ملاحظات مهمة فيما قيل : 1 امتلاك الشيخ الألباني رحمه الله تعالى لأرضين كما قال الشيخ زهير شاويش، إن دل على شيء فهو يدل على عفة الشيخ الألباني رحمه الله تعالى، لأن شيخا مثل الألباني في الشهرة وأحبابه في العالم كله ومنهم أثرياء جدا خاصة في الخليج، مع خدمة في المكتب الإسلامي ل 40 سنة، مع ما ورثه من أبيه، مع عمله في الساعات.....كل هذا أو بعضه كفيل لأن يكون الشيخ من الأثرياء إن كان متطلعا مريدا للدنيا مستغلا لحب الناس له.....فرحمه الله رحمة واسعة فإن الجلد والصبر اللذين أفاضهما الله تعالى عليه في الطلب والتحقيق والاطلاع لو صرف بعضه في التجارة لكان ثريا بإذن الله تعالى، ولكنه كان يريد خدمة سنة النبي صلى الله عليه وسلم ونشرها - نحسبه كذلك ولا نزكي على الله تعالى أحدا . 2 أما ولده عبد الرحمان لم يصر عالما فهذا لا يلام عليه الشيخ فضلا أن يجعل دليلا على عدم تمكنه من تربية تلاميذه....فالمهم أن يبذل الشيخ جهده في صلاح ولده، فإن فعل ذلك فلا يضره بعدها إن أصبح ولده عالما أو لا، أو تقيا أو شقيا، فإن هذا فوق طاقة الخلق قال تعالى " إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء وهو أعلم بالمهتدين "، وقصة نبي الله نوح عليه السلام مع ولده واضحة الذكرى في هذا . فلا يقولن أحد إن الشيخ فلان ليس كفؤا في تربية تلاميذه لأن ابنه لم يصر عالما !!!....فلا يؤاخذ إلا عندما يثبت أنه أساء تربية ولده . 3 وأما زواجه بأربعة وحدوث بعض المشاكل فهذا أمر عادي يحدث حتى لمن تزوج على صغر أو متوسط السن، والتاريخ مليئ بالأمثلة وحتى في الواقع المشاهد...فالمهم اجتناب الظلم والإصرار على الخطإ....وإن خير الناس من الرسل والأنبياء عليهم السلام حصل لهم بعض ذلك ولم يظلموا بل كانوا قدوة حسنة في إدارة المشكلات وحلها ليتأسى بهم العباد ويتعلموا من هديهم . 4 أي عالم من العلماء ليس معصوما، وعنده كباقي الناس حياته الخاصة التي جعلها الله تعالى له امتحانا وهو مطالب بالإحسان فيها كبقية الناس قال تعالى " وجعلنا بعضكم لبعض فتنة أتصبرون وكان ربك بصيرا " .....فالشيخ الألباني والمتحدثون عباد من عباد الله تعالى ممتحنون في هذه الدنيا بأنفسهم ومن حولهم . 5 الشهرة رزق مدرك صاحبه وإن لم يطلبه أو يرده، وواهب ذلك وحده هو الله سبحانه وبحمده مثل أنواع الأرزاق الأخرى....فكم من زوجة لا يعرف الناس عنها شيئا هي السبب الأعظم لشهرة زوجها العالم فلان....فلا نبخس هذا ولا ذاك والله فضله واسع وهو ذو الفضل العظيم . 6 نفع الشيخ الألباني رحمه الله تعالى عظيم جدا على الموافق والمخالف، فيكفي أنه من أعظم الأسباب التي سخرها الله سبحانه وتعالى في هذا الزمان في تثبت الناس من الحديث وفشو هذا السؤال بينهم (هل هذا الحديث صحيح ؟) بغض النظر مدى موافقة الصواب في نفس الأمر تصحيحا أو تضعيفا.....أصبح كثير من العلماء والدعاة وطلبة العلم يتحرون فيما يكتبون وما ينطقون أن يتثبتوا من صحة النقول قبل نشرها، وكفى بهذا منقبة أن يكون الشيخ سببا عظيما في إحياء هذه الحسنة العظيمة . 7 فلنغرف من علم العلماء على بصيرة ودون تعصب ولا جفاء، ولنترك ما لم يصيبوا فيه للأجر الواحد، ولندع لهم بالرحمة والمغفرة وعلو الدرجات على ما تعلمنا منهم من الصواب بفضل الله تعالى....وإن صار أحدنا من العلماء الراسخين في العلم المباركين فستكون له أشياء يخطئ فيها عن غير عمد، بل اجتهادا في تحري الصواب وهذا كاف لأن يعد الإنسان من النبلاء (كفى بالمرء نبلا أن تعد معايبه ) ↩ اللهم اجعلنا أجمعين إخوانا على سرر متقابلين في الفردوس الأعلى برحمتك يا أرحم الراحمين، واجز خير الجزاء علماءنا ومشايخنا وتجاوز عنا وعنهم والحمد لله أولا وآخرا والصلاة والسلام والبركات على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين في البدء والختام
عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لو يعطى الناس بدعواهم، لادعى رجالٌ أموال قومٍ ودماءهم، لكن البينة على المدَّعِي، واليمين على من أنكر»؛ حديث حسنٌ، (رواه البيهقي وغيره هكذا، وبعضه في الصحيحين). قال النووي رحمه الله: وهذا الحديث قاعدة كبيرة من قواعد أحكام الشرع، ففيه أنه لا يُقبَل قول إنسان فيما يدعيه بمجرد دعواه، بل يحتاج إلى بينة، أو تصديق المدَّعَى عليه، فإن طلب يمين المدعى عليه فله ذلك. ،،،
يااخوة الاسلام مرجعنا القرآن الكريم والسنة لنحتكم اليه ففي الحديث: من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة. رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني. وفي الحديث: ما من امرئ يخذل امرءا مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته. رواه أبو داود وحسنه الألباني.،، وهذا الشخص اتهم الشيخ الالباني رحمه الله فوقع فى أمرين الغيبة أو البهتان ،،،،. يا رسولَ اللهِ، ما الغِيبةُ ؟ قال : ذِكْرُك أخاك بما يَكْرَهُ . قيل : أفرأيْتَ إن كان في أخي ما أقولُ ؟ قال : إن كان فيه ما تقولُ فقد اغْتَبْتَه ، وإن لم يكنْ فيه ما تقولُ فقد بهَتَّه. الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود | الصفحة أو الرقم : 4874 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | التخريج : أخرجه مسلم (2589) باختلاف يسير، وأبو داود (4874) واللفظ له،،،،،،، عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لو يعطى الناس بدعواهم، لادعى رجالٌ أموال قومٍ ودماءهم، لكن البينة على المدَّعِي، واليمين على من أنكر»؛ حديث حسنٌ، (رواه البيهقي وغيره هكذا، وبعضه في الصحيحين).قال النووي رحمه الله: وهذا الحديث قاعدة كبيرة من قواعد أحكام الشرع، ففيه أنه لا يُقبَل قول إنسان فيما يدعيه بمجرد دعواه، بل يحتاج إلى بينة، أو تصديق المدَّعَى عليه، فإن طلب يمين المدعى عليه فله ذلك ،،،،،، من أعان على معصية له إثم, كما أن لفاعل المعصية إثم، ففي صحيح مسلم عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: من دعا إلى هدى، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئًا، ومن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا.
يااخوة الاسلام مرجعنا القرآن الكريم والسنة لنحتكم اليه ففي الحديث: من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة. رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني. وفي الحديث: ما من امرئ يخذل امرءا مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته. رواه أبو داود وحسنه الألباني.،، وهذا الشخص اتهم الشيخ الالباني رحمه الله فوقع فى أمرين الغيبة أو البهتان ،،،،. يا رسولَ اللهِ، ما الغِيبةُ ؟ قال : ذِكْرُك أخاك بما يَكْرَهُ . قيل : أفرأيْتَ إن كان في أخي ما أقولُ ؟ قال : إن كان فيه ما تقولُ فقد اغْتَبْتَه ، وإن لم يكنْ فيه ما تقولُ فقد بهَتَّه. الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود | الصفحة أو الرقم : 4874 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | التخريج : أخرجه مسلم (2589) باختلاف يسير، وأبو داود (4874) واللفظ له،،،،،،، عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لو يعطى الناس بدعواهم، لادعى رجالٌ أموال قومٍ ودماءهم، لكن البينة على المدَّعِي، واليمين على من أنكر»؛ حديث حسنٌ، (رواه البيهقي وغيره هكذا، وبعضه في الصحيحين).قال النووي رحمه الله: وهذا الحديث قاعدة كبيرة من قواعد أحكام الشرع، ففيه أنه لا يُقبَل قول إنسان فيما يدعيه بمجرد دعواه، بل يحتاج إلى بينة، أو تصديق المدَّعَى عليه، فإن طلب يمين المدعى عليه فله ذلك ،،،،،، من أعان على معصية له إثم, كما أن لفاعل المعصية إثم، ففي صحيح مسلم عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: من دعا إلى هدى، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئًا، ومن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا.
أتمنى من الشيخ أبي مالك أن يجيب على طلبٍ مُلِح وسؤال هام: ما الفائدة التي جنيناها (نحن المشتركون في قناتك المباركة بحثاً عن العلم النافع والعقيدة الصحيحة) ما الفائدة التي جنيناها من مشاهدة هذا الحوار؟
يااخوة الاسلام مرجعنا القرآن الكريم والسنة لنحتكم اليه ففي الحديث: من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة. رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني. وفي الحديث: ما من امرئ يخذل امرءا مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته. رواه أبو داود وحسنه الألباني.،، وهذا الشخص اتهم الشيخ الالباني رحمه الله فوقع فى أمرين الغيبة أو البهتان ،،،،. يا رسولَ اللهِ، ما الغِيبةُ ؟ قال : ذِكْرُك أخاك بما يَكْرَهُ . قيل : أفرأيْتَ إن كان في أخي ما أقولُ ؟ قال : إن كان فيه ما تقولُ فقد اغْتَبْتَه ، وإن لم يكنْ فيه ما تقولُ فقد بهَتَّه. الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود | الصفحة أو الرقم : 4874 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | التخريج : أخرجه مسلم (2589) باختلاف يسير، وأبو داود (4874) واللفظ له،،،،،،، عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لو يعطى الناس بدعواهم، لادعى رجالٌ أموال قومٍ ودماءهم، لكن البينة على المدَّعِي، واليمين على من أنكر»؛ حديث حسنٌ، (رواه البيهقي وغيره هكذا، وبعضه في الصحيحين).قال النووي رحمه الله: وهذا الحديث قاعدة كبيرة من قواعد أحكام الشرع، ففيه أنه لا يُقبَل قول إنسان فيما يدعيه بمجرد دعواه، بل يحتاج إلى بينة، أو تصديق المدَّعَى عليه، فإن طلب يمين المدعى عليه فله ذلك ،،،،،، من أعان على معصية له إثم, كما أن لفاعل المعصية إثم، ففي صحيح مسلم عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: من دعا إلى هدى، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئًا، ومن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا.
حتا تزال الغمة عن الكثير الذي صور لهم الالباني رحمه الله عالم عصره والاولين والاخرين إزالة هذه الهالة. بأنه إنسان عنده شطحات. وليس كل ما يقال عنه لايقبل الخطأ وانا سمعت له تسجيل عن ام نا وام المؤمنين عائشة رضي الله عنه كلام مديجاري كلام الروافض. وعسى أن تكون النية خالصة لله
أما السائل فهو له من المصائب أما هذا الرجل المسن يتهم عالم جليل بالكذب ويطعن فيه لا كرامة لهذا الشخص وحسبنا الله ونعم الوكيل. عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لو يعطى الناس بدعواهم، لادعى رجالٌ أموال قومٍ ودماءهم، لكن البينة على المدَّعِي، واليمين على من أنكر»؛ حديث حسنٌ، (رواه البيهقي وغيره هكذا، وبعضه في الصحيحين).
يا رسولَ اللهِ، ما الغِيبةُ ؟ قال : ذِكْرُك أخاك بما يَكْرَهُ . قيل : أفرأيْتَ إن كان في أخي ما أقولُ ؟ قال : إن كان فيه ما تقولُ فقد اغْتَبْتَه ، وإن لم يكنْ فيه ما تقولُ فقد بهَتَّه. الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود | الصفحة أو الرقم : 4874 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
التلبنتي أمر محير ومستفز.. لله المشتكى مؤخراً لاحظت أنه يترحم على زنديق ابن عربي وفيما فهمت أن نشره لهذا المقطع فيه تنقص من الشيخ الألباني رحمه الله من قبل أن استمع للمقطع فهمت ذلك من تعليقات.. ويسمي نفسه خادم الغزالي وابن تيمية والغزالي كتابه إحياء علوم الدين مليء بالكفريات وكان من أهم علماء الأشاعرة ثم يظهر التلبنتي على أنه يرد على الأشاعرة على أساس..! الله المستعان
سامحك الله أولا رحمهما الله تعالى ثانيا الخلاف بين الشيخ ناصر الدين والشيخ زهير الشاويش معروف لمن قرأ كتاب جلباب المرأة المسلمة وأخيرا أتق الله ولا تنشر إلا ما فيه خير وأتفاق ودع عنك الخلاف والفرقة
يااخوة الاسلام مرجعنا القرآن الكريم والسنة لنحتكم اليه ففي الحديث: من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة. رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني. وفي الحديث: ما من امرئ يخذل امرءا مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته. رواه أبو داود وحسنه الألباني.،، وهذا الشخص اتهم الشيخ الالباني رحمه الله فوقع فى أمرين الغيبة أو البهتان ،،،،. يا رسولَ اللهِ، ما الغِيبةُ ؟ قال : ذِكْرُك أخاك بما يَكْرَهُ . قيل : أفرأيْتَ إن كان في أخي ما أقولُ ؟ قال : إن كان فيه ما تقولُ فقد اغْتَبْتَه ، وإن لم يكنْ فيه ما تقولُ فقد بهَتَّه. الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود | الصفحة أو الرقم : 4874 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | التخريج : أخرجه مسلم (2589) باختلاف يسير، وأبو داود (4874) واللفظ له،،،،،،، عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لو يعطى الناس بدعواهم، لادعى رجالٌ أموال قومٍ ودماءهم، لكن البينة على المدَّعِي، واليمين على من أنكر»؛ حديث حسنٌ، (رواه البيهقي وغيره هكذا، وبعضه في الصحيحين).قال النووي رحمه الله: وهذا الحديث قاعدة كبيرة من قواعد أحكام الشرع، ففيه أنه لا يُقبَل قول إنسان فيما يدعيه بمجرد دعواه، بل يحتاج إلى بينة، أو تصديق المدَّعَى عليه، فإن طلب يمين المدعى عليه فله ذلك ،،،،،، من أعان على معصية له إثم, كما أن لفاعل المعصية إثم، ففي صحيح مسلم عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: من دعا إلى هدى، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئًا، ومن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا.
يااخوة الاسلام مرجعنا القرآن الكريم والسنة لنحتكم اليه ففي الحديث: من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة. رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني. وفي الحديث: ما من امرئ يخذل امرءا مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته. رواه أبو داود وحسنه الألباني.،، وهذا الشخص اتهم الشيخ الالباني رحمه الله فوقع فى أمرين الغيبة أو البهتان ،،،،. يا رسولَ اللهِ، ما الغِيبةُ ؟ قال : ذِكْرُك أخاك بما يَكْرَهُ . قيل : أفرأيْتَ إن كان في أخي ما أقولُ ؟ قال : إن كان فيه ما تقولُ فقد اغْتَبْتَه ، وإن لم يكنْ فيه ما تقولُ فقد بهَتَّه. الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود | الصفحة أو الرقم : 4874 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | التخريج : أخرجه مسلم (2589) باختلاف يسير، وأبو داود (4874) واللفظ له،،،،،،، عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لو يعطى الناس بدعواهم، لادعى رجالٌ أموال قومٍ ودماءهم، لكن البينة على المدَّعِي، واليمين على من أنكر»؛ حديث حسنٌ، (رواه البيهقي وغيره هكذا، وبعضه في الصحيحين).قال النووي رحمه الله: وهذا الحديث قاعدة كبيرة من قواعد أحكام الشرع، ففيه أنه لا يُقبَل قول إنسان فيما يدعيه بمجرد دعواه، بل يحتاج إلى بينة، أو تصديق المدَّعَى عليه، فإن طلب يمين المدعى عليه فله ذلك ،،،،،، من أعان على معصية له إثم, كما أن لفاعل المعصية إثم، ففي صحيح مسلم عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: من دعا إلى هدى، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئًا، ومن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا.
أتفق معك خصوصا وأن بينه وبين الشيخ خلافا فشهادته مجروحة على هذه الحال وهذا الشيخ يشخصن الأمور فلا أدري ما سبب نشر مقطع كهذا عدا أن المذيع تظهر عليه سمات الحقد
يااخوة الاسلام مرجعنا القرآن الكريم والسنة لنحتكم اليه ففي الحديث: من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة. رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني. وفي الحديث: ما من امرئ يخذل امرءا مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته. رواه أبو داود وحسنه الألباني.،، وهذا الشخص اتهم الشيخ الالباني رحمه الله فوقع فى أمرين الغيبة أو البهتان ،،،،. يا رسولَ اللهِ، ما الغِيبةُ ؟ قال : ذِكْرُك أخاك بما يَكْرَهُ . قيل : أفرأيْتَ إن كان في أخي ما أقولُ ؟ قال : إن كان فيه ما تقولُ فقد اغْتَبْتَه ، وإن لم يكنْ فيه ما تقولُ فقد بهَتَّه. الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود | الصفحة أو الرقم : 4874 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | التخريج : أخرجه مسلم (2589) باختلاف يسير، وأبو داود (4874) واللفظ له،،،،،،، عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لو يعطى الناس بدعواهم، لادعى رجالٌ أموال قومٍ ودماءهم، لكن البينة على المدَّعِي، واليمين على من أنكر»؛ حديث حسنٌ، (رواه البيهقي وغيره هكذا، وبعضه في الصحيحين).قال النووي رحمه الله: وهذا الحديث قاعدة كبيرة من قواعد أحكام الشرع، ففيه أنه لا يُقبَل قول إنسان فيما يدعيه بمجرد دعواه، بل يحتاج إلى بينة، أو تصديق المدَّعَى عليه، فإن طلب يمين المدعى عليه فله ذلك ،،،،،، من أعان على معصية له إثم, كما أن لفاعل المعصية إثم، ففي صحيح مسلم عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: من دعا إلى هدى، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئًا، ومن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا.
يااخوة الاسلام مرجعنا القرآن الكريم والسنة لنحتكم اليه ففي الحديث: من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة. رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني. وفي الحديث: ما من امرئ يخذل امرءا مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته. رواه أبو داود وحسنه الألباني.،، وهذا الشخص اتهم الشيخ الالباني رحمه الله فوقع فى أمرين الغيبة أو البهتان ،،،،. يا رسولَ اللهِ، ما الغِيبةُ ؟ قال : ذِكْرُك أخاك بما يَكْرَهُ . قيل : أفرأيْتَ إن كان في أخي ما أقولُ ؟ قال : إن كان فيه ما تقولُ فقد اغْتَبْتَه ، وإن لم يكنْ فيه ما تقولُ فقد بهَتَّه. الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود | الصفحة أو الرقم : 4874 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | التخريج : أخرجه مسلم (2589) باختلاف يسير، وأبو داود (4874) واللفظ له،،،،،،، عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لو يعطى الناس بدعواهم، لادعى رجالٌ أموال قومٍ ودماءهم، لكن البينة على المدَّعِي، واليمين على من أنكر»؛ حديث حسنٌ، (رواه البيهقي وغيره هكذا، وبعضه في الصحيحين).قال النووي رحمه الله: وهذا الحديث قاعدة كبيرة من قواعد أحكام الشرع، ففيه أنه لا يُقبَل قول إنسان فيما يدعيه بمجرد دعواه، بل يحتاج إلى بينة، أو تصديق المدَّعَى عليه، فإن طلب يمين المدعى عليه فله ذلك ،،،،،، من أعان على معصية له إثم, كما أن لفاعل المعصية إثم، ففي صحيح مسلم عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: من دعا إلى هدى، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئًا، ومن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا.
يااخوة الاسلام مرجعنا القرآن الكريم والسنة لنحتكم اليه ففي الحديث: من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة. رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني. وفي الحديث: ما من امرئ يخذل امرءا مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته. رواه أبو داود وحسنه الألباني.،، وهذا الشخص اتهم الشيخ الالباني رحمه الله فوقع فى أمرين الغيبة أو البهتان ،،،،. يا رسولَ اللهِ، ما الغِيبةُ ؟ قال : ذِكْرُك أخاك بما يَكْرَهُ . قيل : أفرأيْتَ إن كان في أخي ما أقولُ ؟ قال : إن كان فيه ما تقولُ فقد اغْتَبْتَه ، وإن لم يكنْ فيه ما تقولُ فقد بهَتَّه. الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود | الصفحة أو الرقم : 4874 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | التخريج : أخرجه مسلم (2589) باختلاف يسير، وأبو داود (4874) واللفظ له،،،،،،، عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لو يعطى الناس بدعواهم، لادعى رجالٌ أموال قومٍ ودماءهم، لكن البينة على المدَّعِي، واليمين على من أنكر»؛ حديث حسنٌ، (رواه البيهقي وغيره هكذا، وبعضه في الصحيحين).قال النووي رحمه الله: وهذا الحديث قاعدة كبيرة من قواعد أحكام الشرع، ففيه أنه لا يُقبَل قول إنسان فيما يدعيه بمجرد دعواه، بل يحتاج إلى بينة، أو تصديق المدَّعَى عليه، فإن طلب يمين المدعى عليه فله ذلك ،،،،،، من أعان على معصية له إثم, كما أن لفاعل المعصية إثم، ففي صحيح مسلم عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: من دعا إلى هدى، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئًا، ومن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا.
يااخوة الاسلام مرجعنا القرآن الكريم والسنة لنحتكم اليه ففي الحديث: من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة. رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني. وفي الحديث: ما من امرئ يخذل امرءا مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته. رواه أبو داود وحسنه الألباني.،، وهذا الشخص اتهم الشيخ الالباني رحمه الله فوقع فى أمرين الغيبة أو البهتان ،،،،. يا رسولَ اللهِ، ما الغِيبةُ ؟ قال : ذِكْرُك أخاك بما يَكْرَهُ . قيل : أفرأيْتَ إن كان في أخي ما أقولُ ؟ قال : إن كان فيه ما تقولُ فقد اغْتَبْتَه ، وإن لم يكنْ فيه ما تقولُ فقد بهَتَّه. الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود | الصفحة أو الرقم : 4874 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | التخريج : أخرجه مسلم (2589) باختلاف يسير، وأبو داود (4874) واللفظ له،،،،،،، عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لو يعطى الناس بدعواهم، لادعى رجالٌ أموال قومٍ ودماءهم، لكن البينة على المدَّعِي، واليمين على من أنكر»؛ حديث حسنٌ، (رواه البيهقي وغيره هكذا، وبعضه في الصحيحين).قال النووي رحمه الله: وهذا الحديث قاعدة كبيرة من قواعد أحكام الشرع، ففيه أنه لا يُقبَل قول إنسان فيما يدعيه بمجرد دعواه، بل يحتاج إلى بينة، أو تصديق المدَّعَى عليه، فإن طلب يمين المدعى عليه فله ذلك ،،،،،، من أعان على معصية له إثم, كما أن لفاعل المعصية إثم، ففي صحيح مسلم عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: من دعا إلى هدى، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئًا، ومن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا.
طبعا لمعرفة رد الشيخ الألباني (الطرف الثاني ) يمكن العودة لمقدمة كتاب صفة صلاة النبي الطبعة الرابعة وجلباب المرأة المسلمة وهذا من باب الانصاف لكن من الواضح جهل المقدم الفاضح وخلطه بين السلفية والتكفيرية ويعاب على الشيخ عدم انتباهه لهذه النقطة وتعليمه ومن الأمور الواضحة هي هوى النفس في هذه الخصومة وعدم الإنصاف فتصبح الأمور البسيطة والأخطاء الجِبِلِّــيَّة ونقاط اللبس والالتباس واختلاف وجهات النظر هي أخطاء فادحة وطوام ماحقة أسأل الله أن يغفر لنا ولهم
يااخوة الاسلام مرجعنا القرآن الكريم والسنة لنحتكم اليه ففي الحديث: من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة. رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني. وفي الحديث: ما من امرئ يخذل امرءا مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته. رواه أبو داود وحسنه الألباني.،، وهذا الشخص اتهم الشيخ الالباني رحمه الله فوقع فى أمرين الغيبة أو البهتان ،،،،. يا رسولَ اللهِ، ما الغِيبةُ ؟ قال : ذِكْرُك أخاك بما يَكْرَهُ . قيل : أفرأيْتَ إن كان في أخي ما أقولُ ؟ قال : إن كان فيه ما تقولُ فقد اغْتَبْتَه ، وإن لم يكنْ فيه ما تقولُ فقد بهَتَّه. الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود | الصفحة أو الرقم : 4874 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | التخريج : أخرجه مسلم (2589) باختلاف يسير، وأبو داود (4874) واللفظ له،،،،،،، عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لو يعطى الناس بدعواهم، لادعى رجالٌ أموال قومٍ ودماءهم، لكن البينة على المدَّعِي، واليمين على من أنكر»؛ حديث حسنٌ، (رواه البيهقي وغيره هكذا، وبعضه في الصحيحين).قال النووي رحمه الله: وهذا الحديث قاعدة كبيرة من قواعد أحكام الشرع، ففيه أنه لا يُقبَل قول إنسان فيما يدعيه بمجرد دعواه، بل يحتاج إلى بينة، أو تصديق المدَّعَى عليه، فإن طلب يمين المدعى عليه فله ذلك ،،،،،، من أعان على معصية له إثم, كما أن لفاعل المعصية إثم، ففي صحيح مسلم عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: من دعا إلى هدى، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئًا، ومن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا.
يااخوة الاسلام مرجعنا القرآن الكريم والسنة لنحتكم اليه ففي الحديث: من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة. رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني. وفي الحديث: ما من امرئ يخذل امرءا مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته. رواه أبو داود وحسنه الألباني.،، وهذا الشخص اتهم الشيخ الالباني رحمه الله فوقع فى أمرين الغيبة أو البهتان ،،،،. يا رسولَ اللهِ، ما الغِيبةُ ؟ قال : ذِكْرُك أخاك بما يَكْرَهُ . قيل : أفرأيْتَ إن كان في أخي ما أقولُ ؟ قال : إن كان فيه ما تقولُ فقد اغْتَبْتَه ، وإن لم يكنْ فيه ما تقولُ فقد بهَتَّه. الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود | الصفحة أو الرقم : 4874 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | التخريج : أخرجه مسلم (2589) باختلاف يسير، وأبو داود (4874) واللفظ له،،،،،،، عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لو يعطى الناس بدعواهم، لادعى رجالٌ أموال قومٍ ودماءهم، لكن البينة على المدَّعِي، واليمين على من أنكر»؛ حديث حسنٌ، (رواه البيهقي وغيره هكذا، وبعضه في الصحيحين).قال النووي رحمه الله: وهذا الحديث قاعدة كبيرة من قواعد أحكام الشرع، ففيه أنه لا يُقبَل قول إنسان فيما يدعيه بمجرد دعواه، بل يحتاج إلى بينة، أو تصديق المدَّعَى عليه، فإن طلب يمين المدعى عليه فله ذلك ،،،،،، من أعان على معصية له إثم, كما أن لفاعل المعصية إثم، ففي صحيح مسلم عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: من دعا إلى هدى، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئًا، ومن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا.
يااخوة الاسلام مرجعنا القرآن الكريم والسنة لنحتكم اليه ففي الحديث: من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة. رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني. وفي الحديث: ما من امرئ يخذل امرءا مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته. رواه أبو داود وحسنه الألباني.،، وهذا الشخص اتهم الشيخ الالباني رحمه الله فوقع فى أمرين الغيبة أو البهتان ،،،،. يا رسولَ اللهِ، ما الغِيبةُ ؟ قال : ذِكْرُك أخاك بما يَكْرَهُ . قيل : أفرأيْتَ إن كان في أخي ما أقولُ ؟ قال : إن كان فيه ما تقولُ فقد اغْتَبْتَه ، وإن لم يكنْ فيه ما تقولُ فقد بهَتَّه. الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود | الصفحة أو الرقم : 4874 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | التخريج : أخرجه مسلم (2589) باختلاف يسير، وأبو داود (4874) واللفظ له،،،،،،، عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لو يعطى الناس بدعواهم، لادعى رجالٌ أموال قومٍ ودماءهم، لكن البينة على المدَّعِي، واليمين على من أنكر»؛ حديث حسنٌ، (رواه البيهقي وغيره هكذا، وبعضه في الصحيحين).قال النووي رحمه الله: وهذا الحديث قاعدة كبيرة من قواعد أحكام الشرع، ففيه أنه لا يُقبَل قول إنسان فيما يدعيه بمجرد دعواه، بل يحتاج إلى بينة، أو تصديق المدَّعَى عليه، فإن طلب يمين المدعى عليه فله ذلك ،،،،،، من أعان على معصية له إثم, كما أن لفاعل المعصية إثم، ففي صحيح مسلم عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: من دعا إلى هدى، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئًا، ومن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا.
من هذا الشخص الذي يطعن في الشيخ الالباني رحمه الله ويتهمه بالكذب والمفترض انى كمسلم اصدق هذا الشخص الذي يطعن في عالم جليل نعوذ بالله من الحقد والبهتان هل هذا الشخص أبو بكر صديق هذا العصر عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لو يعطى الناس بدعواهم، لادعى رجالٌ أموال قومٍ ودماءهم، لكن البينة على المدَّعِي، واليمين على من أنكر»؛ حديث حسنٌ، (رواه البيهقي وغيره هكذا، وبعضه في الصحيحين). قال النووي رحمه الله: وهذا الحديث قاعدة كبيرة من قواعد أحكام الشرع، ففيه أنه لا يُقبَل قول إنسان فيما يدعيه بمجرد دعواه، بل يحتاج إلى بينة، أو تصديق المدَّعَى عليه، فإن طلب يمين المدعى عليه فله ذلك،،،، ثانيا لماذا ياشيخ تنزل فديو شخص يطعن في الشيخ الألباني ام انك تنزل قبل أن تسمع أما الشيخ الالباني رحمه الله مدحه الكثير علماء الذى هم افضل منك ومن هذا الشخص الذي يطعن في الشيخ المحدث الالباني رحمه الله ام أن قناة اخترقهااحد وهذا يسمى بهتان كما فى حديث النبي صلى الله عليه ،،،،،. يا رسولَ اللهِ، ما الغِيبةُ ؟ قال : ذِكْرُك أخاك بما يَكْرَهُ . قيل : أفرأيْتَ إن كان في أخي ما أقولُ ؟ قال : إن كان فيه ما تقولُ فقد اغْتَبْتَه ، وإن لم يكنْ فيه ما تقولُ فقد بهَتَّه. الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود | الصفحة أو الرقم : 4874 | خلاصة حكم المحدث : صحيح ،، رحمة الله تعالى على الشيخ المحدث الالباني وغفر له واسكنه الفردوس الاعلى من الجنة مع النبيين والصديقين والشهداء لنا وله وللمسلمين امين يارب العالمين
١ - قنوات الإخوان لن تجد فيها ذكرا حسنا لشيخ سلفي إلا فيما يتصورونها قدحا في أصول الخلاف بينهم و بين السلفيين... ٢- صاحب المكتب الإسلامي حقده يكاد يقطر من عينيه ٣- تعليقات صاحب المكتب الإسلامي افسدت كتاب السنة لابن أبي عاصم.
يااخوة الاسلام مرجعنا القرآن الكريم والسنة لنحتكم اليه ففي الحديث: من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة. رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني. وفي الحديث: ما من امرئ يخذل امرءا مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته. رواه أبو داود وحسنه الألباني.،، وهذا الشخص اتهم الشيخ الالباني رحمه الله فوقع فى أمرين الغيبة أو البهتان ،،،،. يا رسولَ اللهِ، ما الغِيبةُ ؟ قال : ذِكْرُك أخاك بما يَكْرَهُ . قيل : أفرأيْتَ إن كان في أخي ما أقولُ ؟ قال : إن كان فيه ما تقولُ فقد اغْتَبْتَه ، وإن لم يكنْ فيه ما تقولُ فقد بهَتَّه. الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود | الصفحة أو الرقم : 4874 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | التخريج : أخرجه مسلم (2589) باختلاف يسير، وأبو داود (4874) واللفظ له،،،،،،، عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لو يعطى الناس بدعواهم، لادعى رجالٌ أموال قومٍ ودماءهم، لكن البينة على المدَّعِي، واليمين على من أنكر»؛ حديث حسنٌ، (رواه البيهقي وغيره هكذا، وبعضه في الصحيحين).قال النووي رحمه الله: وهذا الحديث قاعدة كبيرة من قواعد أحكام الشرع، ففيه أنه لا يُقبَل قول إنسان فيما يدعيه بمجرد دعواه، بل يحتاج إلى بينة، أو تصديق المدَّعَى عليه، فإن طلب يمين المدعى عليه فله ذلك ،،،،،، من أعان على معصية له إثم, كما أن لفاعل المعصية إثم، ففي صحيح مسلم عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: من دعا إلى هدى، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئًا، ومن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا.
كله كلام قلة ادب حتى لو كان صحيحا فى نظر المتكلم كله غمز فى ان الالبانى كان حرامى و كذاب و نصاب و غمز فى تربيته حتى لأبنه و غمز فى تزوجه النساء حتى غمز فى تحقيقه للسلسلة الضعيفه بأنه كان يضعف السنه و يظهرها بموقف ضعيف و ازدراء. انا لا احترم مثل هذا الكلام و لا اصدقه ... الرجل النبيل يبقى نبيلا حتى فى خصومته لآخر العمر اما ان يأتى يتعرض للولد و العرض و الزوجات باى كلام كان فهذا يسقطه و لا يجعل لكلامه وزنا. رحم الله الجميع وغفر لنا و لهم... ونزع ما فى صدورنا من غل للذين امنوا.
يااخوة الاسلام مرجعنا القرآن الكريم والسنة لنحتكم اليه ففي الحديث: من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة. رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني. وفي الحديث: ما من امرئ يخذل امرءا مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته. رواه أبو داود وحسنه الألباني.،، وهذا الشخص اتهم الشيخ الالباني رحمه الله فوقع فى أمرين الغيبة أو البهتان ،،،،. يا رسولَ اللهِ، ما الغِيبةُ ؟ قال : ذِكْرُك أخاك بما يَكْرَهُ . قيل : أفرأيْتَ إن كان في أخي ما أقولُ ؟ قال : إن كان فيه ما تقولُ فقد اغْتَبْتَه ، وإن لم يكنْ فيه ما تقولُ فقد بهَتَّه. الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود | الصفحة أو الرقم : 4874 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | التخريج : أخرجه مسلم (2589) باختلاف يسير، وأبو داود (4874) واللفظ له،،،،،،، عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لو يعطى الناس بدعواهم، لادعى رجالٌ أموال قومٍ ودماءهم، لكن البينة على المدَّعِي، واليمين على من أنكر»؛ حديث حسنٌ، (رواه البيهقي وغيره هكذا، وبعضه في الصحيحين).قال النووي رحمه الله: وهذا الحديث قاعدة كبيرة من قواعد أحكام الشرع، ففيه أنه لا يُقبَل قول إنسان فيما يدعيه بمجرد دعواه، بل يحتاج إلى بينة، أو تصديق المدَّعَى عليه، فإن طلب يمين المدعى عليه فله ذلك ،،،،،، من أعان على معصية له إثم, كما أن لفاعل المعصية إثم، ففي صحيح مسلم عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: من دعا إلى هدى، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئًا، ومن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا.
الله محييك ابو رشيد يارجل أمره مستفز التلبنتي على أساس يرد على الأشاعرة وطلع حاقد على الشيخ الألباني رحمه الله وكان يكتب أنه خادم للغزالي والغزالي من أهم علماء الأشاعرة وكتابه الاحياء مليء بالكفريات.. حسبنا الله ونعم الوكيل
يااخوة الاسلام مرجعنا القرآن الكريم والسنة لنحتكم اليه ففي الحديث: من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة. رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني. وفي الحديث: ما من امرئ يخذل امرءا مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته. رواه أبو داود وحسنه الألباني.،، وهذا الشخص اتهم الشيخ الالباني رحمه الله فوقع فى أمرين الغيبة أو البهتان ،،،،. يا رسولَ اللهِ، ما الغِيبةُ ؟ قال : ذِكْرُك أخاك بما يَكْرَهُ . قيل : أفرأيْتَ إن كان في أخي ما أقولُ ؟ قال : إن كان فيه ما تقولُ فقد اغْتَبْتَه ، وإن لم يكنْ فيه ما تقولُ فقد بهَتَّه. الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود | الصفحة أو الرقم : 4874 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | التخريج : أخرجه مسلم (2589) باختلاف يسير، وأبو داود (4874) واللفظ له،،،،،،، عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لو يعطى الناس بدعواهم، لادعى رجالٌ أموال قومٍ ودماءهم، لكن البينة على المدَّعِي، واليمين على من أنكر»؛ حديث حسنٌ، (رواه البيهقي وغيره هكذا، وبعضه في الصحيحين).قال النووي رحمه الله: وهذا الحديث قاعدة كبيرة من قواعد أحكام الشرع، ففيه أنه لا يُقبَل قول إنسان فيما يدعيه بمجرد دعواه، بل يحتاج إلى بينة، أو تصديق المدَّعَى عليه، فإن طلب يمين المدعى عليه فله ذلك ،،،،،، من أعان على معصية له إثم, كما أن لفاعل المعصية إثم، ففي صحيح مسلم عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: من دعا إلى هدى، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئًا، ومن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا.
عنوان الفديو كلام مهم للسشاويش عن الالبانى فما هو هذا الكلام المهم؟ وما الفائدة من نشر هذا الخلاف الا ايغار الصدر من جهة الشيخ الالباني لماذا تنشر هذا؟ هل لان الشبخ الالبانى كان يرى اتباع الدليل ونبذ المذهبية المتعصبة وانت تدافع عن المذهبية ؟
يااخوة الاسلام مرجعنا القرآن الكريم والسنة لنحتكم اليه ففي الحديث: من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة. رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني. وفي الحديث: ما من امرئ يخذل امرءا مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته. رواه أبو داود وحسنه الألباني.،، وهذا الشخص اتهم الشيخ الالباني رحمه الله فوقع فى أمرين الغيبة أو البهتان ،،،،. يا رسولَ اللهِ، ما الغِيبةُ ؟ قال : ذِكْرُك أخاك بما يَكْرَهُ . قيل : أفرأيْتَ إن كان في أخي ما أقولُ ؟ قال : إن كان فيه ما تقولُ فقد اغْتَبْتَه ، وإن لم يكنْ فيه ما تقولُ فقد بهَتَّه. الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود | الصفحة أو الرقم : 4874 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | التخريج : أخرجه مسلم (2589) باختلاف يسير، وأبو داود (4874) واللفظ له،،،،،،، عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لو يعطى الناس بدعواهم، لادعى رجالٌ أموال قومٍ ودماءهم، لكن البينة على المدَّعِي، واليمين على من أنكر»؛ حديث حسنٌ، (رواه البيهقي وغيره هكذا، وبعضه في الصحيحين).قال النووي رحمه الله: وهذا الحديث قاعدة كبيرة من قواعد أحكام الشرع، ففيه أنه لا يُقبَل قول إنسان فيما يدعيه بمجرد دعواه، بل يحتاج إلى بينة، أو تصديق المدَّعَى عليه، فإن طلب يمين المدعى عليه فله ذلك ،،،،،، من أعان على معصية له إثم, كما أن لفاعل المعصية إثم، ففي صحيح مسلم عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: من دعا إلى هدى، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئًا، ومن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا.
بسم الله الرحمن الرحيم كيف نستعد لشهر رمضان؟ (حلقة مهمة نافعة) نرجو منكم الدعم بالاشتراك والنشر جزاكم الله خيرا 👈 قناتي على يوتيوب(أبو مالك التلبنتي الحنبلي) th-cam.com/channels/2QDDUU2OZwPgzdR9iMY9Lw.html 👈 قناتي على التليجرام (فَوَائِدُ التَّلْبَنْتِي الْحَنْبَلِي) قناة شرعية لنشر الفوائد العلمية t.me/aaltalabanty رابط صفحتي على الفيس facebook.com/فَوَائِدُ-التَّلْبَنْتِي-الْحَنْبَلِي-110906128114543/ وكل عام وأنتم بخير وسعادة
ياشيخ ابو مالك بصراحه ماتوفقت لهذا المقطع الشيخين الالباني والشاويش كلهم معرفون والله لو اراد الله لك ان تخرج للناس يخرجك ولو انطبقت عليك السماوات والأرض هذا كلام بين الاقران المفروض تترفع عنه يابومالك
يااخوة الاسلام مرجعنا القرآن الكريم والسنة لنحتكم اليه ففي الحديث: من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة. رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني. وفي الحديث: ما من امرئ يخذل امرءا مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته. رواه أبو داود وحسنه الألباني.،، وهذا الشخص اتهم الشيخ الالباني رحمه الله فوقع فى أمرين الغيبة أو البهتان ،،،،. يا رسولَ اللهِ، ما الغِيبةُ ؟ قال : ذِكْرُك أخاك بما يَكْرَهُ . قيل : أفرأيْتَ إن كان في أخي ما أقولُ ؟ قال : إن كان فيه ما تقولُ فقد اغْتَبْتَه ، وإن لم يكنْ فيه ما تقولُ فقد بهَتَّه. الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود | الصفحة أو الرقم : 4874 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | التخريج : أخرجه مسلم (2589) باختلاف يسير، وأبو داود (4874) واللفظ له،،،،،،، عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لو يعطى الناس بدعواهم، لادعى رجالٌ أموال قومٍ ودماءهم، لكن البينة على المدَّعِي، واليمين على من أنكر»؛ حديث حسنٌ، (رواه البيهقي وغيره هكذا، وبعضه في الصحيحين).قال النووي رحمه الله: وهذا الحديث قاعدة كبيرة من قواعد أحكام الشرع، ففيه أنه لا يُقبَل قول إنسان فيما يدعيه بمجرد دعواه، بل يحتاج إلى بينة، أو تصديق المدَّعَى عليه، فإن طلب يمين المدعى عليه فله ذلك ،،،،،، من أعان على معصية له إثم, كما أن لفاعل المعصية إثم، ففي صحيح مسلم عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: من دعا إلى هدى، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئًا، ومن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا.
هذه القناة غايتها الطعن في الشيخ العلامة الألباني رحمه الله تعالى ومحاولة لإسقاطه ولماذا لم تتثر هذه في حياته الشيخ ناصر أثر في شباب الأمة رحمه الله تعالى وهذا تحريف لقوله بالهجرة
سبحان الله الرجل يذكر أمور تاريخيّة ثم يتهم بالحقد على الألباني و هو الذي صنع بأمر الله الألباني لكن قوله أن الألباني أخذ عن والده الشيخ نوح و عن الشيخ سعيد البرهاني فكلام غير صحيح بل باطل و الألباني حقد على المذهب الحنفي بسبب فتاوى كان يتمسك بها الشيخ نوح و هي معروفة
الشيخ الالباني اشتهر برحمة الله و حبه للرسول محمد و سنته صلى الله عليه و سلم لا غير و لا نقول هو معصوم و لاكن حقا رد الناس الى الحديث الصحيح و السنة و ترك الموضوع و البدع. فهل مالك اشتهر بسبب الفقهاء السبع؟ و كذلك ابن حزم اشتهر بعلمه و ذكائه كالالباني فلا يقال هذا الكلام. و كذلك ابن تيمية الصوفية و الاشعرية يقولون هو لم يكن مذكورا حتى احيو كتبه من جديد فهل هذا من فضل ربي او من فضل من طبع كتبه بالملايين؟
يااخوة الاسلام مرجعنا القرآن الكريم والسنة لنحتكم اليه ففي الحديث: من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة. رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني. وفي الحديث: ما من امرئ يخذل امرءا مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته. رواه أبو داود وحسنه الألباني.،، وهذا الشخص اتهم الشيخ الالباني رحمه الله فوقع فى أمرين الغيبة أو البهتان ،،،،. يا رسولَ اللهِ، ما الغِيبةُ ؟ قال : ذِكْرُك أخاك بما يَكْرَهُ . قيل : أفرأيْتَ إن كان في أخي ما أقولُ ؟ قال : إن كان فيه ما تقولُ فقد اغْتَبْتَه ، وإن لم يكنْ فيه ما تقولُ فقد بهَتَّه. الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود | الصفحة أو الرقم : 4874 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | التخريج : أخرجه مسلم (2589) باختلاف يسير، وأبو داود (4874) واللفظ له،،،،،،، عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لو يعطى الناس بدعواهم، لادعى رجالٌ أموال قومٍ ودماءهم، لكن البينة على المدَّعِي، واليمين على من أنكر»؛ حديث حسنٌ، (رواه البيهقي وغيره هكذا، وبعضه في الصحيحين).قال النووي رحمه الله: وهذا الحديث قاعدة كبيرة من قواعد أحكام الشرع، ففيه أنه لا يُقبَل قول إنسان فيما يدعيه بمجرد دعواه، بل يحتاج إلى بينة، أو تصديق المدَّعَى عليه، فإن طلب يمين المدعى عليه فله ذلك ،،،،،، من أعان على معصية له إثم, كما أن لفاعل المعصية إثم، ففي صحيح مسلم عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: من دعا إلى هدى، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئًا، ومن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا.
يااخوة الاسلام مرجعنا القرآن الكريم والسنة لنحتكم اليه ففي الحديث: من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة. رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني. وفي الحديث: ما من امرئ يخذل امرءا مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته. رواه أبو داود وحسنه الألباني.،، وهذا الشخص اتهم الشيخ الالباني رحمه الله فوقع فى أمرين الغيبة أو البهتان ،،،،. يا رسولَ اللهِ، ما الغِيبةُ ؟ قال : ذِكْرُك أخاك بما يَكْرَهُ . قيل : أفرأيْتَ إن كان في أخي ما أقولُ ؟ قال : إن كان فيه ما تقولُ فقد اغْتَبْتَه ، وإن لم يكنْ فيه ما تقولُ فقد بهَتَّه. الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود | الصفحة أو الرقم : 4874 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | التخريج : أخرجه مسلم (2589) باختلاف يسير، وأبو داود (4874) واللفظ له،،،،،،، عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لو يعطى الناس بدعواهم، لادعى رجالٌ أموال قومٍ ودماءهم، لكن البينة على المدَّعِي، واليمين على من أنكر»؛ حديث حسنٌ، (رواه البيهقي وغيره هكذا، وبعضه في الصحيحين).قال النووي رحمه الله: وهذا الحديث قاعدة كبيرة من قواعد أحكام الشرع، ففيه أنه لا يُقبَل قول إنسان فيما يدعيه بمجرد دعواه، بل يحتاج إلى بينة، أو تصديق المدَّعَى عليه، فإن طلب يمين المدعى عليه فله ذلك ،،،،،، من أعان على معصية له إثم, كما أن لفاعل المعصية إثم، ففي صحيح مسلم عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: من دعا إلى هدى، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئًا، ومن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا.
زهير الشاويش لايقارن بعدالة الامام الالباني فالألباني الثريا والشاويش الثرى. ولم يعطي لزهير الشاويش حقوق كتبه وبداء يطبع بدون إذنه . ويدل على بطلان كلام زهير الشاويش بانه يتكلم بامور خاصة ليس لها علاقة بالموضوع ليغمز إمام العصر ومحدثه تزوج كذا وابنه كذا مايحسن يربي. فهل يازهير الشاويش النبي نوح عليه السلام مايحسن يربي ابنه. حسبي الله على كل مفتري
اي سيدي ابا مالك عفا الله عنك - اما انك لا تعرف عن التصوف شيئا فانتسبت اليه جهلا - فتراك تؤيد مكفريك فيما يكفرونك به كقادري - او انك اغتررت في نسبة السيد الجليل والقطب النبيل مولانا الغوث عبدالقادر الجيلاني قدس سره الى المذهب الحنبلي فاستروحت الى تاييد السلفية الباهتة الزائغة الحائدة المعاصرة لما يزعم بعض اساطينها انهم حنبليون - ومعلوم ان الاقطاب الكبار لا يقلدون سوى نبيهم المشهود فلا يغيب لديهم وانما ينتسبون الى المذاهب موافقة لا تقليدا صيانة لحرمتها واجلالا لمؤسسيها الهداة الاعلام وانتساقا في السواد الاعظم للامة ..... فالاغواث والاقطاب والابدال واهل النوبة و....... هم الاولياء والصديقون والعلماء المحققون عند اهل الله من الصوفية قدست اسرارهم العلية هم اعداء الله المشركون المكفرون المبتدعون .... لدى تلك الطائفة السمجة الممقوتة المتردية مظهرا باردية العلم المنقول المعقول التي تلوكه السنتهم وتطاوعهم ليل نهار به بلاهتهم ومكايداتهم لبعضهم فيظنون ان في الامر ارتقاء لهم عند بارئهم وهم لا يعبدون سوى اهوائهم ..... مولانا القادري : سارت مشرقة وسرت مغربي شتان بين مشرق ومغربي
كله كلام قلة ادب حتى لو كان صحيحا فى نظر المتكلم كله غمز فى ان الالبانى كان حرامى و كذاب و نصاب و غمز فى تربيته حتى لأبنه و غمز فى تزوجه النساء حتى غمز فى تحقيقه للسلسلة الضعيفه بأنه كان يضعف السنه و يظهرها بموقف ضعيف و ازدراء. انا لا احترم مثل هذا الكلام و لا اصدقه ... الرجل النبيل يبقى نبيلا حتى فى خصومته لآخر العمر اما ان يأتى يتعرض للولد و العرض و الزوجات باى كلام كان فهذا يسقطه و لا يجعل لكلامه وزنا. رحم الله الجميع وغفر لنا و لهم... ونزع ما فى صدورنا من غل للذين امنوا.
ملاحظات مهمة فيما قيل :
1 امتلاك الشيخ الألباني رحمه الله تعالى لأرضين كما قال الشيخ زهير شاويش، إن دل على شيء فهو يدل على عفة الشيخ الألباني رحمه الله تعالى، لأن شيخا مثل الألباني في الشهرة وأحبابه في العالم كله ومنهم أثرياء جدا خاصة في الخليج، مع خدمة في المكتب الإسلامي ل 40 سنة، مع ما ورثه من أبيه، مع عمله في الساعات.....كل هذا أو بعضه كفيل لأن يكون الشيخ من الأثرياء إن كان متطلعا مريدا للدنيا مستغلا لحب الناس له.....فرحمه الله رحمة واسعة فإن الجلد والصبر اللذين أفاضهما الله تعالى عليه في الطلب والتحقيق والاطلاع لو صرف بعضه في التجارة لكان ثريا بإذن الله تعالى، ولكنه كان يريد خدمة سنة النبي صلى الله عليه وسلم ونشرها - نحسبه كذلك ولا نزكي على الله تعالى أحدا .
2 أما ولده عبد الرحمان لم يصر عالما فهذا لا يلام عليه الشيخ فضلا أن يجعل دليلا على عدم تمكنه من تربية تلاميذه....فالمهم أن يبذل الشيخ جهده في صلاح ولده، فإن فعل ذلك فلا يضره بعدها إن أصبح ولده عالما أو لا، أو تقيا أو شقيا، فإن هذا فوق طاقة الخلق قال تعالى " إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء وهو أعلم بالمهتدين "، وقصة نبي الله نوح عليه السلام مع ولده واضحة الذكرى في هذا .
فلا يقولن أحد إن الشيخ فلان ليس كفؤا في تربية تلاميذه لأن ابنه لم يصر عالما !!!....فلا يؤاخذ إلا عندما يثبت أنه أساء تربية ولده .
3 وأما زواجه بأربعة وحدوث بعض المشاكل فهذا أمر عادي يحدث حتى لمن تزوج على صغر أو متوسط السن، والتاريخ مليئ بالأمثلة وحتى في الواقع المشاهد...فالمهم اجتناب الظلم والإصرار على الخطإ....وإن خير الناس من الرسل والأنبياء عليهم السلام حصل لهم بعض ذلك ولم يظلموا بل كانوا قدوة حسنة في إدارة المشكلات وحلها ليتأسى بهم العباد ويتعلموا من هديهم .
4 أي عالم من العلماء ليس معصوما، وعنده كباقي الناس حياته الخاصة التي جعلها الله تعالى له امتحانا وهو مطالب بالإحسان فيها كبقية الناس قال تعالى " وجعلنا بعضكم لبعض فتنة أتصبرون وكان ربك بصيرا " .....فالشيخ الألباني والمتحدثون عباد من عباد الله تعالى ممتحنون في هذه الدنيا بأنفسهم ومن حولهم .
5 الشهرة رزق مدرك صاحبه وإن لم يطلبه أو يرده، وواهب ذلك وحده هو الله سبحانه وبحمده مثل أنواع الأرزاق الأخرى....فكم من زوجة لا يعرف الناس عنها شيئا هي السبب الأعظم لشهرة زوجها العالم فلان....فلا نبخس هذا ولا ذاك والله فضله واسع وهو ذو الفضل العظيم .
6 نفع الشيخ الألباني رحمه الله تعالى عظيم جدا على الموافق والمخالف، فيكفي أنه من أعظم الأسباب التي سخرها الله سبحانه وتعالى في هذا الزمان في تثبت الناس من الحديث وفشو هذا السؤال بينهم (هل هذا الحديث صحيح ؟) بغض النظر مدى موافقة الصواب في نفس الأمر تصحيحا أو تضعيفا.....أصبح كثير من العلماء والدعاة وطلبة العلم يتحرون فيما يكتبون وما ينطقون أن يتثبتوا من صحة النقول قبل نشرها، وكفى بهذا منقبة أن يكون الشيخ سببا عظيما في إحياء هذه الحسنة العظيمة .
7 فلنغرف من علم العلماء على بصيرة ودون تعصب ولا جفاء، ولنترك ما لم يصيبوا فيه للأجر الواحد، ولندع لهم بالرحمة والمغفرة وعلو الدرجات على ما تعلمنا منهم من الصواب بفضل الله تعالى....وإن صار أحدنا من العلماء الراسخين في العلم المباركين فستكون له أشياء يخطئ فيها عن غير عمد، بل اجتهادا في تحري الصواب وهذا كاف لأن يعد الإنسان من النبلاء (كفى بالمرء نبلا أن تعد معايبه )
↩ اللهم اجعلنا أجمعين إخوانا على سرر متقابلين في الفردوس الأعلى برحمتك يا أرحم الراحمين، واجز خير الجزاء علماءنا ومشايخنا وتجاوز عنا وعنهم والحمد لله أولا وآخرا والصلاة والسلام والبركات على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين في البدء والختام
عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لو يعطى الناس بدعواهم، لادعى رجالٌ أموال قومٍ ودماءهم، لكن البينة على المدَّعِي، واليمين على من أنكر»؛ حديث حسنٌ، (رواه البيهقي وغيره هكذا، وبعضه في الصحيحين).
قال النووي رحمه الله: وهذا الحديث قاعدة كبيرة من قواعد أحكام الشرع، ففيه أنه لا يُقبَل قول إنسان فيما يدعيه بمجرد دعواه، بل يحتاج إلى بينة، أو تصديق المدَّعَى عليه، فإن طلب يمين المدعى عليه فله ذلك. ،،،
يااخوة الاسلام مرجعنا القرآن الكريم والسنة لنحتكم اليه ففي الحديث: من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة. رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني. وفي الحديث: ما من امرئ يخذل امرءا مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته. رواه أبو داود وحسنه الألباني.،، وهذا الشخص اتهم الشيخ الالباني رحمه الله فوقع فى أمرين الغيبة أو البهتان ،،،،. يا رسولَ اللهِ، ما الغِيبةُ ؟ قال : ذِكْرُك أخاك بما يَكْرَهُ . قيل : أفرأيْتَ إن كان في أخي ما أقولُ ؟ قال : إن كان فيه ما تقولُ فقد اغْتَبْتَه ، وإن لم يكنْ فيه ما تقولُ فقد بهَتَّه.
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود | الصفحة أو الرقم : 4874 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | التخريج : أخرجه مسلم (2589) باختلاف يسير، وأبو داود (4874) واللفظ له،،،،،،، عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لو يعطى الناس بدعواهم، لادعى رجالٌ أموال قومٍ ودماءهم، لكن البينة على المدَّعِي، واليمين على من أنكر»؛ حديث حسنٌ، (رواه البيهقي وغيره هكذا، وبعضه في الصحيحين).قال النووي رحمه الله: وهذا الحديث قاعدة كبيرة من قواعد أحكام الشرع، ففيه أنه لا يُقبَل قول إنسان فيما يدعيه بمجرد دعواه، بل يحتاج إلى بينة، أو تصديق المدَّعَى عليه، فإن طلب يمين المدعى عليه فله ذلك
،،،،،، من أعان على معصية له إثم, كما أن لفاعل المعصية إثم، ففي صحيح مسلم عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: من دعا إلى هدى، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئًا، ومن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا.
احسنت
رحم الشيخ محمد ناصر الالباني
الله الذي جعل له الذكر الطيب
لو كان الأمر كما تقول لكان هذا الشيخ أشهر من الألباني لأن الأصل مقدم على الفرع
يااخوة الاسلام مرجعنا القرآن الكريم والسنة لنحتكم اليه ففي الحديث: من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة. رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني. وفي الحديث: ما من امرئ يخذل امرءا مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته. رواه أبو داود وحسنه الألباني.،، وهذا الشخص اتهم الشيخ الالباني رحمه الله فوقع فى أمرين الغيبة أو البهتان ،،،،. يا رسولَ اللهِ، ما الغِيبةُ ؟ قال : ذِكْرُك أخاك بما يَكْرَهُ . قيل : أفرأيْتَ إن كان في أخي ما أقولُ ؟ قال : إن كان فيه ما تقولُ فقد اغْتَبْتَه ، وإن لم يكنْ فيه ما تقولُ فقد بهَتَّه.
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود | الصفحة أو الرقم : 4874 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | التخريج : أخرجه مسلم (2589) باختلاف يسير، وأبو داود (4874) واللفظ له،،،،،،، عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لو يعطى الناس بدعواهم، لادعى رجالٌ أموال قومٍ ودماءهم، لكن البينة على المدَّعِي، واليمين على من أنكر»؛ حديث حسنٌ، (رواه البيهقي وغيره هكذا، وبعضه في الصحيحين).قال النووي رحمه الله: وهذا الحديث قاعدة كبيرة من قواعد أحكام الشرع، ففيه أنه لا يُقبَل قول إنسان فيما يدعيه بمجرد دعواه، بل يحتاج إلى بينة، أو تصديق المدَّعَى عليه، فإن طلب يمين المدعى عليه فله ذلك
،،،،،، من أعان على معصية له إثم, كما أن لفاعل المعصية إثم، ففي صحيح مسلم عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: من دعا إلى هدى، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئًا، ومن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا.
كلام غير مسلم له أبدا لازمه ان كل امام يشتهر يجب ان يكون شيخه اشهر منه وهذا ظاهر البطلان
هذا الكلام أقره الشيخ الالبانى .ولا ينقص من قدره شيءا
أتمنى من الشيخ أبي مالك أن يجيب على طلبٍ مُلِح وسؤال هام: ما الفائدة التي جنيناها (نحن المشتركون في قناتك المباركة بحثاً عن العلم النافع والعقيدة الصحيحة) ما الفائدة التي جنيناها من مشاهدة هذا الحوار؟
يااخوة الاسلام مرجعنا القرآن الكريم والسنة لنحتكم اليه ففي الحديث: من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة. رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني. وفي الحديث: ما من امرئ يخذل امرءا مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته. رواه أبو داود وحسنه الألباني.،، وهذا الشخص اتهم الشيخ الالباني رحمه الله فوقع فى أمرين الغيبة أو البهتان ،،،،. يا رسولَ اللهِ، ما الغِيبةُ ؟ قال : ذِكْرُك أخاك بما يَكْرَهُ . قيل : أفرأيْتَ إن كان في أخي ما أقولُ ؟ قال : إن كان فيه ما تقولُ فقد اغْتَبْتَه ، وإن لم يكنْ فيه ما تقولُ فقد بهَتَّه.
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود | الصفحة أو الرقم : 4874 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | التخريج : أخرجه مسلم (2589) باختلاف يسير، وأبو داود (4874) واللفظ له،،،،،،، عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لو يعطى الناس بدعواهم، لادعى رجالٌ أموال قومٍ ودماءهم، لكن البينة على المدَّعِي، واليمين على من أنكر»؛ حديث حسنٌ، (رواه البيهقي وغيره هكذا، وبعضه في الصحيحين).قال النووي رحمه الله: وهذا الحديث قاعدة كبيرة من قواعد أحكام الشرع، ففيه أنه لا يُقبَل قول إنسان فيما يدعيه بمجرد دعواه، بل يحتاج إلى بينة، أو تصديق المدَّعَى عليه، فإن طلب يمين المدعى عليه فله ذلك
،،،،،، من أعان على معصية له إثم, كما أن لفاعل المعصية إثم، ففي صحيح مسلم عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: من دعا إلى هدى، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئًا، ومن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا.
حتا تزال الغمة عن الكثير الذي صور لهم الالباني رحمه الله عالم عصره والاولين والاخرين إزالة هذه الهالة. بأنه إنسان عنده شطحات. وليس كل ما يقال عنه لايقبل الخطأ وانا سمعت له تسجيل عن ام نا وام المؤمنين عائشة رضي الله عنه كلام مديجاري كلام الروافض. وعسى أن تكون النية خالصة لله
من قرأ مقدمة صفةالصلاة للشيخ الألباني يكون على علم من هذا المتكلم عن الشيخ ناصر
والسائل اكثر حقدا ....لا اعرف ماذا يريد التلبنتي من نشر هذا الهراء.....وحقيقة الخلاء ذكرها الشيخ رحمه الله في مقدمات كتبه
أما السائل فهو له من المصائب أما هذا الرجل المسن يتهم عالم جليل بالكذب ويطعن فيه لا كرامة لهذا الشخص وحسبنا الله ونعم الوكيل. عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لو يعطى الناس بدعواهم، لادعى رجالٌ أموال قومٍ ودماءهم، لكن البينة على المدَّعِي، واليمين على من أنكر»؛ حديث حسنٌ، (رواه البيهقي وغيره هكذا، وبعضه في الصحيحين).
يا رسولَ اللهِ، ما الغِيبةُ ؟ قال : ذِكْرُك أخاك بما يَكْرَهُ . قيل : أفرأيْتَ إن كان في أخي ما أقولُ ؟ قال : إن كان فيه ما تقولُ فقد اغْتَبْتَه ، وإن لم يكنْ فيه ما تقولُ فقد بهَتَّه.
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود | الصفحة أو الرقم : 4874 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
السائل خبيث
التلبنتي أمر محير ومستفز.. لله المشتكى
مؤخراً لاحظت أنه يترحم على زنديق ابن عربي وفيما فهمت أن نشره لهذا المقطع فيه تنقص من الشيخ الألباني رحمه الله من قبل أن استمع للمقطع فهمت ذلك من تعليقات..
ويسمي نفسه خادم الغزالي وابن تيمية والغزالي كتابه إحياء علوم الدين مليء بالكفريات وكان من أهم علماء الأشاعرة
ثم يظهر التلبنتي على أنه يرد على الأشاعرة على أساس..! الله المستعان
سامحك الله
أولا رحمهما الله تعالى
ثانيا الخلاف بين الشيخ ناصر الدين والشيخ زهير الشاويش معروف لمن قرأ كتاب جلباب المرأة المسلمة
وأخيرا أتق الله ولا تنشر إلا ما فيه خير وأتفاق ودع عنك الخلاف والفرقة
يااخوة الاسلام مرجعنا القرآن الكريم والسنة لنحتكم اليه ففي الحديث: من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة. رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني. وفي الحديث: ما من امرئ يخذل امرءا مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته. رواه أبو داود وحسنه الألباني.،، وهذا الشخص اتهم الشيخ الالباني رحمه الله فوقع فى أمرين الغيبة أو البهتان ،،،،. يا رسولَ اللهِ، ما الغِيبةُ ؟ قال : ذِكْرُك أخاك بما يَكْرَهُ . قيل : أفرأيْتَ إن كان في أخي ما أقولُ ؟ قال : إن كان فيه ما تقولُ فقد اغْتَبْتَه ، وإن لم يكنْ فيه ما تقولُ فقد بهَتَّه.
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود | الصفحة أو الرقم : 4874 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | التخريج : أخرجه مسلم (2589) باختلاف يسير، وأبو داود (4874) واللفظ له،،،،،،، عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لو يعطى الناس بدعواهم، لادعى رجالٌ أموال قومٍ ودماءهم، لكن البينة على المدَّعِي، واليمين على من أنكر»؛ حديث حسنٌ، (رواه البيهقي وغيره هكذا، وبعضه في الصحيحين).قال النووي رحمه الله: وهذا الحديث قاعدة كبيرة من قواعد أحكام الشرع، ففيه أنه لا يُقبَل قول إنسان فيما يدعيه بمجرد دعواه، بل يحتاج إلى بينة، أو تصديق المدَّعَى عليه، فإن طلب يمين المدعى عليه فله ذلك
،،،،،، من أعان على معصية له إثم, كما أن لفاعل المعصية إثم، ففي صحيح مسلم عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: من دعا إلى هدى، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئًا، ومن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا.
ما المقصد وما الغرض من تنزيل هذا المقطع؟؟
سؤال يطرح نفسه حقيقة
والله متعب مثلك
يااخوة الاسلام مرجعنا القرآن الكريم والسنة لنحتكم اليه ففي الحديث: من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة. رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني. وفي الحديث: ما من امرئ يخذل امرءا مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته. رواه أبو داود وحسنه الألباني.،، وهذا الشخص اتهم الشيخ الالباني رحمه الله فوقع فى أمرين الغيبة أو البهتان ،،،،. يا رسولَ اللهِ، ما الغِيبةُ ؟ قال : ذِكْرُك أخاك بما يَكْرَهُ . قيل : أفرأيْتَ إن كان في أخي ما أقولُ ؟ قال : إن كان فيه ما تقولُ فقد اغْتَبْتَه ، وإن لم يكنْ فيه ما تقولُ فقد بهَتَّه.
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود | الصفحة أو الرقم : 4874 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | التخريج : أخرجه مسلم (2589) باختلاف يسير، وأبو داود (4874) واللفظ له،،،،،،، عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لو يعطى الناس بدعواهم، لادعى رجالٌ أموال قومٍ ودماءهم، لكن البينة على المدَّعِي، واليمين على من أنكر»؛ حديث حسنٌ، (رواه البيهقي وغيره هكذا، وبعضه في الصحيحين).قال النووي رحمه الله: وهذا الحديث قاعدة كبيرة من قواعد أحكام الشرع، ففيه أنه لا يُقبَل قول إنسان فيما يدعيه بمجرد دعواه، بل يحتاج إلى بينة، أو تصديق المدَّعَى عليه، فإن طلب يمين المدعى عليه فله ذلك
،،،،،، من أعان على معصية له إثم, كما أن لفاعل المعصية إثم، ففي صحيح مسلم عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: من دعا إلى هدى، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئًا، ومن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا.
كلام الأقران يطوى ولا يروى. ما لك ولهذا يا أبا مالك! وماذا تريد به؟
أتفق معك خصوصا وأن بينه وبين الشيخ خلافا فشهادته مجروحة على هذه الحال وهذا الشيخ يشخصن الأمور فلا أدري ما سبب نشر مقطع كهذا عدا أن المذيع تظهر عليه سمات الحقد
يااخوة الاسلام مرجعنا القرآن الكريم والسنة لنحتكم اليه ففي الحديث: من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة. رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني. وفي الحديث: ما من امرئ يخذل امرءا مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته. رواه أبو داود وحسنه الألباني.،، وهذا الشخص اتهم الشيخ الالباني رحمه الله فوقع فى أمرين الغيبة أو البهتان ،،،،. يا رسولَ اللهِ، ما الغِيبةُ ؟ قال : ذِكْرُك أخاك بما يَكْرَهُ . قيل : أفرأيْتَ إن كان في أخي ما أقولُ ؟ قال : إن كان فيه ما تقولُ فقد اغْتَبْتَه ، وإن لم يكنْ فيه ما تقولُ فقد بهَتَّه.
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود | الصفحة أو الرقم : 4874 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | التخريج : أخرجه مسلم (2589) باختلاف يسير، وأبو داود (4874) واللفظ له،،،،،،، عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لو يعطى الناس بدعواهم، لادعى رجالٌ أموال قومٍ ودماءهم، لكن البينة على المدَّعِي، واليمين على من أنكر»؛ حديث حسنٌ، (رواه البيهقي وغيره هكذا، وبعضه في الصحيحين).قال النووي رحمه الله: وهذا الحديث قاعدة كبيرة من قواعد أحكام الشرع، ففيه أنه لا يُقبَل قول إنسان فيما يدعيه بمجرد دعواه، بل يحتاج إلى بينة، أو تصديق المدَّعَى عليه، فإن طلب يمين المدعى عليه فله ذلك
،،،،،، من أعان على معصية له إثم, كما أن لفاعل المعصية إثم، ففي صحيح مسلم عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: من دعا إلى هدى، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئًا، ومن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا.
رحم الله الجميع برحمته وبمنه وكرمه
والله لا خير في نشر هذا المقطع
بل كله تحامل على الألباني رحمه الله
يااخوة الاسلام مرجعنا القرآن الكريم والسنة لنحتكم اليه ففي الحديث: من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة. رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني. وفي الحديث: ما من امرئ يخذل امرءا مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته. رواه أبو داود وحسنه الألباني.،، وهذا الشخص اتهم الشيخ الالباني رحمه الله فوقع فى أمرين الغيبة أو البهتان ،،،،. يا رسولَ اللهِ، ما الغِيبةُ ؟ قال : ذِكْرُك أخاك بما يَكْرَهُ . قيل : أفرأيْتَ إن كان في أخي ما أقولُ ؟ قال : إن كان فيه ما تقولُ فقد اغْتَبْتَه ، وإن لم يكنْ فيه ما تقولُ فقد بهَتَّه.
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود | الصفحة أو الرقم : 4874 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | التخريج : أخرجه مسلم (2589) باختلاف يسير، وأبو داود (4874) واللفظ له،،،،،،، عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لو يعطى الناس بدعواهم، لادعى رجالٌ أموال قومٍ ودماءهم، لكن البينة على المدَّعِي، واليمين على من أنكر»؛ حديث حسنٌ، (رواه البيهقي وغيره هكذا، وبعضه في الصحيحين).قال النووي رحمه الله: وهذا الحديث قاعدة كبيرة من قواعد أحكام الشرع، ففيه أنه لا يُقبَل قول إنسان فيما يدعيه بمجرد دعواه، بل يحتاج إلى بينة، أو تصديق المدَّعَى عليه، فإن طلب يمين المدعى عليه فله ذلك
،،،،،، من أعان على معصية له إثم, كما أن لفاعل المعصية إثم، ففي صحيح مسلم عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: من دعا إلى هدى، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئًا، ومن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا.
رحمهم الله وكل من قدم للإسلام ولو جهدا بسيطا ربنا اغفر لنا ولاخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلا للذين آمنوا ربنا انك رؤوف رحيم
هذا الرجل لم يسمع به أحد في العلم الشرعي وانما ذاع اسمه بفضل العلامة الألباني فهذا المقطع يجب أن يطوى ولا يروى
اللهم اغفر للشيخ محمد ناصر الدين الألباني وارحمه وأسكنه وإيانا الفردوس الأعلى من الجنة كان رحمه الله فريد عصره
رحم الله الشيخ الألباني أفنى حياته في الدفاع عن السنة ، حقد واضح على الشيخ من المتكلم والناشر
يا شيخ أبا مالك لم أفهم ما هو المهم معرفته لطالب العلم من كلام الشيخ زهير عن الشيخ الألباني في هذا المقطع.
يااخوة الاسلام مرجعنا القرآن الكريم والسنة لنحتكم اليه ففي الحديث: من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة. رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني. وفي الحديث: ما من امرئ يخذل امرءا مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته. رواه أبو داود وحسنه الألباني.،، وهذا الشخص اتهم الشيخ الالباني رحمه الله فوقع فى أمرين الغيبة أو البهتان ،،،،. يا رسولَ اللهِ، ما الغِيبةُ ؟ قال : ذِكْرُك أخاك بما يَكْرَهُ . قيل : أفرأيْتَ إن كان في أخي ما أقولُ ؟ قال : إن كان فيه ما تقولُ فقد اغْتَبْتَه ، وإن لم يكنْ فيه ما تقولُ فقد بهَتَّه.
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود | الصفحة أو الرقم : 4874 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | التخريج : أخرجه مسلم (2589) باختلاف يسير، وأبو داود (4874) واللفظ له،،،،،،، عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لو يعطى الناس بدعواهم، لادعى رجالٌ أموال قومٍ ودماءهم، لكن البينة على المدَّعِي، واليمين على من أنكر»؛ حديث حسنٌ، (رواه البيهقي وغيره هكذا، وبعضه في الصحيحين).قال النووي رحمه الله: وهذا الحديث قاعدة كبيرة من قواعد أحكام الشرع، ففيه أنه لا يُقبَل قول إنسان فيما يدعيه بمجرد دعواه، بل يحتاج إلى بينة، أو تصديق المدَّعَى عليه، فإن طلب يمين المدعى عليه فله ذلك
،،،،،، من أعان على معصية له إثم, كما أن لفاعل المعصية إثم، ففي صحيح مسلم عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: من دعا إلى هدى، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئًا، ومن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا.
قال الشيخ زهير أمامنا الحمد لله كان خلافا مع الألباني موضوع مالي وحقوق طبع
ولم يكن خلافا في عقيدة
انا مستغرب من كلام الشيخ زهير ومن نشرك لهذا الفيديو
الشاويش يريد أن يقول : أن الألباني لم يعرف إلا بالشاويش!!
والصواب : أن الشاويش عاش بالشيخ الألباني واشتهر بالشيخ ولولا الشيخ لما كان له ذكر!
هذا الرجل رحمه الله....حقد على الالباني رحمه الله....ويا ليته تكلم هذا الكلام في حياة الشيخ ...ليسمع ....
يااخوة الاسلام مرجعنا القرآن الكريم والسنة لنحتكم اليه ففي الحديث: من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة. رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني. وفي الحديث: ما من امرئ يخذل امرءا مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته. رواه أبو داود وحسنه الألباني.،، وهذا الشخص اتهم الشيخ الالباني رحمه الله فوقع فى أمرين الغيبة أو البهتان ،،،،. يا رسولَ اللهِ، ما الغِيبةُ ؟ قال : ذِكْرُك أخاك بما يَكْرَهُ . قيل : أفرأيْتَ إن كان في أخي ما أقولُ ؟ قال : إن كان فيه ما تقولُ فقد اغْتَبْتَه ، وإن لم يكنْ فيه ما تقولُ فقد بهَتَّه.
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود | الصفحة أو الرقم : 4874 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | التخريج : أخرجه مسلم (2589) باختلاف يسير، وأبو داود (4874) واللفظ له،،،،،،، عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لو يعطى الناس بدعواهم، لادعى رجالٌ أموال قومٍ ودماءهم، لكن البينة على المدَّعِي، واليمين على من أنكر»؛ حديث حسنٌ، (رواه البيهقي وغيره هكذا، وبعضه في الصحيحين).قال النووي رحمه الله: وهذا الحديث قاعدة كبيرة من قواعد أحكام الشرع، ففيه أنه لا يُقبَل قول إنسان فيما يدعيه بمجرد دعواه، بل يحتاج إلى بينة، أو تصديق المدَّعَى عليه، فإن طلب يمين المدعى عليه فله ذلك
،،،،،، من أعان على معصية له إثم, كما أن لفاعل المعصية إثم، ففي صحيح مسلم عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: من دعا إلى هدى، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئًا، ومن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا.
ما كان يعرف المكتب الاسلامي الا بمحدث العصر الشيخ الألباني
طبعا لمعرفة رد الشيخ الألباني (الطرف الثاني ) يمكن العودة لمقدمة كتاب صفة صلاة النبي الطبعة الرابعة وجلباب المرأة المسلمة وهذا من باب الانصاف
لكن من الواضح جهل المقدم الفاضح وخلطه بين السلفية والتكفيرية ويعاب على الشيخ عدم انتباهه لهذه النقطة وتعليمه ومن الأمور الواضحة هي هوى النفس في هذه الخصومة وعدم الإنصاف فتصبح الأمور البسيطة والأخطاء الجِبِلِّــيَّة ونقاط اللبس والالتباس واختلاف وجهات النظر هي أخطاء فادحة وطوام ماحقة
أسأل الله أن يغفر لنا ولهم
يااخوة الاسلام مرجعنا القرآن الكريم والسنة لنحتكم اليه ففي الحديث: من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة. رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني. وفي الحديث: ما من امرئ يخذل امرءا مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته. رواه أبو داود وحسنه الألباني.،، وهذا الشخص اتهم الشيخ الالباني رحمه الله فوقع فى أمرين الغيبة أو البهتان ،،،،. يا رسولَ اللهِ، ما الغِيبةُ ؟ قال : ذِكْرُك أخاك بما يَكْرَهُ . قيل : أفرأيْتَ إن كان في أخي ما أقولُ ؟ قال : إن كان فيه ما تقولُ فقد اغْتَبْتَه ، وإن لم يكنْ فيه ما تقولُ فقد بهَتَّه.
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود | الصفحة أو الرقم : 4874 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | التخريج : أخرجه مسلم (2589) باختلاف يسير، وأبو داود (4874) واللفظ له،،،،،،، عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لو يعطى الناس بدعواهم، لادعى رجالٌ أموال قومٍ ودماءهم، لكن البينة على المدَّعِي، واليمين على من أنكر»؛ حديث حسنٌ، (رواه البيهقي وغيره هكذا، وبعضه في الصحيحين).قال النووي رحمه الله: وهذا الحديث قاعدة كبيرة من قواعد أحكام الشرع، ففيه أنه لا يُقبَل قول إنسان فيما يدعيه بمجرد دعواه، بل يحتاج إلى بينة، أو تصديق المدَّعَى عليه، فإن طلب يمين المدعى عليه فله ذلك
،،،،،، من أعان على معصية له إثم, كما أن لفاعل المعصية إثم، ففي صحيح مسلم عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: من دعا إلى هدى، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئًا، ومن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا.
ولماذا التعصب للشيخ الالباني رحمه الله هو رجل بخطى ويصيب
يااخوة الاسلام مرجعنا القرآن الكريم والسنة لنحتكم اليه ففي الحديث: من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة. رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني. وفي الحديث: ما من امرئ يخذل امرءا مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته. رواه أبو داود وحسنه الألباني.،، وهذا الشخص اتهم الشيخ الالباني رحمه الله فوقع فى أمرين الغيبة أو البهتان ،،،،. يا رسولَ اللهِ، ما الغِيبةُ ؟ قال : ذِكْرُك أخاك بما يَكْرَهُ . قيل : أفرأيْتَ إن كان في أخي ما أقولُ ؟ قال : إن كان فيه ما تقولُ فقد اغْتَبْتَه ، وإن لم يكنْ فيه ما تقولُ فقد بهَتَّه.
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود | الصفحة أو الرقم : 4874 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | التخريج : أخرجه مسلم (2589) باختلاف يسير، وأبو داود (4874) واللفظ له،،،،،،، عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لو يعطى الناس بدعواهم، لادعى رجالٌ أموال قومٍ ودماءهم، لكن البينة على المدَّعِي، واليمين على من أنكر»؛ حديث حسنٌ، (رواه البيهقي وغيره هكذا، وبعضه في الصحيحين).قال النووي رحمه الله: وهذا الحديث قاعدة كبيرة من قواعد أحكام الشرع، ففيه أنه لا يُقبَل قول إنسان فيما يدعيه بمجرد دعواه، بل يحتاج إلى بينة، أو تصديق المدَّعَى عليه، فإن طلب يمين المدعى عليه فله ذلك
،،،،،، من أعان على معصية له إثم, كما أن لفاعل المعصية إثم، ففي صحيح مسلم عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: من دعا إلى هدى، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئًا، ومن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا.
شنو قصدك من نشر هالفيديو؟؟؟
يااخوة الاسلام مرجعنا القرآن الكريم والسنة لنحتكم اليه ففي الحديث: من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة. رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني. وفي الحديث: ما من امرئ يخذل امرءا مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته. رواه أبو داود وحسنه الألباني.،، وهذا الشخص اتهم الشيخ الالباني رحمه الله فوقع فى أمرين الغيبة أو البهتان ،،،،. يا رسولَ اللهِ، ما الغِيبةُ ؟ قال : ذِكْرُك أخاك بما يَكْرَهُ . قيل : أفرأيْتَ إن كان في أخي ما أقولُ ؟ قال : إن كان فيه ما تقولُ فقد اغْتَبْتَه ، وإن لم يكنْ فيه ما تقولُ فقد بهَتَّه.
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود | الصفحة أو الرقم : 4874 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | التخريج : أخرجه مسلم (2589) باختلاف يسير، وأبو داود (4874) واللفظ له،،،،،،، عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لو يعطى الناس بدعواهم، لادعى رجالٌ أموال قومٍ ودماءهم، لكن البينة على المدَّعِي، واليمين على من أنكر»؛ حديث حسنٌ، (رواه البيهقي وغيره هكذا، وبعضه في الصحيحين).قال النووي رحمه الله: وهذا الحديث قاعدة كبيرة من قواعد أحكام الشرع، ففيه أنه لا يُقبَل قول إنسان فيما يدعيه بمجرد دعواه، بل يحتاج إلى بينة، أو تصديق المدَّعَى عليه، فإن طلب يمين المدعى عليه فله ذلك
،،،،،، من أعان على معصية له إثم, كما أن لفاعل المعصية إثم، ففي صحيح مسلم عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: من دعا إلى هدى، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئًا، ومن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا.
انظروا الي القناة التي عملت المقابلة ستعرفون ماالقصد ؟؟؟؟
قناة الحوار !!!!
رحم الله ريحانة الشام الشيخ الالباني محدث العصر
مع احترام لك شيخ اول مرة اشوفك
ولكن الشيخ الالباني رحمه الله..كل المسلمين يعرفونه بعلمه وشخصه
يا صاحب القناة ما سبب نشرك لهذا المقطع
العلم رحم بين أهله، رحمهما الله
من هذا الشخص الذي يطعن في الشيخ الالباني رحمه الله ويتهمه بالكذب والمفترض انى كمسلم اصدق هذا الشخص الذي يطعن في عالم جليل نعوذ بالله من الحقد والبهتان هل هذا الشخص أبو بكر صديق هذا العصر عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لو يعطى الناس بدعواهم، لادعى رجالٌ أموال قومٍ ودماءهم، لكن البينة على المدَّعِي، واليمين على من أنكر»؛ حديث حسنٌ، (رواه البيهقي وغيره هكذا، وبعضه في الصحيحين). قال النووي رحمه الله: وهذا الحديث قاعدة كبيرة من قواعد أحكام الشرع، ففيه أنه لا يُقبَل قول إنسان فيما يدعيه بمجرد دعواه، بل يحتاج إلى بينة، أو تصديق المدَّعَى عليه، فإن طلب يمين المدعى عليه فله ذلك،،،، ثانيا لماذا ياشيخ تنزل فديو شخص يطعن في الشيخ الألباني ام انك تنزل قبل أن تسمع أما الشيخ الالباني رحمه الله مدحه الكثير علماء الذى هم افضل منك ومن هذا الشخص الذي يطعن في الشيخ المحدث الالباني رحمه الله ام أن قناة اخترقهااحد وهذا يسمى بهتان كما فى حديث النبي صلى الله عليه ،،،،،. يا رسولَ اللهِ، ما الغِيبةُ ؟ قال : ذِكْرُك أخاك بما يَكْرَهُ . قيل : أفرأيْتَ إن كان في أخي ما أقولُ ؟ قال : إن كان فيه ما تقولُ فقد اغْتَبْتَه ، وإن لم يكنْ فيه ما تقولُ فقد بهَتَّه.
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود | الصفحة أو الرقم : 4874 | خلاصة حكم المحدث : صحيح ،، رحمة الله تعالى على الشيخ المحدث الالباني وغفر له واسكنه الفردوس الاعلى من الجنة مع النبيين والصديقين والشهداء لنا وله وللمسلمين امين يارب العالمين
١ - قنوات الإخوان لن تجد فيها ذكرا حسنا لشيخ سلفي إلا فيما يتصورونها قدحا في أصول الخلاف بينهم و بين السلفيين...
٢- صاحب المكتب الإسلامي حقده يكاد يقطر من عينيه
٣- تعليقات صاحب المكتب الإسلامي افسدت كتاب السنة لابن أبي عاصم.
كلام الأقران يطوى ولا يروى .. الأرضية فاسدة ..(بريطانيا)
أخ أبو مالك (مالك) وللألباني !!!!!!
يااخوة الاسلام مرجعنا القرآن الكريم والسنة لنحتكم اليه ففي الحديث: من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة. رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني. وفي الحديث: ما من امرئ يخذل امرءا مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته. رواه أبو داود وحسنه الألباني.،، وهذا الشخص اتهم الشيخ الالباني رحمه الله فوقع فى أمرين الغيبة أو البهتان ،،،،. يا رسولَ اللهِ، ما الغِيبةُ ؟ قال : ذِكْرُك أخاك بما يَكْرَهُ . قيل : أفرأيْتَ إن كان في أخي ما أقولُ ؟ قال : إن كان فيه ما تقولُ فقد اغْتَبْتَه ، وإن لم يكنْ فيه ما تقولُ فقد بهَتَّه.
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود | الصفحة أو الرقم : 4874 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | التخريج : أخرجه مسلم (2589) باختلاف يسير، وأبو داود (4874) واللفظ له،،،،،،، عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لو يعطى الناس بدعواهم، لادعى رجالٌ أموال قومٍ ودماءهم، لكن البينة على المدَّعِي، واليمين على من أنكر»؛ حديث حسنٌ، (رواه البيهقي وغيره هكذا، وبعضه في الصحيحين).قال النووي رحمه الله: وهذا الحديث قاعدة كبيرة من قواعد أحكام الشرع، ففيه أنه لا يُقبَل قول إنسان فيما يدعيه بمجرد دعواه، بل يحتاج إلى بينة، أو تصديق المدَّعَى عليه، فإن طلب يمين المدعى عليه فله ذلك
،،،،،، من أعان على معصية له إثم, كما أن لفاعل المعصية إثم، ففي صحيح مسلم عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: من دعا إلى هدى، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئًا، ومن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا.
كله كلام قلة ادب
حتى لو كان صحيحا فى نظر المتكلم
كله غمز فى ان الالبانى كان حرامى و كذاب و نصاب و غمز فى تربيته حتى لأبنه و غمز فى تزوجه النساء حتى غمز فى تحقيقه للسلسلة الضعيفه بأنه كان يضعف السنه و يظهرها بموقف ضعيف و ازدراء.
انا لا احترم مثل هذا الكلام و لا اصدقه ...
الرجل النبيل يبقى نبيلا حتى فى خصومته لآخر العمر
اما ان يأتى يتعرض للولد و العرض و الزوجات باى كلام كان فهذا يسقطه و لا يجعل لكلامه وزنا.
رحم الله الجميع وغفر لنا و لهم... ونزع ما فى صدورنا من غل للذين امنوا.
هذا كذب وهذا الرجل قد كذب على الالباني ومن اراد التأكد فليسمع كلام الشيخ نفسه رحمه الله..ولا ارى نشرك للفديو الا للوضع من مكانة الشيخ
يااخوة الاسلام مرجعنا القرآن الكريم والسنة لنحتكم اليه ففي الحديث: من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة. رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني. وفي الحديث: ما من امرئ يخذل امرءا مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته. رواه أبو داود وحسنه الألباني.،، وهذا الشخص اتهم الشيخ الالباني رحمه الله فوقع فى أمرين الغيبة أو البهتان ،،،،. يا رسولَ اللهِ، ما الغِيبةُ ؟ قال : ذِكْرُك أخاك بما يَكْرَهُ . قيل : أفرأيْتَ إن كان في أخي ما أقولُ ؟ قال : إن كان فيه ما تقولُ فقد اغْتَبْتَه ، وإن لم يكنْ فيه ما تقولُ فقد بهَتَّه.
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود | الصفحة أو الرقم : 4874 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | التخريج : أخرجه مسلم (2589) باختلاف يسير، وأبو داود (4874) واللفظ له،،،،،،، عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لو يعطى الناس بدعواهم، لادعى رجالٌ أموال قومٍ ودماءهم، لكن البينة على المدَّعِي، واليمين على من أنكر»؛ حديث حسنٌ، (رواه البيهقي وغيره هكذا، وبعضه في الصحيحين).قال النووي رحمه الله: وهذا الحديث قاعدة كبيرة من قواعد أحكام الشرع، ففيه أنه لا يُقبَل قول إنسان فيما يدعيه بمجرد دعواه، بل يحتاج إلى بينة، أو تصديق المدَّعَى عليه، فإن طلب يمين المدعى عليه فله ذلك
،،،،،، من أعان على معصية له إثم, كما أن لفاعل المعصية إثم، ففي صحيح مسلم عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: من دعا إلى هدى، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئًا، ومن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا.
الله محييك ابو رشيد
يارجل أمره مستفز التلبنتي على أساس يرد على الأشاعرة وطلع حاقد على الشيخ الألباني رحمه الله وكان يكتب أنه خادم للغزالي والغزالي من أهم علماء الأشاعرة وكتابه الاحياء مليء بالكفريات.. حسبنا الله ونعم الوكيل
الله اعلم صحة هذا الكلام...
و الألباني اعلم منه.. برأي
والخلاف بينهم معروف عندنا في سوريا...
يااخوة الاسلام مرجعنا القرآن الكريم والسنة لنحتكم اليه ففي الحديث: من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة. رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني. وفي الحديث: ما من امرئ يخذل امرءا مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته. رواه أبو داود وحسنه الألباني.،، وهذا الشخص اتهم الشيخ الالباني رحمه الله فوقع فى أمرين الغيبة أو البهتان ،،،،. يا رسولَ اللهِ، ما الغِيبةُ ؟ قال : ذِكْرُك أخاك بما يَكْرَهُ . قيل : أفرأيْتَ إن كان في أخي ما أقولُ ؟ قال : إن كان فيه ما تقولُ فقد اغْتَبْتَه ، وإن لم يكنْ فيه ما تقولُ فقد بهَتَّه.
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود | الصفحة أو الرقم : 4874 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | التخريج : أخرجه مسلم (2589) باختلاف يسير، وأبو داود (4874) واللفظ له،،،،،،، عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لو يعطى الناس بدعواهم، لادعى رجالٌ أموال قومٍ ودماءهم، لكن البينة على المدَّعِي، واليمين على من أنكر»؛ حديث حسنٌ، (رواه البيهقي وغيره هكذا، وبعضه في الصحيحين).قال النووي رحمه الله: وهذا الحديث قاعدة كبيرة من قواعد أحكام الشرع، ففيه أنه لا يُقبَل قول إنسان فيما يدعيه بمجرد دعواه، بل يحتاج إلى بينة، أو تصديق المدَّعَى عليه، فإن طلب يمين المدعى عليه فله ذلك
،،،،،، من أعان على معصية له إثم, كما أن لفاعل المعصية إثم، ففي صحيح مسلم عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: من دعا إلى هدى، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئًا، ومن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا.
عنوان الفديو كلام مهم للسشاويش عن الالبانى فما هو هذا الكلام المهم؟
وما الفائدة من نشر هذا الخلاف الا ايغار الصدر من جهة الشيخ الالباني
لماذا تنشر هذا؟ هل لان الشبخ الالبانى كان يرى اتباع الدليل ونبذ المذهبية المتعصبة وانت تدافع عن المذهبية ؟
يااخوة الاسلام مرجعنا القرآن الكريم والسنة لنحتكم اليه ففي الحديث: من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة. رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني. وفي الحديث: ما من امرئ يخذل امرءا مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته. رواه أبو داود وحسنه الألباني.،، وهذا الشخص اتهم الشيخ الالباني رحمه الله فوقع فى أمرين الغيبة أو البهتان ،،،،. يا رسولَ اللهِ، ما الغِيبةُ ؟ قال : ذِكْرُك أخاك بما يَكْرَهُ . قيل : أفرأيْتَ إن كان في أخي ما أقولُ ؟ قال : إن كان فيه ما تقولُ فقد اغْتَبْتَه ، وإن لم يكنْ فيه ما تقولُ فقد بهَتَّه.
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود | الصفحة أو الرقم : 4874 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | التخريج : أخرجه مسلم (2589) باختلاف يسير، وأبو داود (4874) واللفظ له،،،،،،، عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لو يعطى الناس بدعواهم، لادعى رجالٌ أموال قومٍ ودماءهم، لكن البينة على المدَّعِي، واليمين على من أنكر»؛ حديث حسنٌ، (رواه البيهقي وغيره هكذا، وبعضه في الصحيحين).قال النووي رحمه الله: وهذا الحديث قاعدة كبيرة من قواعد أحكام الشرع، ففيه أنه لا يُقبَل قول إنسان فيما يدعيه بمجرد دعواه، بل يحتاج إلى بينة، أو تصديق المدَّعَى عليه، فإن طلب يمين المدعى عليه فله ذلك
،،،،،، من أعان على معصية له إثم, كما أن لفاعل المعصية إثم، ففي صحيح مسلم عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: من دعا إلى هدى، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئًا، ومن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا.
الشيخ الالباني يدافع عن نفسه في هذا المقطع و غيره. ذكر مثل هذه الاشياء مجرد غيبة:
th-cam.com/video/owGJIvKqFuY/w-d-xo.html
و مقطع آخر للشيخ الالباني يتكلم فيه عن الخلاف بينهم:
th-cam.com/video/c7RV3A5G-5U/w-d-xo.html
و توضيخ لما ذكره الشيخ شاويش:
th-cam.com/video/V5oN0o3fYZQ/w-d-xo.html
الألباني أصدق عندي وأحب إلي من هذا
توضيح حول ما جرى من الخلاف بين الشيخين الألباني والشاويش رحمهما الله
th-cam.com/video/V5oN0o3fYZQ/w-d-xo.htmlsi=DaeXZj2o2oapmV4v
بسم الله الرحمن الرحيم
كيف نستعد لشهر رمضان؟ (حلقة مهمة نافعة)
نرجو منكم الدعم بالاشتراك والنشر
جزاكم الله خيرا
👈 قناتي على يوتيوب(أبو مالك التلبنتي الحنبلي)
th-cam.com/channels/2QDDUU2OZwPgzdR9iMY9Lw.html
👈 قناتي على التليجرام
(فَوَائِدُ التَّلْبَنْتِي الْحَنْبَلِي)
قناة شرعية لنشر الفوائد العلمية
t.me/aaltalabanty
رابط صفحتي على الفيس
facebook.com/فَوَائِدُ-التَّلْبَنْتِي-الْحَنْبَلِي-110906128114543/
وكل عام وأنتم بخير وسعادة
ياشيخ ابو مالك بصراحه ماتوفقت لهذا المقطع
الشيخين الالباني والشاويش كلهم معرفون
والله لو اراد الله لك ان تخرج للناس يخرجك ولو انطبقت عليك السماوات والأرض
هذا كلام بين الاقران المفروض تترفع عنه يابومالك
يااخوة الاسلام مرجعنا القرآن الكريم والسنة لنحتكم اليه ففي الحديث: من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة. رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني. وفي الحديث: ما من امرئ يخذل امرءا مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته. رواه أبو داود وحسنه الألباني.،، وهذا الشخص اتهم الشيخ الالباني رحمه الله فوقع فى أمرين الغيبة أو البهتان ،،،،. يا رسولَ اللهِ، ما الغِيبةُ ؟ قال : ذِكْرُك أخاك بما يَكْرَهُ . قيل : أفرأيْتَ إن كان في أخي ما أقولُ ؟ قال : إن كان فيه ما تقولُ فقد اغْتَبْتَه ، وإن لم يكنْ فيه ما تقولُ فقد بهَتَّه.
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود | الصفحة أو الرقم : 4874 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | التخريج : أخرجه مسلم (2589) باختلاف يسير، وأبو داود (4874) واللفظ له،،،،،،، عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لو يعطى الناس بدعواهم، لادعى رجالٌ أموال قومٍ ودماءهم، لكن البينة على المدَّعِي، واليمين على من أنكر»؛ حديث حسنٌ، (رواه البيهقي وغيره هكذا، وبعضه في الصحيحين).قال النووي رحمه الله: وهذا الحديث قاعدة كبيرة من قواعد أحكام الشرع، ففيه أنه لا يُقبَل قول إنسان فيما يدعيه بمجرد دعواه، بل يحتاج إلى بينة، أو تصديق المدَّعَى عليه، فإن طلب يمين المدعى عليه فله ذلك
،،،،،، من أعان على معصية له إثم, كما أن لفاعل المعصية إثم، ففي صحيح مسلم عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: من دعا إلى هدى، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئًا، ومن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا.
هذه القناة غايتها الطعن في الشيخ العلامة الألباني
رحمه الله تعالى ومحاولة لإسقاطه ولماذا لم تتثر هذه في حياته
الشيخ ناصر أثر في شباب الأمة رحمه الله تعالى وهذا تحريف لقوله بالهجرة
ستجد ذلك في صحيفتك كله ونسأل الله أن يجازيك بعدله على بهتانك وظلمك وكذبك
كل من يعرف الالباني من طلبة العلم يعلم انه المؤسس لحزب ادعياء السلفية المداخلة الجهمية ..
حوار عن شيخ متوفي ومشهود له بالفضل على مستوى العالم الاسلامي بكلام مثل هذا غير مفيد للمشاهد ويعطي صورة غير جيدة عن المتحدث والمتوفى والقناة
🌹🌹🌹🌹
للأسف ياابو مالك
تنشر مثل
هذا الكلام الذي فيه كثير من المغالطات
سبحان الله الرجل يذكر أمور تاريخيّة ثم يتهم بالحقد على الألباني و هو الذي صنع بأمر الله الألباني
لكن قوله أن الألباني أخذ عن والده الشيخ نوح و عن الشيخ سعيد البرهاني فكلام غير صحيح بل باطل
و الألباني حقد على المذهب الحنفي بسبب فتاوى كان يتمسك بها الشيخ نوح و هي معروفة
الشيخ الالباني اشتهر برحمة الله و حبه للرسول محمد و سنته صلى الله عليه و سلم لا غير و لا نقول هو معصوم و لاكن حقا رد الناس الى الحديث الصحيح و السنة و ترك الموضوع و البدع. فهل مالك اشتهر بسبب الفقهاء السبع؟ و كذلك ابن حزم اشتهر بعلمه و ذكائه كالالباني فلا يقال هذا الكلام. و كذلك ابن تيمية الصوفية و الاشعرية يقولون هو لم يكن مذكورا حتى احيو كتبه من جديد فهل هذا من فضل ربي او من فضل من طبع كتبه بالملايين؟
يااخوة الاسلام مرجعنا القرآن الكريم والسنة لنحتكم اليه ففي الحديث: من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة. رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني. وفي الحديث: ما من امرئ يخذل امرءا مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته. رواه أبو داود وحسنه الألباني.،، وهذا الشخص اتهم الشيخ الالباني رحمه الله فوقع فى أمرين الغيبة أو البهتان ،،،،. يا رسولَ اللهِ، ما الغِيبةُ ؟ قال : ذِكْرُك أخاك بما يَكْرَهُ . قيل : أفرأيْتَ إن كان في أخي ما أقولُ ؟ قال : إن كان فيه ما تقولُ فقد اغْتَبْتَه ، وإن لم يكنْ فيه ما تقولُ فقد بهَتَّه.
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود | الصفحة أو الرقم : 4874 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | التخريج : أخرجه مسلم (2589) باختلاف يسير، وأبو داود (4874) واللفظ له،،،،،،، عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لو يعطى الناس بدعواهم، لادعى رجالٌ أموال قومٍ ودماءهم، لكن البينة على المدَّعِي، واليمين على من أنكر»؛ حديث حسنٌ، (رواه البيهقي وغيره هكذا، وبعضه في الصحيحين).قال النووي رحمه الله: وهذا الحديث قاعدة كبيرة من قواعد أحكام الشرع، ففيه أنه لا يُقبَل قول إنسان فيما يدعيه بمجرد دعواه، بل يحتاج إلى بينة، أو تصديق المدَّعَى عليه، فإن طلب يمين المدعى عليه فله ذلك
،،،،،، من أعان على معصية له إثم, كما أن لفاعل المعصية إثم، ففي صحيح مسلم عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: من دعا إلى هدى، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئًا، ومن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا.
كلام لا فائدة منه فالشاويش عالم والألباني عالم، نأخذ الحق منهما وندع الخطأ
متى كان الشاويش رحمه الله عالما ....الرجل كتبي ...والسلام
يااخوة الاسلام مرجعنا القرآن الكريم والسنة لنحتكم اليه ففي الحديث: من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة. رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني. وفي الحديث: ما من امرئ يخذل امرءا مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته. رواه أبو داود وحسنه الألباني.،، وهذا الشخص اتهم الشيخ الالباني رحمه الله فوقع فى أمرين الغيبة أو البهتان ،،،،. يا رسولَ اللهِ، ما الغِيبةُ ؟ قال : ذِكْرُك أخاك بما يَكْرَهُ . قيل : أفرأيْتَ إن كان في أخي ما أقولُ ؟ قال : إن كان فيه ما تقولُ فقد اغْتَبْتَه ، وإن لم يكنْ فيه ما تقولُ فقد بهَتَّه.
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود | الصفحة أو الرقم : 4874 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | التخريج : أخرجه مسلم (2589) باختلاف يسير، وأبو داود (4874) واللفظ له،،،،،،، عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لو يعطى الناس بدعواهم، لادعى رجالٌ أموال قومٍ ودماءهم، لكن البينة على المدَّعِي، واليمين على من أنكر»؛ حديث حسنٌ، (رواه البيهقي وغيره هكذا، وبعضه في الصحيحين).قال النووي رحمه الله: وهذا الحديث قاعدة كبيرة من قواعد أحكام الشرع، ففيه أنه لا يُقبَل قول إنسان فيما يدعيه بمجرد دعواه، بل يحتاج إلى بينة، أو تصديق المدَّعَى عليه، فإن طلب يمين المدعى عليه فله ذلك
،،،،،، من أعان على معصية له إثم, كما أن لفاعل المعصية إثم، ففي صحيح مسلم عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: من دعا إلى هدى، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئًا، ومن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا.
الشاويش مخرف وليس بعالم
زهير الشاويش
لايقارن بعدالة الامام الالباني
فالألباني الثريا والشاويش
الثرى.
ولم يعطي لزهير الشاويش
حقوق كتبه
وبداء يطبع بدون إذنه .
ويدل على بطلان
كلام زهير الشاويش
بانه يتكلم بامور خاصة
ليس لها علاقة بالموضوع
ليغمز إمام العصر ومحدثه
تزوج كذا وابنه كذا
مايحسن يربي.
فهل يازهير الشاويش
النبي نوح عليه السلام
مايحسن يربي ابنه.
حسبي الله على كل مفتري
اي سيدي ابا مالك عفا الله عنك - اما انك لا تعرف عن التصوف شيئا فانتسبت اليه جهلا - فتراك تؤيد مكفريك فيما يكفرونك به كقادري - او انك اغتررت في نسبة السيد الجليل والقطب النبيل مولانا الغوث عبدالقادر الجيلاني قدس سره الى المذهب الحنبلي فاستروحت الى تاييد السلفية الباهتة الزائغة الحائدة المعاصرة لما يزعم بعض اساطينها انهم حنبليون - ومعلوم ان الاقطاب الكبار لا يقلدون سوى نبيهم المشهود فلا يغيب لديهم وانما ينتسبون الى المذاهب موافقة لا تقليدا صيانة لحرمتها واجلالا لمؤسسيها الهداة الاعلام وانتساقا في السواد الاعظم للامة ..... فالاغواث والاقطاب والابدال واهل النوبة و....... هم الاولياء والصديقون والعلماء المحققون عند اهل الله من الصوفية قدست اسرارهم العلية هم اعداء الله المشركون المكفرون المبتدعون .... لدى تلك الطائفة السمجة الممقوتة المتردية مظهرا باردية العلم المنقول المعقول التي تلوكه السنتهم وتطاوعهم ليل نهار به بلاهتهم ومكايداتهم لبعضهم فيظنون ان في الامر ارتقاء لهم عند بارئهم وهم لا يعبدون سوى اهوائهم ..... مولانا القادري : سارت مشرقة وسرت مغربي شتان بين مشرق ومغربي
كله كلام قلة ادب
حتى لو كان صحيحا فى نظر المتكلم
كله غمز فى ان الالبانى كان حرامى و كذاب و نصاب و غمز فى تربيته حتى لأبنه و غمز فى تزوجه النساء حتى غمز فى تحقيقه للسلسلة الضعيفه بأنه كان يضعف السنه و يظهرها بموقف ضعيف و ازدراء.
انا لا احترم مثل هذا الكلام و لا اصدقه ...
الرجل النبيل يبقى نبيلا حتى فى خصومته لآخر العمر
اما ان يأتى يتعرض للولد و العرض و الزوجات باى كلام كان فهذا يسقطه و لا يجعل لكلامه وزنا.
رحم الله الجميع وغفر لنا و لهم... ونزع ما فى صدورنا من غل للذين امنوا.