بحار الانوار ج ٤ ص ١٤٥ 19 - التوحيد: أبي، عن علي، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن ابن أذينة، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: خلق الله المشيئة بنفسها، ثم خلق الأشياء بالمشيئة. 20 - التوحيد: ماجيلويه، عن محمد العطار، عن الأشعري، عن موسى بن عمر، عن ابن سنان، عن أبي سعيد القماط قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: خلق الله المشيئة قبل الأشياء ثم خلق الأشياء بالمشيئة. أصول الكافي ج ١ ص ١١٢ (باب حدوث الأسماء) 1 - علي بن محمد، عن صالح بن أبي حماد، عن الحسين بن يزيد، عن الحسن بن علي ابن أبي حمزة، عن إبراهيم بن عمر، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إن الله تبارك وتعالى خلق اسما بالحروف غير متصوت، و باللفظ غير منطق وبالشخص غير مجسد والتشبيه غير موصوف وباللون غير مصبوغ، منفي عنه الأقطار، مبعد عنه الحدود، محجوب عنه حس كل متوهم، مستتر غير مستور فجعله كلمة تامة على أربعة أجزاء معا ليس منها واحد قبل آخر، فأظهر منها ثلاثة أسماء لفاقة الخلق إليها وحجب منها واحدا وهو الاسم المكنون المخزون، فهذه الأسماء التي ظهرت، فالظاهر هو الله تبارك وتعالى، وسخر سبحانه لكل اسم من هذه الأسماء أربعة أركان، فذلك اثنا عشر ركنا، ثم خلق لكل ركن منها ثلاثين اسما فعلا منسوبا إليها فهو الرحمن، الرحيم، الملك، القدوس، الخالق البارئ، المصور، الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم، العليم، الخبير، السميع، البصير، الحكيم، العزيز، الجبار، المتكبر، العلي، العظيم، المقتدر القادر، السلام، المؤمن، المهيمن [البارئ]، المنشئ، البديع، الرفيع، الجليل، الكريم، الرازق، المحيي، المميت، الباعث، الوارث، فهذه الأسماء وما كان من الأسماء الحسنى حتى تتم ثلاث مائة وستين اسما فهي نسبة لهذه الأسماء الثلاثة وهذه الأسماء الثلاثة أركان، وحجب الاسم الواحد المكنون المخزون بهذه الأسماء الثلاثة وذلك قوله تعالى: قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن أياما تدعوا فله الأسماء الحسنى {١٧:١١٠} أصول الكافي ج ١ ص ١٤٣ ٤ - الحسين بن محمد الأشعري ومحمد بن يحيى جميعا، عن أحمد بن إسحاق، عن سعدان بن مسلم، عن معاوية بن عمار عن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله عز وجل: "ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها وذروا الذين يلحدون في أسمائه سيجزون ما كانوا يعملون" قال: نحن والله الأسماء الحسنى {٧:١٨٠} التي لا يقبل الله من العباد عملا إلا بمعرفتنا. بحار الأنوار ج ٢٧ ص ٣٧ قال أمير المؤمنين عليه السلام: إني لأعرف بطرق السماوات من طرق الأرض، نحن الاسم المخزون المكنون، نحن الأسماء الحسنى التي إذا سئل الله عز وجل بها أجاب، نحن الأسماء المكتوبة على العرش، و لأجلنا خلق الله عز وجل السماء والأرض و العرش والكرسي والجنة والنار، و منا تعلمت الملائكة التسبيح والتقديس والتوحيد والتهليل والتكبير، ونحن الكلمات التي تلقاها آدم من ربه فتاب عليه. معاني الأخبار الشيخ الصدوق ص ٣ 2 - حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد - رضي الله عنه - قال: حدثنا محمد بن الحسن الصفار، عن العباس بن معروف، عن صفوان بن يحيى، عمن حدثه، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه سئل عن "بسم الله الرحمن الرحيم" فقال: الباء بهاء الله، والسين سناء الله، والميم ملك الله. قال: قلت: الله؟ قال: الألف آلاء الله على خلقه من النعم بولايتنا، واللام إلزام الله خلقه ولايتنا. قلت: فالهاء؟ فقال: هوان لمن خالف محمدا وآل محمد صلوات الله عليهم قلت: الرحمن؟ قال: بجميع العالم. قلت: الرحيم؟ قال: بالمؤمنين خاصة. أصول الكافي ج ١ ص ١٩٣ 6 - علي بن محمد، عن سهل بن زياد، عن موسى بن القاسم بن معاوية، ومحمد بن يحيى، عن العمركي بن علي جميعا، عن علي بن جعفر، عن أبي الحسن موسى عليه السلام قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: إن الله عز وجل خلقنا فأحسن خلقنا، وصورنا فأحسن صورنا، وجعلنا خزانه في سمائه وأرضه، ولنا نطقت الشجرة وبعبادتنا عبد الله عز وجل، و لولانا ما عبد الله. أصول الكافي ج ١ ص ٢٠٦ 2 - عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن الحسين بن سعيد، عن محمد بن الفضيل، عن أبي الحسن عليه السلام في قول الله تبارك وتعالى:" أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله" قال: نحن المحسودون.
اللّهُمَ صَلِ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ
اللهم صلِ على محمد وال محمد
احسنت سيد
❤إياب الخلق اليكم وحسابهم عليكم❤
اللهمَّ صلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ .
🥀اللهمّ صلّ على محمد وآل محمد الطيّبين الطاهرين عجّل فرجهم والعن أعداءهم من الأوّلين والآخرين🥀
شيخ ذكرت رواية خلق الله المشيئة بنفسها وخلق الاشياء بالمشيئة فممكن تسوي فيديو شرح لهذه الرواية
شيخنا تكلم عن النبي محمد صل الله عليه وآله وسلم
شنو رايك في الغزي او واثق الشمري ❤
بحار الانوار ج ٤ ص ١٤٥
19 - التوحيد: أبي، عن علي، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن ابن أذينة، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: خلق الله المشيئة بنفسها، ثم خلق الأشياء بالمشيئة.
20 - التوحيد: ماجيلويه، عن محمد العطار، عن الأشعري، عن موسى بن عمر، عن ابن سنان، عن أبي سعيد القماط قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: خلق الله المشيئة قبل الأشياء ثم خلق الأشياء بالمشيئة.
أصول الكافي ج ١ ص ١١٢
(باب حدوث الأسماء)
1 - علي بن محمد، عن صالح بن أبي حماد، عن الحسين بن يزيد، عن الحسن بن علي ابن أبي حمزة، عن إبراهيم بن عمر، عن أبي عبد الله عليه السلام قال:
إن الله تبارك وتعالى خلق اسما بالحروف غير متصوت، و باللفظ غير منطق وبالشخص غير مجسد والتشبيه غير موصوف وباللون غير مصبوغ، منفي عنه الأقطار، مبعد عنه الحدود، محجوب عنه حس كل متوهم، مستتر غير مستور فجعله كلمة تامة على أربعة أجزاء معا ليس منها واحد قبل آخر، فأظهر منها ثلاثة أسماء لفاقة الخلق إليها وحجب منها واحدا وهو الاسم المكنون المخزون،
فهذه الأسماء التي ظهرت، فالظاهر هو الله تبارك وتعالى، وسخر سبحانه لكل اسم من هذه الأسماء أربعة أركان، فذلك اثنا عشر ركنا، ثم خلق لكل ركن منها ثلاثين اسما فعلا منسوبا إليها فهو الرحمن، الرحيم، الملك، القدوس، الخالق البارئ، المصور، الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم،
العليم، الخبير، السميع، البصير، الحكيم، العزيز، الجبار، المتكبر، العلي، العظيم، المقتدر القادر، السلام، المؤمن، المهيمن [البارئ]، المنشئ، البديع، الرفيع، الجليل، الكريم، الرازق، المحيي، المميت، الباعث، الوارث،
فهذه الأسماء وما كان من الأسماء الحسنى حتى تتم ثلاث مائة وستين اسما فهي نسبة لهذه الأسماء الثلاثة وهذه الأسماء الثلاثة أركان، وحجب الاسم الواحد المكنون المخزون بهذه الأسماء الثلاثة وذلك قوله تعالى: قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن أياما تدعوا فله الأسماء الحسنى {١٧:١١٠}
أصول الكافي ج ١ ص ١٤٣
٤ - الحسين بن محمد الأشعري ومحمد بن يحيى جميعا، عن أحمد بن إسحاق، عن سعدان بن مسلم، عن معاوية بن عمار عن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله عز وجل: "ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها وذروا الذين يلحدون في أسمائه سيجزون ما كانوا يعملون" قال: نحن والله الأسماء الحسنى {٧:١٨٠} التي لا يقبل الله من العباد عملا إلا بمعرفتنا.
بحار الأنوار ج ٢٧ ص ٣٧
قال أمير المؤمنين عليه السلام: إني لأعرف بطرق السماوات من طرق الأرض، نحن الاسم المخزون المكنون، نحن الأسماء الحسنى التي إذا سئل الله عز وجل بها أجاب، نحن الأسماء المكتوبة على العرش، و لأجلنا خلق الله عز وجل السماء والأرض و العرش والكرسي والجنة والنار، و منا تعلمت الملائكة التسبيح والتقديس والتوحيد والتهليل والتكبير، ونحن الكلمات التي تلقاها آدم من ربه فتاب عليه.
معاني الأخبار الشيخ الصدوق ص ٣
2 - حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد - رضي الله عنه - قال: حدثنا محمد بن الحسن الصفار، عن العباس بن معروف، عن صفوان بن يحيى، عمن حدثه، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه سئل عن "بسم الله الرحمن الرحيم" فقال:
الباء بهاء الله، والسين سناء الله، والميم ملك الله. قال:
قلت: الله؟ قال: الألف آلاء الله على خلقه من النعم بولايتنا، واللام إلزام الله خلقه ولايتنا. قلت: فالهاء؟ فقال: هوان لمن خالف محمدا وآل محمد صلوات الله عليهم قلت: الرحمن؟ قال: بجميع العالم. قلت: الرحيم؟ قال: بالمؤمنين خاصة.
أصول الكافي ج ١ ص ١٩٣
6 - علي بن محمد، عن سهل بن زياد، عن موسى بن القاسم بن معاوية، ومحمد بن يحيى، عن العمركي بن علي جميعا، عن علي بن جعفر، عن أبي الحسن موسى عليه السلام قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: إن الله عز وجل خلقنا فأحسن خلقنا، وصورنا فأحسن صورنا، وجعلنا خزانه في سمائه وأرضه، ولنا نطقت الشجرة وبعبادتنا عبد الله عز وجل، و لولانا ما عبد الله.
أصول الكافي ج ١ ص ٢٠٦
2 - عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن الحسين بن سعيد، عن محمد بن الفضيل، عن أبي الحسن عليه السلام في قول الله تبارك وتعالى:" أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله" قال: نحن المحسودون.