الحلقه جايه ف وقتها قد ايه كنت محتاجه افهم اكتر ان شاء الله هخصص الدعاء ده بكثره يوميا ويارب يرزقني بالزريه الصالحه انا وكل مشتاق ياااارب ربي لا تذرني فردا وانت خير الوارثين🤲
زوج خالتي توفي وهو في متابتي ابي هو من تبناني وكان من اطيب خلق الله وليس له اولاد ولا عائلة وكان دائما خائف من الوحدانية المرجوا من جميع الاخوان المسلمين يدعو له بالرحمة والمغفرة إدعوا له🤲🤲
@@ركض-ط4ي إذا تأخرت الإجابة أن ترجع إلى نفسك وتحاسبها، فإن الله حكيم عليم قد يؤخر الإجابة لحكمٍ بالغة، ليكثر دعاؤك، ويكثر إبداء حاجتك إلى ربك، وتتضرع إليه وتخشع بين يديه، فيحصل لك بهذا من الخير العظيم، والفوائد الكثيرة، وصلاح قلبك، ورقة قلبك، وهو خير لك من الحاجة، وقد يؤجلها لأسبابٍ أخرى ، وقد يؤجلها لحكمةٍ بالغة، فإذا تأجلت الحاجة، فلا تلم ربك ولا تقل لماذا، لماذا يا ربي. ارجع إلى نفسك وانظر فلعلّ عندك شيئًا من الذنوب والمعاصي هي السبب في تأخير الإجابة، ولعل هناك أمرًا آخر تأخرت الإجابة من أجله يكون فيه خير لك، فأنت لا تتهم ربك، ولكن عليك أن تتهم نفسك وعليك أن تنظر في أعمالك وسيرتك حتى تصلح من شأنك، وحتى تستقيم على أمر ربك، وحتى تعبده على بصيرة، وحتى تمتثل أوامره وحتى تنتهي عن نواهيه، وحتى تقف عند حدوده. ثم اعلم أنه سبحانه حكيم عليم، قد يؤخر الإجابة لمدة طويلة، كما أخر إجابة يعقوب في رد ابنه يوسف عليه، وهو نبي عليه الصلاة والسلام، فقد يؤخر الإجابة لحكمةٍ بالغة وقد يعطيك خيرًا مما سألت، وقد يصرف عنك من الشر أفضل مما سألت، كما جاء الحديث عن رسول الله ﷺ أنه قال: ما من عبدٍ يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن تعجل دعوته في الدنيا، وإما أن تدخر له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من الشر مثل ذلك. قالوا: يا رسول الله إذًا نكثر؟ قال: الله أكثر، تبين في هذا الحديث أن الله قد يؤخر الإجابة إلى الآخرة، ولا يعجلها في الدنيا لحكمةٍ بالغة؛ لأن ذلك أصلح لعبده وأنفع لعبده، وقد يصرف عنه شرًا عظيمًا خيرٌ له من إجابة دعوته، وقد يعجلها له. فعليك بحسن الظن بالله وعليك أن تستمر وتلح في الدعاء، فإن في الدعاء خيرًا لك كثيرًا، وعليك أن تتهم نفسك وتنظر في حالك، وأن تستقيم على طاعة ربك، وأن تعلم أن ربك حكيم عليم وقد يُعجلها لحكمة، وقد يعطيك خيرًا من دعوتك، وفي الحديث الصحيح يقول عليه الصلاة والسلام: يستجاب لأحدكم ما لم يعجل[1]، فيقول: دعوت ودعوت فلا أراه يستجاب لي، فيستحسر عند ذلك ويذهب الدعاء. فلا ينبغي لك أن تستحسر، ولا ينبغي لك أن تدع الدعاء، الزم الدعاء وألح على ربك، واضرع إليه وحاسب نفسك، واحذر أسباب المنع من المعاصي والسيئات، وتحرَّ أوقات الإجابة كآخر الليل وبين الأذان والإقامة، وفي آخر الصلوات قبل السلام، وفي السجود، كل هذه من أسباب الإجابة، وعليك بإحضار قلبك عند الدعوة حتى تلح وحتى تدعو بقلبٍ حاضر، وعليك بالمكسب الطيب فإن كسب الخبيث من أسباب عدم الإجابة[2].
@@ركض-ط4ي إذا تأخرت الإجابة أن ترجع إلى نفسك وتحاسبها، فإن الله حكيم عليم قد يؤخر الإجابة لحكمٍ بالغة، ليكثر دعاؤك، ويكثر إبداء حاجتك إلى ربك، وتتضرع إليه وتخشع بين يديه، فيحصل لك بهذا من الخير العظيم، والفوائد الكثيرة، وصلاح قلبك، ورقة قلبك، وهو خير لك من الحاجة، وقد يؤجلها لأسبابٍ أخرى ، وقد يؤجلها لحكمةٍ بالغة، فإذا تأجلت الحاجة، فلا تلم ربك ولا تقل لماذا، لماذا يا ربي. ارجع إلى نفسك وانظر فلعلّ عندك شيئًا من الذنوب والمعاصي هي السبب في تأخير الإجابة، ولعل هناك أمرًا آخر تأخرت الإجابة من أجله يكون فيه خير لك، فأنت لا تتهم ربك، ولكن عليك أن تتهم نفسك وعليك أن تنظر في أعمالك وسيرتك حتى تصلح من شأنك، وحتى تستقيم على أمر ربك، وحتى تعبده على بصيرة، وحتى تمتثل أوامره وحتى تنتهي عن نواهيه، وحتى تقف عند حدوده. ثم اعلم أنه سبحانه حكيم عليم، قد يؤخر الإجابة لمدة طويلة، كما أخر إجابة يعقوب في رد ابنه يوسف عليه، وهو نبي عليه الصلاة والسلام، فقد يؤخر الإجابة لحكمةٍ بالغة وقد يعطيك خيرًا مما سألت، وقد يصرف عنك من الشر أفضل مما سألت، كما جاء الحديث عن رسول الله ﷺ أنه قال: ما من عبدٍ يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن تعجل دعوته في الدنيا، وإما أن تدخر له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من الشر مثل ذلك. قالوا: يا رسول الله إذًا نكثر؟ قال: الله أكثر، تبين في هذا الحديث أن الله قد يؤخر الإجابة إلى الآخرة، ولا يعجلها في الدنيا لحكمةٍ بالغة؛ لأن ذلك أصلح لعبده وأنفع لعبده، وقد يصرف عنه شرًا عظيمًا خيرٌ له من إجابة دعوته، وقد يعجلها له. فعليك بحسن الظن بالله وعليك أن تستمر وتلح في الدعاء، فإن في الدعاء خيرًا لك كثيرًا، وعليك أن تتهم نفسك وتنظر في حالك، وأن تستقيم على طاعة ربك، وأن تعلم أن ربك حكيم عليم وقد يُعجلها لحكمة، وقد يعطيك خيرًا من دعوتك، وفي الحديث الصحيح يقول عليه الصلاة والسلام: يستجاب لأحدكم ما لم يعجل[1]، فيقول: دعوت ودعوت فلا أراه يستجاب لي، فيستحسر عند ذلك ويذهب الدعاء. فلا ينبغي لك أن تستحسر، ولا ينبغي لك أن تدع الدعاء، الزم الدعاء وألح على ربك، واضرع إليه وحاسب نفسك، واحذر أسباب المنع من المعاصي والسيئات، وتحرَّ أوقات الإجابة كآخر الليل وبين الأذان والإقامة، وفي آخر الصلوات قبل السلام، وفي السجود، كل هذه من أسباب الإجابة، وعليك بإحضار قلبك عند الدعوة حتى تلح وحتى تدعو بقلبٍ حاضر، وعليك بالمكسب الطيب فإن كسب الخبيث من أسباب عدم الإجابة[2].
ربي لا تذرني فردا وانت خير الوارثين اللهم فرجك القريب العاجل على اخواننا في غزه وفلسطين إنك على كل شيء قدير اللهم عليك باليهود ومن عاونهم إنهم لا يعجزونك اللهم أرنا فيهم عجائب قدرتك جزاك الله خيرا
أشكركم جزيل الشكر أستاذنا و دكتورنا الجليل الغالي 🥰 دكتور عمرو خالد بفضل الله تعالى و بفضلكم فهمت معاني الادعية و الأحاديث الشريفه و الفهم عن الله سبحانه وتعالى ☝🏻🤲 أحببتني في الدين الله يفتح عليكم فتوح العارفين 👳🏼♂️👳🏻👳🏻♀️🧕🏻 زادكم الله علما و رفع قدركم في الدنيا والآخره اللهم 🤲 فقهنا في الدين نحن و اياكم و حفظكم الله ورعاكم يا رب 🤲 احبكم ❤ في الله ☝🏻 شكراً جزيلاً
انما انت المعتوه تتكلم بما لاتعلم ولانك تستحق العناء النفسي الذي تعيشه تتكلم بهذا الهراء على السوشيال ميديا لتزيد فضيحة السوء الداخلي الذي تعاني منه يالك من صيد هزيل في شبكة الشيطان الذي هو نفسه يعترف بوجود إله @@ركض-ط4ي
إذا تأخرت الإجابة أن ترجع إلى نفسك وتحاسبها، فإن الله حكيم عليم قد يؤخر الإجابة لحكمٍ بالغة، ليكثر دعاؤك، ويكثر إبداء حاجتك إلى ربك، وتتضرع إليه وتخشع بين يديه، فيحصل لك بهذا من الخير العظيم، والفوائد الكثيرة، وصلاح قلبك، ورقة قلبك، وهو خير لك من الحاجة، وقد يؤجلها لأسبابٍ أخرى ، وقد يؤجلها لحكمةٍ بالغة، فإذا تأجلت الحاجة، فلا تلم ربك ولا تقل لماذا، لماذا يا ربي. ارجع إلى نفسك وانظر فلعلّ عندك شيئًا من الذنوب والمعاصي هي السبب في تأخير الإجابة، ولعل هناك أمرًا آخر تأخرت الإجابة من أجله يكون فيه خير لك، فأنت لا تتهم ربك، ولكن عليك أن تتهم نفسك وعليك أن تنظر في أعمالك وسيرتك حتى تصلح من شأنك، وحتى تستقيم على أمر ربك، وحتى تعبده على بصيرة، وحتى تمتثل أوامره وحتى تنتهي عن نواهيه، وحتى تقف عند حدوده. ثم اعلم أنه سبحانه حكيم عليم، قد يؤخر الإجابة لمدة طويلة، كما أخر إجابة يعقوب في رد ابنه يوسف عليه، وهو نبي عليه الصلاة والسلام، فقد يؤخر الإجابة لحكمةٍ بالغة وقد يعطيك خيرًا مما سألت، وقد يصرف عنك من الشر أفضل مما سألت، كما جاء الحديث عن رسول الله ﷺ أنه قال: ما من عبدٍ يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن تعجل دعوته في الدنيا، وإما أن تدخر له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من الشر مثل ذلك. قالوا: يا رسول الله إذًا نكثر؟ قال: الله أكثر، تبين في هذا الحديث أن الله قد يؤخر الإجابة إلى الآخرة، ولا يعجلها في الدنيا لحكمةٍ بالغة؛ لأن ذلك أصلح لعبده وأنفع لعبده، وقد يصرف عنه شرًا عظيمًا خيرٌ له من إجابة دعوته، وقد يعجلها له. فعليك بحسن الظن بالله وعليك أن تستمر وتلح في الدعاء، فإن في الدعاء خيرًا لك كثيرًا، وعليك أن تتهم نفسك وتنظر في حالك، وأن تستقيم على طاعة ربك، وأن تعلم أن ربك حكيم عليم وقد يُعجلها لحكمة، وقد يعطيك خيرًا من دعوتك، وفي الحديث الصحيح يقول عليه الصلاة والسلام: يستجاب لأحدكم ما لم يعجل[1]، فيقول: دعوت ودعوت فلا أراه يستجاب لي، فيستحسر عند ذلك ويذهب الدعاء. فلا ينبغي لك أن تستحسر، ولا ينبغي لك أن تدع الدعاء، الزم الدعاء وألح على ربك، واضرع إليه وحاسب نفسك، واحذر أسباب المنع من المعاصي والسيئات، وتحرَّ أوقات الإجابة كآخر الليل وبين الأذان والإقامة، وفي آخر الصلوات قبل السلام، وفي السجود، كل هذه من أسباب الإجابة، وعليك بإحضار قلبك عند الدعوة حتى تلح وحتى تدعو بقلبٍ حاضر، وعليك بالمكسب الطيب فإن كسب الخبيث من أسباب عدم الإجابة[2]. @@ركض-ط4ي
إذا تأخرت الإجابة أن ترجع إلى نفسك وتحاسبها، فإن الله حكيم عليم قد يؤخر الإجابة لحكمٍ بالغة، ليكثر دعاؤك، ويكثر إبداء حاجتك إلى ربك، وتتضرع إليه وتخشع بين يديه، فيحصل لك بهذا من الخير العظيم، والفوائد الكثيرة، وصلاح قلبك، ورقة قلبك، وهو خير لك من الحاجة، وقد يؤجلها لأسبابٍ أخرى ، وقد يؤجلها لحكمةٍ بالغة، فإذا تأجلت الحاجة، فلا تلم ربك ولا تقل لماذا، لماذا يا ربي. ارجع إلى نفسك وانظر فلعلّ عندك شيئًا من الذنوب والمعاصي هي السبب في تأخير الإجابة، ولعل هناك أمرًا آخر تأخرت الإجابة من أجله يكون فيه خير لك، فأنت لا تتهم ربك، ولكن عليك أن تتهم نفسك وعليك أن تنظر في أعمالك وسيرتك حتى تصلح من شأنك، وحتى تستقيم على أمر ربك، وحتى تعبده على بصيرة، وحتى تمتثل أوامره وحتى تنتهي عن نواهيه، وحتى تقف عند حدوده. ثم اعلم أنه سبحانه حكيم عليم، قد يؤخر الإجابة لمدة طويلة، كما أخر إجابة يعقوب في رد ابنه يوسف عليه، وهو نبي عليه الصلاة والسلام، فقد يؤخر الإجابة لحكمةٍ بالغة وقد يعطيك خيرًا مما سألت، وقد يصرف عنك من الشر أفضل مما سألت، كما جاء الحديث عن رسول الله ﷺ أنه قال: ما من عبدٍ يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن تعجل دعوته في الدنيا، وإما أن تدخر له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من الشر مثل ذلك. قالوا: يا رسول الله إذًا نكثر؟ قال: الله أكثر، تبين في هذا الحديث أن الله قد يؤخر الإجابة إلى الآخرة، ولا يعجلها في الدنيا لحكمةٍ بالغة؛ لأن ذلك أصلح لعبده وأنفع لعبده، وقد يصرف عنه شرًا عظيمًا خيرٌ له من إجابة دعوته، وقد يعجلها له. فعليك بحسن الظن بالله وعليك أن تستمر وتلح في الدعاء، فإن في الدعاء خيرًا لك كثيرًا، وعليك أن تتهم نفسك وتنظر في حالك، وأن تستقيم على طاعة ربك، وأن تعلم أن ربك حكيم عليم وقد يُعجلها لحكمة، وقد يعطيك خيرًا من دعوتك، وفي الحديث الصحيح يقول عليه الصلاة والسلام: يستجاب لأحدكم ما لم يعجل[1]، فيقول: دعوت ودعوت فلا أراه يستجاب لي، فيستحسر عند ذلك ويذهب الدعاء. فلا ينبغي لك أن تستحسر، ولا ينبغي لك أن تدع الدعاء، الزم الدعاء وألح على ربك، واضرع إليه وحاسب نفسك، واحذر أسباب المنع من المعاصي والسيئات، وتحرَّ أوقات الإجابة كآخر الليل وبين الأذان والإقامة، وفي آخر الصلوات قبل السلام، وفي السجود، كل هذه من أسباب الإجابة، وعليك بإحضار قلبك عند الدعوة حتى تلح وحتى تدعو بقلبٍ حاضر، وعليك بالمكسب الطيب فإن كسب الخبيث من أسباب عدم الإجابة @@ركض-ط4ي
@@ركض-ط4ي إذا تأخرت الإجابة أن ترجع إلى نفسك وتحاسبها، فإن الله حكيم عليم قد يؤخر الإجابة لحكمٍ بالغة، ليكثر دعاؤك، ويكثر إبداء حاجتك إلى ربك، وتتضرع إليه وتخشع بين يديه، فيحصل لك بهذا من الخير العظيم، والفوائد الكثيرة، وصلاح قلبك، ورقة قلبك، وهو خير لك من الحاجة، وقد يؤجلها لأسبابٍ أخرى ، وقد يؤجلها لحكمةٍ بالغة، فإذا تأجلت الحاجة، فلا تلم ربك ولا تقل لماذا، لماذا يا ربي. ارجع إلى نفسك وانظر فلعلّ عندك شيئًا من الذنوب والمعاصي هي السبب في تأخير الإجابة، ولعل هناك أمرًا آخر تأخرت الإجابة من أجله يكون فيه خير لك، فأنت لا تتهم ربك، ولكن عليك أن تتهم نفسك وعليك أن تنظر في أعمالك وسيرتك حتى تصلح من شأنك، وحتى تستقيم على أمر ربك، وحتى تعبده على بصيرة، وحتى تمتثل أوامره وحتى تنتهي عن نواهيه، وحتى تقف عند حدوده. ثم اعلم أنه سبحانه حكيم عليم، قد يؤخر الإجابة لمدة طويلة، كما أخر إجابة يعقوب في رد ابنه يوسف عليه، وهو نبي عليه الصلاة والسلام، فقد يؤخر الإجابة لحكمةٍ بالغة وقد يعطيك خيرًا مما سألت، وقد يصرف عنك من الشر أفضل مما سألت، كما جاء الحديث عن رسول الله ﷺ أنه قال: ما من عبدٍ يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن تعجل دعوته في الدنيا، وإما أن تدخر له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من الشر مثل ذلك. قالوا: يا رسول الله إذًا نكثر؟ قال: الله أكثر، تبين في هذا الحديث أن الله قد يؤخر الإجابة إلى الآخرة، ولا يعجلها في الدنيا لحكمةٍ بالغة؛ لأن ذلك أصلح لعبده وأنفع لعبده، وقد يصرف عنه شرًا عظيمًا خيرٌ له من إجابة دعوته، وقد يعجلها له. فعليك بحسن الظن بالله وعليك أن تستمر وتلح في الدعاء، فإن في الدعاء خيرًا لك كثيرًا، وعليك أن تتهم نفسك وتنظر في حالك، وأن تستقيم على طاعة ربك، وأن تعلم أن ربك حكيم عليم وقد يُعجلها لحكمة، وقد يعطيك خيرًا من دعوتك، وفي الحديث الصحيح يقول عليه الصلاة والسلام: يستجاب لأحدكم ما لم يعجل[1]، فيقول: دعوت ودعوت فلا أراه يستجاب لي، فيستحسر عند ذلك ويذهب الدعاء. فلا ينبغي لك أن تستحسر، ولا ينبغي لك أن تدع الدعاء، الزم الدعاء وألح على ربك، واضرع إليه وحاسب نفسك، واحذر أسباب المنع من المعاصي والسيئات، وتحرَّ أوقات الإجابة كآخر الليل وبين الأذان والإقامة، وفي آخر الصلوات قبل السلام، وفي السجود، كل هذه من أسباب الإجابة، وعليك بإحضار قلبك عند الدعوة حتى تلح وحتى تدعو بقلبٍ حاضر، وعليك بالمكسب الطيب فإن كسب الخبيث من أسباب عدم الإجابة[2].
@@ركض-ط4ي إذا تأخرت الإجابة أن ترجع إلى نفسك وتحاسبها، فإن الله حكيم عليم قد يؤخر الإجابة لحكمٍ بالغة، ليكثر دعاؤك، ويكثر إبداء حاجتك إلى ربك، وتتضرع إليه وتخشع بين يديه، فيحصل لك بهذا من الخير العظيم، والفوائد الكثيرة، وصلاح قلبك، ورقة قلبك، وهو خير لك من الحاجة، وقد يؤجلها لأسبابٍ أخرى ، وقد يؤجلها لحكمةٍ بالغة، فإذا تأجلت الحاجة، فلا تلم ربك ولا تقل لماذا، لماذا يا ربي. ارجع إلى نفسك وانظر فلعلّ عندك شيئًا من الذنوب والمعاصي هي السبب في تأخير الإجابة، ولعل هناك أمرًا آخر تأخرت الإجابة من أجله يكون فيه خير لك، فأنت لا تتهم ربك، ولكن عليك أن تتهم نفسك وعليك أن تنظر في أعمالك وسيرتك حتى تصلح من شأنك، وحتى تستقيم على أمر ربك، وحتى تعبده على بصيرة، وحتى تمتثل أوامره وحتى تنتهي عن نواهيه، وحتى تقف عند حدوده. ثم اعلم أنه سبحانه حكيم عليم، قد يؤخر الإجابة لمدة طويلة، كما أخر إجابة يعقوب في رد ابنه يوسف عليه، وهو نبي عليه الصلاة والسلام، فقد يؤخر الإجابة لحكمةٍ بالغة وقد يعطيك خيرًا مما سألت، وقد يصرف عنك من الشر أفضل مما سألت، كما جاء الحديث عن رسول الله ﷺ أنه قال: ما من عبدٍ يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن تعجل دعوته في الدنيا، وإما أن تدخر له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من الشر مثل ذلك. قالوا: يا رسول الله إذًا نكثر؟ قال: الله أكثر، تبين في هذا الحديث أن الله قد يؤخر الإجابة إلى الآخرة، ولا يعجلها في الدنيا لحكمةٍ بالغة؛ لأن ذلك أصلح لعبده وأنفع لعبده، وقد يصرف عنه شرًا عظيمًا خيرٌ له من إجابة دعوته، وقد يعجلها له. فعليك بحسن الظن بالله وعليك أن تستمر وتلح في الدعاء، فإن في الدعاء خيرًا لك كثيرًا، وعليك أن تتهم نفسك وتنظر في حالك، وأن تستقيم على طاعة ربك، وأن تعلم أن ربك حكيم عليم وقد يُعجلها لحكمة، وقد يعطيك خيرًا من دعوتك، وفي الحديث الصحيح يقول عليه الصلاة والسلام: يستجاب لأحدكم ما لم يعجل[1]، فيقول: دعوت ودعوت فلا أراه يستجاب لي، فيستحسر عند ذلك ويذهب الدعاء. فلا ينبغي لك أن تستحسر، ولا ينبغي لك أن تدع الدعاء، الزم الدعاء وألح على ربك، واضرع إليه وحاسب نفسك، واحذر أسباب المنع من المعاصي والسيئات، وتحرَّ أوقات الإجابة كآخر الليل وبين الأذان والإقامة، وفي آخر الصلوات قبل السلام، وفي السجود، كل هذه من أسباب الإجابة، وعليك بإحضار قلبك عند الدعوة حتى تلح وحتى تدعو بقلبٍ حاضر، وعليك بالمكسب الطيب فإن كسب الخبيث من أسباب عدم الإجابة[2].
@@ركض-ط4ي إذا تأخرت الإجابة أن ترجع إلى نفسك وتحاسبها، فإن الله حكيم عليم قد يؤخر الإجابة لحكمٍ بالغة، ليكثر دعاؤك، ويكثر إبداء حاجتك إلى ربك، وتتضرع إليه وتخشع بين يديه، فيحصل لك بهذا من الخير العظيم، والفوائد الكثيرة، وصلاح قلبك، ورقة قلبك، وهو خير لك من الحاجة، وقد يؤجلها لأسبابٍ أخرى ، وقد يؤجلها لحكمةٍ بالغة، فإذا تأجلت الحاجة، فلا تلم ربك ولا تقل لماذا، لماذا يا ربي. ارجع إلى نفسك وانظر فلعلّ عندك شيئًا من الذنوب والمعاصي هي السبب في تأخير الإجابة، ولعل هناك أمرًا آخر تأخرت الإجابة من أجله يكون فيه خير لك، فأنت لا تتهم ربك، ولكن عليك أن تتهم نفسك وعليك أن تنظر في أعمالك وسيرتك حتى تصلح من شأنك، وحتى تستقيم على أمر ربك، وحتى تعبده على بصيرة، وحتى تمتثل أوامره وحتى تنتهي عن نواهيه، وحتى تقف عند حدوده. ثم اعلم أنه سبحانه حكيم عليم، قد يؤخر الإجابة لمدة طويلة، كما أخر إجابة يعقوب في رد ابنه يوسف عليه، وهو نبي عليه الصلاة والسلام، فقد يؤخر الإجابة لحكمةٍ بالغة وقد يعطيك خيرًا مما سألت، وقد يصرف عنك من الشر أفضل مما سألت، كما جاء الحديث عن رسول الله ﷺ أنه قال: ما من عبدٍ يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن تعجل دعوته في الدنيا، وإما أن تدخر له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من الشر مثل ذلك. قالوا: يا رسول الله إذًا نكثر؟ قال: الله أكثر، تبين في هذا الحديث أن الله قد يؤخر الإجابة إلى الآخرة، ولا يعجلها في الدنيا لحكمةٍ بالغة؛ لأن ذلك أصلح لعبده وأنفع لعبده، وقد يصرف عنه شرًا عظيمًا خيرٌ له من إجابة دعوته، وقد يعجلها له. فعليك بحسن الظن بالله وعليك أن تستمر وتلح في الدعاء، فإن في الدعاء خيرًا لك كثيرًا، وعليك أن تتهم نفسك وتنظر في حالك، وأن تستقيم على طاعة ربك، وأن تعلم أن ربك حكيم عليم وقد يُعجلها لحكمة، وقد يعطيك خيرًا من دعوتك، وفي الحديث الصحيح يقول عليه الصلاة والسلام: يستجاب لأحدكم ما لم يعجل[1]، فيقول: دعوت ودعوت فلا أراه يستجاب لي، فيستحسر عند ذلك ويذهب الدعاء. فلا ينبغي لك أن تستحسر، ولا ينبغي لك أن تدع الدعاء، الزم الدعاء وألح على ربك، واضرع إليه وحاسب نفسك، واحذر أسباب المنع من المعاصي والسيئات، وتحرَّ أوقات الإجابة كآخر الليل وبين الأذان والإقامة، وفي آخر الصلوات قبل السلام، وفي السجود، كل هذه من أسباب الإجابة، وعليك بإحضار قلبك عند الدعوة حتى تلح وحتى تدعو بقلبٍ حاضر، وعليك بالمكسب الطيب فإن كسب الخبيث من أسباب عدم الإجابة[2].
اللهم لا تدع لنا ذنباً إلا غفرته ولا هماً إلا فرجته، ولا كرباً إلا نفَّسْته، ولا غما إلا أزلته،ولا دَيْناً إلا قضيته، ولا عسيراً إلا يسّرته، ولا عيبا إلا سترته، ولا مبتلاً إلا عافيته ولا مريضاً إلا شفيته، ولا ميتاً إلا رحمته ولا عدوا إلا أهلكته ولا ضالاً إلا هديته ولا حاجة من حوائج الدنيا والآخرة لك فيها رضا ولنا فيها صلاح إلا أعَنتنا على قضائها ويسرتها برحمتك يا أرحم الراحمين.
@@ركض-ط4ي إذا تأخرت الإجابة أن ترجع إلى نفسك وتحاسبها، فإن الله حكيم عليم قد يؤخر الإجابة لحكمٍ بالغة، ليكثر دعاؤك، ويكثر إبداء حاجتك إلى ربك، وتتضرع إليه وتخشع بين يديه، فيحصل لك بهذا من الخير العظيم، والفوائد الكثيرة، وصلاح قلبك، ورقة قلبك، وهو خير لك من الحاجة، وقد يؤجلها لأسبابٍ أخرى ، وقد يؤجلها لحكمةٍ بالغة، فإذا تأجلت الحاجة، فلا تلم ربك ولا تقل لماذا، لماذا يا ربي. ارجع إلى نفسك وانظر فلعلّ عندك شيئًا من الذنوب والمعاصي هي السبب في تأخير الإجابة، ولعل هناك أمرًا آخر تأخرت الإجابة من أجله يكون فيه خير لك، فأنت لا تتهم ربك، ولكن عليك أن تتهم نفسك وعليك أن تنظر في أعمالك وسيرتك حتى تصلح من شأنك، وحتى تستقيم على أمر ربك، وحتى تعبده على بصيرة، وحتى تمتثل أوامره وحتى تنتهي عن نواهيه، وحتى تقف عند حدوده. ثم اعلم أنه سبحانه حكيم عليم، قد يؤخر الإجابة لمدة طويلة، كما أخر إجابة يعقوب في رد ابنه يوسف عليه، وهو نبي عليه الصلاة والسلام، فقد يؤخر الإجابة لحكمةٍ بالغة وقد يعطيك خيرًا مما سألت، وقد يصرف عنك من الشر أفضل مما سألت، كما جاء الحديث عن رسول الله ﷺ أنه قال: ما من عبدٍ يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن تعجل دعوته في الدنيا، وإما أن تدخر له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من الشر مثل ذلك. قالوا: يا رسول الله إذًا نكثر؟ قال: الله أكثر، تبين في هذا الحديث أن الله قد يؤخر الإجابة إلى الآخرة، ولا يعجلها في الدنيا لحكمةٍ بالغة؛ لأن ذلك أصلح لعبده وأنفع لعبده، وقد يصرف عنه شرًا عظيمًا خيرٌ له من إجابة دعوته، وقد يعجلها له. فعليك بحسن الظن بالله وعليك أن تستمر وتلح في الدعاء، فإن في الدعاء خيرًا لك كثيرًا، وعليك أن تتهم نفسك وتنظر في حالك، وأن تستقيم على طاعة ربك، وأن تعلم أن ربك حكيم عليم وقد يُعجلها لحكمة، وقد يعطيك خيرًا من دعوتك، وفي الحديث الصحيح يقول عليه الصلاة والسلام: يستجاب لأحدكم ما لم يعجل[1]، فيقول: دعوت ودعوت فلا أراه يستجاب لي، فيستحسر عند ذلك ويذهب الدعاء. فلا ينبغي لك أن تستحسر، ولا ينبغي لك أن تدع الدعاء، الزم الدعاء وألح على ربك، واضرع إليه وحاسب نفسك، واحذر أسباب المنع من المعاصي والسيئات، وتحرَّ أوقات الإجابة كآخر الليل وبين الأذان والإقامة، وفي آخر الصلوات قبل السلام، وفي السجود، كل هذه من أسباب الإجابة، وعليك بإحضار قلبك عند الدعوة حتى تلح وحتى تدعو بقلبٍ حاضر، وعليك بالمكسب الطيب فإن كسب الخبيث من أسباب عدم الإجابة[2].
لكل من يقرأ : أحببت أن أسعدك بدعوة : أمن 🤲🏻 وانت متيقن ب الاجابه والله يتقبل منا ومنكم " أسأل الله المنان الكريم ذوا الجلال والاكرام ان ينظر اليك وهو يباهي بك الملائكه ويقول ,,,,اني احببت عبدي فأحبوه وأن يبشرك بفرحة لم تحسب لها حسابا وأن ينير لك دربك ويسهل لك كل صعب ويحقق لك أمنياتك ويحفظك من كل شر ومن كل تعب ومن كل همّ ويجعل أيامك القادمة تفيض سعادة وفرحًا لا تغيب فيها ابتسامتك الجميلة ويسعدك ويوفقك ويرضيك ثم يرضيك ثم يرضيك"
أقرا سورة البقرة وقيام اليل وسورة الوقعة لي رزق واذكر الله كثيرا من سبحان الله والحمد لله والله اكبر ولا اله الله و سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ولا حول ولا قوة الا بالله و استغفر كثيرا (اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا* وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا﴾ والصلاة علي النبي وصلاة الابراهيمية ويوم الجمعة ادعاء كثيرا في وقت الاستجابة قبل ساعة من صلاة المغرب صلي ركعتين وادعاء شو ما بدك .انا دعيت سبحان الله وبعد العشاء الساعة ١٢ استجابة لي سبحان .الحمدلله علي كل شي ادعي انشاءالله يفرجها
انا مثل هذه السيدة التي هجرها اولادها وسبحان الله بدأت ادعو بهذا الدعاء بعد الوضوء منذ حوالي أسبوعين و صباح اليوم فتحت اليوتيوب وجدت هذا البرنامج فقلت اسمع ماذا يقول استاذ عمرو خالد وسبحان. الله والله أشعر أنها رساله لي من الله بعد اقامه الليل أمس بكيت بكاء شديدا وقلت اللهم اجبر كسري جبرا يتعجب منه اهل السنوات قلت لا ياربي كفايه علي اي جبر ح اعمل به ايه يتعجب منه اهل السموات والأرض كل اللي نفسي فيه اي حد يزورني ولو مره في الشهر
ارجع إلى نفسك وانظر فلعلّ عندك شيئًا من الذنوب والمعاصي هي السبب في تأخير الإجابة، ولعل هناك أمرًا آخر تأخرت الإجابة من أجله يكون فيه خير لك، فأنت لا تتهم ربك، ولكن عليك أن تتهم نفسك وعليك أن تنظر في أعمالك وسيرتك حتى تصلح من شأنك، وحتى تستقيم على أمر ربك، وحتى تعبده على بصيرة، وحتى تمتثل أوامره وحتى تنتهي عن نواهيه، وحتى تقف عند حدوده. ثم اعلم أنه سبحانه حكيم عليم، قد يؤخر الإجابة لمدة طويلة، كما أخر إجابة يعقوب في رد ابنه يوسف عليه، وهو نبي عليه الصلاة والسلام، فقد يؤخر الإجابة لحكمةٍ بالغة وقد يعطيك خيرًا مما سألت، وقد يصرف عنك من الشر أفضل مما سألت، كما جاء الحديث عن رسول الله ﷺ أنه قال: ما من عبدٍ يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن تعجل دعوته في الدنيا، وإما أن تدخر له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من الشر مثل ذلك. قالوا: يا رسول الله إذًا نكثر؟ قال: الله أكثر، تبين في هذا الحديث أن الله قد يؤخر الإجابة إلى الآخرة، ولا يعجلها في الدنيا لحكمةٍ بالغة؛ لأن ذلك أصلح لعبده وأنفع لعبده، وقد يصرف عنه شرًا عظيمًا خيرٌ له من إجابة دعوته، وقد يعجلها له.@@ركض-ط4ي
@@ركض-ط4ي إذا تأخرت الإجابة أن ترجع إلى نفسك وتحاسبها، فإن الله حكيم عليم قد يؤخر الإجابة لحكمٍ بالغة، ليكثر دعاؤك، ويكثر إبداء حاجتك إلى ربك، وتتضرع إليه وتخشع بين يديه، فيحصل لك بهذا من الخير العظيم، والفوائد الكثيرة، وصلاح قلبك، ورقة قلبك، وهو خير لك من الحاجة، وقد يؤجلها لأسبابٍ أخرى ، وقد يؤجلها لحكمةٍ بالغة، فإذا تأجلت الحاجة، فلا تلم ربك ولا تقل لماذا، لماذا يا ربي. ارجع إلى نفسك وانظر فلعلّ عندك شيئًا من الذنوب والمعاصي هي السبب في تأخير الإجابة، ولعل هناك أمرًا آخر تأخرت الإجابة من أجله يكون فيه خير لك، فأنت لا تتهم ربك، ولكن عليك أن تتهم نفسك وعليك أن تنظر في أعمالك وسيرتك حتى تصلح من شأنك، وحتى تستقيم على أمر ربك، وحتى تعبده على بصيرة، وحتى تمتثل أوامره وحتى تنتهي عن نواهيه، وحتى تقف عند حدوده. ثم اعلم أنه سبحانه حكيم عليم، قد يؤخر الإجابة لمدة طويلة، كما أخر إجابة يعقوب في رد ابنه يوسف عليه، وهو نبي عليه الصلاة والسلام، فقد يؤخر الإجابة لحكمةٍ بالغة وقد يعطيك خيرًا مما سألت، وقد يصرف عنك من الشر أفضل مما سألت، كما جاء الحديث عن رسول الله ﷺ أنه قال: ما من عبدٍ يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن تعجل دعوته في الدنيا، وإما أن تدخر له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من الشر مثل ذلك. قالوا: يا رسول الله إذًا نكثر؟ قال: الله أكثر، تبين في هذا الحديث أن الله قد يؤخر الإجابة إلى الآخرة، ولا يعجلها في الدنيا لحكمةٍ بالغة؛ لأن ذلك أصلح لعبده وأنفع لعبده، وقد يصرف عنه شرًا عظيمًا خيرٌ له من إجابة دعوته، وقد يعجلها له. فعليك بحسن الظن بالله وعليك أن تستمر وتلح في الدعاء، فإن في الدعاء خيرًا لك كثيرًا، وعليك أن تتهم نفسك وتنظر في حالك، وأن تستقيم على طاعة ربك، وأن تعلم أن ربك حكيم عليم وقد يُعجلها لحكمة، وقد يعطيك خيرًا من دعوتك، وفي الحديث الصحيح يقول عليه الصلاة والسلام: يستجاب لأحدكم ما لم يعجل[1]، فيقول: دعوت ودعوت فلا أراه يستجاب لي، فيستحسر عند ذلك ويذهب الدعاء. فلا ينبغي لك أن تستحسر، ولا ينبغي لك أن تدع الدعاء، الزم الدعاء وألح على ربك، واضرع إليه وحاسب نفسك، واحذر أسباب المنع من المعاصي والسيئات، وتحرَّ أوقات الإجابة كآخر الليل وبين الأذان والإقامة، وفي آخر الصلوات قبل السلام، وفي السجود، كل هذه من أسباب الإجابة، وعليك بإحضار قلبك عند الدعوة حتى تلح وحتى تدعو بقلبٍ حاضر، وعليك بالمكسب الطيب فإن كسب الخبيث من أسباب عدم الإجابة[2].
@@ركض-ط4يارجع إلى نفسك وانظر فلعلّ عندك شيئًا من الذنوب والمعاصي هي السبب في تأخير الإجابة، ولعل هناك أمرًا آخر تأخرت الإجابة من أجله يكون فيه خير لك، فأنت لا تتهم ربك، ولكن عليك أن تتهم نفسك وعليك أن تنظر في أعمالك وسيرتك حتى تصلح من شأنك، وحتى تستقيم على أمر ربك، وحتى تعبده على بصيرة، وحتى تمتثل أوامره وحتى تنتهي عن نواهيه، وحتى تقف عند حدوده. ثم اعلم أنه سبحانه حكيم عليم، قد يؤخر الإجابة لمدة طويلة، كما أخر إجابة يعقوب في رد ابنه يوسف عليه، وهو نبي عليه الصلاة والسلام، فقد يؤخر الإجابة لحكمةٍ بالغة وقد يعطيك خيرًا مما سألت، وقد يصرف عنك من الشر أفضل مما سألت، كما جاء الحديث عن رسول الله ﷺ أنه قال: ما من عبدٍ يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن تعجل دعوته في الدنيا، وإما أن تدخر له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من الشر مثل ذلك. قالوا: يا رسول الله إذًا نكثر؟ قال: الله أكثر، تبين في هذا الحديث أن الله قد يؤخر الإجابة إلى الآخرة، ولا يعجلها في الدنيا لحكمةٍ بالغة؛ لأن ذلك أصلح لعبده وأنفع لعبده، وقد يصرف عنه شرًا عظيمًا خيرٌ له من إجابة دعوته، وقد يعجلها له.
@@ركض-ط4ي إذا تأخرت الإجابة أن ترجع إلى نفسك وتحاسبها، فإن الله حكيم عليم قد يؤخر الإجابة لحكمٍ بالغة، ليكثر دعاؤك، ويكثر إبداء حاجتك إلى ربك، وتتضرع إليه وتخشع بين يديه، فيحصل لك بهذا من الخير العظيم، والفوائد الكثيرة، وصلاح قلبك، ورقة قلبك، وهو خير لك من الحاجة، وقد يؤجلها لأسبابٍ أخرى ، وقد يؤجلها لحكمةٍ بالغة، فإذا تأجلت الحاجة، فلا تلم ربك ولا تقل لماذا، لماذا يا ربي. ارجع إلى نفسك وانظر فلعلّ عندك شيئًا من الذنوب والمعاصي هي السبب في تأخير الإجابة، ولعل هناك أمرًا آخر تأخرت الإجابة من أجله يكون فيه خير لك، فأنت لا تتهم ربك، ولكن عليك أن تتهم نفسك وعليك أن تنظر في أعمالك وسيرتك حتى تصلح من شأنك، وحتى تستقيم على أمر ربك، وحتى تعبده على بصيرة، وحتى تمتثل أوامره وحتى تنتهي عن نواهيه، وحتى تقف عند حدوده. ثم اعلم أنه سبحانه حكيم عليم، قد يؤخر الإجابة لمدة طويلة، كما أخر إجابة يعقوب في رد ابنه يوسف عليه، وهو نبي عليه الصلاة والسلام، فقد يؤخر الإجابة لحكمةٍ بالغة وقد يعطيك خيرًا مما سألت، وقد يصرف عنك من الشر أفضل مما سألت، كما جاء الحديث عن رسول الله ﷺ أنه قال: ما من عبدٍ يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن تعجل دعوته في الدنيا، وإما أن تدخر له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من الشر مثل ذلك. قالوا: يا رسول الله إذًا نكثر؟ قال: الله أكثر، تبين في هذا الحديث أن الله قد يؤخر الإجابة إلى الآخرة، ولا يعجلها في الدنيا لحكمةٍ بالغة؛ لأن ذلك أصلح لعبده وأنفع لعبده، وقد يصرف عنه شرًا عظيمًا خيرٌ له من إجابة دعوته، وقد يعجلها له. فعليك بحسن الظن بالله وعليك أن تستمر وتلح في الدعاء، فإن في الدعاء خيرًا لك كثيرًا، وعليك أن تتهم نفسك وتنظر في حالك، وأن تستقيم على طاعة ربك، وأن تعلم أن ربك حكيم عليم وقد يُعجلها لحكمة، وقد يعطيك خيرًا من دعوتك، وفي الحديث الصحيح يقول عليه الصلاة والسلام: يستجاب لأحدكم ما لم يعجل[1]، فيقول: دعوت ودعوت فلا أراه يستجاب لي، فيستحسر عند ذلك ويذهب الدعاء. فلا ينبغي لك أن تستحسر، ولا ينبغي لك أن تدع الدعاء، الزم الدعاء وألح على ربك، واضرع إليه وحاسب نفسك، واحذر أسباب المنع من المعاصي والسيئات، وتحرَّ أوقات الإجابة كآخر الليل وبين الأذان والإقامة، وفي آخر الصلوات قبل السلام، وفي السجود، كل هذه من أسباب الإجابة، وعليك بإحضار قلبك عند الدعوة حتى تلح وحتى تدعو بقلبٍ حاضر، وعليك بالمكسب الطيب فإن كسب الخبيث من أسباب عدم الإجابة[2].
@@ركض-ط4ي إذا تأخرت الإجابة أن ترجع إلى نفسك وتحاسبها، فإن الله حكيم عليم قد يؤخر الإجابة لحكمٍ بالغة، ليكثر دعاؤك، ويكثر إبداء حاجتك إلى ربك، وتتضرع إليه وتخشع بين يديه، فيحصل لك بهذا من الخير العظيم، والفوائد الكثيرة، وصلاح قلبك، ورقة قلبك، وهو خير لك من الحاجة، وقد يؤجلها لأسبابٍ أخرى ، وقد يؤجلها لحكمةٍ بالغة، فإذا تأجلت الحاجة، فلا تلم ربك ولا تقل لماذا، لماذا يا ربي. ارجع إلى نفسك وانظر فلعلّ عندك شيئًا من الذنوب والمعاصي هي السبب في تأخير الإجابة، ولعل هناك أمرًا آخر تأخرت الإجابة من أجله يكون فيه خير لك، فأنت لا تتهم ربك، ولكن عليك أن تتهم نفسك وعليك أن تنظر في أعمالك وسيرتك حتى تصلح من شأنك، وحتى تستقيم على أمر ربك، وحتى تعبده على بصيرة، وحتى تمتثل أوامره وحتى تنتهي عن نواهيه، وحتى تقف عند حدوده. ثم اعلم أنه سبحانه حكيم عليم، قد يؤخر الإجابة لمدة طويلة، كما أخر إجابة يعقوب في رد ابنه يوسف عليه، وهو نبي عليه الصلاة والسلام، فقد يؤخر الإجابة لحكمةٍ بالغة وقد يعطيك خيرًا مما سألت، وقد يصرف عنك من الشر أفضل مما سألت، كما جاء الحديث عن رسول الله ﷺ أنه قال: ما من عبدٍ يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن تعجل دعوته في الدنيا، وإما أن تدخر له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من الشر مثل ذلك. قالوا: يا رسول الله إذًا نكثر؟ قال: الله أكثر، تبين في هذا الحديث أن الله قد يؤخر الإجابة إلى الآخرة، ولا يعجلها في الدنيا لحكمةٍ بالغة؛ لأن ذلك أصلح لعبده وأنفع لعبده، وقد يصرف عنه شرًا عظيمًا خيرٌ له من إجابة دعوته، وقد يعجلها له. فعليك بحسن الظن بالله وعليك أن تستمر وتلح في الدعاء، فإن في الدعاء خيرًا لك كثيرًا، وعليك أن تتهم نفسك وتنظر في حالك، وأن تستقيم على طاعة ربك، وأن تعلم أن ربك حكيم عليم وقد يُعجلها لحكمة، وقد يعطيك خيرًا من دعوتك، وفي الحديث الصحيح يقول عليه الصلاة والسلام: يستجاب لأحدكم ما لم يعجل[1]، فيقول: دعوت ودعوت فلا أراه يستجاب لي، فيستحسر عند ذلك ويذهب الدعاء. فلا ينبغي لك أن تستحسر، ولا ينبغي لك أن تدع الدعاء، الزم الدعاء وألح على ربك، واضرع إليه وحاسب نفسك، واحذر أسباب المنع من المعاصي والسيئات، وتحرَّ أوقات الإجابة كآخر الليل وبين الأذان والإقامة، وفي آخر الصلوات قبل السلام، وفي السجود، كل هذه من أسباب الإجابة، وعليك بإحضار قلبك عند الدعوة حتى تلح وحتى تدعو بقلبٍ حاضر، وعليك بالمكسب الطيب فإن كسب الخبيث من أسباب عدم الإجابة[2].
th-cam.com/video/yFnTkvK_-v8/w-d-xo.htmlsi=6OXL4bsgsffwSIkJ
السلام عليكم دكتور . دكتور في فتنة قاعدة بتظهر حديث وانا حابة اسالك السؤال وما يظهر بلاش يكون فتنة لضعاف الايمان كيف بقدر ابعتلك السؤال ؟؟؟؟
"سلاما على من مر صدفة فأستغفر فزادني حسنة وزادت حسناته"
ربي لاتذرني فردا وانت خير الوارثين
الحلقه جايه ف وقتها قد ايه كنت محتاجه افهم اكتر ان شاء الله هخصص الدعاء ده بكثره يوميا ويارب يرزقني بالزريه الصالحه انا وكل مشتاق ياااارب ربي لا تذرني فردا وانت خير الوارثين🤲
هل من مستغفر لله هنا
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
سبحان الله ❤
استغفرالله ❤
الحمدلله ❤
لا اله الا الله ❤
الله اكبر❤
ولاحول ولاقوة الا بالله ❤
ربي لا تذرني فردا وأنت خير الوارثين...أدعولي من فضلكم بالذرية الصالحة عاجلا غير آجل
ربي يرزقك الذريه الصالحه
الدعاء ٢ (ربي لا تذرني فردا و انت خير الوارثين) سورة الانبياء
جزاك الله خير
زوج خالتي توفي وهو في متابتي ابي هو من تبناني وكان من اطيب خلق الله وليس له اولاد ولا عائلة وكان دائما خائف من الوحدانية المرجوا من جميع الاخوان المسلمين يدعو له بالرحمة والمغفرة إدعوا له🤲🤲
لكن كيف عاش؟ هل كان وحيد؟
كان عايش بدون أولاد يا حرام
رحمه الله و غفر له ويسكنه فسيح جناته يارب العالمين 🤲
أين هذا الإله المزعوم المعتوه من كل هذا الشر والكوراث والأمراض. لماذا لا يجيب دعاء المضطر كماوعد
@@ركض-ط4ي إذا تأخرت الإجابة أن ترجع إلى نفسك وتحاسبها، فإن الله حكيم عليم قد يؤخر الإجابة لحكمٍ بالغة، ليكثر دعاؤك، ويكثر إبداء حاجتك إلى ربك، وتتضرع إليه وتخشع بين يديه، فيحصل لك بهذا من الخير العظيم، والفوائد الكثيرة، وصلاح قلبك، ورقة قلبك، وهو خير لك من الحاجة، وقد يؤجلها لأسبابٍ أخرى ، وقد يؤجلها لحكمةٍ بالغة، فإذا تأجلت الحاجة، فلا تلم ربك ولا تقل لماذا، لماذا يا ربي.
ارجع إلى نفسك وانظر فلعلّ عندك شيئًا من الذنوب والمعاصي هي السبب في تأخير الإجابة، ولعل هناك أمرًا آخر تأخرت الإجابة من أجله يكون فيه خير لك، فأنت لا تتهم ربك، ولكن عليك أن تتهم نفسك وعليك أن تنظر في أعمالك وسيرتك حتى تصلح من شأنك، وحتى تستقيم على أمر ربك، وحتى تعبده على بصيرة، وحتى تمتثل أوامره وحتى تنتهي عن نواهيه، وحتى تقف عند حدوده.
ثم اعلم أنه سبحانه حكيم عليم، قد يؤخر الإجابة لمدة طويلة، كما أخر إجابة يعقوب في رد ابنه يوسف عليه، وهو نبي عليه الصلاة والسلام، فقد يؤخر الإجابة لحكمةٍ بالغة وقد يعطيك خيرًا مما سألت، وقد يصرف عنك من الشر أفضل مما سألت، كما جاء الحديث عن رسول الله ﷺ أنه قال: ما من عبدٍ يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن تعجل دعوته في الدنيا، وإما أن تدخر له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من الشر مثل ذلك. قالوا: يا رسول الله إذًا نكثر؟ قال: الله أكثر، تبين في هذا الحديث أن الله قد يؤخر الإجابة إلى الآخرة، ولا يعجلها في الدنيا لحكمةٍ بالغة؛ لأن ذلك أصلح لعبده وأنفع لعبده، وقد يصرف عنه شرًا عظيمًا خيرٌ له من إجابة دعوته، وقد يعجلها له.
فعليك بحسن الظن بالله وعليك أن تستمر وتلح في الدعاء، فإن في الدعاء خيرًا لك كثيرًا، وعليك أن تتهم نفسك وتنظر في حالك، وأن تستقيم على طاعة ربك، وأن تعلم أن ربك حكيم عليم وقد يُعجلها لحكمة، وقد يعطيك خيرًا من دعوتك، وفي الحديث الصحيح يقول عليه الصلاة والسلام: يستجاب لأحدكم ما لم يعجل[1]، فيقول: دعوت ودعوت فلا أراه يستجاب لي، فيستحسر عند ذلك ويذهب الدعاء.
فلا ينبغي لك أن تستحسر، ولا ينبغي لك أن تدع الدعاء، الزم الدعاء وألح على ربك، واضرع إليه وحاسب نفسك، واحذر أسباب المنع من المعاصي والسيئات، وتحرَّ أوقات الإجابة كآخر الليل وبين الأذان والإقامة، وفي آخر الصلوات قبل السلام، وفي السجود، كل هذه من أسباب الإجابة، وعليك بإحضار قلبك عند الدعوة حتى تلح وحتى تدعو بقلبٍ حاضر، وعليك بالمكسب الطيب فإن كسب الخبيث من أسباب عدم الإجابة[2].
@@ركض-ط4ي إذا تأخرت الإجابة أن ترجع إلى نفسك وتحاسبها، فإن الله حكيم عليم قد يؤخر الإجابة لحكمٍ بالغة، ليكثر دعاؤك، ويكثر إبداء حاجتك إلى ربك، وتتضرع إليه وتخشع بين يديه، فيحصل لك بهذا من الخير العظيم، والفوائد الكثيرة، وصلاح قلبك، ورقة قلبك، وهو خير لك من الحاجة، وقد يؤجلها لأسبابٍ أخرى ، وقد يؤجلها لحكمةٍ بالغة، فإذا تأجلت الحاجة، فلا تلم ربك ولا تقل لماذا، لماذا يا ربي.
ارجع إلى نفسك وانظر فلعلّ عندك شيئًا من الذنوب والمعاصي هي السبب في تأخير الإجابة، ولعل هناك أمرًا آخر تأخرت الإجابة من أجله يكون فيه خير لك، فأنت لا تتهم ربك، ولكن عليك أن تتهم نفسك وعليك أن تنظر في أعمالك وسيرتك حتى تصلح من شأنك، وحتى تستقيم على أمر ربك، وحتى تعبده على بصيرة، وحتى تمتثل أوامره وحتى تنتهي عن نواهيه، وحتى تقف عند حدوده.
ثم اعلم أنه سبحانه حكيم عليم، قد يؤخر الإجابة لمدة طويلة، كما أخر إجابة يعقوب في رد ابنه يوسف عليه، وهو نبي عليه الصلاة والسلام، فقد يؤخر الإجابة لحكمةٍ بالغة وقد يعطيك خيرًا مما سألت، وقد يصرف عنك من الشر أفضل مما سألت، كما جاء الحديث عن رسول الله ﷺ أنه قال: ما من عبدٍ يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن تعجل دعوته في الدنيا، وإما أن تدخر له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من الشر مثل ذلك. قالوا: يا رسول الله إذًا نكثر؟ قال: الله أكثر، تبين في هذا الحديث أن الله قد يؤخر الإجابة إلى الآخرة، ولا يعجلها في الدنيا لحكمةٍ بالغة؛ لأن ذلك أصلح لعبده وأنفع لعبده، وقد يصرف عنه شرًا عظيمًا خيرٌ له من إجابة دعوته، وقد يعجلها له.
فعليك بحسن الظن بالله وعليك أن تستمر وتلح في الدعاء، فإن في الدعاء خيرًا لك كثيرًا، وعليك أن تتهم نفسك وتنظر في حالك، وأن تستقيم على طاعة ربك، وأن تعلم أن ربك حكيم عليم وقد يُعجلها لحكمة، وقد يعطيك خيرًا من دعوتك، وفي الحديث الصحيح يقول عليه الصلاة والسلام: يستجاب لأحدكم ما لم يعجل[1]، فيقول: دعوت ودعوت فلا أراه يستجاب لي، فيستحسر عند ذلك ويذهب الدعاء.
فلا ينبغي لك أن تستحسر، ولا ينبغي لك أن تدع الدعاء، الزم الدعاء وألح على ربك، واضرع إليه وحاسب نفسك، واحذر أسباب المنع من المعاصي والسيئات، وتحرَّ أوقات الإجابة كآخر الليل وبين الأذان والإقامة، وفي آخر الصلوات قبل السلام، وفي السجود، كل هذه من أسباب الإجابة، وعليك بإحضار قلبك عند الدعوة حتى تلح وحتى تدعو بقلبٍ حاضر، وعليك بالمكسب الطيب فإن كسب الخبيث من أسباب عدم الإجابة[2].
الدعاء الثانى ( رب لا تذرني فردا وانت خير الوارثين ) سورة الأنبياء
هل من مصلي على رسول الله صلى الله عليه وسلم ❤❤❤❤❤
تذكير بقراءة سورة الملك ❤
بسم الله الرحمن الرحيم
"تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (1) الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ (2) الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ طِبَاقًا مَا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِنْ تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِنْ فُطُورٍ (3) ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنْقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِئًا وَهُوَ حَسِيرٌ (4) وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ (5) وَلِلَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (6) إِذَا أُلْقُوا فِيهَا سَمِعُوا لَهَا شَهِيقًا وَهِيَ تَفُورُ (7) تَكَادُ تَمَيَّزُ مِنَ الْغَيْظِ كُلَّمَا أُلْقِيَ فِيهَا فَوْجٌ سَأَلَهُمْ خَزَنَتُهَا أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَذِيرٌ ( 8 ) قَالُوا بَلَى قَدْ جَاءَنَا نَذِيرٌ فَكَذَّبْنَا وَقُلْنَا مَا نَزَّلَ اللَّهُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا فِي ضَلَالٍ كَبِيرٍ (9) وَقَالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ (10) فَاعْتَرَفُوا بِذَنْبِهِمْ فَسُحْقًا لِأَصْحَابِ السَّعِيرِ (11) إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ (12) وَأَسِرُّوا قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (13) أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ (14) هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ (15)ءَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ (16) أَمْ أَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِبًا فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ نَذِيرِ (17) وَلَقَدْ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَكَيْفَ كَانَ نَكِيرِ (18) أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ فَوْقَهُمْ صَافَّاتٍ وَيَقْبِضْنَ مَا يُمْسِكُهُنَّ إِلَّا الرَّحْمَنُ إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ بَصِيرٌ (19) أَمَّنْ هَذَا الَّذِي هُوَ جُنْدٌ لَكُمْ يَنْصُرُكُمْ مِنْ دُونِ الرَّحْمَنِ إِنِ الْكَافِرُونَ إِلَّا فِي غُرُورٍ (20) أَمَّنْ هَذَا الَّذِي يَرْزُقُكُمْ إِنْ أَمْسَكَ رِزْقَهُ بَلْ لَجُّوا فِي عُتُوٍّ وَنُفُورٍ (21) أَفَمَنْ يَمْشِي مُكِبًّا عَلَى وَجْهِهِ أَهْدَى أَمَّنْ يَمْشِي سَوِيًّا عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (22) قُلْ هُوَ الَّذِي أَنْشَأَكُمْ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلًا مَا تَشْكُرُونَ (23) قُلْ هُوَ الَّذِي ذَرَأَكُمْ فِي الْأَرْضِ وَإِلَيْهِ تُحْشَرُونَ (24) وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (25) قُلْ إِنَّمَا الْعِلْمُ عِنْدَ اللَّهِ وَإِنَّمَا أَنَا نَذِيرٌ مُبِينٌ (26) فَلَمَّا رَأَوْهُ زُلْفَةً سِيئَتْ وُجُوهُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَقِيلَ هَذَا الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تَدَّعُونَ (27) قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَهْلَكَنِيَ اللَّهُ وَمَنْ مَعِيَ أَوْ رَحِمَنَا فَمَنْ يُجِيرُ الْكَافِرِينَ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ (28) قُلْ هُوَ الرَّحْمَنُ آَمَنَّا بِهِ وَعَلَيْهِ تَوَكَّلْنَا فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ (29) قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ مَاؤُكُمْ غَوْرًا فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِمَاءٍ مَعِينٍ (30)"
ساذكركم بها كل ليلة فهي منجية من عذاب القبر 😊
من فضلكم عمل مشاركة فلا تدري من يقراها بسببك وتكسب
ثواب وانت مستريح
لا تنسوا موتانا وموتى المسلمين من الدعاء فهم في امس الحاجة له اللهم انصرهم وخفف عنهم
الله يرحم والديك و يبارك لك ❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
ربي لا تذرني فردا وانت خير الوارثين اللهم فرجك القريب العاجل على اخواننا في غزه وفلسطين إنك على كل شيء قدير اللهم عليك باليهود ومن عاونهم إنهم لا يعجزونك اللهم أرنا فيهم عجائب قدرتك جزاك الله خيرا
أين هذا الإله المزعوم المعتوه من كل هذا الشر والكوراث والأمراض. لماذا لا يجيب دعاء المضطر كماوعد
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم تسليما كثيرا ربي لا تذرني فردا وانت خير الوارثين
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه أجمعين،،،
ربي لا تذرني فردا و انت خير الوارثين ❤️
استغفر الله العظيم واتوب إليه
الله يجزيك الخير ويوهبك مراد قلبك ويفيدنا ويفيدك بعلمك ويجعلو في ميزان حسناتك يارب يارب ❤❤
كل مابكون مكسورة بفتح بشوف شي فيديو الك وبسمع حكيك كتير برتاح وبحس دنيا لسه فيها خير ❤
في إنتظار دعاء هذا الأسبوع ❤
رب لا تذرني فردا وانت خير الوارثين
الله يرزقك يا استاذ أعلى درجات الجنة يا رب
رب لا تذرني فردا وأنت خير الوارثين
ان الله علی کل شيء قدیر
شكرا لك يا شيخ لقد حفظت هذا الدعاء وساجده لغيري😊❤
ربى لاتذرنى فردا وأنت خير الوارثين❤
أين هذا الإله المزعوم المعتوه من كل هذا الشر والكوراث والأمراض. لماذا لا يجيب دعاء المضطر كماوعد
موجود هذا الآله سبحانه
وسييعاقبك على سبك وشتمك له
حسبي الله ونعم الوكيل
@@arwakhafaji8483 أنتى بتكلمينى أنا ولا المعتوه التانى اللى بيقول مفيش آله
@@ركض-ط4ي أنا ملاحظ إنكم كتير اليومين دول مهو إما أنت ملبوس أو مجنون أو بتعبد إبليس تقدر تدخل تكلم حد من علماء الدين وهو هيرد عليك ويفهمك
@@ركض-ط4ي ربنا يهديك
أصبح دعائي منظم ومحترم بسبب دكتور عمر خالد ربي يجزيك خير الجزاء
جزاك الله خيرا يا دكتور عمرو خالد
أستغفر الله العظيم الذي لاإله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه
الشيخ عمر الله يبارك فيك الحمدلله طلعت من الغم و الحزن
الله يذيدك من علمه وتعلمنا جزاك الله خير رب لاتذرني فرض وانت خير الوارثين
جزاك الله كل خير ❤
رب لا تذرني فردا وانت خير الوارثين 🤲🤲🤲❤❤
فكره البرنامج حلوه جدا ربنا يبارك فيك يا استاذ عمرو خالد ويخليك لنا ❤🎉
أشكركم جزيل الشكر أستاذنا و دكتورنا الجليل الغالي 🥰 دكتور عمرو خالد بفضل الله تعالى و بفضلكم فهمت معاني الادعية و الأحاديث الشريفه و الفهم عن الله سبحانه وتعالى ☝🏻🤲 أحببتني في الدين الله يفتح عليكم فتوح العارفين 👳🏼♂️👳🏻👳🏻♀️🧕🏻 زادكم الله علما و رفع قدركم في الدنيا والآخره اللهم 🤲 فقهنا في الدين نحن و اياكم و حفظكم الله ورعاكم يا رب 🤲 احبكم ❤ في الله ☝🏻 شكراً جزيلاً
اللهم صل وسلم على سيدنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم
صلو على النبي
ربي لا تذرني فردا وأنت خير الوارثين ❤جزاكم الله خيرا
جدا دعوة جميلة تعني كل فقد اللهم آآآمين
خ.....رى على محمد صلعم ورب صلعم. أين هذا الاله المزعوم من كل هذا الشر والكوراث والأمراض. لماذا لا يجيب دعاء المضطر كماوعد
شكرا من القلب دعاء وذكر جميل❤❤
اللهم صل و سلم و بارك على سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم و على اله و صحبه اجمعين و سلم
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا وحبيبنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين ❤جزاك الله خير شيخنا الفاضل ❤❤
يارب العالمين يارب يارب يارب ارحمني برحمتك واستجب لدعوتي لأنني لم أعد أحتمل هذه الحياة يارب لا تتركني لنفسي ولا لعبادك فأنت الأمل الوحيد في هذه الحياة
أين هذا الإله المزعوم المعتوه من كل هذا الشر والكوراث والأمراض. لماذا لا يجيب دعاء المضطر كماوعد
انما انت المعتوه تتكلم بما لاتعلم ولانك تستحق العناء النفسي الذي تعيشه تتكلم بهذا الهراء على السوشيال ميديا لتزيد فضيحة السوء الداخلي الذي تعاني منه يالك من صيد هزيل في شبكة الشيطان الذي هو نفسه يعترف بوجود إله @@ركض-ط4ي
السلام عليكم ورحمة الله ❤
عن أنس رضي الله عنه قال :( كان أكثر دعاء النبي صلى الله عليه وسلم اللهم ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار }
أين هذا الإله المزعوم المعتوه من كل هذا الشر والكوراث والأمراض. لماذا لا يجيب دعاء المضطر كماوعد
@@ركض-ط4ي الحقيقة مخك هو المعتوه أيها المعتوه في زمانك ومكانك ههههههههههههههههههه
@@ركض-ط4ي يا معتوه المعاتيه
@@ركض-ط4ي أين مخك الفارغ إني لا أراه
إذا تأخرت الإجابة أن ترجع إلى نفسك وتحاسبها، فإن الله حكيم عليم قد يؤخر الإجابة لحكمٍ بالغة، ليكثر دعاؤك، ويكثر إبداء حاجتك إلى ربك، وتتضرع إليه وتخشع بين يديه، فيحصل لك بهذا من الخير العظيم، والفوائد الكثيرة، وصلاح قلبك، ورقة قلبك، وهو خير لك من الحاجة، وقد يؤجلها لأسبابٍ أخرى ، وقد يؤجلها لحكمةٍ بالغة، فإذا تأجلت الحاجة، فلا تلم ربك ولا تقل لماذا، لماذا يا ربي.
ارجع إلى نفسك وانظر فلعلّ عندك شيئًا من الذنوب والمعاصي هي السبب في تأخير الإجابة، ولعل هناك أمرًا آخر تأخرت الإجابة من أجله يكون فيه خير لك، فأنت لا تتهم ربك، ولكن عليك أن تتهم نفسك وعليك أن تنظر في أعمالك وسيرتك حتى تصلح من شأنك، وحتى تستقيم على أمر ربك، وحتى تعبده على بصيرة، وحتى تمتثل أوامره وحتى تنتهي عن نواهيه، وحتى تقف عند حدوده.
ثم اعلم أنه سبحانه حكيم عليم، قد يؤخر الإجابة لمدة طويلة، كما أخر إجابة يعقوب في رد ابنه يوسف عليه، وهو نبي عليه الصلاة والسلام، فقد يؤخر الإجابة لحكمةٍ بالغة وقد يعطيك خيرًا مما سألت، وقد يصرف عنك من الشر أفضل مما سألت، كما جاء الحديث عن رسول الله ﷺ أنه قال: ما من عبدٍ يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن تعجل دعوته في الدنيا، وإما أن تدخر له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من الشر مثل ذلك. قالوا: يا رسول الله إذًا نكثر؟ قال: الله أكثر، تبين في هذا الحديث أن الله قد يؤخر الإجابة إلى الآخرة، ولا يعجلها في الدنيا لحكمةٍ بالغة؛ لأن ذلك أصلح لعبده وأنفع لعبده، وقد يصرف عنه شرًا عظيمًا خيرٌ له من إجابة دعوته، وقد يعجلها له.
فعليك بحسن الظن بالله وعليك أن تستمر وتلح في الدعاء، فإن في الدعاء خيرًا لك كثيرًا، وعليك أن تتهم نفسك وتنظر في حالك، وأن تستقيم على طاعة ربك، وأن تعلم أن ربك حكيم عليم وقد يُعجلها لحكمة، وقد يعطيك خيرًا من دعوتك، وفي الحديث الصحيح يقول عليه الصلاة والسلام: يستجاب لأحدكم ما لم يعجل[1]، فيقول: دعوت ودعوت فلا أراه يستجاب لي، فيستحسر عند ذلك ويذهب الدعاء.
فلا ينبغي لك أن تستحسر، ولا ينبغي لك أن تدع الدعاء، الزم الدعاء وألح على ربك، واضرع إليه وحاسب نفسك، واحذر أسباب المنع من المعاصي والسيئات، وتحرَّ أوقات الإجابة كآخر الليل وبين الأذان والإقامة، وفي آخر الصلوات قبل السلام، وفي السجود، كل هذه من أسباب الإجابة، وعليك بإحضار قلبك عند الدعوة حتى تلح وحتى تدعو بقلبٍ حاضر، وعليك بالمكسب الطيب فإن كسب الخبيث من أسباب عدم الإجابة[2].
@@ركض-ط4ي
چزاك الله بكل الخير والصلاح للعباد
يايهاااا النااااس....قال سيد ولد آدم ﷺ :
خذوا جُنَّتَكم من النار وقولوا
سبحانَ اللَّهِ.. والحمدُ للَّهِ.. ولا إلَه إلَّااللَّهُ ..واللَّهُ أَكبرُ
فإنَّهنَ يأتينَ يومَ القيامةِ مقدَّماتٌ ومؤخَّراتٍ ومنجياتٌ ..
ادعولي انجح توجيهي وافوت التخصص الي بدي ايااه 🤍🤍
شكرا يا دكتور ع البرنامج الأكثر من رائع ربنا يباركلك و يسعدك و يحفظك و يجعلها في ميزان حسناتك يا رب 😊
سلام عليكم ، ادعو معي اخواتي انني مريضة جزاك الله خيرا
لحلقه رائعه جدا يا استاذ عمرو خالد من العراق بغداد سرى شكرجي شكرا جزيلا لك الله يحفظك يارب بالتوفيق لك 👍👨☕🌻🌹💚
ربي لا تدرني فردا وانت خير الوارثين
ربي لا تذرني فردا وانت خير الوارثين
⭐⭐⭐⭐⭐⭐
اللهم إني أعوذ بك من تأخر الزواج و بطئه. اللهم آمين يارب العالمين 🤲
جزاك الله خيرا 🧡 دكتور عمرو خالد
أين هذا الإله المزعوم المعتوه من كل هذا الشر والكوراث والأمراض. لماذا لا يجيب دعاء المضطر كماوعد
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم رب العرش العظيم
ربنا يكرمك ويسعدك ويبلرك فى عمرك وصحتك واسرتك
اللهم هب لي حكما والحقني والصالحين
أين هذا الإله المزعوم المعتوه من كل هذا الشر والكوراث والأمراض. لماذا لا يجيب دعاء المضطر كماوعد
إذا تأخرت الإجابة أن ترجع إلى نفسك وتحاسبها، فإن الله حكيم عليم قد يؤخر الإجابة لحكمٍ بالغة، ليكثر دعاؤك، ويكثر إبداء حاجتك إلى ربك، وتتضرع إليه وتخشع بين يديه، فيحصل لك بهذا من الخير العظيم، والفوائد الكثيرة، وصلاح قلبك، ورقة قلبك، وهو خير لك من الحاجة، وقد يؤجلها لأسبابٍ أخرى ، وقد يؤجلها لحكمةٍ بالغة، فإذا تأجلت الحاجة، فلا تلم ربك ولا تقل لماذا، لماذا يا ربي.
ارجع إلى نفسك وانظر فلعلّ عندك شيئًا من الذنوب والمعاصي هي السبب في تأخير الإجابة، ولعل هناك أمرًا آخر تأخرت الإجابة من أجله يكون فيه خير لك، فأنت لا تتهم ربك، ولكن عليك أن تتهم نفسك وعليك أن تنظر في أعمالك وسيرتك حتى تصلح من شأنك، وحتى تستقيم على أمر ربك، وحتى تعبده على بصيرة، وحتى تمتثل أوامره وحتى تنتهي عن نواهيه، وحتى تقف عند حدوده.
ثم اعلم أنه سبحانه حكيم عليم، قد يؤخر الإجابة لمدة طويلة، كما أخر إجابة يعقوب في رد ابنه يوسف عليه، وهو نبي عليه الصلاة والسلام، فقد يؤخر الإجابة لحكمةٍ بالغة وقد يعطيك خيرًا مما سألت، وقد يصرف عنك من الشر أفضل مما سألت، كما جاء الحديث عن رسول الله ﷺ أنه قال: ما من عبدٍ يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن تعجل دعوته في الدنيا، وإما أن تدخر له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من الشر مثل ذلك. قالوا: يا رسول الله إذًا نكثر؟ قال: الله أكثر، تبين في هذا الحديث أن الله قد يؤخر الإجابة إلى الآخرة، ولا يعجلها في الدنيا لحكمةٍ بالغة؛ لأن ذلك أصلح لعبده وأنفع لعبده، وقد يصرف عنه شرًا عظيمًا خيرٌ له من إجابة دعوته، وقد يعجلها له.
فعليك بحسن الظن بالله وعليك أن تستمر وتلح في الدعاء، فإن في الدعاء خيرًا لك كثيرًا، وعليك أن تتهم نفسك وتنظر في حالك، وأن تستقيم على طاعة ربك، وأن تعلم أن ربك حكيم عليم وقد يُعجلها لحكمة، وقد يعطيك خيرًا من دعوتك، وفي الحديث الصحيح يقول عليه الصلاة والسلام: يستجاب لأحدكم ما لم يعجل[1]، فيقول: دعوت ودعوت فلا أراه يستجاب لي، فيستحسر عند ذلك ويذهب الدعاء.
فلا ينبغي لك أن تستحسر، ولا ينبغي لك أن تدع الدعاء، الزم الدعاء وألح على ربك، واضرع إليه وحاسب نفسك، واحذر أسباب المنع من المعاصي والسيئات، وتحرَّ أوقات الإجابة كآخر الليل وبين الأذان والإقامة، وفي آخر الصلوات قبل السلام، وفي السجود، كل هذه من أسباب الإجابة، وعليك بإحضار قلبك عند الدعوة حتى تلح وحتى تدعو بقلبٍ حاضر، وعليك بالمكسب الطيب فإن كسب الخبيث من أسباب عدم الإجابة
@@ركض-ط4ي
@@ركض-ط4ي إذا تأخرت الإجابة أن ترجع إلى نفسك وتحاسبها، فإن الله حكيم عليم قد يؤخر الإجابة لحكمٍ بالغة، ليكثر دعاؤك، ويكثر إبداء حاجتك إلى ربك، وتتضرع إليه وتخشع بين يديه، فيحصل لك بهذا من الخير العظيم، والفوائد الكثيرة، وصلاح قلبك، ورقة قلبك، وهو خير لك من الحاجة، وقد يؤجلها لأسبابٍ أخرى ، وقد يؤجلها لحكمةٍ بالغة، فإذا تأجلت الحاجة، فلا تلم ربك ولا تقل لماذا، لماذا يا ربي.
ارجع إلى نفسك وانظر فلعلّ عندك شيئًا من الذنوب والمعاصي هي السبب في تأخير الإجابة، ولعل هناك أمرًا آخر تأخرت الإجابة من أجله يكون فيه خير لك، فأنت لا تتهم ربك، ولكن عليك أن تتهم نفسك وعليك أن تنظر في أعمالك وسيرتك حتى تصلح من شأنك، وحتى تستقيم على أمر ربك، وحتى تعبده على بصيرة، وحتى تمتثل أوامره وحتى تنتهي عن نواهيه، وحتى تقف عند حدوده.
ثم اعلم أنه سبحانه حكيم عليم، قد يؤخر الإجابة لمدة طويلة، كما أخر إجابة يعقوب في رد ابنه يوسف عليه، وهو نبي عليه الصلاة والسلام، فقد يؤخر الإجابة لحكمةٍ بالغة وقد يعطيك خيرًا مما سألت، وقد يصرف عنك من الشر أفضل مما سألت، كما جاء الحديث عن رسول الله ﷺ أنه قال: ما من عبدٍ يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن تعجل دعوته في الدنيا، وإما أن تدخر له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من الشر مثل ذلك. قالوا: يا رسول الله إذًا نكثر؟ قال: الله أكثر، تبين في هذا الحديث أن الله قد يؤخر الإجابة إلى الآخرة، ولا يعجلها في الدنيا لحكمةٍ بالغة؛ لأن ذلك أصلح لعبده وأنفع لعبده، وقد يصرف عنه شرًا عظيمًا خيرٌ له من إجابة دعوته، وقد يعجلها له.
فعليك بحسن الظن بالله وعليك أن تستمر وتلح في الدعاء، فإن في الدعاء خيرًا لك كثيرًا، وعليك أن تتهم نفسك وتنظر في حالك، وأن تستقيم على طاعة ربك، وأن تعلم أن ربك حكيم عليم وقد يُعجلها لحكمة، وقد يعطيك خيرًا من دعوتك، وفي الحديث الصحيح يقول عليه الصلاة والسلام: يستجاب لأحدكم ما لم يعجل[1]، فيقول: دعوت ودعوت فلا أراه يستجاب لي، فيستحسر عند ذلك ويذهب الدعاء.
فلا ينبغي لك أن تستحسر، ولا ينبغي لك أن تدع الدعاء، الزم الدعاء وألح على ربك، واضرع إليه وحاسب نفسك، واحذر أسباب المنع من المعاصي والسيئات، وتحرَّ أوقات الإجابة كآخر الليل وبين الأذان والإقامة، وفي آخر الصلوات قبل السلام، وفي السجود، كل هذه من أسباب الإجابة، وعليك بإحضار قلبك عند الدعوة حتى تلح وحتى تدعو بقلبٍ حاضر، وعليك بالمكسب الطيب فإن كسب الخبيث من أسباب عدم الإجابة[2].
@@ركض-ط4ي إذا تأخرت الإجابة أن ترجع إلى نفسك وتحاسبها، فإن الله حكيم عليم قد يؤخر الإجابة لحكمٍ بالغة، ليكثر دعاؤك، ويكثر إبداء حاجتك إلى ربك، وتتضرع إليه وتخشع بين يديه، فيحصل لك بهذا من الخير العظيم، والفوائد الكثيرة، وصلاح قلبك، ورقة قلبك، وهو خير لك من الحاجة، وقد يؤجلها لأسبابٍ أخرى ، وقد يؤجلها لحكمةٍ بالغة، فإذا تأجلت الحاجة، فلا تلم ربك ولا تقل لماذا، لماذا يا ربي.
ارجع إلى نفسك وانظر فلعلّ عندك شيئًا من الذنوب والمعاصي هي السبب في تأخير الإجابة، ولعل هناك أمرًا آخر تأخرت الإجابة من أجله يكون فيه خير لك، فأنت لا تتهم ربك، ولكن عليك أن تتهم نفسك وعليك أن تنظر في أعمالك وسيرتك حتى تصلح من شأنك، وحتى تستقيم على أمر ربك، وحتى تعبده على بصيرة، وحتى تمتثل أوامره وحتى تنتهي عن نواهيه، وحتى تقف عند حدوده.
ثم اعلم أنه سبحانه حكيم عليم، قد يؤخر الإجابة لمدة طويلة، كما أخر إجابة يعقوب في رد ابنه يوسف عليه، وهو نبي عليه الصلاة والسلام، فقد يؤخر الإجابة لحكمةٍ بالغة وقد يعطيك خيرًا مما سألت، وقد يصرف عنك من الشر أفضل مما سألت، كما جاء الحديث عن رسول الله ﷺ أنه قال: ما من عبدٍ يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن تعجل دعوته في الدنيا، وإما أن تدخر له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من الشر مثل ذلك. قالوا: يا رسول الله إذًا نكثر؟ قال: الله أكثر، تبين في هذا الحديث أن الله قد يؤخر الإجابة إلى الآخرة، ولا يعجلها في الدنيا لحكمةٍ بالغة؛ لأن ذلك أصلح لعبده وأنفع لعبده، وقد يصرف عنه شرًا عظيمًا خيرٌ له من إجابة دعوته، وقد يعجلها له.
فعليك بحسن الظن بالله وعليك أن تستمر وتلح في الدعاء، فإن في الدعاء خيرًا لك كثيرًا، وعليك أن تتهم نفسك وتنظر في حالك، وأن تستقيم على طاعة ربك، وأن تعلم أن ربك حكيم عليم وقد يُعجلها لحكمة، وقد يعطيك خيرًا من دعوتك، وفي الحديث الصحيح يقول عليه الصلاة والسلام: يستجاب لأحدكم ما لم يعجل[1]، فيقول: دعوت ودعوت فلا أراه يستجاب لي، فيستحسر عند ذلك ويذهب الدعاء.
فلا ينبغي لك أن تستحسر، ولا ينبغي لك أن تدع الدعاء، الزم الدعاء وألح على ربك، واضرع إليه وحاسب نفسك، واحذر أسباب المنع من المعاصي والسيئات، وتحرَّ أوقات الإجابة كآخر الليل وبين الأذان والإقامة، وفي آخر الصلوات قبل السلام، وفي السجود، كل هذه من أسباب الإجابة، وعليك بإحضار قلبك عند الدعوة حتى تلح وحتى تدعو بقلبٍ حاضر، وعليك بالمكسب الطيب فإن كسب الخبيث من أسباب عدم الإجابة[2].
@@ركض-ط4ي إذا تأخرت الإجابة أن ترجع إلى نفسك وتحاسبها، فإن الله حكيم عليم قد يؤخر الإجابة لحكمٍ بالغة، ليكثر دعاؤك، ويكثر إبداء حاجتك إلى ربك، وتتضرع إليه وتخشع بين يديه، فيحصل لك بهذا من الخير العظيم، والفوائد الكثيرة، وصلاح قلبك، ورقة قلبك، وهو خير لك من الحاجة، وقد يؤجلها لأسبابٍ أخرى ، وقد يؤجلها لحكمةٍ بالغة، فإذا تأجلت الحاجة، فلا تلم ربك ولا تقل لماذا، لماذا يا ربي.
ارجع إلى نفسك وانظر فلعلّ عندك شيئًا من الذنوب والمعاصي هي السبب في تأخير الإجابة، ولعل هناك أمرًا آخر تأخرت الإجابة من أجله يكون فيه خير لك، فأنت لا تتهم ربك، ولكن عليك أن تتهم نفسك وعليك أن تنظر في أعمالك وسيرتك حتى تصلح من شأنك، وحتى تستقيم على أمر ربك، وحتى تعبده على بصيرة، وحتى تمتثل أوامره وحتى تنتهي عن نواهيه، وحتى تقف عند حدوده.
ثم اعلم أنه سبحانه حكيم عليم، قد يؤخر الإجابة لمدة طويلة، كما أخر إجابة يعقوب في رد ابنه يوسف عليه، وهو نبي عليه الصلاة والسلام، فقد يؤخر الإجابة لحكمةٍ بالغة وقد يعطيك خيرًا مما سألت، وقد يصرف عنك من الشر أفضل مما سألت، كما جاء الحديث عن رسول الله ﷺ أنه قال: ما من عبدٍ يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن تعجل دعوته في الدنيا، وإما أن تدخر له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من الشر مثل ذلك. قالوا: يا رسول الله إذًا نكثر؟ قال: الله أكثر، تبين في هذا الحديث أن الله قد يؤخر الإجابة إلى الآخرة، ولا يعجلها في الدنيا لحكمةٍ بالغة؛ لأن ذلك أصلح لعبده وأنفع لعبده، وقد يصرف عنه شرًا عظيمًا خيرٌ له من إجابة دعوته، وقد يعجلها له.
فعليك بحسن الظن بالله وعليك أن تستمر وتلح في الدعاء، فإن في الدعاء خيرًا لك كثيرًا، وعليك أن تتهم نفسك وتنظر في حالك، وأن تستقيم على طاعة ربك، وأن تعلم أن ربك حكيم عليم وقد يُعجلها لحكمة، وقد يعطيك خيرًا من دعوتك، وفي الحديث الصحيح يقول عليه الصلاة والسلام: يستجاب لأحدكم ما لم يعجل[1]، فيقول: دعوت ودعوت فلا أراه يستجاب لي، فيستحسر عند ذلك ويذهب الدعاء.
فلا ينبغي لك أن تستحسر، ولا ينبغي لك أن تدع الدعاء، الزم الدعاء وألح على ربك، واضرع إليه وحاسب نفسك، واحذر أسباب المنع من المعاصي والسيئات، وتحرَّ أوقات الإجابة كآخر الليل وبين الأذان والإقامة، وفي آخر الصلوات قبل السلام، وفي السجود، كل هذه من أسباب الإجابة، وعليك بإحضار قلبك عند الدعوة حتى تلح وحتى تدعو بقلبٍ حاضر، وعليك بالمكسب الطيب فإن كسب الخبيث من أسباب عدم الإجابة[2].
ربنا لا تذرني فردا و انت خير الوارثين ، جزاكم الله كل خير
أين هذا الإله المزعوم المعتوه من كل هذا الشر والكوراث والأمراض. لماذا لا يجيب دعاء المضطر كماوعد
كتيير حلووة الحلقة .. الله يجزيك الخير يارب ❤
دعاء جميل جزاكم الله خير اللهم آمين يارب العالمين 🙏❤💚
ربي لا تردني فردا وانت خير الوارثين ادعو معي بالزوج الصالح يا دكتور❤❤❤❤❤
جزاك الله خيرا دكتور عمرو الله يفتح عليك وينصرك
اللهم لا تدع لنا ذنباً إلا غفرته ولا هماً إلا فرجته، ولا كرباً إلا نفَّسْته، ولا غما إلا أزلته،ولا دَيْناً إلا قضيته، ولا عسيراً إلا يسّرته، ولا عيبا إلا سترته، ولا مبتلاً إلا عافيته ولا مريضاً إلا شفيته، ولا ميتاً إلا رحمته ولا عدوا إلا أهلكته ولا ضالاً إلا هديته ولا حاجة من حوائج الدنيا والآخرة لك فيها رضا ولنا فيها صلاح إلا أعَنتنا على قضائها ويسرتها برحمتك يا أرحم الراحمين.
🤲🏻📿
ربي يكرمك دنيا واخره❤
جزاك الله خيرا ربي يوفقك في كل برامجك
جاء في وقته بارك الله فيك
❤
فكرة البرنامج جميلة ❤
❤❤❤❤
جزاك الله خيرا
الله يجزيك خير الجزاء
أين هذا الإله المزعوم المعتوه من كل هذا الشر والكوراث والأمراض. لماذا لا يجيب دعاء المضطر كماوعد
جزاك الله خيرا يادكتور وبالتوفيق ان شاء الله فى جميع البرامج
أين هذا الإله المزعوم المعتوه من كل هذا الشر والكوراث والأمراض. لماذا لا يجيب دعاء المضطر كماوعد
@@ركض-ط4ي إذا تأخرت الإجابة أن ترجع إلى نفسك وتحاسبها، فإن الله حكيم عليم قد يؤخر الإجابة لحكمٍ بالغة، ليكثر دعاؤك، ويكثر إبداء حاجتك إلى ربك، وتتضرع إليه وتخشع بين يديه، فيحصل لك بهذا من الخير العظيم، والفوائد الكثيرة، وصلاح قلبك، ورقة قلبك، وهو خير لك من الحاجة، وقد يؤجلها لأسبابٍ أخرى ، وقد يؤجلها لحكمةٍ بالغة، فإذا تأجلت الحاجة، فلا تلم ربك ولا تقل لماذا، لماذا يا ربي.
ارجع إلى نفسك وانظر فلعلّ عندك شيئًا من الذنوب والمعاصي هي السبب في تأخير الإجابة، ولعل هناك أمرًا آخر تأخرت الإجابة من أجله يكون فيه خير لك، فأنت لا تتهم ربك، ولكن عليك أن تتهم نفسك وعليك أن تنظر في أعمالك وسيرتك حتى تصلح من شأنك، وحتى تستقيم على أمر ربك، وحتى تعبده على بصيرة، وحتى تمتثل أوامره وحتى تنتهي عن نواهيه، وحتى تقف عند حدوده.
ثم اعلم أنه سبحانه حكيم عليم، قد يؤخر الإجابة لمدة طويلة، كما أخر إجابة يعقوب في رد ابنه يوسف عليه، وهو نبي عليه الصلاة والسلام، فقد يؤخر الإجابة لحكمةٍ بالغة وقد يعطيك خيرًا مما سألت، وقد يصرف عنك من الشر أفضل مما سألت، كما جاء الحديث عن رسول الله ﷺ أنه قال: ما من عبدٍ يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن تعجل دعوته في الدنيا، وإما أن تدخر له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من الشر مثل ذلك. قالوا: يا رسول الله إذًا نكثر؟ قال: الله أكثر، تبين في هذا الحديث أن الله قد يؤخر الإجابة إلى الآخرة، ولا يعجلها في الدنيا لحكمةٍ بالغة؛ لأن ذلك أصلح لعبده وأنفع لعبده، وقد يصرف عنه شرًا عظيمًا خيرٌ له من إجابة دعوته، وقد يعجلها له.
فعليك بحسن الظن بالله وعليك أن تستمر وتلح في الدعاء، فإن في الدعاء خيرًا لك كثيرًا، وعليك أن تتهم نفسك وتنظر في حالك، وأن تستقيم على طاعة ربك، وأن تعلم أن ربك حكيم عليم وقد يُعجلها لحكمة، وقد يعطيك خيرًا من دعوتك، وفي الحديث الصحيح يقول عليه الصلاة والسلام: يستجاب لأحدكم ما لم يعجل[1]، فيقول: دعوت ودعوت فلا أراه يستجاب لي، فيستحسر عند ذلك ويذهب الدعاء.
فلا ينبغي لك أن تستحسر، ولا ينبغي لك أن تدع الدعاء، الزم الدعاء وألح على ربك، واضرع إليه وحاسب نفسك، واحذر أسباب المنع من المعاصي والسيئات، وتحرَّ أوقات الإجابة كآخر الليل وبين الأذان والإقامة، وفي آخر الصلوات قبل السلام، وفي السجود، كل هذه من أسباب الإجابة، وعليك بإحضار قلبك عند الدعوة حتى تلح وحتى تدعو بقلبٍ حاضر، وعليك بالمكسب الطيب فإن كسب الخبيث من أسباب عدم الإجابة[2].
لكل من يقرأ : أحببت أن أسعدك بدعوة : أمن 🤲🏻 وانت متيقن ب الاجابه والله يتقبل منا ومنكم "
أسأل الله المنان الكريم ذوا الجلال والاكرام ان ينظر اليك وهو يباهي بك الملائكه ويقول ,,,,اني احببت عبدي فأحبوه وأن يبشرك بفرحة لم تحسب لها حسابا وأن ينير لك دربك ويسهل لك كل صعب ويحقق لك أمنياتك ويحفظك من كل شر ومن كل تعب ومن كل همّ ويجعل أيامك القادمة تفيض سعادة وفرحًا لا تغيب فيها ابتسامتك الجميلة ويسعدك ويوفقك ويرضيك ثم يرضيك ثم يرضيك"
ربنا يكرمك يا دكتور عمرو ❤❤
و يبارك لك فى أولادك ❤❤
و تشوفهم احسن رجالة ان شاءالله ❤❤
ادعيلى بالذرية الصالحة الطيبة ❤❤
أين هذا الإله المزعوم المعتوه من كل هذا الشر والكوراث والأمراض. لماذا لا يجيب دعاء المضطر كماوعد
🍂انا اسفة جدا اني بكتب🍂بس غصب عني بقالي تالت سنين بشتغل ونفسي ربنا يكرمني والناس تعرفني🍂ويكون ليا دخل حتي لو بسيط اقدر اساعد بيه جوزي في مصاريف اولادي واخف عنه لو جزء بسيط🍂وبقدم محتوي هادف ومفيد وربنا كريم وثقتي في رب العالمين كبير🍂يارب يارب الفرج القريب العاجل
أقرا سورة البقرة وقيام اليل وسورة الوقعة لي رزق
واذكر الله كثيرا من سبحان الله والحمد لله والله اكبر ولا اله الله و سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
ولا حول ولا قوة الا بالله و استغفر كثيرا (اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا* وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا﴾ والصلاة علي النبي وصلاة الابراهيمية
ويوم الجمعة ادعاء كثيرا في وقت الاستجابة قبل ساعة من صلاة المغرب صلي ركعتين وادعاء شو ما بدك .انا دعيت سبحان الله وبعد العشاء الساعة ١٢ استجابة لي سبحان .الحمدلله علي كل شي ادعي انشاءالله يفرجها
🤍🩷🤍🩷
انا مثل هذه السيدة التي هجرها اولادها وسبحان الله بدأت ادعو بهذا الدعاء بعد الوضوء منذ حوالي أسبوعين و صباح اليوم فتحت اليوتيوب وجدت هذا البرنامج فقلت اسمع ماذا يقول استاذ عمرو خالد وسبحان. الله والله أشعر أنها رساله لي من الله بعد اقامه الليل أمس بكيت بكاء شديدا وقلت اللهم اجبر كسري جبرا يتعجب منه اهل السنوات قلت لا ياربي كفايه علي اي جبر ح اعمل به ايه يتعجب منه اهل السموات والأرض كل اللي نفسي فيه اي حد يزورني ولو مره في الشهر
ربي لاتذرني فردا وانت خير الوراثين
رب لا تذرني فردا وانت خير الوارثين
جزاك الله خير
ان الله علی کل شيء قدیر
ربي لا تذرني فردا وانت خير الوارثين ❤❤❤❤
❤❤❤❤
ربي لاتذرني فردا وانت خير الوارثين
ربي لا تذرني فردا وأنت خير الوارثين
ربي لا تذرني فردا وانت خير الوارثبن
أين هذا الإله المزعوم المعتوه من كل هذا الشر والكوراث والأمراض. لماذا لا يجيب دعاء المضطر كماوعد
ارجع إلى نفسك وانظر فلعلّ عندك شيئًا من الذنوب والمعاصي هي السبب في تأخير الإجابة، ولعل هناك أمرًا آخر تأخرت الإجابة من أجله يكون فيه خير لك، فأنت لا تتهم ربك، ولكن عليك أن تتهم نفسك وعليك أن تنظر في أعمالك وسيرتك حتى تصلح من شأنك، وحتى تستقيم على أمر ربك، وحتى تعبده على بصيرة، وحتى تمتثل أوامره وحتى تنتهي عن نواهيه، وحتى تقف عند حدوده.
ثم اعلم أنه سبحانه حكيم عليم، قد يؤخر الإجابة لمدة طويلة، كما أخر إجابة يعقوب في رد ابنه يوسف عليه، وهو نبي عليه الصلاة والسلام، فقد يؤخر الإجابة لحكمةٍ بالغة وقد يعطيك خيرًا مما سألت، وقد يصرف عنك من الشر أفضل مما سألت، كما جاء الحديث عن رسول الله ﷺ أنه قال: ما من عبدٍ يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن تعجل دعوته في الدنيا، وإما أن تدخر له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من الشر مثل ذلك. قالوا: يا رسول الله إذًا نكثر؟ قال: الله أكثر، تبين في هذا الحديث أن الله قد يؤخر الإجابة إلى الآخرة، ولا يعجلها في الدنيا لحكمةٍ بالغة؛ لأن ذلك أصلح لعبده وأنفع لعبده، وقد يصرف عنه شرًا عظيمًا خيرٌ له من إجابة دعوته، وقد يعجلها له.@@ركض-ط4ي
@@ركض-ط4ي إذا تأخرت الإجابة أن ترجع إلى نفسك وتحاسبها، فإن الله حكيم عليم قد يؤخر الإجابة لحكمٍ بالغة، ليكثر دعاؤك، ويكثر إبداء حاجتك إلى ربك، وتتضرع إليه وتخشع بين يديه، فيحصل لك بهذا من الخير العظيم، والفوائد الكثيرة، وصلاح قلبك، ورقة قلبك، وهو خير لك من الحاجة، وقد يؤجلها لأسبابٍ أخرى ، وقد يؤجلها لحكمةٍ بالغة، فإذا تأجلت الحاجة، فلا تلم ربك ولا تقل لماذا، لماذا يا ربي.
ارجع إلى نفسك وانظر فلعلّ عندك شيئًا من الذنوب والمعاصي هي السبب في تأخير الإجابة، ولعل هناك أمرًا آخر تأخرت الإجابة من أجله يكون فيه خير لك، فأنت لا تتهم ربك، ولكن عليك أن تتهم نفسك وعليك أن تنظر في أعمالك وسيرتك حتى تصلح من شأنك، وحتى تستقيم على أمر ربك، وحتى تعبده على بصيرة، وحتى تمتثل أوامره وحتى تنتهي عن نواهيه، وحتى تقف عند حدوده.
ثم اعلم أنه سبحانه حكيم عليم، قد يؤخر الإجابة لمدة طويلة، كما أخر إجابة يعقوب في رد ابنه يوسف عليه، وهو نبي عليه الصلاة والسلام، فقد يؤخر الإجابة لحكمةٍ بالغة وقد يعطيك خيرًا مما سألت، وقد يصرف عنك من الشر أفضل مما سألت، كما جاء الحديث عن رسول الله ﷺ أنه قال: ما من عبدٍ يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن تعجل دعوته في الدنيا، وإما أن تدخر له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من الشر مثل ذلك. قالوا: يا رسول الله إذًا نكثر؟ قال: الله أكثر، تبين في هذا الحديث أن الله قد يؤخر الإجابة إلى الآخرة، ولا يعجلها في الدنيا لحكمةٍ بالغة؛ لأن ذلك أصلح لعبده وأنفع لعبده، وقد يصرف عنه شرًا عظيمًا خيرٌ له من إجابة دعوته، وقد يعجلها له.
فعليك بحسن الظن بالله وعليك أن تستمر وتلح في الدعاء، فإن في الدعاء خيرًا لك كثيرًا، وعليك أن تتهم نفسك وتنظر في حالك، وأن تستقيم على طاعة ربك، وأن تعلم أن ربك حكيم عليم وقد يُعجلها لحكمة، وقد يعطيك خيرًا من دعوتك، وفي الحديث الصحيح يقول عليه الصلاة والسلام: يستجاب لأحدكم ما لم يعجل[1]، فيقول: دعوت ودعوت فلا أراه يستجاب لي، فيستحسر عند ذلك ويذهب الدعاء.
فلا ينبغي لك أن تستحسر، ولا ينبغي لك أن تدع الدعاء، الزم الدعاء وألح على ربك، واضرع إليه وحاسب نفسك، واحذر أسباب المنع من المعاصي والسيئات، وتحرَّ أوقات الإجابة كآخر الليل وبين الأذان والإقامة، وفي آخر الصلوات قبل السلام، وفي السجود، كل هذه من أسباب الإجابة، وعليك بإحضار قلبك عند الدعوة حتى تلح وحتى تدعو بقلبٍ حاضر، وعليك بالمكسب الطيب فإن كسب الخبيث من أسباب عدم الإجابة[2].
ربي لاتذرني فردا وانت خير الوارثين
ربي لاتذرني فردا وانت خير الوارثين
ربي لا تذرني فردا وانت خير الوارثين
أين هذا الإله المزعوم المعتوه من كل هذا الشر والكوراث والأمراض. لماذا لا يجيب دعاء المضطر كماوعد
إن الله علی کل شيء قدیر
أين هذا الإله المزعوم المعتوه من كل هذا الشر والكوراث والأمراض. لماذا لا يجيب دعاء المضطر كماوعد
@@ركض-ط4يارجع إلى نفسك وانظر فلعلّ عندك شيئًا من الذنوب والمعاصي هي السبب في تأخير الإجابة، ولعل هناك أمرًا آخر تأخرت الإجابة من أجله يكون فيه خير لك، فأنت لا تتهم ربك، ولكن عليك أن تتهم نفسك وعليك أن تنظر في أعمالك وسيرتك حتى تصلح من شأنك، وحتى تستقيم على أمر ربك، وحتى تعبده على بصيرة، وحتى تمتثل أوامره وحتى تنتهي عن نواهيه، وحتى تقف عند حدوده.
ثم اعلم أنه سبحانه حكيم عليم، قد يؤخر الإجابة لمدة طويلة، كما أخر إجابة يعقوب في رد ابنه يوسف عليه، وهو نبي عليه الصلاة والسلام، فقد يؤخر الإجابة لحكمةٍ بالغة وقد يعطيك خيرًا مما سألت، وقد يصرف عنك من الشر أفضل مما سألت، كما جاء الحديث عن رسول الله ﷺ أنه قال: ما من عبدٍ يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن تعجل دعوته في الدنيا، وإما أن تدخر له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من الشر مثل ذلك. قالوا: يا رسول الله إذًا نكثر؟ قال: الله أكثر، تبين في هذا الحديث أن الله قد يؤخر الإجابة إلى الآخرة، ولا يعجلها في الدنيا لحكمةٍ بالغة؛ لأن ذلك أصلح لعبده وأنفع لعبده، وقد يصرف عنه شرًا عظيمًا خيرٌ له من إجابة دعوته، وقد يعجلها له.
@@ركض-ط4ي إذا تأخرت الإجابة أن ترجع إلى نفسك وتحاسبها، فإن الله حكيم عليم قد يؤخر الإجابة لحكمٍ بالغة، ليكثر دعاؤك، ويكثر إبداء حاجتك إلى ربك، وتتضرع إليه وتخشع بين يديه، فيحصل لك بهذا من الخير العظيم، والفوائد الكثيرة، وصلاح قلبك، ورقة قلبك، وهو خير لك من الحاجة، وقد يؤجلها لأسبابٍ أخرى ، وقد يؤجلها لحكمةٍ بالغة، فإذا تأجلت الحاجة، فلا تلم ربك ولا تقل لماذا، لماذا يا ربي.
ارجع إلى نفسك وانظر فلعلّ عندك شيئًا من الذنوب والمعاصي هي السبب في تأخير الإجابة، ولعل هناك أمرًا آخر تأخرت الإجابة من أجله يكون فيه خير لك، فأنت لا تتهم ربك، ولكن عليك أن تتهم نفسك وعليك أن تنظر في أعمالك وسيرتك حتى تصلح من شأنك، وحتى تستقيم على أمر ربك، وحتى تعبده على بصيرة، وحتى تمتثل أوامره وحتى تنتهي عن نواهيه، وحتى تقف عند حدوده.
ثم اعلم أنه سبحانه حكيم عليم، قد يؤخر الإجابة لمدة طويلة، كما أخر إجابة يعقوب في رد ابنه يوسف عليه، وهو نبي عليه الصلاة والسلام، فقد يؤخر الإجابة لحكمةٍ بالغة وقد يعطيك خيرًا مما سألت، وقد يصرف عنك من الشر أفضل مما سألت، كما جاء الحديث عن رسول الله ﷺ أنه قال: ما من عبدٍ يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن تعجل دعوته في الدنيا، وإما أن تدخر له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من الشر مثل ذلك. قالوا: يا رسول الله إذًا نكثر؟ قال: الله أكثر، تبين في هذا الحديث أن الله قد يؤخر الإجابة إلى الآخرة، ولا يعجلها في الدنيا لحكمةٍ بالغة؛ لأن ذلك أصلح لعبده وأنفع لعبده، وقد يصرف عنه شرًا عظيمًا خيرٌ له من إجابة دعوته، وقد يعجلها له.
فعليك بحسن الظن بالله وعليك أن تستمر وتلح في الدعاء، فإن في الدعاء خيرًا لك كثيرًا، وعليك أن تتهم نفسك وتنظر في حالك، وأن تستقيم على طاعة ربك، وأن تعلم أن ربك حكيم عليم وقد يُعجلها لحكمة، وقد يعطيك خيرًا من دعوتك، وفي الحديث الصحيح يقول عليه الصلاة والسلام: يستجاب لأحدكم ما لم يعجل[1]، فيقول: دعوت ودعوت فلا أراه يستجاب لي، فيستحسر عند ذلك ويذهب الدعاء.
فلا ينبغي لك أن تستحسر، ولا ينبغي لك أن تدع الدعاء، الزم الدعاء وألح على ربك، واضرع إليه وحاسب نفسك، واحذر أسباب المنع من المعاصي والسيئات، وتحرَّ أوقات الإجابة كآخر الليل وبين الأذان والإقامة، وفي آخر الصلوات قبل السلام، وفي السجود، كل هذه من أسباب الإجابة، وعليك بإحضار قلبك عند الدعوة حتى تلح وحتى تدعو بقلبٍ حاضر، وعليك بالمكسب الطيب فإن كسب الخبيث من أسباب عدم الإجابة[2].
ربي لاتذرني فردا وانت خير الوارثين
أين هذا الإله المزعوم المعتوه من كل هذا الشر والكوراث والأمراض. لماذا لا يجيب دعاء المضطر كماوعد
استغفرالله وحد الله ليش ماعندكم صبر اين انتم من صبر ايوب عليه السلام ر@@ركض-ط4ي
@@ركض-ط4ي إذا تأخرت الإجابة أن ترجع إلى نفسك وتحاسبها، فإن الله حكيم عليم قد يؤخر الإجابة لحكمٍ بالغة، ليكثر دعاؤك، ويكثر إبداء حاجتك إلى ربك، وتتضرع إليه وتخشع بين يديه، فيحصل لك بهذا من الخير العظيم، والفوائد الكثيرة، وصلاح قلبك، ورقة قلبك، وهو خير لك من الحاجة، وقد يؤجلها لأسبابٍ أخرى ، وقد يؤجلها لحكمةٍ بالغة، فإذا تأجلت الحاجة، فلا تلم ربك ولا تقل لماذا، لماذا يا ربي.
ارجع إلى نفسك وانظر فلعلّ عندك شيئًا من الذنوب والمعاصي هي السبب في تأخير الإجابة، ولعل هناك أمرًا آخر تأخرت الإجابة من أجله يكون فيه خير لك، فأنت لا تتهم ربك، ولكن عليك أن تتهم نفسك وعليك أن تنظر في أعمالك وسيرتك حتى تصلح من شأنك، وحتى تستقيم على أمر ربك، وحتى تعبده على بصيرة، وحتى تمتثل أوامره وحتى تنتهي عن نواهيه، وحتى تقف عند حدوده.
ثم اعلم أنه سبحانه حكيم عليم، قد يؤخر الإجابة لمدة طويلة، كما أخر إجابة يعقوب في رد ابنه يوسف عليه، وهو نبي عليه الصلاة والسلام، فقد يؤخر الإجابة لحكمةٍ بالغة وقد يعطيك خيرًا مما سألت، وقد يصرف عنك من الشر أفضل مما سألت، كما جاء الحديث عن رسول الله ﷺ أنه قال: ما من عبدٍ يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن تعجل دعوته في الدنيا، وإما أن تدخر له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من الشر مثل ذلك. قالوا: يا رسول الله إذًا نكثر؟ قال: الله أكثر، تبين في هذا الحديث أن الله قد يؤخر الإجابة إلى الآخرة، ولا يعجلها في الدنيا لحكمةٍ بالغة؛ لأن ذلك أصلح لعبده وأنفع لعبده، وقد يصرف عنه شرًا عظيمًا خيرٌ له من إجابة دعوته، وقد يعجلها له.
فعليك بحسن الظن بالله وعليك أن تستمر وتلح في الدعاء، فإن في الدعاء خيرًا لك كثيرًا، وعليك أن تتهم نفسك وتنظر في حالك، وأن تستقيم على طاعة ربك، وأن تعلم أن ربك حكيم عليم وقد يُعجلها لحكمة، وقد يعطيك خيرًا من دعوتك، وفي الحديث الصحيح يقول عليه الصلاة والسلام: يستجاب لأحدكم ما لم يعجل[1]، فيقول: دعوت ودعوت فلا أراه يستجاب لي، فيستحسر عند ذلك ويذهب الدعاء.
فلا ينبغي لك أن تستحسر، ولا ينبغي لك أن تدع الدعاء، الزم الدعاء وألح على ربك، واضرع إليه وحاسب نفسك، واحذر أسباب المنع من المعاصي والسيئات، وتحرَّ أوقات الإجابة كآخر الليل وبين الأذان والإقامة، وفي آخر الصلوات قبل السلام، وفي السجود، كل هذه من أسباب الإجابة، وعليك بإحضار قلبك عند الدعوة حتى تلح وحتى تدعو بقلبٍ حاضر، وعليك بالمكسب الطيب فإن كسب الخبيث من أسباب عدم الإجابة[2].
ان الله علی کل شيء قدیر