منارة رأس سبارطيل cap spartel Tanger

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 28 พ.ย. 2024
  • Cap Spartel, Tanger
    cap spartel Tout simplement superbe منارة رأس سبارطيل : ثمن التذكرة ضرورة مراجعته للساكنة المحلية
    Connus dans les temps anciens comme le Cap de la Vigne. Du fait des nombreux naufrages survenus dans les environs, le premier phare Chérifien fut édifié à une altitude de 250 mètres, sous le règne de Sidi Mohammed Ben Abderrahmane. Les travaux de construction ont démarré en 1860. Le feu fut allumé le 15 octobre 1864.
    A cheval entre deux mers
    Entre l’atlantique et la Méditerranée
    Très beau panorama
    le lieu ou se melange mediterranée et l'atlantique ..
    Endroit magnifique !
    VUE SUR LE PARTAGE DES EAUX
    Endroit calme avec belle vue
    Tanger | Cap Spartel le plus bel endroit a Tanger طنجة | كاب سبارطيل أجمل مكان في طنجة
    رأس سبارطيل (بالفرنسية: Cap Spartel)‏ قمة صخرية جبلية على الساحل المغربي ، جنوب مدخل مضيق جبل طارق ، 14 كيلومترا غرب طنجة. يقابله رأس الطرف الأغر شمال مدخل مضيق جبل طارق ، على الساحل الإسباني.
    منارة رأس سبارطيل أو منارة كاب سبارطيل هي منارة مغربية في ملتقى البحر الابيض المتوسط والمحيط الأطلسي، في رأس سبارطيل غربي طنجة. هي أقدم منارة في المغرب وتم بناؤها في 1864 بأمر من السلطان محمد الرابع بعد حادثة اصدام باخرة دونا إيسابيل (Dona Isabel) التابعة للبحرية العسكرية البرازيلية بأجراف قرب رأس سبارتيل، والتي توفي إثرها 250 ملاحا برازيليا. [2]
    المنارة بارتفاع 25 متر وهي تطل على البحر من أعلى جرف صخري يطل على البحر مرتفع ب 315 متر.[2]
    • في عهد محمد الرابع، كان المغرب يتعرض لضغوط أوروبية كبيرة من أجل تأمين الملاحة في مضيق جبل طارق، حيث كان الممر البحري القريب من السواحل المغربية يعتبر مقبرة للسفن بفعل التيارات البحرية القوية والأجراف الصخرية. لم يكن المغرب، آنذاك، يتوفر على أسطول تجاري وعسكري وبدون أي منارة بحرية على سواحله. أمام تكرار الحوادث، طلب القنصل الأمريكي في طنجة سنة 1849 من الحكومة الأمريكية تثبيت قطعة بحرية عسكرية في الساحل المغربي لدعم ونجدة السفن الأمريكية. هذا الطلب حرك حفيظة القوى الأوروبية، التي كانت لها أطماع استعمارية في المغرب. في 1850، بادر القنصل الفرنسي في طنجة إلى الضغط على السلطان المغربي لإنشاء منارة بحرية تطل على مضيق جبل طارق.[3]
    • في 1931، زودت المنارة بعدسة بصرية بقوة 20 ألف شمعة عيارية (20Klx) وبين 1933 و1937 تم تزويدها بأجهزة تنبيه صوتي للاستخدام في الأجواء الغائمة.
    حب الوطن يقتضي خدمته
    aimer son pays ce n'est pas chose facile
    وزاني ، صحراوي ، طنجاوي ، مكناسي ، مغربي
    / hafidyahafid

ความคิดเห็น • 4