الاسلا م لا يورث بالنسب والا كان ابن نوح عليه السلام مسلما ، فالله يهدي من يشاء من عباده الى الاسلام والاستسلام له وحده بملكهه وحكمه وسلطانه وتشريعه مخلصا له الدين ولو كره الكافرون ، ويكفر بالطاغوت عدو الله ورسوله والاسلام ولا يواده الا بما له صلة ببر وقرابه ، فالله لا يهدي الا من يفكر به ويبحث عنه ويتقرب منه بما يحب ويرضى ويدعوه وحده لا شريك له، فالشيطان يقود حزبه بالكفر بالله وباياته ويدعوا حزبه الوطني القومي الى التطور والتغيير والتحريف واتباع شريعته الدوليه التي تخالف كل الكتب السماويه ، فهو عدوا للدين واهله ، ليفرض ملكه وسيطرته على الارض والعباد ، ويحارب ملك وحكم وكتاب وتشريع ملك السموات والارض عبر منظماته لحقوق الشيطان الدولي ، نحن في عصر الجاهليه التي فرضت ترويج افلام الكفر والشرك وكلماته والحانه على ابناء المسلمين ، فما يرى ويسمع يتشربه القلب والقلب قائد المرء والله المستعان ، ولكي تضح الرؤيه في بصيرة القلب و يرى نور الله لا بد ان يحفظ سمعه وبصره بكتاب الله وسنة نبيه المصطفى صلى الله عليه وسلم حبل الله المتين حتى يقوده الى صراطه المستقيم والطائفة المنصوره هي التي تكفر بالطاغوت من يحبهم الله وبحبونه اذلة على المؤمنين اعزة على الكافرين ترى ايات الله بافعالهم ، لا يقودهم ويفرض عليهم كافر عدوا لأيات الله وتشريعه في كتابه ليقوده ويملي عليه الشيطان شريعته فالمسلم من يسلم وينقاد الى حكم الملك الحق ورسوله صلى الله عليه وسلم والفصل بين عباده فيما هم فيه مختلفين بما انزل من قوله الحق وإسوة قائد الامه ، وليس تحزبا لنصرة النفس او الفصيل او الحزب او القبيله او الوثن او الجنس
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
الاسلا م لا يورث بالنسب والا كان ابن نوح عليه السلام مسلما ، فالله يهدي من يشاء من عباده الى الاسلام والاستسلام له وحده بملكهه وحكمه وسلطانه وتشريعه مخلصا له الدين ولو كره الكافرون ، ويكفر بالطاغوت عدو الله ورسوله والاسلام ولا يواده الا بما له صلة ببر وقرابه ، فالله لا يهدي الا من يفكر به ويبحث عنه ويتقرب منه بما يحب ويرضى ويدعوه وحده لا شريك له، فالشيطان يقود حزبه بالكفر بالله وباياته ويدعوا حزبه الوطني القومي الى التطور والتغيير والتحريف واتباع شريعته الدوليه التي تخالف كل الكتب السماويه ، فهو عدوا للدين واهله ، ليفرض ملكه وسيطرته على الارض والعباد ، ويحارب ملك وحكم وكتاب وتشريع ملك السموات والارض عبر منظماته لحقوق الشيطان الدولي ، نحن في عصر الجاهليه التي فرضت ترويج افلام الكفر والشرك وكلماته والحانه على ابناء المسلمين ، فما يرى ويسمع يتشربه القلب والقلب قائد المرء والله المستعان ، ولكي تضح الرؤيه في بصيرة القلب و يرى نور الله لا بد ان يحفظ سمعه وبصره بكتاب الله وسنة نبيه المصطفى صلى الله عليه وسلم حبل الله المتين حتى يقوده الى صراطه المستقيم والطائفة المنصوره هي التي تكفر بالطاغوت من يحبهم الله وبحبونه اذلة على المؤمنين اعزة على الكافرين ترى ايات الله بافعالهم ، لا يقودهم ويفرض عليهم كافر عدوا لأيات الله وتشريعه في كتابه ليقوده ويملي عليه الشيطان شريعته
فالمسلم من يسلم وينقاد الى حكم الملك الحق ورسوله صلى الله عليه وسلم والفصل بين عباده فيما هم فيه مختلفين بما انزل من قوله الحق وإسوة قائد الامه ، وليس تحزبا لنصرة النفس او الفصيل او الحزب او القبيله او الوثن او الجنس