لماذا يتلاشى تأثير المواعظ بعد نهاية وقتها ومجلسها ؟ | أحمد الغامدي

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 11 ก.ย. 2024
  • قناة بيان اكاديمي

ความคิดเห็น • 10

  • @abdulrahmansayed7863
    @abdulrahmansayed7863 ปีที่แล้ว +1

    الإنسان نسيٌّ بطبعه، إذا لم يُذَكّر فلن يتذكر.. ومن الأناسيّ من إذا ذُكّر ازدجر، وهذا المؤمن الذي ينتفع بالذكرى كما وصف الله في كتابه.. جعلنا الله وإياكم منهم وجزاكم خيرًا

  • @Quran.591
    @Quran.591 ปีที่แล้ว +2

    جزاك الله خير يا أخي أحمد وبارك الله فيك ووفقك 🤍🤍🤍🤍.

  • @adelyakoub9947
    @adelyakoub9947 ปีที่แล้ว +1

    جزاك الله خيرا أخي الفاضل قناة رائعة ومحتوى في القمة صراحة

  • @خالدفيصل-ذ1ت
    @خالدفيصل-ذ1ت 19 วันที่ผ่านมา

    كتاب صيد الخاطر لابن الجوزي وليس لابن القيم، وجزاك الله خيراً.

  • @ahmadalgahmdi126
    @ahmadalgahmdi126 ปีที่แล้ว +1

    الله يجزاك خير

  • @user-pe9qp8nf9m
    @user-pe9qp8nf9m ปีที่แล้ว +1

    ماهي الحلول المقترحة لمثل هذه الآفة

    • @-bayanchannel
      @-bayanchannel  ปีที่แล้ว +3

      يكمُن الحلُّ بشكلٍ مباشر في كُنه قلب المتلقي ، فإنَّ القلب إذا كانَ مؤصدًا بالعديد من الأقفال المُحكمة فليس للموعظة سبيلٌ إليه ، وتلك الأقفال هي الذُّنوب التي تشوِّش على المؤمن نفسهُ وعلى قلبهِ خصوصًا ، علاوةً على ذلك فهي تجعل القلب قاسيًا غليظًا متبلِّد الشعور اتجاه أي موعظةٍ تلقى إليه .. فمن أراد أن يتخطَّى هذه الإشكالية فعليه أولاً أن يتعرَّف على جذورها والتي نذكرها بإيجازٍ في المقطع ، ومن ثمَّ عليه الالتفاتُ إلى نواحيه الإيمانية لا سيَّما ما يتعلَّق بالذُّنوب ومعالجتها .