أه طبعاً تحققت بعهد جمال عبدالناصر الديمقراطية اللى أنت بتعتقد أنها الديمقراطية هى الحزبية السياسية لكن الديمقراطية لها أساليب عدة ومنها الديمقراطية الإجتماعية ودى اللى طبقها جمال عبدالناصر وأما الحزبية فدى كانت مجرد شكلية قبل ثورة ١٩٥٢م ومن خلال الأحزاب فى أموال سرية بيتم دفعها لتحقيق أهداف خاصة لجهات أو جماعات أو دول مثل لما كان بيفعل الإنجليز والملك فاروق وكانت بتخدم هذه الأحزاب مصالح فئة معينة من الإقطاعيين وغيرهم ولم تكن تعبر عن مصالح الفئة الأكبر فى الشعب وفى بلادنا لا تصلح حكاية الأحزاب لأنها ستؤدى لفوضى وصراعات وبتحقق من خلالها جهات داخلية أو خارجية أهدافها الإتحاد الإشتراكى لم يكن حزباً بل كان تنظيماً سياسياً بيضم من جميع طوائف ومكونات الشعب المصرى وجمال عبدالناصر قبل وفاته كان يريد أن ينشئ تنظيم أخر من داخل الإتحاد الإشتراكى ليكون كجزب ضد حزب أخر لأن كان فى الإتحاد الإشتراكى وجهات نظر كثيرة ومختلفة وليس لون واحد وطبعاً بعد ذلك ألغى أنور الساداتى كل ذلك وأنشأ حزب وحزب آخر صورى كدعاية أمام الغرب بأنه يقود نظام ديمقراطى
اه طبعا تحققت بالتخلص من كل مراكز القوي وتوزيعها علي المناصب المدنيه رغم انهم عسكريين لكن يشاء السميع العليم انهم يبقوا وزرا وسفراء ويبقي اهل الثقه اللي أصبحوا في كل مناسبه ملكيين اكتر من ألمك اقصد ناصريين اتر من عبد الناصر نفسه لحد ما رحنا في داهيه وجيل يسلم جيل من العسكريين لحد ماوصلنا لنتيجة دي علي فكره انا رجل عسكري عشان متفهمين غلط
@@magdyhashesh9541 أهل الثقة ازاى أنت تعرف مثلاً مين ابو الصناعة المصرية ؟ عزيز صدقى كان مهندس صغير فى عمر ٣٤ عام واستعان به جمال عبدالناصر وأنشأ قلعة مصر الصناعية اللى لسه لحد الآن بيبيعوا فى مصانعها للأسف أنت وأمثالك بترددوا كلام بغير علم وبدون تحقيق وبالتالى بدون فهم ، وإذا كان حد عسكرى ممكن يدير مكان كويس فيجب أن يشغل هذا المكان لأنه مواطن مصرى وممكن يكون كفاءة عن غيره تعرف ان جمال عبدالناصر أرسل لأحمد لطفى السيد بعد عزل محمد نجيب لكى يصبح رئيساً لمصر ولكن أحمد لطفى السيد رفض وقال أنه على عبدالناصر أن يظهر كثيراً للناس وخصوصاً الشباب وأن من يقوم بشيئ عليه أن يكمله ، أى على جمال عبدالناصر أن يكون هو الرئيس لمصر وأنه ما ينادى به وتنادى به ثورة ٢٣ يوليو ١٩٥٢م هو ما يطلبه الشباب يا جماعة ثقفوا نفسك أفضل ودعوكم من ثقافة الإعلام والنت والكتب السوداء
محمد نجيب ماقدم استقالته لضغوطات خارجيه من الاحزاب والقوى السياسيه كما قال الشافعي انما هو قدم استقالته نتيجه لتجاهل الضباط الاحرار لقرارلته وتهميشه في مجلس قيادة الثوره
الفرق بين شهادة الشافعي و الشاذلي أو حتى امين هويدي، أن الشاذلي كان له شجاعة الإقرار بالأخطاء و غياب العمل المؤسس،بينما مازال الشافعي يعظم الأشخاص أو يهاجم الأشخاص .. هويدي كطرف محايد يحمل هزيمة 67 أن الكيان الصهيوني كان ينتخب مؤسساتيا الأفراد و القيادات الكفؤة-رغم انه كان هناك شيوعيون و رأسماليون و ليبراليون و متدينون..-،بينما مصر اعتمدت على الأشخاص، في حين مازال الشافعي يقول أن مجلس الثورة كان يريد ديمقراطية -أي انتخاب الأجدر- بينما عاش بنفسه استئثار الفاسدين بالسلطة
اقامه نظام حكم يدور حول شخص واحد هذا ما اعترض عليه اللواء محمد نجيب فالرجل كان اعلى رتبه فى مجلس الثوره لواء وتم التنكيل به وبسلاح الفرسان الذى وقف معه فى هذه الازمه. عبد الناصر بتصرفاته خلق نظام دكتاتورى يفعل ما يريد وكان اخرها مذبحه القضاه الشهيره والذى اقال فيها ١٠٠٠ قاضى لانهم كان معارضين لنظام الحكم وايضا الخلاف مع الازهر والذى انهاه بمشروع اصلاح الازهر والذى نزع كل استقلاليه للازهر وجرد شيخه من كل سلطاته الهجوم على مؤسسات المجتمع المدنى والتنكيل بكل من يجروا على الاعتراض كان منهج النظام الحاكم. لا تهزم امه من عدو خارجى الا بعد ان تهزم نفسها داخليا وعبد الناصر هزم مصر داخليا بتصرفاته ولا داعى لشتميه الرجل كما يفعل البعض فالتاريخ للعبره وليس للشتيميه
د.هالة سرحان رغم كرهي لها وانتقادي الشديد لها ولطريقتها وادائها في الاعلام الا انها للحق قدمت بهذه الحلقات -مقابلاتها مع حلمي السعيد وامين هويدي والجمسي وحسين الشافعي وغيرهم - خدمة كبيرة للتاريخ المصري لاتقدر بثمن قدمت لمصر صناع التاريخ لذا اشكرها على هذه الحلقات رغم اختلافي الشديد معها.
أنا مع الرأي الذي كان يتبناه أعضاء مجلس الثورة في جعل الديموقراطية بعد تحقيق الأهداف الخمسة الأولي . فالديموقراطية التي كانت موجودة قبل الثورة كانت تخص المجتمع المخملي من باشاوات الإقطاع والإخوان والباحثين عن مصلحة طبقاتهم وجماعاتهم . أما أغلبية الشعب من الفقراء فأولوياتهم شئ آخر . وهذا ما يفسر إلتفاف جموع الشعب حول الثورة حتي اليوم
@@benayadmounsif9378 إرجع لنفس التوقيت والظروف . ستجد أن الضباط اللي قاموا بالثورة لو رجعوا تاني يوم للمعسكرات وتركوا الحال للزلنطحية اللي كانوا موجودين بالساحة السياسية فلن يتغير شئ وكأنك يابوزيد ماغزيت
@@magdyhashesh9541 وإيه رأي سعادتك إننا وبعد طول غياب لما زهقنا ( وهرمنا ) وقمنا بثورة محترمة نط لنا أوسخ زلنطحية وبلطجية السياسة واسفر الحال عن سي مرسي وجماعة الغوغائين الفاشلين وضيعوا طعم الثورة ؟
دليل علي الكدب ان عمري ما شفت شعب يقوم من النوم الصبح يكتشف انوا عمل ثورة و كمان نجحت بس العيب علي الملك فاروق انوا ما قطعش رقابهم و فضل الاستسلام و التنازل لشويه جرابيع حراميه
طيب عبد الناصر والسادات ومبارك والمجلس العسكري والسيسي حكموا ٧٠ سنه لا شوفنا ديمقراطية ولا خير غير كل فقر وسجون وقتل وظلم وحروب وهزايم وفشل وخيبه وقهر وجوع
لأ ولا كذابين ولا شيئ انت بس اللى مش عارف أو مش فاهم الديمقراطية اللى أنت بتعتقد أنها الديمقراطية هى الحربية السياسية لكن الديمقراطية لها أساليب عدة ومنها الديمقراطية الإجتماعية ودى اللى طبقها جمال عبدالناصر وأما الحزبية فدى كانت مجرد شكلية قبل ثورة ١٩٥٢م ومن خلال الأحزاب فى أموال سرية بيتم دفعها لتحقيق أهداف خاصة لجهات أو جماعات أو دول مثل لما كان بيفعل الإنجليز والملك فاروق وكانت بتخدم هذه الأحزاب مصالح فئة معينة من الإقطاعيين وغيرهم ولم تكن تعبر عن مصالح الفئة الأكبر فى الشعب وفى بلادنا لا تصلح حكاية الأحزاب لأنها ستؤدى لفوضى وصراعات وبتحقق من خلالها جهات داخلية أو خارجية أهدافها الإتحاد الإشتراكى لم يكن حزباً بل كان تنظيماً سياسياً بيضم من جميع طوائف ومكونات الشعب المصرى وجمال عبدالناصر قبل وفاته كان يريد أن ينشئ تنظيم أخر من داخل الإتحاد الإشتراكى ليكون كجزب ضد حزب أخر لأن كان فى الإتحاد الإشتراكى وجهات نظر كثيرة ومختلفة وليس لون واحد وطبعاً بعد ذلك ألغى أنور الساداتى كل ذلك وأنشأ حزب وحزب آخر صورى كدعاية أمام الغرب بأنه يقود نظام ديمقراطى
امال ليه ماخليتوا الزعيم الخالد عبد الكريم قاسم يرتب بيت العراق وبعدها تطالبوه بالوحده والله ياحكام مصر عبد الناصر اتريدوها بيضه بيضه اتريدها سوده سوده الله ينتقم منكم يوم القيامه لانكم كنتم السبب في خراب العراق
استقاله ايه يا كذاب دا انتوا عزلتوا الراجل دحددتوا إقامته وقتلوا ولاده الاثنين عشان قالكم تسلموا السلطه للشعب زي ما قلتوا بصراحه الشعب استعجل الديمقراطية جدا تخيل ان من كتر الاستعجال بقالنا 100 سنه ولسه مش مهيئن للديمقراطيه ياراجل ياطيب
الديمقراطية اللى أنت بتعتقد أنها الديمقراطية هى الحربية السياسية لكن الديمقراطية لها أساليب عدة ومنها الديمقراطية الإجتماعية ودى اللى طبقها جمال عبدالناصر وأما الحزبية فدى كانت مجرد شكلية قبل ثورة ١٩٥٢م ومن خلال الأحزاب فى أموال سرية بيتم دفعها لتحقيق أهداف خاصة لجهات أو جماعات أو دول مثل لما كان بيفعل الإنجليز والملك فاروق وكانت بتخدم هذه الأحزاب مصالح فئة معينة من الإقطاعيين وغيرهم ولم تكن تعبر عن مصالح الفئة الأكبر فى الشعب وفى بلادنا لا تصلح حكاية الأحزاب لأنها ستؤدى لفوضى وصراعات وبتحقق من خلالها جهات داخلية أو خارجية أهدافها الإتحاد الإشتراكى لم يكن حزباً بل كان تنظيماً سياسياً بيضم من جميع طوائف ومكونات الشعب المصرى وجمال عبدالناصر قبل وفاته كان يريد أن ينشئ تنظيم أخر من داخل الإتحاد الإشتراكى ليكون كجزب ضد حزب أخر لأن كان فى الإتحاد الإشتراكى وجهات نظر كثيرة ومختلفة وليس لون واحد وطبعاً بعد ذلك ألغى أنور الساداتى كل ذلك وأنشأ حزب وحزب آخر صورى كدعاية أمام الغرب بأنه يقود نظام ديمقراطى
@@magdyhashesh9541 أنت نفسك اتهمتهم بالكذب وارتكاب تهم القتل وما إلى ذلك من الأكاذيب محمد نجيب خان الثورة وكان هيسلمها للإخوان وكان بعدها فى عام ١٩٥٦م هيعاون مع الإنجليز خلال العدوان الثلاثى ولو كان حد غير جمال عبدالناصر كان ممكن يعدمه لكن جمال عبدالناصر لم يكن يحب الدم واهتم به فى مكان إقامته فى قصر زينب الوكيل وكان كمان بيراسله ودائماً بيطلب برعايته وتلبية طلباته وكان مسموح لمحمد نجيب بالخرج لحضور مناسبات أقاربه وللتواصل معهم وفى صورة له عام ١٩٦٤م وهو بيحضر خطوبة ابن أخيه وممكن تلاقيها على النت ولو كان متاح خاصية عرض الصور هنا كنت عرضتها لك وكان بصحة جيدة جداً ومبسوط وهو طلب تغيير أثاث القصر مرتين وتزوج محمد نجيب كتب كتاب اسمه مصير مصر عام ١٩٥٥م أو أوكل لمن يكتبه له وكان بيمتدح فيه جمال عبدالناصر بشدة ولكن عبدالناصر رفض أن الكتاب يتم نشره فى مصر فتمت طباعته فى بريطانيا ثم فى عام ١٩٧٥م وخلال الحملة التى قادها أنور الساداتى ضد جمال عبدالناصر لتشويه صورته وعهده كتب نجيب كتاب كلمتى للتاريخ وغير أقواله وهذا الكتاب له نسخة طبعت فى لبنان ونسخة مصرية وفى اللبنانية هاجم فيها مصطفى أمين وفى المصرية حذف هجومه ضد مصطفى أمين واللى تعاون معه لنشر الكتاب فى مصر ثم فى الثمانينيات وقبل وفاته كتب كتاب كنت رئيساً لمصر وهو التنقيح الثالث لمذكراته وفى الثلاثة نسخ كان يغير أقواله محمد نجيب فى كتبه اللى كتبها بعد وفاة جمال عبدالناصر كان بيتاجر بما تسمى الديمقراطية وكغيره كان بيقلب الحقائق وقبل تحديد إقامته استغله الأفاقين ضد جمال عبدالناصر قائد الثورة الحقيقى وتاجروا بما تسمى الديمقراطية وهم أصلاً غير ديمقراطيين محمد نجيب رد عليه البعض ممن تعاملوا معه وممن كانوا على حراسته فى مكان إقامته فى قصر زينب الوكيل وكشغوا كذبه لكن الناس اللى بتعتقد فى كلام محمد نجيب لا تقرأ ولا تبحث
الديمقراطية الحقيقية هي بناء اعظم مشروع تنموي في القرن العشرين وهو السد العالي بشهادة الامم المتحدة وتاءميم قناة السويس لصالح كل الشعب ومجانية التعليم وتكافؤ الفرص التي هي اساس الديمقراطية والتصنيع وتمكين الاغلبية الفقيرة المعدمة من ابناء الشعب
يقول أن محمد نجيب كان ضد الالتزام بـ 3 سنوات انتقالية قبل الديمقراطية، طيب و بعد ما مشي نجيب و مرت 3 سنوات هل تحققت الديمقراطية؟
أه طبعاً تحققت بعهد جمال عبدالناصر
الديمقراطية اللى أنت بتعتقد أنها الديمقراطية هى الحزبية السياسية لكن الديمقراطية لها أساليب عدة
ومنها الديمقراطية الإجتماعية ودى اللى طبقها جمال عبدالناصر
وأما الحزبية فدى كانت مجرد شكلية قبل ثورة ١٩٥٢م ومن خلال الأحزاب فى أموال سرية بيتم دفعها لتحقيق أهداف خاصة لجهات أو جماعات أو دول
مثل لما كان بيفعل الإنجليز والملك فاروق وكانت بتخدم هذه الأحزاب مصالح فئة معينة من الإقطاعيين وغيرهم ولم تكن تعبر عن مصالح الفئة الأكبر فى الشعب وفى بلادنا لا تصلح حكاية الأحزاب لأنها ستؤدى لفوضى وصراعات وبتحقق من خلالها جهات داخلية أو خارجية أهدافها
الإتحاد الإشتراكى لم يكن حزباً بل كان تنظيماً سياسياً بيضم من جميع طوائف ومكونات الشعب المصرى وجمال عبدالناصر قبل وفاته كان يريد أن ينشئ تنظيم أخر من داخل الإتحاد الإشتراكى ليكون كجزب ضد حزب أخر لأن كان فى الإتحاد الإشتراكى وجهات نظر كثيرة ومختلفة وليس لون واحد
وطبعاً بعد ذلك ألغى أنور الساداتى كل ذلك وأنشأ حزب وحزب آخر صورى كدعاية أمام الغرب بأنه يقود نظام ديمقراطى
اه طبعا تحققت بالتخلص من كل مراكز القوي وتوزيعها علي المناصب المدنيه رغم انهم عسكريين لكن يشاء السميع العليم انهم يبقوا وزرا وسفراء ويبقي اهل الثقه اللي أصبحوا في كل مناسبه ملكيين اكتر من ألمك اقصد ناصريين اتر من عبد الناصر نفسه
لحد ما رحنا في داهيه وجيل يسلم جيل من العسكريين لحد ماوصلنا لنتيجة دي
علي فكره انا رجل عسكري عشان متفهمين غلط
@@magdyhashesh9541
أهل الثقة ازاى
أنت تعرف مثلاً مين ابو الصناعة المصرية ؟
عزيز صدقى كان مهندس صغير فى عمر ٣٤ عام واستعان به جمال عبدالناصر وأنشأ قلعة مصر الصناعية اللى لسه لحد الآن بيبيعوا فى مصانعها
للأسف أنت وأمثالك بترددوا كلام بغير علم وبدون تحقيق وبالتالى بدون فهم ، وإذا كان حد عسكرى ممكن يدير مكان كويس فيجب أن يشغل هذا المكان لأنه مواطن مصرى وممكن يكون كفاءة عن غيره
تعرف ان جمال عبدالناصر أرسل لأحمد لطفى السيد بعد عزل محمد نجيب لكى يصبح رئيساً لمصر ولكن أحمد لطفى السيد رفض وقال أنه على عبدالناصر أن يظهر كثيراً للناس وخصوصاً الشباب وأن من يقوم بشيئ عليه أن يكمله ، أى على جمال عبدالناصر أن يكون هو الرئيس لمصر وأنه ما ينادى به وتنادى به ثورة ٢٣ يوليو ١٩٥٢م هو ما يطلبه الشباب
يا جماعة ثقفوا نفسك أفضل ودعوكم من ثقافة الإعلام والنت والكتب السوداء
ولا جات ديمقراطية ولا حاجة ولا حاجات ولا بطيخبات
@ النكبة اصلا جت في عهد فاروق في ١٩٤٨ لما ٧٨٪ من أرض فلسطين تم إحتلالها و كانت مصر كلها محتلة اصلاً
وايه بقي اللي اتحقق من مبادئ الانقلاب اللي بتقولوا عليه ثوره
محمد نجيب ماقدم استقالته لضغوطات خارجيه من الاحزاب والقوى السياسيه كما قال الشافعي انما هو قدم استقالته نتيجه لتجاهل الضباط الاحرار لقرارلته وتهميشه في مجلس قيادة الثوره
والله انا ما عدتش عارفه الحقيقه فين لاني لاحظت إن كل واحد بيحكي الناريخ من وجهه نظره هو وليس بحياديه وصدق
@@Shosho-bm8htمحمد نجيب مكنش مع الديموقراطية الا ان اصتدم مع الضباط
المرحوم محمد نجيب لم يكن يتصور أن مجلس قيادة الثورة مجموعة من الفسدة والانتهازين والعملاء اقرأوا مذكراته قال كنت ساذجا رحمه الله
ياريت الحلقه كامله الله يكرمكوا
انتو عندكوا كنوز للتاريخ 🙏😘😍
الفرق بين شهادة الشافعي و الشاذلي أو حتى امين هويدي، أن الشاذلي كان له شجاعة الإقرار بالأخطاء و غياب العمل المؤسس،بينما مازال الشافعي يعظم الأشخاص أو يهاجم الأشخاص .. هويدي كطرف محايد يحمل هزيمة 67 أن الكيان الصهيوني كان ينتخب مؤسساتيا الأفراد و القيادات الكفؤة-رغم انه كان هناك شيوعيون و رأسماليون و ليبراليون و متدينون..-،بينما مصر اعتمدت على الأشخاص، في حين مازال الشافعي يقول أن مجلس الثورة كان يريد ديمقراطية -أي انتخاب الأجدر- بينما عاش بنفسه استئثار الفاسدين بالسلطة
الحمد لله مفيش ولا بند فلح من البنود 😥
اقامه نظام حكم يدور حول شخص واحد هذا ما اعترض عليه اللواء محمد نجيب فالرجل كان اعلى رتبه فى مجلس الثوره لواء وتم التنكيل به وبسلاح الفرسان الذى وقف معه فى هذه الازمه. عبد الناصر بتصرفاته خلق نظام دكتاتورى يفعل ما يريد وكان اخرها مذبحه القضاه الشهيره والذى اقال فيها ١٠٠٠ قاضى لانهم كان معارضين لنظام الحكم وايضا الخلاف مع الازهر والذى انهاه بمشروع اصلاح الازهر والذى نزع كل استقلاليه للازهر وجرد شيخه من كل سلطاته الهجوم على مؤسسات المجتمع المدنى والتنكيل بكل من يجروا على الاعتراض كان منهج النظام الحاكم. لا تهزم امه من عدو خارجى الا بعد ان تهزم نفسها داخليا وعبد الناصر هزم مصر داخليا بتصرفاته ولا داعى لشتميه الرجل كما يفعل البعض فالتاريخ للعبره وليس للشتيميه
طاب بناء على كلامك لما طهرتوا وعدت المرحلة الانتقالية معملتوش الديمقراطية لا
وياراجل انت كان ليك دور ولا اي لازمه اصلا انت كنت احد رقاصين الظل تطبل وتسقف وتقول حاضر ونعم وعلم وبس
د.هالة سرحان رغم كرهي لها وانتقادي الشديد لها ولطريقتها وادائها في الاعلام الا انها للحق قدمت بهذه الحلقات -مقابلاتها مع حلمي السعيد وامين هويدي والجمسي وحسين الشافعي وغيرهم - خدمة كبيرة للتاريخ المصري لاتقدر بثمن قدمت لمصر صناع التاريخ لذا اشكرها على هذه الحلقات رغم اختلافي الشديد معها.
الى الحشر حتى يبعث الله قاءما يفرج عن الفقراء والضعفاء الهم والكربات.
الله اكبر
أنا مع الرأي الذي كان يتبناه أعضاء مجلس الثورة في جعل الديموقراطية بعد تحقيق الأهداف الخمسة الأولي . فالديموقراطية التي كانت موجودة قبل الثورة كانت تخص المجتمع المخملي من باشاوات الإقطاع والإخوان والباحثين عن مصلحة طبقاتهم وجماعاتهم . أما أغلبية الشعب من الفقراء فأولوياتهم شئ آخر . وهذا ما يفسر إلتفاف جموع الشعب حول الثورة حتي اليوم
أهداف إيه إنت عملت انقلاب ونجحت سيب الشعب يختار، الجيش مهمته هو حماية الحدود وليس قيادة دولة بحجم مصر الجيش خرب البلد واتضح أنه طمعان في العز
@@benayadmounsif9378 إرجع لنفس التوقيت والظروف . ستجد أن الضباط اللي قاموا بالثورة لو رجعوا تاني يوم للمعسكرات وتركوا الحال للزلنطحية اللي كانوا موجودين بالساحة السياسية فلن يتغير شئ وكأنك يابوزيد ماغزيت
@@khalifaessa3929 طيب ايه رأي حضرتك انهم لحد دلوقتي مرجعوش الثكنات والزلنطحيه كلهم ماتوا
والشعب برضه ما شمش ريحة الديمقراطية لحد دلوقتي
تعمل ايه بقي شعب مش مكتوبله انه يشم
قصدي يتمقرط ههههههه
@@magdyhashesh9541 وإيه رأي سعادتك إننا وبعد طول غياب لما زهقنا ( وهرمنا ) وقمنا بثورة محترمة نط لنا أوسخ زلنطحية وبلطجية السياسة واسفر الحال عن سي مرسي وجماعة الغوغائين الفاشلين وضيعوا طعم الثورة ؟
@@benayadmounsif9378
الشعب اختار وأيد الثوره
الله يرحمه ويغفر له ويجعل مئواه الجنه آمين يارب العالمين
يا ريت تنزيل الحلقه كاملة
قامت الثوره على الفساد والاقطاع والمحسوبية ولا حاجه ممن قولوه تمت بل هم من فعلوا كل شىء عكس الا انقلبوا على الملك فاروق
والثوره اللي هي انتوا طبعا
دليل علي الكدب ان عمري ما شفت شعب يقوم من النوم الصبح يكتشف انوا عمل ثورة و كمان نجحت بس العيب علي الملك فاروق انوا ما قطعش رقابهم و فضل الاستسلام و التنازل لشويه جرابيع حراميه
امريكا وقفت بجانب الضباط الثائرين ضد إنجلترا المستعمر السابق والملك لتحل هي محل بريطانيا في السيطرة علي البلاد العربية كالمستعمر الجديد
طيب عبد الناصر والسادات ومبارك والمجلس العسكري والسيسي حكموا ٧٠ سنه لا شوفنا ديمقراطية ولا خير غير كل فقر وسجون وقتل وظلم وحروب وهزايم وفشل وخيبه وقهر وجوع
لا حققت ا المبادئ اللي قبل الديمقراطية ولا الديمقراطية
اكبر كدابين مصر
لأ ولا كذابين ولا شيئ
انت بس اللى مش عارف أو مش فاهم
الديمقراطية اللى أنت بتعتقد أنها الديمقراطية هى الحربية السياسية لكن الديمقراطية لها أساليب عدة
ومنها الديمقراطية الإجتماعية ودى اللى طبقها جمال عبدالناصر
وأما الحزبية فدى كانت مجرد شكلية قبل ثورة ١٩٥٢م ومن خلال الأحزاب فى أموال سرية بيتم دفعها لتحقيق أهداف خاصة لجهات أو جماعات أو دول
مثل لما كان بيفعل الإنجليز والملك فاروق وكانت بتخدم هذه الأحزاب مصالح فئة معينة من الإقطاعيين وغيرهم ولم تكن تعبر عن مصالح الفئة الأكبر فى الشعب وفى بلادنا لا تصلح حكاية الأحزاب لأنها ستؤدى لفوضى وصراعات وبتحقق من خلالها جهات داخلية أو خارجية أهدافها
الإتحاد الإشتراكى لم يكن حزباً بل كان تنظيماً سياسياً بيضم من جميع طوائف ومكونات الشعب المصرى وجمال عبدالناصر قبل وفاته كان يريد أن ينشئ تنظيم أخر من داخل الإتحاد الإشتراكى ليكون كجزب ضد حزب أخر لأن كان فى الإتحاد الإشتراكى وجهات نظر كثيرة ومختلفة وليس لون واحد
وطبعاً بعد ذلك ألغى أنور الساداتى كل ذلك وأنشأ حزب وحزب آخر صورى كدعاية أمام الغرب بأنه يقود نظام ديمقراطى
الحمد لله. ال٣ سنين لسه ما خلصوش من ساعتها
هو حد يلاقي ملك مصر ويسيبة
و 18 سنة من حكم الثورة او جمال متحققش فيهم ليه مبادئ الديموقراطية ....؟!!
امال ليه ماخليتوا الزعيم الخالد عبد الكريم قاسم يرتب بيت العراق وبعدها تطالبوه بالوحده والله ياحكام مصر عبد الناصر اتريدوها بيضه بيضه اتريدها سوده سوده الله ينتقم منكم يوم القيامه لانكم كنتم السبب في خراب العراق
استقاله ايه يا كذاب دا انتوا عزلتوا الراجل
دحددتوا إقامته وقتلوا ولاده الاثنين
عشان قالكم تسلموا السلطه للشعب زي ما قلتوا
بصراحه الشعب استعجل الديمقراطية جدا
تخيل ان من كتر الاستعجال بقالنا 100 سنه ولسه مش مهيئن للديمقراطيه
ياراجل ياطيب
هههههههههه
كلامك غير حقيقى وترديد لكلام بدون علم ومعرفة حقيقية وبحث
الديمقراطية اللى أنت بتعتقد أنها الديمقراطية هى الحربية السياسية لكن الديمقراطية لها أساليب عدة
ومنها الديمقراطية الإجتماعية ودى اللى طبقها جمال عبدالناصر
وأما الحزبية فدى كانت مجرد شكلية قبل ثورة ١٩٥٢م ومن خلال الأحزاب فى أموال سرية بيتم دفعها لتحقيق أهداف خاصة لجهات أو جماعات أو دول
مثل لما كان بيفعل الإنجليز والملك فاروق وكانت بتخدم هذه الأحزاب مصالح فئة معينة من الإقطاعيين وغيرهم ولم تكن تعبر عن مصالح الفئة الأكبر فى الشعب وفى بلادنا لا تصلح حكاية الأحزاب لأنها ستؤدى لفوضى وصراعات وبتحقق من خلالها جهات داخلية أو خارجية أهدافها
الإتحاد الإشتراكى لم يكن حزباً بل كان تنظيماً سياسياً بيضم من جميع طوائف ومكونات الشعب المصرى وجمال عبدالناصر قبل وفاته كان يريد أن ينشئ تنظيم أخر من داخل الإتحاد الإشتراكى ليكون كجزب ضد حزب أخر لأن كان فى الإتحاد الإشتراكى وجهات نظر كثيرة ومختلفة وليس لون واحد
وطبعاً بعد ذلك ألغى أنور الساداتى كل ذلك وأنشأ حزب وحزب آخر صورى كدعاية أمام الغرب بأنه يقود نظام ديمقراطى
@@ahmedrashed7793 اشكرك علي رد ك رغم انه غير مهذب ويتهمني بالكذب وتر ديد للكلام والجهل وعدم معرفه الحقيقه
يامستنير
@@magdyhashesh9541
أنت نفسك اتهمتهم بالكذب وارتكاب تهم القتل وما إلى ذلك من الأكاذيب
محمد نجيب خان الثورة وكان هيسلمها للإخوان وكان بعدها فى عام ١٩٥٦م هيعاون مع الإنجليز خلال العدوان الثلاثى ولو كان حد غير جمال عبدالناصر كان ممكن يعدمه لكن جمال عبدالناصر لم يكن يحب الدم واهتم به فى مكان إقامته فى قصر زينب الوكيل وكان كمان بيراسله ودائماً بيطلب برعايته وتلبية طلباته وكان مسموح لمحمد نجيب بالخرج لحضور مناسبات أقاربه وللتواصل معهم وفى صورة له عام ١٩٦٤م وهو بيحضر خطوبة ابن أخيه وممكن تلاقيها على النت ولو كان متاح خاصية عرض الصور هنا كنت عرضتها لك وكان بصحة جيدة جداً ومبسوط وهو طلب تغيير أثاث القصر مرتين وتزوج
محمد نجيب كتب كتاب اسمه مصير مصر عام ١٩٥٥م أو أوكل لمن يكتبه له وكان بيمتدح فيه جمال عبدالناصر بشدة ولكن عبدالناصر رفض أن الكتاب يتم نشره فى مصر فتمت طباعته فى بريطانيا ثم فى عام ١٩٧٥م وخلال الحملة التى قادها أنور الساداتى ضد جمال عبدالناصر لتشويه صورته وعهده كتب نجيب كتاب كلمتى للتاريخ وغير أقواله وهذا الكتاب له نسخة طبعت فى لبنان ونسخة مصرية وفى اللبنانية هاجم فيها مصطفى أمين وفى المصرية حذف هجومه ضد مصطفى أمين واللى تعاون معه لنشر الكتاب فى مصر ثم فى الثمانينيات وقبل وفاته كتب كتاب كنت رئيساً لمصر وهو التنقيح الثالث لمذكراته وفى الثلاثة نسخ كان يغير أقواله
محمد نجيب فى كتبه اللى كتبها بعد وفاة جمال عبدالناصر كان بيتاجر بما تسمى الديمقراطية وكغيره كان بيقلب الحقائق وقبل تحديد إقامته استغله الأفاقين ضد جمال عبدالناصر قائد الثورة الحقيقى وتاجروا بما تسمى الديمقراطية وهم أصلاً غير ديمقراطيين
محمد نجيب رد عليه البعض ممن تعاملوا معه وممن كانوا على حراسته فى مكان إقامته فى قصر زينب الوكيل وكشغوا كذبه لكن الناس اللى بتعتقد فى كلام محمد نجيب لا تقرأ ولا تبحث
امال المشير مين إللي انتحرهو
اهههه يادوب ٦٠ سنه مرحله انتقالي للديمقراطيه و كمان زيهم علشان الحبايب هههههههههههه
الديمقراطية الحقيقية هي بناء اعظم مشروع تنموي في القرن العشرين وهو السد العالي بشهادة الامم المتحدة وتاءميم قناة السويس لصالح كل الشعب ومجانية التعليم وتكافؤ الفرص التي هي اساس الديمقراطية والتصنيع وتمكين الاغلبية الفقيرة المعدمة من ابناء الشعب
لن تستطيعي يا قناة... ان تشوهي الثوره و عبد الناصر
الى مزبله التاريخ ياشافعي انت وجمال المهزوم
محمد نجيب ممثل للثورة المضادة ولجماعة الارهاب والخيانة والاقطاع والاحتلال ولا يستحق اي تكريم
وبعد التخلص من محمد نجيب رمز الخيانة زي ما انت بتقول تحققت الديموقراطية و البلد عاشت في رخاء و استقرار
محمد نجيب اشرف رائيس لمصر