مشروعية الرمي قبل الزوال في أيام التشريق
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 10 ก.พ. 2025
- اشترك وفعل التنبيهات في قناة أ.د خالد المصلح لكي يصلك كل جديد
bit.ly/2JTuUFE
أحد محاور حلقة في برنامج مناسك الحج بقناة اقرأ لفضيلة الشيخ الدكتور / خالد بن عبد الله المصلح عضو هيئة التدريس بجامعة القصيم، وعضو اللجنة الإعلامية للتوعية الإسلامية بالحج، وهذا هو اللقاء السابع والعشرون من شهر ذي القعدة لعام 1433هـ
جزاك الله خيراً والله يسهل على من سهل امور المسلمين
جزاك الله خيراً وافاد بعلمك
“..والله يعلم، وهو عند لسان كل قائل وقلبه، أني لم أتخوض فيما قلت بمحض التخرص في الأحكام ولا التقول بلا علم في أمور الحلال والحرام، وإنما بنيت أصول ما قصدت على النصوص الجلية والبراهين القطعية، قارنًا كل قول بدليله، مميزًا بين صحيحه وعليله، ودعوت فيها الناس إلى ما دعاهم كتاب ربهم وسنة نبيهم من السماحة واليسر، بدل ما وقعوا فيه من الحرج والعسر، في خاصة الرمي والقول بسعة وقته، إذ هو معرض ضرر وموضع خطر على خاصة نفوس الضعفة وكافة الناس، فضج منها مَنْ حُجته أنها خلاف ما عليه عمل الناس، وأن القول بها يعد شذوذًا في القياس، وسمعت من استدلالهم في اعتراضهم قوله ﷺ: «خذوا عني مناسككم»[131] وأنه رمى في اليوم الثاني والثالث بعد الزوال، ولم يشعر هذا المعترض أن هذا الاستدلال هو عمدتي في المنقول، وعدتي التي بها أصول وأجول.
وقد أجبت في الرسالة على فرض تقدير هذه المقالة من أن تركه الرمي قبل الزوال لا يدل على أنه غيرُ وقتٍ له، كما ترك الوقوف بعرفة بعد العشاء إلى طلوع الفجر، وهو وقت له، مع أنه لم يتركه، وما كان ربك نسيًّا، فقد رمى في أول يوم من أيام منى ضحى، ثم رمى بقية الأيام بعد الزوال. وفعله في هذا وهذا هو مشروع منه لأمته، وإعلام منه بسعة وقته، تأجل العمل به إلى وقت حاجته، فمن قال باختصاص الجواز بيوم العيد فهو مطالب بالدليل ولن يجد إليه من سبيل، ومن كان استناده في استدلاله إلى فعل النبي ﷺ، في اليوم الثاني والثالث، مع إعراضه وعدم نظره إلى فعله ﷺ في اليوم الأول، وقوله لما سئل عن التقديم والتأخير: «افعل ولا حرج»[132] لزمه أن يقول بوجوب طواف الإفاضة في خاصة يوم العيد، من غير تأخير، كفعله عليه الصلاة والسلام، وكذلك الحلق والتقصير، على أنه لم يقل بذلك أحد ممن يعتد به، وإنما جعلوه موسعًا يفعله متى شاء ليلاً أو نهارًا، وكذلك رمي الجمار إذ ليس عندنا أن رميها فيما بين الزوال الى الغروب كان على المؤمنين كتابًا موقوتًا….”
* من الرسالة التي حررها الشيخ عبدالله بن زيد آل محمود رحمه الله حين استُدعي لمناظرة العلماء بالرياض في القول: بجواز رمي الجمار قبل الزوال، فاستصحبها معه وفرقها على عدد من أعيان العلماء الكبار بتاريخ ١٥ صفر سنة ١٣٧٦هـ
المقدم ودك نخيط فمه حين يتكلم الشيخ .
فعلا السكوت من ذهب
انا رمى أمامي؛ محمد صلى الله عليه وسلم بعد الزوال
تعلم الإملاء واعرف الفرق بين الهمزه فوق الالف وتحتها..
هههههههههههههههههههه الرسول اللهم صل و سلم عليه رمى أمامه ، خطأ إملائي دهور المعنى
فتوى الشيخ ابن عثيمين و الشيخ صالح الفوزان و مفتي عام المملكه أنه لا يجوز الرمي قبل الزوال.
كل له اجتهاده. خذ ما تبين لك انه صواب.
عاشق الرمز وهل كلام الشيوخ رحمهم الله قرآن منزل ؟
مشكلتنا...أنا لانرى العلم إلا في ابن باز وابن العثيمين رحمهما الله،وغيرهم جهلاء
في هذا الموضوع فصلت ليعلم الناس كل الآراء ولكن في موضوع غطاء وجه المرأة لم تفصل كل التفاصيل لتبين للناس كل ماجاء من أحكام في ذلك
Mariam elias لا يذكر إلا الخلاف المعتبر أما الأقوال الضعيفة الغير المستندة لدليل قوي لا تذكر ولا يشار إليها
القول بالجواز فاله اعضاء من هيئة كبار العلماء منهم الشثري والمطلق والخثلان
القول بجواز الرمي قبل الزوال خلاف التحقيق ، ولم يرد لا في كتاب الله ولا سنة نبيه بجواز الرمي قبل الزوال في أيام التشريق ... وقال شيخ الاسلام ابن تيمية ( فالقول بجواز الرمي قبل الزوال لا مستند له البتة مع مخالفته للسنة الثابتة عن النبي عليه الصلاة والسلام فلا ينبغي لأحد أن يفعله ...)
وقد شدد جمهور أهل العلم على عدم الجواز اتباع للسنة النبوية الشريفة
ورحم الله من قال بجواز الرمي قبل الزوال في أيام التشريق
قال ابن عباس في مناظرته مع المحتجين بمتعة الحج بأقوال أبو بكر وعمر ... فقال لهم (يوشك أن تنزل عليكم حجارة من السماء .. أقول لكم قال رسول الله وتقولون قال أبو بكر وعمر)
الغريب أن جميع العلماء يرون أن الرمي قبل الزوال غير صحيح وعليه الاعاده وانت تقول بهذه الرخص ياريت تتفقوا على رأي وان تكون اختلافاتكم فتنه على المسلمين.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاختلاف رحمة للناس... والأمر فيه تيسير ونفي الحرج عن المسلمين.... واختلاف العلماء ليس فتنة.... بالعكس الفتنة والمشقة حين يتفقون فلا يجد المضطر مخرجا من الحرج
حلاتك ساكت