12).
على قوى الطبيعة:
مثلما هدأ العاصفة إذ «قام وانتهر الريح وقال للبحر اسكت. ابكم. فسكنت الريح وصار هدوء عظيم»،
حينئذ تساءل التلاميذ فيما بينهم قائلين
«من هو هذا؟ فإن الريح أيضاً والبحر يطيعانه» (مرقس4: 39 ،41).
على المخلوقات:
فلقد اظهر سلطانه حتى على سمك البحر، فأمره أن يدخل شباك تلاميذه بعد أن جافاها بأمره، أيضاً، طوال الليل (يوحنا21).
على الموت:
فهو الذى أقام الموتى بقوته الذاتية، بغضّ النظر عن الفترة التي قضوها في الموت، فلقد أمر لعازر الذى أنتن «هلم خارجاً فخرج الميت»
(يوحنا11: 43 -44).
على الأرواح الشريرة:
فهو الذى أمر الأرواح الشريرة أن تخرج من الناس، فكانت تخرج معترفة بأنها تعرفه أنه قدوس الله، ولو أنه لم يقبل شهادة من الشياطين، بل أمرها أن تخرس. (مرقس1: 23 -27، لوقا 8: 26-36؛11: 14-22).
على غفران الخطايا:
فقبل أن يشفى المفلوج غفر خطاياه، وكبرهان أن له سلطان على غفران الخطايا قال للمفلوج
«قم احمل فراشك واذهب إلى بيتك. فقام ومضى إلى بيته» (متى9: 2 -7).
والصفة الثانية أنه: كلى العلم
قال بطرس للمسيح «يا رب أنت تعلم كل شيء» (يوحنا 12: 16)، حينما بُهر من خلال صحبته للمسيح بمعرفته الفاحصة لكل شيء فلم يكن شيء مخفياً عنه،
فلقد عرف:
أسماء الناس:
فقد عرف بطرس بدون أن يخبره أحد (يوحنا 1: 42)، ونادى زكا باسمه في أول مقابلة له (لوقا 19: 5).
مكان الأشخاص:
مثلما قال لنثنائيل
«قبل أن دعاك فيلبس وأنت تحت التينة رأيتك» (يوحنا 1: 48 ).
التاريخ الماضي للأشخاص:
مثلما فعل مع المرأة السامرية التي شهدت عنه «قال لي كل ما فعلت» (يو 4: 29).
تاريخ المرض للأشخاص:
حتى أولئك الذين كان مرضهم سابقاً لتجسده مثل مريض بركة بيت حسدا الذى علم يسوع أن له زماناً كثيراً وكان مريضاً منذ 38 سنة (يوحنا5: 6).
عرف ما بداخل قلوب الناس وأفكارهم:
فهو الذى كشف أفكار التلاميذ وقوّمها (لوقا 9: 46-47).
وواجه الفريسيين بما كانوا يفكرون به في قلوبهم (لوقا5: 22).
عرف ما لا بد أن يحدث في المستقبل وأعلنه:
فقد حذر بطرس مسبقاً من إنكاره له (لوقا22: 34).
وأخبر التلاميذ بما سوف يصادفهم (متى21: 2 ، يوحنا16: 32).
ولقد تنبأ بخراب هيكل أورشليم (متى23: 38 ؛24: 2).
ونحن نقول أن شخصاً عالماً بكل شيء لا يمكن أن يكون غير الله.
والصفة الثالثة هي: موجود في كل مكان
وهو الذى قال «لأنه حيثما (أي في أي مكان) اجتمع اثنان أو ثلاثة باسمى فهناك أكون فى وسطهم» (متى18: 20).
والصفة الرابعة أنه: أزلي - لا بدء له
فمكتوب عن المسيح باعتباره الكلمة «فى البدء كان الكلمة» (يوحنا1: 1)، وهذا يشير إلى وجوده الأزلي، كما في نبوة ميخا «ومخارجه منذ القديم منذ أيام الأزل» (ميخا5: 2). وكما قال هو لليهود «قبل أن يكون إبراهيم أنا كائنٌ» (يوحنا8: 58 ).
والصفة الخامسة أنه: أبدي- لا نهاية له
فقد قال لتلاميذه
«وها أنا معكم كل الأيام وإلى إنقضاء الدهر» (متى28: 20).
وهو القائل في سفر الرؤيا
«أنا هو الألف والياء البداية والنهاية يقول الرب الكائن والذى كان والذى يأتى القادر على كل شىء» (رؤيا1: 8).
والصفة السادسة أنه: عديم التغير
فهو الذى يُكتب عنه في الرسالة إلى العبرانيين
«وأما عن الابن كرسيك يا الله إلى دهر الدهور... وأنت يا رب في البدء أسست الأرض والسماوات هي عمل يديك، هي تبيد ولكن أنت تبقى، وكلها كثوب تبلى وكرداء تطويها فتتغير، ولكن أنت أنت وسنوك لن تفنى» (عبرانيين1: 8 ،12).
وأيضاً «يسوع المسيح هو هو أمساً واليوم وإلى الأبد» (عبرانيين31: 8).
وأخيراً نقول أن شخصاً بهذه الصفات الإلهية من يكون سوى الله متجسداً، أو كما يقول الكتاب «الله (الذى) ظهر في الجسد» (1تيموثاوس 3: 16)
نقرأ في الأناجيل عن مناسبات كثيرة فيها قَبِل المسيح - لما كان هنا على الأرض - سجود البشر. من يهود وأمم، من رجال ونساء، من فرادى وجماعات، قبل الصليب وبعد القيامة.
-عند مولده سجد له المجوس (مت 2: 1- 11)، ولم يكن ما فعله المجوس هنا زلة منهم، باعتيار أنه لم يكن عندهم شريعة ولا ناموس، فيلفت النظر أن المجوس، حين رأوا هيرودس الملك مع كل مظاهر السلطان والجاه التي كانت محيطة به، لم يسجدوا له. لكنهم حين رأوا المسيح، أمكنهم من خلال حجاب الاتضاع وستار الفقر، أن يروا مجده. وفي آخر حياة المسيح على الأرض، وبالتحديد حين كان معلقًا فوق الصليب، حين قال اللص التائب للمسيح: «اذكرني يا رب متى جئت في ملكوتك» (لوقا23: 42). لقد صلى إليه اللص التائب باعتباره الرب! فالمجوس رأوا في الطفل الصغير رب الكون، فيسجد له، ويرى في المصلوب ملك الوجود ومخلص البشرية، فيصلي له.
- الأبرص الذي طهره المسيح وشفاه قدم السجود للمسيح (مت 8: 2). لقد وثق هذا الأبرص في قدرة المسيح على شفائه، ولا يوجد من يشفي من البرص غير الله. ولهذا فإن هذا الرجل أول ما جاء للمسيح سجد له قبل أن يطلب منه أي شيء.
-رئيس مجمع اليهود في (مت 9: 18)، كيف أتى ليسوع وسجد له، وطلب منه أن يأتي معه ليقيم ابنته من الموت، وهو ما حدث فعلاً. ومن ذا الذي يقيم الموتى إلا الله وحده؟ فلا عجب أن يسجد رئيس المجمع له.
-التلاميذ في السفينة (متى 14: 32و33) «الذين في السفينة جاءوا وسجدوا له قائلين بالحقيقة أنت ابن الله».
-قبل المسيح السجود من المرأة الكنعانية في (متى 15: 25) ولقد أمكن للرب له المجد أن يخرج الشيطان من ابنة هذه المرأة بكلمة واحدة قالها، رغم أنه كان بعيدًا عن الفتاة المسكونة بالشيطان، وذلك لأنه هو الله الذي لا يتحيز بحدود المكان أو الزمان.
-مرة سادسة قبل المسيح السجود من أم ابني زبدي، إذ أتت وسجدت له قبل أن تقدم طلبها له في (متى 20: 20).
-نقرأ بعد قيامة المسيح من الأموات عن مناسبتين فيهما قدم التلاميذ سجودهم للمسيح. فيقول متى البشير عن المرأتين اللتين ذهبتا إلى القبر في صباح يوم القيامة: «فتقدمتا وأمسكتا بقدميه، وسجدتا له» (مت 28: 9). فالمرأتان لم تقولا كلمة واحدة، لأن سجودهما له أعفاهما عن الكلام. لقد أمسكتا بقدمي يسوع وبهذا أظهرتا له الاعتبار العظيم مع المحبة الشديدة له. وفي مقابل ذلك نالتا برهانًا جديدًا على أن ما رأتاه لم يكن وهمًا ولا خيالاً، بل كان جسد يسوع المقام فعلاً.
-والتلاميذ إن كان قد سبق لهم السجود للمسيح قبل الصليب، أما الآن، فبعد قيامته من الأموات، صار لسجودهم مذاق جديد (مت 28: 17)، وعند صعوده سجدوا له (لو24: 52).
-الرجل الأعمى سجد للمسيح، بحسب إنجيل (يو9: 35- 38). والحقيقة إن ما عمله المسيح مع هذا الرجل، يعتبر أحد الأدلة على لاهوت المسيح، وهو موضوع إنجيل يوحنا الرئيس. فالله خلق الإنسان في البداية من الطين (انظر أيوب33: 6)، وها المسيح، بوضعه الطين على عيني الأعمى، كأنه يكمل ما نقص من خلقة ذلك الرجل!
-ذكرنا أن التلاميذ ليس فقط قبل الصليب، بل أيضًا بعد القيامة من الأموات سجدوا للمسيح. ونلاحظ أن المسيح بحسب مرقس 16: 14 وبخ عدم إيمان تلاميذه، لكننا لا نقرأ في أي مكان أنه وبخهم على سجودهم له. كما أنه وبخ توما على عدم إيمانه بقيامته (بحسب يوحنا 20: 27)، ولكن لما قال له توما: ”ربي وإلهي“ وهي الألقاب التي لا ينبغي أن تقال سوى لله، فإن المسيح لم يوبخه على تجديف قاله، بل قبل منه اللقبين، فهو فعلا ربه وإلهه، بل هو ربنا وإلهنا، كما يشهد عنه ”كل الكتاب“.
ثم بعد الصعود تأتي الرسائل وسفر الرؤيا لتواصل الحديث عن ذلك المجد الذي يخص الله دون سواه، فتحدثنا إنه لا بد أن يأتي اليوم الذي فيه كل الخلائق، بشرية كانت أم ملائكية، أم جهنمية، ستسجد له.
-فكاتب العبرانيين يقول سيأتي اليوم الذي فيه ستجثو للمسيح كل الملائكة. فهذا هو كلام الوحي الصريح في افتتاحية الرسالة: «عند دخول البكر إلى العالم (مرة ثانية) يقول ولتسجد له كل ملائكة الله» (عبرانيين 1: 6). وهذه الآية مقتبسة من (مزمور 97: 1و7)، حيث ترد هناك عن الرب (يهوه) الملك، فيقول: «الرب قد ملك.. اسجدوا له يا جميع الآلهة». فيقتبسها كاتب العبرانيين مطبقًا إياها على المسيح ابن الله.
-كما يقول الرسول بولس إنه سوف: «تجثو باسم يسوع كل ركبة من في السماء، ومن على الأرض، ومن تحت الأرض، ويعترف كل لسان أن يسوع المسيح هو رب لمجد الله الآب» (فيلبي2: 10، 11). هذه الآية اقتبسها الرسول بولس من نبوة إشعياء حيث يقول الرب: «أنا الله وليس آخر. بذاتي أقسمت، خرج من فمي الصدق، كلمة لا ترجع، إنه لي تجثو كل ركبة، يحلف كل لسان (إشعياء 45: 22و23). المتكلم بحسب إشعياء هو الله، ويؤكد أنه له ستجثو كل ركبة، فيقتبسها الرسول بولس مطبقًا إياها على الرب يسوع المسيح، مما يبرهن على أمرين: أولهما أن المسيح هو الله، وثانيهما أنه لن يفلت أحد من السجود لابن الله!
والآن ما المدلول الذي نخرج به من أن المسيح قبل السجود مرات عديدة، وأنه سيأتي الوقت عن قريب وسيجثو له الجميع. الإجابة الوحيدة المنطقية على ذلك، باعتبار أن السجود هو مجد خاص بالله وحده، ولا ينبغي إطلاقًا أن نقدمه للمخلوق مهما كان، أن المسيح هو الله. في العهد القديم قال الله: «مجدي لا أعطيه لآخر». ولذلك فإن كل الأمناء رفضوا مطلقًا أن يقدم السجود لهم، فالرسول بطرس رفض سجود كرنيليوس له، قائلا:” أنا أيضًا إنسان“ (أعمال10: 25و26)، والرسولان بولس وبرنابا رفضا تقديم الذبائح لهما، لأنهما بشر تحت الآلام نظير من كانوا يريدون أن يذبحوا لهما (أعمال14: 13-15)، والملاك رفض سجود يوحنا في جزيرة بطمس لأنه أيضًا عبد (رؤيا19: 9و10؛ 22: 8و9). وفي مفارقة مع كل هؤلاء قبل المسيح السجود، لأنه هو الرب، وهو الله.
موسى عليه السلام عمل اعمال و معجزات اعظم مما عمل عيسى و فعل الاعاجيب في مصر و أرسل الجراد و الضفادع و جعل أنهار مصر كلها دم أحمر و شق البحر الأحمر نصفين بإذن الله لماذا لم تجعلوه إلها أليست معجزاته اعظم من معجزات عيسى ؟؟ سبحان ربك رب العزة عما يصفون
صحيح موسى شخصية عظيمة بشهادة الكتاب المقدس
لكن أقدم لك بعض الفروق الواضحة بين موسى والسيد المسيح - موسى ولد من أب وأم مما يعنى غنه ولد بالخطية مثله مثل كل البشر اجمع دون استثناء لكن المسيح ولد من العذراء فقط أي غير مولود بالخطية .
- موسى عمل كل معجزاته بأمر الله وبسلطان معطى من الله ، لكن المسيح صنع كل معجزاته بسلطانه هو وبامره هو فله المعجزات الإلهية مثل سلطانه على الرياح وعلى البحر راجع انجيل مرقس 4 : 39 سلطانه على إقامة الموتى فلقد نادى لعازر الميت منذ أربعة أيام باسمه قائلاً " لهازر هلم خارجاً انجيل يوحنا 11 : 43 " قام المسيح بخلق عيون للمولود أعمى راجع انجيل يوحنا 9 - موسى شخصية عظيمة لكن عظمته لم تتعدى كونه واحد من الأنبياء لكن المسيح هو الله الظاهر في الجسد وليس مجرد رسول أو واحد من الأنبياء - موسى شخصية عظيمة لكن المسيح هو موضوع الايمان فالايمان بالمسيح الابن وليس بموسى راجع انجيل يوحنا 3 : 18 ، 36 ؛ يوحنا 6 : 40 ؛ ورسالة يوحنا الأولى 5 : 5 - موسى شخصية عظيمة لكن المسيح هو موضوع نبوات الكتاب المقدس كله فقد وردت نبوات عن مولده وعن حياته وعن موته وقيامته قبل ميلاده بالاف السنين بالاجمال موسى مجرد انسان مهما سما في العظمة لكن المسيح هو الله
Kol ElKetab أستغفر الله هل لو أخطأت انت و قتلت أو سرقت مثلا هل ابنك سيرث خطيئتك و ينادى بالسارق و القاتل و ينادى بذنب لم يفعله هو ؟ هل هذا منطقي ؟ أليس في هذا ظلم للابن البريء ؟ كذلك نحن لم نرث معصية ادم و أيضا ادم تاب من الخطيئة ثم لماذا يصلب المسيح ؟ كان من الأولى أن يصلب ادم و ليس المسيح و لماذا لا يغفر الله لنا الخطيئة المزعومة مباشرة بدون كل هذه القصة العجيبة ؟!
+Kol ElKetab و الله .عقيدتكم فاسدة يا عرب
@@KolElKetab ،،والريح كانت تمشي بامر سليمان ،،وكان يكلم الحيوانات وتكلمه ،،،،ان كان عيسى ولد بدون اب ،،ف ادم ولد بدون اب وام ،،هل نتخذه اله ايضا
@@KolElKetab انت تكذب على المسيح ، هو لم يفعل اى معجزه بأمره هو أو من نفسه ، و الدليل كلام المسيح فى يوحنا ،،: أَنَا لاَ أَقْدِرُ أَنْ أَفْعَلَ مِنْ نَفْسِي شَيْئًا. كَمَا أَسْمَعُ أَدِينُ، وَدَيْنُونَتِي عَادِلَةٌ، لأَنِّي لاَ أَطْلُبُ مَشِيئَتِي بَلْ مَشِيئَةَ الآبِ .و ادم خلقه الله من دون اب او ام ، فهل يعجزه خلق المسيح بدون اب ؟
Въпреки не те видях، ПОВЯРВАХ ЧЕ СЪЩЕСТВУВАШ КАТО ЧЕСТЕН, ЛОЯЛЕН, ВЕРЕН ЧОВЕК!
خزاكم الله جعلتم المخلوق يخلق الخالق
سليمان تكلم مع اموات
كان يأمر الجن
كان يتكلم مع الحيوانات
سيدنا ابراهيم مكث في النار ولم يحترق
موسى شق البحر
وكان يقلب عصاه لافعى
كل هذا بامر من الله
يكفي ضحكا على الناس
تحت كلمة مخلص ربي يخلص الناس من دجلكم وكذبكم
المسيح مولود غير مخلوق
" قبل ان يكون ابراهيم انا كائن " يوحنا 8 : 58
لم يأت المسيح الى الوجود عند ولادته من العذراء المطوبة مريم، بل كان منذ الأزل وما يزال موجودا. كان عند الآب بلاهوته وأتى الى العالم بالتجسد والولادة من إمرأة ليحقق الوعد عن نسل المرأة ليسحق رأس الحية.
ابراهيم ابو المؤمنين اتى للوجود في العام 1948 بعد خلق العالم، اي قبل ميلاد المسيح ب 1813 سنة بحسب الموسوعة اليهودية، وها هو المسيح يعلن امام اليهود امرين يستحق بسببهم عقوبه الموت... اولهما انه موجود قبل ابراهيم وثانيهما ان وجوده غير مرتبط بالزمن، اذ لم يقل "قبل ان يكون ابراهيم انا كنت " بل قال " قبل ان يكون ابراهيم انا كائن " واستخدم تعبير يوناني معروف في الترجمة السبعينية للعهد القديم ومتعلق بالرب " يهوه " ولا يصح في مناسبته ان يكون جزء من الحديث بل يصح فقط ان يكون اسما ولقبا للرب يعرفه اليهود وهو " انا كائن " وهو ذاته " انا هو ego eimi ἐγώ εἰμί وهو فعل الكينونه " اكون ". وقد استخدم يوحنا كاتب هذه الكلمات بالروح القدس هذا التعبير 24 مرة، من هذه ال 24 مرة استخدم التعبير بصورة مطلقة " انا هو " كتصريح للاشارة الى شخصية المسيح كمن هو معروف سابقا في الترجمة السبعينية بهذا اللقب (يوحنا 8 : 24 و 13 : 19 , 18 : 5-6 ). وهنا في يوحنا 8 : 58 قارن الكاتب في اللغه اليونانية بين وجود ابراهيم وبين وجود المسيح، فقد اتى بكلمة genesthai التي تعني " الدخول للوجود " لوصف وجود ابراهيم لتقابل الكلمة الاخرى eimi والتي تعني " كينونة بلا زمن ". ابراهيم صار موجودا بولادته وقبلها لم يكن... اما المسيح فدخل الى الزمن قادما من الازل وهو غير مرتبط بلاهوته بالزمن.
لا تحاول صديقي الالتفاف حول وضوح التصريح وقوته فالمناسبة واضحة. اليهود يقولون له: "ليس لك خمسون سنة بعد افرايت ابراهيم"؟ فاجابهم: "الحق الحق اقول لكم، انه قبل ان ياتى ابراهيم الى الوجود انا كائن". لم يقل " انا كنت " بل صرّح بكونه الشخص الازلي الوجود واستخدم التعبير اليهودي المعروف الذي اعطاه الرب " يهوه " لموسى قديما " اهيه الذي اهيه " خروج 3 : 14 وما صرح به الرب في اشعياء 52 : 6 " لذلك يعرف شعبي اسمي، لذلك في ذلك اليوم يعرفون اني انا هو ego eimi المتكلم . هئنذا "
عزيزي، قوه هذا الاعلا ن يفهمها اليهود جيدا فالمسيح استدعى ما في ذاكرتهم بشأن يهوه... ولهذا رفعوا حجاره فورا ليرجموه؛ فالرجم عقوبة التجديف في اي امر متعلق باسم " يهوه " وها هو المسيح بحسب ما تحققوا يجدّف لانه استعار لقب الرب العظيم " يهوه ". ربما قال احد انهم رفعوا حجاره ليرجموه لامر اخر ولكن الحقيقة الامر متعلق تماما بعبارة " ايجو ايمي " I AM فالتوراة اليهودية تحمل ذات المقارنات بين كون الرب " يهوه " خارج الزمن و بين اي شيء اخر خلقه يهوه... له بداءة ايام ومتعلق بالزمن "مزمر 90 : 2 ".
عزيزي... قول المسيح وتعليمه وكل ما صنعه وما نسبه الى ذاته يكون واحد من هذه الامور التالية:
1- ليس انسانا عاديا من لحم ودم، بل شخص خارق، والحقيقة ان الكتاب المقدس لا يقول هذا بل يقول ان المسيح من لحم ودم وموت الصلب لا يحقق هذا الادعاء.
2- ان يكون نبيا ذو مكانة لا يضاهيها احد من الانبياء ولا تستلزم نبي بعده... فهو لم يفعل فقط كل اعمال الله كالخلق والاقامة من الموت والدينونة في اليوم الاخير، بل قال ان الملائكة " ملائكته " والبشر المؤمنين " قمحه " والعالم " بيدره " والاشرار هم " التبن " الذي سيحرقه، ومذراه للتنقية " بيده " وان على من يصلي ان يصلي " باسمه ". وان كل صلوات الانسان "هو " يسمع، فهو "مع " المؤمنين به الى انقضاء الدهر وانه " سياتي " بنفسه وياخذهم " اليه " ..... من يكون هذا النبي الذي بادعاءاته هذه الا الله نفسه.
3- ان يكون المسيح كاذبا ومدعيا... ولكن الحقيقة انه مات لاجل هذا الادعاء، الامر الذي لا يستمر به اي كذاب بل وقد برهن هو ادعاءاته بالمعجزات وبرهنت السماء بشهود انه " الابن الحبيب الذي فيه المسرة " .
4- ان يكون المسيح هو الله وقد اتخذ جسدا وحل بيننا ليعلن عن محبته الى الان... لا يريد الانسان قبولها او تصديقها... تستطيع عزيزي القارئ ان تصدق ان الله يستطيع ان يأتي الى ارضه، فمقبول جدا للملك ان يتخفى ويأتي الى مدينته ورعاياه... مقبول جدا ويمكن ان تصدق...
فانت تصدق ان الله ينزل من السماء في كل يوم في ميعاد معين ليبحث هل من داع ليجيبه، فلماذا لا تصدق انه اتى في الزمن اليك واتخذ جسدا بشريا مثلك ولانه قدوس فهو بلا خطيه واتى لاجلك، ليخلصك بجملتك... انت تعاند وفي الحقيقه لا تصدق ان الله الجبار المنتقم يمكن ان يحب خليقته الى هذا القدر والتضحية...
الكتاب المقدس يقول " لانه هكذا احب الله العالم "... هو يحبك " هكذا " بصرف النظر عنك، فالامر يخصه في محبته التي ليس لها حدود. المسيح الابن هو الكلمة المتجسد، هو مولود في الزمن غير مخلوق، لا بداءه ايام له ولا نهايه حياة... تعرف عليه في وقت يحتفل العالم بميلاده فلا تفوت الفرصة.
Kol ElKetab
تدري ان الإنجيل محرف؟؟
الحمدلله على نعمة السند والا لكنا مثل النصارى
الكل يحرف ما يوافق هواه
@@user-nq2hh5kn6x
انت تتهم الإنجيل بالتحريف دون أن تقدم الدليل، فكر بعقلانية وبعين الباحث عن الحق بدون تعصب في أربعة أمور هامة :
١- متى تم التحريف ؟؟
فالكتاب المقدس ترجم الي لغات عديدة من بداية العصر المسيحي، وانتشر في ربوع الأرض كلها، بخلاف ترجمة العهد القديم الي اليونانية فيما يعرف بالترجمة السبعينية التي تمت قبل الميلاد بنحو ٢٨٠ سنه، تلك النسخة الموجودة حالياً، فهل كان مَن يستطيع أن يصل إلى كل النسخ الموجودة في كل العالم وبكل اللغات ليُحرفها ثم يصل إلى كل المؤلفات والكتابات العديدة التي اقتبست من الإنجيل ليُحرفها أيضا، أليس هذا مستحيل!!!
٢- مَن الذي قام بعملية التحريف؟
بالنسبة إلى العهد القديم لا يُعقل أن يكون اليهود هم الذين حرفوه لأنهم على الاقل لو هم الذين حرفوه لكانوا حزفوا من التوراة الويلات الموجه لهم باعتبارهم شعب صلب الرقبة، وكانوا قد بدلوا الأحداث التي تسئ إلى انبيائهم، وكانوا حزفوا النبوات التي تتكلم صليب المسيح وموته وقيامه.
كما لا يُعقل أن يكون المسيحيين هم مَن حرفوه لأنهم كانوا سيصطدمون مع أعدائهم التقليديين اليهود، فالتوراة التي عندهم هي نفسها التي عندنا، وكذلك بالنسبة للعهد الجديد فإن الخلافات العقائدية والمذهبية بين الكنائس من أول عهدها كانت تقف مانعا كبيرا لو حاول فريق منهم القيام بعملية التحريف.
وبالنسبة للمسلمين ارى ان فكرة التحريف والتذوير المزعومة هي فكرة مرسله دون دليل فقط لينصرف جموع المسلمين عن قرأته رغم علمهم انه من عند الله
٣- أين الكتاب الصحيح؟؟
أليس أجدر بك لإقامة الدليل على التحريف و برهنة كلامك انك تقدم الإنجيل الصحيح، أليس تشعر ان اتهامك هذا يكون ذا معنى وقيمة لو قدمت الإنجيل الصحيح، يا عزيزي لقد اكتُشفت الآلاف من المخطوطات القديمة للكتاب المقدس والتي تصل إلى ٢٤ الف مخطوطة، موجودة في أغلب متاحف العالم الي اليوم، ويمكنك الاطلاع عليها ، لا توجد نسخة واحدة مخالفة لما بين أيدينا اليوم، أليس هذا يدحض عملية التحريف المزعومة تماما
٤- لماذا التحريف ؟؟
فإنه أمر معقول ان يزور الإنسان ليجني مغنما، أو لينجو من خطر، اما انه يزور ولن يجني الا صليبا واضطهادا، فهذا لا يقبله العقل، فالتاريخ يشهد ان القرون الثلاثة الأولى للمسيحية لم يكن نصيب إتباع المسيح الا الاضطهاد والموت، وهذا يبعد شبهة التحريف عنهم
أخيراً : المخطوطات القديمة والكثير والتي تصل إلى ( ٢٤٠٠٠) مخطوطة
وأيضا يوجد المخطوطة اليونانية السكندرية والتي عثر عليها بالإسكندرية عام ١٦٢٤ م وهي موجودة في المتحف البريطاني
والنسخة الفاتيكانية الموجودة بالفاتيكان
والنسخة السينائية التي اكتشفت في دير سانت كاترين نحو عام ١٨٥٠ م وموجودة في المتحف البريطاني
أعظم الاكتشافات؛ اكتشاف قمران شمال غرب البحر الميت بفلسطين وكان عام ١٩٤٨ بمعرفة احد الرعاة، ثم توجهت بعثة للبحث فاكتشفوا المزيد والمزيد عام ١٩٥٧ م، اي ان هذا من بضعة سنوات قليلة
أدعوك لقرأة الكتاب المقدس بنفسك ، فالله منحك نعمة العقل لتفكر واعطاك إرادة لتقرر، فأنت مسئول عن قرارك.
ابو محمد
الاختلافات في المصاحف وتعددها كانت سببا لجمع عثمان بن عفان للمصاحف المختلفة من اصحابها بعد ان خدع اصحابها انه يريد الاستدلال بها لكتابة المصحف الجديد ويردها اليهم ، وقام بحرقها. وقد كان هذا الحدث سببا مهما مع اسباب اخرى لقتل عثمان بن عفان خليفة المسلمين نفسه بايدي المسلمين .
- الناسخ والمنسوخ هو لوحده فضيحة كبرى لتحريف القرآن والغاء الكثير من آياته ، فبينما يقول القرآن ان لا مبدل لكلمات الله ، يعود وينسخ ما قاله سابقا فيأتي بأية النسخ التي تلغي الاية الاولى و تنقضها لتؤكد: " ما ننسخ من اية او ننسها نات بخير منها او مثلها "
ابو محمد
اية الاسراء والمعراج قالت " سبحان الذي اسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام الى المسجد الاقصى " هذه الاية جاءت بالقرآن قبل بناء المسجد الاقصى في القدس بأكثر من مائة سنة .
- فاي مسجد اقصى اسرى اليه محمد وهو لم يبنَ الا بزمن عبد الملك بن مروان ولم يكن موجودا بزمن محمد ؟ ماذا يدل هذا الكلام ؟ للعلم كان في منطقة الجعرانة في جزيرة العرب مسجد ادنى ومسجد اقصى ، وليس في القدس!!
القران كله خربطة وخبيصة في خبيصة
لماذا لم يؤمنون قوم أسرأئيل بعيسى لماذا صلبوه كان يحي الموت لماذا لم يحي نفسه بنفسه ماذا خلق عيسي في الأنجيل وماذا خاقة روح القدس من خلق الشمس والقمر والنجوم والماء والسماء والارض ومن خلق أبونا من تراب وتقول على انفسكم ابناء الله أي ألاله الله او ابن الله او روح القدس منير المغربي
Anas Jazzar
"آية (مت 21: 13):
«مَكْتُوبٌ: بَيْتِي بَيْتَ الصَّلاَةِ يُدْعَى. وَأَنْتُمْ جَعَلْتُمُوهُ مَغَارَةَ لُصُوصٍ!» "
اذا لم يكن المسيح هو الله لكان قال
(بيت الله بيت الصلاه يدعي وانتم جعلتموه مغارة لصوص )
"آية (لو 21: 33): اَلسَّمَاءُ وَالأَرْضُ تَزُولاَنِ، وَلكِنَّ كَلاَمِي لاَ يَزُولُ. "
واذا كان يسوع ليس الله لكان (قال
السماء والارض تزولان ولكن كلام الله لا يزول )
آية (مت 16: 18): َعَلَى هذِهِ الصَّخْرَةِ أَبْني كَنِيسَتِي، وَأَبْوَابُ الْجَحِيمِ لَنْ تَقْوَى عَلَيْهَا. "
واذا كان المسيح ليس الله لكان قال
علي هذه الصخره ابني كنيسة الله
وابواب الجحيم لن تقوي عليها
حتى سيدنا سليمان عليه السلام كان له حكم الرياح فكان يتحم بالرياح الاربعة و تمكن من التحكم بالجن فهل هذا يثبت بانه اله ايضا ! هذا ليس الا بقدرة من الله سبحانه و تعالى لكل نبي معجزته ف موسى شق البحر و كانت تتحول عصاه لافعى فهل نقول انه اله و النبي صالح عليه السلام اخرج دعى الله فاخرج له ناقة من الصخر وكل هته المعجزات باذن الله و الاعجب ان سيدنا ابراهيم لما رموه في نار جعلها الله عليه بردا و سلاما فلم يمت لم تعتبروه اله و لكن تقولون ان عيسى عليه السلام اله رغم ان دينكم يقول انه صلب و كيف يصلب الاله على ايدي البشر الذي هو يحييهم و يميتهم ? و ديننا يقول ان نبي الله عيسى عليه السلام رفع ب قوله تعالى
وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِيناً* بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْه وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزاً حَكِيماً
صدق الله العضيم
صحيح سليمان و موسى شخصية عظيمة بشهادة الكتاب المقدس
لكن أقدم لك بعض الفروق الواضحة بين موسى وسليمان مع السيد المسيح - موسى وسائر الأنبياء ولدوا من أب وأم مما يعنى غنه ولد بالخطية مثله مثل كل البشر اجمع دون استثناء لكن المسيح ولد من العذراء فقط أي غير مولود بالخطية .
- موسى وسائر الانبياء عمل كل معجزاته بأمر الله وبسلطان معطى من الله ، لكن المسيح صنع كل معجزاته بسلطانه هو وبامره هو فله المعجزات الإلهية مثل سلطانه على الرياح وعلى البحر راجع انجيل مرقس 4 : 39 سلطانه على إقامة الموتى فلقد نادى لعازر الميت منذ أربعة أيام باسمه قائلاً " لهازر هلم خارجاً انجيل يوحنا 11 : 43 " قام المسيح بخلق عيون للمولود أعمى راجع انجيل يوحنا 9 - موسى شخصية عظيمة لكن عظمته لم تتعدى كونه واحد من الأنبياء لكن المسيح هو الله الظاهر في الجسد وليس مجرد رسول أو واحد من الأنبياء - موسى شخصية عظيمة لكن المسيح هو موضوع الايمان فالايمان بالمسيح الابن وليس بموسى راجع انجيل يوحنا 3 : 18 ، 36 ؛ يوحنا 6 : 40 ؛ ورسالة يوحنا الأولى 5 : 5 - موسى شخصية عظيمة لكن المسيح هو موضوع نبوات الكتاب المقدس كله فقد وردت نبوات عن مولده وعن حياته وعن موته وقيامته قبل ميلاده بالاف السنين بالاجمال موسى وسائر الأنبياء بل كل بنى ادم مجرد انسان عادى ولدوا ومسهم الشيطان مهما سما في العظمة
لكن المسيح هو الله
صحيح موسى شخصية عظيمة بشهادة الكتاب المقدس لكن أقدم لك بعض الفروق الواضحة بين موسى والسيد المسيح - موسى ولد من أب وأم مما يعنى غنه ولد بالخطية مثله مثل كل البشر اجمع دون استثناء لكن المسيح ولد من العذراء فقط أي غير مولود بالخطية . - موسى عمل كل معجزاته بأمر الله وبسلطان معطى من الله ، لكن المسيح صنع كل معجزاته بسلطانه هو وبامره هو فله المعجزات الإلهية مثل سلطانه على الرياح وعلى البحر راجع انجيل مرقس 4 : 39 سلطانه على إقامة الموتى فلقد نادى لعازر الميت منذ أربعة أيام باسمه قائلاً " لهازر هلم خارجاً انجيل يوحنا 11 : 43 " قام المسيح بخلق عيون للمولود أعمى راجع انجيل يوحنا 9 - موسى شخصية عظيمة لكن عظمته لم تتعدى كونه واحد من الأنبياء لكن المسيح هو الله الظاهر في الجسد وليس مجرد رسول أو واحد من الأنبياء - موسى شخصية عظيمة لكن المسيح هو موضوع الايمان فالايمان بالمسيح الابن وليس بموسى راجع انجيل يوحنا 3 : 18 ، 36 ؛ يوحنا 6 : 40 ؛ ورسالة يوحنا الأولى 5 : 5 - موسى شخصية عظيمة لكن المسيح هو موضوع نبوات الكتاب المقدس كله فقد وردت نبوات عن مولده وعن حياته وعن موته وقيامته قبل ميلاده بالاف السنين بالاجمال موسى مجرد انسان مهما سما في العظمة لكن المسيح هو الله
Read more
@@KolElKetab ،،المسيح لم يقل انا الله ،،،بعدين سليمان ايضا كان يامر الريح ان تتحرك ،،، كما المسيح كان يامر ،،،لماذا جعلتم من هذا اله والاخر تقولون لا يفعل ذلك باذن الله ،، بعدين ادم ولد دون اب ودون ام
لو قرأت لرأيت ان عيسي يقول ان الاب هو من يعطيه هذه الاشياء و هذا ليس دليل انه اله هذا دليل انه رسول و لكي يصدقه الناس اعطاه الرب هذه المعجزات
الغباء أن لما ربنا يدي شخص معجزه نعبده ده قمة الغباء يعني أحنا كده ممكن نعبد أينشتنين عشان عرف علوم غيرت شكل الكون أو نعبد أحمد زويل ربنا أنعم علي الأنبياء كلهم و الصالحين بنعم نحن نعبد المنعم و ليس من أنعم عليه الله
هل قال المسيح انا الله ؟
هذا ما قاله المسيح فعلا
«فقال لهم يسوع: أنا من البدء ما أكلمكم أيضًا به» (يوحنا8: 25).
1- قال المسيح: إنه الأزلي، والواجب الوجود:
فلقد قال المسيح لليهود:
«الحق الحق أقول لكم قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن». (يوحنا8: 58و59).
2- قال المسيح إن له ذات الكرامة الإلهية
فلقد قال لليهود:
«لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الآب» (يوحنا5: 23)
3- قال المسيح إنه ابن الله الوحيد:
فلقد قال لنيقوديموس أيضًا:
«لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية. لأن لم يرسل الله ابنه إلى العالم ليدين العالم، بل ليخلص به العالم. الذي يؤمن به لا يدان، والذي لا يؤمن قد دين لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد» (يوحنا3: 16).
4- قال المسيح: ”أنا والآب واحد“:
فلقد قال المسيح لليهود:
«قلت لكم ولستم تؤمنون, لأنكم لستم من خرافي, خرافي تسمع صوتي وأنا أعرفها فتتبعني، وأنا أعطيها حياة أبدية، ولن تهلك إلى الأبد, أبي الذي أعطاني إياها هو أعظم من الكل، ولا يقدر أحد أن يخطف من يد أبي. أنا والآب واحد» (يوحنا10: 25-30).
5- قال المسيح إن من رآه رأى الآب
قال الرب يسوع لتلميذه فيلبس:
«أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب، فكيف تقول أنت أرنا الآب. أ لست تؤمن أني أنا في الآب والآب في؟» (يوحنا14: 8-10).
أنتا مردتش علي كلامي أنتا طالع ترد من غير منطق طالع تقلي لقد قال المسيح كذا منا ممكن أقلك أن ديننا الأسلام بيقول كذا او رسولنا عليه الصلاة و السلام بيقول كذا أو ذكر عندنا أن سيدنا عيسي قال كذا أنا بحورك بالمنطق الديني علي الكلام اللي أنتوا نشرينوا في الفديو فيرات تكلمني بالمنطق مش بأنك تقلي عيسي قال كذا و بعدين متقليش هذا ما قاله المسيح فعلا و متتحمقش أوي عشان أنتا زي ما بتكذب أديان غيرك ممكن أي حد بيكدبك أو بيقول أنك حرفت دينك فمش دليل أنك تتطلع تقول فعلا أنتا بتحاور عقول مش بقر
عقيده قائمة على الاستنتاج باعتراف شنوده
محمد محمد
"آية (مت 21: 13):
«مَكْتُوبٌ: بَيْتِي بَيْتَ الصَّلاَةِ يُدْعَى. وَأَنْتُمْ جَعَلْتُمُوهُ مَغَارَةَ لُصُوصٍ!» "
اذا لم يكن المسيح هو الله لكان قال
(بيت الله بيت الصلاه يدعي وانتم جعلتموه مغارة لصوص )
"آية (لو 21: 33): اَلسَّمَاءُ وَالأَرْضُ تَزُولاَنِ، وَلكِنَّ كَلاَمِي لاَ يَزُولُ. "
واذا كان يسوع ليس الله لكان (قال
السماء والارض تزولان ولكن كلام الله لا يزول )
آية (مت 16: 18): َعَلَى هذِهِ الصَّخْرَةِ أَبْني كَنِيسَتِي، وَأَبْوَابُ الْجَحِيمِ لَنْ تَقْوَى عَلَيْهَا. "
واذا كان المسيح ليس الله لكان قال
علي هذه الصخره ابني كنيسة الله
وابواب الجحيم لن تقوي عليها
محمد محمد "آية (يو 14: 11): صَدِّقُونِي أَنِّي فِي الآبِ وَالآبَ فِيَّ، وَإِلاَّ فَصَدِّقُونِي لِسَبَبِ الأَعْمَالِ نَفْسِهَا. "
"آية (يو 10: 30): أَنَا وَالآبُ وَاحِدٌ»."
"يا سيد أرنا الآب وكفانا. قال له يسوع أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب فكيف تقول أنت أرنا الآب؟! ألست تؤمن إني أنا في الآب والآب فيَّ" (يو14: 8-10).
"آﻳﺎت (يو 1: 1-13): فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ، وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللهِ، وَكَانَ الْكَلِمَةُ اللهَ."
محمد محمد
هذا يكفي لإثبات ان يسوع هو الله
"يا سيد أرنا الآب وكفانا. قال له يسوع أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب فكيف تقول أنت أرنا الآب؟! ألست تؤمن إني أنا في الآب والآب فيَّ" (يو14: 8-10).
وهنا احد تلاميذ يسوع
سئله ان يريه الاب لكنه قال له كيف تريد ان ترا الاب وانا امامك انت مش مؤمن اني انا الاب والاب انا واليشافني شاف الاب
سؤال بسيط .. متى كتب كتابكم المقدس ..؟
بعد وفاه المسيح عليه السلام بكم سنه ..؟
وكيف تثق ي لوك
تقدر تعطيني من هو لوك ..
و الحواريين ابدا لم يعبدو المسيح عليه السلام ..لماذا ..؟
هل أنت أفضل من الحواريين الذين كانو مع المسيح عليه السلام
كل اعمال المسيح عيسى عليه السلام من إحياء الموتى و إنزال مائدة من السماء هي معجزات مثل معجزات الأنبياء و الرسل من قبله لكن أتحداك و أتحدى كل القساوسة أن يأتوا بكلمة واحدة من كتابكم إن وجدتموها يقول فيها المسيح عيسى عليه السلام بصريح العبارة أعبدوني أنا هو الله ربكم
سؤالي الثاني هو لماذا يرتد أكبر القساوسة المسيحيين و الحاخامات اليهوديين و يدخلون الإسلام و لا نجد أي عالم مسلم أو داعية أو حتى إمام مسجد يرتد عن دينه و يدخل في الدين اليهودي أو المسيحي
سؤالي الثالث إذا كان الله إله و المسيح عيسى عليه السلام إله و الروح القدس إله فماذا تكون سيدتنا مريم عليها السلام
أرجوا من كل مسيحي و ألح عليه أن يأتيني بالجواب إن وجده
* بالنسبة لسؤالك الأول
فالمسيح يشهد عن نفسه أنه الله
(يوحنا5: 17- 18)فَأَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أَبِي يَعْمَلُ حَتَّى الآنَ وَأَنَا أَعْمَلُ».فَمِنْ أَجْلِ هَذَا كَانَ الْيَهُودُ يَطْلُبُونَ أَكْثَرَ أَنْ يَقْتُلُوهُ لأَنَّهُ لَمْ يَنْقُضِ السَّبْتَ فَقَطْ بَلْ قَالَ أَيْضاً إِنَّ اللَّهَ أَبُوهُ مُعَادِلاً نَفْسَهُ
بِاللَّهِ.(يوحنا8: 58)قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: قَبْلَ أَنْ يَكُونَ إِبْرَاهِيمُ أَنَا كَائِنٌ». فَرَفَعُوا حِجَارَةً لِيَرْجُمُوهُ. أَمَّا يَسُوعُ فَاخْتَفَى وَخَرَجَ مِنَ الْهَيْكَلِ
مُجْتَازاً فِي وَسْطِهِمْ وَمَضَى هَكَذَا. (يوحنا 10: 30)أَنَا وَالآبُ وَاحِدٌ». فَتَنَاوَلَ الْيَهُودُ أَيْضاً حِجَارَة لِيَرْجُمُوهُ. فَقَالَ يَسُوعُ: «أَعْمَالاً كَثِيرَةً حَسَنَةً أَرَيْتُكُمْ مِنْ عِنْدِ أَبِي - بِسَبَبِ أَيِّ عَمَلٍ مِنْهَا تَرْجُمُونَنِي؟» أَجَابَهُ الْيَهُودُ: «لَسْنَا نَرْجُمُكَ لأَجْلِ عَمَلٍ حَسَنٍ بَلْ لأَجْلِ تَجْدِيفٍ فَإِنَّكَ وَأَنْتَ إِنْسَانٌ تَجْعَلُ نَفْسَكَ إِلَهاً» (يوحنا 14: 6)قَالَ لَهُ يَسُوعُ: «أَنَا هُوَ الطَّرِيقُ وَالْحَقُّ وَالْحَيَاةُ. لَيْسَ أَحَدٌ يَأْتِي إِلَى الآبِ إِلاَّ بِي. المسيح يعمل أعمال الله
الخلـــــــق (يوحنا1: 3) كُلُّ شَيْءٍ بِهِ كَانَ وَبِغَيْرِهِ لَمْ يَكُنْ شَيْءٌ مِمَّا كَانَ. (كولوسي1: 16-17) فَإِنَّهُ فِيهِ خُلِقَ الْكُلُّ: مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا عَلَى الأَرْضِ، مَا يُرَى وَمَا لاَ يُرَى، سَوَاءٌ كَانَ عُرُوشاً امْ سِيَادَاتٍ امْ رِيَاسَاتٍ امْ سَلاَطِينَ. الْكُلُّ بِهِ وَلَهُ قَدْ خُلِقَ. اَلَّذِي هُوَ قَبْلَ كُلِّ شَيْءٍ، وَفِيهِ يَقُومُ الْكُلُّ.(عبرانيين1: 2) كَلَّمَنَا فِي هَذِهِ الأَيَّامِ الأَخِيرَةِ فِي ابْنِهِ - الَّذِي جَعَلَهُ وَارِثاً لِكُلِّ شَيْءٍ، الَّذِي بِهِ أَيْضاً عَمِلَ الْعَالَمِينَ. هل خلق المسيح وهو على الأرض؟ (يوحنا 9: 1- 9) قصة المولود أعمى المسيح يعمل أعمال الله
غفران الخطايا (مرقس 2: 1-12) قصة المفلوج المسيح يعمل أعمال الله
الإحياء والأقامة من الأموات (لوقا8: 49-55) ابنة يايرس لوقا 7: 11- 15 ابن ارملة نايين يوحنا 11: 43-45 إقامة لعازر بعد موته بأربعة أيام المسيح يعمل أعمال الله
الدينونةيوحنا5: 22 لأَنَّ الآبَ لاَ يَدِينُ أَحَداً بَلْ قَدْ أَعْطَى كُلَّ الدَّيْنُونَةِ لِلاِبْنِ وللجواب بقية
استكمال جواب السؤال الأول المسيح يظهر صفات اللهكلي القدرةيوحنا 2: 6- 11 وَكَانَتْ سِتَّةُ أَجْرَانٍ مِنْ حِجَارَةٍ مَوْضُوعَةً هُنَاكَ حَسَبَ تَطْهِيرِ الْيَهُودِ يَسَعُ كُلُّ وَاحِدٍ مِطْرَيْنِ أَوْ ثلاَثَةً. (7) قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «امْلَأُوا الأَجْرَانَ مَاءً». فَمَلَأُوهَا إِلَى فَوْقُ. (8) ثُمَّ قَالَ لَهُمُ: «اسْتَقُوا الآنَ وَقَدِّمُوا إِلَى رَئِيسِ الْمُتَّكَإِ». فَقَدَّمُوا. (9) فَلَمَّا ذَاقَ رَئِيسُ الْمُتَّكَإِ الْمَاءَ الْمُتَحَوِّلَ خَمْراً وَلَمْ يَكُنْ يَعْلَمُ مِنْ أَيْنَ هِيَ - لَكِنَّ الْخُدَّامَ الَّذِينَ كَانُوا قَدِ اسْتَقَوُا الْمَاءَ عَلِمُوا - دَعَا رَئِيسُ الْمُتَّكَإِ الْعَرِيسَ (10) وَقَالَ لَهُ: «كُلُّ إِنْسَانٍ إِنَّمَا يَضَعُ الْخَمْرَ الْجَيِّدَةَ أَوَّلاً وَمَتَى سَكِرُوا فَحِينَئِذٍ الدُّونَ. أَمَّا أَنْتَ فَقَدْ أَبْقَيْتَ الْخَمْرَ الْجَيِّدَةَ إِلَى الآنَ». (11) هَذِهِ بِدَايَةُ الآيَاتِ فَعَلَهَا يَسُوعُ فِي قَانَا الْجَلِيلِ وَأَظْهَرَ مَجْدَهُ فَآمَنَ بِهِ تلاَمِيذُهُ. المسيح يظهر صفات اللهكلي التواجديوحنا 4: 46- 53 فَجَاءَ يَسُوعُ أَيْضاً إِلَى قَانَا الْجَلِيلِ حَيْثُ صَنَعَ الْمَاءَ خَمْراً. وَكَانَ خَادِمٌ لِلْمَلِكِ ابْنُهُ مَرِيضٌ فِي كَفْرِنَاحُومَ. (47) هَذَا إِذْ سَمِعَ أَنَّ يَسُوعَ قَدْ جَاءَ مِنَ الْيَهُودِيَّةِ إِلَى الْجَلِيلِ انْطَلَقَ إِلَيْهِ وَسَأَلَهُ أَنْ يَنْزِلَ وَيَشْفِيَ ابْنَهُ لأَنَّهُ كَانَ مُشْرِفاً عَلَى الْمَوْتِ. (48) فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «لاَ تُؤْمِنُونَ إِنْ لَمْ تَرَوْا آيَاتٍ وَعَجَائِبَ!» (49) قَالَ لَهُ خَادِمُ الْمَلِكِ: «يَا سَيِّدُ انْزِلْ قَبْلَ أَنْ يَمُوتَ ابْنِي». (50) قَالَ لَهُ يَسُوعُ: «اذْهَبْ. اِبْنُكَ حَيٌّ». فَآمَنَ الرَّجُلُ بِالْكَلِمَةِ الَّتِي قَالَهَا لَهُ يَسُوعُ وَذَهَبَ. (51) وَفِيمَا هُوَ نَازِلٌ اسْتَقْبَلَهُ عَبِيدُهُ وَأَخْبَرُوهُ قَائِلِينَ: «إِنَّ ابْنَكَ حَيٌّ». (52) فَاسْتَخْبَرَهُمْ عَنِ السَّاعَةِ الَّتِي فِيهَا أَخَذَ يَتَعَافَى فَقَالُوا لَهُ: «أَمْسٍ فِي السَّاعَةِ السَّابِعَةِ تَرَكَتْهُ الْحُمَّى». (53) فَفَهِمَ الأَبُ أَنَّهُ فِي تِلْكَ السَّاعَةِ الَّتِي قَالَ لَهُ فِيهَا يَسُوعُ إِنَّ ابْنَكَ حَيٌّ. فَآمَنَ هُوَ وَبَيْتُهُ كُلُّهُ. المسيح يظهر صفات اللهكلي العلميوحنا 5: 1- 9 وَبَعْدَ هَذَا كَانَ عِيدٌ لِلْيَهُودِ فَصَعِدَ يَسُوعُ إِلَى أُورُشَلِيمَ. (2) وَفِي أُورُشَلِيمَ عِنْدَ بَابِ الضَّأْنِ بِرْكَةٌ يُقَالُ لَهَا بِالْعِبْرَانِيَّةِ «بَيْتُ حِسْدَا» لَهَا خَمْسَةُ أَرْوِقَةٍ. (3) فِي هَذِهِ كَانَ مُضْطَجِعاً جُمْهُورٌ كَثِيرٌ مِنْ مَرْضَى وَعُمْيٍ وَعُرْجٍ وَعُسْمٍ يَتَوَقَّعُونَ تَحْرِيكَ الْمَاءِ. (4) لأَنَّ ملاَكاً كَانَ يَنْزِلُ أَحْيَاناً فِي الْبِرْكَةِ وَيُحَرِّكُ الْمَاءَ. فَمَنْ نَزَلَ أَوَّلاً بَعْدَ تَحْرِيكِ الْمَاءِ كَانَ يَبْرَأُ مِنْ أَيِّ مَرَضٍ اعْتَرَاهُ. (5) وَكَانَ هُنَاكَ إِنْسَانٌ بِهِ مَرَضٌ مُنْذُ ثَمَانٍ وَثلاَثِينَ سَنَةً. (6) هَذَا رَآهُ يَسُوعُ مُضْطَجِعاً وَعَلِمَ أَنَّ لَهُ زَمَاناً كَثِيراً فَقَالَ لَهُ: «أَتُرِيدُ أَنْ تَبْرَأَ؟» (7) أَجَابَهُ الْمَرِيضُ: «يَا سَيِّدُ لَيْسَ لِي إِنْسَانٌ يُلْقِينِي فِي الْبِرْكَةِ مَتَى تَحَرَّكَ الْمَاءُ. بَلْ بَيْنَمَا أَنَا آتٍ يَنْزِلُ قُدَّامِي آخَرُ». (8) قَالَ لَهُ يَسُوعُ: «قُمِ. احْمِلْ سَرِيرَكَ وَامْشِ». (9) فَحَالاً بَرِئَ الإِنْسَانُ وَحَمَلَ سَرِيرَهُ وَمَشَى. وَكَانَ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ سَبْتٌ. المسيح يظهر صفات اللهكلي القداسة لأَنَّهُ جَعَلَ الَّذِي لَمْ يَعْرِفْ خَطِيَّةً، خَطِيَّةً لأَجْلِنَا، لِنَصِيرَ نَحْنُ بِرَّ اللهِ فِيهِ. 2كورنثوس 5: 21 الَّذِي لَمْ يَفْعَلْ خَطِيَّةً، وَلاَ وُجِدَ فِي فَمِهِ مَكْرٌ، 1بطرس 2: 22 وَتَعْلَمُونَ أَنَّ ذَاكَ أُظْهِرَ لِكَيْ يَرْفَعَ خَطَايَانَا، وَلَيْسَ فِيهِ خَطِيَّةٌ. 1يوحنا 3: 5 المسيح يقبل السجودوَإِذَا أَبْرَصُ قَدْ جَاءَ وَسَجَدَ لَهُ ... متى 8: 2 وَفِيمَا هُوَ يُكَلِّمُهُمْ بِهَذَا إِذَا رَئِيسٌ قَدْ جَاءَ فَسَجَدَ لَهُ ... متى 9: 18 وَالَّذِينَ فِي السَّفِينَةِ جَاءُوا وَسَجَدُوا لَهُ قَائِلِينَ: «بِالْحَقِيقَةِ أَنْتَ ابْنُ اللَّهِ!». متى 14: 33 حِينَئِذٍ تَقَدَّمَتْ إِلَيْهِ أُمُّ ابْنَيْ زَبْدِي مَعَ ابْنَيْهَا وَسَجَدَتْ متى 20: 20 فَتَقَدَّمَتَا وَأَمْسَكَتَا بِقَدَمَيْهِ وَسَجَدَتَا لَهُ. متى 28: 9 وَلَمَّا رَأَوْهُ سَجَدُوا لَهُ متى 28: 17
بالنسبة لاجابة السؤال الثانى فهو سؤال لا يخص الايمان المسيحى ولا يخص الكتاب المقدس وهذه الأسئلة لا نهتم بها
بالنسبة لاجابة السؤال الثالث اله واحد أم ثلاثة اجيبك علية بايجاز شديد بالتأكيد هو اله واحد ، ولكن وضح فيما يلى
اللـه واحد أم ثلاثة
كثيرة نلتقي الآيات المقدسة في
كلا العهدين القديم والجديد عن وحدانية الله.
فمثلاً يرد في العهد القديم :الرب إلهنا رب واحد (تثنية 6 : 4).
أنا الأول وأنا الآخر.
ولا إله آخر غيري (إشعياء 44: 6).
ويرد في العهد الجديد :بالحق قلت (إن) الله واحد وليس آخر سواه (مرقس12 : 32)
وأيضاً أنت
تؤمن أن الله واحد. حسناً تفعل (يعقوب 2 : 19) وغيرها الكثير جداً .
نوع الوحدانية
هل نلتقي وحدانية مجردة أو
مطلقة؟ لو كان كذلك فثمة سؤال يفرض نفسه: ما الذي كان يفعله الله الواحد الأزلي
قبل خلق السماء والأرض والملائكة والبشر؟ هل كان يتكلم ويسمع ويحب؟ أم كان صامتاً
وفي حالة سكون؟ إن قلنا إنه لم يكن يتكلم ويسمع ويحب، إذاً فقد طرأ
تغيير على الله إذ هو السميع المجيب، كما أنه يحب إذ أنه الودود.
نعم إن قلنا إنه كان ساكناً لا يتكلم ولا يسمع ولا يحب ثم تكلم وسمع وأحب فقد تغيّر؛
والله جل جلاله منزه عن التغيير والتطور.وإن قلنا إنه كان يتكلم ويسمع ويحب في
الأزل، قبل خلق الملائكة أو البشر. فمع من كان يتكلم، وإلى من كان يستمع، ومن كان
يحب؟؟؟إنها حقاً معضلة فوحدانية الله ليست وحدانية مجردة أو مطلقة. بل نلتقي
وحدانية جامعة مانعة - جامعة لكل ما هو لازم لها، ومانعة لكل ما عداه.
وبناء على ذلك فإن الله منذ الأزل وإلى الأبد هو كليم وسميع، محب ومحبوب، ناظر
ومنظور ... دون أن يكون هناك شريك معه، هذا يقودنا إلى النقطة أخرى وهي :
- أقانيم اللاهوت
كلمة أقنوم، وهي ليست كلمة
عربية، بل سريانية، تدل على من له تمييز (distinction) عن سواه بغير انفصال عنه. وهكذا أقانيم اللاهوت؛ فكل أقنوم، مع أن له
تميز عن الأقنومين الآخرين، لكنه غير منفصل عنهما. وبذلك يمارس الله أزلاً وأبداً
كل الصفات والأعمال الإلهية بين أقانيم اللاهوت. وبذلك كان يمارس الله صفاته في الأزل
قبل وجود المخلوقات، وبغض النظر عن وجودها، إذ أنه - نظراً لكماله - مكتفٍ في ذاته
بذاته. فإن العقل والمنطق يرفض الفرض بأن صفات الله كانت عاطلة في الأزل ثم صارت
عاملةً عندما خلق، لأنه لو كان الأمر كذلك يكون الله قد تعرض للتغيير والتطور، وهو
له كل المجد منزه عن كليهما تنزيهاً مطلقاً!
وللجواب بقية
ـ الثالوث الأقدس
في إش48: 16 نجد ما يمكن أن نعتبره أوضح إشارة إلى أقانيم اللاهوت الثلاثة في العهد القديم حيث نستمع إلى صوت الابن المتجسد قائلاً (بروح النبوة) منذ وجوده أنا هناك. والآن
السيد الرب أرسلني وروحه فالابن كان هناك عند الأب منذ الأزل وفي ملء الزمان أرسله الأب والروح القدس أيضا !
وف العهد الجديد في نجد هذا الحق مُعلَناً بكل وضوح. فى مشهد معمودية المسيح هو أول إعلان صريح للثالوث. فعندما خرج
المسيح (الابن) من مياه المعمودية نزل الروح القدس عليه بهيئة جسمية مثل حمامة، وصوت الأب سُمع مخاطباً الابن أنت أبني الحبيب .... (مرقس 1 : 11).
ثم جاء رسم المعمودية المسيحية، بعد قيامة المسيح، هكذا عمدوهم باسم الأب والابن
والروح القدس (متى 28 : 19). ونلاحظ أنه لم يقل عمدوهم بأسماء الأب والابن والروح القدس، بل باسم، لأن
الأقانيم الثلاثة هم إله واحد.
وهناك بعض الشواهد الأخرى عن هذه الحقيقة بعينها ليرجع إليها إذا أراد المزيد من الفائدة:
لوقا 1 : 35، يوحنا 14 : 16، 17، أعمال 4 : 29 ـ 31، 1كورنثوس 12 : 4 ـ 6، أفسس 4 : 4 ـ 6، عبرانيين 10 : 9 ـ 15، يهوذا 20، 21، رؤيا 1 : 4، 5 ... الخ.
كيف ثلاثة يساوى واحد؟
أليس أبسط قواعد الحساب أن 1 + 1 + 1 = 3. نقول لهم نعم، لكن أيضاً 1 × 1 × 1 = 1 وهذا هو
الحال بالنسبة للأقانيم. لقد ورد فيء الكتاب قول المسيح ألست تؤمن أنى أنا في الأب والأب فىٌ (يوحنا 14 : 10)، وعن الروح
القدس ورد في الكتاب أنه روح الأب (متى10 : 29) وأنه روح الابن (غلاطية4 : 6) وهذا معناه أنه في الأب وفي الابن واليك المزيد
الرقم ثلاثة: هل سبق لك أن فكرت فيما للرقم (3) من وضع خاص في الكون؟ إن لم يكن قد سبق لك التفكير في هذا الأمر فسأقدم لك بعض الأمثلة تساعدك في ذلك.
· وجوهر الأشياء على ثلاث صور: جماد ـ نبات ـ حيوان.
· والمادة لها ثلاثة أحوال: صلبة ـ سائلة ـ غازية.
· وفي قواعد اللغة لا يخرج الكلام عن أحد الضمائر الثلاثة: المتكلم والمخاطب والغائب.
· ثم الزمن كله هو واحد من ثلاثة: ماضي وحاضر ومستقبل
· والإنسان كائن تلميذي: جسد ونفس وروح.
· ويلزم لكل جسم أن يكون له أبعاد ثلاثة : (الطول والعرض والارتفاع).
من الذى ألبس المسيح الحى الكفن ؟
بعد قليل لا يراني العالم , أما أنتم فسوف ترونني . ولأني أنا حي فأنتم أيضا ستحيون "
يوحنا (14 :18 -20 )
فماذا يمكن أن يقال إذن؟
إنه قال عن نفسه : إنه حي , ولم يقل سوف أحيا فهو لم يمت أصلا . وقال :
إنه سوف يختفي أثناء صلب يهوذا
( بعد قليل لا يراني العالم )
لقد أعلن أنه لم يمت , فهل نصدقهم ؟
أم نصدق المسيح عليه السلام ؟
يتفق المسلمون والمسيحيون على حادثة الصلب أنها وقعت، وأن هناك شخصا علق على الصليب وأنه مات، وأن أحداث الصلب حقيقية؛ ولكن يختلف الاثنان في شخصية المصلوب من يكون، إذ إن المسيحيين يقولون إن المصلوب هو يسوع المسيح الناصري ابن مريم، بينما المسلمون يقولون إنه شخص يشبهه ولكن ليس هو.
ومرد هذا الاختلاف يعود إلى الآيات القرآنية التي تقول: "وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِن شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُواْ فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا بَل رَّفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا. (سورة النساء الآيات 157 و 158).
إذن، السؤال العادل بين الاثنين هو: كيف يثبت المسيحيون أن المصلوب كان هو المسيح؟ وكيف يثبت المسلمون أن المصلوب كان شخصا آخر غير المسيح؟
أدلة المسيحية:
المسيحيون يقولون إن الأناجيل تشكل شهادة حية على ما حصل؛ لأنها كتبت من لدن أربعة أشخاص كانوا شهود عيان أو كتبوا تحت إرشاد من كانوا شهود عيان؛ فيوحنا تلميذ للمسيح وكان شاهد عيان، وكذلك متى، أما مرقس فقد كتب تحت إشراف تلميذ المسيح بطرس، ولوقا المؤرخ كتب بناء على شهادة القديسة مريم التي أعطته حتى تفاصيل الأحداث التي رافقت الحمل والولادة.
الأناجيل كتبت في القرن الأول للميلاد فهي قريبة زمنيا من حدث الصلب، وكتبت من لدن أناس عاشوا في فلسطين القريبة جغرافيا من حدث الصلب.
أدلة الإسلام:
المسلمون يعتمدون على القرآن وهو وثيقة وحيدة وليس أربع وثائق مثل الأربعة أناجيل، والقرآن لم يكتب من لدن شاهد عيان ولا من لدن شخص كتب تحت إشراف من كان شاهد عيان، سيقول شخص معترض: "لقد أوحاه الله". هذا ليس جوابا هذا مجرد إيمان، نحن نتحدث بعيدا عن الإيمان، نتحدث عن وثائق مكتوبة، وكأنها مُقدَّمة إلى محكمة لا تؤمن بالوحي بل تفحص الوثائق ومن كتبها وفي أي وقت كتبت وفي أي مكان كتبت فقط؛ فالقرآن ليس وثيقة صادرة عن شهود، لأن محمدا لم يكن من ضمن الشهود، والوثيقة بعيدة زمنيا عن الحدث، حيث تفصلها عنه على الأقل ستة قرون. كما أنها بعيدة جغرافيا عن مكان الحدث، حيث إنها كتبت من لدن شخص عاش كل حياته في شبه الجزيرة العربية، بعيدا عن فلسطين على الأقل 1200 كلم؛ وهي مسافة ليست بالهينة، خصوصا في ذلك الوقت.
السؤال هنا: هل نصدق أربع وثائق أم وثيقة واحدة؟ هل نصدق وثائق كتبت من لدن شهود عيان أم وثيقة لم تكتب من لدن شهود عيان؟ هل نصدق وثائق قريبة زمنيا وجغرافيا من الحدث أم وثائق بعيدة زمنيا وجغرافيا من الحدث؟
خمسة أسئلة تحدد التفاصيل
الأناجيل الأربعة تجيب عن الخمسة أسئلة التي هي العمود الفقري لأي خبر وإلا لا يعد خبرا على الإطلاق، هذه الأسئلة هي: من؟ ماذا؟ متى؟ أين؟ لماذا؟
من؟ يسوع الناصري الذي يلقب بالمسيح، ماذا؟ تم القبض عليه ومحاكمته ثم جلده وصلبه ودفنه. متى؟ تم ذلك يوم الجمعة والسبت كان عيد فصح عند اليهود ودفن قبل مغرب الشمس يوم الجمعة. أين؟ تم القبض عليه في بستان عند جبل الزيتون، وتمت المحاكمات في بيت رئيس الكهنة قيافا، وأمام المجمع وتم اقتياده إلى قصر بيلاطس الذي أصدر الحكم، واقتيد أيضا إلى هيرودس الذي أرجعه إلى بيلاطس، وبعد ذلك تم صلبه في مكان يسمى الجلجثة بين لصين ودفن في بستان قريب، وكل هذا حصل في مدينة القدس. لماذا؟ لأن اليهود اعتبروه مجدفا، والرومان أحبوا إرضاء اليهود وإخماد الفتنة. كل هذه التفاصيل مذكورة بتدقيق أكثر في الأناجيل الأربعة وبعضها يؤكد البعض أو يفسره أكثر.
القرآن بالمقابل نطرح عليه الخمسة أسئلة نفسها إذا كان قد قال بأن المصلوب هو شبيه المسيح: من؟ ماذا؟ متى؟ أين؟ لماذا؟
نبدأ بمن؟ من الشبيه؟ لا يعطينا القرآن أي جواب، لا نعرف من يكون هذا الشبيه، فهو يشبه المسيح في وجهه وفي ملامحه ولكنه ليس المسيح، ولذلك حار المفسرون المسلمون وأعطوا روايات كثيرة في الموضوع وفي الأخير قالوا: الله أعلم؛ لأنهم في الحقيقة لا يعلمون من هو الشبيه، وكل تكهناتهم هي تخمينات فقط. ماذا حصل؟ لا ندري بالتفصيل ماذا حصل، كل ما نعلمه أن عملية إلقاء الشبه قد حصلت ولا يخبرنا القرآن أي تفاصيل، ولذلك يعتبر الجواب مبهما. متى؟ متى حصل إلقاء الشبه؟ هل حين تم القبض على المسيح أم أثناء المحاكمة؟ أم حين علق على الصليب؟ أم حين حصلت الظلمة؟ أم حين أنزلوه من على الصليب؟ أم قبل كل هذا بأيام؟ لا ندري، القرآن أيضا لا يعطي أي جواب ويترك المفسرين للتكهنات. أين؟ أين حصلت عملية إلقاء الشبه؟ هل في البستان؟ هل في القدس؟ في مدينة أخرى؟ في قصر بيلاطس؟ أثناء المحاكمة في بيت قيافا؟ لا يعطينا القرآن أي تفاصيل عن هذا الأمر. لماذا؟ لماذا حصلت عملية إلقاء الشبه؟ لا ندري السبب، لأن القرآن لا يقول، فإذا قال البعض تخمينا أن ذلك حصل لينقذ الله المسيح، فقد كان بإمكانه إنقاذه دون اللجوء إلى ذلك، كان بإمكانه رفعه أمامهم وهم ينظرون، وبالتالي لا يوجد سبب مقنع لإلقاء الشبه على شخص آخر، وقد يكون هذا الشخص مظلوما في الأمر. إذن نحن أمام عجز تام عن تقديم إجابات على الأسئلة الخمسة.
السؤال المهم هنا: هل ستقبل المحكمة شهادة أشخاص يذكرون كل التفاصيل أم شهادة شخص يقدم شهادة مبهمة لا تجيب عن أي سؤال من الأسئلة الخمسة؟ هل علينا أن نصدق القرآن، بالرغم من أنه لا يقدم تفاصيل القصة؟ ما هي القصة البديلة لما حصل في الأناجيل؟ لا توجد قصة بديلة؛ لأن عناصرها الأساسية غير موجودة. هذا خبر لا تنشره أية جريدة محترمة ولا يدرجه أي صحافي مبتدئ، فكيف يكتبه الله نفسه؟
الأدلة الإضافية:
المسيحيون ليسوا وحدهم من تحدث عن صلب المسيح بل توجد وثائق تاريخية أخرى خارج الأناجيل تؤكد عملية الصلب، بينما لا توجد وثائق تاريخية تثبت عملية إلقاء الشبه.
من بين هذه الوثائق على سبيل المثال: شهادة فلافيوس يوسيفوس (37-100م)، وهو مؤرخ يهودي ذكر في كتبه السيد المسيح ووصفه بأنه (رجل حكيم) وأنه حكم عليه بالصلب. شهادة لوسيان الساموساطي (150-200م) ذكر عن المسيحيين بأنهم يعبدون رجلاً حكيماً مصلوباً. كرنيليوس تاسيتوس (عاش حوالي 55-120م) تحدث في كتاباته عن أشخاص يدعون مسيحيين، ويذكر أيضا أن المسيح قتل في عهد بيلاطس البنطي.
السؤال الأخير
من نصدق إذن من ادعى أن المسيح شبّه لهم دون أيّ شهود أو تفاصيل أو أدلة خارجية، أم من أثبت أن المسيح صلب بالشهود والتفاصيل والأدلة الخارجية؟
نحن نؤمن بان المسيح عليه السلام فعل ذلك بامر الله
الايمان المسيحى يؤمن بان الله واحد وهذا الحق يملاء الكتاب المقدس ، لكن نوع الوحدانية بحسب الايمان المسيحى هو وحدانية جامعه " أى جامعة للاقانيم الثلاثة " الاب والابن والروح القدس دون اندماج ودون انفصال وهذا لا يؤثر على وحدانية الله ، فالايمان المسيحى لا يقول ثلاثة اله بل اله واحد ذات ثلاثة اقانيم ، لاحظ لا نقول ثلاثة اشخاص بل ثلاثة اقانيم ، فكلمة اقنوم كلمة سريانية ليس لها ترجمة عربية حرفية تعنى ما له تميز عن غيره بغير انفصال عنه
فعندما نقول الله الاب = اللاهوت الذى لا يرى
وعندما نقول الله الابن = كلمة الله " الله المتكلم "
وعندما نقول الله الروح القدس = روحه
وعن كون المسيح هو الله بكل معنى الكلمة ادعوك لقرأة تلك الكلمات بموضوعية وبعين الباحث لا بعين الناقد فحسب :
هل قال المسيح أنه الله ام آخرون قالوا عنه؟
حين نراجع كلام المسيح في الأناجيل نفهم أنه أعلن صراحةً أنه الله ؟ كيف ؟
قال المسيح كلام ، الناس اللذين سمعوه وفهموه وأدركوا يقيناً ألوهيته ، أنه يعلن أنه الله .
نأخذ متلاً من إنجيل يوحنا (إصحاح 5: 17 ) قال المسيح : "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل "، اليهود الذين سمعوه من
خلال خلفيتهم اللغوية والدينية والثقافية فهموا أنه يعلن لاهوته وتصّرفوا على هذا الأساس ، ليس أنهم قبلوا هذه الحقيقة
بل إنهم رفضوها ، لكنهم فهموها .
حين نرجع إلى يوحنا إصحاح 5 نرى أن المسيح شفى يوم السبت المريض من بيت حسدا الذي كان على البركة ، كان
له 38 سنة ، كان اليهود يريدون أن يقتلوا المسيح لأنه كسر السبت ، لكن حين قال لهم "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل "
كان لديهم سبب إضافي أن يقتلوا المسيح ، لماذا؟ لانه قال أن الله أبوه معادلاً نفسه بالله .
مرة أخرى في يوحنا ( 8: 58 ) قال المسيح : " قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن " فتناول اليهود حجارة ليرجموه ، لماذا؟
لأنهم فهموا أنه كون المسيح يقول عن نفسه "أنا كائن " أي يقول "أنا يهوة " لأن معنى إسم الله "يهوة " أي الكائن الذي
يكون ، فاعتبروه يجدّف ورفعوا حجارة ليرجموه ، فاليهود فهموا أن المسيح يعلن لاهوته
ومرة أيضاً قال لهم صراحةً في يوحنا ( 10: 30 ) " أنا والآب واحد" فرفعوا حجارة وأردوا أن يرجموه .
فالمسيح قال كلام فهمه الناس المعاصرين وأدركوا أنه يعلن لاهوته .
هل المسيح قدّم أدّلة عملية أنه هو الله بالإضافة لقوله عن نفسه أنه هو الله؟
في الحقيقة كان يكفي أن المسيح يتكلم لأن المسيح له من المصداقية الأخلاقية ما بجعلنا نصدق كل ما قاله عن نفسه
لم يتكلم المسيح فقط إنما قدّم من خلال الآيات العظيمة التي عملها الدليل على أنه الله ، المسيح عمل أعمال إلهية ، الله له
أعمال خاصة به لا يوكّل بها أي كائن لا ملاك ولا إنسان لكن المسيح عمل الأعمال الإلهية ، مثلا :
الخلق ، هل المسيح خلق وهو على الأرض؟ نعم هو أخذ من تراب الأرض وعمل عينين للأعمى (يوحنا 9) .
الله هو الذي يحيي ويقيم من الأموات ، إقامة المسيح للعازر بعد أن كان له أربعة أيام في القبر وقد أنتن ...وقف المسيح أمام القبر وصرخ بصوتٍ عظيم : "لعازر هلّم خارجاً "، فخرج الميت ويداه ورجلاه مربوطتان بأقمطة ووجهه ملفوف بمنديل .
المسيح عمل أعمال الله واثبت أنه الله الظاهر في الجسد .
هل تصلح حقيقة إقامة المسيح للموتى كمستند لإثبات حقيقة لاهوته ؟
الحقيقة الناس تقول أنه هناك آخرون أقاموا موتى ، مثلاً ، إيليا في العهد القديم أقام إبن أرملة صرفة صيدا وأليشع أقام إبن المرأة الشونمية وبطرس تلميذ المسيح أقام طابيثا في سفر أعمال الرسل ، فما الفرق بين هؤلاء الأشخاص الذين أقاموا موتى وبين إقامة المسيح للموتى؟
الحقيقة هي أن لا احد من هؤلاء أقام ميت لا إيليا ولا أليشع ولا بطرس لكن الله هو الذي أقام الموتى.
كيف ذلك ؟ إيليا صرخ الى الرب وقال : أيها الرب إلهي لترجع نفس الولد الى جوفه ، من الذي أقام الولد ؟ الرب ،
وهكذا يصلي أليشع ، وهكذا يجثو بطرس على ركبتيه في العلية ويصلي والله هو الذي يقيم طابيثا .
لكن المسيح يإقامته للموتى ذهب الى إبنة يايرس وقال لها : يا صبية قومي ، فقامت (لو ٨).
قابل النعش لإبن أرملة نايين، لمس النعش فوقف الحاملون وقال للشاب : أيها الشاب لك أقول قم (لو ٧) ، ليس أنه طلب الى الله أن يقيمه إنما قال : لك أقول قم ، وبسلطان كلمته قام الشاب . وقف أمام قبر لعازر وقال : لعازر هلم خارجا (يو ١١)، وقال أحدهم أنه لو قال المسيح ببساطة "هلم خارجا " لقام كل الأموات الذين في القبور لذلك نادى لعازر بإسمه .
المسيح ليس فقط أقام الموتى لكنه أشار إلى نفسه وقال أنا هو القيامة والحياة ، لكن أيضاً لأن المسيح هو القيامة وهو الحياة وهو الله ، عندما مات أقام نفسه ، قال لليهود أنقضوا هذا الهيكل وأنا في ثلاثة أيام أقيمه وقد أقام نفسه ، وقال المسيح عن حياته ، ليس أحد يأخذها مني بل أنا أضعها من ذاتي لي سلطان ان أضعها ولي سلطان أن آخذها أيضاً
فالمسيح أقام نفسه .
المسيح قال أنه الله وهذا ما فهمه سامعيه.
المسيح عمل أعمال الله مما يثبت إنه الله
المسيح هو الله اقبله ربا ومخلصا تقبل في السماء.
@@KolElKetabالمسيح بيرد عليك و بيقولك
"أَنَا لاَ أَقْدِرُ أَنْ أَفْعَلَ مِنْ نَفْسِي شَيْئًا. كَمَا أَسْمَعُ أَدِينُ، وَدَيْنُونَتِي عَادِلَةٌ، لأَنِّي لاَ أَطْلُبُ مَشِيئَتِي بَلْ مَشِيئَةَ الآبِ الَّذِي أَرْسَلَنِي." (يو 5: 30).
فالله اعطى المسيح المعجزات كنا انتهيها من كل النقاشات ديه لو المسيح قال ان الله زي ما قال ان انسان نبي ٨٠ مرة او حتى قال ان الروح القدس اله
@@mohnadnoor7576 هو قال جءت لافعل مشيئة الاب وليس الله باعتباره الابن المتجسد في صورة بشر لذلك يأكل ويشرب ويصلي كإنسان ولكن في جوهرة هو نور الله المحتجب في الصورة الانسانية لكي يفدي البشر علي الصليب حاملًا خطايا البشر وحمل الامنا وعقوبة معاصينا لكي لا يهلك كل من يؤمن بة بل تكون لة الحياة الابدية وهذة هي نعمة الله ومحبتة للأنسان وتحياتي لك
@@joejoe6070 فين قال دا المسيح ؟ المسيح في انجيل يوحنا لما ساله رئيس الكهنة عن تعاليمه قال انا كلمت العالم علانية و بالخفاء لم اتحدث فاين قال يسوع انا الله واين قال انا الاقنوم الثاني واين تكلم عن الثالوث والخ كل عقائد المسيحية خارج كلام المسيح وانت كدا بتتهموه بالكذب حاشاه هو بيقول انا تكلمت علانية وما اخفيت شيء
@@mohnadnoor7576 يوحنا :٥ كما ان الاب يقيم الموتي ويحي كذلك الابن ايضا يحي من يشاء
قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَتَّخِذُ وَلِيًّا فَاطِرِ السَّمَٰوَٰتِ وَ الْأَرْضِ وَ هُوَ يُطْعِمُ وَ لَا يُطْعَمُ قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَ وَ لَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ
وَ أَنْ أَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا وَ لَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ
وَ لَا يَصُدُّنَّكَ عَنْ ءَايَٰتِ اللَّهِ بَعْدَ إِذْ أُنزِلَتْ إِلَيْكَ وَ ادْعُ إِلَىٰ رَبِّكَ وَ لَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ
وَ قَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَ مَا قَتَلُوهُ وَ مَا صَلَبُوهُ وَ لَٰكِن شُبِّهَ لَهُمْ وَ إِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَ مَا قَتَلُوهُ يَقِينًا
يَٰأَهْلَ الْكِتَٰبِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَ لَا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَ كَلِمَتُهُ أَلْقَىٰهَا إِلَىٰ مَرْيَمَ وَ رُوحٌ مِّنْهُ فَءَامِنُوا بِاللَّهِ وَ رُسُلِهِ وَ لَا تَقُولُوا ثَلَٰثَةٌ انتَهُوا خَيْرًا لَّكُمْ إِنَّمَا اللَّهُ إِلَٰهٌ وَٰحِدٌ سُبْحَٰنَهُ أَن يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَٰوَٰتِ وَ مَا فِي الْأَرْضِ وَ كَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا
لَّن يَسْتَنكِفَ الْمَسِيحُ أَن يَكُونَ عَبْدًا لِّلَّهِ وَ لَا الْمَلَٰئِكَةُ الْمُقَرَّبُونَ وَ مَن يَسْتَنكِفْ عَنْ عِبَادَتِهِ وَ يَسْتَكْبِرْ فَسَيَحْشُرُهُمْ إِلَيْهِ جَمِيعًا
لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ قُلْ فَمَن يَمْلِكُ مِنَ اللَّهِ شَيْءًا إِنْ أَرَادَ أَن يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَ أُمَّهُ وَ مَن فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا وَ لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَٰوَٰتِ وَ الْأَرْضِ وَ مَا بَيْنَهُمَا يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَ اللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وَ قَالَ الْمَسِيحُ يَٰبَنِي إِسْرَٰءِيلَ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَ رَبَّكُمْ إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَ مَأْوَىٰهُ النَّارُ وَ مَا لِلظَّٰلِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ
مَّا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَ أُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلَانِ الطَّعَامَ انظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الْءَايَٰتِ ثُمَّ انظُرْ أَنَّىٰ يُؤْفَكُونَ
اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَ رُهْبَٰنَهُمْ أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللَّهِ وَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَ مَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَٰهًا وَٰحِدًا لَّا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ سُبْحَٰنَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ
الأدلة على لاهوت المسيح:
المسيح له الصفات الإلهية
وأول هذه الصفات هي أنه:
كلى القدرة
لقد أظهر المسيح في حياته على الأرض أنه القادر على كل شيء بلا استثناء، وغنى عن البيان أن شخصاً قد امتلك السلطان والقدرة على كل شيء في الوجود لا يمكن أن يكون غير الله ذاته.
فلقد أظهر المسيح سلطانه على:
المرض: فقد شفى أصعب الأمراض بلمسة (متى8: 14 ،15؛ 20: 34)، وبمجرد كلمة (يوحنا5: 8)، ومن على بعد (متى8: 5 -12).
على قوى الطبيعة:
مثلما هدأ العاصفة إذ «قام وانتهر الريح وقال للبحر اسكت. ابكم. فسكنت الريح وصار هدوء عظيم»،
حينئذ تساءل التلاميذ فيما بينهم قائلين
«من هو هذا؟ فإن الريح أيضاً والبحر يطيعانه» (مرقس4: 39 ،41).
على المخلوقات:
فلقد اظهر سلطانه حتى على سمك البحر، فأمره أن يدخل شباك تلاميذه بعد أن جافاها بأمره، أيضاً، طوال الليل (يوحنا21).
على الموت:
فهو الذى أقام الموتى بقوته الذاتية، بغضّ النظر عن الفترة التي قضوها في الموت، فلقد أمر لعازر الذى أنتن «هلم خارجاً فخرج الميت»
(يوحنا11: 43 -44).
على الأرواح الشريرة:
فهو الذى أمر الأرواح الشريرة أن تخرج من الناس، فكانت تخرج معترفة بأنها تعرفه أنه قدوس الله، ولو أنه لم يقبل شهادة من الشياطين، بل أمرها أن تخرس. (مرقس1: 23 -27، لوقا 8: 26-36؛11: 14-22).
على غفران الخطايا:
فقبل أن يشفى المفلوج غفر خطاياه، وكبرهان أن له سلطان على غفران الخطايا قال للمفلوج
«قم احمل فراشك واذهب إلى بيتك. فقام ومضى إلى بيته» (متى9: 2 -7).
والصفة الثانية أنه: كلى العلم
قال بطرس للمسيح «يا رب أنت تعلم كل شيء» (يوحنا 12: 16)، حينما بُهر من خلال صحبته للمسيح بمعرفته الفاحصة لكل شيء فلم يكن شيء مخفياً عنه،
فلقد عرف:
أسماء الناس:
فقد عرف بطرس بدون أن يخبره أحد (يوحنا 1: 42)، ونادى زكا باسمه في أول مقابلة له (لوقا 19: 5).
مكان الأشخاص:
مثلما قال لنثنائيل
«قبل أن دعاك فيلبس وأنت تحت التينة رأيتك» (يوحنا 1: 48 ).
التاريخ الماضي للأشخاص:
مثلما فعل مع المرأة السامرية التي شهدت عنه «قال لي كل ما فعلت» (يو 4: 29).
تاريخ المرض للأشخاص:
حتى أولئك الذين كان مرضهم سابقاً لتجسده مثل مريض بركة بيت حسدا الذى علم يسوع أن له زماناً كثيراً وكان مريضاً منذ 38 سنة (يوحنا5: 6).
عرف ما بداخل قلوب الناس وأفكارهم:
فهو الذى كشف أفكار التلاميذ وقوّمها (لوقا 9: 46-47).
وواجه الفريسيين بما كانوا يفكرون به في قلوبهم (لوقا5: 22).
عرف ما لا بد أن يحدث في المستقبل وأعلنه:
فقد حذر بطرس مسبقاً من إنكاره له (لوقا22: 34).
وأخبر التلاميذ بما سوف يصادفهم (متى21: 2 ، يوحنا16: 32).
ولقد تنبأ بخراب هيكل أورشليم (متى23: 38 ؛24: 2).
ونحن نقول أن شخصاً عالماً بكل شيء لا يمكن أن يكون غير الله.
والصفة الثالثة هي: موجود في كل مكان
وهو الذى قال «لأنه حيثما (أي في أي مكان) اجتمع اثنان أو ثلاثة باسمى فهناك أكون فى وسطهم» (متى18: 20).
والصفة الرابعة أنه: أزلي - لا بدء له
فمكتوب عن المسيح باعتباره الكلمة «فى البدء كان الكلمة» (يوحنا1: 1)، وهذا يشير إلى وجوده الأزلي، كما في نبوة ميخا «ومخارجه منذ القديم منذ أيام الأزل» (ميخا5: 2). وكما قال هو لليهود «قبل أن يكون إبراهيم أنا كائنٌ» (يوحنا8: 58 ).
والصفة الخامسة أنه: أبدي- لا نهاية له
فقد قال لتلاميذه
«وها أنا معكم كل الأيام وإلى إنقضاء الدهر» (متى28: 20).
وهو القائل في سفر الرؤيا
«أنا هو الألف والياء البداية والنهاية يقول الرب الكائن والذى كان والذى يأتى القادر على كل شىء» (رؤيا1: 8).
والصفة السادسة أنه: عديم التغير
فهو الذى يُكتب عنه في الرسالة إلى العبرانيين
«وأما عن الابن كرسيك يا الله إلى دهر الدهور... وأنت يا رب في البدء أسست الأرض والسماوات هي عمل يديك، هي تبيد ولكن أنت تبقى، وكلها كثوب تبلى وكرداء تطويها فتتغير، ولكن أنت أنت وسنوك لن تفنى» (عبرانيين1: 8 ،12).
وأيضاً «يسوع المسيح هو هو أمساً واليوم وإلى الأبد» (عبرانيين31: 8).
وأخيراً نقول أن شخصاً بهذه الصفات الإلهية من يكون سوى الله متجسداً، أو كما يقول الكتاب «الله (الذى) ظهر في الجسد» (1تيموثاوس 3: 16)
هذا ما قاله المسيح عن نفسه:
«فقال لهم يسوع: أنا من البدء ما أكلمكم أيضًا به» (يوحنا8: 25) :
1- قال المسيح: إنه الأزلي، والواجب الوجود:
فلقد قال المسيح لليهود: «الحق الحق أقول لكم قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن». (يوحنا8: 58و59). وهنا قال الرب يسوع عن نفسه بوضوح أنه الله. فهو لم يقل: ”قبل أن يكون إبراهيم، أنا كنت“ كان ذلك سيعني ببساطة أنه جاء للوجود قبل إبراهيم. لكنه استخدم بالحري اسم الجلالة: أنا كائن. فالرب يسوع كان مقيمًا مع الله الآب منذ الأزل. فما من وقت لم يكن فيه الربّ يسوع موجودًا. لذا، صرّح بالقول: «قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن».
2- قال المسيح إن له ذات الكرامة الإلهية
فلقد قال لليهود: «لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الآب» (يوحنا5: 23). إن لهذا التصريح أهمية بالغة، كما أنه يشكِّل أحد أوضح البراهين في الكتاب المقدس على لاهوت الرب يسوع المسيح. فالكتاب المقدس يركّز، في كل مكان فيه، على ضرورة عبادة الله وحده. كما أنه كان محظورًا على الشعب، بموجب الوصايا العشر، أن يكون لديهم أي إله آخر غير الله الحقيقي. والآن، نتعلم أنه ينبغي للجميع أن يكرموا الابن كما يكرمون الآب. إذًا، تبقى الخلاصة الوحيدة التي باستطاعتنا استنتاجها من هذا العدد، ألا وهي أن يسوع المسيح هو الله.
3- قال المسيح إنه ابن الله الوحيد: فلقد قال لنيقوديموس أيضًا: «لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية. لأن لم يرسل الله ابنه إلى العالم ليدين العالم، بل ليخلص به العالم. الذي يؤمن به لا يدان، والذي لا يؤمن قد دين لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد» (يوحنا3: 16). والتعبير "ابنه الوحيد" يشير إلى بنوته الأزلية ويحمل نسبة فريدة بينه وبين الآب لا يشاركه فيها أحد والابن الوحيد بنسبته الفريدة هذه للآب هو لذته وموضوع سروره، وعزيز عليه بدرجة تقصر عقولنا المحدودة عن إدراكها، لكن الآب في محبته للخطاة بذله لأجلهم وعمل المسيح على الصليب عمل غير محدود القيمة- فيه الكفاية لكل العالم.
4- قال المسيح: ”أنا والآب واحد“: فلقد قال المسيح لليهود: «قلت لكم ولستم تؤمنون, لأنكم لستم من خرافي, خرافي تسمع صوتي وأنا أعرفها فتتبعني، وأنا أعطيها حياة أبدية، ولن تهلك إلى الأبد, أبي الذي أعطاني إياها هو أعظم من الكل، ولا يقدر أحد أن يخطف من يد أبي. أنا والآبواحد» (يوحنا10: 25-30). فالمسيح يقدم تصريحًا آخر يؤكد فيه مساواته لله: «أنا والآب واحد». فإن قدرته تساوي قدرة الله الآب. وبالطبع، هذا يصحّ أيضًا على جميع خصائص الألوهية الأخرى. ذلك لأن الرب يسوع المسيح هو الله، بكل ما في الكلمة من معنى؛ وهو مساوٍ له من جميع الوجوه.
5- قال المسيح إن من رآه فقد رأى الآب، قال الرب يسوع لتلميذه فيلبس: «أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب، فكيف تقول أنت أرنا الآب. أ لست تؤمن أني أنا في الآب والآب في؟» (يوحنا14: 8-10). إن العبارة «أنا في الآب والآب فيّ» تصف مدى عمق الوحدة بين الآب والابن. إنهما واحد في السجايا والإرادة، على الرغم من كونهما أقنومين متميّزين. إنّما علينا ألاّ نفشل إن فاتنا استيعاب هذا. فما من ذهن بشري سيتمكن أبدًا من استيعاب اللاهوت. من هنا ضرورة التسليم بحقيقة كون الله يعرف أمورًا لا نستطيع نحن أبدًا معرفتها. فلو أدركنا الله تمامًا، لأصبحت عظمتنا على مستوى عظمته. لقد كان الربّ يسوع يملك السلطان للتكلم بالتعاليم ولصنع المعجزات؛ إلاّ أنه جاء إلى العالم بصفته عبد يهوه، وليتكلم ويتصرف من منطلق طاعته الكاملة للآب. كان على التلاميذ أن يؤمنوا بوحدانيته مع الآب، وذلك بالاستناد إلى شهادته لهذه الحقيقة. وإلاّ، كان عليهم أن يؤمنوا، بكل تأكيد، بسبب الأعمال التي صنعها.
الكتاب المقدس والإيمان المسيحي يؤكد على وحدانية الله (الله واحد) وإليك بعض الآيات تثنية ٦ :٤ «اِسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ: الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ.
مرقس ١٢: ٢٩ فَأَجَابَهُ يَسُوعُ:«إِنَّ أَوَّلَ كُلِّ الْوَصَايَا هِيَ: اسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ. الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ.
يعقوب ٢: ١٩ أَنْتَ تُؤْمِنُ أَنَّ اللهَ وَاحِدٌ. حَسَنًا تَفْعَلُ. وَالشَّيَاطِينُ يُؤْمِنُونَ وَيَقْشَعِرُّونَ!
لكن المشكلة في نوع الوحدانية : فهناك من يقول ان الله واحد وحدانية مجردة واحد فرد صمد، وهنا تظهر مشكلة هي :
الثابت ان الله لا يتغير ، والله كليم وسميع
السؤال : مع من كان يتكلم ومن كان يسمع قبل خلق الكون و الملائكة والبشر، هل كان صامت ثم تكلم بعد الخلق وهنا يكون قد حدث تغيير لله وهذا مستحيل، أم أنه كان يكلم نفسه ويسمع نفسه وهذا غير مقبول؟
الإيمان المسيحي والكتاب المقدس يعلن ان الله واحد وحدانية جامعة لكل ما يلزم لها ومانعة لكل ما عاداها
فالله واحد في جوهره ثالوث في أقانيمه ، وكلمة اقنوم ليست عربية بل كلمة سريانية تعبر عن ما له تميز عن غيره بغير انفصال عنه ،فالله واحد في جوهره ثالوث في أقانيمه
- كائن بذاته
- ناطق بكلمته
- حي بروحه
فالله واحد أقانيمه هي ( الأب ×الأبن ×الروح القدس ) ليس ثلاثة أشخاص بل ثلاثة أقانيم
ولماذا لا فنحن نقبل كل شئ من خليقة الله ثلاثيا مثل :
- الزمن = ماضي - حاضر - مستقبل
- المادة = صلبة - سائلة - غازية
- جدول الضرب ١×١×١=١
و الخليقة تعبر عن خالقها، وخالقها هو الله الذي هو واحد في جوهره ثالوث في أقانيمه
يا سيد ما جاء في الانجيل يوحنا رقم خمسة_تلاتين ويوحنا احداعشر_واحد و اربعين واتنان و اربعين يكشف لنا انك تكذب !!!!!لان المسيح عليه السلام لم يفعل شيءا لوحده بل بارادة الله سبحانه وتعالى .الىيكم اقراو الايات التي ذكرتها لكم في انجيل يوحنا واحكموا بانفسكم.لا تقبلوا الكذب والتدليس من احد!!!!وشكرا
اين قال المسيح انا الله ؟؟
هل قال المسيح انا الله ؟؟
اليك الشواهد والدلائل من الكتاب المقدس :-
(1)
هذا ما قاله المسيح
«فقال لهم يسوع: أنا من البدء ما أكلمكم أيضًا به» (يوحنا8: 25).
1- قال المسيح: إنه الأزلي، والواجب الوجود:
فلقد قال المسيح لليهود:
«الحق الحق أقول لكم قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن». (يوحنا8: 58و59).
2- قال المسيح إن له ذات الكرامة الإلهية
فلقد قال لليهود:
«لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الآب» (يوحنا5: 23)
3- قال المسيح إنه ابن الله الوحيد:
فلقد قال لنيقوديموس أيضًا:
«لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية. لأن لم يرسل الله ابنه إلى العالم ليدين العالم، بل ليخلص به العالم. الذي يؤمن به لا يدان، والذي لا يؤمن قد دين لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد» (يوحنا3: 16).
4- قال المسيح: ”أنا والآب واحد“:
فلقد قال المسيح لليهود:
«قلت لكم ولستم تؤمنون, لأنكم لستم من خرافي, خرافي تسمع صوتي وأنا أعرفها فتتبعني، وأنا أعطيها حياة أبدية، ولن تهلك إلى الأبد, أبي الذي أعطاني إياها هو أعظم من الكل، ولا يقدر أحد أن يخطف من يد أبي. أنا والآب واحد» (يوحنا10: 25-30).
5- قال المسيح إن من رآه رأى الآب
قال الرب يسوع لتلميذه فيلبس:
«أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب، فكيف تقول أنت أرنا الآب. أ لست تؤمن أني أنا في الآب والآب في؟» (يوحنا14: 8-10).
يا اخت Nadia
انا عايز تفسير للايه دى بعد اذنك
اقرا سوره النساء 4 : 171
(ولا تقولوا على الله الا الحق انما المسيح عيسى ابن مريم رسول الله وكلمته القيناها الى مريم وروح منه فامنوا بالله ورسوله ولا تقولوا ثلاثه انتهوا خيرا لكم انما الله اله واحد سبحانه ان يكون له ولد له ما فى السموات وما فى الارض وكفى بالله وكيلا )
عايز ايه دليل تانى كفياك ضلال
عشان تعرف ان الله وروحه وكلمته فالمسيح انما انتم كالبغبغاء ترددون ما لا تعلمون لكم اذان ولا تسمعون لكم اعين ولا تبصروون وان سالتوا احد شيوخكم يقولن لكم لا تسالو عن اشياء ان تبدى لكم تسيئكم وانتم تصدقونهم وهم يضلونكم عن الحق
@@user-vg1sj8ms1q طيب الله قال عن ادم فنخنا فيه من روحنا ، و كل شىء خلقه الله بكلمه من الله ، يقول للشىء كن فيكون ، فلا تفسرى الايه على مزاجك ، ثانيا اتحداكى أن يسأل المسلم شيخا أو عالم و يقوله لا تسال ، اى فتوى و اى سؤال يجاوب عليه الشيخ فلا يوجد مبدأ لا تسال فى الإسلام ، و تفسير الايه اللى كتبتيها هسيبك انت تيحث عن تفسيرها ، أن كنتى حقا باحث عن الحق ،
إنما المسيح ابن مريم رسول الله وكلمته ألقاها الي مريم وروح منه
تفسير الايه ان المسيح هو رسول الله
إنشاءه في مريم بكلمه كن. . فيكون بإذن الله أما روح منه تعني ان الله هو وحده من يخلق الأرواح وليس آخر
واي إنسان روحه من نفخه الله.
ايضا هناك نص يقول. إنما أمره اذا أراد شيئا ان يقول له كن فيكون.
هذا يكفي لإثبات ان يسوع هو الله
"يا سيد أرنا الآب وكفانا. قال له يسوع أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب فكيف تقول أنت أرنا الآب؟! ألست تؤمن إني أنا في الآب والآب فيَّ" (يو14: 8-10).
وهنا احد تلاميذ يسوع
سئله ان يريه الاب لكنه قال له كيف تريد ان ترا الاب وانا امامك انت مش مؤمن اني انا الاب والاب انا واليشافني شاف الاب
كل هذا بإذن الله تعالى
Laziz Benhacine
"آية (مت 21: 13):
«مَكْتُوبٌ: بَيْتِي بَيْتَ الصَّلاَةِ يُدْعَى. وَأَنْتُمْ جَعَلْتُمُوهُ مَغَارَةَ لُصُوصٍ!» "
اذا لم يكن المسيح هو الله لكان قال
(بيت الله بيت الصلاه يدعي وانتم جعلتموه مغارة لصوص )
"آية (لو 21: 33): اَلسَّمَاءُ وَالأَرْضُ تَزُولاَنِ، وَلكِنَّ كَلاَمِي لاَ يَزُولُ. "
واذا كان يسوع ليس الله لكان (قال
السماء والارض تزولان ولكن كلام الله لا يزول )
آية (مت 16: 18): َعَلَى هذِهِ الصَّخْرَةِ أَبْني كَنِيسَتِي، وَأَبْوَابُ الْجَحِيمِ لَنْ تَقْوَى عَلَيْهَا. "
واذا كان المسيح ليس الله لكان قال
علي هذه الصخره ابني كنيسة الله
وابواب الجحيم لن تقوي عليها
"آية (يو 14: 11): صَدِّقُونِي أَنِّي فِي الآبِ وَالآبَ فِيَّ، وَإِلاَّ فَصَدِّقُونِي لِسَبَبِ الأَعْمَالِ نَفْسِهَا. "
"آية (يو 10: 30): أَنَا وَالآبُ وَاحِدٌ»."
"يا سيد أرنا الآب وكفانا. قال له يسوع أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب فكيف تقول أنت أرنا الآب؟! ألست تؤمن إني أنا في الآب والآب فيَّ" (يو14: 8-10).
"آﻳﺎت (يو 1: 1-13): فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ، وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللهِ، وَكَانَ الْكَلِمَةُ اللهَ."
Laziz Benhacine
هذا يكفي لإثبات ان يسوع هو الله
"يا سيد أرنا الآب وكفانا. قال له يسوع أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب فكيف تقول أنت أرنا الآب؟! ألست تؤمن إني أنا في الآب والآب فيَّ" (يو14: 8-10).
وهنا احد تلاميذ يسوع
سئله ان يريه الاب لكنه قال له كيف تريد ان ترا الاب وانا امامك انت مش مؤمن اني انا الاب والاب انا واليشافني شاف الاب
Laziz Benhacine
أَنَا هُوَ الأَلِفُ وَالْيَاءُ. الأَوَّلُ وَالآخِرُ." (رؤ1/11).
" أَنَا هُوَ الأَلِفُ وَالْيَاءُ، الْبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ. أَنَا أُعْطِي الْعَطْشَانَ مِنْ يَنْبُوعِ مَاءِ الْحَيَاةِ مَجَّانًا" (رؤ21/6)
" أَنَا الأَلِفُ وَالْيَاءُ، الْبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ، الأَوَّلُ وَالآخِرُ" (رؤ22/13).
" لاَ تَخَفْ، أَنَا هُوَ الأَوَّلُ وَالآخِرُ" (رؤ1/17).
.....................
آﻳﺎت (يو 1: 1-13): فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ، وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللهِ، وَكَانَ الْكَلِمَةُ اللهَ."
"آية (يو 1: 14): وَالْكَلِمَةُ صَارَ جَسَدًا وَحَلَّ بَيْنَنَا، وَرَأَيْنَا مَجْدَهُ، مَجْدًا كَمَا لِوَحِيدٍ مِنَ الآبِ، مَمْلُوءًا نِعْمَةً وَحَقًّا."
وهذان الايتان المتتاليتان تقول ان يسوع هو الله وانه موجود قبل خلق الكون ومنذ الازل وانه تجسد بجسد انسان ودخل الزمان و اصبح بين البشر
"آية (يو 8: 58): قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: قَبْلَ أَنْ يَكُونَ إِبْرَاهِيمُ أَنَا كَائِنٌ». "
وهنا المسيح يقول قبل ان يكون ابراهيم هو كائن وكلمة كائن هي كينونه ازليه لا تعني ان المسيح موجود قبل ابراهيم فقط بل قبل خلق الكون وكل شئ وامه كان متواجد دائما منذ الازل
(إنجيل يوحنا 1: 15) يُوحَنَّا شَهِدَ لَهُ وَنَادَى قِائِلاً: «هذَا هُوَ الَّذِي قُلْتُ عَنْهُ: إِنَّ الَّذِي يَأْتِي بَعْدِي صَارَ قُدَّامِي، لأَنَّهُ كَانَ قَبْلِي».
وهنا يوحنا المعمدان يشهد ان المسيح اولي لأن يوحنا المعمدان اكبر من المسيح بستة اشهر وقال انه موجود قبله وهذا لأنه ازلي
آية (مت 18: 20): لأَنَّهُ حَيْثُمَا اجْتَمَعَ اثْنَانِ أَوْ ثَلاَثَةٌ بِاسْمِي فَهُنَاكَ أَكُونُ فِي وَسْطِهِمْ»."
وهنا يسوع يقول انه الوحيد الذي يسمع صلوات الناس ويستجيب لها بكل زمان ومكان
"آية (مت 28: 20): وَعَلِّمُوهُمْ أَنْ يَحْفَظُوا جَمِيعَ مَا أَوْصَيْتُكُمْ بِهِ. وَهَا أَنَا مَعَكُمْ كُلَّ الأَيَّامِ إِلَى انْقِضَاءِ الدَّهْرِ». آمِينَ."
وهنا يقول انه موجود بكل مكان وزمان
"آية (يو 14: 11): صَدِّقُونِي أَنِّي فِي الآبِ وَالآبَ فِيَّ، وَإِلاَّ فَصَدِّقُونِي لِسَبَبِ الأَعْمَالِ نَفْسِهَا. "
وهنا المسيح. قال انه في الاب والاب فيه اي انهم واحد وانكم يجب ان تصدقون هذا بسبب الاعمال نفسها حيث انه
قال انه يعمل نفس اعمال الاب والاب يعمل نفس اعماله اي ان كل ما يستطيع فعله الاب يستطيع فعله الابن والعكس صحيح
"آية (يو 10: 30): أَنَا وَالآبُ وَاحِدٌ»."
"آية (يو 8: 25): فَقَالُوا لَهُ: «مَنْ أَنْتَ؟» فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «أَنَا مِنَ الْبَدْءِ مَا أُكَلِّمُكُمْ أَيْضًا بِهِ. "
وكلمة من البدء هي كينونه ازليه دائما اي انه دائما موجود منذ الازل
"آية (مت 21: 13):
«مَكْتُوبٌ: بَيْتِي بَيْتَ الصَّلاَةِ يُدْعَى. وَأَنْتُمْ جَعَلْتُمُوهُ مَغَارَةَ لُصُوصٍ!» "
اذا لم يكن المسيح هو الله لكان قال
(بيت الله بيت الصلاه يدعي وانتم جعلتموه مغارة لصوص )
"آية (لو 21: 33): اَلسَّمَاءُ وَالأَرْضُ تَزُولاَنِ، وَلكِنَّ كَلاَمِي لاَ يَزُولُ. "
واذا كان يسوع ليس الله لكان (قال
السماء والارض تزولان ولكن كلام الله لا يزول )
آية (مت 16: 18): َعَلَى هذِهِ الصَّخْرَةِ أَبْني كَنِيسَتِي، وَأَبْوَابُ الْجَحِيمِ لَنْ تَقْوَى عَلَيْهَا. "
واذا كان المسيح ليس الله لكان قال
(علي هذه الصخره ابني كنيسة الله
وابواب الجحيم لن تقوي عليها)
قال المتكلم ردن عن سؤال أين قال المسيح أنا هو الله ورد عليه أي من كل اعمل تثبت بئنا ليس الله كلام حلو ورائع
بل نسبة للمعجزات سيدنا عيسى تكلم في المهد و الطفل الذي أثبت برائة يوسف أيضا تكلم بل مهد سيدنا عيسى أحيا الميت وسيدنا موسى أيضا أحيا الميت وسيدنا إبراهيم أيضا سيدنا عيسى كان يشفي المرضى وسيدنا سليمان سليمان كان بيده ملك وأنس وجن وحيوانات وريح وكل شيئ
أي رب هذا يقتل ويصلب يعني انتو امفكرين الناس جحيش ويلا فتحت قصة بدها الله و 3 انشتاين منشان تظلط
يا رجل احكي في المنطق
Magnom Speer دة كلام القرآن ونحن لا نؤمن به!! لكن موسي وإبراهيم وعيسي علي حد تعبيرك عملوا كل ده ! محمد عمل ايه؟ غير القتل والنهب والسبي وزواج أكثر من11 منهم بنت 6 سنين؟
ابن يسوع يا اخي أنا مسلم اسمع تريد ان تعرف عن الإسلام لا تسمع أشاعات و تقول ما تريد . تريدان تعرف عن الإسلام إقرأ القرآن الكريم فسوف تهتدي
أنا قرأت الكتاب المقدس و الإنجيل و هناك تحريف لا يمكن نكرانه و لكن الإسلام يقول لك في القرآن الكريم في سورة النساء آية رقم 163: ﴿إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِن بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإْسْحَقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَعِيسَى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا﴾ [4:163]، ويجب على كل مسلم ومسلمة أن يؤمنوا بالكتب السماوية من توراة وزبور وإنجيل وقرآن.
اي أن أي شخص يقول لك شئ عن الإسلام تأكد من صحته و نحن نؤمن بإنجيل سيدنا عيسى عليه السلام و ليس ما كتب بولس و غيره و كل الإحترام لهم و الله هو العليم الحكيم
و قال. الله في سورة البقرة أية 78 79 فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَٰذَا مِنْ عِندِ اللَّهِ لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا ۖ فَوَيْلٌ لَّهُم مِّمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَّهُم مِّمَّا يَكْسِبُونَ و شكرا الله يهديكم
امال الايات دي ايهجاء في يوحنا الاصحاح الخامس قول المسيح : (( الحق اقول لكم ، لا يقدر الابن أن يعمل من نفسه شيئاً إلا ما ينظر الآب يعمل
.لا يعلم علم الساعه لا الابن الا الاب .
ليس هناك جواب صريح
Abderrahmen Fessi
هذا يكفي لإثبات ان يسوع هو الله
"يا سيد أرنا الآب وكفانا. قال له يسوع أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب فكيف تقول أنت أرنا الآب؟! ألست تؤمن إني أنا في الآب والآب فيَّ" (يو14: 8-10).
وهنا احد تلاميذ يسوع
سئله ان يريه الاب لكنه قال له كيف تريد ان ترا الاب وانا امامك انت مش مؤمن اني انا الاب والاب انا واليشافني شاف الاب
يا اخوة هؤولا يقولون بعكس كتابهم ... من اجل بناء معتقداتهم
كلام غير مقنع
سوريا اليوم "آية (يو 14: 11): صَدِّقُونِي أَنِّي فِي الآبِ وَالآبَ فِيَّ، وَإِلاَّ فَصَدِّقُونِي لِسَبَبِ الأَعْمَالِ نَفْسِهَا. "
"آية (يو 10: 30): أَنَا وَالآبُ وَاحِدٌ»."
"يا سيد أرنا الآب وكفانا. قال له يسوع أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب فكيف تقول أنت أرنا الآب؟! ألست تؤمن إني أنا في الآب والآب فيَّ" (يو14: 8-10).
"آﻳﺎت (يو 1: 1-13): فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ، وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللهِ، وَكَانَ الْكَلِمَةُ اللهَ."
Adnan Adnan
معني هذا انه لا اله الا يسوع وحده لا شريك له
"أَنَا هُوَ الأَلِفُ وَالْيَاءُ، الْبَدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ، يَقُولُ الرَّبُّ الْكَائِنُ وَالَّذِي كَانَ وَالَّذِي يَأْتِي، الْقَادِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ. "(رؤ1/8).
الفضائي الحائر
اولا احسن الفاظك عندما تحوار الناس
تريد أين قال انا الله أو اعبدوني في القرآن الكريم واليك دليل :
إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي (14) سورة طه
ولكن أين دليلك من انجيل التي يقول فيها مسيح انا الله أو اعبدوني أين ؟؟؟؟؟
Luul Daahir
وَلكِنْ مِنْكُمْ قَوْمٌ لاَ يُؤْمِنُونَ». لأَنَّ يَسُوعَ مِنَ الْبَدْءِ عَلِمَ مَنْ هُمُ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ، وَمَنْ هُوَ الَّذِي يُسَلِّمُهُ. فَقَالَ:«لِهذَا قُلْتُ لَكُمْ: إِنَّهُ لاَ يَقْدِرُ أَحَدٌ أَنْ يَأْتِيَ إِلَيَّ إِنْ لَمْ يُعْطَ مِنْ أَبِي».
هنا المسيح قال انه يعرف من قبل خلق الكون من الذين سيئمنون به ومن الذين لن يؤمنو به
Luul Daahir
أَبُوكُمْ إِبْرَاهِيمُ تَهَلَّلَ بِأَنْ يَرَى يَوْمِي فَرَأَى وَفَرِحَ». فَقَالَ لَهُ الْيَهُودُ:«لَيْسَ لَكَ خَمْسُونَ سَنَةً بَعْدُ، أَفَرَأَيْتَ إِبْرَاهِيمَ؟» قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ:«الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: قَبْلَ أَنْ يَكُونَ إِبْرَاهِيمُ أَنَا كَائِنٌ». فَرَفَعُوا حِجَارَةً لِيَرْجُمُوهُ. أَمَّا يَسُوعُ فَاخْتَفَى وَخَرَجَ مِنَ الْهَيْكَلِ مُجْتَازًا فِي وَسْطِهِمْ وَمَضَى هكَذَا.
وهنا يقول المسيح انه ابراهيم ابو الانبياء كان يتمني ان يراه ورئاه وفرح
واليهود اجابوه انه لم يكمل خمسين سنه فكيف رئا ابراهيم
فئجابهم
"آية (يو 8: 58): قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: قَبْلَ أَنْ يَكُونَ إِبْرَاهِيمُ أَنَا كَائِنٌ». "
وهنا المسيح يقول قبل ان يكون ابراهيم هو كائن وكلمة كائن هي كينونه ازليه لا تعني ان المسيح موجود قبل ابراهيم فقط بل قبل خلق الكون وكل شئ وانه كان متواجد دائما منذ الازل وقبل كل شئ
حتى ولو قام المسيح عليه الصلاة والسلام اليوم وقال أنا رسول ستقولون له لا أنت إله
الأدلة على لاهوت المسيح:
المسيح له الصفات الإلهية
وأول هذه الصفات هي أنه:
كلى القدرة
لقد أظهر المسيح في حياته على الأرض أنه القادر على كل شيء بلا استثناء، وغنى عن البيان أن شخصاً قد امتلك السلطان والقدرة على كل شيء في الوجود لا يمكن أن يكون غير الله ذاته.
فلقد أظهر المسيح سلطانه على:
المرض: فقد شفى أصعب الأمراض بلمسة (متى8: 14 ،15؛ 20: 34)، وبمجرد كلمة (يوحنا5: 8)، ومن على بعد (متى8: 5 -12).
على قوى الطبيعة:
مثلما هدأ العاصفة إذ «قام وانتهر الريح وقال للبحر اسكت. ابكم. فسكنت الريح وصار هدوء عظيم»،
حينئذ تساءل التلاميذ فيما بينهم قائلين
«من هو هذا؟ فإن الريح أيضاً والبحر يطيعانه» (مرقس4: 39 ،41).
على المخلوقات:
فلقد اظهر سلطانه حتى على سمك البحر، فأمره أن يدخل شباك تلاميذه بعد أن جافاها بأمره، أيضاً، طوال الليل (يوحنا21).
على الموت:
فهو الذى أقام الموتى بقوته الذاتية، بغضّ النظر عن الفترة التي قضوها في الموت، فلقد أمر لعازر الذى أنتن «هلم خارجاً فخرج الميت»
(يوحنا11: 43 -44).
على الأرواح الشريرة:
فهو الذى أمر الأرواح الشريرة أن تخرج من الناس، فكانت تخرج معترفة بأنها تعرفه أنه قدوس الله، ولو أنه لم يقبل شهادة من الشياطين، بل أمرها أن تخرس. (مرقس1: 23 -27، لوقا 8: 26-36؛11: 14-22).
على غفران الخطايا:
فقبل أن يشفى المفلوج غفر خطاياه، وكبرهان أن له سلطان على غفران الخطايا قال للمفلوج
«قم احمل فراشك واذهب إلى بيتك. فقام ومضى إلى بيته» (متى9: 2 -7).
والصفة الثانية أنه: كلى العلم
قال بطرس للمسيح «يا رب أنت تعلم كل شيء» (يوحنا 12: 16)، حينما بُهر من خلال صحبته للمسيح بمعرفته الفاحصة لكل شيء فلم يكن شيء مخفياً عنه،
فلقد عرف:
أسماء الناس:
فقد عرف بطرس بدون أن يخبره أحد (يوحنا 1: 42)، ونادى زكا باسمه في أول مقابلة له (لوقا 19: 5).
مكان الأشخاص:
مثلما قال لنثنائيل
«قبل أن دعاك فيلبس وأنت تحت التينة رأيتك» (يوحنا 1: 48 ).
التاريخ الماضي للأشخاص:
مثلما فعل مع المرأة السامرية التي شهدت عنه «قال لي كل ما فعلت» (يو 4: 29).
تاريخ المرض للأشخاص:
حتى أولئك الذين كان مرضهم سابقاً لتجسده مثل مريض بركة بيت حسدا الذى علم يسوع أن له زماناً كثيراً وكان مريضاً منذ 38 سنة (يوحنا5: 6).
عرف ما بداخل قلوب الناس وأفكارهم:
فهو الذى كشف أفكار التلاميذ وقوّمها (لوقا 9: 46-47).
وواجه الفريسيين بما كانوا يفكرون به في قلوبهم (لوقا5: 22).
عرف ما لا بد أن يحدث في المستقبل وأعلنه:
فقد حذر بطرس مسبقاً من إنكاره له (لوقا22: 34).
وأخبر التلاميذ بما سوف يصادفهم (متى21: 2 ، يوحنا16: 32).
ولقد تنبأ بخراب هيكل أورشليم (متى23: 38 ؛24: 2).
ونحن نقول أن شخصاً عالماً بكل شيء لا يمكن أن يكون غير الله.
والصفة الثالثة هي: موجود في كل مكان
وهو الذى قال «لأنه حيثما (أي في أي مكان) اجتمع اثنان أو ثلاثة باسمى فهناك أكون فى وسطهم» (متى18: 20).
والصفة الرابعة أنه: أزلي - لا بدء له
فمكتوب عن المسيح باعتباره الكلمة «فى البدء كان الكلمة» (يوحنا1: 1)، وهذا يشير إلى وجوده الأزلي، كما في نبوة ميخا «ومخارجه منذ القديم منذ أيام الأزل» (ميخا5: 2). وكما قال هو لليهود «قبل أن يكون إبراهيم أنا كائنٌ» (يوحنا8: 58 ).
والصفة الخامسة أنه: أبدي- لا نهاية له
فقد قال لتلاميذه
«وها أنا معكم كل الأيام وإلى إنقضاء الدهر» (متى28: 20).
وهو القائل في سفر الرؤيا
«أنا هو الألف والياء البداية والنهاية يقول الرب الكائن والذى كان والذى يأتى القادر على كل شىء» (رؤيا1: 8).
والصفة السادسة أنه: عديم التغير
فهو الذى يُكتب عنه في الرسالة إلى العبرانيين
«وأما عن الابن كرسيك يا الله إلى دهر الدهور... وأنت يا رب في البدء أسست الأرض والسماوات هي عمل يديك، هي تبيد ولكن أنت تبقى، وكلها كثوب تبلى وكرداء تطويها فتتغير، ولكن أنت أنت وسنوك لن تفنى» (عبرانيين1: 8 ،12).
وأيضاً «يسوع المسيح هو هو أمساً واليوم وإلى الأبد» (عبرانيين31: 8).
وأخيراً نقول أن شخصاً بهذه الصفات الإلهية من يكون سوى الله متجسداً، أو كما يقول الكتاب «الله (الذى) ظهر في الجسد» (1تيموثاوس 3: 16)
هل قال المسيح انا الله ؟؟
هذا ما قاله المسيح عن نفسه:
«فقال لهم يسوع: أنا من البدء ما أكلمكم أيضًا به» (يوحنا8: 25) :
1- قال المسيح: إنه الأزلي، والواجب الوجود:
فلقد قال المسيح لليهود: «الحق الحق أقول لكم قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن». (يوحنا8: 58و59). وهنا قال الرب يسوع عن نفسه بوضوح أنه الله. فهو لم يقل: ”قبل أن يكون إبراهيم، أنا كنت“ كان ذلك سيعني ببساطة أنه جاء للوجود قبل إبراهيم. لكنه استخدم بالحري اسم الجلالة: أنا كائن. فالرب يسوع كان مقيمًا مع الله الآب منذ الأزل. فما من وقت لم يكن فيه الربّ يسوع موجودًا. لذا، صرّح بالقول: «قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن».
2- قال المسيح إن له ذات الكرامة الإلهية
فلقد قال لليهود: «لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الآب» (يوحنا5: 23). إن لهذا التصريح أهمية بالغة، كما أنه يشكِّل أحد أوضح البراهين في الكتاب المقدس على لاهوت الرب يسوع المسيح. فالكتاب المقدس يركّز، في كل مكان فيه، على ضرورة عبادة الله وحده. كما أنه كان محظورًا على الشعب، بموجب الوصايا العشر، أن يكون لديهم أي إله آخر غير الله الحقيقي. والآن، نتعلم أنه ينبغي للجميع أن يكرموا الابن كما يكرمون الآب. إذًا، تبقى الخلاصة الوحيدة التي باستطاعتنا استنتاجها من هذا العدد، ألا وهي أن يسوع المسيح هو الله.
3- قال المسيح إنه ابن الله الوحيد: فلقد قال لنيقوديموس أيضًا: «لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية. لأن لم يرسل الله ابنه إلى العالم ليدين العالم، بل ليخلص به العالم. الذي يؤمن به لا يدان، والذي لا يؤمن قد دين لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد» (يوحنا3: 16). والتعبير "ابنه الوحيد" يشير إلى بنوته الأزلية ويحمل نسبة فريدة بينه وبين الآب لا يشاركه فيها أحد والابن الوحيد بنسبته الفريدة هذه للآب هو لذته وموضوع سروره، وعزيز عليه بدرجة تقصر عقولنا المحدودة عن إدراكها، لكن الآب في محبته للخطاة بذله لأجلهم وعمل المسيح على الصليب عمل غير محدود القيمة- فيه الكفاية لكل العالم.
4- قال المسيح: ”أنا والآب واحد“: فلقد قال المسيح لليهود: «قلت لكم ولستم تؤمنون, لأنكم لستم من خرافي, خرافي تسمع صوتي وأنا أعرفها فتتبعني، وأنا أعطيها حياة أبدية، ولن تهلك إلى الأبد, أبي الذي أعطاني إياها هو أعظم من الكل، ولا يقدر أحد أن يخطف من يد أبي. أنا والآبواحد» (يوحنا10: 25-30). فالمسيح يقدم تصريحًا آخر يؤكد فيه مساواته لله: «أنا والآب واحد». فإن قدرته تساوي قدرة الله الآب. وبالطبع، هذا يصحّ أيضًا على جميع خصائص الألوهية الأخرى. ذلك لأن الرب يسوع المسيح هو الله، بكل ما في الكلمة من معنى؛ وهو مساوٍ له من جميع الوجوه.
5- قال المسيح إن من رآه فقد رأى الآب، قال الرب يسوع لتلميذه فيلبس: «أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب، فكيف تقول أنت أرنا الآب. أ لست تؤمن أني أنا في الآب والآب في؟» (يوحنا14: 8-10). إن العبارة «أنا في الآب والآب فيّ» تصف مدى عمق الوحدة بين الآب والابن. إنهما واحد في السجايا والإرادة، على الرغم من كونهما أقنومين متميّزين. إنّما علينا ألاّ نفشل إن فاتنا استيعاب هذا. فما من ذهن بشري سيتمكن أبدًا من استيعاب اللاهوت. من هنا ضرورة التسليم بحقيقة كون الله يعرف أمورًا لا نستطيع نحن أبدًا معرفتها. فلو أدركنا الله تمامًا، لأصبحت عظمتنا على مستوى عظمته. لقد كان الربّ يسوع يملك السلطان للتكلم بالتعاليم ولصنع المعجزات؛ إلاّ أنه جاء إلى العالم بصفته عبد يهوه، وليتكلم ويتصرف من منطلق طاعته الكاملة للآب. كان على التلاميذ أن يؤمنوا بوحدانيته مع الآب، وذلك بالاستناد إلى شهادته لهذه الحقيقة. وإلاّ، كان عليهم أن يؤمنوا، بكل تأكيد، بسبب الأعمال التي صنعها.
@@KolElKetab للأسف كلامك كله عبارة عن تأويلات هل بما أنه كان قبل إبراهيم هل هذا يعني أنه موجود أزلا كيف قفزت لهذا الإستنتاج
ثانيا المسيح قال أنا والأب واحد يعني أنه إله هو أيضا قال أنا والتلاميذ واحد إذا التلاميذ أيضا ألهة بمنطقك أنت
ثالثا نحن أيضا نؤمن بمعجزات عيسى عليه السلام لكن معجزاته كانت بفضل الله وذلك في يوحنا الجزء 28
والمسيح عليه السلام قال ذلك في الكتاب المقدس قال أن معجزاتي كلها بفضل الله
فلماذا تخفون نصوصا تظهر نبوة المسيح وتأتون بنصوص لا معنى لها بألوهية المسيح فقط لتثبتوا أنه إله؟؟
مع كل إحترامي لكن أنصحك أن تبحث عن الحق بعقل وليس بعاطفة لأن المصير ليس سهلا
@@KolElKetab طل مهو المسيخ الدجال عندو نفس القدرات دي وهيجي يقول ف اخر الزمان انا ربنا يبقي هو ربنا😂
اتحدى كل المسيحيين يجيبو اية واحدة من الانجيل ادعى وطلب فيها المسيح على انه الله
هل قال المسيح أنه الله ام آخرون قالوا عنه؟
حين نراجع كلام المسيح في الأناجيل نفهم أنه أعلن صراحةً أنه الله ؟ كيف ؟
قال المسيح كلام ، الناس اللذين سمعوه وفهموه وأدركوا يقيناً ألوهيته ، أنه يعلن أنه الله .
نأخذ متلاً من إنجيل يوحنا
(إصحاح 5: 17 ) قال المسيح : "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل "، اليهود الذين سمعوه من
خلال خلفيتهم اللغوية والدينية والثقافية فهموا أنه يعلن لاهوته وتصّرفوا على هذا الأساس ، ليس أنهم قبلوا هذه الحقيقة
بل إنهم رفضوها ، لكنهم فهموها .
حين نرجع إلى يوحنا إصحاح 5 نرى أن المسيح شفى يوم السبت المريض من بيت حسدا الذي كان على البركة ، كان
له 38 سنة ، كان اليهود يريدون أن يقتلوا المسيح لأنه كسر السبت ، لكن حين قال لهم "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل "
كان لديهم سبب إضافي أن يقتلوا المسيح ، لماذا؟ لانه قال أن الله أبوه معادلاً نفسه بالله .
مرة أخرى في يوحنا ( 8: 58 ) قال المسيح : " قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن " فتناول اليهود حجارة ليرجموه ، لماذا؟
لأنهم فهموا أنه كون المسيح يقول عن نفسه "أنا كائن " أي يقول "أنا يهوة " لأن معنى إسم الله "يهوة " أي الكائن الذي
يكون ، فاعتبروه يجدّف ورفعوا حجارة ليرجموه ، فاليهود فهموا أن المسيح يعلن لاهوته.
ومرة أيضاً قال لهم صراحةً في يوحنا ( 10: 30 ) " أنا والآب واحد" فرفعوا حجارة وأردوا أن يرجموه .
فالمسيح قال كلام فهمه الناس المعاصرين وأدركوا أنه يعلن لاهوته .
سؤال :
لماذا لم يقل السيد المسيح أنا الله فاعبدونى ؟
الإجابة :
حقا قال الله لشعبه فى العهد الأول أنا الله و لا يكن لك إله أخرى امامى
7 لاَ يَكُنْ لَكَ آلِهَةٌ أُخْرَى أَمَامِي.
سفر التثنية7:5
و طلب الرب إن تتقى إلهك و بامرهم بأن يعبده
13 الرَّبَّ إِلهَكَ تَتَّقِي، وَإِيَّاهُ تَعْبُدُ، وَبِاسْمِهِ تَحْلِفُ.
سفر التثنية13:6
+++
لماذا إذا فى التجسد لم يقل فاعبدونى و اتقونى ؟
تخيل لو السيد المسيح قال أنا الله فاعبدونى.
لكان اليهود عبدوه و لم يصلبوه.
و بالتالى لم يخلص أدم و ذريته.
و لم يتم خلاصنا.
و لذلك لم يعلن الرب عن إنه الله حتى يتمم خلاصنا
+++
و لذلك كتب بولس سبب إن الرب يسوع لم يقل أنا الله فاعبدونى.
وقال...
((( لأَنْ لَوْ عَرَفُوا لَمَا صَلَبُوا رَبَّ الْمَجْدِ.)))
الرسالة الأولى إلى كورنثوس8:2
21 لأَنَّهُ إِذْ كَانَ الْعَالَمُ فِي حِكْمَةِ اللهِ لَمْ يَعْرِفِ اللهَ بِالْحِكْمَةِ،
اسْتَحْسَنَ اللهُ أَنْ يُخَلِّصَ الْمُؤْمِنِينَ بِجَهَالَةِ الْكِرَازَةِ.
25 لأَنَّ جَهَالَةَ اللهِ أَحْكَمُ مِنَ النَّاسِ وَضَعْفَ اللهِ أَقْوَى مِنَ النَّاسِ
الرسالة الأولى إلى
كورنثوس25,21:1
+++
و لذلك بعد أن تم الفداء على الصليب و أكمل خلاصنا.
شرح للتلاميذ مفسرا لهم النبوات و عرفهم علانية إنه هو الله ألذى تمت فيه كل النبوات.
وَلكِنْ أُمْسِكَتْ أَعْيُنُهُمَا عَنْ مَعْرِفَتِهِ. 25
فَقَالَ لَهُمَا:«أَيُّهَا الْغَبِيَّانِ وَالْبَطِيئَا الْقُلُوبِ فِي الإِيمَانِ بِجَمِيعِ مَا تَكَلَّمَ بِهِ الأَنْبِيَاءُ
26 أَمَا كَانَ يَنْبَغِي أَنَّ الْمَسِيحَ يَتَأَلَّمُ بِهذَا وَيَدْخُلُ إِلَى مَجْدِهِ؟»
27
ثُمَّ ابْتَدَأَ مِنْ مُوسَى وَمِنْ جَمِيعِ الأَنْبِيَاءِ يُفَسِّرُ لَهُمَا الأُمُورَ الْمُخْتَصَّةَ بِهِ فِي جَمِيعِ الْكُتُبِ.
إنجيل لوقا27,26,25,16:24
مجدا لك يارب مدبر لنا حياتنا الأبدية بحكمتك
طيب ما هو الرسل والانبياء الثانيه كان عندهم كمان معجزات ، كلامكم مش منطقي .
جميع الانبياء الذين عملوا معجزات كانوا يعملونها بالاستناد والاتكال على الله
لكن المسيح صنع المعجزات بسلطانه الشخصي واقدم لك نموذج واحدا في اقامه الموتى
تصلح حقيقة إقامة المسيح للموتى كمستند لإثبات حقيقة لاهوته ؟
الحقيقة الناس تقول أنه هناك آخرون أقاموا موتى ، مثلاً ، إيليا في العهد القديم أقام إبن أرملة صرفة صيدا وأليشع أقام
إبن المرأة الشونمية وبطرس تلميذ المسيح أقام طابيثا في سفر أعمال الرسل ، فما الفرق بين هؤلاء الأشخاص الذين أقاموا
موتى وبين إقامة المسيح للموتى؟
الحقيقة هي أن لا احد من هؤلاء أقام ميت لا إيليا ولا أليشع ولا بطرس لكن الله هو الذي أقام الموتى.
كيف ذلك ؟ إيليا صرخ الى الرب وقال : أيها الرب إلهي لترجع نفس الولد الى جوفه ، من الذي أقام الولد ؟ الرب ،
وهكذا يصلي أليشع ، وهكذا يجثو بطرس على ركبتيه في العلية ويصلي والله هو الذي يقيم طابيثا .
لكن المسيح يإقامته للموتى ذهب الى إبنة يايرس وقال لها : يا صبية قومي ، فقامت . قابل النعش لإبن أرملة نايين ،
لمس النعش فوقف الحاملون وقال للشاب : أيها الشاب لك أقول قم ، ليس أنه طلب الى الله أن يقيمه إنما قال : لك أقول أنا
قم ، وبسلطان كلمته قام الشاب . وقف أمام قبر لعازر وقال : لعازر هلم خارجا ، وقال أحدهم أنه لو قال المسيح ببساطة
"هلم خارجا " لقام كل الأموات الذين في القبور لذلك نادى لعازر بإسمه .
المسيح ليس فقط أقام الموتى لكنه أشار إلى نفسه وقال أنا هو القيامة والحياة ، لكن أيضاً لأن المسيح هو القيامة وهو
الحياة وهو الله ، عندما مات أقام نفسه ، قال لليهود أنقضوا هذا الهيكل وأنا في ثلاثة أيام أقيمه وقد أقام نفسه ، وقال
المسيح عن حياته ، ليس أحد يأخذها مني بل أنا أضعها من ذاتي لي سلطان ان أضعها ولي سلطان أن آخذها أيضاً
فالمسيح أقام نفسه .
@@KolElKetab ازاى والسيد المسيح قال أنا لا اقدر أن أفعل من نفسي شياه لأنها ليست مشاتى بل مشية الأب الذي ارسلنى. بنفس بيقول أنا لأ أقدر أن أفعل من نفسي شياه لأنها مشياة الأب الذي ارسلنى. عاوزنى تاني يا نصارى مذكور بوضوح في سفر اعمال الرسل يا ايهاء الرجال الإسرائيلن أسمع هذه الأقوال يسوع الناصري رجل قد تبرهن لك من عند الله بقوات وعجائب صنعاء الله بيده... معجزات صنعاء الله بيده.. أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يهديك وتبطل تدليس وضلال في الناس
اتحداكم ان تناظروا الشيخ أبو عمر الباحث
او الاستاذ محمود داود
او الاستاذ احمد سليمان
اتحدااااااااكم .....
هل قال مسيح انا الله فاعبدوني
هل قال المسيح انا الله ؟؟
حين نراجع كلام المسيح في الأناجيل نفهم أنه أعلن صراحةً أنه الله كيف؟
لقد قال المسيح كلام، الناس اللذين سمعوه وفهموه وأدركوا يقيناً ألوهيته، وأنه يعلن أنه الله، وهذا ما قاله المسيح عن نفسه:
«فقال لهم يسوع: أنا من البدء ما أكلمكم أيضًا به» (يوحنا8: 25).
حين نراجع كلام المسيح في الأناجيل نفهم أنه أعلن صراحةً أنه الله، فلقد قال المسيح كلام، الناس اللذين سمعوه وفهموه وأدركوا يقيناً ألوهيته ، أنه يعلن أنه الله. واذكر علي سبيل المثال لا الحصر:
1- قال المسيح: إنه الأزلي، والواجب الوجود:
فلقد قال المسيح لليهود: «الحق الحق أقول لكم قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن». (يوحنا8: 58و59). وهنا قال الرب يسوع عن نفسه بوضوح أنه الله. فهو لم يقل: ”قبل أن يكون إبراهيم، أنا كنت“ كان ذلك سيعني ببساطة أنه جاء للوجود قبل إبراهيم. لكنه استخدم بالحري اسم الجلالة: أنا كائن. فالرب يسوع كان مقيمًا مع الله الآب منذ الأزل. فما من وقت لم يكن فيه الربّ يسوع موجودًا. لذا، صرّح بالقول: «قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن».
2- قال المسيح إن له ذات الكرامة الإلهية
فلقد قال لليهود: «لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الآب» (يوحنا5: 23). إن لهذا التصريح أهمية بالغة، كما أنه يشكِّل أحد أوضح البراهين في الكتاب المقدس على لاهوت الرب يسوع المسيح. فالكتاب المقدس يركّز، في كل مكان فيه، على ضرورة عبادة الله وحده. كما أنه كان محظورًا على الشعب، بموجب الوصايا العشر، أن يكون لديهم أي إله آخر غير الله الحقيقي. والآن، نتعلم أنه ينبغي للجميع أن يكرموا الابن كما يكرمون الآب. إذًا، تبقى الخلاصة الوحيدة التي باستطاعتنا استنتاجها من هذا العدد، ألا وهي أن يسوع المسيح هو الله.
3- قال المسيح إنه ابن الله الوحيد: فلقد قال لنيقوديموس أيضًا: «لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية. لأن لم يرسل الله ابنه إلى العالم ليدين العالم، بل ليخلص به العالم. الذي يؤمن به لا يدان، والذي لا يؤمن قد دين لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد» (يوحنا3: 16). والتعبير "ابنه الوحيد" يشير إلى بنوته الأزلية ويحمل نسبة فريدة بينه وبين الآب لا يشاركه فيها أحد والابن الوحيد بنسبته الفريدة هذه للآب هو لذته وموضوع سروره، وعزيز عليه بدرجة تقصر عقولنا المحدودة عن إدراكها، لكن الآب في محبته للخطاة بذله لأجلهم وعمل المسيح على الصليب عمل غير محدود القيمة- فيه الكفاية لكل العالم.
4- قال المسيح: ”أنا والآب واحد“: فلقد قال المسيح لليهود: «قلت لكم ولستم تؤمنون, لأنكم لستم من خرافي, خرافي تسمع صوتي وأنا أعرفها فتتبعني، وأنا أعطيها حياة أبدية، ولن تهلك إلى الأبد, أبي الذي أعطاني إياها هو أعظم من الكل، ولا يقدر أحد أن يخطف من يد أبي. أنا والآب واحد» (يوحنا10: 25-30). فالمسيح يقدم تصريحًا آخر يؤكد فيه مساواته لله: «أنا والآب واحد». فإن قدرته تساوي قدرة الله الآب. وبالطبع، هذا يصحّ أيضًا على جميع خصائص الألوهية الأخرى. ذلك لأن الرب يسوع المسيح هو الله، بكل ما في الكلمة من معنى؛ وهو مساوٍ له من جميع الوجوه.
5- قال المسيح إن من رآه فقد رأى الآب، قال الرب يسوع لتلميذه فيلبس: «أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب، فكيف تقول أنت أرنا الآب. أ لست تؤمن أني أنا في الآب والآب في؟» (يوحنا14: 8-10). إن العبارة «أنا في الآب والآب فيّ» تصف مدى عمق الوحدة بين الآب والابن. إنهما واحد في السجايا والإرادة، على الرغم من كونهما أقنومين متميّزين. إنّما علينا ألاّ نفشل إن فاتنا استيعاب هذا. فما من ذهن بشري سيتمكن أبدًا من استيعاب اللاهوت. من هنا ضرورة التسليم بحقيقة كون الله يعرف أمورًا لا نستطيع نحن أبدًا معرفتها. فلو أدركنا الله تمامًا، لأصبحت عظمتنا على مستوى عظمته. لقد كان الربّ يسوع يملك السلطان للتكلم بالتعاليم ولصنع المعجزات؛ إلاّ أنه جاء إلى العالم بصفته عبد يهوه، وليتكلم ويتصرف من منطلق طاعته الكاملة للآب. كان على التلاميذ أن يؤمنوا بوحدانيته مع الآب، وذلك بالاستناد إلى شهادته لهذه الحقيقة. وإلاّ، كان عليهم أن يؤمنوا، بكل تأكيد، بسبب الأعمال التي صنعها.
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
كذب هذاالرجل وأعطى معلومة غير صحيحة في الكتاب المقدس يقول عيسى عليه السلام أنه رسول الله إليكم وأعطي هذه القدرات بإذن الله
نعم لا اله غير الله فالله واحد فعلاً ، لكن نوع وحدانيته هى وحدانية جامعة للأقانيم الثلاثة (الاب - الابن - الروح القدس ) دون اندماج ودون انفصال
أماعن معجزات المسيح فعليك لا تقول كلام مرسل بلا دليل لكن يمكنك قرأة الكتاب المقدس لتعرف ان المسيح هو الله الظاهر فى الجسد ، وقد فعل كل المعجزات بسلطانه الالهى حين نراجع كلام المسيح في الأناجيل نفهم أنه أعلن صراحةً أنه الله ؟ كيف ؟
قال المسيح كلام ، الناس اللذين سمعوه وفهموه وأدركوا يقيناً ألوهيته ، أنه يعلن أنه الله .
نأخذ متلاً من إنجيل يوحنا (إصحاح 5: 17 ) قال المسيح : "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل "، اليهود الذين سمعوه من
خلال خلفيتهم اللغوية والدينية والثقافية فهموا أنه يعلن لاهوته وتصّرفوا على هذا الأساس ، ليس أنهم قبلوا هذه الحقيقة
بل إنهم رفضوها ، لكنهم فهموها .
حين نرجع إلى يوحنا إصحاح 5 نرى أن المسيح شفى يوم السبت المريض من بيت حسدا الذي كان على البركة ، كان
له 38 سنة ، كان اليهود يريدون أن يقتلوا المسيح لأنه كسر السبت ، لكن حين قال لهم "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل "
كان لديهم سبب إضافي أن يقتلوا المسيح ، لماذا؟ لانه قال أن الله أبوه معادلاً نفسه بالله .
مرة أخرى في يوحنا ( 8: 58 ) قال المسيح : " قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن " فتناول اليهود حجارة ليرجموه ، لماذا؟
لأنهم فهموا أنه كون المسيح يقول عن نفسه "أنا كائن " أي يقول "أنا يهوة " لأن معنى إسم الله "يهوة " أي الكائن الذي
يكون ، فاعتبروه يجدّف ورفعوا حجارة ليرجموه ، فاليهود فهموا أن المسيح يعلن لاهوته .
ومرة أيضاً قال لهم صراحةً في يوحنا ( 10: 30 ) " أنا والآب واحد" فرفعوا حجارة وأردوا أن يرجموه .
فالمسيح قال كلام فهمه الناس المعاصرين وأدركوا أنه يعلن لاهوته .
هل المسيح قدّم أدّلة عملية أنه هو الله بالإضافة لقوله عن نفسه أنه هو الله؟
في الحقيقة كان يكقي أن المسيح يتكلم لأن المسيح له من المصداقية الأخلاقية ما بجعلنا نصدق كل ما قاله عن نفسه ،
وحين نفحص كلام المسيح الذي تكلم به عن نفسه نراه متحقق في حياته ، قال مثلاً : أنا هو نور العالم ، وبالفعل كان هو
النور الذي يكشف الظلام . قال مرة للكتبة اليهود : " لماذا تفكرون هذا بقلوبكم ؟" ، وأيضاً فتح أعين العميان وأثبت أنه
نور العالم ، أخلاقه وسلوكه ، تعليمه كان هو بالفعل النور الحقيقي الآتي الى العالم .
قال المسيح عن نفسه أنا هو خبز الله الذي نزل من السماء وأشبع الجموع بخمس خبزات وسمكتان ، لكن أيضاً أشبع جوع
الملايين ، الجوع الروحي الوجداني الداخلي .
قال المسيح أنا هو الراعي الصالح وأعطانا المقياس أن الراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف , وحين أتت ساعة القبض
على المسيح قال لليهود الآتين : "إن كنتم تطلبونني أنا دعوا هؤلاء "، مشيراً الى تللاميذه ، ووضع نفسه عن الخراف .
لم يتكلم المسيح فقط إنما قدّم من خلال الآيات العظيمة التي عملها الدليل على أنه الله ، المسيح عمل أعمال إلهية ، الله له
أعمال خاصة به لا يوكّل بها أي كائن لا ملاك ولا إنسان لكن المسيح عمل الأعمال الإلهية ، مثلا :
الخلق ، هل المسيح خلق وهو على الأرض؟ نعم هو أخذ من تراب الأرض وعمل عينين للأعمى (يوحنا 9) .
الله هو الذي يحيي ويقيم من الأموات ، إقامة المسيح للعازر بعد أن كان له أربعة أيام في القبر وقد أنتن ...وقف المسيح
أمام القبر وصرخ بصوتٍ عظيم : "لعازر هلّم خارجاً "، فخرج الميت ويداه ورجلاه مربوطتان بأقمطة ووجهه ملفوف
بمنديل .
المسيح عمل أعمال الله واثبت أنه الله الظاهر في الجسد .
هل تصلح حقيقة إقامة المسيح للموتى كمستند لإثبات حقيقة لاهوته ؟
الحقيقة الناس تقول أنه هناك آخرون أقاموا موتى ، مثلاً ، إيليا في العهد القديم أقام إبن أرملة صرفة صيدا وأليشع أقام
إبن المرأة الشونمية وبطرس تلميذ المسيح أقام طابيثا في سفر أعمال الرسل ، فما الفرق بين هؤلاء الأشخاص الذين أقاموا
موتى وبين إقامة المسيح للموتى؟
الحقيقة هي أن لا احد من هؤلاء أقام ميت لا إيليا ولا أليشع ولا بطرس لكن الله هو الذي أقام الموتى.
كيف ذلك ؟ إيليا صرخ الى الرب وقال : أيها الرب إلهي لترجع نفس الولد الى جوفه ، من الذي أقام الولد ؟ الرب ،
وهكذا يصلي أليشع ، وهكذا يجثو بطرس على ركبتيه في العلية ويصلي والله هو الذي يقيم طابيثا .
لكن المسيح يإقامته للموتى ذهب الى إبنة يايرس وقال لها : يا صبية قومي ، فقامت . قابل النعش لإبن أرملة نايين ،
لمس النعش فوقف الحاملون وقال للشاب : أيها الشاب لك أقول قم ، ليس أنه طلب الى الله أن يقيمه إنما قال : لك أقول أنا
قم ، وبسلطان كلمته قام الشاب . وقف أمام قبر لعازر وقال : لعازر هلم خارجا ، وقال أحدهم أنه لو قال المسيح ببساطة
"هلم خارجا " لقام كل الأموات الذين في القبور لذلك نادى لعازر بإسمه .
المسيح ليس فقط أقام الموتى لكنه أشار إلى نفسه وقال أنا هو القيامة والحياة ، لكن أيضاً لأن المسيح هو القيامة وهو
الحياة وهو الله ، عندما مات أقام نفسه ، قال لليهود أنقضوا هذا الهيكل وأنا في ثلاثة أيام أقيمه وقد أقام نفسه ، وقال
المسيح عن حياته ، ليس أحد يأخذها مني بل أنا أضعها من ذاتي لي سلطان ان أضعها ولي سلطان أن آخذها أيضاً
فالمسيح أقام نفسه .
سؤال صريح هل قال عيسى في كتاب من الانجيل ان الله اعبدوني لالف ودوران
نعم قالها بكل وضوح وفعل افعال الله
والمشكله ان المدلس بيقول ان المسيح عمل كل ده من نفسه طب خد افحام بقى اذا انت مش قارئ كتابك كويس انا اعلمك اصول كتابك
أَيُّهَا الرِّجَالُ الإِسْرَائِيلِيُّونَ اسْمَعُوا هذِهِ الأَقْوَالَ: يَسُوعُ النَّاصِرِيُّ رَجُلٌ قَدْ تَبَرْهَنَ لَكُمْ مِنْ قِبَلِ اللهِ بِقُوَّاتٍ وَعَجَائِبَ وَآيَاتٍ صَنَعَهَا اللهُ بِيَدِهِ فِي وَسْطِكُمْ، كَمَا أَنْتُمْ أَيْضًا تَعْلَمُونَ."
٢-
وَلكِنْ إِنْ كُنْتُ بِأَصْبعِ اللهِ أُخْرِجُ الشَّيَاطِينَ، فَقَدْ أَقْبَلَ عَلَيْكُمْ مَلَكُوتُ اللهِ."
بيخرج الشيطان بواسطه الاب معجزاته من الاب ويجي يقولك لا ده من نفسه ياجاهل روح اقراء كتابك وبعدها تعالى اطلع وتكلم هتعيشو ضالين وتموتو ضالين😂😂😂
نريد دليل صريح يقول يسوع انا اله فاعبدوني لانريد استنتاج , وأي عقيدة تكون مبنية على الاستنتاج فاهي باطله باطله باطله, بل يوجد ادلة بالكتاب المقدس تدل انه يسوع رسول ساذكر واحد منها اسمعوا ماذا يقول يسوع وهو ينظر للسماء .يوحنا 3 17وهذي هي الحياة الابدية ان يعرفوك انت الاله الحقيقي وحدك ويسوع الذي ارسلته .
هذا ما قاله المسيح عن نفسه:
«فقال لهم يسوع: أنا من البدء ما أكلمكم أيضًا به» (يوحنا8: 25) :
1- قال المسيح: إنه الأزلي، والواجب الوجود:
فلقد قال المسيح لليهود: «الحق الحق أقول لكم قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن». (يوحنا8: 58و59). وهنا قال الرب يسوع عن نفسه بوضوح أنه الله. فهو لم يقل: ”قبل أن يكون إبراهيم، أنا كنت“ كان ذلك سيعني ببساطة أنه جاء للوجود قبل إبراهيم. لكنه استخدم بالحري اسم الجلالة: أنا كائن. فالرب يسوع كان مقيمًا مع الله الآب منذ الأزل. فما من وقت لم يكن فيه الربّ يسوع موجودًا. لذا، صرّح بالقول: «قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن».
2- قال المسيح إن له ذات الكرامة الإلهية
فلقد قال لليهود: «لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الآب» (يوحنا5: 23). إن لهذا التصريح أهمية بالغة، كما أنه يشكِّل أحد أوضح البراهين في الكتاب المقدس على لاهوت الرب يسوع المسيح. فالكتاب المقدس يركّز، في كل مكان فيه، على ضرورة عبادة الله وحده. كما أنه كان محظورًا على الشعب، بموجب الوصايا العشر، أن يكون لديهم أي إله آخر غير الله الحقيقي. والآن، نتعلم أنه ينبغي للجميع أن يكرموا الابن كما يكرمون الآب. إذًا، تبقى الخلاصة الوحيدة التي باستطاعتنا استنتاجها من هذا العدد، ألا وهي أن يسوع المسيح هو الله.
3- قال المسيح إنه ابن الله الوحيد: فلقد قال لنيقوديموس أيضًا: «لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية. لأن لم يرسل الله ابنه إلى العالم ليدين العالم، بل ليخلص به العالم. الذي يؤمن به لا يدان، والذي لا يؤمن قد دين لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد» (يوحنا3: 16). والتعبير "ابنه الوحيد" يشير إلى بنوته الأزلية ويحمل نسبة فريدة بينه وبين الآب لا يشاركه فيها أحد والابن الوحيد بنسبته الفريدة هذه للآب هو لذته وموضوع سروره، وعزيز عليه بدرجة تقصر عقولنا المحدودة عن إدراكها، لكن الآب في محبته للخطاة بذله لأجلهم وعمل المسيح على الصليب عمل غير محدود القيمة- فيه الكفاية لكل العالم.
4- قال المسيح: ”أنا والآب واحد“: فلقد قال المسيح لليهود: «قلت لكم ولستم تؤمنون, لأنكم لستم من خرافي, خرافي تسمع صوتي وأنا أعرفها فتتبعني، وأنا أعطيها حياة أبدية، ولن تهلك إلى الأبد, أبي الذي أعطاني إياها هو أعظم من الكل، ولا يقدر أحد أن يخطف من يد أبي. أنا والآبواحد» (يوحنا10: 25-30). فالمسيح يقدم تصريحًا آخر يؤكد فيه مساواته لله: «أنا والآب واحد». فإن قدرته تساوي قدرة الله الآب. وبالطبع، هذا يصحّ أيضًا على جميع خصائص الألوهية الأخرى. ذلك لأن الرب يسوع المسيح هو الله، بكل ما في الكلمة من معنى؛ وهو مساوٍ له من جميع الوجوه.
5- قال المسيح إن من رآه فقد رأى الآب، قال الرب يسوع لتلميذه فيلبس: «أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب، فكيف تقول أنت أرنا الآب. أ لست تؤمن أني أنا في الآب والآب في؟» (يوحنا14: 8-10). إن العبارة «أنا في الآب والآب فيّ» تصف مدى عمق الوحدة بين الآب والابن. إنهما واحد في السجايا والإرادة، على الرغم من كونهما أقنومين متميّزين. إنّما علينا ألاّ نفشل إن فاتنا استيعاب هذا. فما من ذهن بشري سيتمكن أبدًا من استيعاب اللاهوت. من هنا ضرورة التسليم بحقيقة كون الله يعرف أمورًا لا نستطيع نحن أبدًا معرفتها. فلو أدركنا الله تمامًا، لأصبحت عظمتنا على مستوى عظمته. لقد كان الربّ يسوع يملك السلطان للتكلم بالتعاليم ولصنع المعجزات؛ إلاّ أنه جاء إلى العالم بصفته عبد يهوه، وليتكلم ويتصرف من منطلق طاعته الكاملة للآب. كان على التلاميذ أن يؤمنوا بوحدانيته مع الآب، وذلك بالاستناد إلى شهادته لهذه الحقيقة. وإلاّ، كان عليهم أن يؤمنوا، بكل تأكيد، بسبب الأعمال التي صنعها.
اريني اين قال المسيح من الكتاب المقدس انه يحي الموتى
راجع هذه النصوص الكتابيه
١١ وَفِي الْيَوْمِ التَّالِي ذَهَبَ إِلَى مَدِينَةٍ تُدْعَى نَايِينَ، وَذَهَبَ مَعَهُ كَثِيرُونَ مِنْ تَلاَمِيذِهِ وَجَمْعٌ كَثِيرٌ.
١٢ فَلَمَّا اقْتَرَبَ إِلَى بَابِ الْمَدِينَةِ، إِذَا مَيْتٌ مَحْمُولٌ، ابْنٌ وَحِيدٌ لأُمِّهِ، وَهِيَ أَرْمَلَةٌ وَمَعَهَا جَمْعٌ كَثِيرٌ مِنَ الْمَدِينَةِ.
١٣ فَلَمَّا رَآهَا الرَّبُّ تَحَنَّنَ عَلَيْهَا، وَقَالَ لَهَا:«لاَ تَبْكِي».
١٤ ثُمَّ تَقَدَّمَ وَلَمَسَ النَّعْشَ، فَوَقَفَ الْحَامِلُونَ. فَقَالَ: «أَيُّهَا الشَّابُّ، لَكَ أَقُولُ: قُمْ!».
١٥ فَجَلَسَ الْمَيْتُ وَابْتَدَأَ يَتَكَلَّمُ، فَدَفَعَهُ إِلَى أُمِّهِ. (لوقا ٧: ١١-١٥)
٤٩ وَبَيْنَمَا هُوَ يَتَكَلَّمُ، جَاءَ وَاحِدٌ مِنْ دَارِ رَئِيسِ الْمَجْمَعِ قَائِلاً لَهُ:«قَدْ مَاتَتِ ابْنَتُكَ. لاَ تُتْعِبِ الْمُعَلِّمَ».
٥٠ فَسَمِعَ يَسُوعُ، وَأَجَابَهُ قِائِلاً: «لاَتَخَفْ! آمِنْ فَقَطْ، فَهِيَ تُشْفَى».
٥١ فَلَمَّا جَاءَ إِلَى الْبَيْتِ لَمْ يَدَعْ أَحَدًا يَدْخُلُ إِلاَّ بُطْرُسَ وَيَعْقُوبَ وَيُوحَنَّا، وَأَبَا الصَّبِيَّةِ وَأُمَّهَا.
٥٢ وَكَانَ الْجَمِيعُ يَبْكُونَ عَلَيْهَا وَيَلْطِمُونَ. فَقَالَ:«لاَ تَبْكُوا. لَمْ تَمُتْ لكِنَّهَا نَائِمَةٌ».
٥٣ فَضَحِكُوا عَلَيْهِ، عَارِفِينَ أَنَّهَا مَاتَتْ.
٥٤ فَأَخْرَجَ الْجَمِيعَ خَارِجًا، وَأَمْسَكَ بِيَدِهَا وَنَادَى قَائِلاً:«يَا صَبِيَّةُ، قُومِي!».
٥٥ فَرَجَعَتْ رُوحُهَا وَقَامَتْ فِي الْحَالِ. فَأَمَرَ أَنْ تُعْطَى لِتَأْكُلَ. (لوقا ٨: ٤٩-٥٥)
٣٨ فَانْزَعَجَ يَسُوعُ أَيْضًا فِي نَفْسِهِ وَجَاءَ إِلَى الْقَبْرِ، وَكَانَ مَغَارَةً وَقَدْ وُضِعَ عَلَيْهِ حَجَرٌ.
٣٩ قَالَ يَسُوعُ:«ارْفَعُوا الْحَجَرَ!». قَالَتْ لَهُ مَرْثَا، أُخْتُ الْمَيْتِ:«يَاسَيِّدُ، قَدْ أَنْتَنَ لأَنَّ لَهُ أَرْبَعَةَ أَيَّامٍ».
٤٠ قَالَ لَهَا يَسُوعُ:«أَلَمْ أَقُلْ لَكِ: إِنْ آمَنْتِ تَرَيْنَ مَجْدَ اللهِ؟».
٤٣ وَلَمَّا قَالَ هذَا صَرَخَ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ:«لِعَازَرُ، هَلُمَّ خَارِجًا!»
٤٤ فَخَرَجَ الْمَيْتُ وَيَدَاهُ وَرِجْلاَهُ مَرْبُوطَاتٌ بِأَقْمِطَةٍ، وَوَجْهُهُ مَلْفُوفٌ بِمِنْدِيل. فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ:«حُلُّوهُ وَدَعُوهُ يَذْهَبْ».
٤٥ فَكَثِيرُونَ مِنَ الْيَهُودِ الَّذِينَ جَاءُوا إِلَى مَرْيَمَ، وَنَظَرُوا مَا فَعَلَ يَسُوعُ، آمَنُوا بِهِ. (يوحنا ١١: ٣٨-٤٠، ٤٣-٤٥)
بل ان المسيح اقام نفسه من الموت فلقد قال قبل ان يذهب الى الصليب ويموت
لَيْسَ أَحَدٌ يَأْخُذُهَا مِنِّي، بَلْ أَضَعُهَا أَنَا مِنْ ذَاتِي. لِي سُلْطَانٌ أَنْ أَضَعَهَا وَلِي سُلْطَانٌ أَنْ آخُذَهَا أَيْضًا. هذِهِ الْوَصِيَّةُ قَبِلْتُهَا مِنْ أَبِي». (يوحنا ١٠: ١٨)
🍀 من صفات و أسماء الله في القرآن 🍀
اللهم لك الحمد والشكر نستغفرك و نتوبوا إليك لا
نحصي ثناء عليك كما اثنيث أنت على نفسك
جل جلالك و تقدست اسماؤك تبارك إسم ربنا ذي
الجلال والإكرام ❁ بسم الله الرحمان الرحيم : قل هو
الله الأحد الله الصمد لم يلد و لم يولد و لم يكن له
كفوا أحد ❁ الله أكبر مالك الملك لا شريك لك خالق
كل شيء رب كل شيء خالق السماوات و الأرض و ما
بينهما في ستة أيام ثم استوى على العرش عالم الغيب
والشهادة نور السماوات والأرض رفيع الدرجات ذي
المعارج رب العزة كل له قانت لا إله إلا الله وحده لا
شريك له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
اللهم لك الحمد حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه ملئ
السموات والأرض و ملئ ما بينهما و ملئ ما شئت من
شيء بعد أهل الثناء و المجد لك النعمة و لك الفضل و
لك الثناء الحسن سبحان الله رب السماوات والأرض
رب العرش سبحان الله العلي الأعلى سبحانه وتعالى
سبحان الله و بحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة
عرشه ومداد كلماته سبحان الله و بحمده عدد خلقه
ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته سبحان الله و
بحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد
كلماته 🔹 سبحان الله رب العرش الكريم سبحان الله
العظيم و بحمده له الأسماء الحسنى تبارك الله رب
العالمين سبوح قدوس رب الملائكة و الروح علام
الغيوب وسع كل شيء رحمة و علما بيده الملك بيده
الخير ذي الطول سميع الدعاء أرحم الراحمين الله
أكبر ذو الفضل العظيم نعم المولى ونعم النصير الأول
و الآخر و الظاهر و الباطن الحميد المجيد الأكرم الولي
الوكيل الخبير الشكور القوي القادر الواسع الفتاح
الوهاب الغني الكريم خير الرازقين خير الفاتحين خير
الوارثين سبحانك اللهم وبحمدك لك الحمد على حلمك
بعد علمك سبحانك اللهم وبحمدك لك الحمد على
عفوك بعد قدرتك سبحان ربي الأعلى سبحان ربي
العظيم سبحان الله رب العالمين سبحان الله الحي
القيوم سبحان الله و بحمده اللهم لك الحمد لا إله إلا
أنت سبحانك 🔹سبحان الله رب العرش العظيم
تباركت ربنا و تعاليت لك ملك السموات و الأرض لا إله
إلا الله الملك الحق المبين له العزة جميعا كل يوم هو
في شأن يدبر الأمر يفصل الآيات يحكم ما يريد يفعل
ما يريد سبحان الله العظيم فالق الاصباح فالق الحب
و النوى بديع السماوات و الأرض رب الفلق رب
المشارق و المغارب ما شاء الله لا قوة إلا بالله له الأمر
جميعا إذا قضى أمرا فإنما يقول له كن فيكون وسع
كرسيه السماوات والأرض أحكم الحاكمين خير
الحاكمين بكل شيء عليم تبارك الله أحسن الخالقين
الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار
المتكبر الخالق البارئ المصور الخلاق العليم الكبير
المتعال خير المنزلين خير الفاصلين خير الناصرين لا
إله إلا الله قبل كل شيء لا إله إلا الله بعد كل شيء لا
إله إلا الله يبقى ربنا و يفنى كل شيء لا إله إلا الله
ليس كمثله شيء و هو السميع البصير الله أكبر كبيرا و
الحمد لله كثيرا و سبحان الله بكرة و أصيلا سبحان
الله رب العزة سبحان الله عز وجل سبحان ذي
الجبروت و الملكوت و الكبرياء و العظمة 🔹 سبحان
الله ذو العرش المجيد سبحان الحي الذي لا يموت
سبحانه يفعل ما يشاء فعال لما يريد لا حول ولا قوة
الا بالله العلي العظيم بيده ملكوت كل شي مليك
مقتدر لا حول ولا قوة الا بالله العزيز الحكيم الواحد
القهار كل شيء هالك إلا وجه ذو الجلال والإكرام اللهم
لك الحمد رب السماوات و رب الأرض رب العالمين لا
إله إلا الله الرحمان الرحيم لا إله إلا الله الحي القيوم لا
إله إلا الله رب العرش الكريم لا إله إلا الله رب العرش
العظيم قريب مجيب غفور رحيم له الحمد في الأولى
و الآخرة و له الحكم التواب الحليم البر الودود اللطيف
الرؤوف العفو الغفار الغفور خير الغافرين خير
الراحمين أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي
القيوم وأتوب إليه .
يسوع نبي من الله كما قال كتاب المقدس إنجيل متي إصحاح 21 عدد 11
( وَلَمَّا دَخَلَ أُورُشَلِيمَ ارْتَجَّتِ الْمَدِينَةُ كُلُّهَا قَائِلَةً:«مَنْ هذَا؟» فَقَالَتِ الْجُمُوعُ:«هذَا يَسُوعُ النَّبِيُّ الَّذِي مِنْ نَاصِرَةِ الْجَلِيلِ».)
فقالوا النبي لم يقولون بأن يسوع الله
هذه أكبر دليل من كتاب المقدس
أين هم مسيحين يفسرو هذه ايه
لاحظ مَن المتكلم «فقالت الجموع، هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل» (عدد 11). فلم يكن في نظرهم سوى نبي. فإنهم مع كل تهليلهم لم يروا انه «عمانوئيل» إشعياء 7 : 14 الذي تفسيره «الله معنا» متى 1 : 23 .لكن ستعود أورشليم بل وكل العالم ترتج بمجيء المسيح إليها وتتهيأ للخضوع له كَمَلِك المجد قائلة «ارفعنَ، أيتها الأرتاج رؤوسكن وارتفعن، أيتها الأبواب الدهريات، فيدخل مَلِك المجد. مَنْ هو هذا مَلِك المجد؟ رب الجنود هو مَلِك المجد» (مزمور 7:24-10).
Kol ElKetab ما معنى هذه ايه في كتاب المقدس
(هذه هي الحياه ابديه ان يعرفوك أنت إله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته )
شوف يقول وحدك لم يقول ثلاثه ولا اتنين
وحدك بل رقم (1)
يسوع المسيح الذي أرسلته
أرسلته بمعنى مرسل يعني رسول من الله
"آية (مت 21: 13):
«مَكْتُوبٌ: بَيْتِي بَيْتَ الصَّلاَةِ يُدْعَى. وَأَنْتُمْ جَعَلْتُمُوهُ مَغَارَةَ لُصُوصٍ!» "
اذا ام يكن المسيح هو الله لكان قال
(بيت الله بيت الصلاه يدعي وانتم جعلتموه مغارة لصوص )
"آية (لو 21: 33): اَلسَّمَاءُ وَالأَرْضُ تَزُولاَنِ، وَلكِنَّ كَلاَمِي لاَ يَزُولُ. "
واذا كان يسوع ليس الله لكان (قال
السماء والارض تزولان ولكن كلام الله لا يزول )
آية (مت 16: 18): َعَلَى هذِهِ الصَّخْرَةِ أَبْني كَنِيسَتِي، وَأَبْوَابُ الْجَحِيمِ لَنْ تَقْوَى عَلَيْهَا. "
واذا كان المسيح ليسا الله لكان قال
علي هذه الصخره ابني كنيسة الله
وابواب الجحيم لن تقوي عليها
الأنبياء كانوا يلجاءون الى الله لعمل المعجزات اما المسيح كان يستعمل سلطانه لعمل المعجزات
لماذا لم يصنع معجزه وهم يضربونه ويصلبونه مجرد سؤال يطرح نفسه
كان ممكنا جدا ان يصنع أعظم المعجزات
فعندما ذهبوا للقبض علية أقرأ ماذا حدث "فَخَرَجَ يَسُوعُ وَهُوَ عَالِمٌ بِكُلِّ مَا يَأْتِي عَلَيْهِ وَقَالَ لَهُمْ: «مَنْ تَطْلُبُونَ؟» أَجَابُوهُ: «يَسُوعَ النَّاصِرِيَّ». قَالَ لَهُمْ: «أَنَا هُوَ». وَكَانَ يَهُوذَا مُسَلِّمُهُ أَيْضاً وَاقِفاً مَعَهُمْ. فَلَمَّا قَالَ لَهُمْ: «إِنِّي أَنَا هُوَ» رَجَعُوا إِلَى الْوَرَاءِ وَسَقَطُوا عَلَى الأَرْضِ. "(يوحنا 18: 4- 6).
،وكان بأمكانه أن لا يموت لكنه أتي خصيصا لكي يموت على الصليب فقال المسيح "ثُمَّ إِنَّ سِمْعَانَ بُطْرُسَ كَانَ مَعَهُ سَيْفٌ فَاسْتَلَّهُ وَضَرَبَ عَبْدَ رَئِيسِ الْكَهَنَةِ فَقَطَعَ أُذْنَهُ الْيُمْنَى. وَكَانَ اسْمُ الْعَبْدِ مَلْخُسَ.
فَقَالَ يَسُوعُ لِبُطْرُسَ: «اجْعَلْ سَيْفَكَ فِي الْغِمْدِ. الْكَأْسُ الَّتِي أَعْطَانِي الآبُ ألاَ أَشْرَبُهَا؟». (يوحنا 18: 10- 11). وايضا نقرأ " فَقَالَ لَهُ بِيلاَطُسُ: «أَفَأَنْتَ إِذاً مَلِكٌ؟» أَجَابَ يَسُوعُ: «أَنْتَ تَقُولُ إِنِّي مَلِكٌ. لِهَذَا قَدْ وُلِدْتُ أَنَا وَلِهَذَا قَدْ أَتَيْتُ إِلَى الْعَالَمِ لأَشْهَدَ لِلْحَقِّ. كُلُّ مَنْ هُوَ مِنَ الْحَقِّ يَسْمَعُ صَوْتِي». (يوحنا 18: 37 ) كل هذا لكي ليدفع ثمن الخطية حتي يفتح باب النجاة لكل البشر من خلال الايمان به، فالاجابة المختصرة جدا على سؤالك هو المحبة :
لأَنَّهُ هَكَذَا أَحَبَّ اللَّهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ. (يوحنا 3: 16)
فقط اروني اين قال المسيح انا الله فاعبدوني وانا مستعده ان اعتنق المسيحيه اليوم لانه هذا الاثبات الوحيد على صحتها
x Benjm inta bobagha
(إنجيل يوحنا 14: 10) أَلَسْتَ تُؤْمِنُ أَنِّي أَنَا فِي الآبِ وَالآبَ فِيَّ
الْكَلاَمُ الَّذِي أُكَلِّمُكُمْ بِهِ لَسْتُ أَتَكَلَّمُ بِهِ مِنْ نَفْسِي، لكِنَّ الآبَ الْحَالَّ فِيَّ هُوَ يَعْمَلُ الأَعْمَالَ.
أنا هو الطريق والحق والحياة،
ليس أحد يأتي إلى الآب إلا بي"
. [6
يا سيد أرنا الآب وكفانا
أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس
" لم يقل له: "ولم تراني" بل قال: "ولم تعرفني
"في عتابه لفيلبس بل ولكل التلاميذ يقول السيد: "أنا معكم"، ولم يقل: "أنتم معي". فقد نزل إلينا وحلَّ بيننا، فمن جانبه جاء إلينا خلال مبادرة حبه. بقي لنا أن تستنير أعيننا الداخلية ونتقدم نحوه، لنصير نحن معه كما هو معنا. هو نزل إلينا لكي بروحه نصعد إلي
@@youramlaza3627
فى لوقا 18: 18-19 ) وسأله رئيس قائلاً أيها
المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة
الأبدية فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً ليس أحد
صالحاً إلا واحد وهو الله
وفي يوحنا 14: 28 لأني قلت أمضي إلى الآب لأن أبي أعظم
مني )
كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد وهل يكون
الواحد أعظم من نفسه
في لوقا 6: 12 وفي تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلي
وقضى الليل كله في الصلاة لله فهل الإله يصلى لنفسه
فى يوحنا 8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان
قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله فى هذا النَّص يقول إنه
إنسان وفي نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان فكيف
تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفي الألوهية عن
الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول في عدد 23 : 19 ليس الله
إنساناً فيكذب أو ابن إنسان فيندم
فى يوحنا 5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسي شيئاً كما
أسمع أدين ودينونتي عادلة لأني لا أطلب مشيئتي بل مشيئة
الآب الذي أرسلني
وفى يوحنا 5: 37 والآب نفسه الذي أرسلني يشهد لي لم
تسمعوا صوته قط ولم تبصروا هيئته
فكيف يكون هو الله ثم يقول لم تسمعوا صوته قط ولم
تبصروا هيئته في متى 24: 36 وأما ذلك اليوم وتلك الساعة
فلا يعلم بهما أحد ولا ملائكة السموات إلّا أبي وحده
فكيف يكون إلهاً وهو لا يعلم متى يوم القيامة بل ولا يعلم حتى من ضربه
ففي لوقا 22: 63-64 كانوا يستهزئون به وهم
يجلدونه وغطوه وكانوا يضربون وجهه ويسألونه
قائلين تنبَّأ من هو الذى يضربك ولا تظنوا أن قوله
على الله إنه أبوه تعنى الأبوَّة
الحقيقية فقد قالها على تلاميذه
ففي متى 23: 9 ولا تدعوا لكم أباً على الأرض لأن
أباكم واحد الذى فى السموات
وفي يوحنا 20: 17 إني أصعد إلى أبي وأبيكم وإلهي وإلهكم
وكذلك فإن كلمة ابن الله فى الكتاب المقدس تعني المؤمن
بالله بدليل أنها قيلت على غيره
ففي يوحنا 1: 12 وأما الذين قبِلوه فأعطاهم سلطاناً أن
يصيروا أولاد الله أي المؤمنون باسمه
وفي خروج4: 22 فتقول لفرعون هكذا يقول الرب. إسرائيل
ابني البكر
كما أن كلمة الرب لا تعني الربوبية الحقيقية ولكنها بمعنى
المعلم
ففى يوحنا 1: 38 فالتفت يسوع ونظرهما يتبعان فقال لهما
ماذا تطلبان فقالا ربي الذي تفسيره يا معلم أين تمكث
إن السيد المسيح عليه السلام بشر رسول من عند الله
والدليل على ذلك في أقواله السابقة وفي غيرها من أقواله
وأقوال مُعاصِرِيه
ففي لوقا 24: 19 فقال لهما وما هي فقالا المختصة بيسوع
الناصري الذي كان إنساناً نبياً مقتدراً في الفعل والقول أمام
الله وجميع الشعب
وفي متى 21: 11 فقالت الجموع هذا يسوع النبي الذي من
ناصرة الجليل
وفي أعمال الرسل 2: 22 أيها الرجال الإسرائليون اسمعوا
هذه الأقوال يسوع الناصري قد تبرهن من قِبَل الله بقوّات
وعجائب وآيات صنعها الله بيده في وسطكم
إن الكتاب المقدس يُطلِق لفظ الإله على البشر
ففي خروج 7: 1 فقال الرب لموسى انظر أنا جعلتك إلهاً
لفرعون وهارون أخوك يكون نبيّك
وفي مزمور 82: 6 أنا قلت إنكم آلهة وبنو العَليُّ كلكم
وفي يوحنا 10: 34 أجابهم يسوع أليس مكتوباً فى
ناموسكم أنا قلتُ إنكم آلهة
حتى لفظ الجلالة ( الله) يُطلِقهُ الكتاب المقدس على القاضي
بمعنى أنه يقضي بحكم الله
ففي مزمور 82: 1 الله قائم في مجمع الله في وسط الآلهة
يقضي (في وسط الآلهة أي في وسط عِلْيَة القوم )
أما قول المسيح عن نفسه أنا والآب واحد فهى بمعنى أنهما
واحد فى الغاية والهدف وقد قالها السيد المسيح على
تلاميذه أيضاً
ففي يوحنا 17: 21-23 ليكون الجميع واحداً كما أنك أنت
أيها الآب فيَّ وأنا فيك ليكونوا هم أيضاً واحداً فينا ليؤمن
العالم أنك أرسلتني وأنا قد أعطيتهم المجد الذي أعطيتنى
ليكونوا واحداً كما أننا نحن واحد أنا فيهم وأنت فيَّ ليكونوا
مُكمّلين إلى واحد
وأمّا قول المسيح إنه ليس من هذا العالم فليس مقصوراً
عليه ففي يوحنا 17: 14 أنا قد أعطيتهم كلامك والعالم
أبغضهم لأنهم ليسوا من العالم كما أني لستُ من العالم
ولننتقل الآن إلى قضية الفداء التي تتمسكون بها ونسألكم
هل المعاصي الشنيعة التي نسبتموها لأنبيائكم من قتل وزِنا
وشرب خمر لا تساوي خطيئة أكْل آدم من الشجرة وهل
يحتاجون لنزول الإله مرة أخرى ليكفرها عنهم إن المسيح لم
يقل إنه جاء لتقديم نفسه فداءً لهذه الخطيئة ولم يذكر آدم
ولا خطيئته قط بل كان يهرب من اليهود الذين أرادوا قتله
وكان يتضرّع إلى الله أن يُنجيّه منهم ويأمر تلاميذه أن
يتضرّعوا لله لينقذه فهل الإله يدعو نفسه لينقذ نفسه مِما
كتبه على نفسه وهل يُعقَل أن تكون هذه مهمته التي جاء
من أجلها ولا يذكرها بل ويهرب منها ففي يوحنا 11: 53-54
فمن ذلك اليوم تشاوروا ليقتلوه فلم يكن يسوع أيضاً يمشي
بين اليهود علانية بل مضى من هناك إلى الكورة القريبة من
البرية إلى مدينة يُقال لها أفرايم
وفي يوحنا 7: 1 وكان يسوع يتردد بعد هذا في الجليل لأنه
لم يُرِد أن يتردد في اليهودية لأن اليهود كانوا يطلبون أن
يقتلوه فلو كان المسيح إلهاً فلماذا كل هذا الخوف والحذر
من اليهود الذين أرادوا قتله أليس المفروض أنه يعلم الغيب
ويعلم أنه لن ينجو منهم في يوحنا 17: 4 يقول : أنا مجَّدتُك
على الأرض العمل الذي أعطيتني لأعمل قد أكملتُه
إن هذا معناه أنه أكمل مهمته التي كلّفه الله بها فأين هي الفدية المزعومة
في مرقس 14: 32-38 وجاءوا إلى ضيعة اسمها جثسيماني
فقال لتلاميذه اجلسوا هاهنا حتى أصلي ثم أخذ معه بطرس
ويعقوب ويوحنا وابتدأ يدهش ويكتئب فقال لهم نفسي
حزينة جداً حتى الموت امكثوا هنا واسهروا ثم تقدم قليلاً
وخرَّ على الأرض وكان يُصلي لكي تعبُرَ عنه الساعة إن أمكن
وقال يا أيُّها الآب كل شيء مُستطاع لك فأجِز عني هذه
الكأس ولكن ليكُن لا ما أريد أنا بل ما تريد أنت ثم جاء
ووجدهم نياماً فقال لبطرس يا سمعان أنت نائم أما قدرتَ
أن تسهر ساعة واحدة اسهروا وصلّوا لئلا تدخلوا في تجربة
وحين صُلِبَ ( بزعمكم ) سأل الله لماذا تركه ولم يُنجيّه
ففي مرقس 15: 34 وفى الساعة التاسعة صرخ يسوع
بصوت عظيم قائلاً الوى الوى لِما شبقتنى. الذى تفسيره إلهي
إلهي لماذا تركتنى فلو كان هو الله أكان يعاتب نفسه أنه لم
ينقذ نفسه وأخيراً إذا كنتم تعتقدون أن السيد المسيح هو
الله لأنه كان يُحيي الموتى فقد نسب الكتاب المقدس إحياء
الموتى لإيليّا واليشع وحزقيال في الملوك الأول 17: 17-24
والملوك الثاني 4: 32-35 وحزقيال37: 1-10
ونص قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن الذين تستشهدون بهِ
وإذا كان المسيح إلهاً لأنه قال عن نفسه : قبل أن يكون
إبراهيم أنا كائن فماذا يكون سليمان بن داود عندما يقول في
سفر الأمثال 8 : 22 _ 30 أنا كنت مع الله من الأزل قبل خلق
العالم وكنت ألعب بين يديه في كل حين وكنت عنده خالقاً
والذي يقرأ بداية الاصحاح الأول من سفر الأمثال سيعرف أن
الكلام لسليمان فيكون سليمان أولى بالألوهية من المسيح
وماذا يكون إرميا الذي قال عنه الرب : قبل أن أصورك في
البطن عرفتك وقبل أن تخرج من الرحم قدستك [ 1 : 4 ، 5 ]
وماذا يكون ملكي صادق الذي له صفات وخصائص تفوق
صفات وخصائص المسيح إذ يقول عنه الكتاب : لأن ملكي
صادق هذا كاهن الله العلي ملك السلام بلا أب وبلا أم وبلا
نسب لابداءة أيام له ولا نهاية حياة وهو مشبه بابن
الله [ الرسالة الى العبرانيين 7 : 1_ 3 ] فإذاً ملكي صادق
أحق بالألوهية من يسوع إذا يسوع بلا أب فملك صادق
بلا أب ولا أم أيضاً وليس له بداية ولا نهاية
ونص : أنا هو نور العالم من يتبعني فلا يمشي في الظلمة
بل يكون له نور الحياة
فإن كون يسوع نور العالم ليس ميّزة خاصة به فقط مِما
يجعله الهاً فقد وصف تلاميذه أيضاً بنور العالم ورد في متى
14 أنتم نور العالم لا يمكن أن تُخفى مدينةٌ موضوعة على
جبل إذاً معنى نور هذا العالم أي الهادي الذي يُرشِد الناس إلى
الفهم الصحيح عن الله و العبادة الحق التي يرضى عنها الله
كما أرشد تلميذه وتلاميذه يرشِدون الناس من بعدهِ أيضاً
فبوصفه المرشد إلى طريق الله قال في يوحنا 12 46
أنا قد جئت نوراً إلى العالم حتى كل من يؤمن بي لا يمكث في الظلمة 👍
بس قال لما كان على الصليب الهى الهى لماذا تركتني .تناقض غريب .
هذا مزمور لداوود رقم ٢٢ فيه نبوئة عن المسيح و فيه الصلب و المسيح صلاه على الصليب ليفتح عيون اليهود الذين لا يريدون الايمان المستقيم
بلا باذن الله اذا من اعطاه هذه القوة يا جاهلين من وضع روحه برحم امه هو روح اي مخلوق للفعل فاعل وليس للفاعل فاعل يعني للمخلوق خالق وليس للخالق خالق المسيح مخلوق
المسيح أنسان وإله. الانسان لم يصبح إلة لكن الإله اخذ صورة بشر( وموجود في السماء وموجود في المسيح الأنسان )في نفس الوقت .
متى:13 عدد75: فكانوا يعثرون به.وأما يسوع فقال لهم ليس نبي بلا كرامة الا في وطنه وفي بيته.
لوقا 4 عدد24: وقال الحق اقول لكم انه ليس نبي مقبولا في وطنه. (SVD)
لوقا 7 عدد26: بل ماذا خرجتم لتنظروا.أنبيا.نعم اقول لكم وافضل من نبي. (SVD)
يوحنا 17 عدد3 : وهذه هي الحياة الابدية ان يعرفوك انت الاله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي ارسلته. (SVD)
يوحنا 17 عدد25: ايها الآب البار ان العالم لم يعرفك.اما انا فعرفتك وهؤلاء عرفوا انك انت ارسلتني. (SVD)
يوحنا:20 عدد17: قال لها يسوع لا تلمسيني لاني لم اصعد بعد الى ابي.ولكن اذهبي الى اخوتي وقولي لهم اني اصعد الى ابي وابيكم والهي والهكم. (SVD)
هل بعد هذه الشهادات ممن عاصروا يسوع وأعلنوا أنه ليس إله ولكنه نبي وشهادة يسوع نفسه على كونه نبي وليس إله وإنه مرسل من الله Iمن يقول أن يسوع إله ؟؟ متى وكيف وأين ولماذا نعبد إله لم يقل أنه إله ولم يقل من شاهدوه وعاصروه أنه إله ولم يعبده تلاميذه أي أقرب الناس إليه ولم يعبده ولا واحد في زمانه , لماذا نعبد إله ضعيف علق على الصليب فمات ؟ لأن أكون مجنوناً خير عندي من أن أكون نصرانياً ولو أن النصرانية جنون فلأن أموت عاقلاً خيراً من أن أعيش مجنون وأنا نصراني , إنه حقاً لأمر يدعوا إلى الجنون , ويكفي أن نأتي بأي عاقل فقط ونحكمه على النصوص الواردة في الكتاب المقدس ليحكم حكم فوري ساري النفاذ لا إستئناف فيه ببطلان ألوهية يسوع
المسيح لم يقل انا الله انما تحدت عن الله الدي ارسله هده الايات لا تدل على انه الله كيف هو الله و هو يصلي لله هل الله يصلي لاله اتق الله و فتق عقلك و لا تستعمل اسلوب الانحياز التأكيدي
لوقا 24 عدد18: فاجاب احدهما الذي اسمه كليوباس وقال له هل انت متغرب وحدك في اورشليم ولم تعلم الامور التي حدثت فيها في هذه الايام. 19: فقال لهما وما هي.فقالا المختصة بيسوع الناصري الذي كان انسانا نبيا مقتدرا في الفعل والقول امام الله وجميع الشعب.
وبما أن الإعتراف هو سيد الأدلة وإن كان عندنا الكثير من الشهود والإثباتات ممن عاصروا يسوع ولكن لماذا نستمر في سرد شهادات الشهود لماذا لا نسمع صاحب الأمر فالاعتراف هو سيد الأدلة كما يقولون ونجد أن يسوع يعترف صراحة أنه ليس إله إنما هو نبي فاقرأ إعترافه بنفسك في متى 13 عدد 57 وفي لوقا 4 عدد24وفي لوقا 7 عدد26 وفي يوحنا 17 عدد3 وفي يوحنا 17 عدد25 وفي يوحنا 20 عدد17 وفي أماكن أخر كثيرة في الأناجيل ولكني أكتفي بنقل هذه الفقرات هكذا
اولا : ألا تلاحظ ان الكلام على لسان كليوباس وليس على لسان المسيح وان الرب يسوع المسيح قد شرح له فى باقى الفصل من يكون المسيح ادعوك لقرأة لو24
ثانيا : هل قال المسيح أنه الله ام آخرون قالوا عنه؟
حين نراجع كلام المسيح في الأناجيل نفهم أنه أعلن صراحةً أنه الله ؟ كيف ؟
قال المسيح كلام ، الناس اللذين سمعوه وفهموه وأدركوا يقيناً ألوهيته ، أنه يعلن أنه الله .
نأخذ متلاً من إنجيل يوحنا (إصحاح 5: 17 ) قال المسيح : "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل "، اليهود الذين سمعوه من
خلال خلفيتهم اللغوية والدينية والثقافية فهموا أنه يعلن لاهوته وتصّرفوا على هذا الأساس ، ليس أنهم قبلوا هذه الحقيقة
بل إنهم رفضوها ، لكنهم فهموها .
حين نرجع إلى يوحنا إصحاح 5 نرى أن المسيح شفى يوم السبت المريض من بيت حسدا الذي كان على البركة ، كان
له 38 سنة ، كان اليهود يريدون أن يقتلوا المسيح لأنه كسر السبت ، لكن حين قال لهم "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل "
كان لديهم سبب إضافي أن يقتلوا المسيح ، لماذا؟ لانه قال أن الله أبوه معادلاً نفسه بالله .
مرة أخرى في يوحنا ( 8: 58 ) قال المسيح : " قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن " فتناول اليهود حجارة ليرجموه ، لماذا؟
لأنهم فهموا أنه كون المسيح يقول عن نفسه "أنا كائن " أي يقول "أنا يهوة " لأن معنى إسم الله "يهوة " أي الكائن الذي
يكون ، فاعتبروه يجدّف ورفعوا حجارة ليرجموه ، فاليهود فهموا أن المسيح يعلن لاهوته .
ومرة أيضاً قال لهم صراحةً في يوحنا ( 10: 30 ) " أنا والآب واحد" فرفعوا حجارة وأردوا أن يرجموه .
فالمسيح قال كلام فهمه الناس المعاصرين وأدركوا أنه يعلن لاهوته .
هل المسيح قدّم أدّلة عملية أنه هو الله بالإضافة لقوله عن نفسه أنه هو الله؟
في الحقيقة كان يكقي أن المسيح يتكلم لأن المسيح له من المصداقية الأخلاقية ما بجعلنا نصدق كل ما قاله عن نفسه ،
وحين نفحص كلام المسيح الذي تكلم به عن نفسه نراه متحقق في حياته ، قال مثلاً : أنا هو نور العالم ، وبالفعل كان هو
النور الذي يكشف الظلام . قال مرة للكتبة اليهود : " لماذا تفكرون هذا بقلوبكم ؟" ، وأيضاً فتح أعين العميان وأثبت أنه
نور العالم ، أخلاقه وسلوكه ، تعليمه كان هو بالفعل النور الحقيقي الآتي الى العالم .
قال المسيح عن نفسه أنا هو خبز الله الذي نزل من السماء وأشبع الجموع بخمس خبزات وسمكتان ، لكن أيضاً أشبع جوع
الملايين ، الجوع الروحي الوجداني الداخلي .
قال المسيح أنا هو الراعي الصالح وأعطانا المقياس أن الراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف , وحين أتت ساعة القبض
على المسيح قال لليهود الآتين : "إن كنتم تطلبونني أنا دعوا هؤلاء "، مشيراً الى تللاميذه ، ووضع نفسه عن الخراف .
لم يتكلم المسيح فقط إنما قدّم من خلال الآيات العظيمة التي عملها الدليل على أنه الله ، المسيح عمل أعمال إلهية ، الله له
أعمال خاصة به لا يوكّل بها أي كائن لا ملاك ولا إنسان لكن المسيح عمل الأعمال الإلهية ، مثلا :
الخلق ، هل المسيح خلق وهو على الأرض؟ نعم هو أخذ من تراب الأرض وعمل عينين للأعمى (يوحنا 9) .
الله هو الذي يحيي ويقيم من الأموات ، إقامة المسيح للعازر بعد أن كان له أربعة أيام في القبر وقد أنتن ...وقف المسيح
أمام القبر وصرخ بصوتٍ عظيم : "لعازر هلّم خارجاً "، فخرج الميت ويداه ورجلاه مربوطتان بأقمطة ووجهه ملفوف
بمنديل .
المسيح عمل أعمال الله واثبت أنه الله الظاهر في الجسد .
هل تصلح حقيقة إقامة المسيح للموتى كمستند لإثبات حقيقة لاهوته ؟
الحقيقة الناس تقول أنه هناك آخرون أقاموا موتى ، مثلاً ، إيليا في العهد القديم أقام إبن أرملة صرفة صيدا وأليشع أقام
إبن المرأة الشونمية وبطرس تلميذ المسيح أقام طابيثا في سفر أعمال الرسل ، فما الفرق بين هؤلاء الأشخاص الذين أقاموا
موتى وبين إقامة المسيح للموتى؟
الحقيقة هي أن لا احد من هؤلاء أقام ميت لا إيليا ولا أليشع ولا بطرس لكن الله هو الذي أقام الموتى.
كيف ذلك ؟ إيليا صرخ الى الرب وقال : أيها الرب إلهي لترجع نفس الولد الى جوفه ، من الذي أقام الولد ؟ الرب ،
وهكذا يصلي أليشع ، وهكذا يجثو بطرس على ركبتيه في العلية ويصلي والله هو الذي يقيم طابيثا .
لكن المسيح يإقامته للموتى ذهب الى إبنة يايرس وقال لها : يا صبية قومي ، فقامت . قابل النعش لإبن أرملة نايين ،
لمس النعش فوقف الحاملون وقال للشاب : أيها الشاب لك أقول قم ، ليس أنه طلب الى الله أن يقيمه إنما قال : لك أقول أنا
قم ، وبسلطان كلمته قام الشاب . وقف أمام قبر لعازر وقال : لعازر هلم خارجا ، وقال أحدهم أنه لو قال المسيح ببساطة
"هلم خارجا " لقام كل الأموات الذين في القبور لذلك نادى لعازر بإسمه .
المسيح ليس فقط أقام الموتى لكنه أشار إلى نفسه وقال أنا هو القيامة والحياة ، لكن أيضاً لأن المسيح هو القيامة وهو
الحياة وهو الله ، عندما مات أقام نفسه ، قال لليهود أنقضوا هذا الهيكل وأنا في ثلاثة أيام أقيمه وقد أقام نفسه ، وقال
المسيح عن حياته ، ليس أحد يأخذها مني بل أنا أضعها من ذاتي لي سلطان ان أضعها ولي سلطان أن آخذها أيضاً
فالمسيح أقام نفسه .
و مطلق السلطان كان فين لما تفوا ف وشه و ضربوه و هزقوه ؟!!!! ابي اعظم مني ابي و ابيكم الهي و الهكم انا انسان انا لا اقدر ان افعل لنفسي شئ دي كلمات يسوع الانجيل و مع ذلك بتقول انه عبد الله بكل وضوح و سبحان الله و الله اكبر
هل قال المسيح أنه الله ام آخرون قالوا عنه؟
حين نراجع كلام المسيح في الأناجيل نفهم أنه أعلن صراحةً أنه الله ؟ كيف ؟
قال المسيح كلام ، الناس اللذين سمعوه وفهموه وأدركوا يقيناً ألوهيته ، أنه يعلن أنه الله .
نأخذ متلاً من إنجيل يوحنا (إصحاح 5: 17 ) قال المسيح : "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل "، اليهود الذين سمعوه من
خلال خلفيتهم اللغوية والدينية والثقافية فهموا أنه يعلن لاهوته وتصّرفوا على هذا الأساس ، ليس أنهم قبلوا هذه الحقيقة
بل إنهم رفضوها ، لكنهم فهموها .
حين نرجع إلى يوحنا إصحاح 5 نرى أن المسيح شفى يوم السبت المريض من بيت حسدا الذي كان على البركة ، كان
له 38 سنة ، كان اليهود يريدون أن يقتلوا المسيح لأنه كسر السبت ، لكن حين قال لهم "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل "
كان لديهم سبب إضافي أن يقتلوا المسيح ، لماذا؟ لانه قال أن الله أبوه معادلاً نفسه بالله .
مرة أخرى في يوحنا ( 8: 58 ) قال المسيح : " قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن " فتناول اليهود حجارة ليرجموه ، لماذا؟
لأنهم فهموا أنه كون المسيح يقول عن نفسه "أنا كائن " أي يقول "أنا يهوة " لأن معنى إسم الله "يهوة " أي الكائن الذي
يكون ، فاعتبروه يجدّف ورفعوا حجارة ليرجموه ، فاليهود فهموا أن المسيح يعلن لاهوته .
ومرة أيضاً قال لهم صراحةً في يوحنا ( 10: 30 ) " أنا والآب واحد" فرفعوا حجارة وأردوا أن يرجموه .
فالمسيح قال كلام فهمه الناس المعاصرين وأدركوا أنه يعلن لاهوته .
هل المسيح قدّم أدّلة عملية أنه هو الله بالإضافة لقوله عن نفسه أنه هو الله؟
في الحقيقة كان يكقي أن المسيح يتكلم لأن المسيح له من المصداقية الأخلاقية ما بجعلنا نصدق كل ما قاله عن نفسه ،
وحين نفحص كلام المسيح الذي تكلم به عن نفسه نراه متحقق في حياته ، قال مثلاً : أنا هو نور العالم ، وبالفعل كان هو
النور الذي يكشف الظلام . قال مرة للكتبة اليهود : " لماذا تفكرون هذا بقلوبكم ؟" ، وأيضاً فتح أعين العميان وأثبت أنه
نور العالم ، أخلاقه وسلوكه ، تعليمه كان هو بالفعل النور الحقيقي الآتي الى العالم .
قال المسيح عن نفسه أنا هو خبز الله الذي نزل من السماء وأشبع الجموع بخمس خبزات وسمكتان ، لكن أيضاً أشبع جوع
الملايين ، الجوع الروحي الوجداني الداخلي .
قال المسيح أنا هو الراعي الصالح وأعطانا المقياس أن الراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف , وحين أتت ساعة القبض
على المسيح قال لليهود الآتين : "إن كنتم تطلبونني أنا دعوا هؤلاء "، مشيراً الى تللاميذه ، ووضع نفسه عن الخراف .
لم يتكلم المسيح فقط إنما قدّم من خلال الآيات العظيمة التي عملها الدليل على أنه الله ، المسيح عمل أعمال إلهية ، الله له
أعمال خاصة به لا يوكّل بها أي كائن لا ملاك ولا إنسان لكن المسيح عمل الأعمال الإلهية ، مثلا :
الخلق ، هل المسيح خلق وهو على الأرض؟ نعم هو أخذ من تراب الأرض وعمل عينين للأعمى (يوحنا 9) .
الله هو الذي يحيي ويقيم من الأموات ، إقامة المسيح للعازر بعد أن كان له أربعة أيام في القبر وقد أنتن ...وقف المسيح
أمام القبر وصرخ بصوتٍ عظيم : "لعازر هلّم خارجاً "، فخرج الميت ويداه ورجلاه مربوطتان بأقمطة ووجهه ملفوف
بمنديل .
المسيح عمل أعمال الله واثبت أنه الله الظاهر في الجسد .
هو الحقيقة المسيح كان مكسوف يقول صراحة انا الله واعبدوني علشان يخلينا في حلقة مفرغة وفي الغاز حتي قيام الساعة
كيف انه قام بهده بمطلق سلطانه هو ليس الله هو نبي يا عباد الله
هل قال المسيح انا الله ؟؟
هذا ما قاله المسيح
«فقال لهم يسوع: أنا من البدء ما أكلمكم أيضًا به» (يوحنا8: 25).
1- قال المسيح: إنه الأزلي، والواجب الوجود:
فلقد قال المسيح لليهود:
«الحق الحق أقول لكم قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن». (يوحنا8: 58و59).
2- قال المسيح إن له ذات الكرامة الإلهية
فلقد قال لليهود:
«لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الآب» (يوحنا5: 23)
3- قال المسيح إنه ابن الله الوحيد:
فلقد قال لنيقوديموس أيضًا:
«لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية. لأن لم يرسل الله ابنه إلى العالم ليدين العالم، بل ليخلص به العالم. الذي يؤمن به لا يدان، والذي لا يؤمن قد دين لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد» (يوحنا3: 16).
4- قال المسيح: ”أنا والآب واحد“:
فلقد قال المسيح لليهود:
«قلت لكم ولستم تؤمنون, لأنكم لستم من خرافي, خرافي تسمع صوتي وأنا أعرفها فتتبعني، وأنا أعطيها حياة أبدية، ولن تهلك إلى الأبد, أبي الذي أعطاني إياها هو أعظم من الكل، ولا يقدر أحد أن يخطف من يد أبي. أنا والآب واحد» (يوحنا10: 25-30).
5- قال المسيح إن من رآه رأى الآب
قال الرب يسوع لتلميذه فيلبس:
«أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب، فكيف تقول أنت أرنا الآب. أ لست تؤمن أني أنا في الآب والآب في؟» (يوحنا14: 8-10).
وما المسيح الا رسول من عند الله انه بريء منكم
Abderrahim Lagouirah magnifique
"آية (سي 51: 14): دَعَوْتُ الرَّبَّ أَبَا رَبِّي، لِئَلاَّ يَخْذُلَنِي فِي أَيَّامِ الضِّيقِ، فِي عَهْدِ الْمُتَكَبِّرِينَ الْخَاذِلِينَ لِي."
حين نراجع كلام المسيح في الأناجيل نفهم أنه أعلن صراحةً أنه الله ؟ كيف ؟
قال المسيح كلام ، الناس اللذين سمعوه وفهموه وأدركوا يقيناً ألوهيته ، أنه يعلن أنه الله .
نأخذ متلاً من إنجيل يوحنا (إصحاح 5: 17 ) قال المسيح : "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل "، اليهود الذين سمعوه من
خلال خلفيتهم اللغوية والدينية والثقافية فهموا أنه يعلن لاهوته وتصّرفوا على هذا الأساس ، ليس أنهم قبلوا هذه الحقيقة
بل إنهم رفضوها ، لكنهم فهموها .
حين نرجع إلى يوحنا إصحاح 5 نرى أن المسيح شفى يوم السبت المريض من بيت حسدا الذي كان على البركة ، كان
له 38 سنة ، كان اليهود يريدون أن يقتلوا المسيح لأنه كسر السبت ، لكن حين قال لهم "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل "
كان لديهم سبب إضافي أن يقتلوا المسيح ، لماذا؟ لانه قال أن الله أبوه معادلاً نفسه بالله .
مرة أخرى في يوحنا ( 8: 58 ) قال المسيح : " قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن " فتناول اليهود حجارة ليرجموه ، لماذا؟
لأنهم فهموا أنه كون المسيح يقول عن نفسه "أنا كائن " أي يقول "أنا يهوة " لأن معنى إسم الله "يهوة " أي الكائن الذي
يكون ، فاعتبروه يجدّف ورفعوا حجارة ليرجموه ، فاليهود فهموا أن المسيح يعلن لاهوته .
ومرة أيضاً قال لهم صراحةً في يوحنا ( 10: 30 ) " أنا والآب واحد" فرفعوا حجارة وأردوا أن يرجموه .
فالمسيح قال كلام فهمه الناس المعاصرين وأدركوا أنه يعلن لاهوته .
في الحقيقة كان يكقي أن المسيح يتكلم لأن المسيح له من المصداقية الأخلاقية ما بجعلنا نصدق كل ما قاله عن نفسه ،
وحين نفحص كلام المسيح الذي تكلم به عن نفسه نراه متحقق في حياته ، قال مثلاً : أنا هو نور العالم ، وبالفعل كان هو
النور الذي يكشف الظلام . قال مرة للكتبة اليهود : " لماذا تفكرون هذا بقلوبكم ؟" ، وأيضاً فتح أعين العميان وأثبت أنه
نور العالم ، أخلاقه وسلوكه ، تعليمه كان هو بالفعل النور الحقيقي الآتي الى العالم .
قال المسيح عن نفسه أنا هو خبز الله الذي نزل من السماء وأشبع الجموع بخمس خبزات وسمكتان ، لكن أيضاً أشبع جوع
الملايين ، الجوع الروحي الوجداني الداخلي .
قال المسيح أنا هو الراعي الصالح وأعطانا المقياس أن الراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف , وحين أتت ساعة القبض
على المسيح قال لليهود الآتين : "إن كنتم تطلبونني أنا دعوا هؤلاء "، مشيراً الى تللاميذه ، ووضع نفسه عن الخراف .
لم يتكلم المسيح فقط إنما قدّم من خلال الآيات العظيمة التي عملها الدليل على أنه الله ، المسيح عمل أعمال إلهية ، الله له
أعمال خاصة به لا يوكّل بها أي كائن لا ملاك ولا إنسان لكن المسيح عمل الأعمال الإلهية ، مثلا :
الخلق ، هل المسيح خلق وهو على الأرض؟ نعم هو أخذ من تراب الأرض وعمل عينين للأعمى (يوحنا 9) .
الله هو الذي يحيي ويقيم من الأموات ، إقامة المسيح للعازر بعد أن كان له أربعة أيام في القبر وقد أنتن ...وقف المسيح
أمام القبر وصرخ بصوتٍ عظيم : "لعازر هلّم خارجاً "، فخرج الميت ويداه ورجلاه مربوطتان بأقمطة ووجهه ملفوف
بمنديل .
المسيح عمل أعمال الله واثبت أنه الله الظاهر في الجسد .
المسيح اسمى من ان يقول انا الله فاعبدوني.
المسيح لم يأتي ليُعبد ويُخدم بل ليَخدم ويبذل نفسه فدية عن كثيرين.
مع انه قال هذا علانية مرات عديدة، وهذه كانت تهمة صلبه.
كثيرين يقولون والكلام ليس عليه جمرك، لكن لا يوجد ما يثبت كلامهم الفارغ. وهذا حال كثيرين ممن ادعوا النبوة وحتى الالوهة.
يكفي ما عمله المسيح من اعمال الله لنؤمن انه الاله.
١٠ أَلَسْتَ تُؤْمِنُ أَنِّي أَنَا فِي الآبِ وَالآبَ فِيَّ؟ الْكَلاَمُ الَّذِي أُكَلِّمُكُمْ بِهِ لَسْتُ أَتَكَلَّمُ بِهِ مِنْ نَفْسِي، لكِنَّ الآبَ الْحَالَّ فِيَّ هُوَ يَعْمَلُ الأَعْمَالَ. ١١ صَدِّقُونِي أَنِّي فِي الآبِ وَالآبَ فِيَّ، وَإِلاَّ فَصَدِّقُونِي لِسَبَبِ الأَعْمَالِ نَفْسِهَا. (يوحنا ١٤: ١٠، ١١)