الحب كالموت مفاجأة- شعر: محمد جربوعة

แชร์
ฝัง

ความคิดเห็น • 15

  • @ajlounajloun1646
    @ajlounajloun1646 11 หลายเดือนก่อน +1

    رااااائع شاعر فذ وفحل ...يارجل لا اسمع ولا اقرا الا اشعارك

  • @tamimtamim6687
    @tamimtamim6687 11 หลายเดือนก่อน +1

    رائعة جدا و كل قصائدك و أشعارك رائعة و رائع جدا إلقاءك للشعر أستاذ لا فض فوك

  • @assiamekkoui8685
    @assiamekkoui8685 11 หลายเดือนก่อน

    احب كل اشعارك فانها تعيدني الى نفسي حين أسمعها

  • @abdellahnouari2180
    @abdellahnouari2180 10 หลายเดือนก่อน +1

    والله سعدت كثيرت بعودتك

  • @user-hq6fc3tz2v
    @user-hq6fc3tz2v 11 หลายเดือนก่อน +1

    00​بارك الله فيكم على ما تقدمون وشكرالله لكم وجزاكم الله خيرا

  • @karimaziani5236
    @karimaziani5236 11 หลายเดือนก่อน

    لافض فوك شاعر العرب

  • @abdlhakem9301
    @abdlhakem9301 11 หลายเดือนก่อน +1

    قالت العربُ قديما :
    "مَن لَم يَعشق الخيلَ، ويتَذوق الشعرَ ففي عروبته نظر ! "

  • @user-sf2wf7dm6q
    @user-sf2wf7dm6q 11 หลายเดือนก่อน

    جميل أن نقرأ ونسمع من جديد لشاعر العرب محمدنا التميمي...دمتم ولا عدمناك شاعرنا .

  • @user-ys8gs5cy3q
    @user-ys8gs5cy3q 11 หลายเดือนก่อน +2

    تحية للشاعر الكبير محمد جربوعة

    • @user-xy7ws2kh4x
      @user-xy7ws2kh4x  11 หลายเดือนก่อน

      حياكم الله

    • @mouradchettouh6394
      @mouradchettouh6394 6 หลายเดือนก่อน

      حياك استاذنا على كل ما تقدم اريد منك تقييم الشاعر أنس الدغيم الذي أحسه يشرب من نفس مشربك

  • @NA__JL_A
    @NA__JL_A 8 หลายเดือนก่อน

    وما الموت الا رحلة....من دار تربة لتربه
    اتضيق بي جدرانها.....وليس لي فيها قربى
    اسألني عن حياتي هاهنا....فهنالك للأمة ربا
    يرحمني ان شاء يفعل.... مطيعة كنت او كثيرة الذنبا
    اما الحب فتنة الهوى....اتاك لا محال طوعا اوغصبا
    لأم لاخ لحبيب او قد تحب من الاحبة كلبا..
    فلا تبالي هنا من تكون.....اختر هنالك حزبا
    لله كنت اسبح وردي..... واخشى من الامور الغيبا
    البيت يكون هنالك قبرا....والكفن حينئذ ثوبا
    اتعست يومي بشعرك هذا...
    فصبحه عسعس اصلا مضببا
    يا اخ الاسلام انا نجود....برغيفنا تعبدا وترهبا
    وما في القلب غاية الدنيا وليست لي فيها مطلبا
    انما ارجو السلامة من الفزع
    حين يفر مني ابني تهربا.....
    .ام يوسف