في بعض النقاط ما اتفق .. لكن استمتعت جدا بالطرح الاقتصادي وآرائه وتفسيره للمغالطات الي مشت على كل الشعب .. عجبني انه يأكد سبب تأخرنا ( أمه لا تقرأ) لأن كل الي قاله مكتوب وموجود لكن الجهات ما تجتهد في توضيحه او توثيقه او حتى تفنيد الي ينقال.
الجرائم التي صدرت بها أحكام قضائية دليل على جدية الدولة بسلطاتها والقائمين عليها بمكافحة الفساد قبل ٢٠٢٠، وبعض القضايا كصندوق الجيش بدأت أحداثها منذ ٢٠٠٣، ولا يوجد عاقل يقول بأن الدولة كانت خالية من الفساد قبل ذلك وخير دليل سرقة الناقلات في الغزو ومحاولات اgتيال اليوعان والنيباري ، وسلق قانون المديونيات ببطولة الرمز والرشاوى السياسية وجليب الشيوخ والعمالة السائبة واحتكار الأراضي فاللي بينتقد مجالس ٢٠١٣ ، ٢٠١٦ يركز شوي ، ويكون منصف ويذكر القوانين التي صدرت كالتوزيعات الإسكانية التي أشرف عليها ياسر أبل وراكان النصف وزيادة البعثات الخارجية وإلغاء الوكيل المحلي من المناقصات سنة ٢٠١٦ فضلاً عن افتتاح الشدادية ومستشفى جابر وزيادة حجم الصندوق السيادي وتجديد الكويتية، رغم المحاولات المستمرة للتعطيل بأمزات مفتعلة خير مثل عليها "قضية العفو ، سنين يصارخون عليها ولما جاهم عبيد قالوا ليست أولوية.. ، قليل من الإنصاف أما دور المجلس في التعطيل فالمتابع للخطوط الجوية الكويتية وتعمد تعطيلها فتحولت الأرباح لخسائر ، والذي تعمد تعطيل المشاريع النفطية ، وعرقلة بعضها هو مجلس الأمة، فخسرنا الريادة والأموال وفرص العمل ، وأثناء ذلك سبقتنا دول الخليج بطيرانها ومنشآتها النفطية ، ولم تتم المنجزات الحالية في الكويت كمصفاة الدقم والزور وتحديث أسطول الكويتية إلا بعد سنة ٢٠١٣ عندما تم إقصاء المؤزمين
وماذا قدم البرلمان والطبقة البرلمانية الي مفترض نخب سياسية اخر ١٥ سنة بالكويت؟! المشكلة في النتائج برأيي خطوة التعليق مباركة ومستحقه بشدة لعدم تدهور الوضع اكثر مما كان
جانب كبير من الجمود في التنمية بالكويت يعود لوجود لمجالس أمة متعددة عرقلت الكثير من خطط التنمية و عكس الكلام الذي قيل في هذه الجلسة. اما عن التضخم في الجهاز الحكومي فهذا امر تعاني منه كل دول الخليج لأن القطاع الخاص يفشل حتى الان في استيعاب المواطنين او بالأحرى لا يقبل بهم لتواضع مهاراتهم مقارنة بالأجنبي او لارتفاع تكلفتهم. ثالثا، لن تتغير الأمور في اسبوع او اسبوعين او حتى سنة او سنتين لأن الإرث كبير و ثقيل و يحتاج سنوات طويلة لتعديله. اهم شي بدون مجلس أمة بالصورة السابقة.
يلا عندهم هالسنه بنشوف الانجاز والتطور ما عندهم مجلس يناشبهم
في بعض النقاط ما اتفق .. لكن استمتعت جدا بالطرح الاقتصادي وآرائه وتفسيره للمغالطات الي مشت على كل الشعب .. عجبني انه يأكد سبب تأخرنا ( أمه لا تقرأ) لأن كل الي قاله مكتوب وموجود لكن الجهات ما تجتهد في توضيحه او توثيقه او حتى تفنيد الي ينقال.
شعبهم كله فاهم سياسة ومحللين سياسيين في الحچي خذ عيال
الجرائم التي صدرت بها أحكام قضائية دليل على جدية الدولة بسلطاتها والقائمين عليها بمكافحة الفساد قبل ٢٠٢٠، وبعض القضايا كصندوق الجيش بدأت أحداثها منذ ٢٠٠٣، ولا يوجد عاقل يقول بأن الدولة كانت خالية من الفساد قبل ذلك وخير دليل سرقة الناقلات في الغزو ومحاولات اgتيال اليوعان والنيباري ، وسلق قانون المديونيات ببطولة الرمز والرشاوى السياسية وجليب الشيوخ والعمالة السائبة واحتكار الأراضي فاللي بينتقد مجالس ٢٠١٣ ، ٢٠١٦ يركز شوي ، ويكون منصف ويذكر القوانين التي صدرت كالتوزيعات الإسكانية التي أشرف عليها ياسر أبل وراكان النصف وزيادة البعثات الخارجية وإلغاء الوكيل المحلي من المناقصات سنة ٢٠١٦ فضلاً عن افتتاح الشدادية ومستشفى جابر وزيادة حجم الصندوق السيادي وتجديد الكويتية، رغم المحاولات المستمرة للتعطيل بأمزات مفتعلة خير مثل عليها "قضية العفو ، سنين يصارخون عليها ولما جاهم عبيد قالوا ليست أولوية.. ، قليل من الإنصاف أما دور المجلس في التعطيل فالمتابع للخطوط الجوية الكويتية وتعمد تعطيلها فتحولت الأرباح لخسائر ، والذي تعمد تعطيل المشاريع النفطية ، وعرقلة بعضها هو مجلس الأمة، فخسرنا الريادة والأموال وفرص العمل ، وأثناء ذلك سبقتنا دول الخليج بطيرانها ومنشآتها النفطية ، ولم تتم المنجزات الحالية في الكويت كمصفاة الدقم والزور وتحديث أسطول الكويتية إلا بعد سنة ٢٠١٣ عندما تم إقصاء المؤزمين
وماذا قدم البرلمان والطبقة البرلمانية الي مفترض نخب سياسية اخر ١٥ سنة بالكويت؟!
المشكلة في النتائج برأيي
خطوة التعليق مباركة ومستحقه بشدة لعدم تدهور الوضع اكثر مما كان
جانب كبير من الجمود في التنمية بالكويت يعود لوجود لمجالس أمة متعددة عرقلت الكثير من خطط التنمية و عكس الكلام الذي قيل في هذه الجلسة. اما عن التضخم في الجهاز الحكومي فهذا امر تعاني منه كل دول الخليج لأن القطاع الخاص يفشل حتى الان في استيعاب المواطنين او بالأحرى لا يقبل بهم لتواضع مهاراتهم مقارنة بالأجنبي او لارتفاع تكلفتهم. ثالثا، لن تتغير الأمور في اسبوع او اسبوعين او حتى سنة او سنتين لأن الإرث كبير و ثقيل و يحتاج سنوات طويلة لتعديله. اهم شي بدون مجلس أمة بالصورة السابقة.
قاعدين تحللون سياسة و ما تعرفون انه الحكومه مافيها شيعي و لا تضم كل القبائل الأربعة الكبيرة
بوشهري وزير الكهرباء الالماني ؟
عبدالرحمن المطيري ،، اتوقع انه مكسيكي ؟
وامثال الحويله ؟
وين عايش يالحبيب
الضيف ثقيل بافكاره
خذوها مني , خرفش خرفش ومافي الخن الاشعري , فهمتوا والا افهمكم اكثر
مشكلة الكويت الأولى / مجلس الأمة
في هذه الفتره صحيح لكن فالسابق كان المجلس حسنه للكويت
راجع نفسك عجل اشك انك كنت متابع الوضع العام
@@user-st5jw7cv2u شراجع