شهاذة لتاريخ لهذا الحي الجميل بسكانه البسطاء و الشعبيين الى درجة أنك ستعتقد انك تعيش مند زمن طويل بين سكنانه، سنة ٢٠١٤/٢٠١٧ كنا ندرس في جامعة ابن زهر و كنا نسكن في حي السلام مدة سنتين قبل ان ننتقل الى حي العزيب ،كان لدي شخصيا انطباع سلبي حول سكان اكدير عامتا بسبب تعامل سكان هذه الأحياء و ما جاورهم مع الطلابة بشكل خاص و مع الأجانب من مدن أخرى بشكل عام علاوتا عن الأراء المسبقة التي كانت لدينا حول أهل سوس او سواسة بكونهم اناس بخلاء " ارسين تنربي ههه" لكن هذه الصورة النمطية العامة تكسرة و تلاشة بين أهالي و أزقت دشايرة منذ أن ذهب في أحد الأيام برفقة بعض الأصدقاء، مازلت أتذكر ذلك اليوم كان يما رمضانيا، ذهبنا بعد الفطور، صراحة أنا شخصيا تفاجئة لتعامل أهل الدشيرة مع الزوار و الأجانب و الجو العائلي الدي يكون خاصتا بعد الإفطار حركية منقطعة النظير و جمال نسوانه و تمازج ثقافة أمازيغية ضاربة في عمق التاريخ و العصرنة فعل الدشيرة نجحة في المجز بين العصرنة و الأصالة و الحفاض أيضا على الطبائع الجميلة من بساطة و كرم و السريرة الطيبة.... فمند ذلك الحين الى يمومنا هذا لا يحلو لي زيارة أكادير دون العروج على حي الدشيرة الجهادية و أموكاي، تحس أنك في "تمازرتنك" و ليس في أحد مدن إسمنتية أناسها كأبنيتها، تحياتي لساكنة دشيرة و تحيا خاصة لكم سي أنامير رمضان كريم.
دشيرة تمازيت نغ إعزان ❤ ياسلام عليكم أغنية رائعة جدا حفظكم الله
Bsahtko الله يسخر
Amazing vedios machallah brother Rachid 💪🇬🇧🇲🇦👈
شرف كبير نكون واحد من المواهب لي خدمو على هاد العمل
حمدلله كان عمل جيد تبارك الله❤
❤️❤️❤️❤️❤️👍👍👍👍
Dchiara aychkaira الدشيرة اش كايرا
شهاذة لتاريخ لهذا الحي الجميل بسكانه البسطاء و الشعبيين الى درجة أنك ستعتقد انك تعيش مند زمن طويل بين سكنانه، سنة ٢٠١٤/٢٠١٧ كنا ندرس في جامعة ابن زهر و كنا نسكن في حي السلام مدة سنتين قبل ان ننتقل الى حي العزيب ،كان لدي شخصيا انطباع سلبي حول سكان اكدير عامتا بسبب تعامل سكان هذه الأحياء و ما جاورهم مع الطلابة بشكل خاص و مع الأجانب من مدن أخرى بشكل عام علاوتا عن الأراء المسبقة التي كانت لدينا حول أهل سوس او سواسة بكونهم اناس بخلاء " ارسين تنربي ههه" لكن هذه الصورة النمطية العامة تكسرة و تلاشة بين أهالي و أزقت دشايرة منذ أن ذهب في أحد الأيام برفقة بعض الأصدقاء، مازلت أتذكر ذلك اليوم كان يما رمضانيا، ذهبنا بعد الفطور، صراحة أنا شخصيا تفاجئة لتعامل أهل الدشيرة مع الزوار و الأجانب و الجو العائلي الدي يكون خاصتا بعد الإفطار حركية منقطعة النظير و جمال نسوانه و تمازج ثقافة أمازيغية ضاربة في عمق التاريخ و العصرنة فعل الدشيرة نجحة في المجز بين العصرنة و الأصالة و الحفاض أيضا على الطبائع الجميلة من بساطة و كرم و السريرة الطيبة.... فمند ذلك الحين الى يمومنا هذا لا يحلو لي زيارة أكادير دون العروج على حي الدشيرة الجهادية و أموكاي، تحس أنك في "تمازرتنك" و ليس في أحد مدن إسمنتية أناسها كأبنيتها، تحياتي لساكنة دشيرة و تحيا خاصة لكم سي أنامير رمضان كريم.
سلام